| عدد المرات التي وردت فيها : 927 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 3-5: | بَلِ اللهُ عَالِمٌ أَنَّهُ يَوْمَ تَأْكُلاَنِ مِنْهُ تَنْفَتِحُ أَعْيُنُكُمَا وَتَكُونَانِ كَاللهِ عَارِفَيْنِ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ)). |
تك - 3-5: | بَلِ اللهُ عَالِمٌ أَنَّهُ يَوْمَ تَأْكُلاَنِ مِنْهُ تَنْفَتِحُ أَعْيُنُكُمَا وَتَكُونَانِ كَاللهِ عَارِفَيْنِ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ)). |
تك - 3-7: | فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا وَعَلِمَا أَنَّهُمَا عُرْيَانَانِ. فَخَاطَا أَوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ. |
تك - 3-22: | وَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: ((هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفاً الْخَيْرَ وَالشَّرَّ. وَالْآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضاً وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ)). |
تك - 4-1: | وَعَرَفَ آدَمُ حَوَّاءَ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ قَايِينَ. وَقَالَتِ: ((اقْتَنَيْتُ رَجُلاً مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ)). |
تك - 4-9: | فَقَالَ الرَّبُّ لِقَايِينَ: ((أَيْنَ هَابِيلُ أَخُوكَ؟)) فَقَالَ: ((لاَ أَعْلَمُ! أَحَارِسٌ أَنَا لأَخِي؟)) |
تك - 4-17: | وَعَرَفَ قَايِينُ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ حَنُوكَ. وَكَانَ يَبْنِي مَدِينَةً فَدَعَا اسْمَ الْمَدِينَةِ كَاسْمِ ابْنِهِ حَنُوكَ. |
تك - 4-25: | وَعَرَفَ آدَمُ امْرَأَتَهُ أَيْضاً فَوَلَدَتِ ابْناً وَدَعَتِ اسْمَهُ شِيثاً قَائِلَةً: ((لأَنَّ اللهَ قَدْ وَضَعَ لِي نَسْلاً آخَرَ عِوَضاً عَنْ هَابِيلَ)). لأَنَّ قَايِينَ كَانَ قَدْ قَتَلَهُ. |
تك - 8-11: | فَأَتَتْ إِلَيْهِ الْحَمَامَةُ عِنْدَ الْمَسَاءِ وَإِذَا وَرَقَةُ زَيْتُونٍ خَضْرَاءُ فِي فَمِهَا. فَعَلِمَ نُوحٌ أَنَّ الْمِيَاهَ قَدْ قَلَّتْ عَنِ الأَرْضِ. |
تك - 9-24: | فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ نُوحٌ مِنْ خَمْرِهِ عَلِمَ مَا فَعَلَ بِهِ ابْنُهُ الصَّغِيرُ |
تك - 12-11: | وَحَدَثَ لَمَّا قَرُبَ أَنْ يَدْخُلَ مِصْرَ أَنَّهُ قَالَ لِسَارَايَ امْرَأَتِهِ: ((إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ حَسَنَةُ الْمَنْظَرِ. |
تك - 15-8: | فَقَالَ: ((أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟)) |
تك - 15-13: | فَقَالَ لأَبْرَامَ: ((اعْلَمْ يَقِيناً أَنَّ نَسْلَكَ سَيَكُونُ غَرِيباً فِي أَرْضٍ لَيْسَتْ لَهُمْ وَيُسْتَعْبَدُونَ لَهُمْ فَيُذِلُّونَهُمْ أَرْبَعَ مِئَةِ سَنَةٍ. |
تك - 18-19: | لأَنِّي عَرَفْتُهُ لِكَيْ يُوصِيَ بَنِيهِ وَبَيْتَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَنْ يَحْفَظُوا طَرِيقَ الرَّبِّ لِيَعْمَلُوا بِرّاً وَعَدْلاً لِكَيْ يَأْتِيَ الرَّبُّ لإِبْرَاهِيمَ بِمَا تَكَلَّمَ بِهِ)). |
تك - 18-21: | أَنْزِلُ وَأَرَى هَلْ فَعَلُوا بِالتَّمَامِ حَسَبَ صُرَاخِهَا الْآتِي إِلَيَّ وَإِلَّا فَأَعْلَمُ)). |
تك - 19-5: | فَنَادُوا لُوطاً وَقَالُوا لَهُ: ((أَيْنَ الرَّجُلاَنِ اللَّذَانِ دَخَلاَ إِلَيْكَ اللَّيْلَةَ؟ أَخْرِجْهُمَا إِلَيْنَا لِنَعْرِفَهُمَا)). |
تك - 19-8: | هُوَذَا لِي ابْنَتَانِ لَمْ تَعْرِفَا رَجُلاً. أُخْرِجُهُمَا إِلَيْكُمْ فَافْعَلُوا بِهِمَا كَمَا يَحْسُنُ فِي عُيُونِكُمْ. وَأَمَّا هَذَانِ الرَّجُلاَنِ فَلاَ تَفْعَلُوا بِهِمَا شَيْئاً لأَنَّهُمَا قَدْ دَخَلاَ تَحْتَ ظِلِّ سَقْفِي)). |
تك - 19-33: | فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْراً فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ وَدَخَلَتِ الْبِكْرُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَ أَبِيهَا وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا. |
تك - 19-35: | فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْراً فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَيْضاً وَقَامَتِ الصَّغِيرَةُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَهُ وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا |
تك - 20-6: | فَقَالَ لَهُ اللهُ فِي الْحُلْمِ: ((أَنَا أَيْضاً عَلِمْتُ أَنَّكَ بِسَلاَمَةِ قَلْبِكَ فَعَلْتَ هَذَا. وَأَنَا أَيْضاً أَمْسَكْتُكَ عَنْ أَنْ تُخْطِئَ إِلَيَّ لِذَلِكَ لَمْ أَدَعْكَ تَمَسُّهَا. |
تك - 20-7: | فَالْآنَ رُدَّ امْرَأَةَ الرَّجُلِ فَإِنَّهُ نَبِيٌّ فَيُصَلِّيَ لأَجْلِكَ فَتَحْيَا. وَإِنْ كُنْتَ لَسْتَ تَرُدُّهَا فَاعْلَمْ أَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ أَنْتَ وَكُلُّ مَنْ لَكَ)). |
تك - 21-26: | فَقَالَ أَبِيمَالِكُ: ((لَمْ أَعْلَمْ مَنْ فَعَلَ هَذَا الأَمْرَ. أَنْتَ لَمْ تُخْبِرْنِي وَلاَ أَنَا سَمِعْتُ سِوَى الْيَوْمِ)). |
تك - 22-12: | فَقَالَ: ((لاَ تَمُدَّ يَدَكَ إِلَى الْغُلاَمِ وَلاَ تَفْعَلْ بِهِ شَيْئاً لأَنِّي الْآنَ عَلِمْتُ أَنَّكَ خَائِفٌ اللهَ فَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ عَنِّي)). |
تك - 24-14: | فَلْيَكُنْ أَنَّ الْفَتَاةَ الَّتِي أَقُولُ لَهَا: أَمِيلِي جَرَّتَكِ لأَشْرَبَ فَتَقُولَ: اشْرَبْ وَأَنَا أَسْقِي جِمَالَكَ أَيْضاً هِيَ الَّتِي عَيَّنْتَهَا لِعَبْدِكَ إِسْحَاقَ. وَبِهَا أَعْلَمُ أَنَّكَ صَنَعْتَ لُطْفاً إِلَى سَيِّدِي)). |
تك - 24-16: | وَكَانَتِ الْفَتَاةُ حَسَنَةَ الْمَنْظَرِ جِدّاً وَعَذْرَاءَ لَمْ يَعْرِفْهَا رَجُلٌ. فَنَزَلَتْ إِلَى الْعَيْنِ وَمَلَأَتْ جَرَّتَهَا وَطَلَعَتْ. |
تك - 24-21: | وَالرَّجُلُ يَتَفَرَّسُ فِيهَا صَامِتاً لِيَعْلَمَ: هَلْ أَنْجَحَ الرَّبُّ طَرِيقَهُ أَمْ لاَ؟ |
تك - 25-27: | فَكَبِرَ الْغُلاَمَانِ. وَكَانَ عِيسُو إِنْسَاناً يَعْرِفُ الصَّيْدَ إِنْسَانَ الْبَرِّيَّةِ. وَيَعْقُوبُ إِنْسَاناً كَامِلاً يَسْكُنُ الْخِيَامَ. |
تك - 27-2: | فَقَالَ: ((إِنَّنِي قَدْ شِخْتُ وَلَسْتُ أَعْرِفُ يَوْمَ وَفَاتِي. |
تك - 28-16: | فَاسْتَيْقَظَ يَعْقُوبُ مِنْ نَوْمِهِ وَقَالَ: ((حَقّاً إِنَّ الرَّبَّ فِي هَذَا الْمَكَانِ وَأَنَا لَمْ أَعْلَمْ!)) |
تك - 29-5: | فَقَالَ لَهُمْ: ((هَلْ تَعْرِفُونَ لاَبَانَ ابْنَ نَاحُورَ؟)) فَقَالُوا: ((نَعْرِفُهُ)). |
تك - 29-5: | فَقَالَ لَهُمْ: ((هَلْ تَعْرِفُونَ لاَبَانَ ابْنَ نَاحُورَ؟)) فَقَالُوا: ((نَعْرِفُهُ)). |
تك - 30-26: | أَعْطِنِي نِسَائِي وَأَوْلاَدِي الَّذِينَ خَدَمْتُكَ بِهِمْ فَأَذْهَبَ لأَنَّكَ أَنْتَ تَعْلَمُ خِدْمَتِي الَّتِي خَدَمْتُكَ)). |
تك - 30-29: | فَقَالَ لَهُ: ((أَنْتَ تَعْلَمُ مَاذَا خَدَمْتُكَ وَمَاذَا صَارَتْ مَوَاشِيكَ مَعِي |
تك - 31-6: | وَأَنْتُمَا تَعْلَمَانِ أَنِّي بِكُلِّ قُوَّتِي خَدَمْتُ أَبَاكُمَا |
تك - 31-32: | اَلَّذِي تَجِدُ آلِهَتَكَ مَعَهُ لاَ يَعِيشُ. قُدَّامَ إِخْوَتِنَا انْظُرْ مَاذَا مَعِي وَخُذْهُ لِنَفْسِكَ)). (وَلَمْ يَكُنْ يَعْقُوبُ يَعْلَمُ أَنَّ رَاحِيلَ سَرَقَتْهَا). |
تك - 33-13: | فَقَالَ لَهُ: ((سَيِّدِي عَالِمٌ أَنَّ الأَوْلاَدَ رَخْصَةٌ وَالْغَنَمَ وَالْبَقَرَ الَّتِي عِنْدِي مُرْضِعَةٌ. فَإِنِ اسْتَكَدُّوهَا يَوْماً وَاحِداً مَاتَتْ كُلُّ الْغَنَمِ. |
تك - 38-9: | فَعَلِمَ أُونَانُ أَنَّ النَّسْلَ لاَ يَكُونُ لَهُ. فَكَانَ إِذْ دَخَلَ عَلَى امْرَأَةِ أَخِيهِ أَنَّهُ أَفْسَدَ عَلَى الأَرْضِ لِكَيْ لاَ يُعْطِيَ نَسْلاً لأَخِيهِ. |
تك - 38-16: | فَمَالَ إِلَيْهَا عَلَى الطَّرِيقِ وَقَالَ: ((هَاتِي أَدْخُلْ عَلَيْكِ)). لأَنَّهُ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّهَا كَنَّتُهُ. فَقَالَتْ: ((مَاذَا تُعْطِينِي لِكَيْ تَدْخُلَ عَلَيَّ؟)) |
تك - 38-26: | فَتَحَقَّقَهَا يَهُوذَا وَقَالَ: ((هِيَ أَبَرُّ مِنِّي لأَنِّي لَمْ أُعْطِهَا لِشِيلَةَ ابْنِي)). فَلَمْ يَعُدْ يَعْرِفُهَا أَيْضاً. |
تك - 39-6: | فَتَرَكَ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ فِي يَدِ يُوسُفَ. وَلَمْ يَكُنْ مَعَهُ يَعْرِفُ شَيْئاً إِلَّا الْخُبْزَ الَّذِي يَأْكُلُ. وَكَانَ يُوسُفُ حَسَنَ الصُّورَةِ وَحَسَنَ الْمَنْظَرِ. |
تك - 39-8: | فَأَبَى وَقَالَ لِامْرَأَةِ سَيِّدِهِ: ((هُوَذَا سَيِّدِي لاَ يَعْرِفُ مَعِي مَا فِي الْبَيْتِ وَكُلُّ مَا لَهُ قَدْ دَفَعَهُ إِلَى يَدِي. |
تك - 41-21: | فَدَخَلَتْ أَجْوَافَهَا. وَلَمْ يُعْلَمْ أَنَّهَا دَخَلَتْ فِي أَجْوَافِهَا. فَكَانَ مَنْظَرُهَا قَبِيحاً كَمَا فِي الأَوَّلِ. وَاسْتَيْقَظْتُ. |
تك - 41-31: | وَلاَ يُعْرَفُ الشَّبَعُ فِي الأَرْضِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ الْجُوعِ بَعْدَهُ لأَنَّهُ يَكُونُ شَدِيداً جِدّاً. |
تك - 41-39: | ثُمَّ قَالَ فِرْعَوْنُ لِيُوسُفَ: ((بَعْدَ مَا أَعْلَمَكَ اللهُ كُلَّ هَذَا لَيْسَ بَصِيرٌ وَحَكِيمٌ مِثْلَكَ. |
تك - 42-23: | وَهُمْ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ يُوسُفَ فَاهِمٌ؛ لأَنَّ التُّرْجُمَانَ كَانَ بَيْنَهُمْ. |
تك - 42-33: | فَقَالَ لَنَا الرَّجُلُ سَيِّدُ الأَرْضِ: بِهَذَا أَعْرِفُ أَنَّكُمْ أُمَنَاءُ. دَعُوا أَخاً وَاحِداً مِنْكُمْ عِنْدِي وَخُذُوا لِمَجَاعَةِ بُيُوتِكُمْ وَانْطَلِقُوا. |
تك - 42-34: | وَأَحْضِرُوا أَخَاكُمُ الصَّغِيرَ إِلَيَّ فَأَعْرِفَ أَنَّكُمْ لَسْتُمْ جَوَاسِيسَ بَلْ أَنَّكُمْ أُمَنَاءُ فَأُعْطِيَكُمْ أَخَاكُمْ وَتَتَّجِرُونَ فِي الأَرْضِ)). |
تك - 43-7: | فَقَالُوا: ((إِنَّ الرَّجُلَ قَدْ سَأَلَ عَنَّا وَعَنْ عَشِيرَتِنَا قَائِلاً: هَلْ أَبُوكُمْ حَيٌّ بَعْدُ؟ هَلْ لَكُمْ أَخٌ؟ فَأَخْبَرْنَاهُ بِحَسَبِ هَذَا الْكَلاَمِ. هَلْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّهُ يَقُولُ انْزِلُوا بِأَخِيكُمْ؟)). |
تك - 43-22: | وَأَنْزَلْنَا فِضَّةً أُخْرَى فِي أَيَادِينَا لِنَشْتَرِيَ طَعَاماً. لاَ نَعْلَمُ مَنْ وَضَعَ فِضَّتَنَا فِي عِدَالِنَا)). |
تك - 44-15: | فَقَالَ لَهُمْ يُوسُفُ: ((مَا هَذَا الْفَِعْلُ الَّذِي فَعَلْتُمْ؟ أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ رَجُلاً مِثْلِي يَتَفَاءَلُ؟)) |
تك - 44-27: | فَقَالَ لَنَا عَبْدُكَ أَبِي: أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ لِي اثْنَيْنِ |
تك - 45-1: | فَلَمْ يَسْتَطِعْ يُوسُفُ أَنْ يَضْبِطَ نَفْسَهُ لَدَى جَمِيعِ الْوَاقِفِينَ عِنْدَهُ فَصَرَخَ: ((أَخْرِجُوا كُلَّ إِنْسَانٍ عَنِّي!)) فَلَمْ يَقِفْ أَحَدٌ عِنْدَهُ حِينَ عَرَّفَ يُوسُفُ إِخْوَتَهُ بِنَفْسِهِ. |
تك - 47-6: | أَرْضُ مِصْرَ قُدَّامَكَ. فِي أَفْضَلِ الأَرْضِ أَسْكِنْ أَبَاكَ وَإِخْوَتَكَ. لِيَسْكُنُوا فِي أَرْضِ جَاسَانَ. وَإِنْ عَلِمْتَ أَنَّهُ يُوجَدُ بَيْنَهُمْ ذَوُو قُدْرَةٍ فَاجْعَلْهُمْ رُؤَسَاءَ مَوَاشٍ عَلَى الَّتِي لِي)) |
تك - 48-19: | فَأَبَى أَبُوهُ وَقَالَ: ((عَلِمْتُ يَا ابْنِي عَلِمْتُ! هُوَ أَيْضاً يَكُونُ شَعْباً وَهُوَ أَيْضاً يَصِيرُ كَبِيراً. وَلَكِنَّ أَخَاهُ الصَّغِيرَ يَكُونُ أَكْبَرَ مِنْهُ وَنَسْلُهُ يَكُونُ جُمْهُوراً مِنَ الأُمَمِ)). |
تك - 48-19: | فَأَبَى أَبُوهُ وَقَالَ: ((عَلِمْتُ يَا ابْنِي عَلِمْتُ! هُوَ أَيْضاً يَكُونُ شَعْباً وَهُوَ أَيْضاً يَصِيرُ كَبِيراً. وَلَكِنَّ أَخَاهُ الصَّغِيرَ يَكُونُ أَكْبَرَ مِنْهُ وَنَسْلُهُ يَكُونُ جُمْهُوراً مِنَ الأُمَمِ)). |
خر - 1-8: | ثُمَّ قَامَ مَلِكٌ جَدِيدٌ عَلَى مِصْرَ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ يُوسُفَ. |
خر - 2-4: | وَوَقَفَتْ أُخْتُهُ مِنْ بَعِيدٍ لِتَعْرِفَ مَاذَا يُفْعَلُ بِهِ. |
خر - 2-14: | فَقَالَ: ((مَنْ جَعَلَكَ رَئِيساً وَقَاضِياً عَلَيْنَا؟ أَمُفْتَكِرٌ أَنْتَ بِقَتْلِي كَمَا قَتَلْتَ الْمِصْرِيَّ؟)) فَخَافَ مُوسَى وَقَالَ: ((حَقّاً قَدْ عُرِفَ الأَمْرُ!)) |
خر - 2-25: | وَنَظَرَ اللهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَعَلِمَ اللهُ.
|
خر - 3-7: | فَقَالَ الرَّبُّ: ((إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ مَذَلَّةَ شَعْبِي الَّذِي فِي مِصْرَ وَسَمِعْتُ صُرَاخَهُمْ مِنْ أَجْلِ مُسَخِّرِيهِمْ. إِنِّي عَلِمْتُ أَوْجَاعَهُمْ |
خر - 3-19: | وَلَكِنِّي أَعْلَمُ أَنَّ مَلِكَ مِصْرَ لاَ يَدَعُكُمْ تَمْضُونَ وَلاَ بِيَدٍ قَوِيَّةٍ |
خر - 4-14: | فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى مُوسَى وَقَالَ: ((أَلَيْسَ هَارُونُ اللاَّوِيُّ أَخَاكَ؟ أَنَا أَعْلَمُ أَنَّهُ هُوَ يَتَكَلَّمُ وَأَيْضاً هَا هُوَ خَارِجٌ لاِسْتِقْبَالِكَ. فَحِينَمَا يَرَاكَ يَفْرَحُ بِقَلْبِهِ |
خر - 5-2: | فَقَالَ فِرْعَوْنُ: ((مَنْ هُوَ الرَّبُّ حَتَّى أَسْمَعَ لِقَوْلِهِ فَأُطْلِقَ إِسْرَائِيلَ؟ لاَ أَعْرِفُ الرَّبَّ وَإِسْرَائِيلَ لاَ أُطْلِقُهُ)). |
خر - 6-3: | وَأَنَا ظَهَرْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ بِأَنِّي الْإِلَهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. وَأَمَّا بِاسْمِي ((يَهْوَهْ)) فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ. |
خر - 6-7: | وَأَتَّخِذُكُمْ لِي شَعْباً وَأَكُونُ لَكُمْ إِلَهاً. فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمُ الَّذِي يُخْرِجُكُمْ مِنْ تَحْتِ أَثْقَالِ الْمِصْرِيِّينَ. |
خر - 7-5: | فَيَعْرِفُ الْمِصْرِيُّونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَمَا أَمُدُّ يَدِي عَلَى مِصْرَ وَأُخْرِجُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَيْنِهِمْ)). |
خر - 7-17: | هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ: بِهَذَا تَعْرِفُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ: هَا أَنَا أَضْرِبُ بِالْعَصَا الَّتِي فِي يَدِي عَلَى الْمَاءِ الَّذِي فِي النَّهْرِ فَيَتَحَوَّلُ دَماً. |
خر - 8-10: | فَقَالَ: ((غَداً)). فَقَالَ: ((كَقَوْلِكَ)). لِكَيْ تَعْرِفَ أَنْ لَيْسَ مِثْلُ الرَّبِّ إِلَهِنَا. |
خر - 8-22: | وَلَكِنْ أُمَيِّزُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَرْضَ جَاسَانَ حَيْثُ شَعْبِي مُقِيمٌ حَتَّى لاَ يَكُونُ هُنَاكَ ذُبَّانٌ. لِتَعْلَمَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ فِي الأَرْضِ. |
خر - 9-14: | لأَنِّي هَذِهِ الْمَرَّةَ أُرْسِلُ جَمِيعَ ضَرَبَاتِي إِلَى قَلْبِكَ وَعَلَى عَبِيدِكَ وَشَعْبِكَ لِتَعْرِفَ أَنْ لَيْسَ مِثْلِي فِي كُلِّ الأَرْضِ. |
خر - 9-29: | فَقَالَ لَهُ مُوسَى: ((عِنْدَ خُرُوجِي مِنَ الْمَدِينَةِ أَبْسِطُ يَدَيَّ إِلَى الرَّبِّ فَتَنْقَطِعُ الرُّعُودُ وَلاَ يَكُونُ الْبَرَدُ أَيْضاً لِتَعْرِفَ أَنَّ لِلرَّبِّ الأَرْضَ. |
خر - 9-30: | وَأَمَّا أَنْتَ وَعَبِيدُكَ فَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّكُمْ لَمْ تَخْشُوا بَعْدُ مِنَ الرَّبِّ الْإِلَهِ)). |
خر - 10-2: | وَلِتُخْبِرَ فِي مَسَامِعِ ابْنِكَ وَابْنِ ابْنِكَ بِمَا فَعَلْتُهُ فِي مِصْرَ وَبِآيَاتِي الَّتِي صَنَعْتُهَا بَيْنَهُمْ فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
خر - 10-7: | فَقَالَ عَبِيدُ فِرْعَوْنَ لَهُ: ((إِلَى مَتَى يَكُونُ هَذَا لَنَا فَخّاً؟ أَطْلِقِ الرِّجَالَ لِيَعْبُدُوا الرَّبَّ إِلَهَهُمْ. أَلَمْ تَعْلَمْ بَعْدُ أَنَّ مِصْرَ قَدْ خَرِبَتْ؟)) |
خر - 10-26: | فَتَذْهَبُ مَوَاشِينَا أَيْضاً مَعَنَا. لاَ يَبْقَى ظِلْفٌ. لأَنَّنَا مِنْهَا نَأْخُذُ لِعِبَادَةِ الرَّبِّ إِلَهِنَا. وَنَحْنُ لاَ نَعْرِفُ بِمَاذَا نَعْبُدُ الرَّبَّ حَتَّى نَأْتِيَ إِلَى هُنَاكَ)). |
خر - 11-7: | وَلَكِنْ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ يُسَنِّنُ كَلْبٌ لِسَانَهُ إِلَيْهِمْ لاَ إِلَى النَّاسِ وَلاَ إِلَى الْبَهَائِمِ. لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ الرَّبَّ يُمَيِّزُ بَيْنَ الْمِصْرِيِّينَ وَإِسْرَائِيلَ. |
خر - 14-4: | وَأُشَدِّدُ قَلْبَ فِرْعَوْنَ حَتَّى يَسْعَى وَرَاءَهُمْ. فَأَتَمَجَّدُ بِفِرْعَوْنَ وَبِجَمِيعِ جَيْشِهِ وَيَعْرِفُ الْمِصْرِيُّونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). فَفَعَلُوا هَكَذَا.
|
خر - 14-18: | فَيَعْرِفُ الْمِصْرِيُّونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَ أَتَمَجَّدُ بِفِرْعَوْنَ وَمَرْكَبَاتِهِ وَفُرْسَانِهِ)). |
خر - 16-6: | فَقَالَ مُوسَى وَهَارُونُ لِجَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ: ((فِي الْمَسَاءِ تَعْلَمُونَ أَنَّ الرَّبَّ أَخْرَجَكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ. |
خر - 16-12: | ((سَمِعْتُ تَذَمُّرَ بَنِي إِسْرَائِيلَ. قُلْ لَهُمْ: فِي الْعَشِيَّةِ تَأْكُلُونَ لَحْماً وَفِي الصَّبَاحِ تَشْبَعُونَ خُبْزاً وَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ)). |
خر - 16-15: | فَلَمَّا رَأَى بَنُو إِسْرَائِيلَ قَالُوا بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: ((مَنْ هُوَ؟)) لأَنَّهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا مَا هُوَ. فَقَالَ لَهُمْ مُوسَى: ((هُوَ الْخُبْزُ الَّذِي أَعْطَاكُمُ الرَّبُّ لِتَأْكُلُوا. |
خر - 18-11: | الآنَ عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ أَعْظَمُ مِنْ جَمِيعِ الآلِهَةِ لأَنَّهُ فِي الشَّيْءِ الَّذِي بَغُوا بِهِ كَانَ عَلَيْهِمْ)). |
خر - 18-16: | إِذَا كَانَ لَهُمْ دَعْوَى يَأْتُونَ إِلَيَّ فَأَقْضِي بَيْنَ الرَّجُلِ وَصَاحِبِهِ وَأُعَرِّفُهُمْ فَرَائِضَ اللهِ وَشَرَائِعَهُ)). |
خر - 18-20: | وَعَلِّمْهُمُ الْفَرَائِضَ وَالشَّرَائِعَ وَعَرِّفْهُمُ الطَّرِيقَ الَّذِي يَسْلُكُونَهُ وَالْعَمَلَ الَّذِي يَعْمَلُونَهُ. |
خر - 21-36: | لَكِنْ إِذَا عُلِمَ أَنَّهُ ثَوْرٌ نَطَّاحٌ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَضْبِطْهُ صَاحِبُهُ يُعَوِّضُ عَنِ الثَّوْرِ بِثَوْرٍ وَالْمَيِّتُ يَكُونُ لَهُ.
|
خر - 23-9: | وَلاَ تُضَايِقِ الْغَرِيبَ فَإِنَّكُمْ عَارِفُونَ نَفْسَ الْغَرِيبِ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ.
|
خر - 29-46: | فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمُ الَّذِي أَخْرَجَهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ لأَسْكُنَ فِي وَسْطِهِمْ. أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ.
|
خر - 31-13: | ((وَأَنْتَ تُكَلِّمُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: سُبُوتِي تَحْفَظُونَهَا لأَنَّهُ عَلاَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ فِي أَجْيَالِكُمْ لِتَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الَّذِي يُقَدِّسُكُمْ |
خر - 32-1: | وَلَمَّا رَأَى الشَّعْبُ أَنَّ مُوسَى أَبْطَأَ فِي النُّزُولِ مِنَ الْجَبَلِ اجْتَمَعَ الشَّعْبُ عَلَى هَارُونَ وَقَالُوا لَهُ: ((قُمِ اصْنَعْ لَنَا آلِهَةً تَسِيرُ أَمَامَنَا لأَنَّ هَذَا مُوسَى الرَّجُلَ الَّذِي أَصْعَدَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ لاَ نَعْلَمُ مَاذَا أَصَابَهُ)). |
خر - 32-22: | فَقَالَ هَارُونُ: ((لاَ يَحْمَ غَضَبُ سَيِّدِي! أَنْتَ تَعْرِفُ الشَّعْبَ أَنَّهُ شِرِّيرٌ. |
خر - 32-23: | فَقَالُوا لِيَ: اصْنَعْ لَنَا آلِهَةً تَسِيرُ أَمَامَنَا. لأَنَّ هَذَا مُوسَى الرَّجُلَ الَّذِي أَصْعَدَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ لاَ نَعْلَمُ مَاذَا أَصَابَهُ. |
خر - 33-5: | وَكَانَ الرَّبُّ قَدْ قَالَ لِمُوسَى: ((قُلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَنْتُمْ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةُِ. إِنْ صَعِدْتُ لَحْظَةً وَاحِدَةً فِي وَسَطِكُمْ أَفْنَيْتُكُمْ. وَلَكِنِ الآنَ اخْلَعْ زِينَتَكَ عَنْكَ فَأَعْلَمَ مَاذَا أَصْنَعُ بِكَ)). |
خر - 33-12: | وَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: ((انْظُرْ! أَنْتَ قَائِلٌ لِي أَصْعِدْ هَذَا الشَّعْبَ وَأَنْتَ لَمْ تُعَرِّفْنِي مَنْ تُرْسِلُ مَعِي. وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ وَوَجَدْتَ أَيْضاً نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ. |
خر - 33-12: | وَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: ((انْظُرْ! أَنْتَ قَائِلٌ لِي أَصْعِدْ هَذَا الشَّعْبَ وَأَنْتَ لَمْ تُعَرِّفْنِي مَنْ تُرْسِلُ مَعِي. وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ وَوَجَدْتَ أَيْضاً نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ. |
خر - 33-13: | فَالآنَ إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَعَلِّمْنِي طَرِيقَكَ حَتَّى أَعْرِفَكَ لِكَيْ أَجِدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ. وَانْظُرْ أَنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ شَعْبُكَ)). |
خر - 33-13: | فَالآنَ إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَعَلِّمْنِي طَرِيقَكَ حَتَّى أَعْرِفَكَ لِكَيْ أَجِدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ. وَانْظُرْ أَنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ شَعْبُكَ)). |
خر - 33-16: | فَإِنَّهُ بِمَاذَا يُعْلَمُ أَنِّي وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ أَنَا وَشَعْبُكَ؟ أَلَيْسَ بِمَسِيرِكَ مَعَنَا؟ فَنَمْتَازَ أَنَا وَشَعْبُكَ عَنْ جَمِيعِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ)). |
خر - 33-17: | فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((هَذَا الأَمْرُ أَيْضاً الَّذِي تَكَلَّمْتَ عَنْهُ أَفْعَلُهُ لأَنَّكَ وَجَدْتَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ وَعَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ)). |
خر - 34-29: | وَلَمَّا نَزَلَ مُوسَى مِنْ جَبَلِ سِينَاءَ وَلَوْحَا الشَّهَادَةِ فِي يَدِهِ عِنْدَ نُزُولِهِ مِنَ الْجَبَلِ لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ أَنَّ جِلْدَ وَجْهِهِ صَارَ يَلْمَعُ مِنْ كَلاَمِ الرَّبِّ مَعَهُ. |
خر - 36-1: | ((فَيَعْمَلُ بَصَلْئِيلُ وَأُهُولِيآبُ وَكُلُّ إِنْسَانٍ حَكِيمِ الْقَلْبِ قَدْ جَعَلَ فِيهِ الرَّبُّ حِكْمَةً وَفَهْماً لِيَعْرِفَ أَنْ يَصْنَعَ صَنْعَةً مَا مِنْ عَمَلِ الْمَقْدِسِ بِحَسَبِ كُلِّ مَا أَمَرَ الرَّبُّ)).
|
لا - 4-14: | ثُمَّ عُرِفَتِ الْخَطِيَّةُ الَّتِي أَخْطَأُوا بِهَا يُقَرِّبُ الْمَجْمَعُ ثَوْراً ابْنَ بَقَرٍ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ. يَأْتُونَ بِهِ إِلَى قُدَّامِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ
|
لا - 4-23: | ثُمَّ أُعْلِمَ بِخَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا يَأْتِي بِقُرْبَانِهِ تَيْساً مِنَ الْمَعْزِ ذَكَراً صَحِيحاً. |
لا - 4-28: | ثُمَّ أُعْلِمَ بِخَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا يَأْتِي بِقُرْبَانِهِ عَنْزاً مِنَ الْمَعْزِ أُنْثَى صَحِيحَةً عَنْ خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ. |
لا - 5-1: | ((وَإِذَا أَخْطَأَ أَحَدٌ وَسَمِعَ صَوْتَ حَلْفٍ وَهُوَ شَاهِدٌ يُبْصِرُ أَوْ يَعْرِفُ فَإِنْ لَمْ يُخْبِرْ بِهِ حَمَلَ ذَنْبَهُ. |
لا - 5-3: | أَوْ إِذَا مَسَّ نَجَاسَةَ إِنْسَانٍ مِنْ جَمِيعِ نَجَاسَاتِهِ الَّتِي يَتَنَجَّسُ بِهَا وَأُخْفِيَ عَنْهُ ثُمَّ عُلِمَ فَهُوَ مُذْنِبٌ. |
لا - 5-4: | أَوْ إِذَا حَلَفَ أَحَدٌ مُفْتَرِطاً بِشَفَتَيْهِ لِلإِسَاءَةِ أَوْ لِلإِحْسَانِ مِنْ جَمِيعِ مَا يَفْتَرِطُ بِهِ الْإِنْسَانُ فِي الْيَمِينِ وَأُخْفِيَ عَنْهُ ثُمَّ عُلِمَ فَهُوَ مُذْنِبٌ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ. |
لا - 5-17: | ((وَإِذَا أَخْطَأَ أَحَدٌ وَعَمِلَ وَاحِدَةً مِنْ جَمِيعِ مَنَاهِي الرَّبِّ الَّتِي لاَ يَنْبَغِي عَمَلُهَا وَلَمْ يَعْلَمْ كَانَ مُذْنِباً وَحَمَلَ ذَنْبَهُ. |
لا - 5-18: | فَيَأْتِي بِكَبْشٍ صَحِيحٍ مِنَ الْغَنَمِ بِتَقْوِيمِكَ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ إِلَى الْكَاهِنِ فَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ مِنْ سَهْوِهِ الَّذِي سَهَا وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ فَيُصْفَحُ عَنْهُ. |
لا - 23-43: | لِكَيْ تَعْلَمَ أَجْيَالُكُمْ أَنِّي فِي مَظَالَّ أَسْكَنْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَمَّا أَخْرَجْتُهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ. أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ)).
|
عد - 10-31: | فَقَال: ((لا تَتْرُكْنَا لأَنَّهُ بِمَا أَنَّكَ تَعْرِفُ مَنَازِلنَا فِي البَرِّيَّةِ تَكُونُ لنَا كَعُيُونٍ. |
عد - 11-16: | فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((اجْمَعْ إِليَّ سَبْعِينَ رَجُلاً مِنْ شُيُوخِ إِسْرَائِيل الذِينَ تَعْلمُ أَنَّهُمْ شُيُوخُ الشَّعْبِ وَعُرَفَاؤُهُ وَأَقْبِل بِهِمْ إِلى خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ فَيَقِفُوا هُنَاكَ مَعَكَ. |
عد - 12-6: | فَقَال: ((اسْمَعَا كَلامِي. إِنْ كَانَ مِنْكُمْ نَبِيٌّ لِلرَّبِّ فَبِالرُّؤْيَا أَسْتَعْلِنُ لهُ. فِي الحُلمِ أُكَلِّمُهُ. |
عد - 14-31: | وَأَمَّا أَطْفَالُكُمُ الذِينَ قُلتُمْ يَكُونُونَ غَنِيمَةً فَإِنِّي سَأُدْخِلُهُمْ فَيَعْرِفُونَ الأَرْضَ التِي احْتَقَرْتُمُوهَا. |
عد - 14-34: | كَعَدَدِ الأَيَّامِ التِي تَجَسَّسْتُمْ فِيهَا الأَرْضَ أَرْبَعِينَ يَوْماً لِلسَّنَةِ يَوْمٌ. تَحْمِلُونَ ذُنُوبَكُمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً فَتَعْرِفُونَ ابْتِعَادِي. |
عد - 16-5: | ثُمَّ قَال لِقُورَحَ وَجَمِيعِ قَوْمِهِ: ((غَداً يُعْلِنُ الرَّبُّ مَنْ هُوَ لهُ وَمَنِ المُقَدَّسُ حَتَّى يُقَرِّبَهُ إِليْهِ. فَالذِي يَخْتَارُهُ يُقَرِّبُهُ إِليْهِ. |
عد - 16-28: | فَقَال مُوسَى: ((بِهَذَا تَعْلمُونَ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَرْسَلنِي لأَعْمَل كُل هَذِهِ الأَعْمَالِ وَأَنَّهَا ليْسَتْ مِنْ نَفْسِي. |
عد - 16-30: | وَلكِنْ إِنِ ابْتَدَعَ الرَّبُّ بِدْعَةً وَفَتَحَتِ الأَرْضُ فَاهَا وَابْتَلعَتْهُمْ وَكُل مَا لهُمْ فَهَبَطُوا أَحْيَاءً إِلى الهَاوِيَةِ تَعْلمُونَ أَنَّ هَؤُلاءِ القَوْمَ قَدِ ازْدَرُوا بِالرَّبِّ)).
|
عد - 20-14: | وَأَرْسَل مُوسَى رُسُلاً مِنْ قَادِشَ إِلى مَلِكِ أَدُومَ: ((هَكَذَا يَقُولُ أَخُوكَ إِسْرَائِيلُ قَدْ عَرَفْتَ كُل المَشَقَّةِ التِي أَصَابَتْنَا. |
عد - 22-6: | فَالآنَ تَعَال وَالعَنْ لِي هَذَا الشَّعْبَ لأَنَّهُ أَعْظَمُ مِنِّي. لعَلهُ يُمْكِنُنَا أَنْ نَكْسِرَهُ فَأَطْرُدَهُ مِنَ الأَرْضِ. لأَنِّي عَرَفْتُ أَنَّ الذِي تُبَارِكُهُ مُبَارَكٌ وَالذِي تَلعَنُهُ مَلعُونٌ)). |
عد - 22-19: | فَالآنَ امْكُثُوا هُنَا أَنْتُمْ أَيْضاً هَذِهِ الليْلةَ لأَعْلمَ مَاذَا يَعُودُ الرَّبُّ يُكَلِّمُنِي بِهِ)). |
عد - 22-34: | فَقَال بَلعَامُ لِمَلاكِ الرَّبِّ: ((أَخْطَأْتُ. إِنِّي لمْ أَعْلمْ أَنَّكَ وَاقِفٌ تِلقَائِي فِي الطَّرِيقِ. وَالآنَ إِنْ قَبُحَ فِي عَيْنَيْكَ فَإِنِّي أَرْجِعُ)). |
عد - 24-16: | وَحْيُ الذِي يَسْمَعُ أَقْوَال اللهِ وَيَعْرِفُ مَعْرِفَةَ العَلِيِّ. الذِي يَرَى رُؤْيَا القَدِيرِ سَاقِطاً وَهُوَ مَكْشُوفُ العَيْنَيْنِ.
|
عد - 31-17: | فَالآنَ اقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُل امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا. |
عد - 31-18: | لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ. |
عد - 31-35: | وَمِنْ نُفُوسِ النَّاسِ مِنَ النِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ جَمِيعِ النُّفُوسِ اثْنَيْنِ وَثَلاثِينَ أَلفاً. |
عد - 32-23: | وَلكِنْ إِنْ لمْ تَفْعَلُوا هَكَذَا فَإِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ إِلى الرَّبِّ. وَتَعْلمُونَ خَطِيَّتَكُمُ التِي تُصِيبُكُمْ. |
تث - 1-13: | هَاتُوا مِنْ أَسْبَاطِكُمْ رِجَالاً حُكَمَاءَ وَعُقَلاءَ وَمَعْرُوفِينَ فَأَجْعَلُهُمْ رُؤُوسَكُمْ. |
تث - 1-15: | فَأَخَذْتُ رُؤُوسَ أَسْبَاطِكُمْ رِجَالاً حُكَمَاءَ وَمَعْرُوفِينَ وَجَعَلتُهُمْ رُؤُوساً عَليْكُمْ رُؤَسَاءَ أُلُوفٍ وَرُؤَسَاءَ مِئَاتٍ وَرُؤَسَاءَ خَمَاسِينَ وَرُؤَسَاءَ عَشَرَاتٍ وَعُرَفَاءَ لأَسْبَاطِكُمْ. |
تث - 1-39: | وَأَمَّا أَطْفَالُكُمُ الذِينَ قُلتُمْ يَكُونُونَ غَنِيمَةً وَبَنُوكُمُ الذِينَ لمْ يَعْرِفُوا اليَوْمَ الخَيْرَ وَالشَّرَّ فَهُمْ يَدْخُلُونَ إِلى هُنَاكَ وَلهُمْ أُعْطِيهَا وَهُمْ يَمْلِكُونَهَا. |
تث - 2-7: | لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ قَدْ بَارَكَكَ فِي كُلِّ عَمَلِ يَدِكَ عَارِفاً مَسِيرَكَ فِي هَذَا القَفْرِ العَظِيمِ. الآنَ أَرْبَعُونَ سَنَةً لِلرَّبِّ إِلهِكَ مَعَكَ لمْ يَنْقُصْ عَنْكَ شَيْءٌ. |
تث - 3-19: | أَمَّا نِسَاؤُكُمْ وَأَطْفَالُكُمْ وَمَوَاشِيكُمْ. (قَدْ عَرَفْتُ أَنَّ لكُمْ مَوَاشِيَ كَثِيرَةً) فَتَمْكُثُ فِي مُدُنِكُمُ التِي أَعْطَيْتُكُمْ |
تث - 4-9: | ((إِنَّمَا احْتَرِزْ وَاحْفَظْ نَفْسَكَ جِدّاً لِئَلا تَنْسَى الأُمُورَ التِي أَبْصَرَتْ عَيْنَاكَ وَلِئَلا تَزُول مِنْ قَلبِكَ كُل أَيَّامِ حَيَاتِكَ. وَعَلِّمْهَا أَوْلادَكَ وَأَوْلادَ أَوْلادِكَ. |
تث - 4-35: | إِنَّكَ قَدْ أُرِيتَ لِتَعْلمَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ. ليْسَ آخَرَ سِوَاهُ. |
تث - 4-39: | فَاعْلمِ اليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى الأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ. ليْسَ سِوَاهُ. |
تث - 7-9: | فَاعْلمْ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ اللهُ الإِلهُ الأَمِينُ الحَافِظُ العَهْدَ وَالإِحْسَانَ لِلذِينَ يُحِبُّونَهُ وَيَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ إِلى أَلفِ جِيلٍ |
تث - 7-15: | وَيَرُدُّ الرَّبُّ عَنْكَ كُل مَرَضٍ وَكُل أَدْوَاءِ مِصْرَ الرَّدِيئَةِ التِي عَرَفْتَهَا لا يَضَعُهَا عَليْكَ بَل يَجْعَلُهَا عَلى كُلِّ مُبْغِضِيكَ. |
تث - 8-2: | وَتَتَذَكَّرُ كُل الطَّرِيقِ التِي فِيهَا سَارَ بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ هَذِهِ الأَرْبَعِينَ سَنَةً فِي القَفْرِ لِيُذِلكَ وَيُجَرِّبَكَ لِيَعْرِفَ مَا فِي قَلبِكَ أَتَحْفَظُ وَصَايَاهُ أَمْ لا؟ |
تث - 8-3: | فَأَذَلكَ وَأَجَاعَكَ وَأَطْعَمَكَ المَنَّ الذِي لمْ تَكُنْ تَعْرِفُهُ وَلا عَرَفَهُ آبَاؤُكَ لِيُعَلِّمَكَ أَنَّهُ ليْسَ بِالخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ بَل بِكُلِّ مَا يَخْرُجُ مِنْ فَمِ الرَّبِّ يَحْيَا الإِنْسَانُ. |
تث - 8-3: | فَأَذَلكَ وَأَجَاعَكَ وَأَطْعَمَكَ المَنَّ الذِي لمْ تَكُنْ تَعْرِفُهُ وَلا عَرَفَهُ آبَاؤُكَ لِيُعَلِّمَكَ أَنَّهُ ليْسَ بِالخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ بَل بِكُلِّ مَا يَخْرُجُ مِنْ فَمِ الرَّبِّ يَحْيَا الإِنْسَانُ. |
تث - 8-3: | فَأَذَلكَ وَأَجَاعَكَ وَأَطْعَمَكَ المَنَّ الذِي لمْ تَكُنْ تَعْرِفُهُ وَلا عَرَفَهُ آبَاؤُكَ لِيُعَلِّمَكَ أَنَّهُ ليْسَ بِالخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ بَل بِكُلِّ مَا يَخْرُجُ مِنْ فَمِ الرَّبِّ يَحْيَا الإِنْسَانُ. |
تث - 8-5: | فَاعْلمْ فِي قَلبِكَ أَنَّهُ كَمَا يُؤَدِّبُ الإِنْسَانُ ابْنَهُ قَدْ أَدَّبَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. |
تث - 8-16: | الذِي أَطْعَمَكَ فِي البَرِّيَّةِ المَنَّ الذِي لمْ يَعْرِفْهُ آبَاؤُكَ لِيُذِلكَ وَيُجَرِّبَكَ لِيُحْسِنَ إِليْكَ فِي آخِرَتِكَ. |
تث - 9-2: | قَوْماً عِظَاماً وَطِوَالاً بَنِي عَنَاقٍَ الذِينَ عَرَفْتَهُمْ وَسَمِعْتَ: مَنْ يَقِفُ فِي وَجْهِ بَنِي عَنَاقٍَ؟ |
تث - 9-3: | فَاعْلمِ اليَوْمَ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ العَابِرُ أَمَامَكَ نَاراً آكِلةً. هُوَ يُبِيدُهُمْ وَيُذِلُّهُمْ أَمَامَكَ فَتَطْرُدُهُمْ وَتُهْلِكُهُمْ سَرِيعاً كَمَا كَلمَكَ الرَّبُّ. |
تث - 9-6: | فَاعْلمْ أَنَّهُ ليْسَ لأَجْلِ بِرِّكَ يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ هَذِهِ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ لِتَمْتَلِكَهَا لأَنَّكَ شَعْبٌ صُلبُ الرَّقَبَةِ.
|
تث - 9-24: | قَدْ كُنْتُمْ تَعْصُونَ الرَّبَّ مُنْذُ يَوْمَ عَرَفْتُكُمْ. |
تث - 11-2: | وَاعْلمُوا اليَوْمَ أَنِّي لسْتُ أُرِيدُ بَنِيكُمُ الذِينَ لمْ يَعْرِفُوا وَلا رَأُوا تَأْدِيبَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ عَظَمَتَهُ وَيَدَهُ الشَّدِيدَةَ وَذِرَاعَهُ الرَّفِيعَةَ |
تث - 11-2: | وَاعْلمُوا اليَوْمَ أَنِّي لسْتُ أُرِيدُ بَنِيكُمُ الذِينَ لمْ يَعْرِفُوا وَلا رَأُوا تَأْدِيبَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ عَظَمَتَهُ وَيَدَهُ الشَّدِيدَةَ وَذِرَاعَهُ الرَّفِيعَةَ |
تث - 11-28: | وَاللعْنَةُ إِذَا لمْ تَسْمَعُوا لِوَصَايَا الرَّبِّ إِلهِكُمْ وَزُغْتُمْ عَنِ الطَّرِيقِ التِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا اليَوْمَ لِتَذْهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لمْ تَعْرِفُوهَا. |
تث - 13-2: | وَلوْ حَدَثَتِ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ التِي كَلمَكَ عَنْهَا قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لمْ تَعْرِفْهَا وَنَعْبُدْهَا |
تث - 13-3: | فَلا تَسْمَعْ لِكَلامِ ذَلِكَ النَّبِيِّ أَوِ الحَالِمِ ذَلِكَ الحُلمَ لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكُمْ يَمْتَحِنُكُمْ لِيَعْلمَ هَل تُحِبُّونَ الرَّبَّ إِلهَكُمْ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ. |
تث - 13-6: | ((وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ أَوْ صَاحِبُكَ الذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُكَ |
تث - 13-13: | قَدْ خَرَجَ أُنَاسٌ بَنُو لئِيمٍ مِنْ وَسَطِكَ وَطَوَّحُوا سُكَّانَ مَدِينَتِهِمْ قَائِلِينَ: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لمْ تَعْرِفُوهَا. |
تث - 18-21: | وَإِنْ قُلتَ فِي قَلبِكَ: كَيْفَ نَعْرِفُ الكَلامَ الذِي لمْ يَتَكَلمْ بِهِ الرَّبُّ؟ |
تث - 20-20: | وَأَمَّا الشَّجَرُ الذِي تَعْرِفُ أَنَّهُ ليْسَ شَجَراً يُؤْكَلُ مِنْهُ فَإِيَّاهُ تُتْلِفُ وَتَقْطَعُ وَتَبْنِي حِصْناً عَلى المَدِينَةِ التِي تَعْمَلُ مَعَكَ حَرْباً حَتَّى تَسْقُطَ)).
|
تث - 21-1: | ((إِذَا وُجِدَ قَتِيلٌ فِي الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ لِتَمْتَلِكَهَا وَاقِعاً فِي الحَقْلِ لا يُعْلمُ مَنْ قَتَلهُ |
تث - 22-2: | وَإِنْ لمْ يَكُنْ أَخُوكَ قَرِيباً مِنْكَ أَوْ لمْ تَعْرِفْهُ فَضُمَّهُ إِلى دَاخِلِ بَيْتِكَ. وَيَكُونُ عِنْدَكَ حَتَّى يَطْلُبَهُ أَخُوكَ حِينَئِذٍ تَرُدُّهُ إِليْهِ. |
تث - 28-33: | ثَمَرُ أَرْضِكَ وَكُلُّ تَعَبِكَ يَأْكُلُهُ شَعْبٌ لا تَعْرِفُهُ فَلا تَكُونُ إِلا مَظْلُوماً وَمَسْحُوقاً كُل الأَيَّامِ. |
تث - 28-36: | يَذْهَبُ بِكَ الرَّبُّ وَبِمَلِكِكَ الذِي تُقِيمُهُ عَليْكَ إِلى أُمَّةٍ لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُكَ وَتَعْبُدُ هُنَاكَ آلِهَةً أُخْرَى مِنْ خَشَبٍ وَحَجَرٍ |
تث - 28-64: | وَيُبَدِّدُكَ الرَّبُّ فِي جَمِيعِ الشُّعُوبِ مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلى أَقْصَائِهَا وَتَعْبُدُ هُنَاكَ آلِهَةً أُخْرَى لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُكَ مِنْ خَشَبٍ وَحَجَرٍ. |
تث - 29-4: | وَلكِنْ لمْ يُعْطِكُمُ الرَّبُّ قَلباً لِتَفْهَمُوا وَأَعْيُناً لِتُبْصِرُوا وَآذَاناً لِتَسْمَعُوا إِلى هَذَا اليَوْمِ. |
تث - 29-6: | لمْ تَأْكُلُوا خُبْزاً وَلمْ تَشْرَبُوا خَمْراً وَلا مُسْكِراً لِتَعْلمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكُمْ. |
تث - 29-16: | (لأَنَّكُمْ قَدْ عَرَفْتُمْ كَيْفَ أَقَمْنَا فِي أَرْضِ مِصْرَ؛ وَكَيْفَ اجْتَزْنَا فِي وَسَطِ الأُمَمِ الذِينَ مَرَرْتُمْ بِهِمْ؛ |
تث - 29-26: | وَذَهَبُوا وَعَبَدُوا آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدُوا لهَا. آلِهَةً لمْ يَعْرِفُوهَا وَلا قُسِمَتْ لهُمْ. |
تث - 31-13: | وَأَوْلادُهُمُ الذِينَ لمْ يَعْرِفُوا يَسْمَعُونَ وَيَتَعَلمُونَ أَنْ يَتَّقُوا الرَّبَّ إِلهَكُمْ كُل الأَيَّامِ التِي تَحْيُونَ فِيهَا عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا)).
|
تث - 31-21: | فَمَتَى أَصَابَتْهُ شُرُورٌ كَثِيرَةٌ وَشَدَائِدُ يُجَاوِبُ هَذَا النَّشِيدُ أَمَامَهُ شَاهِداً لأَنَّهُ لا يُنْسَى مِنْ أَفْوَاهِ نَسْلِهِ. إِنِّي عَرَفْتُ فِكْرَهُ الذِي يُفَكِّرُ بِهِ اليَوْمَ قَبْل أَنْ أُدْخِلهُ إِلى الأَرْضِ كَمَا أَقْسَمْتُ)). |
تث - 31-27: | لأَنِّي أَنَا عَارِفٌ تَمَرُّدَكُمْ وَرِقَابَكُمُ الصُّلبَةَ. هُوَذَا وَأَنَا بَعْدُ حَيٌّ مَعَكُمُ اليَوْمَ قَدْ صِرْتُمْ تُقَاوِمُونَ الرَّبَّ فَكَمْ بِالحَرِيِّ بَعْدَ مَوْتِي! |
تث - 31-29: | لأَنِّي عَارِفٌ أَنَّكُمْ بَعْدَ مَوْتِي تَفْسِدُونَ وَتَزِيغُونَ عَنِ الطَّرِيقِ الذِي أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ وَيُصِيبُكُمُ الشَّرُّ فِي آخِرِ الأَيَّامِ لأَنَّكُمْ تَعْمَلُونَ الشَّرَّ أَمَامَ الرَّبِّ حَتَّى تُغِيظُوهُ بِأَعْمَالِ أَيْدِيكُمْ)).
|
تث - 32-17: | ذَبَحُوا لأَوْثَانٍ ليْسَتِ اللهَ. لآِلِهَةٍ لمْ يَعْرِفُوهَا أَحْدَاثٍ قَدْ جَاءَتْ مِنْ قَرِيبٍ لمْ يَرْهَبْهَا آبَاؤُكُمْ. |
تث - 33-9: | الذِي قَال عَنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ: لمْ أَرَهُمَا وَبِإِخْوَتِهِ لمْ يَعْتَرِفْ وَأَوْلادَهُ لمْ يَعْرِفْ بَل حَفِظُوا كَلامَكَ وَصَانُوا عَهْدَكَ. |
تث - 34-6: | وَدَفَنَهُ فِي الجِوَاءِ فِي أَرْضِ مُوآبَ مُقَابِل بَيْتِ فَغُورَ. وَلمْ يَعْرِفْ إِنْسَانٌ قَبْرَهُ إِلى هَذَا اليَوْمِ. |
تث - 34-10: | وَلمْ يَقُمْ بَعْدُ نَبِيٌّ فِي إِسْرَائِيل مِثْلُ مُوسَى الذِي عَرَفَهُ الرَّبُّ وَجْهاً لِوَجْهٍ |
يش - 2-4: | فَأَخَذَتِ الْمَرْأَةُ الرَّجُلَيْنِ وَخَبَّأَتْهُمَا وَقَالَتْ: ((نَعَمْ جَاءَ إِلَيَّ الرَّجُلاَنِ وَلَمْ أَعْلَمْ مِنْ أَيْنَ هُمَا. |
يش - 2-5: | وَكَانَ نَحْوَ انْغِلاَقِ الْبَابِ فِي الظَّلاَمِ أَنَّهُمَا خَرَجَا. لَسْتُ أَعْلَمُ أَيْنَ ذَهَبَا. اسْعُوا سَرِيعاً وَرَاءَهُمَا حَتَّى تُدْرِكُوهُمَا)). |
يش - 2-9: | وَقَالَتْ: ((عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَعْطَاكُمُ الأَرْضَ, وَأَنَّ رُعْبَكُمْ قَدْ وَقَعَ عَلَيْنَا, وَأَنَّ جَمِيعَ سُكَّانِ الأَرْضِ ذَابُوا مِنْ أَجْلِكُمْ, |
يش - 3-4: | وَلَكِنْ يَكُونُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَسَافَةٌ نَحْوُ أَلْفَيْ ذِرَاعٍ بِالْقِيَاسِ. لاَ تَقْرُبُوا مِنْهُ لِكَيْ تَعْرِفُوا الطَّرِيقَ الَّذِي تَسِيرُونَ فِيهِ. لأَنَّكُمْ لَمْ تَعْبُرُوا هَذَا الطَّرِيقَ مِنْ قَبْلُ)). |
يش - 3-7: | فَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: ((الْيَوْمَ أَبْتَدِئُ أُعَظِّمُكَ فِي أَعْيُنِ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ لِيَعْلَمُوا أَنِّي كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ. |
يش - 3-10: | ثُمَّ قَالَ يَشُوعُ: ((بِهَذَا تَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ الْحَيَّ فِي وَسَطِكُمْ, وَطَرْداً يَطْرُدُ مِنْ أَمَامِكُمُ الْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ. |
يش - 4-22: | تُعْلِمُونَ بَنِيكُمْ قَائِلِينَ: عَلَى الْيَابِسَةِ عَبَرَ إِسْرَائِيلُ هَذَا الأُرْدُنَّ. |
يش - 4-24: | لِتَعْلَمَ جَمِيعُ شُعُوبِ الأَرْضِ يَدَ الرَّبِّ أَنَّهَا قَوِيَّةٌ, لِكَيْ تَخَافُوا الرَّبَّ إِلَهَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ)).
|
يش - 8-14: | وَكَانَ لَمَّا رَأَى مَلِكُ عَايٍ ذَلِكَ أَنَّهُمْ أَسْرَعُوا وَبَكَّرُوا, وَخَرَجَ رِجَالُ الْمَدِينَةِ لِلِقَاءِ إِسْرَائِيلَ لِلْحَرْبِ هُوَ وَجَمِيعُ شَعْبِهِ فِي الْمِيعَادِ إِلَى قُدَّامِ السَّهْلِ, وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ أَنَّ عَلَيْهِ كَمِيناً وَرَاءَ الْمَدِينَةِ. |
يش - 14-6: | فَتَقَدَّمَ بَنُو يَهُوذَا إِلَى يَشُوعَ فِي الْجِلْجَالِ. وَقَالَ لَهُ كَالِبُ بْنُ يَفُنَّةَ الْقَنِزِّيُّ: ((أَنْتَ تَعْلَمُ الْكَلاَمَ الَّذِي كَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ مُوسَى رَجُلَ اللَّهِ مِنْ جِهَتِي وَمِنْ جِهَتِكَ فِي قَادِشِ بَرْنِيعَ. |
يش - 22-22: | ((إِلَهُ الآلِهَةِ الرَّبُّ, إِلَهُ الآلِهَةِ الرَّبُّ هُوَ يَعْلَمُ, وَإِسْرَائِيلُ سَيَعْلَمُ. إِنْ كَانَ بِتَمَرُّدٍ وَإِنْ كَانَ بِخِيَانَةٍ عَلَى الرَّبِّ, لاَ تُخَلِّصْنَا هَذَا الْيَوْمَ. |
يش - 22-22: | ((إِلَهُ الآلِهَةِ الرَّبُّ, إِلَهُ الآلِهَةِ الرَّبُّ هُوَ يَعْلَمُ, وَإِسْرَائِيلُ سَيَعْلَمُ. إِنْ كَانَ بِتَمَرُّدٍ وَإِنْ كَانَ بِخِيَانَةٍ عَلَى الرَّبِّ, لاَ تُخَلِّصْنَا هَذَا الْيَوْمَ. |
يش - 22-31: | فَقَالَ فِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ الْكَاهِنِ لِبَنِي رَأُوبَيْنَ وَبَنِي جَادَ وَبَنِي مَنَسَّى: ((الْيَوْمَ عَلِمْنَا أَنَّ الرَّبَّ بَيْنَنَا لأَنَّكُمْ لَمْ تَخُونُوا الرَّبَّ بِهَذِهِ الْخِيَانَةِ. فَالآنَ قَدْ أَنْقَذْتُمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ يَدِ الرَّبِّ)). |
يش - 23-13: | فَاعْلَمُوا يَقِيناً أَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ لاَ يَعُودُ يَطْرُدُ أُولَئِكَ الشُّعُوبَ مِنْ أَمَامِكُمْ, فَيَكُونُوا لَكُمْ فَخّاً وَشَرَكاً وَسَوْطاً عَلَى جَوَانِبِكُمْ وَشَوْكاً فِي أَعْيُنِكُمْ, حَتَّى تَبِيدُوا عَنْ تِلْكَ الأَرْضِ الصَّالِحَةِ الَّتِي أَعْطَاكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. |
يش - 23-14: | وَهَا أَنَا الْيَوْمَ ذَاهِبٌ فِي طَرِيقِ الأَرْضِ كُلِّهَا. وَتَعْلَمُونَ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَكُلِّ أَنْفُسِكُمْ أَنَّهُ لَمْ تَسْقُطْ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ جَمِيعِ الْكَلاَمِ الصَّالِحِ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ عَنْكُمُ. الْكُلُّ صَارَ لَكُمْ. لَمْ تَسْقُطْ مِنْهُ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ. |
يش - 24-31: | وَعَبَدَ إِسْرَائِيلُ الرَّبَّ كُلَّ أَيَّامِ يَشُوعَ, وَكُلَّ أَيَّامِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ طَالَتْ أَيَّامُهُمْ بَعْدَ يَشُوعَ وَالَّذِينَ عَرَفُوا كُلَّ عَمَلِ الرَّبِّ الَّذِي عَمِلَهُ لإِسْرَائِيلَ. |
قض - 2-10: | وَكُلُّ ذَلِكَ الْجِيلِ أَيْضاً انْضَمَّ إِلَى آبَائِهِ, وَقَامَ بَعْدَهُمْ جِيلٌ آخَرُ لَمْ يَعْرِفِ الرَّبَّ وَلاَ الْعَمَلَ الَّذِي عَمِلَ لإِسْرَائِيلَ. |
قض - 3-1: | فَهَؤُلاَءِ هُمُ الأُمَمُ الَّذِينَ تَرَكَهُمُ الرَّبُّ لِيَمْتَحِنَ بِهِمْ إِسْرَائِيلَ, كُلَّ الَّذِينَ لَمْ يَعْرِفُوا جَمِيعَ حُرُوبِ كَنْعَانَ |
قض - 3-2: | (إِنَّمَا لِمَعْرِفَةِ أَجْيَالِ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِتَعْلِيمِهِمِ الْحَرْبَ. الَّذِينَ لَمْ يَعْرِفُوهَا قَبْلُ فَقَطْ) |
قض - 3-2: | (إِنَّمَا لِمَعْرِفَةِ أَجْيَالِ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِتَعْلِيمِهِمِ الْحَرْبَ. الَّذِينَ لَمْ يَعْرِفُوهَا قَبْلُ فَقَطْ) |
قض - 3-4: | كَانُوا لاِمْتِحَانِ إِسْرَائِيلَ بِهِمْ, لِيُعْلَمَ هَلْ يَسْمَعُونَ وَصَايَا الرَّبِّ الَّتِي أَوْصَى بِهَا آبَاءَهُمْ عَنْ يَدِ مُوسَى.
|
قض - 6-37: | فَهَا إِنِّي وَاضِعٌ جَّزَةَ الصُّوفِ فِي الْبَيْدَرِ. فَإِنْ كَانَ طَلٌّ عَلَى الْجَّزَةِ وَحْدَهَا, وَجَفَافٌ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا, عَلِمْتُ أَنَّكَ تُخَلِّصُ بِيَدِي إِسْرَائِيلَ كَمَا تَكَلَّمْتَ)). |
قض - 8-16: | وَأَخَذَ شُيُوخَ الْمَدِينَةِ وَأَشْوَاكَ الْبَرِّيَّةِ وَالنَّوَارِجَ وَعَلَّمَ بِهَا أَهْلَ سُكُّوتَ. |
قض - 11-39: | وَكَانَ عِنْدَ نِهَايَةِ الشَّهْرَيْنِ أَنَّهَا رَجَعَتْ إِلَى أَبِيهَا, فَفَعَلَ بِهَا نَذْرَهُ الَّذِي نَذَرَ. وَهِيَ لَمْ تَعْرِفْ رَجُلاً. فَصَارَتْ عَادَةً فِي إِسْرَائِيلَ |
قض - 13-16: | فَقَالَ مَلاَكُ الرَّبِّ لِمَنُوحَ: ((وَلَوْ عَّوَقْتَنِي لاَ آكُلُ مِنْ خُبْزِكَ, وَإِنْ عَمِلْتَ مُحْرَقَةً فَلِلرَّبِّ أَصْعِدْهَا)). (لأَنَّ مَنُوحَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّهُ مَلاَكُ الرَّبِّ). |
قض - 13-21: | وَلَمْ يَعُدْ مَلاَكُ الرَّبِّ يَتَرَاءَى لِمَنُوحَ وَامْرَأَتِهِ. حِينَئِذٍ عَرَفَ مَنُوحُ أَنَّهُ مَلاَكُ الرَّبِّ. |
قض - 14-4: | وَلَمْ يَعْلَمْ أَبُوهُ وَأُمُّهُ أَنَّ ذَلِكَ مِنَ الرَّبِّ لأَنَّهُ كَانَ يَطْلُبُ عِلَّةً عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ. وَفِي ذَلِكَ الْوَقْتِ كَانَ الْفِلِسْطِينِيُّونَ مُتَسَلِّطِينَ عَلَى إِسْرَائِيلَ. |
قض - 15-11: | فَنَزَلَ ثَلاَثَةُ آلاَفِ رَجُلٍ مِنْ يَهُوذَا إِلَى شَقِّ صَخْرَةِ عِيطَمَ, وَقَالُوا لِشَمْشُونَ: ((أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْفِلِسْطِينِيِّينَ مُتَسَلِّطُونَ عَلَيْنَا؟ فَمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا؟)) فَقَالَ لَهُمْ: ((كَمَا فَعَلُوا بِي هَكَذَا فَعَلْتُ بِهِمْ)).
|
قض - 16-9: | وَالْكَمِينُ لاَبِثٌ عِنْدَهَا فِي الْحُجْرَةِ. فَقَالَتْ لَهُ: ((الْفِلِسْطِينِيُّونَ عَلَيْكَ يَا شَمْشُونُ)). فَقَطَعَ الأَوْتَارَ كَمَا يُقْطَعُ فَتِيلُ الْمَشَاقَةِ إِذَا شَمَّ النَّارَ وَلَمْ تُعْلَمْ قُّوَتُهُ. |
قض - 16-20: | وَقَالَتِ: ((الْفِلِسْطِينِيُّونَ عَلَيْكَ يَا شَمْشُونُ)). فَانْتَبَهَ مِنْ نَوْمِهِ وَقَالَ: ((أَخْرُجُ حَسَبَ كُلِّ مَرَّةٍ وَأَنْتَفِضُ)). وَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ فَارَقَهُ! |
قض - 17-13: | فَقَالَ مِيخَا)):الآنَ عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ يُحْسِنُ إِلَيَّ، لأَنَّهُ صَارَ لِيَ اللاَّوِيُّ كَاهِنًا)).
|
قض - 18-5: | فَقَالُوا لَهُ:((اسْأَلْ إِذَنْ مِنَ الله لِنَعْلَمَ: هَلْ يَنْجَحُ طَرِيقُنَا الَّذِي نَحْنُ سَائِرُونَ فِيهِ؟)) |
قض - 18-14: | فَأَجَابَ الْخَمْسَةُ الرِّجَالِ الَّذِينَ ذَهَبُوا لِتَجَسُّسِ أَرْضِ لاَيِشَ وَقَالُوا لإِخْوَتِهِمْ:((أَتَعْلَمُونَ أَنَّ فِي هذِهِ الْبُيُوتِ أَفُودًا وَتَرَافْيمَ وَتِمْثَالاً مَنْحُوتًا وَتِمْثَالاً مَسْبُوكًا. فالآنَ اعْمُلَوا مَا تَفْعَلُونَ)). |
قض - 18-14: | فَأَجَابَ الْخَمْسَةُ الرِّجَالِ الَّذِينَ ذَهَبُوا لِتَجَسُّسِ أَرْضِ لاَيِشَ وَقَالُوا لإِخْوَتِهِمْ:((أَتَعْلَمُونَ أَنَّ فِي هذِهِ الْبُيُوتِ أَفُودًا وَتَرَافْيمَ وَتِمْثَالاً مَنْحُوتًا وَتِمْثَالاً مَسْبُوكًا. فالآنَ اعْمُلَوا مَا تَفْعَلُونَ)). |
قض - 19-22: | وَفِيمَا هُمْ يُطَيِّبُونَ قُلُوبَهُمْ، إِذَا بِرِجَالِ الْمَدِينَةِ، رِجَالِ بَنِي بَلِيَّعَالَ، أَحَاطُوا بِالْبَيْتِ قَارِعِينَ الْبَابَ، وَكَلَّمُوا الرَّجُلَ صَاحِبِ الْبَيْتِ الشَّيْخَ قَائِلِينَ:((أَخْرجِ الرَّجُلَ الَّذِي دَخَلَ بَيْتَكَ فَنَعْرِفَهُ)). |
قض - 19-25: | فَلَمْ يُرِدِ الرِّجَالُ أَنْ يَسْمَعُوا لَهُ. فَأَمْسَكَ الرَّجُلُ سُرِّيَّتَهُ وَأَخْرَجَهَا إِلَيْهِمْ خَارِجًا، فَعَرَفُوهَا وَتَعَلَّلُوا بِهَا اللَّيْلَ كُلَّهُ إِلَى الصَّبَاحِ. وَعِنْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ أَطْلَقُوهَا. |
قض - 20-34: | وَجَاءَ مِنْ مُقَابِلِ جِبْعَةَ عَشَرَةُ آلاَفِ رَجُلٍ مُنْتَخَبُونَ مِنْ كُلِّ إِسْرَائِيلَ، وَكَانَتِ الْحَرْبُ شَدِيد!َةً، وَهُمْ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ الشَّرَّ قَدْ مَسَّهُمْ.
|
قض - 21-11: | وَهذَا مَا تَعْمَلُونَهُ: تُحَرِّمُونَ كُلَّ ذَكَرٍ وَكُلَّ امْرَأَةٍ عَرَفَتِ اضْطِجَاعَ ذَكَرٍ)). |
قض - 21-12: | فَوَجَدُوا مِنْ سُكَّانِ يَابِيشِ جِلعْادَ أَرْبَعَ مِئَةِ فَتَاةٍ عَذَارَى لَمْ يَعْرِفْنَ رَجُلاً بِالأَضْطِجَاعِ مَعَ ذَكَرٍ، وَجَاءُوا بِهِنَّ إِلَى الْمَحَلَّةِ إِلَى شِيلُوهَ الَّتِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ.
|
را - 2-11: | فَأَجَابَ بُوعَزُ: ((إِنَّنِي قَدْ أُخْبِرْتُ بِكُلِّ مَا فَعَلْتِ بِحَمَاتِكِ بَعْدَ مَوْتِ رَجُلِكِ, حَتَّى تَرَكْتِ أَبَاكِ وَأُمَّكِ وَأَرْضَ مَوْلِدِكِ وَسِرْتِ إِلَى شَعْبٍ لَمْ تَعْرِفِيهِ مِنْ قَبْلُ. |
را - 3-3: | فَاغْتَسِلِي وَتَدَهَّنِي وَالْبَسِي ثِيَابَكِ وَانْزِلِي إِلَى الْبَيْدَرِ, وَلَكِنْ لاَ تُعْرَفِي عِنْدَ الرَّجُلِ حَتَّى يَفْرَغَ مِنَ الأَكْلِ وَالشُّرْبِ. |
را - 3-4: | وَمَتَى اضْطَجَعَ فَاعْلَمِي الْمَكَانَ الَّذِي يَضْطَجِعُ فِيهِ وَادْخُلِي وَاكْشِفِي نَاحِيَةَ رِجْلَيْهِ وَاضْطَجِعِي, وَهُوَ يُخْبِرُكِ بِمَا تَعْمَلِينَ)). |
را - 3-11: | وَالآنَ يَا ابْنَتِي لاَ تَخَافِي. كُلُّ مَا تَقُولِينَ أَفْعَلُ لَكِ, لأَنَّ جَمِيعَ أَبْوَابِ شَعْبِي تَعْلَمُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ. |
را - 3-14: | فَاضْطَجَعَتْ عِنْدَ رِجْلَيْهِ إِلَى الصَّبَاحِ. ثُمَّ قَامَتْ قَبْلَ أَنْ يَقْدِرَ الْوَاحِدُ عَلَى مَعْرِفَةِ صَاحِبِهِ. وَقَالَ: ((لاَ يُعْلَمْ أَنَّ الْمَرْأَةَ جَاءَتْ إِلَى الْبَيْدَرِ)). |
را - 3-18: | فَقَالَتِ: ((اجْلِسِي يَا ابْنَتِي حَتَّى تَعْلَمِي كَيْفَ يَقَعُ الأَمْرُ, لأَنَّ الرَّجُلَ لاَ يَهْدَأُ حَتَّى يُتَمِّمَ الأَمْرَ الْيَوْمَ)).
|
را - 4-4: | فَقُلْتُ إِنِّي أُخْبِرُكَ: ((اشْتَرِ قُدَّامَ الْجَالِسِينَ وَقُدَّامَ شُيُوخِ شَعْبِي. فَإِنْ كُنْتَ تَفُكُّ فَفُكَّ. وَإِنْ كُنْتَ لاَ تَفُكُّ فَأَخْبِرْنِي لأَعْلَمَ. لأَنَّهُ لَيْسَ غَيْرُكَ يَفُكُّ وَأَنَا بَعْدَكَ)). فَقَالَ: ((إِنِّي أَفُكُّ)). |
1صم - 1-19: | وَبَكَّرُوا فِي الصَّبَاحِ وَسَجَدُوا أَمَامَ الرَّبِّ, وَرَجَعُوا وَجَاءُوا إِلَى بَيْتِهِمْ فِي الرَّامَةِ. وَعَرَفَ أَلْقَانَةُ امْرَأَتَهُ حَنَّةَ, وَالرَّبُّ ذَكَرَهَا. |
1صم - 2-12: | وَكَانَ بَنُو عَالِي بَنِي بَلِيَّعَالَ, لَمْ يَعْرِفُوا الرَّبَّ |
1صم - 3-7: | (وَلَمْ يَعْرِفْ صَمُوئِيلُ الرَّبَّ بَعْدُ, وَلاَ أُعْلِنَ لَهُ كَلاَمُ الرَّبِّ بَعْدُ). |
1صم - 3-13: | وَقَدْ أَخْبَرْتُهُ بِأَنِّي أَقْضِي عَلَى بَيْتِهِ إِلَى الأَبَدِ مِنْ أَجْلِ الشَّرِّ الَّذِي يَعْلَمُ أَنَّ بَنِيهِ قَدْ أَوْجَبُوا بِهِ اللَّعْنَةَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ, وَلَمْ يَرْدَعْهُمْ. |
1صم - 3-20: | وَعَرَفَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ مِنْ دَانَ إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ أَنَّهُ قَدِ اؤْتُمِنَ صَمُوئِيلُ نَبِيّاً لِلرَّبِّ. |
1صم - 4-6: | فَسَمِعَ الْفِلِسْطِينِيُّونَ صَوْتَ الْهُتَافِ فَقَالُوا: ((مَا هُوَ صَوْتُ هَذَا الْهُتَافِ الْعَظِيمِ فِي مَحَلَّةِ الْعِبْرَانِيِّينَ؟)) وَعَلِمُوا أَنَّ تَابُوتَ الرَّبِّ جَاءَ إِلَى الْمَحَلَّةِ. |
1صم - 6-2: | فَسَأَلَ الْفِلِسْطِينِيُّونَ الْكَهَنَةَ وَالْعَرَّافِينَ: ((مَاذَا نَعْمَلُ بِتَابُوتِ الرَّبِّ. أَخْبِرُونَا بِمَاذَا نُرْسِلُهُ إِلَى مَكَانِهِ)). |
1صم - 6-3: | فَقَالُوا: ((إِذَا أَرْسَلْتُمْ تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَلاَ تُرْسِلُوهُ فَارِغاً, بَلْ رُدُّوا لَهُ قُرْبَانَ إِثْمٍ. حِينَئِذٍ تَشْفُونَ وَيُعْلَمُ عِنْدَكُمْ لِمَاذَا لاَ تَرْتَفِعُ يَدُهُ عَنْكُمْ)). |
1صم - 6-9: | وَانْظُرُوا, فَإِنْ صَعِدَ فِي طَرِيقِ تُخُمِهِ إِلَى بَيْتَشَمْسَ فَإِنَّهُ هُوَ الَّذِي فَعَلَ بِنَا هَذَا الشَّرَّ الْعَظِيمَ. وَإِلَّا فَنَعْلَمُ أَنْ يَدَهُ لَمْ تَضْرِبْنَا. كَانَ ذَلِكَ عَلَيْنَا عَرَضاً)). |
1صم - 10-8: | وَتَنْزِلُ قُدَّامِي إِلَى الْجِلْجَالِ, وَهُوَذَا أَنَا أَنْزِلُ إِلَيْكَ لِأُصْعِدَ مُحْرَقَاتٍ وَأَذْبَحَ ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ. سَبْعَةَ أَيَّامٍ تَلْبَثُ حَتَّى آتِيَ إِلَيْكَ وَأُعَلِّمَكَ مَاذَا تَفْعَلُ)).
|
1صم - 10-11: | وَلَمَّا رَآهُ جَمِيعُ الَّذِينَ عَرَفُوهُ مُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ أَنَّهُ يَتَنَبَّأُ مَعَ الأَنْبِيَاءِ, قَالَ الشَّعْبُ الْوَاحِدُ لِصَاحِبِهِ: ((مَاذَا صَارَ لاِبْنِ قَيْسٍ؟ أَشَاوُلُ أَيْضاً بَيْنَ الأَنْبِيَاءِ؟)) |
1صم - 12-17: | أَمَا هُوَ حَصَادُ الْحِنْطَةِ الْيَوْمَ؟ فَإِنِّي أَدْعُو الرَّبَّ فَيُعْطِي رُعُوداً وَمَطَراً فَتَعْلَمُونَ وَتَرُونَ أَنَّهُ عَظِيمٌ شَرُّكُمُ الَّذِي عَمِلْتُمُوهُ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ بِطَلَبِكُمْ لأَنْفُسِكُمْ مَلِكاً)). |
1صم - 14-3: | وَأَخِيَّا بْنُ أَخِيطُوبَ أَخِي إِيخَابُودَ بْنِ فِينَحَاسَ بْنِ عَالِي كَاهِنُ الرَّبِّ فِي شِيلُوهَ كَانَ لاَبِساً أَفُوداً. وَلَمْ يَعْلَمِ الشَّعْبُ أَنَّ يُونَاثَانَ قَدْ ذَهَبَ. |
1صم - 14-12: | فَأَجَابَ رِجَالُ الصَّفِّ يُونَاثَانَ وَحَامِلَ سِلاَحِهِ: ((اِصْعَدَا إِلَيْنَا فَنُعَلِّمَكُمَا شَيْئاً)). فَقَالَ يُونَاثَانُ لِحَامِلِ سِلاَحِهِ: ((اصْعَدْ وَرَائِي لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَفَعَهُمْ لِيَدِ إِسْرَائِيلَ)). |
1صم - 14-38: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((تَقَدَّمُوا إِلَى هُنَا يَا جَمِيعَ وُجُوهِ الشَّعْبِ, وَاعْلَمُوا وَانْظُرُوا بِمَاذَا كَانَتْ هَذِهِ الْخَطِيَّةُ الْيَوْمَ. |
1صم - 16-3: | وَادْعُ يَسَّى إِلَى الذَّبِيحَةِ, وَأَنَا أُعَلِّمُكَ مَاذَا تَصْنَعُ. وَامْسَحْ لِيَ الَّذِي أَقُولُ لَكَ عَنْهُ)). |
1صم - 16-16: | فَلْيَأْمُرْ سَيِّدُنَا عَبِيدَهُ قُدَّامَهُ أَنْ يُفَتِّشُوا عَلَى رَجُلٍ يُحْسِنُ الضَّرْبَ بِالْعُودِ. وَيَكُونُ إِذَا كَانَ عَلَيْكَ الرُّوحُ الرَّدِيءُ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ أَنَّهُ يَضْرِبُ بِيَدِهِ فَتَطِيبُ)).
|
1صم - 16-18: | فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنَ الْغِلْمَانِ: ((هُوَذَا قَدْ رَأَيْتُ ابْناً لِيَسَّى الْبَيْتَلَحْمِيِّ يُحْسِنُ الضَّرْبَ, وَهُوَ جَبَّارُ بَأْسٍ وَرَجُلُ حَرْبٍ وَفَصِيحٌ وَرَجُلٌ جَمِيلٌ, وَالرَّبُّ مَعَهُ)). |
1صم - 17-28: | وَسَمِعَ أَخُوهُ الأَكْبَرُ أَلِيآبُ كَلاَمَهُ مَعَ الرِّجَالِ, فَحَمِيَ غَضَبُ أَلِيآبَ عَلَى دَاوُدَ وَقَالَ: ((لِمَاذَا نَزَلْتَ, وَعَلَى مَنْ تَرَكْتَ تِلْكَ الْغُنَيْمَاتِ الْقَلِيلَةَ فِي الْبَرِّيَّةِ؟ أَنَا عَلِمْتُ كِبْرِيَاءَكَ وَشَرَّ قَلْبِكَ, لأَنَّكَ إِنَّمَا نَزَلْتَ لِتَرَى الْحَرْبَ)). |
1صم - 17-46: | هَذَا الْيَوْمَ يَحْبِسُكَ الرَّبُّ فِي يَدِي فَأَقْتُلُكَ وَأَقْطَعُ رَأْسَكَ. وَأُعْطِي جُثَثَ جَيْشِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ هَذَا الْيَوْمَ لِطُيُورِ السَّمَاءِ وَحَيَوَانَاتِ الأَرْضِ, فَتَعْلَمُ كُلُّ الأَرْضِ أَنَّهُ يُوجَدُ إِلَهٌ لإِسْرَائِيلَ. |
1صم - 17-47: | وَتَعْلَمُ هَذِهِ الْجَمَاعَةُ كُلُّهَا أَنَّهُ لَيْسَ بِسَيْفٍ وَلاَ بِرُمْحٍ يُخَلِّصُ الرَّبُّ, لأَنَّ الْحَرْبَ لِلرَّبِّ وَهُوَ يَدْفَعُكُمْ لِيَدِنَا)). |
1صم - 17-55: | وَلَمَّا رَأَى شَاوُلُ دَاوُدَ خَارِجاً لِلِقَاءِ الْفِلِسْطِينِيِّ قَالَ لأَبْنَيْرَ رَئِيسِ الْجَيْشِ: ((ابْنُ مَنْ هَذَا الْغُلاَمُ يَا أَبْنَيْرُ؟)) فَقَالَ أَبْنَيْرُ: ((وَحَيَاتِكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ لَسْتُ أَعْلَمُ!)) |
1صم - 18-28: | فَرَأَى شَاوُلُ وَعَلِمَ أَنَّ الرَّبَّ مَعَ دَاوُدَ. وَمِيكَالُ ابْنَةُ شَاوُلَ كَانَتْ تُحِبُّهُ. |
1صم - 20-3: | فَحَلَفَ أَيْضاً دَاوُدُ وَقَالَ: ((إِنَّ أَبَاكَ قَدْ عَلِمَ أَنِّي قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ, فَقَالَ: لاَ يَعْلَمْ يُونَاثَانُ هَذَا لِئَلَّا يَغْتَمَّ. وَلَكِنْ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ إِنَّهُ كَخَطْوَةٍ بَيْنِي وَبَيْنَ الْمَوْتِ)). |
1صم - 20-3: | فَحَلَفَ أَيْضاً دَاوُدُ وَقَالَ: ((إِنَّ أَبَاكَ قَدْ عَلِمَ أَنِّي قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ, فَقَالَ: لاَ يَعْلَمْ يُونَاثَانُ هَذَا لِئَلَّا يَغْتَمَّ. وَلَكِنْ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ إِنَّهُ كَخَطْوَةٍ بَيْنِي وَبَيْنَ الْمَوْتِ)). |
1صم - 20-7: | فَإِنْ قَالَ: حَسَناً. كَانَ سَلاَمٌ لِعَبْدِكَ. وَلَكِنْ إِنِ اغْتَاظَ غَيْظاً, فَاعْلَمْ أَنَّهُ قَدْ أُعِدَّ الشَّرُّ عِنْدَهُ. |
1صم - 20-9: | فَقَالَ يُونَاثَانُ: ((حَاشَا لَكَ! لأَنَّهُ لَوْ عَلِمْتُ أَنَّ الشَّرَّ قَدْ أُعِدَّ عِنْدَ أَبِي لِيَأْتِيَ عَلَيْكَ, أَفَمَا كُنْتُ أُخْبِرُكَ بِهِ؟)) |
1صم - 20-30: | فَحَمِيَ غَضَبُ شَاوُلَ عَلَى يُونَاثَانَ وَقَالَ لَهُ: ((يَا ابْنَ الْمُتَعَوِّجَةِ الْمُتَمَرِّدَةِ, أَمَا عَلِمْتُ أَنَّكَ قَدِ اخْتَرْتَ ابْنَ يَسَّى لِخِزْيِكَ وَخِزْيِ عَوْرَةِ أُمِّكَ؟ |
1صم - 20-33: | فَوَجَّهَ شَاوُلُ الرُّمْحَ نَحْوَهُ لِيَطْعَنَهُ. فَعَلِمَ يُونَاثَانُ أَنَّ أَبَاهُ قَدْ عَزَمَ عَلَى قَتْلِ دَاوُدَ. |
1صم - 20-39: | وَالْغُلاَمُ لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ شَيْئاً, وَأَمَّا يُونَاثَانُ وَدَاوُدُ فَكَانَا يَعْلَمَانِ الأَمْرَ. |
1صم - 20-39: | وَالْغُلاَمُ لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ شَيْئاً, وَأَمَّا يُونَاثَانُ وَدَاوُدُ فَكَانَا يَعْلَمَانِ الأَمْرَ. |
1صم - 21-2: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَخِيمَالِكَ الْكَاهِنِ: ((إِنَّ الْمَلِكَ أَمَرَنِي بِشَيْءٍ وَقَالَ لِي: لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ شَيْئاً مِنَ الأَمْرِ الَّذِي أَرْسَلْتُكَ فِيهِ وَأَمَرْتُكَ بِهِ. وَأَمَّا الْغِلْمَانُ فَقَدْ عَيَّنْتُ لَهُمُ الْمَوْضِعَ الْفُلاَنِيَّ وَالْفُلاَنِيَّ. |
1صم - 21-2: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَخِيمَالِكَ الْكَاهِنِ: ((إِنَّ الْمَلِكَ أَمَرَنِي بِشَيْءٍ وَقَالَ لِي: لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ شَيْئاً مِنَ الأَمْرِ الَّذِي أَرْسَلْتُكَ فِيهِ وَأَمَرْتُكَ بِهِ. وَأَمَّا الْغِلْمَانُ فَقَدْ عَيَّنْتُ لَهُمُ الْمَوْضِعَ الْفُلاَنِيَّ وَالْفُلاَنِيَّ. |
1صم - 22-3: | وَذَهَبَ دَاوُدُ مِنْ هُنَاكَ إِلَى مِصْفَاةِ مُوآبَ وَقَالَ لِمَلِكِ مُوآبَ: ((لِيَخْرُجْ أَبِي وَأُمِّي إِلَيْكُمْ حَتَّى أَعْلَمَ مَاذَا يَصْنَعُ لِيَ اللَّهُ)). |
1صم - 22-6: | وَسَمِعَ شَاوُلُ أَنَّهُ قَدِ اشْتَهَرَ دَاوُدُ وَالرِّجَالُ الَّذِينَ مَعَهُ. وَكَانَ شَاوُلُ مُقِيماً فِي جِبْعَةَ تَحْتَ الأَثْلَةِ فِي الرَّامَةِ وَرُمْحُهُ بِيَدِهِ, وَجَمِيعُ عَبِيدِهِ وُقُوفاً لَدَيْهِ. |
1صم - 22-15: | فَهَلِ الْيَوْمَ ابْتَدَأْتُ أَسْأَلُ لَهُ مِنَ اللَّهِ؟ حَاشَا لِي! لاَ يَنْسِبِ الْمَلِكُ شَيْئاً لِعَبْدِهِ وَلاَ لِجَمِيعِ بَيْتِ أَبِي, لأَنَّ عَبْدَكَ لَمْ يَعْلَمْ شَيْئاً مِنْ كُلِّ هَذَا صَغِيراً أَوْ كَبِيراً)). |
1صم - 22-17: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِلسُّعَاةِ الْوَاقِفِينَ لَدَيْهِ: ((دُورُوا وَاقْتُلُوا كَهَنَةَ الرَّبِّ, لأَنَّ يَدَهُمْ أَيْضاً مَعَ دَاوُدَ, وَلأَنَّهُمْ عَلِمُوا أَنَّهُ هَارِبٌ وَلَمْ يُخْبِرُونِي)). فَلَمْ يَرْضَ عَبِيدُ الْمَلِكِ أَنْ يَمُدُّوا أَيْدِيَهُمْ لِيَقَعُوا بِكَهَنَةِ الرَّبِّ. |
1صم - 22-22: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَبِيَاثَارَ: ((عَلِمْتُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ كَانَ دُوَاغُ الأَدُومِيُّ هُنَاكَ أَنَّهُ يُخْبِرُ شَاوُلَ. أَنَا سَبَّبْتُ لِجَمِيعِ أَنْفُسِ بَيْتِ أَبِيكَ. |
1صم - 23-9: | فَلَمَّا عَرَفَ دَاوُدُ أَنَّ شَاوُلَ مُنْشِئٌ عَلَيْهِ الشَّرَّ, قَالَ لأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ قَدِّمِ الأَفُودَ. |
1صم - 23-17: | وَقَالَ لَهُ: ((لاَ تَخَفْ لأَنَّ يَدَ شَاوُلَ أَبِي لاَ تَجِدُكَ, وَأَنْتَ تَمْلِكُ عَلَى إِسْرَائِيلَ, وَأَنَا أَكُونُ لَكَ ثَانِياً. وَشَاوُلُ أَبِي أَيْضاً يَعْلَمُ ذَلِكَ)). |
1صم - 23-22: | فَاذْهَبُوا أَكِّدُوا أَيْضاً وَاعْلَمُوا وَانْظُرُوا مَكَانَهُ حَيْثُ تَكُونُ رِجْلُهُ وَمَنْ رَآهُ هُنَاكَ. لأَنَّهُ قِيلَ لِي إِنَّهُ مَكْراً يَمْكُرُ. |
1صم - 23-23: | فَانْظُرُوا وَاعْلَمُوا جَمِيعَ الْمُخْتَبَئَاتِ الَّتِي يَخْتَبِئُ فِيهَا ثُمَّ ارْجِعُوا إِلَيَّ عَلَى تَأْكِيدٍ, فَأَسِيرَ مَعَكُمْ. وَيَكُونُ إِذَا وُجِدَ فِي الأَرْضِ أَنِّي أُفَتِّشُ عَلَيْهِ بِجَمِيعِ أُلُوفِ يَهُوذَا)). |
1صم - 24-11: | فَانْظُرْ يَا أَبِي, انْظُرْ أَيْضاً طَرَفَ جُبَّتِكَ بِيَدِي. فَمِنْ قَطْعِي طَرَفَ جُبَّتِكَ وَعَدَمِ قَتْلِي إِيَّاكَ اعْلَمْ وَانْظُرْ أَنَّهُ لَيْسَ فِي يَدِي شَرٌّ وَلاَ جُرْمٌ, وَلَمْ أُخْطِئْ إِلَيْكَ, وَأَنْتَ تَصِيدُ نَفْسِي لِتَأْخُذَهَا. |
1صم - 24-20: | وَالآنَ فَإِنِّي عَلِمْتُ أَنَّكَ تَكُونُ مَلِكاً وَتَثْبُتُ بِيَدِكَ مَمْلَكَةُ إِسْرَائِيلَ. |
1صم - 25-11: | أَآخُذُ خُبْزِي وَمَائِي وَذَبِيحِيَ الَّذِي ذَبَحْتُ لِجَازِّيَّ وَأُعْطِيهِ لِقَوْمٍ لاَ أَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُمْ؟)) |
1صم - 25-17: | وَالآنَ اعْلَمِي وَانْظُرِي مَاذَا تَعْمَلِينَ, لأَنَّ الشَّرَّ قَدْ أُعِدَّ عَلَى سَيِّدِنَا وَعَلَى بَيْتِهِ, وَهُوَ ابْنُ لَئِيمٍ لاَ يُمْكِنُ الْكَلاَمُ مَعَهُ)). |
1صم - 26-4: | أَرْسَلَ دَاوُدُ جَوَاسِيسَ وَعَلِمَ بِالْيَقِينِ أَنَّ شَاوُلَ قَدْ جَاءَ. |
1صم - 26-12: | فَأَخَذَ دَاوُدُ الرُّمْحَ وَكُوزَ الْمَاءِ مِنْ عِنْدِ رَأْسِ شَاوُلَ وَذَهَبَا, وَلَمْ يَرَ وَلاَ عَلِمَ وَلاَ انْتَبَهَ أَحَدٌ لأَنَّهُمْ جَمِيعاً كَانُوا نِيَاماً, لأَنَّ سُبَاتَ الرَّبِّ وَقَعَ عَلَيْهِمْ. |
1صم - 28-1: | وَكَانَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ أَنَّ الْفِلِسْطِينِيِّينَ جَمَعُوا جُيُوشَهُمْ لِيُحَارِبُوا إِسْرَائِيلَ. فَقَالَ أَخِيشُ لِدَاوُدَ: ((اعْلَمْ يَقِيناً أَنَّكَ سَتَخْرُجُ مَعِي فِي الْجَيْشِ أَنْتَ وَرِجَالُكَ)). |
1صم - 28-2: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَخِيشَ: ((لِذَلِكَ أَنْتَ سَتَعْلَمُ مَا يَفْعَلُ عَبْدُكَ)). فَقَالَ أَخِيشُ لِدَاوُدَ: ((لِذَلِكَ أَجْعَلُكَ حَارِساً لِرَأْسِي كُلَّ الأَيَّامِ)). |
1صم - 28-9: | فَقَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: ((هُوَذَا أَنْتَ تَعْلَمُ مَا فَعَلَ شَاوُلُ, كَيْفَ قَطَعَ أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ. فَلِمَاذَا تَضَعُ شَرَكاً لِنَفْسِي لِتُمِيتَهَا؟))
|
1صم - 28-14: | فَقَالَ لَهَا: ((مَا هِيَ صُورَتُهُ؟)) فَقَالَتْ: ((رَجُلٌ شَيْخٌ صَاعِدٌ وَهُوَ مُغَطًّى بِجُبَّةٍ)). فَعَلِمَ شَاوُلُ أَنَّهُ صَمُوئِيلُ, فَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ وَسَجَدَ. |
1صم - 28-15: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِشَاوُلَ: ((لِمَاذَا أَقْلَقْتَنِي بِإِصْعَادِكَ إِيَّايَ؟)) فَقَالَ شَاوُلُ: ((قَدْ ضَاقَ بِي الأَمْرُ جِدّاً. الْفِلِسْطِينِيُّونَ يُحَارِبُونَنِي, وَالرَّبُّ فَارَقَنِي وَلَمْ يَعُدْ يُجِيبُنِي لاَ بِالأَنْبِيَاءِ وَلاَ بِالأَحْلاَمِ. فَدَعَوْتُكَ لِتُعْلِمَنِي مَاذَا أَصْنَعُ)). |
1صم - 29-9: | فَأَجَابَ أَخِيشُ: ((عَلِمْتُ أَنَّكَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ كَمَلاَكِ اللَّهِ. إِلَّا إِنَّ رُؤَسَاءَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ قَالُوا: ((لاَ يَصْعَدْ مَعَنَا إِلَى الْحَرْبِ. |
2صم - 1-5: | فَقَالَ دَاوُدُ لِلْغُلاَمِ الَّذِي أَخْبَرَهُ: ((كَيْفَ عَرَفْتَ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ ابْنُهُ؟)) |
2صم - 1-10: | فَوَقَفْتُ عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ لأَنِّي عَلِمْتُ أَنَّهُ لاَ يَعِيشُ بَعْدَ سُقُوطِهِ، وَأَخَذْتُ الإِكْلِيلَ الَّذِي عَلَى رَأْسِهِ وَالسِّوارَ الَّذِي عَلَى ذِرَاعِهِ وَأَتَيْتُ بِهِمَا إِلَى سَيِّدِي هَهُنَا)). |
2صم - 2-26: | فَنَادَى أَبْنَيْرُ يُوآبَ: ((هَلْ إِلَى الأَبَدِ يَأْكُلُ السَّيْفُ؟ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهَا تَكُونُ مَرَارَةً فِي الأَخِيرِ؟ فَحَتَّى مَتَى لاَ تَقُولُ لِلشَّعْبِ أَنْ يَرْجِعُوا مِنْ وَرَاءِ إِخْوَتِهِمْ؟)) |
2صم - 3-25: | أَنْتَ تَعْلَمُ أَبْنَيْرَ بْنَ نَيْرٍ أَنَّهُ إِنَّمَا جَاءَ لِيُمَلِّقَكَ وَلِيَعْلَمَ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ وَلِيَعْلَمَ كُلَّ مَا تَصْنَعُ)). |
2صم - 3-25: | أَنْتَ تَعْلَمُ أَبْنَيْرَ بْنَ نَيْرٍ أَنَّهُ إِنَّمَا جَاءَ لِيُمَلِّقَكَ وَلِيَعْلَمَ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ وَلِيَعْلَمَ كُلَّ مَا تَصْنَعُ)). |
2صم - 3-25: | أَنْتَ تَعْلَمُ أَبْنَيْرَ بْنَ نَيْرٍ أَنَّهُ إِنَّمَا جَاءَ لِيُمَلِّقَكَ وَلِيَعْلَمَ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ وَلِيَعْلَمَ كُلَّ مَا تَصْنَعُ)). |
2صم - 3-26: | ثُمَّ خَرَجَ يُوآبُ مِنْ عِنْدِ دَاوُدَ وَأَرْسَلَ رُسُلاً وَرَاءَ أَبْنَيْرَ، فَرَدُّوهُ مِنْ بِئْرِ السِّيرَةِ وَدَاوُدُ لاَ يَعْلَمُ. |
2صم - 3-37: | وَعَلِمَ كُلُّ الشَّعْبِ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِنَ الْمَلِكِ قَتْلُ أَبْنَيْرَ بْنِ نَيْرٍ. |
2صم - 3-38: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِعَبِيدِهِ: ((أَلاَ تَعْلَمُونَ أَنَّ رَئِيساً وَعَظِيماً سَقَطَ الْيَوْمَ فِي إِسْرَائِيلَ؟ |
2صم - 5-12: | وَعَلِمَ دَاوُدُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَثْبَتَهُ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَأَنَّهُ قَدْ رَفَّعَ مُلْكَهُ مِنْ أَجْلِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. |
2صم - 7-20: | وَبِمَاذَا يَعُودُ دَاوُدُ يُكَلِّمُكَ وَأَنْتَ قَدْ عَرَفْتَ عَبْدَكَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ؟ |
2صم - 7-21: | فَمِنْ أَجْلِ كَلِمَتِكَ وَحَسَبَ قَلْبِكَ فَعَلْتَ هَذِهِ الْعَظَائِمَ كُلَّهَا لِتُعَرِّفَ عَبْدَكَ. |
2صم - 11-16: | وَكَانَ فِي مُحَاصَرَةِ يُوآبَ الْمَدِينَةَ أَنَّهُ جَعَلَ أُورِيَّا فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي عَلِمَ أَنَّ رِجَالَ الْبَأْسِ فِيهِ. |
2صم - 11-20: | فَإِنِ اشْتَعَلَ غَضَبُ الْمَلِكِ، وَقَالَ لَكَ: لِمَاذَا دَنَوْتُمْ مِنَ الْمَدِينَةِ لِلْقِتَالِ؟ أَمَا عَلِمْتُمْ أَنَّهُمْ يَرْمُونَ مِنْ عَلَى السُّورِ؟ |
2صم - 12-22: | فَقَالَ: ((لَمَّا كَانَ الْوَلَدُ حَيّاً صُمْتُ وَبَكَيْتُ لأَنِّي قُلْتُ: مَنْ يَعْلَمُ؟ رُبَّمَا يَرْحَمُنِي الرَّبُّ وَيَحْيَا الْوَلَدُ. |
2صم - 14-1: | وَعَلِمَ يُوآبُ ابْنُ صَرُويَةَ أَنَّ قَلْبَ الْمَلِكِ عَلَى أَبْشَالُومَ. |
2صم - 14-20: | لأَجْلِ تَحْوِيلِ وَجْهِ الْكَلاَمِ فَعَلَ عَبْدُكَ يُوآبُ هَذَا الأَمْرَ، وَسَيِّدِي حَكِيمٌ كَحِكْمَةِ مَلاَكِ اللَّهِ لِيَعْلَمَ كُلَّ مَا فِي الأَرْضِ)). |
2صم - 14-22: | فَسَقَطَ يُوآبُ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ وَسَجَدَ وَبَارَكَ الْمَلِكَ، وَقَالَ يُوآبُ: ((الْيَوْمَ عَلِمَ عَبْدُكَ أَنِّي قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ إِذْ فَعَلَ الْمَلِكُ قَوْلَ عَبْدِهِ)). |
2صم - 15-11: | وَانْطَلَقَ مَعَ أَبْشَالُومَ مِئَتَا رَجُلٍ مِنْ أُورُشَلِيمَ قَدْ دُعُوا وَذَهَبُوا بِبَسَاطَةٍ، وَلَمْ يَكُونُوا يَعْلَمُونَ شَيْئاً. |
2صم - 17-8: | أَنْتَ تَعْلَمُ أَبَاكَ وَرِجَالَهُ أَنَّهُمْ جَبَابِرَةٌ، وَأَنَّ أَنْفُسَهُمْ مُرَّةٌ كَدُبَّةٍ مُثْكِلٍ فِي الْحَقْلِ. وَأَبُوكَ رَجُلُ قِتَالٍ وَلاَ يَبِيتُ مَعَ الشَّعْبِ. |
2صم - 17-10: | أَيْضاً ذُو الْبَأْسِ الَّذِي قَلْبُهُ كَقَلْبِ الأَسَدِ يَذُوبُ ذَوَبَاناً، لأَنَّ جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ يَعْلَمُونَ أَنَّ أَبَاكَ جَبَّارٌ، وَالَّذِينَ مَعَهُ ذَوُو بَأْسٍ. |
2صم - 17-19: | فَأَخَذَتِ الْمَرْأَةُ وَفَرَشَتْ سَجْفاً عَلَى فَمِ الْبِئْرِ وَسَطَحَتْ عَلَيْهِ سَمِيذاً فَلَمْ يُعْلَمِ الأَمْرُ. |
2صم - 18-29: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((أَسَلاَمٌ لِلْفَتَى أَبْشَالُومَ؟)) فَقَالَ أَخِيمَعَصُ: ((قَدْ رَأَيْتُ جُمْهُوراً عَظِيماً عِنْدَ إِرْسَالِ يُوآبَ عَبْدَ الْمَلِكِ وَعَبْدَكَ، وَلَمْ أَعْلَمْ مَاذَا)). |
2صم - 19-6: | بِمَحَبَّتِكَ لِمُبْغِضِيكَ وَبُغْضِكَ لِمُحِبِّيكَ. لأَنَّكَ أَظْهَرْتَ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَيْسَ لَكَ رُؤَسَاءُ وَلاَ عَبِيدٌ، لأَنِّي عَلِمْتُ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَوْ كَانَ أَبْشَالُومُ حَيّاً وَكُلُّنَا الْيَوْمَ مَوْتَى لَحَسُنَ حِينَئِذٍ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْكَ. |
2صم - 19-20: | لأَنَّ عَبْدَكَ يَعْلَمُ أَنِّي قَدْ أَخْطَأْتُ، وَهَئَنَذَا قَدْ جِئْتُ الْيَوْمَ أَوَّلَ كُلِّ بَيْتِ يُوسُفَ وَنَزَلْتُ لِلِقَاءِ سَيِّدِي الْمَلِكِ)). |
2صم - 19-22: | فَقَالَ دَاوُدُ: ((مَا لِي وَلَكُمْ يَا بَنِي صَرُويَةَ حَتَّى تَكُونُوا لِيَ الْيَوْمَ مُقَاوِمِينَ؟ آلْيَوْمَ يُقْتَلُ أَحَدٌ فِي إِسْرَائِيلَ؟ أَفَمَا عَلِمْتُ أَنِّي الْيَوْمَ مَلِكٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ؟)) |
2صم - 19-35: | أَنَا الْيَوْمَ ابْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً. هَلْ أُمَيِّزُ بَيْنَ الطَّيِّبِ وَالرَّدِيءِ، وَهَلْ يَسْتَطْعِمُ عَبْدُكَ بِمَا آكُلُ وَمَا أَشْرَبُ، وَهَلْ أَسْمَعُ أَيْضاً أَصْوَاتَ الْمُغَنِّينَ وَالْمُغَنِّيَاتِ؟ فَلِمَاذَا يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضاً ثِقْلاً عَلَى سَيِّدِي الْمَلِكِ؟ |
2صم - 22-44: | وَتُنْقِذُنِي مِنْ مُخَاصَمَاتِ شَعْبِي وَتَحْفَظُنِي رَأْساً لِلأُمَمِ. شَعْبٌ لَمْ أَعْرِفْهُ يَتَعَبَّدُ لِي.
|
2صم - 24-2: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِيُوآبَ رَئِيسِ الْجَيْشِ الَّذِي عِنْدَهُ: ((طُفْ فِي جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ مِنْ دَانَ إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ وَعُدُّوا الشَّعْبَ، فَأَعْلَمَ عَدَدَ الشَّعْبِ)). |
2صم - 24-13: | فَأَتَى جَادُ إِلَى دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: ((أَتَأْتِي عَلَيْكَ سَبْعُ سِنِي جُوعٍ فِي أَرْضِكَ، أَمْ تَهْرُبُ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ أَمَامَ أَعْدَائِكَ وَهُمْ يَتْبَعُونَكَ، أَمْ يَكُونُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَبَأٌ فِي أَرْضِكَ؟ فَالآنَ اعْرِفْ وَانْظُرْ مَاذَا أَرُدُّ جَوَاباً عَلَى مُرْسِلِي)). |
1مل - 1-4: | وَكَانَتِ الْفَتَاةُ جَمِيلَةً جِدّاً، فَكَانَتْ حَاضِنَةَ الْمَلِكِ. وَكَانَتْ تَخْدِمُهُ وَلَكِنَّ الْمَلِكَ لَمْ يَعْرِفْهَا. |
1مل - 1-11: | فَقَالَ نَاثَانُ لِبَثْشَبَعَ أُمِّ سُلَيْمَانَ: ((أَمَا سَمِعْتِ أَنَّ أَدُونِيَّا ابْنَ حَجِّيثَ قَدْ مَلَكَ، وَسَيِّدُنَا دَاوُدُ لاَ يَعْلَمُ؟ |
1مل - 1-18: | وَالآنَ هُوَذَا أَدُونِيَّا قَدْ مَلَكَ. وَالآنَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكُ لاَ تَعْلَمُ ذَلِكَ. |
1مل - 1-27: | هَلْ مِنْ قِبَلِ سَيِّدِي الْمَلِكِ كَانَ هَذَا الأَمْرُ وَلَمْ تُعْلِمْ عَبْدَكَ مَنْ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ سَيِّدِي الْمَلِكِ بَعْدَهُ؟))
|
1مل - 2-5: | وَأَنْتَ أَيْضاً تَعْلَمُ مَا فَعَلَ بِي يُوآبُ ابْنُ صَرُويَةَ، مَا فَعَلَ لِرَئِيسَيْ جُيُوشِ إِسْرَائِيلَ: ابْنَيْرَ بْنِ نَيْرَ وَعَمَاسَا بْنِ يَثْرٍ إِذْ قَتَلَهُمَا وَسَفَكَ دَمَ الْحَرْبِ فِي الصُّلْحِ، وَجَعَلَ دَمَ الْحَرْبِ فِي مِنْطَقَتِهِ الَّتِي عَلَى حَقَوَيْهِ وَفِي نَعْلَيْهِ اللَّتَيْنِ بِرِجْلَيْهِ.
|
1مل - 2-9: | وَالآنَ فَلاَ تُبَرِّرْهُ لأَنَّكَ أَنْتَ رَجُلٌ حَكِيمٌ، فَاعْلَمْ مَا تَفْعَلُ بِهِ وَأَحْدِرْ شَيْبَتَهُ بِالدَّمِ إِلَى الْهَاوِيَةِ)). |
1مل - 2-15: | فَقَالَ: ((أَنْتِ تَعْلَمِينَ أَنَّ الْمُلْكَ كَانَ لِي، وَقَدْ جَعَلَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وُجُوهَهُمْ نَحْوِي لأَمْلِكَ، فَدَارَ الْمُلْكُ وَصَارَ لأَخِي لأَنَّهُ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ صَارَ لَهُ. |
1مل - 2-32: | فَيَرُدُّ الرَّبُّ دَمَهُ عَلَى رَأْسِهِ لأَنَّهُ بَطَشَ بِرَجُلَيْنِ بَرِيئَيْنِ وَخَيْرٍ مِنْهُ وَقَتَلَهُمَا بِالسَّيْفِ وَأَبِي دَاوُدُ لاَ يَعْلَمُ، وَهُمَا أَبْنَيْرُ بْنُ نَيْرٍ رَئِيسُ جَيْشِ إِسْرَائِيلَ وَعَمَاسَا بْنُ يَثَرٍ رَئِيسُ جَيْشِ يَهُوذَا. |
1مل - 2-37: | فَيَوْمَ تَخْرُجُ وَتَعْبُرُ وَادِيَ قَدْرُونَ اعْلَمَنَّ بِأَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ، وَيَكُونُ دَمُكَ عَلَى رَأْسِكَ)). |
1مل - 2-37: | فَيَوْمَ تَخْرُجُ وَتَعْبُرُ وَادِيَ قَدْرُونَ اعْلَمَنَّ بِأَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ، وَيَكُونُ دَمُكَ عَلَى رَأْسِكَ)). |
1مل - 2-42: | فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ وَدَعَا شَمْعِيَ وَقَالَ لَهُ: ((أَمَا اسْتَحْلَفْتُكَ بِالرَّبِّ وَأَشْهَدْتُ عَلَيْكَ إِنَّكَ يَوْمَ تَخْرُجُ وَتَذْهَبُ إِلَى هُنَا وَهُنَالِكَ اعْلَمَنَّ بِأَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ، فَقُلْتَ لِي: حَسَنٌ الأَمْرُ. قَدْ سَمِعْتُ. |
1مل - 2-44: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِشَمْعِي: ((أَنْتَ عَرَفْتَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي عَلِمَهُ قَلْبُكَ الَّذِي فَعَلْتَهُ لِدَاوُدَ أَبِي، فَلْيَرُدَّ الرَّبُّ شَرَّكَ عَلَى رَأْسِكَ. |
1مل - 2-44: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِشَمْعِي: ((أَنْتَ عَرَفْتَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي عَلِمَهُ قَلْبُكَ الَّذِي فَعَلْتَهُ لِدَاوُدَ أَبِي، فَلْيَرُدَّ الرَّبُّ شَرَّكَ عَلَى رَأْسِكَ. |
1مل - 3-7: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهِي، أَنْتَ مَلَّكْتَ عَبْدَكَ مَكَانَ دَاوُدَ أَبِي، وَأَنَا فَتىً صَغِيرٌ لاَ أَعْلَمُ الْخُرُوجَ وَالدُّخُولَ. |
1مل - 5-3: | ((أَنْتَ تَعْلَمُ دَاوُدَ أَبِي أَنَّهُ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَبْنِيَ بَيْتاً لاِسْمِ الرَّبِّ إِلَهِهِ بِسَبَبِ الْحُرُوبِ الَّتِي أَحَاطَتْ بِهِ، حَتَّى جَعَلَهُمُ الرَّبُّ تَحْتَ بَطْنِ قَدَمَيْهِ. |
1مل - 5-6: | وَالآنَ فَأْمُرْ أَنْ يَقْطَعُوا لِي أَرْزاً مِنْ لُبْنَانَ وَيَكُونُ عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ، وَأُجْرَةُ عَبِيدِكَ أُعْطِيكَ إِيَّاهَا حَسَبَ كُلِّ مَا تَقُولُ، لأَنَّكَ تَعْلَمُ أَنَّهُ لَيْسَ بَيْنَنَا أَحَدٌ يَعْرِفُ قَطْعَ الْخَشَبِ مِثْلَ الصَّيْدُونِيِّينَ)). |
1مل - 5-6: | وَالآنَ فَأْمُرْ أَنْ يَقْطَعُوا لِي أَرْزاً مِنْ لُبْنَانَ وَيَكُونُ عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ، وَأُجْرَةُ عَبِيدِكَ أُعْطِيكَ إِيَّاهَا حَسَبَ كُلِّ مَا تَقُولُ، لأَنَّكَ تَعْلَمُ أَنَّهُ لَيْسَ بَيْنَنَا أَحَدٌ يَعْرِفُ قَطْعَ الْخَشَبِ مِثْلَ الصَّيْدُونِيِّينَ)). |
1مل - 8-38: | فَكُلُّ صَلاَةٍ وَكُلُّ تَضَرُّعٍ تَكُونُ مِنْ أَيِّ إِنْسَانٍ كَانَ مِنْ كُلِّ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، الَّذِينَ يَعْرِفُونَ كُلُّ وَاحِدٍ ضَرْبَةَ قَلْبِهِ فَيَبْسُطُ يَدَيْهِ نَحْوَ هَذَا الْبَيْتِ، |
1مل - 8-39: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ، وَاعْمَلْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ قَدْ عَرَفْتَ قُلُوبَ كُلِّ بَنِي الْبَشَرِ.
|
1مل - 8-39: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ، وَاعْمَلْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ قَدْ عَرَفْتَ قُلُوبَ كُلِّ بَنِي الْبَشَرِ.
|
1مل - 8-43: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ، وَافْعَلْ حَسَبَ كُلِّ مَا يَدْعُو بِهِ إِلَيْكَ الأَجْنَبِيُّ، لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ اسْمَكَ فَيَخَافُوكَ كَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، وَلِيَعْلَمُوا أَنَّهُ قَدْ دُعِيَ اسْمُكَ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ. |
1مل - 8-43: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ، وَافْعَلْ حَسَبَ كُلِّ مَا يَدْعُو بِهِ إِلَيْكَ الأَجْنَبِيُّ، لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ اسْمَكَ فَيَخَافُوكَ كَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، وَلِيَعْلَمُوا أَنَّهُ قَدْ دُعِيَ اسْمُكَ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ. |
1مل - 8-60: | لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ اللَّهُ وَلَيْسَ آخَرُ.
|
1مل - 9-27: | فَأَرْسَلَ حِيرَامُ فِي السُّفُنِ عَبِيدَهُ النَّوَاتِيَّ الْعَارِفِينَ بِالْبَحْرِ مَعَ عَبِيدِ سُلَيْمَانَ، |
1مل - 14-2: | فَقَالَ يَرُبْعَامُ لاِمْرَأَتِهِ: ((قُومِي غَيِّرِي شَكْلَكِ حَتَّى لاَ يَعْلَمُوا أَنَّكِ امْرَأَةُ يَرُبْعَامَ وَاذْهَبِي إِلَى شِيلُوهَ. هُوَذَا هُنَاكَ أَخِيَّا النَّبِيُّ الَّذِي قَالَ عَنِّي إِنِّي أَمْلِكُ عَلَى هَذَا الشَّعْبِ. |
1مل - 17-24: | فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ لإِيلِيَّا: ((هَذَا الْوَقْتَ عَلِمْتُ أَنَّكَ رَجُلُ اللَّهِ، وَأَنَّ كَلاَمَ الرَّبِّ فِي فَمِكَ حَقٌّ)).
|
1مل - 18-12: | وَيَكُونُ إِذَا انْطَلَقْتُ مِنْ عَِنْدِكَ أَنَّ رُوحَ الرَّبِّ يَحْمِلُكَ إِلَى حَيْثُ لاَ أَعْلَمُ. فَإِذَا أَتَيْتُ وَأَخْبَرْتُ أَخْآبَ وَلَمْ يَجِدْكَ فَإِنَّهُ يَقْتُلُنِي. وَأَنَا عَبْدُكَ أَخْشَى الرَّبَّ مُنْذُ صَبَايَ. |
1مل - 18-36: | وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ أَنَّ إِيلِيَّا النَّبِيَّ تَقَدَّمَ وَقَالَ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ، لِيُعْلَمِ الْيَوْمَ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ فِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ، وَبِأَمْرِكَ قَدْ فَعَلْتُ كُلَّ هَذِهِ الأُمُورِ. |
1مل - 18-37: | اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هَذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعاً)). |
1مل - 20-7: | فَدَعَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ جَمِيعَ شُيُوخِ الأَرْضِ وَقَالَ: ((اعْلَمُوا وَانْظُرُوا أَنَّ هَذَا يَطْلُبُ الشَّرَّ، لأَنَّهُ أَرْسَلَ إِلَيَّ بِطَلَبِ نِسَائِي وَبَنِيَّ وَفِضَّتِي وَذَهَبِي وَلَمْ أَمْنَعْهَا عَنْهُ)). |
1مل - 20-13: | وَإِذَا بِنَبِيٍّ تَقَدَّمَ إِلَى أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَلْ رَأَيْتَ كُلَّ هَذَا الْجُمْهُورِ الْعَظِيمِ؟ هَئَنَذَا أَدْفَعُهُ لِيَدِكَ الْيَوْمَ فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
1مل - 20-22: | فَتَقَدَّمَ النَّبِيُّ إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ لَهُ: ((اذْهَبْ تَشَدَّدْ، وَاعْلَمْ وَانْظُرْ مَا تَفْعَلُ. لأَنَّهُ عِنْدَ تَمَامِ السَّنَةِ يَصْعَدُ عَلَيْكَ مَلِكُ أَرَامَ)). |
1مل - 20-28: | فَتَقَدَّمَ رَجُلُ اللَّهِ وَقَالَ لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: مِنْ أَجْلِ أَنَّ الأَرَامِيِّينَ قَالُوا إِنَّ الرَّبَّ إِلَهُ جِبَالٍ وَلَيْسَ إِلَهَ أَوْدِيَةٍ، أَدْفَعُ كُلَّ هَذَا الْجُمْهُورِ الْعَظِيمِ لِيَدِكَ، فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
1مل - 22-3: | فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ لِعَبِيدِهِ: ((أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَامُوتَ جِلْعَادَ لَنَا وَنَحْنُ سَاكِتُونَ عَنْ أَخْذِهَا مِنْ يَدِ مَلِكِ أَرَامَ؟)) |
2مل - 2-3: | فَخَرَجَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ فِي بَيْتِ إِيلَ إِلَى أَلِيشَعَ وَقَالُوا لَهُ: ((أَتَعْلَمُ أَنَّهُ الْيَوْمَ يَأْخُذُ الرَّبُّ سَيِّدَكَ مِنْ عَلَى رَأْسِكَ؟)) فَقَالَ: ((نَعَمْ، إِنِّي أَعْلَمُ فَاصْمُتُوا)).
|
2مل - 2-3: | فَخَرَجَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ فِي بَيْتِ إِيلَ إِلَى أَلِيشَعَ وَقَالُوا لَهُ: ((أَتَعْلَمُ أَنَّهُ الْيَوْمَ يَأْخُذُ الرَّبُّ سَيِّدَكَ مِنْ عَلَى رَأْسِكَ؟)) فَقَالَ: ((نَعَمْ، إِنِّي أَعْلَمُ فَاصْمُتُوا)).
|
2مل - 2-5: | فَتَقَدَّمَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ فِي أَرِيحَا إِلَى أَلِيشَعَ وَقَالُوا لَهُ: ((أَتَعْلَمُ أَنَّهُ الْيَوْمَ يَأْخُذُ الرَّبُّ سَيِّدَكَ مِنْ عَلَى رَأْسِكَ؟)) فَقَالَ: ((نَعَمْ، إِنِّي أَعْلَمُ فَاصْمُتُوا)).
|
2مل - 2-5: | فَتَقَدَّمَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ فِي أَرِيحَا إِلَى أَلِيشَعَ وَقَالُوا لَهُ: ((أَتَعْلَمُ أَنَّهُ الْيَوْمَ يَأْخُذُ الرَّبُّ سَيِّدَكَ مِنْ عَلَى رَأْسِكَ؟)) فَقَالَ: ((نَعَمْ، إِنِّي أَعْلَمُ فَاصْمُتُوا)).
|
2مل - 4-1: | وَصَرَخَتْ إِلَى أَلِيشَعَ امْرَأَةٌ مِنْ نِسَاءِ بَنِي الأَنْبِيَاءِ قَائِلَةً: ((إِنَّ عَبْدَكَ زَوْجِي قَدْ مَاتَ، وَأَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ عَبْدَكَ كَانَ يَخَافُ الرَّبَّ. فَأَتَى الْمُرَابِي لِيَأْخُذَ وَلَدَيَّ لَهُ عَبْدَيْنِ)). |
2مل - 4-9: | فَقَالَتْ لِرَجُلِهَا: ((قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلَ اللَّهِ مُقَدَّسٌ الَّذِي يَمُرُّ عَلَيْنَا دَائِماً. |
2مل - 4-39: | وَخَرَجَ وَاحِدٌ إِلَى الْحَقْلِ لِيَلْتَقِطَ بُقُولاً، فَوَجَدَ يَقْطِيناً بَرِّيّاً، فَالْتَقَطَ مِنْهُ قُثَّاءً بَرِّيّاً مِلْءَ ثَوْبِهِ، وَأَتَى وَقَطَّعَهُ فِي قِدْرِ السَّلِيقَةِ، لأَنَّهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا. |
2مل - 5-7: | فَلَمَّا قَرَأَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: ((هَلْ أَنَا اللَّهُ لِكَيْ أُمِيتَ وَأُحْيِيَ، حَتَّى إِنَّ هَذَا يُرْسِلُ إِلَيَّ أَنْ أَشْفِيَ رَجُلاً مِنْ بَرَصِهِ؟ فَاعْلَمُوا وَانْظُرُوا أَنَّهُ إِنَّمَا يَتَعَرَّضُ لِي!)). |
2مل - 5-8: | وَلَمَّا سَمِعَ أَلِيشَعُ رَجُلُ اللَّهِ أَنَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ قَدْ مَزَّقَ ثِيَابَهُ، أَرْسَلَ إِلَى الْمَلِكِ يَقُولُ: ((لِمَاذَا مَزَّقْتَ ثِيَابَكَ؟ لِيَأْتِ إِلَيَّ فَيَعْلَمَ أَنَّهُ يُوجَدُ نَبِيٌّ فِي إِسْرَائِيلَ)).
|
2مل - 5-15: | فَرَجَعَ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ هُوَ وَكُلُّ جَيْشِهِ وَدَخَلَ وَوَقَفَ أَمَامَهُ وَقَالَ: ((هُوَذَا قَدْ عَرَفْتُ أَنَّهُ لَيْسَ إِلَهٌ فِي كُلِّ الأَرْضِ إِلاَّ فِي إِسْرَائِيلَ. وَالآنَ فَخُذْ بَرَكَةً مِنْ عَبْدِكَ)). |
2مل - 7-12: | فَقَامَ الْمَلِكُ لَيْلاً وَقَالَ لِعَبِيدِهِ: ((لَأُخْبِرَنَّكُمْ مَا فَعَلَ لَنَا الأَرَامِيُّونَ. عَلِمُوا أَنَّنَا جِيَاعٌ فَخَرَجُوا مِنَ الْمَحَلَّةِ لِيَخْتَبِئُوا فِي حَقْلٍ قَائِلِينَ: إِذَا خَرَجُوا مِنَ الْمَدِينَةِ قَبَضْنَا عَلَيْهِمْ أَحْيَاءً وَدَخَلْنَا الْمَدِينَةَ)). |
2مل - 8-12: | فَقَالَ حَزَائِيلُ: ((لِمَاذَا يَبْكِي سَيِّدِي؟)) فَقَالَ: ((لأَنِّي عَلِمْتُ مَا سَتَفْعَلُهُ بِبَنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الشَّرِّ، فَإِنَّكَ تُطْلِقُ النَّارَ فِي حُصُونِهِمْ وَتَقْتُلُ شُبَّانَهُمْ بِالسَّيْفِ وَتُحَطِّمُ أَطْفَالَهُمْ وَتَشُقُّ حَوَامِلَهُمْ)). |
2مل - 9-11: | وَأَمَّا يَاهُو فَخَرَجَ إِلَى عَبِيدِ سَيِّدِهِ فَقِيلَ لَهُ: ((أَسَلاَمٌ؟ لِمَاذَا جَاءَ هَذَا الْمَجْنُونُ إِلَيْكَ؟)) فَقَالَ لَهُمْ: ((أَنْتُمْ تَعْرِفُونَ الرَّجُلَ وَكَلاَمَهُ)). |
2مل - 10-10: | فَاعْلَمُوا الآنَ أَنَّهُ لاَ يَسْقُطُ مِنْ كَلاَمِ الرَّبِّ إِلَى الأَرْضِ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ عَلَى بَيْتِ أَخْآبَ، وَقَدْ فَعَلَ الرَّبُّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبْدِهِ إِيلِيَّا)).
|
2مل - 10-11: | وَقَتَلَ يَاهُو كُلَّ الَّذِينَ بَقُوا لِبَيْتِ أَخْآبَ فِي يَزْرَعِيلَ وَكُلَّ عُظَمَائِهِ وَمَعَارِفِهِ وَكَهَنَتِهِ حَتَّى لَمْ يُبْقِ لَهُ شَارِداً. |
2مل - 17-26: | فَقَالُوا لِمَلِكِ أَشُّورَ: ((إِنَّ الأُمَمَ الَّذِينَ سَبَيْتَهُمْ وَأَسْكَنْتَهُمْ فِي مُدُنِ السَّامِرَةِ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ، فَأَرْسَلَ عَلَيْهِمِ السِّبَاعَ فَهِيَ تَقْتُلُهُمْ لأَنَّهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ)). |
2مل - 17-26: | فَقَالُوا لِمَلِكِ أَشُّورَ: ((إِنَّ الأُمَمَ الَّذِينَ سَبَيْتَهُمْ وَأَسْكَنْتَهُمْ فِي مُدُنِ السَّامِرَةِ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ، فَأَرْسَلَ عَلَيْهِمِ السِّبَاعَ فَهِيَ تَقْتُلُهُمْ لأَنَّهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ)). |
2مل - 19-19: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ، فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ الأَرْضِ كُلُّهَا أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ وَحْدَكَ)).
|
2مل - 19-27: | وَلَكِنِّي عَالِمٌ بِجُلُوسِكَ وَخُرُوجِكَ وَدُخُولِكَ وَهَيَجَانِكَ عَلَيَّ. |
1اخ - 12-32: | وَمِنْ بَنِي يَسَّاكَرَ الْخَبِيرِينَ بِالأَوْقَاتِ لِمَعْرِفَةِ مَا يَعْمَلُ إِسْرَائِيلُ, رُؤُوسُهُمْ مِئَتَانِ وَكُلُّ إِخْوَتِهِمْ تَحْتَ أَمْرِهِمْ. |
1اخ - 12-32: | وَمِنْ بَنِي يَسَّاكَرَ الْخَبِيرِينَ بِالأَوْقَاتِ لِمَعْرِفَةِ مَا يَعْمَلُ إِسْرَائِيلُ, رُؤُوسُهُمْ مِئَتَانِ وَكُلُّ إِخْوَتِهِمْ تَحْتَ أَمْرِهِمْ. |
1اخ - 14-2: | وَعَلِمَ دَاوُدُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَثْبَتَهُ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ, لأَنَّ مَمْلَكَتَهُ ارْتَفَعَتْ مُتَصَاعِدَةً مِنْ أَجْلِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. |
1اخ - 16-8: | ((اِحْمَدُوا الرَّبَّ. ادْعُوا بِاسْمِهِ. أَخْبِرُوا فِي الشُّعُوبِ بِأَعْمَالِهِ. |
1اخ - 17-18: | فَمَاذَا يَزِيدُ دَاوُدُ بَعْدُ لَكَ لأَجْلِ إِكْرَامِ عَبْدِكَ وَأَنْتَ قَدْ عَرَفْتَ عَبْدَكَ؟ |
1اخ - 17-19: | يَا رَبُّ مِنْ أَجْلِ عَبْدِكَ وَحَسَبَ قَلْبِكَ قَدْ فَعَلْتَ كُلَّ هَذِهِ الْعَظَائِمِ, لِتَظْهَرَ جَمِيعُ الْعَظَائِمِ |
1اخ - 21-2: | فَقَالَ دَاوُدُ لِيُوآبَ وَلِرُؤَسَاءِ الشَّعْبِ: ((اذْهَبُوا عُدُّوا إِسْرَائِيلَ مِنْ بِئْرَِ سَبْعٍَ إِلَى دَانَ, وَأْتُوا إِلَيَّ فَأَعْلَمَ عَدَدَهُمْ)). |
1اخ - 28-9: | وَأَنْتَ يَا سُلَيْمَانُ ابْنِي اعْرِفْ إِلَهَ أَبِيكَ وَاعْبُدْهُ بِقَلْبٍ كَامِلٍ وَنَفْسٍ رَاغِبَةٍ, لأَنَّ الرَّبَّ يَفْحَصُ جَمِيعَ الْقُلُوبِ وَيَفْهَمُ كُلَّ تَصَوُّرَاتِ الأَفْكَارِ. فَإِذَا طَلَبْتَهُ يُوجَدُ مِنْكَ, وَإِذَا تَرَكْتَهُ يَرْفُضُكَ إِلَى الأَبَدِ. |
1اخ - 29-17: | وَقَدْ عَلِمْتُ يَا إِلَهِي أَنَّكَ أَنْتَ تَمْتَحِنُ الْقُلُوبَ وَتُسَرُّ بِالاِسْتِقَامَةِ. أَنَا بِاسْتِقَامَةِ قَلْبِي تَبَرَّعْتُ بِكُلِّ هَذِهِ, وَالآنَ شَعْبُكَ الْمَوْجُودُ هُنَا رَأَيْتُهُ بِفَرَحٍ يَتَبَرَّعُ لَكَ. |
2اخ - 2-7: | فَالآنَ أَرْسِلْ لِي رَجُلاً حَكِيماً فِي صَنَاعَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ وَالأُرْجُوانِ وَالْقِرْمِزِ وَالأَسْمَانْجُونِيِّ مَاهِراً فِي النَّقْشِ مَعَ الْحُكَمَاءِ الَّذِينَ عِنْدِي فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ الَّذِينَ أَعَدَّهُمْ دَاوُدُ أَبِي. |
2اخ - 2-8: | وَأَرْسِلْ لِي خَشَبَ أَرْزٍ وَسَرْوٍ وَصَنْدَلٍ مِنْ لُبْنَانَ لأَنِّي أَعْلَمُ أَنَّ عَبِيدَكَ مَاهِرُونَ فِي قَطْعِ خَشَبِ لُبْنَانَ. وَهُوَذَا عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ. |
2اخ - 2-8: | وَأَرْسِلْ لِي خَشَبَ أَرْزٍ وَسَرْوٍ وَصَنْدَلٍ مِنْ لُبْنَانَ لأَنِّي أَعْلَمُ أَنَّ عَبِيدَكَ مَاهِرُونَ فِي قَطْعِ خَشَبِ لُبْنَانَ. وَهُوَذَا عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ. |
2اخ - 2-12: | وَقَالَ حُورَامُ: ((مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي صَنَعَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ الَّذِي أَعْطَى دَاوُدَ الْمَلِكَ ابْناً حَكِيماً صَاحِبَ مَعْرِفَةٍ وَفَهْمٍ الَّذِي يَبْنِي بَيْتاً لِلرَّبِّ وَبَيْتاً لِمُلْكِهِ. |
2اخ - 2-13: | وَالآنَ أَرْسَلْتُ رَجُلاً حَكِيماً صَاحِبَ فَهْمٍ اسْمُهُ حُورَامَ أَبِي |
2اخ - 2-14: | (ابْنَ امْرَأَةٍ مِنْ بَنَاتِ دَانَ وَأَبُوهُ رَجُلٌ صُورِيٌّ) مَاهِرٌ فِي صَنَاعَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ وَالْحِجَارَةِ وَالْخَشَبِ وَالأُرْجُوانِ وَالأَسْمَانْجُونِيِّ وَالْكَتَّانِ وَالْقِرْمِزِ وَنَقْشِ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ النَّقْشِ وَاخْتِرَاعِ كُلِّ اخْتِرَاعٍ يُلْقَى عَلَيْهِ مَعَ حُكَمَائِكَ وَحُكَمَاءِ سَيِّدِي دَاوُدَ أَبِيكَ. |
2اخ - 6-29: | فَكُلُّ صَلاَةٍ وَكُلُّ تَضَرُّعٍ تَكُونُ مِنْ أَيِّ إِنْسَانٍ كَانَ أَوْ مِنْ كُلِّ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ يَعْرِفُونَ كُلُّ وَاحِدٍ ضَرْبَتَهُ وَوَجَعَهُ فَيَبْسُطُ يَدَيْهِ نَحْوَ هَذَا الْبَيْتِ |
2اخ - 6-30: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ تَعْرِفُ قُلُوبَ بَنِي الْبَشَرِ. |
2اخ - 6-30: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ تَعْرِفُ قُلُوبَ بَنِي الْبَشَرِ. |
2اخ - 6-33: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَافْعَلْ حَسَبَ كُلِّ مَا يَدْعُوكَ بِهِ الأَجْنَبِيُّ لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ اسْمَكَ فَيَخَافُوكَ كَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّ اسْمَكَ قَدْ دُعِيَ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ. |
2اخ - 6-33: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَافْعَلْ حَسَبَ كُلِّ مَا يَدْعُوكَ بِهِ الأَجْنَبِيُّ لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ اسْمَكَ فَيَخَافُوكَ كَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّ اسْمَكَ قَدْ دُعِيَ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ. |
2اخ - 8-18: | وَأَرْسَلَ لَهُ حُورَامُ بِيَدِ عَبِيدِهِ سُفُناً وَعَبِيداً يَعْرِفُونَ الْبَحْرَ فَأَتُوا مَعَ عَبِيدِ سُلَيْمَانَ إِلَى أُوفِيرَ وَأَخَذُوا مِنْ هُنَاكَ أَرْبَعَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ وَزْنَةَ ذَهَبٍ وَأَتُوا بِهَا إِلَى الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ.
|
2اخ - 12-8: | لَكِنَّهُمْ يَكُونُونَ لَهُ عَبِيداً وَيَعْلَمُونَ خِدْمَتِي وَخِدْمَةَ مَمَالِكِ الأَرَاضِي)). |
2اخ - 13-5: | أَمَا لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا أَنَّ الرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ أَعْطَى الْمُلْكَ عَلَى إِسْرَائِيلَ لِدَاوُدَ إِلَى الأَبَدِ وَلِبَنِيهِ بِعَهْدِ مِلْحٍ؟ |
2اخ - 20-12: | يَا إِلَهَنَا أَمَا تَقْضِي عَلَيْهِمْ لأَنَّهُ لَيْسَ فِينَا قُوَّةٌ أَمَامَ هَذَا الْجُمْهُورِ الْكَثِيرِ الآتِي عَلَيْنَا وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ مَاذَا نَعْمَلُ وَلَكِنْ نَحْوَكَ أَعْيُنُنَا)). |
2اخ - 23-13: | وَنَظَرَتْ وَإِذَا الْمَلِكُ وَاقِفٌ عَلَى مِنْبَرِهِ فِي الْمَدْخَلِ وَالرُّؤَسَاءُ وَالأَبْوَاقُ عِنْدَ الْمَلِكِ وَكُلُّ شَعْبِ الأَرْضِ يَفْرَحُونَ وَيَنْفُخُونَ بِالأَبْوَاقِ وَالْمُغَنُّونَ بِآلاَتِ الْغِنَاءِ وَالْمُعَلِّمُونَ التَّسْبِيحَ. فَشَقَّتْ عَثَلْيَا ثِيَابَهَا وَقَالَتْ: ((خِيَانَةٌ! خِيَانَةٌ!)) |
2اخ - 25-16: | وَفِيمَا هُوَ يُكَلِّمُهُ قَالَ لَهُ: ((هَلْ جَعَلُوكَ مُشِيراً لِلْمَلِكِ؟ كُفَّ! لِمَاذَا يَقْتُلُونَكَ؟)) فَكَفَّ النَّبِيُّ وَقَالَ: ((قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ اللَّهَ قَدْ قَضَى بِهَلاَكِكَ لأَنَّكَ عَمِلْتَ هَذَا وَلَمْ تَسْمَعْ لِمَشُورَتِي)). |
2اخ - 32-13: | أَمَا تَعْلَمُونَ مَا فَعَلْتُهُ أَنَا وَآبَائِي بِجَمِيعِ شُعُوبِ الأَرَاضِي؟ فَهَلْ قَدِرَتْ آلِهَةُ أُمَمِ الأَرَاضِي أَنْ تُنْقِذَ أَرْضَهَا مِنْ يَدِي. |
2اخ - 32-31: | وَهَكَذَا فِي أَمْرِ سُفَرَاءِ رُؤَسَاءِ بَابِلَ الَّذِينَ أَرْسَلُوا إِلَيْهِ لِيَسْأَلُوا عَنِ الأُعْجُوبَةِ الَّتِي كَانَتْ فِي الأَرْضِ تَرَكَهُ اللَّهُ لِيُجَرِّبَهُ لِيَعْلَمَ كُلَّ مَا فِي قَلْبِهِ. |
2اخ - 33-13: | وَصَلَّى إِلَيْهِ فَاسْتَجَابَ لَهُ وَسَمِعَ تَضَرُّعَهُ وَرَدَّهُ إِلَى أُورُشَلِيمَ إِلَى مَمْلَكَتِهِ. فَعَلِمَ مَنَسَّى أَنَّ الرَّبَّ هُوَ اللَّهُ. |
نح - 2-16: | وَلَمْ يَعْرِفِ الْوُلاَةُ إِلَى أَيْنَ ذَهَبْتُ وَلاَ مَا أَنَا عَامِلٌ وَلَمْ أُخْبِرْ إِلَى ذَلِكَ الْوَقْتِ الْيَهُودَ وَالْكَهَنَةَ وَالأَشْرَافَ وَالْوُلاَةَ وَبَاقِي عَامِلِي الْعَمَلِ. |
نح - 4-11: | وَقَالَ أَعْدَاؤُنَا: ((لاَ يَعْلَمُونَ وَلاَ يَرُونَ حَتَّى نَدْخُلَ إِلَى وَسَطِهِمْ وَنَقْتُلَهُمْ وَنُوقِفَ الْعَمَلَ)). |
نح - 4-15: | وَلَمَّا سَمِعَ أَعْدَاؤُنَا أَنَّنَا قَدْ عَرَفْنَا وَأَبْطَلَ اللَّهُ مَشُورَتَهُمْ رَجَعْنَا كُلُّنَا إِلَى السُّورِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى شُغْلِهِ. |
نح - 6-16: | وَلَمَّا سَمِعَ كُلُّ أَعْدَائِنَا وَرَأَى جَمِيعُ الأُمَمِ الَّذِينَ حَوَالَيْنَا سَقَطُوا كَثِيراً فِي أَعْيُنِ أَنْفُسِهِمْ وَعَلِمُوا أَنَّهُ مِنْ قِبَلِ إِلَهِنَا عُمِلَ هَذَا الْعَمَلُ. |
نح - 8-12: | فَذَهَبَ كُلُّ الشَّعْبِ لِيَأْكُلُوا وَيَشْرَبُوا وَيَبْعَثُوا أَنْصِبَةً وَيَعْمَلُوا فَرَحاً عَظِيماً لأَنَّهُمْ فَهِمُوا الْكَلاَمَ الَّذِي عَلَّمُوهُمْ إِيَّاهُ.
|
نح - 9-10: | وَأَظْهَرْتَ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ عَلَى فِرْعَوْنَ وَعَلَى جَمِيعِ عَبِيدِهِ وَعَلَى كُلِّ شَعْبِ أَرْضِهِ لأَنَّكَ عَلِمْتَ أَنَّهُمْ بَغُوا عَلَيْهِمْ وَعَمِلْتَ لِنَفْسِكَ اسْماً كَهَذَا الْيَوْمِ. |
نح - 9-14: | وَعَرَّفْتَهُمْ سَبْتَكَ الْمُقَدَّسَ وَأَمَرْتَهُمْ بِوَصَايَا وَفَرَائِضَ وَشَرَائِعَ عَنْ يَدِ مُوسَى عَبْدِكَ.
|
نح - 10-28: | وَبَاقِي الشَّعْبِ وَالْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ وَالْبَوَّابِينَ وَالْمُغَنِّينَ وَالنَّثِينِيمَ وَكُلِّ الَّذِينَ انْفَصَلُوا مِنْ شُعُوبِ الأَرَاضِي إِلَى شَرِيعَةِ اللَّهِ وَنِسَائِهِمْ وَبَنِيهِمْ وَبَنَاتِهِمْ كُلُِّ أَصْحَابِ الْمَعْرِفَةِ وَالْفَهْمِ |
نح - 13-10: | وَعَلِمْتُ أَنَّ أَنْصِبَةَ اللاَّوِيِّينَ لَمْ تُعْطَ بَلْ هَرَبَ اللاَّوِيُّونَ وَالْمُغَنُّونَ عَامِلُو الْعَمَلِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى حَقْلِهِ. |
اس - 1-13: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِلْحُكَمَاءِ الْعَارِفِينَ بِالأَزْمِنَةِ لأَنَّهُ هَكَذَا كَانَ أَمْرُ الْمَلِكِ نَحْوَ جَمِيعِ الْعَارِفِينَ بِالسُّنَّةِ وَالْقَضَاءِ. |
اس - 1-13: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِلْحُكَمَاءِ الْعَارِفِينَ بِالأَزْمِنَةِ لأَنَّهُ هَكَذَا كَانَ أَمْرُ الْمَلِكِ نَحْوَ جَمِيعِ الْعَارِفِينَ بِالسُّنَّةِ وَالْقَضَاءِ. |
اس - 2-11: | وَكَانَ مُرْدَخَايُ يَتَمَشَّى يَوْماً فَيَوْماً أَمَامَ دَارِ بَيْتِ النِّسَاءِ لِيَسْتَعْلِمَ عَنْ سَلاَمَةِ أَسْتِيرَ وَعَمَّا يُصْنَعُ بِهَا. |
اس - 2-22: | فَعُلِمَ الأَمْرُ عِنْدَ مُرْدَخَايَ فَأَخْبَرَ أَسْتِيرَ الْمَلِكَةَ فَأَخْبَرَتْ أَسْتِيرُ الْمَلِكَ بِاسْمِ مُرْدَخَايَ. |
اس - 4-1: | وَلَمَّا عَلِمَ مُرْدَخَايُ كُلَّ مَا عُمِلَ شَقَّ ثِيَابَهُ وَلَبِسَ مِسْحاً بِرَمَادٍ وَخَرَجَ إِلَى وَسَطِ الْمَدِينَةِ وَصَرَخَ صَرْخَةً عَظِيمَةً مُرَّةً |
اس - 4-5: | فَدَعَتْ أَسْتِيرُ هَتَاخَ وَاحِداً مِنْ خِصْيَانِ الْمَلِكِ الَّذِي أَوْقَفَهُ بَيْنَ يَدَيْهَا وَأَعْطَتْهُ وَصِيَّةً إِلَى مُرْدَخَايَ لِتَعْلَمَ مَاذَا وَلِمَاذَا. |
اس - 4-11: | ((إِنَّ كُلَّ عَبِيدِ الْمَلِكِ وَشُعُوبِ بِلاَدِ الْمَلِكِ يَعْلَمُونَ أَنَّ كُلَّ رَجُلٍ دَخَلَ أَوِ امْرَأَةٍ إِلَى الْمَلِكِ إِلَى الدَّارِ الدَّاخِلِيَّةِ وَلَمْ يُدْعَ فَشَرِيعَتُهُ وَاحِدَةٌ أَنْ يُقْتَلَ إِلاَّ الَّذِي يَمُدُّ لَهُ الْمَلِكُ قَضِيبَ الذَّهَبِ فَإِنَّهُ يَحْيَا. وَأَنَا لَمْ أُدْعَ لأَدْخُلَ إِلَى الْمَلِكِ هَذِهِ الثَّلاَثِينَ يَوْماً)). |
اس - 4-14: | لأَنَّكِ إِنْ سَكَتِّ سُكُوتاً فِي هَذَا الْوَقْتِ يَكُونُ الْفَرَجُ وَالنَّجَاةُ لِلْيَهُودِ مِنْ مَكَانٍ آخَرَ وَأَمَّا أَنْتِ وَبَيْتُ أَبِيكِ فَتَبِيدُونَ. وَمَنْ يَعْلَمُ إِنْ كُنْتِ لِوَقْتٍ مِثْلِ هَذَا وَصَلْتِ إِلَى الْمُلْكِ!)) |
اي - 5-24: | فَتَعْلَمُ أَنَّ خَيْمَتَكَ آمِنَةٌ وَتَتَعَهَّدُ مَرْبِضَكَ وَلاَ تَفْقِدُ شَيْئاً. |
اي - 5-25: | وَتَعْلَمُ أَنَّ زَرْعَكَ كَثِيرٌ وَذُرِّيَّتَكَ كَعُشْبِ الأَرْضِ. |
اي - 5-27: | هَا إِنَّ ذَا قَدْ بَحَثْنَا عَنْهُ. كَذَا هُوَ. فَاسْمَعْهُ وَاعْلَمْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ)).
|
اي - 8-9: | لأَنَّنَا نَحْنُ مِنْ أَمْسٍ وَلاَ نَعْلَمُ لأَنَّ أَيَّامَنَا عَلَى الأَرْضِ ظِلٌّ. |
اي - 9-2: | ((صَحِيحٌ. قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ كَذَا. فَكَيْفَ يَتَبَرَّرُ الإِنْسَانُ عِنْدَ اللهِ؟ |
اي - 9-5: | الْمُزَحْزِحُ الْجِبَالَ وَلاَ تَعْلَمُ. الَّذِي يَقْلِبُهَا فِي غَضَبِهِ |
اي - 9-21: | ((كَامِلٌ أَنَا. لاَ أُبَالِي بِنَفْسِي. رَذَلْتُ حَيَاتِي. |
اي - 9-28: | أَخَافُ مِنْ كُلِّ أَوْجَاعِي عَالِماً أَنَّكَ لاَ تُبَرِّئُنِي. |
اي - 10-2: | قَائِلاً لِلَّهِ: لاَ تَسْتَذْنِبْنِي. فَهِّمْنِي لِمَاذَا تُخَاصِمُنِي! |
اي - 10-13: | لَكِنَّكَ كَتَمْتَ هَذِهِ فِي قَلْبِكَ. عَلِمْتُ أَنَّ هَذَا عِنْدَكَ. |
اي - 11-6: | وَيُعْلِنُ لَكَ خَفِيَّاتِ الْحِكْمَةِ! إِنَّهَا مُضَاعَفَةُ الْفَهْمِ فَتَعْلَمَ أَنَّ اللهَ يُغَرِّمُكَ بِأَقَلَّ مِنْ إِثْمِكَ. |
اي - 11-8: | هُوَ أَعْلَى مِنَ السَّمَاوَاتِ فَمَاذَا عَسَاكَ أَنْ تَفْعَلَ؟ أَعْمَقُ مِنَ الْهَاوِيَةِ فَمَاذَا تَدْرِي؟ |
اي - 11-11: | لأَنَّهُ هُوَ يَعْلَمُ أُنَاسَ السُّوءِ وَيُبْصِرُ الإِثْمَ فَهَلْ لاَ يَنْتَبِهُ؟ |
اي - 12-9: | مَنْ لاَ يَعْلَمُ مِنْ كُلِّ هَؤُلاَءِ أَنَّ يَدَ الرَّبِّ صَنَعَتْ هَذَا! |
اي - 13-2: | مَا تَعْرِفُونَهُ عَرَفْتُهُ أَنَا أَيْضاً. لَسْتُ دُونَكُمْ. |
اي - 13-18: | هَئَنَذَا قَدْ أَحْسَنْتُ الدَّعْوَى. أَعْلَمُ أَنِّي أَتَبَرَّرُ. |
اي - 13-23: | كَمْ لِي مِنَ الآثَامِ وَالْخَطَايَا. أَعْلِمْنِي ذَنْبِي وَخَطِيَّتِي. |
اي - 14-21: | يُكْرَمُ بَنُوهُ وَلاَ يَعْلَمُ أَوْ يَصْغِرُونَ وَلاَ يَفْهَمُ بِهِمْ. |
اي - 15-9: | مَاذَا تَعْرِفُهُ وَلاَ نَعْرِفُهُ نَحْنُ وَمَاذَا تَفْهَمُ وَلَيْسَ هُوَ عِنْدَنَا؟ |
اي - 15-9: | مَاذَا تَعْرِفُهُ وَلاَ نَعْرِفُهُ نَحْنُ وَمَاذَا تَفْهَمُ وَلَيْسَ هُوَ عِنْدَنَا؟ |
اي - 15-23: | تَائِهٌ هُوَ لأَجْلِ الْخُبْزِ حَيْثُمَا يَجِدُهُ وَيَعْلَمُ أَنَّ يَوْمَ الظُّلْمَةِ مُهَيَّأٌ بَيْنَ يَدَيْهِ. |
اي - 18-21: | إِنَّمَا تِلْكَ مَسَاكِنُ فَاعِلِي الشَّرِّ وَهَذَا مَقَامُ مَنْ لاَ يَعْرِفُ اللهَ)).
|
اي - 19-6: | فَاعْلَمُوا إِذاً أَنَّ اللهَ قَدْ عَوَّجَنِي وَلَفَّ عَلَيَّ أُحْبُولَتَهُ. |
اي - 19-13: | قَدْ أَبْعَدَ عَنِّي إِخْوَتِي. وَمَعَارِفِي زَاغُوا عَنِّي. |
اي - 19-14: | أَقَارِبِي قَدْ خَذَلُونِي وَالَّذِينَ عَرَفُونِي نَسُونِي. |
اي - 19-25: | أَمَّا أَنَا فَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّ وَلِيِّي حَيٌّ وَالآخِرَ عَلَى الأَرْضِ يَقُومُ |
اي - 19-29: | خَافُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ مِنَ السَّيْفِ لأَنَّ الْغَيْظَ مِنْ آثَامِ السَّيْفِ. لِكَيْ تَعْلَمُوا مَا هُوَ الْقَضَاءُ)).
|
اي - 20-4: | ((أَمَا عَلِمْتَ هَذَا مِنَ الْقَدِيمِ مُنْذُ وُضِعَ الإِنْسَانُ عَلَى الأَرْضِ: |
اي - 20-20: | لأَنَّهُ لَمْ يَعْرِفْ فِي بَطْنِهِ قَنَاعَةً لاَ يَنْجُو بِمُشْتَهَاهُ. |
اي - 21-19: | اَللهُ يَخْزِنُ إِثْمَهُ لِبَنِيهِ. لِيُجَازِهِ نَفْسَهُ فَيَعْلَمَ. |
اي - 21-27: | ((هُوَذَا قَدْ عَلِمْتُ أَفْكَارَكُمْ وَالنِّيَّاتِ الَّتِي بِهَا تَظْلِمُونَنِي. |
اي - 22-13: | فَقُلْتَ: كَيْفَ يَعْلَمُ اللهُ؟ هَلْ مِنْ وَرَاءِ الضَّبَابِ يَقْضِي؟ |
اي - 23-3: | مَنْ يُعْطِينِي أَنْ أَجِدَهُ فَآتِيَ إِلَى كُرْسِيِّهِ! |
اي - 23-5: | فَأَعْرِفُ الأَقْوَالَ الَّتِي بِهَا يُجِيبُنِي وَأَفْهَمُ مَا يَقُولُهُ لِي. |
اي - 23-10: | ((لأَنَّهُ يَعْرِفُ طَرِيقِي. إِذَا جَرَّبَنِي أَخْرُجُ كَالذَّهَبِ. |
اي - 24-1: | ((لِمَاذَا إِذْ لَمْ تَخْتَبِئِ الأَزْمِنَةُ مِنَ الْقَدِيرِ لاَ يَرَى عَارِفُوهُ يَوْمَهُ؟ |
اي - 24-16: | يَنْقُبُونَ الْبُيُوتَ فِي الظَّلاَمِ. فِي النَّهَارِ يُغْلِقُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ. لاَ يَعْرِفُونَ النُّورَ. |
اي - 26-3: | كَيْفَ أَشَرْتَ عَلَى مَنْ لاَ حِكْمَةَ لَهُ وَأَظْهَرْتَ الْفَهْمَ بِكَثْرَةٍ؟ |
اي - 28-7: | سَبِيلٌ لَمْ يَعْرِفْهُ كَاسِرٌ وَلَمْ تُبْصِرْهُ عَيْنُ بَاشِقٍ |
اي - 28-13: | لاَ يَعْرِفُ الإِنْسَانُ قِيمَتَهَا وَلاَ تُوجَدُ فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ. |
اي - 28-23: | اَللهُ يَفْهَمُ طَرِيقَهَا وَهُوَ عَالِمٌ بِمَكَانِهَا. |
اي - 29-16: | أَبٌ أَنَا لِلْفُقَرَاءِ وَدَعْوَى لَمْ أَعْرِفْهَا فَحَصْتُ عَنْهَا. |
اي - 30-23: | لأَنِّي أَعْلَمُ أَنَّكَ إِلَى الْمَوْتِ تُعِيدُنِي وَإِلَى بَيْتِ مِيعَادِ كُلِّ حَيٍّ. |
اي - 31-6: | لِيَزِنِّي فِي مِيزَانِ الْحَقِّ فَيَعْرِفَ اللهُ كَمَالِي. |
اي - 32-7: | قُلْتُ: الأَيَّامُ تَتَكَلَّمُ وَكَثْرَةُ السِّنِينَِ تُظْهِرُ حِكْمَةً. |
اي - 32-22: | لأَنِّي لاَ أَعْرِفُ التَّمَلُّقُ. لأَنَّهُ عَنْ قَلِيلٍ يَأْخُذُنِي صَانِعِي.
|
اي - 34-2: | ((اسْمَعُوا أَقْوَالِي أَيُّهَا الْحُكَمَاءُ وَاصْغُوا لِي أَيُّهَا الْعَارِفُونَ. |
اي - 34-4: | لِنَمْتَحِنْ لأَنْفُسِنَا الْحَقَّ وَنَعْرِفْ بَيْنَ أَنْفُسِنَا مَا هُوَ طَيِّبٌ.
|
اي - 34-33: | هَلْ كَرَأْيِكَ يُجَازِيهِ قَائِلاً: لأَنَّكَ رَفَضْتَ فَأَنْتَ تَخْتَارُ لاَ أَنَا. وَبِمَا تَعْرِفُهُ تَكَلَّمْ؟ |
اي - 35-15: | وَأَمَّا الآنَ فَلأَنَّ غَضَبَهُ لاَ يُطَالِبُ وَلاَ يُبَالِي بِكَثْرَةِ الزَّلاَّتِ |
اي - 36-26: | هُوَذَا اللهُ عَظِيمٌ وَلاَ نَعْرِفُهُ وَعَدَدُ سِنِيهِ لاَ يُفْحَصُ. |
اي - 37-5: | اَللهُ يُرْعِدُ بِصَوْتِهِ عَجَباً. يَصْنَعُ عَظَائِمَ لاَ نُدْرِكُهَا. |
اي - 37-7: | يَخْتِمُ عَلَى يَدِ كُلِّ إِنْسَانٍ لِيَعْلَمَ كُلُّ النَّاسِ خَالِقَهُمْ |
اي - 37-15: | أَتُدْرِكُ انْتِبَاهَ اللهِ إِلَيْهَا أَوْ إِضَاءَةَ نُورِ سَحَابِهِ. |
اي - 37-16: | أَتُدْرِكُ مُوازَنَةَ السَّحَابِ مُعْجِزَاتِ الْكَامِلِ الْمَعَارِفِ. |
اي - 37-19: | عَلِّمْنَا مَا نَقُولُ لَهُ. إِنَّنَا لاَ نُحْسِنُ الْكَلاَمَ بِسَبَبِ الظُّلْمَةِ! |
اي - 38-3: | اُشْدُدِ الآنَ حَقْوَيْكَ كَرَجُلٍ فَإِنِّي أَسْأَلُكَ فَتُعَلِّمُنِي. |
اي - 38-4: | أَيْنَ كُنْتَ حِينَ أَسَّسْتُ الأَرْضَ؟ أَخْبِرْ إِنْ كَانَ عِنْدَكَ فَهْمٌ. |
اي - 38-5: | مَنْ وَضَعَ قِيَاسَهَا؟ لأَنَّكَ تَعْلَمُ! أَوْ مَنْ مَدَّ عَلَيْهَا مِطْمَاراً؟ |
اي - 38-12: | ((هَلْ فِي أَيَّامِكَ أَمَرْتَ الصُّبْحَ؟ هَلْ عَرَّفْتَ الْفَجْرَ مَوْضِعَهُ |
اي - 38-18: | هَلْ أَدْرَكْتَ عَرْضَ الأَرْضِ؟ أَخْبِرْ إِنْ عَرَفْتَهُ كُلَّهُ! |
اي - 38-21: | تَعْلَمُ لأَنَّكَ حِينَئِذٍ كُنْتَ قَدْ وُلِدْتَ وَعَدَدُ أَيَّامِكَ كَثِيرٌ! |
اي - 38-33: | هَلْ عَرَفْتَ سُنَنَ السَّمَاوَاتِ أَوْ جَعَلْتَ تَسَلُّطَهَا عَلَى الأَرْضِ؟ |
اي - 39-1: | ((أَتَعْرِفُ وَقْتَ وَلاَدَةِ وُعُولِ الصُّخُورِ أَوْ تُلاَحِظُ مَخَاضَ الأَيَائِلِ؟ |
اي - 39-2: | أَتَحْسِبُ الشُّهُورَ الَّتِي تُكَمِّلُهَا أَوْ تَعْلَمُ مِيعَادَ وَلاَدَتِهِنَّ؟ |
اي - 40-7: | ((الآنَ شُدَّ حَقْوَيْكَ كَرَجُلٍ. أَسْأَلُكَ فَتُعْلِمُنِي. |
اي - 42-2: | ((قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ تَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ وَلاَ يَعْسُرُ عَلَيْكَ أَمْرٌ. |
اي - 42-3: | فَمَنْ ذَا الَّذِي يُخْفِي الْقَضَاءَ بِلاَ مَعْرِفَةٍ! وَلَكِنِّي قَدْ نَطَقْتُ بِمَا لَمْ أَفْهَمْ. بِعَجَائِبَ فَوْقِي لَمْ أَعْرِفْهَا. |
اي - 42-4: | اِسْمَعِ الآنَ وَأَنَا أَتَكَلَّمُ. أَسْأَلُكَ فَتُعَلِّمُنِي. |
اي - 42-11: | فَجَاءَ إِلَيْهِ كُلُّ إِخْوَتِهِ وَكُلُّ أَخَوَاتِهِ وَكُلُّ مَعَارِفِهِ مِنْ قَبْلُ وَأَكَلُوا مَعَهُ خُبْزاً فِي بَيْتِهِ وَرَثُوا لَهُ وَعَزُّوهُ عَنْ كُلِّ الشَّرِّ الَّذِي جَلَبَهُ الرَّبُّ عَلَيْهِ وَأَعْطَاهُ كُلٌّ مِنْهُمْ قَسِيطَةً وَاحِدَةً وَكُلُّ وَاحِدٍ قُرْطاً مِنْ ذَهَبٍ. |
مز - 1-6: | لأَنَّ الرَّبَّ يَعْلَمُ طَرِيقَ الأَبْرَارِ أَمَّا طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَتَهْلِكُ.
|
مز - 4-3: | فَاعْلَمُوا أَنَّ الرَّبَّ قَدْ مَيَّزَ تَقِيَّهُ. الرَّبُّ يَسْمَعُ عِنْدَ مَا أَدْعُوهُ. |
مز - 9-10: | وَيَتَّكِلُ عَلَيْكَ الْعَارِفُونَ اسْمَكَ. لأَنَّكَ لَمْ تَتْرُكْ طَالِبِيكَ يَا رَبُّ. |
مز - 9-16: | مَعْرُوفٌ هُوَ الرَّبُّ. قَضَاءً أَمْضَى. الشِّرِّيرُ يَعْلَقُ بِعَمَلِ يَدَيْهِ. (ضَرْبُ الأَوْتَارِ). سِلاَهْ. |
مز - 9-20: | يَا رَبُّ اجْعَلْ عَلَيْهِمْ رُعْباً لِيَعْلَمِ الأُمَمُ أَنَّهُمْ بَشَرٌ. سِلاَهْ
|
مز - 14-4: | أَلَمْ يَعْلَمْ كُلُّ فَاعِلِي الإِثْمِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ شَعْبِي كَمَا يَأْكُلُونَ الْخُبْزَ وَالرَّبَّ لَمْ يَدْعُوا. |
مز - 16-11: | تُعَرِّفُنِي سَبِيلَ الْحَيَاةِ. أَمَامَكَ شِبَعُ سُرُورٍ. فِي يَمِينِكَ نِعَمٌ إِلَى الأَبَدِ.
اَلْمَزْمُورُ السَّابِعُ عَشَرَ
|
مز - 18-43: | تُنْقِذُنِي مِنْ مُخَاصَمَاتِ الشَّعْبِ. تَجْعَلُنِي رَأْساً لِلأُمَمِ. شَعْبٌ لَمْ أَعْرِفْهُ يَتَعَبَّدُ لِي. |
مز - 20-6: | اَلآنَ عَرَفْتُ أَنَّ الرَّبَّ مُخَلِّصُ مَسِيحِهِ. يَسْتَجِيبُهُ مِنْ سَمَاءِ قُدْسِهِ بِجَبَرُوتِ خَلاَصِ يَمِينِهِ. |
مز - 25-4: | طُرُقَكَ يَا رَبُّ عَرِّفْنِي. سُبُلَكَ عَلِّمْنِي. |
مز - 25-14: | سِرُّ الرَّبِّ لِخَائِفِيهِ وَعَهْدُهُ لِتَعْلِيمِهِمْ. |
مز - 31-7: | أَبْتَهِجُ وَأَفْرَحُ بِرَحْمَتِكَ لأَنَّكَ نَظَرْتَ إِلَى مَذَلَّتِي وَعَرَفْتَ فِي الشَّدَائِدِ نَفْسِي |
مز - 31-11: | عِنْدَ كُلِّ أَعْدَائِي صِرْتُ عَاراً وَعِنْدَ جِيرَانِي بِالْكُلِّيَّةِ وَرُعْباً لِمَعَارِفِي. الَّذِينَ رَأُونِي خَارِجاً هَرَبُوا عَنِّي. |
مز - 32-5: | أَعْتَرِفُ لَكَ بِخَطِيَّتِي وَلاَ أَكْتُمُ إِثْمِي. قُلْتُ: ((أَعْتَرِفُ لِلرَّبِّ بِذَنْبِي)) وَأَنْتَ رَفَعْتَ أَثَامَ خَطِيَّتِي. سِلاَهْ. |
مز - 35-11: | شُهُودُ زُورٍ يَقُومُونَ وَعَمَّا لَمْ أَعْلَمْ يَسْأَلُونَنِي. |
مز - 35-15: | وَلَكِنَّهُمْ فِي ظَلْعِي فَرِحُوا وَاجْتَمَعُوا. اجْتَمَعُوا عَلَيَّ شَاتِمِينَ وَلَمْ أَعْلَمْ. مَزَّقُوا وَلَمْ يَكُفُّوا. |
مز - 36-10: | أَدِمْ رَحْمَتَكَ لِلَّذِينَ يَعْرِفُونَكَ وَعَدْلَكَ لِلْمُسْتَقِيمِي الْقَلْبِ. |
مز - 37-18: | الرَّبُّ عَارِفٌ أَيَّامَ الْكَمَلَةِ وَمِيرَاثُهُمْ إِلَى الأَبَدِ يَكُونُ. |
مز - 39-4: | عَرِّفْنِي يَا رَبُّ نِهَايَتِي وَمِقْدَارَ أَيَّامِي كَمْ هِيَ فَأَعْلَمَ كَيْفَ أَنَا زَائِلٌ. |
مز - 39-4: | عَرِّفْنِي يَا رَبُّ نِهَايَتِي وَمِقْدَارَ أَيَّامِي كَمْ هِيَ فَأَعْلَمَ كَيْفَ أَنَا زَائِلٌ. |
مز - 39-6: | إِنَّمَا كَخَيَالٍ يَتَمَشَّى الإِنْسَانُ. إِنَّمَا بَاطِلاً يَضِجُّونَ. يَذْخَرُ ذَخَائِرَ وَلاَ يَدْرِي مَنْ يَضُمُّهَا. |
مز - 40-9: | بَشَّرْتُ بِبِرٍّ فِي جَمَاعَةٍ عَظِيمَةٍ. هُوَذَا شَفَتَايَ لَمْ أَمْنَعْهُمَا. أَنْتَ يَا رَبُّ عَلِمْتَ. |
مز - 41-11: | بِهَذَا عَلِمْتُ أَنَّكَ سُرِرْتَ بِي أَنَّهُ لَمْ يَهْتِفْ عَلَيَّ عَدُوِّي. |
مز - 44-21: | أَفَلاَ يَفْحَصُ اللهُ عَنْ هَذَا لأَنَّهُ هُوَ يَعْرِفُ خَفِيَّاتِ الْقَلْبِ؟ |
مز - 46-10: | كُفُّوا وَاعْلَمُوا أَنِّي أَنَا اللهُ. أَتَعَالَى بَيْنَ الأُمَمِ. أَتَعَالَى فِي الأَرْضِ. |
مز - 48-3: | اَللهُ فِي قُصُورِهَا يُعْرَفُ مَلْجَأً. |
مز - 50-11: | قَدْ عَلِمْتُ كُلَّ طُيُورِ الْجِبَالِ وَوُحُوشُ الْبَرِّيَّةِ عِنْدِي. |
مز - 51-3: | لأَنِّي عَارِفٌ بِمَعَاصِيَّ وَخَطِيَّتِي أَمَامِي دَائِماً. |
مز - 51-6: | هَا قَدْ سُرِرْتَ بِالْحَقِّ فِي الْبَاطِنِ فَفِي السَّرِيرَةِ تُعَرِّفُنِي حِكْمَةً.
|
مز - 53-4: | أَلَمْ يَعْلَمْ فَاعِلُو الإِثْمِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ شَعْبِي كَمَا يَأْكُلُونَ الْخُبْزَ وَاللهَ لَمْ يَدْعُوا؟ |
مز - 55-13: | بَلْ أَنْتَ إِنْسَانٌ عَدِيلِي إِلْفِي وَصَدِيقِي |
مز - 56-9: | حِينَئِذٍ تَرْتَدُّ أَعْدَائِي إِلَى الْوَرَاءِ فِي يَوْمٍ أَدْعُوكَ فِيهِ. هَذَا قَدْ عَلِمْتُهُ لأَنَّ اللهَ لِي. |
مز - 59-13: | أَفْنِ بِحَنَقٍ أَفْنِ وَلاَ يَكُونُوا وَلْيَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مُتَسَلِّطٌ فِي يَعْقُوبَ إِلَى أَقَاصِي الأَرْضِ. سِلاَهْ. |
مز - 67-2: | لِكَيْ يُعْرَفَ فِي الأَرْضِ طَرِيقُكَ وَفِي كُلِّ الأُمَمِ خَلاَصُكَ. |
مز - 69-5: | يَا اللهُ أَنْتَ عَرَفْتَ حَمَاقَتِي وَذُنُوبِي عَنْكَ لَمْ تَخْفَ. |
مز - 69-19: | أَنْتَ عَرَفْتَ عَارِي وَخِزْيِي وَخَجَلِي. قُدَّامَكَ جَمِيعُ مُضَايِقِيَّ. |
مز - 71-15: | فَمِي يُحَدِّثُ بِعَدْلِكَ الْيَوْمَ كُلَّهُ بِخَلاَصِكَ لأَنِّي لاَ أَعْرِفُ لَهَا أَعْدَاداً. |
مز - 73-11: | وَقَالُوا: ((كَيْفَ يَعْلَمُ اللهُ وَهَلْ عِنْدَ الْعَلِيِّ مَعْرِفَةٌ؟)) |
مز - 73-16: | فَلَمَّا قَصَدْتُ مَعْرِفَةَ هَذَا إِذَا هُوَ تَعَبٌ فِي عَيْنَيَّ. |
مز - 74-5: | يَبَانُ كَأَنَّهُ رَافِعُ فُؤُوسٍ عَلَى الأَشْجَارِ الْمُشْتَبِكَةِ. |
مز - 74-9: | آيَاتِنَا لاَ نَرَى. لاَ نَبِيَّ بَعْدُ. وَلاَ بَيْنَنَا مَنْ يَعْرِفُ حَتَّى مَتَى. |
مز - 76-1: | اَللهُ مَعْرُوفٌ فِي يَهُوذَا. اسْمُهُ عَظِيمٌ فِي إِسْرَائِيلَ. |
مز - 77-14: | أَنْتَ الإِلَهُ الصَّانِعُ الْعَجَائِبَ. عَرَّفْتَ بَيْنَ الشُّعُوبِ قُوَّتَكَ. |
مز - 77-19: | فِي الْبَحْرِ طَرِيقُكَ وَسُبُلُكَ فِي الْمِيَاهِ الْكَثِيرَةِ وَآثَارُكَ لَمْ تُعْرَفْ. |
مز - 78-3: | الَّتِي سَمِعْنَاهَا وَعَرَفْنَاهَا وَآبَاؤُنَا أَخْبَرُونَا. |
مز - 78-5: | أَقَامَ شَهَادَةً فِي يَعْقُوبَ وَوَضَعَ شَرِيعَةً فِي إِسْرَائِيلَ الَّتِي أَوْصَى آبَاءَنَا أَنْ يُعَرِّفُوا بِهَا أَبْنَاءَهُمْ |
مز - 78-6: | لِكَيْ يَعْلَمَ الْجِيلُ الآخِرُ. بَنُونَ يُولَدُونَ فَيَقُومُونَ وَيُخْبِرُونَ أَبْنَاءَهُمْ |
مز - 79-6: | أَفِضْ رِجْزَكَ عَلَى الأُمَمِ الَّذِينَ لاَ يَعْرِفُونَكَ وَعَلَى الْمَمَالِكِ الَّتِي لَمْ تَدْعُ بِاسْمِكَ. |
مز - 79-10: | لِمَاذَا يَقُولُ الأُمَمُ: ((أَيْنَ هُوَ إِلَهُهُمْ؟)) لِتُعْرَفْ عِنْدَ الأُمَمِ قُدَّامَ أَعْيُنِنَا نَقْمَةُ دَمِ عَبِيدِكَ الْمُهْرَاقِ. |
مز - 81-5: | جَعَلَهُ شَهَادَةً فِي يُوسُفَ عِنْدَ خُرُوجِهِ عَلَى أَرْضِ مِصْرَ. سَمِعْتُ لِسَاناً لَمْ أَعْرِفْهُ.
|
مز - 82-5: | لاَ يَعْلَمُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فِي الظُّلْمَةِ يَتَمَشُّونَ. تَتَزَعْزَعُ كُلُّ أُسُسِ الأَرْضِ.
|
مز - 83-18: | وَيَعْلَمُوا أَنَّكَ اسْمُكَ يَهْوَهُ وَحْدَكَ الْعَلِيُّ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ.
اَلْمَزْمُورُ الرَّابِعُ وَالثَّمَانُونَ
|
مز - 87-4: | أَذْكُرُ رَهَبَ وَبَابِلَ عَارِفَتَيَّ. هُوَذَا فَلَسْطِينُ وَصُورُ مَعَ كُوشَ. هَذَا وُلِدَ هُنَاكَ. |
مز - 88-8: | أَبْعَدْتَ عَنِّي مَعَارِفِي. جَعَلْتَنِي رِجْساً لَهُمْ. أُغْلِقَ عَلَيَّ فَمَا أَخْرُجُ. |
مز - 88-12: | هَلْ تُعْرَفُ فِي الظُّلْمَةِ عَجَائِبُكَ وَبِرُّكَ فِي أَرْضِ النِّسْيَانِ؟ |
مز - 88-18: | أَبْعَدْتَ عَنِّي مُحِبّاً وَصَاحِباً. مَعَارِفِي فِي الظُّلْمَةِ.
اَلْمَزْمُورُ التَّاسِعُ وَالثَّمَانُونَ
|
مز - 89-1: | بِمَرَاحِمِ الرَّبِّ أُغَنِّي إِلَى الدَّهْرِ. لِدَوْرٍ فَدَوْرٍ أُخْبِرُ عَنْ حَقِّكَ بِفَمِي. |
مز - 89-15: | طُوبَى لِلشَّعْبِ الْعَارِفِينَ الْهُتَافَ. يَا رَبُّ بِنُورِ وَجْهِكَ يَسْلُكُونَ. |
مز - 90-11: | مَنْ يَعْرِفُ قُوَّةَ غَضِبَكَ وَكَخَوْفِكَ سَخَطُكَ. |
مز - 90-12: | إِحْصَاءَ أَيَّامِنَا هَكَذَا عَلِّمْنَا فَنُؤْتَى قَلْبَ حِكْمَةٍ. |
مز - 91-14: | لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي. |
مز - 92-6: | الرَّجُلُ الْبَلِيدُ لاَ يَعْرِفُ وَالْجَاهِلُ لاَ يَفْهَمُ هَذَا. |
مز - 94-11: | الرَّبُّ يَعْرِفُ أَفْكَارَ الإِنْسَانِ أَنَّهَا بَاطِلَةٌ. |
مز - 95-10: | أَرْبَعِينَ سَنَةً مَقَتُّ ذَلِكَ الْجِيلَ وَقُلْتُ: ((هُمْ شَعْبٌ ضَالٌّ قَلْبُهُمْ وَهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا سُبُلِي)). |
مز - 98-2: | أَعْلَنَ الرَّبُّ خَلاَصَهُ. لِعُيُونِ الأُمَمِ كَشَفَ بِرَّهُ. |
مز - 100-3: | اعْلَمُوا أَنَّ الرَّبَّ هُوَ اللهُ. هُوَ صَنَعَنَا وَلَهُ نَحْنُ شَعْبُهُ وَغَنَمُ مَرْعَاهُ. |
مز - 101-4: | قَلْبٌ مُعَوَّجٌ يَبْعُدُ عَنِّي. الشِّرِّيرُ لاَ أَعْرِفُهُ. |
مز - 103-7: | عَرَّفَ مُوسَى طُرُقَهُ وَبَنِي إِسْرَائِيلَ أَفْعَالَهُ. |
مز - 103-14: | لأَنَّهُ يَعْرِفُ جِبْلَتَنَا. يَذْكُرُ أَنَّنَا تُرَابٌ نَحْنُ. |
مز - 104-19: | صَنَعَ الْقَمَرَ لِلْمَوَاقِيتِ. الشَّمْسُ تَعْرِفُ مَغْرِبَهَا. |
مز - 105-1: | اِحْمَدُوا الرَّبَّ. ادْعُوا بِاسْمِهِ. عَرِّفُوا بَيْنَ الأُمَمِ بِأَعْمَالِهِ. |
مز - 106-8: | فَخَلَّصَهُمْ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ لِيُعَرِّفَ بِجَبَرُوتِهِ. |
مز - 109-27: | وَلْيَعْلَمُوا أَنَّ هَذِهِ هِيَ يَدُكَ. أَنْتَ يَا رَبُّ فَعَلْتَ هَذَا. |
مز - 119-75: | قَدْ عَلِمْتُ يَا رَبُّ أَنَّ أَحْكَامَكَ عَدْلٌ وَبِالْحَقِّ أَذْلَلْتَنِي. |
مز - 119-79: | لِيَرْجِعْ إِلَيَّ مُتَّقُوكَ وَعَارِفُو شَهَادَاتِكَ. |
مز - 119-125: | عَبْدُكَ أَنَا. فَهِّمْنِي فَأَعْرِفَ شَهَادَاتِكَ. |
مز - 119-152: | مُنْذُ زَمَانٍ عَرَفْتُ مِنْ شَهَادَاتِكَ أَنَّكَ إِلَى الدَّهْرِ أَسَّسْتَهَا.
|
مز - 135-5: | لأَنِّي أَنَا قَدْ عَرَفْتُ أَنَّ الرَّبَّ عَظِيمٌ وَرَبَّنَا فَوْقَ جَمِيعِ الآلِهَةِ. |
مز - 138-6: | لأَنَّ الرَّبَّ عَالٍ وَيَرَى الْمُتَوَاضِعَ. أَمَّا الْمُتَكَبِّرُ فَيَعْرِفُهُ مِنْ بَعِيدٍ.
|
مز - 139-1: | يَا رَبُّ قَدِ اخْتَبَرْتَنِي وَعَرَفْتَنِي. |
مز - 139-2: | أَنْتَ عَرَفْتَ جُلُوسِي وَقِيَامِي. فَهِمْتَ فِكْرِي مِنْ بَعِيدٍ.
|
مز - 139-4: | لأَنَّهُ لَيْسَ كَلِمَةٌ فِي لِسَانِي إِلاَّ وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَهَا كُلَّهَا. |
مز - 139-14: | أَحْمَدُكَ مِنْ أَجْلِ أَنِّي قَدِ امْتَزْتُ عَجَباً. عَجِيبَةٌ هِيَ أَعْمَالُكَ وَنَفْسِي تَعْرِفُ ذَلِكَ يَقِيناً. |
مز - 139-23: | اخْتَبِرْنِي يَا اللهُ وَاعْرِفْ قَلْبِي. امْتَحِنِّي وَاعْرِفْ أَفْكَارِي. |
مز - 139-23: | اخْتَبِرْنِي يَا اللهُ وَاعْرِفْ قَلْبِي. امْتَحِنِّي وَاعْرِفْ أَفْكَارِي. |
مز - 140-12: | قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ يُجْرِي حُكْماً لِلْمَسَاكِينِ وَحَقّاً لِلْبَائِسِينَ. |
مز - 142-3: | عِنْدَ مَا أَعْيَتْ رُوحِي فِيَّ وَأَنْتَ عَرَفْتَ مَسْلَكِي فِي الطَّرِيقِ الَّتِي أَسْلُكُ أَخْفُوا لِي فَخّاً. |
مز - 143-8: | أَسْمِعْنِي رَحْمَتَكَ فِي الْغَدَاةِ لأَنِّي عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ. عَرِّفْنِي الطَّرِيقَ الَّتِي أَسْلُكُ فِيهَا لأَنِّي إِلَيْكَ رَفَعْتُ نَفْسِي. |
مز - 144-3: | يَا رَبُّ أَيُّ شَيْءٍ هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَعْرِفَهُ أَوِ ابْنُ الإِنْسَانِ حَتَّى تَفْتَكِرَ بِهِ؟ |
مز - 145-12: | لِيُعَرِّفُوا بَنِي آدَمَ قُدْرَتَكَ وَمَجْدَ جَلاَلِ مُلْكِكَ. |
مز - 147-20: | لَمْ يَصْنَعْ هَكَذَا بِإِحْدَى الأُمَمِ وَأَحْكَامُهُ لَمْ يَعْرِفُوهَا. هَلِّلُويَا.
|
ام - 1-2: | لِمَعْرِفَةِ حِكْمَةٍ وَأَدَبٍ لإِدْرَاكِ أَقْوَالِ الْفَهْمِ. |
ام - 1-23: | اِرْجِعُوا عِنْدَ تَوْبِيخِي. هَئَنَذَا أُفِيضُ لَكُمْ رُوحِي. أُعَلِّمُكُمْ كَلِمَاتِي. |
ام - 3-6: | فِي كُلِّ طُرُقِكَ اعْرِفْهُ وَهُوَ يُقَوِّمُ سُبُلَكَ. |
ام - 4-1: | اِسْمَعُوا أَيُّهَا الْبَنُونَ تَأْدِيبَ الأَبِ وَاصْغُوا لأَجْلِ مَعْرِفَةِ الْفَهْمِ |
ام - 4-19: | أَمَّا طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَكَالظَّلاَمِ. لاَ يَعْلَمُونَ مَا يَعْثُرُونَ بِهِ. |
ام - 5-6: | لِئَلاَّ تَتَأَمَّلَ طَرِيقَ الْحَيَاةِ. تَمَايَلَتْ خَطَوَاتُهَا وَلاَ تَشْعُرُ. |
ام - 7-23: | حَتَّى يَشُقَّ سَهْمٌ كَبِدَهُ. كَطَيْرٍ يُسْرِعُ إِلَى الْفَخِّ وَلاَ يَدْرِي أَنَّهُ لِنَفْسِهِ. |
ام - 9-9: | أَعْطِ حَكِيماً فَيَكُونَ أَوْفَرَ حِكْمَةً. عَلِّمْ صِدِّيقاً فَيَزْدَادَ عِلْماً. |
ام - 9-13: | اَلْمَرْأَةُ الْجَاهِلَةُ صَخَّابَةٌ حَمْقَاءُ وَلاَ تَدْرِي شَيْئاً |
ام - 9-18: | وَلاَ يَعْلَمُ أَنَّ الأَخْيِلَةَ هُنَاكَ وَأَنَّ فِي أَعْمَاقِ الْهَاوِيَةِ ضُيُوفَهَا.
|
ام - 10-9: | مَنْ يَسْلُكُ بِالاِسْتِقَامَةِ يَسْلُكُ بِالأَمَانِ وَمَنْ يُعَوِّجُ طُرُقَهُ يُعَرَّفُ. |
ام - 10-32: | شَفَتَا الصِّدِّيقِ تَعْرِفَانِ الْمَرْضِيَّ وَفَمُ الأَشْرَارِ أَكَاذِيبُ.
|
ام - 12-10: | الصِّدِّيقُ يُرَاعِي نَفْسَ بَهِيمَتِهِ أَمَّا مَرَاحِمُ الأَشْرَارِ فَقَاسِيَةٌ. |
ام - 12-16: | غَضَبُ الْجَاهِلِ يُعْرَفُ فِي يَوْمِهِ أَمَّا سَاتِرُ الْهَوَانِ فَهُوَ ذَكِيٌّ. |
ام - 14-7: | اِذْهَبْ مِنْ قُدَّامِ رَجُلٍ جَاهِلٍ إِذْ لاَ تَشْعُرُ بِشَفَتَيْ مَعْرِفَةٍ. |
ام - 14-10: | اَلْقَلْبُ يَعْرِفُ مَرَارَةَ نَفْسِهِ وَبِفَرَحِهِ لاَ يُشَارِكُهُ غَرِيبٌ. |
ام - 14-33: | فِي قَلْبِ الْفَهِيمِ تَسْتَقِرُّ الْحِكْمَةُ وَمَا فِي دَاخِلِ الْجُهَّالِ يُعْرَفُ. |
ام - 17-27: | ذُو الْمَعْرِفَةِ يُبْقِي كَلاَمَهُ وَذُو الْفَهْمِ وَقُورُ الرُّوحِ. |
ام - 22-19: | لِيَكُونَ اتِّكَالُكَ عَلَى الرَّبِّ عَرَّفْتُكَ أَنْتَ الْيَوْمَ. |
ام - 22-21: | لِأُعَلِّمَكَ قِسْطَ كَلاَمِ الْحَقِّ لِتَرُدَّ جَوَابَ الْحَقِّ لِلَّذِينَ أَرْسَلُوكَ؟ |
ام - 23-35: | يَقُولُ: ((ضَرَبُونِي وَلَمْ أَتَوَجَّعْ. لَقَدْ لَكَأُونِي وَلَمْ أَعْرِفْ. مَتَى أَسْتَيْقِظُ أَعُودُ أَطْلُبُهَا بَعْدُ!))
|
ام - 24-12: | إِنْ قُلْتَ: ((هُوَذَا لَمْ نَعْرِفْ هَذَا)) أَفَلاَ يَفْهَمُ وَازِنُ الْقُلُوبِ وَحَافِظُ نَفْسِكَ أَلاَ يَعْلَمُ؟ فَيَرُدُّ عَلَى الإِنْسَانِ مِثْلَ عَمَلِهِ. |
ام - 24-12: | إِنْ قُلْتَ: ((هُوَذَا لَمْ نَعْرِفْ هَذَا)) أَفَلاَ يَفْهَمُ وَازِنُ الْقُلُوبِ وَحَافِظُ نَفْسِكَ أَلاَ يَعْلَمُ؟ فَيَرُدُّ عَلَى الإِنْسَانِ مِثْلَ عَمَلِهِ. |
ام - 24-14: | كَذَلِكَ مَعْرِفَةُ الْحِكْمَةِ لِنَفْسِكَ. إِذَا وَجَدْتَهَا فَلاَ بُدَّ مِنْ ثَوَابٍ وَرَجَاؤُكَ لاَ يَخِيبُ. |
ام - 24-22: | لأَنَّ بَلِيَّتَهُمْ تَقُومُ بَغْتَةً وَمَنْ يَعْلَمُ بَلاَءَهُمَا كِلَيْهِمَا.
|
ام - 27-1: | لاَ تَفْتَخِرْ بِالْغَدِ لأَنَّكَ لاَ تَعْلَمُ مَاذَا يَلِدُهُ يَوْمٌ. |
ام - 27-23: | مَعْرِفَةً اعْرِفْ حَالَ غَنَمِكَ وَاجْعَلْ قَلْبَكَ إِلَى قُطْعَانِكَ |
ام - 28-2: | لِمَعْصِيَةِ أَرْضٍ تَكْثُرُ رُؤَسَاؤُهَا لَكِنْ بِذِي فَهْمٍ وَمَعْرِفَةٍ تَدُومُ. |
ام - 28-22: | ذُو الْعَيْنِ الشِّرِّيرَةِ يَعْجَلُ إِلَى الْغِنَى وَلاَ يَعْلَمُ أَنَّ الْفَقْرَ يَأْتِيهِ. |
ام - 29-7: | الصِّدِّيقُ يَعْرِفُ دَعْوَى الْفُقَرَاءِ أَمَّا الشِّرِّيرُ فَلاَ يَفْهَمُ مَعْرِفَةً. |
ام - 30-3: | وَلَمْ أَتَعَلَّمِ الْحِكْمَةَ وَلَمْ أَعْرِفْ مَعْرِفَةَ الْقُدُّوسِ. |
ام - 30-4: | مَن صَعِدَ إِلَى السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ؟ مَن جَمَعَ الرِّيحَ في حُفْنَتَيْهِ؟ مَن صَرَّ الْمِيَاهَ في ثَوْبٍ؟ مَن ثَبَّتَ جَمِيعَ أَطْرَافِ الأَرْضِ؟ مَا اسْمُهُ وَمَا اسْمُ ابْنِهِ إِنْ عَرَفْتَ؟ |
ام - 30-18: | ثَلاَثَةٌ عَجِيبَةٌ فَوْقِي وَأَرْبَعَةٌ لاَ أَعْرِفُهَا: |
ام - 31-23: | زَوْجُهَا مَعْرُوفٌ فِي الأَبْوَابِ حِينَ يَجْلِسُ بَيْنَ مَشَايِخِ الأَرْضِ. |
جا - 1-17: | وَوَجَّهْتُ قَلْبِي لِمَعْرِفَةِ الْحِكْمَةِ وَلِمَعْرِفَةِ الْحَمَاقَةِ وَالْجَهْلِ. فَعَرَفْتُ أَنَّ هَذَا أَيْضاً قَبْضُ الرِّيحِ. |
جا - 1-17: | وَوَجَّهْتُ قَلْبِي لِمَعْرِفَةِ الْحِكْمَةِ وَلِمَعْرِفَةِ الْحَمَاقَةِ وَالْجَهْلِ. فَعَرَفْتُ أَنَّ هَذَا أَيْضاً قَبْضُ الرِّيحِ. |
جا - 1-17: | وَوَجَّهْتُ قَلْبِي لِمَعْرِفَةِ الْحِكْمَةِ وَلِمَعْرِفَةِ الْحَمَاقَةِ وَالْجَهْلِ. فَعَرَفْتُ أَنَّ هَذَا أَيْضاً قَبْضُ الرِّيحِ. |
جا - 2-14: | اَلْحَكِيمُ عَيْنَاهُ فِي رَأْسِهِ. أَمَّا الْجَاهِلُ فَيَسْلُكُ فِي الظَّلاَمِ. وَعَرَفْتُ أَنَا أَيْضاً أَنَّ حَادِثَةً وَاحِدَةً تَحْدُثُ لِكِلَيْهِمَا. |
جا - 2-19: | وَمَنْ يَعْلَمُ هَلْ يَكُونُ حَكِيماً أَوْ جَاهِلاً وَيَسْتَوْلِي عَلَى كُلِّ تَعَبِي الَّذِي تَعِبْتُ فِيهِ وَأَظْهَرْتُ فِيهِ حِكْمَتِي تَحْتَ الشَّمْسِ؟ هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ! |
جا - 3-12: | عَرَفْتُ أَنَّهُ لَيْسَ لَهُمْ خَيْرٌ إِلاَّ أَنْ يَفْرَحُوا وَيَفْعَلُوا خَيْراً فِي حَيَاتِهِمْ. |
جا - 3-14: | قَدْ عَرَفْتُ أَنَّ كُلَّ مَا يَعْمَلُهُ اللَّهُ أَنَّهُ يَكُونُ إِلَى الأَبَدِ. لاَ شَيْءَ يُزَادُ عَلَيْهِ وَلاَ شَيْءَ يُنْقَصُ مِنْهُ وَأَنَّ اللَّهَ عَمِلَهُ حَتَّى يَخَافُوا أَمَامَهُ. |
جا - 3-21: | مَنْ يَعْلَمُ رُوحَ بَنِي الْبَشَرِ هَلْ هِيَ تَصْعَدُ إِلَى فَوْقٍ وَرُوحَ الْبَهِيمَةِ هَلْ هِيَ تَنْزِلُ إِلَى أَسْفَلَ إِلَى الأَرْضِ؟ |
جا - 4-13: | وَلَدٌ فَقِيرٌ وَحَكِيمٌ خَيْرٌ مِنْ مَلِكٍ شَيْخٍ جَاهِلٍ الَّذِي لاَ يَعْرِفُ أَنْ يُحَذَّرَ بَعْدُ. |
جا - 5-1: | اِحْفَظْ قَدَمَكَ حِينَ تَذْهَبُ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ فَالاِسْتِمَاعُ أَقْرَبُ مِنْ تَقْدِيمِ ذَبِيحَةِ الْجُهَّالِ لأَنَّهُمْ لاَ يُبَالُونَ بِفَعْلِ الشَّرِّ. |
جا - 6-5: | وَأَيْضاً لَمْ يَرَ الشَّمْسَ وَلَمْ يَعْلَمْ. فَهَذَا لَهُ رَاحَةٌ أَكْثَرُ مِنْ ذَاكَ. |
جا - 6-8: | لأَنَّهُ مَاذَا يَبْقَى لِلْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنَ الْجَاهِلِ. مَاذَا لِلْفَقِيرِ الْعَارِفِ السُّلُوكَ أَمَامَ الأَحْيَاءِ؟ |
جا - 6-10: | الَّذِي كَانَ فَقَدْ دُعِيَ بِاسْمٍ مُنْذُ زَمَانٍ وَهُوَ مَعْرُوفٌ أَنَّهُ إِنْسَانٌ وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخَاصِمَ مَنْ هُوَ أَقْوَى مِنْهُ. |
جا - 6-12: | لأَنَّهُ مَنْ يَعْرِفُ مَا هُوَ خَيْرٌ لِلإِنْسَانِ فِي الْحَيَاةِ مُدَّةَ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِهِ الَّتِي يَقْضِيهَا كَالظِّلِّ؟ لأَنَّهُ مَنْ يُخْبِرُ الإِنْسَانَ بِمَا يَكُونُ بَعْدَهُ تَحْتَ الشَّمْسِ؟
|
جا - 7-22: | لأَنَّ قَلْبَكَ أَيْضاً يَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ كَذَلِكَ مِرَاراً كَثِيرَةً سَبَبْتَ آخَرِينَ. |
جا - 7-25: | دُرْتُ أَنَا وَقَلْبِي لأَعْلَمَ وَلأَبْحَثَ وَلأَطْلُبَ حِكْمَةً وَعَقْلاً وَلأَعْرِفَ الشَّرَّ أَنَّهُ جَهَالَةٌ وَالْحَمَاقَةَ أَنَّهَا جُنُونٌ. |
جا - 7-25: | دُرْتُ أَنَا وَقَلْبِي لأَعْلَمَ وَلأَبْحَثَ وَلأَطْلُبَ حِكْمَةً وَعَقْلاً وَلأَعْرِفَ الشَّرَّ أَنَّهُ جَهَالَةٌ وَالْحَمَاقَةَ أَنَّهَا جُنُونٌ. |
جا - 8-1: | مَنْ كَالْحَكِيمِ وَمَنْ يَفْهَمُ تَفْسِيرَ أَمْرٍ؟ حِكْمَةُ الإِنْسَانِ تُنِيرُ وَجْهَهُ وَصَلاَبَةُ وَجْهِهِ تَتَغَيَّرُ.
=أطيعوا الملك
|
جا - 8-5: | حَافِظُ الْوَصِيَّةِ لاَ يَشْعُرُ بِأَمْرٍ شَاقٍّ وَقَلْبُ الْحَكِيمِ يَعْرِفُ الْوَقْتَ وَالْحُكْمَ. |
جا - 8-5: | حَافِظُ الْوَصِيَّةِ لاَ يَشْعُرُ بِأَمْرٍ شَاقٍّ وَقَلْبُ الْحَكِيمِ يَعْرِفُ الْوَقْتَ وَالْحُكْمَ. |
جا - 8-7: | لأَنَّهُ لاَ يَعْلَمُ مَا سَيَكُونُ. لأَنَّهُ مَنْ يُخْبِرُهُ كَيْفَ يَكُونُ؟ |
جا - 8-12: | اَلْخَاطِئُ وَإِنْ عَمِلَ شَرّاً مِئَةَ مَرَّةٍ وَطَالَتْ أَيَّامُهُ إِلاَّ أَنِّي أَعْلَمُ أَنَّهُ يَكُونُ خَيْرٌ لِلْمُتَّقِينَ اللَّهَ الَّذِينَ يَخَافُونَ قُدَّامَهُ. |
جا - 8-16: | لَمَّا وَجَّهْتُ قَلْبِي لأَعْرِفَ الْحِكْمَةَ وَأَنْظُرَ الْعَمَلَ الَّذِي عُمِلَ عَلَى الأَرْضِ وَأَنَّهُ نَهَاراً وَلَيْلاً لاَ يَرَى النَّوْمَ بِعَيْنَيْهِ |
جا - 8-17: | رَأَيْتُ كُلَّ عَمَلِ اللَّهِ أَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَجِدَ الْعَمَلَ الَّذِي عُمِلَ تَحْتَ الشَّمْسِ. مَهْمَا تَعِبَ الإِنْسَانُ فِي الطَّلَبِ فَلاَ يَجِدُهُ وَالْحَكِيمُ أَيْضاً وَإِنْ قَالَ بِمَعْرِفَتِهِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَجِدَهُ.
|
جا - 9-1: | لأَنَّ هَذَا كُلَّهُ جَعَلْتُهُ فِي قَلْبِي وَامْتَحَنْتُ هَذَا كُلَّهُ: أَنَّ الصِّدِّيقِينَ وَالْحُكَمَاءَ وَأَعْمَالَهُمْ فِي يَدِ اللَّهِ. الإِنْسَانُ لاَ يَعْلَمُ حُبّاً وَلاَ بُغْضاً. الْكُلُّ أَمَامَهُمُ. |
جا - 9-5: | لأَنَّ الأَحْيَاءَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُمْ سَيَمُوتُونَ أَمَّا الْمَوْتَى فَلاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلَيْسَ لَهُمْ أَجْرٌ بَعْدُ لأَنَّ ذِكْرَهُمْ نُسِيَ. |
جا - 9-5: | لأَنَّ الأَحْيَاءَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُمْ سَيَمُوتُونَ أَمَّا الْمَوْتَى فَلاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلَيْسَ لَهُمْ أَجْرٌ بَعْدُ لأَنَّ ذِكْرَهُمْ نُسِيَ. |
جا - 9-11: | فَعُدْتُ وَرَأَيْتُ تَحْتَ الشَّمْسِ أَنَّ السَّعْيَ لَيْسَ لِلْخَفِيفِ وَلاَ الْحَرْبَ لِلأَقْوِيَاءِ وَلاَ الْخُبْزَ لِلْحُكَمَاءِ وَلاَ الْغِنَى لِلْفُهَمَاءِ وَلاَ النِّعْمَةَ لِذَوِي الْمَعْرِفَةِ لأَنَّهُ الْوَقْتُ وَالْعَرَضُ يُلاَقِيَانِهِمْ كَافَّةً. |
جا - 9-12: | لأَنَّ الإِنْسَانَ أَيْضاً لاَ يَعْرِفُ وَقْتَهُ. كَالأَسْمَاكِ الَّتِي تُؤْخَذُ بِشَبَكَةٍ مُهْلِكَةٍ وَكَالْعَصَافِيرِ الَّتِي تُؤْخَذُ بِالشَّرَكِ كَذَلِكَ تُقْتَنَصُ بَنُو الْبَشَرِ فِي وَقْتِ شَرٍّ إِذْ يَقَعُ عَلَيْهِمْ بَغْتَةً.
|
جا - 10-14: | وَالْجَاهِلُ يُكَثِّرُ الْكَلاَمَ. لاَ يَعْلَمُ إِنْسَانٌ مَا يَكُونُ. وَمَنْ يُخْبِرُهُ مَاذَا يَصِيرُ بَعْدَهُ؟ |
جا - 10-15: | تَعَبُ الْجُهَلاَءِ يُعْيِيهِمْ لأَنَّهُ لاَ يَعْلَمُ كَيْفَ يَذْهَبُ إِلَى الْمَدِينَةِ |
جا - 11-2: | أَعْطِ نَصِيباً لِسَبْعَةٍ وَلِثَمَانِيَةٍ أَيْضاً لأَنَّكَ لَسْتَ تَعْلَمُ أَيَّ شَرٍّ يَكُونُ عَلَى الأَرْضِ. |
جا - 11-5: | كَمَا أَنَّكَ لَسْتَ تَعْلَمُ مَا هِيَ طَرِيقُ الرِّيحِ وَلاَ كَيْفَ الْعِظَامُ فِي بَطْنِ الْحُبْلَى كَذَلِكَ لاَ تَعْلَمُ أَعْمَالَ اللَّهِ الَّذِي يَصْنَعُ الْجَمِيعَ. |
جا - 11-5: | كَمَا أَنَّكَ لَسْتَ تَعْلَمُ مَا هِيَ طَرِيقُ الرِّيحِ وَلاَ كَيْفَ الْعِظَامُ فِي بَطْنِ الْحُبْلَى كَذَلِكَ لاَ تَعْلَمُ أَعْمَالَ اللَّهِ الَّذِي يَصْنَعُ الْجَمِيعَ. |
جا - 11-6: | فِي الصَّبَاحِ ازْرَعْ زَرْعَكَ وَفِي الْمَسَاءِ لاَ تَرْخِ يَدَكَ لأَنَّكَ لاَ تَعْلَمُ أَيُّهُمَا يَنْمُو هَذَا أَوْ ذَاكَ أَوْ أَنْ يَكُونَ كِلاَهُمَا جَيِّدَيْنِ سَوَاءً.
|
جا - 11-9: | اِفْرَحْ أَيُّهَا الشَّابُّ في حَدَاثَتِكَ وَلْيَسُرَّكَ قَلْبُكَ فِي أَيَّامِ شَبَابِكَ وَاسْلُكْ فِي طَرِيقِ قَلْبِكَ وَبِمَرْأَى عَيْنَيْكَ وَاعْلَمْ أَنَّهُ عَلَى هَذِهِ الأُمُورِ كُلِّهَا يَأْتِي بِكَ اللَّهُ إِلَى الدَّيْنُونَةِ. |
نش - 1-8: | إِنْ لَمْ تَعْرِفِي أَيَّتُهَا الْجَمِيلَةُ بَيْنَ النِّسَاءِ فَاخْرُجِي عَلَى آثَارِ الْغَنَمِ وَارْعَيْ جِدَاءَكِ عِنْدَ مَسَاكِنِ الرُّعَاةِ.
|
نش - 6-12: | فَلَمْ أَشْعُرْ إِلاَّ وَقَدْ جَعَلَتْنِي نَفْسِي بَيْنَ مَرْكَبَاتِ قَوْمِ شَرِيفٍ.
|
اش - 1-3: | اَلثَّوْرُ يَعْرِفُ قَانِيهِ وَالْحِمَارُ مِعْلَفَ صَاحِبِهِ أَمَّا إِسْرَائِيلُ فَلاَ يَعْرِفُ. شَعْبِي لاَ يَفْهَمُ)). |
اش - 1-3: | اَلثَّوْرُ يَعْرِفُ قَانِيهِ وَالْحِمَارُ مِعْلَفَ صَاحِبِهِ أَمَّا إِسْرَائِيلُ فَلاَ يَعْرِفُ. شَعْبِي لاَ يَفْهَمُ)). |
اش - 5-5: | فَالآنَ أُعَرِّفُكُمْ مَاذَا أَصْنَعُ بِكَرْمِي. أَنْزِعُ سِيَاجَهُ فَيَصِيرُ لِلرَّعْيِ. أَهْدِمُ جُدْرَانَهُ فَيَصِيرُ لِلدَّوْسِ. |
اش - 5-19: | الْقَائِلِينَ: ((لِيُسْرِعْ. لِيُعَجِّلْ عَمَلَهُ لِكَيْ نَرَى وَلْيَقْرُبْ وَيَأْتِ مَقْصَدُ قُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ لِنَعْلَمَ)). |
اش - 6-9: | فَقَالَ: ((اذْهَبْ وَقُلْ لِهَذَا الشَّعْبِ: اسْمَعُوا سَمْعاً وَلاَ تَفْهَمُوا وَأَبْصِرُوا إِبْصَاراً وَلاَ تَعْرِفُوا. |
اش - 7-15: | زُبْداً وَعَسَلاً يَأْكُلُ مَتَى عَرَفَ أَنْ يَرْفُضَ الشَّرَّ وَيَخْتَارَ الْخَيْرَ. |
اش - 7-16: | لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ أَنْ يَرْفُضَ الشَّرَّ وَيَخْتَارَ الْخَيْرَ تُخْلَى الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ خَاشٍ مِنْ مَلِكَيْهَا)). |
اش - 8-4: | لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ أَنْ يَدْعُوَ: يَا أَبِي وَيَا أُمِّي تُحْمَلُ ثَرْوَةُ دِمَشْقَ وَغَنِيمَةُ السَّامِرَةِ قُدَّامَ مَلِكِ أَشُّورَ)). |
اش - 9-9: | فَيَعْرِفُ الشَّعْبُ كُلُّهُ أَفْرَايِمُ وَسُكَّانُ السَّامِرَةِ الْقَائِلُونَ بِكِبْرِيَاءٍ وَبِعَظَمَةِ قَلْبٍ: |
اش - 12-4: | وَتَقُولُونَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: ((احْمَدُوا الرَّبَّ. ادْعُوا بِاسْمِهِ. عَرِّفُوا بَيْنَ الشُّعُوبِ بِأَفْعَالِهِ. ذَكِّرُوا بِأَنَّ اسْمَهُ قَدْ تَعَالَى. |
اش - 12-5: | رَنِّمُوا لِلرَّبِّ لأَنَّهُ قَدْ صَنَعَ مُفْتَخَراً. لِيَكُنْ هَذَا مَعْرُوفاً فِي كُلِّ الأَرْضِ. |
اش - 19-12: | فَأَيْنَ هُمْ حُكَمَاؤُكَ؟ فَلْيُخْبِرُوكَ. لِيَعْرِفُوا مَاذَا قَضَى بِهِ رَبُّ الْجُنُودِ عَلَى مِصْرَ. |
اش - 19-21: | فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وَتَقْدِمَةً وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. |
اش - 19-21: | فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وَتَقْدِمَةً وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. |
اش - 29-11: | وَصَارَتْ لَكُمْ رُؤْيَا الْكُلِّ مِثْلَ كَلاَمِ السِّفْرِ الْمَخْتُومِ الَّذِي يَدْفَعُونَهُ لِعَارِفِ الْكِتَابَةِ قَائِلِينَ: ((اقْرَأْ هَذَا)) فَيَقُولُ: ((لاَ أَسْتَطِيعُ لأَنَّهُ مَخْتُومٌ)). |
اش - 29-12: | أَوْ يُدْفَعُ الْكِتَابُ لِمَنْ لاَ يَعْرِفُ الْكِتَابَةَ وَيُقَالُ لَهُ: ((اقْرَأْ هَذَا)) فَيَقُولُ: (( لاَ أَعْرِفُ الْكِتَابَةَ)). |
اش - 29-12: | أَوْ يُدْفَعُ الْكِتَابُ لِمَنْ لاَ يَعْرِفُ الْكِتَابَةَ وَيُقَالُ لَهُ: ((اقْرَأْ هَذَا)) فَيَقُولُ: (( لاَ أَعْرِفُ الْكِتَابَةَ)). |
اش - 29-15: | وَيْلٌ لِلَّذِينَ يَتَعَمَّقُونَ لِيَكْتُمُوا رَأْيَهُمْ عَنِ الرَّبِّ فَتَصِيرُ أَعْمَالُهُمْ فِي الظُّلْمَةِ وَيَقُولُونَ: ((مَنْ يُبْصِرُنَا وَمَنْ يَعْرِفُنَا؟)). |
اش - 29-24: | وَيَعْرِفُ الضَّالُّو الأَرْوَاحِ فَهْماً وَيَتَعَلَّمُ الْمُتَمَرِّدُونَ تَعْلِيماً.
|
اش - 32-4: | وَقُلُوبُ الْمُتَسَرِّعِينَ تَفْهَمُ عِلْماً وَأَلْسِنَةُ الْعَيِيِّينَ تُبَادِرُ إِلَى التَّكَلُّمِ فَصِيحاً. |
اش - 33-13: | اِسْمَعُوا أَيُّهَا الْبَعِيدُون مَا صَنَعْتُ وَاعْرِفُوا أَيُّهَا الْقَرِيبُونَ بَطْشِي. |
اش - 37-20: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ الأَرْضِ كُلِّهَا أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ وَحْدَكَ)).
|
اش - 37-28: | وَلَكِنَّنِي عَالِمٌ بِجُلُوسِكَ وَخُرُوجِكَ وَدُخُولِكَ وَهَيَجَانِكَ عَلَيَّ. |
اش - 38-19: | الْحَيُّ الْحَيُّ هُوَ يَحْمَدُكَ كَمَا أَنَا الْيَوْمَ. الأَبُ يُعَرِّفُ الْبَنِينَ حَقَّكَ. |
اش - 40-13: | مَنْ قَاسَ رُوحَ الرَّبِّ وَمَنْ مُشِيرُهُ يُعَلِّمُهُ؟ |
اش - 40-14: | مَنِ اسْتَشَارَهُ فَأَفْهَمَهُ وَعَلَّمَهُ فِي طَرِيقِ الْحَقِّ وَعَلَّمَهُ مَعْرِفَةً وَعَرَّفَهُ سَبِيلَ الْفَهْمِ.؟ |
اش - 40-21: | أَلاَ تَعْلَمُونَ؟ أَلاَ تَسْمَعُونَ؟ أَلَمْ تُخْبَرُوا مِنَ الْبَدَاءَةِ؟ أَلَمْ تَفْهَمُوا مِنْ أَسَاسَاتِ الأَرْضِ؟ |
اش - 40-28: | أَمَا عَرَفْتَ أَمْ لَمْ تَسْمَعْ؟ إِلَهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. لَيْسَ عَنْ فَهْمِهِ فَحْصٌ. |
اش - 41-20: | لِيَنْظُرُوا وَيَعْرِفُوا وَيَتَنَبَّهُوا وَيَتَأَمَّلُوا مَعاً أَنَّ يَدَ الرَّبِّ فَعَلَتْ هَذَا وَقُدُّوسَ إِسْرَائِيلَ أَبْدَعَهُ. |
اش - 41-22: | لِيُقَدِّمُوهَا وَيُخْبِرُونَا بِمَا سَيَعْرِضُ. مَا هِيَ الأَوَّلِيَّاتُ؟ أَخْبِرُوا فَنَجْعَلَ عَلَيْهَا قُلُوبَنَا وَنَعْرِفَ آخِرَتَهَا أَوْ أَعْلِمُونَا الْمُسْتَقْبِلاَتِ. |
اش - 41-23: | أَخْبِرُوا بِالآتِيَاتِ فِيمَا بَعْدُ فَنَعْرِفَ أَنَّكُمْ آلِهَةٌ وَافْعَلُوا خَيْراً أَوْ شَرّاً فَنَلْتَفِتَ وَنَنْظُرَ مَعاً. |
اش - 41-26: | مَنْ أَخْبَرَ مِنَ الْبَدْءِ حَتَّى نَعْرِفَ وَمِنْ قَبْلٍ حَتَّى نَقُولَ: ((هُوَ صَادِقٌ))؟ لاَ مُخْبِرٌ وَلاَ مُسْمِعٌ وَلاَ سَامِعٌ أَقْوَالَكُمْ. |
اش - 42-16: | وَأُسَيِّرُ الْعُمْيَ فِي طَرِيقٍ لَمْ يَعْرِفُوهَا. فِي مَسَالِكَ لَمْ يَدْرُوهَا أُمَشِّيهِمْ. أَجْعَلُ الظُّلْمَةَ أَمَامَهُمْ نُوراً وَالْمُعْوَجَّاتِ مُسْتَقِيمَةً. هَذِهِ الأُمُورُ أَفْعَلُهَا وَلاَ أَتْرُكُهُمْ. |
اش - 42-16: | وَأُسَيِّرُ الْعُمْيَ فِي طَرِيقٍ لَمْ يَعْرِفُوهَا. فِي مَسَالِكَ لَمْ يَدْرُوهَا أُمَشِّيهِمْ. أَجْعَلُ الظُّلْمَةَ أَمَامَهُمْ نُوراً وَالْمُعْوَجَّاتِ مُسْتَقِيمَةً. هَذِهِ الأُمُورُ أَفْعَلُهَا وَلاَ أَتْرُكُهُمْ. |
اش - 42-25: | فَسَكَبَ عَلَيْهِ حُمُوَّ غَضَبِهِ وَشِدَّةَ الْحَرْبِ فَأَوْقَدَتْهُ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ وَلَمْ يَعْرِفْ وَأَحْرَقَتْهُ وَلَمْ يَضَعْ فِي قَلْبِهِ.
|
اش - 43-10: | أَنْتُمْ شُهُودِي يَقُولُ الرَّبُّ وَعَبْدِي الَّذِي اخْتَرْتُهُ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا بِي وَتَفْهَمُوا أَنِّي أَنَا هُوَ. قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْ إِلَهٌ وَبَعْدِي لاَ يَكُونُ. |
اش - 43-19: | هَئَنَذَا صَانِعٌ أَمْراً جَدِيداً. الآنَ يَنْبُتُ. أَلاَ تَعْرِفُونَهُ؟ أَجْعَلُ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقاً فِي الْقَفْرِ أَنْهَاراً. |
اش - 44-8: | لاَ تَرْتَعِبُوا وَلاَ تَرْتَاعُوا. أَمَا أَعْلَمْتُكَ مُنْذُ الْقَدِيمِ وَأَخْبَرْتُكَ؟ فَأَنْتُمْ شُهُودِي. هَلْ يُوجَدُ إِلَهٌ غَيْرِي؟ وَلاَ صَخْرَةَ لاَ أَعْلَمُ بِهَا. |
اش - 44-9: | الَّذِينَ يُصَوِّرُونَ صَنَماً كُلُّهُمْ بَاطِلٌ وَمُشْتَهَيَاتُهُمْ لاَ تَنْفَعُ وَشُهُودُهُمْ هِيَ. لاَ تُبْصِرُ وَلاَ تَعْرِفُ حَتَّى تَخْزَى. |
اش - 44-18: | ((لاَ يَعْرِفُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ لأَنَّهُ قَدْ طُمِسَتْ عُيُونُهُمْ عَنِ الإِبْصَارِ وَقُلُوبُهُمْ عَنِ التَّعَقُّلِ. |
اش - 45-3: | وَأُعْطِيكَ ذَخَائِرَ الظُّلْمَةِ وَكُنُوزَ الْمَخَابِئِ لِتَعْرِفَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الَّذِي يَدْعُوكَ بِاسْمِكَ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ. |
اش - 45-4: | لأَجْلِ عَبْدِي يَعْقُوبَ وَإِسْرَائِيلَ مُخْتَارِي دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. لَقَّبْتُكَ وَأَنْتَ لَسْتَ تَعْرِفُنِي. |
اش - 45-5: | أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ آخَرُ. لاَ إِلَهَ سِوَايَ. نَطَّقْتُكَ وَأَنْتَ لَمْ تَعْرِفْنِي. |
اش - 45-6: | لِيَعْلَمُوا مِنْ مَشْرِقِ الشَّمْسِ وَمِنْ مَغْرِبِهَا أَنْ لَيْسَ غَيْرِي. أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ آخَرُ. |
اش - 45-20: | ((اِجْتَمِعُوا وَهَلُمُّوا تَقَدَّمُوا مَعاً أَيُّهَا النَّاجُونَ مِنَ الأُمَمِ. لاَ يَعْلَمُ الْحَامِلُونَ خَشَبَ صَنَمِهِمْ وَالْمُصَلُّونَ إِلَى إِلَهٍ لاَ يُخَلِّصُ. |
اش - 47-8: | فَالآنَ اسْمَعِي هَذَا أَيَّتُهَا الْمُتَنَعِّمَةُ الْجَالِسَةُ بِالطُّمَأْنِينَةِ الْقَائِلَةُ فِي قَلْبِهَا: أَنَا وَلَيْسَ غَيْرِي. لاَ أَقْعُدُ أَرْمَلَةً وَلاَ أَعْرِفُ الثَّكَلَ. |
اش - 47-11: | فَيَأْتِي عَلَيْكِ شَرٌّ لاَ تَعْرِفِينَ فَجْرَهُ وَتَقَعُ عَلَيْكِ مُصِيبَةٌ لاَ تَقْدِرِينَ أَنْ تَصُدِّيهَا وَتَأْتِي عَلَيْكِ بَغْتَةً تَهْلُكَةٌ لاَ تَعْرِفِينَ بِهَا. |
اش - 47-11: | فَيَأْتِي عَلَيْكِ شَرٌّ لاَ تَعْرِفِينَ فَجْرَهُ وَتَقَعُ عَلَيْكِ مُصِيبَةٌ لاَ تَقْدِرِينَ أَنْ تَصُدِّيهَا وَتَأْتِي عَلَيْكِ بَغْتَةً تَهْلُكَةٌ لاَ تَعْرِفِينَ بِهَا. |
اش - 47-13: | قَدْ ضَعُفْتِ مِنْ كَثْرَةِ مَشُورَاتِكِ. لِيَقِفْ قَاسِمُو السَّمَاءِ الرَّاصِدُونَ النُّجُومَ الْمُعَرِّفُونَ عِنْدَ رُؤُوسِ الشُّهُورِ وَيُخَلِّصُوكِ مِمَّا يَأْتِي عَلَيْكِ. |
اش - 48-6: | قَدْ سَمِعْتَ فَانْظُرْ كُلَّهَا. وَأَنْتُمْ أَلاَ تُخْبِرُونَ؟ قَدْ أَنْبَأْتُكَ بِحَدِيثَاتٍ مُنْذُ الآنَ وَبِمَخْفِيَّاتٍ لَمْ تَعْرِفْهَا. |
اش - 48-7: | الآنَ خُلِقَتْ وَلَيْسَ مُنْذُ زَمَانٍ وَقَبْلَ الْيَوْمِ لَمْ تَسْمَعْ بِهَا لِئَلاَّ تَقُولَ: هَئَنَذَا قَدْ عَرَفْتُهَا. |
اش - 48-8: | لَمْ تَسْمَعْ وَلَمْ تَعْرِفْ وَمُنْذُ زَمَانٍ لَمْ تَنْفَتِحْ أُذُنُكَ فَإِنِّي عَلِمْتُ أَنَّكَ تَغْدُرُ غَدْراً وَمِنَ الْبَطْنِ سُمِّيتَ عَاصِياً. |
اش - 48-8: | لَمْ تَسْمَعْ وَلَمْ تَعْرِفْ وَمُنْذُ زَمَانٍ لَمْ تَنْفَتِحْ أُذُنُكَ فَإِنِّي عَلِمْتُ أَنَّكَ تَغْدُرُ غَدْراً وَمِنَ الْبَطْنِ سُمِّيتَ عَاصِياً. |
اش - 49-23: | وَيَكُونُ الْمُلُوكُ حَاضِنِيكِ وَسَيِّدَاتُهُمْ مُرْضِعَاتِكِ. بِالْوُجُوهِ إِلَى الأَرْضِ يَسْجُدُونَ لَكِ وَيَلْحَسُونَ غُبَارَ رِجْلَيْكِ فَتَعْلَمِينَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الَّذِي لاَ يَخْزَى مُنْتَظِرُوهُ)). |
اش - 49-26: | وَأَطْعِمُ ظَالِمِيكِ لَحْمَ أَنْفُسِهِمْ وَيَسْكَرُونَ بِدَمِهِمْ كَمَا مِنْ سُلاَفٍ فَيَعْلَمُ كُلُّ بَشَرٍ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُخَلِّصُكِ وَفَادِيكِ عَزِيزُ يَعْقُوبَ)).
|
اش - 50-4: | أَعْطَانِي السَّيِّدُ الرَّبُّ لِسَانَ الْمُتَعَلِّمِينَ لأَعْرِفَ أَنْ أُغِيثَ الْمُعْيِيَ بِكَلِمَةٍ. يُوقِظُ كُلَّ صَبَاحٍ يُوقِظُ لِي أُذُناً لأَسْمَعَ كَالْمُتَعَلِّمِينَ. |
اش - 50-7: | وَالسَّيِّدُ الرَّبُّ يُعِينُنِي لِذَلِكَ لاَ أَخْجَلُ. لِذَلِكَ جَعَلْتُ وَجْهِي كَالصَّوَّانِ وَعَرَفْتُ أَنِّي لاَ أَخْزَى. |
اش - 51-7: | اِسْمَعُوا لِي يَا عَارِفِي الْبِرِّ الشَّعْبَ الَّذِي شَرِيعَتِي فِي قَلْبِهِ. لاَ تَخَافُوا مِنْ تَعْيِيرِ النَّاسِ وَمِنْ شَتَائِمِهِمْ لاَ تَرْتَاعُوا |
اش - 52-6: | لِذَلِكَ يَعْرِفُ شَعْبِيَ اسْمِي. لِذَلِكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَعْرِفُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ الْمُتَكَلِّمُ. هَئَنَذَا)). |
اش - 53-3: | مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحُزْنِ وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ. |
اش - 55-5: | هَا أُمَّةٌ لاَ تَعْرِفُهَا تَدْعُوهَا وَأُمَّةٌ لَمْ تَعْرِفْكَ تَرْكُضُ إِلَيْكَ مِنْ أَجْلِ الرَّبِّ إِلَهِكَ وَقُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ لأَنَّهُ قَدْ مَجَّدَكَ. |
اش - 55-5: | هَا أُمَّةٌ لاَ تَعْرِفُهَا تَدْعُوهَا وَأُمَّةٌ لَمْ تَعْرِفْكَ تَرْكُضُ إِلَيْكَ مِنْ أَجْلِ الرَّبِّ إِلَهِكَ وَقُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ لأَنَّهُ قَدْ مَجَّدَكَ. |
اش - 56-11: | وَالْكِلاَبُ شَرِهَةٌ لاَ تَعْرِفُ الشَّبَعَ. وَهُمْ رُعَاةٌ لاَ يَعْرِفُونَ الْفَهْمَ. الْتَفَتُوا جَمِيعاً إِلَى طُرُقِهِمْ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى الرِّبْحِ عَنْ أَقْصَى. |
اش - 56-11: | وَالْكِلاَبُ شَرِهَةٌ لاَ تَعْرِفُ الشَّبَعَ. وَهُمْ رُعَاةٌ لاَ يَعْرِفُونَ الْفَهْمَ. الْتَفَتُوا جَمِيعاً إِلَى طُرُقِهِمْ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى الرِّبْحِ عَنْ أَقْصَى. |
اش - 58-3: | يَقُولُونَ: ((لِمَاذَا صُمْنَا وَلَمْ تَنْظُرْ ذَلَّلْنَا أَنْفُسَنَا وَلَمْ تُلاَحِظْ؟)) هَا إِنَّكُمْ فِي يَوْمِ صَوْمِكُمْ تُوجِدُونَ مَسَرَّةً وَبِكُلِّ أَشْغَالِكُمْ تُسَخِّرُونَ. |
اش - 59-8: | طَرِيقُ السَّلاَمِ لَمْ يَعْرِفُوهُ وَلَيْسَ فِي مَسَالِكِهِمْ عَدْلٌ. جَعَلُوا لأَنْفُسِهِمْ سُبُلاً مُعَوَّجَةً. كُلُّ مَنْ يَسِيرُ فِيهَا لاَ يَعْرِفُ سَلاَماً. |
اش - 59-8: | طَرِيقُ السَّلاَمِ لَمْ يَعْرِفُوهُ وَلَيْسَ فِي مَسَالِكِهِمْ عَدْلٌ. جَعَلُوا لأَنْفُسِهِمْ سُبُلاً مُعَوَّجَةً. كُلُّ مَنْ يَسِيرُ فِيهَا لاَ يَعْرِفُ سَلاَماً. |
اش - 59-12: | لأَنَّ مَعَاصِيَنَا كَثُرَتْ أَمَامَكَ وَخَطَايَانَا تَشْهَدُ عَلَيْنَا لأَنَّ مَعَاصِيَنَا مَعَنَا وَآثَامَنَا نَعْرِفُهَا. |
اش - 60-16: | وَتَرْضَعِينَ لَبَنَ الأُمَمِ وَتَرْضَعِينَ ثُدِيَّ مُلُوكٍ وَتَعْرِفِينَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُخَلِّصُكِ وَوَلِيُّكِ عَزِيزُ يَعْقُوبَ. |
اش - 61-9: | وَيُعْرَفُ بَيْنَ الأُمَمِ نَسْلُهُمْ وَذُرِّيَّتُهُمْ فِي وَسَطِ الشُّعُوبِ. كُلُّ الَّذِينَ يَرُونَهُمْ يَعْرِفُونَهُمْ أَنَّهُمْ نَسْلٌ بَارَكَهُ الرَّبُّ. |
اش - 64-2: | كَمَا تُشْعِلُ النَّارُ الْهَشِيمَ وَتَجْعَلُ النَّارُ الْمِيَاهَ تَغْلِي لِتُعَرِّفَ أَعْدَاءَكَ اسْمَكَ لِتَرْتَعِدَ الأُمَمُ مِنْ حَضْرَتِكَ. |
اش - 66-14: | فَتَرُونَ وَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ وَتَزْهُو عِظَامُكُمْ كَالْعُشْبِ وَتُعْرَفُ يَدُ الرَّبِّ عِنْدَ عَبِيدِهِ وَيَحْنَقُ عَلَى أَعْدَائِهِ. |
ار - 1-5: | ((قَبْلَمَا صَوَّرْتُكَ فِي الْبَطْنِ عَرَفْتُكَ وَقَبْلَمَا خَرَجْتَ مِنَ الرَّحِمِ قَدَّسْتُكَ. جَعَلْتُكَ نَبِيّاً لِلشُّعُوبِ)). |
ار - 2-8: | اَلْكَهَنَةُ لَمْ يَقُولُوا: أَيْنَ هُوَ الرَّبُّ؟ وَأَهْلُ الشَّرِيعَةِ لَمْ يَعْرِفُونِي وَالرُّعَاةُ عَصُوا عَلَيَّ وَالأَنْبِيَاءُ تَنَبَّأُوا بِبَعْلٍ وَذَهَبُوا وَرَاءَ مَا لاَ يَنْفَعُ. |
ار - 2-19: | يُوَبِّخُكِ شَرُّكِ وَعِصْيَانُكِ يُؤَدِّبُكِ. فَاعْلَمِي وَانْظُرِي أَنَّ تَرْكَكِ الرَّبَّ إِلَهَكِ شَرٌّ وَمُرٌّ وَأَنَّ خَشْيَتِي لَيْسَتْ فِيكِ يَقُولُ السَّيِّدُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ار - 2-23: | كَيْفَ تَقُولِينَ: لَمْ أَتَنَجَّسْ. وَرَاءَ بَعْلِيمَ لَمْ أَذْهَبْ؟ انْظُرِي طَرِيقَكِ فِي الْوَادِي. إِعْرِفِي مَا عَمِلْتِ يَا نَاقَةً خَفِيفَةً ضَبِعَةً فِي طُرُقِهَا! |
ار - 3-13: | اِعْرِفِي فَقَطْ إِثْمَكِ أَنَّكِ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكِ أَذْنَبْتِ وَفَرَّقْتِ طُرُقَكِ لِلْغُرَبَاءِ تَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ وَلِصَوْتِي لَمْ تَسْمَعُوا)). يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 4-22: | لأَنَّ شَعْبِي أَحْمَقُ. إِيَّايَ لَمْ يَعْرِفُوا. هُمْ بَنُونَ جَاهِلُونَ وَهُمْ غَيْرُ فَاهِمِينَ. هُمْ حُكَمَاءُ فِي عَمَلِ الشَّرِّ وَلِعَمَلِ الصَّالِحِ مَا يَفْهَمُونَ. |
ار - 4-22: | لأَنَّ شَعْبِي أَحْمَقُ. إِيَّايَ لَمْ يَعْرِفُوا. هُمْ بَنُونَ جَاهِلُونَ وَهُمْ غَيْرُ فَاهِمِينَ. هُمْ حُكَمَاءُ فِي عَمَلِ الشَّرِّ وَلِعَمَلِ الصَّالِحِ مَا يَفْهَمُونَ. |
ار - 5-1: | طُوفُوا فِي شَوَارِعِ أُورُشَلِيمَ وَانْظُرُوا وَاعْرِفُوا وَفَتِّشُوا فِي سَاحَاتِهَا. هَلْ تَجِدُونَ إِنْسَاناً أَوْ يُوجَدُ عَامِلٌ بِالْعَدْلِ طَالِبُ الْحَقِّ فَأَصْفَحَ عَنْهَا؟ |
ار - 5-4: | أَمَّا أَنَا فَقُلْتُ: إِنَّمَا هُمْ مَسَاكِينُ. قَدْ جَهِلُوا لأَنَّهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا طَرِيقَ الرَّبِّ قَضَاءَ إِلَهِهِمْ. |
ار - 5-5: | أَنْطَلِقُ إِلَى الْعُظَمَاءِ وَأُكَلِّمُهُمْ لأَنَّهُمْ عَرَفُوا طَرِيقَ الرَّبِّ قَضَاءَ إِلَهِهِمْ. أَمَّا هُمْ فَقَدْ كَسَرُوا النِّيرَ جَمِيعاً وَقَطَعُوا الرُّبُطَ. |
ار - 5-15: | هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَيْكُمْ أُمَّةً مِنْ بُعْدٍ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ. أُمَّةً قَوِيَّةً. أُمَّةً مُنْذُ الْقَدِيمِ. أُمَّةً لاَ تَعْرِفُ لِسَانَهَا وَلاَ تَفْهَمُ مَا تَتَكَلَّمُ بِهِ. |
ار - 6-15: | هَلْ خَزُوا لأَنَّهُمْ عَمِلُوا رِجْساً؟ بَلْ لَمْ يَخْزُوا خِزْياً وَلَمْ يَعْرِفُوا الْخَجَلَ. لِذَلِكَ يَسْقُطُونَ بَيْنَ السَّاقِطِينَ. فِي وَقْتِ مُعَاقَبَتِهِمْ يَعْثِرُونَ قَالَ الرَّبُّ)). |
ار - 6-18: | لِذَلِكَ اسْمَعُوا يَا أَيُّهَا الشُّعُوبُ وَاعْرِفِي أَيَّتُهَا الْجَمَاعَةُ مَا هُوَ بَيْنَهُمْ. |
ار - 6-27: | ((قَدْ جَعَلْتُكَ بُرْجاً فِي شَعْبِي حِصْناً لِتَعْرِفَ وَتَمْتَحِنَ طَرِيقَهُ. |
ار - 7-9: | أَتَسْرِقُونَ وَتَقْتُلُونَ وَتَزْنُونَ وَتَحْلِفُونَ كَذِباً وَتُبَخِّرُونَ لِلْبَعْلِ وَتَسِيرُونَ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا |
ار - 8-7: | بَلِ اللَّقْلَقُ فِي السَّمَاوَاتِ يَعْرِفُ مِيعَادَهُ وَالْيَمَامَةُ وَالسُّنُوْنَةُ الْمُزَقْزِقَةُ حَفِظَتَا وَقْتَ مَجِيئِهِمَا. أَمَّا شَعْبِي فَلَمْ يَعْرِفْ قَضَاءَ الرَّبِّ. |
ار - 8-7: | بَلِ اللَّقْلَقُ فِي السَّمَاوَاتِ يَعْرِفُ مِيعَادَهُ وَالْيَمَامَةُ وَالسُّنُوْنَةُ الْمُزَقْزِقَةُ حَفِظَتَا وَقْتَ مَجِيئِهِمَا. أَمَّا شَعْبِي فَلَمْ يَعْرِفْ قَضَاءَ الرَّبِّ. |
ار - 8-12: | هَلْ خَزُوا لأَنَّهُمْ عَمِلُوا رِجْساً؟ بَلْ لَمْ يَخْزُوا خِزْياً وَلَمْ يَعْرِفُوا الْخَجَلَ! لِذَلِكَ يَسْقُطُونَ بَيْنَ السَّاقِطِينَ. فِي وَقْتِ مُعَاقَبَتِهِمْ يَعْثُرُونَ قَالَ الرَّبُّ)). |
ار - 9-3: | يَمُدُّونَ أَلْسِنَتَهُمْ كَقِسِيِّهِمْ لِلْكَذِبِ. لاَ لِلْحَقِّ قَوُوا فِي الأَرْضِ. لأَنَّهُمْ خَرَجُوا مِنْ شَرٍّ إِلَى شَرٍّ وَإِيَّايَ لَمْ يَعْرِفُوا يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 9-6: | مَسْكَنُكَ فِي وَسَطِ الْمَكْرِ. بِالْمَكْرِ أَبُوا أَنْ يَعْرِفُونِي يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 9-16: | وَأُبَدِّدُهُمْ فِي أُمَمٍ لَمْ يَعْرِفُوهَا هُمْ وَلاَ آبَاؤُهُمْ وَأُطْلِقُ وَرَاءَهُمُ السَّيْفَ حَتَّى أُفْنِيَهُمْ)). |
ار - 9-24: | بَلْ بِهَذَا لِيَفْتَخِرَنَّ الْمُفْتَخِرُ: بِأَنَّهُ يَفْهَمُ وَيَعْرِفُنِي أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الصَّانِعُ رَحْمَةً وَقَضَاءً وَعَدْلاً فِي الأَرْضِ لأَنِّي بِهَذِهِ أُسَرُّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 10-23: | عَرَفْتُ يَا رَبُّ أَنَّهُ لَيْسَ لِلإِنْسَانِ طَرِيقُهُ. لَيْسَ لإِنْسَانٍ يَمْشِي أَنْ يَهْدِيَ خَطَوَاتِهِ. |
ار - 10-25: | اُسْكُبْ غَضَبَكَ عَلَى الأُمَمِ الَّتِي لَمْ تَعْرِفْكَ وَعَلَى الْعَشَائِرِ الَّتِي لَمْ تَدْعُ بِاسْمِكَ. لأَنَّهُمْ أَكَلُوا يَعْقُوبَ. أَكَلُوهُ وَأَفْنُوهُ وَأَخْرَبُوا مَسْكَنَهُ.
|
ار - 11-18: | وَالرَّبُّ عَرَّفَنِي فَعَرَفْتُ. حِينَئِذٍ أَرَيْتَنِي أَفْعَالَهُمْ. |
ار - 11-18: | وَالرَّبُّ عَرَّفَنِي فَعَرَفْتُ. حِينَئِذٍ أَرَيْتَنِي أَفْعَالَهُمْ. |
ار - 11-19: | وَأَنَا كَخَرُوفٍ دَاجِنٍ يُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ وَلَمْ أَعْلَمْ أَنَّهُمْ فَكَّرُوا عَلَيَّ أَفْكَاراً قَائِلِينَ: ((لِنُهْلِكِ الشَّجَرَةَ بِثَمَرِهَا وَنَقْطَعْهُ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ فَلاَ يُذْكَرَ بَعْدُ اسْمُهُ)). |
ار - 12-3: | وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَنِي. رَأَيْتَنِي وَاخْتَبَرْتَ قَلْبِي مِنْ جِهَتِكَ. افْرِزْهُمْ كَغَنَمٍ لِلذَّبْحِ وَخَصِّصْهُمْ لِيَوْمِ الْقَتْلِ. |
ار - 13-12: | فَتَقُولُ لَهُمْ هَذِهِ الْكَلِمَةَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: كُلُّ زِقٍّ يَمْتَلِئُ خَمْراً. فَيَقُولُونَ لَكَ: أَمَا نَعْرِفُ مَعْرِفَةً أَنَّ كُلَّ زِقٍّ يَمْتَلِئُ خَمْراً؟ |
ار - 14-18: | إِذَا خَرَجْتُ إِلَى الْحَقْلِ فَإِذَا الْقَتْلَى بِالسَّيْفِ. وَإِذَا دَخَلْتُ الْمَدِينَةَ فَإِذَا الْمَرْضَى بِالْجُوعِ لأَنَّ النَّبِيَّ وَالْكَاهِنَ كِلَيْهِمَا يَطُوفَانِ فِي الأَرْضِ وَلاَ يَعْرِفَانِ شَيْئاً)). |
ار - 14-20: | قَدْ عَرَفْنَا يَا رَبُّ شَرَّنَا إِثْمَ آبَائِنَا لأَنَّنَا قَدْ أَخْطَأْنَا إِلَيْكَ. |
ار - 15-14: | وَأُعَبِّرُكَ مَعَ أَعْدَائِكَ فِي أَرْضٍ لَمْ تَعْرِفْهَا لأَنَّ نَاراً قَدْ أُشْعِلَتْ بِغَضَبِي تُوقَدُ عَلَيْكُمْ)). |
ار - 15-15: | أَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَ. اذْكُرْنِي وَتَعَهَّدْنِي وَانْتَقِمْ لِي مِنْ مُضْطَهِدِيَّ. بِطُولِ أَنَاتِكَ لاَ تَأْخُذْنِي. اعْرِفِ احْتِمَالِي الْعَارَ لأَجْلِكَ. |
ار - 15-15: | أَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَ. اذْكُرْنِي وَتَعَهَّدْنِي وَانْتَقِمْ لِي مِنْ مُضْطَهِدِيَّ. بِطُولِ أَنَاتِكَ لاَ تَأْخُذْنِي. اعْرِفِ احْتِمَالِي الْعَارَ لأَجْلِكَ. |
ار - 16-13: | فَأَطْرُدُكُمْ مِنْ هَذِهِ الأَرْضِ إِلَى أَرْضٍ لَمْ تَعْرِفُوهَا أَنْتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ فَتَعْبُدُونَ هُنَاكَ آلِهَةً أُخْرَى نَهَاراً وَلَيْلاً حَيْثُ لاَ أُعْطِيكُمْ نِعْمَةً. |
ار - 16-21: | ((لِذَلِكَ هَئَنَذَا أُعَرِّفُهُمْ هَذِهِ الْمَرَّةَ يَدِي وَجَبَرُوتِي فَيَعْرِفُونَ أَنَّ اسْمِي يَهْوَهُ)).
|
ار - 16-21: | ((لِذَلِكَ هَئَنَذَا أُعَرِّفُهُمْ هَذِهِ الْمَرَّةَ يَدِي وَجَبَرُوتِي فَيَعْرِفُونَ أَنَّ اسْمِي يَهْوَهُ)).
|
ار - 16-21: | ((لِذَلِكَ هَئَنَذَا أُعَرِّفُهُمْ هَذِهِ الْمَرَّةَ يَدِي وَجَبَرُوتِي فَيَعْرِفُونَ أَنَّ اسْمِي يَهْوَهُ)).
|
ار - 17-4: | وَتَتَبَرَّأُ وَبِنَفْسِكَ عَنْ مِيرَاثِكَ الَّذِي أَعْطَيْتُكَ إِيَّاهُ وَأَجْعَلُكَ تَخْدِمُ أَعْدَاءَكَ فِي أَرْضٍ لَمْ تَعْرِفْهَا لأَنَّكُمْ قَدْ أَضْرَمْتُمْ نَاراً بِغَضَبِي تَتَّقِدُ إِلَى الأَبَدِ. |
ار - 17-9: | ((اَلْقَلْبُ أَخْدَعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ نَجِيسٌ مَنْ يَعْرِفُهُ! |
ار - 17-16: | أَمَّا أَنَا فَلَمْ أَعْتَزِلْ عَنْ أَنْ أَكُونَ رَاعِياً وَرَاءَكَ وَلاَ اشْتَهَيْتُ يَوْمَ الْبَلِيَّةِ. أَنْتَ عَرَفْتَ. مَا خَرَجَ مِنْ شَفَتَيَّ كَانَ مُقَابِلَ وَجْهِكَ. |
ار - 18-23: | وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَ كُلَّ مَشُورَتِهِمْ عَلَيَّ لِلْمَوْتِ. لاَ تَصْفَحْ عَنْ إِثْمِهِمْ وَلاَ تَمْحُ خَطِيَّتَهُمْ مِنْ أَمَامِكَ بَلْ لِيَكُونُوا مُتَعَثِّرِينَ أَمَامَكَ. فِي وَقْتِ غَضَبِكَ عَامِلْهُمْ.
|
ار - 19-4: | مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمْ تَرَكُونِي وَأَنْكَرُوا هَذَا الْمَوْضِعَ وَبَخَّرُوا فِيهِ لِآلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ يَعْرِفُوهَا هُمْ وَلاَ آبَاؤُهُمْ وَلاَ مُلُوكُ يَهُوذَا وَمَلَأُوا هَذَا الْمَوْضِعَ مِنْ دَمِ الأَزْكِيَاءِ |
ار - 22-28: | هَلْ هَذَا الرَّجُلُ ((كُنْيَاهُو)) وِعَاءُ خَزَفٍ مُهَانٍ مَكْسُورٍ أَوْ إِنَاءٌ لَيْسَتْ فِيهِ مَسَرَّةٌ؟ لِمَاذَا طُرِحَ هُوَ وَنَسْلُهُ وَأُلْقُوا إِلَى أَرْضٍ لَمْ يَعْرِفُوهَا؟ |
ار - 24-7: | وَأُعْطِيهِمْ قَلْباً لِيَعْرِفُونِي أَنِّي أَنَا الرَّبُّ فَيَكُونُوا لِي شَعْباً وَأَنَا أَكُونُ لَهُمْ إِلَهاً لأَنَّهُمْ يَرْجِعُونَ إِلَيَّ بِكُلِّ قَلْبِهِمْ. |
ار - 26-15: | لَكِنِ اعْلَمُوا عِلْماً أَنَّكُمْ إِنْ قَتَلْتُمُونِي تَجْعَلُونَ دَماً زَكِيّاً عَلَى أَنْفُسِكُمْ وَعَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَعَلَى سُكَّانِهَا لأَنَّهُ حَقّاً قَدْ أَرْسَلَنِي الرَّبُّ إِلَيْكُمْ لأَتَكَلَّمَ فِي آذَانِكُمْ بِكُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ)). |
ار - 28-9: | النَّبِيُّ الَّذِي تَنَبَّأَ بِالسَّلاَمِ فَعِنْدَ حُصُولِ كَلِمَةِ النَّبِيِّ عُرِفَ ذَلِكَ النَّبِيُّ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَرْسَلَهُ حَقّاً)). |
ار - 29-11: | لأَنِّي عَرَفْتُ الأَفْكَارَ الَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنْكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ أَفْكَارَ سَلاَمٍ لاَ شَرٍّ لأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاءً. |
ار - 29-23: | مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمَا عَمِلاَ قَبِيحاً فِي إِسْرَائِيلَ وَزَنَيَا بِنِسَاءِ أَصْحَابِهِمَا وَتَكَلَّمَا بِاسْمِي كَلاَماً كَاذِباً لَمْ أُوصِهِمَا بِهِ وَأَنَا الْعَارِفُ وَالشَّاهِدُ يَقُولُ الرَّبُّ.
|
ار - 31-19: | لأَنِّي بَعْدَ رُجُوعِي نَدِمْتُ وَبَعْدَ تَعَلُّمِي صَفَقْتُ عَلَى فَخْذِي. خَزِيتُ وَخَجِلْتُ لأَنِّي قَدْ حَمَلْتُ عَارَ صِبَايَ)). |
ار - 31-34: | وَلاَ يُعَلِّمُونَ بَعْدُ كُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ قَائِلِينَ: ((اعْرِفُوا الرَّبَّ)) لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ يَقُولُ الرَّبُّ. لأَنِّي أَصْفَحُ عَنْ إِثْمِهِمْ وَلاَ أَذْكُرُ خَطِيَّتَهُمْ بَعْدُ. |
ار - 31-34: | وَلاَ يُعَلِّمُونَ بَعْدُ كُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ قَائِلِينَ: ((اعْرِفُوا الرَّبَّ)) لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ يَقُولُ الرَّبُّ. لأَنِّي أَصْفَحُ عَنْ إِثْمِهِمْ وَلاَ أَذْكُرُ خَطِيَّتَهُمْ بَعْدُ. |
ار - 32-8: | فَجَاءَ إِلَيَّ حَنَمْئِيلُ ابْنُ عَمِّي حَسَبَ كَلِمَةِ الرَّبِّ إِلَى دَارِ السِّجْنِ وَقَالَ لِي: ((اشْتَرِ حَقْلِي الَّذِي فِي عَنَاثُوثَ الَّذِي فِي أَرْضِ بِنْيَامِينَ لأَنَّ لَكَ حَقَّ الإِرْثِ وَلَكَ الْفِكَاكُ. اشْتَرِهِ لِنَفْسِكَ)). فَعَرَفْتُ أَنَّهَا كَلِمَةُ الرَّبِّ. |
ار - 33-3: | اُدْعُنِي فَأُجِيبَكَ وَأُخْبِرَكَ بِعَظَائِمَ وَعَوَائِصَ لَمْ تَعْرِفْهَا. |
ار - 36-19: | فَقَالَ الرُّؤَسَاءُ لِبَارُوخَ: ((اذْهَبْ وَاخْتَبِئْ أَنْتَ وَإِرْمِيَا وَلاَ يَعْلَمُ إِنْسَانٌ أَيْنَ أَنْتُمَا)). |
ار - 38-24: | فَقَالَ صِدْقِيَّا لإِرْمِيَا: ((لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ بِهَذَا الْكَلاَمِ فَلاَ تَمُوتَ. |
ار - 40-14: | وَقَالُوا لَهُ: ((أَتَعْلَمُ عِلْماً أَنَّ بَعْلِيسَ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ قَدْ أَرْسَلَ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا لِيَقْتُلَكَ؟)) فَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ جَدَلْيَا بْنُ أَخِيقَامَ. |
ار - 40-15: | فَكَلَّمَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ جَدَلْيَا سِرّاً فِي الْمِصْفَاةِ قَائِلاً: (( دَعْنِي أَنْطَلِقْ وَأَضْرِبْ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا وَلاَ يَعْلَمُ إِنْسَانٌ. لِمَاذَا يَقْتُلُكَ فَيَتَبَدَّدَ كُلُّ يَهُوذَا الْمُجْتَمِعُ إِلَيْكَ وَتَهْلِكَ بَقِيَّةُ يَهُوذَا؟)) |
ار - 41-4: | وَكَانَ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي بَعْدَ قَتْلِهِ جَدَلْيَا وَلَمْ يَعْلَمْ إِنْسَانٌ |
ار - 42-19: | ((قَدْ تَكَلَّمَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ يَا بَقِيَّةَ يَهُوذَا لاَ تَدْخُلُوا مِصْرَ. اعْلَمُوا عِلْماً أَنِّي قَدْ أَنْذَرْتُكُمُ الْيَوْمَ. |
ار - 42-22: | فَالآنَ اعْلَمُوا عِلْماً أَنَّكُمْ تَمُوتُونَ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي ابْتَغَيْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوهُ لِتَتَغَرَّبُوا فِيهِ)).
|
ار - 44-3: | مِنْ أَجْلِ شَرِّهِمِ الَّذِي فَعَلُوهُ لِيُغِيظُونِي إِذْ ذَهَبُوا لِيُبَخِّرُوا وَيَعْبُدُوا آلِهَةً أُخْرَى لَمْ يَعْرِفُوهَا هُمْ وَلاَ أَنْتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ. |
ار - 44-15: | فَأَجَابَ إِرْمِيَا كُلُّ الرِّجَالِ الَّذِينَ عَرَفُوا أَنَّ نِسَاءَهُمْ يُبَخِّرْنَ لِآلِهَةٍ أُخْرَى وَكُلُّ النِّسَاءِ الْوَاقِفَاتِ مَحْفَلٌ كَبِيرٌ وَكُلُّ الشَّعْبِ السَّاكِنِ فِي أَرْضِ مِصْرَ فِي فَتْرُوسَ: |
ار - 44-28: | وَالنَّاجُونَ مِنَ السَّيْفِ يَرْجِعُونَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا نَفَراً قَلِيلاً فَيَعْلَمُ كُلُّ بَقِيَّةِ يَهُوذَا الَّذِينَ أَتُوا إِلَى أَرْضِ مِصْرَ لِيَتَغَرَّبُوا فِيهَا كَلِمَةَ أَيِّنَا تَقُومُ. |
ار - 44-29: | ((وَهَذِهِ هِيَ الْعَلاَمَةُ لَكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ: إِنِّي أُعَاقِبُكُمْ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ لِتَعْلَمُوا أَنَّهُ لاَ بُدَّ أَنْ يَقُومَ كَلاَمِي عَلَيْكُمْ لِلشَّرِّ. |
ار - 48-17: | اُنْدُبُوهَا يَا جَمِيعَ الَّذِينَ حَوَالَيْهَا وَكُلَّ الْعَارِفِينَ اسْمَهَا قُولُوا: كَيْفَ انْكَسَرَ قَضِيبُ الْعِزِّ عَصَا الْجَلاَلِ؟ |
ار - 48-30: | أَنَا عَرَفْتُ سَخَطَهُ يَقُولُ الرَّبُّ إِنَّهُ بَاطِلٌ. أَكَاذِيبُهُ فَعَلَتْ بَاطِلاً. |
ار - 50-24: | قَدْ نَصَبْتُ لَكِ شَرَكاً فَعَلِقْتِ يَا بَابِلُ وَأَنْتِ لَمْ تَعْرِفِي! قَدْ وُجِدْتِ وَأُمْسِكْتِ لأَنَّكِ قَدْ خَاصَمْتِ الرَّبَّ. |
حز - 2-5: | وَهُمْ إِنْ سَمِعُوا وَإِنِ امْتَنَعُوا (لأَنَّهُمْ بَيْتٌ مُتَمَرِّدٌ) فَإِنَّهُمْ يَعْلَمُونَ أَنَّ نَبِيّاً كَـانَ بَيْنَهُمْ. |
حز - 5-13: | وَإِذَا تَمَّ غَضَبِي وَأَحْلَلْتُ سَخَطِي عَلَيْهِمْ وَتَشَفَّيْتُ, يَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ تَكَلَّمْتُ فِي غَيْرَتِي إِذَا أَتْمَمْتُ سَخَطِي فِيهِمْ. |
حز - 6-7: | وَتَسْقُطُ الْقَتْلَى فِي وَسَطِكُمْ فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ |
حز - 6-10: | وَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. لَمْ أَقُلْ بَاطِلاً إِنِّي أَفْعَلُ بِهِمْ هَذَا الشَّرَّ)). |
حز - 6-13: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِذَا كَـانَتْ قَتْلاَهُمْ وَسَطَ أَصْنَامِهِمْ حَوْلَ مَذَابِحِهِمْ عَلَى كُلِّ أَكَمَةٍ عَالِيَةٍ, وَفِي رُؤُوسِ كُلِّ الْجِبَالِ, وَتَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ, وَتَحْتَ كُلِّ بَلُّوطَةٍ غَبْيَاءَ, الْمَوْضِعِ الَّذِي قَرَّبُوا فِيهِ رَائِحَةَ سُرُورٍ لِكُلِّ أَصْنَامِهِمْ. |
حز - 6-14: | وَأَمُدُّ يَدِي عَلَيْهِمْ, وَأُصَيِّرُ الأَرْضَ مُقْفِرَةً وَخَرِبَةً مِنَ الْقَفْرِ إِلَى دَبْلَةَ فِي كُلِّ مَسَاكِنِهِمْ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 7-4: | فَلاَ تُشْفِقُ عَلَيْكِ عَيْنِي, وَلاَ أَعْفُو بَلْ أَجْلِبُ عَلَيْكِ طُرُقَكِ وَتَكُونُ رَجَاسَاتُكِ فِي وَسَطِكِ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
حز - 7-9: | فَلاَ تُشْفِقُ عَيْنِي وَلاَ أَعْفُو بَلْ أَجْلِبُ عَلَيْكِ كَطُرُقِكِ, وَرَجَاسَاتُكِ تَكُونُ فِي وَسَطِكِ. فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الضَّارِب |
حز - 7-27: | الْمَلِكُ يَنُوحُ وَالرَّئِيسُ يَلْبَسُ حَيْرَةً, وَأَيْدِي شَعْبِ الأَرْضِ تَرْجُفُ. كَطَرِيقِهِمْ أَصْنَعُ بِهِمْ, وَكَأَحْكَـامِهِمْ أَحْكُمُ عَلَيْهِمْ فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 10-20: | هَذَا هُوَ الْحَيَوَانُ الَّذِي رَأَيْتُهُ تَحْتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ عِنْدَ نَهْرِ خَابُورَ. وَعَلِمْتُ أَنَّهَا هِيَ الْكَرُوبِيمُ. |
حز - 11-5: | وَحَلَّ عَلَيَّ رُوحُ الرَّبِّ وَقَالَ لِي: ((قُلْ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَكَذَا قُلْتُمْ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ, وَمَا يَخْطُرُ بِبَالِكُمْ قَدْ عَلِمْتُهُ. |
حز - 11-10: | بِـالسَّيْفِ تَسْقُطُونَ. فِي تُخُمِ إِسْرَائِيلَ أَقْضِي عَلَيْكُمْ فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 11-12: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الَّذِي لَمْ تَسْلُكُوا فِي فَرَائِضِهِ وَلَمْ تَعْمَلُوا بِأَحْكَـامِهِ, بَلْ عَمِلْتُمْ حَسَبَ أَحْكَـامِ الأُمَمِ الَّذِينَ حَوْلَكُمْ)). |
حز - 12-15: | فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَ أُبَدِّدُهُمْ بَيْنَ الأُمَمِ وَأُذَرِّيهِمْ فِي الأَرَاضِي. |
حز - 12-16: | وَأُبْقِي مِنْهُمْ رِجَالاً مَعْدُودِينَ مِنَ السَّيْفِ وَمِنَ الْجُوعِ وَمِنَ الْوَبَإِ, لِيُحَدِّثُوا بِكُلِّ رَجَاسَاتِهِمْ بَيْنَ الأُمَمِ الَّتِي يَأْتُونَ إِلَيْهَا, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
حز - 12-20: | وَالْمُدُنُ الْمَسْكُونَةُ تَخْرَبُ, وَالأَرْضُ تُقْفِرُ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
حز - 13-9: | وَتَكُونُ يَدِي عَلَى الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَرُونَ الْبَاطِلَ وَالَّذِينَ يَعْرِفُونَ بِـالْكَذِبِ. فِي مَجْلِسِ شَعْبِي لاَ يَكُونُونَ, وَفِي كِتَابِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ لاَ يُكْتَبُونَ, وَإِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ لاَ يَدْخُلُونَ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 13-14: | فَأَهْدِمُ الْحَائِطَ الَّذِي مَلَّطْتُمُوهُ بِـالطُّفَالِ, وَأُلْصِقُهُ بِـالأَرْضِ, وَيَنْكَشِفُ أَسَاسُهُ فَيَسْقُطُ, وَتَفْنُونَ أَنْتُمْ فِي وَسَطِهِ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 13-21: | وَأُمَزِّقُ مِخَدَّاتِكُنَّ وَأُنْقِذُ شَعْبِي مِنْ أَيْدِيكُنَّ, فَلاَ يَكُونُونَ بَعْدُ فِي أَيْدِيكُنَّ لِلصَّيْدِ, فَتَعْلَمْنَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 13-23: | فَلِذَلِكَ لَنْ تَعُدْنَ تَرَيْنَ الْبَاطِلَ وَلاَ تَعْرِفْنَ عِرَافَةً بَعْدُ, وَأُنْقِذُ شَعْبِي مِنْ أَيْدِيكُنَّ فَتَعْلَمْنَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ
|
حز - 14-8: | وَأَجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّ ذَلِكَ الإِنْسَانِ وَأَجْعَلُهُ آيَةً وَمَثَلاً, وَأَسْتَأْصِلُهُ مِنْ وَسَطِ شَعْبِي, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 14-23: | وَيُعَزُّونَكُمْ إِذْ تَرُونَ طَرِيقَهُمْ وَأَعْمَالَهُمْ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي لَمْ أَصْنَعْ بِلاَ سَبَبٍ كُلَّ مَا صَنَعْتُهُ فِيهَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ
|
حز - 15-7: | وَأَجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّهُمْ. يَخْرُجُونَ مِنْ نَارٍ فَتَأْكُلُهُمْ نَارٌ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَ أَجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّهُمْ. |
حز - 16-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, عَرِّفْ أُورُشَلِيمَ بِرَجَاسَاتِهَا |
حز - 16-62: | وَأَنَا أُقِيمُ عَهْدِي مَعَكِ فَتَعْلَمِينَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 17-12: | ((قُلْ لِلْبَيْتِ الْمُتَمَرِّدِ: أَمَا عَلِمْتُمْ مَا هَذِهِ؟ قُلْ: هُوَذَا مَلِكُ بَابِلَ قَدْ جَاءَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَأَخَذَ مَلِكَهَا وَرُؤَسَاءَهَا وَجَاءَ بِهِمْ إِلَيْهِ إِلَى بَابِلَ. |
حز - 17-21: | وَكُلُّ هَارِبِيهِ وَكُلُّ جُيُوشِهِ يَسْقُطُونَ بِـالسَّيْفِ, وَالْبَاقُونَ يُذَرُّونَ فِي كُلِّ رِيحٍ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ تَكَلَّمْتُ)). |
حز - 17-24: | فَتَعْلَمُ جَمِيعُ أَشْجَارِ الْحَقْلِ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ وَضَعْتُ الشَّجَرَةَ الرَّفِيعَةَ, وَرَفَعْتُ الشَّجَرَةَ الْوَضِيعَةَ, وَيَبَّسْتُ الشَّجَرَةَ الْخَضْرَاءَ, وَأَفْرَخْتُ الشَّجَرَةَ الْيَابِسَةَ. أَنَا الرَّبَّ تَكَلَّمْتُ وَفَعَلْتُ)).
|
حز - 19-7: | وَعَرَفَ قُصُورَهُمْ وَخَرَّبَ مُدُنَهُمْ, فَأَقْفَرَتِ الأَرْضُ وَمِلْؤُهَا مِنْ صَوْتِ زَمْجَرَتِهِ. |
حز - 20-4: | هَلْ تَدِينُهُمْ؟ هَلْ تَدِينُ يَا ابْنَ آدَمَ؟ عَرِّفْهُمْ رَجَاسَاتِ آبَائِهِمْ, |
حز - 20-5: | وَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: فِي يَوْمِ اخْتَرْتُ إِسْرَائِيلَ وَرَفَعْتُ يَدِي لِنَسْلِ بَيْتِ يَعْقُوبَ, وَعَرَّفْتُهُمْ نَفْسِي فِي أَرْضِ مِصْرَ, وَرَفَعْتُ لَهُمْ يَدِي قَائِلاً: أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ, |
حز - 20-9: | لَكِنْ صَنَعْتُ لأَجْلِ اسْمِي لِكَيْلاَ يَتَنَجَّسَ أَمَامَ عُيُونِ الأُمَمِ الَّذِينَ هُمْ فِي وَسَطِهِمِ, الَّذِينَ عَرَّفْتُهُمْ نَفْسِي أَمَامَ عُيُونِهِمْ بِإِخْرَاجِهِمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ. |
حز - 20-11: | وَأَعْطَيْتُهُمْ فَرَائِضِي وَعَرَّفْتُهُمْ أَحْكَـامِي الَّتِي إِنْ عَمِلَهَا إِنْسَانٌ يَحْيَا بِهَا. |
حز - 20-12: | وَأَعْطَيْتُهُمْ أَيْضاً سُبُوتِي لِتَكُونَ عَلاَمَةً بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ, لِيَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُقَدِّسُهُمْ. |
حز - 20-20: | وَقَدِّسُوا سُبُوتِي فَتَكُونَ عَلاَمَةً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ, لِتَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. |
حز - 20-26: | وَنَجَّسْتُهُمْ بِعَطَايَاهُمْ إِذْ أَجَازُوا فِي النَّارِ كُلَّ فَاتِحِ رَحِمٍ لأُبِيدَهُمْ, حَتَّى يَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 20-38: | وَأَعْزِلُ مِنْكُمُ الْمُتَمَرِّدِينَ وَالْعُصَاةَ عَلَيَّ. أُخْرِجُهُمْ مِنْ أَرْضِ غُرْبَتِهِمْ وَلاَ يَدْخُلُونَ أَرْضَ إِسْرَائِيلَ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 20-42: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ, حِينَ آتِي بِكُمْ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ, إِلَى الأَرْضِ الَّتِي رَفَعْتُ يَدِي لأُعْطِي آبَاءَكُمْ إِيَّاهَا. |
حز - 20-44: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِذَا فَعَلْتُ بِكُمْ مِنْ أَجْلِ اسْمِي. لاَ كَطُرُقِكُمُ الشِّرِّيرَةِ, وَلاَ كَأَعْمَالِكُمُ الْفَاسِدَةِ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ, يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)). |
حز - 21-5: | فَيَعْلَمُ كُلُّ بَشَرٍ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ, سَلَلْتُ سَيْفِي مِنْ غِمْدِهِ. لاَ يَرْجِعُ أَيْضاً. |
حز - 22-2: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, هَلْ تَدِينُ, هَلْ تَدِينُ مَدِينَةَ الدِّمَاءِ؟ فَعَرِّفْهَا كُلَّ رَجَاسَاتِهَا |
حز - 22-16: | وَتَتَدَنَّسِينَ بِنَفْسِكِ أَمَامَ عُيُونِ الأُمَمِ, وَتَعْلَمِينَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
حز - 22-22: | كَمَا تُسْبَكُ الْفِضَّةُ فِي وَسَطِ الْكُورِ كَذَلِكَ تُسْبَكُونَ فِي وَسَطِهَا, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ سَكَبْتُ سَخَطِي عَلَيْكُمْ)). |
حز - 22-26: | كَهَنَتُهَا خَالَفُوا شَرِيعَتِي وَنَجَّسُوا أَقْدَاسِي. لَمْ يُمَيِّزُوا بَيْنَ الْمُقَدَّسِ وَالْمُحَلَّلِ, وَلَمْ يَعْلَمُوا الْفَرْقَ بَيْنَ النَّجِسِ وَالطَّاهِرِ, وَحَجَبُوا عُيُونَهُمْ عَنْ سُبُوتِي فَتَدَنَّسْتُ فِي وَسَطِهِمْ. |
حز - 23-49: | وَيَرُدُّونَ عَلَيْكُمَا رَذِيلَتَكُمَا, فَتَحْمِلاَنِ خَطَايَا أَصْنَامِكُمَا, وَتَعْلَمَانِ أَنِّي أَنَا السَّيِّدُ الرَّبُّ)).
|
حز - 24-24: | وَيَكُونُ حِزْقِيَالُ لَكُمْ آيَةً. مِثْلَ كُلِّ مَا صَنَعَ تَصْنَعُونَ. إِذَا جَاءَ هَذَا تَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 24-27: | فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَنْفَتِحُ فَمُكَ لِلْمُنْفَلِتِ وَتَتَكَلَّمُ, وَلاَ تَكُونُ مِنْ بَعْدُ أَبْكَمَ. وَتَكُونُ لَهُمْ آيَةً, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 25-5: | وَأَجْعَلُ ((رَبَّةَ)) مَنَاخاً لِلإِبِلِ, وَبَنِي عَمُّونَ مَرْبِضاً لِلْغَنَمِ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 25-7: | فَلِذَلِكَ هَئَنَذَا أَمُدُّ يَدِي عَلَيْكَ وَأُسَلِّمُكَ غَنِيمَةً لِلأُمَمِ وَأَسْتَأْصِلُكَ مِنَ الشُّعُوبِ وَأُبِيدُكَ مِنَ الأَرَاضِي. أَخْرِبُكَ فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 25-11: | وَبِمُوآبَ أُجْرِي أَحْكَـاماً, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 25-14: | وَأَجْعَلُ نَقْمَتِي فِي أَدُومَ بِيَدِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ, فَيَفْعَلُونَ بِأَدُومَ كَغَضَبِي وَكَسَخَطِي, فَيَعْرِفُونَ نَقْمَتِي يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)).
|
حز - 25-17: | وَأُجْرِي عَلَيْهِمْ نَقْمَاتٍ عَظِيمَةً بِتَأْدِيبِ سَخَطٍ فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ, إِذْ أَجْعَلُ نَقْمَتِي عَلَيْهِمْ)).
|
حز - 26-6: | وَبَنَاتُهَا اللَّوَاتِي فِي الْحَقْلِ تُقْتَلُ بِـالسَّيْفِ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
حز - 28-19: | فَيَتَحَيَّرُ مِنْكَ جَمِيعُ الَّذِينَ يَعْرِفُونَكَ بَيْنَ الشُّعُوبِ وَتَكُونُ أَهْوَالاً وَلاَ تُوجَدُ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ)).
|
حز - 28-22: | وَقُلْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَأَنَذَا عَلَيْكِ يَا صَيْدُونُ وَسَأَتَمَجَّدُ فِي وَسَطِكِ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَ أُجْرِي فِيهَا أَحْكَـاماً وَأَتَقَدَّسُ فِيهَا. |
حز - 28-23: | وَأُرْسِلُ عَلَيْهَا وَبَأً وَدَماً إِلَى أَزِقَّتِهَا وَيُسْقَطُ الْجَرْحَى فِي وَسَطِهَا بِـالسَّيْفِ الَّذِي عَلَيْهَا مِنْ كُلِّ جَانِبٍ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 28-24: | ((فَلاَ يَكُونُ بَعْدُ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ سُلاَّءٌ مُمَرِّرٌ وَلاَ شَوْكَةٌ مُوجِعَةٌ مِنْ كُلِّ الَّذِينَ حَوْلَهُمُ الَّذِينَ يُبْغِضُونَهُمْ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 28-26: | وَيَسْكُنُونَ فِيهَا آمِنِينَ وَيَبْنُونَ بُيُوتاً وَيَغْرِسُونَ كُرُوماً وَيَسْكُنُونَ فِي أَمْنٍ عِنْدَمَا أُجْرِي أَحْكَـاماً عَلَى جَمِيعِ مُبْغِضِيهِمْ مِنْ حَوْلِهِمْ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ)).
|
حز - 29-6: | وَيَعْلَمُ كُلُّ سُكَّانِ مِصْرَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مِنْ أَجْلِ كَوْنِهِمْ عُكَّازَ قَصَبٍ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 29-9: | وَتَكُونُ أَرْضُ مِصْرَ مُقْفِرَةً وَخَرِبَةً, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ لأَنَّهُ قَالَ: النَّهْرُ لِي وَأَنَا عَمِلْتُهُ.
|
حز - 29-16: | فَلاَ تَكُونُ بَعْدُ مُعْتَمَداً لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ, مُذَكِّرَةَ الإِثْمِ بِـانْصِرَافِهِمْ وَرَاءَهُمْ, وَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا السَّيِّدُ الرَّبُّ)). |
حز - 29-21: | فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أُنْبِتُ قَرْناً لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ. وَأَجْعَلُ لَكَ فَتْحَ الْفَمِ فِي وَسَطِهِمْ فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 30-8: | فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ عِنْدَ إِضْرَامِي نَاراً فِي مِصْرَ وَيُكْسَرُ جَمِيعُ أَعْوَانِهَا. |
حز - 30-19: | فَأُجْرِي أَحْكَـاماً فِي مِصْرَ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
حز - 30-25: | وَأُشَدِّدُ ذِرَاعَيْ مَلِكِ بَابِلَ. أَمَّا ذِرَاعَا فِرْعَوْنَ فَتَسْقُطَانِ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَ أَجْعَلُ سَيْفِي فِي يَدِ مَلِكِ بَابِلَ فَيَمُدُّهُ عَلَى أَرْضِ مِصْرَ. |
حز - 30-26: | وَأُشَتِّتُ الْمِصْرِيِّينَ بَيْنَ الأُمَمِ وَأُذَرِّيهِمْ فِي الأَرَاضِي, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 32-9: | وَأَغُمُّ قُلُوبَ شُعُوبٍ كَثِيرِينَ عِنْدَ إِتْيَانِي بِكَسْرِكَ بَيْنَ الأُمَمِ فِي أَرَاضٍ لَمْ تَعْرِفْهَا. |
حز - 32-15: | حِينَ أَجْعَلُ أَرْضَ مِصْرَ خَرَاباً, وَتَخْلُو الأَرْضُ مِنْ مِلْئِهَا. عِنْدَ ضَرْبِي جَمِيعَ سُكَّانِهَا يَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 33-29: | فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ حِينَ أَجْعَلُ الأَرْضَ خَرِبَةً مُقْفِرَةً عَلَى كُلِّ رَجَاسَاتِهِمِ الَّتِي فَعَلُوهَا.
|
حز - 33-33: | وَإِذَا جَاءَ هَذَا (لأَنَّهُ يَأْتِي) فَيَعْلَمُونَ أَنَّ نَبِيّاً كَـانَ فِي وَسَطِهِمْ)).
|
حز - 34-27: | وَتُعْطِي شَجَرَةُ الْحَقْلِ ثَمَرَتَهَا, وَتُعْطِي الأَرْضُ غَلَّتَهَا, وَيَكُونُونَ آمِنِينَ فِي أَرْضِهِمْ, وَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ عِنْدَ تَكْسِيرِي رُبُطَ نِيرِهِمْ, وَإِذَا أَنْقَذْتُهُمْ مِنْ يَدِ الَّذِينَ اسْتَعْبَدُوهُمْ. |
حز - 34-30: | فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ مَعَهُمْ, وَهُمْ شَعْبِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 35-4: | أَجْعَلُ مُدُنَكَ خَرِبَةً, وَتَكُونُ أَنْتَ مُقْفِراً وَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 35-9: | وَأُصَيِّرُكَ خِرَباً أَبَدِيَّةً, وَمُدُنُكَ لَنْ تَعُودَ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 35-11: | فَلِذَلِكَ حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, لأَفْعَلَنَّ كَغَضَبِكَ وَحَسَدِكَ اللَّذَيْنِ عَامَلْتَ بِهِمَا مِنْ بُغْضَتِكَ لَهُمْ, وَأُعَرِّفُ بِنَفْسِي بَيْنَهُمْ عِنْدَمَا أَحْكُمُ عَلَيْكَ, |
حز - 35-12: | فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ قَدْ سَمِعْتُ كُلَّ إِهَانَتِكَ الَّتِي تَكَلَّمْتَ بِهَا عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: قَدْ خَرِبَتْ. قَدْ أُعْطِينَاهَا مَأْكَلاً. |
حز - 35-15: | كَمَا فَرِحْتَ عَلَى مِيرَاثِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ لأَنَّهُ خَرِبَ كَذَلِكَ أَفْعَلُ بِكَ. تَكُونُ خَرَاباً يَا جَبَلَ سَِعِيرَ أَنْتَ وَكُلُّ أَدُومَ بِأَجْمَعِهَا, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ.
|
حز - 36-11: | وَأُكَثِّرُ عَلَيْكُمُ الإِنْسَانَ وَالْبَهِيمَةَ فَيَكْثُرُونَ وَيُثْمِرُونَ, وَأُسَكِّنُكُمْ حَسَبَ حَالَتِكُمُ الْقَدِيمَةِ, وَأُحْسِنُ إِلَيْكُمْ أَكْثَرَ مِمَّا فِي أَوَائِلِكُمْ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 36-23: | فَأُقَدِّسُ اسْمِي الْعَظِيمَ الْمُنَجَّسَ فِي الأُمَمِ الَّذِي نَجَّسْتُمُوهُ فِي وَسَطِهِمْ, فَتَعْلَمُ الأُمَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ حِينَ أَتَقَدَّسُ فِيكُمْ قُدَّامَ أَعْيُنِهِمْ. |
حز - 36-32: | لاَ مِنْ أَجْلِكُمْ أَنَا صَانِعٌ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, فَلْيَكُنْ مَعْلُوماً لَكُمْ. فَـاخْجَلُوا وَاخْزُوا مِنْ طُرُقِكُمْ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 36-36: | فَتَعْلَمُ الأُمَمُ الَّذِينَ تُرِكُوا حَوْلَكُمْ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ, بَنَيْتُ الْمُنْهَدِمَةَ وَغَرَسْتُ الْمُقْفِرَةَ. أَنَا الرَّبُّ تَكَلَّمْتُ وَسَأَفْعَلُ. |
حز - 36-38: | كَغَنَمِ مَقْدِسٍ, كَغَنَمِ أُورُشَلِيمَ فِي مَوَاسِمِهَا, فَتَكُونُ الْمُدُنُ الْخَرِبَةُ مَلآنَةً غَنَمَ أُنَاسٍ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 37-3: | فَقَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, أَتَحْيَا هَذِهِ الْعِظَامُ؟)) فَقُلْتُ: ((يَا سَيِّدُ الرَّبُّ أَنْتَ تَعْلَمُ)). |
حز - 37-6: | وَأَضَعُ عَلَيْكُمْ عَصَباً وأَكْسِيكُمْ لَحْماً وَأَبْسُطُ عَلَيْكُمْ جِلْداً وَأَجْعَلُ فِيكُمْ رُوحاً فَتَحْيُونَ وَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)). |
حز - 37-13: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ عِنْدَ فَتْحِي قُبُورَكُمْ وَإِصْعَادِي إِيَّاكُمْ مِنْ قُبُورِكُمْ يَا شَعْبِي. |
حز - 37-14: | وأَجْعَلُ رُوحِي فِيكُمْ فتَحْيُونَ, وَأَجْعَلُكُمْ فِي أَرْضِكُمْ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أنَا الرَّبُّ تَكَلَّمْتُ وَأَفْعَلُ, يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
حز - 37-28: | فَتَعْلَمُ الأُمَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُقَدِّسُ إِسْرَائِيلَ, إِذْ يَكُونُ مَقْدِسِي فِي وَسَطِهِمْ إِلَى الأَبَدِ)).
|
حز - 38-14: | ((لِذَلِكَ تَنَبَّأْ يَا ابْنَ آدَمَ وَقُلْ لِجُوجٍ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عِنْدَ سُكْنَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ آمِنِينَ, أَفَلاَ تَعْلَمُ؟ |
حز - 38-16: | وَتَصْعَدُ عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ كَسَحَابَةٍ تُغَشِّي الأَرْضَ. فِي الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ يَكُونُ. وَآتِي بِكَ عَلَى أَرْضِي لِتَعْرِفَنِي الأُمَمُ, حِينَ أَتَقَدَّسُ فِيكَ أَمَامَ أَعْيُنِهِمْ يَا جُوجُ)).
|
حز - 38-23: | فَأَتَعَظَّمُ وَأَتَقَدَّسُ وَأُعْرَفُ فِي عُيُونِ أُمَمٍ كَثِيرَةٍ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 38-23: | فَأَتَعَظَّمُ وَأَتَقَدَّسُ وَأُعْرَفُ فِي عُيُونِ أُمَمٍ كَثِيرَةٍ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 39-6: | وَأُرْسِلُ نَاراً عَلَى مَاجُوجَ وَعَلَى السَّاكِنِينَ فِي الْجَزَائِرِ آمِنِينَ, فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 39-7: | وَأُعَرِّفُ بِـاسْمِي الْمُقَدَّسِ فِي وَسَطِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ, وَلاَ أَدَعُ اسْمِي الْمُقَدَّسَ يُنَجَّسُ بَعْدُ, فَتَعْلَمُ الأُمَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ |
حز - 39-7: | وَأُعَرِّفُ بِـاسْمِي الْمُقَدَّسِ فِي وَسَطِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ, وَلاَ أَدَعُ اسْمِي الْمُقَدَّسَ يُنَجَّسُ بَعْدُ, فَتَعْلَمُ الأُمَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ |
حز - 39-7: | وَأُعَرِّفُ بِـاسْمِي الْمُقَدَّسِ فِي وَسَطِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ, وَلاَ أَدَعُ اسْمِي الْمُقَدَّسَ يُنَجَّسُ بَعْدُ, فَتَعْلَمُ الأُمَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ |
حز - 39-22: | فَيَعْلَمُ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ فَصَاعِداً. |
حز - 39-23: | وَتَعْلَمُ الأُمَمُ أَنَّ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ قَدْ أُجْلُوا بِإِثْمِهِمْ لأَنَّهُمْ خَانُونِي, فَحَجَبْتُ وَجْهِي عَنْهُمْ وَسَلَّمْتُهُمْ لِيَدِ مُضَايِقِيهِمْ, فَسَقَطُوا كُلُّهُمْ بِـالسَّيْفِ. |
حز - 39-28: | يَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ بِإِجْلاَئِي إِيَّاهُمْ إِلَى الأُمَمِ, ثُمَّ جَمْعِهِمْ إِلَى أَرْضِهِمْ. وَلاَ أَتْرُكُ بَعْدُ هُنَاكَ أَحَداً مِنْهُمْ, |
حز - 43-11: | فَإِنْ خَزُوا مِنْ كُلِّ مَا فَعَلُوهُ فَعَرِّفْهُمْ صُورَةَ الْبَيْتِ وَرَسْمَهُ وَمَخَارِجَهُ وَمَدَاخِلَهُ وَكُلَّ أَشْكَـالِهِ وَكُلَّ فَرَائِضِهِ وَكُلَّ أَشْكَـالِهِ وَكُلَّ شَرَائِعِهِ. وَاكْتُبْ ذَلِكَ قُدَّامَ أَعْيُنِهِمْ لِيَحْفَظُوا كُلَّ رُسُومِهِ وَكُلَّ فَرَائِضِهِ وَيَعْمَلُوا بِهَا. |
حز - 44-23: | وَيُرُونَ شَعْبِي التَّمْيِيزَ بَيْنَ الْمُقَدَّسِ وَالْمُحَلَّلِ, وَيُعَلِّمُونَهُمُ التَّمْيِيزَ بَيْنَ النَّجِسِ وَالطَّاهِرِ. |
دا - 1-4: | فِتْيَاناً لاَ عَيْبَ فِيهِمْ حِسَانَ الْمَنْظَرِ حَاذِقِينَ فِي كُلِّ حِكْمَةٍ وَعَارِفِينَ مَعْرِفَةً وَذَوِي فَهْمٍ بِـالْعِلْمِ وَالَّذِينَ فِيهِمْ قُوَّةٌ عَلَى الْوُقُوفِ فِي قَصْرِ الْمَلِكِ فَيُعَلِّمُوهُمْ كِتَابَةَ الْكِلْدَانِيِّينَ وَلِسَانَهُمْ. |
دا - 2-3: | فَقَالَ لَهُمُ الْمَلِكُ: ((قَدْ حَلُمْتُ حُلْماً وَانْزَعَجَتْ رُوحِي لِمَعْرِفَةِ الْحُلْمِ)). |
دا - 8-19: | وَقَالَ: ((هَئَنَذَا أُعَرِّفُكَ مَا يَكُونُ فِي آخِرِ السَّخَطِ. لأَنَّ لِمِيعَادِ الاِنْتِهَاءَ. |
دا - 9-25: | فَاعْلَمْ وَافْهَمْ أَنَّهُ مِنْ خُرُوجِ الأَمْرِ لِتَجْدِيدِ أُورُشَلِيمَ وَبَنَائِهَا إِلَى الْمَسِيحِ الرَّئِيسِ سَبْعَةُ أَسَابِيعَ وَاثْنَانِ وَسِتُّونَ أُسْبُوعاً يَعُودُ وَيُبْنَى سُوقٌ وَخَلِيجٌ فِي ضِيقِ الأَزْمِنَةِ. |
دا - 10-20: | فَقَالَ: ((هَلْ عَرَفْتَ لِمَاذَا جِئْتُ إِلَيْكَ؟ فَالآنَ أَرْجِعُ وَأُحَارِبُ رَئِيسَ فَارِسَ. فَإِذَا خَرَجْتُ هُوَذَا رَئِيسُ الْيُونَانِ يَأْتِي. |
دا - 11-32: | وَالْمُتَعَدُّونَ عَلَى الْعَهْدِ يُغْوِيهِمْ بِـالتَّمَلُّقَاتِ. أَمَّا الشَّعْبُ الَّذِينَ يَعْرِفُونَ إِلَهَهُمْ فَيَقْوُونَ وَيَعْمَلُونَ. |
دا - 11-38: | وَيُكْرِمُ إِلَهَ الْحُصُونِ فِي مَكَانِهِ وَإِلَهاً لَمْ تَعْرِفْهُ آبَاؤُهُ يُكْرِمُهُ بِـالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَبِالْحِجَارَةِ الْكَرِيمَةِ وَالنَّفَائِسِ. |
هو - 2-8: | ((وَهِيَ لَمْ تَعْرِفْ أَنِّي أَنَا أَعْطَيْتُهَا الْقَمْحَ وَالْمِسْطَارَ وَالزَّيْتَ وَكَثَّرْتُ لَهَا فِضَّةً وَذَهَباً جَعَلُوهُ لِبَعْلٍ. |
هو - 2-20: | أَخْطُبُكِ لِنَفْسِي بِـالأَمَانَةِ فَتَعْرِفِينَ الرَّبَّ. |
هو - 5-3: | أَنَا أَعْرِفُ أَفْرَايِمَ. وَإِسْرَائِيلُ لَيْسَ مَخْفِيّاً عَنِّي. إِنَّكَ الآنَ زَنَيْتَ يَا أَفْرَايِمُ. قَدْ تَنَجَّسَ إِسْرَائِيلُ. |
هو - 5-4: | أَفْعَالُهُمْ لاَ تَدَعُهُمْ يَرْجِعُونَ إِلَى إِلَهِهِمْ لأَنَّ رُوحَ الزِّنَى فِي بَاطِنِهِمْ وَهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ الرَّبَّ. |
هو - 5-9: | يَصِيرُ أَفْرَايِمُ خَرَاباً فِي يَوْمِ التَّأْدِيبِ. فِي أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ أَعْلَمْتُ الْيَقِينَ. |
هو - 6-3: | لِنَعْرِفْ فَلْنَتَتَبَّعْ لِنَعْرِفَ الرَّبَّ. خُرُوجُهُ يَقِينٌ كَالْفَجْرِ. يَأْتِي إِلَيْنَا كَالْمَطَرِ. كَمَطَرٍ مُتَأَخِّرٍ يَسْقِي الأَرْضَ. |
هو - 6-3: | لِنَعْرِفْ فَلْنَتَتَبَّعْ لِنَعْرِفَ الرَّبَّ. خُرُوجُهُ يَقِينٌ كَالْفَجْرِ. يَأْتِي إِلَيْنَا كَالْمَطَرِ. كَمَطَرٍ مُتَأَخِّرٍ يَسْقِي الأَرْضَ. |
هو - 7-9: | أَكَلَ الْغُرَبَاءُ ثَرْوَتَهُ وَهُوَ لاَ يَعْرِفُ وَقَدْ رُشَّ عَلَيْهِ الشَّيْبُ وَهُوَ لاَ يَعْرِفُ. |
هو - 7-9: | أَكَلَ الْغُرَبَاءُ ثَرْوَتَهُ وَهُوَ لاَ يَعْرِفُ وَقَدْ رُشَّ عَلَيْهِ الشَّيْبُ وَهُوَ لاَ يَعْرِفُ. |
هو - 8-2: | إِلَيَّ يَصْرُخُونَ: يَا إِلَهِي نَعْرِفُكَ نَحْنُ إِسْرَائِيلَ. |
هو - 8-4: | هُمْ أَقَامُوا مُلُوكاً وَلَيْسَ مِنِّي. أَقَامُوا رُؤَسَاءَ وَأَنَا لَمْ أَعْرِفْ. صَنَعُوا لأَنْفُسِهِمْ مِنْ فِضَّتِهِمْ وَذَهَبِهِمْ أَصْنَاماً لِيَنْقَرِضُوا. |
هو - 9-7: | جَاءَتْ أَيَّامُ الْعِقَابِ. جَاءَتْ أَيَّامُ الْجَزَاءِ. سَيَعْرِفُ إِسْرَائِيلُ. النَّبِيُّ أَحْمَقُ. إِنْسَانُ الرُّوحِ مَجْنُونٌ مِنْ كَثْرَةِ إِثْمِكَ وَكَثْرَةِ الْحِقْدِ. |
هو - 11-3: | وَأَنَا دَرَّجْتُ أَفْرَايِمَ مُمْسِكاً إِيَّاهُمْ بِأَذْرُعِهِمْ فَلَمْ يَعْرِفُوا أَنِّي شَفَيْتُهُمْ. |
هو - 13-4: | ((وَأَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَإِلَهاً سُِوَايَ لَسْتَ تَعْرِفُ وَلاَ مُخَلِّصَ غَيْرِي. |
هو - 13-5: | أَنَا عَرَفْتُكَ فِي الْبَرِّيَّةِ فِي أَرْضِ الْعَطَشِ. |
هو - 14-9: | مَنْ هُوَ حَكِيمٌ حَتَّى يَفْهَمَ هَذِهِ الأُمُورَ وَفَهِيمٌ حَتَّى يَعْرِفَهَا؟ فَإِنَّ طُرُقَ الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ وَالأَبْرَارَ يَسْلُكُونَ فِيهَا. وَأَمَّا الْمُنَافِقُونَ فَيَعْثُرُونَ فِيهَا.
|
يؤ - 2-14: | لَعَلَّهُ يَرْجِعُ وَيَنْدَمُ فَيُبْقِيَ وَرَاءَهُ بَرَكَةَ تَقْدِمَةٍ وَسَكِيباً لِلرَّبِّ إِلَهِكُمْ. |
يؤ - 2-27: | وَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا فِي وَسَطِ إِسْرَائِيلَ وَأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ وَلَيْسَ غَيْرِي. وَلاَ يَخْزَى شَعْبِي إِلَى الأَبَدِ.
|
يؤ - 3-17: | ((فَتَعْرِفُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ سَاكِناً فِي صِهْيَوْنَ جَبَلِ قُدْسِي. وَتَكُونُ أُورُشَلِيمُ مُقَدَّسَةً وَلاَ يَجْتَازُ فِيهَا الأَعَاجِمُ فِي مَا بَعْدُ)).
|
عا - 3-2: | ((إِيَّاكُمْ فَقَطْ عَرَفْتُ مِنْ جَمِيعِ قَبَائِلِ الأَرْضِ لِذَلِكَ أُعَاقِبُكُمْ عَلَى جَمِيعِ ذُنُوبِكُمْ)). |
عا - 3-10: | فَإِنَّهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ أَنْ يَصْنَعُوا الاِسْتِقَامَةَ يَقُولُ الرَّبُّ. أُولَئِكَ الَّذِينَ يَخْزِنُونَ الظُّلْمَ وَالاِغْتِصَابَ فِي قُصُورِهِمْ)). |
عا - 5-12: | لأَنِّي عَلِمْتُ أَنَّ ذُنُوبَكُمْ كَثِيرَةٌ وَخَطَايَاكُمْ وَافِرَةٌ أَيُّهَا الْمُضَايِقُونَ الْبَارَّ الْآخِذُونَ الرَّشْوَةَ الصَّادُّونَ الْبَائِسِينَ فِي الْبَابِ. |
عا - 5-16: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ: ((فِي جَمِيعِ الأَسْوَاقِ نَحِيبٌ وَفِي جَمِيعِ الأَزِقَّةِ يَقُولُونَ: آهِ! آهِ! وَيَدْعُونَ الْفَلاَّحَ إِلَى النَّوْحِ وَجَمِيعَ عَارِفِي الرِّثَاءِ لِلنَّدْبِ. |
يون - 1-7: | وَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: ((هَلُمَّ نُلْقِي قُرَعاً لِنَعْرِفَ بِسَبَبِ مَنْ هَذِهِ الْبَلِيَّةُ)). فَأَلْقُوا قُرَعاً فَوَقَعَتِ الْقُرْعَةُ عَلَى يُونَانَ. |
يون - 1-10: | فَخَافَ الرِّجَالُ خَوْفاً عَظِيماً وَقَالُوا لَهُ: ((لِمَاذَا فَعَلْتَ هَذَا؟)) فَإِنَّ الرِّجَالَ عَرَفُوا أَنَّهُ هَارِبٌ مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ لأَنَّهُ أَخْبَرَهُمْ. |
يون - 1-12: | فَقَالَ لَهُمْ: ((خُذُونِي وَاطْرَحُونِي فِي الْبَحْرِ فَيَسْكُنَ الْبَحْرُ عَنْكُمْ لأَنَّنِي عَالِمٌ أَنَّهُ بِسَبَبِي هَذَا النَّوْءُ الْعَظِيمُ عَلَيْكُمْ)).
|
يون - 3-9: | لَعَلَّ اللَّهَ يَعُودُ وَيَنْدَمُ وَيَرْجِعُ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ فَلاَ نَهْلِكَ)). |
يون - 4-2: | وَصَلَّى إِلَى الرَّبِّ: ((آهِ يَا رَبُّ أَلَيْسَ هَذَا كَلاَمِي إِذْ كُنْتُ بَعْدُ فِي أَرْضِي؟ لِذَلِكَ بَادَرْتُ إِلَى الْهَرَبِ إِلَى تَرْشِيشَ لأَنِّي عَلِمْتُ أَنَّكَ إِلَهٌ رَأُوفٌ وَرَحِيمٌ بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ وَنَادِمٌ عَلَى الشَّرِّ. |
يون - 4-11: | أَفَلاَ أَشْفَقُ أَنَا عَلَى نِينَوَى الْمَدِينَةِ الْعَظِيمَةِ الَّتِي يُوجَدُ فِيهَا أَكْثَرُ مِنِ اثْنَتَيْ عَشَرَةَ رَبْوَةً مِنَ النَّاسِ الَّذِينَ لاَ يَعْرِفُونَ يَمِينَهُمْ مِنْ شِمَالِهِمْ وَبَهَائِمُ كَثِيرَةٌ!)).
|
مي - 3-1: | وَقُلْتُ: ((اسْمَعُوا يَا رُؤَسَاءَ يَعْقُوبَ وَقُضَاةَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ. أَلَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الْحَقَّ؟ |
مي - 4-12: | وَهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ أَفْكَارَ الرَّبِّ وَلاَ يَفْهَمُونَ قَصْدَهُ إِنَّهُ قَدْ جَمَعَهُمْ كَحُزَمٍ إِلَى الْبَيْدَرِ. |
مي - 6-5: | يَا شَعْبِي اذْكُرْ بِمَاذَا تَآمَرَ بَالاَقُ مَلِكُ مُوآبَ وَبِمَاذَا أَجَابَهُ بَلْعَامُ بْنُ بَعُورَ مِنْ شِطِّيمَ إِلَى الْجِلْجَالِ لِتَعْرِفَ إِجَادَةَ الرَّبِّ)). |
نا - 1-7: | صَالِحٌ هُوَ الرَّبُّ. حِصْنٌ فِي يَوْمِ الضَّيقِ وَهُوَ يَعْرِفُ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْهِ.
|
نا - 3-17: | رُؤَسَاؤُكِ كَـالْجَرَادِ وَوُلاَتُكِ كَحَرْجَلَةِ الْجَرَادِ الْحَالَّةِ عَلَى الْجُدْرَانِ فِي يَوْمِ الْبَرْدِ. تُشْرِقُ الشَّمْسُ فَتَطِيرُ وَلاَ يُعْرَفُ مَكَانُهَا أَيْنَ هُوَ. |
حب - 3-2: | يَا رَبُّ قَدْ سَمِعْتُ خَبَرَكَ فَجَزِعْتُ. يَا رَبُّ عَمَلَكَ فِي وَسَطِ السِّنِينَ أَحْيِهِ. فِي وَسَطِ السِّنِينَ عَرِّفْ. فِي الْغَضَبِ اذْكُرِ الرَّحْمَةَ. |
صف - 3-5: | اَلرَّبُّ عَادِلٌ فِي وَسَطِهَا لاَ يَفْعَلُ ظُلْماً. غَدَاةً غَدَاةً يُبْرِزُ حُكْمَهُ إِلَى النُّورِ. لاَ يَتَعَذَّرُ. أَمَّا الظَّالِمُ فَلاَ يَعْرِفُ الْخِزْيَ. |
زك - 2-9: | لأَنِّي هَئَنَذَا أُحَرِّكُ يَدِي عَلَيْهِمْ فَيَكُونُونَ سَلَباً لِعَبِيدِهِمْ. فَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ قَدْ أَرْسَلَنِي. |
زك - 2-11: | فَيَتَّصِلُ أُمَمٌ كَثِيرَةٌ بِـالرَّبِّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيَكُونُونَ لِي شَعْباً فَأَسْكُنُ فِي وَسَطِكِ فَتَعْلَمِينَ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكِ. |
زك - 4-5: | فَأَجَابَ الْمَلاَكُ الَّذِي كَلَّمَنِي: ((أَمَا تَعْلَمُ مَا هَذِهِ؟)) فَقُلْتُ: ((لاَ يَا سَيِّدِي)). |
زك - 4-9: | ((إِنَّ يَدَيْ زَرُبَّابِلَ قَدْ أَسَّسَتَا هَذَا الْبَيْتَ فَيَدَاهُ تُتَمِّمَانِهِ فَتَعْلَمُ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ)). |
زك - 4-13: | فَأَجَابَنِي: ((أَمَا تَعْلَمُ مَا هَاتَانِ؟)) فَقُلْتُ: ((لاَ يَا سَيِّدِي)). |
زك - 6-15: | وَالْبَعِيدُونَ يَأْتُونَ وَيَبْنُونَ فِي هَيْكَلِ الرَّبِّ فَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ. وَيَكُونُ إِذَا سَمِعْتُمْ سَمَعاً صَوْتَ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ)).
|
زك - 7-14: | وَأَعْصِفُهُمْ إِلَى كُلِّ الأُمَمِ الَّذِينَ لَمْ يَعْرِفُوهُمْ. فَخَرِبَتِ الأَرْضُ وَرَاءَهُمْ لاَ ذَاهِبَ وَلاَ آئِبَ. فَجَعَلُوا الأَرْضَ الْبَهِجَةَ خَرَاباً)).
|
زك - 11-11: | فَنُقِضَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. وَهَكَذَا عَلِمَ أَذَلُّ الْغَنَمِ الْمُنْتَظِرُونَ لِي أَنَّهَا كَلِمَةُ الرَّبِّ. |
زك - 14-7: | وَيَكُونُ يَوْمٌ وَاحِدٌ مَعْرُوفٌ لِلرَّبِّ. لاَ نَهَارَ وَلاَ لَيْلَ بَلْ يَحْدُثُ أَنَّهُ فِي وَقْتِ الْمَسَاءِ يَكُونُ نُورٌ. |
ملا - 2-4: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ هَذِهِ الْوَصِيَّةَ لِكَوْنِ عَهْدِي مَعَ لاَوِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |