الدعوة إلى التوبة
هو 6-1: |
«تعالوا نرجع إلى الرب. هو الذي مزقنا إربا إربا، وهو وحده يبرئنا. هو الذي ضربنا، وهو وحده الذي يجبرنا. |
هو 6-2: |
بعد يومين يحيينا، وفي اليوم الثالث يقيمنا، لنحيا أمامه. |
هو 6-3: |
لنعرف، بل لنجد حتى نعرف الرب، فمجيئه يقين كالفجر، يقبل إلينا كإقبال المطر وكغيوث الربيع التي تروي الأرض».
|
إسرائيل تجدد خيانتها |
هو 6-4: |
ماذا أصنع بك ياإسرائيل، وأي شيء أفعله بك يايهوذا؟ إن حبكم يتلاشى كسحابة الصبح ويتبخر كالندى. |
هو 6-5: |
لذلك مزقتكم بإنذارات الأنبياء، وقضيت عليكم بأحكامي، فقضائي عليكم يشع كالنور.
|
هو 6-6: |
إني أطلب رحمة لا ذبيحة، ومعرفتي أكثر من المحرقات. |
هو 6-7: |
ولكنكم مثل آدم، نقضتم عهدي وغدرتم بي. |
هو 6-8: |
جلعاد، مدينة فاعلي الشر، داست عليها أقدام ملطخة بالدم. |
هو 6-9: |
وكما يكمن اللصوص، كمن الكهنة على طريق شكيم ليرتكبوا جرائم القتل. حقا إنهم يقترفون الفواحش. |
هو 6-10: |
لقد شهدت في وسط شعب إسرائيل فظائع، فقد زنى هناك أفرايم وتنجس إسرائيل. |
هو 6-11: |
أما أنت يايهوذا فقد تحدد موعد عقابك عندما أرد سبي شعبي.
|