عرض شاقولي للأيات
إظهار التشكيل
خلاص الرب لشعبه
27 في ذلك اليوم يعاقب الرب بسيفه القاسي العظيم الشديد لوياثان الحية الهاربة. لوياثان الحية المتحوية ويقتل التنين الذي في البحر.
1 في ذلك اليوم يعاقب الرب بسيفه القاسي العظيم الشديد لوياثان الحية الهاربة. لوياثان الحية المتحوية ويقتل التنين الذي في البحر.
2في ذلك اليوم غنوا للكرمة المشتهاة:
3((أنا الرب حارسها. أسقيها كل لحظة. لئلا يوقع بها أحرسها ليلا ونهارا.
4ليس لي غيظ. ليت علي الشوك والحسك في القتال فأهجم عليها وأحرقها معا.
5أو يتمسك بحصني فيصنع صلحا معي. صلحا يصنع معي)).
6في المستقبل يتأصل يعقوب. يزهر ويفرع إسرائيل ويملأون وجه المسكونة ثمارا.
7هل ضربه كضربة ضاربيه أو قتل كقتل قتلاه؟
8بزجر إذ طلقتها خاصمتها. أزالها بريحه العاصفة في يوم الشرقية.
9لذلك بهذا يكفر إثم يعقوب. وهذا كل الثمر نزع خطيته: في جعله كل حجارة المذبح كحجارة كلس مكسرة. لا تقوم السواري ولا الشمسات.
10لأن المدينة الحصينة متوحدة. المسكن مهجور ومتروك كالقفر. هناك يرعى العجل وهناك يربض ويتلف أغصانها.
11حينما تيبس أغصانها تتكسر فتأتي نساء وتوقدها. لأنه ليس شعبا ذا فهم لذلك لا يرحمه صانعه ولا يترأف عليه جابله.
12ويكون في ذلك اليوم أن الرب يجني من مجرى النهر إلى وادي مصر. وأنتم تلقطون واحدا واحدا يا بني إسرائيل.
13ويكون في ذلك اليوم أنه يضرب ببوق عظيم فيأتي التائهون في أرض أشور والمنفيون في أرض مصر ويسجدون للرب في الجبل المقدس في أورشليم.