| عدد المرات التي وردت فيها : 1059 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 1-29: | وَقَالَ اللهُ: ((إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُكُمْ كُلَّ بَقْلٍ يُبْزِرُ بِزْراً عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ وَكُلَّ شَجَرٍ فِيهِ ثَمَرُ شَجَرٍ يُبْزِرُ بِزْراً لَكُمْ يَكُونُ طَعَاماً. |
تك - 1-31: | وَرَأَى اللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ جِدّاً. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْماً سَادِساً.
|
تك - 6-12: | وَرَأَى اللهُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ قَدْ فَسَدَتْ إِذْ كَانَ كُلُّ بَشَرٍ قَدْ أَفْسَدَ طَرِيقَهُ عَلَى الأَرْضِ.
|
تك - 6-13: | فَقَالَ اللهُ لِنُوحٍ: ((نِهَايَةُ كُلِّ بَشَرٍ قَدْ أَتَتْ أَمَامِي لأَنَّ الأَرْضَ امْتَلَأَتْ ظُلْماً مِنْهُمْ. فَهَا أَنَا مُهْلِكُهُمْ مَعَ الأَرْضِ.
|
تك - 6-17: | فَهَا أَنَا آتٍ بِطُوفَانِ الْمَاءِ عَلَى الأَرْضِ لِأُهْلِكَ كُلَّ جَسَدٍ فِيهِ رُوحُ حَيَاةٍ مِنْ تَحْتِ السَّمَاءِ. كُلُّ مَا فِي الأَرْضِ يَمُوتُ. |
تك - 8-11: | فَأَتَتْ إِلَيْهِ الْحَمَامَةُ عِنْدَ الْمَسَاءِ وَإِذَا وَرَقَةُ زَيْتُونٍ خَضْرَاءُ فِي فَمِهَا. فَعَلِمَ نُوحٌ أَنَّ الْمِيَاهَ قَدْ قَلَّتْ عَنِ الأَرْضِ. |
تك - 8-13: | وَكَانَ فِي السَّنَةِ الْوَاحِدَةِ وَالسِّتِّ مِئَةٍ فِي الشَّهْرِ الأَوَّلِ فِي أَوَّلِ الشَّهْرِ أَنَّ الْمِيَاهَ نَشِفَتْ عَنِ الأَرْضِ. فَكَشَفَ نُوحٌ الْغِطَاءَ عَنِ الْفُلْكِ وَنَظَرَ فَإِذَا وَجْهُ الأَرْضِ قَدْ نَشِفَ.
|
تك - 9-9: | ((وَهَا أَنَا مُقِيمٌ مِيثَاقِي مَعَكُمْ وَمَعَ نَسْلِكُمْ مِنْ بَعْدِكُمْ |
تك - 12-11: | وَحَدَثَ لَمَّا قَرُبَ أَنْ يَدْخُلَ مِصْرَ أَنَّهُ قَالَ لِسَارَايَ امْرَأَتِهِ: ((إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ حَسَنَةُ الْمَنْظَرِ. |
تك - 12-19: | لِمَاذَا قُلْتَ هِيَ أُخْتِي حَتَّى أَخَذْتُهَا لِي لِتَكُونَ زَوْجَتِي؟ وَالْآنَ هُوَذَا امْرَأَتُكَ! خُذْهَا وَاذْهَبْ!)). |
تك - 15-3: | وَقَالَ أَبْرَامُ أَيْضاً: ((إِنَّكَ لَمْ تُعْطِنِي نَسْلاً وَهُوَذَا ابْنُ بَيْتِي وَارِثٌ لِي)). |
تك - 15-4: | فَإِذَا كَلاَمُ الرَّبِّ إِلَيْهِ: ((لاَ يَرِثُكَ هَذَا. بَلِ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْ أَحْشَائِكَ هُوَ يَرِثُكَ)). |
تك - 15-12: | وَلَمَّا صَارَتِ الشَّمْسُ إِلَى الْمَغِيبِ وَقَعَ عَلَى أَبْرَامَ سُبَاتٌ وَإِذَا رُعْبَةٌ مُظْلِمَةٌ عَظِيمَةٌ وَاقِعَةٌ عَلَيْهِ. |
تك - 15-17: | ثُمَّ غَابَتِ الشَّمْسُ فَصَارَتِ الْعَتَمَةُ وَإِذَا تَنُّورُ دُخَانٍ وَمِصْبَاحُ نَارٍ يَجُوزُ بَيْنَ تِلْكَ الْقِطَعِ. |
تك - 16-2: | فَقَالَتْ سَارَايُ لأَبْرَامَ: ((هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَمْسَكَنِي عَنِ الْوِلاَدَةِ. ادْخُلْ عَلَى جَارِيَتِي لَعَلِّي أُرْزَقُ مِنْهَا بَنِينَ)). فَسَمِعَ أَبْرَامُ لِقَوْلِ سَارَايَ. |
تك - 16-6: | فَقَالَ أَبْرَامُ لِسَارَايَ: ((هُوَذَا جَارِيَتُكِ فِي يَدِكِ. افْعَلِي بِهَا مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكِ)). فَأَذَلَّتْهَا سَارَايُ فَهَرَبَتْ مِنْ وَجْهِهَا. |
تك - 16-11: | وَقَالَ لَهَا مَلاَكُ الرَّبِّ: ((هَا أَنْتِ حُبْلَى فَتَلِدِينَ ابْناً وَتَدْعِينَ اسْمَهُ إِسْمَاعِيلَ لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ سَمِعَ لِمَذَلَّتِكِ. |
تك - 16-14: | لِذَلِكَ دُعِيَتِ الْبِئْرُ ((بِئْرَ لَحَيْ رُئِي)). هَا هِيَ بَيْنَ قَادِشَ وَبَارَدَ. |
تك - 17-4: | ((أَمَّا أَنَا فَهُوَذَا عَهْدِي مَعَكَ وَتَكُونُ أَباً لِجُمْهُورٍ مِنَ الأُمَمِ |
تك - 17-20: | وَأَمَّا إِسْمَاعِيلُ فَقَدْ سَمِعْتُ لَكَ فِيهِ. هَا أَنَا أُبَارِكُهُ وَأُثْمِرُهُ وَأُكَثِّرُهُ كَثِيراً جِدّاً. اثْنَيْ عَشَرَ رَئِيساً يَلِدُ وَأَجْعَلُهُ أُمَّةً كَبِيرَةً. |
تك - 18-2: | فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا ثَلاَثَةُ رِجَالٍ وَاقِفُونَ لَدَيْهِ. فَلَمَّا نَظَرَ رَكَضَ لِاسْتِقْبَالِهِمْ مِنْ بَابِ الْخَيْمَةِ وَسَجَدَ إِلَى الأَرْضِ |
تك - 18-9: | وَقَالُوا لَهُ: ((أَيْنَ سَارَةُ امْرَأَتُكَ؟)) فَقَالَ: ((هَا هِيَ فِي الْخَيْمَةِ)). |
تك - 18-10: | فَقَالَ: ((إِنِّي أَرْجِعُ إِلَيْكَ نَحْوَ زَمَانِ الْحَيَاةِ وَيَكُونُ لِسَارَةَ امْرَأَتِكَ ابْنٌ)). وَكَانَتْ سَارَةُ سَامِعَةً فِي بَابِ الْخَيْمَةِ وَهُوَ وَرَاءَهُ |
تك - 18-27: | فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: ((إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى وَأَنَا تُرَابٌ وَرَمَادٌ. |
تك - 18-31: | فَقَالَ: ((إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عِشْرُونَ)). فَقَالَ: ((لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعِشْرِينَ)). |
تك - 19-2: | وَقَالَ: ((يَا سَيِّدَيَّ مِيلاَ إِلَى بَيْتِ عَبْدِكُمَا وَبِيتَا وَاغْسِلاَ أَرْجُلَكُمَا ثُمَّ تُبَكِّرَانِ وَتَذْهَبَانِ فِي طَرِيقِكُمَا)). فَقَالاَ: ((لاَ بَلْ فِي السَّاحَةِ نَبِيتُ)). |
تك - 19-8: | هُوَذَا لِي ابْنَتَانِ لَمْ تَعْرِفَا رَجُلاً. أُخْرِجُهُمَا إِلَيْكُمْ فَافْعَلُوا بِهِمَا كَمَا يَحْسُنُ فِي عُيُونِكُمْ. وَأَمَّا هَذَانِ الرَّجُلاَنِ فَلاَ تَفْعَلُوا بِهِمَا شَيْئاً لأَنَّهُمَا قَدْ دَخَلاَ تَحْتَ ظِلِّ سَقْفِي)). |
تك - 19-19: | هُوَذَا عَبْدُكَ قَدْ وَجَدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ وَعَظَّمْتَ لُطْفَكَ الَّذِي صَنَعْتَ إِلَيَّ بِاسْتِبْقَاءِ نَفْسِي وَأَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَهْرُبَ إِلَى الْجَبَلِ لَعَلَّ الشَّرَّ يُدْرِكُنِي فَأَمُوتَ. |
تك - 19-20: | هُوَذَا الْمَدِينَةُ هَذِهِ قَرِيبَةٌ لِلْهَرَبِ إِلَيْهَا وَهِيَ صَغِيرَةٌ. أَهْرُبُ إِلَى هُنَاكَ. (أَلَيْسَتْ هِيَ صَغِيرَةً؟) فَتَحْيَا نَفْسِي)). |
تك - 19-21: | فَقَالَ لَهُ: ((إِنِّي قَدْ رَفَعْتُ وَجْهَكَ فِي هَذَا الأَمْرِ أَيْضاً أَنْ لاَ أَقْلِبَ الْمَدِينَةَ الَّتِي تَكَلَّمْتَ عَنْهَا. |
تك - 19-28: | وَتَطَلَّعَ نَحْوَ سَدُومَ وَعَمُورَةَ وَنَحْوَ كُلِّ أَرْضِ الدَّائِرَةِ وَنَظَرَ وَإِذَا دُخَانُ الأَرْضِ يَصْعَدُ كَدُخَانِ الأَتُونِ. |
تك - 20-3: | فَجَاءَ اللهُ إِلَى أَبِيمَالِكَ فِي حُلْمِ اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: ((هَا أَنْتَ مَيِّتٌ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ الَّتِي أَخَذْتَهَا فَإِنَّهَا مُتَزَوِّجَةٌ بِبَعْلٍ)). |
تك - 20-15: | وَقَالَ أَبِيمَالِكُ: ((هُوَذَا أَرْضِي قُدَّامَكَ. اسْكُنْ فِي مَا حَسُنَ فِي عَيْنَيْكَ)). |
تك - 20-16: | وَقَالَ لِسَارَةَ: ((إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُ أَخَاكِ أَلْفاً مِنَ الْفِضَّةِ. هَا هُوَ لَكِ غِطَاءُ عَيْنٍ مِنْ جِهَةِ كُلِّ مَا عِنْدَكِ وَعِنْدَ كُلِّ وَاحِدٍ فَأُنْصِفْتِ)). |
تك - 20-16: | وَقَالَ لِسَارَةَ: ((إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُ أَخَاكِ أَلْفاً مِنَ الْفِضَّةِ. هَا هُوَ لَكِ غِطَاءُ عَيْنٍ مِنْ جِهَةِ كُلِّ مَا عِنْدَكِ وَعِنْدَ كُلِّ وَاحِدٍ فَأُنْصِفْتِ)). |
تك - 22-1: | وَحَدَثَ بَعْدَ هَذِهِ الأُمُورِ أَنَّ اللهَ امْتَحَنَ إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ لَهُ: ((يَا إِبْرَاهِيمُ)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا)). |
تك - 22-7: | وَقَالَ إِسْحَاقُ لإِبْرَاهِيمَ أَبِيهِ: ((يَا أَبِي)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا يَا ابْنِي)). فَقَالَ: ((هُوَذَا النَّارُ وَالْحَطَبُ وَلَكِنْ أَيْنَ الْخَرُوفُ لِلْمُحْرَقَةِ؟)) |
تك - 22-7: | وَقَالَ إِسْحَاقُ لإِبْرَاهِيمَ أَبِيهِ: ((يَا أَبِي)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا يَا ابْنِي)). فَقَالَ: ((هُوَذَا النَّارُ وَالْحَطَبُ وَلَكِنْ أَيْنَ الْخَرُوفُ لِلْمُحْرَقَةِ؟)) |
تك - 22-11: | فَنَادَاهُ مَلاَكُ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ وَقَالَ: ((إِبْرَاهِيمُ إِبْرَاهِيمُ)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا)) |
تك - 22-13: | فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا كَبْشٌ وَرَاءَهُ مُمْسَكاً فِي الْغَابَةِ بِقَرْنَيْهِ فَذَهَبَ إِبْرَاهِيمُ وَأَخَذَ الْكَبْشَ وَأَصْعَدَهُ مُحْرَقَةً عِوَضاً عَنِ ابْنِهِ. |
تك - 22-20: | وَحَدَثَ بَعْدَ هَذِهِ الأُمُورِ أَنَّهُ قِيلَ لإِبْرَاهِيمَ: ((هُوَذَا مِلْكَةُ قَدْ وَلَدَتْ هِيَ أَيْضاً بَنِينَ لِنَاحُورَ أَخِيكَ: |
تك - 24-13: | هَا أَنَا وَاقِفٌ عَلَى عَيْنِ الْمَاءِ وَبَنَاتُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ خَارِجَاتٌ لِيَسْتَقِينَ مَاءً. |
تك - 24-15: | وَإِذْ كَانَ لَمْ يَفْرَغْ بَعْدُ مِنَ الْكَلاَمِ إِذَا رِفْقَةُ الَّتِي وُلِدَتْ لِبَتُوئِيلَ ابْنِ مِلْكَةَ امْرَأَةِ نَاحُورَ أَخِي إِبْرَاهِيمَ خَارِجَةٌ وَجَرَّتُهَا عَلَى كَتِفِهَا.
|
تك - 24-30: | وَحَدَثَ أَنَّهُ إِذْ رَأَى الْخِزَامَةَ وَالسِّوَارَيْنِ عَلَى يَدَيْ أُخْتِهِ وَإِذْ سَمِعَ كَلاَمَ رِفْقَةَ أُخْتِهِ قَائِلَةً: ((هَكَذَا كَلَّمَنِي الرَّجُلُ)) جَاءَ إِلَى الرَّجُلِ وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ الْجِمَالِ عَلَى الْعَيْنِ. |
تك - 24-43: | فَهَا أَنَا وَاقِفٌ عَلَى عَيْنِ الْمَاءِ وَلْيَكُنْ أَنَّ الْفَتَاةَ الَّتِي تَخْرُجُ لِتَسْتَقِيَ وَأَقُولُ لَهَا: اسْقِينِي قَلِيلَ مَاءٍ مِنْ جَرَّتِكِ |
تك - 24-45: | وَإِذْ كُنْتُ أَنَا لَمْ أَفْرَغْ بَعْدُ مِنَ الْكَلاَمِ فِي قَلْبِي إِذَا رِفْقَةُ خَارِجَةٌ وَجَرَّتُهَا عَلَى كَتِفِهَا فَنَزَلَتْ إِلَى الْعَيْنِ وَاسْتَقَتْ. فَقُلْتُ لَهَا: اسْقِينِي.
|
تك - 24-51: | هُوَذَا رِفْقَةُ قُدَّامَكَ. خُذْهَا وَاذْهَبْ. فَلْتَكُنْ زَوْجَةً لِابْنِ سَيِّدِكَ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ)). |
تك - 24-63: | وَخَرَجَ إِسْحَاقُ لِيَتَأَمَّلَ فِي الْحَقْلِ عِنْدَ إِقْبَالِ الْمَسَاءِ فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا جِمَالٌ مُقْبِلَةٌ. |
تك - 25-24: | فَلَمَّا كَمُلَتْ أَيَّامُهَا لِتَلِدَ إِذَا فِي بَطْنِهَا تَوْأَمَانِ. |
تك - 25-32: | فَقَالَ عِيسُو: ((هَا أَنَا مَاضٍ إِلَى الْمَوْتِ فَلِمَاذَا لِي بَكُورِيَّةٌ؟)) |
تك - 26-8: | وَحَدَثَ إِذْ طَالَتْ لَهُ الأَيَّامُ هُنَاكَ أَنَّ أَبِيمَالِكَ مَلِكَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ أَشْرَفَ مِنَ الْكُوَّةِ وَنَظَرَ وَإِذَا إِسْحَاقُ يُلاَعِبُ رِفْقَةَ امْرَأَتَهُ. |
تك - 26-9: | فَدَعَا أَبِيمَالِكُ إِسْحَاقَ وَقَالَ: ((إِنَّمَا هِيَ امْرَأَتُكَ! فَكَيْفَ قُلْتَ: هِيَ أُخْتِي؟)) فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ: ((لأَنِّي قُلْتُ: لَعَلِّي أَمُوتُ بِسَبَبِهَا)). |
تك - 27-1: | وَحَدَثَ لَمَّا شَاخَ إِسْحَاقُ وَكَلَّتْ عَيْنَاهُ عَنِ النَّظَرِ أَنَّهُ دَعَا عِيسُوَ ابْنَهُ الأَكْبَرَ وَقَالَ لَهُ: ((يَا ابْنِي)). فَقَالَ لَهُ: ((هَئَنَذَا)). |
تك - 27-2: | فَقَالَ: ((إِنَّنِي قَدْ شِخْتُ وَلَسْتُ أَعْرِفُ يَوْمَ وَفَاتِي. |
تك - 27-6: | وَأَمَّا رِفْقَةُ فَقَالَتْ لِيَعْقُوبَ ابْنِهَا: ((إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أَبَاكَ يُكَلِّمُ عِيسُوَ أَخَاكَ قَائِلاً: |
تك - 27-18: | فَدَخَلَ إِلَى أَبِيهِ وَقَالَ: ((يَا أَبِي)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا. مَنْ أَنْتَ يَا ابْنِي؟)) |
تك - 27-36: | فَقَالَ: ((أَلاَ إِنَّ اسْمَهُ دُعِيَ يَعْقُوبَ فَقَدْ تَعَقَّبَنِي الْآنَ مَرَّتَيْنِ! أَخَذَ بَكُورِيَّتِي وَهُوَذَا الْآنَ قَدْ أَخَذَ بَرَكَتِي)). ثُمَّ قَالَ: ((أَمَا أَبْقَيْتَ لِي بَرَكَةً؟)) |
تك - 27-39: | فَأَجَابَ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: ((هُوَذَا بِلاَ دَسَمِ الأَرْضِ يَكُونُ مَسْكَنُكَ وَبِلاَ نَدَى السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ. |
تك - 27-42: | فَأُخْبِرَتْ رِفْقَةُ بِكَلاَمِ عِيسُوَ ابْنِهَا الأَكْبَرِ فَأَرْسَلَتْ وَدَعَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا الأَصْغَرَ وَقَالَتْ لَهُ: ((هُوَذَا عِيسُو أَخُوكَ مُتَسَلٍّ مِنْ جِهَتِكَ بِأَنَّهُ يَقْتُلُكَ. |
تك - 28-12: | وَرَأَى حُلْماً وَإِذَا سُلَّمٌ مَنْصُوبَةٌ عَلَى الأَرْضِ وَرَأْسُهَا يَمَسُّ السَّمَاءَ وَهُوَذَا مَلاَئِكَةُ اللهِ صَاعِدَةٌ وَنَازِلَةٌ عَلَيْهَا |
تك - 28-12: | وَرَأَى حُلْماً وَإِذَا سُلَّمٌ مَنْصُوبَةٌ عَلَى الأَرْضِ وَرَأْسُهَا يَمَسُّ السَّمَاءَ وَهُوَذَا مَلاَئِكَةُ اللهِ صَاعِدَةٌ وَنَازِلَةٌ عَلَيْهَا |
تك - 28-13: | وَهُوَذَا الرَّبُّ وَاقِفٌ عَلَيْهَا فَقَالَ: ((أَنَا الرَّبُّ إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ أَبِيكَ وَإِلَهُ إِسْحَاقَ. الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ مُضْطَجِعٌ عَلَيْهَا أُعْطِيهَا لَكَ وَلِنَسْلِكَ. |
تك - 28-15: | وَهَا أَنَا مَعَكَ وَأَحْفَظُكَ حَيْثُمَا تَذْهَبُ وَأَرُدُّكَ إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ لأَنِّي لاَ أَتْرُكُكَ حَتَّى أَفْعَلَ مَا كَلَّمْتُكَ بِهِ)).
|
تك - 29-2: | وَنَظَرَ وَإِذَا فِي الْحَقْلِ بِئْرٌ وَهُنَاكَ ثَلاَثَةُ قُطْعَانِ غَنَمٍ رَابِضَةٌ عِنْدَهَا لأَنَّهُمْ كَانُوا مِنْ تِلْكَ الْبِئْرِ يَسْقُونَ الْقُطْعَانَ وَالْحَجَرُ عَلَى فَمِ الْبِئْرِ كَانَ كَبِيراً. |
تك - 29-2: | وَنَظَرَ وَإِذَا فِي الْحَقْلِ بِئْرٌ وَهُنَاكَ ثَلاَثَةُ قُطْعَانِ غَنَمٍ رَابِضَةٌ عِنْدَهَا لأَنَّهُمْ كَانُوا مِنْ تِلْكَ الْبِئْرِ يَسْقُونَ الْقُطْعَانَ وَالْحَجَرُ عَلَى فَمِ الْبِئْرِ كَانَ كَبِيراً. |
تك - 29-6: | فَقَالَ لَهُمْ: ((هَلْ لَهُ سَلاَمَةٌ؟)) فَقَالُوا: ((لَهُ سَلاَمَةٌ. وَهُوَذَا رَاحِيلُ ابْنَتُهُ آتِيَةٌ مَعَ الْغَنَمِ)). |
تك - 29-25: | وَفِي الصَّبَاحِ إِذَا هِيَ لَيْئَةُ. فَقَالَ لِلاَبَانَ: ((مَا هَذَا الَّذِي صَنَعْتَ بِي! أَلَيْسَ بِرَاحِيلَ خَدَمْتُ عِنْدَكَ؟ فَلِمَاذَا خَدَعْتَنِي؟)) |
تك - 30-3: | فَقَالَتْ: ((هُوَذَا جَارِيَتِي بَلْهَةُ. ادْخُلْ عَلَيْهَا فَتَلِدَ عَلَى رُكْبَتَيَّ وَأُرْزَقُ أَنَا أَيْضاً مِنْهَا بَنِينَ)). |
تك - 31-2: | وَنَظَرَ يَعْقُوبُ وَجْهَ لاَبَانَ وَإِذَا هُوَ لَيْسَ مَعَهُ كَأَمْسٍ وَأَوَّلَ مِنْ أَمْسِ. |
تك - 31-10: | وَحَدَثَ فِي وَقْتِ تَوَحُّمِ الْغَنَمِ أَنِّي رَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ فِي حُلْمٍ وَإِذَا الْفُحُولُ الصَّاعِدَةُ عَلَى الْغَنَمِ مُخَطَّطَةٌ وَرَقْطَاءُ وَمُنَمَّرَةٌ. |
تك - 31-11: | وَقَالَ لِي مَلاَكُ اللهِ فِي الْحُلْمِ: يَا يَعْقُوبُ. فَقُلْتُ: هَئَنَذَا. |
تك - 31-51: | وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: ((هُوَذَا هَذِهِ الرُّجْمَةُ وَهُوَذَا الْعَمُودُ الَّذِي وَضَعْتُ بَيْنِي وَبَيْنَكَ. |
تك - 31-51: | وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: ((هُوَذَا هَذِهِ الرُّجْمَةُ وَهُوَذَا الْعَمُودُ الَّذِي وَضَعْتُ بَيْنِي وَبَيْنَكَ. |
تك - 32-18: | تَقُولُ: لِعَبْدِكَ يَعْقُوبَ. هُوَ هَدِيَّةٌ مُرْسَلَةٌ لِسَيِّدِي عِيسُوَ وَهَا هُوَ أَيْضاً وَرَاءَنَا)). |
تك - 32-20: | وَتَقُولُونَ: هُوَذَا عَبْدُكَ يَعْقُوبُ أَيْضاً وَرَاءَنَا)). لأَنَّهُ قَالَ: ((أَسْتَعْطِفُ وَجْهَهُ بِالْهَدِيَّةِ السَّائِرَةِ أَمَامِي وَبَعْدَ ذَلِكَ أَنْظُرُ وَجْهَهُ عَسَى أَنْ يَرْفَعَ وَجْهِي)). |
تك - 33-1: | رَفَعَ يَعْقُوبُ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا عِيسُو مُقْبِلٌ وَمَعَهُ أَرْبَعُ مِئَةِ رَجُلٍ فَقَسَمَ الأَوْلاَدَ عَلَى لَيْئَةَ وَعَلَى رَاحِيلَ وَعَلَى الْجَارِيَتَيْنِ |
تك - 34-21: | ((هَؤُلاَءِ الْقَوْمُ مُسَالِمُونَ لَنَا. فَلْيَسْكُنُوا فِي الأَرْضِ وَيَتَّجِرُوا فِيهَا. وَهُوَذَا الأَرْضُ وَاسِعَةُ الطَّرَفَيْنِ أَمَامَهُمْ. نَأْخُذُ لَنَا بَنَاتِهِمْ زَوْجَاتٍ وَنُعْطِيهِمْ بَنَاتِنَا. |
تك - 37-7: | فَهَا نَحْنُ حَازِمُونَ حُزَماً فِي الْحَقْلِ وَإِذَا حُزْمَتِي قَامَتْ وَانْتَصَبَتْ فَاحْتَاطَتْ حُزَمُكُمْ وَسَجَدَتْ لِحُزْمَتِي)). |
تك - 37-7: | فَهَا نَحْنُ حَازِمُونَ حُزَماً فِي الْحَقْلِ وَإِذَا حُزْمَتِي قَامَتْ وَانْتَصَبَتْ فَاحْتَاطَتْ حُزَمُكُمْ وَسَجَدَتْ لِحُزْمَتِي)). |
تك - 37-7: | فَهَا نَحْنُ حَازِمُونَ حُزَماً فِي الْحَقْلِ وَإِذَا حُزْمَتِي قَامَتْ وَانْتَصَبَتْ فَاحْتَاطَتْ حُزَمُكُمْ وَسَجَدَتْ لِحُزْمَتِي)). |
تك - 37-9: | ثُمَّ حَلُمَ أَيْضاً حُلْماً آخَرَ وَقَصَّهُ عَلَى إِخْوَتِهِ. فَقَالَ: ((إِنِّي قَدْ حَلُمْتُ حُلْماً أَيْضاً وَإِذَا الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَأَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً سَاجِدَةٌ لِي)). |
تك - 37-9: | ثُمَّ حَلُمَ أَيْضاً حُلْماً آخَرَ وَقَصَّهُ عَلَى إِخْوَتِهِ. فَقَالَ: ((إِنِّي قَدْ حَلُمْتُ حُلْماً أَيْضاً وَإِذَا الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَأَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً سَاجِدَةٌ لِي)). |
تك - 37-13: | فَقَالَ إِسْرَائِيلُ لِيُوسُفَ: ((أَلَيْسَ إِخْوَتُكَ يَرْعُونَ عِنْدَ شَكِيمَ؟ تَعَالَ فَأُرْسِلَكَ إِلَيْهِمْ)). فَقَالَ لَهُ: ((هَئَنَذَا)). |
تك - 37-15: | فَوَجَدَهُ رَجُلٌ وَإِذَا هُوَ ضَالٌّ فِي الْحَقْلِ. فَسَأَلَهُ الرَّجُلُ: ((مَاذَا تَطْلُبُ؟)) |
تك - 37-19: | فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: ((هُوَذَا هَذَا صَاحِبُ الأَحْلاَمِ قَادِمٌ. |
تك - 37-25: | ثُمَّ جَلَسُوا لِيَأْكُلُوا طَعَاماً. فَرَفَعُوا عُيُونَهُمْ وَنَظَرُوا وَإِذَا قَافِلَةُ إِسْمَاعِيلِيِّينَ مُقْبِلَةٌ مِنْ جِلْعَادَ وَجِمَالُهُمْ حَامِلَةٌ كَثِيرَاءَ وَبَلَسَاناً وَلاَذَناً ذَاهِبِينَ لِيَنْزِلُوا بِهَا إِلَى مِصْرَ. |
تك - 37-29: | وَرَجَعَ رَأُوبَيْنُ إِلَى الْبِئْرِ وَإِذَا يُوسُفُ لَيْسَ فِي الْبِئْرِ فَمَزَّقَ ثِيَابَهُ. |
تك - 38-13: | فَأُخْبِرَتْ ثَامَارُ: ((هُوَذَا حَمُوكِ صَاعِدٌ إِلَى تِمْنَةَ لِيَجُزَّ غَنَمَهُ)).
|
تك - 38-23: | فَقَالَ يَهُوذَا: ((لِتَأْخُذْ لِنَفْسِهَا لِئَلَّا نَصِيرَ إِهَانَةً. إِنِّي قَدْ أَرْسَلْتُ هَذَا الْجَدْيَ وَأَنْتَ لَمْ تَجِدْهَا)). |
تك - 38-24: | وَلَمَّا كَانَ نَحْوُ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ أُخْبِرَ يَهُوذَا وَقِيلَ لَهُ: ((قَدْ زَنَتْ ثَامَارُ كَنَّتُكَ. وَهَا هِيَ حُبْلَى أَيْضاً مِنَ الزِّنَا)). فَقَالَ يَهُوذَا: ((أَخْرِجُوهَا فَتُحْرَقَ)). |
تك - 38-27: | وَفِي وَقْتِ وِلاَدَتِهَا إِذَا فِي بَطْنِهَا تَوْأَمَانِ. |
تك - 38-29: | وَلَكِنْ حِينَ رَدَّ يَدَهُ إِذَا أَخُوهُ قَدْ خَرَجَ. فَقَالَتْ: ((لِمَاذَا اقْتَحَمْتَ؟ عَلَيْكَ اقْتِحَامٌ)). فَدُعِيَ اسْمُهُ ((فَارِصَ)). |
تك - 40-6: | فَدَخَلَ يُوسُفُ إِلَيْهِمَا فِي الصَّبَاحِ وَنَظَرَهُمَا وَإِذَا هُمَا مُغْتَمَّانِ. |
تك - 40-9: | فَقَصَّ رَئِيسُ السُّقَاةِ حُلْمَهُ عَلَى يُوسُفَ وَقَالَ لَهُ: ((كُنْتُ فِي حُلْمِي وَإِذَا كَرْمَةٌ أَمَامِي. |
تك - 40-16: | فَلَمَّا رَأَى رَئِيسُ الْخَبَّازِينَ أَنَّهُ عَبَّرَ جَيِّداً قَالَ لِيُوسُفَ: ((كُنْتُ أَنَا أَيْضاً فِي حُلْمِي وَإِذَا ثَلاَثَةُ سِلاَلِ بَيْضَاءَ عَلَى رَأْسِي. |
تك - 41-1: | وَحَدَثَ مِنْ بَعْدِ سَنَتَيْنِ مِنَ الزَّمَانِ أَنَّ فِرْعَوْنَ رَأَى حُلْماً وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ النَّهْرِ. |
تك - 41-2: | وَهُوَذَا سَبْعُ بَقَرَاتٍ طَالِعَةٍ مِنَ النَّهْرِ حَسَنَةِ الْمَنْظَرِ وَسَمِينَةِ اللَّحْمِ فَارْتَعَتْ فِي رَوْضَةٍ. |
تك - 41-3: | ثُمَّ هُوَذَا سَبْعُ بَقَرَاتٍ أُخْرَى طَالِعَةٍ وَرَاءَهَا مِنَ النَّهْرِ قَبِيحَةِ الْمَنْظَرِ وَرَقِيقَةِ اللَّحْمِ. فَوَقَفَتْ بِجَانِبِ الْبَقَرَاتِ الأُولَى عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ. |
تك - 41-5: | ثُمَّ نَامَ فَحَلُمَ ثَانِيَةً. وَهُوَذَا سَبْعُ سَنَابِلَ طَالِعَةٍ فِي سَاقٍ وَاحِدٍ سَمِينَةٍ وَحَسَنَةٍ. |
تك - 41-6: | ثُمَّ هُوَذَا سَبْعُ سَنَابِلَ رَقِيقَةٍ وَمَلْفُوحَةٍ بِالرِّيحِ الشَّرْقِيَّةِ نَابِتَةٍ وَرَاءَهَا. |
تك - 41-7: | فَابْتَلَعَتِ السَّنَابِلُ الرَّقِيقَةُ السَّنَابِلَ السَّبْعَ السَّمِينَةَ الْمُمْتَلِئَةَ. وَاسْتَيْقَظَ فِرْعَوْنُ وَإِذَا هُوَ حُلْمٌ. |
تك - 41-17: | فَقَالَ فِرْعَوْنُ لِيُوسُفَ: ((إِنِّي كُنْتُ فِي حُلْمِي وَاقِفاً عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ |
تك - 41-18: | وَهُوَذَا سَبْعُ بَقَرَاتٍ طَالِعَةٍ مِنَ النَّهْرِ سَمِينَةِ اللَّحْمِ وَحَسَنَةِ الصُّورَةِ. فَارْتَعَتْ فِي رَوْضَةٍ. |
تك - 41-19: | اثُمَّ هُوَذَا سَبْعُ بَقَرَاتٍ أُخْرَى طَالِعَةٍ وَرَاءَهَا مَهْزُولَةٍ وَقَبِيحَةِ الصُّورَةِ جِدّاً وَرَقِيقَةِ اللَّحْمِ. لَمْ أَنْظُرْ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ مِثْلَهَا فِي الْقَبَاحَةِ.
|
تك - 41-22: | ثُمَّ رَأَيْتُ فِي حُلْمِي وَهُوَذَا سَبْعُ سَنَابِلَ طَالِعَةٍ فِي سَاقٍ وَاحِدٍ مُمْتَلِئَةٍ وَحَسَنَةِ. |
تك - 41-23: | ثُمَّ هُوَذَا سَبْعُ سَنَابِلَ يَابِسَةٍ رَقِيقَةٍ مَلْفُوحَةٍ بِالرِّيحِ الشَّرْقِيَّةِ نَابِتَةٍ وَرَاءَهَا. |
تك - 41-29: | هُوَذَا سَبْعُ سِنِينَ قَادِمَةٌ شَبَعاً عَظِيماً فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ. |
تك - 42-2: | إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أَنَّهُ يُوجَدُ قَمْحٌ فِي مِصْرَ. انْزِلُوا إِلَى هُنَاكَ وَاشْتَرُوا لَنَا مِنْ هُنَاكَ لِنَحْيَا وَلاَ نَمُوتَ)). |
تك - 42-13: | فَقَالُوا: ((عَبِيدُكَ اثْنَا عَشَرَ أَخاً. نَحْنُ بَنُو رَجُلٍ وَاحِدٍ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ. وَهُوَذَا الصَّغِيرُ عِنْدَ أَبِينَا الْيَوْمَ وَالْوَاحِدُ مَفْقُودٌ)).
|
تك - 42-22: | فَأَجَابَهُمْ رَأُوبَيْنُ: ((أَلَمْ أُكَلِّمْكُمْ قَائِلاً: لاَ تَأْثَمُوا بِالْوَلَدِ وَأَنْتُمْ لَمْ تَسْمَعُوا؟ فَهُوَذَا دَمُهُ يُطْلَبُ)). |
تك - 42-27: | فَلَمَّا فَتَحَ أَحَدُهُمْ عِدْلَهُ لِيُعْطِيَ عَلِيقاً لِحِمَارِهِ فِي الْمَنْزِلِ رَأَى فِضَّتَهُ وَإِذَا هِيَ فِي فَمِ عِدْلِهِ. |
تك - 42-28: | فَقَالَ لإِخْوَتِهِ: ((رُدَّتْ فِضَّتِي وَهَا هِيَ فِي عِدْلِي)). فَطَارَتْ قُلُوبُهُمْ وَارْتَعَدُوا بَعْضُهُمْ فِي بَعْضٍ قَائِلِينَ: ((مَا هَذَا الَّذِي صَنَعَهُ اللهُ بِنَا؟)).
|
تك - 42-35: | وَإِذْ كَانُوا يُفَرِّغُونَ عِدَالَهُمْ إِذَا صُرَّةُ فِضَّةِ كُلِّ وَاحِدٍ فِي عِدْلِهِ. فَلَمَّا رَأَوْا صُرَرَ فِضَّتِهِمْ هُمْ وَأَبُوهُمْ خَافُوا. |
تك - 43-21: | وَكَانَ لَمَّا أَتَيْنَا إِلَى الْمَنْزِلِ أَنَّنَا فَتَحْنَا عِدَالَنَا وَإِذَا فِضَّةُ كُلِّ وَاحِدٍ فِي فَمِ عِدْلِهِ. فِضَّتُنَا بِوَزْنِهَا. فَقَدْ رَدَدْنَاهَا فِي أَيَادِينَا. |
تك - 44-16: | فَقَالَ يَهُوذَا: ((مَاذَا نَقُولُ لِسَيِّدِي؟ مَاذَا نَتَكَلَّم وَبِمَاذَا نَتَبَرَّرُ؟ اللهُ قَدْ وَجَدَ إِثْمَ عَبِيدِكَ. هَا نَحْنُ عَبِيدٌ لِسَيِّدِي نَحْنُ وَالَّذِي وُجِدَ الطَّاسُ فِي يَدِهِ جَمِيعاً)). |
تك - 45-12: | وَهُوَذَا عُِيُونُكُمْ تَرَى وَعَيْنَا أَخِي بَنْيَامِينَ أَنَّ فَمِي هُوَ الَّذِي يُكَلِّمُكُمْ. |
تك - 46-2: | فَكَلَّمَ اللهُ إِسْرَائِيلَ فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَقَالَ: ((يَعْقُوبُ يَعْقُوبُ)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا)). |
تك - 47-1: | فَأَتَى يُوسُفُ وَقَالَ لِفِرْعَوْنَ: ((أَبِي وَإِخْوَتِي وَغَنَمُهُمْ وَبَقَرُهُمْ وَكُلُّ مَا لَهُمْ جَاءُوا مِنْ أَرْضِ كَنْعَانَ. وَهُوَذَا هُمْ فِي أَرْضِ جَاسَانَ)). |
تك - 48-1: | وَحَدَثَ بَعْدَ هَذِهِ الأُمُورِ أَنَّهُ قِيلَ لِيُوسُفَ: ((هُوَذَا أَبُوكَ مَرِيضٌ)). فَأَخَذَ مَعَهُ ابْنَيْهِ مَنَسَّى وَأَفْرَايِمَ. |
تك - 48-2: | فَأُخْبِرَ يَعْقُوبُ وَقِيلَ لَهُ: ((هُوَذَا ابْنُكَ يُوسُفُ قَادِمٌ إِلَيْكَ)). فَتَشَدَّدَ إِسْرَائِيلُ وَجَلَسَ عَلَى السَّرِيرِ. |
تك - 48-4: | وَقَالَ لِي: هَا أَنَا أَجْعَلُكَ مُثْمِراً وَأُكَثِّرُكَ وَأَجْعَلُكَ جُمْهُوراً مِنَ الأُمَمِ وَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ بَعْدِكَ مُلْكاً أَبَدِيّاً. |
تك - 48-11: | وَقَالَ إِسْرَائِيلُ لِيُوسُفَ: ((لَمْ أَكُنْ أَظُنُّ أَنِّي أَرَى وَجْهَكَ وَهُوَذَا اللهُ قَدْ أَرَانِي نَسْلَكَ أَيْضاً)). |
تك - 48-21: | وَقَالَ إِسْرَائِيلُ لِيُوسُفَ: ((هَا أَنَا أَمُوتُ وَلَكِنَّ اللهَ سَيَكُونُ مَعَكُمْ وَيَرُدُّكُمْ إِلَى أَرْضِ آبَائِكُمْ. |
تك - 50-5: | أَبِي اسْتَحْلَفَنِي قَائِلاً: هَا أَنَا أَمُوتُ. فِي قَبْرِيَ الَّذِي حَفَرْتُ لِنَفْسِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ هُنَاكَ تَدْفِنُنِي. فَالْآنَ أَصْعَدُ لأَدْفِنَ أَبِي وَأَرْجِعُ)).
|
تك - 50-18: | وَأَتَى إِخْوَتُهُ أَيْضاً وَوَقَعُوا أَمَامَهُ وَقَالُوا: ((هَا نَحْنُ عَبِيدُكَ)). |
خر - 1-9: | فَقَالَ لِشَعْبِهِ: ((هُوَذَا بَنُو إِسْرَائِيلَ شَعْبٌ أَكْثَرُ وَأَعْظَمُ مِنَّا. |
خر - 2-6: | وَلَمَّا فَتَحَتْهُ رَأَتِ الْوَلَدَ وَإِذَا هُوَ صَبِيٌّ يَبْكِي. فَرَقَّتْ لَهُ وَقَالَتْ: ((هَذَا مِنْ أَوْلاَدِ الْعِبْرَانِيِّينَ)). |
خر - 2-13: | ثُمَّ خَرَجَ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي وَإِذَا رَجُلاَنِ عِبْرَانِيَّانِ يَتَخَاصَمَانِ فَقَالَ لِلْمُذْنِبِ: ((لِمَاذَا تَضْرِبُ صَاحِبَكَ؟)) |
خر - 3-2: | وَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ بِلَهِيبِ نَارٍ مِنْ وَسَطِ عُلَّيْقَةٍ فَنَظَرَ وَإِذَا الْعُلَّيْقَةُ تَتَوَقَّدُ بِالنَّارِ وَالْعُلَّيْقَةُ لَمْ تَكُنْ تَحْتَرِقُ! |
خر - 3-4: | فَلَمَّا رَأَى الرَّبُّ أَنَّهُ مَالَ لِيَنْظُرَ نَادَاهُ اللهُ مِنْ وَسَطِ الْعُلَّيْقَةِ وَقَالَ: ((مُوسَى مُوسَى)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا)). |
خر - 3-9: | وَالآنَ هُوَذَا صُرَاخُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَتَى إِلَيَّ وَرَأَيْتُ أَيْضاً الضِّيقَةَ الَّتِي يُضَايِقُهُمْ بِهَا الْمِصْرِيُّونَ |
خر - 3-13: | فَقَالَ مُوسَى لِلَّهِ: ((هَا أَنَا آتِي إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَقُولُ لَهُمْ: إِلَهُ آبَائِكُمْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ. فَإِذَا قَالُوا لِي: مَا اسْمُهُ؟ فَمَاذَا أَقُولُ لَهُمْ؟)) |
خر - 4-6: | ثُمَّ قَالَ لَهُ الرَّبُّ أَيْضاً: ((أَدْخِلْ يَدَكَ فِي عُبِّكَ)) فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِي عُبِّهِ ثُمَّ أَخْرَجَهَا وَإِذَا يَدُهُ بَرْصَاءُ مِثْلَ الثَّلْجِ. |
خر - 4-7: | ثُمَّ قَالَ لَهُ: ((رُدَّ يَدَكَ إِلَى عُبِّكَ)) (فَرَدَّ يَدَهُ إِلَى عُبِّهِ ثُمَّ أَخْرَجَهَا مِنْ عُبِّهِ وَإِذَا هِيَ قَدْ عَادَتْ مِثْلَ جَسَدِهِ) |
خر - 4-14: | فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى مُوسَى وَقَالَ: ((أَلَيْسَ هَارُونُ اللاَّوِيُّ أَخَاكَ؟ أَنَا أَعْلَمُ أَنَّهُ هُوَ يَتَكَلَّمُ وَأَيْضاً هَا هُوَ خَارِجٌ لاِسْتِقْبَالِكَ. فَحِينَمَا يَرَاكَ يَفْرَحُ بِقَلْبِهِ |
خر - 4-23: | فَقُلْتُ لَكَ: أَطْلِقِ ابْنِي لِيَعْبُدَنِي فَأَبَيْتَ أَنْ تُطْلِقَهُ. هَا أَنَا أَقْتُلُ ابْنَكَ الْبِكْرَ)). |
خر - 5-16: | اَلتِّبْنُ لَيْسَ يُعْطَى لِعَبِيدِكَ وَاللِّبْنُ يَقُولُونَ لَنَا اصْنَعُوهُ وَهُوَذَا عَبِيدُكَ مَضْرُوبُونَ وَقَدْ أَخْطَأَ شَعْبُكَ)).
|
خر - 7-15: | اِذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ فِي الصَّبَاحِ. إِنَّهُ يَخْرُجُ إِلَى الْمَاءِ وَقِفْ لِلِقَائِهِ عَلَى حَافَةِ النَّهْرِ. وَالْعَصَا الَّتِي تَحَوَّلَتْ حَيَّةً تَأْخُذُهَا فِي يَدِكَ. |
خر - 7-16: | وَتَقُولُ لَهُ: الرَّبُّ إِلَهُ الْعِبْرَانِيِّينَ أَرْسَلَنِي إِلَيْكَ قَائِلاً: أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي فِي الْبَرِّيَّةِ. وَهُوَذَا حَتَّى الآنَ لَمْ تَسْمَعْ. |
خر - 7-17: | هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ: بِهَذَا تَعْرِفُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ: هَا أَنَا أَضْرِبُ بِالْعَصَا الَّتِي فِي يَدِي عَلَى الْمَاءِ الَّذِي فِي النَّهْرِ فَيَتَحَوَّلُ دَماً. |
خر - 8-2: | وَإِنْ كُنْتَ تَأْبَى أَنْ تُطْلِقَهُمْ فَهَا أَنَا أَضْرِبُ جَمِيعَ تُخُومِكَ بِالضَّفَادِعِ. |
خر - 8-20: | ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((بَكِّرْ فِي الصَّبَاحِ وَقِفْ أَمَامَ فِرْعَوْنَ. إِنَّهُ يَخْرُجُ إِلَى الْمَاءِ. وَقُلْ لَهُ: هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ: أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي. |
خر - 8-21: | فَإِنَّهُ إِنْ كُنْتَ لاَ تُطْلِقُ شَعْبِي هَا أَنَا أُرْسِلُ عَلَيْكَ وَعَلَى عَبِيدِكَ وَعَلَى شَعْبِكَ وَعَلَى بُيُوتِكَ الذُّبَّانَ فَتَمْتَلِئُ بُيُوتُ الْمِصْرِيِّينَ ذُبَّاناً. وَأَيْضاً الأَرْضُ الَّتِي هُمْ عَلَيْهَا. |
خر - 8-29: | فَقَالَ مُوسَى: ((هَا أَنَا أَخْرُجُ مِنْ لَدُنْكَ وَأُصَلِّي إِلَى الرَّبِّ فَتَرْتَفِعُ الذُّبَّانُ عَنْ فِرْعَوْنَ وَعَبِيدِهِ وَشَعْبِهِ غَداً. وَلَكِنْ لاَ يَعُدْ فِرْعَوْنُ يُخَاتِلُ حَتَّى لاَ يُطْلِقَ الشَّعْبَ لِيَذْبَحَ لِلرَّبِّ)). |
خر - 9-3: | فَهَا يَدُ الرَّبِّ تَكُونُ عَلَى مَوَاشِيكَ الَّتِي فِي الْحَقْلِ عَلَى الْخَيْلِ وَالْحَمِيرِ وَالْجِمَالِ وَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ وَبَأً ثَقِيلاً جِدّاً. |
خر - 9-7: | وَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ وَإِذَا مَوَاشِي إِسْرَائِيلَ لَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَلاَ وَاحِدٌ. وَلَكِنْ غَلُظَ قَلْبُ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يُطْلِقِ الشَّعْبَ.
|
خر - 9-18: | هَا أَنَا غَداً مِثْلَ الآنَ أُمْطِرُ بَرَداً عَظِيماً جِدّاً لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ فِي مِصْرَ مُنْذُ يَوْمِ تَأْسِيسِهَا إِلَى الآنَ. |
خر - 10-4: | فَإِنَّهُ إِنْ كُنْتَ تَأْبَى أَنْ تُطْلِقَ شَعْبِي هَا أَنَا أَجِيءُ غَداً بِجَرَادٍ عَلَى تُخُومِكَ |
خر - 14-10: | فَلَمَّا اقْتَرَبَ فِرْعَوْنُ رَفَعَ بَنُو إِسْرَائِيلَ عُيُونَهُمْ وَإِذَا الْمِصْرِيُّونَ رَاحِلُونَ وَرَاءَهُمْ فَفَزِعُوا جِدّاً. وَصَرَخَ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِلَى الرَّبِّ |
خر - 14-17: | وَهَا أَنَا أُشَدِّدُ قُلُوبَ الْمِصْرِيِّينَ حَتَّى يَدْخُلُوا وَرَاءَهُمْ فَأَتَمَجَّدُ بِفِرْعَوْنَ وَكُلِّ جَيْشِهِ بِمَرْكَبَاتِهِ وَفُرْسَانِهِ. |
خر - 16-4: | فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((هَا أَنَا أُمْطِرُ لَكُمْ خُبْزاً مِنَ السَّمَاءِ! فَيَخْرُجُ الشَّعْبُ وَيَلْتَقِطُونَ حَاجَةَ الْيَوْمِ بِيَوْمِهَا. لأَمْتَحِنَهُمْ أَيَسْلُكُونَ فِي نَامُوسِي أَمْ لاَ؟ |
خر - 16-10: | فَحَدَثَ إِذْ كَانَ هَارُونُ يُكَلِّمُ كُلَّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُمُ الْتَفَتُوا نَحْوَ الْبَرِّيَّةِ وَإِذَا مَجْدُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ فِي السَّحَابِ. |
خر - 16-14: | وَلَمَّا ارْتَفَعَ سَقِيطُ النَّدَى إِذَا عَلَى وَجْهِ الْبَرِّيَّةِ شَيْءٌ دَقِيقٌ مِثْلُ قُشُورٍ. دَقِيقٌ كَالْجَلِيدِ عَلَى الأَرْضِ. |
خر - 17-6: | هَا أَنَا أَقِفُ أَمَامَكَ هُنَاكَ عَلَى الصَّخْرَةِ فِي حُورِيبَ فَتَضْرِبُ الصَّخْرَةَ فَيَخْرُجُ مِنْهَا مَاءٌ لِيَشْرَبَ الشَّعْبُ)). فَفَعَلَ مُوسَى هَكَذَا أَمَامَ عُيُونِ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ. |
خر - 19-9: | فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((هَا أَنَا آتٍ إِلَيْكَ فِي ظَلاَمِ السَّحَابِ لِيَسْمَعَ الشَّعْبُ حِينَمَا أَتَكَلَّمُ مَعَكَ فَيُؤْمِنُوا بِكَ أَيْضاً إِلَى الأَبَدِ)). وَأَخْبَرَ مُوسَى الرَّبَّ بِكَلاَمِ الشَّعْبِ. |
خر - 23-20: | ((هَا أَنَا مُرْسِلٌ مَلاَكاً أَمَامَ وَجْهِكَ لِيَحْفَظَكَ فِي الطَّرِيقِ وَلِيَجِيءَ بِكَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي أَعْدَدْتُهُ. |
خر - 24-8: | وَأَخَذَ مُوسَى الدَّمَ وَرَشَّ عَلَى الشَّعْبِ وَقَالَ: ((هُوَذَا دَمُ الْعَهْدِ الَّذِي قَطَعَهُ الرَّبُّ مَعَكُمْ عَلَى جَمِيعِ هَذِهِ الأَقْوَالِ)). |
خر - 24-14: | وَأَمَّا الشُّيُوخُ فَقَالَ لَهُمُ: ((اجْلِسُوا لَنَا هَهُنَا حَتَّى نَرْجِعَ إِلَيْكُمْ. وَهُوَذَا هَارُونُ وَحُورُ مَعَكُمْ. فَمَنْ كَانَ صَاحِبَ دَعْوَى فَلْيَتَقَدَّمْ إِلَيْهِمَا)). |
خر - 31-6: | وَهَا أَنَا قَدْ جَعَلْتُ مَعَهُ أُهُولِيآبَ بْنَ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ. وَفِي قَلْبِ كُلِّ حَكِيمِ الْقَلْبِ جَعَلْتُ حِكْمَةً لِيَصْنَعُوا كُلَّ مَا أَمَرْتُكَ. |
خر - 32-9: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((رَأَيْتُ هَذَا الشَّعْبَ وَإِذَا هُوَ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةِ. |
خر - 32-34: | وَالآنَ اذْهَبِ اهْدِ الشَّعْبَ إِلَى حَيْثُ كَلَّمْتُكَ. هُوَذَا مَلاَكِي يَسِيرُ أَمَامَكَ. وَلَكِنْ فِي يَوْمِ افْتِقَادِي أَفْتَقِدُ فِيهِمْ خَطِيَّتَهُمْ)).
|
خر - 33-21: | وَقَالَ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عِنْدِي مَكَانٌ فَتَقِفُ عَلَى الصَّخْرَةِ. |
خر - 34-10: | فَقَالَ: ((هَا أَنَا قَاطِعٌ عَهْداً. قُدَّامَ جَمِيعِ شَعْبِكَ أَفْعَلُ عَجَائِبَ لَمْ تُخْلَقْ فِي كُلِّ الأَرْضِ وَفِي جَمِيعِ الأُمَمِ فَيَرَى جَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي أَنْتَ فِي وَسَطِهِ فِعْلَ الرَّبِّ. إِنَّ الَّذِي أَنَا فَاعِلُهُ مَعَكَ رَهِيبٌ. |
خر - 34-11: | ((اِحْفَظْ مَا أَنَا مُوصِيكَ الْيَوْمَ. هَا أَنَا طَارِدٌ مِنْ قُدَّامِكَ الأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ. |
خر - 34-30: | فَنَظَرَ هَارُونُ وَجَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مُوسَى وَإِذَا جِلْدُ وَجْهِهِ يَلْمَعُ فَخَافُوا أَنْ يَقْتَرِبُوا إِلَيْهِ. |
خر - 39-43: | فَنَظَرَ مُوسَى جَمِيعَ الْعَمَلِ وَإِذَا هُمْ قَدْ صَنَعُوهُ. كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ هَكَذَا صَنَعُوا. فَبَارَكَهُمْ مُوسَى.
|
لا - 10-16: | وَأَمَّا تَيْسُ الْخَطِيَّةِ فَإِنَّ مُوسَى طَلَبَهُ فَإِذَا هُوَ قَدِ احْتَرَقَ. فَسَخَطَ عَلَى أَلِعَازَارَ وَإِيثَامَارَ ابْنَيْ هَارُونَ الْبَاقِيَيْنِ وَقَالَ: |
لا - 13-5: | فَإِنْ رَآهُ الْكَاهِنُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ وَإِذَا فِي عَيْنِهِ الضَّرْبَةُ قَدْ وَقَفَتْ وَلَمْ تَمْتَدَّ الضَّرْبَةُ فِي الْجِلْدِ يَحْجِزُهُ الْكَاهِنُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ ثَانِيَةً. |
لا - 13-6: | فَإِنْ رَآهُ الْكَاهِنُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ ثَانِيَةً وَإِذَا الضَّرْبَةُ كَامِدَةُ اللَّوْنِ وَلَمْ تَمْتَدَّ الضَّرْبَةُ فِي الْجِلْدِ يَحْكُمُ الْكَاهِنُ بِطَهَارَتِهِ. إِنَّهَا حِزَازٌ. فَيَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَكُونُ طَاهِراً. |
لا - 13-8: | فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا الْقُوبَاءُ قَدِ امْتَدَّتْ فِي الْجِلْدِ يَحْكُمُ الْكَاهِنُ بِنَجَاسَتِهِ. إِنَّهَا بَرَصٌ. |
لا - 13-10: | فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا فِي الْجِلْدِ نَاتِئٌ أَبْيَضُ قَدْ صَيَّرَ الشَّعْرَ أَبْيَضَ وَفِي النَّاتِئِ وَضَحٌ مِنْ لَحْمٍ حَيٍّ |
لا - 13-13: | وَرَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا الْبَرَصُ قَدْ غَطَّى كُلَّ جِسْمِهِ يَحْكُمُ بِطَهَارَةِ الْمَضْرُوبِ. كُلُّهُ قَدِ ابْيَضَّ. إِنَّهُ طَاهِرٌ. |
لا - 13-17: | فَإِنْ رَآهُ الْكَاهِنُ وَإِذَا الضَّرْبَةُ قَدْ صَارَتْ بَيْضَاءَ يَحْكُمُ الْكَاهِنُ بِطَهَارَةِ الْمَضْرُوبِ. إِنَّهُ طَاهِرٌ. |
لا - 13-20: | فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا مَنْظَرُهَا أَعْمَقُ مِنَ الْجِلْدِ وَقَدِ ابْيَضَّ شَعْرُهَا يَحْكُمُ الْكَاهِنُ بِنَجَاسَتِهِ. إِنَّهَا ضَرْبَةُ بَرَصٍ أَفْرَخَتْ فِي الدُّمَّلَةِ. |
لا - 13-21: | لَكِنْ إِنْ رَآهَا الْكَاهِنُ وَإِذَا لَيْسَ فِيهَا شَعْرٌ أَبْيَضُ وَلَيْسَتْ أَعْمَقَ مِنَ الْجِلْدِ وَهِيَ كَامِدَةُ اللَّوْنِ يَحْجِزُهُ الْكَاهِنُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ. |
لا - 13-25: | وَرَآهَا الْكَاهِنُ وَإِذَا الشَّعْرُ فِي اللُّمْعَةِ قَدِ ابْيَضَّ وَمَنْظَرُهَا أَعْمَقُ مِنَ الْجِلْدِ فَهِيَ بَرَصٌ قَدْ أَفْرَخَ فِي الْكَيِّ. فَيَحْكُمُ الْكَاهِنُ بِنَجَاسَتِهِ. إِنَّهَا ضَرْبَةُ بَرَصٍ. |
لا - 13-26: | لَكِنْ إِنْ رَآهَا الْكَاهِنُ وَإِذَا لَيْسَ فِي اللُّمْعَةِ شَعْرٌ أَبْيَضُ وَلَيْسَتْ أَعْمَقَ مِنَ الْجِلْدِ وَهِيَ كَامِدَةُ اللَّوْنِ يَحْجِزُهُ الْكَاهِنُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ |
لا - 13-30: | وَرَأَى الْكَاهِنُ الضَّرْبَةَ وَإِذَا مَنْظَرُهَا أَعْمَقُ مِنَ الْجِلْدِ وَفِيهَا شَعْرٌ أَشْقَرُ دَقِيقٌ يَحْكُمُ الْكَاهِنُ بِنَجَاسَتِهِ. إِنَّهَا قَرَعٌ. بَرَصُ الرَّأْسِ أَوِ الذَّقَنِ. |
لا - 13-31: | لَكِنْ إِذَا رَأَى الْكَاهِنُ ضَرْبَةَ الْقَرَعِ وَإِذَا مَنْظَرُهَا لَيْسَ أَعْمَقَ مِنَ الْجِلْدِ لَكِنْ لَيْسَ فِيهَا شَعْرٌ أَسْوَدُ يَحْجِزُ الْكَاهِنُ الْمَضْرُوبَ بِالْقَرَعِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ. |
لا - 13-32: | فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ الضَّرْبَةَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ وَإِذَا الْقَرَعُ لَمْ يَمْتَدَّ وَلَمْ يَكُنْ فِيهِ شَعْرٌ أَشْقَرُ وَلاَ مَنْظَرُ الْقَرَعِ أَعْمَقُ مِنَ الْجِلْدِ |
لا - 13-34: | فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ الأَقْرَعَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ وَإِذَا الْقَرَعُ لَمْ يَمْتَدَّ فِي الْجِلْدِ وَلَيْسَ مَنْظَرُهُ أَعْمَقَ مِنَ الْجِلْدِ يَحْكُمُ الْكَاهِنُ بِطَهَارَتِهِ فَيَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَكُونُ طَاهِراً. |
لا - 13-36: | وَرَآهُ الْكَاهِنُ وَإِذَا الْقَرَعُ قَدِ امْتَدَّ فِي الْجِلْدِ فَلاَ يُفَتِّشُ الْكَاهِنُ عَلَى الشَّعْرِ الأَشْقَرِ. إِنَّهُ نَجِسٌ.
|
لا - 13-39: | وَرَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا فِي جِلْدِ جَسَدِهِ لُمَعٌ كَامِدَةُ اللَّوْنِ بَيْضَاءُ فَذَلِكَ بَهَقٌ قَدْ أَفْرَخَ فِي الْجِلْدِ. إِنَّهُ طَاهِرٌ. |
لا - 13-43: | فَإِنْ رَآهُ الْكَاهِنُ وَإِذَا نَاتِئُ الضَّرْبَةِ أَبْيَضُ ضَارِبٌ إِلَى الْحُمْرَةِ فِي قَرَعَتِهِ أَوْ فِي صَلْعَتِهِ كَمَنْظَرِ الْبَرَصِ فِي جِلْدِ الْجَسَدِ |
لا - 13-53: | لَكِنْ إِنْ رَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا الضَّرْبَةُ لَمْ تَمْتَدَّ فِي الثَّوْبِ فِي السَّدَى أَوِ اللُّحْمَةِ أَوْ فِي مَتَاعِ الْجِلْدِ |
لا - 13-55: | فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ بَعْدَ غَسْلِ الْمَضْروبِ وَإِذَا الضَّرْبَةُ لَمْ تُغَيِّرْ مَنْظَرَهَا وَلاَ امْتَدَّتِ الضَّرْبَةُ فَهُوَ نَجِسٌ. بِالنَّارِ تُحْرِقُهُ. إِنَّهَا نُخْرُوبٌ فِي جُرْدَةِ بَاطِنِهِ أَوْ ظَاهِرِهِ.
|
لا - 13-56: | لَكِنْ إِنْ رَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا الضَّرْبَةُ كَامِدَةُ اللَّوْنِ بَعْدَ غَسْلِهِ يُمَزِّقُهَا مِنَ الثَّوْبِ أَوِ الْجِلْدِ مِنَ السَّدَى أَوِ اللُّحْمَةِ. |
لا - 14-3: | وَيَخْرُجُ الْكَاهِنُ إِلَى خَارِجِ الْمَحَلَّةِ. فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا ضَرْبَةُ الْبَرَصِ قَدْ بَرِئَتْ مِنَ الأَبْرَصِ |
لا - 14-37: | فَإِذَا رَأَى الضَّرْبَةَ وَإِذَا الضَّرْبَةُ فِي حِيطَانِ الْبَيْتِ نُقَرٌ ضَارِبَةٌ إِلَى الْخُضْرَةِ أَوْ إِلَى الْحُمْرَةِ وَمَنْظَرُهَا أَعْمَقُ مِنَ الْحَائِطِ |
لا - 14-39: | فَإِذَا رَجَعَ الْكَاهِنُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ وَرَأَى وَإِذَا الضَّرْبَةُ قَدِ امْتَدَّتْ فِي حِيطَانِ الْبَيْتِ |
لا - 14-44: | وَأَتَى الْكَاهِنُ وَرَأَى وَإِذَا الضَّرْبَةُ قَدِ امْتَدَّتْ فِي الْبَيْتِ فَهِيَ بَرَصٌ مُفْسِدٌ فِي الْبَيْتِ. إِنَّهُ نَجِسٌ. |
لا - 14-48: | لَكِنْ إِنْ أَتَى الْكَاهِنُ وَرَأَى وَإِذَا الضَّرْبَةُ لَمْ تَمْتَدَّ فِي الْبَيْتِ بَعْدَ تَطْيِينِ الْبَيْتِ يُطَهِّرُ الْكَاهِنُ الْبَيْتَ. لأَنَّ الضَّرْبَةَ قَدْ بَرِئَتْ. |
عد - 3-12: | ((وَهَا إِنِّي قَدْ أَخَذْتُ اللاوِيِّينَ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيل بَدَل كُلِّ بِكْرٍ فَاتِحِ رَحِمٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل فَيَكُونُ اللاوِيُّونَ لِي. |
عد - 12-10: | فَلمَّا ارْتَفَعَتِ السَّحَابَةُ عَنِ الخَيْمَةِ إِذَا مَرْيَمُ بَرْصَاءُ كَالثَّلجِ. فَالتَفَتَ هَارُونُ إِلى مَرْيَمَ وَإِذَا هِيَ بَرْصَاءُ. |
عد - 12-10: | فَلمَّا ارْتَفَعَتِ السَّحَابَةُ عَنِ الخَيْمَةِ إِذَا مَرْيَمُ بَرْصَاءُ كَالثَّلجِ. فَالتَفَتَ هَارُونُ إِلى مَرْيَمَ وَإِذَا هِيَ بَرْصَاءُ. |
عد - 14-40: | ثُمَّ بَكَّرُوا صَبَاحاً وَصَعِدُوا إِلى رَأْسِ الجَبَلِ قَائِلِينَ: ((هُوَذَا نَحْنُ! نَصْعَدُ إِلى المَوْضِعِ الذِي قَال الرَّبُّ عَنْهُ فَإِنَّنَا قَدْ أَخْطَأْنَا)). |
عد - 16-42: | وَلمَّا اجْتَمَعَتِ الجَمَاعَةُ عَلى مُوسَى وَهَارُونَ انْصَرَفَا إِلى خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ وَإِذَا هِيَ قَدْ غَطَّتْهَا السَّحَابَةُ وَتَرَاءَى مَجْدُ الرَّبِّ. |
عد - 16-47: | فَأَخَذَ هَارُونُ كَمَا قَال مُوسَى وَرَكَضَ إِلى وَسَطِ الجَمَاعَةِ وَإِذَا الوَبَأُ قَدِ ابْتَدَأَ فِي الشَّعْبِ. فَوَضَعَ البَخُورَ وَكَفَّرَ عَنِ الشَّعْبِ. |
عد - 17-8: | وَفِي الغَدِ دَخَل مُوسَى إِلى خَيْمَةِ الشَّهَادَةِ وَإِذَا عَصَا هَارُونَ لِبَيْتِ لاوِي قَدْ أَفْرَخَتْ. أَخْرَجَتْ فُرُوخاً وَأَزْهَرَتْ زَهْراً وَأَنْضَجَتْ لوْزاً. |
عد - 18-6: | هَئَنَذَا قَدْ أَخَذْتُ إِخْوَتَكُمُ اللاوِيِّينَ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيل عَطِيَّةً لكُمْ مُعْطَيْنَ لِلرَّبِّ لِيَخْدِمُوا خِدْمَةَ خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ.
|
عد - 18-8: | وَقَال الرَّبُّ لِهَارُونَ: ((وَهَئَنَذَا قَدْ أَعْطَيْتُكَ حِرَاسَةَ رَفَائِعِي. مَعَ جَمِيعِ أَقْدَاسِ بَنِي إِسْرَائِيل لكَ أَعْطَيْتُهَا حَقَّ المَسْحَةِ وَلِبَنِيكَ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً. |
عد - 18-21: | ((وَأَمَّا بَنُو لاوِي فَإِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ كُل عُشْرٍ فِي إِسْرَائِيل مِيرَاثاً عِوَضَ خِدْمَةِ خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ التِي يَخْدِمُونَهَا. |
عد - 20-16: | فَصَرَخْنَا إِلى الرَّبِّ فَسَمِعَ صَوْتَنَا وَأَرْسَل مَلاكاً وَأَخْرَجَنَا مِنْ مِصْرَ. وَهَا نَحْنُ فِي قَادِشَ مَدِينَةٍ فِي طَرَفِ تُخُومِكَ. |
عد - 22-5: | فَأَرْسَل رُسُلاً إِلى بَلعَامَ بْنِ بَعُورَ إِلى فَتُورَ التِي عَلى النَّهْرِ فِي أَرْضِ بَنِي شَعْبِهِ لِيَدْعُوَهُ قَائِلاً: ((هُوَذَا شَعْبٌ قَدْ خَرَجَ مِنْ مِصْرَ. هُوَذَا قَدْ غَشَّى وَجْهَ الأَرْضِ وَهُوَ مُقِيمٌ مُقَابَِلِي. |
عد - 22-5: | فَأَرْسَل رُسُلاً إِلى بَلعَامَ بْنِ بَعُورَ إِلى فَتُورَ التِي عَلى النَّهْرِ فِي أَرْضِ بَنِي شَعْبِهِ لِيَدْعُوَهُ قَائِلاً: ((هُوَذَا شَعْبٌ قَدْ خَرَجَ مِنْ مِصْرَ. هُوَذَا قَدْ غَشَّى وَجْهَ الأَرْضِ وَهُوَ مُقِيمٌ مُقَابَِلِي. |
عد - 22-11: | هُوَذَا الشَّعْبُ الخَارِجُ مِنْ مِصْرَ قَدْ غَشَّى وَجْهَ الأَرْضِ. تَعَال الآنَ العَنْ لِي إِيَّاهُ لعَلِّي أَقْدِرُ أَنْ أُحَارِبَهُ وَأَطْرُدَهُ)). |
عد - 22-32: | فَقَال لهُ مَلاكُ الرَّبِّ: ((لِمَاذَا ضَرَبْتَ أَتَانَكَ الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ؟ هَئَنَذَا قَدْ خَرَجْتُ لِلمُقَاوَمَةِ لأَنَّ الطَّرِيقَ وَرْطَةٌ أَمَامِي |
عد - 22-38: | فَقَال بَلعَامُ لِبَالاقَ: ((هَئَنَذَا قَدْ جِئْتُ إِليْكَ. أَلعَلِّي الآنَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَتَكَلمَ بِشَيْءٍ؟ الكَلامُ الذِي يَضَعُهُ اللهُ فِي فَمِي بِهِ أَتَكَلمُ)). |
عد - 23-6: | فَرَجَعَ إِليْهِ وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ مُحْرَقَتِهِ هُوَ وَجَمِيعُ رُؤَسَاءِ مُوآبَ. |
عد - 23-11: | فَقَال بَالاقُ لِبَلعَامَ: ((مَاذَا فَعَلتَ بِي؟ لِتَشْتِمَ أَعْدَائِي أَخَذْتُكَ وَهُوَذَا أَنْتَ قَدْ بَارَكْتَهُمْ)). |
عد - 23-17: | فَأَتَى إِليْهِ وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ مُحْرَقَتِهِ وَرُؤَسَاءُ مُوآبَ مَعَهُ. فَسَأَلهُ بَالاقُ: ((مَاذَا تَكَلمَ بِهِ الرَّبُّ؟)) |
عد - 23-20: | إِنِّي قَدْ أُمِرْتُ أَنْ أُبَارِكَ. فَإِنَّهُ قَدْ بَارَكَ فَلا أَرُدُّهُ. |
عد - 24-10: | فَاشْتَعَل غَضَبُ بَالاقَ عَلى بَلعَامَ وَصَفَّقَ بِيَدَيْهِ وَقَال بَالاقُ لِبَلعَامَ: ((لِتَشْتِمَ أَعْدَائِي دَعَوْتُكَ وَهُوَذَا أَنْتَ قَدْ بَارَكْتَهُمُ الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ. |
عد - 24-11: | فَالآنَ اهْرُبْ إِلى مَكَانِكَ. قُلتُ أُكْرِمُكَ إِكْرَاماً وَهُوَذَا الرَّبُّ قَدْ مَنَعَكَ عَنِ الكَرَامَةِ)). |
عد - 24-14: | وَالآنَ هُوَذَا أَنَا مُنْطَلِقٌ إِلى شَعْبِي. هَلُمَّ أُنْبِئْكَ بِمَا يَفْعَلُهُ هَذَا الشَّعْبُ بِشَعْبِكَ فِي آخِرِ الأَيَّامِ)).
|
عد - 25-6: | وَإِذَا رَجُلٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل جَاءَ وَقَدَّمَ إِلى إِخْوَتِهِ المِدْيَانِيَّةَ أَمَامَ عَيْنَيْ مُوسَى وَأَعْيُنِ كُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل وَهُمْ بَاكُونَ لدَى بَابِ خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ. |
عد - 25-12: | لِذَلِكَ قُل هَئَنَذَا أُعْطِيهِ مِيثَاقِي مِيثَاقَ السَّلامِ |
عد - 32-1: | وَأَمَّا بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ فَكَانَ لهُمْ مَوَاشٍ كَثِيرَةٌ وَافِرَةٌ جِدّاً. فَلمَّا رَأُوا أَرْضَ يَعْزِيرَ وَأَرْضَ جِلعَادَ وَإِذَا المَكَانُ مَكَانُ مَوَاشٍ |
عد - 32-14: | فَهُوَذَا أَنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ عِوَضاً عَنْ آبَائِكُمْ تَرْبِيَةَ أُنَاسٍ خُطَاةٍ لِتَزِيدُوا أَيْضاً حُمُوَّ غَضَبِ الرَّبِّ عَلى إِسْرَائِيل. |
عد - 32-23: | وَلكِنْ إِنْ لمْ تَفْعَلُوا هَكَذَا فَإِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ إِلى الرَّبِّ. وَتَعْلمُونَ خَطِيَّتَكُمُ التِي تُصِيبُكُمْ. |
تث - 1-10: | اَلرَّبُّ إِلهُكُمْ قَدْ كَثَّرَكُمْ. وَهُوَذَا أَنْتُمُ اليَوْمَ كَنُجُومِ السَّمَاءِ فِي الكَثْرَةِ. |
تث - 3-11: | إِنَّ عُوجَ مَلِكَ بَاشَانَ وَحْدَهُ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ الرَّفَائِيِّينَ. هُوَذَا سَرِيرُهُ سَرِيرٌ مِنْ حَدِيدٍ. (أَليْسَ هُوَ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ؟) طُولُهُ تِسْعُ أَذْرُعٍ وَعَرْضُهُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ بِذِرَاعِ رَجُلٍ.
|
تث - 9-13: | وَقَال الرَّبُّ لِي: رَأَيْتُ هَذَا الشَّعْبَ وَإِذَا هُوَ شَعْبٌ صُلبُ الرَّقَبَةِ. |
تث - 9-16: | ((فَنَظَرْتُ وَإِذَا أَنْتُمْ قَدْ أَخْطَأْتُمْ إِلى الرَّبِّ إِلهِكُمْ وَصَنَعْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ عِجْلاً مَسْبُوكاً وَزُغْتُمْ سَرِيعاً عَنِ الطَّرِيقِ التِي أَوْصَاكُمْ بِهَا الرَّبُّ. |
تث - 13-14: | وَفَحَصْتَ وَفَتَّشْتَ وَسَأَلتَ جَيِّداً وَإِذَا الأَمْرُ صَحِيحٌ وَأَكِيدٌ قَدْ عُمِل ذَلِكَ الرِّجْسُ فِي وَسَطِكَ
|
تث - 17-4: | وَأُخْبِرْتَ وَسَمِعْتَ وَفَحَصْتَ جَيِّداً وَإِذَا الأَمْرُ صَحِيحٌ أَكِيدٌ. قَدْ عُمِل ذَلِكَ الرِّجْسُ فِي إِسْرَائِيل |
تث - 19-18: | فَإِنْ فَحَصَ القُضَاةُ جَيِّداً وَإِذَا الشَّاهِدُ شَاهِدٌ كَاذِبٌ. قَدْ شَهِدَ بِالكَذِبِ عَلى أَخِيهِ |
تث - 22-17: | وَهَا هُوَ قَدْ جَعَل أَسْبَابَ كَلامٍ قَائِلاً: لمْ أَجِدْ لِبِنْتِكَ عُذْرَةً. وَهَذِهِ عَلامَةُ عُذْرَةِ ابْنَتِي. وَيَبْسُطَانِ الثَّوْبَ أَمَامَ شُيُوخِ المَدِينَةِ. |
تث - 26-10: | فَالآنَ هَئَنَذَا قَدْ أَتَيْتُ بِأَوَّلِ ثَمَرِ الأَرْضِ التِي أَعْطَيْتَنِي يَا رَبُّ. ثُمَّ تَضَعُهُ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ وَتَسْجُدُ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ. |
تث - 31-16: | وَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((هَا أَنْتَ تَرْقُدُ مَعَ آبَائِكَ فَيَقُومُ هَذَا الشَّعْبُ وَيَفْجُرُ وَرَاءَ آلِهَةِ الأَجْنَبِيِّينَ فِي الأَرْضِ التِي هُوَ دَاخِلٌ إِليْهَا فِي مَا بَيْنَهُمْ وَيَتْرُكُنِي وَيَنْكُثُ عَهْدِي الذِي قَطَعْتُهُ مَعَهُ. |
يش - 2-2: | فَقِيلَ لِمَلِكِ أَرِيحَا: ((هُوَذَا قَدْ دَخَلَ إِلَى هُنَا اللَّيْلَةَ رَجُلاَنِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِيَتَجَسَّسَا الأَرْضَ)). |
يش - 2-18: | هُوَذَا نَحْنُ نَأْتِي إِلَى الأَرْضِ, فَارْبِطِي هَذَا الْحَبْلَ مِنْ خُيُوطِ الْقِرْمِزِ فِي الْكُوَّةِ الَّتِي أَنْزَلْتِنَا مِنْهَا, وَاجْمَعِي إِلَيْكِ فِي الْبَيْتِ أَبَاكِ وَأُمَّكِ وَإِخْوَتَكِ وَسَائِرَ بَيْتِ أَبِيكِ. |
يش - 3-11: | هُوَذَا تَابُوتُ عَهْدِ سَيِّدِ كُلِّ الأَرْضِ عَابِرٌ أَمَامَكُمْ فِي الأُرْدُنِّ. |
يش - 5-13: | وَحَدَثَ لَمَّا كَانَ يَشُوعُ عِنْدَ أَرِيحَا أَنَّهُ رَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ, وَإِذَا بِرَجُلٍ وَاقِفٍ قُبَالَتَهُ, وَسَيْفُهُ مَسْلُولٌ بِيَدِهِ. فَسَارَ يَشُوعُ إِلَيْهِ وَسَأَلَهُ: ((هَلْ لَنَا أَنْتَ أَوْ لأَعْدَائِنَا؟)) |
يش - 7-21: | رَأَيْتُ فِي الْغَنِيمَةِ رِدَاءً شِنْعَارِيّاً نَفِيساً, وَمِئَتَيْ شَاقِلِ فِضَّةٍ, وَلِسَانَ ذَهَبٍ وَزْنُهُ خَمْسُونَ شَاقِلاً, فَاشْتَهَيْتُهَا وَأَخَذْتُهَا. وَهَا هِيَ مَطْمُورَةٌ فِي الأَرْضِ فِي وَسَطِ خَيْمَتِي, وَالْفِضَّةُ تَحْتَهَا)). |
يش - 7-22: | فَأَرْسَلَ يَشُوعُ رُسُلاً فَرَكَضُوا إِلَى الْخَيْمَةِ وَإِذَا هِيَ مَطْمُورَةٌ فِي خَيْمَتِهِ وَالْفِضَّةُ تَحْتَهَا. |
يش - 8-20: | فَالْتَفَتَ رِجَالُ عَايٍ إِلَى وَرَائِهِمْ وَنَظَرُوا وَإِذَا دُخَانُ الْمَدِينَةِ قَدْ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ. فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ مَكَانٌ لِلْهَرَبِ هُنَا أَوْ هُنَاكَ. وَالشَّعْبُ الْهَارِبُ إِلَى الْبَرِّيَّةِ انْقَلَبَ عَلَى الطَّارِدِ. |
يش - 9-12: | هَذَا خُبْزُنَا سُخْناً تَزَوَّدْنَاهُ مِنْ بُيُوتِنَا يَوْمَ خُرُوجِنَا لِنَسِيرَ إِلَيْكُمْ, وَهَا هُوَ الآنَ يَابِسٌ قَدْ صَارَ فُتَاتَاً. |
يش - 9-13: | وَهَذِهِ زِقَاقُ الْخَمْرِ الَّتِي مَلَأْنَاهَا جَدِيدَةً, هُوَذَا قَدْ تَشَقَّقَتْ. وَهَذِهِ ثِيَابُنَا وَنِعَالُنَا قَدْ بَلِيَتْ مِنْ طُولِ الطَّرِيقِ جِدّاً. |
يش - 9-25: | وَالآنَ نَحْنُ بِيَدِكَ, فَافْعَلْ بِنَا مَا هُوَ صَالِحٌ وَحَقٌّ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَعْمَلَ)). |
يش - 14-10: | وَالآنَ فَهَا قَدِ اسْتَحْيَانِيَ الرَّبُّ كَمَا تَكَلَّمَ هَذِهِ الْخَمْسَ وَالأَرْبَعِينَ سَنَةً, مِنْ حِينَ كَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى بِهَذَا الْكَلاَمِ حِينَ سَارَ إِسْرَائِيلُ فِي الْقَفْرِ. وَالآنَ فَهَا أَنَا الْيَوْمَ ابْنُ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً. |
يش - 14-10: | وَالآنَ فَهَا قَدِ اسْتَحْيَانِيَ الرَّبُّ كَمَا تَكَلَّمَ هَذِهِ الْخَمْسَ وَالأَرْبَعِينَ سَنَةً, مِنْ حِينَ كَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى بِهَذَا الْكَلاَمِ حِينَ سَارَ إِسْرَائِيلُ فِي الْقَفْرِ. وَالآنَ فَهَا أَنَا الْيَوْمَ ابْنُ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً. |
يش - 22-11: | فَسَمِعَ بَنُو إِسْرَائِيلَ قَوْلاً: ((هُوَذَا قَدْ بَنَى بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ وَنِصْفُ سِبْطِ مَنَسَّى مَذْبَحاً فِي وَجْهِ أَرْضِ كَنْعَانَ فِي دَائِرَةِ الأُرْدُنِّ مُقَابَِلَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)). |
يش - 23-14: | وَهَا أَنَا الْيَوْمَ ذَاهِبٌ فِي طَرِيقِ الأَرْضِ كُلِّهَا. وَتَعْلَمُونَ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَكُلِّ أَنْفُسِكُمْ أَنَّهُ لَمْ تَسْقُطْ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ جَمِيعِ الْكَلاَمِ الصَّالِحِ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ عَنْكُمُ. الْكُلُّ صَارَ لَكُمْ. لَمْ تَسْقُطْ مِنْهُ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ. |
يش - 24-27: | ثُمَّ قَالَ يَشُوعُ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: ((إِنَّ هَذَا الْحَجَرَ يَكُونُ شَاهِداً عَلَيْنَا, لأَنَّهُ قَدْ سَمِعَ كُلَّ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي كَلَّمَنَا بِهِ, فَيَكُونُ شَاهِداً عَلَيْكُمْ لِئَلاَّ تَجْحَدُوا إِلَهَكُمْ)). |
قض - 1-2: | فَقَالَ الرَّبُّ: ((يَهُوذَا يَصْعَدُ. هُوَذَا قَدْ دَفَعْتُ الأَرْضَ لِيَدِهِ)). |
قض - 3-24: | وَلَمَّا خَرَجَ, جَاءَ عَبِيدُهُ وَنَظَرُوا وَإِذَا أَبْوَابُ الْعِلِّيَّةِ مُقْفَلَةٌ, فَقَالُوا: ((إِنَّهُ مُغَطٍّ رِجْلَيْهِ فِي الْغُرْفَةِ الصَّيْفِيَّةِ)). |
قض - 3-25: | فَلَبِثُوا حَتَّى خَجِلُوا وَإِذَا هُوَ لاَ يَفْتَحُ أَبْوَابَ الْعِلِّيَّةِ. فَأَخَذُوا الْمِفْتَاحَ وَفَتَحُوا وَإِذَا سَيِّدُهُمْ سَاقِطٌ عَلَى الأَرْضِ مَيِّتاً. |
قض - 3-25: | فَلَبِثُوا حَتَّى خَجِلُوا وَإِذَا هُوَ لاَ يَفْتَحُ أَبْوَابَ الْعِلِّيَّةِ. فَأَخَذُوا الْمِفْتَاحَ وَفَتَحُوا وَإِذَا سَيِّدُهُمْ سَاقِطٌ عَلَى الأَرْضِ مَيِّتاً. |
قض - 4-22: | وَإِذَا بِبَارَاقَ يُطَارِدُ سِيسَرَا, فَخَرَجَتْ يَاعِيلُ لاِسْتِقْبَالِهِ وَقَالَتْ لَهُ: ((تَعَالَ فَأُرِيَكَ الرَّجُلَ الَّذِي أَنْتَ طَالِبُهُ)). فَجَاءَ إِلَيْهَا وَإِذَا سِيسَرَا سَاقِطٌ مَيِّتاً وَالْوَتَدُ فِي صُدْغِهِ. |
قض - 4-22: | وَإِذَا بِبَارَاقَ يُطَارِدُ سِيسَرَا, فَخَرَجَتْ يَاعِيلُ لاِسْتِقْبَالِهِ وَقَالَتْ لَهُ: ((تَعَالَ فَأُرِيَكَ الرَّجُلَ الَّذِي أَنْتَ طَالِبُهُ)). فَجَاءَ إِلَيْهَا وَإِذَا سِيسَرَا سَاقِطٌ مَيِّتاً وَالْوَتَدُ فِي صُدْغِهِ. |
قض - 6-15: | فَقَالَ لَهُ: ((أَسْأَلُكَ يَا سَيِّدِي, بِمَاذَا أُخَلِّصُ إِسْرَائِيلَ؟ هَا عَشِيرَتِي هِيَ الذُّلَّى فِي مَنَسَّى, وَأَنَا الأَصْغَرُ فِي بَيْتِ أَبِي)). |
قض - 6-28: | فَبَكَّرَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ فِي الْغَدِ وَإِذَا بِمَذْبَحِ الْبَعْلِ قَدْ هُدِمَ وَالسَّارِيَةُ الَّتِي عِنْدَهُ قَدْ قُطِعَتْ, وَالثَّوْرُ الثَّانِي قَدْ أُصْعِدَ عَلَى الْمَذْبَحِ الَّذِي بُنِيَ. |
قض - 6-37: | فَهَا إِنِّي وَاضِعٌ جَّزَةَ الصُّوفِ فِي الْبَيْدَرِ. فَإِنْ كَانَ طَلٌّ عَلَى الْجَّزَةِ وَحْدَهَا, وَجَفَافٌ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا, عَلِمْتُ أَنَّكَ تُخَلِّصُ بِيَدِي إِسْرَائِيلَ كَمَا تَكَلَّمْتَ)). |
قض - 7-13: | وَجَاءَ جِدْعُونُ فَإِذَا رَجُلٌ يُخَبِّرُ صَاحِبَهُ بِحُلْمٍ وَيَقُولُ: ((هُوَذَا قَدْ حَلُمْتُ حُلْماً, وَإِذَا رَغِيفُ خُبْزِ شَعِيرٍ يَتَدَحْرَجُ فِي مَحَلَّةِ الْمِدْيَانِيِّينَ وَجَاءَ إِلَى الْخَيْمَةِ وَضَرَبَهَا فَسَقَطَتْ, وَقَلَبَهَا إِلَى فَوْقٍ فَسَقَطَتِ الْخَيْمَةُ)). |
قض - 7-13: | وَجَاءَ جِدْعُونُ فَإِذَا رَجُلٌ يُخَبِّرُ صَاحِبَهُ بِحُلْمٍ وَيَقُولُ: ((هُوَذَا قَدْ حَلُمْتُ حُلْماً, وَإِذَا رَغِيفُ خُبْزِ شَعِيرٍ يَتَدَحْرَجُ فِي مَحَلَّةِ الْمِدْيَانِيِّينَ وَجَاءَ إِلَى الْخَيْمَةِ وَضَرَبَهَا فَسَقَطَتْ, وَقَلَبَهَا إِلَى فَوْقٍ فَسَقَطَتِ الْخَيْمَةُ)). |
قض - 7-13: | وَجَاءَ جِدْعُونُ فَإِذَا رَجُلٌ يُخَبِّرُ صَاحِبَهُ بِحُلْمٍ وَيَقُولُ: ((هُوَذَا قَدْ حَلُمْتُ حُلْماً, وَإِذَا رَغِيفُ خُبْزِ شَعِيرٍ يَتَدَحْرَجُ فِي مَحَلَّةِ الْمِدْيَانِيِّينَ وَجَاءَ إِلَى الْخَيْمَةِ وَضَرَبَهَا فَسَقَطَتْ, وَقَلَبَهَا إِلَى فَوْقٍ فَسَقَطَتِ الْخَيْمَةُ)). |
قض - 7-17: | وَقَالَ لَهُمُ: ((انْظُرُوا إِلَيَّ وَافْعَلُوا كَذَلِكَ. وَهَا أَنَا آتٍ إِلَى طَرَفِ الْمَحَلَّةِ, فَيَكُونُ كَمَا أَفْعَلُ أَنَّكُمْ هَكَذَا تَفْعَلُونَ. |
قض - 8-15: | وَدَخَلَ إِلَى أَهْلِ سُكُّوتَ وَقَالَ: ((هُوَذَا زَبَحُ وَصَلْمُنَّاعُ اللَّذَانِ عَيَّرْتُمُونِي بِهِمَا قَائِلِينَ: هَلْ أَيْدِي زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ بِيَدِكَ الآنَ حَتَّى نُعْطِي رِجَالَكَ الْمُعْيِينَ خُبْزاً؟)) |
قض - 9-31: | وَأَرْسَلَ رُسُلاً إِلَى أَبِيمَالِكَ فِي تُرْمَةَ يَقُولُ: ((هُوَذَا جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ وَإِخْوَتُهُ قَدْ أَتُوا إِلَى شَكِيمَ, وَهَا هُمْ يُهَيِّجُونَ الْمَدِينَةَ ضِدَّكَ. |
قض - 9-31: | وَأَرْسَلَ رُسُلاً إِلَى أَبِيمَالِكَ فِي تُرْمَةَ يَقُولُ: ((هُوَذَا جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ وَإِخْوَتُهُ قَدْ أَتُوا إِلَى شَكِيمَ, وَهَا هُمْ يُهَيِّجُونَ الْمَدِينَةَ ضِدَّكَ. |
قض - 9-33: | وَيَكُونُ فِي الصَّبَاحِ عِنْدَ شُرُوقِ الشَّمْسِ أَنَّكَ تُبَكِّرُ وَتَقْتَحِمُ الْمَدِينَةَ. وَهَا هُوَ وَالشَّعْبُ الَّذِي مَعَهُ يَخْرُجُونَ إِلَيْكَ فَتَفْعَلُ بِهِ حَسَبَمَا تَجِدُهُ يَدُكَ)). |
قض - 9-36: | وَرَأَى جَعَلُ الشَّعْبَ فَقَالَ لِزَبُولَ: ((هُوَذَا شَعْبٌ نَازِلٌ عَنْ رُؤُوسِ الْجِبَالِ)). فَقَالَ لَهُ زَبُولُ: ((إِنَّكَ تَرَى ظِلَّ الْجِبَالِ كَأَنَّهُ أُنَاسٌ)). |
قض - 9-37: | فَعَادَ جَعَلُ وَقَالَ أَيْضاً: ((هُوَذَا شَعْبٌ نَازِلٌ مِنْ عِنْدِ أَعَالِي الأَرْضِ, وَفِرْقَةٌ وَاحِدَةٌ آتِيَةٌ عَنْ طَرِيقِ بَلُّوطَةِ الْعَائِفِينَ)). |
قض - 9-43: | فَأَخَذَ الْقَوْمَ وَقَسَمَهُمْ إِلَى ثَلاَثِ فِرَقٍ, وَكَمَنَ فِي الْحَقْلِ وَنَظَرَ وَإِذَا الشَّعْبُ يَخْرُجُ مِنَ الْمَدِينَةِ, فَقَامَ عَلَيْهِمْ وَضَرَبَهُمْ. |
قض - 11-34: | ثُمَّ أَتَى يَفْتَاحُ إِلَى الْمِصْفَاةِ إِلَى بَيْتِهِ, وَإِذَا بِابْنَتِهِ خَارِجَةً لِلِقَائِهِ بِدُفُوفٍ وَرَقْصٍ. وَهِيَ وَحِيدَةٌ. لَمْ يَكُنْ لَهُ ابْنٌ وَلاَ ابْنَةٌ غَيْرَهَا. |
قض - 13-3: | فَتَرَاءَى مَلاَكُ الرَّبِّ لِلْمَرْأَةِ وَقَالَ لَهَا: ((هَا أَنْتِ عَاقِرٌ لَمْ تَلِدِي, وَلَكِنَّكِ تَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً |
قض - 13-5: | فَهَا إِنَّكِ تَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً, وَلاَ يَعْلُ مُوسَى رَأْسَهُ, لأَنَّ الصَّبِيَّ يَكُونُ نَذِيراً لِلَّهِ مِنَ الْبَطْنِ, وَهُوَ يَبْدَأُ يُخَلِّصُ إِسْرَائِيلَ مِنْ يَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)). |
قض - 13-7: | وَقَالَ لِي: ((هَا أَنْتِ تَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً. وَالآنَ فَلاَ تَشْرَبِي خَمْراً وَلاَ مُسْكِراً وَلاَ تَأْكُلِي شَيْئاً نَجِساً, لأَنَّ الصَّبِيَّ يَكُونُ نَذِيراً لِلَّهِ مِنَ الْبَطْنِ إِلَى يَوْمِ مَوْتِهِ)). |
قض - 13-10: | فَأَسْرَعَتِ الْمَرْأَةُ وَرَكَضَتْ وَأَخْبَرَتْ رَجُلَهَا: ((هُوَذَا قَدْ تَرَاءَى لِيَ الرَّجُلُ الَّذِي جَاءَ إِلَيَّ ذَلِكَ الْيَوْمَ)). |
قض - 14-5: | فَنَزَلَ شَمْشُونُ وَأَبُوهُ وَأُمُّهُ إِلَى تِمْنَةَ وَأَتَوْا إِلَى كُرُومِ تِمْنَةَ. وَإِذَا بِشِبْلِ أَسَدٍ يُزَمْجِرُ لِلِقَائِهِ. |
قض - 14-8: | وَلَمَّا رَجَعَ بَعْدَ أَيَّامٍ لِيَأْخُذَهَا مَالَ لِيَرَى رِمَّةَ الأَسَدِ, وَإِذَا جَمَاعَةٌ النَّحْلِ فِي جَوْفِ الأَسَدِ مَعَ عَسَلٍ. |
قض - 14-16: | فَبَكَتِ امْرَأَةُ شَمْشُونَ لَدَيْهِ وَقَالَتْ: ((إِنَّمَا كَرِهْتَنِي وَلاَ تُحِبُّنِي. قَدْ حَاجَيْتَ بَنِي شَعْبِي لُغْزاً وَإِيَّايَ لَمْ تُخْبِرْ)). فَقَالَ لَهَا: ((هُوَذَا أَبِي وَأُمِّي لَمْ أُخْبِرْهُمَا, فَهَلْ إِيَّاكِ أُخْبِرُ؟)) |
قض - 16-10: | فَقَالَتْ دَلِيلَةُ لِشَمْشُونَ: ((هَا قَدْ خَتَلْتَنِي وَكَلَّمْتَنِي بِالْكَذِبِ! فَأَخْبِرْنِيَ الآنَ بِمَاذَا تُوثَقُ)). |
قض - 17-2: | فَقَالَ لأُمِّهِ)): إِنَّ الأَلْفَ وَالْمِئَةَ شَاقِلِ الْفِضَّةِ الَّتي أُخِذَتْ مِنْكِ، وَأَنْتِ لَعَنْتِ وَقُلْتِ أَيْضًا في أُذُنَيَّ. هُوَذَا الْفِضَّةُ مَعِي. أَنَا أَخَذْتُها)). فَقَالَتْ أُمُّهُ:((مُبَارَكٌ أَنْتَ مِنَ الرَّبِّ يَا ابْني)). |
قض - 18-9: | فَقَالُوا:((قُومُوا نَصْعَدْ إِلَيْهِمْ، لأَنَّنَا رَأَيْنَا الأَرْضَ وَهُوَذَا هِيَ جَيِّدَةٌ جِدًّا وَأَنْتُمْ سَاكِتُونَ. لا تَتَكَاسَلُوا عَنِ الذَّهَابِ لِتَدْخُلُوا وَتَمْلِكُوا الأَرْضَ. |
قض - 18-12: | وَصَعْدُوا وَحَلُّوا فِي قَرْيَةِ يَعَارِيِمَ فِي يَهُوذَا. لِذِلكَ دَعَوْا ذِلكَ الْمَكَانَ((مَحَلَّةَ دَانٍ)) إِلى هذَا الْيَوْمِ. هُوَذَا هِيَ وَرَاءَ قَرْيةَ يَعَارِيمَ. |
قض - 19-9: | ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ لِلذَّهَابِ هُوَ وَسُرِّيَّتُهُ وَغُلاَمُهُ، فَقَالَ لَهُ حَمُوهُ أَبُو الْفَتَاةِ:((إِنَّ النَّهَارَ قَدْ مَالَ إِلَى الْغُرُوبِ. بِيتُوا الآنَ. هُوَذَا آخِرُ النَّهَارِ. بِتْ هُنَا وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ، وَغَدًا تُبَكِّرُونَ فِي طَرِيقِكُمْ وَتَذْهَبُ إِلَى خَيْمَتِكَ)). |
قض - 19-9: | ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ لِلذَّهَابِ هُوَ وَسُرِّيَّتُهُ وَغُلاَمُهُ، فَقَالَ لَهُ حَمُوهُ أَبُو الْفَتَاةِ:((إِنَّ النَّهَارَ قَدْ مَالَ إِلَى الْغُرُوبِ. بِيتُوا الآنَ. هُوَذَا آخِرُ النَّهَارِ. بِتْ هُنَا وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ، وَغَدًا تُبَكِّرُونَ فِي طَرِيقِكُمْ وَتَذْهَبُ إِلَى خَيْمَتِكَ)). |
قض - 19-16: | وَإِذَا بِرَجُلٍ شَيْخٍ جَاءَ مِنْ شُغْلِهِ مِنْ الحَقْلِ عِنْدَ الْمَسَاءِ. وَالرَّجُلُ مِنْ جَبَلِ أَفْرَايِمَ، وَهُوَ غَرِيبٌ فِي جِبْعَةَ، وَرِجَالُ الْمَكَانِ بَنْيَامِينُّيونَ. |
قض - 19-22: | وَفِيمَا هُمْ يُطَيِّبُونَ قُلُوبَهُمْ، إِذَا بِرِجَالِ الْمَدِينَةِ، رِجَالِ بَنِي بَلِيَّعَالَ، أَحَاطُوا بِالْبَيْتِ قَارِعِينَ الْبَابَ، وَكَلَّمُوا الرَّجُلَ صَاحِبِ الْبَيْتِ الشَّيْخَ قَائِلِينَ:((أَخْرجِ الرَّجُلَ الَّذِي دَخَلَ بَيْتَكَ فَنَعْرِفَهُ)). |
قض - 19-24: | هُوَذَا ابْنَتِي العَذْرَاءُ وَسُرِّيَّتُهُ. دَعُونِي أُخْرِجْهُمَا، فَأَذِلُّوهُمَا وافْعَلُوا بِهِمَا مَا يَحْسُنُ فِي أَعْيُنِكُمْ. وَأَمَّا هذَا الرَّجُلُ فَلاَ تَعْمَلُوا بِه هذَا الأَمْرَ الْقَبِيحَ)). |
قض - 19-27: | فَقَامَ سَيِّدُهَا فِي الصَّبَاحِ وَفَتَحَ أَبْوَابَ الْبَيْتِ وَخَرَجَ لِلذَّهَابِ فِي طَرِيقِهِ، وَإِذَا بِالْمَرْأَةِ سُرِّيَّتِه سَاقِطةٌ عَلَى بَابِ الْبَيْتِ، وَيَدَاهَا عَلَى الْعَتَبَةِ. |
قض - 20-7: | هُوَذَا كُلُّكُمْ بَنُو إِسْرَائِيلَ. هَاتُوا حُكْمَكُمْ وَرَأْيَكُمْ ههُنَا)). |
قض - 20-40: | وَلَمَّا ابْتَدَأَتِ الْعَلاَمَةُ تَصْعَدُ مِنَ الْمَدِينَةِ، عَمُودَ دُخَانٍ، الْتَفَتَ بَنْيَامِينَ إِلَى وَرَاءِهِ وَإِذَا بِالْمَدِينَةِ كُلِّهَا تَصْعَدُ نَحْوَ السَّمَاءِ. |
قض - 21-8: | وَقَالُوا :((أَيُّ سِبْطٍ مِنْ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ لَمْ يَصْعَدْ إِلَى الرَّبِّ إِلَى الْمِصْفَاةِ؟)). وَهُوَذَا لَمْ يَأْتِ إِلَى الْمَحَلَّةِ رَجُلٌ مِنْ يَابِيشِ جِلْعَادَ إِلَى الْمَجْمَعِ. |
قض - 21-9: | فَعُدَّ الشَّعْبُ فَلَمْ يَكُنْ هُنَاكَ رَجُلٌ مِنْ سُكَّانِ يَابِيشِ جِلْعَادَ. |
قض - 21-19: | ثُمَّ قَالُوا :((هُوَذَا عِيدُ الرَّبِّ فِي شِيلُوهَ مِنْ سَنَةٍ إِلَى سَنَةِ شِمَالِيَّ بَيْتِ إِيلَ، شَرْقِيَّ الطَّرِيِقِ الصَّاعِدَةِ مِنْ بَيْتِ إِيلَ إِلى شَكِيمَ وَجَنُوبِيَّ لَبُونَةَ)). |
قض - 21-21: | وَانْظُرُوا. فَإِذَا خَرَجَتْ بَنَاتُ شِيلُوهَ لِيَدُرْنَ فِي الرَّقْصِ، فَاخْرُجُوا أَنْتُمْ مِنَ الْكُرُومِ وَاخْطِفُوا لأَنْفُسِكُمْ كُلَّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ مِنْ بَنَاتِ شِيلُوهَ، وَاذْهَبُوا إِلَى أَرْضِ بَنْيَامِينَ. |
را - 1-15: | فَقَالَتْ: ((هُوَذَا قَدْ رَجَعَتْ سِلْفَتُكِ إِلَى شَعْبِهَا وَآلِهَتِهَا. ارْجِعِي أَنْتِ وَرَاءَ سِلْفَتِكِ. |
را - 2-4: | وَإِذَا بِبُوعَزَ قَدْ جَاءَ مِنْ بَيْتِ لَحْمٍ وَقَالَ لِلْحَصَّادِينَ: ((الرَّبُّ مَعَكُمْ)). فَقَالُوا لَهُ: ((يُبَارِكُكَ الرَّبُّ)). |
را - 3-2: | فَالآنَ أَلَيْسَ بُوعَزُ ذَا قَرَابَةٍ لَنَا, الَّذِي كُنْتِ مَعَ فَتَيَاتِهِ؟ هَا هُوَ يُذَرِّي بَيْدَرَ الشَّعِيرِ اللَّيْلَةَ. |
را - 3-8: | وَكَانَ عِنْدَ انْتِصَافِ اللَّيْلِ أَنَّ الرَّجُلَ اضْطَرَبَ, وَالْتَفَتَ وَإِذَا بِامْرَأَةٍ مُضْطَجِعَةٍ عِنْدَ رِجْلَيْهِ. |
را - 4-1: | فَصَعِدَ بُوعَزُ إِلَى الْبَابِ وَجَلَسَ هُنَاكَ. وَإِذَا بِالْوَلِيِّ الَّذِي تَكَلَّمَ عَنْهُ بُوعَزُ عَابِرٌ. فَقَالَ: ((مِلْ وَاجْلِسْ هُنَا أَنْتَ يَا فُلاَنُ الْفُلاَنِيُّ)). فَمَالَ وَجَلَسَ. |
1صم - 2-31: | هُوَذَا تَأْتِي أَيَّامٌ أَقْطَعُ فِيهَا ذِرَاعَكَ وَذِرَاعَ بَيْتِ أَبِيكَ حَتَّى لاَ يَكُونَ شَيْخٌ فِي بَيْتِكَ. |
1صم - 3-4: | أَنَّ الرَّبَّ دَعَا صَمُوئِيلَ, فَقَالَ: ((هَئَنَذَا)). |
1صم - 3-5: | وَرَكَضَ إِلَى عَالِي وَقَالَ: ((هَئَنَذَا لأَنَّكَ دَعَوْتَنِي)). فَقَالَ: ((لَمْ أَدْعُ. ارْجِعِ اضْطَجِعْ)). فَذَهَبَ وَاضْطَجَعَ. |
1صم - 3-6: | ثُمَّ عَادَ الرَّبُّ وَدَعَا أَيْضاً صَمُوئِيلَ. فَقَامَ صَمُوئِيلُ وَذَهَبَ إِلَى عَالِي وَقَالَ: ((هَئَنَذَا لأَنَّكَ دَعَوْتَنِي)). فَقَالَ: ((لَمْ أَدْعُ يَا ابْنِي. ارْجِعِ اضْطَجِعْ)). |
1صم - 3-8: | وَعَادَ الرَّبُّ فَدَعَا صَمُوئِيلَ ثَالِثَةً. فَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى عَالِي وَقَالَ: ((هَئَنَذَا لأَنَّكَ دَعَوْتَنِي)). فَفَهِمَ عَالِي أَنَّ الرَّبَّ يَدْعُو الصَّبِيَّ. |
1صم - 3-11: | فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: ((هُوَذَا أَنَا فَاعِلٌ أَمْراً فِي إِسْرَائِيلَ كُلُّ مَنْ سَمِعَ بِهِ تَطِنُّ أُذُنَاهُ. |
1صم - 3-16: | فَدَعَا عَالِي صَمُوئِيلَ وَقَالَ: ((يَا صَمُوئِيلُ ابْنِي)) فَقَالَ: ((هَئَنَذَا)). |
1صم - 4-13: | وَلَمَّا جَاءَ فَإِذَا عَالِي جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيٍّ بِجَانِبِ الطَّرِيقِ يُرَاقِبُ, لأَنَّ قَلْبَهُ كَانَ مُضْطَرِباً لأَجْلِ تَابُوتِ اللَّهِ. وَلَمَّا جَاءَ الرَّجُلُ لِيُخْبِرَ فِي الْمَدِينَةِ صَرَخَتِ الْمَدِينَةُ كُلُّهَا. |
1صم - 5-3: | وَبَكَّرَ الأَشْدُودِيُّونَ فِي الْغَدِ وَإِذَا بِدَاجُونَ سَاقِطٌ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ أَمَامَ تَابُوتِ الرَّبِّ, فَأَخَذُوا دَاجُونَ وَأَقَامُوهُ فِي مَكَانِهِ.
|
1صم - 5-4: | وَبَكَّرُوا صَبَاحاً فِي الْغَدِ وَإِذَا بِدَاجُونَ سَاقِطٌ عَلَى وَجْهِهِ عَلَى الأَرْضِ أَمَامَ تَابُوتِ الرَّبِّ وَرَأْسُ دَاجُونَ وَيَدَاهُ مَقْطُوعَةٌ عَلَى الْعَتَبَةِ. بَقِيَ بَدَنُ السَّمَكَةِ فَقَطْ. |
1صم - 8-5: | وَقَالُوا لَهُ: ((هُوَذَا أَنْتَ قَدْ شِخْتَ, وَابْنَاكَ لَمْ يَسِيرَا فِي طَرِيقِكَ. فَالآنَ اجْعَلْ لَنَا مَلِكاً يَقْضِي لَنَا كَسَائِرِ الشُّعُوبِ)). |
1صم - 9-6: | فَقَالَ لَهُ: ((هُوَذَا رَجُلُ اللَّهِ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَالرَّجُلُ مُكَرَّمٌ, كُلُّ مَا يَقُولُهُ يَصِيرُ. لِنَذْهَبِ الآنَ إِلَى هُنَاكَ لَعَلَّهُ يُخْبِرُنَا عَنْ طَرِيقِنَا الَّتِي نَسْلُكُ فِيهَا)). |
1صم - 9-7: | فَقَالَ شَاوُلُ لِلْغُلاَمِ: ((هُوَذَا نَذْهَبُ, فَمَاذَا نُقَدِّمُ لِلرَّجُلِ؟ لأَنَّ الْخُبْزَ قَدْ نَفَدَ مِنْ أَوْعِيَتِنَا وَلَيْسَ مِنْ هَدِيَّةٍ نُقَدِّمُهَا لِرَجُلِ اللَّهِ. مَاذَا مَعَنَا؟)) |
1صم - 9-8: | فَعَادَ الْغُلاَمُ وَأَجَابَ شَاوُلَ: ((هُوَذَا يُوجَدُ بِيَدِي رُبْعُ شَاقِلِ فِضَّةٍ فَأُعْطِيهِ لِرَجُلِ اللَّهِ فَيُخْبِرُنَا عَنْ طَرِيقِنَا)). |
1صم - 9-12: | فَأَجَبْنَهُمَا: ((نَعَمْ. هُوَذَا هُوَ أَمَامَكُمَا. أَسْرِعَا الآنَ, لأَنَّهُ جَاءَ الْيَوْمَ إِلَى الْمَدِينَةِ لأَنَّهُ الْيَوْمَ ذَبِيحَةٌ لِلشَّعْبِ عَلَى الْمُرْتَفَعَةِ. |
1صم - 9-14: | فَصَعِدَا إِلَى الْمَدِينَةِ. وَفِيمَا هُمَا آتِيَانِ فِي وَسَطِ الْمَدِينَةِ إِذَا بِصَمُوئِيلَ خَارِجٌ لِلِقَائِهِمَا لِيَصْعَدَ إِلَى الْمُرْتَفَعَةِ. |
1صم - 9-17: | فَلَمَّا رَأَى صَمُوئِيلُ شَاوُلَ قَالَ الرَّبُّ: ((هُوَذَا الرَّجُلُ الَّذِي كَلَّمْتُكَ عَنْهُ. هَذَا يَضْبِطُ شَعْبِي)). |
1صم - 9-24: | فَرَفَعَ الطَّبَّاخُ السَّاقَ مَعَ مَا عَلَيْهَا وَجَعَلَهَا أَمَامَ شَاوُلَ. فَقَالَ: ((هُوَذَا مَا أُبْقِيَ. ضَعْهُ أَمَامَكَ وَكُلْ. لأَنَّهُ إِلَى هَذَا الْمِيعَادِ مَحْفُوظٌ لَكَ مُنْذُ دَعَوْتُ الشَّعْبَ)). فَأَكَلَ شَاوُلُ مَعَ صَمُوئِيلَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. |
1صم - 10-2: | فِي ذَهَابِكَ الْيَوْمَ مِنْ عِنْدِي تُصَادِفُ رَجُلَيْنِ عِنْدَ قَبْرِ رَاحِيلَ فِي تُخُمِ بِنْيَامِينَ فِي صَلْصَحَ, فَيَقُولاَنِ لَكَ: قَدْ وُجِدَتِ الأُتُنُ الَّتِي ذَهَبْتَ تُفَتِّشُ عَلَيْهَا, وَهُوَذَا أَبُوكَ قَدْ تَرَكَ أَمْرَ الأُتُنِ وَاهْتَمَّ بِكُمَا قَائِلاً: مَاذَا أَصْنَعُ لاِبْنِي؟ |
1صم - 10-8: | وَتَنْزِلُ قُدَّامِي إِلَى الْجِلْجَالِ, وَهُوَذَا أَنَا أَنْزِلُ إِلَيْكَ لِأُصْعِدَ مُحْرَقَاتٍ وَأَذْبَحَ ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ. سَبْعَةَ أَيَّامٍ تَلْبَثُ حَتَّى آتِيَ إِلَيْكَ وَأُعَلِّمَكَ مَاذَا تَفْعَلُ)).
|
1صم - 10-10: | وَلَمَّا جَاءُوا إِلَى هُنَاكَ إِلَى جِبْعَةَ, إِذَا بِزُمْرَةٍ مِنَ الأَنْبِيَاءِ لَقِيَتْهُ, فَحَلَّ عَلَيْهِ رُوحُ اللَّهِ فَتَنَبَّأَ فِي وَسَطِهِمْ. |
1صم - 10-11: | وَلَمَّا رَآهُ جَمِيعُ الَّذِينَ عَرَفُوهُ مُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ أَنَّهُ يَتَنَبَّأُ مَعَ الأَنْبِيَاءِ, قَالَ الشَّعْبُ الْوَاحِدُ لِصَاحِبِهِ: ((مَاذَا صَارَ لاِبْنِ قَيْسٍ؟ أَشَاوُلُ أَيْضاً بَيْنَ الأَنْبِيَاءِ؟)) |
1صم - 10-22: | فَسَأَلُوا أَيْضاً مِنَ الرَّبِّ: ((هَلْ يَأْتِي الرَّجُلُ إِلَى هُنَا؟)) فَقَالَ الرَّبُّ: ((هُوَذَا قَدِ اخْتَبَأَ بَيْنَ الأَمْتِعَةِ)). |
1صم - 11-5: | وَإِذَا بِشَاوُلَ آتٍ وَرَاءَ الْبَقَرِ مِنَ الْحَقْلِ, فَقَالَ: ((مَا بَالُ الشَّعْبِ يَبْكُونَ؟)) فَقَصُّوا عَلَيْهِ كَلاَمَ أَهْلِ يَابِيشَ. |
1صم - 12-1: | وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ: ((هَئَنَذَا قَدْ سَمِعْتُ لِصَوْتِكُمْ فِي كُلِّ مَا قُلْتُمْ لِي وَمَلَّكْتُ عَلَيْكُمْ مَلِكاً. |
1صم - 12-2: | وَالآنَ هُوَذَا الْمَلِكُ يَمْشِي أَمَامَكُمْ. وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ شِخْتُ وَشِبْتُ, وَهُوَذَا أَبْنَائِي مَعَكُمْ. وَأَنَا قَدْ سِرْتُ أَمَامَكُمْ مُنْذُ صِبَايَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
1صم - 12-2: | وَالآنَ هُوَذَا الْمَلِكُ يَمْشِي أَمَامَكُمْ. وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ شِخْتُ وَشِبْتُ, وَهُوَذَا أَبْنَائِي مَعَكُمْ. وَأَنَا قَدْ سِرْتُ أَمَامَكُمْ مُنْذُ صِبَايَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
1صم - 12-3: | هَئَنَذَا فَاشْهَدُوا عَلَيَّ قُدَّامَ الرَّبِّ وَقُدَّامَ مَسِيحِهِ: ثَوْرَ مَنْ أَخَذْتُ, وَحِمَارَ مَنْ أَخَذْتُ, وَمَنْ ظَلَمْتُ, وَمَنْ سَحَقْتُ, وَمِنْ يَدِ مَنْ أَخَذْتُ فِدْيَةً لِأُغْضِيَ عَيْنَيَّ عَنْهُ, فَأَرُدَّ لَكُمْ؟)) |
1صم - 12-13: | فَالآنَ هُوَذَا الْمَلِكُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ, الَّذِي طَلَبْتُمُوهُ, وَهُوَذَا قَدْ جَعَلَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ مَلِكاً. |
1صم - 12-13: | فَالآنَ هُوَذَا الْمَلِكُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ, الَّذِي طَلَبْتُمُوهُ, وَهُوَذَا قَدْ جَعَلَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ مَلِكاً. |
1صم - 13-10: | وَكَانَ لَمَّا انْتَهَى مِنْ إِصْعَادِ الْمُحْرَقَةِ إِذَا صَمُوئِيلُ مُقْبِلٌ, فَخَرَجَ شَاوُلُ لِلِقَائِهِ لِيُبَارِكَهُ. |
1صم - 14-7: | فَقَالَ لَهُ حَامِلُ سِلاَحِهِ: ((اعْمَلْ كُلَّ مَا بِقَلْبِكَ. تَقَدَّمْ. هَئَنَذَا مَعَكَ حَسَبَ قَلْبِكَ)). |
1صم - 14-8: | فَقَالَ يُونَاثَانُ: ((هُوَذَا نَحْنُ نَعْبُرُ إِلَى الْقَوْمِ وَنُظْهِرُ أَنْفُسَنَا لَهُمْ. |
1صم - 14-11: | فَأَظْهَرَا أَنْفُسَهُمَا لِصَفِّ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. فَقَالَ الْفِلِسْطِينِيُّونَ: ((هُوَذَا الْعِبْرَانِيُّونَ خَارِجُونَ مِنَ الثُّقُوبِ الَّتِي اخْتَبَأُوا فِيهَا)).
|
1صم - 14-16: | فَنَظَرَ الْمُرَاقِبُونَ لِشَاوُلَ فِي جِبْعَةِ بِنْيَامِينَ, وَإِذَا بِالْجُمْهُورِ قَدْ ذَابَ وَذَهَبُوا مُتَبَدِّدِينَ. |
1صم - 14-17: | فَقَالَ شَاوُلُ لِلشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ: ((عُدُّوا الآنَ وَانْظُرُوا مَنْ ذَهَبَ مِنْ عِنْدِنَا)). فَعَدُّوا, وَهُوَذَا يُونَاثَانُ وَحَامِلُ سِلاَحِهِ لَيْسَا مَوْجُودَيْنِ. |
1صم - 14-20: | وَصَاحَ شَاوُلُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ وَجَاءُوا إِلَى الْحَرْبِ, وَإِذَا بِسَيْفِ كُلِّ وَاحِدٍ عَلَى صَاحِبِهِ. اضْطِرَابٌ عَظِيمٌ جِدّاً.
|
1صم - 14-26: | وَلَمَّا دَخَلَ الشَّعْبُ الْوَعْرَ إِذَا بِالْعَسَلِ يَقْطُرُ وَلَمْ يَمُدَّ أَحَدٌ يَدَهُ إِلَى فَمِهِ, لأَنَّ الشَّعْبَ خَافَ مِنَ الْقَسَمِ. |
1صم - 14-33: | فَأَخْبَرُوا شَاوُلَ: ((هُوَذَا الشَّعْبُ يُخْطِئُ إِلَى الرَّبِّ بِأَكْلِهِ عَلَى الدَّمِ)). فَقَالَ: ((قَدْ غَدَرْتُمْ. دَحْرِجُوا إِلَيَّ الآنَ حَجَراً كَبِيراً)). |
1صم - 14-43: | فَقَالَ شَاوُلُ لِيُونَاثَانَ: ((أَخْبِرْنِي مَاذَا فَعَلْتَ!)) فَأَخْبَرَهُ يُونَاثَانُ: ((ذُقْتُ ذَوْقاً بِطَرَفِ النُّشَّابَةِ الَّتِي بِيَدِي قَلِيلَ عَسَلٍ. فَهَئَنَذَا أَمُوتُ)). |
1صم - 15-12: | فَبَكَّرَ صَمُوئِيلُ لِلِقَاءِ شَاوُلَ صَبَاحاً. فَأُخْبِرَ صَمُوئِيلُ: ((قَدْ جَاءَ شَاوُلُ إِلَى الْكَرْمَلِ, وَهُوَذَا قَدْ نَصَبَ لِنَفْسِهِ نَصَباً وَدَارَ وَعَبَرَ وَنَزَلَ إِلَى الْجِلْجَالِ)). |
1صم - 15-22: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ: ((هَلْ مَسَرَّةُ الرَّبِّ بِالْمُحْرَقَاتِ وَالذَّبَائِحِ كَمَا بِاسْتِمَاعِ صَوْتِ الرَّبِّ؟ هُوَذَا الاِسْتِمَاعُ أَفْضَلُ مِنَ الذَّبِيحَةِ وَالْإِصْغَاءُ أَفْضَلُ مِنْ شَحْمِ الْكِبَاشِ. |
1صم - 16-11: | وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِيَسَّى: ((هَلْ كَمُلَ الْغِلْمَانُ؟)) فَقَالَ: ((بَقِيَ بَعْدُ الصَّغِيرُ وَهُوَذَا يَرْعَى الْغَنَمَ)). فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِيَسَّى: ((أَرْسِلْ وَأْتِ بِهِ, لأَنَّنَا لاَ نَجْلِسُ حَتَّى يَأْتِيَ إِلَى هَهُنَا)). |
1صم - 16-15: | فَقَالَ عَبِيدُ شَاوُلَ لَهُ: ((هُوَذَا رُوحٌ رَدِيءٌ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ يَبْغَتُكَ. |
1صم - 16-18: | فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنَ الْغِلْمَانِ: ((هُوَذَا قَدْ رَأَيْتُ ابْناً لِيَسَّى الْبَيْتَلَحْمِيِّ يُحْسِنُ الضَّرْبَ, وَهُوَ جَبَّارُ بَأْسٍ وَرَجُلُ حَرْبٍ وَفَصِيحٌ وَرَجُلٌ جَمِيلٌ, وَالرَّبُّ مَعَهُ)). |
1صم - 17-23: | وَفِيمَا هُوَ يُكَلِّمُهُمْ إِذَا بِرَجُلٍ مُبَارِزٍ اسْمُهُ جُلْيَاتُ الْفِلِسْطِينِيُّ مِنْ جَتَّ صَاعِدٌ مِنْ صُفُوفِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَتَكَلَّمَ بِمِثْلِ هَذَا الْكَلاَمِ, فَسَمِعَ دَاوُدُ. |
1صم - 18-17: | وَقَالَ شَاوُلُ لِدَاوُدَ: ((هُوَذَا ابْنَتِي الْكَبِيرَةُ مَيْرَبُ أُعْطِيكَ إِيَّاهَا امْرَأَةً. إِنَّمَا كُنْ لِي ذَا بَأْسٍ وَحَارِبْ حُرُوبَ الرَّبِّ)). فَإِنَّ شَاوُلَ قَالَ: ((لاَ تَكُنْ يَدِي عَلَيْهِ, بَلْ لِتَكُنْ عَلَيْهِ يَدُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)). |
1صم - 18-22: | وَأَمَرَ شَاوُلُ عَبِيدَهُ: ((تَكَلَّمُوا مَعَ دَاوُدَ سِرّاً قَائِلِينَ: هُوَذَا قَدْ سُرَّ بِكَ الْمَلِكُ, وَجَمِيعُ عَبِيدِهِ قَدْ أَحَبُّوكَ. فَالآنَ صَاهِرِ الْمَلِكَ)). |
1صم - 19-16: | فَجَاءَ الرُّسُلُ وَإِذَا فِي الْفِرَاشِ التَّرَافِيمُ وَلِبْدَةُ الْمِعْزَى تَحْتَ رَأْسِهِ. |
1صم - 19-19: | فَأُخْبِرَ شَاوُلُ وَقِيلَ لَهُ: ((هُوَذَا دَاوُدُ فِي نَايُوتَ فِي الرَّامَةِ)). |
1صم - 19-22: | فَذَهَبَ هُوَ أَيْضاً إِلَى الرَّامَةِ وَجَاءَ إِلَى الْبِئْرِ الْعَظِيمَةِ الَّتِي عِنْدَ سِيخُو وَسَأَلَ: ((أَيْنَ صَمُوئِيلُ وَدَاوُدُ؟)) فَقِيلَ: ((هَا هُمَا فِي نَايُوتَ فِي الرَّامَةِ)). |
1صم - 20-2: | فَقَالَ لَهُ: ((حَاشَا. لاَ تَمُوتُ. هُوَذَا أَبِي لاَ يَعْمَلُ أَمْراً كَبِيراً وَلاَ أَمْراً صَغِيراً إِلَّا وَيُخْبِرُنِي بِهِ. وَلِمَاذَا يُخْفِي عَنِّي أَبِي هَذَا الأَمْرَ؟ لَيْسَ كَذَا)).
|
1صم - 20-5: | فَقَالَ دَاوُدُ لِيُونَاثَانَ: ((هُوَذَا الشَّهْرُ غَداً حِينَمَا أَجْلِسُ مَعَ الْمَلِكِ لِلأَكْلِ. وَلَكِنْ أَرْسِلْنِي فَأَخْتَبِئَ فِي الْحَقْلِ إِلَى مَسَاءِ الْيَوْمِ الثَّالِثِ. |
1صم - 20-12: | وَقَالَ يُونَاثَانُ لِدَاوُدَ: ((يَا رَبُّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ, مَتَى اخْتَبَرْتُ أَبِي مِثْلَ الآنَ غَداً أَوْ بَعْدَ غَدٍ, فَإِنْ كَانَ خَيْرٌ لِدَاوُدَ وَلَمْ أُرْسِلْ حِينَئِذٍ فَأُخْبِرَهُ, |
1صم - 20-21: | وَحِينَئِذٍ أُرْسِلُ الْغُلاَمَ قَائِلاً: اذْهَبِ الْتَقِطِ السِّهَامَ. فَإِنْ قُلْتُ لِلْغُلاَمِ: هُوَذَا السِّهَامُ دُونَكَ فَجَائِياً, خُذْهَا. فَتَعَالَ لأَنَّ لَكَ سَلاَماً. لاَ يُوجَدُ شَيْءٌ. حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ. |
1صم - 20-21: | وَحِينَئِذٍ أُرْسِلُ الْغُلاَمَ قَائِلاً: اذْهَبِ الْتَقِطِ السِّهَامَ. فَإِنْ قُلْتُ لِلْغُلاَمِ: هُوَذَا السِّهَامُ دُونَكَ فَجَائِياً, خُذْهَا. فَتَعَالَ لأَنَّ لَكَ سَلاَماً. لاَ يُوجَدُ شَيْءٌ. حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ. |
1صم - 20-22: | وَلَكِنْ إِنْ قُلْتُ هَكَذَا لِلْغُلاَمِ: هُوَذَا السِّهَامُ دُونَكَ فَصَاعِداً. فَاذْهَبْ لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَطْلَقَكَ. |
1صم - 20-23: | وَأَمَّا الْكَلاَمُ الَّذِي تَكَلَّمْنَا بِهِ أَنَا وَأَنْتَ فَهُوَذَا الرَّبُّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ إِلَى الأَبَدِ)). |
1صم - 21-9: | فَقَالَ الْكَاهِنُ: ((إِنَّ سَيْفَ جُلْيَاتَ الْفِلِسْطِينِيِّ الَّذِي قَتَلْتَهُ فِي وَادِي الْبُطْمِ هَا هُوَ مَلْفُوفٌ فِي ثَوْبٍ خَلْفَ الأَفُودِ, فَإِنْ شِئْتَ أَنْ تَأْخُذَهُ فَخُذْهُ, لأَنَّهُ لَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ هُنَا)). فَقَالَ دَاوُدُ: ((لاَ يُوجَدُ مِثْلُهُ. أَعْطِنِي إِيَّاهُ)).
|
1صم - 21-14: | فَقَالَ أَخِيشُ لِعَبِيدِهِ: ((هُوَذَا تَرَوْنَ الرَّجُلَ مَجْنُوناً, فَلِمَاذَا تَأْتُونَ بِهِ إِلَيَّ؟ |
1صم - 22-12: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((اسْمَعْ يَا ابْنَ أَخِيطُوبَ)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا يَا سَيِّدِي)). |
1صم - 23-1: | فَأَخْبَرُوا دَاوُدَ: ((هُوَذَا الْفِلِسْطِينِيُّونَ يُحَارِبُونَ قَعِيلَةَ وَيَنْهَبُونَ الْبَيَادِرَ)). |
1صم - 23-3: | فَقَالَ رِجَالُ دَاوُدَ لَهُ: ((هَا نَحْنُ هَهُنَا فِي يَهُوذَا خَائِفُونَ, فَكَمْ بِالْحَرِيِّ إِذَا ذَهَبْنَا إِلَى قَعِيلَةَ ضِدَّ صُفُوفِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ؟)) |
1صم - 24-1: | وَلَمَّا رَجَعَ شَاوُلُ مِنْ وَرَاءِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ أَخْبَرُوهُ: ((هُوَذَا دَاوُدُ فِي بَرِّيَّةِ عَيْنِ جَدْيٍ)). |
1صم - 24-4: | فَقَالَ رِجَالُ دَاوُدَ لَهُ: ((هُوَذَا الْيَوْمُ الَّذِي قَالَ لَكَ عَنْهُ الرَّبُّ:هَئَنَذَا أَدْفَعُ عَدُوَّكَ لِيَدِكَ فَتَفْعَلُ بِهِ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). فَقَامَ دَاوُدُ وَقَطَعَ طَرَفَ جُبَّةِ شَاوُلَ سِرّاً. |
1صم - 24-4: | فَقَالَ رِجَالُ دَاوُدَ لَهُ: ((هُوَذَا الْيَوْمُ الَّذِي قَالَ لَكَ عَنْهُ الرَّبُّ:هَئَنَذَا أَدْفَعُ عَدُوَّكَ لِيَدِكَ فَتَفْعَلُ بِهِ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). فَقَامَ دَاوُدُ وَقَطَعَ طَرَفَ جُبَّةِ شَاوُلَ سِرّاً. |
1صم - 24-9: | وَقَالَ دَاوُدُ لِشَاوُلَ: ((لِمَاذَا تَسْمَعُ كَلاَمَ النَّاسِ الْقَائِلِينَ: هُوَذَا دَاوُدُ يَطْلُبُ أَذِيَّتَكَ. |
1صم - 24-10: | هُوَذَا قَدْ رَأَتْ عَيْنَاكَ الْيَوْمَ هَذَا كَيْفَ دَفَعَكَ الرَّبُّ لِيَدِي فِي الْكَهْفِ, وَقِيلَ لِي أَنْ أَقْتُلَكَ, وَلَكِنَّنِي أَشْفَقْتُ عَلَيْكَ وَقُلْتُ: لاَ أَمُدُّ يَدِي إِلَى سَيِّدِي لأَنَّهُ مَسِيحُ الرَّبِّ هُوَ. |
1صم - 24-20: | وَالآنَ فَإِنِّي عَلِمْتُ أَنَّكَ تَكُونُ مَلِكاً وَتَثْبُتُ بِيَدِكَ مَمْلَكَةُ إِسْرَائِيلَ. |
1صم - 25-14: | فَأَخْبَرَ أَبِيجَايِلَ امْرَأَةَ نَابَالَ غُلاَمٌ مِنَ الْغِلْمَانِ: ((هُوَذَا دَاوُدُ أَرْسَلَ رُسُلاً مِنَ الْبَرِّيَّةِ لِيُبَارِكُوا سَيِّدَنَا فَثَارَ عَلَيْهِمْ. |
1صم - 25-20: | وَفِيمَا هِيَ رَاكِبَةٌ عَلَى الْحِمَارِ وَنَازِلَةٌ فِي سُتْرَةِ الْجَبَلِ إِذَا بِدَاوُدَ وَرِجَالِهُِ مُنْحَدِرُونَ لاِسْتِقْبَالِهَا, فَصَادَفَتْهُمْ. |
1صم - 25-36: | فَجَاءَتْ أَبِيجَايِلُ إِلَى نَابَالَ وَإِذَا وَلِيمَةٌ عِنْدَهُ فِي بَيْتِهِ كَوَلِيمَةِ مَلِكٍ. وَكَانَ نَابَالُ قَدْ طَابَ قَلْبُهُ وَكَانَ سَكْرَانَ جِدّاً, فَلَمْ تُخْبِرْهُ بِشَيْءٍ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ إِلَى ضُوءِ الصَّبَاحِ. |
1صم - 25-41: | فَقَامَتْ وَسَجَدَتْ عَلَى وَجْهِهَا إِلَى الأَرْضِ وَقَالَتْ: ((هُوَذَا أَمَتُكَ جَارِيَةٌ لِغَسْلِ أَرْجُلِ عَبِيدِ سَيِّدِي)). |
1صم - 26-7: | فَجَاءَ دَاوُدُ وَأَبِيشَايُ إِلَى الشَّعْبِ لَيْلاً وَإِذَا بِشَاوُلَ مُضْطَجِعٌ نَائِمٌ عِنْدَ الْمِتْرَاسِ وَرُمْحُهُ مَرْكُوزٌ فِي الأَرْضِ عِنْدَ رَأْسِهِ وَأَبْنَيْرُ وَالشَّعْبُ مُضْطَجِعُونَ حَوَالَيْهِ. |
1صم - 26-21: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((قَدْ أَخْطَأْتُ. ارْجِعْ يَا ابْنِي دَاوُدُ لأَنِّي لاَ أُسِيءُ إِلَيْكَ بَعْدُ مِنْ أَجْلِ أَنَّ نَفْسِي كَانَتْ كَرِيمَةً فِي عَيْنَيْكَ الْيَوْمَ. هُوَذَا قَدْ حَمِقْتُ وَضَلَلْتُ كَثِيراً جِدّاً)). |
1صم - 26-22: | فَأَجَابَ دَاوُدُ: ((هُوَذَا رُمْحُ الْمَلِكِ, فَلْيَعْبُرْ وَاحِدٌ مِنَ الْغِلْمَانِ وَيَأْخُذْهُ. |
1صم - 26-24: | وَهُوَذَا كَمَا كَانَتْ نَفْسُكَ عَظِيمَةً الْيَوْمَ فِي عَيْنَيَّ, كَذَلِكَ لِتَعْظُمْ نَفْسِي فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ فَيَنْقُذْنِي مِنْ كُلِّ ضِيقٍ)). |
1صم - 28-7: | فَقَالَ شَاوُلُ لِعَبِيدِهِ: ((فَتِّشُوا لِي عَلَى امْرَأَةٍ صَاحِبَةِ جَانٍّ فَأَذْهَبَ إِلَيْهَا وَأَسْأَلَهَا)). فَقَالَ لَهُ عَبِيدُهُ: ((هُوَذَا امْرَأَةٌ صَاحِبَةُ جَانٍّ فِي عَيْنِ دُورٍ)).
|
1صم - 28-9: | فَقَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: ((هُوَذَا أَنْتَ تَعْلَمُ مَا فَعَلَ شَاوُلُ, كَيْفَ قَطَعَ أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ. فَلِمَاذَا تَضَعُ شَرَكاً لِنَفْسِي لِتُمِيتَهَا؟))
|
1صم - 28-21: | ثُمَّ جَاءَتِ الْمَرْأَةُ إِلَى شَاوُلَ وَرَأَتْ أَنَّهُ مُرْتَاعٌ جِدّاً, فَقَالَتْ لَهُ: ((هُوَذَا قَدْ سَمِعَتْ جَارِيَتُكَ لِصَوْتِكَ فَوَضَعْتُ نَفْسِي فِي كَفِّي وَسَمِعْتُ لِكَلاَمِكَ الَّذِي كَلَّمْتَنِي بِهِ. |
1صم - 30-3: | فَدَخَلَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ الْمَدِينَةَ وَإِذَا هِيَ مُحْرَقَةٌ بِالنَّارِ, وَنِسَاؤُهُمْ وَبَنُوهُمْ وَبَنَاتُهُمْ قَدْ سُبُوا. |
1صم - 30-16: | فَنَزَلَ بِهِ وَإِذَا بِهِمْ مُنْتَشِرُونَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ, يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ وَيَرْقُصُونَ بِسَبَبِ جَمِيعِ الْغَنِيمَةِ الْعَظِيمَةِ الَّتِي أَخَذُوا مِنْ أَرْضِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ أَرْضِ يَهُوذَا. |
1صم - 30-26: | وَلَمَّا جَاءَ دَاوُدُ إِلَى صِقْلَغَ أَرْسَلَ مِنَ الْغَنِيمَةِ إِلَى شُيُوخِ يَهُوذَا إِلَى أَصْحَابِهِ قَائِلاً: ((هَذِهِ لَكُمْ بَرَكَةٌ مِنْ غَنِيمَةِ أَعْدَاءِ الرَّبِّ)). |
2صم - 1-2: | وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ إِذَا بِرَجُلٍ أَتَى مِنَ الْمَحَلَّةِ مِنْ عِنْدِ شَاوُلَ وَثِيَابُهُ مُمَزَّقَةٌ وَعَلَى رَأْسِهِ تُرَابٌ. فَلَمَّا جَاءَ إِلَى دَاوُدَ خَرَّ إِلَى الأَرْضِ وَسَجَدَ. |
2صم - 1-6: | فَقَالَ الْغُلاَمُ الَّذِي أَخْبَرَهُ: ((اتَّفَقَ أَنِّي كُنْتُ فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ وَإِذَا شَاوُلُ يَتَوَكَّأُ عَلَى رُمْحِهِ، وَإِذَا بِالْمَرْكَبَاتِ وَالْفُرْسَانِ يَشُدُّونَ وَرَاءَهُ. |
2صم - 1-6: | فَقَالَ الْغُلاَمُ الَّذِي أَخْبَرَهُ: ((اتَّفَقَ أَنِّي كُنْتُ فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ وَإِذَا شَاوُلُ يَتَوَكَّأُ عَلَى رُمْحِهِ، وَإِذَا بِالْمَرْكَبَاتِ وَالْفُرْسَانِ يَشُدُّونَ وَرَاءَهُ. |
2صم - 1-7: | فَالْتَفَتَ إِلَى وَرَائِهِ فَرَآنِي وَدَعَانِي فَقُلْتُ: هَئَنَذَا. |
2صم - 1-18: | وَقَالَ أَنْ يَتَعَلَّمَ بَنُو يَهُوذَا ((نَشِيدَ الْقَوْسِ)). هُوَذَا ذَلِكَ مَكْتُوبٌ فِي ((سِفْرِ يَاشَرَ)): |
2صم - 3-12: | فَأَرْسَلَ أَبْنَيْرُ مِنْ فَوْرِهِ رُسُلاً إِلَى دَاوُدَ قَائِلاً: ((لِمَنْ هِيَ الأَرْضُ؟ يَقُولُونَ: اقْطَعْ عَهْدَكَ مَعِي، وَهُوَذَا يَدِي مَعَكَ لِرَدِّ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ إِلَيْكَ)). |
2صم - 3-22: | وَإِذَا بِعَبِيدِ دَاوُدَ وَيُوآبُ قَدْ جَاءُوا مِنَ الْغَزْوِ وَأَتُوا بِغَنِيمَةٍ كَثِيرَةٍ مَعَهُمْ، وَلَمْ يَكُنْ أَبْنَيْرُ مَعَ دَاوُدَ فِي حَبْرُونَ، لأَنَّهُ كَانَ قَدْ أَرْسَلَهُ فَذَهَبَ بِسَلاَمٍ. |
2صم - 3-24: | فَدَخَلَ يُوآبُ إِلَى الْمَلِكِ وَقَالَ: ((مَاذَا فَعَلْتَ؟ هُوَذَا قَدْ جَاءَ أَبْنَيْرُ إِلَيْكَ. لِمَاذَا أَرْسَلْتَهُ فَذَهَبَ؟ |
2صم - 4-8: | وَأَتَيَا بِرَأْسِ إِيشْبُوشَثَ إِلَى دَاوُدَ إِلَى حَبْرُونَ، وَقَالاَ لِلْمَلِكِ: ((هُوَذَا رَأْسُ إِيشْبُوشَثَ بْنِ شَاوُلَ عَدُوِّكَ الَّذِي كَانَ يَطْلُبُ نَفْسَكَ. وَقَدْ أَعْطَى الرَّبُّ لِسَيِّدِي الْمَلِكِ انْتِقَاماً فِي هَذَا الْيَوْمِ مِنْ شَاوُلَ وَمِنْ نَسْلِهِ)). |
2صم - 4-10: | إِنَّ الَّذِي أَخْبَرَنِي قَائِلاً: هُوَذَا قَدْ مَاتَ شَاوُلُ وَكَانَ فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ كَمُبَشِّرٍ قَبَضْتُ عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ فِي صِقْلَغَ. ذَلِكَ أَعْطَيْتُهُ بِشَارَةً. |
2صم - 5-1: | وَجَاءَ جَمِيعُ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ إِلَى دَاوُدَ إِلَى حَبْرُونَ قَائِلِينَ: ((هُوَذَا عَظْمُكَ وَلَحْمُكَ نَحْنُ. |
2صم - 9-4: | فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ: ((أَيْنَ هُوَ؟)) فَقَالَ صِيبَا لِلْمَلِكِ: ((هُوَذَا هُوَ فِي بَيْتِ مَاكِيرَ بْنِ عَمِّيئِيلَ فِي لُودَبَارَ)). |
2صم - 9-6: | فَجَاءَ مَفِيبُوشَثُ بْنُ يُونَاثَانَ بْنِ شَاوُلَ إِلَى دَاوُدَ وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَسَجَدَ. فَقَالَ دَاوُدُ: ((يَا مَفِيبُوشَثُ)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا عَبْدُكَ)). |
2صم - 12-11: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أُقِيمُ عَلَيْكَ الشَّرَّ مِنْ بَيْتِكَ، وَآخُذُ نِسَاءَكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ وَأُعْطِيهِنَّ لِقَرِيبِكَ، فَيَضْطَجِعُ مَعَ نِسَائِكَ فِي عَيْنِ هَذِهِ الشَّمْسِ. |
2صم - 12-18: | وَكَانَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ أَنَّ الْوَلَدَ مَاتَ، فَخَافَ عَبِيدُ دَاوُدَ أَنْ يُخْبِرُوهُ بِأَنَّ الْوَلَدَ قَدْ مَاتَ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((هُوَذَا لَمَّا كَانَ الْوَلَدُ حَيّاً كَلَّمْنَاهُ فَلَمْ يَسْمَعْ لِصَوْتِنَا. فَكَيْفَ نَقُولُ لَهُ قَدْ مَاتَ الْوَلَدُ؟ يَعْمَلُ أَشَرَّ!)). |
2صم - 13-24: | وَجَاءَ أَبْشَالُومُ إِلَى الْمَلِكِ وَقَالَ: ((هُوَذَا لِعَبْدِكَ جَزَّازُونَ. فَلْيَذْهَبِ الْمَلِكُ وَعَبِيدُهُ مَعَ عَبْدِكَ)). |
2صم - 13-34: | وَهَرَبَ أَبْشَالُومُ. وَرَفَعَ الرَّقِيبُ طَرْفَهُ وَنَظَرَ وَإِذَا بِشَعْبٍ كَثِيرٍ يَسِيرُونَ عَلَى الطَّرِيقِ وَرَاءَهُ بِجَانِبِ الْجَبَلِ. |
2صم - 13-35: | فَقَالَ يُونَادَابُ لِلْمَلِكِ: ((هُوَذَا بَنُو الْمَلِكِ قَدْ جَاءُوا. كَمَا قَالَ عَبْدُكَ كَذَلِكَ صَارَ)). |
2صم - 13-36: | وَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ إِذَا بِبَنِي الْمَلِكِ قَدْ جَاءُوا، وَرَفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ وَبَكُوا وَكَذَلِكَ بَكَى الْمَلِكُ وَعَبِيدُهُ بُكَاءً عَظِيماً جِدّاً. |
2صم - 14-7: | وَهُوَذَا الْعَشِيرَةُ كُلُّهَا قَدْ قَامَتْ عَلَى جَارِيَتِكَ وَقَالُوا: سَلِّمِي ضَارِبَ أَخِيهِ لِنَقْتُلَهُ بِنَفْسِ أَخِيهِ الَّذِي قَتَلَهُ، فَنُهْلِكَ الْوَارِثَ أَيْضاً. فَيُطْفِئُونَ جَمْرَتِي الَّتِي بَقِيَتْ، وَلاَ يَتْرُكُونَ لِرَجُلِي اسْماً وَلاَ بَقِيَّةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ)). |
2صم - 14-21: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِيُوآبَ: ((هَئَنَذَ قَدْ فَعَلْتُ هَذَا الأَمْرَ، فَاذْهَبْ رُدَّ الْفَتَى أَبْشَالُومَ)). |
2صم - 14-32: | فَقَالَ أَبْشَالُومُ لِيُوآبَ: ((هَئَنَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكَ قَائِلاً: تَعَالَ إِلَى هُنَا فَأُرْسِلَكَ إِلَى الْمَلِكِ لِتَسْأَلَهُ: لِمَاذَا جِئْتُ مِنْ جَشُورَ؟ خَيْرٌ لِي لَوْ كُنْتُ بَاقِياً هُنَاكَ. فَالآنَ إِنِّي أَرَى وَجْهَ الْمَلِكِ، وَإِنْ وُجِدَ فِيَّ إِثْمٌ فَلْيَقْتُلْنِي)). |
2صم - 15-15: | فَقَالَ عَبِيدُ الْمَلِكِ لِلْمَلِكِ: ((حَسَبَ كُلِّ مَا يَخْتَارُهُ سَيِّدُنَا الْمَلِكُ نَحْنُ عَبِيدُهُ)). |
2صم - 15-24: | وَإِذَا بِصَادُوقَ أَيْضاً وَجَمِيعُ اللاَّوِيِّينَ مَعَهُ يَحْمِلُونَ تَابُوتَ عَهْدِ اللَّهِ. فَوَضَعُوا تَابُوتَ اللَّهِ، وَصَعِدَ أَبِيَاثَارُ حَتَّى انْتَهَى جَمِيعُ الشَّعْبِ مِنَ الْعُبُورِ مِنَ الْمَدِينَةِ. |
2صم - 15-26: | وَإِنْ قَالَ: ((إِنِّي لَمْ أُسَرَّ بِكَ، فَهَئَنَذَا. فَلْيَفْعَلْ بِي حَسَبَمَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ)). |
2صم - 15-32: | وَلَمَّا وَصَلَ دَاوُدُ إِلَى الْقِمَّةِ حَيْثُ سَجَدَ لِلَّهِ، إِذَا بِحُوشَايَ الأَرْكِيِّ قَدْ لَقِيَهُ مُمَزَّقَ الثَّوْبِ وَالتُّرَابُ عَلَى رَأْسِهِ. |
2صم - 15-36: | هُوَذَا هُنَاكَ مَعَهُمَا ابْنَاهُمَا أَخِيمَعَصُ لِصَادُوقَ وَيُونَاثَانُ لأَبِيَاثَارَ. فَتُرْسِلُونَ عَلَى أَيْدِيهِمَا إِلَيَّ كُلَّ كَلِمَةٍ تَسْمَعُونَهَا)). |
2صم - 16-1: | وَلَمَّا عَبَرَ دَاوُدُ قَلِيلاً عَنِ الْقِمَّةِ إِذَا بِصِيبَا غُلاَمِ مَفِيبُوشَثَ قَدْ لَقِيَهُ بِحِمَارَيْنِ مَشْدُودَيْنِ، عَلَيْهِمَا مِئَتَا رَغِيفِ خُبْزٍ وَمِئَةُ عُنْقُودِ زَبِيبٍ وَمِئَةُ قُرْصِ تِينٍ وَزِقُّ خَمْرٍ. |
2صم - 16-3: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟)) فَقَالَ صِيبَا لِلْمَلِكِ: ((هُوَذَا هُوَ مُقِيمٌ فِي أُورُشَلِيمَ، لأَنَّهُ قَالَ: الْيَوْمَ يَرُدُّ لِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ مَمْلَكَةَ أَبِي)). |
2صم - 16-4: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: ((هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ)). فَقَالَ صِيبَا: ((سَجَدْتُ! لَيْتَنِي أَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ)).
|
2صم - 16-5: | وَلَمَّا جَاءَ الْمَلِكُ دَاوُدُ إِلَى بَحُورِيمَ إِذَا بِرَجُلٍ خَارِجٍ مِنْ هُنَاكَ مِنْ عَشِيرَةِ بَيْتِ شَاوُلَ اسْمُهُ شَمْعِي بْنُ جِيرَا، يَسُبُّ وَهُوَ يَخْرُجُ، |
2صم - 16-8: | قَدْ رَدَّ الرَّبُّ عَلَيْكَ كُلَّ دِمَاءِ بَيْتِ شَاوُلَ الَّذِي مَلَكْتَ عِوَضاً عَنْهُ، وَقَدْ دَفَعَ الرَّبُّ الْمَمْلَكَةَ لِيَدِ أَبْشَالُومَ ابْنِكَ، وَهَا أَنْتَ وَاقِعٌ بِشَرِّكَ لأَنَّكَ رَجُلُ دِمَاءٍ!)) |
2صم - 16-11: | وَقَالَ دَاوُدُ لأَبِيشَايَ وَلِجَمِيعِ عَبِيدِهِ: ((هُوَذَا ابْنِي الَّذِي خَرَجَ مِنْ أَحْشَائِي يَطْلُبُ نَفْسِي، فَكَمْ بِالْحَرِيِّ الآنَ بِنْيَامِينِيٌّ؟ دَعُوهُ يَسُبَّ لأَنَّ الرَّبَّ قَالَ لَهُ. |
2صم - 17-9: | هَا هُوَ الآنَ مُخْتَبِئٌ فِي إِحْدَى الْحُفَرِ أَوْ أَحَدِ الأَمَاكِنِ. وَيَكُونُ إِذَا سَقَطَ بَعْضُهُمْ فِي الاِبْتِدَاءِ أَنَّ السَّامِعَ يَسْمَعُ فَيَقُولُ: قَدْ صَارَتْ كَسْرَةٌ فِي الشَّعْبِ الَّذِي وَرَاءَ أَبْشَالُومَ. |
2صم - 18-10: | فَرَآهُ رَجُلٌ وَأَخْبَرَ يُوآبَ: ((إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ أَبْشَالُومَ مُعَلَّقاً بِالْبُطْمَةِ)). |
2صم - 18-11: | فَقَالَ يُوآبُ لِلرَّجُلِ الَّذِي أَخْبَرَهُ: ((إِنَّكَ قَدْ رَأَيْتَهُ، فَلِمَاذَا لَمْ تَضْرِبْهُ هُنَاكَ إِلَى الأَرْضِ، وَعَلَيَّ أَنْ أُعْطِيَكَ عَشَرَةً مِنَ الْفِضَّةِ وَمِنْطَقَةً؟)) |
2صم - 18-24: | وَكَانَ دَاوُدُ جَالِساً بَيْنَ الْبَابَيْنِ، وَطَلَعَ الرَّقِيبُ إِلَى سَطْحِ الْبَابِ إِلَى السُّورِ وَرَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا بِرَجُلٍ يَجْرِي وَحْدَهُ. |
2صم - 18-26: | ثُمَّ رَأَى الرَّقِيبُ رَجُلاً آخَرَ يَجْرِي، فَنَادَى الرَّقِيبُ الْبَوَّابَ وَقَالَ: ((هُوَذَا رَجُلٌ يَجْرِي وَحْدَهُ)). فَقَالَ الْمَلِكُ: ((وَهَذَا أَيْضاً مُبَشِّرٌ)). |
2صم - 18-31: | وَإِذَا بِكُوشِي قَدْ أَتَى، وَقَالَ كُوشِي: (( لِيُبَشَّرْ سَيِّدِي الْمَلِكُ لأَنَّ الرَّبَّ قَدِ انْتَقَمَ لَكَ الْيَوْمَ مِنْ جَمِيعِ الْقَائِمِينَ عَلَيْكَ)). |
2صم - 19-1: | فَأُخْبِرَ يُوآبُ: ((هُوَذَا الْمَلِكُ يَبْكِي وَيَنُوحُ عَلَى أَبْشَالُومَ)). |
2صم - 19-8: | فَقَامَ الْمَلِكُ وَجَلَسَ فِي الْبَابِ. فَأَخْبَرُوا جَمِيعَ الشَّعْبِ: ((هُوَذَا الْمَلِكُ جَالِسٌ فِي الْبَابِ)). فَأَتَى جَمِيعُ الشَّعْبِ أَمَامَ الْمَلِكِ. وَأَمَّا إِسْرَائِيلُ فَهَرَبُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى خَيْمَتِهِ.
|
2صم - 19-20: | لأَنَّ عَبْدَكَ يَعْلَمُ أَنِّي قَدْ أَخْطَأْتُ، وَهَئَنَذَا قَدْ جِئْتُ الْيَوْمَ أَوَّلَ كُلِّ بَيْتِ يُوسُفَ وَنَزَلْتُ لِلِقَاءِ سَيِّدِي الْمَلِكِ)). |
2صم - 19-37: | دَعْ عَبْدَكَ يَرْجِعُ فَأَمُوتَ فِي مَدِينَتِي عِنْدَ قَبْرِ أَبِي وَأُمِّي. وَهُوَذَا عَبْدُكَ كِمْهَامُ يَعْبُرُ مَعَ سَيِّدِي الْمَلِكِ فَافْعَلْ لَهُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). |
2صم - 19-41: | وَإِذَا بِجَمِيعِ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ جَاءُونَ إِلَى الْمَلِكِ، وَقَالُوا لِلْمَلِكِ: ((لِمَاذَا سَرِقَكَ إِخْوَتُنَا رِجَالُ يَهُوذَا وَعَبَرُوا الأُرْدُنَّ بِالْمَلِكِ وَبَيْتِهِ وَكُلِّ رِجَالِ دَاوُدَ مَعَهُ؟)) |
2صم - 20-21: | الأَمْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ. لأَنَّ رَجُلاً مِنْ جَبَلِ أَفْرَايِمَ اسْمُهُ شَبَعُ بْنُ بِكْرِي رَفَعَ يَدَهُ عَلَى الْمَلِكِ دَاوُدَ. سَلِّمُوهُ وَحْدَهُ فَأَنْصَرِفَ عَنِ الْمَدِينَةِ)). فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ لِيُوآبَ: ((هُوَذَا رَأْسُهُ يُلْقَى إِلَيْكَ عَنِ السُّورِ)). |
2صم - 24-17: | فَقَالَ دَاوُدُ لِلرَّبَّ عِنْدَمَا رَأَى الْمَلاَكَ الضَّارِبَ الشَّعْبَ: ((هَا أَنَا أَخْطَأْتُ وَأَنَا أَذْنَبْتُ، وَأَمَّا هَؤُلاَءِ الْخِرَافُ فَمَاذَا فَعَلُوا؟ فَلْتَكُنْ يَدُكَ عَلَيَّ وَعَلَى بَيْتِ أَبِي)).
|
1مل - 1-14: | وَفِيمَا أَنْتِ مُتَكَلِّمَةٌ هُنَاكَ مَعَ الْمَلِكِ أَدْخُلُ أَنَا وَرَاءَكِ وَأُكَمِّلُ كَلاَمَكِ)). |
1مل - 1-18: | وَالآنَ هُوَذَا أَدُونِيَّا قَدْ مَلَكَ. وَالآنَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكُ لاَ تَعْلَمُ ذَلِكَ. |
1مل - 1-22: | وَبَيْنَمَا هِيَ مُتَكَلِّمَةٌ مَعَ الْمَلِكِ إِذَا نَاثَانُ النَّبِيُّ دَاخِلٌ. |
1مل - 1-23: | فَأَخْبَرُوا الْمَلِكَ: ((هُوَذَا نَاثَانُ النَّبِيُّ)). فَدَخَلَ إِلَى أَمَامِ الْمَلِكِ وَسَجَدَ لِلْمَلِكِ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ. |
1مل - 1-25: | لأَنَّهُ نَزَلَ الْيَوْمَ وَذَبَحَ ثِيرَاناً وَمَعْلُوفَاتٍ وَغَنَماً بِكَثْرَةٍ، وَدَعَا جَمِيعَ بَنِي الْمَلِكِ وَرُؤَسَاءَ الْجَيْشِ وَأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنَ، وَهَا هُمْ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ أَمَامَهُ وَيَقُولُونَ: لِيَحْيَ الْمَلِكُ أَدُونِيَّا. |
1مل - 1-42: | وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا بِيُونَاثَانَ بْنِ أَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ قَدْ جَاءَ فَقَالَ أَدُونِيَّا: ((تَعَالَ لأَنَّكَ ذُو بَأْسٍ وَتُبَشِّرُ بِالْخَيْرِ)). |
1مل - 1-51: | فَأُخْبِرَ سُلَيْمَانُ: هُوَذَا أَدُونِيَّا خَائِفٌ مِنَ الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ، وَهُوَذَا قَدْ تَمَسَّكَ بِقُرُونِ الْمَذْبَحِ قَائِلاً: ((لِيَحْلِفْ لِي الْيَوْمَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ إِنَّهُ لاَ يَقْتُلُ عَبْدَهُ بِالسَّيْفِ)). |
1مل - 1-51: | فَأُخْبِرَ سُلَيْمَانُ: هُوَذَا أَدُونِيَّا خَائِفٌ مِنَ الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ، وَهُوَذَا قَدْ تَمَسَّكَ بِقُرُونِ الْمَذْبَحِ قَائِلاً: ((لِيَحْلِفْ لِي الْيَوْمَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ إِنَّهُ لاَ يَقْتُلُ عَبْدَهُ بِالسَّيْفِ)). |
1مل - 2-8: | وَهُوَذَا مَعَكَ شَمْعِي بْنُ جِيرَا الْبِنْيَامِينِيُّ مِنْ بَحُورِيمَ. وَهُوَ لَعَنَنِي لَعْنَةً شَدِيدَةً يَوْمَ انْطَلَقْتُ إِلَى مَحَنَايِمَ وَقَدْ نَزَلَ لِلِقَائِي إِلَى الأُرْدُنِّ، فَحَلَفْتُ لَهُ بِالرَّبِّ إِنِّي لاَ أُمِيتُكَ بِالسَّيْفِ. |
1مل - 2-29: | فَأُخْبِرَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ بِأَنَّ يُوآبَ قَدْ هَرَبَ إِلَى خَيْمَةِ الرَّبِّ وَهَا هُوَ بِجَانِبِ الْمَذْبَحِ. فَأَرْسَلَ سُلَيْمَانُ بَنَايَاهُوَ بْنَ يَهُويَادَاعَ قَائِلاً: ((اذْهَبِ ابْطُِشْ بِهِ)). |
1مل - 2-39: | وَفِي نِهَايَةِ ثَلاَثِ سِنِينَ هَرَبَ عَبْدَانِ لِشَمْعِي إِلَى أَخِيشَ بْنِ مَعْكَةَ مَلِكِ جَتَّ، فَأَخْبَرُوا شَمْعِي: ((هُوَذَا عَبْدَاكَ فِي جَتَّ)).
|
1مل - 3-12: | هُوَذَا قَدْ فَعَلْتُ حَسَبَ كَلاَمِكَ. هُوَذَا أَعْطَيْتُكَ قَلْباً حَكِيماً وَمُمَيِّزاً حَتَّى إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِثْلُكَ قَبْلَكَ وَلاَ يَقُومُ بَعْدَكَ نَظِيرُكَ. |
1مل - 3-12: | هُوَذَا قَدْ فَعَلْتُ حَسَبَ كَلاَمِكَ. هُوَذَا أَعْطَيْتُكَ قَلْباً حَكِيماً وَمُمَيِّزاً حَتَّى إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِثْلُكَ قَبْلَكَ وَلاَ يَقُومُ بَعْدَكَ نَظِيرُكَ. |
1مل - 3-15: | فَاسْتَيْقَظَ سُلَيْمَانُ وَإِذَا هُوَ حُلْمٌ. وَجَاءَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَوَقَفَ أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ الرَّبِّ وَأَصْعَدَ مُحْرَقَاتٍ وَقَرَّبَ ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ وَعَمِلَ وَلِيمَةً لِكُلِّ عَبِيدِهِ.
|
1مل - 3-21: | فَلَمَّا قُمْتُ صَبَاحاً لِأُرَضِّعَ ابْنِي إِذَا هُوَ مَيِّتٌ. وَلَمَّا تَأَمَّلْتُ فِيهِ فِي الصَّبَاحِ إِذَا هُوَ لَيْسَ ابْنِيَ الَّذِي وَلَدْتُهُ)). |
1مل - 3-21: | فَلَمَّا قُمْتُ صَبَاحاً لِأُرَضِّعَ ابْنِي إِذَا هُوَ مَيِّتٌ. وَلَمَّا تَأَمَّلْتُ فِيهِ فِي الصَّبَاحِ إِذَا هُوَ لَيْسَ ابْنِيَ الَّذِي وَلَدْتُهُ)). |
1مل - 5-5: | وَهَئَنَذَا قَائِلٌ عَلَى بِنَاءِ بَيْتٍ لاِسْمِ الرَّبِّ إِلَهِي كَمَا قَالَ الرَّبُّ لِدَاوُدَ أَبِي: إِنَّ ابْنَكَ الَّذِي أَجْعَلُهُ مَكَانَكَ عَلَى كُرْسِيِّكَ هُوَ يَبْنِي الْبَيْتَ لاِسْمِي. |
1مل - 8-27: | لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ اللَّهُ حَقّاً عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ، فَكَمْ بِالأَقَلِّ هَذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ؟ |
1مل - 10-7: | وَلَمْ أُصَدِّقِ الأَخْبَارَ حَتَّى جِئْتُ وَأَبْصَرَتْ عَيْنَايَ، فَهُوَذَا النِّصْفُ لَمْ أُخْبَرْ بِهِ. زِدْتَ حِكْمَةً وَصَلاَحاً عَلَى الْخَبَرِ الَّذِي سَمِعْتُهُ. |
1مل - 11-22: | فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ: ((مَاذَا أَعْوَزَكَ عِنْدِي حَتَّى إِنَّكَ تَطْلُبُ الذَّهَابَ إِلَى أَرْضِكَ؟)) فَقَالَ: ((لاَ شَيْءَ، وَإِنَّمَا أَطْلِقْنِي)). |
1مل - 11-31: | وَقَالَ لِيَرُبْعَامَ: ((خُذْ لِنَفْسِكَ عَشَرَ قِطَعٍ، لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أُمَزِّقُ الْمَمْلَكَةَ مِنْ يَدِ سُلَيْمَانَ وَأُعْطِيكَ عَشَرَةَ أَسْبَاطٍ.
|
1مل - 12-28: | فَاسْتَشَارَ الْمَلِكُ وَعَمِلَ عِجْلَيْ ذَهَبٍ، وَقَالَ لَهُمْ: ((كَثِيرٌ عَلَيْكُمْ أَنْ تَصْعَدُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا آلِهَتُكَ يَا إِسْرَائِيلُ الَّذِينَ أَصْعَدُوكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ)). |
1مل - 13-1: | وَإِذَا بِرَجُلِ اللَّهِ قَدْ أَتَى مِنْ يَهُوذَا بِكَلاَمِ الرَّبِّ إِلَى بَيْتِ إِيلَ، وَيَرُبْعَامُ وَاقِفٌ لَدَى الْمَذْبَحِ لِيُوقِدَ. |
1مل - 13-2: | فَنَادَى نَحْوَ الْمَذْبَحِ بِكَلاَمِ الرَّبِّ: ((يَا مَذْبَحُ يَا مَذْبَحُ، هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هُوَذَا سَيُولَدُ لِبَيْتِ دَاوُدَ ابْنٌ اسْمُهُ يُوشِيَّا، وَيَذْبَحُ عَلَيْكَ كَهَنَةَ الْمُرْتَفَعَاتِ الَّذِينَ يُوقِدُونَ عَلَيْكَ، وَتُحْرَقُ عَلَيْكَ عِظَامُ النَّاسِ)). |
1مل - 13-3: | وَأَعْطَى فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَلاَمَةً قَائِلاً: ((هَذِهِ هِيَ الْعَلاَمَةُ الَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا الرَّبُّ: هُوَذَا الْمَذْبَحُ يَنْشَقُّ وَيُذْرَى الرَّمَادُ الَّذِي عَلَيْهِ)). |
1مل - 13-25: | وَإِذَا بِقَوْمٍ يَعْبُرُونَ فَرَأُوا الْجُثَّةَ مَطْرُوحَةً فِي الطَّرِيقِ وَالأَسَدُ وَاقِفٌ بِجَانِبِ الْجُثَّةِ. فَأَتُوا وَأَخْبَرُوا فِي الْمَدِينَةِ الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ الشَّيْخُ سَاكِناً بِهَا. |
1مل - 14-2: | فَقَالَ يَرُبْعَامُ لاِمْرَأَتِهِ: ((قُومِي غَيِّرِي شَكْلَكِ حَتَّى لاَ يَعْلَمُوا أَنَّكِ امْرَأَةُ يَرُبْعَامَ وَاذْهَبِي إِلَى شِيلُوهَ. هُوَذَا هُنَاكَ أَخِيَّا النَّبِيُّ الَّذِي قَالَ عَنِّي إِنِّي أَمْلِكُ عَلَى هَذَا الشَّعْبِ. |
1مل - 14-5: | وَقَالَ الرَّبُّ لأَخِيَّا: ((هُوَذَا امْرَأَةُ يَرُبْعَامَ آتِيَةٌ لِتَسْأَلَ مِنْكَ شَيْئاً مِنْ جِهَةِ ابْنِهَا لأَنَّهُ مَرِيضٌ. فَقُلْ لَهَا: كَذَا وَكَذَا، فَإِنَّهَا عِنْدَ دُخُولِهَا تَتَنَكَّرُ)). |
1مل - 14-10: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا جَالِبٌ شَرّاً عَلَى بَيْتِ يَرُبْعَامَ، وَأَقْطَعُ لِيَرُبْعَامَ كُلَّ ذَكَرٍ مَحْجُوزاً وَمُطْلَقاً فِي إِسْرَائِيلَ. وَأَنْزِعُ آخِرَ بَيْتِ يَرُبْعَامَ كَمَا يُنْزَعُ الْبَعْرُ حَتَّى يَفْنَى. |
1مل - 14-19: | وَأَمَّا بَقِيَّةُ أُمُورِ يَرُبْعَامَ، كَيْفَ حَارَبَ وَكَيْفَ مَلَكَ، فَإِنَّهَا مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. |
1مل - 15-19: | ((إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ أَبِي وَأَبِيكَ عَهْداً. هُوَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ لَكَ هَدِيَّةً مِنْ فِضَّةٍ وَذَهَبٍ، فَتَعَالَ انْقُضْ عَهْدَكَ مَعَ بَعْشَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ فَيَصْعَدَ عَنِّي)).
|
1مل - 16-3: | هَئَنَذَا أَنْزِعُ نَسْلَ بَعْشَا وَنَسْلَ بَيْتِهِ، وَأَجْعَلُ بَيْتَكَ كَبَيْتِ يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ.
|
1مل - 17-9: | ((قُمِ اذْهَبْ إِلَى صِرْفَةَ الَّتِي لِصَيْدُونَ وَأَقِمْ هُنَاكَ. هُوَذَا قَدْ أَمَرْتُ هُنَاكَ أَرْمَلَةً أَنْ تَعُولَكَ)). |
1مل - 17-10: | فَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى صِرْفَةَ. وَجَاءَ إِلَى بَابِ الْمَدِينَةِ، وَإِذَا بِامْرَأَةٍ أَرْمَلَةٍ هُنَاكَ تَقُشُّ عِيدَاناً، فَنَادَاهَا وَقَالَ: ((هَاتِي لِي قَلِيلَ مَاءٍ فِي إِنَاءٍ فَأَشْرَبَ)). |
1مل - 17-12: | فَقَالَتْ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِلَهُكَ إِنَّهُ لَيْسَتْ عِنْدِي كَعْكَةٌ، وَلَكِنْ مِلْءُ كَفٍّ مِنَ الدَّقِيقِ فِي الْكُوَّارِ، وَقَلِيلٌ مِنَ الزَّيْتِ فِي الْكُوزِ، وَهَئَنَذَا أَقُشُّ عُودَيْنِ لِآتِيَ وَأَعْمَلَهُ لِي وَلاِبْنِي لِنَأْكُلَهُ ثُمَّ نَمُوتُ)). |
1مل - 18-7: | وَفِيمَا كَانَ عُوبَدْيَا فِي الطَّرِيقِ إِذَا بِإِيلِيَّا قَدْ لَقِيَهُ. فَعَرَفَهُ وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَقَالَ: ((أَأَنْتَ هُوَ سَيِّدِي إِيلِيَّا؟)) |
1مل - 18-8: | فَقَالَ لَهُ: ((أَنَا هُوَ. اذْهَبْ وَقُلْ لِسَيِّدِكَ: هُوَذَا إِيلِيَّا)). |
1مل - 18-11: | وَالآنَ أَنْتَ تَقُولُ: اذْهَبْ قُلْ لِسَيِّدِكَ هُوَذَا إِيلِيَّا. |
1مل - 18-14: | وَأَنْتَ الآنَ تَقُولُ: اذْهَبْ قُلْ لِسَيِّدِكَ: هُوَذَا إِيلِيَّا. فَيَقْتُلُنِي)). |
1مل - 18-44: | وَفِي الْمَرَّةِ السَّابِعَةِ قَالَ: ((هُوَذَا غَيْمَةٌ صَغِيرَةٌ قَدْرُ كَفِّ إِنْسَانٍ صَاعِدَةٌ مِنَ الْبَحْرِ)). فَقَالَ: ((اصْعَدْ قُلْ لأَخْآبَ: اشْدُدْ وَانْزِلْ لِئَلاَّ يَمْنَعَكَ الْمَطَرُ)). |
1مل - 19-5: | وَاضْطَجَعَ وَنَامَ تَحْتَ الرَّتَمَةِ. وَإِذَا بِمَلاَكٍ قَدْ مَسَّهُ وَقَالَ: ((قُمْ وَكُلْ)). |
1مل - 19-6: | فَتَطَلَّعَ وَإِذَا كَعْكَةُ رَضْفٍ وَكُوزُ مَاءٍ عِنْدَ رَأْسِهِ، فَأَكَلَ وَشَرِبَ ثُمَّ رَجَعَ فَاضْطَجَعَ. |
1مل - 19-9: | وَدَخَلَ هُنَاكَ الْمَغَارَةَ وَبَاتَ فِيهَا.
|
1مل - 19-11: | فَقَالَ: ((اخْرُجْ وَقِفْ عَلَى الْجَبَلِ أَمَامَ الرَّبِّ)). وَإِذَا بِالرَّبِّ عَابِرٌ وَرِيحٌ عَظِيمَةٌ وَشَدِيدَةٌ قَدْ شَقَّتِ الْجِبَالَ وَكَسَّرَتِ الصُّخُورَ أَمَامَ الرَّبِّ، وَلَمْ يَكُنِ الرَّبُّ فِي الرِّيحِ. وَبَعْدَ الرِّيحِ زَلْزَلَةٌ، وَلَمْ يَكُنِ الرَّبُّ فِي الزَّلْزَلَةِ. |
1مل - 19-13: | فَلَمَّا سَمِعَ إِيلِيَّا لَفَّ وَجْهَهُ بِرِدَائِهِ وَخَرَجَ وَوَقَفَ فِي بَابِ الْمَغَارَةِ، وَإِذَا بِصَوْتٍ إِلَيْهِ يَقُولُ: ((مَا لَكَ هَهُنَا يَا إِيلِيَّا؟)) |
1مل - 20-13: | وَإِذَا بِنَبِيٍّ تَقَدَّمَ إِلَى أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَلْ رَأَيْتَ كُلَّ هَذَا الْجُمْهُورِ الْعَظِيمِ؟ هَئَنَذَا أَدْفَعُهُ لِيَدِكَ الْيَوْمَ فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
1مل - 20-13: | وَإِذَا بِنَبِيٍّ تَقَدَّمَ إِلَى أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَلْ رَأَيْتَ كُلَّ هَذَا الْجُمْهُورِ الْعَظِيمِ؟ هَئَنَذَا أَدْفَعُهُ لِيَدِكَ الْيَوْمَ فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
1مل - 20-31: | فَقَالَ لَهُ عَبِيدُهُ: ((إِنَّنَا قَدْ سَمِعْنَا أَنَّ مُلُوكَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ هُمْ مُلُوكٌ حَلِيمُونَ، فَلْنَضَعْ مُسُوحاً عَلَى أَحْقَائِنَا وَحِبَالاً عَلَى رُؤُوسِنَا وَنَخْرُجُ إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ لَعَلَّهُ يُحْيِي نَفْسَكَ)). |
1مل - 20-36: | فَقَالَ لَهُ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ لَمْ تَسْمَعْ لِقَوْلِ الرَّبِّ فَحِينَمَا تَذْهَبُ مِنْ عِنْدِي يَقْتُلُكَ أَسَدٌ)). وَلَمَّا ذَهَبَ مِنْ عِنْدِهِ لَقِيَهُ أَسَدٌ وَقَتَلَهُ. |
1مل - 20-39: | وَلَمَّا عَبَرَ الْمَلِكُ نَادَى الْمَلِكَ: ((خَرَجَ عَبْدُكَ إِلَى وَسَطِ الْقِتَالِ، وَإِذَا بِرَجُلٍ مَالَ وَأَتَى إِلَيَّ بِرَجُلٍ وَقَالَ: احْفَظْ هَذَا الرَّجُلَ. وَإِنْ فُقِدَ تَكُونُ نَفْسُكَ بَدَلَ نَفْسِهِ، أَوْ تَدْفَعُ وَزْنَةً مِنَ الْفِضَّةِ. |
1مل - 21-18: | ((قُمِ انْزِلْ لِلِقَاءِ أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي فِي السَّامِرَةِ. هُوَذَا هُوَ فِي كَرْمِ نَابُوتَ الَّذِي نَزَلَ إِلَيْهِ لِيَرِثَهُ. |
1مل - 21-21: | هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَيْكَ شَرّاً، وَأُبِيدُ نَسْلَكَ، وَأَقْطَعُ لأَخْآبَ كُلَّ ذَكَرٍ وَمَحْجُوزٍ وَمُطْلَقٍ فِي إِسْرَائِيلَ. |
1مل - 22-13: | وَأَمَّا الرَّسُولُ الَّذِي ذَهَبَ لِيَدْعُوَ مِيخَا فَقَالَ لَهُ: ((هُوَذَا كَلاَمُ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ بِفَمٍ وَاحِدٍ خَيْرٌ لِلْمَلِكِ، فَلْيَكُنْ كَلاَمُكَ مِثْلَ كَلاَمِ وَاحِدٍ مِنْهُمْ، وَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ)). |
1مل - 22-23: | وَالآنَ هُوَذَا قَدْ جَعَلَ الرَّبُّ رُوحَ كَذِبٍ فِي أَفْوَاهِ جَمِيعِ أَنْبِيَائِكَ هَؤُلاَءِ، وَالرَّبُّ تَكَلَّمَ عَلَيْكَ بِشَرٍّ)). |
1مل - 22-25: | فَقَالَ مِيخَا: ((إِنَّكَ سَتَرَى فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِي تَدْخُلُ فِيهِ مِنْ مِخْدَعٍ إِلَى مِخْدَعٍ لِتَخْتَبِئَ)). |
2مل - 1-9: | فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ رَئِيسَ خَمْسِينَ مَعَ الْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَهُ، فَصَعِدَ إِلَيْهِ وَإِذَا هُوَ جَالِسٌ عَلَى رَأْسِ الْجَبَلِ. فَقَالَ لَهُ: ((يَا رَجُلَ اللَّهِ، الْمَلِكُ يَقُولُ انْزِلْ)). |
2مل - 1-14: | هُوَذَا قَدْ نَزَلَتْ نَارٌ مِنَ السَّمَاءِ وَأَكَلَتْ رَئِيسَيِ الْخَمْسِينَيْنِ الأَوَّلَيْنِ وَخَمْسِينَيْهِمَا، وَالآنَ فَلْتُكْرَمْ نَفْسِي فِي عَيْنَيْكَ)). |
2مل - 2-11: | وَفِيمَا هُمَا يَسِيرَانِ وَيَتَكَلَّمَانِ إِذَا مَرْكَبَةٌ مِنْ نَارٍ وَخَيْلٌ مِنْ نَارٍ فَصَلَتْ بَيْنَهُمَا، فَصَعِدَ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ. |
2مل - 2-16: | وَقَالُوا لَهُ: ((هُوَذَا مَعَ عَبِيدِكَ خَمْسُونَ رَجُلاً ذَوُو بَأْسٍ، فَدَعْهُمْ يَذْهَبُونَ وَيُفَتِّشُونَ عَلَى سَيِّدِكَ، لِئَلاَّ يَكُونَ قَدْ حَمَلَهُ رُوحُ الرَّبِّ وَطَرَحَهُ عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ أَوْ فِي أَحَدِ الأَوْدِيَةِ)). فَقَالَ: ((لاَ تُرْسِلُوا)). |
2مل - 2-19: | وَقَالَ رِجَالُ الْمَدِينَةِ لأَلِيشَعَ: ((هُوَذَا مَوْقِعُ الْمَدِينَةِ حَسَنٌ كَمَا يَرَى سَيِّدِي، وَأَمَّا الْمِيَاهُ فَرَدِيئَةٌ وَالأَرْضُ مُجْدِبَةٌ)). |
2مل - 3-20: | وَفِي الصَّبَاحِ عِنْدَ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ إِذَا مِيَاهٌ آتِيَةٌ عَنْ طَرِيقِ أَدُومَ، فَامْتَلَأَتِ الأَرْضُ مَاءً. |
2مل - 4-9: | فَقَالَتْ لِرَجُلِهَا: ((قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلَ اللَّهِ مُقَدَّسٌ الَّذِي يَمُرُّ عَلَيْنَا دَائِماً. |
2مل - 4-13: | فَقَالَ لَهُ: ((قُلْ لَهَا: هُوَذَا قَدِ انْزَعَجْتِ بِسَبَبِنَا كُلَّ هَذَا الاِنْزِعَاجِ، فَمَاذَا يُصْنَعُ لَكِ؟ هَلْ لَكِ مَا يُتَكَلَّمُ بِهِ إِلَى الْمَلِكِ أَوْ إِلَى رَئِيسِ الْجَيْشِ؟)) فَقَالَتْ: ((إِنَّمَا أَنَا سَاكِنَةٌ فِي وَسَطِ شَعْبِي)). |
2مل - 4-25: | وَانْطَلَقَتْ حَتَّى جَاءَتْ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ إِلَى جَبَلِ الْكَرْمَلِ. فَلَمَّا رَآهَا رَجُلُ اللَّهِ مِنْ بَعِيدٍ قَالَ لِجِيحَزِي غُلاَمِهِ: ((هُوَذَا تِلْكَ الشُّونَمِيَّةُ. |
2مل - 4-32: | وَدَخَلَ أَلِيشَعُ الْبَيْتَ وَإِذَا بِالصَّبِيِّ مَيِّتٌ وَمُضْطَجِعٌ عَلَى سَرِيرِهِ. |
2مل - 5-6: | وَأَتَى بِالْكِتَابِ إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ فِيهِ: ((فَالآنَ عِنْدَ وُصُولِ هَذَا الْكِتَابِ إِلَيْكَ، هُوَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكَ نُعْمَانَ عَبْدِي فَاشْفِهِ مِنْ بَرَصِهِ)). |
2مل - 5-11: | فَغَضِبَ نُعْمَانُ وَمَضَى وَقَالَ: ((هُوَذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَخْرُجُ إِلَيَّ وَيَقِفُ وَيَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ إِلَهِهِ وَيُرَدِّدُ يَدَهُ فَوْقَ الْمَوْضِعِ فَيَشْفِي الأَبْرَصَ! |
2مل - 5-15: | فَرَجَعَ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ هُوَ وَكُلُّ جَيْشِهِ وَدَخَلَ وَوَقَفَ أَمَامَهُ وَقَالَ: ((هُوَذَا قَدْ عَرَفْتُ أَنَّهُ لَيْسَ إِلَهٌ فِي كُلِّ الأَرْضِ إِلاَّ فِي إِسْرَائِيلَ. وَالآنَ فَخُذْ بَرَكَةً مِنْ عَبْدِكَ)). |
2مل - 5-20: | قَالَ جِيحَزِي غُلاَمُ أَلِيشَعَ رَجُلِ اللَّهِ: ((هُوَذَا سَيِّدِي قَدِ امْتَنَعَ عَنْ أَنْ يَأْخُذَ مِنْ يَدِ نُعْمَانَ الأَرَامِيِّ هَذَا مَا أَحْضَرَهُ. حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِنِّي أَجْرِي وَرَاءَهُ وَآخُذُ مِنْهُ شَيْئاً)). |
2مل - 5-22: | فَقَالَ: ((سَلاَمٌ. إِنَّ سَيِّدِي قَدْ أَرْسَلَنِي قَائِلاً: هُوَذَا فِي هَذَا الْوَقْتِ قَدْ جَاءَ إِلَيَّ غُلاَمَانِ مِنْ جَبَلِ أَفْرَايِمَ مِنْ بَنِي الأَنْبِيَاءِ، فَأَعْطِهِمَا وَزْنَةَ فِضَّةٍ وَحُلَّتَيْ ثِيَابٍ)). |
2مل - 6-1: | وَقَالَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ لأَلِيشَعَ: ((هُوَذَا الْمَوْضِعُ الَّذِي نَحْنُ مُقِيمُونَ فِيهِ أَمَامَكَ ضَيِّقٌ عَلَيْنَا. |
2مل - 6-13: | فَقَالَ: ((اذْهَبُوا وَانْظُرُوا أَيْنَ هُوَ فَأُرْسِلَ وَآخُذَهُ)). فَأُخْبِرَ: ((هُوَ فِي دُوثَانَ)).
|
2مل - 6-15: | فَبَكَّرَ خَادِمُ رَجُلِ اللَّهِ وَقَامَ وَخَرَجَ وَإِذَا جَيْشٌ مُحِيطٌ بِالْمَدِينَةِ وَخَيْلٌ وَمَرْكَبَاتٌ. فَقَالَ غُلاَمُهُ لَهُ: ((آهِ يَا سَيِّدِي! كَيْفَ نَعْمَلُ؟)) |
2مل - 6-17: | وَصَلَّى أَلِيشَعُ وَقَالَ: ((يَا رَبُّ، افْتَحْ عَيْنَيْهِ فَيُبْصِرَ)). فَفَتَحَ الرَّبُّ عَيْنَيِ الْغُلاَمِ فَأَبْصَرَ، وَإِذَا الْجَبَلُ مَمْلُوءٌ خَيْلاً وَمَرْكَبَاتِ نَارٍ حَوْلَ أَلِيشَعَ. |
2مل - 6-20: | فَلَمَّا دَخَلُوا السَّامِرَةَ قَالَ أَلِيشَعُ: ((يَا رَبُّ افْتَحْ أَعْيُنَ هَؤُلاَءِ فَيُبْصِرُوا)). فَفَتَحَ الرَّبُّ أَعْيُنَهُمْ فَأَبْصَرُوا وَإِذَا هُمْ فِي وَسَطِ السَّامِرَةِ. |
2مل - 6-25: | وَكَانَ جُوعٌ شَدِيدٌ فِي السَّامِرَةِ. وَهُمْ حَاصَرُوهَا حَتَّى صَارَ رَأْسُ الْحِمَارِ بِثَمَانِينَ مِنَ الْفِضَّةِ وَرُبْعُ الْقَابِ مِنْ زِبْلِ الْحَمَامِ بِخَمْسٍ مِنَ الْفِضَّةِ. |
2مل - 6-30: | فَلَمَّا سَمِعَ الْمَلِكُ كَلاَمَ الْمَرْأَةِ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَهُوَ مُجْتَازٌ عَلَى السُّورِ، فَنَظَرَ الشَّعْبُ وَإِذَا مِسْحٌ مِنْ دَاخِلٍ عَلَى جَسَدِهِ. |
2مل - 6-33: | وَبَيْنَمَا هُوَ يُكَلِّمُهُمْ إِذَا بِالرَّسُولِ نَازِلٌ إِلَيْهِ. فَقَالَ: ((هُوَذَا هَذَا الشَّرُّ هُوَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ. مَاذَا أَنْتَظِرُ مِنَ الرَّبِّ بَعْدُ؟)).
|
2مل - 6-33: | وَبَيْنَمَا هُوَ يُكَلِّمُهُمْ إِذَا بِالرَّسُولِ نَازِلٌ إِلَيْهِ. فَقَالَ: ((هُوَذَا هَذَا الشَّرُّ هُوَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ. مَاذَا أَنْتَظِرُ مِنَ الرَّبِّ بَعْدُ؟)).
|
2مل - 7-2: | وَإِنَّ جُنْدِيّاً لِلْمَلِكِ كَانَ يَسْتَنِدُ عَلَى يَدِهِ قَالَ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((هُوَذَا الرَّبُّ يَصْنَعُ كُوًى فِي السَّمَاءِ! هَلْ يَكُونُ هَذَا الأَمْرُ؟)) فَقَالَ: ((إِنَّكَ تَرَى بِعَيْنَيْكَ وَلَكِنْ لاَ تَأْكُلُ مِنْهُ)).
|
2مل - 7-2: | وَإِنَّ جُنْدِيّاً لِلْمَلِكِ كَانَ يَسْتَنِدُ عَلَى يَدِهِ قَالَ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((هُوَذَا الرَّبُّ يَصْنَعُ كُوًى فِي السَّمَاءِ! هَلْ يَكُونُ هَذَا الأَمْرُ؟)) فَقَالَ: ((إِنَّكَ تَرَى بِعَيْنَيْكَ وَلَكِنْ لاَ تَأْكُلُ مِنْهُ)).
|
2مل - 7-5: | فَقَامُوا فِي الْعِشَاءِ لِيَذْهَبُوا إِلَى مَحَلَّةِ الأَرَامِيِّينَ. فَجَاءُوا إِلَى آخِرِ مَحَلَّةِ الأَرَامِيِّينَ فَلَمْ يَكُنْ هُنَاكَ أَحَدٌ. |
2مل - 7-6: | فَإِنَّ الرَّبَّ أَسْمَعَ جَيْشَ الأَرَامِيِّينَ صَوْتَ مَرْكَبَاتٍ وَصَوْتَ خَيْلٍ، صَوْتَ جَيْشٍ عَظِيمٍ. فَقَالُوا الْوَاحِدُ لأَخِيهِ: ((هُوَذَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ قَدِ اسْتَأْجَرَ ضِدَّنَا مُلُوكَ الْحِثِّيِّينَ وَمُلُوكَ الْمِصْرِيِّينَ لِيَأْتُوا عَلَيْنَا)). |
2مل - 7-10: | فَجَاءُوا وَدَعُوا بَوَّابَ الْمَدِينَةِ وَأَخْبَرُوهُ: ((إِنَّنَا دَخَلْنَا مَحَلَّةَ الأَرَامِيِّينَ فَلَمْ يَكُنْ هُنَاكَ أَحَدٌ وَلاَ صَوْتُ إِنْسَانٍ، وَلَكِنْ خَيْلٌ مَرْبُوطَةٌ وَحَمِيرٌ مَرْبُوطَةٌ وَخِيَامٌ كَمَا هِيَ)). |
2مل - 7-13: | فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنْ عَبِيدِهِ: ((فَلْيَأْخُذُوا خَمْسَةً مِنَ الْخَيْلِ الْبَاقِيَةِ الَّتِي بَقِيَتْ فِيهَا. هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ بَقُوا بِهَا، أَوْ هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ فَنُوا. فَنُرْسِلُ وَنَرَى)). |
2مل - 7-13: | فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنْ عَبِيدِهِ: ((فَلْيَأْخُذُوا خَمْسَةً مِنَ الْخَيْلِ الْبَاقِيَةِ الَّتِي بَقِيَتْ فِيهَا. هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ بَقُوا بِهَا، أَوْ هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ فَنُوا. فَنُرْسِلُ وَنَرَى)). |
2مل - 7-15: | فَانْطَلَقُوا وَرَاءَهُمْ إِلَى الأُرْدُنِّ، وَإِذَا كُلُّ الطَّرِيقِ مَلآنٌ ثِيَاباً وَآنِيَةً قَدْ طَرَحَهَا الأَرَامِيُّونَ مِنْ عَجَلَتِهِمْ. فَرَجَعَ الرُّسُلُ وَأَخْبَرُوا الْمَلِكَ. |
2مل - 7-19: | أَجَابَ الْجُنْدِيُّ رَجُلَ اللَّهِ: ((هُوَذَا الرَّبُّ يَصْنَعُ كُوًى فِي السَّمَاءِ! هَلْ يَكُونُ مِثْلَ هَذَا الأَمْرِ؟)) قَالَ: ((إِنَّكَ تَرَى بِعَيْنَيْكَ وَلَكِنَّكَ لاَ تَأْكُلُ مِنْهُ)). |
2مل - 7-19: | أَجَابَ الْجُنْدِيُّ رَجُلَ اللَّهِ: ((هُوَذَا الرَّبُّ يَصْنَعُ كُوًى فِي السَّمَاءِ! هَلْ يَكُونُ مِثْلَ هَذَا الأَمْرِ؟)) قَالَ: ((إِنَّكَ تَرَى بِعَيْنَيْكَ وَلَكِنَّكَ لاَ تَأْكُلُ مِنْهُ)). |
2مل - 8-5: | وَفِيمَا هُوَ يَقُصُّ عَلَى الْمَلِكِ كَيْفَ أَنَّهُ أَحْيَا الْمَيِّتَ إِذَا بِالْمَرْأَةِ الَّتِي أَحْيَا ابْنَهَا تَصْرُخُ إِلَى الْمَلِكِ لأَجْلِ بَيْتِهَا وَحَقْلِهَا. فَقَالَ جِيحَزِي: ((يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، هَذِهِ هِيَ الْمَرْأَةُ وَهَذَا هُوَ ابْنُهَا الَّذِي أَحْيَاهُ أَلِيشَعُ)). |
2مل - 9-5: | وَدَخَلَ وَإِذَا قُوَّادُ الْجَيْشِ جُلُوسٌ. فَقَالَ: ((لِي كَلاَمٌ مَعَكَ يَا قَائِدُ)). فَقَالَ يَاهُو: ((مَعَ مَنْ مِنَّا كُلِّنَا)). فَقَالَ: ((مَعَكَ أَيُّهَا الْقَائِدُ)). |
2مل - 10-4: | فَخَافُوا جِدّاً جِدّاً وَقَالُوا: ((هُوَذَا مَلِكَانِ لَمْ يَقِفَا أَمَامَهُ، فَكَيْفَ نَقِفُ نَحْنُ؟)) |
2مل - 10-9: | وَفِي الصَّبَاحِ خَرَجَ وَوَقَفَ وَقَالَ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: ((أَنْتُمْ أَبْرِيَاءُ. هَئَنَذَا قَدْ عَصَيْتُ عَلَى سَيِّدِي وَقَتَلْتُهُ، وَلَكِنْ مَنْ قَتَلَ كُلَّ هَؤُلاَءِ؟ |
2مل - 11-14: | وَنَظَرَتْ وَإِذَا الْمَلِكُ وَاقِفٌ عَلَى الْمِنْبَرِ حَسَبَ الْعَادَةِ، وَالرُّؤَسَاءُ وَنَافِخُو الأَبْوَاقِ بِجَانِبِ الْمَلِكِ، وَكُلُّ شَعْبِ الأَرْضِ يَفْرَحُونَ وَيَضْرِبُونَ بِالأَبْوَاقِ. فَشَقَّتْ عَثَلْيَا ثِيَابَهَا وَصَرَخَتْ: ((خِيَانَةٌ خِيَانَةٌ!)) |
2مل - 13-21: | وَفِيمَا كَانُوا يَدْفِنُونَ رَجُلاً إِذَا بِهِمْ قَدْ رَأَوُا الْغُزَاةَ، فَطَرَحُوا الرَّجُلَ فِي قَبْرِ أَلِيشَعَ. فَلَمَّا نَزَلَ الرَّجُلُ وَمَسَّ عِظَامَ أَلِيشَعَ عَاشَ وَقَامَ عَلَى رِجْلَيْهِ.
|
2مل - 15-11: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ زَكَرِيَّا مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. |
2مل - 15-15: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ شَلُّومَ وَفِتْنَتُهُ الَّتِي فَتَنَهَا مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. |
2مل - 15-26: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ فَقَحْيَا وَكُلُّ مَا عَمِلَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ.
|
2مل - 15-31: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ فَقْحٍ وَكُلُّ مَا عَمِلَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ.
|
2مل - 17-26: | فَقَالُوا لِمَلِكِ أَشُّورَ: ((إِنَّ الأُمَمَ الَّذِينَ سَبَيْتَهُمْ وَأَسْكَنْتَهُمْ فِي مُدُنِ السَّامِرَةِ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ، فَأَرْسَلَ عَلَيْهِمِ السِّبَاعَ فَهِيَ تَقْتُلُهُمْ لأَنَّهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ)). |
2مل - 18-21: | فَالآنَ هُوَذَا قَدِ اتَّكَلْتَ عَلَى عُكَّازِ هَذِهِ الْقَصَبَةِ الْمَرْضُوضَةِ، عَلَى مِصْرَ، الَّتِي إِذَا تَوَكَّأَ أَحَدٌ عَلَيْهَا دَخَلَتْ فِي كَفِّهِ وَثَقَبَتْهَا! هَكَذَا هُوَ فِرْعَوْنُ مَلِكُ مِصْرَ لِجَمِيعِ الْمُتَّكِلِينَ عَلَيْهِ. |
2مل - 19-7: | هَئَنَذَا أَجْعَلُ فِيهِ رُوحاً فَيَسْمَعُ خَبَراً وَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ، وَأُسْقِطُهُ بِالسَّيْفِ فِي أَرْضِهِ)). |
2مل - 19-9: | وَسَمِعَ عَنْ تِرْهَاقَةَ مَلِكِ كُوشٍَ قَوْلاً: ((قَدْ خَرَجَ لِيُحَارِبَكَ)). فَعَادَ وَأَرْسَلَ رُسُلاً إِلَى حَزَقِيَّا قَائِلاً: |
2مل - 19-11: | إِنَّكَ قَدْ سَمِعْتَ مَا فَعَلَ مُلُوكُ أَشُّورَ بِجَمِيعِ الأَرَاضِي لإِهْلاَكِهَا، وَهَلْ تَنْجُو أَنْتَ؟ |
2مل - 19-35: | وَكَانَ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ خَرَجَ وَضَرَبَ مِنْ جَيْشِ أَشُّورَ مِئَةَ أَلْفٍ وَخَمْسَةً وَثَمَانِينَ أَلْفاً. وَلَمَّا بَكَّرُوا صَبَاحاً إِذَا هُمْ جَمِيعاً جُثَثٌ مَيِّتَةٌ. |
2مل - 20-5: | ((ارْجِعْ وَقُلْ لِحَزَقِيَّا رَئِيسِ شَعْبِي: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ دَاوُدَ أَبِيكَ: قَدْ سَمِعْتُ صَلاَتَكَ. قَدْ رَأَيْتُ دُمُوعَكَ. هَئَنَذَا أَشْفِيكَ. فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ تَصْعَدُ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ. |
2مل - 20-17: | هُوَذَا تَأْتِي أَيَّامٌ يُحْمَلُ فِيهَا كُلُّ مَا فِي بَيْتِكَ وَمَا ذَخَرَهُ آبَاؤُكَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ إِلَى بَابِلَ. لاَ يُتْرَكُ شَيْءٌ، يَقُولُ الرَّبُّ. |
2مل - 21-12: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا جَالِبٌ شَرّاً عَلَى أُورُشَلِيمَ وَيَهُوذَا حَتَّى أَنَّ كُلَّ مَنْ يَسْمَعُ بِهِ تَطِنُّ أُذُنَاهُ. |
2مل - 22-16: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا جَالِبٌ شَرّاً عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ وَعَلَى سُكَّانِهِ، كُلَّ كَلاَمِ السِّفْرِ الَّذِي قَرَأَهُ مَلِكُ يَهُوذَا، |
2مل - 22-20: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَضُمُّكَ إِلَى آبَائِكَ فَتُضَمُّ إِلَى قَبْرِكَ بِسَلاَمٍ، وَلاَ تَرَى عَيْنَاكَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي أَنَا جَالِبُهُ عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ)). فَرَدُّوا عَلَى الْمَلِكِ جَوَاباً.
|
1اخ - 9-1: | وَانْتَسَبَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ, وَهَا هُمْ مَكْتُوبُونَ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. وَسُبِيَ يَهُوذَا إِلَى بَابِلَ لأَجْلِ خِيَانَتِهِمْ. |
1اخ - 11-1: | وَاجْتَمَعَ كُلُّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ إِلَى دَاوُدَ فِي حَبْرُونَ قَائِلِينَ: ((هُوَذَا عَظْمُكَ وَلَحْمُكَ نَحْنُ.
|
1اخ - 11-25: | هُوَذَا أُكْرِمَ عَلَى الثَّلاَثِينَ إِلاَّ أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ إِلَى الثَّلاَثَةِ. فَجَعَلَهُ دَاوُدُ مِنْ أَصْحَابِ سِرِّهِ. |
1اخ - 17-1: | وَكَانَ لَمَّا سَكَنَ دَاوُدُ فِي بَيْتِهِ قَالَ دَاوُدُ لِنَاثَانَ النَّبِيِّ: ((هَئَنَذَا سَاكِنٌ فِي بَيْتٍ مِنْ أَرْزٍ, وَتَابُوتُ عَهْدِ الرَّبِّ تَحْتَ شُقَقٍ!)) |
1اخ - 22-9: | هُوَذَا يُولَدُ لَكَ ابْنٌ يَكُونُ صَاحِبَ رَاحَةٍ, وَأُرِيحُهُ مِنْ جَمِيعِ أَعْدَائِهِ حَوَالَيْهِ, لأَنَّ اسْمَهُ يَكُونُ سُلَيْمَانَ. فَأَجْعَلُ سَلاَماً وَسَكِينَةً فِي إِسْرَائِيلَ فِي أَيَّامِهِ. |
1اخ - 22-14: | هَئَنَذَا فِي مَذَلَّتِي هَيَّأْتُ لِبَيْتِ الرَّبِّ ذَهَباً مِئَةَ أَلْفِ وَزْنَةٍ, وَفِضَّةً مِلْيُونَ وَزْنَةٍ, وَنُحَاساً وَحَدِيداً بِلاَ وَزْنٍ لأَنَّهُ كَثِيرٌ. وَقَدْ هَيَّأْتُ خَشَباً وَحِجَارَةً فَتَزِيدُ عَلَيْهَا. |
1اخ - 28-21: | وَهُوَذَا فِرَقُ الْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ لِكُلِّ خِدْمَةِ بَيْتِ اللَّهِ. وَمَعَكَ فِي كُلِّ عَمَلٍ كُلُّ نَبِيهٍ بِحِكْمَةٍ لِكُلِّ خِدْمَةٍ وَالرُّؤَسَاءُ, وَكُلُّ الشَّعْبِ تَحْتَ كُلِّ أَوَامِرِكَ)).
|
1اخ - 29-29: | وَأُمُورُ دَاوُدَ الْمَلِكِ الأُولَى وَالأَخِيرَةُ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ صَمُوئِيلَ الرَّائِي, وَأَخْبَارِ نَاثَانَ النَّبِيِّ, وَأَخْبَارِ جَادَ الرَّائِي, |
2اخ - 2-4: | فَهَئَنَذَا أَبْنِي بَيْتاً لاِسْمِ الرَّبِّ إِلَهِي لِأُقَدِّسَهُ لَهُ لِأُوقِدَ أَمَامَهُ بَخُوراً عَطِراً وَلِخُبْزِ الْوُجُوهِ الدَّائِمِ وَلِلْمُحْرَقَاتِ صَبَاحاً وَمَسَاءً وَلِلسُّبُوتِ وَالأَهِلَّةِ وَمَوَاسِمِ الرَّبِّ إِلَهِنَا. هَذَا عَلَى إِسْرَائِيلَ إِلَى الأَبَدِ.
|
2اخ - 2-8: | وَأَرْسِلْ لِي خَشَبَ أَرْزٍ وَسَرْوٍ وَصَنْدَلٍ مِنْ لُبْنَانَ لأَنِّي أَعْلَمُ أَنَّ عَبِيدَكَ مَاهِرُونَ فِي قَطْعِ خَشَبِ لُبْنَانَ. وَهُوَذَا عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ. |
2اخ - 2-10: | وَهَئَنَذَا أُعْطِي لِلْقَطَّاعِينَ الْقَاطِعِينَ الْخَشَبَ عِشْرِينَ أَلْفَ كُرٍّ مِنَ الْحِنْطَةِ طَعَاماً لِعَبِيدِكَ وَعِشْرِينَ أَلْفَ كُرِّ شَعِيرٍ وَعِشْرِينَ أَلْفَ بَثِّ خَمْرٍ وَعِشْرِينَ أَلْفَ بَثِّ زَيْتٍ)). |
2اخ - 6-18: | لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ اللَّهُ حَقّاً مَعَ الإِنْسَانِ عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ فَكَمْ بِالأَقَلِّ هَذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ! |
2اخ - 9-6: | وَلَمْ أُصَدِّقْ كَلاَمَهُمْ حَتَّى جِئْتُ وَأَبْصَرَتْ عَيْنَايَ فَهُوَذَا لَمْ أُخْبَرْ بِنِصْفِ كَثْرَةِ حِكْمَتِكَ. زِدْتَ عَلَى الْخَبَرِ الَّذِي سَمِعْتُهُ.
|
2اخ - 13-12: | وَهُوَذَا مَعَنَا اللَّهُ رَئِيساً وَكَهَنَتُهُ وَأَبْوَاقُ الْهُتَافِ لِلْهُتَافِ عَلَيْكُمْ. فَيَا بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تُحَارِبُوا الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِكُمْ لأَنَّكُمْ لاَ تُفْلِحُونَ)). |
2اخ - 13-14: | فَالْتَفَتَ يَهُوذَا وَإِذَا الْحَرْبُ عَلَيْهِمْ مِنْ قُدَّامٍ وَمِنْ خَلْفٍ. فَصَرَخُوا إِلَى الرَّبِّ وَبَوَّقَ الْكَهَنَةُ بِالأَبْوَاقِ |
2اخ - 16-3: | ((إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ أَبِي وَأَبِيكَ عَهْداً. هُوَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ لَكَ فِضَّةً وَذَهَباً فَتَعَالَ انْقُضْ عَهْدَكَ مَعَ بَعْشَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ فَيَصْعَدَ عَنِّي)). |
2اخ - 16-11: | وَأُمُورُ آسَا الأُولَى وَالأَخِيرَةُ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ الْمُلُوكِ لِيَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ. |
2اخ - 16-11: | وَأُمُورُ آسَا الأُولَى وَالأَخِيرَةُ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ الْمُلُوكِ لِيَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ. |
2اخ - 18-12: | وَقَالَ الرَّسُولُ الَّذِي ذَهَبَ لِيَدْعُوَ مِيخَا: ((هُوَذَا كَلاَمُ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ بِفَمٍ وَاحِدٍ خَيْرٌ لِلْمَلِكِ. فَلِْيَكُنْ كَلاَمُكَ كَوَاحِدٍ مِنْهُمْ وَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ)). |
2اخ - 18-22: | وَالآنَ هُوَذَا قَدْ جَعَلَ الرَّبُّ رُوحَ كَذِبٍ فِي أَفْوَاهِ أَنْبِيَائِكَ هَؤُلاَءِ وَالرَّبُّ تَكَلَّمَ عَلَيْكَ بِشَرٍّ)).
|
2اخ - 18-24: | فَقَالَ مِيخَا: ((إِنَّكَ سَتَرَى فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِي تَدْخُلُ فِيهِ مِنْ مِخْدَعٍ إِلَى مِخْدَعٍ لِتَخْتَبِئَ)). |
2اخ - 19-11: | وَهُوَذَا أَمَرْيَا الْكَاهِنُ الرَّأْسُ عَلَيْكُمْ فِي كُلِّ أُمُورِ الرَّبِّ وَزَبَدْيَا بْنُ يَشْمَعِئِيلَ الرَّئِيسُ عَلَى بَيْتِ يَهُوذَا فِي كُلِّ أُمُورِ الْمَلِكِ وَالْعُرَفَاءُ اللاَّوِيُّونَ أَمَامَكُمْ. تَشَدَّدُوا وَافْعَلُوا وَلِْيَكُنِ الرَّبُّ مَعَ الصَّالِحِ)).
|
2اخ - 20-2: | فَجَاءَ أُنَاسٌ وَأَخْبَرُوا يَهُوشَافَاطَ: ((قَدْ جَاءَ عَلَيْكَ جُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنْ عَبْرِ الْبَحْرِ مِنْ أَرَامَ وَهَا هُمْ فِي حَصُّونَ تَامَارَ)) (هِيَ عَيْنُ جَدْيٍ). |
2اخ - 20-10: | وَالآنَ هُوَذَا بَنُو عَمُّونَ وَمُوآبُ وَجَبَلُ سَاعِيرَ الَّذِينَ لَمْ تَدَعْ إِسْرَائِيلَ يَدْخُلُونَ إِلَيْهِمْ حِينَ جَاءُوا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ بَلْ مَالُوا عَنْهُمْ وَلَمْ يُهْلِكُوهُمْ |
2اخ - 20-11: | فَهُوَذَا هُمْ يُكَافِئُونَنَا بِمَجِيئِهِمْ لِطَرْدِنَا مِنْ مُلْكِكَ الَّذِي مَلَّكْتَنَا إِيَّاهُ. |
2اخ - 20-16: | غَداً انْزِلُوا عَلَيْهِمْ. هُوَذَا هُمْ صَاعِدُونَ فِي عَقَبَةِ صِيصَ فَتَجِدُوهُمْ فِي أَقْصَى الْوَادِي أَمَامَ بَرِّيَّةِ يَرُوئِيلَ. |
2اخ - 20-24: | وَلَمَّا جَاءَ يَهُوذَا إِلَى الْمَرْقَبِ فِي الْبَرِّيَّةِ تَطَلَّعُوا نَحْوَ الْجُمْهُورِ وَإِذَا هُمْ جُثَثٌ سَاقِطَةٌ عَلَى الأَرْضِ وَلَمْ يَنْفَلِتْ أَحَدٌ. |
2اخ - 20-34: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ يَهُوشَافَاطَ الأُولَى وَالأَخِيرَةِ مَكْتُوبَةٌ فِي أَخْبَارِ يَاهُوَ بْنِ حَنَانِي الْمَذْكُورِ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ.
|
2اخ - 21-14: | هُوَذَا يَضْرِبُ الرَّبُّ شَعْبَكَ وَبَنِيكَ وَنِسَاءَكَ وَكُلَّ مَالِكَ ضَرْبَةً عَظِيمَةً. |
2اخ - 23-3: | وَقَطَعَ كُلُّ الْمَجْمَعِ عَهْداً فِي بَيْتِ اللَّهِ مَعَ الْمَلِكِ. وَقَالَ لَهُمْ: ((هُوَذَا ابْنُ الْمَلِكِ يَمْلِكُ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ عَنْ بَنِي دَاوُدَ. |
2اخ - 23-13: | وَنَظَرَتْ وَإِذَا الْمَلِكُ وَاقِفٌ عَلَى مِنْبَرِهِ فِي الْمَدْخَلِ وَالرُّؤَسَاءُ وَالأَبْوَاقُ عِنْدَ الْمَلِكِ وَكُلُّ شَعْبِ الأَرْضِ يَفْرَحُونَ وَيَنْفُخُونَ بِالأَبْوَاقِ وَالْمُغَنُّونَ بِآلاَتِ الْغِنَاءِ وَالْمُعَلِّمُونَ التَّسْبِيحَ. فَشَقَّتْ عَثَلْيَا ثِيَابَهَا وَقَالَتْ: ((خِيَانَةٌ! خِيَانَةٌ!)) |
2اخ - 24-27: | وَأَمَّا بَنُوهُ وَكَثْرَةُ مَا حُمِلَ عَلَيْهِ وَمَرَمَّةُ بَيْتِ اللَّهِ مَمَكْتُوبَةٌ فِي مِدْرَسِ سِفْرِ الْمُلُوكِ. وَمَلَكَ أَمَصْيَا ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ.
|
2اخ - 25-19: | تَقُولُ: هَئَنَذَا قَدْ ضَرَبْتُ أَدُومَ. فَرَفَّعَكَ قَلْبُكَ لِلتَّمَجُّدِ! فَالآنَ أَقِمْ فِي بَيْتِكَ. لِمَاذَا تَهْجُمُ عَلَى الشَّرِّ فَتَسْقُطَ أَنْتَ وَيَهُوذَا مَعَكَ؟)). |
2اخ - 25-26: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ أَمَصْيَا الأُولَى وَالأَخِيرَةُِ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ. |
2اخ - 26-20: | فَالْتَفَتَ نَحْوَهُ عَزَرْيَاهُو الْكَاهِنُ الرَّأْسُ وَكُلُّ الْكَهَنَةِ وَإِذَا هُوَ أَبْرَصُ فِي جَبْهَتِهِ فَطَرَدُوهُ مِنْ هُنَاكَ حَتَّى إِنَّهُ هُوَ نَفْسُهُ بَادَرَ إِلَى الْخُرُوجِ لأَنَّ الرَّبَّ ضَرَبَهُ. |
2اخ - 27-7: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ يُوثَامَ وَكُلُّ حُرُوبِهِ وَطُرُقِهِ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا. |
2اخ - 28-9: | وَكَانَ هُنَاكَ نَبِيٌّ لِلرَّبِّ اسْمُهُ عُودِيدُ فَخَرَجَ لِلِقَاءِ الْجَيْشِ الآتِي إِلَى السَّامِرَةِ وَقَالَ لَهُمْ: ((هُوَذَا مِنْ أَجْلِ غَضَبِ الرَّبِّ إِلَهِ آبَائِكُمْ عَلَى يَهُوذَا قَدْ دَفَعَهُمْ لِيَدِكُمْ وَقَدْ قَتَلْتُمُوهُمْ بِغَضَبٍ بَلَغَ السَّمَاءَ. |
2اخ - 28-26: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِهِ وَكُلُّ طُرُقِهِ الأُولَى وَالأَخِيرَةُ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ. |
2اخ - 29-9: | وَهُوَذَا قَدْ سَقَطَ آبَاؤُنَا بِالسَّيْفِ وَبَنُونَا وَبَنَاتُنَا وَنِسَاؤُنَا فِي السَّبْيِ لأَجْلِ هَذَا. |
2اخ - 29-19: | وَجَمِيعُ الآنِيَةِ الَّتِي طَرَحَهَا الْمَلِكُ آحَازُ فِي مُلْكِهِ بِخِيَانَتِهِ قَدْ هَيَّأْنَاهَا وَقَدَّسْنَاهَا وَهَا هِيَ أَمَامَ مَذْبَحِ الرَّبِّ)). |
2اخ - 32-32: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ حَزَقِيَّا وَمَرَاحِمُهُ مَكْتُوبَةٌ فِي رُؤْيَا إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ النَّبِيِّ فِي سِفْرِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ. |
2اخ - 33-18: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ مَنَسَّى وَصَلاَتُهُ إِلَى إِلَهِهِ وَكَلاَمُ الرَّائِينَ الَّذِينَ كَلَّمُوهُ بِاسْمِ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ هِيَ فِي أَخْبَارِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. |
2اخ - 33-19: | وَصَلاَتُهُ وَالاِسْتِجَابَةُ لَهُ وَكُلُّ خَطَايَاهُ وَخِيَانَتُهُ وَالأَمَاكِنُ الَّتِي بَنَى فِيهَا مُرْتَفَعَاتٍ وَأَقَامَ سَوَارِيَ وَتَمَاثِيلَ قَبْلَ تَوَاضُعِهِ مَكْتُوبَةٌ فِي أَخْبَارِ الرَّائِينَ. |
2اخ - 34-24: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا جَالِبٌ شَرّاً عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ وَعَلَى سُكَّانِهِ جَمِيعَ اللَّعَنَاتِ الْمَكْتُوبَةِ فِي السِّفْرِ الَّذِي قَرَأُوهُ أَمَامَ مَلِكِ يَهُوذَا. |
2اخ - 34-28: | هَئَنَذَا أَضُمُّكَ إِلَى آبَائِكَ فَتُضَمُّ إِلَى قَبْرِكَ بِسَلاَمٍ وَكُلَّ الشَّرِّ الَّذِي أَجْلِبُهُ عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ وَعَلَى سُكَّانِهِ لاَ تَرَى عَيْنَاكَ)). فَرَدُّوا عَلَى الْمَلِكِ الْجَوَابَ. |
2اخ - 35-25: | وَرَثَى إِرْمِيَا يُوشِيَّا. وَكَانَ جَمِيعُ الْمُغَنِّينَ وَالْمُغَنِّيَاتِ يَنْدُبُونَ يُوشِيَّا فِي مَرَاثِيهِمْ إِلَى الْيَوْمِ وَجَعَلُوهَا فَرِيضَةً عَلَى إِسْرَائِيلَ. وَهَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي الْمَرَاثِي. |
2اخ - 35-27: | وَأُمُورُهُ الأُولَى وَالأَخِيرَةُ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا.
|
2اخ - 36-8: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ يَهُويَاقِيمَ وَرَجَاسَاتُهُ الَّتِي عَمِلَ وَمَا وُجِدَ فِيهِ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا. وَمَلَكَ يَهُويَاكِينُ ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ.
|
عز - 9-15: | أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ أَنْتَ بَارٌّ لأَنَّنَا بَقِينَا نَاجِينَ كَهَذَا الْيَوْمِ. هَا نَحْنُ أَمَامَكَ فِي آثَامِنَا لأَنَّهُ لَيْسَ لَنَا أَنْ نَقِفَ أَمَامَكَ مِنْ أَجْلِ هَذَا)).
|
نح - 5-5: | وَالآنَ لَحْمُنَا كَلَحْمِ إِخْوَتِنَا وَبَنُونَا كَبَنِيهِمْ وَهَا نَحْنُ نُخْضِعُ بَنِينَا وَبَنَاتِنَا عَبِيداً وَيُوجَدُ مِنْ بَنَاتِنَا مُسْتَعْبَدَاتٌ وَلَيْسَ شَيْءٌ فِي طَاقَةِ يَدِنَا وَحُقُولُنَا وَكُرُومُنَا لِلآخَرِينَ)). |
نح - 6-12: | فَتَحَقَّقْتُ وَهُوَذَا لَمْ يُرْسِلْهُ اللَّهُ لأَنَّهُ تَكَلَّمَ بِالنُّبُوَّةِ عَلَيَّ وَطُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطُ قَدِ اسْتَأْجَرَاهُ. |
نح - 9-36: | هَا نَحْنُ الْيَوْمَ عَبِيدٌ وَالأَرْضَ الَّتِي أَعْطَيْتَ لِآبَائِنَا لِيَأْكُلُوا أَثْمَارَهَا وَخَيْرَهَا هَا نَحْنُ عَبِيدٌ فِيهَا |
نح - 9-36: | هَا نَحْنُ الْيَوْمَ عَبِيدٌ وَالأَرْضَ الَّتِي أَعْطَيْتَ لِآبَائِنَا لِيَأْكُلُوا أَثْمَارَهَا وَخَيْرَهَا هَا نَحْنُ عَبِيدٌ فِيهَا |
اس - 6-5: | فَقَالَ غِلْمَانُ الْمَلِكِ لَهُ: ((هُوَذَا هَامَانُ وَاقِفٌ فِي الدَّارِ)). فَقَالَ الْمَلِكُ: ((لِيَدْخُلْ)). |
اس - 7-9: | فَقَالَ حَرْبُونَا وَاحِدٌ مِنَ الْخِصْيَانِ الَّذِينَ بَيْنَ يَدَيِ الْمَلِكِ: ((هُوَذَا الْخَشَبَةُ أَيْضاً الَّتِي عَمِلَهَا هَامَانُ لِمُرْدَخَايَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِالْخَيْرِ نَحْوَ الْمَلِكِ قَائِمَةٌ فِي بَيْتِ هَامَانَ ارْتِفَاعُهَا خَمْسُونَ ذِرَاعاً)). فَقَالَ الْمَلِكُ: ((اصْلِبُوهُ عَلَيْهَا)). |
اس - 8-7: | فَقَالَ الْمَلِكُ أَحْشَوِيرُوشُ لأَسْتِيرَ الْمَلِكَةِ وَمُرْدَخَايَ الْيَهُودِيِّ: ((هُوَذَا قَدْ أَعْطَيْتُ بَيْتَ هَامَانَ لأَسْتِيرَ أَمَّا هُوَ فَقَدْ صَلَبُوهُ عَلَى الْخَشَبَةِ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ مَدَّ يَدَهُ إِلَى الْيَهُودِ. |
اي - 1-12: | فَقَالَ الرَّبُّ لِلشَّيْطَانِ: ((هُوَذَا كُلُّ مَا لَهُ فِي يَدِكَ وَإِنَّمَا إِلَيهِ لاَ تَمُدَّ يَدَكَ)). ثمَّ خَرَجَ الشَّيْطَانُ مِنْ أَمَامِ وَجْهِ الرَّبِّ. |
اي - 1-19: | وَإِذَا رِيحٌ شَدِيدَةٌ جَاءَتْ مِنْ عَبْرِ الْقَفْرِ وَصَدَمَتْ زَوَايَا الْبَيْتِ الأَرْبَعَ فَسَقَطَ عَلَى الْغِلْمَانِ فَمَاتُوا وَنَجَوْتُ أَنَا وَحْدِي لأُخْبِرَكَ)). |
اي - 2-6: | فَقَالَ الرَّبُّ لِلشَّيْطَانِ: ((هَا هُوَ فِي يَدِكَ وَلَكِنِ احْفَظْ نَفْسَهُ)). |
اي - 3-7: | هُوَذَا ذَلِكَ اللَّيْلُ لِيَكُنْ عَاقِراً! لاَ يُسْمَعْ فِيهِ هُتَافٌ. |
اي - 4-3: | هَا أَنْتَ قَدْ أَرْشَدْتَ كَثِيرِينَ وَشَدَّدْتَ أَيَادِيَ مُرْتَخِيَةً. |
اي - 5-17: | ((هُوَذَا طُوبَى لِرَجُلٍ يُؤَدِّبُهُ اللهُ. فَلاَ تَرْفُضْ تَأْدِيبَ الْقَدِيرِ. |
اي - 5-27: | هَا إِنَّ ذَا قَدْ بَحَثْنَا عَنْهُ. كَذَا هُوَ. فَاسْمَعْهُ وَاعْلَمْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ)).
|
اي - 9-19: | إِنْ كَانَ مِنْ جِهَةِ قُوَّةِ الْقَوِيِّ يَقُولُ: هَئَنَذَا. وَإِنْ كَانَ مِنْ جِهَةِ الْقَضَاءِ يَقُولُ: مَنْ يُحَاكِمُنِي؟ |
اي - 13-18: | هَئَنَذَا قَدْ أَحْسَنْتُ الدَّعْوَى. أَعْلَمُ أَنِّي أَتَبَرَّرُ. |
اي - 16-19: | أَيْضاً الآنَ هُوَذَا فِي السَّمَاوَاتِ شَهِيدِي وَشَاهِدِي فِي الأَعَالِي. |
اي - 32-12: | فَتَأَمَّلْتُ فِيكُمْ وَإِذْ لَيْسَ مَنْ حَجَّ أَيُّوبَ وَلاَ جَوَابَ مِنْكُمْ لِكَلاَمِهِ. |
اي - 32-19: | هُوَذَا بَطْنِي كَخَمْرٍ لَمْ تُفْتَحْ. كَالزِّقَاقِ الْجَدِيدَةِ يَكَادُ يَنْشَقُّ. |
اي - 33-2: | هَئَنَذَا قَدْ فَتَحْتُ فَمِي. لِسَانِي نَطَقَ فِي حَنَكِي. |
اي - 33-7: | هُوَذَا هَيْبَتِي لاَ تُرْهِبُكَ وَجَلاَلِي لاَ يَثْقُلُ عَلَيْكَ. |
اي - 38-35: | أَتُرْسِلُ الْبُرُوقَ فَتَذْهَبَ وَتَقُولَ لَكَ: هَا نَحْنُ؟ |
اي - 40-15: | ((هُوَذَا فَرَسُ الْبَحْرِ الَّذِي صَنَعْتُهُ مَعَكَ. يَأْكُلُ الْعُشْبَ مِثْلَ الْبَقَرِ. |
اي - 40-16: | هَا هِيَ قُوَّتُهُ فِي مَتْنَيْهِ وَشِدَّتُهُ فِي عَضَلِ بَطْنِهِ. |
مز - 7-14: | هُوَذَا يَمْخَضُ بِالإِثْمِ. حَمَلَ تَعَباً وَوَلَدَ كَذِباً. |
مز - 11-2: | لأَنَّهُ هُوَذَا الأَشْرَارُ يَمُدُّونَ الْقَوْسَ. فَوَّقُوا السَّهْمَ فِي الْوَتَرِ لِيَرْمُوا فِي الدُّجَى مُسْتَقِيمِي الْقُلُوبِ. |
مز - 33-18: | هُوَذَا عَيْنُ الرَّبِّ عَلَى خَائِفِيهِ الرَّاجِينَ رَحْمَتَهُ |
مز - 37-36: | عَبَرَ فَإِذَا هُوَ لَيْسَ بِمَوْجُودٍ وَالْتَمَسْتُهُ فَلَمْ يُوجَدْ. |
مز - 39-5: | هُوَذَا جَعَلْتَ أَيَّامِي أَشْبَاراً وَعُمْرِي كَلاَ شَيْءَ قُدَّامَكَ. إِنَّمَا نَفْخَةً كُلُّ إِنْسَانٍ قَدْ جُعِلَ. سِلاَهْ. |
مز - 40-7: | حِينَئِذٍ قُلْتُ: ((هَئَنَذَا جِئْتُ. بِدَرْجِ الْكِتَابِ مَكْتُوبٌ عَنِّي
|
مز - 40-9: | بَشَّرْتُ بِبِرٍّ فِي جَمَاعَةٍ عَظِيمَةٍ. هُوَذَا شَفَتَايَ لَمْ أَمْنَعْهُمَا. أَنْتَ يَا رَبُّ عَلِمْتَ. |
مز - 48-4: | لأَنَّهُ هُوَذَا الْمُلُوكُ اجْتَمَعُوا. مَضُوا جَمِيعاً. |
مز - 52-7: | ((هُوَذَا الإِنْسَانُ الَّذِي لَمْ يَجْعَلِ اللهَ حِصْنَهُ بَلِ اتَّكَلَ عَلَى كَثْرَةِ غِنَاهُ وَاعْتَزَّ بِفَسَادِهِ)). |
مز - 54-4: | هُوَذَا اللهُ مُعِينٌ لِي. الرَّبُّ بَيْنَ عَاضِدِي نَفْسِي. |
مز - 55-7: | هَئَنَذَا كُنْتُ أَبْعُدُ هَارِباً وَأَبِيتُ فِي الْبَرِّيَّةِ. سِلاَهْ. |
مز - 59-3: | لأَنَّهُمْ يَكْمُنُونَ لِنَفْسِي. الأَقْوِيَاءُ يَجْتَمِعُونَ عَلَيَّ لاَ لإِثْمِي وَلاَ لِخَطِيَّتِي يَا رَبُّ. |
مز - 59-7: | هُوَذَا يُبِقُّونَ بِأَفْوَاهِهِمْ. سُيُوفٌ فِي شِفَاهِهِمْ. لأَنَّهُمْ يَقُولُونَ: ((مَنْ سَامِعٌ؟)) |
مز - 73-12: | هُوَذَا هَؤُلاَءِ هُمُ الأَشْرَارُ وَمُسْتَرِيحِينَ إِلَى الدَّهْرِ يُكْثِرُونَ ثَرْوَةً. |
مز - 73-15: | لَوْ قُلْتُ أُحَدِّثُ هَكَذَا لَغَدَرْتُ بِجِيلِ بَنِيكَ. |
مز - 73-27: | لأَنَّهُ هُوَذَا الْبُعَدَاءُ عَنْكَ يَبِيدُونَ. تُهْلِكُ كُلَّ مَنْ يَزْنِي عَنْكَ. |
مز - 83-2: | فَهُوَذَا أَعْدَاؤُكَ يَعِجُّونَ وَمُبْغِضُوكَ قَدْ رَفَعُوا الرَّأْسَ. |
مز - 87-4: | أَذْكُرُ رَهَبَ وَبَابِلَ عَارِفَتَيَّ. هُوَذَا فَلَسْطِينُ وَصُورُ مَعَ كُوشَ. هَذَا وُلِدَ هُنَاكَ. |
مز - 92-9: | لأَنَّهُ هُوَذَا أَعْدَاؤُكَ يَا رَبُّ لأَنَّهُ هُوَذَا أَعْدَاؤُكَ يَبِيدُونَ. يَتَبَدَّدُ كُلُّ فَاعِلِي الإِثْمِ. |
مز - 92-9: | لأَنَّهُ هُوَذَا أَعْدَاؤُكَ يَا رَبُّ لأَنَّهُ هُوَذَا أَعْدَاؤُكَ يَبِيدُونَ. يَتَبَدَّدُ كُلُّ فَاعِلِي الإِثْمِ. |
مز - 119-40: | هَئَنَذَا قَدِ اشْتَهَيْتُ وَصَايَاكَ. بِعَدْلِكَ أَحْيِنِي.
|
مز - 121-4: | إِنَّهُ لاَ يَنْعَسُ وَلاَ يَنَامُ حَافِظُ إِسْرَائِيلَ. |
مز - 123-2: | هُوَذَا كَمَا أَنَّ عُيُونَ الْعَبِيدِ نَحْوَ أَيْدِي سَادَتِهِمْ كَمَا أَنَّ عَيْنَيِ الْجَارِيَةِ نَحْوَ يَدِ سَيِّدَتِهَا هَكَذَا عُيُونُنَا نَحْوَ الرَّبِّ إِلَهِنَا حَتَّى يَتَرَأَّفَ عَلَيْنَا. |
مز - 127-3: | هُوَذَا الْبَنُونَ مِيرَاثٌ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ ثَمَرَةُ الْبَطْنِ أُجْرَةٌ. |
مز - 128-4: | هَكَذَا يُبَارَكُ الرَّجُلُ الْمُتَّقِي الرَّبَّ. |
مز - 132-6: | هُوَذَا قَدْ سَمِعْنَا بِهِ فِي أَفْرَاتَةَ. وَجَدْنَاهُ فِي حُقُولِ الْوَعْرِ. |
مز - 133-1: | هُوَذَا مَا أَحْسَنَ وَمَا أَجْمَلَ أَنْ يَسْكُنَ الإِخْوَةُ مَعاً! |
مز - 134-1: | هُوَذَا بَارِكُوا الرَّبَّ يَا جَمِيعَ عَبِيدِ الرَّبِّ الْوَاقِفِينَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ بِاللَّيَالِي. |
مز - 139-8: | إِنْ صَعِدْتُ إِلَى السَّمَاوَاتِ فَأَنْتَ هُنَاكَ وَإِنْ فَرَشْتُ فِي الْهَاوِيَةِ فَهَا أَنْتَ. |
ام - 1-23: | اِرْجِعُوا عِنْدَ تَوْبِيخِي. هَئَنَذَا أُفِيضُ لَكُمْ رُوحِي. أُعَلِّمُكُمْ كَلِمَاتِي. |
ام - 7-10: | وَإِذَا بِامْرَأَةٍ اسْتَقْبَلَتْهُ فِي زِيِّ زَانِيَةٍ وَخَبِيثَةُ الْقَلْبِ. |
ام - 24-31: | فَإِذَا هُوَ قَدْ عَلاَهُ كُلَّهُ الْقَرِيصُ وَقَدْ غَطَّى الْعَوْسَجُ وَجْهَهُ وَجِدَارُ حِجَارَتِهِ انْهَدَمَ. |
جا - 1-14: | رَأَيْتُ كُلَّ الأَعْمَالِ الَّتِي عُمِلَتْ تَحْتَ الشَّمْسِ فَإِذَا الْكُلُّ بَاطِلٌ وَقَبْضُ الرِّيحِ. |
جا - 1-16: | أَنَا نَاجَيْتُ قَلْبِي قَائِلاً: ((هَا أَنَا قَدْ عَظُمْتُ وَازْدَدْتُ حِكْمَةً أَكْثَرَ مِنْ كُلِّ مَنْ كَانَ قَبْلِي عَلَى أُورُشَلِيمَ وَقَدْ رَأَى قَلْبِي كَثِيراً مِنَ الْحِكْمَةِ وَالْمَعْرِفَةِ)). |
جا - 2-1: | قُلْتُ أَنَا فِي قَلْبِي: ((هَلُمَّ أَمْتَحِنُكَ بِالْفَرَحِ فَتَرَى خَيْراً)). وَإِذَا هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ. |
جا - 2-11: | ثُمَّ الْتَفَتُّ أَنَا إِلَى كُلِّ أَعْمَالِي الَّتِي عَمِلَتْهَا يَدَايَ وَإِلَى التَّعَبِ الَّذِي تَعِبْتُهُ فِي عَمَلِهِ فَإِذَا الْكُلُّ بَاطِلٌ وَقَبْضُ الرِّيحِ وَلاَ مَنْفَعَةَ تَحْتَ الشَّمْسِ! |
جا - 4-1: | ثُمَّ رَجَعْتُ وَرَأَيْتُ كُلَّ الْمَظَالِمِ الَّتِي تُجْرَى تَحْتَ الشَّمْسِ فَهُوَذَا دُمُوعُ الْمَظْلُومِينَ وَلاَ مُعَزٍّ لَهُمْ وَمِنْ يَدِ ظَالِمِيهِمْ قَهْرٌ. أَمَّا هُمْ فَلاَ مُعَزٍّ لَهُمْ. |
جا - 5-18: | هُوَذَا الَّذِي رَأَيْتُهُ أَنَا خَيْراً الَّذِي هُوَ حَسَنٌ: أَنْ يَأْكُلَ الإِنْسَانُ وَيَشْرَبَ وَيَرَى خَيْراً مِنْ كُلِّ تَعَبِهِ الَّذِي يَتْعَبُ فِيهِ تَحْتَ الشَّمْسِ مُدَّةَ أَيَّامِ حَيَاتِهِ الَّتِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا لأَنَّهُ نَصِيبُهُ. |
نش - 1-15: | هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ. عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ.
|
نش - 1-15: | هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ. عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ.
|
نش - 1-16: | هَا أَنْتَ جَمِيلٌ يَا حَبِيبِي وَحُلْوٌ وَسَرِيرُنَا أَخْضَرُ.
|
نش - 2-8: | صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِراً عَلَى الْجِبَالِ قَافِزاً عَلَى التِّلاَلِ. |
نش - 2-9: | حَبِيبِي هُوَ شَبِيهٌ بِالظَّبْيِ أَوْ بِغُفْرِ الأَيَائِلِ. هُوَذَا وَاقِفٌ وَرَاءَ حَائِطِنَا يَتَطَلَّعُ مِنَ الْكُوى يُوَصْوِصُ مِنَ الشَّبَابِيكِ.
|
نش - 2-11: | لأَنَّ الشِّتَاءَ قَدْ مَضَى وَالْمَطَرَ مَرَّ وَزَالَ. |
نش - 3-7: | هُوَذَا تَخْتُ سُلَيْمَانَ حَوْلَهُ سِتُّونَ جَبَّاراً مِنْ جَبَابِرَةِ إِسْرَائِيلَ. |
نش - 4-1: | هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ! عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ. |
نش - 4-1: | هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ! عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ. |
اش - 3-1: | فَإِنَّهُ هُوَذَا السَّيِّدُ رَبُّ الْجُنُودِ يَنْزِعُ مِنْ أُورُشَلِيمَ وَمِنْ يَهُوذَا السَّنَدَ وَالرُّكْنَ كُلَّ سَنَدِ خُبْزٍ وَكُلَّ سَنَدِ مَاءٍ. |
اش - 5-7: | إِنَّ كَرْمَ رَبِّ الْجُنُودِ هُوَ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ وَغَرْسَ لَذَّتِهِ رِجَالُ يَهُوذَا. فَانْتَظَرَ حَقّاً فَإِذَا سَفْكُ دَمٍ وَعَدْلاً فَإِذَا صُرَاخٌ.
|
اش - 5-7: | إِنَّ كَرْمَ رَبِّ الْجُنُودِ هُوَ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ وَغَرْسَ لَذَّتِهِ رِجَالُ يَهُوذَا. فَانْتَظَرَ حَقّاً فَإِذَا سَفْكُ دَمٍ وَعَدْلاً فَإِذَا صُرَاخٌ.
|
اش - 5-26: | فَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ مِنْ بَعِيدٍ وَيَصْفِرُ لَهُمْ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ فَإِذَا هُمْ بِالْعَجَلَةِ يَأْتُونَ سَرِيعاً. |
اش - 5-30: | يَهِرُّونَ عَلَيْهِمْ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ كَهَدِيرِ الْبَحْرِ. فَإِنْ نُظِرَ إِلَى الأَرْضِ فَهُوَذَا ظَلاَمُ الضِّيقِ وَالنُّورُ قَدْ أَظْلَمَ بِسُحُبِهَا.
|
اش - 6-7: | وَمَسَّ بِهَا فَمِي وَقَالَ: ((إِنَّ هَذِهِ قَدْ مَسَّتْ شَفَتَيْكَ فَانْتُزِعَ إِثْمُكَ وَكُفِّرَ عَنْ خَطِيَّتِكَ)). |
اش - 6-8: | ثُمَّ سَمِعْتُ صَوْتَ السَّيِّدِ: ((مَنْ أُرْسِلُ وَمَنْ يَذْهَبُ مِنْ أَجْلِنَا؟)) فَأَجَبْتُ: ((هَئَنَذَا أَرْسِلْنِي)). |
اش - 7-14: | وَلَكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ ((عِمَّانُوئِيلَ)).
|
اش - 8-7: | لِذَلِكَ هُوَذَا السَّيِّدُ يُصْعِدُ عَلَيْهِمْ مِيَاهَ النَّهْرِ الْقَوِيَّةَ وَالْكَثِيرَةَ مَلِكَ أَشُّورَ وَكُلَّ مَجْدِهِ فَيَصْعَدُ فَوْقَ جَمِيعِ مَجَارِيهِ وَيَجْرِي فَوْقَ جَمِيعِ شُطُوطِهِ |
اش - 8-18: | هَئَنَذَا وَالأَوْلاَدُ الَّذِينَ أَعْطَانِيهِمُ الرَّبُّ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ فِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عِنْدِ رَبِّ الْجُنُودِ السَّاكِنِ فِي جَبَلِ صِهْيَوْنَ. |
اش - 8-22: | وَيَنْظُرُونَ إِلَى الأَرْضِ وَإِذَا شِدَّةٌ وَظُلْمَةٌ قَتَامُ الضِّيقِ وَإِلَى الظَّلاَمِ هُمْ مَطْرُودُونَ.
|
اش - 10-33: | هُوَذَا السَّيِّدُ رَبُّ الْجُنُودِ يَقْضِبُ الأَغْصَانَ بِرُعْبٍ وَالْمُرْتَفِعُو الْقَامَةِ يُقْطَعُونَ وَالْمُتَشَامِخُونَ يَنْخَفِضُونَ. |
اش - 12-2: | هُوَذَا اللَّهُ خَلاَصِي فَأَطْمَئِنُّ وَلاَ أَرْتَعِبُ لأَنَّ يَاهَ يَهْوَهَ قُوَّتِي وَتَرْنِيمَتِي وَقَدْ صَارَ لِي خَلاَصاً)). |
اش - 13-9: | هُوَذَا يَوْمُ الرَّبِّ قَادِمٌ قَاسِياً بِسَخَطٍ وَحُمُوِّ غَضَبٍ لِيَجْعَلَ الأَرْضَ خَرَاباً وَيُبِيدَ مِنْهَا خُطَاتَهَا. |
اش - 13-17: | هَئَنَذَا أُهَيِّجُ عَلَيْهِمِ الْمَادِيِّينَ الَّذِينَ لاَ يَعْتَدُّونَ بِالْفِضَّةِ وَلاَ يُسَرُّونَ بِالذَّهَبِ |
اش - 17-1: | وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ دِمَِشْقَ: ((هُوَذَا دِمَشْقُ تُزَالُ مِنْ بَيْنِ الْمُدُنِ وَتَكُونُ رُجْمَةَ رَدْمٍ. |
اش - 17-14: | فِي وَقْتِ الْمَسَاءِ إِذَا رُعْبٌ. قَبْلَ الصُّبْحِ لَيْسُوا هُمْ. هَذَا نَصِيبُ نَاهِبِينَا وَحَظُّ سَالِبِينَا.
|
اش - 19-1: | وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ مِصْرَ: ((هُوَذَا الرَّبُّ رَاكِبٌ عَلَى سَحَابَةٍ سَرِيعَةٍ وَقَادِمٌ إِلَى مِصْرَ فَتَرْتَجِفُ أَوْثَانُ مِصْرَ مِنْ وَجْهِهِ وَيَذُوبُ قَلْبُ مِصْرَ دَاخِلَهَا. |
اش - 20-6: | وَيَقُولُ سَاكِنُ هَذَا السَّاحِلِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: هُوَذَا هَكَذَا مَلْجَأُنَا الَّذِي هَرَبْنَا إِلَيْهِ لِلْمَعُونَةِ لِنَنْجُو مِنْ مَلِكِ أَشُّورَ فَكَيْفَ نَسْلَمُ نَحْنُ؟)).
نبوءة عن بابل
|
اش - 21-9: | وَهُوَذَا رُكَّابٌ مِنَ الرِّجَالِ. أَزْوَاجٌ مِنَ الْفُرْسَانِ)). فَأَجَابَ: ((سَقَطَتْ سَقَطَتْ بَابِلُ وَجَمِيعُ تَمَاثِيلِ آلِهَتِهَا الْمَنْحُوتَةِ كَسَّرَهَا إِلَى الأَرْضِ)). |
اش - 22-13: | فَهُوَذَا بَهْجَةٌ وَفَرَحٌ ذَبْحُ بَقَرٍ وَنَحْرُ غَنَمٍ أَكْلُ لَحْمٍ وَشُرْبُ خَمْرٍ! ((لِنَأْكُلْ وَنَشْرَبْ لأَنَّنَا غَداً نَمُوتُ)). |
اش - 22-17: | هُوَذَا الرَّبُّ يَطْرَحُكَ طَرْحاً يَا رَجُلُ وَيُغَطِّيكَ تَغْطِيَةً |
اش - 24-1: | هُوَذَا الرَّبُّ يُخْلِي الأَرْضَ وَيُفْرِغُهَا وَيَقْلِبُ وَجْهَهَا وَيُبَدِّدُ سُكَّانَهَا. |
اش - 25-9: | وَيُقَالُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: ((هُوَذَا هَذَا إِلَهُنَا. انْتَظَرْنَاهُ فَخَلَّصَنَا. هَذَا هُوَ الرَّبُّ انْتَظَرْنَاهُ. نَبْتَهِجُ وَنَفْرَحُ بِخَلاَصِهِ)). |
اش - 26-21: | لأَنَّهُ هُوَذَا الرَّبُّ يَخْرُجُ مِنْ مَكَانِهِ لِيُعَاقِبَ إِثْمَ سُكَّانِ الأَرْضِ فِيهِمْ فَتَكْشِفُ الأَرْضُ دِمَاءَهَا وَلاَ تُغَطِّي قَتْلاَهَا فِي مَا بَعْدُ.
|
اش - 28-2: | هُوَذَا شَدِيدٌ وَقَوِيٌّ لِلسَّيِّدِ كَانْهِيَالِ الْبَرَدِ كَنَوْءٍ مُهْلِكٍ كَسَيْلِ مِيَاهٍ غَزِيرَةٍ جَارِفَةٍ قَدْ أَلْقَاهُ إِلَى الأَرْضِ بِشِدَّةٍ. |
اش - 28-16: | لِذَلِكَ هَكَذَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أُؤَسِّسُ فِي صِهْيَوْنَ حَجَرَ امْتِحَانٍ حَجَرَ زَاوِيَةٍ كَرِيماً أَسَاساً مُؤَسَّساً. مَنْ آمَنَ لاَ يَهْرُبُ. |
اش - 29-8: | وَيَكُونُ كَمَا يَحْلُمُ الْجَائِعُ أَنَّهُ يَأْكُلُ ثُمَّ يَسْتَيْقِظُ وَإِذَا نَفْسُهُ فَارِغَةٌ. وَكَمَا يَحْلُمُ الْعَطْشَانُ أَنَّهُ يَشْرَبُ ثُمَّ يَسْتَيْقِظُ وَإِذَا هُوَ رَازِحٌ وَنَفْسُهُ مُشْتَهِيَةٌ. هَكَذَا يَكُونُ جُمْهُورُ كُلِّ الأُمَمِ الْمُتَجَنِّدِينَ عَلَى جَبَلِ صِهْيَوْنَ.
|
اش - 29-8: | وَيَكُونُ كَمَا يَحْلُمُ الْجَائِعُ أَنَّهُ يَأْكُلُ ثُمَّ يَسْتَيْقِظُ وَإِذَا نَفْسُهُ فَارِغَةٌ. وَكَمَا يَحْلُمُ الْعَطْشَانُ أَنَّهُ يَشْرَبُ ثُمَّ يَسْتَيْقِظُ وَإِذَا هُوَ رَازِحٌ وَنَفْسُهُ مُشْتَهِيَةٌ. هَكَذَا يَكُونُ جُمْهُورُ كُلِّ الأُمَمِ الْمُتَجَنِّدِينَ عَلَى جَبَلِ صِهْيَوْنَ.
|
اش - 29-8: | وَيَكُونُ كَمَا يَحْلُمُ الْجَائِعُ أَنَّهُ يَأْكُلُ ثُمَّ يَسْتَيْقِظُ وَإِذَا نَفْسُهُ فَارِغَةٌ. وَكَمَا يَحْلُمُ الْعَطْشَانُ أَنَّهُ يَشْرَبُ ثُمَّ يَسْتَيْقِظُ وَإِذَا هُوَ رَازِحٌ وَنَفْسُهُ مُشْتَهِيَةٌ. هَكَذَا يَكُونُ جُمْهُورُ كُلِّ الأُمَمِ الْمُتَجَنِّدِينَ عَلَى جَبَلِ صِهْيَوْنَ.
|
اش - 29-14: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَعُودُ أَصْنَعُ بِهَذَا الشَّعْبِ عَجَباً وَعَجِيباً فَتَبِيدُ حِكْمَةُ حُكَمَائِهِ وَيَخْتَفِي فَهْمُ فُهَمَائِهِ)). |
اش - 30-27: | هُوَذَا اسْمُ الرَّبِّ يَأْتِي مِنْ بَعِيدٍ. غَضَبُهُ مُشْتَعِلٌ وَالْحَرِيقُ عَظِيمٌ. شَفَتَاهُ مُمْتَلِئَتَانِ سَخَطاً وَلِسَانُهُ كَنَارٍ آكِلَةٍ
|
اش - 34-5: | لأَنَّهُ قَدْ رَوِيَ فِي السَّمَاوَاتِ سَيْفِي. هُوَذَا عَلَى أَدُومَ يَنْزِلُ وَعَلَى شَعْبٍ حَرَّمْتُهُ لِلدَّيْنُونَةِ. |
اش - 35-4: | قُولُوا لِخَائِفِي الْقُلُوبِ: ((تَشَدَّدُوا لاَ تَخَافُوا. هُوَذَا إِلَهُكُمُ. الاِنْتِقَامُ يَأْتِي. جِزَاءُ اللَّهِ. هُوَ يَأْتِي وَيُخَلِّصُكُمْ)). |
اش - 36-6: | إِنَّكَ قَدِ اتَّكَلْتَ عَلَى عُكَّازِ هَذِهِ الْقَصَبَةِ الْمَرْضُوضَةِ عَلَى مِصْرَ الَّتِي إِذَا تَوَكَّأَ أَحَدٌ عَلَيْهَا دَخَلَتْ فِي كَفِّهِ وَثَقَبَتْهَا. هَكَذَا فِرْعَوْنُ مَلِكُ مِصْرَ لِجَمِيعِ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْهِ. |
اش - 37-7: | هَئَنَذَا أَجْعَلُ فِيهِ رُوحاً فَيَسْمَعُ خَبَراً وَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ وَأُسْقِطُهُ بِالسَّيْفِ فِي أَرْضِهِ)). |
اش - 37-11: | إِنَّكَ قَدْ سَمِعْتَ مَا فَعَلَ مُلُوكُ أَشُّورَ بِجَمِيعِ الأَرَاضِي لِتَحْرِيمِهَا. وَهَلْ تَنْجُو أَنْتَ؟ |
اش - 37-36: | فَخَرَجَ مَلاَكُ الرَّبِّ وَضَرَبَ مِنْ جَيْشِ أَشُّورَ مِئَةً وَخَمْسَةً وَثَمَانِينَ أَلْفاً. فَلَمَّا بَكَّرُوا صَبَاحاً إِذَا هُمْ جَمِيعاً جُثَثٌ مَيِّتَةٌ.
|
اش - 38-5: | ((اذْهَبْ وَقُلْ لِحَزَقِيَّا: هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلَهُ دَاوُدَ أَبِيكَ: قَدْ سَمِعْتُ صَلاَتَكَ. قَدْ رَأَيْتُ دُمُوعَكَ. هَئَنَذَا أُضِيفُ إِلَى أَيَّامِكَ خَمْسَ عَشَرَةَ سَنَةً. |
اش - 38-8: | هَئَنَذَا أُرَجِّعُ ظِلَّ الدَّرَجَاتِ الَّذِي نَزَلَ فِي دَرَجَاتِ آحَازَ بِالشَّمْسِ عَشَرَ دَرَجَاتٍ إِلَى الْوَرَاءِ)). فَرَجَعَتِ الشَّمْسُ عَشَرَ دَرَجَاتٍ فِي الدَّرَجَاتِ الَّتِي نَزَلَتْهَا.
|
اش - 38-17: | هُوَذَا لِلسَّلاَمَةِ قَدْ تَحَوَّلَتْ لِيَ الْمَرَارَةُ وَأَنْتَ تَعَلَّقْتَ بِنَفْسِي مِنْ وَهْدَةِ الْهَلاَكِ فَإِنَّكَ طَرَحْتَ وَرَاءَ ظَهْرِكَ كُلَّ خَطَايَايَ. |
اش - 39-6: | هُوَذَا تَأْتِي أَيَّامٌ يُحْمَلُ فِيهَا كُلُّ مَا فِي بَيْتِكَ وَمَا خَزَنَهُ آبَاؤُكَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ إِلَى بَابِلَ. لاَ يُتْرَكُ شَيْءٌ يَقُولُ الرَّبُّ. |
اش - 40-9: | عَلَى جَبَلٍ عَالٍ اصْعَدِي يَا مُبَشِّرَةَ صِهْيَوْنَ. ارْفَعِي صَوْتَكِ بِقُوَّةٍ يَا مُبَشِّرَةَ أُورُشَلِيمَ. ارْفَعِي لاَ تَخَافِي. قُولِي لِمُدُنِ يَهُوذَا: ((هُوَذَا إِلَهُكِ. |
اش - 40-10: | هُوَذَا السَّيِّدُ الرَّبُّ بِقُوَّةٍ يَأْتِي وَذِرَاعُهُ تَحْكُمُ لَهُ. هُوَذَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَعُمْلَتُهُ قُدَّامَهُ. |
اش - 40-10: | هُوَذَا السَّيِّدُ الرَّبُّ بِقُوَّةٍ يَأْتِي وَذِرَاعُهُ تَحْكُمُ لَهُ. هُوَذَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَعُمْلَتُهُ قُدَّامَهُ. |
اش - 41-15: | هَئَنَذَا قَدْ جَعَلْتُكَ نَوْرَجاً مُحَدَّداً جَدِيداً ذَا أَسْنَانٍ. تَدْرُسُ الْجِبَالَ وَتَسْحَقُهَا وَتَجْعَلُ الآكَامَ كَالْعُصَافَةِ. |
اش - 41-27: | أَنَا أَوَّلاً قُلْتُ لِصِهْيَوْنَ: ((هَا! هَا هُمْ)) وَلأُورُشَلِيمَ جَعَلْتُ مُبَشِّراً. |
اش - 41-27: | أَنَا أَوَّلاً قُلْتُ لِصِهْيَوْنَ: ((هَا! هَا هُمْ)) وَلأُورُشَلِيمَ جَعَلْتُ مُبَشِّراً. |
اش - 42-9: | هُوَذَا الأَوَّلِيَّاتُ قَدْ أَتَتْ وَالْحَدِيثَاتُ أَنَا مُخْبِرٌ بِهَا. قَبْلَ أَنْ تَنْبُتَ أُعْلِمُكُمْ بِهَا.
|
اش - 43-19: | هَئَنَذَا صَانِعٌ أَمْراً جَدِيداً. الآنَ يَنْبُتُ. أَلاَ تَعْرِفُونَهُ؟ أَجْعَلُ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقاً فِي الْقَفْرِ أَنْهَاراً. |
اش - 47-14: | هَا إِنَّهُمْ قَدْ صَارُوا كَالْقَشِّ. أَحْرَقَتْهُمُ النَّارُ. لاَ يُنَجُّونَ أَنْفُسَهُمْ مِنْ يَدِ اللَّهِيبِ. لَيْسَ هُوَ جَمْراً لِلاِسْتِدْفَاءِ وَلاَ نَاراً لِلْجُلُوسِ تُجَاهَهَا. |
اش - 48-7: | الآنَ خُلِقَتْ وَلَيْسَ مُنْذُ زَمَانٍ وَقَبْلَ الْيَوْمِ لَمْ تَسْمَعْ بِهَا لِئَلاَّ تَقُولَ: هَئَنَذَا قَدْ عَرَفْتُهَا. |
اش - 48-10: | هَئَنَذَا قَدْ نَقَّيْتُكَ وَلَيْسَ بِفِضَّةٍ. اخْتَرْتُكَ فِي كُورِ الْمَشَقَّةِ. |
اش - 49-12: | هَؤُلاَءِ مِنْ بَعِيدٍ يَأْتُونَ وَهَؤُلاَءِ مِنَ الشِّمَالِ وَمِنَ الْمَغْرِبِ وَهَؤُلاَءِ مِنْ أَرْضِ سِينِيمَ)). |
اش - 49-12: | هَؤُلاَءِ مِنْ بَعِيدٍ يَأْتُونَ وَهَؤُلاَءِ مِنَ الشِّمَالِ وَمِنَ الْمَغْرِبِ وَهَؤُلاَءِ مِنْ أَرْضِ سِينِيمَ)). |
اش - 49-22: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هَا إِنِّي أَرْفَعُ إِلَى الأُمَمِ يَدِي وَإِلَى الشُّعُوبِ أُقِيمُ رَايَتِي فَيَأْتُونَ بِأَوْلاَدِكِ فِي الأَحْضَانِ وَبَنَاتُكِ عَلَى الأَكْتَافِ يُحْمَلْنَ. |
اش - 51-22: | هَكَذَا قَالَ سَيِّدُكِ الرَّبُّ وَإِلَهُكِ الَّذِي يُحَاكِمُ لِشَعْبِهِ: ((هَئَنَذَا قَدْ أَخَذْتُ مِنْ يَدِكِ كَأْسَ التَّرَنُّحِ ثُفْلَ كَأْسِ غَضَبِي. لاَ تَعُودِينَ تَشْرَبِينَهَا فِي مَا بَعْدُ. |
اش - 52-6: | لِذَلِكَ يَعْرِفُ شَعْبِيَ اسْمِي. لِذَلِكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَعْرِفُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ الْمُتَكَلِّمُ. هَئَنَذَا)). |
اش - 52-13: | هُوَذَا عَبْدِي يَعْقِلُ يَتَعَالَى وَيَرْتَقِي وَيَتَسَامَى جِدّاً. |
اش - 54-11: | أَيَّتُهَا الذَّلِيلَةُ الْمُضْطَرِبَةُ غَيْرُ الْمُتَعَزِّيَةِ هَئَنَذَا أَبْنِي بِالأُثْمُدِ حِجَارَتَكِ وَبِالْيَاقُوتِ الأَزْرَقِ أُؤَسِّسُكِ |
اش - 54-16: | هَئَنَذَا قَدْ خَلَقْتُ الْحَدَّادَ الَّذِي يَنْفُخُ الْفَحْمَ فِي النَّارِ وَيُخْرِجُ آلَةً لِعَمَلِهِ وَأَنَا خَلَقْتُ الْمُهْلِكَ لِيَخْرِبَ. |
اش - 58-9: | حِينَئِذٍ تَدْعُو فَيُجِيبُ الرَّبُّ. تَسْتَغِيثُ فَيَقُولُ: ((هَئَنَذَا)). إِنْ نَزَعْتَ مِنْ وَسَطِكَ النِّيرَ وَالإِيمَاءَ بِالإِصْبِعِ وَكَلاَمَ الإِثْمِ |
اش - 59-9: | مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ ابْتَعَدَ الْحَقُّ عَنَّا وَلَمْ يُدْرِكْنَا الْعَدْلُ. نَنْتَظِرُ نُوراً فَإِذَا ظَلاَمٌ. ضِيَاءً فَنَسِيرُ فِي ظَلاَمٍ دَامِسٍ. |
اش - 60-2: | لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ الرَّبُّ وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى. |
اش - 62-11: | هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَخْبَرَ إِلَى أَقْصَى الأَرْضِ قُولُوا لاِبْنَةِ صِهْيَوْنَ: ((هُوَذَا مُخَلِّصُكِ آتٍ. هَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَجِزَاؤُهُ أَمَامَهُ)). |
اش - 62-11: | هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَخْبَرَ إِلَى أَقْصَى الأَرْضِ قُولُوا لاِبْنَةِ صِهْيَوْنَ: ((هُوَذَا مُخَلِّصُكِ آتٍ. هَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَجِزَاؤُهُ أَمَامَهُ)). |
اش - 62-11: | هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَخْبَرَ إِلَى أَقْصَى الأَرْضِ قُولُوا لاِبْنَةِ صِهْيَوْنَ: ((هُوَذَا مُخَلِّصُكِ آتٍ. هَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَجِزَاؤُهُ أَمَامَهُ)). |
اش - 65-1: | أَصْغَيْتُ إِلَى الَّذِينَ لَمْ يَسْأَلُوا. وُجِدْتُ مِنَ الَّذِينَ لَمْ يَطْلُبُونِي. قُلْتُ: ((هَئَنَذَا هَئَنَذَا)) لأُمَّةٍ لَمْ تُسَمَّ بِاسْمِي. |
اش - 65-1: | أَصْغَيْتُ إِلَى الَّذِينَ لَمْ يَسْأَلُوا. وُجِدْتُ مِنَ الَّذِينَ لَمْ يَطْلُبُونِي. قُلْتُ: ((هَئَنَذَا هَئَنَذَا)) لأُمَّةٍ لَمْ تُسَمَّ بِاسْمِي. |
اش - 65-6: | هَا قَدْ كُتِبَ أَمَامِي. لاَ أَسْكُتُ بَلْ أُجَازِي. أُجَازِي فِي حِضْنِهِمْ |
اش - 65-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عَبِيدِي يَأْكُلُونَ وَأَنْتُمْ تَجُوعُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَشْرَبُونَ وَأَنْتُمْ تَعْطَشُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَفْرَحُونَ وَأَنْتُمْ تَخْزُونَ. |
اش - 65-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عَبِيدِي يَأْكُلُونَ وَأَنْتُمْ تَجُوعُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَشْرَبُونَ وَأَنْتُمْ تَعْطَشُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَفْرَحُونَ وَأَنْتُمْ تَخْزُونَ. |
اش - 65-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عَبِيدِي يَأْكُلُونَ وَأَنْتُمْ تَجُوعُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَشْرَبُونَ وَأَنْتُمْ تَعْطَشُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَفْرَحُونَ وَأَنْتُمْ تَخْزُونَ. |
اش - 65-14: | هُوَذَا عَبِيدِي يَتَرَنَّمُونَ مِنْ طِيبَةِ الْقَلْبِ وَأَنْتُمْ تَصْرُخُونَ مِنْ كآبَةِ الْقَلْبِ وَمِنِ انْكِسَارِ الرُّوحِ تُوَلْوِلُونَ. |
اش - 65-17: | ((لأَنِّي هَئَنَذَا خَالِقٌ سَمَاوَاتٍ جَدِيدَةً وَأَرْضاً جَدِيدَةً فَلاَ تُذْكَرُ الأُولَى وَلاَ تَخْطُرُ عَلَى بَالٍ. |
اش - 65-18: | بَلِ افْرَحُوا وَابْتَهِجُوا إِلَى الأَبَدِ فِي مَا أَنَا خَالِقٌ لأَنِّي هَئَنَذَا خَالِقٌ أُورُشَلِيمَ بَهْجَةً وَشَعْبَهَا فَرَحاً.
|
اش - 66-12: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أُدِيرُ عَلَيْهَا سَلاَماً كَنَهْرٍ وَمَجْدَ الأُمَمِ كَسَيْلٍ جَارِفٍ فَتَرْضَعُونَ وَعَلَى الأَيْدِي تُحْمَلُونَ وَعَلَى الرُّكْبَتَيْنِ تُدَلَّلُونَ. |
اش - 66-15: | لأَنَّهُ هُوَذَا الرَّبُّ بِالنَّارِ يَأْتِي وَمَرْكَبَاتُهُ كَزَوْبَعَةٍ لِيَرُدَّ بِحُمُوٍّ غَضَبَهُ وَزَجْرَهُ بِلَهِيبِ نَارٍ. |
ار - 1-6: | فَقُلْتُ: ((آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ إِنِّي لاَ أَعْرِفُ أَنْ أَتَكَلَّمَ لأَنِّي وَلَدٌ)). |
ار - 1-9: | وَمَدَّ الرَّبُّ يَدَهُ وَلَمَسَ فَمِي وَقَالَ الرَّبُّ لِي: ((هَا قَدْ جَعَلْتُ كَلاَمِي فِي فَمِكَ. |
ار - 1-15: | لأَنِّي هَئَنَذَا دَاعٍ كُلَّ عَشَائِرِ مَمَالِكِ الشِّمَالِ يَقُولُ الرَّبُّ فَيَأْتُونَ وَيَضَعُونَ كُلُّ وَاحِدٍ كُرْسِيَّهُ فِي مَدْخَلِ أَبْوَابِ أُورُشَلِيمَ وَعَلَى كُلِّ أَسْوَارِهَا حَوَالَيْهَا وَعَلَى كُلِّ مُدُنِ يَهُوذَا. |
ار - 1-18: | هَئَنَذَا قَدْ جَعَلْتُكَ الْيَوْمَ مَدِينَةً حَصِينَةً وَعَمُودَ حَدِيدٍ وَأَسْوَارَ نُحَاسٍ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ لِمُلُوكِ يَهُوذَا وَلِرُؤَسَائِهَا وَلِكَهَنَتِهَا وَلِشَعْبِ الأَرْضِ. |
ار - 2-35: | وَتَقُولِينَ: لأَنِّي تَبَرَّأْتُ ارْتَدَّ غَضَبُهُ عَنِّي حَقّاً. هَئَنَذَا أُحَاكِمُكِ لأَنَّكِ قُلْتِ: لَمْ أُخْطِئْ. |
ار - 3-5: | هَلْ يَحْقِدُ إِلَى الدَّهْرِ أَوْ يَحْفَظُ غَضَبَهُ إِلَى الأَبَدِ؟ هَا قَدْ تَكَلَّمْتِ وَعَمِلْتِ شُرُوراً وَاسْتَطَعْتِ!)).
|
ار - 3-22: | اِرْجِعُوا أَيُّهَا الْبَنُونَ الْعُصَاةُ فَأَشْفِيَ عِصْيَانَكُمْ)). ((هَا قَدْ أَتَيْنَا إِلَيْكَ لأَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ إِلَهُنَا. |
ار - 4-13: | ((هُوَذَا كَسَحَابٍ يَصْعَدُ وَكَزَوْبَعَةٍ مَرْكَبَاتُهُ. أَسْرَعُ مِنَ النُّسُورِ خَيْلُهُ. وَيْلٌ لَنَا لأَنَّنَا قَدْ أُخْرِبْنَا)). |
ار - 4-16: | ((اُذْكُرُوا لِلأُمَمِ. انْظُرُوا. أَسْمِعُوا عَلَى أُورُشَلِيمَ. الْمُحَاصِرُونَ آتُونَ مِنْ أَرْضٍ بَعِيدَةٍ فَيُطْلِقُونَ عَلَى مُدُنِ يَهُوذَا صَوْتَهُمْ. |
ار - 4-23: | نَظَرْتُ إِلَى الأَرْضِ وَإِذَا هِيَ خَرِبَةٌ وَخَالِيَةٌ وَإِلَى السَّمَاوَاتِ فَلاَ نُورَ لَهَا. |
ار - 4-24: | نَظَرْتُ إِلَى الْجِبَالِ وَإِذَا هِيَ تَرْتَجِفُ وَكُلُّ الآكَامِ تَقَلْقَلَتْ. |
ار - 4-25: | نَظَرْتُ وَإِذَا لاَ إِنْسَانَ وَكُلُّ طُيُورِ السَّمَاءِ هَرَبَتْ. |
ار - 4-26: | نَظَرْتُ وَإِذَا الْبُسْتَانُ بَرِّيَّةٌ وَكُلُّ مُدُنِهَا نُقِضَتْ مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ مِنْ وَجْهِ حُمُوِّ غَضَبِهِ. |
ار - 5-14: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ: مِنْ أَجْلِ أَنَّكُمْ تَتَكَلَّمُونَ بِهَذِهِ الْكَلِمَةِ هَئَنَذَا جَاعِلٌ كَلاَمِي فِي فَمِكَ نَاراً وَهَذَا الشَّعْبَ حَطَباً فَتَأْكُلُهُمْ. |
ار - 5-15: | هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَيْكُمْ أُمَّةً مِنْ بُعْدٍ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ. أُمَّةً قَوِيَّةً. أُمَّةً مُنْذُ الْقَدِيمِ. أُمَّةً لاَ تَعْرِفُ لِسَانَهَا وَلاَ تَفْهَمُ مَا تَتَكَلَّمُ بِهِ. |
ار - 6-10: | مَنْ أُكَلِّمُهُمْ وَأُنْذِرُهُمْ فَيَسْمَعُوا؟ هَا إِنَّ أُذْنَهُمْ غَلْفَاءُ فَلاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَصْغُوا. هَا إِنَّ كَلِمَةَ الرَّبِّ صَارَتْ لَهُمْ عَاراً. لاَ يُسَرُّونَ بِهَا. |
ار - 6-10: | مَنْ أُكَلِّمُهُمْ وَأُنْذِرُهُمْ فَيَسْمَعُوا؟ هَا إِنَّ أُذْنَهُمْ غَلْفَاءُ فَلاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَصْغُوا. هَا إِنَّ كَلِمَةَ الرَّبِّ صَارَتْ لَهُمْ عَاراً. لاَ يُسَرُّونَ بِهَا. |
ار - 6-19: | اِسْمَعِي أَيَّتُهَا الأَرْضُ: هَئَنَذَا جَالِبٌ شَرّاً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ ثَمَرَ أَفْكَارِهِمْ لأَنَّهُمْ لَمْ يَصْغُوا لِكَلاَمِي وَشَرِيعَتِي رَفَضُوهَا. |
ار - 6-21: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا جَاعِلٌ لِهَذَا الشَّعْبِ مَعْثَرَاتٍ فَيَعْثُرُ بِهَا الآبَاءُ وَالأَبْنَاءُ مَعاً. الْجَارُ وَصَاحِبُهُ يَبِيدَانِ. |
ار - 6-22: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هُوَذَا شَعْبٌ قَادِمٌ مِنْ أَرْضِ الشِّمَالِ وَأُمَّةٌ عَظِيمَةٌ تَقُومُ مِنْ أَقَاصِي الأَرْضِ. |
ار - 7-8: | ((هَا إِنَّكُمْ مُتَّكِلُونَ عَلَى كَلاَمِ الْكَذِبِ الَّذِي لاَ يَنْفَعُ. |
ار - 7-11: | هَلْ صَارَ هَذَا الْبَيْتُ الَّذِي دُعِيَ بِاسْمِي عَلَيْهِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ فِي أَعْيُنِكُمْ؟ هَئَنَذَا أَيْضاً قَدْ رَأَيْتُ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 7-20: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هَا غَضَبِي وَغَيْظِي يَنْسَكِبَانِ عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ عَلَى النَّاسِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ وَعَلَى شَجَرِ الْحَقْلِ وَعَلَى ثَمَرِ الأَرْضِ فَيَتَّقِدَانِ وَلاَ يَنْطَفِئَانِ)) |
ار - 7-32: | ((لِذَلِكَ هَا هِيَ أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَلاَ يُسَمَّى بَعْدُ تُوفَةُ وَلاَ وَادِي ابْنِ هِنُّومَ بَلْ وَادِي الْقَتْلِ. وَيَدْفِنُونَ فِي تُوفَةَ حَتَّى لاَ يَكُونَ مَوْضِعٌ. |
ار - 8-8: | كَيْفَ تَقُولُونَ: نَحْنُ حُكَمَاءُ وَشَرِيعَةُ الرَّبِّ مَعَنَا؟ حَقّاً إِنَّهُ إِلَى الْكَذِبِ حَوَّلَهَا قَلَمُ الْكَتَبَةِ الْكَاذِبُ. |
ار - 8-9: | خَزِيَ الْحُكَمَاءُ. ارْتَاعُوا وَأُخِذُوا. هَا قَدْ رَفَضُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ فَأَيَّةُ حِكْمَةٍ لَهُمْ؟ |
ار - 8-15: | اِنْتَظَرْنَا السَّلاَمَ وَلَمْ يَكُنْ خَيْرٌ وَزَمَانَ الشِّفَاءِ وَإِذَا رُعْبٌ. |
ار - 8-17: | لأَنِّي هَئَنَذَا مُرْسِلٌ عَلَيْكُمْ حَيَّاتٍ أَفَاعِيَ لاَ تُرْقَى فَتَلْدَغُكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ)). |
ار - 8-19: | هُوَذَا صَوْتُ اسْتِغَاثَةِ بِنْتِ شَعْبِي مِنْ أَرْضٍ بَعِيدَةٍ. أَلَعَلَّ الرَّبَّ لَيْسَ فِي صِهْيَوْنَ أَوْ مَلِكَهَا لَيْسَ فِيهَا؟ لِمَاذَا أَغَاظُونِي بِمَنْحُوتَاتِهِمْ بِأَبَاطِيلَ غَرِيبَةٍ؟ |
ار - 9-7: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((هَئَنَذَا أُنَقِّيهِمْ وَأَمْتَحِنُهُمْ. لأَنِّي مَاذَا أَعْمَلُ مِنْ أَجْلِ بِنْتِ شَعْبِي؟ |
ار - 9-15: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أُطْعِمُ هَذَا الشَّعْبَ أَفْسَنْتِيناً وَأَسْقِيهِمْ مَاءَ الْعَلْقَمِ |
ار - 9-25: | ((هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُعَاقِبُ كُلَّ مَخْتُونٍ وَأَغْلَفَ. |
ار - 10-18: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا رَامٍ مِنْ مِقْلاَعٍ سُكَّانَ الأَرْضِ هَذِهِ الْمَرَّةَ وَأُضَيِّقُ عَلَيْهِمْ لِكَيْ يَشْعُرُوا)). |
ار - 10-22: | هُوَذَا صَوْتُ خَبَرٍ جَاءَ وَاضْطِرَابٌ عَظِيمٌ مِنْ أَرْضِ الشِّمَالِ لِجَعْلِ مُدُنِ يَهُوذَا خَرَاباً مَأْوَى بَنَاتِ آوَى.
|
ار - 11-11: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا جَالِبٌ عَلَيْهِمْ شَرّاً لاَ يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهُ وَيَصْرُخُونَ إِلَيَّ فَلاَ أَسْمَعُ لَهُمْ. |
ار - 11-22: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((هَئَنَذَا أُعَاقِبُهُمْ. يَمُوتُ الشُّبَّانُ بِالسَّيْفِ وَيَمُوتُ بَنُوهُمْ وَبَنَاتُهُمْ بِالْجُوعِ. |
ار - 12-14: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَلَى جَمِيعِ جِيرَانِي الأَشْرَارِ الَّذِينَ يَلْمِسُونَ الْمِيرَاثَ الَّذِي أَوْرَثْتُهُ لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ: ((هَئَنَذَا أَقْتَلِعُهُمْ عَنْ أَرْضِهِمْ وَأَقْتَلِعُ بَيْتَ يَهُوذَا مِنْ وَسَطِهِمْ. |
ار - 13-7: | فَانْطَلَقْتُ إِلَى الْفُرَاتِ وَحَفَرْتُ وَأَخَذْتُ الْمِنْطَقَةَ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي طَمَرْتُهَا فِيهِ. وَإِذَا بِالْمِنْطَقَةِ قَدْ فَسَدَتْ. لاَ تَصْلُحُ لِشَيْءٍ. |
ار - 13-13: | فَتَقُولُ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَمْلَأُ كُلَّ سُكَّانِ هَذِهِ الأَرْضِ وَالْمُلُوكَ الْجَالِسِينَ لِدَاوُدَ عَلَى كُرْسِيِّهِ وَالْكَهَنَةَ وَالأَنْبِيَاءَ وَكُلَّ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ سُكْراً.
|
ار - 14-13: | فَقُلْتُ: ((آهِ أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ! هُوَذَا الأَنْبِيَاءُ يَقُولُونَ لَهُمْ لاَ تَرُونَ سَيْفاً وَلاَ يَكُونُ لَكُمْ جُوعٌ بَلْ سَلاَماً ثَابِتاً أُعْطِيكُمْ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ)). |
ار - 14-18: | إِذَا خَرَجْتُ إِلَى الْحَقْلِ فَإِذَا الْقَتْلَى بِالسَّيْفِ. وَإِذَا دَخَلْتُ الْمَدِينَةَ فَإِذَا الْمَرْضَى بِالْجُوعِ لأَنَّ النَّبِيَّ وَالْكَاهِنَ كِلَيْهِمَا يَطُوفَانِ فِي الأَرْضِ وَلاَ يَعْرِفَانِ شَيْئاً)). |
ار - 14-18: | إِذَا خَرَجْتُ إِلَى الْحَقْلِ فَإِذَا الْقَتْلَى بِالسَّيْفِ. وَإِذَا دَخَلْتُ الْمَدِينَةَ فَإِذَا الْمَرْضَى بِالْجُوعِ لأَنَّ النَّبِيَّ وَالْكَاهِنَ كِلَيْهِمَا يَطُوفَانِ فِي الأَرْضِ وَلاَ يَعْرِفَانِ شَيْئاً)). |
ار - 14-19: | هَلْ رَفَضْتَ يَهُوذَا رَفْضاً أَوْ كَرِهَتْ نَفْسُكَ صِهْيَوْنَ؟ لِمَاذَا ضَرَبْتَنَا وَلاَ شِفَاءَ لَنَا؟ انْتَظَرْنَا السَّلاَمَ فَلَمْ يَكُنْ خَيْرٌ وَزَمَانَ الشِّفَاءِ فَإِذَا رُعْبٌ. |
ار - 16-9: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا مُبَطِّلٌ مِنْ هَذَا الْمَوْضِعِ أَمَامَ أَعْيُنِكُمْ وَفِي أَيَّامِكُمْ صَوْتَ الطَّرَبِ وَصَوْتَ الْفَرَحِ صَوْتَ الْعَرِيسِ وَصَوْتَ الْعَرُوسِ. |
ار - 16-12: | وَأَنْتُمْ أَسَأْتُمْ فِي عَمَلِكُمْ أَكْثَرَ مِنْ آبَائِكُمْ. وَهَا أَنْتُمْ ذَاهِبُونَ كُلُّ وَاحِدٍ وَرَاءَ عِنَادِ قَلْبِهِ الشِّرِّيرِ حَتَّى لاَ تَسْمَعُوا لِي.
|
ار - 16-14: | ((لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَلاَ يُقَالُ بَعْدُ: حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ الَّذِي أَصْعَدَ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ |
ار - 16-16: | هَئَنَذَا أُرْسِلُ إِلَى صَيَّادِينَ كَثِيرِينَ يَقُولُ الرَّبُّ فَيَصْطَادُونَهُمْ ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ أُرْسِلُ إِلَى كَثِيرِينَ مِنَ الْقَانِصِينَ فَيَقْتَنِصُونَهُمْ عَنْ كُلِّ جَبَلٍ وَعَنْ كُلِّ أَكَمَةٍ وَمِنْ شُقُوقِ الصُّخُورِ. |
ار - 16-21: | ((لِذَلِكَ هَئَنَذَا أُعَرِّفُهُمْ هَذِهِ الْمَرَّةَ يَدِي وَجَبَرُوتِي فَيَعْرِفُونَ أَنَّ اسْمِي يَهْوَهُ)).
|
ار - 17-15: | هَا هُمْ يَقُولُونَ لِي: ((أَيْنَ هِيَ كَلِمَةُ الرَّبِّ؟ لِتَأْتِ!)) |
ار - 18-3: | فَنَزَلْتُ إِلَى بَيْتِ الْفَخَّارِيِّ وَإِذَا هُوَ يَصْنَعُ عَمَلاً عَلَى الدُّولاَبِ. |
ار - 18-6: | ((أَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ كَهَذَا الْفَخَّارِيِّ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ؟ هُوَذَا كَالطِّينِ بِيَدِ الْفَخَّارِيِّ أَنْتُمْ هَكَذَا بِيَدِي يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ. |
ار - 18-11: | ((فَالآنَ قُلْ لِرِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا مُصْدِرٌ عَلَيْكُمْ شَرّاً وَقَاصِدٌ عَلَيْكُمْ قَصْداً. فَارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَأَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ)). |
ار - 19-3: | وَقُلِ: اسْمَعُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا مُلُوكَ يَهُوذَا وَسُكَّانَ أُورُشَلِيمَ. هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا جَالِبٌ عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ شَرّاً كُلُّ مَنْ سَمِعَ بِهِ تَطِنُّ أُذُنَاهُ. |
ار - 19-6: | لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَلاَ يُدْعَى بَعْدُ هَذَا الْمَوْضِعُ تُوفَةَ وَلاَ وَادِي ابْنِ هِنُّومَ بَلْ وَادِي الْقَتْلِ. |
ار - 19-15: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا جَالِبٌ عَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَعَلَى كُلِّ قُرَاهَا كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ عَلَيْهَا لأَنَّهُمْ صَلَّبُوا رِقَابَهُمْ فَلَمْ يَسْمَعُوا لِكَلاَمِي)).
|
ار - 20-4: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَجْعَلُكَ خَوْفاً لِنَفْسِكَ وَلِكُلِّ مُحِبِّيكَ فَيَسْقُطُونَ بِسَيْفِ أَعْدَائِهِمْ وَعَيْنَاكَ تَنْظُرَانِ وَأَدْفَعُ كُلَّ يَهُوذَا لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ فَيَسْبِيهِمْ إِلَى بَابِلَ وَيَضْرِبُهُمْ بِالسَّيْفِ. |
ار - 21-4: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أَرُدُّ أَدَوَاتِ الْحَرْبِ الَّتِي بِيَدِكُمُ الَّتِي أَنْتُمْ مُحَارِبُونَ بِهَا مَلِكَ بَابِلَ وَالْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يُحَاصِرُونَكُمْ خَارِجَ السُّورِ وَأَجْمَعُهُمْ فِي وَسَطِ هَذِهِ الْمَدِينَةِ. |
ار - 21-8: | ((وَتَقُولُ لِهَذَا الشَّعْبِ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ. هَئَنَذَا أَجْعَلُ أَمَامَكُمْ طَرِيقَ الْحَيَاةِ وَطَرِيقَ الْمَوْتِ. |
ار - 21-13: | هَئَنَذَا ضِدُّكِ يَا سَاكِنَةَ الْعُمْقِ صَخْرَةَ السَّهْلِ يَقُولُ الرَّبُّ. الَّذِينَ يَقُولُونَ: مَنْ يَنْزِلُ عَلَيْنَا وَمَنْ يَدْخُلُ إِلَى مَنَازِلِنَا؟ |
ار - 23-2: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الرُّعَاةِ الَّذِينَ يَرْعُونَ شَعْبِي: ((أَنْتُمْ بَدَّدْتُمْ غَنَمِي وَطَرَدْتُمُوهَا وَلَمْ تَتَعَهَّدُوهَا. هَئَنَذَا أُعَاقِبُكُمْ عَلَى شَرِّ أَعْمَالِكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 23-5: | ((هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُقِيمُ لِدَاوُدَ غُصْنَ بِرٍّ فَيَمْلِكُ مَلِكٌ وَيَنْجَحُ وَيُجْرِي حَقّاً وَعَدْلاً فِي الأَرْضِ. |
ار - 23-7: | لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَلاَ يَقُولُونَ بَعْدُ: حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ الَّذِي أَصْعَدَ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ. |
ار - 23-15: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ عَنِ الأَنْبِيَاءِ: هَئَنَذَا أُطْعِمُهُمْ أَفْسَنْتِيناً وَأَسْقِيهِمْ مَاءَ الْعَلْقَمِ لأَنَّهُ مِنْ عِنْدِ أَنْبِيَاءِ أُورُشَلِيمَ خَرَجَ نِفَاقٌ فِي كُلِّ الأَرْضِ. |
ار - 23-19: | هَا زَوْبَعَةُ الرَّبِّ. غَيْظٌ يَخْرُجُ وَنَوْءٌ هَائِجٌ. عَلَى رُؤُوسِ الأَشْرَارِ يَثُورُ. |
ار - 23-30: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا عَلَى الأَنْبِيَاءِ يَقُولُ الرَّبُّ الَّذِينَ يَسْرِقُونَ كَلِمَتِي بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ. |
ار - 23-31: | هَئَنَذَا عَلَى الأَنْبِيَاءِ يَقُولُ الرَّبُّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ لِسَانَهُمْ وَيَقُولُونَ: قَالَ. |
ار - 23-32: | هَئَنَذَا عَلَى الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ بِأَحْلاَمٍ كَاذِبَةٍ يَقُولُ الرَّبُّ الَّذِينَ يَقُصُّونَهَا وَيُضِلُّونَ شَعْبِي بِأَكَاذِيبِهِمْ وَمُفَاخَرَاتِهِمْ وَأَنَا لَمْ أُرْسِلْهُمْ وَلاَ أَمَرْتُهُمْ. فَلَمْ يُفِيدُوا هَذَا الشَّعْبَ فَائِدَةً يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
ار - 23-39: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَنْسَاكُمْ نِسْيَاناً وَأَرْفُضُكُمْ مِنْ أَمَامِ وَجْهِي أَنْتُمْ وَالْمَدِينَةَ الَّتِي أَعْطَيْتُكُمْ وَآبَاءَكُمْ إِيَّاهَا. |
ار - 24-1: | أَرَانِي الرَّبُّ وَإِذَا سَلَّتَا تِينٍ مَوْضُوعَتَانِ أَمَامَ هَيْكَلِ الرَّبِّ بَعْدَ مَا سَبَى نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ يَكُنْيَا بْنَ يَهُويَاقِيمَ مَلِكَ يَهُوذَا وَرُؤَسَاءَ يَهُوذَا وَالنَّجَّارِينَ وَالْحَدَّادِينَ مِنْ أُورُشَلِيمَ وَأَتَى بِهِمْ إِلَى بَابِلَ. |
ار - 25-9: | هَئَنَذَا أُرْسِلُ فَآخُذُ كُلَّ عَشَائِرِ الشِّمَالِ يَقُولُ الرَّبُّ وَإِلَى نَبُوخَذْنَصَّرَ عَبْدِي مَلِكِ بَابِلَ وَآتِي بِهِمْ عَلَى هَذِهِ الأَرْضِ وَعَلَى كُلِّ سُكَّانِهَا وَعَلَى كُلِّ هَذِهِ الشُّعُوبِ حَوَالَيْهَا فَأُحَرِّمُهُمْ وَأَجْعَلُهُمْ دَهَشاً وَصَفِيراً وَخِرَباً أَبَدِيَّةً.
|
ار - 25-29: | لأَنِّي هَئَنَذَا أَبْتَدِئُ أُسِيءُ إِلَى الْمَدِينَةِ الَّتِي دُعِيَ اسْمِي عَلَيْهَا فَهَلْ تَتَبَرَّأُونَ أَنْتُمْ؟ لاَ تَتَبَرَّأُونَ لأَنِّي أَنَا أَدْعُو السَّيْفَ عَلَى كُلِّ سُكَّانِ الأَرْضِ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ار - 25-32: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: هُوَذَا الشَّرُّ يَخْرُجُ مِنْ أُمَّةٍ إِلَى أُمَّةٍ وَيَنْهَضُ نَوْءٌ عَظِيمٌ مِنْ أَطْرَافِ الأَرْضِ. |
ار - 26-14: | أَمَّا أَنَا فَهَئَنَذَا بِيَدِكُمُ. اصْنَعُوا بِي كَمَا هُوَ حَسَنٌ وَمُسْتَقِيمٌ فِي أَعْيُنِكُمْ. |
ار - 27-16: | وَكَلَّمْتُ الْكَهَنَةَ وَكُلَّ هَذَا الشَّعْبِ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَسْمَعُوا لِكَلاَمِ أَنْبِيَائِكُمُ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ قَائِلِينَ: هَا آنِيَةُ بَيْتِ الرَّبِّ سَتُرَدُّ سَرِيعاً مِنْ بَابِلَ. لأَنَّهُمْ إِنَّمَا يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ بِالْكَذِبِ. |
ار - 28-16: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا طَارِدُكَ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ. هَذِهِ السَّنَةَ تَمُوتُ لأَنَّكَ تَكَلَّمْتَ بِعِصْيَانٍ عَلَى الرَّبِّ)). |
ار - 29-17: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. هَئَنَذَا أُرْسِلُ عَلَيْهِمِ السَّيْفَ وَالْجُوعَ وَالْوَبَأَ وَأَجْعَلُهُمْ كَتِينٍ رَدِيءٍ لاَ يُؤْكَلُ مِنَ الرَّدَاءَةِ. |
ار - 29-21: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ عَنْ أَخْآبَ بْنِ قُولاَيَا وَعَنْ صِدْقِيَّا بْنِ مَعْسِيَّا اللَّذَيْنِ يَتَنَبَّئَانِ لَكُمْ بِاسْمِي بِالْكَذِبِ. هَئَنَذَا أَدْفَعُهُمَا لِيَدِ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ فَيَقْتُلُهُمَا أَمَامَ عُيُونِكُمْ. |
ار - 29-32: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ. هَئَنَذَا أُعَاقِبُ شَمَعْيَا النِّحْلاَمِيَّ وَنَسْلَهُ. لاَ يَكُونُ لَهُ إِنْسَانٌ يَجْلِسُ فِي وَسَطِ هَذَا الشَّعْبِ وَلاَ يَرَى الْخَيْرَ الَّذِي سَأَصْنَعُهُ لِشَعْبِي يَقُولُ الرَّبُّ لأَنَّهُ تَكَلَّمَ بِعِصْيَانٍ عَلَى الرَّبِّ)).
|
ار - 30-3: | لأَنَّهُ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي وَأَرُدُّ سَبْيَ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُ آبَاءَهُمْ إِيَّاهَا فَيَمْتَلِكُونَهَا)). |
ار - 30-10: | ((أَمَّا أَنْتَ يَا عَبْدِي يَعْقُوبَ فَلاَ تَخَفْ يَقُولُ الرَّبُّ وَلاَ تَرْتَعِبْ يَا إِسْرَائِيلُ لأَنِّي هَئَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ سَبْيِهِ فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَطْمَئِنُّ وَيَسْتَرِيحُ وَلاَ مُزْعِجَ. |
ار - 30-18: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أَرُدُّ سَبْيَ خِيَامِ يَعْقُوبَ وَأَرْحَمُ مَسَاكِنَهُ وَتُبْنَى الْمَدِينَةُ عَلَى تَلِّهَا وَالْقَصْرُ يُسْكَنُ عَلَى عَادَتِهِ. |
ار - 30-23: | هُوَذَا زَوْبَعَةُ الرَّبِّ تَخْرُجُ بِغَضَبٍ نَوْءٌ جَارِفٌ. عَلَى رَأْسِ الأَشْرَارِ يَثُورُ. |
ار - 31-8: | هَئَنَذَا آتِي بِهِمْ مِنْ أَرْضِ الشِّمَالِ وَأَجْمَعُهُمْ مِنْ أَطْرَافِ الأَرْضِ. بَيْنَهُمُ الأَعْمَى وَالأَعْرَجُ الْحُبْلَى وَالْمَاخِضُ مَعاً. جَمْعٌ عَظِيمٌ يَرْجِعُ إِلَى هُنَا. |
ار - 31-27: | هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأَزْرَعُ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ وَبَيْتَ يَهُوذَا بِزَرْعِ إِنْسَانٍ وَزَرْعِ حَيَوَانٍ. |
ار - 31-31: | ((فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ يَقُولُ الرَّبُّ أَكُونُ إِلَهاً لِكُلِّ عَشَائِرِ إِسْرَائِيلَ وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْباً)). |
ار - 31-38: | هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَتُبْنَى الْمَدِينَةُ لِلرَّبِّ مِنْ بُرْجِ حَنَنْئِيلَ إِلَى بَابِ الزَّاوِيَةِ |
ار - 32-3: | لأَنَّ صِدْقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا حَبَسَهُ قَائِلاً: ((لِمَاذَا تَنَبَّأْتَ قَائِلاً هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَدْفَعُ هَذِهِ الْمَدِينَةَ لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ فَيَأْخُذُهَا؟ |
ار - 32-7: | هُوَذَا حَنَمْئِيلُ بْنُ شَلُّومَ عَمِّكَ يَأْتِي إِلَيْكَ قَائِلاً: اشْتَرِ لِنَفْسِكَ حَقْلِي الَّذِي فِي عَنَاثُوثَ لأَنَّ لَكَ حَقَّ الْفِكَاكِ لِلشِّرَاءِ)). |
ار - 32-17: | ((آهِ أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ هَا إِنَّكَ قَدْ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِقُوَّتِكَ الْعَظِيمَةِ وَبِذِرَاعِكَ الْمَمْدُودَةِ. لاَ يَعْسُرُ عَلَيْكَ شَيْءٌ.
|
ار - 32-24: | هَا الْمَتَارِسُ! قَدْ أَتُوا إِلَى الْمَدِينَةِ لِيَأْخُذُوهَا وَقَدْ دُفِعَتِ الْمَدِينَةُ لِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يُحَارِبُونَهَا بِسَبَبِ السَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ وَمَا تَكَلَّمْتَ بِهِ فَقَدْ حَدَثَ وَهَا أَنْتَ نَاظِرٌ. |
ار - 32-24: | هَا الْمَتَارِسُ! قَدْ أَتُوا إِلَى الْمَدِينَةِ لِيَأْخُذُوهَا وَقَدْ دُفِعَتِ الْمَدِينَةُ لِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يُحَارِبُونَهَا بِسَبَبِ السَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ وَمَا تَكَلَّمْتَ بِهِ فَقَدْ حَدَثَ وَهَا أَنْتَ نَاظِرٌ. |
ار - 32-27: | ((هَئَنَذَا الرَّبُّ إِلَهُ كُلِّ ذِي جَسَدٍ. هَلْ يَعْسُرُ عَلَيَّ أَمْرٌ مَا؟ |
ار - 32-28: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ. هَئَنَذَا أَدْفَعُ هَذِهِ الْمَدِينَةَ لِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ وَلِيَدِ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ فَيَأْخُذُهَا. |
ار - 32-37: | هَئَنَذَا أَجْمَعُهُمْ مِنْ كُلِّ الأَرَاضِي الَّتِي طَرَدْتُهُمْ إِلَيْهَا بِغَضَبِي وَغَيْظِي وَبَسَخْطٍ عَظِيمٍ وَأَرُدُّهُمْ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ وَأُسَكِّنُهُمْ آمِنِينَ. |
ار - 33-6: | هَئَنَذَا أَضَعُ عَلَيْهَا رِفَادَةً وَعِلاَجاً وَأَشْفِيهِمْ وَأُعْلِنُ لَهُمْ كَثْرَةَ السَّلاَمِ وَالأَمَانَةِ. |
ار - 33-14: | ((هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُقِيمُ الْكَلِمَةَ الصَّالِحَةَ الَّتِي تَكَلَّمْتُ بِهَا إِلَى بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَإِلَى بَيْتِ يَهُوذَا. |
ار - 34-2: | ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: اذْهَبْ وَقُلْ لِصِدْقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَدْفَعُ هَذِهِ الْمَدِينَةَ لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ فَيُحْرِقُهَا بِالنَّارِ. |
ار - 34-17: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَنْتُمْ لَمْ تَسْمَعُوا لِي لِتُنَادُوا بِالْعِتْقِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى أَخِيهِ وَكُلُّ وَاحِدٍ إِلَى صَاحِبِهِ. هَئَنَذَا أُنَادِي لَكُمْ بِالْعِتْقِ يَقُولُ الرَّبُّ لِلسَّيْفِ وَالْوَبَإِ وَالْجُوعِ وَأَجْعَلُكُمْ قَلَقاً لِكُلِّ مَمَالِكِ الأَرْضِ. |
ار - 34-22: | هَئَنَذَا آمُرُ يَقُولُ الرَّبُّ وَأَرُدُّهُمْ إِلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ فَيُحَارِبُونَهَا وَيَأْخُذُونَهَا وَيُحْرِقُونَهَا بِالنَّارِ وَأَجْعَلُ مُدُنَ يَهُوذَا خَرِبَةً بِلاَ سَاكِنٍ)).
|
ار - 35-17: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَى يَهُوذَا وَعَلَى كُلِّ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ عَلَيْهِمْ لأَنِّي كَلَّمْتُهُمْ فَلَمْ يَسْمَعُوا وَدَعَوْتُهُمْ فَلَمْ يُجِيبُوا)). |
ار - 36-12: | نَزَلَ إِلَى بَيْتِ الْمَلِكِ إِلَى مِخْدَعِ الْكَاتِبِ وَإِذَا كُلُّ الرُّؤَسَاءِ جُلُوسٌ هُنَاكَ. أَلِيشَامَاعُ الْكَاتِبُ وَدَلاَيَا بْنُ شَمَعْيَا وَأَلْنَاثَانُ بْنُ عَكْبُورَ وَجَمَرْيَا بْنُ شَافَانَ وَصِدْقِيَّا بْنُ حَنَنِيَّا وَكُلُّ الرُّؤَسَاءِ. |
ار - 37-7: | ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَكَذَا تَقُولُونَ لِمَلِكِ يَهُوذَا الَّذِي أَرْسَلَكُمْ إِلَيَّ لِتَسْتَشِيرُونِي: هَا إِنَّ جَيْشَ فِرْعَوْنَ الْخَارِجَ إِلَيْكُمْ لِمُسَاعَدَتِكُمْ يَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ إِلَى مِصْرَ. |
ار - 38-5: | فَقَالَ الْمَلِكُ صِدْقِيَّا: ((هَا هُوَ بِيَدِكُمْ لأَنَّ الْمَلِكَ لاَ يَقْدِرُ عَلَيْكُمْ فِي شَيْءٍ)). |
ار - 38-22: | هَا كُلُّ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي بَقِينَ فِي بَيْتِ مَلِكِ يَهُوذَا يُخْرَجْنَ إِلَى رُؤَسَاءِ مَلِكِ بَابِلَ وَهُنَّ يَقُلْنَ قَدْ خَدَعَكَ وَقَدِرَ عَلَيْكَ مُسَالِمُوكَ. غَاصَتْ فِي الْحَمْأَةِ رِجْلاَكَ وَارْتَدَّتَا إِلَى الْوَرَاءِ. |
ار - 39-16: | ((اذْهَبْ وَقُلْ لِعَبْدَ مَلِكَ الْكُوشِيِّ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا جَالِبٌ كَلاَمِي عَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ لِلشَّرِّ لاَ لِلْخَيْرِ فَيَحْدُثُ أَمَامَكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. |
ار - 40-4: | فَالآنَ هَئَنَذَا أَحُلُّكَ الْيَوْمَ مِنَ الْقُيُودِ الَّتِي عَلَى يَدِكَ. فَإِنْ حَسُنَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَتَعَالَ فَأَجْعَلُ عَيْنَيَّ عَلَيْكَ. وَإِنْ قَبُحَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَامْتَنِعْ. انْظُرْ. كُلُّ الأَرْضِ هِيَ أَمَامَكَ فَحَيْثُمَا حَسُنَ وَكَانَ مُسْتَقِيماً فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ فَانْطَلِقْ إِلَى هُنَاكَ)). |
ار - 40-10: | أَمَّا أَنَا فَهَئَنَذَا سَاكِنٌ فِي الْمِصْفَاةِ لأَقِفَ أَمَامَ الْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يَأْتُونَ إِلَيْنَا. أَمَّا أَنْتُمْ فَاجْمَعُوا خَمْراً وَتِيناً وَزَيْتاً وَضَعُوا فِي أَوْعِيَتِكُمْ وَاسْكُنُوا فِي مُدُنِكُمُ الَّتِي أَخَذْتُمُوهَا)). |
ار - 42-4: | فَقَالَ لَهُمْ إِرْمِيَا النَّبِيُّ: ((قَدْ سَمِعْتُ. هَئَنَذَا أُصَلِّي إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكُمْ كَقَوْلِكُمْ وَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ الْكَلاَمِ الَّذِي يُجِيبُكُمُ الرَّبُّ أُخْبِرُكُمْ بِهِ. لاَ أَمْنَعُ عَنْكُمْ شَيْئاً)).
|
ار - 43-10: | وَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أُرْسِلُ وَآخُذُ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكَ بَابِلَ عَبْدِي وَأَضَعُ كُرْسِيَّهُ فَوْقَ هَذِهِ الْحِجَارَةِ الَّتِي طَمَرْتُهَا فَيُبْسِطُ دِيبَاجَهُ عَلَيْهَا. |
ار - 44-2: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: أَنْتُمْ رَأَيْتُمْ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي جَلَبْتُهُ عَلَى أُورُشَلِيمَ وَعَلَى كُلِّ مُدُنِ يَهُوذَا فَهَا هِيَ خَرِبَةٌ هَذَا الْيَوْمَ وَلَيْسَ فِيهَا سَاكِنٌ |
ار - 44-11: | ((لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أَجْعَلُ وَجْهِي عَلَيْكُمْ لِلشَّرِّ وَلأَقْرِضَ كُلَّ يَهُوذَا. |
ار - 44-26: | لِذَلِكَ اسْمَعُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا جَمِيعَ يَهُوذَا السَّاكِنِينَ فِي أَرْضِ مِصْرَ. هَئَنَذَا قَدْ حَلَفْتُ بِاسْمِي الْعَظِيمِ قَالَ الرَّبُّ إِنَّ اسْمِي لَنْ يُسَمَّى بَعْدُ بِفَمِ إِنْسَانٍ مَا مِنْ يَهُوذَا فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ قَائِلاً: حَيٌّ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
ار - 44-27: | هَئَنَذَا أَسْهَرُ عَلَيْهِمْ لِلشَّرِّ لاَ لِلْخَيْرِ فَيَفْنَى كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا الَّذِينَ فِي أَرْضِ مِصْرَ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ حَتَّى يَتَلاَشُوا.
|
ار - 44-30: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ. هَئَنَذَا أَدْفَعُ فِرْعَوْنَ حَفْرَعَ مَلِكَ مِصْرَ لِيَدِ أَعْدَائِهِ وَلِيَدِ طَالِبِي نَفْسِهِ كَمَا دَفَعْتُ صِدْقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا لِيَدِ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ عَدُوِّهِ وَطَالِبِ نَفْسِهِ)).
|
ار - 45-4: | ((هَكَذَا تَقُولُ لَهُ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَهْدِمُ مَا بَنَيْتُهُ وَأَقْتَلِعُ مَا غَرَسْتُهُ وَكُلَّ هَذِهِ الأَرْضِ. |
ار - 45-5: | وَأَنْتَ فَهَلْ تَطْلُبُ لِنَفْسِكَ أُمُوراً عَظِيمَةً؟ لاَ تَطْلُبُ! لأَنِّي هَئَنَذَا جَالِبٌ شَرّاً عَلَى كُلِّ ذِي جَسَدٍ يَقُولُ الرَّبُّ وَأُعْطِيكَ نَفْسَكَ غَنِيمَةً فِي كُلِّ الْمَوَاضِعِ الَّتِي تَسِيرُ إِلَيْهَا)).
|
ار - 46-25: | قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أُعَاقِبُ أَمُونَ نُوَ وَفِرْعَوْنَ وَمِصْرَ وَآلِهَتَهَا وَمُلُوكَهَا فِرْعَوْنَ وَالْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْهِ. |
ار - 46-27: | ((وَأَنْتَ فَلاَ تَخَفْ يَا عَبْدِي يَعْقُوبُ وَلاَ تَرْتَعِبْ يَا إِسْرَائِيلُ لأَنِّي هَئَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ سَبْيِهِمْ فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَطْمَئِنُّ وَيَسْتَرِيحُ وَلاَ مُخِيفٌ. |
ار - 47-2: | ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ هَا مِيَاهٌ تَصْعَدُ مِنَ الشِّمَالِ وَتَكُونُ سَيْلاً جَارِفاً فَتُغَشِّي الأَرْضَ وَمِلأَهَا الْمَدِينَةَ وَالسَّاكِنِينَ فِيهَا فَيَصْرُخُ النَّاسُ وَيُوَلْوِلُ كُلُّ سُكَّانِ الأَرْضِ. |
ار - 48-12: | لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُرْسِلُ إِلَيْهِ مُصْغِينَ فَيُصْغُونَهُ وَيُفَرِّغُونَ آنِيَتَهُ وَيَكْسِرُونَ أَوْعِيَتَهُمْ. |
ار - 48-40: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَا هُوَ يَطِيرُ كَنَسْرٍ وَيَبْسُطُ جَنَاحَيْهِ عَلَى مُوآبَ. |
ار - 49-2: | لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُسْمِعُ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ جَلَبَةَ حَرْبٍ وَتَصِيرُ تَلاًّ خَرِباً وَتُحْرَقُ بَنَاتُهَا بِالنَّارِ فَيَرِثُ إِسْرَائِيلُ الَّذِينَ وَرِثُوهُ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 49-5: | هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَيْكِ خَوْفاً يَقُولُ السَّيِّدُ رَبُّ الْجُنُودِ مِنْ جَمِيعِ الَّذِينَ حَوَالَيْكِ وَتُطْرَدُونَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مَا أَمَامَهُ وَلَيْسَ مَنْ يَجْمَعُ التَّائِهِينَ. |
ار - 49-12: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَا إِنَّ الَّذِينَ لاَ حَقَّ لَهُمْ أَنْ يَشْرَبُوا الْكَأْسَ قَدْ شَرِبُوا فَهَلْ أَنْتَ تَتَبَرَّأُ تَبَرُّؤاً؟ لاَ تَتَبَرَّأ! بَلْ إِنَّمَا تَشْرَبُ شُرْباً. |
ار - 49-15: | لأَنِّي هَا قَدْ جَعَلْتُكَ صَغِيراً بَيْنَ الشُّعُوبِ وَمُحْتَقَراً بَيْنَ النَّاسِ. |
ار - 49-19: | هُوَذَا يَصْعَدُ كَأَسَدٍ مِنْ كِبْرِيَاءِ الأُرْدُنِّ إِلَى مَرْعًى دَائِمٍ. لأَنِّي أَغْمِزُ وَأَجْعَلُهُ يَرْكُضُ عَنْهُ. فَمَنْ هُوَ مُنْتَخَبٌ فَأُقِيمَهُ عَلَيْهِ؟ لأَنَّهُ مَنْ مِثْلِي وَمَنْ يُحَاكِمُنِي وَمَنْ هُوَ الرَّاعِي الَّذِي يَقِفُ أَمَامِي؟ |
ار - 49-22: | هُوَذَا كَنَسْرٍ يَرْتَفِعُ وَيَطِيرُ وَيَبْسُطُ جَنَاحَيْهِ عَلَى بُصْرَةَ وَيَكُونُ قَلْبُ جَبَابِرَةِ أَدُومَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ كَقَلْبِ امْرَأَةٍ مَاخِضٍ)).
|
ار - 49-35: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: هَئَنَذَا أُحَطِّمُ قَوْسَ عِيلاَمَ أَوَّلَ قُوَّتِهِمْ. |
ار - 50-9: | ((لأَنِّي هَئَنَذَا أُوقِظُ وَأُصْعِدُ عَلَى بَابِلَ جُمْهُورَ شُعُوبٍ عَظِيمَةٍ مِنْ أَرْضِ الشِّمَالِ فَيَصْطَفُّونَ عَلَيْهَا. مِنْ هُنَاكَ تُؤْخَذُ. نِبَالُهُمْ كَبَطَلٍ مُهْلِكٍ لاَ يَرْجِعُ فَارِغاً. |
ار - 50-12: | تَخْزَى أُمُّكُمْ جِدّاً. تَخْجَلُ الَّتِي وَلَدَتْكُمْ. هَا آخِرَةُ الشُّعُوبِ بَرِّيَّةٌ وَأَرْضٌ نَاشِفَةٌ وَقَفْرٌ. |
ار - 50-18: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أُعَاقِبُ مَلِكَ بَابِلَ وَأَرْضَهُ كَمَا عَاقَبْتُ مَلِكَ أَشُّورَ. |
ار - 50-31: | هَئَنَذَا عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْبَاغِيَةُ يَقُولُ السَّيِّدُ رَبُّ الْجُنُودِ لأَنَّهُ قَد أَتَى يَوْمُكِ حِينَ عِقَابِي إِيَّاكِ. |
ار - 50-41: | هُوَذَا شَعْبٌ مُقْبِلٌ مِنَ الشِّمَالِ وَأُمَّةٌ عَظِيمَةٌ وَيُوقَظُ مُلُوكٌ كَثِيرُونَ مِنْ أَقَاصِي الأَرْضِ.
|
ار - 50-44: | هَا هُوَ يَصْعَدُ كَأَسَدٍ مِنْ كِبْرِيَاءِ الأُرْدُنِّ إِلَى مَرْعًى دَائِمٍ. لأَنِّي أَغْمِزُ وَأَجْعَلُهُمْ يَرْكُضُونَ عَنْهُ. فَمَنْ هُوَ مُنْتَخَبٌ فَأُقِيمَهُ عَلَيْهِ؟ لأَنَّهُ مَنْ مِثْلِي وَمَنْ يُحَاكِمُنِي وَمَنْ هُوَ الرَّاعِي الَّذِي يَقِفُ أَمَامِي؟ |
ار - 51-1: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أُوقِظُ عَلَى بَابِلَ وَعَلَى السَّاكِنِينَ فِي وَسَطِ الْقَائِمِينَ عَلَيَّ رِيحاً مُهْلِكَةً. |
ار - 51-25: | هَئَنَذَا عَلَيْكَ أَيُّهَا الْجَبَلُ الْمُهْلِكُ يَقُولُ الرَّبُّ الْمُهْلِكُ كُلَّ الأَرْضِ فَأَمُدُّ يَدِي عَلَيْكَ وَأُدَحْرِجُكَ عَنِ الصُّخُورِ وَأَجْعَلُكَ جَبَلاً مُحْرَقاً |
ار - 51-36: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أُخَاصِمُ خُصُومَتَكِ وَأَنْتَقِمُ نَقْمَتَكِ وَأُنَشِّفُ بَحْرَهَا وَأُجَفِّفُ يَنْبُوعَهَا. |
ار - 51-47: | لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي وَأُعَاقِبُ مَنْحُوتَاتِ بَابِلَ فَتَخْزَى كُلُّ أَرْضِهَا وَتَسْقُطُ كُلُّ قَتْلاَهَا فِي وَسَطِهَا. |
ار - 51-52: | لِذَلِكَ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُعَاقِبُ مَنْحُوتَاتِهَا وَيَتَنَهَّدُ الْجَرْحَى فِي كُلِّ أَرْضِهَا. |
حز - 1-4: | فَنَظَرْتُ وَإِذَا بِرِيحٍ عَاصِفَةٍ جَاءَتْ مِنَ الشِّمَالِ. سَحَابَةٌ عَظِيمَةٌ وَنَارٌ مُتَوَاصِلَةٌ وَحَوْلَهَا لَمَعَانٌ, وَمِنْ وَسَطِهَا كَمَنْظَرِ النُّحَاسِ اللاَّمِعِ مِنْ وَسَطِ النَّارِ. |
حز - 1-15: | فَنَظَرْتُ الْحَيَوَانَاتِ وَإِذَا بَكَرَةٌ وَاحِدَةٌ عَلَى الأَرْضِ بِجَانِبِ الْحَيَوَانَاتِ بِأَوْجُهِهَا الأَرْبَعَةِ. |
حز - 2-9: | فَنَظَرْتُ وَإِذَا بِيَدٍ مَمْدُودَةٍ إِلَيَّ, وَإِذَا بِدَرْجِ سِفْرٍ فِيهَا. |
حز - 2-9: | فَنَظَرْتُ وَإِذَا بِيَدٍ مَمْدُودَةٍ إِلَيَّ, وَإِذَا بِدَرْجِ سِفْرٍ فِيهَا. |
حز - 3-8: | هَئَنَذَا قَدْ جَعَلْتُ وَجْهَكَ صُلْباً مِثْلَ وُجُوهِهِمْ وَجِبْهَتَكَ صُلْبَةً مِثْلَ جِبَاهِهِمْ, |
حز - 3-23: | فَقُمْتُ وَخَرَجْتُ إِلَى الْبُقْعَةِ, وَإِذَا بِمَجْدِ الرَّبِّ وَاقِفٌ هُنَاكَ كَـالْمَجْدِ الَّذِي رَأَيْتُهُ عِنْدَ نَهْرِ خَابُورَ. فَخَرَرْتُ عَلَى وَجْهِي. |
حز - 3-25: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَهَا هُمْ يَضَعُونَ عَلَيْكَ رُبُطاً وَيُقَيِّدُونَكَ بِهَا, فَلاَ تَخْرُجُ فِي وَسَطِهِمْ. |
حز - 4-8: | وَهَئَنَذَا أَجْعَلُ عَلَيْكَ رُبُطاً فَلاَ تَقْلِبُ مِنْ جَنْبٍ إِلَى جَنْبٍ حَتَّى تُتَمِّمَ أَيَّامَ حِصَارِكَ |
حز - 4-14: | فَقُلْتُ: ((آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ, هَا نَفْسِي لَمْ تَتَنَجَّسْ. وَمِنْ صِبَايَ إِلَى الآنَ لَمْ آكُلْ مِيتَةً أَوْ فَرِيسَةً, وَلاَ دَخَلَ فَمِي لَحْمٌ نَجِسٌ)). |
حز - 4-16: | وَقَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, هَئَنَذَا أُكَسِّرُ قِوَامَ الْخُبْزِ فِي أُورُشَلِيمَ, فَيَأْكُلُونَ الْخُبْزَ بِـالْوَزْنِ وَبِالْغَمِّ, وَيَشْرَبُونَ الْمَاءَ بِـالْكَيْلِ وَبِالْحَيْرَةِ |
حز - 5-8: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَا إِنِّي أَنَا أَيْضاً عَلَيْكِ, وَسَأُجْرِي فِي وَسَطِكِ أَحْكَـاماً أَمَامَ عُيُونِ الأُمَمِ, |
حز - 6-3: | وَقُلْ: يَا جِبَالَ إِسْرَائِيلَ, اسْمَعِي كَلِمَةَ السَّيِّدِ الرَّبِّ. هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِلْجِبَالِ وَلِلآكَـامِ, لِلأَوْدِيَةِ وَلِلأَوْطِئَةِ, هَئَنَذَا جَالِبٌ عَلَيْكُمْ سَيْفاً وَأُبِيدُ مُرْتَفَعَاتِكُمْ. |
حز - 7-5: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((شَرٌّ شَرٌّ وَحِيدٌ هُوَذَا قَدْ أَتَى. |
حز - 7-6: | نِهَايَةٌ قَدْ جَاءَتْ. جَاءَتِ النِّهَايَةُ. انْتَبَهَتْ إِلَيْكِ. هَا هِيَ قَدْ جَاءَتْ. |
حز - 7-10: | ((هَا هُوَذَا الْيَوْمُ, هَا هُوَذَا قَدْ جَاءَ. دَارَتِ الدَّائِرَةُ. أَزْهَرَتِ الْعَصَا. أَفْرَخَتِ الْكِبْرِيَاءُ. |
حز - 7-10: | ((هَا هُوَذَا الْيَوْمُ, هَا هُوَذَا قَدْ جَاءَ. دَارَتِ الدَّائِرَةُ. أَزْهَرَتِ الْعَصَا. أَفْرَخَتِ الْكِبْرِيَاءُ. |
حز - 8-2: | فَنَظَرْتُ وَإِذَا شَبَهٌ كَمَنْظَرِ نَارٍ, مِنْ مَنْظَرِ حَقَوَيْهِ إِلَى تَحْتُ نَارٌ, وَمِنْ حَقَوَيْهِ إِلَى فَوْقُ كَمَنْظَرِ لَمَعَانٍ كَشَبَهِ النُّحَاسِ اللاَّمِعِ. |
حز - 8-4: | وَإِذَا مَجْدُ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ هُنَاكَ مِثْلُ الرُّؤْيَا الَّتِي رَأَيْتُهَا فِي الْبُقْعَةِ. |
حز - 8-5: | ثُمَّ قَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, ارْفَعْ عَيْنَيْكَ نَحْوَ طَرِيقِ الشِّمَالِ)). فَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ نَحْوَ طَرِيقِ الشِّمَالِ وَإِذَا مِنْ شِمَالِيِّ بَابِ الْمَذْبَحِ تِمْثَالُ الْغَيْرَةِ هَذَا فِي الْمَدْخَلِ. |
حز - 8-7: | ثُمَّ جَاءَ بِي إِلَى بَابِ الدَّارِ فَنَظَرْتُ وَإِذَا ثَقْبٌ فِي الْحَائِطِ. |
حز - 8-8: | ثُمَّ قَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, انْقُبْ فِي الْحَائِطِ)). فَنَقَبْتُ فِي الْحَائِطِ, فَإِذَا بَابٌ. |
حز - 8-10: | فَدَخَلْتُ وَنَظَرْتُ وَإِذَا كُلُّ شَكْلِ دَبَّابَاتٍ وَحَيَوَانٍ نَجِسٍ, وَكُلُّ أَصْنَامِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ, مَرْسُومَةٌ عَلَى الْحَائِطِ عَلَى دَائِرِهِ. |
حز - 8-14: | فَجَاءَ بِي إِلَى مَدْخَلِ بَابِ بَيْتِ الرَّبِّ الَّذِي مِنْ جِهَةِ الشِّمَالِ, وَإِذَا هُنَاكَ نِسْوَةٌ جَالِسَاتٌ يَبْكِينَ عَلَى تَمُّوزَ. |
حز - 8-16: | فَجَاءَ بِي إِلَى دَارِ بَيْتِ الرَّبِّ الدَّاخِلِيَّةِ, وَإِذَا عِنْدَ بَابِ هَيْكَلِ الرَّبِّ بَيْنَ الرِّوَاقِ وَالْمَذْبَحِ نَحْوُ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ رَجُلاً ظُهُورُهُمْ نَحْوَ هَيْكَلِ الرَّبِّ وَوُجُوهُهُمْ نَحْوَ الشَّرْقِ, وَهُمْ سَاجِدُونَ لِلشَّمْسِ نَحْوَ الشَّرْقِ. |
حز - 8-17: | وَقَالَ لِي: ((أَرَأَيْتَ يَا ابْنَ آدَمَ؟ أَقَلِيلٌ لِبَيْتِ يَهُوذَا عَمَلُ الرَّجَاسَاتِ الَّتِي عَمِلُوهَا هُنَا؟ لأَنَّهُمْ قَدْ مَلأُوا الأَرْضَ ظُلْماً وَيَعُودُونَ لإِغَاظَتِي, وَهَا هُمْ يُقَرِّبُونَ الْغُصْنَ إِلَى أَنْفِهِمْ. |
حز - 9-2: | وَإِذَا بِسِتَّةِ رِجَالٍ مُقْبِلِينَ مِنْ طَرِيقِ الْبَابِ الأَعْلَى الَّذِي هُوَ مِنْ جِهَةِ الشِّمَالِ, وَكُلُّ وَاحِدٍ عُدَّتُهُ السَّاحِقَةُ بِيَدِهِ, وَفِي وَسَطِهِمْ رَجُلٌ لاَبِسٌ الْكَتَّانَ, وَعَلَى جَانِبِهِ دَوَاةُ كَـاتِبٍ. فَدَخَلُوا وَوَقَفُوا جَانِبَ مَذْبَحِ النُّحَاسِ. |
حز - 9-11: | وَإِذَا بِـالرَّجُلِ اللاَّبِسِ الْكَتَّانِ الَّذِي الدَّوَاةُ عَلَى جَانِبِهِ رَدَّ قَائِلاً: ((قَدْ فَعَلْتُ كَمَا أَمَرْتَنِي)).
|
حز - 10-1: | ثُمَّ نَظَرْتُ وَإِذَا عَلَى الْمُقَبَّبِ الَّذِي عَلَى رَأْسِ الْكَرُوبِيمِ شَيْءٌ كَحَجَرِ الْعَقِيقِ الأَزْرَقِ, كَمَنْظَرِ شَبَهِ عَرْشٍ. |
حز - 10-9: | وَنَظَرْتُ وَإِذَا أَرْبَعُ بَكَرَاتٍ بِجَانِبِ الْكَرُوبِيمِ. بَكَرَةٌ وَاحِدَةٌ بِجَانِبِ الْكَرُوبِ الْوَاحِدِ, وَبَكَرَةٌ أُخْرَى بِجَانِبِ الْكَرُوبِ الآخَرِ. وَمَنْظَرُ الْبَكَرَاتِ كَشَبَهِ حَجَرِ الزَّبَرْجَدِ. |
حز - 11-1: | ثُمَّ رَفَعَنِي رُوحٌ وَأَتَى بِي إِلَى بَابِ بَيْتِ الرَّبِّ الشَّرْقِيِّ الْمُتَّجِهِ نَحْوَ الشَّرْقِ, وَإِذَا عِنْدَ مَدْخَلِ الْبَابِ خَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ رَجُلاً, وَرَأَيْتُ بَيْنَهُمْ يَازَنْيَا بْنَ عَزُورَ, وَفَلَطْيَا بْنَ بَنَايَا رَئِيسَيِ الشَّعْبِ.
|
حز - 12-27: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, هُوَذَا بَيْتُ إِسْرَائِيلَ قَائِلُونَ: الرُّؤْيَا الَّتِي هُوَ رَائِيهَا هِيَ إِلَى أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ, وَهُوَ مُتَنَبِّئٌ لأَزْمِنَةٍ بَعِيدَةٍ. |
حز - 13-8: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: لأَنَّكُمْ تَكَلَّمْتُمْ بِـالْبَاطِلِ وَرَأَيْتُمْ كَذِباً, فَلِذَلِكَ هَا أَنَا عَلَيْكُمْ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 13-10: | مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمْ أَضَلُّوا شَعْبِي قَائِلِينَ: سَلاَمٌ وَلَيْسَ سَلاَمٌ, وَوَاحِدٌ مِنْهُمْ يَبْنِي حَائِطاً وَهَا هُمْ يُمَلِّطُونَهُ بِـالطُّفَالِ. |
حز - 13-12: | وَهُوَذَا إِذَا سَقَطَ الْحَائِطُ, أَفَلاَ يُقَالُ لَكُمْ: أَيْنَ الطِّينُ الَّذِي طَيَّنْتُمْ بِهِ؟ |
حز - 13-20: | ((لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَا أَنَا ضِدُّ وَسَائِدِكُنَّ الَّتِي تَصْطَدْنَ بِهَا النُّفُوسَ كَـالْفِرَاخِ, وَأُمَزِّقُهَا عَنْ أَذْرُعِكُنَّ وَأُطْلِقُ النُّفُوسَ الَّتِي تَصْطَدْنَهَا كَـالْفِرَاخِ. |
حز - 14-22: | فَهُوَذَا بَقِيَّةٌ فِيهَا نَاجِيَةٌ تُخْرَجُ بَنُونَ وَبَنَاتٌ. هُوَذَا يَخْرُجُونَ إِلَيْكُمْ فَتَنْظُرُونَ طَرِيقَهُمْ وَأَعْمَالَهُمْ, وَتَتَعَزُّونَ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي جَلَبْتُهُ عَلَى أُورُشَلِيمَ عَنْ كُلِّ مَا جَلَبْتُهُ عَلَيْهَا. |
حز - 14-22: | فَهُوَذَا بَقِيَّةٌ فِيهَا نَاجِيَةٌ تُخْرَجُ بَنُونَ وَبَنَاتٌ. هُوَذَا يَخْرُجُونَ إِلَيْكُمْ فَتَنْظُرُونَ طَرِيقَهُمْ وَأَعْمَالَهُمْ, وَتَتَعَزُّونَ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي جَلَبْتُهُ عَلَى أُورُشَلِيمَ عَنْ كُلِّ مَا جَلَبْتُهُ عَلَيْهَا. |
حز - 15-4: | هُوَذَا يُطْرَحُ أَكْلاً لِلنَّارِ. تَأْكُلُ النَّارُ طَرَفَيْهِ وَيُحْرَقُ وَسَطُهُ. فَهَلْ يَصْلُحُ لِعَمَلٍ؟ |
حز - 15-5: | هُوَذَا حِينَ كَـانَ صَحِيحاً لَمْ يَكُنْ يَصْلُحُ لِعَمَلٍ مَا, فَكَم بـالْحَرِيِّ لاَ يَصْلُحُ بَعْدُ لِعَمَلٍ إِذْ أَكَلَتْهُ النَّارُ فَـاحْتَرَقَ؟)) |
حز - 16-8: | فَمَرَرْتُ بِكِ وَرَأَيْتُكِ, وَإِذَا زَمَنُكِ زَمَنُ الْحُبِّ. فَبَسَطْتُ ذَيْلِي عَلَيْكِ وَسَتَرْتُ عَوْرَتَكِ, وَحَلَفْتُ لَكِ وَدَخَلْتُ مَعَكِ فِي عَهْدٍ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, فَصِرْتِ لِي. |
حز - 16-27: | فَهَئَنَذَا قَدْ مَدَدْتُ يَدِي عَلَيْكِ, وَمَنَعْتُ عَنْكِ فَرِيضَتَكِ, وَأَسْلَمْتُكِ لِمَرَامِ مُبْغِضَاتِكِ بَنَاتِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ اللَّوَاتِي يَخْجَلْنَ مِنْ طَرِيقِكِ الرَّذِيلَةِ. |
حز - 16-37: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَجْمَعُ جَمِيعَ مُحِبِّيكِ الَّذِينَ لَذَذْتِ لَهُمْ, وَكُلَّ الَّذِينَ أَحْبَبْتِهِمْ مَعَ كُلِّ الَّذِينَ أَبْغَضْتِهِمْ, فَأَجْمَعُهُمْ عَلَيْكِ مِنْ حَوْلِكِ, وَأَكْشِفُ عَوْرَتَكِ لَهُمْ لِيَنْظُرُوا كُلَّ عَوْرَتِكِ. |
حز - 16-44: | ((هُوَذَا كُلُّ ضَارِبِ مَثَلٍ يَضْرِبُ مَثَلاً عَلَيْكِ قَائِلاً: مِثْلُ الأُمِّ بِنْتُهَا. |
حز - 16-49: | هَذَا كَـانَ إِثْمَ أُخْتِكِ سَدُومَ: الْكِبْرِيَاءُ وَالشَّبَعُ مِنَ الْخُبْزِ وَسَلاَمُ الاِطْمِئْنَانِ كَـانَ لَهَا وَلِبَنَاتِهَا, وَلَمْ تُشَدِّدْ يَدَ الْفَقِيرِ وَالْمِسْكِينِ. |
حز - 17-7: | وَكَانَ نَسْرٌ آخَرُ عَظِيمٌ كَبِيرُ الْجَنَاحَيْنِ وَاسِعُ الْمَنْكَبِ, فَإِذَا بِهَذِهِ الْكَرْمَةِ عَطَفَتْ عَلَيْهِ أُصُولَهَا وَأَنْبَتَتْ نَحْوَهُ زَرَاجِينَهَا لِيَسْقِيهَا فِي خَمَائِلِ غَرْسِهَا. |
حز - 17-10: | هَا هِيَ الْمَغْرُوسَةُ, فَهَلْ تَنْجَحُ؟ أَلاَ تَيْبَسُ يَبَساً كَأَنَّ رِيحاً شَرْقِيَّةً أَصَابَتْهَا؟ فِي خَمَائِلِ نَبْتِهَا تَيْبَسُ)). |
حز - 17-12: | ((قُلْ لِلْبَيْتِ الْمُتَمَرِّدِ: أَمَا عَلِمْتُمْ مَا هَذِهِ؟ قُلْ: هُوَذَا مَلِكُ بَابِلَ قَدْ جَاءَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَأَخَذَ مَلِكَهَا وَرُؤَسَاءَهَا وَجَاءَ بِهِمْ إِلَيْهِ إِلَى بَابِلَ. |
حز - 17-18: | إِذِ ازْدَرَى الْقَسَمَ لِنَقْضِ الْعَهْدِ, وَهُوَذَا قَدْ أَعْطَى يَدَهُ وَفَعَلَ هَذَا كُلَّهُ فَلاَ يُفْلِتُ. |
حز - 18-14: | ((وَإِنْ وَلَدَ ابْناً رَأَى جَمِيعَ خَطَايَا أَبِيهِ الَّتِي فَعَلَهَا فَرَآهَا وَلَمْ يَفْعَلْ مِثْلَهَا. |
حز - 18-18: | أَمَّا أَبُوهُ فَلأَنَّهُ ظَلَمَ ظُلْماً وَاغْتَصَبَ أَخَاهُ اغْتِصَاباً, وَعَمِلَ غَيْرَ الصَّالِحِ بَيْنَ شَعْبِهِ, فَهُوَذَا يَمُوتُ بِإِثْمِهِ. |
حز - 20-47: | وَقُلْ لِوَعْرِ الْجَنُوبِ اسْمَعْ كَلاَمَ الرَّبِّ. هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أُضْرِمُ فِيكَ نَاراً فَتَأْكُلُ كُلَّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ فِيكَ وَكُلَّ شَجَرَةٍ يَابِسَةٍ. لاَ يُطْفَأُ لَهِيبُهَا الْمُلْتَهِبُ, وَتُحْرَقُ بِهَا كُلُّ الْوُجُوهِ مِنَ الْجَنُوبِ إِلَى الشِّمَالِ.
|
حز - 21-3: | وَقُلْ لأَرْضِ إِسْرَائِيلَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَيْكِ, وَأَسْتَلُّ سَيْفِي مِنْ غِمْدِهِ فَأَقْطَعُ مِنْكِ الصِّدِّيقَ وَالشِّرِّيرَ |
حز - 21-7: | وَيَكُونُ إِذَا سَأَلُوكَ: عَلَى مَ تَتَنَهَّدُ؟ أَنَّكَ تَقُولُ: عَلَى الْخَبَرِ, لأَنَّهُ جَاءٍ فَيَذُوبُ كُلُّ قَلْبٍ, وَتَرْتَخِي كُلُّ الأَيْدِي وَتَيْأَسُ كُلُّ رُوحٍ, وَكُلُّ الرُّكَبِ تَصِيرُ كَـالْمَاءِ, هَا هِيَ آتِيَةٌ وَتَكُونُ, يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)). |
حز - 22-6: | هُوَذَا رُؤَسَاءُ إِسْرَائِيلَ, كُلُّ وَاحِدٍ حَسَبَ اسْتِطَاعَتِهِ, كَـانُوا فِيكِ لأَجْلِ سَفْكِ الدَّمِ. |
حز - 22-13: | فَهَئَنَذَا قَدْ صَفَّقْتُ بِكَفِّي بِسَبَبِ خَطْفِكِ الَّذِي خَطَفْتِ, وَبِسَبَبِ دَمِكِ الَّذِي كَـانَ فِي وَسَطِكِ. |
حز - 22-19: | لأَجْلِ ذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: مِنْ حَيْثُ إِنَّكُمْ كُلَّكُمْ صِرْتُمْ زَغَلاً, فَلِذَلِكَ هَئَنَذَا أَجْمَعُكُمْ فِي وَسَطِ أُورُشَلِيمَ |
حز - 23-22: | ((لأَجْلِ ذَلِكَ يَا أُهُولِيبَةُ, هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أُهَيِّجُ عَلَيْكِ عُشَّاقَكِ الَّذِينَ جَفَتْهُمْ نَفْسُكِ, وَآتِي بِهِمْ عَلَيْكِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ: |
حز - 23-28: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أُسَلِّمُكِ لِيَدِ الَّذِينَ أَبْغَضْتِهِمْ, لِيَدِ الَّذِينَ جَفَتْهُمْ نَفْسُكِ. |
حز - 23-39: | وَلَمَّا ذَبَحَتَا بَنِيهِمَا لأَصْنَامِهِمَا أَتَتَا فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ إِلَى مَقْدِسِي لِتُنَجِّسَاهُ. فَهُوَذَا هَكَذَا فَعَلَتَا فِي وَسَطِ بَيْتِي. |
حز - 23-40: | بَلْ أَرْسَلْتُمَا إِلَى رِجَالٍ آتِينَ مِنْ بَعِيدٍ. الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ رَسُولٌ فَهُوَذَا جَاءُوا. هُمُ الَّذِينَ لأَجْلِهِمِ اسْتَحْمَمْتِ وَكَحَّلْتِ عَيْنَيْكِ وَتَحَلَّيْتِ بِـالْحُلِيِّ |
حز - 24-16: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, هَئَنَذَا آخُذُ عَنْكَ شَهْوَةَ عَيْنَيْكَ بِضَرْبَةٍ, فَلاَ تَنُحْ وَلاَ تَبْكِ وَلاَ تَنْزِلْ دُمُوعُكَ. |
حز - 24-21: | كَلِّمْ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ. هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا مُنَجِّسٌ مَقْدِسِي فَخْرَ عِزِّكُمْ شَهْوَةَ أَعْيُنِكُمْ وَلَذَّةَ نُفُوسِكُمْ. وَأَبْنَاؤُكُمْ وَبَنَاتُكُمُ الَّذِينَ خَلَّفْتُمْ يَسْقُطُونَ بِـالسَّيْفِ, |
حز - 25-4: | فَلِذَلِكَ هَئَنَذَا أُسَلِّمُكِ لِبَنِي الْمَشْرِقِ مِلْكاً فَيُقِيمُونَ صِيَرَهُمْ فِيكِ وَيَجْعَلُونَ مَسَاكِنَهُمْ فِيكِ. هُمْ يَأْكُلُونَ غَلَّتَكِ وَهُمْ يَشْرَبُونَ لَبَنَكِ. |
حز - 25-7: | فَلِذَلِكَ هَئَنَذَا أَمُدُّ يَدِي عَلَيْكَ وَأُسَلِّمُكَ غَنِيمَةً لِلأُمَمِ وَأَسْتَأْصِلُكَ مِنَ الشُّعُوبِ وَأُبِيدُكَ مِنَ الأَرَاضِي. أَخْرِبُكَ فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 25-8: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّ مُوآبَ وَسَعِيرَ يَقُولُونَ: هُوَذَا بَيْتُ يَهُوذَا مِثْلُ كُلِّ الأُمَمِ.
|
حز - 25-9: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَفْتَحُ جَانِبَ مُوآبَ مِنَ الْمُدُنِ, مِنْ مُدُنِهِ مِنْ أَقْصَاهَا, بَهَاءِ الأَرْضِ, بَيْتِ بَشِيمُوتَ وَبَعْلِ مَعُونَ وَقَرْيَتَايِمَ, |
حز - 25-16: | فَلِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَمُدُّ يَدِي عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَأَسْتَأْصِلُ الْكَرِيتِيِّينَ وَأُهْلِكُ بَقِيَّةَ سَاحِلِ الْبَحْرِ. |
حز - 26-3: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَيْكِ يَا صُورُ فَأُصْعِدُ عَلَيْكِ أُمَماً كَثِيرَةً كَمَا يُعَلِّي الْبَحْرُ أَمْوَاجَهُ. |
حز - 26-7: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَى صُورَ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكَ بَابِلَ مِنَ الشِّمَالِ مَلِكَ الْمُلُوكِ بِخَيْلٍ وَمَرْكَبَاتٍ وَفُرْسَانٍ وَجَمَاعَةٍ وَشَعْبٍ كَثِيرٍ, |
حز - 28-3: | هَا أَنْتَ أَحْكَمُ مِنْ دَانِيآلَ! سِرٌّ مَا لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ! |
حز - 28-7: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَيْكَ غُرَبَاءَ, عُتَاةَ الأُمَمِ, فَيُجَرِّدُونَ سُيُوفَهُمْ عَلَى بَهْجَةِ حِكْمَتِكَ وَيُدَنِّسُونَ جَمَالَكَ. |
حز - 28-22: | وَقُلْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَأَنَذَا عَلَيْكِ يَا صَيْدُونُ وَسَأَتَمَجَّدُ فِي وَسَطِكِ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَ أُجْرِي فِيهَا أَحْكَـاماً وَأَتَقَدَّسُ فِيهَا. |
حز - 29-3: | تَكَلَّمْ وَقُلْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَيْكَ يَا فِرْعَوْنُ مَلِكُ مِصْرَ, التِّمْسَاحُ الْكَبِيرُ الرَّابِضُ فِي وَسَطِ أَنْهَارِهِ, الَّذِي قَالَ: نَهْرِي لِي وَأَنَا عَمِلْتُهُ لِنَفْسِي. |
حز - 29-8: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَيْكَ سَيْفاً, وَأَسْتَأْصِلُ مِنْكَ الإِنْسَانَ وَالْحَيَوَانَ.
|
حز - 29-10: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا عَلَيْكَ وَعَلَى أَنْهَارِكَ, وَأَجْعَلُ أَرْضَ مِصْرَ خِرَباً خَرِبَةً مُقْفِرَةً مِنْ مَجْدَلَ إِلَى أَسْوَانَ إِلَى تُخُمِ كُوشَ. |
حز - 29-19: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَبْذُلُ أَرْضَ مِصْرَ لِنَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ فَيَأْخُذُ ثَرْوَتَهَا وَيَغْنَمُ غَنِيمَتَهَا وَيَنْهَبُ نَهْبَهَا فَتَكُونُ أُجْرَةً لِجَيْشِهِ. |
حز - 30-9: | فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَخْرُجُ مِنْ قِبَلِي رُسُلٌ فِي سُفُنٍ لِتَخْوِيفِ كُوشَ الْمُطْمَئِنَّةِ, فَيَأْتِي عَلَيْهِمْ خَوْفٌ عَظِيمٌ كَمَا فِي يَوْمِ مِصْرَ. لأَنَّهُ هُوَذَا يَأْتِي)). |
حز - 30-21: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, إِنِّي كَسَرْتُ ذِرَاعَ فِرْعَوْنَ مَلِكِ مِصْرَ, وَهَا هِيَ لَنْ تُجْبَرُ بِوَضْعِ رَفَائِدَ وَلاَ بِوَضْعِ عِصَابَةٍ لِتُجْبَرَ فَتُمْسِكَ السَّيْفَ. |
حز - 30-22: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَى فِرْعَوْنَ مَلِكِ مِصْرَ فَأُكَسِّرُ ذِرَاعَيْهِ الْقَوِيَّةَ وَالْمَكْسُورَةَ, وَأُسْقِطُ السَّيْفَ مِنْ يَدِهِ. |
حز - 31-3: | هُوَذَا أَعْلَى الأَرْزِ فِي لُبْنَانَ جَمِيلُ الأَغْصَانِ وَأَغْبَى الظِّلِّ وَقَامَتُهُ طَوِيلَةٌ وَكَانَ فَرْعُهُ بَيْنَ الْغُيُومِ. |
حز - 33-32: | وَهَا أَنْتَ لَهُمْ كَشِعْرِ أَشْوَاقٍ لِجَمِيلِ الصَّوْتِ يُحْسِنُ الْعَزْفَ, فَيَسْمَعُونَ كَلاَمَكَ وَلاَ يَعْمَلُونَ بِهِ. |
حز - 33-33: | وَإِذَا جَاءَ هَذَا (لأَنَّهُ يَأْتِي) فَيَعْلَمُونَ أَنَّ نَبِيّاً كَـانَ فِي وَسَطِهِمْ)).
|
حز - 34-10: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَى الرُّعَاةِ وَأَطْلُبُ غَنَمِي مِنْ يَدِهِمْ, وَأَكُفُّهُمْ عَنْ رَعْيِ الْغَنَمِ, وَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ بَعْدُ, فَأُخَلِّصُ غَنَمِي مِنْ أَفْوَاهِهِمْ فَلاَ تَكُونُ لَهُمْ مَأْكَلاً. |
حز - 34-11: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَسْأَلُ عَنْ غَنَمِي وَأَفْتَقِدُهَا. |
حز - 34-17: | وَأَنْتُمْ يَا غَنَمِي فَهَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَحْكُمُ بَيْنَ شَاةٍ وَشَاةٍ. بَيْنَ كِبَاشٍ وَتُيُوسٍ. |
حز - 34-20: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لَهُمْ: ((هَئَنَذَا أَحْكُمُ بَيْنَ الشَّاةِ السَّمِينَةِ وَالشَّاةِ الْمَهْزُولَةِ. |
حز - 35-3: | وَقُلْ لَهُ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَيْكَ يَا جَبَلَ سَعِيرَ, وَأَمُدُّ يَدِي عَلَيْكَ وَأَجْعَلُكَ خَرَاباً مُقْفِراً. |
حز - 36-6: | فَتَنَبَّأْ عَلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لِلْجِبَالِ وَالتِّلاَلِ وَالأَنْهَارِ وَالأَوْدِيَةِ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا فِي غَيْرَتِي وَفِي غَضَبِي تَكَلَّمْتُ مِنْ أَجْلِ أَنَّكُمْ حَمَلْتُمْ تَعْيِيرَ الأُمَمِ. |
حز - 36-9: | لأَنِّي أَنَا لَكُمْ وَأَلْتَفِتُ إِلَيْكُمْ فَتُحْرَثُونَ وَتُزْرَعُونَ. |
حز - 37-2: | وَأَمَرَّنِي عَلَيْهَا مِنْ حَوْلِهَا وَإِذَا هِيَ كَثِيرَةٌ جِدّاً عَلَى وَجْهِ الْبُقْعَةِ, وَإِذَا هِيَ يَابِسَةٌ جِدّاً.
|
حز - 37-2: | وَأَمَرَّنِي عَلَيْهَا مِنْ حَوْلِهَا وَإِذَا هِيَ كَثِيرَةٌ جِدّاً عَلَى وَجْهِ الْبُقْعَةِ, وَإِذَا هِيَ يَابِسَةٌ جِدّاً.
|
حز - 37-5: | هَكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِهَذِهِ الْعِظَامِ: هَئَنَذَا أُدْخِلُ فِيكُمْ رُوحاً فَتَحْيُونَ. |
حز - 37-7: | فَتَنَبَّأْتُ كمَا أُمِرتُ. وَبَيْنَمَا أَنَا أَتنَبَّأُ كَـانَ صَوْتٌ وَإِذَا رَعْشٌ فَتَقَارَبَتِ الْعِظَامُ كُلُّ عَظْمٍ إِلَى عَظْمِهِ. |
حز - 37-8: | ونَظَرْتُ وَإِذَا بِـالْعَصَبِ وَاللَّحْمِ كَسَاهَا, وبُسِطَ الْجِلْدُ علَيْهَا مِنْ فَوْقُ, وَلَيْسَ فِيهَا رُوحٌ. |
حز - 37-11: | ثُمَّ قَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, هَذِهِ العِظَامُ هِيَ كُلُّ بَيتِ إِسْرَائِيلَ. هَا هُمْ يَقُولُونَ: يَبِسَتْ عِظَامُنَا وَهَلَكَ رَجَاؤُنَا. قَدِ انْقَطَعْنَا. |
حز - 37-12: | لِذَلِكَ تَنَبَّأْ وَقُلْ لَهُمْ: هَكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَفتَحُ قُبُورَكُمْ وأُصْعِدُكُمْ مِنْ قُبُورِكُمْ يَا شَعْبِي وَآتِي بِكُمْ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 37-19: | فَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا آخُذُ عَصَا يُوسُفَ الَّتِي فِي يَدِ أَفْرَايِمَ, وَأَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ رُفَقَاءَهُ, وَأَضُمُّ إِلَيْهَا عَصَا يَهُوذَا, وَأَجْعَلُهُمْ عَصاً وَاحِدَةً فَيَصِيرُونَ وَاحِدَةً فِي يَدِي. |
حز - 37-21: | وَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا آخُذُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَيْنِ الأُمَمِ الَّتِي ذَهَبُوا إِلَيْهَا, وَأَجْمَعُهُمْ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ, وَآتِي بِهِمْ إِلَى أَرْضِهِمْ. |
حز - 38-3: | وَقُلْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَيْكَ يَا جُوجُ رَئِيسُ رُوشٍ مَاشِكَ وَتُوبَالَ. |
حز - 39-1: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ تَنَبَّأْ عَلَى جُوجٍ وَقُلْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَيْكَ يَا جُوجُ رَئِيسُ رُوشٍ مَاشِكَ وَتُوبَالَ. |
حز - 39-8: | ((هَا هُوَ قَدْ أَتَى وَصَارَ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. هَذَا هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي تَكَلَّمْتُ عَنْهُ.
|
حز - 40-3: | وَلَمَّا أَتَى بِي إِلَى هُنَاكَ إِذَا بِرَجُلٍ مَنْظَرُهُ كَمَنْظَرِ النُّحَاسِ, وَبِيَدِهِ خَيْطُ كَتَّانٍ وَقَصَبَةُ الْقِيَاسِ, وَهُوَ وَاقِفٌ بِـالْبَابِ. |
حز - 40-5: | وَإِذَا بِسُورٍ خَارِجَ الْبَيْتِ مُحِيطٍ بِهِ, وَبِيَدِ الرَّجُلِ قَصَبَةُ الْقِيَاسِ سِتُّ أَذْرُعٍ طُولاً بِـالذِّرَاعِ وَشِبْرٌ. فَقَاسَ عَرْضَ الْبِنَاءِ قَصَبَةً وَاحِدَةً وَسُمْكَهُ قَصَبَةً وَاحِدَةً. |
حز - 40-17: | ثُمَّ أَتَى بِي إِلَى الدَّارِ الْخَارِجِيَّةِ وَإِذَا بِمَخَادِعَ وَمُجَزَّعٍ مَصْنُوعٍ لِلدَّارِ حَوَالَيْهَا. عَلَى الْمُجَزَّعِ ثَلاَثُونَ مِخْدَعاً. |
حز - 40-24: | ثُمَّ ذَهَبَ بِي نَحْوَ الْجَنُوبِ, وَإِذَا بِبَابٍ نَحْوَ الْجَنُوبِ, فَقَاسَ عَضَائِدَهُ وَمُقَبَّبَهُ كَهَذِهِ الأَقْيِسَةِ.
|
حز - 42-8: | لأَنَّ طُولَ الْمَخَادِعِ الَّتِي لِلدَّارِ الْخَارِجِيَّةِ خَمْسُونَ ذِرَاعاً. وَهُوَذَا أَمَامَ الْهَيْكَلِ مِئَةُ ذِرَاعٍ. |
حز - 43-2: | وَإِذَا بِمَجْدِ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ جَاءَ مِنْ طَرِيقِ الشَّرْقِ وَصَوْتُهُ كَصَوْتِ مِيَاهٍ كَثِيرَةٍ, وَالأَرْضُ أَضَاءَتْ مِنْ مَجْدِهِ. |
حز - 43-5: | فَحَمَلَنِي رُوحٌ وَأَتَى بِي إِلَى الدَّارِ الدَّاخِلِيَّةِ, وَإِذَا بِمَجْدِ الرَّبِّ قَدْ مَلأَ الْبَيْتَ. |
حز - 43-12: | هَذِهِ سُنَّةُ الْبَيْتِ. عَلَى رَأْسِ الْجَبَلِ كُلُّ تُخُمِهِ حَوَالَيْهِ قُدْسُ أَقْدَاسٍ. هَذِهِ هِيَ سُنَّةُ الْبَيْتِ.
|
حز - 44-4: | ثُمَّ أَتَى بِي فِي طَرِيقِ بَابِ الشِّمَالِ إِلَى قُدَّامِ الْبَيْتِ. فَنَظَرْتُ وَإِذَا بِمَجْدِ الرَّبِّ قَدْ مَلأَ بَيْتَ الرَّبِّ. فَخَرَرْتُ عَلَى وَجْهِي. |
حز - 46-19: | ثُمَّ أَدْخَلَنِي بِـالْمَدْخَلِ الَّذِي بِجَانِبِ الْبَابِ إِلَى مَخَادِعِ الْقُدْسِ الَّتِي لِلْكَهَنَةِ الْمُتَّجِهَةِ لِلشِّمَالِ, وَإِذَا هُنَاكَ مَوْضِعٌ عَلَى الْجَانِبَيْنِ إِلَى الْغَرْبِ. |
حز - 46-21: | ثُمَّ أَخْرَجَنِي إِلَى الدَّارِ الْخَارِجِيَّةِ وَعَبَّرَنِي عَلَى زَوَايَا الدَّارِ الأَرْبَعِ, فَإِذَا فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ مِنَ الدَّارِ دَارٌ. |
حز - 47-1: | ثُمَّ أَرْجَعَنِي إِلَى مَدْخَلِ الْبَيْتِ وَإِذَا بِمِيَاهٍ تَخْرُجُ مِنْ تَحْتِ عَتَبَةِ الْبَيْتِ نَحْوَ الْمَشْرِقِ, لأَنَّ وَجْهَ الْبَيْتِ نَحْوَ الْمَشْرِقِ. وَالْمِيَاهُ نَازِلَةٌ مِنْ تَحْتِ جَانِبِ الْبَيْتِ الأَيْمَنِ عَنْ جَنُوبِ الْمَذْبَحِ. |
حز - 47-2: | ثُمَّ أَخْرَجَنِي مِنْ طَرِيقِ بَابِ الشِّمَالِ وَدَارَ بِي فِي الطَّرِيقِ مِنْ خَارِجٍ إِلَى الْبَابِ الْخَارِجِيِّ مِنَ الطَّرِيقِ الَّذِي يَتَّجِهُ نَحْوَ الْمَشْرِقِ, وَإِذَا بِمِيَاهٍ جَارِيَةٍ مِنَ الْجَانِبِ الأَيْمَنِ. |
حز - 47-7: | وَعِنْدَ رُجُوعِي إِذَا عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ أَشْجَارٌ كَثِيرَةٌ جِدّاً مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَاكَ. |
دا - 8-3: | فَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَرَأَيْتُ وَإِذَا بِكَبْشٍ وَاقِفٍ عَُِنْدَ النَّهْرِ وَلَهُ قَرْنَانِ وَالْقَرْنَانِ عَالِيَانِ وَالْوَاحِدُ أَعْلَى مِنَ الآخَرِ وَالأَعْلَى طَالِعٌ أَخِيراً. |
دا - 8-5: | وَبَيْنَمَا كُنْتُ مُتَأَمِّلاً إِذَا بِتَيْسٍ مِنَ الْمَعْزِ جَاءَ مِنَ الْمَغْرِبِ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ وَلَمْ يَمَسَّ الأَرْضَ وَلِلتَّيْسِ قَرْنٌ مُعْتَبَرٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ. |
دا - 8-15: | وَكَانَ لَمَّا رَأَيْتُ أَنَا دَانِيآلَ الرُّؤْيَا وَطَلَبْتُ الْمَعْنَى إِذَا بِشِبْهِ إِنْسَانٍ وَاقِفٍ قُبَالَتِي. |
دا - 8-19: | وَقَالَ: ((هَئَنَذَا أُعَرِّفُكَ مَا يَكُونُ فِي آخِرِ السَّخَطِ. لأَنَّ لِمِيعَادِ الاِنْتِهَاءَ. |
دا - 10-5: | رَفَعْتُ وَنَظَرْتُ فَإِذَا بِرَجُلٍ لاَبِسٍ كَتَّاناً وَحَقَوَاهُ مُتَنَطِّقَانِ بِذَهَبِ أُوفَازَ |
دا - 10-10: | وَإِذَا بِيَدٍ لَمَسَتْنِي وَأَقَامَتْنِي مُرْتَجِفاً عَلَى رُكْبَتَيَّ وَعَلَى كَفَّيْ يَدَيَّ. |
دا - 10-13: | وَرَئِيسُ مَمْلَكَةِ فَارِسَ وَقَفَ مُقَابِلِي وَاحِداً وَعِشْرِينَ يَوْماً وَهُوَذَا مِيخَائِيلُ وَاحِدٌ مِنَ الرُّؤَسَاءِ الأَوَّلِينَ جَاءَ لِإِعَانَتِي وَأَنَا أُبْقِيتُ هُنَاكَ عِنْدَ مُلُوكِ فَارِسَ. |
دا - 10-16: | وَهُوَذَا كَشِبْهِ بَنِي آدَمَ لَمَسَ شَفَتَيَّ فَفَتَحْتُ فَمِي وَتَكَلَّمْتُ وَقُلْتُ لِلْوَاقِفِ أَمَامِي: ((يَا سَيِّدِي بِـالرُّؤْيَا انْقَلَبَتْ عَلَيَّ أَوْجَاعِي فَمَا ضَبَطْتُ قُوَّةً. |
دا - 10-20: | فَقَالَ: ((هَلْ عَرَفْتَ لِمَاذَا جِئْتُ إِلَيْكَ؟ فَالآنَ أَرْجِعُ وَأُحَارِبُ رَئِيسَ فَارِسَ. فَإِذَا خَرَجْتُ هُوَذَا رَئِيسُ الْيُونَانِ يَأْتِي. |
دا - 11-2: | وَالآنَ أُخْبِرُكَ بِـالْحَقِّ. هُوَذَا ثَلاَثَةُ مُلُوكٍ أَيْضاً يَقُومُونَ فِي فَارِسَ وَالرَّابِعُ يَسْتَغْنِي بِغِنًى أَوْفَرَ مِنْ جَمِيعِهِمْ وَحَسَبَ قُوَّتِهِ بِغِنَاهُ يُهَيِّجُ الْجَمِيعَ عَلَى مَمْلَكَةِ الْيُونَانِ. |
دا - 12-5: | فَنَظَرْتُ أَنَا دَانِيآلَ وَإِذَا بِـاثْنَيْنِ آخَرَيْنِ قَدْ وَقَفَا وَاحِدٌ مِنْ هُنَا عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ وَآخَرُ مِنْ هُنَاكَ عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ. |
هو - 2-6: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أُسَيِّجُ طَرِيقَكِ بِـالشَّوْكِ وَأَبْنِي حَائِطَهَا حَتَّى لاَ تَجِدَ مَسَالِكَهَا. |
هو - 2-14: | ((لَكِنْ هَئَنَذَا أَتَمَلَّقُهَا وَأَذْهَبُ بِهَا إِلَى الْبَرِّيَّةِ وَأُلاَطِفُهَا |
هو - 9-6: | إِنَّهُمْ قَدْ ذَهَبُوا مِنَ الْخَرَابِ. تَجْمَعُهُمْ مِصْرُ. تَدْفِنُهُمْ مُوفُ. يَرِثُ الْقَرِيصُ نَفَائِسَ فِضَّتِهِمْ. يَكُونُ الْعَوْسَجُ فِي مَنَازِلِهِمْ. |
يؤ - 2-19: | وَيُجِيبُ الرَّبُّ وَيَقُولُ لِشَعْبِهِ: ((هَئَنَذَا مُرْسِلٌ لَكُمْ قَمْحاً وَمِسْطَاراً وَزَيْتاً لِتَشْبَعُوا مِنْهَا وَلاَ أَجْعَلُكُمْ أَيْضاً عَاراً بَيْنَ الأُمَمِ. |
يؤ - 3-1: | ((لأَنَّهُ هُوَذَا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَفِي ذَلِكَ الْوَقْتِ عِنْدَمَا أَرُدُّ سَبْيَ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ |
يؤ - 3-7: | هَئَنَذَا أُنْهِضُهُمْ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي بِعْتُمُوهُمْ إِلَيْهِ وَأَرُدُّ عَمَلَكُمْ عَلَى رُؤُوسِكُمْ. |
عا - 2-13: | هَئَنَذَا أَضْغَطُ مَا تَحْتَكُمْ كَمَا تَضْغَطُ الْعَجَلَةُ الْمَلْآنَةُ حُزَماً. |
عا - 4-2: | قَدْ أَقْسَمَ السَّيِّدُ الرَّبُّ بِقُدْسِهِ: ((هُوَذَا أَيَّامٌ تَأْتِي عَلَيْكُنَّ يَأْخُذُونَكُنَّ بِخَزَائِمَ وَذُرِّيَّتَكُنَّ بِشُصُوصِ السَّمَكِ. |
عا - 4-13: | فَإِنَّهُ هُوَذَا الَّذِي صَنَعَ الْجِبَالَ وَخَلَقَ الرِّيحَ وَأَخْبَرَ الإِنْسَانَ مَا هُوَ فِكْرُهُ الَّذِي يَجْعَلُ الْفَجْرَ ظَلاَماً وَيَمْشِي عَلَى مَشَارِفِ الأَرْضِ يَهْوَهُ إِلَهُ الْجُنُودِ اسْمُهُ.
|
عا - 6-11: | لأَنَّهُ هُوَذَا الرَّبُّ يَأْمُرُ فَيَضْرِبُ الْبَيْتَ الْكَبِيرَ رَدْماً وَالْبَيْتَ الصَّغِيرَ شُقُوقاً. |
عا - 6-14: | ((لأَنِّي هَئَنَذَا أُقِيمُ عَلَيْكُمْ أُمَّةً يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ فَيُضَايِقُونَكُمْ مِنْ مَدْخَلِ حَمَاةَ إِلَى وَادِي الْعَرَبَةِ)).
|
عا - 7-1: | هَكَذَا أَرَانِي السَّيِّدُ الرَّبُّ وَإِذَا هُوَ يَصْنَعُ جَرَاداً فِي أَوَّلِ طُلُوعِ خِلْفِ الْعُشْبِ. وَإِذَا خِلْفُ عُشْبٍ بَعْدَ جِزَازِ الْمَلِكِ. |
عا - 7-1: | هَكَذَا أَرَانِي السَّيِّدُ الرَّبُّ وَإِذَا هُوَ يَصْنَعُ جَرَاداً فِي أَوَّلِ طُلُوعِ خِلْفِ الْعُشْبِ. وَإِذَا خِلْفُ عُشْبٍ بَعْدَ جِزَازِ الْمَلِكِ. |
عا - 7-4: | هَكَذَا أَرَانِي السَّيِّدُ الرَّبُّ وَإِذَا السَّيِّدُ الرَّبُّ قَدْ دَعَا لِلْمُحَاكَمَةِ بِـالنَّارِ فَأَكَلَتِ الْغَمْرَ الْعَظِيمَ وَأَكَلَتِ الْحَقْلَ. |
عا - 7-7: | هَكَذَا أَرَانِي وَإِذَا الرَّبُّ وَاقِفٌ عَلَى حَائِطٍ قَائِمٍ وَفِي يَدِهِ زِيجٌ. |
عا - 7-8: | فَسَأَلَنِي الرَّبُّ: ((مَا أَنْتَ رَاءٍ يَا عَامُوسُ؟)) فَقُلْتُ: ((زِيجاً)). فَقَالَ السَّيِّدُ: ((هَئَنَذَا وَاضِعٌ زِيجاً فِي وَسَطِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. لاَ أَعُودُ أَصْفَحُ لَهُ بَعْدُ. |
عا - 8-1: | هَكَذَا أَرَانِي السَّيِّدُ الرَّبُّ وَإِذَا سَلَّةٌ لِلْقِطَافِ. |
عا - 8-11: | ((هُوَذَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ أُرْسِلُ جُوعاً فِي الأَرْضِ لاَ جُوعاً لِلْخُبْزِ وَلاَ عَطَشاً لِلْمَاءِ بَلْ لاِسْتِمَاعِ كَلِمَاتِ الرَّبِّ. |
عا - 9-8: | هُوَذَا عَيْنَا السَّيِّدِ الرَّبِّ عَلَى الْمَمْلَكَةِ الْخَاطِئَةِ وَأُبِيدُهَا عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ. غَيْرَ أَنِّي لاَ أُبِيدُ بَيْتَ يَعْقُوبَ تَمَاماً يَقُولُ الرَّبُّ. |
عا - 9-9: | لأَنَّهُ هَئَنَذَا آمُرُ فَأُغَرْبِلُ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ بَيْنَ جَمِيعِ الأُمَمِ كَمَا يُغَرْبَلُ فِي الْغُرْبَالِ وَحَبَّةٌ لاَ تَقَعُ إِلَى الأَرْضِ. |
عا - 9-13: | ((هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ يُدْرِكُ الْحَارِثُ الْحَاصِدَ وَدَائِسُ الْعِنَبِ بَاذِرَ الزَّرْعِ وَتَقْطُرُ الْجِبَالُ عَصِيراً وَتَسِيلُ جَمِيعُ التِّلاَلِ. |
عو - 1-2: | ((إِنِّي قَدْ جَعَلْتُكَ صَغِيراً بَيْنَ الأُمَمِ. أَنْتَ مُحْتَقَرٌ جِدّاً.
|
مي - 1-3: | فَإِنَّهُ هُوَذَا الرَّبُّ يَخْرُجُ مِنْ مَكَانِهِ وَيَنْزِلُ وَيَمْشِي عَلَى شَوَامِخِ الأَرْضِ |
مي - 2-3: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أَفْتَكِرُ عَلَى هَذِهِ الْعَشِيرَةِ بِشَرٍّ لاَ تُزِيلُونَ مِنْهُ أَعْنَاقَكُمْ وَلاَ تَسْلُكُونَ بِـالتَّشَامُخِ لأَنَّهُ زَمَانٌ رَدِيءٌ. |
نا - 1-15: | هُوَذَا عَلَى الْجِبَالِ قَدَمَا مُبَشِّرٍ مُنَادٍ بِـالسَّلاَمِ: عَيِّدِي يَا يَهُوذَا أَعْيَادَكِ. أَوْفِي نُذُورَكِ فَإِنَّهُ لاَ يَعُودُ يَعْبُرُ فِيكِ أَيْضاً الْمُهْلِكُ. قَدِ انْقَرَضَ كُلُّهُ.
|
نا - 2-13: | ((هَا أَنَا عَلَيْكِ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. فَأُحْرِقُ مَرْكَبَاتِكِ دُخَاناً وَأَشْبَالُكِ يَأْكُلُهَا السَّيْفُ وَأَقْطَعُ مِنَ الأَرْضِ فَرَائِسَكِ وَلاَ يُسْمَعُ أَيْضاً صَوْتُ رُسُلُكِ)).
|
نا - 3-5: | ((هَئَنَذَا عَلَيْكِ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ فَأَكْشِفُ أَذْيَالَكِ إِلَى فَوْقِ وَجْهِكِ وَأُرِي الأُمَمَ عَوْرَتَكِ وَالْمَمَالِكَ خِزْيَكِ. |
نا - 3-13: | هُوَذَا شَعْبُكِ نِسَاءٌ فِي وَسَطِكِ. تَنْفَتِحُ لأَعْدَائِكِ أَبْوَابُ أَرْضِكِ. تَأْكُلُ النَّارُ مَغَالِيقَكِ. |
حب - 1-6: | فَهَئَنَذَا مُقِيمٌ الْكِلْدَانِيِّينَ الأُمَّةَ الْمُرَّةَ الْقَاحِمَةَ السَّالِكَةَ فِي رِحَابِ الأَرْضِ لِتَمْلِكَ مَسَاكِنَ لَيْسَتْ لَهَا. |
حب - 2-4: | ((هُوَذَا مُنْتَفِخَةٌ غَيْرُ مُسْتَقِيمَةٍ نَفْسُهُ فِيهِ. وَالْبَارُّ بِإِيمَانِهِ يَحْيَا. |
حب - 2-13: | أَلَيْسَ مِنْ قِبَلِ رَبِّ الْجُنُودِ أَنَّ الشُّعُوبَ يَتْعَبُونَ لِلنَّارِ وَالأُمَمَ لِلْبَاطِلِ يُعْيُونَ؟ |
حب - 2-19: | وَيْلٌ لِلْقَائِلِ لِلْعُودِ: اسْتَيْقِظْ! وَلِلْحَجَرِ الأَصَمِّ: انْتَبِهْ! أَهُوَ يُعَلِّمُ؟ هَا هُوَ مَطْلِيٌّ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَلاَ رُوحَ الْبَتَّةَ فِي دَاخِلِهِ! |
صف - 3-19: | هَئَنَذَا فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أُعَامِلُ كُلَّ مُذَلِّلِيكِ, وَأُخَلِّصُ الظَّالِعَةَ, وَأَجْمَعُ الْمَنْفِيَّةَ, وَأَجْعَلُهُمْ تَسْبِيحَةً وَاسْماً فِي كُلِّ أَرْضِ خِزْيِهِمْ, |
حج - 1-9: | انْتَظَرْتُمْ كَثِيراً وَإِذَا هُوَ قَلِيلٌ. وَلَمَّا أَدْخَلْتُمُوهُ الْبَيْتَ نَفَخْتُ عَلَيْهِ. لِمَاذَا؟ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. لأَجْلِ بَيْتِي الَّذِي هُوَ خَرَابٌ وَأَنْتُمْ رَاكِضُونَ كُلُّ إِنْسَانٍ إِلَى بَيْتِهِ.
|
زك - 1-8: | رَأَيْتُ فِي اللَّيْلِ وَإِذَا بِرَجُلٍ رَاكِبٍ عَلَى فَرَسٍ أَحْمَرَ وَهُوَ وَاقِفٌ بَيْنَ الآسِ الَّذِي فِي الظِّلِّ وَخَلْفَهُ خَيْلٌ حُمْرٌ وَشُقْرٌ وَشُهْبٌ.
|
زك - 1-11: | فَأَجَابُوا مَلاَكَ الرَّبِّ الْوَاقِفِ بَيْنَ الآسِ: ((قَدْ جُلْنَا فِي الأَرْضِ وَإِذَا الأَرْضُ كُلُّهَا مُسْتَرِيحَةٌ وَسَاكِنَةٌ)). |
زك - 1-18: | فَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا بِأَرْبَعَةِ قُرُونٍ. |
زك - 2-1: | فَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا رَجُلٌ وَبِيَدِهِ حَبْلُ قِيَاسٍ. |
زك - 2-3: | وَإِذَا بِـالْمَلاَكِ الَّذِي كَلَّمَنِي قَدْ خَرَجَ وَخَرَجَ مَلاَكٌ آخَرُ لِلِقَائِهِ. |
زك - 2-9: | لأَنِّي هَئَنَذَا أُحَرِّكُ يَدِي عَلَيْهِمْ فَيَكُونُونَ سَلَباً لِعَبِيدِهِمْ. فَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ قَدْ أَرْسَلَنِي. |
زك - 2-10: | ((تَرَنَّمِي وَافْرَحِي يَا بِنْتَ صِهْيَوْنَ لأَنِّي هَئَنَذَا آتِي وَأَسْكُنُ فِي وَسَطِكِ يَقُولُ الرَّبُّ. |
زك - 3-8: | فَاسْمَعْ يَا يَهُوشَعُ الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ أَنْتَ وَرُفَقَاؤُكَ الْجَالِسُونَ أَمَامَكَ (لأَنَّهُمْ رِجَالُ آيَةٍ) لأَنِّي هَئَنَذَا آتِي بِعَبْدِي ((الْغُصْنِ)). |
زك - 3-9: | فَهُوَذَا الْحَجَرُ الَّذِي وَضَعْتُهُ قُدَّامَ يَهُوشَعَ عَلَى حَجَرٍ وَاحِدٍ سَبْعُ أَعْيُنٍ. هَئَنَذَا نَاقِشٌ نَقْشَهُ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ وَأُزِيلُ إِثْمَ تِلْكَ الأَرْضِ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ. |
زك - 3-9: | فَهُوَذَا الْحَجَرُ الَّذِي وَضَعْتُهُ قُدَّامَ يَهُوشَعَ عَلَى حَجَرٍ وَاحِدٍ سَبْعُ أَعْيُنٍ. هَئَنَذَا نَاقِشٌ نَقْشَهُ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ وَأُزِيلُ إِثْمَ تِلْكَ الأَرْضِ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ. |
زك - 4-2: | وَقَالَ لِي: ((مَاذَا تَرَى؟)) فَقُلْتُ: ((قَدْ نَظَرْتُ وَإِذَا بِمَنَارَةٍ كُلُّهَا ذَهَبٌ وَكُوزُهَا عَلَى رَأْسِهَا وَسَبْعَةُ سُرُجٍ عَلَيْهَا وَسَبْعُ أَنَابِيبَ لِلسُّرْجِ الَّتِي عَلَى رَأْسِهَا. |
زك - 5-1: | فَعُدْتُ وَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا بِدَرْجٍ طَائِرٍ. |
زك - 5-7: | وَإِذَا بِوَزْنَةِ رَصَاصٍ رُفِعَتْ. وَكَانَتِ امْرَأَةٌ جَالِسَةٌ فِي وَسَطِ الإِيفَةِ. |
زك - 5-9: | وَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا بِـامْرَأَتَيْنِ خَرَجَتَا وَالرِّيحُ فِي أَجْنِحَتِهِمَا. وَلَهُمَا أَجْنِحَةٌ كَأَجْنِحَةِ اللَّقْلَقِ فَرَفَعَتَا الإِيفَةَ بَيْنَ الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ. |
زك - 6-1: | فَعُدْتُ وَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا بِأَرْبَعِ مَرْكَبَاتٍ خَارِجَاتٍ مِنْ بَيْنِ جَبَلَيْنِ وَالْجَبَلاَنِ جَبَلاَ نُحَاسٍ. |
زك - 6-12: | وَقُلْ لَهُ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: هُوَذَا الرَّجُلُ ((الْغُصْنُ)) اسْمُهُ. وَمِنْ مَكَانِهِ يَنْبُتُ وَيَبْنِي هَيْكَلَ الرَّبِّ. |
زك - 8-7: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((هَئَنَذَا أُخَلِّصُ شَعْبِي مِنْ أَرْضِ الْمَشْرِقِ وَمِنْ أَرْضِ مَغْرِبِ الشَّمْسِ. |
زك - 9-4: | هُوَذَا السَّيِّدُ يَمْتَلِكُهَا وَيَضْرِبُ فِي الْبَحْرِ قُوَّتَهَا وَهِيَ تُؤْكَلُ بِـالنَّارِ. |
زك - 9-9: | ((اِبْتَهِجِي جِدّاً يَا ابْنَةَ صِهْيَوْنَ اهْتِفِي يَا بِنْتَ أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ. هُوَ عَادِلٌ وَمَنْصُورٌ وَدِيعٌ وَرَاكِبٌ عَلَى حِمَارٍ وَعَلَى جَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ. |
زك - 11-6: | لأَنِّي لاَ أُشْفِقُ بَعْدُ عَلَى سُكَّانِ الأَرْضِ يَقُولُ الرَّبُّ بَلْ هَئَنَذَا مُسَلِّمٌ الإِنْسَانَ كُلَّ رَجُلٍ لِيَدِ قَرِيبِهِ وَلِيَدِ مَلِكِهِ فَيَضْرِبُونَ الأَرْضَ وَلاَ أُنْقِذُ مِنْ يَدِهِمْ)). |
زك - 11-16: | لأَنِّي هَئَنَذَا مُقِيمٌ رَاعِياً فِي الأَرْضِ لاَ يَفْتَقِدُ الْمُنْقَطِعِينَ وَلاَ يَطْلُبُ الْمُنْسَاقَ وَلاَ يَجْبُرُ الْمُنْكَسِرَ وَلاَ يُرَبِّي الْقَائِمَ. وَلَكِنْ يَأْكُلُ لَحْمَ السِّمَانِ وَيَنْزِعُ أَظْلاَفَهَا)). |
زك - 12-2: | ((هَئَنَذَا أَجْعَلُ أُورُشَلِيمَ كَأْسَ تَرَنُّحٍ لِجَمِيعِ الشُّعُوبِ حَوْلَهَا وَأَيْضاً عَلَى يَهُوذَا تَكُونُ فِي حِصَارِ أُورُشَلِيمَ. |
زك - 14-1: | هُوَذَا يَوْمٌ لِلرَّبِّ يَأْتِي فَيُقْسَمُ سَلَبُكِ فِي وَسَطِكِ. |
ملا - 1-13: | وَقُلْتُمْ: مَا هَذِهِ الْمَشَقَّةُ؟ وَتَأَفَّفْتُمْ عَلَيْهِ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ وَجِئْتُمْ بِالْمُغْتَصَبِ وَالأَعْرَجِ وَالسَّقِيمِ فَأَتَيْتُمْ بِالتَّقْدِمَةِ. فَهَلْ أَقْبَلُهَا مِنْ يَدِكُمْ؟ قَالَ الرَّبُّ. |
ملا - 2-3: | هَئَنَذَا أَنْتَهِرُ لَكُمُ الزَّرْعَ وَأَمُدُّ الْفَرْثَ عَلَى وُجُوهِكُمْ فَرْثَ أَعْيَادِكُمْ فَتُنْزَعُونَ مَعَهُ. |
ملا - 3-1: | هَئَنَذَا أُرْسِلُ مَلاَكِي فَيُهَيِّئُ الطَّرِيقَ أَمَامِي. وَيَأْتِي بَغْتَةً إِلَى هَيْكَلِهِ السَّيِّدُ الَّذِي تَطْلُبُونَهُ وَمَلاَكُ الْعَهْدِ الَّذِي تُسَرُّونَ بِهِ. هُوَذَا يَأْتِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 3-1: | هَئَنَذَا أُرْسِلُ مَلاَكِي فَيُهَيِّئُ الطَّرِيقَ أَمَامِي. وَيَأْتِي بَغْتَةً إِلَى هَيْكَلِهِ السَّيِّدُ الَّذِي تَطْلُبُونَهُ وَمَلاَكُ الْعَهْدِ الَّذِي تُسَرُّونَ بِهِ. هُوَذَا يَأْتِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 4-1: | ((فَهُوَذَا يَأْتِي الْيَوْمُ الْمُتَّقِدُ كَالتَّنُّورِ وَكُلُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ وَكُلُّ فَاعِلِي الشَّرِّ يَكُونُونَ قَشّاً وَيُحْرِقُهُمُ الْيَوْمُ الآتِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ فَلاَ يُبْقِي لَهُمْ أَصْلاً وَلاَ فَرْعاً. |
ملا - 4-5: | ((هَئَنَذَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ إِيلِيَّا النَّبِيَّ قَبْلَ مَجِيءِ يَوْمِ الرَّبِّ الْيَوْمِ الْعَظِيمِ وَالْمَخُوفِ |