فاندايك |
رسالة كورنثوس الثانية |
الفصل 6 |
---|
عرض شاقولي للأيات
إظهار التشكيل
6 (إلى ص 1:7) فإذ نحن عاملون معه نطلب أن لا تقبلوا نعمة الله باطلا.
1 (إلى ص 1:7) فإذ نحن عاملون معه نطلب أن لا تقبلوا نعمة الله باطلا.
2لأنه يقول: ((في وقت مقبول سمعتك، وفي يوم خلاص أعنتك)). هوذا الآن وقت مقبول. هوذا الآن يوم خلاص.
ضيقات بولس
3ولسنا نجعل عثرة في شيء لئلا تلام الخدمة.
4بل في كل شيء نظهر أنفسنا كخدام الله، في صبر كثير، في شدائد، في ضرورات، في ضيقات،
5في ضربات، في سجون، في اضطرابات، في أتعاب، في أسهار، في أصوام،
6في طهارة، في علم، في أناة، في لطف، في الروح القدس، في محبة بلا رياء،
7في كلام الحق، في قوة الله بسلاح البر لليمين ولليسار.
8بمجد وهوان. بصيت رديء وصيت حسن. كمضلين ونحن صادقون.
9كمجهولين ونحن معروفون. كمائتين وها نحن نحيا. كمؤدبين ونحن غير مقتولين.
10كحزانى ونحن دائما فرحون. كفقراء ونحن نغني كثيرين. كأن لا شيء لنا ونحن نملك كل شيء.
11فمنا مفتوح إليكم أيها الكورنثيون. قلبنا متسع.
12لستم متضيقين فينا بل متضيقين في أحشائكم.
13فجزاء لذلك أقول كما لأولادي: كونوا أنتم أيضا متسعين!
لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين
14لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين، لأنه أية خلطة للبر والإثم؟ وأية شركة للنور مع الظلمة؟
15وأي اتفاق للمسيح مع بليعال؟ وأي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن؟
16وأية موافقة لهيكل الله مع الأوثان؟ فإنكم أنتم هيكل الله الحي، كما قال الله: ((إني سأسكن فيهم وأسير بينهم، وأكون لهم إلها وهم يكونون لي شعبا.
17لذلك اخرجوا من وسطهم واعتزلوا، يقول الرب. ولا تمسوا نجسا فأقبلكم،
18وأكون لكم أبا وأنتم تكونون لي بنين وبنات)) يقول الرب القادر على كل شيء.