| عدد المرات التي وردت فيها : 133 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 41-8: | وَكَانَ فِي الصَّبَاحِ أَنَّ نَفْسَهُ انْزَعَجَتْ فَأَرْسَلَ وَدَعَا جَمِيعَ سَحَرَةِ مِصْرَ وَجَمِيعَ حُكَمَائِهَا وَقَصَّ عَلَيْهِمْ فِرْعَوْنُ حُلْمَهُ. فَلَمْ يَكُنْ مَنْ يُعَبِّرُهُ لِفِرْعَوْنَ. |
تك - 41-33: | ((فَالْآنَ لِيَنْظُرْ فِرْعَوْنُ رَجُلاً بَصِيراً وَحَكِيماً وَيَجْعَلْهُ عَلَى أَرْضِ مِصْرَ. |
تك - 41-39: | ثُمَّ قَالَ فِرْعَوْنُ لِيُوسُفَ: ((بَعْدَ مَا أَعْلَمَكَ اللهُ كُلَّ هَذَا لَيْسَ بَصِيرٌ وَحَكِيمٌ مِثْلَكَ. |
خر - 7-11: | فَدَعَا فِرْعَوْنُ أَيْضاً الْحُكَمَاءَ وَالسَّحَرَةَ فَفَعَلَ عَرَّافُو مِصْرَ أَيْضاً بِسِحْرِهِمْ كَذَلِكَ. |
خر - 28-3: | وَتُكَلِّمُ جَمِيعَ حُكَمَاءِ الْقُلُوبِ الَّذِينَ مَلَأْتُهُمْ رُوحَ حِكْمَةٍ أَنْ يَصْنَعُوا ثِيَابَ هَارُونَ لِتَقْدِيسِهِ لِيَكْهَنَ لِي. |
خر - 31-6: | وَهَا أَنَا قَدْ جَعَلْتُ مَعَهُ أُهُولِيآبَ بْنَ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ. وَفِي قَلْبِ كُلِّ حَكِيمِ الْقَلْبِ جَعَلْتُ حِكْمَةً لِيَصْنَعُوا كُلَّ مَا أَمَرْتُكَ. |
خر - 35-10: | وَكُلُّ حَكِيمِ الْقَلْبِ بَيْنَكُمْ فَلْيَأْتِ وَيَصْنَعْ كُلَّ مَا أَمَرَ بِهِ الرَّبُّ. |
خر - 35-25: | وَكُلُّ النِّسَاءِ الْحَكِيمَاتِ الْقَلْبِ غَزَلْنَ بِأَيْدِيهِنَّ وَجِئْنَ مِنَ الْغَزْلِ بِالأَسْمَانْجُونِيِّ وَالأُرْجُوَانِ وَالْقِرْمِزِ وَالْبُوصِ. |
خر - 36-1: | ((فَيَعْمَلُ بَصَلْئِيلُ وَأُهُولِيآبُ وَكُلُّ إِنْسَانٍ حَكِيمِ الْقَلْبِ قَدْ جَعَلَ فِيهِ الرَّبُّ حِكْمَةً وَفَهْماً لِيَعْرِفَ أَنْ يَصْنَعَ صَنْعَةً مَا مِنْ عَمَلِ الْمَقْدِسِ بِحَسَبِ كُلِّ مَا أَمَرَ الرَّبُّ)).
|
خر - 36-2: | فَدَعَا مُوسَى بَصَلْئِيلَ وَأُهُولِيآبَ وَكُلَّ رَجُلٍ حَكِيمِ الْقَلْبِ قَدْ جَعَلَ الرَّبُّ حِكْمَةً فِي قَلْبِهِ. كُلَّ مَنْ أَنْهَضَهُ قَلْبُهُ أَنْ يَتَقَدَّمَ إِلَى الْعَمَلِ لِيَصْنَعَهُ. |
خر - 36-4: | فَجَاءَ كُلُّ الْحُكَمَاءِ الصَّانِعِينَ كُلَّ عَمَلِ الْمَقْدِسِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي هُمْ يَصْنَعُونَهُ. |
خر - 36-8: | فَصَنَعُوا كُلُّ حَكِيمِ قَلْبٍ مِنْ صَانِعِي الْعَمَلِ الْمَسْكَنَ عَشَرَ شُقَقٍ. مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوانٍ وَقِرْمِزٍ بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ صَنَعَهَا. |
تث - 1-13: | هَاتُوا مِنْ أَسْبَاطِكُمْ رِجَالاً حُكَمَاءَ وَعُقَلاءَ وَمَعْرُوفِينَ فَأَجْعَلُهُمْ رُؤُوسَكُمْ. |
تث - 1-15: | فَأَخَذْتُ رُؤُوسَ أَسْبَاطِكُمْ رِجَالاً حُكَمَاءَ وَمَعْرُوفِينَ وَجَعَلتُهُمْ رُؤُوساً عَليْكُمْ رُؤَسَاءَ أُلُوفٍ وَرُؤَسَاءَ مِئَاتٍ وَرُؤَسَاءَ خَمَاسِينَ وَرُؤَسَاءَ عَشَرَاتٍ وَعُرَفَاءَ لأَسْبَاطِكُمْ. |
تث - 4-6: | فَاحْفَظُوا وَاعْمَلُوا. لأَنَّ ذَلِكَ حِكْمَتُكُمْ وَفِطْنَتُكُمْ أَمَامَ أَعْيُنِ الشُّعُوبِ الذِينَ يَسْمَعُونَ كُل هَذِهِ الفَرَائِضِ فَيَقُولُونَ: هَذَا الشَّعْبُ العَظِيمُ إِنَّمَا هُوَ شَعْبٌ حَكِيمٌ وَفَطِنٌ. |
تث - 16-19: | لا تُحَرِّفِ القَضَاءَ وَلا تَنْظُرْ إِلى الوُجُوهِ وَلا تَأْخُذْ رَشْوَةً لأَنَّ الرَّشْوَةَ تُعْمِي أَعْيُنَ الحُكَمَاءِ وَتُعَوِّجُ كَلامَ الصِّدِّيقِينَ. |
قض - 5-29: | فَأَجَابَتْهَا أَحْكَمُ سَيِّدَاتِهَا, بَلْ هِيَ رَدَّتْ جَوَاباً لِنَفْسِهَا: |
2صم - 13-3: | وَكَانَ لأَمْنُونَ صَاحِبٌ اسْمُهُ يُونَادَابُ بْنُ شَمْعَى أَخِي دَاوُدَ. وَكَانَ يُونَادَابُ رَجُلاً حَكِيماً جِدّاً. |
2صم - 14-2: | فَأَرْسَلَ يُوآبُ إِلَى تَقُوعَ وَأَخَذَ مِنْ هُنَاكَ امْرَأَةً حَكِيمَةً وَقَالَ لَهَا: ((تَظَاهَرِي بِالْحُزْنِ وَالْبَسِي ثِيَابَ الْحُزْنِ، وَلاَ تَدَّهِنِي بِزَيْتٍ بَلْ كُونِي كَامْرَأَةٍ لَهَا أَيَّامٌ كَثِيرَةٌ وَهِيَ تَنُوحُ عَلَى مَيِّتٍ. |
2صم - 14-20: | لأَجْلِ تَحْوِيلِ وَجْهِ الْكَلاَمِ فَعَلَ عَبْدُكَ يُوآبُ هَذَا الأَمْرَ، وَسَيِّدِي حَكِيمٌ كَحِكْمَةِ مَلاَكِ اللَّهِ لِيَعْلَمَ كُلَّ مَا فِي الأَرْضِ)). |
2صم - 20-16: | فَنَادَتِ امْرَأَةٌ حَكِيمَةٌ مِنَ الْمَدِينَةِ: ((اِسْمَعُوا. اسْمَعُوا. قُولُوا لِيُوآبَ تَقَدَّمْ إِلَى هَهُنَا فَأُكَلِّمَكَ)). |
1مل - 2-9: | وَالآنَ فَلاَ تُبَرِّرْهُ لأَنَّكَ أَنْتَ رَجُلٌ حَكِيمٌ، فَاعْلَمْ مَا تَفْعَلُ بِهِ وَأَحْدِرْ شَيْبَتَهُ بِالدَّمِ إِلَى الْهَاوِيَةِ)). |
1مل - 3-12: | هُوَذَا قَدْ فَعَلْتُ حَسَبَ كَلاَمِكَ. هُوَذَا أَعْطَيْتُكَ قَلْباً حَكِيماً وَمُمَيِّزاً حَتَّى إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِثْلُكَ قَبْلَكَ وَلاَ يَقُومُ بَعْدَكَ نَظِيرُكَ. |
1مل - 5-7: | فَلَمَّا سَمِعَ حِيرَامُ كَلاَمَ سُلَيْمَانَ فَرِحَ جِدّاً وَقَالَ: ((مُبَارَكٌ الْيَوْمَ الرَّبُّ الَّذِي أَعْطَى دَاوُدَ ابْناً حَكِيماً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ الْكَثِيرِ)). |
1اخ - 22-15: | وَعِنْدَكَ كَثِيرُونَ مِنْ عَامِلِي الشُّغْلِ: نَحَّاتِينَ وَبَنَّائِينَ وَنَجَّارِينَ وَكُلُّ حَكِيمٍ فِي كُلِّ عَمَلٍ. |
2اخ - 2-7: | فَالآنَ أَرْسِلْ لِي رَجُلاً حَكِيماً فِي صَنَاعَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ وَالأُرْجُوانِ وَالْقِرْمِزِ وَالأَسْمَانْجُونِيِّ مَاهِراً فِي النَّقْشِ مَعَ الْحُكَمَاءِ الَّذِينَ عِنْدِي فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ الَّذِينَ أَعَدَّهُمْ دَاوُدُ أَبِي. |
2اخ - 2-7: | فَالآنَ أَرْسِلْ لِي رَجُلاً حَكِيماً فِي صَنَاعَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ وَالأُرْجُوانِ وَالْقِرْمِزِ وَالأَسْمَانْجُونِيِّ مَاهِراً فِي النَّقْشِ مَعَ الْحُكَمَاءِ الَّذِينَ عِنْدِي فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ الَّذِينَ أَعَدَّهُمْ دَاوُدُ أَبِي. |
2اخ - 2-12: | وَقَالَ حُورَامُ: ((مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي صَنَعَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ الَّذِي أَعْطَى دَاوُدَ الْمَلِكَ ابْناً حَكِيماً صَاحِبَ مَعْرِفَةٍ وَفَهْمٍ الَّذِي يَبْنِي بَيْتاً لِلرَّبِّ وَبَيْتاً لِمُلْكِهِ. |
2اخ - 2-13: | وَالآنَ أَرْسَلْتُ رَجُلاً حَكِيماً صَاحِبَ فَهْمٍ اسْمُهُ حُورَامَ أَبِي |
2اخ - 2-14: | (ابْنَ امْرَأَةٍ مِنْ بَنَاتِ دَانَ وَأَبُوهُ رَجُلٌ صُورِيٌّ) مَاهِرٌ فِي صَنَاعَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ وَالْحِجَارَةِ وَالْخَشَبِ وَالأُرْجُوانِ وَالأَسْمَانْجُونِيِّ وَالْكَتَّانِ وَالْقِرْمِزِ وَنَقْشِ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ النَّقْشِ وَاخْتِرَاعِ كُلِّ اخْتِرَاعٍ يُلْقَى عَلَيْهِ مَعَ حُكَمَائِكَ وَحُكَمَاءِ سَيِّدِي دَاوُدَ أَبِيكَ. |
2اخ - 2-14: | (ابْنَ امْرَأَةٍ مِنْ بَنَاتِ دَانَ وَأَبُوهُ رَجُلٌ صُورِيٌّ) مَاهِرٌ فِي صَنَاعَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ وَالْحِجَارَةِ وَالْخَشَبِ وَالأُرْجُوانِ وَالأَسْمَانْجُونِيِّ وَالْكَتَّانِ وَالْقِرْمِزِ وَنَقْشِ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ النَّقْشِ وَاخْتِرَاعِ كُلِّ اخْتِرَاعٍ يُلْقَى عَلَيْهِ مَعَ حُكَمَائِكَ وَحُكَمَاءِ سَيِّدِي دَاوُدَ أَبِيكَ. |
اس - 1-13: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِلْحُكَمَاءِ الْعَارِفِينَ بِالأَزْمِنَةِ لأَنَّهُ هَكَذَا كَانَ أَمْرُ الْمَلِكِ نَحْوَ جَمِيعِ الْعَارِفِينَ بِالسُّنَّةِ وَالْقَضَاءِ. |
اس - 6-13: | وَقَصَّ هَامَانُ عَلَى زَرَشَ زَوْجَتِهِ وَجَمِيعِ أَحِبَّائِهِ كُلَّ مَا أَصَابَهُ. فَقَالَ لَهُ حُكَمَاؤُهُ وَزَرَشُ زَوْجَتُهُ: ((إِذَا كَانَ مُرْدَخَايُ الَّذِي ابْتَدَأْتَ تَسْقُطُ قُدَّامَهُ مِنْ نَسْلِ الْيَهُودِ فَلاَ تَقْدِرُ عَلَيْهِ بَلْ تَسْقُطُ قُدَّامَهُ سُقُوطاً)). |
اي - 5-13: | الآخِذِ الْحُكَمَاءَ بِحِيلَتِهِمْ فَتَتَهَوَّرُ مَشُورَةُ الْمَاكِرِينَ.
|
اي - 9-4: | هُوَ حَكِيمُ الْقَلْبِ وَشَدِيدُ الْقُوَّةِ. مَنْ تَصَلَّبَ عَلَيْهِ فَسَلِمَ؟
|
اي - 15-2: | ((أَلَعَلَّ الْحَكِيمَ يُجِيبُ عَنْ مَعْرِفَةٍ بَاطِلَةٍ وَيَمْلَأُ بَطْنَهُ مِنْ رِيحٍ شَرْقِيَّةٍ |
اي - 15-18: | مَا أَخْبَرَ بِهِ حُكَمَاءُ عَنْ آبَائِهِمْ فَلَمْ يَكْتُمُوهُ. |
اي - 17-10: | ((وَلَكِنِ ارْجِعُوا كُلُّكُمْ وَتَعَالُوْا فَلاَ أَجِدُ فِيكُمْ حَكِيماً. |
اي - 34-2: | ((اسْمَعُوا أَقْوَالِي أَيُّهَا الْحُكَمَاءُ وَاصْغُوا لِي أَيُّهَا الْعَارِفُونَ. |
اي - 34-34: | ذَوُو الأَلْبَابِ يَقُولُونَ لِي بَلِ الرَّجُلُ الْحَكِيمُ الَّذِي يَسْمَعُنِي يَقُولُ: |
اي - 37-24: | لِذَلِكَ فَلْتَخَفْهُ النَّاسُ. كُلَّ حَكِيمِ الْقَلْبِ لاَ يُرَاعِي)).
|
مز - 49-10: | بَلْ يَرَاهُ! الْحُكَمَاءُ يَمُوتُونَ. كَذَلِكَ الْجَاهِلُ وَالْبَلِيدُ يَهْلِكَانِ وَيَتْرُكَانِ ثَرْوَتَهُمَا لآخَرِينَ. |
مز - 107-43: | مَنْ كَانَ حَكِيماً يَحْفَظُ هَذَا وَيَتَعَقَّلُ مَرَاحِمَ الرَّبِّ.
اَلْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالثَّامِنُ
|
ام - 1-5: | يَسْمَعُهَا الْحَكِيمُ فَيَزْدَادُ عِلْماً وَالْفَهِيمُ يَكْتَسِبُ تَدْبِيراً. |
ام - 1-6: | لِفَهْمِ الْمَثَلِ وَاللُّغْزِ أَقْوَالِ الْحُكَمَاءِ وَغَوَامِضِهِمْ.
|
ام - 3-7: | لاَ تَكُنْ حَكِيماً فِي عَيْنَيْ نَفْسِكَ. اتَّقِ الرَّبَّ وَابْعُدْ عَنِ الشَّرِّ |
ام - 3-35: | الْحُكَمَاءُ يَرِثُونَ مَجْداً وَالْحَمْقَى يَحْمِلُونَ هَوَاناً.
|
ام - 9-8: | لاَ تُوَبِّخْ مُسْتَهْزِئاً لِئَلاَّ يُبْغِضَكَ. وَبِّخْ حَكِيماً فَيُحِبَّكَ. |
ام - 9-9: | أَعْطِ حَكِيماً فَيَكُونَ أَوْفَرَ حِكْمَةً. عَلِّمْ صِدِّيقاً فَيَزْدَادَ عِلْماً. |
ام - 10-1: | أَمْثَالُ سُلَيْمَانَ الاِبْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ وَالاِبْنُ الْجَاهِلُ حُزْنُ أُمِّهِ. |
ام - 10-8: | حَكِيمُ الْقَلْبِ يَقْبَلُ الْوَصَايَا وَغَبِيُّ الشَّفَتَيْنِ يُصْرَعُ. |
ام - 10-14: | اَلْحُكَمَاءُ يَذْخَرُونَ مَعْرِفَةً أَمَّا فَمُ الْغَبِيِّ فَهَلاَكٌ قَرِيبٌ. |
ام - 11-29: | مَنْ يُكَدِّرْ بَيْتَهُ يَرِثِ الرِّيحَ وَالْغَبِيُّ خَادِمٌ لِحَكِيمِ الْقَلْبِ. |
ام - 11-30: | ثَمَرُ الصِّدِّيقِ شَجَرَةُ حَيَاةٍ وَرَابِحُ النُّفُوسِ حَكِيمٌ. |
ام - 12-15: | طَرِيقُ الْجَاهِلِ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيْهِ أَمَّا سَامِعُ الْمَشُورَةِ فَهُوَ حَكِيمٌ. |
ام - 12-18: | يُوجَدُ مَنْ يَهْذُرُ مِثْلَ طَعْنِ السَّيْفِ أَمَّا لِسَانُ الْحُكَمَاءِ فَشِفَاءٌ. |
ام - 13-1: | اَلاِبْنُ الْحَكِيمُ يَقْبَلُ تَأْدِيبَ أَبِيهِ وَالْمُسْتَهْزِئُ لاَ يَسْمَعُ انْتِهَاراً. |
ام - 13-14: | شَرِيعَةُ الْحَكِيمِ يَنْبُوعُ حَيَاةٍ لِلْحَيَدَانِ عَنْ أَشْرَاكِ الْمَوْتِ. |
ام - 13-20: | اَلْمُسَايِرُ الْحُكَمَاءَ يَصِيرُ حَكِيماً وَرَفِيقُ الْجُهَّالِ يُضَرُّ. |
ام - 14-3: | فِي فَمِ الْجَاهِلِ قَضِيبٌ لِكِبْرِيَائِهِ أَمَّا شِفَاهُ الْحُكَمَاءِ فَتَحْفَظُهُمْ. |
ام - 14-16: | اَلْحَكِيمُ يَخْشَى وَيَحِيدُ عَنِ الشَّرِّ وَالْجَاهِلُ يَتَصَلَّفُ وَيَثِقُ. |
ام - 14-24: | تَاجُ الْحُكَمَاءِ غِنَاهُمْ. تَقَدُّمُ الْجُهَّالِ حَمَاقَةٌ. |
ام - 15-2: | لِسَانُ الْحُكَمَاءِ يُحَسِّنُ الْمَعْرِفَةَ وَفَمُ الْجُهَّالِ يُنْبِعُ حَمَاقَةً. |
ام - 15-7: | شِفَاهُ الْحُكَمَاءِ تَذُرُّ مَعْرِفَةً أَمَّا قَلْبُ الْجُهَّالِ فَلَيْسَ كَذَلِكَ. |
ام - 15-12: | اَلْمُسْتَهْزِئُ لاَ يُحِبُّ مُوَبِّخَهُ. إِلَى الْحُكَمَاءِ لاَ يَذْهَبُ. |
ام - 15-20: | اَلاِبْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ وَالرَّجُلُ الْجَاهِلُ يَحْتَقِرُ أُمَّهُ. |
ام - 15-31: | اَلأُذُنُ السَّامِعَةُ تَوْبِيخَ الْحَيَاةِ تَسْتَقِرُّ بَيْنَ الْحُكَمَاءِ. |
ام - 16-14: | غَضَبُ الْمَلِكِ رُسُلُ الْمَوْتِ وَالإِنْسَانُ الْحَكِيمُ يَسْتَعْطِفُهُ. |
ام - 16-21: | حَكِيمُ الْقَلْبِ يُدْعَى فَهِيماً وَحَلاَوَةُ الشَّفَتَيْنِ تَزِيدُ عِلْماً. |
ام - 16-23: | قَلْبُ الْحَكِيمِ يُرْشِدُ فَمَهُ وَيَزِيدُ شَفَتَيْهِ عِلْماً. |
ام - 17-28: | بَلِ الأَحْمَقُ إِذَا سَكَتَ يُحْسَبُ حَكِيماً وَمَنْ ضَمَّ شَفَتَيْهِ فَهِيماً!
|
ام - 18-15: | قَلْبُ الْفَهِيمِ يَقْتَنِي مَعْرِفَةً وَأُذُنُ الْحُكَمَاءِ تَطْلُبُ عِلْماً. |
ام - 20-26: | اَلْمَلِكُ الْحَكِيمُ يُشَتِّتُ الأَشْرَارَ وَيَرُدُّ عَلَيْهِمِ النَّوْرَجَ. |
ام - 21-11: | بِمُعَاقَبَةِ الْمُسْتَهْزِئِ يَصِيرُ الأَحْمَقُ حَكِيماً وَالْحَكِيمُ بِالإِرْشَادِ يَقْبَلُ مَعْرِفَةً. |
ام - 21-20: | كَنْزٌ مُشْتَهًى وَزَيْتٌ فِي بَيْتِ الْحَكِيمِ أَمَّا الرَّجُلُ الْجَاهِلُ فَيُتْلِفُهُ. |
ام - 21-22: | اَلْحَكِيمُ يَتَسَوَّرُ مَدِينَةَ الْجَبَابِرَةِ وَيُسْقِطُ قُوَّةَ مُعْتَمَدِهَا. |
ام - 22-17: | أَمِلْ أُذْنَكَ وَاسْمَعْ كَلاَمَ الْحُكَمَاءِ وَوَجِّهْ قَلْبَكَ إِلَى مَعْرِفَتِي |
ام - 23-24: | أَبُو الصِّدِّيقِ يَبْتَهِجُ ابْتِهَاجاً وَمَنْ وَلَدَ حَكِيماً يُسَرُّ بِهِ. |
ام - 24-5: | اَلرَّجُلُ الْحَكِيمُ فِي عِزٍّ وَذُو الْمَعْرِفَةِ مُتَشَدِّدُ الْقُوَّةِ. |
ام - 24-23: | هَذِهِ أَيْضاً لِلْحُكَمَاءِ: مُحَابَاةُ الْوُجُوهِ فِي الْحُكْمِ لَيْسَتْ صَالِحَةً. |
ام - 25-12: | قُرْطٌ مِنْ ذَهَبٍ وَحُلِيٌّ مِنْ إِبْرِيزٍ الْمُوَبِّخُ الْحَكِيمُ لِأُذُنٍ سَامِعَةٍ. |
ام - 26-5: | جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيماً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ. |
ام - 26-12: | أَرَأَيْتَ رَجُلاً حَكِيماً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ؟ الرَّجَاءُ بِالْجَاهِلِ أَكْثَرُ مِنَ الرَّجَاءِ بِهِ! |
ام - 26-16: | اَلْكَسْلاَنُ أَوْفَرُ حِكْمَةً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ مِنَ السَّبْعَةِ الْمُجِيبِينَ بِعَقْلٍ. |
ام - 28-11: | اَلرَّجُلُ الْغَنِيُّ حَكِيمٌ فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ وَالْفَقِيرُ الْفَهِيمُ يَفْحَصُهُ. |
ام - 29-8: | اَلنَّاسُ الْمُسْتَهْزِئُونَ يَفْتِنُونَ الْمَدِينَةَ أَمَّا الْحُكَمَاءُ فَيَصْرِفُونَ الْغَضَبَ.
|
ام - 29-9: | رَجُلٌ حَكِيمٌ إِنْ حَاكَمَ رَجُلاً أَحْمَقَ فَإِنْ غَضِبَ وَإِنْ ضَحِكَ فَلاَ رَاحَةَ. |
ام - 29-11: | اَلْجَاهِلُ يُظْهِرُ كُلَّ غَيْظِهِ وَالْحَكِيمُ يُسَكِّنُهُ أَخِيراً.
|
جا - 2-14: | اَلْحَكِيمُ عَيْنَاهُ فِي رَأْسِهِ. أَمَّا الْجَاهِلُ فَيَسْلُكُ فِي الظَّلاَمِ. وَعَرَفْتُ أَنَا أَيْضاً أَنَّ حَادِثَةً وَاحِدَةً تَحْدُثُ لِكِلَيْهِمَا. |
جا - 2-16: | لأَنَّهُ لَيْسَ ذِكْرٌ لِلْحَكِيمِ وَلاَ لِلْجَاهِلِ إِلَى الأَبَدِ. كَمَا مُنْذُ زَمَانٍ كَذَا الأَيَّامُ الآتِيَةُ: الْكُلُّ يُنْسَى. وَكَيْفَ يَمُوتُ الْحَكِيمُ؟ كَالْجَاهِلِ! |
جا - 2-16: | لأَنَّهُ لَيْسَ ذِكْرٌ لِلْحَكِيمِ وَلاَ لِلْجَاهِلِ إِلَى الأَبَدِ. كَمَا مُنْذُ زَمَانٍ كَذَا الأَيَّامُ الآتِيَةُ: الْكُلُّ يُنْسَى. وَكَيْفَ يَمُوتُ الْحَكِيمُ؟ كَالْجَاهِلِ! |
جا - 2-19: | وَمَنْ يَعْلَمُ هَلْ يَكُونُ حَكِيماً أَوْ جَاهِلاً وَيَسْتَوْلِي عَلَى كُلِّ تَعَبِي الَّذِي تَعِبْتُ فِيهِ وَأَظْهَرْتُ فِيهِ حِكْمَتِي تَحْتَ الشَّمْسِ؟ هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ! |
جا - 4-13: | وَلَدٌ فَقِيرٌ وَحَكِيمٌ خَيْرٌ مِنْ مَلِكٍ شَيْخٍ جَاهِلٍ الَّذِي لاَ يَعْرِفُ أَنْ يُحَذَّرَ بَعْدُ. |
جا - 6-8: | لأَنَّهُ مَاذَا يَبْقَى لِلْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنَ الْجَاهِلِ. مَاذَا لِلْفَقِيرِ الْعَارِفِ السُّلُوكَ أَمَامَ الأَحْيَاءِ؟ |
جا - 7-4: | قَلْبُ الْحُكَمَاءِ فِي بَيْتِ النَّوْحِ وَقَلْبُ الْجُهَّالِ فِي بَيْتِ الْفَرَحِ. |
جا - 7-5: | سَمْعُ الاِنْتِهَارِ مِنَ الْحَكِيمِ خَيْرٌ لِلإِنْسَانِ مِنْ سَمْعِ غِنَاءِ الْجُهَّالِ |
جا - 7-7: | لأَنَّ الظُّلْمَ يُحَمِّقُ الْحَكِيمَ وَالْعَطِيَّةَ تُفْسِدُ الْقَلْبَ. |
جا - 7-19: | اَلْحِكْمَةُ تُقَوِّي الْحَكِيمَ أَكْثَرَ مِنْ عَشَرَةِ مُسَلَِّطِينَ الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَدِينَةِ. |
جا - 8-1: | مَنْ كَالْحَكِيمِ وَمَنْ يَفْهَمُ تَفْسِيرَ أَمْرٍ؟ حِكْمَةُ الإِنْسَانِ تُنِيرُ وَجْهَهُ وَصَلاَبَةُ وَجْهِهِ تَتَغَيَّرُ.
=أطيعوا الملك
|
جا - 8-5: | حَافِظُ الْوَصِيَّةِ لاَ يَشْعُرُ بِأَمْرٍ شَاقٍّ وَقَلْبُ الْحَكِيمِ يَعْرِفُ الْوَقْتَ وَالْحُكْمَ. |
جا - 8-17: | رَأَيْتُ كُلَّ عَمَلِ اللَّهِ أَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَجِدَ الْعَمَلَ الَّذِي عُمِلَ تَحْتَ الشَّمْسِ. مَهْمَا تَعِبَ الإِنْسَانُ فِي الطَّلَبِ فَلاَ يَجِدُهُ وَالْحَكِيمُ أَيْضاً وَإِنْ قَالَ بِمَعْرِفَتِهِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَجِدَهُ.
|
جا - 9-1: | لأَنَّ هَذَا كُلَّهُ جَعَلْتُهُ فِي قَلْبِي وَامْتَحَنْتُ هَذَا كُلَّهُ: أَنَّ الصِّدِّيقِينَ وَالْحُكَمَاءَ وَأَعْمَالَهُمْ فِي يَدِ اللَّهِ. الإِنْسَانُ لاَ يَعْلَمُ حُبّاً وَلاَ بُغْضاً. الْكُلُّ أَمَامَهُمُ. |
جا - 9-11: | فَعُدْتُ وَرَأَيْتُ تَحْتَ الشَّمْسِ أَنَّ السَّعْيَ لَيْسَ لِلْخَفِيفِ وَلاَ الْحَرْبَ لِلأَقْوِيَاءِ وَلاَ الْخُبْزَ لِلْحُكَمَاءِ وَلاَ الْغِنَى لِلْفُهَمَاءِ وَلاَ النِّعْمَةَ لِذَوِي الْمَعْرِفَةِ لأَنَّهُ الْوَقْتُ وَالْعَرَضُ يُلاَقِيَانِهِمْ كَافَّةً. |
جا - 9-15: | وَوُجِدَ فِيهَا رَجُلٌ مِسْكِينٌ حَكِيمٌ فَنَجَّى هُوَ الْمَدِينَةَ بِحِكْمَتِهِ. وَمَا أَحَدٌ ذَكَرَ ذَلِكَ الرَّجُلَ الْمِسْكِينَ! |
جا - 9-17: | كَلِمَاتُ الْحُكَمَاءِ تُسْمَعُ فِي الْهُدُوءِ أَكْثَرَ مِنْ صُرَاخِ الْمُتَسَلِّطِ بَيْنَ الْجُهَّالِ. |
جا - 10-2: | قَلْبُ الْحَكِيمِ عَنْ يَمِينِهِ وَقَلْبُ الْجَاهِلِ عَنْ يَسَارِهِ! |
جا - 10-12: | كَلِمَاتُ فَمِ الْحَكِيمِ نِعْمَةٌ وَشَفَتَا الْجَاهِلِ تَبْتَلِعَانِهِ. |
جا - 12-9: | بَقِيَ أَنَّ الْجَامِعَةَ كَانَ حَكِيماً وَأَيْضاً عَلَّمَ الشَّعْبَ عِلْماً وَوَزَنَ وَبَحَثَ وَأَتْقَنَ أَمْثَالاً كَثِيرَةً.
|
جا - 12-11: | كَلاَمُ الْحُكَمَاءِ كَالْمَنَاخِسِ وَكَأَوْتَادٍ مُنْغَرِزَةٍ أَرْبَابُ الْجَمَاعَاتِ قَدْ أُعْطِيَتْ مِنْ رَاعٍ وَاحِدٍ. |
اش - 3-3: | رَئِيسَ الْخَمْسِينَ وَالْمُعْتَبَرَ وَالْمُشِيرَ وَالْمَاهِرَ بَيْنَ الصُّنَّاعِ وَالْحَاذِقَ بِالرُّقْيَةِ. |
اش - 5-21: | وَيْلٌ لِلْحُكَمَاءِ فِي أَعْيُنِ أَنْفُسِهِمْ وَالْفُهَمَاءِ عِنْدَ ذَوَاتِهِمْ. |
اش - 19-11: | ((إِنَّ رُؤَسَاءَ صُوعَنَ أَغْبِيَاءَ! حُكَمَاءُ مُشِيرِي فِرْعَوْنَ مَشُورَتُهُمْ بَهِيمِيَّةٌ. كَيْفَ تَقُولُونَ لِفِرْعَوْنَ: أَنَا ابْنُ حُكَمَاءَ ابْنُ مُلُوكٍ قُدَمَاءَ. |
اش - 19-11: | ((إِنَّ رُؤَسَاءَ صُوعَنَ أَغْبِيَاءَ! حُكَمَاءُ مُشِيرِي فِرْعَوْنَ مَشُورَتُهُمْ بَهِيمِيَّةٌ. كَيْفَ تَقُولُونَ لِفِرْعَوْنَ: أَنَا ابْنُ حُكَمَاءَ ابْنُ مُلُوكٍ قُدَمَاءَ. |
اش - 19-12: | فَأَيْنَ هُمْ حُكَمَاؤُكَ؟ فَلْيُخْبِرُوكَ. لِيَعْرِفُوا مَاذَا قَضَى بِهِ رَبُّ الْجُنُودِ عَلَى مِصْرَ. |
اش - 29-14: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَعُودُ أَصْنَعُ بِهَذَا الشَّعْبِ عَجَباً وَعَجِيباً فَتَبِيدُ حِكْمَةُ حُكَمَائِهِ وَيَخْتَفِي فَهْمُ فُهَمَائِهِ)). |
اش - 31-2: | وَهُوَ أَيْضاً حَكِيمٌ وَيَأْتِي بِالشَّرِّ وَلاَ يَرْجِعُ بِكَلاَمِهِ وَيَقُومُ عَلَى بَيْتِ فَاعِلِي الشَّرِّ وَعَلَى مَعُونَةِ فَاعِلِي الإِثْمِ. |
اش - 40-20: | الْفَقِيرُ عَنِ التَّقْدِمَةِ يَنْتَخِبُ خَشَباً لاَ يُسَوِّسُ يَطْلُبُ لَهُ صَانِعاً مَاهِراً لِيَنْصُبَ صَنَماً لاَ يَتَزَعْزَعُ! |
اش - 44-25: | مُبَطِّلٌ آيَاتِ الْمُخَادِعِينَ وَمُحَمِّقٌ الْعَرَّافِينَ. مُرَجِّعٌ الْحُكَمَاءَ إِلَى الْوَرَاءِ وَمُجَهِّلٌ مَعْرِفَتَهُمْ. |
ار - 4-22: | لأَنَّ شَعْبِي أَحْمَقُ. إِيَّايَ لَمْ يَعْرِفُوا. هُمْ بَنُونَ جَاهِلُونَ وَهُمْ غَيْرُ فَاهِمِينَ. هُمْ حُكَمَاءُ فِي عَمَلِ الشَّرِّ وَلِعَمَلِ الصَّالِحِ مَا يَفْهَمُونَ. |
ار - 8-8: | كَيْفَ تَقُولُونَ: نَحْنُ حُكَمَاءُ وَشَرِيعَةُ الرَّبِّ مَعَنَا؟ حَقّاً إِنَّهُ إِلَى الْكَذِبِ حَوَّلَهَا قَلَمُ الْكَتَبَةِ الْكَاذِبُ. |
ار - 8-9: | خَزِيَ الْحُكَمَاءُ. ارْتَاعُوا وَأُخِذُوا. هَا قَدْ رَفَضُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ فَأَيَّةُ حِكْمَةٍ لَهُمْ؟ |
ار - 9-12: | مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ الْحَكِيمُ الَّذِي يَفْهَمُ هَذِهِ وَالَّذِي كَلَّمَهُ فَمُ الرَّبِّ فَيُخْبِرُ بِهَا؟ لِمَاذَا بَادَتِ الأَرْضُ وَاحْتَرَقَتْ كَبَرِّيَّةٍ بِلاَ عَابِرٍ؟ |
ار - 9-17: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((تَأَمَّلُوا وَادْعُوا النَّادِبَاتِ فَيَأْتِينَ وَأَرْسِلُوا إِلَى الْحَكِيمَاتِ فَيُقْبِلْنَ |
ار - 9-23: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((لاَ يَفْتَخِرَنَّ الْحَكِيمُ بِحِكْمَتِهِ وَلاَ يَفْتَخِرِ الْجَبَّارُ بِجَبَرُوتِهِ وَلاَ يَفْتَخِرِ الْغَنِيُّ بِغِنَاهُ. |
ار - 10-7: | مَنْ لاَ يَخَافُكَ يَا مَلِكَ الشُّعُوبِ؟ لأَنَّهُ بِكَ يَلِيقُ. لأَنَّهُ فِي جَمِيعِ حُكَمَاءِ الشُّعُوبِ وَفِي كُلِّ مَمَالِكِهِمْ لَيْسَ مِثْلَكَ. |
ار - 10-9: | فِضَّةٌ مُطَرَّقَةٌ تُجْلَبُ مِنْ تَرْشِيشَ وَذَهَبٌ مِنْ أُوفَازَ صَنْعَةُ صَانِعٍ وَيَدَيْ صَائِغٍ. أَسْمَانْجُونِيٌّ وَأُرْجُوَانٌ لِبَاسُهَا. كُلُّهَا صَنْعَةُ حُكَمَاءَ. |
ار - 50-35: | سَيْفٌ عَلَى الْكِلْدَانِيِّينَ يَقُولُ الرَّبُّ وَعَلَى سُكَّانِ بَابِلَ وَعَلَى رُؤَسَائِهَا وَعَلَى حُكَمَائِهَا. |
ار - 51-57: | وَأُسْكِرُ رُؤَسَاءَهَا وَحُكَمَاءَهَا وَوُلاَتَهَا وَحُكَّامَهَا وَأَبْطَالَهَا فَيَنَامُونَ نَوْماً أَبَدِيّاً وَلاَ يَسْتَيْقِظُونَ يَقُولُ الْمَلِكُ رَبُّ الْجُنُودِ اسْمُهُ. |
حز - 27-8: | أَهْلُ صَيْدُونَ وَإِرْوَادَ كَـانُوا مَلاَّحِيكِ. حُكَمَاؤُكِ يَا صُورُ الَّذِينَ كَـانُوا فِيكِ هُمْ رَبَابِينُكِ. |
حز - 27-9: | شُيُوخُ جُبَيْلَ وَحُكَمَاؤُهَا كَـانُوا فِيكِ قَلاَّفُوكِ. جَمِيعُ سُفُنِ الْبَحْرِ وَمَلاَّحُوهَا كَـانُوا فِيكِ لِيُتَاجِرُوا بِتِجَارَتِكِ. |
حز - 28-3: | هَا أَنْتَ أَحْكَمُ مِنْ دَانِيآلَ! سِرٌّ مَا لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ! |
هو - 14-9: | مَنْ هُوَ حَكِيمٌ حَتَّى يَفْهَمَ هَذِهِ الأُمُورَ وَفَهِيمٌ حَتَّى يَعْرِفَهَا؟ فَإِنَّ طُرُقَ الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ وَالأَبْرَارَ يَسْلُكُونَ فِيهَا. وَأَمَّا الْمُنَافِقُونَ فَيَعْثُرُونَ فِيهَا.
|
عو - 1-8: | أَلاَ أُبِيدُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَقُولُ الرَّبُّ الْحُكَمَاءَ مِنْ أَدُومَ وَالْفَهْمَ مِنْ جَبَلِ عِيسُو؟ |