عرض شاقولي للأيات
إظهار التشكيل
أشور أداة في يد الرب
8 وقال لي الرب: ((خذ لنفسك لوحا كبيرا واكتب عليه بقلم إنسان: لمهير شلال حاش بز.
1 وقال لي الرب: ((خذ لنفسك لوحا كبيرا واكتب عليه بقلم إنسان: لمهير شلال حاش بز.
2وأن أشهد لنفسي شاهدين أمينين: أوريا الكاهن وزكريا بن يبرخيا)).
3فاقتربت إلى النبية فحبلت وولدت ابنا. فقال لي الرب: ((ادع اسمه مهير شلال حاش بز.
4لأنه قبل أن يعرف الصبي أن يدعو: يا أبي ويا أمي تحمل ثروة دمشق وغنيمة السامرة قدام ملك أشور)).
5ثم عاد الرب أيضا يقول لي:
6((لأن هذا الشعب رذل مياه شيلوه الجارية بسكوت وسر برصين وابن رمليا.
7لذلك هوذا السيد يصعد عليهم مياه النهر القوية والكثيرة ملك أشور وكل مجده فيصعد فوق جميع مجاريه ويجري فوق جميع شطوطه
8ويندفق إلى يهوذا. يفيض ويعبر. يبلغ العنق. ويكون بسط جناحيه ملء عرض بلادك يا عمانوئيل)).
9هيجوا أيها الشعوب وانكسروا وأصغي يا جميع أقاصي الأرض. احتزموا وانكسروا! احتزموا وانكسروا!
10تشاوروا مشورة فتبطل. تكلموا كلمة فلا تقوم. لأن الله معنا.
مخافة الرب
11فإنه هكذا قال لي الرب بشدة اليد وأنذرني أن لا أسلك في طريق هذا الشعب قائلا:
12((لا تقولوا: فتنة لكل ما يقول له هذا الشعب فتنة ولا تخافوا خوفه ولا ترهبوا.
13قدسوا رب الجنود فهو خوفكم وهو رهبتكم.
14ويكون مقدسا وحجر صدمة وصخرة عثرة لبيتي إسرائيل وفخا وشركا لسكان أورشليم.
15فيعثر بها كثيرون ويسقطون فينكسرون ويعلقون فيلقطون.
16صر الشهادة. اختم الشريعة بتلاميذي)).
17فأصطبر للرب الساتر وجهه عن بيت يعقوب وأنتظره.
18هئنذا والأولاد الذين أعطانيهم الرب آيات وعجائب في إسرائيل من عند رب الجنود الساكن في جبل صهيون.
19وإذا قالوا لكم: ((اطلبوا إلى أصحاب التوابع والعرافين المشقشقين والهامسين)). ألا يسأل شعب إلهه؟ أيسأل الموتى لأجل الأحياء؟
20إلى الشريعة وإلى الشهادة. إن لم يقولوا مثل هذا القول فليس لهم فجر!
21فيعبرون فيها مضايقين وجائعين. ويكون حينما يجوعون أنهم يحنقون ويسبون ملكهم وإلههم ويلتفتون إلى فوق.
22وينظرون إلى الأرض وإذا شدة وظلمة قتام الضيق وإلى الظلام هم مطرودون.