| عدد المرات التي وردت فيها : 169 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 13-6: | وَلَمْ تَحْتَمِلْهُمَا الأَرْضُ أَنْ يَسْكُنَا مَعاً إِذْ كَانَتْ أَمْلاَكُهُمَا كَثِيرَةً فَلَمْ يَقْدِرَا أَنْ يَسْكُنَا مَعاً. |
تك - 13-16: | وَأَجْعَلُ نَسْلَكَ كَتُرَابِ الأَرْضِ حَتَّى إِذَا اسْتَطَاعَ أَحَدٌ أَنْ يَعُدَّ تُرَابَ الأَرْضِ فَنَسْلُكَ أَيْضاً يُعَدُّ. |
تك - 15-5: | ثُمَّ أَخْرَجَهُ إِلَى خَارِجٍ وَقَالَ: ((انْظُرْ إِلَى السَّمَاءِ وَعُدَّ النُّجُومَ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَعُدَّهَا)). وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَكُونُ نَسْلُكَ)).
|
تك - 24-50: | فَأَجَابَ لاَبَانُ وَبَتُوئِيلُ: ((مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ خَرَجَ الأَمْرُ. لاَ نَقْدِرُ أَنْ نُكَلِّمَكَ بِشَرٍّ أَوْ خَيْرٍ. |
تك - 30-8: | فَقَالَتْ رَاحِيلُ: ((قَدْ صَارَعْتُ أُخْتِي مُصَارَعَاتِ اللهِ وَغَلَبْتُ)). فَدَعَتِ اسْمَهُ ((نَفْتَالِي)). |
تك - 32-25: | لَمَّا رَأَى أَنَّهُ لاَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ ضَرَبَ حُقَّ فَخْذِهِ فَانْخَلَعَ حُقُّ فَخْذِ يَعْقُوبَ فِي مُصَارَعَتِهِ مَعَهُ. |
تك - 32-28: | فَقَالَ: ((لاَ يُدْعَى اسْمُكَ فِي مَا بَعْدُ يَعْقُوبَ بَلْ إِسْرَائِيلَ لأَنَّكَ جَاهَدْتَ مَعَ اللهِ وَالنَّاسِ وَقَدِرْتَ)). |
تك - 36-7: | لأَنَّ أَمْلاَكَهُمَا كَانَتْ كَثِيرَةً عَلَى السُّكْنَى مَعاً وَلَمْ تَسْتَطِعْ أَرْضُ غُرْبَتِهِمَا أَنْ تَحْمِلَهُمَا مِنْ أَجْلِ مَوَاشِيهِمَا |
تك - 37-4: | فَلَمَّا رَأَى إِخْوَتُهُ أَنَّ أَبَاهُمْ أَحَبَّهُ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ إِخْوَتِهِ أَبْغَضُوهُ وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يُكَلِّمُوهُ بِسَلاَمٍ. |
تك - 43-32: | فَقَدَّمُوا لَهُ وَحْدَهُ وَلَهُمْ وَحْدَهُمْ وَلِلْمِصْرِيِّينَ الْآكِلِينَ عِنْدَهُ وَحْدَهُمْ لأَنَّ الْمِصْرِيِّينَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَأْكُلُوا طَعَاماً مَعَ الْعِبْرَانِيِّينَ لأَنَّهُ رِجْسٌ عِنْدَ الْمِصْرِيِّينَ. |
تك - 44-1: | ثُمَّ أَمَرَ الَّذِي عَلَى بَيْتِهِ قَائِلاً: ((امْلَأْ عِدَالَ الرِّجَالِ طَعَاماً حَسَبَ مَا يُطِيقُونَ حِمْلَهُ وَضَعْ فِضَّةَ كُلِّ وَاحِدٍ فِي فَمِ عِدْلِهِ. |
تك - 44-26: | فَقُلْنَا: لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْزِلَ. وَإِنَّمَا إِذَا كَانَ أَخُونَا الصَّغِيرُ مَعَنَا نَنْزِلُ لأَنَّنَا لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْظُرَ وَجْهَ الرَّجُلِ وَأَخُونَا الصَّغِيرُ لَيْسَ مَعَنَا. |
تك - 45-1: | فَلَمْ يَسْتَطِعْ يُوسُفُ أَنْ يَضْبِطَ نَفْسَهُ لَدَى جَمِيعِ الْوَاقِفِينَ عِنْدَهُ فَصَرَخَ: ((أَخْرِجُوا كُلَّ إِنْسَانٍ عَنِّي!)) فَلَمْ يَقِفْ أَحَدٌ عِنْدَهُ حِينَ عَرَّفَ يُوسُفُ إِخْوَتَهُ بِنَفْسِهِ. |
تك - 45-3: | وَقَالَ يُوسُفُ لإِخْوَتِهِ: ((أَنَا يُوسُفُ. أَحَيٌّ أَبِي بَعْدُ؟)) فَلَمْ يَسْتَطِعْ إِخْوَتُهُ أَنْ يُجِيبُوهُ لأَنَّهُمُ ارْتَاعُوا مِنْهُ. |
تك - 48-10: | وَأَمَّا عَيْنَا إِسْرَائِيلَ فَكَانَتَا قَدْ ثَقُلَتَا مِنَ الشَّيْخُوخَةِ لاَ يَقْدُِرُ أَنْ يُبْصِرَ فَقَرَّبَهُمَا إِلَيْهِ فَقَبَّلَهُمَا وَاحْتَضَنَهُمَا. |
خر - 2-3: | وَلَمَّا لَمْ يُمْكِنْهَا أَنْ تُخَبِّئَهُ بَعْدُ أَخَذَتْ لَهُ سَفَطاً مِنَ الْبَرْدِيِّ وَطَلَتْهُ بِالْحُمَرِ وَالزِّفْتِ وَوَضَعَتِ الْوَلَدَ فِيهِ وَوَضَعَتْهُ بَيْنَ الْحَلْفَاءِ عَلَى حَافَةِ النَّهْرِ. |
خر - 7-21: | وَمَاتَ السَّمَكُ الَّذِي فِي النَّهْرِ وَأَنْتَنَ النَّهْرُ فَلَمْ يَقْدِرِ الْمِصْرِيُّونَ أَنْ يَشْرَبُوا مَاءً مِنَ النَّهْرِ. وَكَانَ الدَّمُ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ. |
خر - 7-24: | وَحَفَرَ جَمِيعُ الْمِصْرِيِّينَ حَوَالَيِ النَّهْرِ لأَجْلِ مَاءٍ لِيَشْرَبُوا لأَنَّهُمْ لَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَشْرَبُوا مِنْ مَاءِ النَّهْرِ. |
خر - 8-18: | وَفَعَلَ كَذَلِكَ الْعَرَّافُونَ بِسِحْرِهِمْ لِيُخْرِجُوا الْبَعُوضَ فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا. وَكَانَ الْبَعُوضُ عَلَى النَّاسِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ. |
خر - 9-11: | وَلَمْ يَسْتَطِعِ الْعَرَّافُونَ أَنْ يَقِفُوا أَمَامَ مُوسَى مِنْ أَجْلِ الدَّمَامِلِ لأَنَّ الدَّمَامِلَ كَانَتْ فِي الْعَرَّافِينَ وَفِي كُلِّ الْمِصْرِيِّينَ. |
خر - 10-5: | فَيُغَطِّي وَجْهَ الأَرْضِ حَتَّى لاَ يُسْتَطَاعَ نَظَرُ الأَرْضِ. وَيَأْكُلُ الْفَضْلَةَ السَّالِمَةَ الْبَاقِيَةَ لَكُمْ مِنَ الْبَرَدِ. وَيَأْكُلُ جَمِيعَ الشَّجَرِ النَّابِتِ لَكُمْ مِنَ الْحَقْلِ. |
خر - 12-39: | وَخَبَزُوا الْعَجِينَ الَّذِي أَخْرَجُوهُ مِنْ مِصْرَ خُبْزَ مَلَّةٍ فَطِيراً إِذْ كَانَ لَمْ يَخْتَمِرْ. لأَنَّهُمْ طُرِدُوا مِنْ مِصْرَ وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَتَأَخَّرُوا. فَلَمْ يَصْنَعُوا لأَنْفُسِهِمْ زَاداً. |
خر - 15-23: | فَجَاءُوا إِلَى مَارَّةَ. وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَشْرَبُوا مَاءً مِنْ مَارَّةَ لأَنَّهُ مُرٌّ. لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا ((مَارَّةَ)). |
خر - 18-18: | إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهَذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعاً لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْدَكَ. |
خر - 18-23: | إِنْ فَعَلْتَ هَذَا الأَمْرَ وَأَوْصَاكَ اللهُ تَسْتَطِيعُ الْقِيَامَ. وَكُلُّ هَذَا الشَّعْبِ أَيْضاً يَأْتِي إِلَى مَكَانِهِ بِالسَّلاَمِ)). |
خر - 33-20: | وَقَالَ: ((لاَ تَقْدِرُ أَنْ تَرَى وَجْهِي لأَنَّ الْإِنْسَانَ لاَ يَرَانِي وَيَعِيشُ)). |
خر - 40-35: | فَلَمْ يَقْدِرْ مُوسَى أَنْ يَدْخُلَ خَيْمَةَ الاِجْتِمَاعِ لأَنَّ السَّحَابَةَ حَلَّتْ عَلَيْهَا وَبَهَاءُ الرَّبِّ مَلأَ الْمَسْكَنَ. |
عد - 9-6: | لكِنْ كَانَ قَوْمٌ قَدْ تَنَجَّسُوا لِإِنْسَانٍ مَيِّتٍ فَلمْ يَحِل لهُمْ أَنْ يَعْمَلُوا الفِصْحَ فِي ذَلِكَ اليَوْمِ. فَتَقَدَّمُوا أَمَامَ مُوسَى وَهَارُونَ فِي ذَلِكَ اليَوْمِ |
عد - 11-14: | لا أَقْدِرُ أَنَا وَحْدِي أَنْ أَحْمِل جَمِيعَ هَذَا الشَّعْبِ لأَنَّهُ ثَقِيلٌ عَليَّ. |
عد - 13-30: | لكِنْ كَالِبُ أَنْصَتَ الشَّعْبَ إِلى مُوسَى وَقَال: ((إِنَّنَا نَصْعَدُ وَنَمْتَلِكُهَا لأَنَّنَا قَادِرُونَ عَليْهَا)). |
عد - 13-30: | لكِنْ كَالِبُ أَنْصَتَ الشَّعْبَ إِلى مُوسَى وَقَال: ((إِنَّنَا نَصْعَدُ وَنَمْتَلِكُهَا لأَنَّنَا قَادِرُونَ عَليْهَا)). |
عد - 13-31: | وَأَمَّا الرِّجَالُ الذِينَ صَعِدُوا مَعَهُ فَقَالُوا: ((لا نَقْدِرْ أَنْ نَصْعَدَ إِلى الشَّعْبِ لأَنَّهُمْ أَشَدُّ مِنَّا)). |
عد - 14-16: | لأَنَّ الرَّبَّ لمْ يَقْدِرْ أَنْ يُدْخِل هَذَا الشَّعْبَ إِلى الأَرْضِ التِي حَلفَ لهُمْ قَتَلهُمْ فِي القَفْرِ. |
عد - 22-6: | فَالآنَ تَعَال وَالعَنْ لِي هَذَا الشَّعْبَ لأَنَّهُ أَعْظَمُ مِنِّي. لعَلهُ يُمْكِنُنَا أَنْ نَكْسِرَهُ فَأَطْرُدَهُ مِنَ الأَرْضِ. لأَنِّي عَرَفْتُ أَنَّ الذِي تُبَارِكُهُ مُبَارَكٌ وَالذِي تَلعَنُهُ مَلعُونٌ)). |
عد - 22-11: | هُوَذَا الشَّعْبُ الخَارِجُ مِنْ مِصْرَ قَدْ غَشَّى وَجْهَ الأَرْضِ. تَعَال الآنَ العَنْ لِي إِيَّاهُ لعَلِّي أَقْدِرُ أَنْ أُحَارِبَهُ وَأَطْرُدَهُ)). |
عد - 22-18: | فَأَجَابَ بَلعَامُ عَبِيدَ بَالاقَ: ((وَلوْ أَعْطَانِي بَالاقُ مِلءَ بَيْتِهِ فِضَّةً وَذَهَباً لا أَقْدِرُ أَنْ أَتَجَاوَزَ قَوْل الرَّبِّ إِلهِي لأَعْمَل صَغِيراً أَوْ كَبِيراً. |
عد - 22-37: | فَقَال بَالاقُ لِبَلعَامَ: ((أَلمْ أُرْسِل إِليْكَ لأَدْعُوَكَ؟ لِمَاذَا لمْ تَأْتِ إِليَّ؟ أَحَقّاً لا أَقْدِرُ أَنْ أُكْرِمَكَ؟)) |
عد - 22-38: | فَقَال بَلعَامُ لِبَالاقَ: ((هَئَنَذَا قَدْ جِئْتُ إِليْكَ. أَلعَلِّي الآنَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَتَكَلمَ بِشَيْءٍ؟ الكَلامُ الذِي يَضَعُهُ اللهُ فِي فَمِي بِهِ أَتَكَلمُ)). |
تث - 1-9: | وَكَلمْتُكُمْ فِي ذَلِكَ الوَقْتِ قَائِلاً: لا أَقْدِرُ وَحْدِي أَنْ أَحْمِلكُمْ. |
تث - 7-17: | إِنْ قُلتَ فِي قَلبِكَ: هَؤُلاءِ الشُّعُوبُ أَكْثَرُ مِنِّي. كَيْفَ أَقْدِرُ أَنْ أَطْرُدَهُمْ؟ |
تث - 7-22: | وَلكِنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ يَطْرُدُ هَؤُلاءِ الشُّعُوبَ مِنْ أَمَامِكَ قَلِيلاً قَلِيلاً. لا تَسْتَطِيعُ أَنْ تُفْنِيَهُمْ سَرِيعاً لِئَلا تَكْثُرَ عَليْكَ وُحُوشُ البَرِّيَّةِ. |
تث - 12-17: | لا يَحِلُّ لكَ أَنْ تَأْكُل فِي أَبْوَابِكَ عُشْرَ حِنْطَتِكَ وَخَمْرِكَ وَزَيْتِكَ وَلا أَبْكَارَ بَقَرِكَ وَغَنَمِكَ وَلا شَيْئاً مِنْ نُذُورِكَ التِي تَنْذُرُ وَنَوَافِلِكَ وَرَفَائِعِ يَدِكَ. |
تث - 14-24: | وَلكِنْ إِذَا طَال عَليْكَ الطَّرِيقُ حَتَّى لا تَقْدِرَ أَنْ تَحْمِلهُ. إِذَا كَانَ بَعِيداً عَليْكَ المَكَانُ الذِي يَخْتَارُهُ الرَّبُّ إِلهُكَ لِيَجْعَل اسْمَهُ فِيهِ إِذْ يُبَارِكُكَ الرَّبُّ إِلهُكَ |
تث - 16-5: | لا يَحِلُّ لكَ أَنْ تَذْبَحَ الفِصْحَ فِي أَحَدِ أَبْوَابِكَ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ |
تث - 17-15: | فَإِنَّكَ تَجْعَلُ عَليْكَ مَلِكاً الذِي يَخْتَارُهُ الرَّبُّ إِلهُكَ. مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِكَ تَجْعَلُ عَليْكَ مَلِكاً. لا يَحِلُّ لكَ أَنْ تَجْعَل عَليْكَ رَجُلاً أَجْنَبِيّاً ليْسَ هُوَ أَخَاكَ. |
تث - 21-16: | فَيَوْمَ يَقْسِمُ لِبَنِيهِ مَا كَانَ لهُ لا يَحِلُّ لهُ أَنْ يُقَدِّمَ ابْنَ المَحْبُوبَةِ بِكْراً عَلى ابْنِ المَكْرُوهَةِ البِكْرِ |
تث - 22-3: | وَهَكَذَا تَفْعَلُ بِحِمَارِهِ وَهَكَذَا تَفْعَلُ بِثِيَابِهِ. وَهَكَذَا تَفْعَلُ بِكُلِّ مَفْقُودٍ لأَخِيكَ يُفْقَدُ مِنْهُ وَتَجِدُهُ. لا يَحِلُّ لكَ أَنْ تَتَغَاضَى. |
تث - 22-19: | وَيُغَرِّمُونَهُ بِمِئَةٍ مِنَ الفِضَّةِ وَيُعْطُونَهَا لأَبِي الفَتَاةِ لأَنَّهُ أَشَاعَ اسْماً رَدِيئَاً عَنْ عَذْرَاءَ مِنْ إِسْرَائِيل. فَتَكُونُ لهُ زَوْجَةً. لا يَقْدِرُ أَنْ يُطَلِّقَهَا كُل أَيَّامِهِ. |
تث - 22-29: | يُعْطِي الرَّجُلُ الذِي اضْطَجَعَ مَعَهَا لأَبِي الفَتَاةِ خَمْسِينَ مِنَ الفِضَّةِ وَتَكُونُ هِيَ لهُ زَوْجَةً مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ قَدْ أَذَلهَا. لا يَقْدِرُ أَنْ يُطَلِّقَهَا كُل أَيَّامِهِ.
|
تث - 24-4: | لا يَقْدِرُ زَوْجُهَا الأَوَّلُ الذِي طَلقَهَا أَنْ يَعُودَ يَأْخُذُهَا لِتَصِيرَ لهُ زَوْجَةً بَعْدَ أَنْ تَنَجَّسَتْ. لأَنَّ ذَلِكَ رِجْسٌ لدَى الرَّبِّ. فَلا تَجْلِبْ خَطِيَّةً عَلى الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً. |
تث - 28-27: | يَضْرِبُكَ الرَّبُّ بِقُرْحَةِ مِصْرَ وَبِالبَوَاسِيرِ وَالجَرَبِ وَالحِكَّةِ حَتَّى لا تَسْتَطِيعَ الشِّفَاءَ. |
تث - 28-35: | يَضْرِبُكَ الرَّبُّ بِقُرْحٍ خَبِيثٍ عَلى الرُّكْبَتَيْنِ وَعَلى السَّاقَيْنِ حَتَّى لا تَسْتَطِيعَ الشِّفَاءَ مِنْ أَسْفَلِ قَدَمِكَ إِلى قِمَّةِ رَأْسِكَ. |
تث - 31-2: | وَقَال لهُمْ: ((أَنَا اليَوْمَ ابْنُ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً. لا أَسْتَطِيعُ الخُرُوجَ وَالدُّخُول بَعْدُ وَالرَّبُّ قَدْ قَال لِي: لا تَعْبُرُ هَذَا الأُرْدُنَّ. |
يش - 7-12: | فَلَمْ يَتَمَكَّنْ بَنُو إِسْرَائِيلَ لِلثُّبُوتِ أَمَامَ أَعْدَائِهِمْ. يُدِيرُونَ قَفَاهُمْ أَمَامَ أَعْدَائِهِمْ لأَنَّهُمْ مَحْرُومُونَ, وَلاَ أَعُودُ أَكُونُ مَعَكُمْ إِنْ لَمْ تُبِيدُوا الْحَرَامَ مِنْ وَسَطِكُمْ. |
يش - 7-13: | قُمْ قَدِّسِ الشَّعْبَ وَقُلْ: تَقَدَّسُوا لِلْغَدِ. لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: فِي وَسَطِكَ حَرَامٌ يَا إِسْرَائِيلُ, فَلاَ تَتَمَكَّنُ لِلثُّبُوتِ أَمَامَ أَعْدَائِكَ حَتَّى تَنْزِعُوا الْحَرَامَ مِنْ وَسَطِكُمْ. |
يش - 9-19: | فَقَالَ جَمِيعُ الرُّؤَسَاءِ لِكُلِّ الْجَمَاعَةِ: ((إِنَّنَا قَدْ حَلَفْنَا لَهُمْ بِالرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ. وَالآنَ لاَ نَتَمَكَّنُ مِنْ مَسِّهِمْ. |
يش - 15-63: | وَأَمَّا الْيَبُوسِيُّونَ السَّاكِنُونَ فِي أُورُشَلِيمَ فَلَمْ يَقْدِرْ بَنُو يَهُوذَا عَلَى طَرْدِهِمْ, فَسَكَنَ الْيَبُوسِيُّونَ مَعَ بَنِي يَهُوذَا فِي أُورُشَلِيمَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ.
|
يش - 17-12: | وَلَمْ يَقْدِرْ بَنُو مَنَسَّى أَنْ يَمْلِكُوا هَذِهِ الْمُدُنَ, فَعَزَمَ الْكَنْعَانِيُّونَ عَلَى السَّكَنِ فِي تِلْكَ الأَرْضِ. |
قض - 2-14: | فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ, فَدَفَعَهُمْ بِأَيْدِي نَاهِبِينَ نَهَبُوهُمْ, وَبَاعَهُمْ بِيَدِ أَعْدَائِهِمْ حَوْلَهُمْ, وَلَمْ يَقْدِرُوا بَعْدُ عَلَى الْوُقُوفِ أَمَامَ أَعْدَائِهِمْ. |
قض - 8-3: | لِيَدِكُمْ دَفَعَ اللَّهُ أَمِيرَيِ الْمِدْيَانِيِّينَ غُرَاباً وَذِئْباً. وَمَاذَا قَدِرْتُ أَنْ أَعْمَلَ نَظِيرَكُمْ؟)). حِينَئِذٍ ارْتَخَتْ رُوحُهُمْ عَنْهُ عِنْدَمَا تَكَلَّمَ بِهَذَا الْكَلاَمِ. |
قض - 14-13: | وَإِنْ لَمْ تَقْدِرُوا أَنْ تَحُلُّوهُ لِي تُعْطُونِي أَنْتُمْ ثَلاَثِينَ قَمِيصاً وَثَلاَثِينَ حُلَّةَ ثِيَابٍ)). فَقَالُوا لَهُ: ((حَاجِ لُغْزَكَ فَنَسْمَعْهُ)). |
قض - 14-14: | فَقَالَ لَهُمْ: ((مِنَ الآكِلِ خَرَجَ أَكْلٌ وَمِنَ الْجَافِي خَرَجَتْ حَلاَوَةٌ)). فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يَحُلُّوا الُّلغْزَ فِي ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ. |
قض - 16-5: | فَصَعِدَ إِلَيْهَا أَقْطَابُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَقَالُوا لَهَا: ((تَمَلَّقِيهِ وَانْظُرِي بِمَاذَا قُّوَتُهُ الْعَظِيمَةُ, وَبِمَاذَا نَتَمَكَّنُ مِنْهُ لِنُوثِقَهُ لإِذْلاَلِهِ, فَنُعْطِيَكِ كُلُّ وَاحِدٍ أَلْفاً وَمِئَةَ شَاقِلِ فِضَّةٍ)). |
قض - 21-18: | وَنَحْنُ لاَ نَقْدِرُ أَنْ نُعْطِيَهُمْ نِسَاءً مِنْ بَنَاتِنَا، لأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ حَلَفُوا قَائِلينَ: مَلْعُونٌ مَنٌ أَعْطَى امْرَأَةً لِبَنْيَامِينَ)).
|
1صم - 3-2: | وَكَانَ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ إِذْ كَانَ عَالِي مُضْطَجِعاً فِي مَكَانِهِ وَعَيْنَاهُ ابْتَدَأَتَا تَضْعُفَانِ لَمْ يَقْدِرْ أَنْ يُبْصِرَ. |
1صم - 4-15: | وَكَانَ عَالِي ابْنَ ثَمَانٍ وَتِسْعِينَ سَنَةً, وَضَعُفَتْ عَيْنَاهُ وَلَمْ يَقْدِرْ أَنْ يُبْصِرَ. |
1صم - 6-20: | وَقَالَ أَهْلُ بَيْتَشَمْسَ: ((مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَقِفَ أَمَامَ الرَّبِّ الْإِلَهِ الْقُدُّوسِ هَذَا, وَإِلَى مَنْ يَصْعَدُ عَنَّا؟))
|
1صم - 17-9: | فَإِنْ قَدِرَ أَنْ يُحَارِبَنِي وَيَقْتُلَنِي نَصِيرُ لَكُمْ عَبِيداً. وَإِنْ قَدِرْتُ أَنَا عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ تَصِيرُونَ أَنْتُمْ لَنَا عَبِيداً وَتَخْدِمُونَنَا)). |
1صم - 17-9: | فَإِنْ قَدِرَ أَنْ يُحَارِبَنِي وَيَقْتُلَنِي نَصِيرُ لَكُمْ عَبِيداً. وَإِنْ قَدِرْتُ أَنَا عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ تَصِيرُونَ أَنْتُمْ لَنَا عَبِيداً وَتَخْدِمُونَنَا)). |
1صم - 17-33: | فَقَالَ شَاوُلُ لِدَاوُدَ: ((لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَذْهَبَ إِلَى هَذَا الْفِلِسْطِينِيِّ لِتُحَارِبَهُ لأَنَّكَ غُلاَمٌ وَهُوَ رَجُلُ حَرْبٍ مُنْذُ صِبَاهُ)). |
1صم - 17-39: | فَتَقَلَّدَ دَاوُدُ بِسَيْفِهِ فَوْقَ ثِيَابِهِ وَعَزَمَ أَنْ يَمْشِيَ لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَدْ جَرَّبَ. فَقَالَ دَاوُدُ لِشَاوُلَ: ((لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَمْشِيَ بِهَذِهِ لأَنِّي لَمْ أُجَرِّبْهَا)). وَنَزَعَهَا دَاوُدُ عَنْهُ. |
1صم - 26-25: | فَقَالَ شَاوُلُ لِدَاوُدَ: ((مُبَارَكٌ أَنْتَ يَا ابْنِي دَاوُدُ فَإِنَّكَ تَفْعَلُ وَتَقْدِرُ. ثُمَّ ذَهَبَ دَاوُدُ فِي طَرِيقِهِ وَرَجَعَ شَاوُلُ إِلَى مَكَانِهِ.
|
2صم - 3-11: | وَلَمْ يَقْدِرْ بَعْدُ أَنْ يُجَاوِبَ أَبْنَيْرَ بِكَلِمَةٍ لأَجْلِ خَوْفِهِ مِنْهُ. |
2صم - 12-23: | وَالآنَ قَدْ مَاتَ، فَلِمَاذَا أَصُومُ؟ هَلْ أَقْدِرُ أَنْ أَرُدَّهُ بَعْدُ؟ أَنَا ذَاهِبٌ إِلَيْهِ وَأَمَّا هُوَ فَلاَ يَرْجِعُ إِلَيَّ)). |
2صم - 17-17: | وَكَانَ يُونَاثَانُ وَأَخِيمَعَصُ وَاقِفَيْنِ عِنْدَ عَيْنِ رُوجَلَ، فَانْطَلَقَتِ الْجَارِيَةُ وَأَخْبَرَتْهُمَا، وَهُمَا ذَهَبَا وَأَخْبَرَا الْمَلِكَ دَاوُدَ، لأَنَّهُمَا لَمْ يَقْدِرَا أَنْ يُرَيَا دَاخِلَيْنِ الْمَدِينَةَ. |
1مل - 3-9: | فَأَعْطِ عَبْدَكَ قَلْباً فَهِيماً لأَحْكُمَ عَلَى شَعْبِكَ وَأُمَيِّزَ بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ، لأَنَّهُ مَنْ يَقْدُِرُ أَنْ يَحْكُمَ عَلَى شَعْبِكَ الْعَظِيمِ هَذَا؟)) |
1مل - 5-3: | ((أَنْتَ تَعْلَمُ دَاوُدَ أَبِي أَنَّهُ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَبْنِيَ بَيْتاً لاِسْمِ الرَّبِّ إِلَهِهِ بِسَبَبِ الْحُرُوبِ الَّتِي أَحَاطَتْ بِهِ، حَتَّى جَعَلَهُمُ الرَّبُّ تَحْتَ بَطْنِ قَدَمَيْهِ. |
1مل - 8-11: | وَلَمْ يَسْتَطِعِ الْكَهَنَةُ أَنْ يَقِفُوا لِلْخِدْمَةِ بِسَبَبِ السَّحَابِ، لأَنَّ مَجْدَ الرَّبِّ مَلَأَ بَيْتَ الرَّبِّ. |
1مل - 9-21: | أَبْنَاؤُهُمُ الَّذِينَ بَقُوا بَعْدَهُمْ فِي الأَرْضِ، الَّذِينَ لَمْ يَقْدِرْ بَنُو إِسْرَائِيلَ أَنْ يُحَرِّمُوهُمْ، جَعَلَ عَلَيْهِمْ سُلَيْمَانُ تَسْخِيرَ عَبِيدٍ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
1مل - 13-4: | فَلَمَّا سَمِعَ الْمَلِكُ كَلاَمَ رَجُلِ اللَّهِ الَّذِي نَادَى نَحْوَ الْمَذْبَحِ فِي بَيْتِ إِيلَ، مَدَّ يَرُبْعَامُ يَدَهُ عَنِ الْمَذْبَحِ قَائِلاً: ((أَمْسِكُوهُ)). فَيَبِسَتْ يَدُهُ الَّتِي مَدَّهَا نَحْوَهُ وَلَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَرُدَّهَا إِلَيْهِ! |
1مل - 13-16: | فَقَالَ: ((لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَرْجِعَ مَعَكَ وَلاَ أَدْخُلُ مَعَكَ وَلاَ آكُلُ خُبْزاً وَلاَ أَشْرَبُ مَعَكَ مَاءً فِي هَذَا الْمَوْضِعِ.
|
1مل - 14-4: | فَفَعَلَتِ امْرَأَةُ يَرُبْعَامَ هَكَذَا، وَقَامَتْ وَذَهَبَتْ إِلَى شِيلُوهَ وَدَخَلَتْ بَيْتَ أَخِيَّا. وَكَانَ أَخِيَّا لاَ يَقْدِرُ أَنْ يُبْصِرَ لأَنَّهُ قَدْ ضَعُفَتْ عَيْنَاهُ بِسَبَبِ شَيْخُوخَتِهِ. |
1مل - 20-9: | فَقَالَ لِرُسُلِ بَنْهَدَدَ: ((قُولُوا لِسَيِّدِي الْمَلِكِ إِنَّ كُلَّ مَا أَرْسَلْتَ فِيهِ إِلَى عَبْدِكَ أَوَّلاً أَفْعَلُهُ. وَأَمَّا هَذَا الأَمْرُ فَلاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَفْعَلَهُ)). فَرَجَعَ الرُّسُلُ وَرَدُّوا عَلَيْهِ الْجَوَابَ.
|
1مل - 22-22: | فَقَالَ: أَخْرُجُ وَأَكُونُ رُوحَ كَذِبٍ فِي أَفْوَاهِ جَمِيعِ أَنْبِيَائِهِ. فَقَالَ: إِنَّكَ تُغْوِيهِ وَتَقْتَدِرُ. فَاخْرُجْ وَافْعَلْ هَكَذَا. |
2مل - 3-26: | فَلَمَّا رَأَى مَلِكُ مُوآبَ أَنَّ الْحَرْبَ قَدِ اشْتَدَّتْ عَلَيْهِ أَخَذَ مَعَهُ سَبْعَ مِئَةِ رَجُلٍ مُسْتَلِّي السُّيُوفِ لِيَشُقُّوا إِلَى مَلِكِ أَدُومَ، فَلَمْ يَقْدِرُوا. |
2مل - 4-40: | وَصَبُّوا لِلْقَوْمِ لِيَأْكُلُوا. وَفِيمَا هُمْ يَأْكُلُونَ مِنَ السَّلِيقَةِ صَرَخُوا: ((فِي الْقِدْرِ مَوْتٌ يَا رَجُلَ اللَّهِ!)) وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يَأْكُلُوا. |
2مل - 16-5: | حِينَئِذٍ صَعِدَ رَصِينُ مَلِكُ أَرَامَ وَفَقْحُ بْنُ رَمَلْيَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ لِلْمُحَارَبَةِ، فَحَاصَرُوا آحَازَ وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَغْلِبُوهُ. |
2مل - 18-23: | وَالآنَ رَاهِنْ سَيِّدِي مَلِكَ أَشُّورَ فَأُعْطِيَكَ أَلْفَيْ فَرَسٍ إِنْ كُنْتَ تَقْدِرُ أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْهَا رَاكِبِينَ. |
2مل - 18-29: | هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: لاَ يَخْدَعْكُمْ حَزَقِيَّا لأَنَّهُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِهِ. |
1اخ - 21-30: | وَلَمْ يَسْتَطِعْ دَاوُدُ أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أَمَامِهِ لِيَسْأَلَ اللَّهَ لأَنَّهُ خَافَ مِنْ جِهَةِ سَيْفِ مَلاَكِ الرَّبِّ
|
2اخ - 5-14: | وَلَمْ يَسْتَطِعِ الْكَهَنَةُ أَنْ يَقِفُوا لِلْخِدْمَةِ بِسَبَبِ السَّحَابِ لأَنَّ مَجْدَ الرَّبِّ مَلَأَ بَيْتَ اللَّهِ.
|
2اخ - 7-2: | وَلَمْ يَسْتَطِعِ الْكَهَنَةُ أَنْ يَدْخُلُوا بَيْتَ الرَّبِّ لأَنَّ مَجْدَ الرَّبِّ مَلَأَ بَيْتَ الرَّبِّ. |
2اخ - 7-7: | وَقَدَّسَ سُلَيْمَانُ وَسَطَ الدَّارِ الَّتِي أَمَامَ بَيْتِ الرَّبِّ لأَنَّهُ قَرَّبَ هُنَاكَ الْمُحْرَقَاتِ وَشَحْمَ ذَبَائِحِ السَّلاَمَةِ لأَنَّ مَذْبَحَ النُّحَاسِ الَّذِي عَمِلَهُ سُلَيْمَانُ لَمْ يَكْفِ لأَنْ يَسَعَ الْمُحْرَقَاتِ وَالتَّقْدِمَاتِ وَالشَّحْمَ. |
2اخ - 18-21: | فَقَالَ: ((أَخْرُجُ وَأَكُونُ رُوحَ كَذِبٍ فِي أَفْوَاهِ جَمِيعِ أَنْبِيَائِهِ)). فَقَالَ: ((إِنَّكَ تُغْوِيهِ وَتَقْتَدِرُ. فَاخْرُجْ وَافْعَلْ هَكَذَا. |
2اخ - 29-34: | إِلاَّ إِنَّ الْكَهَنَةَ كَانُوا قَلِيلِينَ فَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَسْلُخُوا كُلَّ الْمُحْرَقَاتِ فَسَاعَدَهُمْ إِخْوَتُهُمُ اللاَّوِيُّونَ حَتَّى كَمِلَ الْعَمَلُ وَحَتَّى تَقَدَّسَ الْكَهَنَةُ. لأَنَّ اللاَّوِيِّينَ كَانُوا أَكْثَرَ اسْتِقَامَةَ قَلْبٍ مِنَ الْكَهَنَةِ فِي التَّقَدُّسِ. |
2اخ - 30-3: | لأَنَّهُمْ لَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَعْمَلُوهُ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ لأَنَّ الْكَهَنَةَ لَمْ يَتَقَدَّسُوا بِالْكِفَايَةِ وَالشَّعْبَ لَمْ يَجْتَمِعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2اخ - 32-13: | أَمَا تَعْلَمُونَ مَا فَعَلْتُهُ أَنَا وَآبَائِي بِجَمِيعِ شُعُوبِ الأَرَاضِي؟ فَهَلْ قَدِرَتْ آلِهَةُ أُمَمِ الأَرَاضِي أَنْ تُنْقِذَ أَرْضَهَا مِنْ يَدِي. |
2اخ - 32-14: | مَنْ مِنْ جَمِيعِ آلِهَةِ هَؤُلاَءِ الأُمَمِ الَّذِينَ حَرَّمَهُمْ آبَائِي اسْتَطَاعَ أَنْ يُنْقِذَ شَعْبَهُ مِنْ يَدِي حَتَّى يَسْتَطِيعَ إِلَهُكُمْ أَنْ يُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِي؟ |
2اخ - 32-14: | مَنْ مِنْ جَمِيعِ آلِهَةِ هَؤُلاَءِ الأُمَمِ الَّذِينَ حَرَّمَهُمْ آبَائِي اسْتَطَاعَ أَنْ يُنْقِذَ شَعْبَهُ مِنْ يَدِي حَتَّى يَسْتَطِيعَ إِلَهُكُمْ أَنْ يُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِي؟ |
2اخ - 32-15: | وَالآنَ لاَ يَخْدَعَنَّكُمْ حَزَقِيَّا وَلاَ يُغْوِيَنَّكُمْ هَكَذَا وَلاَ تُصَدِّقُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَقْدِرْ إِلَهُ أُمَّةٍ أَوْ مَمْلَكَةٍ أَنْ يُنْقِذَ شَعْبَهُ مِنْ يَدِي وَيَدِ آبَائِي. فَكَمْ بِالْحَرِيِّ إِلَهُكُمْ لاَ يُنْقِذُكُمْ مِنْ يَدِي!)). |
عز - 2-59: | وَهَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ صَعِدُوا مِنْ تَلِّ مِلْحٍ وَتَلِّ حَرْشَا كَرُوبُ أَدَّانُ إِمِّيرُ. وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يُبَيِّنُوا بُيُوتَ آبَائِهِمْ وَنَسْلَهُمْ هَلْ هُمْ مِنْ إِسْرَائِيلَ. |
نح - 4-10: | وَقَالَ يَهُوذَا: ((قَدْ ضَعُفَتْ قُوَّةُ الْحَمَّالِينَ وَالتُّرَابُ كَثِيرٌ وَنَحْنُ لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَبْنِيَ السُّورَ)). |
نح - 7-61: | وَهَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ صَعِدُوا مِنْ تَلِّ مِلْحٍ وَتَلِّ حَرْشَا كَرُوبُ وَأَدُونُ وَإِمِّيرُ وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يُبَيِّنُوا بُيُوتَ آبَائِهِمْ وَنَسْلَهُمْ هَلْ هُمْ مِنْ إِسْرَائِيلَ: |
اس - 6-13: | وَقَصَّ هَامَانُ عَلَى زَرَشَ زَوْجَتِهِ وَجَمِيعِ أَحِبَّائِهِ كُلَّ مَا أَصَابَهُ. فَقَالَ لَهُ حُكَمَاؤُهُ وَزَرَشُ زَوْجَتُهُ: ((إِذَا كَانَ مُرْدَخَايُ الَّذِي ابْتَدَأْتَ تَسْقُطُ قُدَّامَهُ مِنْ نَسْلِ الْيَهُودِ فَلاَ تَقْدِرُ عَلَيْهِ بَلْ تَسْقُطُ قُدَّامَهُ سُقُوطاً)). |
اس - 8-6: | لأَنَّنِي كَيْفَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَرَى الشَّرَّ الَّذِي يُصِيبُ شَعْبِي وَكَيْفَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَرَى هَلاَكَ جِنْسِي؟)). |
اس - 8-6: | لأَنَّنِي كَيْفَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَرَى الشَّرَّ الَّذِي يُصِيبُ شَعْبِي وَكَيْفَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَرَى هَلاَكَ جِنْسِي؟)). |
اي - 4-2: | ((إِنِ امْتَحَنَ أَحَدٌ كَلِمَةً مَعَكَ فَهَلْ تَسْتَاءُ؟ وَلَكِنْ مَنْ يَسْتَطِيعُ الاِمْتِنَاعَ عَنِ الْكَلاَمِ! |
اي - 31-23: | لأَنَّ الْبَوَارَ مِنَ اللهِ رُعْبٌ عَلَيَّ وَمِنْ جَلاَلِهِ لَمْ أَسْتَطِعْ. |
اي - 33-5: | إِنِ اسْتَطَعْتَ فَأَجِبْنِي. أَحْسِنِ الدَّعْوَى أَمَامِي. انْتَصِبْ. |
اي - 42-2: | ((قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ تَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ وَلاَ يَعْسُرُ عَلَيْكَ أَمْرٌ. |
مز - 13-4: | لِئَلاَّ يَقُولَ عَدُوِّي: ((قَدْ قَوِيتُ عَلَيْهِ)). لِئَلاَّ يَهْتِفَ مُضَايِقِيَّ بِأَنِّي تَزَعْزَعْتُ. |
مز - 18-38: | أَسْحَقُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ الْقِيَامَ. يَسْقُطُونَ تَحْتَ رِجْلَيَّ. |
مز - 21-11: | لأَنَّهُمْ نَصَبُوا عَلَيْكَ شَرّاً. تَفَكَّرُوا بِمَكِيدَةٍ. لَمْ يَسْتَطِيعُوهَا. |
مز - 36-12: | هُنَاكَ سَقَطَ فَاعِلُو الإِثْمِ. دُحِرُوا فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا الْقِيَامَ.
اَلْمَزْمُورُ السَّابِعُ وَالثَّلاَثُونَ
|
مز - 40-12: | لأَنَّ شُرُوراً لاَ تُحْصَى قَدِ اكْتَنَفَتْنِي. حَاقَتْ بِي آثَامِي وَلاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أُبْصِرَ. كَثُرَتْ أَكْثَرَ مِنْ شَعْرِ رَأْسِي وَقَلْبِي قَدْ تَرَكَنِي. |
مز - 78-19: | فَوَقَعُوا فِي اللهِ. قَالُوا: ((هَلْ يَقْدِرُ اللهُ أَنْ يُرَتِّبَ مَائِدَةً فِي الْبَرِّيَّةِ؟ |
مز - 78-20: | هُوَذَا ضَرَبَ الصَّخْرَةَ فَجَرَتِ الْمِيَاهُ وَفَاضَتِ الأَوْدِيَةُ. هَلْ يَقْدِرُ أَيْضاً أَنْ يُعْطِيَ خُبْزاً أَوْ يُهَيِّئَ لَحْماً لِشَعْبِهِ؟)) |
مز - 101-5: | الَّذِي يَغْتَابُ صَاحِبَهُ سِرّاً هَذَا أَقْطَعُهُ. مُسْتَكْبِرُ الْعَيْنِ وَمُنْتَفِخُ الْقَلْبِ لاَ أَحْتَمِلُهُ. |
مز - 129-2: | ((كَثِيراً مَا ضَايَقُونِي مُنْذُ شَبَابِي لَكِنْ لَمْ يَقْدِرُوا عَلَيَّ. |
جا - 1-8: | كُلُّ الْكَلاَمِ يَقْصُرُ. لاَ يَسْتَطِيعُ الإِنْسَانُ أَنْ يُخْبِرَ بِالْكُلِّ. الْعَيْنُ لاَ تَشْبَعُ مِنَ النَّظَرِ وَالأُذُنُ لاَ تَمْتَلِئُ مِنَ السَّمْعِ. |
جا - 1-15: | اَلأَعْوَجُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُقَوَّمَ وَالنَّقْصُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُجْبَرَ. |
جا - 1-15: | اَلأَعْوَجُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُقَوَّمَ وَالنَّقْصُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُجْبَرَ. |
جا - 6-10: | الَّذِي كَانَ فَقَدْ دُعِيَ بِاسْمٍ مُنْذُ زَمَانٍ وَهُوَ مَعْرُوفٌ أَنَّهُ إِنْسَانٌ وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخَاصِمَ مَنْ هُوَ أَقْوَى مِنْهُ. |
جا - 7-13: | اُنْظُرْ عَمَلَ اللَّهِ لأَنَّهُ مَنْ يَقْدِرُ عَلَى تَقْوِيمِ مَا قَدْ عَوَّجَهُ؟ |
جا - 8-17: | رَأَيْتُ كُلَّ عَمَلِ اللَّهِ أَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَجِدَ الْعَمَلَ الَّذِي عُمِلَ تَحْتَ الشَّمْسِ. مَهْمَا تَعِبَ الإِنْسَانُ فِي الطَّلَبِ فَلاَ يَجِدُهُ وَالْحَكِيمُ أَيْضاً وَإِنْ قَالَ بِمَعْرِفَتِهِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَجِدَهُ.
|
اش - 7-1: | وَحَدَثَ فِي أَيَّامِ آحَازَ بْنِ يُوثَامَ بْنِ عُزِّيَّا مَلِكِ يَهُوذَا أَنَّ رَصِينَ مَلِكَ أَرَامَ صَعِدَ مَعَ فَقْحَ بْنِ رَمَلْيَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ لِمُحَارَبَتِهَا فَلَمْ يَقْدِرْ أَنْ يُحَارِبَهَا. |
اش - 16-12: | وَيَكُونُ إِذَا ظَهَرَتْ إِذَا تَعِبَتْ مُوآبُ عَلَى الْمُرْتَفَعَةِ وَدَخَلَتْ إِلَى مَقْدِسِهَا تُصَلِّي أَنَّهَا لاَ تَفُوزُ. |
اش - 29-11: | وَصَارَتْ لَكُمْ رُؤْيَا الْكُلِّ مِثْلَ كَلاَمِ السِّفْرِ الْمَخْتُومِ الَّذِي يَدْفَعُونَهُ لِعَارِفِ الْكِتَابَةِ قَائِلِينَ: ((اقْرَأْ هَذَا)) فَيَقُولُ: ((لاَ أَسْتَطِيعُ لأَنَّهُ مَخْتُومٌ)). |
اش - 36-8: | فَالآنَ رَاهِنْ سَيِّدِي مَلِكَ أَشُّورَ فَأُعْطِيكَ أَلْفَيْ فَرَسٍ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْهَا رَاكِبِينَ! |
اش - 36-14: | هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: لاَ يَخْدَعْكُمْ حَزَقِيَّا لأَنَّهُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يُنْقِذَكُمْ |
اش - 46-2: | قَدِ انْحَنَتْ. جَثَتْ مَعاً. لَمْ تَقْدِرْ أَنْ تُنَجِّيَ الْحِمْلَ وَهِيَ نَفْسُهَا قَدْ مَضَتْ فِي السَّبْيِ.
|
اش - 47-11: | فَيَأْتِي عَلَيْكِ شَرٌّ لاَ تَعْرِفِينَ فَجْرَهُ وَتَقَعُ عَلَيْكِ مُصِيبَةٌ لاَ تَقْدِرِينَ أَنْ تَصُدِّيهَا وَتَأْتِي عَلَيْكِ بَغْتَةً تَهْلُكَةٌ لاَ تَعْرِفِينَ بِهَا. |
اش - 47-12: | ((قِفِي فِي رُقَاكِ وَفِي كَثْرَةِ سُحُورِكِ الَّتِي فِيهَا تَعِبْتِ مُنْذُ صِبَاكِ. رُبَّمَا يُمْكِنُكِ أَنْ تَنْفَعِي. رُبَّمَا تُرْعِبِينَ. |
اش - 56-10: | مُرَاقِبُوهُ عُمْيٌ كُلُّهُمْ. لاَ يَعْرِفُونَ. كُلُّهُمْ كِلاَبٌ بُكْمٌ لاَ تَقْدُِرُ أَنْ تَنْبَحَ. حَالِمُونَ مُضْطَجِعُونَ مُحِبُّو النَّوْمِ. |
اش - 57-20: | أَمَّا الأَشْرَارُ فَكَالْبَحْرِ الْمُضْطَرِبِ لأَنَّهُ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَهْدَأَ وَتَقْذِفُ مِيَاهُهُ حَمْأَةً وَطِيناً. |
اش - 59-14: | وَقَدِ ارْتَدَّ الْحَقُّ إِلَى الْوَرَاءِ وَالْعَدْلُ يَقِفُ بَعِيداً. لأَنَّ الصِّدْقَ سَقَطَ فِي الشَّارِعِ وَالاِسْتِقَامَةَ لاَ تَسْتَطِيعُ الدُّخُولَ. |
ار - 1-19: | فَيُحَارِبُونَكَ وَلاَ يَقْدِرُونَ عَلَيْكَ لأَنِّي أَنَا مَعَكَ يَقُولُ الرَّبُّ لأُنْقِذَكَ)).
|
ار - 3-5: | هَلْ يَحْقِدُ إِلَى الدَّهْرِ أَوْ يَحْفَظُ غَضَبَهُ إِلَى الأَبَدِ؟ هَا قَدْ تَكَلَّمْتِ وَعَمِلْتِ شُرُوراً وَاسْتَطَعْتِ!)).
|
ار - 5-22: | أَإِيَّايَ لاَ تَخْشُونَ يَقُولُ الرَّبُّ؟ أَوَلاَ تَرْتَعِدُونَ مِنْ وَجْهِي أَنَا الَّذِي وَضَعْتُ الرَّمْلَ تُخُوماً لِلْبَحْرِ فَرِيضَةً أَبَدِيَّةً لاَ يَتَعَدَّاهَا فَتَتَلاَطَمُ وَلاَ تَسْتَطِيعُ وَتَعِجُّ أَمْوَاجُهُ وَلاَ تَتَجَاوَزُهَا. |
ار - 6-10: | مَنْ أُكَلِّمُهُمْ وَأُنْذِرُهُمْ فَيَسْمَعُوا؟ هَا إِنَّ أُذْنَهُمْ غَلْفَاءُ فَلاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَصْغُوا. هَا إِنَّ كَلِمَةَ الرَّبِّ صَارَتْ لَهُمْ عَاراً. لاَ يُسَرُّونَ بِهَا. |
ار - 11-11: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا جَالِبٌ عَلَيْهِمْ شَرّاً لاَ يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهُ وَيَصْرُخُونَ إِلَيَّ فَلاَ أَسْمَعُ لَهُمْ. |
ار - 13-23: | هَلْ يُغَيِّرُ الْكُوشِيُّ جِلْدَهُ أَوِ النَّمِرُ رُقَطَهُ؟ فَأَنْتُمْ أَيْضاً تَقْدِرُونَ أَنْ تَصْنَعُوا خَيْراً أَيُّهَا الْمُتَعَلِّمُونَ الشَّرَّ! |
ار - 14-9: | لِمَاذَا تَكُونُ كَإِنْسَانٍ قَدْ تَحَيَّرَ كَجَبَّارٍ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخَلِّصَ؟ وَأَنْتَ فِي وَسَطِنَا يَا رَبُّ وَقَدْ دُعِينَا بِاسْمِكَ. لاَ تَتْرُكْنَا! |
ار - 15-20: | وَأَجْعَلُكَ لِهَذَا الشَّعْبِ سُورَ نُحَاسٍ حَصِيناً فَيُحَارِبُونَكَ وَلاَ يَقْدِرُونَ عَلَيْكَ لأَنِّي مَعَكَ لأُخَلِّصَكَ وَأُنْقِذَكَ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 19-11: | وَتَقُولُ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: هَكَذَا أَكْسِرُ هَذَا الشَّعْبَ وَهَذِهِ الْمَدِينَةَ كَمَا يُكْسَرُ وِعَاءُ الْفَخَّارِيِّ بِحَيْثُ لاَ يُمْكِنُ جَبْرُهُ بَعْدُ وَفِي تُوفَةَ يُدْفَنُونَ حَتَّى لاَ يَكُونَ مَوْضِعٌ لِلدَّفْنِ. |
ار - 20-7: | قَدْ أَقْنَعْتَنِي يَا رَبُّ فَاقْتَنَعْتُ وَأَلْحَحْتَ عَلَيَّ فَغَلَبْتَ. صِرْتُ لِلضِّحْكِ كُلَّ النَّهَارِ. كُلُّ وَاحِدٍ اسْتَهْزَأَ بِي. |
ار - 20-9: | فَقُلْتُ: ((لاَ أَذْكُرُهُ وَلاَ أَنْطِقُ بَعْدُ بِاسْمِهِ)). فَكَانَ فِي قَلْبِي كَنَارٍ مُحْرِقَةٍ مَحْصُورَةٍ فِي عِظَامِي فَمَلِلْتُ مِنَ الإِمْسَاكِ وَلَمْ أَسْتَطِعْ. |
ار - 20-10: | لأَنِّي سَمِعْتُ مَذَمَّةً مِنْ كَثِيرِينَ. خَوْفٌ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ. يَقُولُونَ: ((اشْتَكُوا فَنَشْتَكِيَ عَلَيْهِ)). كُلُّ أَصْحَابِي يُرَاقِبُونَ ظَلْعِي قَائِلِينَ: ((لَعَلَّهُ يُطْغَى فَنَقْدِرَ عَلَيْهِ وَنَنْتَقِمَ مِنْهُ)). |
ار - 20-11: | وَلَكِنَّ الرَّبَّ مَعِي كَجَبَّارٍ قَدِيرٍ. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ يَعْثُرُ مُضْطَهِدِيَّ وَلاَ يَقْدِرُونَ. خَزُوا جِدّاً لأَنَّهُمْ لَمْ يَنْجَحُوا خِزْياً أَبَدِيّاً لاَ يُنْسَى. |
ار - 36-5: | وَأَوْصَى إِرْمِيَا بَارُوخَ قَائِلاً: ((أَنَا مَحْبُوسٌ لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَدْخُلَ بَيْتَ الرَّبِّ. |
ار - 38-5: | فَقَالَ الْمَلِكُ صِدْقِيَّا: ((هَا هُوَ بِيَدِكُمْ لأَنَّ الْمَلِكَ لاَ يَقْدِرُ عَلَيْكُمْ فِي شَيْءٍ)). |
ار - 38-22: | هَا كُلُّ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي بَقِينَ فِي بَيْتِ مَلِكِ يَهُوذَا يُخْرَجْنَ إِلَى رُؤَسَاءِ مَلِكِ بَابِلَ وَهُنَّ يَقُلْنَ قَدْ خَدَعَكَ وَقَدِرَ عَلَيْكَ مُسَالِمُوكَ. غَاصَتْ فِي الْحَمْأَةِ رِجْلاَكَ وَارْتَدَّتَا إِلَى الْوَرَاءِ. |
ار - 44-22: | وَلَمْ يَسْتَطِعِ الرَّبُّ أَنْ يَحْتَمِلَ بَعْدُ مِنْ أَجْلِ شَرِّ أَعْمَالِكُمْ مِنْ أَجْلِ الرَّجَاسَاتِ الَّتِي فَعَلْتُمْ فَصَارَتْ أَرْضُكُمْ خَرِبَةً وَدَهَشاً وَلَعْنَةً بِلاَ سَاكِنٍ كَهَذَا الْيَوْمِ. |
ار - 49-10: | وَلَكِنَّنِي جَرَّدْتُ عِيسُوَ وَكَشَفْتُ مُسْتَتَرَاتِهِ فَلاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَخْتَبِئَ. هَلَكَ نَسْلُهُ وَإِخْوَتُهُ وَجِيرَانُهُ فَلاَ يُوجَدُ. |
مرا - 1-14: | شَدَّ نِيرَ ذُنُوبِي بِيَدِهِ. ضُفِرَتْ. صَعِدَتْ عَلَى عُنُقِي. نَزَعَ قُوَّتِي. دَفَعَنِي السَّيِّدُ إِلَى أَيْدٍ لاَ أَسْتَطِيعُ الْقِيَامَ مِنْهَا. |
مرا - 4-14: | تَاهُوا كَعُمْيٍ فِي الشَّوَارِعِ وَتَلَطَّخُوا بِالدَّمِ حَتَّى لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمَسَّ مَلاَبِسَهُمْ. |
حز - 7-19: | يُلْقُونَ فِضَّتَهُمْ فِي الشَّوَارِعِ وَذَهَبُهُمْ يَكُونُ لِنَجَاسَةٍ. لاَ تَسْتَطِيعُ فِضَّتُهُمْ وَذَهَبُهُمْ إِنْقَاذَهُمْ فِي يَوْمِ غَضَبِ الرَّبِّ. لاَ يُشْبِعُونَ مِنْهُمَا أَنْفُسَهُمْ وَلاَ يَمْلأُونَ جَوْفَهُمْ, لأَنَّهُمَا صَارَا مَعْثَرَةَ إِثْمِهِمْ. |
حز - 33-12: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَقُلْ لِبَنِي شَعْبِكَ: إِنَّ بِرَّ الْبَارِّ لاَ يُنَجِّيهِ فِي يَوْمِ مَعْصِيَتِهِ, وَالشِّرِّيرُ لاَ يَعْثُرُ بِشَرِّهِ فِي يَوْمِ رُجُوعِهِ عَنْ شَرِّهِ. وَلاَ يَسْتَطِيعُ الْبَارُّ أَنْ يَحْيَا بِبِرِّهِ فِي يَوْمِ خَطِيئَتِهِ. |
حز - 42-5: | وَالْمَخَادِعُ الْعُلْيَا أَقْصَرُ. لأَنَّ الأَسَاطِينَ أَكَلَتْ مِنْ هَذِهِ. مِنْ أَسَافِلِ الْبِنَاءِ وَمِنْ أَوَاسِطِهِ. |
حز - 47-5: | ثُمَّ قَاسَ أَلْفاً, وَإِذَا بِنَهْرٍ لَمْ أَسْتَطِعْ عُبُورَهُ, لأَنَّ الْمِيَاهَ طَمَتْ, مِيَاهَ سِبَاحَةٍ, نَهْرٌٍ لاَ يُعْبَرُ. |
دا - 10-17: | فَكَيْفَ يَسْتَطِيعُ عَبْدُ سَيِّدِي هَذَا أَنْ يَتَكَلَّمَ مَعَ سَيِّدِي هَذَا وَأَنَا فَحَالاً لَمْ تَثْبُتْ فِيَّ قُوَّةٌ وَلَمْ تَبْقَ فِيَّ نَسَمَةٌ)). |
هو - 5-13: | ((وَرَأَى أَفْرَايِمُ مَرَضَهُ وَيَهُوذَا جُرْحَهُ فَمَضَى أَفْرَايِمُ إِلَى أَشُّورَ وَأَرْسَلَ إِلَى مَلِكٍ عَدُوٍّّ. وَلَكِنَّهُ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَشْفِيَكُمْ وَلاَ أَنْ يُزِيلَ مِنْكُمُ الْجُرْحَ. |
هو - 8-5: | قَدْ زَنِخَ عِجْلُكِ يَا سَامِرَةُ. حَمِيَ غَضَبِي عَلَيْهِمْ. إِلَى مَتَى لاَ يَسْتَطِيعُونَ النَّقَاوَةَ! |
هو - 12-4: | جَاهَدَ مَعَ الْمَلاَكِ وَغَلَبَ. بَكَى وَاسْتَرْحَمَهُ. وَجَدَهُ فِي بَيْتِ إِيلَ وَهُنَاكَ تَكَلَّمَ مَعَنَا. |
عا - 7-10: | فَأَرْسَلَ أَمَصْيَا كَاهِنُ بَيْتَِ إِيلَ إِلَى يَرُبْعَامَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: ((قَدْ فَتَنَ عَلَيْكَ عَامُوسُ فِي وَسَطِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ. لاَ تَقْدِرُ الأَرْضُ أَنْ تُطِيقَ كُلَّ أَقْوَالِهِ. |
عو - 1-7: | طَرَدَكَ إِلَى التُّخُمِ كُلُّ مُعَاهِدِيكَ. خَدَعَكَ وَغَلَبَ عَلَيْكَ مُسَالِمُوكَ. أَهْلُ خُبْزِكَ وَضَعُوا شَرَكاً تَحْتَكَ. لاَ فَهْمَ فِيهِ. |
يون - 1-13: | وَلَكِنَّ الرِّجَالَ جَذَّفُوا لِيُرَجِّعُوا السَّفِينَةَ إِلَى الْبَرِّ فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا لأَنَّ الْبَحْرَ كَانَ يَزْدَادُ اضْطِرَاباً عَلَيْهِمْ. |
حب - 1-13: | عَيْنَاكَ أَطْهَرُ مِنْ أَنْ تَنْظُرَا الشَّرَّ وَلاَ تَسْتَطِيعُ النَّظَرَ إِلَى الْجَوْرِ فَلِمَ تَنْظُرُ إِلَى النَّاهِبِينَ وَتَصْمُتُ حِينَ يَبْلَعُ الشِّرِّيرُ مَنْ هُوَ أَبَرُّ مِنْهُ؟ |
صف - 1-18: | لاَ فِضَّتُهُمْ وَلاَ ذَهَبُهُمْ يَسْتَطِيعُ إِنْقَاذَهُمْ في يَوْمِ غَضَبِ الرَّبِّ, بَلْ بِنَارِ غَيْرَتِهِ تُؤْكَلُ الأَرْضُ كُلُّهَا, لأَنَّهُ يَصْنَعُ فَنَاءً بَاغِتاً لِكُلِّ سُكَّانِ الأَرْضِ.
|