عرض شاقولي للأيات
إظهار التشكيل
بؤس إسرائيل
7 ويل لي لأني صرت كجنى الصيف كخصاصة القطاف. لا عنقود للأكل ولا باكورة تينة اشتهتها نفسي.
1 ويل لي لأني صرت كجنى الصيف كخصاصة القطاف. لا عنقود للأكل ولا باكورة تينة اشتهتها نفسي.
2قد باد التقي من الأرض وليس مستقيم بين الناس. جميعهم يكمنون للدماء يصطادون بعضهم بعضا بشبكة.
3اليدان إلى الشر مجتهدتان. الرئيس والقاضي طالب بـالهدية والكبير متكلم بهوى نفسه فيعكشونها.
4أحسنهم مثل العوسج وأعدلهم من سياج الشوك! يوم مراقبيك عقابك قد جاء. الآن يكون ارتباكهم.
5لا تأتمنوا صاحبا. لا تثقوا بصديق. احفظ أبواب فمك عن المضطجعة في حضنك.
6لأن الابن مستهين بـالأب والبنت قائمة على أمها والكنة على حماتها وأعداء الإنسان أهل بيته.
قيام إسرائيل من سقطتها
7ولكنني أراقب الرب أصبر لإله خلاصي. يسمعني إلهي.
8لا تشمتي بي يا عدوتي. إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي.
9أحتمل غضب الرب لأني أخطأت إليه حتى يقيم دعواي ويجري حقي. سيخرجني إلى النور. سأنظر بره.
10وترى عدوتي فيغطيها الخزي القائلة لي: ((أين هو الرب إلهك؟)) عيناي ستنظران إليها. الآن تصير للدوس كطين الأزقة.
11يوم بناء حيطانك ذلك اليوم يبعد الميعاد.
12هو يوم يأتون إليك من أشور ومدن مصر ومن مصر إلى النهر. ومن البحر إلى البحر. ومن الجبل إلى الجبل.
13ولكن تصير الأرض خربة بسبب سكانها من أجل ثمر أفعالهم.
صلاة وتسبيح
14ارع بعصاك شعبك غنم ميراثك ساكنة وحدها في وعر في وسط الكرمل. لترع في باشان وجلعاد كأيام القدم.
15كأيام خروجك من أرض مصر أريه عجائب.
16ينظر الأمم ويخجلون من كل بطشهم. يضعون أيديهم على أفواههم وتصم آذانهم.
17يلحسون التراب كالحية كزواحف الأرض. يخرجون بـالرعدة من حصونهم يأتون بـالرعب إلى الرب إلهنا ويخافون منك.
18من هو إله مثلك غافر الإثم وصافح عن الذنب لبقية ميراثه! لا يحفظ إلى الأبد غضبه فإنه يسر بـالرأفة.
19يعود يرحمنا يدوس آثامنا وتطرح في أعماق البحر جميع خطاياهم.
20تصنع الأمانة ليعقوب والرأفة لإبراهيم اللتين حلفت لآبائنا منذ أيام القدم.