عرض شاقولي للأيات
إظهار التشكيل
يوم الرب يوم انتقام وفداء
63 من ذا الآتي من أدوم بثياب حمر من بصرة؟ هذا البهي بملابسه. المتعظم بكثرة قوته. ((أنا المتكلم بالبر العظيم للخلاص)).
1 من ذا الآتي من أدوم بثياب حمر من بصرة؟ هذا البهي بملابسه. المتعظم بكثرة قوته. ((أنا المتكلم بالبر العظيم للخلاص)).
2ما بال لباسك محمر وثيابك كدائس المعصرة؟
3((قد دست المعصرة وحدي ومن الشعوب لم يكن معي أحد. فدستهم بغضبي ووطئتهم بغيظي. فرش عصيرهم على ثيابي فلطخت كل ملابسي.
4لأن يوم النقمة في قلبي وسنة مفديي قد أتت.
5فنظرت ولم يكن معين وتحيرت إذ لم يكن عاضد فخلصت لي ذراعي وغيظي عضدني.
6فدست شعوبا بغضبي وأسكرتهم بغيظي وأجريت على الأرض عصيرهم)).
تسبيح وصلاة
7إحسانات الرب أذكر. تسابيح الرب. حسب كل ما كافأنا به الرب والخير العظيم لبيت إسرائيل الذي كافأهم به حسب مراحمه وحسب كثرة إحساناته.
8وقد قال حقا: ((إنهم شعبي بنون لا يخونون)). فصار لهم مخلصا.
9في كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خلصهم. بمحبته ورأفته هو فكهم ورفعهم وحملهم كل الأيام القديمة.
10ولكنهم تمردوا وأحزنوا روح قدسه فتحول لهم عدوا وهو حاربهم.
11ثم ذكر الأيام القديمة: موسى وشعبه. ((أين الذي أصعدهم من البحر مع راعي غنمه؟ أين الذي جعل في وسطهم روح قدسه
12الذي سير ليمين موسى ذراع مجده الذي شق المياه قدامهم ليصنع لنفسه اسما أبديا
13الذي سيرهم في اللجج كفرس في البرية فلم يعثروا؟))
14كبهائم تنزل إلى وطاء روح الرب أراحهم. هكذا قدت شعبك لتصنع لنفسك اسم مجد.
15تطلع من السماوات وانظر من مسكن قدسك ومجدك. أين غيرتك وجبروتك؟ زفير أحشائك ومراحمك نحوي امتنعت.
16فإنك أنت أبونا وإن لم يعرفنا إبراهيم وإن لم يدرنا إسرائيل. أنت يا رب أبونا ولينا منذ الأبد اسمك.
17لماذا أضللتنا يا رب عن طرقك قسيت قلوبنا عن مخافتك؟ ارجع من أجل عبيدك أسباط ميراثك.
18إلى قليل امتلك شعب قدسك. مضايقونا داسوا مقدسك.
19قد كنا منذ زمان كالذين لم تحكم عليهم ولم يدع عليهم باسمك.