| عدد المرات التي وردت فيها : 110 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 4-7: | إِنْ أَحْسَنْتَ أَفَلاَ رَفْعٌ. وَإِنْ لَمْ تُحْسِنْ فَعِنْدَ الْبَابِ خَطِيَّةٌ رَابِضَةٌ وَإِلَيْكَ اشْتِيَاقُهَا وَأَنْتَ تَسُودُ عَلَيْهَا)). |
تك - 4-7: | إِنْ أَحْسَنْتَ أَفَلاَ رَفْعٌ. وَإِنْ لَمْ تُحْسِنْ فَعِنْدَ الْبَابِ خَطِيَّةٌ رَابِضَةٌ وَإِلَيْكَ اشْتِيَاقُهَا وَأَنْتَ تَسُودُ عَلَيْهَا)). |
تك - 12-13: | قُولِي إِنَّكِ أُخْتِي لِيَكُونَ لِي خَيْرٌ بِسَبَبِكِ وَتَحْيَا نَفْسِي مِنْ أَجْلِكِ)). |
تك - 12-16: | فَصَنَعَ إِلَى أَبْرَامَ خَيْراً بِسَبَبِهَا وَصَارَ لَهُ غَنَمٌ وَبَقَرٌ وَحَمِيرٌ وَعَبِيدٌ وَإِمَاءٌ وَأُتُنٌ وَجِمَالٌ. |
تك - 32-9: | قَالَ يَعْقُوبُ: ((يَا إِلَهَ أَبِي إِبْرَاهِيمَ وَإِلَهَ أَبِي إِسْحَاقَ الرَّبَّ الَّذِي قَالَ لِيَ: ارْجِعْ إِلَى أَرْضِكَ وَإِلَى عَشِيرَتِكَ فَأُحْسِنَ إِلَيْكَ. |
تك - 32-12: | وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: إِنِّي أُحْسِنُ إِلَيْكَ وَأَجْعَلُ نَسْلَكَ كَرَمْلِ الْبَحْرِ الَّذِي لاَ يُعَدُّ لِلْكَثْرَةِ)). |
تك - 34-18: | فَحَسُنَ كَلاَمُهُمْ فِي عَيْنَيْ حَمُورَ وَفِي عَيْنَيْ شَكِيمَ بْنِ حَمُورَ. |
تك - 40-14: | وَإِنَّمَا إِذَا ذَكَرْتَنِي عِنْدَكَ حِينَمَا يَصِيرُ لَكَ خَيْرٌ تَصْنَعُ إِلَيَّ إِحْسَاناً وَتَذْكُرُنِي لِفِرْعَوْنَ وَتُخْرِجُنِي مِنْ هَذَا الْبَيْتِ. |
تك - 41-37: | فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي عَيْنَيْ فِرْعَوْنَ وَفِي عُيُونِ جَمِيعِ عَبِيدِهِ. |
تك - 45-16: | وَسُمِعَ الْخَبَرُ فِي بَيْتِ فِرْعَوْنَ وَقِيلَ: ((جَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ)). فَحَسُنَ فِي عَيْنَيْ فِرْعَوْنَ وَفِي عُيُونِ عَبِيدِهِ. |
خر - 1-20: | فَأَحْسَنَ اللهُ إِلَى الْقَابِلَتَيْنِ وَنَمَا الشَّعْبُ وَكَثُرَ جِدّاً. |
خر - 30-7: | فَيُوقِدُ عَلَيْهِ هَارُونُ بَخُوراً عَطِراً كُلَّ صَبَاحٍ. حِينَ يُصْلِحُ السُّرُجَ يُوقِدُهُ. |
لا - 5-4: | أَوْ إِذَا حَلَفَ أَحَدٌ مُفْتَرِطاً بِشَفَتَيْهِ لِلإِسَاءَةِ أَوْ لِلإِحْسَانِ مِنْ جَمِيعِ مَا يَفْتَرِطُ بِهِ الْإِنْسَانُ فِي الْيَمِينِ وَأُخْفِيَ عَنْهُ ثُمَّ عُلِمَ فَهُوَ مُذْنِبٌ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ. |
لا - 10-19: | فَقَالَ هَارُونُ لِمُوسَى: ((إِنَّهُمَا الْيَوْمَ قَدْ قَرَّبَا ذَبِيحَةَ خَطِيَّتِهِمَا وَمُحْرَقَتَهُمَا أَمَامَ الرَّبِّ وَقَدْ أَصَابَنِي مِثْلُ هَذِهِ. فَلَوْ أَكَلْتُ ذَبِيحَةَ الْخَطِيَّةِ الْيَوْمَ هَلْ كَانَ يَحْسُنُ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ؟)) |
لا - 10-20: | فَلَمَّا سَمِعَ مُوسَى حَسُنَ فِي عَيْنَيْهِ.
|
عد - 10-29: | وَقَال مُوسَى لِحُوبَابَ بْنِ رَعُوئِيل المِدْيَانِيِّ حَمِي مُوسَى: ((إِنَّنَا رَاحِلُونَ إِلى المَكَانِ الذِي قَال الرَّبُّ أُعْطِيكُمْ إِيَّاهُ. اذْهَبْ مَعَنَا فَنُحْسِنَ إِليْكَ لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ تَكَلمَ عَنْ إِسْرَائِيل بِالإِحْسَانِ)). |
عد - 10-32: | وَإِنْ ذَهَبْتَ مَعَنَا فَبِنَفْسِ الإِحْسَانِ الذِي يُحْسِنُ الرَّبُّ إِليْنَا نُحْسِنُ نَحْنُ إِليْكَ)).
|
عد - 10-32: | وَإِنْ ذَهَبْتَ مَعَنَا فَبِنَفْسِ الإِحْسَانِ الذِي يُحْسِنُ الرَّبُّ إِليْنَا نُحْسِنُ نَحْنُ إِليْكَ)).
|
تث - 1-23: | فَحَسُنَ الكَلامُ لدَيَّ فَأَخَذْتُ مِنْكُمُ اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلاً. رَجُلاً وَاحِداً مِنْ كُلِّ سِبْطٍ.
|
تث - 4-40: | وَاحْفَظْ فَرَائِضَهُ وَوَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ لِيُحْسَنَ إِليْكَ وَإِلى أَوْلادِكَ مِنْ بَعْدِكَ وَلِتُطِيل أَيَّامَكَ عَلى الأَرْضِ التِي الرَّبُّ إِلهُكَ يُعْطِيكَ إِلى الأَبَدِ)).
|
تث - 5-16: | أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ كَمَا أَوْصَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ لِتَطُول أَيَّامُكَ وَلِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ على الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. |
تث - 5-28: | فَسَمِعَ الرَّبُّ صَوْتَ كَلامِكُمْ حِينَ كَلمْتُمُونِي وَقَال لِي الرَّبُّ: سَمِعْتُ صَوْتَ كَلامِ هَؤُلاءِ الشَّعْبِ الذِي كَلمُوكَ بِهِ. قَدْ أَحْسَنُوا فِي كُلِّ مَا تَكَلمُوا. |
تث - 5-29: | يَا ليْتَ قَلبَهُمْ كَانَ هَكَذَا فِيهِمْ حَتَّى يَتَّقُونِي وَيَحْفَظُوا جَمِيعَ وَصَايَايَ كُل الأَيَّامِ لِيَكُونَ لهُمْ وَلأَوْلادِهِمْ خَيْرٌ إِلى الأَبَدِ. |
تث - 6-3: | فَاسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ وَاحْتَرِزْ لِتَعْمَل لِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ وَتَكْثُرَ جِدّاً كَمَا كَلمَكَ الرَّبُّ إِلهُ آبَائِكَ فِي أَرْضٍ تَفِيضُ لبَناً وَعَسَلاً. |
تث - 6-18: | وَاعْمَلِ الصَّالِحَ وَالحَسَنَ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ لِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ وَتَدْخُل وَتَمْتَلِكَ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ التِي حَلفَ الرَّبُّ لآِبَائِكَ |
تث - 8-16: | الذِي أَطْعَمَكَ فِي البَرِّيَّةِ المَنَّ الذِي لمْ يَعْرِفْهُ آبَاؤُكَ لِيُذِلكَ وَيُجَرِّبَكَ لِيُحْسِنَ إِليْكَ فِي آخِرَتِكَ. |
تث - 9-21: | وَأَمَّا خَطِيَّتُكُمُ العِجْلُ الذِي صَنَعْتُمُوهُ فَأَخَذْتُهُ وَأَحْرَقْتُهُ بِالنَّارِ وَرَضَضْتُهُ وَطَحَنْتُهُ جَيِّداً حَتَّى نَعِمَ كَالغُبَارِ. ثُمَّ طَرَحْتُ غُبَارَهُ فِي النَّهْرِ المُنْحَدِرِ مِنَ الجَبَلِ.
|
تث - 12-25: | لا تَأْكُلهُ لِيَكُونَ لكَ وَلأَوْلادِكَ مِنْ بَعْدِكَ خَيْرٌ إِذَا عَمِلتَ الحَقَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ. |
تث - 12-28: | اِحْفَظْ وَاسْمَعْ جَمِيعَ هَذِهِ الكَلِمَاتِ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا لِيَكُونَ لكَ وَلأَوْلادِكَ مِنْ بَعْدِكَ خَيْرٌ إِلى الأَبَدِ إِذَا عَمِلتَ الصَّالِحَ وَالحَقَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ إِلهِكَ. |
تث - 13-14: | وَفَحَصْتَ وَفَتَّشْتَ وَسَأَلتَ جَيِّداً وَإِذَا الأَمْرُ صَحِيحٌ وَأَكِيدٌ قَدْ عُمِل ذَلِكَ الرِّجْسُ فِي وَسَطِكَ
|
تث - 17-4: | وَأُخْبِرْتَ وَسَمِعْتَ وَفَحَصْتَ جَيِّداً وَإِذَا الأَمْرُ صَحِيحٌ أَكِيدٌ. قَدْ عُمِل ذَلِكَ الرِّجْسُ فِي إِسْرَائِيل |
تث - 18-17: | قَال لِيَ الرَّبُّ: قَدْ أَحْسَنُوا فِي مَا تَكَلمُوا. |
تث - 22-7: | أَطْلِقِ الأُمَّ وَخُذْ لِنَفْسِكَ الأَوْلادَ لِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ وَتُطِيل الأَيَّامَ. |
تث - 28-63: | وَكَمَا فَرِحَ الرَّبُّ لكُمْ لِيُحْسِنَ إِليْكُمْ وَيُكَثِّرَكُمْ كَذَلِكَ يَفْرَحُ الرَّبُّ لكُمْ لِيُفْنِيَكُمْ وَيُهْلِكَكُمْ فَتُسْتَأْصَلُونَ مِنَ الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 30-5: | وَيَأْتِي بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى الأَرْضِ التِي امْتَلكَهَا آبَاؤُكَ فَتَمْتَلِكُهَا وَيُحْسِنُ إِليْكَ وَيُكَثِّرُكَ أَكْثَرَ مِنْ آبَائِكَ. |
يش - 22-30: | فَسَمِعَ فِينَحَاسُ الْكَاهِنُ وَرُؤَسَاءُ الْجَمَاعَةِ وَرُؤُوسُ أُلُوفِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ مَعَهُ الْكَلاَمَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ وَبَنُو مَنَسَّى, فَحَسُنَ فِي أَعْيُنِهِمْ. |
يش - 22-33: | فَحَسُنَ الأَمْرُ فِي أَعْيُنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ, وَبَارَكَ بَنُو إِسْرَائِيلَ اللّهَ, وَلَمْ يَفْتَكِرُوا بِالصُّعُودِ إِلَيْهِمْ لِلْحَرْبِ وَتَخْرِيبِ الأَرْضِ الَّتِي كَانَ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ سَاكِنِينَ بِهَا. |
يش - 24-20: | وَإِذَا تَرَكْتُمُ الرَّبَّ وَعَبَدْتُمْ آلِهَةً غَرِيبَةً يَرْجِعُ فَيُسِيءُ إِلَيْكُمْ وَيُفْنِيكُمْ بَعْدَ أَنْ أَحْسَنَ إِلَيْكُمْ)). |
قض - 17-13: | فَقَالَ مِيخَا)):الآنَ عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ يُحْسِنُ إِلَيَّ، لأَنَّهُ صَارَ لِيَ اللاَّوِيُّ كَاهِنًا)).
|
قض - 18-20: | فَطَابَ قَلْبُ الْكَاهِنِ، وَأَخَذَ الأَفُودَ وَالتَّرَافِيمَ وَالتِّمْثَالَ الْمَنحُوتَ وَدَخَلَ فِي وَسَطِ الشَّعْبِ. |
قض - 19-6: | فَجَلَسَا وَأَكَلاَ كِلاَهُمَا مَعًا وَشَرِبَا. وَقَالَ أَبُو الْفَتَاةِ لِلرَّجُلِ:((ارْتَضِ وَبِتْ، وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ)). |
قض - 19-9: | ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ لِلذَّهَابِ هُوَ وَسُرِّيَّتُهُ وَغُلاَمُهُ، فَقَالَ لَهُ حَمُوهُ أَبُو الْفَتَاةِ:((إِنَّ النَّهَارَ قَدْ مَالَ إِلَى الْغُرُوبِ. بِيتُوا الآنَ. هُوَذَا آخِرُ النَّهَارِ. بِتْ هُنَا وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ، وَغَدًا تُبَكِّرُونَ فِي طَرِيقِكُمْ وَتَذْهَبُ إِلَى خَيْمَتِكَ)). |
قض - 19-22: | وَفِيمَا هُمْ يُطَيِّبُونَ قُلُوبَهُمْ، إِذَا بِرِجَالِ الْمَدِينَةِ، رِجَالِ بَنِي بَلِيَّعَالَ، أَحَاطُوا بِالْبَيْتِ قَارِعِينَ الْبَابَ، وَكَلَّمُوا الرَّجُلَ صَاحِبِ الْبَيْتِ الشَّيْخَ قَائِلِينَ:((أَخْرجِ الرَّجُلَ الَّذِي دَخَلَ بَيْتَكَ فَنَعْرِفَهُ)). |
را - 3-1: | وَقَالَتْ لَهَا نُعْمِي حَمَاتُهَا: ((يَا ابْنَتِي أَلاَ أَلْتَمِسُ لَكِ رَاحَةً لِيَكُونَ لَكِ خَيْرٌ؟ |
را - 3-7: | فَأَكَلَ بُوعَزُ وَشَرِبَ وَطَابَ قَلْبُهُ وَدَخَلَ لِيَضْطَجِعَ فِي طَرَفِ الْعَرَمَةِ. فَدَخَلَتْ سِرّاً وَكَشَفَتْ نَاحِيَةَ رِجْلَيْهِ وَاضْطَجَعَتْ. |
را - 3-10: | فَقَالَ: ((إِنَّكِ مُبَارَكَةٌ مِنَ الرَّبِّ يَا ابْنَتِي لأَنَّكِ قَدْ أَحْسَنْتِ مَعْرُوفَكِ فِي الأَخِيرِ أَكْثَرَ مِنَ الأَوَّلِ, إِذْ لَمْ تَسْعِي وَرَاءَ الشُّبَّانِ, فُقَرَاءَ كَانُوا أَوْ أَغْنِيَاءَ. |
1صم - 2-32: | وَتَرَى ضِيقَ الْمَسْكَنِ فِي كُلِّ مَا يُحْسَنُ بِهِ إِلَى إِسْرَائِيلَ, وَلاَ يَكُونُ شَيْخٌ فِي بَيْتِكَ كُلَّ الأَيَّامِ. |
1صم - 16-17: | فَقَالَ شَاوُلُ لِعَبِيدِهِ: ((انْظُرُوا لِي رَجُلاً يُحْسِنُ الضَّرْبَ وَأْتُوا بِهِ إِلَيَّ)). |
1صم - 18-5: | وَكَانَ دَاوُدُ يَخْرُجُ إِلَى حَيْثُمَا أَرْسَلَهُ شَاوُلُ. كَانَ يُفْلِحُ. فَجَعَلَهُ شَاوُلُ عَلَى رِجَالِ الْحَرْبِ. وَحَسُنَ فِي أَعْيُنِ جَمِيعِ الشَّعْبِ وَفِي أَعْيُنِ عَبِيدِ شَاوُلَ أَيْضاً. |
1صم - 20-13: | فَهَكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ لِيُونَاثَانَ وَهَكَذَا يَزِيدُ. وَإِنِ اسْتَحْسَنَ أَبِي الشَّرَّ نَحْوَكَ, فَإِنِّي أُخْبِرُكَ وَأُطْلِقُكَ فَتَذْهَبُ بِسَلاَمٍ. وَلْيَكُنِ الرَّبُّ مَعَكَ كَمَا كَانَ مَعَ أَبِي. |
1صم - 24-4: | فَقَالَ رِجَالُ دَاوُدَ لَهُ: ((هُوَذَا الْيَوْمُ الَّذِي قَالَ لَكَ عَنْهُ الرَّبُّ:هَئَنَذَا أَدْفَعُ عَدُوَّكَ لِيَدِكَ فَتَفْعَلُ بِهِ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). فَقَامَ دَاوُدُ وَقَطَعَ طَرَفَ جُبَّةِ شَاوُلَ سِرّاً. |
1صم - 25-31: | أَنَّهُ لاَ تَكُونُ لَكَ هَذِهِ مَصْدَمَةً وَمَعْثَرَةَ قَلْبٍ لِسَيِّدِي أَنَّكَ قَدْ سَفَكْتَ دَماً عَفْواً, أَوْ أَنَّ سَيِّدِي قَدِ انْتَقَمَ لِنَفْسِهِ. وَإِذَا أَحْسَنَ الرَّبُّ إِلَى سَيِّدِي فَاذْكُرْ أَمَتَكَ)). |
2صم - 3-36: | فَعَرَفَ جَمِيعُ الشَّعْبِ وَحَسُنَ فِي أَعْيُنِهِمْ، كَمَا أَنَّ كُلَّ مَا صَنَعَ الْمَلِكُ كَانَ حَسَناً فِي أَعْيُنِ جَمِيعِ الشَّعْبِ. |
2صم - 18-4: | فَقَالَ لَهُمُ الْمَلِكُ: ((مَا يَحْسُنُ فِي أَعْيُنِكُمْ أَفْعَلُهُ)). فَوَقَفَ الْمَلِكُ بِجَانِبِ الْبَابِ وَخَرَجَ جَمِيعُ الشَّعْبِ مِئَاتٍ وَأُلُوفاً. |
1مل - 1-47: | وَأَيْضاً جَاءَ عَبِيدُ الْمَلِكِ لِيُبَارِكُوا سَيِّدَنَا الْمَلِكَ دَاوُدَ قَائِلِينَ: يَجْعَلُ إِلَهُكَ اسْمَ سُلَيْمَانَ أَحْسَنَ مِنِ اسْمِكَ، وَكُرْسِيَّهُ أَعْظَمَ مِنْ كُرْسِيِّكَ. فَسَجَدَ الْمَلِكُ عَلَى سَرِيرِهِ. |
1مل - 3-10: | فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، لأَنَّ سُلَيْمَانَ سَأَلَ هَذَا الأَمْرَ. |
1مل - 21-7: | فَقَالَتْ لَهُ إِيزَابَلُ: ((أَأَنْتَ الآنَ تَحْكُمُ عَلَى إِسْرَائِيلَ! قُمْ كُلْ خُبْزاً وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ. أَنَا أُعْطِيكَ كَرْمَ نَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ)). |
2مل - 9-30: | فَجَاءَ يَاهُو إِلَى يَزْرَعِيلَ. وَلَمَّا سَمِعَتْ إِيزَابَلُ كَحَّلَتْ بِالأُثْمُدِ عَيْنَيْهَا وَزَيَّنَتْ رَأْسَهَا وَتَطَلَّعَتْ مِنْ كُوَّةٍ. |
2مل - 11-18: | وَدَخَلَ جَمِيعُ شَعْبِ الأَرْضِ إِلَى بَيْتِ الْبَعْلِ وَهَدَمُوا مَذَابِحَهُ وَكَسَّرُوا تَمَاثِيلَهُ تَمَاماً، وَقَتَلُوا مَتَّانَ كَاهِنَ الْبَعْلِ أَمَامَ الْمَذَابِحِ. وَجَعَلَ الْكَاهِنُ نُظَّاراً عَلَى بَيْتِ الرَّبِّ. |
2مل - 25-24: | وَحَلَفَ جَدَلْيَا لَهُمْ وَلِرِجَالِهِمْ وَقَالَ لَهُمْ: ((لاَ تَخَافُوا مِنْ عَبِيدِ الْكِلْدَانِيِّينَ. اسْكُنُوا الأَرْضَ وَتَعَبَّدُوا لِمَلِكِ بَابِلَ فَيَكُونَ لَكُمْ خَيْرٌ)). |
نح - 2-5: | وَقُلْتُ لِلْمَلِكِ: ((إِذَا سُرَّ الْمَلِكُ وَإِذَا أَحْسَنَ عَبْدُكَ أَمَامَكَ تُرْسِلُنِي إِلَى يَهُوذَا إِلَى مَدِينَةِ قُبُورِ آبَائِي فَأَبْنِيهَا)). |
نح - 2-6: | فَقَالَ لِي الْمَلِكُ وَالْمَلِكَةُ جَالِسَةٌ بِجَانِبِهِ: ((إِلَى مَتَى يَكُونُ سَفَرُكَ وَمَتَى تَرْجِعُ؟)) فَحَسُنَ لَدَى الْمَلِكِ وَأَرْسَلَنِي فَعَيَّنْتُ لَهُ زَمَاناً. |
اس - 1-21: | فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي أَعْيُنِ الْمَلِكِ وَالرُّؤَسَاءِ وَعَمِلَ الْمَلِكُ حَسَبَ قَوْلِ مَمُوكَانَ. |
اس - 2-4: | وَالْفَتَاةُ الَّتِي تَحْسُنُ فِي عَيْنَيِ الْمَلِكِ فَلْتَمْلُكْ مَكَانَ وَشْتِي)). فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي عَيْنَيِ الْمَلِكِ فَعَمِلَ هَكَذَا. |
اس - 2-4: | وَالْفَتَاةُ الَّتِي تَحْسُنُ فِي عَيْنَيِ الْمَلِكِ فَلْتَمْلُكْ مَكَانَ وَشْتِي)). فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي عَيْنَيِ الْمَلِكِ فَعَمِلَ هَكَذَا. |
اس - 2-9: | وَحَسُنَتِ الْفَتَاةُ فِي عَيْنَيْهِ وَنَالَتْ نِعْمَةً بَيْنَ يَدَيْهِ فَبَادَرَ بِأَدْهَانِ عِطْرِهَا وَأَنْصِبَتِهَا لِيَعْطِيَهَا إِيَّاهَا مَعَ السَّبْعِ الْفَتَيَاتِ الْمُخْتَارَاتِ لِتُعْطَى لَهَا مِنْ بَيْتِ الْمَلِكِ وَنَقَلَهَا مَعَ فَتَيَاتِهَا إِلَى أَحْسَنِ مَكَانٍ فِي بَيْتِ النِّسَاءِ. |
اس - 5-14: | فَقَالَتْ لَهُ زَرَشُ زَوْجَتُهُ وَكُلُّ أَحِبَّائِهِ: ((فَلْيَعْمَلُوا خَشَبَةً ارْتِفَاعُهَا خَمْسُونَ ذِرَاعاً وَفِي الصَّبَاحِ قُلْ لِلْمَلِكِ أَنْ يَصْلِبُوا مُرْدَخَايَ عَلَيْهَا ثُمَّ ادْخُلْ مَعَ الْمَلِكِ إِلَى الْوَلِيمَةِ فَرِحاً)). فَحَسُنَ الْكَلاَمُ عِنْدَ هَامَانَ وَعَمِلَ الْخَشَبَةَ.
|
اي - 24-21: | يُسِيءُ إِلَى الْعَاقِرِ الَّتِي لَمْ تَلِدْ وَلاَ يُحْسِنُ إِلَى الأَرْمَلَةِ.
|
مز - 33-3: | غَنُّوا لَهُ أُغْنِيَةً جَدِيدَةً. أَحْسِنُوا الْعَزْفَ بِهُتَافٍ. |
مز - 36-3: | كَلاَمُ فَمِهِ إِثْمٌ وَغِشٌّ. كَفَّ عَنِ التَّعَقُّلِ عَنْ عَمَلِ الْخَيْرِ. |
مز - 49-18: | لأَنَّهُ فِي حَيَاتِهِ يُبَارِكُ نَفْسَهُ. وَيَحْمَدُونَكَ إِذَا أَحْسَنْتَ إِلَى نَفْسِكَ. |
مز - 51-18: | أَحْسِنْ بِرِضَاكَ إِلَى صِهْيَوْنَ. ابْنِ أَسْوَارَ أُورُشَلِيمَ. |
مز - 69-31: | فَيُسْتَطَابُ عِنْدَ الرَّبِّ أَكْثَرَ مِنْ ثَوْرِ بَقَرٍ ذِي قُرُونٍ وَأَظْلاَفٍ. |
مز - 125-4: | أَحْسِنْ يَا رَبُّ إِلَى الصَّالِحِينَ وَإِلَى الْمُسْتَقِيمِي الْقُلُوبِ. |
ام - 15-2: | لِسَانُ الْحُكَمَاءِ يُحَسِّنُ الْمَعْرِفَةَ وَفَمُ الْجُهَّالِ يُنْبِعُ حَمَاقَةً. |
ام - 15-13: | اَلْقَلْبُ الْفَرْحَانُ يَجْعَلُ الْوَجْهَ طَلِقاً وَبِحُزْنِ الْقَلْبِ تَنْسَحِقُ الرُّوحُ. |
ام - 17-22: | الْقَلْبُ الْفَرْحَانُ يُطَيِّبُ الْجِسْمَ وَالرُّوحُ الْمُنْسَحِقَةُ تُجَفِّفُ الْعَظْمَ. |
ام - 30-29: | ثَلاَثَةٌ هِيَ حَسَنَةُ التَّخَطِّي وَأَرْبَعَةٌ مَشْيُهَا مُسْتَحْسَنٌ: |
ام - 30-29: | ثَلاَثَةٌ هِيَ حَسَنَةُ التَّخَطِّي وَأَرْبَعَةٌ مَشْيُهَا مُسْتَحْسَنٌ: |
جا - 7-3: | اَلْحُزْنُ خَيْرٌ مِنَ الضَّحِكِ لأَنَّهُ بِكَآبَةِ الْوَجْهِ يُصْلَحُ الْقَلْبُ. |
جا - 11-9: | اِفْرَحْ أَيُّهَا الشَّابُّ في حَدَاثَتِكَ وَلْيَسُرَّكَ قَلْبُكَ فِي أَيَّامِ شَبَابِكَ وَاسْلُكْ فِي طَرِيقِ قَلْبِكَ وَبِمَرْأَى عَيْنَيْكَ وَاعْلَمْ أَنَّهُ عَلَى هَذِهِ الأُمُورِ كُلِّهَا يَأْتِي بِكَ اللَّهُ إِلَى الدَّيْنُونَةِ. |
اش - 1-17: | تَعَلَّمُوا فِعْلَ الْخَيْرِ. اطْلُبُوا الْحَقَّ. انْصِفُوا الْمَظْلُومَ. اقْضُوا لِلْيَتِيمِ. حَامُوا عَنِ الأَرْمَلَةِ. |
اش - 23-16: | خُذِي عُوداً. طُوفِي فِي الْمَدِينَةِ أَيَّتُهَا الزَّانِيَةُ الْمَنْسِيَّةُ. أَحْسِنِي الْعَزْفَ أَكْثِرِي الْغِنَاءَ لِكَيْ تُذْكَرِي. |
اش - 41-23: | أَخْبِرُوا بِالآتِيَاتِ فِيمَا بَعْدُ فَنَعْرِفَ أَنَّكُمْ آلِهَةٌ وَافْعَلُوا خَيْراً أَوْ شَرّاً فَنَلْتَفِتَ وَنَنْظُرَ مَعاً. |
ار - 1-12: | فَقَالَ الرَّبُّ لِي: ((أَحْسَنْتَ الرُّؤْيَةَ لأَنِّي أَنَا سَاهِرٌ عَلَى كَلِمَتِي لأُجْرِيَهَا)). |
ار - 2-33: | لِمَاذَا تُحَسِّنِينَ طَرِيقَكِ لِتَطْلُبِي الْمَحَبَّةَ؟ لِذَلِكَ عَلَّمْتِ الشِّرِّيرَاتِ أَيْضاً طُرُقَكِ.
|
ار - 4-22: | لأَنَّ شَعْبِي أَحْمَقُ. إِيَّايَ لَمْ يَعْرِفُوا. هُمْ بَنُونَ جَاهِلُونَ وَهُمْ غَيْرُ فَاهِمِينَ. هُمْ حُكَمَاءُ فِي عَمَلِ الشَّرِّ وَلِعَمَلِ الصَّالِحِ مَا يَفْهَمُونَ. |
ار - 7-3: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: أَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ فَأُسْكِنَكُمْ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ. |
ار - 7-5: | لأَنَّكُمْ إِنْ أَصْلَحْتُمْ إِصْلاَحاً طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ إِنْ أَجْرَيْتُمْ عَدْلاً بَيْنَ الإِنْسَانِ وَصَاحِبِهِ |
ار - 7-23: | بَلْ إِنَّمَا أَوْصَيْتُهُمْ بِهَذَا الأَمْرِ: اسْمَعُوا صَوْتِي فَأَكُونَ لَكُمْ إِلَهاً وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي شَعْباً وَسِيرُوا فِي كُلِّ الطَّرِيقِ الَّذِي أُوصِيكُمْ بِهِ لِيُحْسَنَ إِلَيْكُمْ. |
ار - 10-5: | هِيَ كَاللَّعِينِ فِي مَقْثَأَةٍ فَلاَ تَتَكَلَّمُ! تُحْمَلُ حَمْلاً لأَنَّهَا لاَ تَمْشِي! لاَ تَخَافُوهَا لأَنَّهَا لاَ تَضُرُّ وَلاَ فِيهَا أَنْ تَصْنَعَ خَيْراً)). |
ار - 13-23: | هَلْ يُغَيِّرُ الْكُوشِيُّ جِلْدَهُ أَوِ النَّمِرُ رُقَطَهُ؟ فَأَنْتُمْ أَيْضاً تَقْدِرُونَ أَنْ تَصْنَعُوا خَيْراً أَيُّهَا الْمُتَعَلِّمُونَ الشَّرَّ! |
ار - 18-10: | فَتَفْعَلُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيَّ فَلاَ تَسْمَعُ لِصَوْتِي فَأَنْدَمُ عَنِ الْخَيْرِ الَّذِي قُلْتُ إِنِّي أُحْسِنُ إِلَيْهَا بِهِ. |
ار - 18-11: | ((فَالآنَ قُلْ لِرِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا مُصْدِرٌ عَلَيْكُمْ شَرّاً وَقَاصِدٌ عَلَيْكُمْ قَصْداً. فَارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَأَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ)). |
ار - 26-13: | فَالآنَ أَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ وَاسْمَعُوا لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ فَيَنْدَمَ الرَّبُّ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَلَيْكُمْ. |
ار - 32-40: | وَأَقْطَعُ لَهُمْ عَهْداً أَبَدِيّاً أَنِّي لاَ أَرْجِعُ عَنْهُمْ لأُحْسِنَ إِلَيْهِمْ وَأَجْعَلُ مَخَافَتِي فِي قُلُوبِهِمْ فَلاَ يَحِيدُونَ عَنِّي. |
ار - 35-15: | وَقَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ كُلَّ عَبِيدِي الأَنْبِيَاءِ مُبَكِّراً وَمُرْسِلاً قَائِلاً: ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ وَأَصْلِحُوا أَعْمَالَكُمْ وَلاَ تَذْهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِتَعْبُدُوهَا فَتَسْكُنُوا فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُكُمْ وَآبَاءَكُمْ. فَلَمْ تُمِيلُوا أُذُنَكُمْ وَلاَ سَمِعْتُمْ لِي. |
ار - 38-20: | فَقَالَ إِرْمِيَا: ((لاَ يَدْفَعُونَكَ. اسْمَعْ لِصَوْتِ الرَّبِّ فِي مَا أُكَلِّمُكَ أَنَا بِهِ فَيُحْسَنَ إِلَيْكَ وَتَحْيَا نَفْسُكَ. |
ار - 40-9: | فَحَلَفَ لَهُمْ جَدَلْيَا بْنُ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ وَلِرِجَالِهِمْ قَائِلاً: ((لاَ تَخَافُوا مِنْ أَنْ تَخْدِمُوا الْكِلْدَانِيِّينَ. اسْكُنُوا فِي الأَرْضِ وَاخْدِمُوا مَلِكَ بَابِلَ فَيُحْسَنَ إِلَيْكُمْ. |
ار - 42-6: | إِنْ خَيْراً وَإِنْ شَرّاً. فَإِنَّنَا نَسْمَعُ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِكَ الَّذِي نَحْنُ مُرْسِلُوكَ إِلَيْهِ لِيُحْسَنَ إِلَيْنَا إِذَا سَمِعْنَا لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِنَا)). |
حز - 36-11: | وَأُكَثِّرُ عَلَيْكُمُ الإِنْسَانَ وَالْبَهِيمَةَ فَيَكْثُرُونَ وَيُثْمِرُونَ, وَأُسَكِّنُكُمْ حَسَبَ حَالَتِكُمُ الْقَدِيمَةِ, وَأُحْسِنُ إِلَيْكُمْ أَكْثَرَ مِمَّا فِي أَوَائِلِكُمْ, فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
هو - 10-1: | إِسْرَائِيلُ جَفْنَةٌ مُمْتَدَّةٌ. يُخْرِجُ ثَمَراً لِنَفْسِهِ. عَلَى حَسَبِ كَثْرَةِ ثَمَرِهِ قَدْ كَثَّرَ الْمَذَابِحَ. عَلَى حَسَبِ جُودَةِ أَرْضِهِ أَجَادَ الأَنْصَابَ. |
يون - 4-4: | فَقَالَ الرَّبُّ: ((هَلِ اغْتَظْتَ بِالصَّوَابِ؟)). |
يون - 4-9: | فَقَالَ اللَّهُ لِيُونَانَ: ((هَلِ اغْتَظْتَ بِالصَّوَابِ مِنْ أَجْلِ الْيَقْطِينَةِ؟)) فَقَالَ: ((اغْتَظْتُ بِالصَّوَابِ حَتَّى الْمَوْتِ)). |
يون - 4-9: | فَقَالَ اللَّهُ لِيُونَانَ: ((هَلِ اغْتَظْتَ بِالصَّوَابِ مِنْ أَجْلِ الْيَقْطِينَةِ؟)) فَقَالَ: ((اغْتَظْتُ بِالصَّوَابِ حَتَّى الْمَوْتِ)). |
مي - 2-7: | أَيُّهَا الْمُسَمَّى بَيْتَ يَعْقُوبَ هَلْ قَصُرَتْ رُوحُ الرَّبِّ؟ أَهَذِهِ أَفْعَالُهُ؟ ((أَلَيْسَتْ أَقْوَالِي صَالِحَةً نَحْوَ مَنْ يَسْلُكُ بِـالاِسْتِقَامَةِ؟ |
مي - 7-3: | اَلْيَدَانِ إِلَى الشَّرِّ مُجْتَهِدَتَانِ. الرَّئِيسُ وَالْقَاضِي طَالِبٌ بِـالْهَدِيَّةِ وَالْكَبِيرُ مُتَكَلِّمٌ بِهَوَى نَفْسِهِ فَيُعَكِّشُونَهَا. |
نا - 3-8: | هَلْ أَنْتِ أَفْضَلُ مِنْ نُوَ أَمُونَ الْجَالِسَةِ بَيْنَ الأَنْهَارِ حَوْلَهَا الْمِيَاهُ الَّتِي هِيَ حِصْنُ الْبَحْرِ وَمِنَ الْبَحْرِ سُورُهَا؟ |
صف - 1-12: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ أَنِّي أُفَتِّشُ أُورُشَلِيمَ بِـالسُّرُجِ, وَأُعَاقِبُ الرِّجَالَ الْجَامِدِينَ عَلَى دُرْدِيِّهِمِ, الْقَائِلِينَ فِي قُلُوبِهِمْ: إِنَّ الرَّبَّ لاَ يُحْسِنُ وَلاَ يُسِيءُ. |
زك - 8-15: | هَكَذَا عُدْتُ وَفَكَّرْتُ فِي هَذِهِ الأَيَّامِ فِي أَنْ أُحْسِنَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَبَيْتَِ يَهُوذَا. لاَ تَخَافُوا. |