| عدد المرات التي وردت فيها : 124 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 15-6: | فَآمَنَ بِالرَّبِّ فَحَسِبَهُ لَهُ بِرّاً. |
تك - 31-15: | أَلَمْ نُحْسَبْ مِنْهُ أَجْنَبِيَّتَيْنِ لأَنَّهُ بَاعَنَا وَقَدْ أَكَلَ أَيْضاً ثَمَنَنَا؟ |
تك - 38-15: | فَنَظَرَهَا يَهُوذَا وَحَسِبَهَا زَانِيَةً لأَنَّهَا كَانَتْ قَدْ غَطَّتْ وَجْهَهَا. |
تك - 50-20: | أَنْتُمْ قَصَدْتُمْ لِي شَرّاً أَمَّا اللهُ فَقَصَدَ بِهِ خَيْراً لِكَيْ يَفْعَلَ كَمَا الْيَوْمَ لِيُحْيِيَ شَعْباً كَثِيراً. |
تك - 50-20: | أَنْتُمْ قَصَدْتُمْ لِي شَرّاً أَمَّا اللهُ فَقَصَدَ بِهِ خَيْراً لِكَيْ يَفْعَلَ كَمَا الْيَوْمَ لِيُحْيِيَ شَعْباً كَثِيراً. |
خر - 26-1: | ((وَأَمَّا الْمَسْكَنُ فَتَصْنَعُهُ مِنْ عَشَرِ شُقَقِ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ. بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ تَصْنَعُهَا. |
خر - 26-31: | وَتَصْنَعُ حِجَاباً مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ. صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ يَصْنَعُهُ بِكَرُوبِيمَ. |
خر - 28-6: | فَيَصْنَعُونَ الرِّدَاءَ مِنْ ذَهَبٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ. |
خر - 28-15: | ((وَتَصْنَعُ صُدْرَةَ قَضَاءٍ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ كَصَنْعَةِ الرِّدَاءِ تَصْنَعُهَا. مِنْ ذَهَبٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ تَصْنَعُهَا. |
خر - 31-4: | لاِخْتِرَاعِ مُخْتَرَعَاتٍ لِيَعْمَلَ فِي الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ |
خر - 35-32: | وَلاِخْتِرَاعِ مُخْتَرَعَاتٍ لِيَعْمَلَ فِي الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ |
خر - 35-35: | قَدْ مَلأَهُمَا حِكْمَةَ قَلْبٍ لِيَصْنَعَا كُلَّ عَمَلِ النَّقَّاشِ وَالْحَائِكِ الْحَاذِقِ وَالطَّرَّازِ فِي الأَسْمَانْجُونِيِّ وَالأُرْجُوَانِ وَالْقِرْمِزِ وَالْبُوصِ وَكُلَّ عَمَلِ النَّسَّاجِ. صَانِعِي كُلِّ صَنْعَةٍ وَمُخْتَرِعِي الْمُخْتَرَعَاتِ.
|
خر - 35-35: | قَدْ مَلأَهُمَا حِكْمَةَ قَلْبٍ لِيَصْنَعَا كُلَّ عَمَلِ النَّقَّاشِ وَالْحَائِكِ الْحَاذِقِ وَالطَّرَّازِ فِي الأَسْمَانْجُونِيِّ وَالأُرْجُوَانِ وَالْقِرْمِزِ وَالْبُوصِ وَكُلَّ عَمَلِ النَّسَّاجِ. صَانِعِي كُلِّ صَنْعَةٍ وَمُخْتَرِعِي الْمُخْتَرَعَاتِ.
|
خر - 36-8: | فَصَنَعُوا كُلُّ حَكِيمِ قَلْبٍ مِنْ صَانِعِي الْعَمَلِ الْمَسْكَنَ عَشَرَ شُقَقٍ. مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوانٍ وَقِرْمِزٍ بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ صَنَعَهَا. |
خر - 36-35: | وَصَنَعَ الْحِجَابَ مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ. صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ صَنَعَهُ بِكَرُوبِيمَ. |
خر - 38-23: | وَمَعَهُ أُهُولِيآبُ بْنُ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ نَقَّاشٌ وَمُوَشٍّ وَطَرَّازٌ بِالأَسْمَانْجُونِيِّ وَالأُرْجُوَانِ وَالْقِرْمِزِ وَالْبُوصِ. |
خر - 39-3: | وَمَدُّوا الذَّهَبَ صَفَائِحَ وَقَدُّوهَا خُيُوطاً لِيَصْنَعُوهَا فِي وَسَطِ الأَسْمَانْجُونِيِّ وَالأُرْجُوَانِ وَالْقِرْمِزِ وَالْبُوصِ صَنْعَةَ الْمُوَشِّي. |
خر - 39-8: | وَصَنَعَ الصُّدْرَةَ صَنْعَةَ الْمُوَشِّي كَصَنْعَةِ الرِّدَاءِ مِنْ ذَهَبٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ. |
لا - 7-18: | وَإِنْ أُكِلَ مِنْ لَحْمِ ذَبِيحَةِ سَلاَمَتِهِ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ لاَ تُقْبَلُ. الَّذِي يُقَرِّبُهَا لاَ تُحْسَبُ لَهُ. تَكُونُ نَجَاسَةً. وَالنَّفْسُ الَّتِي تَأْكُلُ مِنْهَا تَحْمِلُ ذَنْبَهَا. |
لا - 17-4: | وَإِلَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ لاَ يَأْتِي بِهِ لِيُقَرِّبَ قُرْبَاناً لِلرَّبِّ أَمَامَ مَسْكَنِ الرَّبِّ يُحْسَبُ عَلَى ذَلِكَ الْإِنْسَانِ دَمٌ. قَدْ سَفَكَ دَماً. فَيُقْطَعُ ذَلِكَ الْإِنْسَانُ مِنْ شَعْبِهِ. |
لا - 25-27: | يَحْسِبُ سِنِي بَيْعِهِ وَيَرُدُّ الْفَاضِلَ لِلْإِنْسَانِ الَّذِي بَاعَ لَهُ فَيَرْجِعُ إِلَى مُلْكِهِ.
|
لا - 25-31: | لَكِنَّ بُيُوتَ الْقُرَى الَّتِي لَيْسَ لَهَا سُورٌ حَوْلَهَا فَمَعَ حُقُولِ الأَرْضِ تُحْسَبُ. يَكُونُ لَهَا فِكَاكٌ وَفِي الْيُوبِيلِ تَخْرُجُ. |
لا - 25-50: | فَيُحَاسِبُ شَارِيَهُ مِنْ سَنَةِ بَيْعِهِ لَهُ إِلَى سَنَةِ الْيُوبِيلِ وَيَكُونُ ثَمَنُ بَيْعِهِ حَسَبَ عَدَدِ السِّنِينَ. كَأَيَّامِ أَجِيرٍ يَكُونُ عِنْدَهُ. |
لا - 25-52: | وَإِنْ بَقِيَ قَلِيلٌ مِنَ السِّنِينَ إِلَى سَنَةِ الْيُوبِيلِ يَحْسِبُ لَهُ وَعَلَى قَدْرِ سِنِيهِ يَرُدُّ فِكَاكَهُ. |
لا - 27-18: | وَإِنْ قَدَّسَ حَقْلَهُ بَعْدَ سَنَةِ الْيُوبِيلِ يَحْسِبُ لَهُ الْكَاهِنُ الْفِضَّةَ عَلَى قَدَرِ السِّنِينَ الْبَاقِيَةِ إِلَى سَنَةِ الْيُوبِيلِ فَيُنَقَّصُ مِنْ تَقْوِيمِكَ. |
لا - 27-23: | يَحْسِبُ لَهُ الْكَاهِنُ مَبْلَغَ تَقْوِيمِكَ إِلَى سَنَةِ الْيُوبِيلِ فَيُعْطِي تَقْوِيمَكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ قُدْساً لِلرَّبِّ. |
عد - 18-27: | فَيُحْسَبُ لكُمْ. إِنَّهُ رَفِيعَتُكُمْ كَالحِنْطَةِ مِنَ البَيْدَرِ وَكَالمِلءِ مِنَ المِعْصَرَةِ. |
عد - 18-30: | وَتَقُولُ لهُمْ: حِينَ تَرْفَعُونَ دَسَمَهُ مِنْهُ يُحْسَبُ لِلاوِيِّينَ كَمَحْصُولِ البَيْدَرِ وَكَمَحْصُولِ المِعْصَرَةِ. |
عد - 23-9: | إِنِّي مِنْ رَأْسِ الصُّخُورِ أَرَاهُ. وَمِنَ الآكَامِ أُبْصِرُهُ. هُوَذَا شَعْبٌ يَسْكُنُ وَحْدَهُ. وَبَيْنَ الشُّعُوبِ لا يُحْسَبُ. |
تث - 2-11: | هُمْ أَيْضاً يُحْسَبُونَ رَفَائِيِّينَ كَالعَنَاقِيِّينَ لكِنَّ المُوآبِيِّينَ يَدْعُونَهُمْ إِيمِيِّينَ. |
تث - 2-20: | (هِيَ أَيْضاً تُحْسَبُ أَرْضَ رَفَائِيِّينَ. سَكَنَ الرَّفَائِيُّونَ فِيهَا قَبْلاً لكِنَّ العَمُّونِيِّينَ يَدْعُونَهُمْ زَمْزُمِيِّينَ. |
يش - 13-3: | مِنَ الشِّيحُورِ الَّذِي هُوَ أَمَامَ مِصْرَ إِلَى تُخُمِ عَقْرُونَ شِمَالاً تُحْسَبُ (لِلْكَنْعَانِيِّينَ) أَقْطَابِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ الْخَمْسَةِ: الْغَزِّيِّ وَالأَشْدُودِيِّ وَالأَشْقَلُونِيِّ وَالْجَتِّيِّ وَالْعَقْرُونِيِّ وَالْعَوِيِّينَ. |
1صم - 1-13: | فَإِنَّ حَنَّةَ كَانَتْ تَتَكَلَّمُ فِي قَلْبِهَا, وَشَفَتَاهَا فَقَطْ تَتَحَرَّكَانِ, وَصَوْتُهَا لَمْ يُسْمَعْ أَنَّ عَالِيَ ظَنَّهَا سَكْرَى.
|
1صم - 18-25: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((هَكَذَا تَقُولُونَ لِدَاوُدَ: لَيْسَتْ مَسَرَّةُ الْمَلِكِ بِالْمَهْرِ, بَلْ بِمِئَةِ غُلْفَةٍ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِلاِنْتِقَامِ مِنْ أَعْدَاءِ الْمَلِكِ)). وَكَانَ شَاوُلُ يَتَفَكَّرُ أَنْ يُوقِعَ دَاوُدَ بِيَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. |
2صم - 4-2: | وَكَانَ لاِبْنِ شَاوُلَ رَجُلاَنِ رَئِيسَا غُزَاةٍ، اسْمُ الْوَاحِدِ بَعْنَةُ وَاسْمُ الآخَرِ رَكَابُ، ابْنَا رِمُّونَ الْبَئِيرُوتِيِّ مِنْ بَنِي بِنْيَامِينَ (لأَنَّ بَئِيرُوتَ حُسِبَتْ لِبِنْيَامِينَ. |
2صم - 14-13: | فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((وَلِمَاذَا افْتَكَرْتَ بِمِثْلِ هَذَا الأَمْرِ عَلَى شَعْبِ اللَّهِ؟ وَيَتَكَلَّمُ الْمَلِكُ بِهَذَا الْكَلاَمِ كَمُذْنِبٍ بِمَا أَنَّ الْمَلِكَ لاَ يَرُدُّ مَنْفِيَّهُ. |
2صم - 14-14: | لأَنَّهُ لاَ بُدَّ أَنْ نَمُوتَ وَنَكُونَ كَالْمَاءِ الْمَُهْرَاقِ عَلَى الأَرْضِ الَّذِي لاَ يُجْمَعُ أَيْضاً. وَلاَ يَنْزِعُ اللَّهُ نَفْساً بَلْ يُفَكِّرُ أَفْكَاراً حَتَّى لاَ يُطْرَدَ عَنْهُ مَنْفِيُّهُ.
|
2صم - 19-19: | وَقَالَ لِلْمَلِكِ: ((لاَ يَحْسِبْ لِي سَيِّدِي إِثْماً، وَلاَ تَذْكُرْ مَا افْتَرَى بِهِ عَبْدُكَ يَوْمَ خُرُوجِ سَيِّدِي الْمَلِكِ مِنْ أُورُشَلِيمَ حَتَّى يَضَعَ الْمَلِكُ ذَلِكَ فِي قَلْبِهِ. |
1مل - 10-21: | وَجَمِيعُ آنِيَةِ شُرْبِ الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ مِنْ ذَهَبٍ، وَجَمِيعُ آنِيَةِ بَيْتِ وَعْرِ لُبْنَانَ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ. لاَ فِضَّةَ. هِيَ لَمْ تُحْسَبْ شَيْئاً فِي أَيَّامِ سُلَيْمَانَ. |
2مل - 12-15: | وَلَمْ يُحَاسِبُوا الرِّجَالَ الَّذِينَ سَلَّمُوهُمُ الْفِضَّةَ بِأَيْدِيهِمْ لِيُعْطُوهَا لِعَامِلِي الشُّغْلِ لأَنَّهُمْ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِأَمَانَةٍ. |
2مل - 22-7: | إِلاَّ أَنَّهُمْ لَمْ يُحَاسَبُوا بِالْفِضَّةِ الْمَدْفُوعَةِ لأَيْدِيهِمْ لأَنَّهُمْ إِنَّمَا عَمِلُوا بِأَمَانَةٍ. |
2اخ - 2-14: | (ابْنَ امْرَأَةٍ مِنْ بَنَاتِ دَانَ وَأَبُوهُ رَجُلٌ صُورِيٌّ) مَاهِرٌ فِي صَنَاعَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ وَالْحِجَارَةِ وَالْخَشَبِ وَالأُرْجُوانِ وَالأَسْمَانْجُونِيِّ وَالْكَتَّانِ وَالْقِرْمِزِ وَنَقْشِ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ النَّقْشِ وَاخْتِرَاعِ كُلِّ اخْتِرَاعٍ يُلْقَى عَلَيْهِ مَعَ حُكَمَائِكَ وَحُكَمَاءِ سَيِّدِي دَاوُدَ أَبِيكَ. |
2اخ - 9-20: | وَجَمِيعُ آنِيَةِ شُرْبِ الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ مِنْ ذَهَبٍ وَجَمِيعُ آنِيَةِ بَيْتِ وَعْرِ لُبْنَانَ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ. لَمْ تُحْسَبِ الْفِضَّةُ شَيْئاً فِي أَيَّامِ سُلَيْمَانَ |
2اخ - 26-15: | وَعَمِلَ فِي أُورُشَلِيمَ مَنْجَنِيقَاتٍ اخْتِرَاعَ مُخْتَرِعِينَ لِتَكُونَ عَلَى الأَبْرَاجِ وَعَلَى الزَّوَايَا لِتُرْمَى بِهَا السِّهَامُ وَالْحِجَارَةُ الْعَظِيمَةُ. وَامْتَدَّ اسْمُهُ إِلَى بَعِيدٍ إِذْ عَجِبَتْ مُسَاعَدَتُهُ حَتَّى تَشَدَّدَ. |
نح - 6-2: | أَرْسَلَ سَنْبَلَّطُ وَجَشَمٌ إِلَيَّ قَائِلَيْنِ: ((هَلُمَّ نَجْتَمِعُ مَعاً فِي الْقُرَى فِي بُقْعَةِ أُونُو)). وَكَانَا يُفَكِّرَانِ أَنْ يَعْمَلاَ بِي شَرّاً. |
نح - 6-6: | ((قَدْ سُمِعَ بَيْنَ الأُمَمِ وَجَشَمٌ يَقُولُ إِنَّكَ أَنْتَ وَالْيَهُودُ تُفَكِّرُونَ أَنْ تَتَمَرَّدُوا لِذَلِكَ أَنْتَ تَبْنِي السُّورَ لِتَكُونَ لَهُمْ مَلِكاً حَسَبَ هَذِهِ الأُمُورِ. |
نح - 13-13: | وَأَقَمْتُ خَزَنَةً عَلَى الْخَزَائِنِ: شَلَمْيَا الْكَاهِنَ وَصَادُوقَ الْكَاتِبَ وَفَدَايَا مِنَ اللاَّوِيِّينَ وَبِجَانِبِهِمْ حَانَانَ بْنَُ زَكُّورَ بْنِ مَتَّنْيَا لأَنَّهُمْ حُسِبُوا أُمَنَاءَ وَكَانَ عَلَيْهِمْ أَنْ يَقْسِمُوا عَلَى إِخْوَتِهِمْ.
|
اس - 8-3: | ثُمَّ عَادَتْ أَسْتِيرُ وَتَكَلَّمَتْ أَمَامَ الْمَلِكِ وَسَقَطَتْ عِنْدَ رِجْلَيْهِ وَبَكَتْ وَتَضَرَّعَتْ إِلَيْهِ أَنْ يُزِيلَ شَرَّ هَامَانَ الأَجَاجِيِّ وَتَدْبِيرَهُ الَّذِي دَبَّرَهُ عَلَى الْيَهُودِ. |
اس - 9-24: | وَلأَنَّ هَامَانَ بْنَ هَمَدَاثَا الأَجَاجِيَّ عَدُوَّ الْيَهُودِ جَمِيعاً تَفَكَّرَ عَلَى الْيَهُودِ لِيُبِيدَهُمْ وَأَلْقَى فُوراً (أَيْ قُرْعَةً) لإِفْنَائِهِمْ وَإِبَادَتِهِمْ. |
اس - 9-25: | وَعِنْدَ دُخُولِهَا إِلَى أَمَامِ الْمَلِكِ أَمَرَ بِكِتَابَةٍ أَنْ يُرَدَّ تَدْبِيرُهُ الرَّدِيءُ الَّذِي دَبَّرَهُ ضِدَّ الْيَهُودِ عَلَى رَأْسِهِ وَأَنْ يَصْلِبُوهُ هُوَ وَبَنِيهِ عَلَى الْخَشَبَةِ. |
اي - 6-26: | هَلْ تَحْسِبُونَ أَنْ تُوَبِّخُوا كَلِمَاتٍ وَكَلاَمُ الْيَائِسِ لِلرِّيحِ! |
اي - 13-24: | لِمَاذَا تَحْجُبُ وَجْهَكَ وَتَحْسِبُنِي عَدُوّاً لَكَ؟ |
اي - 18-3: | لِمَاذَا حُسِبْنَا كَالْبَهِيمَةِ وَتَنَجَّسْنَا فِي عُيُونِكُمْ؟ |
اي - 19-11: | وَأَضْرَمَ عَلَيَّ غَضَبَهُ وَحَسِبَنِي كَأَعْدَائِهِ. |
اي - 19-15: | نُزَلاَءُ بَيْتِي وَإِمَائِي يَحْسِبُونَنِي أَجْنَبِيّاً. صِرْتُ فِي أَعْيُنِهِمْ غَرِيباً.
|
اي - 33-10: | هُوَذَا يَطْلُبُ عَلَيَّ عِلَلَ عَدَاوَةٍ. يَحْسِبُنِي عَدُوّاً لَهُ. |
اي - 35-2: | ((أَتَحْسِبُ هَذَا حَقّاً؟ قُلْتَ: أَنَا أَبَرُّ مِنَ اللهِ. |
اي - 41-27: | يَحْسِبُ الْحَدِيدَ كَالتِّبْنِ وَالنُّحَاسَ كَالْعُودِ النَّخِرِ. |
اي - 41-29: | يَحْسِبُ الْمِطْرَقَةَ كَقَشٍّ وَيَضْحَكُ عَلَى اهْتِزَازِ الرُّمْحِ. |
اي - 41-32: | يُضِيءُ السَّبِيلُ وَرَاءَهُ فَيُحْسَبُ اللُّجُّ أَشْيَبَ. |
مز - 10-2: | فِي كِبْرِيَاءِ الشِّرِّيرِ يَحْتَرِقُ الْمِسْكِينُ. يُؤْخَذُونَ بِالْمُؤَامَرَةِ الَّتِي فَكَّرُوا بِهَا. |
مز - 21-11: | لأَنَّهُمْ نَصَبُوا عَلَيْكَ شَرّاً. تَفَكَّرُوا بِمَكِيدَةٍ. لَمْ يَسْتَطِيعُوهَا. |
مز - 32-2: | طُوبَى لِرَجُلٍ لاَ يَحْسِبُ لَهُ الرَّبُّ خَطِيَّةً وَلاَ فِي رُوحِهِ غِشٌّ. |
مز - 35-4: | لِيَخْزَ وَلْيَخْجَلِ الَّذِينَ يَطْلُبُونَ نَفْسِي. لِيَرْتَدَّ إِلَى الْوَرَاءِ وَيَخْجَلِ الْمُتَفَكِّرُونَ بِإِسَاءَتِي. |
مز - 35-20: | لأَنَّهُمْ لاَ يَتَكَلَّمُونَ بِالسَّلاَمِ وَعَلَى الْهَادِئِينَ فِي الأَرْضِ يَتَفَكَّرُونَ بِكَلاَمِ مَكْرٍ. |
مز - 36-4: | يَتَفَكَّرُ بِالإِثْمِ عَلَى مَضْجَعِهِ. يَقِفُ فِي طَرِيقٍ غَيْرِ صَالِحٍ. لاَ يَرْفُضُ الشَّرَّ. |
مز - 40-17: | أَمَّا أَنَا فَمِسْكِينٌ وَبَائِسٌ. الرَّبُّ يَهْتَمُّ بِي. عَوْنِي وَمُنْقِذِي أَنْتَ. يَا إِلَهِي لاَ تُبْطِئ.
اَلْمَزْمُورُ الْحَادِي وَالأَرْبَعُونَ
|
مز - 41-7: | كُلُّ مُبْغِضِيَّ يَتَنَاجُونَ مَعاً عَلَيَّ. عَلَيَّ تَفَكَّرُوا بِأَذِيَّتِي. |
مز - 44-22: | لأَنَّنَا مِنْ أَجْلِكَ نُمَاتُ الْيَوْمَ كُلَّهُ. قَدْ حُسِبْنَا مِثْلَ غَنَمٍ لِلذَّبْحِ. |
مز - 52-2: | لِسَانُكَ يَخْتَرِعُ مَفَاسِدَ. كَمُوسَى مَسْنُونَةٍ يَعْمَلُ بِالْغِشِّ. |
مز - 73-16: | فَلَمَّا قَصَدْتُ مَعْرِفَةَ هَذَا إِذَا هُوَ تَعَبٌ فِي عَيْنَيَّ. |
مز - 77-5: | تَفَكَّرْتُ فِي أَيَّامِ الْقِدَمِ السِّنِينَ الدَّهْرِيَّةِ. |
مز - 88-4: | حُسِبْتُ مِثْلَ الْمُنْحَدِرِينَ إِلَى الْجُبِّ. صِرْتُ كَرَجُلٍ لاَ قُوَّةَ لَهُ. |
مز - 106-31: | فَحُسِبَ لَهُ ذَلِكَ بِرّاً إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ إِلَى الأَبَدِ. |
مز - 119-59: | تَفَكَّرْتُ فِي طُرُقِي وَرَدَدْتُ قَدَمَيَّ إِلَى شَهَادَاتِكَ. |
مز - 140-2: | الَّذِينَ يَتَفَكَّرُونَ بِشُرُورٍ فِي قُلُوبِهِمْ. الْيَوْمَ كُلَّهُ يَجْتَمِعُونَ لِلْقِتَالِ. |
مز - 140-4: | احْفَظْنِي يَا رَبُّ مِنْ يَدَيِ الشِّرِّيرِ. مِنْ رَجُلِ الظُّلْمِ أَنْقِذْنِي. الَّذِينَ تَفَكَّرُوا فِي تَعْثِيرِ خُطُواتِي.
|
مز - 144-3: | يَا رَبُّ أَيُّ شَيْءٍ هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَعْرِفَهُ أَوِ ابْنُ الإِنْسَانِ حَتَّى تَفْتَكِرَ بِهِ؟ |
ام - 16-9: | قَلْبُ الإِنْسَانِ يُفَكِّرُ فِي طَرِيقِهِ وَالرَّبُّ يَهْدِي خَطْوَتَهُ. |
ام - 16-30: | مَنْ يُغَمِّضُ عَيْنَيْهِ لِيُفَكِّرَ فِي الأَكَاذِيبِ وَمَنْ يَعَضُّ شَفَتَيْهِ فَقَدْ أَكْمَلَ شَرّاً. |
ام - 17-28: | بَلِ الأَحْمَقُ إِذَا سَكَتَ يُحْسَبُ حَكِيماً وَمَنْ ضَمَّ شَفَتَيْهِ فَهِيماً!
|
ام - 24-8: | اَلْمُتَفَكِّرُ فِي عَمَلِ الشَّرِّ يُدْعَى مُفْسِداً. |
ام - 27-14: | مَنْ يُبَارِكُ قَرِيبَهُ بِصَوْتٍ عَالٍ فِي الصَّبَاحِ بَاكِراً يُحْسَبُ لَهُ لَعْناً. |
اش - 2-22: | كُفُّوا عَنِ الإِنْسَانِ الَّذِي فِي أَنْفِهِ نَسَمَةٌ لأَنَّهُ مَاذَا يُحْسَبُ؟
|
اش - 5-28: | الَّذِينَ سِهَامُهُمْ مَسْنُونَةٌ وَجَمِيعُ قِسِيِّهِمْ مَمْدُودَةٌ. حَوَافِرُ خَيْلِهِمْ تُحْسَبُ كَالصَّوَّانِ وَبَكَرَاتُهُمْ كَالزَّوْبَعَةِ. |
اش - 10-7: | أَمَّا هُوَ فَلاَ يَفْتَكِرُ هَكَذَا وَلاَ يَحْسِبُ قَلْبُهُ هَكَذَا. بَلْ فِي قَلْبِهِ أَنْ يُبِيدَ وَيَقْرِضَ أُمَماً لَيْسَتْ بِقَلِيلَةٍ. |
اش - 13-17: | هَئَنَذَا أُهَيِّجُ عَلَيْهِمِ الْمَادِيِّينَ الَّذِينَ لاَ يَعْتَدُّونَ بِالْفِضَّةِ وَلاَ يُسَرُّونَ بِالذَّهَبِ |
اش - 29-16: | يَا لَتَحْرِيفِكُمْ! هَلْ يُحْسَبُ الْجَابِلُ كَالطِّينِ حَتَّى يَقُولَ الْمَصْنُوعُ عَنْ صَانِعِهِ: ((لَمْ يَصْنَعْنِي)). أَوْ تَقُولُ الْجُبْلَةُ عَنْ جَابِلِهَا: ((لَمْ يَفْهَمْ))؟ |
اش - 29-17: | أَلَيْسَ فِي مُدَّةٍ يَسِيرَةٍ جِدّاً يَتَحَوَّلُ لُبْنَانُ بُسْتَاناً وَالْبُسْتَانُ يُحْسَبُ وَعْراً؟ |
اش - 32-15: | إِلَى أَنْ يُسْكَبَ عَلَيْنَا رُوحٌ مِنَ الْعَلاَءِ فَتَصِيرَ الْبَرِّيَّةُ بُسْتَاناً وَيُحْسَبَ الْبُسْتَانُ وَعْراً. |
اش - 33-8: | خَلَتِ السِّكَكُ. بَادَ عَابِرُ السَّبِيلِ. نَكَثَ الْعَهْدَ. رَذَلَ الْمُدُنَ. لَمْ يَعْتَدَّ بِإِنْسَانٍ. |
اش - 40-15: | هُوَذَا الأُمَمُ كَنُقْطَةٍ مِنْ دَلْوٍ وَكَغُبَارِ الْمِيزَانِ تُحْسَبُ. هُوَذَا الْجَزَائِرُ يَرْفَعُهَا كَدُقَّةٍ! |
اش - 40-17: | كُلُّ الأُمَمِ كَلاَ شَيْءٍ قُدَّامَهُ. مِنَ الْعَدَمِ وَالْبَاطِلِ تُحْسَبُ عَُِنْدَهُ.
|
اش - 53-3: | مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحُزْنِ وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ. |
اش - 53-4: | لَكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَاباً مَضْرُوباً مِنَ اللَّهِ وَمَذْلُولاً. |
ار - 11-19: | وَأَنَا كَخَرُوفٍ دَاجِنٍ يُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ وَلَمْ أَعْلَمْ أَنَّهُمْ فَكَّرُوا عَلَيَّ أَفْكَاراً قَائِلِينَ: ((لِنُهْلِكِ الشَّجَرَةَ بِثَمَرِهَا وَنَقْطَعْهُ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ فَلاَ يُذْكَرَ بَعْدُ اسْمُهُ)). |
ار - 18-8: | فَتَرْجِعُ تِلْكَ الأُمَّةُ الَّتِي تَكَلَّمْتُ عَلَيْهَا عَنْ شَرِّهَا فَأَنْدَمُ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي قَصَدْتُ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهَا. |
ار - 18-11: | ((فَالآنَ قُلْ لِرِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا مُصْدِرٌ عَلَيْكُمْ شَرّاً وَقَاصِدٌ عَلَيْكُمْ قَصْداً. فَارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَأَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ)). |
ار - 18-18: | فَقَالُوا: ((هَلُمَّ فَنُفَكِّرُ عَلَى إِرْمِيَا أَفْكَاراً لأَنَّ الشَّرِيعَةَ لاَ تَبِيدُ عَنِ الْكَاهِنِ وَلاَ الْمَشُورَةَ عَنِ الْحَكِيمِ وَلاَ الْكَلِمَةَ عَنِ النَّبِيِّ. هَلُمَّ فَنَضْرِبُهُ بِاللِّسَانِ وَلِكُلِّ كَلاَمِهِ لاَ نُصْغِ)). |
ار - 23-27: | الَّذِينَ يُفَكِّرُونَ أَنْ يُنَسُّوا شَعْبِي اسْمِي بِأَحْلاَمِهِمِ الَّتِي يَقُصُّونَهَا الرَّجُلُ عَلَى صَاحِبِهِ كَمَا نَسِيَ آبَاؤُهُمُ اسْمِي لأَجْلِ الْبَعْلِ. |
ار - 26-3: | لَعَلَّهُمْ يَسْمَعُونَ وَيَرْجِعُونَ كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الشِّرِّيرِ فَأَنْدَمَ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي قَصَدْتُ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهِمْ مِنْ أَجْلِ شَرِّ أَعْمَالِهِمْ. |
ار - 29-11: | لأَنِّي عَرَفْتُ الأَفْكَارَ الَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنْكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ أَفْكَارَ سَلاَمٍ لاَ شَرٍّ لأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاءً. |
ار - 36-3: | لَعَلَّ بَيْتَ يَهُوذَا يَسْمَعُونَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي أَنَا مُفَكِّرٌ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهِمْ فَيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ فَأَغْفِرَ ذَنْبَهُمْ وَخَطِيَّتَهُمْ)). |
ار - 48-2: | لَيْسَ مَوْجُوداً بَعْدُ فَخْرُ مُوآبَ. فِي حَشْبُونَ فَكَّرُوا عَلَيْهَا شَرّاً. هَلُمَّ فَنَقْرِضُهَا مِنْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةً. وَأَنْتِ أَيْضاً يَا مَدْمِينُ تُصَمِّينَ وَيَذْهَبُ وَرَاءَكِ السَّيْفُ.
|
ار - 49-20: | لِذَلِكَ اسْمَعُوا مَشُورَةَ الرَّبِّ الَّتِي قَضَى بِهَا عَلَى أَدُومَ وَأَفْكَارَهُ الَّتِي افْتَكَرَ بِهَا عَلَى سُكَّانِ تِيمَانَ. إِنَّ صِغَارَ الْغَنَمِ تَسْحَبُهُمْ. إِنَّهُ يَخْرِبُ مَسْكَنَهُمْ عَلَيْهِمْ. |
ار - 49-30: | ((اُهْرُبُوا. انْهَزِمُوا جِدّاً. تَعَمَّقُوا فِي السَّكَنِ يَا سُكَّانَ حَاصُورَ يَقُولُ الرَّبُّ لأَنَّ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكَ بَابِلَ قَدْ أَشَارَ عَلَيْكُمْ مَشُورَةً وَفَكَّرَ عَلَيْكُمْ فِكْراً. |
ار - 50-45: | لِذَلِكَ اسْمَعُوا مَشُورَةَ الرَّبِّ الَّتِي قَضَى بِهَا عَلَى بَابِلَ وَأَفْكَارَهُ الَّتِي افْتَكَرَ بِهَا عَلَى أَرْضِ الْكِلْدَانِيِّينَ. إِنَّ صِغَارَ الْغَنَمِ تَسْحَبُهُمْ. إِنَّهُ يَخْرِبُ مَسْكَنَهُمْ عَلَيْهِمْ. |
مرا - 2-8: | قَصَدَ الرَّبُّ أَنْ يُهْلِكَ سُورَ بِنْتِ صِهْيَوْنَ. مَدَّ الْمِطْمَارَ. لَمْ يَرْدُدْ يَدَهُ عَنِ الإِهْلاَكِ وَجَعَلَ الْمِتْرَسَةَ وَالسُّورَ يَنُوحَانِ. قَدْ حَزِنَا مَعاً. |
مرا - 4-2: | بَنُو صِهْيَوْنَ الْكُرَمَاءُ الْمَوْزُونُونَ بِالذَّهَبِ النَّقِيِّ كَيْفَ حُسِبُوا أَبَارِيقَ خَزَفٍ عَمَلَ يَدَيْ فَخَّارِيٍّ؟ |
حز - 11-2: | فَقَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, هَؤُلاَءِ هُمُ الرِّجَالُ الْمُفَكِّرُونَ بِـالإِثْمِ, الْمُشِيرُونَ مَشُورَةً رَدِيئَةً فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ. |
حز - 38-10: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ أُمُوراً تَخْطُرُ بِبَالِكَ فَتُفَكِّرُ فِكْراً رَدِيئاً, |
دا - 11-24: | يَدْخُلُ بَغْتَةً عَلَى أَسْمَنِ الْبِلاَدِ وَيَفْعَلُ مَا لَمْ يَفْعَلْهُ آبَاؤُهُ وَلاَ آبَاءُ آبَائِهِ. يَبْذُرُ بَيْنَهُمْ نَهْباً وَغَنِيمَةً وَغِنًى وَيُفَكِّرُ أَفْكَارَهُ عَلَى الْحُصُونِ وَذَلِكَ إِلَى حِينٍ. |
دا - 11-25: | وَيُنْهِضُ قُوَّتَهُ وَقَلْبَهُ عَلَى مَلِكِ الْجَنُوبِ بِجَيْشٍ عَظِيمٍ وَمَلِكُ الْجَنُوبِ يَتَهَيَّجُ إِلَى الْحَرْبِ بِجَيْشٍ عَظِيمٍ وَقَوِيٍّ جِدّاً وَلَكِنَّهُ لاَ يَثْبُتُ لأَنَّهُمْ يُدَبِّرُونَ عَلَيْهِ تَدَابِيرَ. |
هو - 7-15: | وَأَنَا أَنْذَرْتُهُمْ وَشَدَّدْتُ أَذْرُعَهُمْ وَهُمْ يُفَكِّرُونَ عَلَيَّ بِـالشَّرِّ. |
هو - 8-12: | أَكْتُبُ لَهُ كَثْرَةَ شَرَائِعِي فَهِيَ تُحْسَبُ أَجْنَبِيَّةً. |
عا - 6-5: | الْهَاذِرُونَ مَعَ صَوْتِ الرَّبَابِ الْمُخْتَرِعُونَ لأَنْفُسِهِمْ آلاَتِ الْغِنَاءِ كَدَاوُدَ |
يون - 1-4: | فَأَرْسَلَ الرَّبُّ رِيحاً شَدِيدَةً إِلَى الْبَحْرِ فَحَدَثَ نَوْءٌ عَظِيمٌ فِي الْبَحْرِ حَتَّى كَادَتِ السَّفِينَةُ تَنْكَسِرُ. |
مي - 2-1: | وَيْلٌ لِلْمُفْتَكِرِينَ بِـالْبُطْلِ وَالصَّانِعِينَ الشَّرَّ عَلَى مَضَاجِعِهِمْ. فِي نُورِ الصَّبَاحِ يَفْعَلُونَهُ لأَنَّهُ فِي قُدْرَةِ يَدِهِمْ. |
مي - 2-3: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أَفْتَكِرُ عَلَى هَذِهِ الْعَشِيرَةِ بِشَرٍّ لاَ تُزِيلُونَ مِنْهُ أَعْنَاقَكُمْ وَلاَ تَسْلُكُونَ بِـالتَّشَامُخِ لأَنَّهُ زَمَانٌ رَدِيءٌ. |
نا - 1-9: | مَاذَا تَفْتَكِرُونَ عَلَى الرَّبِّ؟ هُوَ صَانِعٌ هَلاَكاً تَامّاً. لاَ يَقُومُ الضِّيقُ مَرَّتَيْنِ. |
نا - 1-11: | مِنْكِ خَرَجَ الْمُفْتَكِرُ عَلَى الرَّبِّ شَرّاً الْمُشِيرُ بِـالْهَلاَكِ. |
زك - 7-10: | وَلاَ تَظْلِمُوا الأَرْمَلَةَ وَلاَ الْيَتِيمَ وَلاَ الْغَرِيبَ وَلاَ الْفَقِيرَ وَلاَ يُفَكِّرْ أَحَدٌ مِنْكُمْ شَرّاً عَلَى أَخِيهِ فِي قَلْبِهِ. |
زك - 8-17: | وَلاَ يُفَكِّرَنَّ أَحَدٌ فِي السُّوءِ عَلَى قَرِيبِهِ فِي قُلُوبِكُمْ. وَلاَ تُحِبُّوا يَمِينَ الزُّورِ. لأَنَّ هَذِهِ جَمِيعَهَا أَكْرَهُهَا يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
ملا - 3-16: | حِينَئِذٍ كَلَّمَ مُتَّقُو الرَّبِّ كُلُّ وَاحِدٍ قَرِيبَهُ وَالرَّبُّ أَصْغَى وَسَمِعَ وَكُتِبَ أَمَامَهُ سِفْرُ تَذْكَرَةٍ لِلَّذِينَ اتَّقُوا الرَّبَّ وَلِلْمُفَكِّرِينَ فِي اسْمِهِ.
|