| عدد المرات التي وردت فيها : 781 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 2-17: | وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ)). |
تك - 3-3: | وَأَمَّا ثَمَرُ الشَّجَرَةِ الَّتِي فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ فَقَالَ اللهُ: لاَ تَأْكُلاَ مِنْهُ وَلاَ تَمَسَّاهُ لِئَلَّا تَمُوتَا)). |
تك - 3-4: | فَقَالَتِ الْحَيَّةُ لِلْمَرْأَةِ: ((لَنْ تَمُوتَا! |
تك - 5-5: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ آدَمَ الَّتِي عَاشَهَا تِسْعَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً وَمَاتَ. |
تك - 5-8: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ شِيثَ تِسْعَ مِئَةٍ وَاثْنَتَيْ عَشَرَةَ سَنَةً وَمَاتَ. |
تك - 5-11: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ أَنُوشَ تِسْعَ مِئَةٍ وَخَمْسَ سِنِينَ وَمَاتَ. |
تك - 5-14: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ قِينَانَ تِسْعَ مِئَةٍ وَعَشَرَ سِنِينَ وَمَاتَ. |
تك - 5-17: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ مَهْلَلْئِيلَ ثَمَانِيَ مِئَةٍ وَخَمْساً وَتِسْعِينَ سَنَةً وَمَاتَ. |
تك - 5-20: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ يَارِدَ تِسْعَ مِئَةٍ وَاثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ سَنَةً وَمَاتَ. |
تك - 5-27: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ مَتُوشَالَحَ تِسْعَ مِئَةٍ وَتِسْعاً وَسِتِّينَ سَنَةً وَمَاتَ. |
تك - 5-31: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ لاَمَكَ سَبْعَ مِئَةٍ وَسَبْعاً وَسَبْعِينَ سَنَةً وَمَاتَ. |
تك - 7-22: | كُلُّ مَا فِي أَنْفِهِ نَسَمَةُ رُوحِ حَيَاةٍ مِنْ كُلِّ مَا فِي الْيَابِسَةِ مَاتَ. |
تك - 9-29: | فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ نُوحٍ تِسْعَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً وَمَاتَ.
|
تك - 11-28: | وَمَاتَ هَارَانُ قَبْلَ تَارَحَ أَبِيهِ فِي أَرْضِ مِيلاَدِهِ فِي أُورِ الْكِلْدَانِيِّينَ. |
تك - 11-32: | وَكَانَتْ أَيَّامُ تَارَحَ مِئَتَيْنِ وَخَمْسَ سِنِينَ. وَمَاتَ تَارَحُ فِي حَارَانَ.
|
تك - 18-25: | حَاشَا لَكَ أَنْ تَفْعَلَ مِثْلَ هَذَا الأَمْرِ أَنْ تُمِيتَ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ فَيَكُونُ الْبَارُّ كَالأَثِيمِ. حَاشَا لَكَ! أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلاً؟)) |
تك - 19-19: | هُوَذَا عَبْدُكَ قَدْ وَجَدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ وَعَظَّمْتَ لُطْفَكَ الَّذِي صَنَعْتَ إِلَيَّ بِاسْتِبْقَاءِ نَفْسِي وَأَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَهْرُبَ إِلَى الْجَبَلِ لَعَلَّ الشَّرَّ يُدْرِكُنِي فَأَمُوتَ. |
تك - 20-3: | فَجَاءَ اللهُ إِلَى أَبِيمَالِكَ فِي حُلْمِ اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: ((هَا أَنْتَ مَيِّتٌ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ الَّتِي أَخَذْتَهَا فَإِنَّهَا مُتَزَوِّجَةٌ بِبَعْلٍ)). |
تك - 20-7: | فَالْآنَ رُدَّ امْرَأَةَ الرَّجُلِ فَإِنَّهُ نَبِيٌّ فَيُصَلِّيَ لأَجْلِكَ فَتَحْيَا. وَإِنْ كُنْتَ لَسْتَ تَرُدُّهَا فَاعْلَمْ أَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ أَنْتَ وَكُلُّ مَنْ لَكَ)). |
تك - 23-2: | وَمَاتَتْ سَارَةُ فِي قَرْيَةِ أَرْبَعَ (الَّتِي هِيَ حَبْرُونُ) فِي أَرْضِ كَنْعَانَ. فَأَتَى إِبْرَاهِيمُ لِيَنْدُبَ سَارَةَ وَيَبْكِيَ عَلَيْهَا. |
تك - 23-3: | وَقَامَ إِبْرَاهِيمُ مِنْ أَمَامِ مَيِّتِهِ وَقَالَ لِبَنِي حِثَّ: |
تك - 23-4: | ((أَنَا غَرِيبٌ وَنَزِيلٌ عِنْدَكُمْ. أَعْطُونِي مُلْكَ قَبْرٍ مَعَكُمْ لأَدْفِنَ مَيِّتِي مِنْ أَمَامِي)). |
تك - 23-6: | ((اِسْمَعْنَا يَا سَيِّدِي أَنْتَ رَئِيسٌ مِنَ اللهِ بَيْنَنَا. فِي أَفْضَلِ قُبُورِنَا ادْفِنْ مَيِّتَكَ. لاَ يَمْنَعُ أَحَدٌ مِنَّا قَبْرَهُ عَنْكَ حَتَّى لاَ تَدْفِنَ مَيِّتَكَ)). |
تك - 23-6: | ((اِسْمَعْنَا يَا سَيِّدِي أَنْتَ رَئِيسٌ مِنَ اللهِ بَيْنَنَا. فِي أَفْضَلِ قُبُورِنَا ادْفِنْ مَيِّتَكَ. لاَ يَمْنَعُ أَحَدٌ مِنَّا قَبْرَهُ عَنْكَ حَتَّى لاَ تَدْفِنَ مَيِّتَكَ)). |
تك - 23-8: | وَقَالَ: ((إِنْ كَانَ فِي نُفُوسِكُمْ أَنْ أَدْفِنَ مَيِّتِي مِنْ أَمَامِي فَاسْمَعُونِي وَالْتَمِسُوا لِي مِنْ عِفْرُونَ بْنِ صُوحَرَ |
تك - 23-11: | ((لاَ يَا سَيِّدِي اسْمَعْنِي. الْحَقْلُ وَهَبْتُكَ إِيَّاهُ وَالْمَغَارَةُ الَّتِي فِيهِ لَكَ وَهَبْتُهَا. لَدَى عُيُونِ بَنِي شَعْبِي وَهَبْتُكَ إِيَّاهَا. ادْفِنْ مَيِّتَكَ)). |
تك - 23-13: | وَقَالَ لِعِفْرُونَ فِي مَسَامِعِ شَعْبِ الأَرْضِ: ((بَلْ إِنْ كُنْتَ أَنْتَ إِيَّاهُ فَلَيْتَكَ تَسْمَعُنِي. أُعْطِيكَ ثَمَنَ الْحَقْلِ. خُذْ مِنِّي فَأَدْفِنَ مَيِّتِي هُنَاكَ)). |
تك - 23-15: | ((يَا سَيِّدِي اسْمَعْنِي. أَرْضٌ بِأَرْبَعِ مِئَةِ شَاقِلِ فِضَّةٍ مَا هِيَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ؟ فَادْفِنْ مَيِّتَكَ)). |
تك - 25-8: | وَأَسْلَمَ إِبْرَاهِيمُ رُوحَهُ وَمَاتَ بِشَيْبَةٍ صَالِحَةٍ شَيْخاً وَشَبْعَانَ أَيَّاماً وَانْضَمَّ إِلَى قَوْمِهِ. |
تك - 25-17: | وَهَذِهِ سِنُو حَيَاةِ إِسْمَاعِيلَ: مِئَةٌ وَسَبْعٌ وَثَلاَثُونَ سَنَةً. وَأَسْلَمَ رُوحَهُ وَمَاتَ وَانْضَمَّ إِلَى قَوْمِهِ. |
تك - 25-32: | فَقَالَ عِيسُو: ((هَا أَنَا مَاضٍ إِلَى الْمَوْتِ فَلِمَاذَا لِي بَكُورِيَّةٌ؟)) |
تك - 26-9: | فَدَعَا أَبِيمَالِكُ إِسْحَاقَ وَقَالَ: ((إِنَّمَا هِيَ امْرَأَتُكَ! فَكَيْفَ قُلْتَ: هِيَ أُخْتِي؟)) فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ: ((لأَنِّي قُلْتُ: لَعَلِّي أَمُوتُ بِسَبَبِهَا)). |
تك - 26-11: | فَأَوْصَى أَبِيمَالِكُ جَمِيعَ الشَّعْبِ: ((الَّذِي يَمَسُّ هَذَا الرَّجُلَ أَوِ امْرَأَتَهُ مَوْتاً يَمُوتُ)). |
تك - 27-4: | وَاصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً كَمَا أُحِبُّ وَأْتِنِي بِهَا لِآكُلَ حَتَّى تُبَارِكَكَ نَفْسِي قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ)). |
تك - 30-1: | فَلَمَّا رَأَتْ رَاحِيلُ أَنَّهَا لَمْ تَلِدْ لِيَعْقُوبَ غَارَتْ رَاحِيلُ مِنْ أُخْتِهَا وَقَالَتْ لِيَعْقُوبَ: ((هَبْ لِي بَنِينَ وَإِلَّا فَأَنَا أَمُوتُ)). |
تك - 33-13: | فَقَالَ لَهُ: ((سَيِّدِي عَالِمٌ أَنَّ الأَوْلاَدَ رَخْصَةٌ وَالْغَنَمَ وَالْبَقَرَ الَّتِي عِنْدِي مُرْضِعَةٌ. فَإِنِ اسْتَكَدُّوهَا يَوْماً وَاحِداً مَاتَتْ كُلُّ الْغَنَمِ. |
تك - 35-8: | وَمَاتَتْ دَبُورَةُ مُرْضِعَةُ رِفْقَةَ وَدُفِنَتْ تَحْتَ بَيْتَ إِيلَ تَحْتَ الْبَلُّوطَةِ فَدَعَا اسْمَهَا ((أَلُّونَ بَاكُوتَ)). |
تك - 35-18: | وَكَانَ عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسِهَا (لأَنَّهَا مَاتَتْ) أَنَّهَا دَعَتِ اسْمَهُ ((بِنْ أُونِي)). وَأَمَّا أَبُوهُ فَدَعَاهُ بِنْيَامِينَ. |
تك - 35-19: | فَمَاتَتْ رَاحِيلُ وَدُفِنَتْ فِي طَرِيقِ أَفْرَاتَةَ (الَّتِي هِيَ بَيْتُ لَحْمٍ). |
تك - 35-29: | فَأَسْلَمَ إِسْحَاقُ رُوحَهُ وَمَاتَ وَانْضَمَّ إِلَى قَوْمِهِ شَيْخاً وَشَبْعَانَ أَيَّاماً وَدَفَنَهُ عِيسُو وَيَعْقُوبُ ابْنَاهُ.
|
تك - 36-33: | وَمَاتَ بَالَعُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ يُوبَابُ بْنُ زَارَحَ مِنْ بُصْرَةَ. |
تك - 36-34: | وَمَاتَ يُوبَابُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ حُوشَامُ مِنْ أَرْضِ التَّيْمَانِيِّ. |
تك - 36-35: | وَمَاتَ حُوشَامُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَادُ بْنُ بَدَادَ الَّذِي كَسَّرَ مِدْيَانَ فِي بِلاَدِ مُوآبَ وَكَانَ اسْمُ مَدِينَتِهِ عَوِيتَ. |
تك - 36-36: | وَمَاتَ هَدَادُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ سَمْلَةُ مِنْ مَسْرِيقَةَ. |
تك - 36-37: | وَمَاتَ سَمْلَةُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ شَأُولُ مِنْ رَحُوبُوتَ النَّهْرِ. |
تك - 36-38: | وَمَاتَ شَأُولُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ بَعْلُ حَانَانَ بْنُ عَكْبُورَ. |
تك - 36-39: | وَمَاتَ بَعْلُ حَانَانَ بْنُ عَكْبُورَ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَارُ. وَكَانَ اسْمُ مَدِينَتِهِ فَاعُوَ. وَاسْمُ امْرَأَتِهِ مَهِيطَبْئِيلُ بِنْتُ مَطْرِدَ بِنْتِ مَاءِ ذَهَبٍ. |
تك - 37-18: | فَلَمَّا أَبْصَرُوهُ مِنْ بَعِيدٍ قَبْلَمَا اقْتَرَبَ إِلَيْهِمِ احْتَالُوا لَهُ لِيُمِيتُوهُ. |
تك - 38-7: | وَكَانَ عِيرٌ بِكْرُ يَهُوذَا شِرِّيراً فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ فَأَمَاتَهُ الرَّبُّ. |
تك - 38-10: | فَقَبُحَ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مَا فَعَلَهُ فَأَمَاتَهُ أَيْضاً. |
تك - 38-11: | فَقَالَ يَهُوذَا لِثَامَارَ كَنَّتِهِ: ((اقْعُدِي أَرْمَلَةً فِي بَيْتِ أَبِيكِ حَتَّى يَكْبُرَ شِيلَةُ ابْنِي)). لأَنَّهُ قَالَ: ((لَعَلَّهُ يَمُوتُ هُوَ أَيْضاً كَأَخَوَيْهِ)). فَمَضَتْ ثَامَارُ وَقَعَدَتْ فِي بَيْتِ أَبِيهَا. |
تك - 38-12: | وَلَمَّا طَالَ الزَّمَانُ مَاتَتِ ابْنَةُ شُوعٍ امْرَأَةُ يَهُوذَا. ثُمَّ تَعَزَّى يَهُوذَا فَصَعِدَ إِلَى جُزَّازِ غَنَمِهِ إِلَى تِمْنَةَ هُوَ وَحِيرَةُ صَاحِبُهُ الْعَدُلَّامِيُّ. |
تك - 42-2: | إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أَنَّهُ يُوجَدُ قَمْحٌ فِي مِصْرَ. انْزِلُوا إِلَى هُنَاكَ وَاشْتَرُوا لَنَا مِنْ هُنَاكَ لِنَحْيَا وَلاَ نَمُوتَ)). |
تك - 42-20: | وَأَحْضِرُوا أَخَاكُمُ الصَّغِيرَ إِلَيَّ فَيَتَحَقَّقَ كَلاَمُكُمْ وَلاَ تَمُوتُوا)). فَفَعَلُوا هَكَذَا. |
تك - 42-37: | وَقَالَ رَأُوبَيْنُ لأَبِيهِ: ((اقْتُلِ ابْنَيَّ إِنْ لَمْ أَجِئْ بِهِ إِلَيْكَ. سَلِّمْهُ بِيَدِي وَأَنَا أَرُدُّهُ إِلَيْكَ)). |
تك - 42-38: | فَقَالَ: ((لاَ يَنْزِلُ ابْنِي مَعَكُمْ لأَنَّ أَخَاهُ قَدْ مَاتَ وَهُوَ وَحْدَهُ بَاقٍ. فَإِنْ أَصَابَتْهُ أَذِيَّةٌ فِي الطَّرِيقِ الَّتِي تَذْهَبُونَ فِيهَا تُنْزِلُونَ شَيْبَتِي بِحُزْنٍ إِلَى الْهَاوِيَةِ)).
|
تك - 43-8: | وَقَالَ يَهُوذَا لإِسْرَائِيلَ أَبِيهِ: ((أَرْسِلِ الْغُلاَمَ مَعِي لِنَقُومَ وَنَذْهَبَ وَنَحْيَا وَلاَ نَمُوتَ نَحْنُ وَأَنْتَ وَأَوْلاَدُنَا جَمِيعاً.
|
تك - 44-9: | الَّذِي يُوجَدُ مَعَهُ مِنْ عَبِيدِكَ يَمُوتُ وَنَحْنُ أَيْضاً نَكُونُ عَبِيداً لِسَيِّدِي)). |
تك - 44-20: | فَقُلْنَا لِسَيِّدِي: لَنَا أَبٌ شَيْخٌ وَابْنُ شَيْخُوخَةٍ صَغِيرٌ مَاتَ أَخُوهُ وَبَقِيَ هُوَ وَحْدَهُ لِأُمِّهِ وَأَبُوهُ يُحِبُّهُ. |
تك - 44-22: | فَقُلْنَا لِسَيِّدِي: لاَ يَقْدِرُ الْغُلاَمُ أَنْ يَتْرُكَ أَبَاهُ. وَإِنْ تَرَكَ أَبَاهُ يَمُوتُ.
|
تك - 44-31: | يَكُونُ مَتَى رَأَى أَنَّ الْغُلاَمَ مَفْقُودٌ أَنَّهُ يَمُوتُ فَيُنْزِلُ عَبِيدُكَ شَيْبَةَ عَبْدِكَ أَبِينَا بِحُزْنٍ إِلَى الْهَاوِيَةِ |
تك - 45-28: | فَقَالَ إِسْرَائِيلُ: ((كَفَى! يُوسُفُ ابْنِي حَيٌّ بَعْدُ. أَذْهَبُ وَأَرَاهُ قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ)).
|
تك - 46-12: | وَبَنُو يَهُوذَا عِيرٌ وَأُونَانُ وَشِيلَةُ وَفَارَصُ وَزَارَحُ. وَأَمَّا عِيرٌ وَأُونَانُ فَمَاتَا فِي أَرْضِ كَنْعَانَ. وَكَانَ ابْنَا فَارَصَ حَصْرُونَ وَحَامُولَ. |
تك - 46-30: | فَقَالَ إِسْرَائِيلُ لِيُوسُفَ: ((أَمُوتُ الْآنَ بَعْدَ مَا رَأَيْتُ وَجْهَكَ أَنَّكَ حَيٌّ بَعْدُ)). |
تك - 47-15: | فَلَمَّا فَرَغَتِ الْفِضَّةُ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَمِنْ أَرْضِ كَنْعَانَ أَتَى جَمِيعُ الْمِصْرِيِّينَ إِلَى يُوسُفَ قَائِلِينَ: ((أَعْطِنَا خُبْزاً فَلِمَاذَا نَمُوتُ قُدَّامَكَ؟ لأَنْ لَيْسَ فِضَّةٌ أَيْضاً)). |
تك - 47-19: | لِمَاذَا نَمُوتُ أَمَامَ عَيْنَيْكَ نَحْنُ وَأَرْضُنَا جَمِيعاً؟ اشْتَرِنَا وَأَرْضَنَا بِالْخُبْزِ فَنَصِيرَ نَحْنُ وَأَرْضُنَا عَبِيداً لِفِرْعَوْنَ. وَأَعْطِ بِذَاراً لِنَحْيَا وَلاَ نَمُوتَ وَلاَ تَصِيرَ أَرْضُنَا قَفْراً)). |
تك - 47-19: | لِمَاذَا نَمُوتُ أَمَامَ عَيْنَيْكَ نَحْنُ وَأَرْضُنَا جَمِيعاً؟ اشْتَرِنَا وَأَرْضَنَا بِالْخُبْزِ فَنَصِيرَ نَحْنُ وَأَرْضُنَا عَبِيداً لِفِرْعَوْنَ. وَأَعْطِ بِذَاراً لِنَحْيَا وَلاَ نَمُوتَ وَلاَ تَصِيرَ أَرْضُنَا قَفْراً)). |
تك - 47-29: | وَلَمَّا قَرُبَتْ أَيَّامُ إِسْرَائِيلَ أَنْ يَمُوتَ دَعَا ابْنَهُ يُوسُفَ وَقَالَ لَهُ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَضَعْ يَدَكَ تَحْتَ فَخْذِي وَاصْنَعْ مَعِي مَعْرُوفاً وَأَمَانَةً. لاَ تَدْفِنِّي فِي مِصْرَ. |
تك - 48-7: | وَأَنَا حِينَ جِئْتُ مِنْ فَدَّانَ مَاتَتْ عِنْدِي رَاحِيلُ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ فِي الطَّرِيقِ إِذْ بَقِيَتْ مَسَافَةٌ مِنَ الأَرْضِ حَتَّى آتِيَ إِلَى أَفْرَاتَةَ. فَدَفَنْتُهَا هُنَاكَ فِي طَرِيقِ أَفْرَاتَةَ (الَّتِي هِيَ بَيْتُ لَحْمٍ))). |
تك - 48-21: | وَقَالَ إِسْرَائِيلُ لِيُوسُفَ: ((هَا أَنَا أَمُوتُ وَلَكِنَّ اللهَ سَيَكُونُ مَعَكُمْ وَيَرُدُّكُمْ إِلَى أَرْضِ آبَائِكُمْ. |
تك - 50-5: | أَبِي اسْتَحْلَفَنِي قَائِلاً: هَا أَنَا أَمُوتُ. فِي قَبْرِيَ الَّذِي حَفَرْتُ لِنَفْسِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ هُنَاكَ تَدْفِنُنِي. فَالْآنَ أَصْعَدُ لأَدْفِنَ أَبِي وَأَرْجِعُ)).
|
تك - 50-15: | وَلَمَّا رَأَى إِخْوَةُ يُوسُفَ أَنَّ أَبَاهُمْ قَدْ مَاتَ قَالُوا: ((لَعَلَّ يُوسُفَ يَضْطَهِدُنَا وَيَرُدُّ عَلَيْنَا جَمِيعَ الشَّرِّ الَّذِي صَنَعْنَا بِهِ)). |
تك - 50-24: | وَقَالَ يُوسُفُ لإِخْوَتِهِ: ((أَنَا أَمُوتُ وَلَكِنَّ اللهَ سَيَفْتَقِدُكُمْ وَيُصْعِدُكُمْ مِنْ هَذِهِ الأَرْضِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي حَلَفَ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ)). |
تك - 50-26: | ثُمَّ مَاتَ يُوسُفُ وَهُوَ ابْنُ مِئَةٍ وَعَشَرِ سِنِينَ فَحَنَّطُوهُ وَوُضِعَ فِي تَابُوتٍ فِي مِصْرَ.
|
خر - 1-6: | وَمَاتَ يُوسُفُ وَكُلُّ إِخْوَتِهِ وَجَمِيعُ ذَلِكَ الْجِيلِ. |
خر - 1-16: | وَقَالَ: ((حِينَمَا تُوَلِّدَانِ الْعِبْرَانِيَّاتِ وَتَنْظُرَانِهِنَّ عَلَى الْكَرَاسِيِّ إِنْ كَانَ ابْناً فَاقْتُلاَهُ وَإِنْ كَانَ بِنْتاً فَتَحْيَا)). |
خر - 2-23: | وَحَدَثَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ الْكَثِيرَةِ أَنَّ مَلِكَ مِصْرَ مَاتَ. وَتَنَهَّدَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنَ الْعُبُودِيَّةِ وَصَرَخُوا فَصَعِدَ صُرَاخُهُمْ إِلَى اللهِ مِنْ أَجْلِ الْعُبُودِيَّةِ. |
خر - 4-19: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى فِي مِدْيَانَ: ((اذْهَبِ ارْجِعْ إِلَى مِصْرَ لأَنَّهُ قَدْ مَاتَ جَمِيعُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَانُوا يَطْلُبُونَ نَفْسَكَ)). |
خر - 4-24: | وَحَدَثَ فِي الطَّرِيقِ فِي الْمَنْزِلِ أَنَّ الرَّبَّ الْتَقَاهُ وَطَلَبَ أَنْ يَقْتُلَهُ. |
خر - 7-18: | وَيَمُوتُ السَّمَكُ الَّذِي فِي النَّهْرِ وَيَنْتِنُ النَّهْرُ. فَيَعَافُ الْمِصْرِيُّونَ أَنْ يَشْرَبُوا مَاءً مِنَ النَّهْرِ)). |
خر - 7-21: | وَمَاتَ السَّمَكُ الَّذِي فِي النَّهْرِ وَأَنْتَنَ النَّهْرُ فَلَمْ يَقْدِرِ الْمِصْرِيُّونَ أَنْ يَشْرَبُوا مَاءً مِنَ النَّهْرِ. وَكَانَ الدَّمُ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ. |
خر - 8-13: | فَفَعَلَ الرَّبُّ كَقَوْلِ مُوسَى. فَمَاتَتِ الضَّفَادِعُ مِنَ الْبُيُوتِ وَالدُّورِ وَالْحُقُولِ. |
خر - 9-4: | وَيُمَيِّزُ الرَّبُّ بَيْنَ مَوَاشِي إِسْرَائِيلَ وَمَوَاشِي الْمِصْرِيِّينَ. فَلاَ يَمُوتُ مِنْ كُلِّ مَا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ شَيْءٌ)). |
خر - 9-6: | فَفَعَلَ الرَّبُّ هَذَا الأَمْرَ فِي الْغَدِ. فَمَاتَتْ جَمِيعُ مَوَاشِي الْمِصْرِيِّينَ. وَأَمَّا مَوَاشِي بَنِي إِسْرَائِيلَ فَلَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَاحِدٌ. |
خر - 9-6: | فَفَعَلَ الرَّبُّ هَذَا الأَمْرَ فِي الْغَدِ. فَمَاتَتْ جَمِيعُ مَوَاشِي الْمِصْرِيِّينَ. وَأَمَّا مَوَاشِي بَنِي إِسْرَائِيلَ فَلَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَاحِدٌ. |
خر - 9-7: | وَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ وَإِذَا مَوَاشِي إِسْرَائِيلَ لَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَلاَ وَاحِدٌ. وَلَكِنْ غَلُظَ قَلْبُ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يُطْلِقِ الشَّعْبَ.
|
خر - 9-19: | فَالآنَ أَرْسِلِ احْمِ مَوَاشِيَكَ وَكُلَّ مَا لَكَ فِي الْحَقْلِ. جَمِيعُ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ الَّذِينَ يُوجَدُونَ فِي الْحَقْلِ وَلاَ يُجْمَعُونَ إِلَى الْبُيُوتِ يَنْزِلُ عَلَيْهِمِ الْبَرَدُ فَيَمُوتُونَ)). |
خر - 10-28: | وَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ: ((اذْهَبْ عَنِّي. احْتَرِزْ. لاَ تَرَ وَجْهِي أَيْضاً. إِنَّكَ يَوْمَ تَرَى وَجْهِي تَمُوتُ)). |
خر - 11-5: | فَيَمُوتُ كُلُّ بِكْرٍ فِي أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بِكْرِ فِرْعَوْنَ الْجَالِسِ عَلَى كُرْسِيِّهِ إِلَى بِكْرِ الْجَارِيَةِ الَّتِي خَلْفَ الرَّحَى وَكُلُّ بِكْرِ بَهِيمَةٍ. |
خر - 12-30: | فَقَامَ فِرْعَوْنُ لَيْلاً هُوَ وَكُلُّ عَبِيدِهِ وَجَمِيعُ الْمِصْرِيِّينَ. وَكَانَ صُرَاخٌ عَظِيمٌ فِي مِصْرَ لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَيْتٌ لَيْسَ فِيهِ مَيِّتٌ.
|
خر - 12-33: | وَأَلَحَّ الْمِصْرِيُّونَ عَلَى الشَّعْبِ لِيُطْلِقُوهُمْ عَاجِلاً مِنَ الأَرْضِ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((جَمِيعُنَا أَمْوَاتٌ)). |
خر - 14-11: | وَقَالُوا لِمُوسَى: ((هَلْ لأَنَّهُ لَيْسَتْ قُبُورٌ فِي مِصْرَ أَخَذْتَنَا لِنَمُوتَ فِي الْبَرِّيَّةِ؟ مَاذَا صَنَعْتَ بِنَا حَتَّى أَخْرَجْتَنَا مِنْ مِصْرَ؟
|
خر - 14-30: | فَخَلَّصَ الرَّبُّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ إِسْرَائِيلَ مِنْ يَدِ الْمِصْرِيِّينَ. وَنَظَرَ إِسْرَائِيلُ الْمِصْرِيِّينَ أَمْوَاتاً عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ. |
خر - 16-3: | وَقَالَ لَهُمَا بَنُو إِسْرَائِيلَ: ((لَيْتَنَا مُتْنَا بِيَدِ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مِصْرَ إِذْ كُنَّا جَالِسِينَ عِنْدَ قُدُورِ اللَّحْمِ نَأْكُلُ خُبْزاً لِلشَّبَعِ! فَإِنَّكُمَا أَخْرَجْتُمَانَا إِلَى هَذَا الْقَفْرِ لِتُمِيتَا كُلَّ هَذَا الْجُمْهُورِ بِالْجُوعِ)). |
خر - 16-3: | وَقَالَ لَهُمَا بَنُو إِسْرَائِيلَ: ((لَيْتَنَا مُتْنَا بِيَدِ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مِصْرَ إِذْ كُنَّا جَالِسِينَ عِنْدَ قُدُورِ اللَّحْمِ نَأْكُلُ خُبْزاً لِلشَّبَعِ! فَإِنَّكُمَا أَخْرَجْتُمَانَا إِلَى هَذَا الْقَفْرِ لِتُمِيتَا كُلَّ هَذَا الْجُمْهُورِ بِالْجُوعِ)). |
خر - 17-3: | وَعَطِشَ هُنَاكَ الشَّعْبُ إِلَى الْمَاءِ وَتَذَمَّرَ الشَّعْبُ عَلَى مُوسَى وَقَالُوا: ((لِمَاذَا أَصْعَدْتَنَا مِنْ مِصْرَ لِتُمِيتَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَمَوَاشِيَنَا بِالْعَطَشِ؟)) |
خر - 19-12: | وَتُقِيمُ لِلشَّعْبِ حُدُوداً مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ قَائِلاً: احْتَرِزُوا مِنْ أَنْ تَصْعَدُوا إِلَى الْجَبَلِ أَوْ تَمَسُّوا طَرَفَهُ. كُلُّ مَنْ يَمَسُّ الْجَبَلَ يُقْتَلُ قَتْلاً. |
خر - 20-19: | وَقَالُوا لِمُوسَى: ((تَكَلَّمْ أَنْتَ مَعَنَا فَنَسْمَعَ. وَلاَ يَتَكَلَّمْ مَعَنَا اللهُ لِئَلاَّ نَمُوتَ)). |
خر - 21-12: | ((مَنْ ضَرَبَ إِنْسَاناً فَمَاتَ يُقْتَلُ قَتْلاً. |
خر - 21-12: | ((مَنْ ضَرَبَ إِنْسَاناً فَمَاتَ يُقْتَلُ قَتْلاً. |
خر - 21-14: | وَإِذَا بَغَى إِنْسَانٌ عَلَى صَاحِبِهِ لِيَقْتُلَهُ بِغَدْرٍ فَمِنْ عِنْدِ مَذْبَحِي تَأْخُذُهُ لِلْمَوْتِ. |
خر - 21-15: | وَمَنْ ضَرَبَ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يُقْتَلُ قَتْلاً. |
خر - 21-16: | وَمَنْ سَرِقَ إِنْسَاناً وَبَاعَهُ أَوْ وُجِدَ فِي يَدِهِ يُقْتَلُ قَتْلاً.
|
خر - 21-17: | وَمَنْ شَتَمَ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يُقْتَلُ قَتْلاً. |
خر - 21-18: | وَإِذَا تَخَاصَمَ رَجُلاَنِ فَضَرَبَ أَحَدُهُمَا الآخَرَ بِحَجَرٍ أَوْ بِلَكْمَةٍ وَلَمْ يُقْتَلْ بَلْ سَقَطَ فِي الْفِرَاشِ |
خر - 21-20: | وَإِذَا ضَرَبَ إِنْسَانٌ عَبْدَهُ أَوْ أَمَتَهُ بِالْعَصَا فَمَاتَ تَحْتَ يَدِهِ يُنْتَقَمُ مِنْهُ. |
خر - 21-28: | ((وَإِذَا نَطَحَ ثَوْرٌ رَجُلاً أَوِ امْرَأَةً فَمَاتَ يُرْجَمُ الثَّوْرُ وَلاَ يُؤْكَلُ لَحْمُهُ. وَأَمَّا صَاحِبُ الثَّوْرِ فَيَكُونُ بَرِيئاً. |
خر - 21-29: | وَلَكِنْ إِنْ كَانَ ثَوْراً نَطَّاحاً مِنْ قَبْلُ وَقَدْ أُشْهِدَ عَلَى صَاحِبِهِ وَلَمْ يَضْبِطْهُ فَقَتَلَ رَجُلاً أَوِ امْرَأَةً فَالثَّوْرُ يُرْجَمُ وَصَاحِبُهُ أَيْضاً يُقْتَلُ. |
خر - 21-29: | وَلَكِنْ إِنْ كَانَ ثَوْراً نَطَّاحاً مِنْ قَبْلُ وَقَدْ أُشْهِدَ عَلَى صَاحِبِهِ وَلَمْ يَضْبِطْهُ فَقَتَلَ رَجُلاً أَوِ امْرَأَةً فَالثَّوْرُ يُرْجَمُ وَصَاحِبُهُ أَيْضاً يُقْتَلُ. |
خر - 21-34: | فَصَاحِبُ الْبِئْرِ يُعَوِّضُ وَيَرُدُّ فِضَّةً لِصَاحِبِهِ وَالْمَيِّتُ يَكُونُ لَهُ. |
خر - 21-35: | وَإِذَا نَطَحَ ثَوْرُ إِنْسَانٍ ثَوْرَ صَاحِبِهِ فَمَاتَ يَبِيعَانِ الثَّوْرَ الْحَيَّ وَيَقْتَسِمَانِ ثَمَنَهُ. وَالْمَيِّتُ أَيْضاً يَقْتَسِمَانِهِ. |
خر - 21-35: | وَإِذَا نَطَحَ ثَوْرُ إِنْسَانٍ ثَوْرَ صَاحِبِهِ فَمَاتَ يَبِيعَانِ الثَّوْرَ الْحَيَّ وَيَقْتَسِمَانِ ثَمَنَهُ. وَالْمَيِّتُ أَيْضاً يَقْتَسِمَانِهِ. |
خر - 21-36: | لَكِنْ إِذَا عُلِمَ أَنَّهُ ثَوْرٌ نَطَّاحٌ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَضْبِطْهُ صَاحِبُهُ يُعَوِّضُ عَنِ الثَّوْرِ بِثَوْرٍ وَالْمَيِّتُ يَكُونُ لَهُ.
|
خر - 22-2: | إِنْ وُجِدَ السَّارِقُ وَهُوَ يَنْقُبُ فَضُرِبَ وَمَاتَ فَلَيْسَ لَهُ دَمٌ. |
خر - 22-10: | إِذَا أَعْطَى إِنْسَانٌ صَاحِبَهُ حِمَاراً أَوْ ثَوْراً أَوْ شَاةً أَوْ بَهِيمَةً مَا لِلْحِفْظِ فَمَاتَ أَوِ انْكَسَرَ أَوْ نُهِبَ وَلَيْسَ نَاظِرٌ |
خر - 22-14: | وَإِذَا اسْتَعَارَ إِنْسَانٌ مِنْ صَاحِبِهِ شَيْئاً فَانْكَسَرَ أَوْ مَاتَ وَصَاحِبُهُ لَيْسَ مَعَهُ يُعَوِّضُ. |
خر - 22-19: | كُلُّ مَنِ اضْطَجَعَ مَعَ بَهِيمَةٍ يُقْتَلُ قَتْلاً. |
خر - 28-35: | فَتَكُونُ عَلَى هَارُونَ لِلْخِدْمَةِ لِيُسْمَعَ صَوْتُهَا عِنْدَ دُخُولِهِ إِلَى الْقُدْسِ أَمَامَ الرَّبِّ وَعِنْدَ خُرُوجِهِ لِئَلاَّ يَمُوتَ.
|
خر - 28-43: | فَتَكُونُ عَلَى هَارُونَ وَبَنِيهِ عِنْدَ دُخُولِهِمْ إِلَى خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ أَوْ عِنْدَ اقْتِرَابِهِمْ إِلَى الْمَذْبَحِ لِلْخِدْمَةِ فِي الْقُدْسِ لِئَلاَّ يَحْمِلُوا إِثْماً وَيَمُوتُوا. فَرِيضَةً أَبَدِيَّةً لَهُ وَلِنَسْلِهِ مِنْ بَعْدِهِ.
|
خر - 30-20: | عِنْدَ دُخُولِهِمْ إِلَى خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ يَغْسِلُونَ بِمَاءٍ لِئَلاَّ يَمُوتُوا. أَوْ عِنْدَ اقْتِرَابِهِمْ إِلَى الْمَذْبَحِ لِلْخِدْمَةِ لِيُوقِدُوا وَقُوداً لِلرَّبِّ. |
خر - 30-21: | يَغْسِلُونَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ لِئَلاَّ يَمُوتُوا. وَيَكُونُ لَهُمْ فَرِيضَةً أَبَدِيَّةً لَهُ وَلِنَسْلِهِ فِي أَجْيَالِهِمْ)).
|
خر - 31-14: | فَتَحْفَظُونَ السَّبْتَ لأَنَّهُ مُقَدَّسٌ لَكُمْ. مَنْ دَنَّسَهُ يُقْتَلُ قَتْلاً. إِنَّ كُلَّ مَنْ صَنَعَ فِيهِ عَمَلاً تُقْطَعُ تِلْكَ النَّفْسُ مِنْ بَيْنِ شَعْبِهَا. |
خر - 31-15: | سِتَّةَ أَيَّامٍ يُصْنَعُ عَمَلٌ. وَأَمَّا الْيَوْمُ السَّابِعُ فَفِيهِ سَبْتُ عُطْلَةٍ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ. كُلُّ مَنْ صَنَعَ عَمَلاً فِي يَوْمِ السَّبْتِ يُقْتَلُ قَتْلاً. |
خر - 35-2: | سِتَّةَ أَيَّامٍ يُعْمَلُ عَمَلٌ. وَأَمَّا الْيَوْمُ السَّابِعُ فَفِيهِ يَكُونُ لَكُمْ سَبْتُ عُطْلَةٍ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ. كُلُّ مَنْ يَعْمَلُ فِيهِ عَمَلاً يُقْتَلُ. |
لا - 8-35: | وَلَدَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ تُقِيمُونَ نَهَاراً وَلَيْلاً سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَتَحْفَظُونَ شَعَائِرَ الرَّبِّ فَلاَ تَمُوتُونَ لأَنِّي هَكَذَا أُمِرْتُ)). |
لا - 10-2: | فَخَرَجَتْ نَارٌ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ وَأَكَلَتْهُمَا فَمَاتَا أَمَامَ الرَّبِّ. |
لا - 10-6: | وَقَالَ مُوسَى لِهَارُونَ وَأَلِعَازَارَ وَإِيثَامَارَ ابْنَيْهِ: ((لاَ تَكْشِفُوا رُؤُوسَكُمْ وَلاَ تَشُقُّوا ثِيَابَكُمْ لِئَلَّا تَمُوتُوا وَيُسْخَطَ عَلَى كُلِّ الْجَمَاعَةِ. وَأَمَّا إِخْوَتُكُمْ كُلُّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ فَيَبْكُونَ عَلَى الْحَرِيقِ الَّذِي أَحْرَقَهُ الرَّبُّ. |
لا - 10-7: | وَمِنْ بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ لاَ تَخْرُجُوا لِئَلَّا تَمُوتُوا. لأَنَّ دُهْنَ مَسْحَةِ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ)). فَفَعَلُوا حَسَبَ كَلاَمِ مُوسَى. |
لا - 10-9: | ((خَمْراً وَمُسْكِراً لاَ تَشْرَبْ أَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ عِنْدَ دُخُولِكُمْ إِلَى خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ لِكَيْ لاَ تَمُوتُوا. فَرْضاً دَهْرِيّاً فِي أَجْيَالِكُمْ |
لا - 11-39: | وَإِذَا مَاتَ وَاحِدٌ مِنَ الْبَهَائِمِ الَّتِي هِيَ طَعَامٌ لَكُمْ فَمَنْ مَسَّ جُثَّتَهُ يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. |
لا - 15-31: | فَتَعْزِلاَنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنْ نَجَاسَتِهِمْ لِئَلَّا يَمُوتُوا فِي نَجَاسَتِهِمْ بِتَنْجِيسِهِمْ مَسْكَنِيَ الَّذِي فِي وَسَطِهِمْ. |
لا - 16-1: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى بَعْدَ مَوْتِ ابْنَيْ هَارُونَ عِنْدَمَا اقْتَرَبَا أَمَامَ الرَّبِّ وَمَاتَا: |
لا - 16-2: | ((كَلِّمْ هَارُونَ أَخَاكَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ كُلَّ وَقْتٍ إِلَى الْقُدْسِ دَاخِلَ الْحِجَابِ أَمَامَ الْغِطَاءِ الَّذِي عَلَى التَّابُوتِ لِئَلَّا يَمُوتَ لأَنِّي فِي السَّحَابِ أَتَرَاءَى عَلَى الْغِطَاءِ. |
لا - 16-13: | وَيَجْعَلُ الْبَخُورَ عَلَى النَّارِ أَمَامَ الرَّبِّ فَتُغَشِّي سَحَابَةُ الْبَخُورِ الْغِطَاءَ الَّذِي عَلَى الشَّهَادَةِ فَلاَ يَمُوتُ. |
لا - 19-20: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ اضْطِجَاعَ زَرْعٍ وَهِيَ أَمَةٌ مَخْطُوبَةٌ لِرَجُلٍ وَلَمْ تُفْدَ فِدَاءً وَلاَ أُعْطِيَتْ حُرِّيَّتَهَا فَلْيَكُنْ تَأْدِيبٌ. لاَ يُقْتَلاَ لأَنَّهَا لَمْ تُعْتَقْ. |
لا - 20-2: | ((وَتَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَمِنَ الْغُرَبَاءِ النَّازِلِينَ فِي إِسْرَائِيلَ أَعْطَى مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. يَرْجِمُهُ شَعْبُ الأَرْضِ بِالْحِجَارَةِ.
|
لا - 20-4: | وَإِنْ غَمَّضَ شَعْبُ الأَرْضِ أَعْيُنَهُمْ عَنْ ذَلِكَ الْإِنْسَانِ عِنْدَمَا يُعْطِي مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ فَلَمْ يَقْتُلُوهُ |
لا - 20-9: | ((كُلُّ إِنْسَانٍ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. قَدْ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ. |
لا - 20-10: | وَإِذَا زَنَى رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ فَإِذَا زَنَى مَعَ امْرَأَةِ قَرِيبِهِ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الزَّانِي وَالزَّانِيَةُ. |
لا - 20-11: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةِ أَبِيهِ فَقَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أَبِيهِ. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ كِلاَهُمَا. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. |
لا - 20-12: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ كَنَّتِهِ فَإِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ كِلاَهُمَا. قَدْ فَعَلاَ فَاحِشَةً. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. |
لا - 20-13: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ذَكَرٍ اضْطِجَاعَ امْرَأَةٍ فَقَدْ فَعَلاَ كِلاَهُمَا رِجْساً. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. |
لا - 20-15: | وَإِذَا جَعَلَ رَجُلٌ مَضْجَعَهُ مَعَ بَهِيمَةٍ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ وَالْبَهِيمَةُ تُمِيتُونَهَا. |
لا - 20-16: | وَإِذَا اقْتَرَبَتِ امْرَأَةٌ إِلَى بَهِيمَةٍ لِنِزَائِهَا تُمِيتُ الْمَرْأَةَ وَالْبَهِيمَةَ. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. |
لا - 20-20: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةِ عَمِّهِ فَقَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ عَمِّهِ. يَحْمِلاَنِ ذَنْبَهُمَا. يَمُوتَانِ عَقِيمَيْنِ. |
لا - 20-27: | ((وَإِذَا كَانَ فِي رَجُلٍ أَوِ امْرَأَةٍ جَانٌّ أَوْ تَابِعَةٌ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. بِالْحِجَارَةِ يَرْجُمُونَهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ)).
|
لا - 21-11: | وَلاَ يَأْتِي إِلَى نَفْسٍ مَيِّتَةٍ وَلاَ يَتَنَجَّسُ لأَبِيهِ أَوْ أُمِّهِ |
لا - 22-9: | فَيَحْفَظُونَ شَعَائِرِي لِكَيْ لاَ يَحْمِلُوا لأَجْلِهَا خَطِيَّةً يَمُوتُونَ بِهَا لأَنَّهُمْ يُدَنِّسُونَهَا. أَنَا الرَّبُّ مُقَدِّسُهُمْ. |
لا - 24-16: | وَمَنْ جَدَّفَ عَلَى اسْمِ الرَّبِّ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. يَرْجُمُهُ كُلُّ الْجَمَاعَةِ رَجْماً. الْغَرِيبُ كَالْوَطَنِيِّ عِنْدَمَا يُجَدِّفُ عَلَى الاسْمِ يُقْتَلُ. |
لا - 24-16: | وَمَنْ جَدَّفَ عَلَى اسْمِ الرَّبِّ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. يَرْجُمُهُ كُلُّ الْجَمَاعَةِ رَجْماً. الْغَرِيبُ كَالْوَطَنِيِّ عِنْدَمَا يُجَدِّفُ عَلَى الاسْمِ يُقْتَلُ. |
لا - 24-17: | وَإِذَا أَمَاتَ أَحَدٌ إِنْسَاناً فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. |
لا - 24-21: | مَنْ قَتَلَ بَهِيمَةً يُعَوِّضُ عَنْهَا وَمَنْ قَتَلَ إِنْسَاناً يُقْتَلْ. |
لا - 27-29: | كُلُّ مُحَرَّمٍ يُحَرَّمُ مِنَ النَّاسِ لاَ يُفْدَى. يُقْتَلُ قَتْلاً.
|
عد - 1-51: | فَعِنْدَ ارْتِحَالِ المَسْكَنِ يُنَزِّلُهُ اللاوِيُّونَ وَعِنْدَ نُزُولِ المَسْكَنِ يُقِيمُهُ اللاوِيُّونَ. وَالأَجْنَبِيُّ الذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ. |
عد - 3-4: | وَلكِنْ مَاتَ نَادَابُ وَأَبِيهُو أَمَامَ الرَّبِّ عِنْدَمَا قَرَّبَا نَاراً غَرِيبَةً أَمَامَ الرَّبِّ فِي بَرِّيَّةِ سِينَاءَ وَلمْ يَكُنْ لهُمَا بَنُونَ. وَأَمَّا أَلِعَازَارُ وَإِيثَامَارُ فَكَهَنَا أَمَامَ هَارُونَ أَبِيهِمَا. |
عد - 3-10: | وَتُوَكِّلُ هَارُونَ وَبَنِيهِ فَيَحْرُسُونَ كَهَنُوتَهُمْ. وَالأَجْنَبِيُّ الذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ)). |
عد - 3-38: | وَالنَّازِلُونَ قُدَّامَ المَسْكَنِ إِلى الشَّرْقِ قُدَّامَ خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ نَحْوَ الشُّرُوقِ هُمْ مُوسَى وَهَارُونُ وَبَنُوهُ حَارِسِينَ حِرَاسَةَ المَقْدِسِ لِحِرَاسَةِ بَنِي إِسْرَائِيل. وَالأَجْنَبِيُّ الذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ. |
عد - 4-15: | وَمَتَى فَرَغَ هَارُونُ وَبَنُوهُ مِنْ تَغْطِيَةِ القُدْسِ وَجَمِيعِ أَمْتِعَةِ القُدْسِ عِنْدَ ارْتِحَالِ المَحَلةِ يَأْتِي بَعْدَ ذَلِكَ بَنُو قَهَاتَ لِلحِمْلِ وَلكِنْ لا يَمَسُّوا القُدْسَ لِئَلا يَمُوتُوا. ذَلِكَ حِمْلُ بَنِي قَهَاتَ فِي خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ. |
عد - 4-19: | بَلِ افْعَلا لهُمْ هَذَا فَيَعِيشُوا وَلا يَمُوتُوا عِنْدَ اقْتِرَابِهِمْ إِلى قُدْسِ الأَقْدَاسِ. يَدْخُلُ هَارُونُ وَبَنُوهُ وَيُقِيمُونَهُمْ كُل إِنْسَانٍ عَلى خِدْمَتِهِ وَحِمْلِهِ |
عد - 4-20: | وَلا يَدْخُلُوا لِيَرُوا القُدْسَ لحْظَةً لِئَلا يَمُوتُوا)).
|
عد - 6-6: | كُل أَيَّامِ انْتِذَارِهِ لِلرَّبِّ لا يَأْتِي إِلى جَسَدِ مَيِّتٍ. |
عد - 6-7: | أَبُوهُ وَأُمُّهُ وَأَخُوهُ وَأُخْتُهُ لا يَتَنَجَّسْ مِنْ أَجْلِهِمْ عِنْدَ مَوْتِهِمْ لأَنَّ انْتِذَارَ إِلهِهِ عَلى رَأْسِهِ. |
عد - 6-9: | وَإِذَا مَاتَ مَيِّتٌ عِنْدَهُ بَغْتَةً عَلى فَجْأَةٍ فَنَجَّسَ رَأْسَ انْتِذَارِهِ يَحْلِقُ رَأْسَهُ يَوْمَ طُهْرِهِ. فِي اليَوْمِ السَّابِعِ يَحْلِقُهُ.
|
عد - 6-9: | وَإِذَا مَاتَ مَيِّتٌ عِنْدَهُ بَغْتَةً عَلى فَجْأَةٍ فَنَجَّسَ رَأْسَ انْتِذَارِهِ يَحْلِقُ رَأْسَهُ يَوْمَ طُهْرِهِ. فِي اليَوْمِ السَّابِعِ يَحْلِقُهُ.
|
عد - 12-12: | فَلا تَكُنْ كَالمَيِّتِ الذِي يَكُونُ عِنْدَ خُرُوجِهِ مِنْ رَحِمِ أُمِّهِ قَدْ أُكِل نِصْفُ لحْمِهِ)). |
عد - 14-2: | وَتَذَمَّرَ عَلى مُوسَى وَعَلى هَارُونَ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيل وَقَال لهُمَا كُلُّ الجَمَاعَةِ: ((ليْتَنَا مُتْنَا فِي أَرْضِ مِصْرَ أَوْ ليْتَنَا مُتْنَا فِي هَذَا القَفْرِ! |
عد - 14-2: | وَتَذَمَّرَ عَلى مُوسَى وَعَلى هَارُونَ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيل وَقَال لهُمَا كُلُّ الجَمَاعَةِ: ((ليْتَنَا مُتْنَا فِي أَرْضِ مِصْرَ أَوْ ليْتَنَا مُتْنَا فِي هَذَا القَفْرِ! |
عد - 14-15: | فَإِنْ قَتَلتَ هَذَا الشَّعْبَ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ يَقُولُ الشُّعُوبُ الذِينَ سَمِعُوا بِخَبَرِكَ: |
عد - 14-35: | أَنَا الرَّبُّ قَدْ تَكَلمْتُ. لأَفْعَلنَّ هَذَا بِكُلِّ هَذِهِ الجَمَاعَةِ الشِّرِّيرَةِ المُتَّفِقَةِ عَليَّ. فِي هَذَا القَفْرِ يَفْنُونَ وَفِيهِ يَمُوتُونَ)). |
عد - 14-37: | فَمَاتَ الرِّجَالُ الذِينَ أَشَاعُوا المَذَمَّةَ الرَّدِيئَةَ عَلى الأَرْضِ بِالوَبَإِ أَمَامَ الرَّبِّ. |
عد - 15-35: | فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((قَتْلاً يُقْتَلُ الرَّجُلُ. يَرْجُمُهُ بِحِجَارَةٍ كُلُّ الجَمَاعَةِ خَارِجَ المَحَلةِ)). |
عد - 15-36: | فَأَخْرَجَهُ كُلُّ الجَمَاعَةِ إِلى خَارِجِ المَحَلةِ وَرَجَمُوهُ بِحِجَارَةٍ فَمَاتَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى.
|
عد - 16-13: | أَقَلِيلٌ أَنَّكَ أَصْعَدْتَنَا مِنْ أَرْضٍ تَفِيضُ لبَناً وَعَسَلاً لِتُمِيتَنَا فِي البَرِّيَّةِ حَتَّى تَتَرَأَّسَ عَليْنَا تَرَؤُّساً؟ |
عد - 16-29: | إِنْ مَاتَ هَؤُلاءِ كَمَوْتِ كُلِّ إِنْسَانٍ وَأَصَابَتْهُمْ مَصِيبَةُ كُلِّ إِنْسَانٍ فَليْسَ الرَّبُّ قَدْ أَرْسَلنِي. |
عد - 16-41: | فَتَذَمَّرَ كُلُّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل فِي الغَدِ عَلى مُوسَى وَهَارُونَ قَائِلِينَ: ((أَنْتُمَا قَدْ قَتَلتُمَا شَعْبَ الرَّبِّ)). |
عد - 16-48: | وَوَقَفَ بَيْنَ المَوْتَى وَالأَحْيَاءِ فَامْتَنَعَ الوَبَأُ. |
عد - 16-49: | فَكَانَ الذِينَ مَاتُوا بِالوَبَإِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ أَلفاً وَسَبْعَ مِئَةٍ عَدَا الذِينَ مَاتُوا بِسَبَبِ قُورَحَ. |
عد - 16-49: | فَكَانَ الذِينَ مَاتُوا بِالوَبَإِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ أَلفاً وَسَبْعَ مِئَةٍ عَدَا الذِينَ مَاتُوا بِسَبَبِ قُورَحَ. |
عد - 17-10: | وَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((رُدَّ عَصَا هَارُونَ إِلى أَمَامِ الشَّهَادَةِ لأَجْلِ الحِفْظِ عَلامَةً لِبَنِي التَّمَرُّدِ فَتَكُفَّ تَذَمُّرَاتُهُمْ عَنِّي لِكَيْ لا يَمُوتُوا)). |
عد - 17-13: | كُلُّ مَنِ اقْتَرَبَ إِلى مَسْكَنِ الرَّبِّ يَمُوتُ! أَمَا فَنِيْنَا تَمَاماً؟)).
|
عد - 18-3: | فَيَحْفَظُونَ حِرَاسَتَكَ وَحِرَاسَةَ الخَيْمَةِ كُلِّهَا. وَلكِنْ إِلى أَمْتِعَةِ القُدْسِ وَإِلى المَذْبَحِ لا يَقْتَرِبُونَ لِئَلا يَمُوتُوا هُمْ وَأَنْتُمْ جَمِيعاً. |
عد - 18-7: | وَأَمَّا أَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ فَتَحْفَظُونَ كَهَنُوتَكُمْ مَعَ مَا لِلمَذْبَحِ وَمَا هُوَ دَاخِل الحِجَابِ وَتَخْدِمُونَ خِدْمَةً. عَطِيَّةً أَعْطَيْتُ كَهَنُوتَكُمْ. وَالأَجْنَبِيُّ الذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ)).
|
عد - 18-22: | فَلا يَقْتَرِبُ أَيْضاً بَنُو إِسْرَائِيل إِلى خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ لِيَحْمِلُوا خَطِيَّةً لِلمَوْتِ |
عد - 18-32: | وَلا تَتَحَمَّلُونَ بِسَبَبِهِ خَطِيَّةً إِذَا رَفَعْتُمْ دَسَمَهُ مِنْهُ. وَأَمَّا أَقْدَاسُ بَنِي إِسْرَائِيل فَلا تُدَنِّسُوهَا لِئَلا تَمُوتُوا)).
|
عد - 19-11: | ((مَنْ مَسَّ مَيِّتاً مَيِّتَةَ إِنْسَانٍ مَا يَكُونُ نَجِساً سَبْعَةَ أَيَّامٍ. |
عد - 19-13: | كُلُّ مَنْ مَسَّ مَيِّتاً مَيِّتَةَ إِنْسَانٍ قَدْ مَاتَ وَلمْ يَتَطَهَّرْ يُنَجِّسُ مَسْكَنَ الرَّبِّ. فَتُقْطَعُ تِلكَ النَّفْسُ مِنْ إِسْرَائِيل. لأَنَّ مَاءَ النَّجَاسَةِ لمْ يُرَشَّ عَليْهَا تَكُونُ نَجِسَةً. نَجَاسَتُهَا لمْ تَزَل فِيهَا. |
عد - 19-13: | كُلُّ مَنْ مَسَّ مَيِّتاً مَيِّتَةَ إِنْسَانٍ قَدْ مَاتَ وَلمْ يَتَطَهَّرْ يُنَجِّسُ مَسْكَنَ الرَّبِّ. فَتُقْطَعُ تِلكَ النَّفْسُ مِنْ إِسْرَائِيل. لأَنَّ مَاءَ النَّجَاسَةِ لمْ يُرَشَّ عَليْهَا تَكُونُ نَجِسَةً. نَجَاسَتُهَا لمْ تَزَل فِيهَا. |
عد - 19-14: | ((هَذِهِ هِيَ الشَّرِيعَةُ: إِذَا مَاتَ إِنْسَانٌ فِي خَيْمَةٍ فَكُلُّ مَنْ دَخَل الخَيْمَةَ وَكُلُّ مَنْ كَانَ فِي الخَيْمَةِ يَكُونُ نَجِساً سَبْعَةَ أَيَّامٍ.
|
عد - 19-16: | وَكُلُّ مَنْ مَسَّ عَلى وَجْهِ الصَّحْرَاءِ قَتِيلاً بِالسَّيْفِ أَوْ مَيِّتاً أَوْ عَظْمَ إِنْسَانٍ أَوْ قَبْراً يَكُونُ نَجِساً سَبْعَةَ أَيَّامٍ. |
عد - 19-18: | وَيَأْخُذُ رَجُلٌ طَاهِرٌ زُوفَا وَيَغْمِسُهَا فِي المَاءِ وَيَنْضِحُهُ عَلى الخَيْمَةِ وَعَلى جَمِيعِ الأَمْتِعَةِ وَعَلى الأَنْفُسِ الذِينَ كَانُوا هُنَاكَ وَعَلى الذِي مَسَّ العَظْمَ أَوِ القَتِيل أَوِ المَيِّتَ أَوِ القَبْرَ. |
عد - 20-1: | وَأَتَى بَنُو إِسْرَائِيل الجَمَاعَةُ كُلُّهَا إِلى بَرِّيَّةِ صِينَ فِي الشَّهْرِ الأَوَّلِ. وَأَقَامَ الشَّعْبُ فِي قَادِشَ. وَمَاتَتْ هُنَاكَ مَرْيَمُ وَدُفِنَتْ هُنَاكَ. |
عد - 20-4: | لِمَاذَا أَتَيْتُمَا بِجَمَاعَةِ الرَّبِّ إِلى هَذِهِ البَرِّيَّةِ لِكَيْ نَمُوتَ فِيهَا نَحْنُ وَمَوَاشِينَا؟ |
عد - 20-26: | وَاخْلعْ عَنْ هَارُونَ ثِيَابَهُ وَأَلبِسْ أَلِعَازَارَ ابْنَهُ إِيَّاهَا. فَيُضَمُّ هَارُونُ وَيَمُوتُ هُنَاكَ)). |
عد - 20-28: | فَخَلعَ مُوسَى عَنْ هَارُونَ ثِيَابَهُ وَأَلبَسَ أَلِعَازَارَ ابْنَهُ إِيَّاهَا. فَمَاتَ هَارُونُ هُنَاكَ عَلى رَأْسِ الجَبَلِ. ثُمَّ انْحَدَرَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ عَنِ الجَبَلِ. |
عد - 21-5: | وَتَكَلمَ الشَّعْبُ عَلى اللهِ وَعَلى مُوسَى قَائِلِينَ: ((لِمَاذَا أَصْعَدْتُمَانَا مِنْ مِصْرَ لِنَمُوتَ فِي البَرِّيَّةِ! لأَنَّهُ لا خُبْزَ وَلا مَاءَ وَقَدْ كَرِهَتْ أَنْفُسُنَا الطَّعَامَ السَّخِيفَ)). |
عد - 21-6: | فَأَرْسَل الرَّبُّ عَلى الشَّعْبِ الحَيَّاتِ المُحْرِقَةَ فَلدَغَتِ الشَّعْبَ فَمَاتَ قَوْمٌ كَثِيرُونَ مِنْ إِسْرَائِيل. |
عد - 23-10: | مَنْ أَحْصَى تُرَابَ يَعْقُوبَ وَرُبْعَ إِسْرَائِيل بِعَدَدٍ؟ لِتَمُتْ نَفْسِي مَوْتَ الأَبْرَارِ وَلتَكُنْ آخِرَتِي كَآخِرَتِهِمْ)). |
عد - 25-9: | وَكَانَ الذِينَ مَاتُوا بِالوَبَإِ أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ أَلفاً. |
عد - 26-10: | فَفَتَحَتِ الأَرْضُ فَاهَا وَابْتَلعَتْهُمَا مَعَ قُورَحَ حِينَ مَاتَ القَوْمُ بِإِحْرَاقِ النَّارِ مِئَتَيْنِ وَخَمْسِينَ رَجُلاً. فَصَارُوا عِبْرَةً. |
عد - 26-11: | وَأَمَّا بَنُو قُورَحَ فَلمْ يَمُوتُوا. |
عد - 26-19: | اِبْنَا يَهُوذَا عِيرُ وَأُونَانُ: وَمَاتَ عِيرُ وَأُونَانُ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ. |
عد - 26-61: | وَأَمَّا نَادَابُ وَأَبِيهُو فَمَاتَا عِنْدَمَا قَرَّبَا نَاراً غَرِيبَةً أَمَامَ الرَّبِّ. |
عد - 26-65: | لأَنَّ الرَّبَّ قَال لهُمْ إِنَّهُمْ يَمُوتُونَ فِي البَرِّيَّةِ فَلمْ يَبْقَ مِنْهُمْ إِنْسَانٌ إِلا كَالِبُ بْنُ يَفُنَّةَ وَيَشُوعُ بْنُ نُونَ.
|
عد - 27-3: | أَبُونَا مَاتَ فِي البَرِّيَّةِ وَلمْ يَكُنْ فِي القَوْمِ الذِينَ اجْتَمَعُوا عَلى الرَّبِّ فِي جَمَاعَةِ قُورَحَ بَل بِخَطِيَّتِهِ مَاتَ وَلمْ يَكُنْ لهُ بَنُونَ.
|
عد - 27-3: | أَبُونَا مَاتَ فِي البَرِّيَّةِ وَلمْ يَكُنْ فِي القَوْمِ الذِينَ اجْتَمَعُوا عَلى الرَّبِّ فِي جَمَاعَةِ قُورَحَ بَل بِخَطِيَّتِهِ مَاتَ وَلمْ يَكُنْ لهُ بَنُونَ.
|
عد - 27-8: | وَتَقُول لِبَنِي إِسْرَائِيل: أَيُّمَا رَجُلٍ مَاتَ وَليْسَ لهُ ابْنٌ تَنْقُلُونَ مُلكَهُ إِلى ابْنَتِهِ. |
عد - 33-38: | فَصَعِدَ هَارُونُ الكَاهِنُ إِلى جَبَلِ هُورٍ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ وَمَاتَ هُنَاكَ فِي السَّنَةِ الأَرْبَعِينَ لِخُرُوجِ بَنِي إِسْرَائِيل مِنْ أَرْضِ مِصْرَ في الشَّهْرِ الخَامِسِ فِي الأَوَّلِ مِنَ الشَّهْرِ. |
عد - 35-12: | فَتَكُونُ لكُمُ المُدُنُ مَلجَأً مِنَ الوَلِيِّ لِكَيْلا يَمُوتَ القَاتِلُ حَتَّى يَقِفَ أَمَامَ الجَمَاعَةِ لِلقَضَاءِ. |
عد - 35-16: | ((إِنْ ضَرَبَهُ بِأَدَاةِ حَدِيدٍ فَمَاتَ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-16: | ((إِنْ ضَرَبَهُ بِأَدَاةِ حَدِيدٍ فَمَاتَ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-17: | وَإِنْ ضَرَبَهُ بِحَجَرِ يَدٍ مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ فَمَاتَ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-17: | وَإِنْ ضَرَبَهُ بِحَجَرِ يَدٍ مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ فَمَاتَ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-17: | وَإِنْ ضَرَبَهُ بِحَجَرِ يَدٍ مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ فَمَاتَ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-18: | أَوْ ضَرَبَهُ بِأَدَاةِ يَدٍ مِنْ خَشَبٍ مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-18: | أَوْ ضَرَبَهُ بِأَدَاةِ يَدٍ مِنْ خَشَبٍ مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-18: | أَوْ ضَرَبَهُ بِأَدَاةِ يَدٍ مِنْ خَشَبٍ مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ فَهُوَ قَاتِلٌ. إِنَّ القَاتِل يُقْتَلُ. |
عد - 35-19: | وَلِيُّ الدَّمِ يَقْتُلُ القَاتِل. حِينَ يُصَادِفُهُ يَقْتُلُهُ. |
عد - 35-19: | وَلِيُّ الدَّمِ يَقْتُلُ القَاتِل. حِينَ يُصَادِفُهُ يَقْتُلُهُ. |
عد - 35-20: | وَإِنْ دَفَعَهُ بِبُغْضَةٍ أَوْ أَلقَى عَليْهِ شَيْئاً بِتَعَمُّدٍ فَمَاتَ |
عد - 35-21: | أَوْ ضَرَبَهُ بِيَدِهِ بِعَدَاوَةٍ فَمَاتَ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الضَّارِبُ لأَنَّهُ قَاتِلٌ. وَلِيُّ الدَّمِ يَقْتُلُ القَاتِل حِينَ يُصَادِفُهُ. |
عد - 35-21: | أَوْ ضَرَبَهُ بِيَدِهِ بِعَدَاوَةٍ فَمَاتَ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الضَّارِبُ لأَنَّهُ قَاتِلٌ. وَلِيُّ الدَّمِ يَقْتُلُ القَاتِل حِينَ يُصَادِفُهُ. |
عد - 35-21: | أَوْ ضَرَبَهُ بِيَدِهِ بِعَدَاوَةٍ فَمَاتَ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الضَّارِبُ لأَنَّهُ قَاتِلٌ. وَلِيُّ الدَّمِ يَقْتُلُ القَاتِل حِينَ يُصَادِفُهُ. |
عد - 35-23: | أَوْ حَجَراً مَا مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ بِلا رُؤْيَةٍ. أَسْقَطَهُ عَليْهِ فَمَاتَ وَهُوَ ليْسَ عَدُوّاً لهُ وَلا طَالِباً أَذِيَّتَهُ |
عد - 35-23: | أَوْ حَجَراً مَا مِمَّا يُقْتَلُ بِهِ بِلا رُؤْيَةٍ. أَسْقَطَهُ عَليْهِ فَمَاتَ وَهُوَ ليْسَ عَدُوّاً لهُ وَلا طَالِباً أَذِيَّتَهُ |
عد - 35-30: | كُلُّ مَنْ قَتَل نَفْساً فَعَلى فَمِ شُهُودٍ يُقْتَلُ القَاتِلُ. وَشَاهِدٌ وَاحِدٌ لا يَشْهَدْ عَلى نَفْسٍ لِلمَوْتِ. |
عد - 35-31: | وَلا تَأْخُذُوا فِدْيَةً عَنْ نَفْسِ القَاتِلِ المُذْنِبِ لِلمَوْتِ بَل إِنَّهُ يُقْتَلُ. |
عد - 35-31: | وَلا تَأْخُذُوا فِدْيَةً عَنْ نَفْسِ القَاتِلِ المُذْنِبِ لِلمَوْتِ بَل إِنَّهُ يُقْتَلُ. |
تث - 2-16: | ((فَعِنْدَمَا فَنِيَ جَمِيعُ رِجَالِ الحَرْبِ بِالمَوْتِ مِنْ وَسَطِ الشَّعْبِ |
تث - 4-22: | فَأَمُوتُ أَنَا فِي هَذِهِ الأَرْضِ. لا أَعْبُرُ الأُرْدُنَّ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْبُرُونَ وَتَمْتَلِكُونَ تِلكَ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ. |
تث - 5-25: | وَأَمَّا الآنَ فَلِمَاذَا نَمُوتُ؟ لأَنَّ هَذِهِ النَّارَ العَظِيمَةَ تَأْكُلُنَا. إِنْ عُدْنَا نَسْمَعُ صَوْتَ الرَّبِّ إِلهِنَا أَيْضاً نَمُوتُ! |
تث - 5-25: | وَأَمَّا الآنَ فَلِمَاذَا نَمُوتُ؟ لأَنَّ هَذِهِ النَّارَ العَظِيمَةَ تَأْكُلُنَا. إِنْ عُدْنَا نَسْمَعُ صَوْتَ الرَّبِّ إِلهِنَا أَيْضاً نَمُوتُ! |
تث - 9-28: | لِئَلا تَقُول الأَرْضُ التِي أَخْرَجْتَنَا مِنْهَا: لأَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ لمْ يَقْدِرْ أَنْ يُدْخِلهُمُ الأَرْضَ التِي كَلمَهُمْ عَنْهَا وَلأَجْلِ أَنَّهُ أَبْغَضَهُمْ أَخْرَجَهُمْ لِيُمِيتَهُمْ فِي البَرِّيَّةِ. |
تث - 10-6: | (وَبَنُو إِسْرَائِيل ارْتَحَلُوا مِنْ آبَارِ بَنِي يَعْقَانَ إِلى مُوسِيرَ. هُنَاكَ مَاتَ هَارُونُ وَهُنَاكَ دُفِنَ. فَكَهَنَ أَلِعَازَارُ ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ. |
تث - 13-5: | وَذَلِكَ النَّبِيُّ أَوِ الحَالِمُ ذَلِكَ الحُلمَ يُقْتَلُ لأَنَّهُ تَكَلمَ بِالزَّيْغِ مِنْ وَرَاءِ الرَّبِّ إِلهِكُمُ الذِي أَخْرَجَكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَفَدَاكُمْ مِنْ بَيْتِ العُبُودِيَّةِ لِيُطَوِّحَكُمْ عَنِ الطَّرِيقِ التِي أَمَرَكُمُ الرَّبُّ إِلهُكُمْ أَنْ تَسْلُكُوا فِيهَا. فَتَنْزِعُونَ الشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ. |
تث - 13-9: | بَل قَتْلاً تَقْتُلُهُ. يَدُكَ تَكُونُ عَليْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيراً. |
تث - 13-10: | تَرْجُمُهُ بِالحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ لأَنَّهُ التَمَسَ أَنْ يُطَوِّحَكَ عَنِ الرَّبِّ إِلهِكَ الذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ العُبُودِيَّةِ. |
تث - 14-1: | ((أَنْتُمْ أَوْلادٌ لِلرَّبِّ إِلهِكُمْ. لا تَخْمِشُوا أَجْسَامَكُمْ وَلا تَجْعَلُوا قَرْعَةً بَيْنَ أَعْيُنِكُمْ لأَجْلِ مَيِّتٍ.
|
تث - 17-5: | فَأَخْرِجْ ذَلِكَ الرَّجُل أَوْ تِلكَ المَرْأَةَ الذِي فَعَل ذَلِكَ الأَمْرَ الشِّرِّيرَ إِلى أَبْوَابِكَ الرَّجُل أَوِ المَرْأَةَ وَارْجُمْهُ بِالحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ. |
تث - 17-6: | عَلى فَمِ شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاثَةِ شُهُودٍ يُقْتَلُ الذِي يُقْتَلُ. لا يُقْتَل عَلى فَمِ شَاهِدٍ وَاحِدٍ. |
تث - 17-6: | عَلى فَمِ شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاثَةِ شُهُودٍ يُقْتَلُ الذِي يُقْتَلُ. لا يُقْتَل عَلى فَمِ شَاهِدٍ وَاحِدٍ. |
تث - 17-6: | عَلى فَمِ شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاثَةِ شُهُودٍ يُقْتَلُ الذِي يُقْتَلُ. لا يُقْتَل عَلى فَمِ شَاهِدٍ وَاحِدٍ. |
تث - 17-7: | أَيْدِي الشُّهُودِ تَكُونُ عَليْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيراً فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ وَسَطِكَ.
|
تث - 17-12: | وَالرَّجُلُ الذِي يَعْمَلُ بِطُغْيَانٍ فَلا يَسْمَعُ لِلكَاهِنِ الوَاقِفِ هُنَاكَ لِيَخْدِمَ الرَّبَّ إِلهَكَ أَوْ لِلقَاضِي يُقْتَلُ ذَلِكَ الرَّجُلُ فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيل. |
تث - 18-16: | حَسَبَ كُلِّ مَا طَلبْتَ مِنَ الرَّبِّ إِلهِكَ فِي حُورِيبَ يَوْمَ الاِجْتِمَاعِ قَائِلاً: لا أَعُودُ أَسْمَعُ صَوْتَ الرَّبِّ إِلهِي وَلا أَرَى هَذِهِ النَّارَ العَظِيمَةَ أَيْضاً لِئَلا أَمُوتَ |
تث - 18-20: | وَأَمَّا النَّبِيُّ الذِي يُطْغِي فَيَتَكَلمُ بِاسْمِي كَلاماً لمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلمَ بِهِ أَوِ الذِي يَتَكَلمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى فَيَمُوتُ ذَلِكَ النَّبِيُّ. |
تث - 19-5: | وَمَنْ ذَهَبَ مَعَ صَاحِبِهِ فِي الوَعْرِ لِيَحْتَطِبَ حَطَباً فَانْدَفَعَتْ يَدُهُ بِالفَأْسِ لِيَقْطَعَ الحَطَبَ وَأَفْلتَ الحَدِيدُ مِنَ الخَشَبِ وَأَصَابَ صَاحِبَهُ فَمَاتَ فَهُوَ يَهْرُبُ إِلى إِحْدَى تِلكَ المُدُنِ فَيَحْيَا. |
تث - 19-11: | ((وَلكِنْ إِذَا كَانَ إِنْسَانٌ مُبْغِضاً لِصَاحِبِهِ فَكَمَنَ لهُ وَقَامَ عَليْهِ وَضَرَبَهُ ضَرْبَةً قَاتِلةً فَمَاتَ ثُمَّ هَرَبَ إِلى إِحْدَى تِلكَ المُدُنِ |
تث - 19-12: | يُرْسِلُ شُيُوخُ مَدِينَتِهِ وَيَأْخُذُونَهُ مِنْ هُنَاكَ وَيَدْفَعُونَهُ إِلى يَدِ وَلِيِّ الدَّمِ فَيَمُوتُ. |
تث - 20-5: | ثُمَّ يَقُولُ العُرَفَاءُ لِلشَّعْبِ: مَنْ هُوَ الرَّجُلُ الذِي بَنَى بَيْتاً جَدِيداً وَلمْ يُدَشِّنْهُ؟ لِيَذْهَبْ وَيَرْجِعْ إِلى بَيْتِهِ لِئَلا يَمُوتَ فِي الحَرْبِ فَيُدَشِّنَهُ رَجُلٌ آخَرُ. |
تث - 20-6: | وَمَنْ هُوَ الرَّجُلُ الذِي غَرَسَ كَرْماً وَلمْ يَبْتَكِرْهُ؟ لِيَذْهَبْ وَيَرْجِعْ إِلى بَيْتِهِ لِئَلا يَمُوتَ فِي الحَرْبِ فَيَبْتَكِرَهُ رَجُلٌ آخَرُ. |
تث - 20-7: | وَمَنْ هُوَ الرَّجُلُ الذِي خَطَبَ امْرَأَةً وَلمْ يَأْخُذْهَا؟ لِيَذْهَبْ وَيَرْجِعْ إِلى بَيْتِهِ لِئَلا يَمُوتَ فِي الحَرْبِ فَيَأْخُذَهَا رَجُلٌ آخَرُ. |
تث - 21-21: | فَيَرْجُمُهُ جَمِيعُ رِجَالِ مَدِينَتِهِ بِحِجَارَةٍ حَتَّى يَمُوتَ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ وَيَسْمَعُ كُلُّ إِسْرَائِيل وَيَخَافُونَ.
|
تث - 21-22: | ((وَإِذَا كَانَ عَلى إِنْسَانٍ خَطِيَّةٌ حَقُّهَا المَوْتُ فَقُتِل وَعَلقْتَهُ عَلى خَشَبَةٍ |
تث - 22-21: | يُخْرِجُونَ الفَتَاةَ إِلى بَابِ بَيْتِ أَبِيهَا وَيَرْجُمُهَا رِجَالُ مَدِينَتِهَا بِالحِجَارَةِ حَتَّى تَمُوتَ لأَنَّهَا عَمِلتْ قَبَاحَةً فِي إِسْرَائِيل بِزِنَاهَا فِي بَيْتِ أَبِيهَا. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ وَسَطِكَ. |
تث - 22-22: | ((إِذَا وُجِدَ رَجُلٌ مُضْطَجِعاً مَعَ امْرَأَةٍ زَوْجَةِ بَعْلٍ يُقْتَلُ الاِثْنَانِ: الرَّجُلُ المُضْطَجِعُ مَعَ المَرْأَةِ وَالمَرْأَةُ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيل. |
تث - 22-24: | فَأَخْرِجُوهُمَا كِليْهِمَا إِلى بَابِ تِلكَ المَدِينَةِ وَارْجُمُوهُمَا بِالحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَا. الفَتَاةُ مِنْ أَجْلِ أَنَّهَا لمْ تَصْرُخْ فِي المَدِينَةِ وَالرَّجُلُ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ أَذَل امْرَأَةَ صَاحِبِهِ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ وَسَطِكَ. |
تث - 22-25: | وَلكِنْ إِنْ وَجَدَ الرَّجُلُ الفَتَاةَ المَخْطُوبَةَ فِي الحَقْلِ وَأَمْسَكَهَا الرَّجُلُ وَاضْطَجَعَ مَعَهَا يَمُوتُ الرَّجُلُ الذِي اضْطَجَعَ مَعَهَا وَحْدَهُ. |
تث - 24-3: | فَإِنْ أَبْغَضَهَا الرَّجُلُ الأَخِيرُ وَكَتَبَ لهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَدَفَعَهُ إِلى يَدِهَا وَأَطْلقَهَا مِنْ بَيْتِهِ أَوْ إِذَا مَاتَ الرَّجُلُ الأَخِيرُ الذِي اتَّخَذَهَالهُ زَوْجَةً |
تث - 24-7: | ((إِذَا وُجِدَ رَجُلٌ قَدْ سَرَقَ نَفْساً مِنْ إِخْوَتِهِ بَنِي إِسْرَائِيل وَاسْتَرَقَّهُ وَبَاعَهُ يَمُوتُ ذَلِكَ السَّارِقُ فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ وَسَطِكَ. |
تث - 24-16: | ((لا يُقْتَلُ الآبَاءُ عَنِ الأَوْلادِ وَلا يُقْتَلُ الأَوْلادُ عَنِ الآبَاءِ. كُلُّ إِنْسَانٍ بِخَطِيَّتِهِ يُقْتَلُ. |
تث - 24-16: | ((لا يُقْتَلُ الآبَاءُ عَنِ الأَوْلادِ وَلا يُقْتَلُ الأَوْلادُ عَنِ الآبَاءِ. كُلُّ إِنْسَانٍ بِخَطِيَّتِهِ يُقْتَلُ. |
تث - 24-16: | ((لا يُقْتَلُ الآبَاءُ عَنِ الأَوْلادِ وَلا يُقْتَلُ الأَوْلادُ عَنِ الآبَاءِ. كُلُّ إِنْسَانٍ بِخَطِيَّتِهِ يُقْتَلُ. |
تث - 25-5: | ((إِذَا سَكَنَ إِخْوَةٌ مَعاً وَمَاتَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَليْسَ لهُ ابْنٌ فَلا تَصِرِ امْرَأَةُ المَيِّتِ إِلى خَارِجٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ. أَخُو زَوْجِهَا يَدْخُلُ عَليْهَا وَيَتَّخِذُهَا لِنَفْسِهِ زَوْجَةً وَيَقُومُ لهَا بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ. |
تث - 25-5: | ((إِذَا سَكَنَ إِخْوَةٌ مَعاً وَمَاتَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَليْسَ لهُ ابْنٌ فَلا تَصِرِ امْرَأَةُ المَيِّتِ إِلى خَارِجٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ. أَخُو زَوْجِهَا يَدْخُلُ عَليْهَا وَيَتَّخِذُهَا لِنَفْسِهِ زَوْجَةً وَيَقُومُ لهَا بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ. |
تث - 25-6: | وَالبِكْرُ الذِي تَلِدُهُ يَقُومُ بِاسْمِ أَخِيهِ المَيِّتِ لِئَلا يُمْحَى اسْمُهُ مِنْ إِسْرَائِيل. |
تث - 26-14: | لمْ آكُل مِنْهُ فِي حُزْنِي وَلا أَخَذْتُ مِنْهُ فِي نَجَاسَةٍ وَلا أَعْطَيْتُ مِنْهُ لأَجْلِ مَيِّتٍ بَل سَمِعْتُ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلهِي وَعَمِلتُ حَسَبَ كُلِّ مَا أَوْصَيْتَنِي. |
تث - 31-14: | وَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((هُوَذَا أَيَّامُكَ قَدْ قَرُبَتْ لِتَمُوتَ. ادْعُ يَشُوعَ وَقِفَا فِي خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ لِكَيْ أُوصِيَهُ)). فَانْطَلقَ مُوسَى وَيَشُوعُ وَوَقَفَا فِي خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ |
تث - 32-39: | اُنْظُرُوا الآنَ! أَنَا أَنَا هُوَ وَليْسَ إِلهٌ مَعِي. أَنَا أُمِيتُ وَأُحْيِي. سَحَقْتُ وَإِنِّي أَشْفِي وَليْسَ مِنْ يَدِي مُخَلِّصٌ. |
تث - 32-50: | وَمُتْ فِي الجَبَلِ الذِي تَصْعَدُ إِليْهِ وَانْضَمَّ إِلى قَوْمِكَ كَمَا مَاتَ هَارُونُ أَخُوكَ فِي جَبَلِ هُورٍ وَضُمَّ إِلى قَوْمِهِ. |
تث - 32-50: | وَمُتْ فِي الجَبَلِ الذِي تَصْعَدُ إِليْهِ وَانْضَمَّ إِلى قَوْمِكَ كَمَا مَاتَ هَارُونُ أَخُوكَ فِي جَبَلِ هُورٍ وَضُمَّ إِلى قَوْمِهِ. |
تث - 33-6: | لِيَحْيَ رَأُوبَيْنُ وَلا يَمُتْ وَلا يَكُنْ رِجَالُهُ قَلِيلِينَ)). |
تث - 34-5: | فَمَاتَ هُنَاكَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مُوآبَ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ. |
يش - 1-2: | ((مُوسَى عَبْدِي قَدْ مَاتَ. فَالآنَ قُمُِ اعْبُرْ هَذَا الأُرْدُنَّ أَنْتَ وَكُلُّ هَذَا الشَّعْبِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَنَا مُعْطِيهَا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ. |
يش - 1-18: | كُلُّ إِنْسَانٍ يَعْصَى قَوْلَكَ وَلاَ يَسْمَعُ كَلاَمَكَ فِي كُلِّ مَا تَأْمُرُهُ بِهِ يُقْتَلُ. إِنَّمَا كُنْ مُتَشَدِّداً وَتَشَجَّعْ)).
|
يش - 5-4: | وَهَذَا هُوَ سَبَبُ خَتْنِ يَشُوعَ إِيَّاهُمْ: أَنَّ جَمِيعِ الشَّعْبِ الْخَارِجِينَ مِنْ مِصْرَ, الذُّكُورَِ, جَمِيعَِ رِجَالِ الْحَرْبِ, مَاتُوا فِي الْبَرِّيَّةِ عَلَى الطَّرِيقِ بِخُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ.
|
يش - 10-11: | وَبَيْنَمَا هُمْ هَارِبُونَ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ وَهُمْ فِي مُنْحَدَرِ بَيْتِ حُورُونَ, رَمَاهُمُ الرَّبُّ بِحِجَارَةٍ عَظِيمَةٍ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى عَزِيقَةَ فَمَاتُوا. وَالَّذِينَ مَاتُوا بِحِجَارَةِ الْبَرَدِ هُمْ أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ قَتَلَهُمْ بَنُو إِسْرَائِيلَ بِالسَّيْفِ. |
يش - 10-11: | وَبَيْنَمَا هُمْ هَارِبُونَ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ وَهُمْ فِي مُنْحَدَرِ بَيْتِ حُورُونَ, رَمَاهُمُ الرَّبُّ بِحِجَارَةٍ عَظِيمَةٍ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى عَزِيقَةَ فَمَاتُوا. وَالَّذِينَ مَاتُوا بِحِجَارَةِ الْبَرَدِ هُمْ أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ قَتَلَهُمْ بَنُو إِسْرَائِيلَ بِالسَّيْفِ. |
يش - 10-26: | وَضَرَبَهُمْ يَشُوعُ بَعْدَ ذَلِكَ وَقَتَلَهُمْ وَعَلَّقَهُمْ عَلَى خَمْسِ خَشَبٍ, وَبَقُوا مُعَلَّقِينَ عَلَى الْخَشَبِ حَتَّى الْمَسَاءِ.
|
يش - 11-17: | مِنَ الْجَبَلِ الأَقْرَعِ الصَّاعِدِ إِلَى سَعِيرَ إِلَى بَعْلِ جَادَ فِي بُقْعَةِ لُبْنَانَ تَحْتَ جَبَلِ حَرْمُونَ. وَأَخَذَ جَمِيعَ مُلُوكِهَا وَضَرَبَهُمْ وَقَتَلَهُمْ. |
يش - 20-9: | هَذِهِ هِيَ مُدُنُ الْمَلْجَإِ لِكُلِّ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلِلْغَرِيبِ النَّازِلِ فِي وَسَطِهِمْ لِيَهْرُبَ إِلَيْهَا كُلُّ ضَارِبِ نَفْسٍ سَهْواً, فَلاَ يَمُوتَ بِيَدِ وَلِيِّ الدَّمِ حَتَّى يَقِفَ أَمَامَ الْجَمَاعَةِ.
|
يش - 24-29: | وَكَانَ بَعْدَ هَذَا الْكَلاَمِ أَنَّهُ مَاتَ يَشُوعُ بْنُ نُونٍ عَبْدُ الرَّبِّ ابْنَ مِئَةٍ وَعَشَرِ سِنِينَ. |
يش - 24-33: | وَمَاتَ أَلِعَازَارُ بْنُ هَارُونَ فَدَفَنُوهُ فِي جِبْعَةِ فِينَحَاسَ ابْنِهِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَهُ فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ.
|
قض - 1-7: | فَقَالَ أَدُونِي بَازَقَ: ((سَبْعُونَ مَلِكاً مَقْطُوعَةٌ أَبَاهِمُ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلِهِمْ كَانُوا يَلْتَقِطُونَ تَحْتَ مَائِدَتِي. كَمَا فَعَلْتُ كَذَلِكَ جَازَانِيَ اللَّهُ)). وَأَتُوا بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ فَمَاتَ هُنَاكَ. |
قض - 2-8: | وَمَاتَ يَشُوعُ بْنُ نُونَ عَبْدُ الرَّبِّ ابْنَ مِئَةٍ وَعَشَرَ سِنِينَ. |
قض - 2-19: | وَعِنْدَ مَوْتِ الْقَاضِي كَانُوا يَرْجِعُونَ وَيَفْسُدُونَ أَكْثَرَ مِنْ آبَائِهِمْ بِالذَّهَابِ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِيَعْبُدُوهَا وَيَسْجُدُوا لَهَا. لَمْ يَكُفُّوا عَنْ أَفْعَالِهِمْ وَطَرِيقِهِمِ الْقَاسِيَةِ. |
قض - 2-21: | فَأَنَا أَيْضاً لاَ أَعُودُ أَطْرُدُ إِنْسَاناً مِنْ أَمَامِهِمْ مِنَ الأُمَمِ الَّذِينَ تَرَكَهُمْ يَشُوعُ عِنْدَ مَوْتِهِ |
قض - 3-11: | وَاسْتَرَاحَتِ الأَرْضُ أَرْبَعِينَ سَنَةً. وَمَاتَ عُثْنِيئِيلُ بْنُ قَنَازَ.
|
قض - 3-25: | فَلَبِثُوا حَتَّى خَجِلُوا وَإِذَا هُوَ لاَ يَفْتَحُ أَبْوَابَ الْعِلِّيَّةِ. فَأَخَذُوا الْمِفْتَاحَ وَفَتَحُوا وَإِذَا سَيِّدُهُمْ سَاقِطٌ عَلَى الأَرْضِ مَيِّتاً. |
قض - 4-1: | وَعَادَ بَنُو إِسْرَائِيلَ يَعْمَلُونَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ بَعْدَ مَوْتِ إِهُودَ, |
قض - 4-21: | فَأَخَذَتْ يَاعِيلُ امْرَأَةُ حَابِرَ وَتَدَ الْخَيْمَةِ وَالْمِطْرَقَةَ فِي يَدِهَا, وَسَارَتْ إِلَيْهِ بِهُدُوءٍ وَضَرَبَتِ الْوَتَدَ فِي صُدْغِهِ فَنَفَذَ إِلَى الأَرْضِ وَهُوَ مُتَثَقِّلٌ فِي النَّوْمِ وَمُتْعَبٌ فَمَاتَ. |
قض - 4-22: | وَإِذَا بِبَارَاقَ يُطَارِدُ سِيسَرَا, فَخَرَجَتْ يَاعِيلُ لاِسْتِقْبَالِهِ وَقَالَتْ لَهُ: ((تَعَالَ فَأُرِيَكَ الرَّجُلَ الَّذِي أَنْتَ طَالِبُهُ)). فَجَاءَ إِلَيْهَا وَإِذَا سِيسَرَا سَاقِطٌ مَيِّتاً وَالْوَتَدُ فِي صُدْغِهِ. |
قض - 5-18: | زَبُولُونُ شَعْبٌ أَهَانَ نَفْسَهُ إِلَى الْمَوْتِ مَعَ نَفْتَالِي عَلَى رَوَابِي الْحَقْلِ. |
قض - 6-23: | فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: ((السَّلاَمُ لَكَ. لاَ تَخَفْ. لاَ تَمُوتُ)). |
قض - 6-30: | فَقَالَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ لِيُوآشَ: ((أَخْرِجِ ابْنَكَ لِنَقْتُلَهُ, لأَنَّهُ هَدَمَ مَذْبَحَ الْبَعْلِ وَقَطَعَ السَّارِيَةَ الَّتِي عِنْدَهُ)). |
قض - 6-31: | فَقَالَ يُوآشُ لِجَمِيعِ الْقَائِمِينَ عَلَيْهِ: ((أَنْتُمْ تُقَاتِلُونَ لِلْبَعْلِ, أَمْ أَنْتُمْ تُخَلِّصُونَهُ؟ مَنْ يُقَاتِلْ لَهُ يُقْتَلْ فِي هَذَا الصَّبَاحِ. إِنْ كَانَ إِلَهاً فَلْيُقَاتِلْ لِنَفْسِهِ لأَنَّ مَذْبَحَهُ قَدْ هُدِمَ)). |
قض - 8-32: | وَمَاتَ جِدْعُونُ بْنُ يُوآشَ بِشَيْبَةٍ صَالِحَةٍ, وَدُفِنَ فِي قَبْرِ يُوآشَ أَبِيهِ فِي عَفْرَةِ أَبِيعَزَرَ. |
قض - 8-33: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ جِدْعُونَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجَعُوا وَزَنُوا وَرَاءَ الْبَعْلِيمِ, وَجَعَلُوا لَهُمْ بَعَلَ بَرِيثَ إِلَهاً. |
قض - 9-49: | فَقَطَعَ الشَّعْبُ أَيْضاً كُلُّ وَاحِدٍ غُصْناً وَسَارُوا وَرَاءَ أَبِيمَالِكَ, وَوَضَعُوهَا عَلَى الصَّرْحِ وَأَحْرَقُوا عَلَيْهِمِ الصَّرْحَ بِالنَّارِ. فَمَاتَ أَيْضاً جَمِيعُ أَهْلِ بُرْجِ شَكِيمَ, نَحْوُ أَلْفِ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ. |
قض - 9-54: | فَدَعَا حَالاً الْغُلاَمَ حَامِلَ عُدَّتِهِ وَقَالَ لَهُ: ((اخْتَرِطْ سَيْفَكَ وَاقْتُلْنِي, لِئَلاَّ يَقُولُوا عَنِّي: قَتَلَتْهُ امْرَأَةٌ)). فَطَعَنَهُ الْغُلاَمُ فَمَاتَ. |
قض - 9-54: | فَدَعَا حَالاً الْغُلاَمَ حَامِلَ عُدَّتِهِ وَقَالَ لَهُ: ((اخْتَرِطْ سَيْفَكَ وَاقْتُلْنِي, لِئَلاَّ يَقُولُوا عَنِّي: قَتَلَتْهُ امْرَأَةٌ)). فَطَعَنَهُ الْغُلاَمُ فَمَاتَ. |
قض - 9-55: | وَلَمَّا رَأَى رِجَالُ إِسْرَائِيلَ أَنَّ أَبِيمَالِكَ قَدْ مَاتَ, ذَهَبَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مَكَانِهِ. |
قض - 10-2: | فَقَضَى لإِسْرَائِيلَ ثَلاَثاً وَعِشْرِينَ سَنَةً وَمَاتَ وَدُفِنَ فِي شَامِيرَ. |
قض - 10-5: | وَمَاتَ يَائِيرُ وَدُفِنَ فِي قَامُونَ.
|
قض - 12-7: | وَقَضَى يَفْتَاحُ لإِسْرَائِيلَ سِتَّ سِنِينٍ. وَمَاتَ يَفْتَاحُ الْجِلْعَادِيُّ وَدُفِنَ فِي إِحْدَى مُدُنِ جِلْعَادَ.
|
قض - 12-10: | وَمَاتَ إِبْصَانُ وَدُفِنَ فِي بَيْتِ لَحْمٍ. |
قض - 12-12: | وَمَاتَ إِيلُونُ الّزَبُولُونِيُّ وَدُفِنَ فِي أَيَّلُونَ فِي أَرْضِ زَبُولُونَ. |
قض - 12-15: | وَمَاتَ عَبْدُونُ بْنُ هِلِّيلَ الْفَرْعَتُونِيُّ وَدُفِنَ فِي فَرْعَتُونَ فِي أَرْضِ أَفْرَايِمَ فِي جَبَلِ الْعَمَالِقَةِ.
|
قض - 13-22: | فَقَالَ مَنُوحُ لاِمْرَأَتِهِ: ((نَمُوتُ مَوْتاً لأَنَّنَا قَدْ رَأَيْنَا اللَّهَ!)) |
قض - 13-23: | فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ: ((لَوْ أَرَادَ الرَّبُّ أَنْ يُمِيتَنَا لَمَا أَخَذَ مِنْ يَدِنَا مُحْرَقَةً وَتَقْدِمَةً, وَلَمَا أَرَانَا كُلَّ هَذِهِ, وَلَمَا كَانَ فِي مِثْلِ هَذَا الْوَقْتِ أَسْمَعَنَا مِثْلَ هَذِهِ)). |
قض - 15-13: | فَأَجَابُوهُ: ((كَلاَّ. وَلَكِنَّنَا نُوثِقُكَ وَنُسَلِّمُكَ إِلَى يَدِهِمْ, وَقَتْلاً لاَ نَقْتُلُكَ)). فَأَوْثَقُوهُ بِحَبْلَيْنِ جَدِيدَيْنِ وَأَصْعَدُوهُ مِنَ الصَّخْرَةِ. |
قض - 15-18: | ثُمَّ عَطِشَ جِدّاً فَدَعَا الرَّبَّ: ((إِنَّكَ قَدْ جَعَلْتَ بِيَدِ عَبْدِكَ هَذَا الْخَلاَصَ الْعَظِيمَ, وَالآنَ أَمُوتُ مِنَ الْعَطَشِ وَأَسْقُطُ بِيَدِ الْغُلْفِ)). |
قض - 16-16: | وَلَمَّا كَانَتْ تُضَايِقُهُ بِكَلاَمِهَا كُلَّ يَوْمٍ وَأَلَحَّتْ عَلَيْهِ, ضَاقَتْ نَفْسُهُ إِلَى الْمَوْتِ,
|
قض - 16-30: | وَقَالَ شَمْشُونُ)):لِتَمُتْ نَفْسِي مَعَ الْفِلِسْطِينَيِّنَ)). وَانْحَنَى بِقُوَةٍ فَسَقَطَ الْبَيْتُ عَلَى الأَقْطَابِ وَعَلَى كُلِّ الشَّعْبِ الَّذِي فِيهِ، فَكَانَ الْمَوْتَى الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ في مَوْتِه، أَكْثَرَ مِنَ الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ فِي حَيَاتِهِ. |
قض - 16-30: | وَقَالَ شَمْشُونُ)):لِتَمُتْ نَفْسِي مَعَ الْفِلِسْطِينَيِّنَ)). وَانْحَنَى بِقُوَةٍ فَسَقَطَ الْبَيْتُ عَلَى الأَقْطَابِ وَعَلَى كُلِّ الشَّعْبِ الَّذِي فِيهِ، فَكَانَ الْمَوْتَى الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ في مَوْتِه، أَكْثَرَ مِنَ الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ فِي حَيَاتِهِ. |
قض - 16-30: | وَقَالَ شَمْشُونُ)):لِتَمُتْ نَفْسِي مَعَ الْفِلِسْطِينَيِّنَ)). وَانْحَنَى بِقُوَةٍ فَسَقَطَ الْبَيْتُ عَلَى الأَقْطَابِ وَعَلَى كُلِّ الشَّعْبِ الَّذِي فِيهِ، فَكَانَ الْمَوْتَى الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ في مَوْتِه، أَكْثَرَ مِنَ الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ فِي حَيَاتِهِ. |
قض - 16-30: | وَقَالَ شَمْشُونُ)):لِتَمُتْ نَفْسِي مَعَ الْفِلِسْطِينَيِّنَ)). وَانْحَنَى بِقُوَةٍ فَسَقَطَ الْبَيْتُ عَلَى الأَقْطَابِ وَعَلَى كُلِّ الشَّعْبِ الَّذِي فِيهِ، فَكَانَ الْمَوْتَى الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ في مَوْتِه، أَكْثَرَ مِنَ الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ فِي حَيَاتِهِ. |
قض - 20-5: | فَقَامَ عَلَيَّ أَصْحَابُ جِبْعَةَ وأَحَاطُوا عَلَيَّ بِالْبَيْتِ لَيْلاً وَهَمُّوا بِقَتْلِي، وَأَذَلُّوا سُرِّيَّتي حَتَّى مَاتَتْ. |
قض - 20-13: | فَاْلآنَ سَلِّمُوا الْقوْمَ بَنِي بَليَّعَالَ الَّذِينَ فِي جِبْعَةَ لِكَيْ نَقْتُلَهُمْ وَنَنْزِعَ الشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيلَ)). فَلَمْ يُرِدُ بَنُو بَنْيَامِينَ أَنْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ إِخْوَتِهِمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
|
قض - 21-5: | وَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ:((مَنْ هُوَ الَّذِي لَمْ يَصْعَدْ فِي الْمَجْمَعِ مِنْ جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ إِلَى الرَّبِّ؟)) لأَنَّهِ صَارَ الْحَلْفُ الْعَظِيمُ عَلَى الَّذِي لَمْ يَصْعَدْ إِلَى الرَّبِّ إِلَى الْمِصْفَاةِ قَائَلاً:((يُمَاتُ مَوْتًا)). |
را - 1-3: | وَمَاتَ أَلِيمَالِكُ رَجُلُ نُعْمِي, وَبَقِيَتْ هِيَ وَابْنَاهَا. |
را - 1-5: | ثُمَّ مَاتَا كِلاَهُمَا مَحْلُونُ وَكِلْيُونُ, فَتُرِكَتِ الْمَرْأَةُ مِنِ ابْنَيْهَا وَمِنْ رَجُلِهَا. |
را - 1-8: | فَقَالَتْ نُعْمِي لِكَنَّتَيْهَا: ((اذْهَبَا ارْجِعَا كُلُّ وَاحِدَةٍ إِلَى بَيْتِ أُمِّهَا. وَلْيَصْنَعِ الرَّبُّ مَعَكُمَا إِحْسَاناً كَمَا صَنَعْتُمَا بِالْمَوْتَى وَبِي. |
را - 1-17: | حَيْثُمَا مُتِّ أَمُوتُ وَهُنَاكَ أَنْدَفِنُ. هَكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ بِي وَهَكَذَا يَزِيدُ. إِنَّمَا الْمَوْتُ يَفْصِلُ بَيْنِي وَبَيْنَكِ)). |
را - 1-17: | حَيْثُمَا مُتِّ أَمُوتُ وَهُنَاكَ أَنْدَفِنُ. هَكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ بِي وَهَكَذَا يَزِيدُ. إِنَّمَا الْمَوْتُ يَفْصِلُ بَيْنِي وَبَيْنَكِ)). |
را - 2-20: | فَقَالَتْ نُعْمِي لِكَنَّتِهَا: ((مُبَارَكٌ هُوَ مِنَ الرَّبِّ لأَنَّهُ لَمْ يَتْرُكِ الْمَعْرُوفَ مَعَ الأَحْيَاءِ وَالْمَوْتَى)). ثُمَّ قَالَتْ لَهَا نُعْمِي: ((الرَّجُلُ ذُو قَرَابَةٍ لَنَا. هُوَ ثَانِي وَلِيِّنَا)). |
را - 4-5: | فَقَالَ بُوعَزُ: ((يَوْمَ تَشْتَرِي الْحَقْلَ مِنْ يَدِ نُعْمِي تَشْتَرِي أَيْضاً مِنْ يَدِ رَاعُوثَ الْمُوآبِيَّةِ امْرَأَةِ الْمَيِّتِ لِتُقِيمَ اسْمَ الْمَيِّتِ عَلَى مِيرَاثِهِ)). |
را - 4-5: | فَقَالَ بُوعَزُ: ((يَوْمَ تَشْتَرِي الْحَقْلَ مِنْ يَدِ نُعْمِي تَشْتَرِي أَيْضاً مِنْ يَدِ رَاعُوثَ الْمُوآبِيَّةِ امْرَأَةِ الْمَيِّتِ لِتُقِيمَ اسْمَ الْمَيِّتِ عَلَى مِيرَاثِهِ)). |
را - 4-10: | وَكَذَا رَاعُوثُ الْمُوآبِيَّةُ امْرَأَةُ مَحْلُونَ قَدِ اشْتَرَيْتُهَا لِيَ امْرَأَةً, لِأُقِيمَ اسْمَ الْمَيِّتِ عَلَى مِيرَاثِهِ وَلاَ يَنْقَرِضُ اسْمُ الْمَيِّتِ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِهِ وَمِنْ بَابِ مَكَانِهِ. أَنْتُمْ شُهُودٌ الْيَوْمَ)). |
را - 4-10: | وَكَذَا رَاعُوثُ الْمُوآبِيَّةُ امْرَأَةُ مَحْلُونَ قَدِ اشْتَرَيْتُهَا لِيَ امْرَأَةً, لِأُقِيمَ اسْمَ الْمَيِّتِ عَلَى مِيرَاثِهِ وَلاَ يَنْقَرِضُ اسْمُ الْمَيِّتِ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِهِ وَمِنْ بَابِ مَكَانِهِ. أَنْتُمْ شُهُودٌ الْيَوْمَ)). |
1صم - 2-6: | الرَّبُّ يُمِيتُ وَيُحْيِي. يُهْبِطُ إِلَى الْهَاوِيَةِ وَيُصْعِدُ. |
1صم - 2-25: | إِذَا أَخْطَأَ إِنْسَانٌ إِلَى إِنْسَانٍ يَدِينُهُ اللَّهُ. فَإِنْ أَخْطَأَ إِنْسَانٌ إِلَى الرَّبِّ فَمَنْ يُصَلِّي مِنْ أَجْلِهِ؟)) وَلَمْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ أَبِيهِمْ لأَنَّ الرَّبَّ شَاءَ أَنْ يُمِيتَهُمْ. |
1صم - 2-33: | وَرَجُلٌ لَكَ لاَ أَقْطَعُهُ مِنْ أَمَامِ مَذْبَحِي يَكُونُ لإِكْلاَلِ عَيْنَيْكَ وَتَذْوِيبِ نَفْسِكَ. وَجَمِيعُ ذُرِّيَّةِ بَيْتِكَ يَمُوتُونَ شُبَّاناً. |
1صم - 2-34: | وَهَذِهِ لَكَ عَلاَمَةٌ تَأْتِي عَلَى ابْنَيْكَ حُفْنِي وَفِينَحَاسَ: فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ يَمُوتَانِ كِلاَهُمَا. |
1صم - 4-11: | وَأُخِذَ تَابُوتُ اللَّهِ. وَمَاتَ ابْنَا عَالِي حُفْنِي وَفِينَحَاسُ.
|
1صم - 4-17: | فَأَجَابَ الْمُخَبِّرُ: ((هَرَبَ إِسْرَائِيلُ أَمَامَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَكَانَتْ أَيْضاً كَسْرَةٌ عَظِيمَةٌ فِي الشَّعْبِ, وَمَاتَ أَيْضاً ابْنَاكَ حُفْنِي وَفِينَحَاسُ, وَأُخِذَ تَابُوتُ اللَّهِ)). |
1صم - 4-18: | وَكَانَ لَمَّا ذَكَرَ تَابُوتَ اللَّهِ أَنَّهُ سَقَطَ عَنِ الْكُرْسِيِّ إِلَى الْوَرَاءِ إِلَى جَانِبِ الْبَابِ, فَانْكَسَرَتْ رَقَبَتُهُ وَمَاتَ لأَنَّهُ كَانَ رَجُلاً شَيْخاً وَثَقِيلاً. وَقَدْ قَضَى لإِسْرَائِيلَ أَرْبَعِينَ سَنَةً. |
1صم - 4-19: | وَكَنَّتُهُ امْرَأَةُ فِينَحَاسَ كَانَتْ حُبْلَى تَكَادُ تَلِدُ. فَلَمَّا سَمِعَتْ خَبَرَ أَخْذِ تَابُوتِ اللَّهِ وَمَوْتَ حَمِيهَا وَرَجُلِهَا, رَكَعَتْ وَوَلَدَتْ, لأَنَّ مَخَاضَهَا انْقَلَبَ عَلَيْهَا. |
1صم - 4-20: | وَعِنْدَ احْتِضَارِهَا قَالَتْ لَهَا الْوَاقِفَاتُ عِنْدَهَا: ((لاَ تَخَافِي لأَنَّكِ قَدْ وَلَدْتِ ابْناً)). فَلَمْ تُجِبْ وَلَمْ يُبَالِ قَلْبُهَا. |
1صم - 5-10: | فَأَرْسَلُوا تَابُوتَ اللَّهِ إِلَى عَقْرُونَ. وَكَانَ لَمَّا دَخَلَ تَابُوتُ اللَّهِ إِلَى عَقْرُونَ أَنَّهُ صَرَخَ الْعَقْرُونِيُّونَ: ((قَدْ نَقَلُوا إِلَيْنَا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ لِيُمِيتُونَا نَحْنُ وَشَعْبَنَا!)). |
1صم - 5-11: | وَأَرْسَلُوا وَجَمَعُوا كُلَّ أَقْطَابِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَقَالُوا: ((أَرْسِلُوا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَكَانِهِ وَلاَ يُمِيتَنَا نَحْنُ وَشَعْبَنَا)). لأَنَّ اضْطِرَابَ الْمَوْتِ كَانَ فِي كُلِّ الْمَدِينَةِ. يَدُ اللَّهِ كَانَتْ ثَقِيلَةً جِدّاً هُنَاكَ.
|
1صم - 5-12: | وَالنَّاسُ الَّذِينَ لَمْ يَمُوتُوا ضُرِبُوا بِالْبَوَاسِيرِ, فَصَعِدَ صُرَاخُ الْمَدِينَةِ إِلَى السَّمَاءِ.
|
1صم - 11-12: | وَقَالَ الشَّعْبُ لِصَمُوئِيلَ: ((مَنْ هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ: هَلْ شَاوُلُ يَمْلِكُ عَلَيْنَا؟ ايتُوا بِالرِّجَالِ فَنَقْتُلَهُمْ)). |
1صم - 11-13: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((لاَ يُقْتَلْ أَحَدٌ فِي هَذَا الْيَوْمِ, لأَنَّهُ فِي هَذَا الْيَوْمِ صَنَعَ الرَّبُّ خَلاَصاً فِي إِسْرَائِيلَ)). |
1صم - 12-19: | وَقَالَ جَمِيعُ الشَّعْبِ لِصَمُوئِيلَ: ((صَلِّ عَنْ عَبِيدِكَ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكَ حَتَّى لاَ نَمُوتَ, لأَنَّنَا قَدْ أَضَفْنَا إِلَى جَمِيعِ خَطَايَانَا شَرّاً بِطَلَبِنَا لأَنْفُسِنَا مَلِكاً)). |
1صم - 14-13: | فَصَعِدَ يُونَاثَانُ عَلَى يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ وَحَامِلُ سِلاَحِهِ وَرَاءَهُ. فَسَقَطُوا أَمَامَ يُونَاثَانَ, وَكَانَ حَامِلُ سِلاَحِهِ يُقَتِّلُ وَرَاءَهُ. |
1صم - 14-39: | لأَنَّهُ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ مُخَلِّصُ إِسْرَائِيلَ, وَلَوْ كَانَتْ فِي يُونَاثَانَ ابْنِي فَإِنَّهُ يَمُوتُ مَوْتاً)). وَلَمْ يَكُنْ مَنْ يُجِيبُهُ مِنْ كُلِّ الشَّعْبِ. |
1صم - 14-43: | فَقَالَ شَاوُلُ لِيُونَاثَانَ: ((أَخْبِرْنِي مَاذَا فَعَلْتَ!)) فَأَخْبَرَهُ يُونَاثَانُ: ((ذُقْتُ ذَوْقاً بِطَرَفِ النُّشَّابَةِ الَّتِي بِيَدِي قَلِيلَ عَسَلٍ. فَهَئَنَذَا أَمُوتُ)). |
1صم - 14-44: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((هَكَذَا يَفْعَلُ اللَّهُ وَهَكَذَا يَزِيدُ إِنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ يَا يُونَاثَانُ)). |
1صم - 14-45: | فَقَالَ الشَّعْبُ لِشَاوُلَ: ((أَيَمُوتُ يُونَاثَانُ الَّذِي صَنَعَ هَذَا الْخَلاَصَ الْعَظِيمَ فِي إِسْرَائِيلَ؟ حَاشَا! حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ لاَ تَسْقُطُ شَعْرَةٌ مِنْ رَأْسِهِ إِلَى الأَرْضِ لأَنَّهُ مَعَ اللَّهِ عَمِلَ هَذَا الْيَوْمَ)). فَافْتَدَى الشَّعْبُ يُونَاثَانَ فَلَمْ يَمُتْ. |
1صم - 14-45: | فَقَالَ الشَّعْبُ لِشَاوُلَ: ((أَيَمُوتُ يُونَاثَانُ الَّذِي صَنَعَ هَذَا الْخَلاَصَ الْعَظِيمَ فِي إِسْرَائِيلَ؟ حَاشَا! حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ لاَ تَسْقُطُ شَعْرَةٌ مِنْ رَأْسِهِ إِلَى الأَرْضِ لأَنَّهُ مَعَ اللَّهِ عَمِلَ هَذَا الْيَوْمَ)). فَافْتَدَى الشَّعْبُ يُونَاثَانَ فَلَمْ يَمُتْ. |
1صم - 15-3: | فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً, طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً)). |
1صم - 17-35: | فَخَرَجْتُ وَرَاءَهُ وَقَتَلْتُهُ وَأَنْقَذْتُهَا مِنْ فَمِهِ. وَلَمَّا قَامَ عَلَيَّ أَمْسَكْتُهُ مِنْ ذَقْنِهِ وَضَرَبْتُهُ فَقَتَلْتُهُ. |
1صم - 17-50: | فَتَمَكَّنَ دَاوُدُ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّ بِالْمِقْلاَعِ وَالْحَجَرِ, وَضَرَبَ الْفِلِسْطِينِيَّ وَقَتَلَهُ. وَلَمْ يَكُنْ سَيْفٌ بِيَدِ دَاوُدَ. |
1صم - 17-51: | فَرَكَضَ دَاوُدُ وَوَقَفَ عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّ وَأَخَذَ سَيْفَهُ وَاخْتَرَطَهُ مِنْ غِمْدِهِ وَقَتَلَهُ وَقَطَعَ بِهِ رَأْسَهُ. فَلَمَّا رَأَى الْفِلِسْطِينِيُّونَ أَنَّ جَبَّارَهُمْ قَدْ مَاتَ هَرَبُوا. |
1صم - 17-51: | فَرَكَضَ دَاوُدُ وَوَقَفَ عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّ وَأَخَذَ سَيْفَهُ وَاخْتَرَطَهُ مِنْ غِمْدِهِ وَقَتَلَهُ وَقَطَعَ بِهِ رَأْسَهُ. فَلَمَّا رَأَى الْفِلِسْطِينِيُّونَ أَنَّ جَبَّارَهُمْ قَدْ مَاتَ هَرَبُوا. |
1صم - 19-1: | وَكَلَّمَ شَاوُلُ يُونَاثَانَ ابْنَهُ وَجَمِيعَ عَبِيدِهِ أَنْ يَقْتُلُوا دَاوُدَ. |
1صم - 19-2: | وَأَمَّا يُونَاثَانُ بْنُ شَاوُلَ فَسُرَّ بِدَاوُدَ جِدّاً. فَأَخْبَرَ يُونَاثَانُ دَاوُدَ: ((شَاوُلُ أَبِي مُلْتَمِسٌ قَتْلَكَ, وَالآنَ فَاحْتَفِظْ عَلَى نَفْسِكَ إِلَى الصَّبَاحِ وَأَقِمْ فِي خُفْيَةٍ وَاخْتَبِئْ. |
1صم - 19-5: | فَإِنَّهُ وَضَعَ نَفْسَهُ بِيَدِهِ وَقَتَلَ الْفِلِسْطِينِيَّ فَصَنَعَ الرَّبُّ خَلاَصاً عَظِيماً لِجَمِيعِ إِسْرَائِيلَ. أَنْتَ رَأَيْتَ وَفَرِحْتَ. فَلِمَاذَا تُخْطِئُ إِلَى دَمٍ بَرِيءٍ بِقَتْلِ دَاوُدَ بِلاَ سَبَبٍ؟)) |
1صم - 19-6: | فَسَمِعَ شَاوُلُ لِصَوْتِ يُونَاثَانَ, وَحَلَفَ شَاوُلُ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ لاَ يُقْتَلُ)). |
1صم - 19-11: | فَأَرْسَلَ شَاوُلُ رُسُلاً إِلَى بَيْتِ دَاوُدَ لِيُرَاقِبُوهُ وَيَقْتُلُوهُ فِي الصَّبَاحِ. فَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ مِيكَالُ امْرَأَتُهُ: ((إِنْ كُنْتَ لاَ تَنْجُو بِنَفْسِكَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ فَإِنَّكَ تُقْتَلُ غَداً)). |
1صم - 19-11: | فَأَرْسَلَ شَاوُلُ رُسُلاً إِلَى بَيْتِ دَاوُدَ لِيُرَاقِبُوهُ وَيَقْتُلُوهُ فِي الصَّبَاحِ. فَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ مِيكَالُ امْرَأَتُهُ: ((إِنْ كُنْتَ لاَ تَنْجُو بِنَفْسِكَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ فَإِنَّكَ تُقْتَلُ غَداً)). |
1صم - 19-15: | ثُمَّ أَرْسَلَ شَاوُلُ الرُّسُلَ لِيَرُوا دَاوُدَ قَائِلاً: ((اصْعَدُوا بِهِ إِلَيَّ عَلَى الْفِرَاشِ لأَقْتُلَهُ)). |
1صم - 19-17: | فَقَالَ شَاوُلُ لِمِيكَالَ: ((لِمَاذَا خَدَعْتِنِي, فَأَطْلَقْتِ عَدُوِّي حَتَّى نَجَا؟)) فَقَالَتْ مِيكَالُ لِشَاوُلَ: ((هُوَ قَالَ لِي: أَطْلِقِينِي, لِمَاذَا أَقْتُلُكِ؟)). |
1صم - 20-2: | فَقَالَ لَهُ: ((حَاشَا. لاَ تَمُوتُ. هُوَذَا أَبِي لاَ يَعْمَلُ أَمْراً كَبِيراً وَلاَ أَمْراً صَغِيراً إِلَّا وَيُخْبِرُنِي بِهِ. وَلِمَاذَا يُخْفِي عَنِّي أَبِي هَذَا الأَمْرَ؟ لَيْسَ كَذَا)).
|
1صم - 20-8: | فَتَعْمَلُ مَعْرُوفاً مَعَ عَبْدِكَ, لأَنَّكَ بِعَهْدِ الرَّبِّ أَدْخَلْتَ عَبْدَكَ مَعَكَ. وَإِنْ كَانَ فِيَّ إِثْمٌ فَاقْتُلْنِي أَنْتَ, وَلِمَاذَا تَأْتِي بِي إِلَى أَبِيكَ؟)) |
1صم - 20-14: | وَلاَ وَأَنَا حَيٌّ بَعْدُ تَصْنَعُ مَعِي إِحْسَانَ الرَّبِّ حَتَّى لاَ أَمُوتَ, |
1صم - 20-32: | فَأَجَابَ يُونَاثَانُ شَاوُلَ أَبَاهُ: ((لِمَاذَا يُقْتَلُ؟ مَاذَا عَمِلَ؟)) |
1صم - 20-33: | فَوَجَّهَ شَاوُلُ الرُّمْحَ نَحْوَهُ لِيَطْعَنَهُ. فَعَلِمَ يُونَاثَانُ أَنَّ أَبَاهُ قَدْ عَزَمَ عَلَى قَتْلِ دَاوُدَ. |
1صم - 22-16: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((مَوْتاً تَمُوتُ يَا أَخِيمَالِكُ أَنْتَ وَكُلُّ بَيْتِ أَبِيكَ)). |
1صم - 22-17: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِلسُّعَاةِ الْوَاقِفِينَ لَدَيْهِ: ((دُورُوا وَاقْتُلُوا كَهَنَةَ الرَّبِّ, لأَنَّ يَدَهُمْ أَيْضاً مَعَ دَاوُدَ, وَلأَنَّهُمْ عَلِمُوا أَنَّهُ هَارِبٌ وَلَمْ يُخْبِرُونِي)). فَلَمْ يَرْضَ عَبِيدُ الْمَلِكِ أَنْ يَمُدُّوا أَيْدِيَهُمْ لِيَقَعُوا بِكَهَنَةِ الرَّبِّ. |
1صم - 22-18: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِدُوَاغَ: ((دُرْ أَنْتَ وَقَعْ بِالْكَهَنَةِ)). فَدَارَ دُوَاغُ الأَدُومِيُّ وَوَقَعَ هُوَ بِالْكَهَنَةِ, وَقَتَلَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ خَمْسَةً وَثَمَانِينَ رَجُلاً لاَبِسِي أَفُودِ كَتَّانٍ, |
1صم - 24-14: | وَرَاءَ مَنْ خَرَجَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ؟ وَرَاءَ مَنْ أَنْتَ مُطَارِدٌ؟ وَرَاءَ كَلْبٍ مَيِّتٍ! وَرَاءَ بُرْغُوثٍ وَاحِدٍ! |
1صم - 25-1: | وَمَاتَ صَمُوئِيلُ فَاجْتَمَعَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وَنَدَبُوهُ وَدَفَنُوهُ فِي بَيْتِهِ فِي الرَّامَةِ. وَقَامَ دَاوُدُ وَنَزَلَ إِلَى بَرِّيَّةِ فَارَانَ. |
1صم - 25-37: | وَفِي الصَّبَاحِ عَُِنْدَ خُرُوجِ الْخَمْرِ مِنْ نَابَالَ أَخْبَرَتْهُ امْرَأَتُهُ بِهَذَا الْكَلاَمِ, فَمَاتَ قَلْبُهُ دَاخِلَهُ وَصَارَ كَحَجَرٍ. |
1صم - 25-38: | وَبَعْدَ نَحْوِ عَشَرَةِ أَيَّامٍ ضَرَبَ الرَّبُّ نَابَالَ فَمَاتَ. |
1صم - 25-39: | فَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ أَنَّ نَابَالَ قَدْ مَاتَ قَالَ: ((مُبَارَكٌ الرَّبُّ الَّذِي انْتَقَمَ نَقْمَةَ تَعْيِيرِي مِنْ يَدِ نَابَالَ, وَأَمْسَكَ عَبْدَهُ عَنِ الشَّرِّ, وَرَدَّ الرَّبُّ شَرَّ نَابَالَ عَلَى رَأْسِهِ)). وَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَتَكَلَّمَ مَعَ أَبِيجَايِلَ لِيَتَّخِذَهَا لَهُ امْرَأَةً. |
1صم - 26-10: | وَقَالَ دَاوُدُ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ, إِنَّ الرَّبَّ سَوْفَ يَضْرِبُهُ أَوْ يَأْتِي يَوْمُهُ فَيَمُوتُ أَوْ يَنْزِلُ إِلَى الْحَرْبِ وَيَهْلِكُ. |
1صم - 28-3: | وَمَاتَ صَمُوئِيلُ وَنَدَبَهُ كُلُّ إِسْرَائِيلَ وَدَفَنُوهُ فِي الرَّامَةِ فِي مَدِينَتِهِ. وَكَانَ شَاوُلُ قَدْ نَفَى أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ. |
1صم - 28-9: | فَقَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: ((هُوَذَا أَنْتَ تَعْلَمُ مَا فَعَلَ شَاوُلُ, كَيْفَ قَطَعَ أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ. فَلِمَاذَا تَضَعُ شَرَكاً لِنَفْسِي لِتُمِيتَهَا؟))
|
1صم - 30-2: | وَسَبُوا النِّسَاءَ اللَّوَاتِي فِيهَا. لَمْ يَقْتُلُوا أَحَداً لاَ صَغِيراً وَلاَ كَبِيراً, بَلْ سَاقُوهُمْ وَمَضُوا فِي طَرِيقِهِمْ. |
1صم - 30-15: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((هَلْ تَنْزِلُ بِي إِلَى هَؤُلاَءِ الْغُزَاةِ؟)) فَقَالَ: ((احْلِفْ لِي بِاللَّهِ أَنَّكَ لاَ تَقْتُلُنِي وَلاَ تُسَلِّمُنِي لِيَدِ سَيِّدِي فَأَنْزِلَ بِكَ إِلَى هَؤُلاَءِ الْغُزَاةِ)).
|
1صم - 31-5: | وَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلاَحِهِ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ, سَقَطَ هُوَ أَيْضاً عَلَى سَيْفِهِ وَمَاتَ مَعَهُ. |
1صم - 31-5: | وَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلاَحِهِ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ, سَقَطَ هُوَ أَيْضاً عَلَى سَيْفِهِ وَمَاتَ مَعَهُ. |
1صم - 31-6: | فَمَاتَ شَاوُلُ وَبَنُوهُ الثَّلاَثَةُ وَحَامِلُ سِلاَحِهِ وَجَمِيعُ رِجَالِهِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مَعاً. |
1صم - 31-7: | وَلَمَّا رَأَى رِجَالُ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ فِي عَبْرِ الْوَادِي وَالَّذِينَ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ أَنَّ رِجَالَ إِسْرَائِيلَ قَدْ هَرَبُوا, وَأَنَّ شَاوُلَ وَبَنِيهِ قَدْ مَاتُوا, تَرَكُوا الْمُدُنَ وَهَرَبُوا, فَأَتَى الْفِلِسْطِينِيُّونَ وَسَكَنُوا بِهَا. |
2صم - 1-4: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((كَيْفَ كَانَ الأَمْرُ؟ أَخْبِرْنِي)). فَقَالَ: ((إِنَّ الشَّعْبَ قَدْ هَرَبَ مِنَ الْقِتَالِ، وَسَقَطَ أَيْضاً كَثِيرُونَ مِنَ الشَّعْبِ وَمَاتُوا، وَمَاتَ شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ ابْنُهُ أَيْضاً)). |
2صم - 1-4: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((كَيْفَ كَانَ الأَمْرُ؟ أَخْبِرْنِي)). فَقَالَ: ((إِنَّ الشَّعْبَ قَدْ هَرَبَ مِنَ الْقِتَالِ، وَسَقَطَ أَيْضاً كَثِيرُونَ مِنَ الشَّعْبِ وَمَاتُوا، وَمَاتَ شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ ابْنُهُ أَيْضاً)). |
2صم - 1-5: | فَقَالَ دَاوُدُ لِلْغُلاَمِ الَّذِي أَخْبَرَهُ: ((كَيْفَ عَرَفْتَ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ ابْنُهُ؟)) |
2صم - 1-9: | فَقَالَ لِي: قِفْ عَلَيَّ وَاقْتُلْنِي لأَنَّهُ قَدِ اعْتَرَانِيَ الدُّوَارُ لأَنَّ كُلَّ نَفْسِي بَعْدُ فِيَّ. |
2صم - 1-10: | فَوَقَفْتُ عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ لأَنِّي عَلِمْتُ أَنَّهُ لاَ يَعِيشُ بَعْدَ سُقُوطِهِ، وَأَخَذْتُ الإِكْلِيلَ الَّذِي عَلَى رَأْسِهِ وَالسِّوارَ الَّذِي عَلَى ذِرَاعِهِ وَأَتَيْتُ بِهِمَا إِلَى سَيِّدِي هَهُنَا)). |
2صم - 1-15: | ثُمَّ دَعَا دَاوُدُ وَاحِداً مِنَ الْغِلْمَانِ وَقَالَ: ((تَقَدَّمْ. أَوْقِعْ بِهِ)). فَضَرَبَهُ فَمَاتَ. |
2صم - 1-16: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((دَمُكَ عَلَى رَأْسِكَ لأَنَّ فَمَكَ شَهِدَ عَلَيْكَ قَائِلاً: أَنَا قَتَلْتُ مَسِيحَ الرَّبِّ)).
|
2صم - 2-7: | وَالآنَ فَلْتَتَشَدَّدْ أَيْدِيكُمْ وَكُونُوا ذَوِي بَأْسٍ، لأَنَّهُ قَدْ مَاتَ سَيِّدُكُمْ شَاوُلُ، وَإِيَّايَ مَسَحَ بَيْتُ يَهُوذَا مَلِكاً عَلَيْهِمْ)).
|
2صم - 2-23: | فَأَبَى أَنْ يَمِيلَ، فَضَرَبَهُ أَبْنَيْرُ بِطَرَفِ الرُّمْحِ فِي بَطْنِهِ، فَخَرَجَ الرُّمْحُ مِنْ خَلْفِهِ فَسَقَطَ هُنَاكَ وَمَاتَ فِي مَكَانِهِ. وَكَانَ كُلُّ مَنْ يَأْتِي إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي سَقَطَ فِيهِ عَسَائِيلُ وَمَاتَ يَقِفُ. |
2صم - 2-23: | فَأَبَى أَنْ يَمِيلَ، فَضَرَبَهُ أَبْنَيْرُ بِطَرَفِ الرُّمْحِ فِي بَطْنِهِ، فَخَرَجَ الرُّمْحُ مِنْ خَلْفِهِ فَسَقَطَ هُنَاكَ وَمَاتَ فِي مَكَانِهِ. وَكَانَ كُلُّ مَنْ يَأْتِي إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي سَقَطَ فِيهِ عَسَائِيلُ وَمَاتَ يَقِفُ. |
2صم - 2-31: | وَضَرَبَ عَبِيدُ دَاوُدَ مِنْ بِنْيَامِينَ وَمِنْ رِجَالِ أَبْنَيْرَ، فَمَاتَ ثَلاَثُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ رَجُلاً. |
2صم - 3-27: | وَلَمَّا رَجَعَ أَبْنَيْرُ إِلَى حَبْرُونَ مَالَ بِهِ يُوآبُ إِلَى وَسَطِ الْبَابِ لِيُكَلِّمَهُ سِرّاً، وَضَرَبَهُ هُنَاكَ فِي بَطْنِهِ فَمَاتَ بِدَمِ عَسَائِيلَ أَخِيهِ.
|
2صم - 3-30: | فَقَتَلَ يُوآبُ وَأَبِيشَايُ أَخُوهُ أَبْنَيْرَ لأَنَّهُ قَتَلَ عَسَائِيلَ أَخَاهُمَا فِي جِبْعُونَ فِي الْحَرْبِ. |
2صم - 3-33: | وَرَثَا الْمَلِكُ أَبْنَيْرَ وَقَالَ: ((هَلْ كَمَوْتِ أَحْمَقَ يَمُوتُ أَبْنَيْرُ؟ |
2صم - 3-37: | وَعَلِمَ كُلُّ الشَّعْبِ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِنَ الْمَلِكِ قَتْلُ أَبْنَيْرَ بْنِ نَيْرٍ. |
2صم - 4-1: | وَلَمَّا سَمِعَ ابْنُ شَاوُلَ أَنَّ أَبْنَيْرَ قَدْ مَاتَ فِي حَبْرُونَ ارْتَخَتْ يَدَاهُ، وَارْتَاعَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ.
|
2صم - 4-7: | فَعِنْدَ دُخُولِهِمَا الْبَيْتَ كَانَ هُوَ مُضْطَجِعاً عَلَى سَرِيرِهِ فِي مِخْدَعِ نَوْمِهِ فَضَرَبَاهُ وَقَتَلاَهُ وَقَطَعَا رَأْسَهُ، وَأَخَذَا رَأْسَهُ وَسَارَا فِي طَرِيقِ الْعَرَبَةِ اللَّيْلَ كُلَّهُ. |
2صم - 4-10: | إِنَّ الَّذِي أَخْبَرَنِي قَائِلاً: هُوَذَا قَدْ مَاتَ شَاوُلُ وَكَانَ فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ كَمُبَشِّرٍ قَبَضْتُ عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ فِي صِقْلَغَ. ذَلِكَ أَعْطَيْتُهُ بِشَارَةً. |
2صم - 6-7: | فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى عُزَّةَ وَضَرَبَهُ اللَّهُ هُنَاكَ لأَجْلِ غَفَلِهِ، فَمَاتَ هُنَاكَ لَدَى تَابُوتِ اللَّهِ. |
2صم - 8-2: | وَضَرَبَ الْمُوآبِيِّينَ وَقَاسَهُمْ بِالْحَبْلِ. أَضْجَعَهُمْ عَلَى الأَرْضِ، فَقَاسَ بِحَبْلَيْنِ لِلْقَتْلِ وَبِحَبْلٍ لِلاِسْتِحْيَاءِ. وَصَارَ الْمُوآبِيُّونَ عَبِيداً لِدَاوُدَ يُقَدِّمُونَ هَدَايَا. |
2صم - 9-8: | فَسَجَدَ وَقَالَ: ((مَنْ هُوَ عَبْدُكَ حَتَّى تَلْتَفِتَ إِلَى كَلْبٍ مَيِّتٍ مِثْلِي؟)). |
2صم - 10-1: | وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ مَاتَ، وَمَلَكَ حَانُونُ ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ. |
2صم - 10-18: | وَهَرَبَ أَرَامُ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ، وَقَتَلَ دَاوُدُ مِنْ أَرَامَ سَبْعَ مِئَةِ مَرْكَبَةٍ وَأَرْبَعِينَ أَلْفَ فَارِسٍ، وَضَرَبَ شُوبَكَ رَئِيسَ جَيْشِهِ فَمَاتَ هُنَاكَ. |
2صم - 11-15: | وَكَتَبَ فِي الْمَكْتُوبِ يَقُولُ: ((اجْعَلُوا أُورِيَّا فِي وَجْهِ الْحَرْبِ الشَّدِيدَةِ، وَارْجِعُوا مِنْ وَرَائِهِ فَيُضْرَبَ وَيَمُوتَ)). |
2صم - 11-17: | فَخَرَجَ رِجَالُ الْمَدِينَةِ وَحَارَبُوا يُوآبَ، فَسَقَطَ بَعْضُ الشَّعْبِ مِنْ عَبِيدِ دَاوُدَ، وَمَاتَ أُورِيَّا الْحِثِّيُّ أَيْضاً.
|
2صم - 11-21: | مَنْ قَتَلَ أَبِيمَالِكَ بْنَ يَرُبُّوشَثَ؟ أَلَمْ تَرْمِهِ امْرَأَةٌ بِقِطْعَةِ رَحًى مِنْ عَلَى السُّورِ فَمَاتَ فِي تَابَاصَ؟ لِمَاذَا دَنَوْتُمْ مِنَ السُّورِ؟ فَقُلْ: قَدْ مَاتَ عَبْدُكَ أُورِيَّا الْحِثِّيُّ أَيْضاً)). |
2صم - 11-21: | مَنْ قَتَلَ أَبِيمَالِكَ بْنَ يَرُبُّوشَثَ؟ أَلَمْ تَرْمِهِ امْرَأَةٌ بِقِطْعَةِ رَحًى مِنْ عَلَى السُّورِ فَمَاتَ فِي تَابَاصَ؟ لِمَاذَا دَنَوْتُمْ مِنَ السُّورِ؟ فَقُلْ: قَدْ مَاتَ عَبْدُكَ أُورِيَّا الْحِثِّيُّ أَيْضاً)). |
2صم - 11-24: | فَرَمَى الرُّمَاةُ عَبِيدَكَ مِنْ عَلَى السُّورِ، فَمَاتَ الْبَعْضُ مِنْ عَبِيدِ الْمَلِكِ، وَمَاتَ عَبْدُكَ أُورِيَّا الْحِثِّيُّ أَيْضاً)). |
2صم - 11-24: | فَرَمَى الرُّمَاةُ عَبِيدَكَ مِنْ عَلَى السُّورِ، فَمَاتَ الْبَعْضُ مِنْ عَبِيدِ الْمَلِكِ، وَمَاتَ عَبْدُكَ أُورِيَّا الْحِثِّيُّ أَيْضاً)). |
2صم - 11-26: | فَلَمَّا سَمِعَتِ امْرَأَةُ أُورِيَّا أَنَّهُ قَدْ مَاتَ أُورِيَّا رَجُلُهَا نَدَبَتْ بَعْلَهَا. |
2صم - 12-13: | فَقَالَ دَاوُدُ لِنَاثَانَ: ((قَدْ أَخْطَأْتُ إِلَى الرَّبِّ)). فَقَالَ نَاثَانُ لِدَاوُدَ: ((الرَّبُّ أَيْضاً قَدْ نَقَلَ عَنْكَ خَطِيَّتَكَ. لاَ تَمُوتُ. |
2صم - 12-14: | غَيْرَ أَنَّهُ مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ جَعَلْتَ بِهَذَا الأَمْرِ أَعْدَاءَ الرَّبِّ يَشْمَتُونَ فَالاِبْنُ الْمَوْلُودُ لَكَ يَمُوتُ)). |
2صم - 12-18: | وَكَانَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ أَنَّ الْوَلَدَ مَاتَ، فَخَافَ عَبِيدُ دَاوُدَ أَنْ يُخْبِرُوهُ بِأَنَّ الْوَلَدَ قَدْ مَاتَ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((هُوَذَا لَمَّا كَانَ الْوَلَدُ حَيّاً كَلَّمْنَاهُ فَلَمْ يَسْمَعْ لِصَوْتِنَا. فَكَيْفَ نَقُولُ لَهُ قَدْ مَاتَ الْوَلَدُ؟ يَعْمَلُ أَشَرَّ!)). |
2صم - 12-18: | وَكَانَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ أَنَّ الْوَلَدَ مَاتَ، فَخَافَ عَبِيدُ دَاوُدَ أَنْ يُخْبِرُوهُ بِأَنَّ الْوَلَدَ قَدْ مَاتَ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((هُوَذَا لَمَّا كَانَ الْوَلَدُ حَيّاً كَلَّمْنَاهُ فَلَمْ يَسْمَعْ لِصَوْتِنَا. فَكَيْفَ نَقُولُ لَهُ قَدْ مَاتَ الْوَلَدُ؟ يَعْمَلُ أَشَرَّ!)). |
2صم - 12-18: | وَكَانَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ أَنَّ الْوَلَدَ مَاتَ، فَخَافَ عَبِيدُ دَاوُدَ أَنْ يُخْبِرُوهُ بِأَنَّ الْوَلَدَ قَدْ مَاتَ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((هُوَذَا لَمَّا كَانَ الْوَلَدُ حَيّاً كَلَّمْنَاهُ فَلَمْ يَسْمَعْ لِصَوْتِنَا. فَكَيْفَ نَقُولُ لَهُ قَدْ مَاتَ الْوَلَدُ؟ يَعْمَلُ أَشَرَّ!)). |
2صم - 12-19: | وَرَأَى دَاوُدُ عَبِيدَهُ يَتَنَاجُونَ، فَفَطِنَ دَاوُدُ أَنَّ الْوَلَدَ قَدْ مَاتَ. فَقَالَ دَاوُدُ لِعَبِيدِهِ: ((هَلْ مَاتَ الْوَلَدُ؟)) فَقَالُوا: ((مَاتَ)). |
2صم - 12-19: | وَرَأَى دَاوُدُ عَبِيدَهُ يَتَنَاجُونَ، فَفَطِنَ دَاوُدُ أَنَّ الْوَلَدَ قَدْ مَاتَ. فَقَالَ دَاوُدُ لِعَبِيدِهِ: ((هَلْ مَاتَ الْوَلَدُ؟)) فَقَالُوا: ((مَاتَ)). |
2صم - 12-19: | وَرَأَى دَاوُدُ عَبِيدَهُ يَتَنَاجُونَ، فَفَطِنَ دَاوُدُ أَنَّ الْوَلَدَ قَدْ مَاتَ. فَقَالَ دَاوُدُ لِعَبِيدِهِ: ((هَلْ مَاتَ الْوَلَدُ؟)) فَقَالُوا: ((مَاتَ)). |
2صم - 12-21: | فَقَالَ لَهُ عَبِيدُهُ: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الَّذِي فَعَلْتَ؟ لَمَّا كَانَ الْوَلَدُ حَيّاً صُمْتَ وَبَكَيْتَ، وَلَمَّا مَاتَ الْوَلَدُ قُمْتَ وَأَكَلْتَ خُبْزاً)). |
2صم - 12-23: | وَالآنَ قَدْ مَاتَ، فَلِمَاذَا أَصُومُ؟ هَلْ أَقْدِرُ أَنْ أَرُدَّهُ بَعْدُ؟ أَنَا ذَاهِبٌ إِلَيْهِ وَأَمَّا هُوَ فَلاَ يَرْجِعُ إِلَيَّ)). |
2صم - 13-28: | فَأَوْصَى أَبْشَالُومُ غِلْمَانَهُ: ((انْظُرُوا. مَتَى طَابَ قَلْبُ أَمْنُونَ بِالْخَمْرِ وَقُلْتُ لَكُمُ اضْرِبُوا أَمْنُونَ فَاقْتُلُوهُ. لاَ تَخَافُوا. أَلَيْسَ أَنِّي أَنَا أَمَرْتُكُمْ؟ فَتَشَدَّدُوا وَكُونُوا ذَوِي بَأْسٍ)). |
2صم - 13-32: | فَقَالبَ يُونَادَابُ بْنُ شَمْعَى أَخِي دَاوُدَ: ((لاَ يَظُنَّ سَيِّدِي أَنَّهُمْ قَتَلُوا جَمِيعَ الْفِتْيَانِ بَنِي الْمَلِكِ. إِنَّمَا أَمْنُونُ وَحْدَهُ مَاتَ، لأَنَّ ذَلِكَ قَدْ وُضِعَ عِنْدَ أَبْشَالُومَ مُنْذُ يَوْمَ أَذَلَّ ثَامَارَ أُخْتَهُ. |
2صم - 13-32: | فَقَالبَ يُونَادَابُ بْنُ شَمْعَى أَخِي دَاوُدَ: ((لاَ يَظُنَّ سَيِّدِي أَنَّهُمْ قَتَلُوا جَمِيعَ الْفِتْيَانِ بَنِي الْمَلِكِ. إِنَّمَا أَمْنُونُ وَحْدَهُ مَاتَ، لأَنَّ ذَلِكَ قَدْ وُضِعَ عِنْدَ أَبْشَالُومَ مُنْذُ يَوْمَ أَذَلَّ ثَامَارَ أُخْتَهُ. |
2صم - 13-33: | وَالآنَ لاَ يَضَعَنَّ سَيِّدِي الْمَلِكُ فِي قَلْبِهِ شَيْئاً قَائِلاً إِنَّ جَمِيعَ بَنِي الْمَلِكِ قَدْ مَاتُوا. إِنَّمَا أَمْنُونُ وَحْدَهُ مَاتَ)). |
2صم - 13-33: | وَالآنَ لاَ يَضَعَنَّ سَيِّدِي الْمَلِكُ فِي قَلْبِهِ شَيْئاً قَائِلاً إِنَّ جَمِيعَ بَنِي الْمَلِكِ قَدْ مَاتُوا. إِنَّمَا أَمْنُونُ وَحْدَهُ مَاتَ)). |
2صم - 13-39: | وَكَانَ دَاوُدُ يَتُوقُ إِلَى الْخُرُوجِ إِلَى أَبْشَالُومَ لأَنَّهُ تَعَزَّى عَنْ أَمْنُونَ حَيْثُ إِنَّهُ مَاتَ.
|
2صم - 14-2: | فَأَرْسَلَ يُوآبُ إِلَى تَقُوعَ وَأَخَذَ مِنْ هُنَاكَ امْرَأَةً حَكِيمَةً وَقَالَ لَهَا: ((تَظَاهَرِي بِالْحُزْنِ وَالْبَسِي ثِيَابَ الْحُزْنِ، وَلاَ تَدَّهِنِي بِزَيْتٍ بَلْ كُونِي كَامْرَأَةٍ لَهَا أَيَّامٌ كَثِيرَةٌ وَهِيَ تَنُوحُ عَلَى مَيِّتٍ. |
2صم - 14-5: | فَقَالَ لَهَا الْمَلِكُ: ((مَا بَالُكِ؟)) فَقَالَتْ: ((إِنِّي أَرْمَلَةٌ قَدْ مَاتَ رَجُلِي. |
2صم - 14-6: | وَلِجَارِيَتِكَ ابْنَانِ، فَتَخَاصَمَا فِي الْحَقْلِ وَلَيْسَ مَنْ يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا، فَضَرَبَ أَحَدُهُمَا الآخَرَ وَقَتَلَهُ. |
2صم - 14-7: | وَهُوَذَا الْعَشِيرَةُ كُلُّهَا قَدْ قَامَتْ عَلَى جَارِيَتِكَ وَقَالُوا: سَلِّمِي ضَارِبَ أَخِيهِ لِنَقْتُلَهُ بِنَفْسِ أَخِيهِ الَّذِي قَتَلَهُ، فَنُهْلِكَ الْوَارِثَ أَيْضاً. فَيُطْفِئُونَ جَمْرَتِي الَّتِي بَقِيَتْ، وَلاَ يَتْرُكُونَ لِرَجُلِي اسْماً وَلاَ بَقِيَّةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ)). |
2صم - 14-14: | لأَنَّهُ لاَ بُدَّ أَنْ نَمُوتَ وَنَكُونَ كَالْمَاءِ الْمَُهْرَاقِ عَلَى الأَرْضِ الَّذِي لاَ يُجْمَعُ أَيْضاً. وَلاَ يَنْزِعُ اللَّهُ نَفْساً بَلْ يُفَكِّرُ أَفْكَاراً حَتَّى لاَ يُطْرَدَ عَنْهُ مَنْفِيُّهُ.
|
2صم - 14-32: | فَقَالَ أَبْشَالُومُ لِيُوآبَ: ((هَئَنَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكَ قَائِلاً: تَعَالَ إِلَى هُنَا فَأُرْسِلَكَ إِلَى الْمَلِكِ لِتَسْأَلَهُ: لِمَاذَا جِئْتُ مِنْ جَشُورَ؟ خَيْرٌ لِي لَوْ كُنْتُ بَاقِياً هُنَاكَ. فَالآنَ إِنِّي أَرَى وَجْهَ الْمَلِكِ، وَإِنْ وُجِدَ فِيَّ إِثْمٌ فَلْيَقْتُلْنِي)). |
2صم - 16-9: | فَقَالَ أَبِيشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ لِلْمَلِكِ: ((لِمَاذَا يَسُبُّ هَذَا الْكَلْبُ الْمَيِّتُ سَيِّدِي الْمَلِكَ؟ دَعْنِي أَعْبُرْ فَأَقْطَعَ رَأْسَهُ)). |
2صم - 17-23: | وَأَمَّا أَخِيتُوفَلُ فَلَمَّا رَأَى أَنَّ مَشُورَتَهُ لَمْ يُعْمَلْ بِهَا، شَدَّ عَلَى الْحِمَارِ وَقَامَ وَانْطَلَقَ إِلَى بَيْتِهِ إِلَى مَدِينَتِهِ، وَأَوْصَى لِبَيْتِهِ، وَخَنَقَ نَفْسَهُ وَمَاتَ وَدُفِنَ فِي قَبْرِ أَبِيهِ. |
2صم - 18-3: | فَقَالَ الشَّعْبُ: ((لاَ تَخْرُجْ، لأَنَّنَا إِذَا هَرَبْنَا لاَ يُبَالُونَ بِنَا، وَإِذَا مَاتَ نِصْفُنَا لاَ يُبَالُونَ بِنَا. وَالآنَ أَنْتَ كَعَشَرَةِ آلاَفٍ مِنَّا. وَالآنَ الأَصْلَحُ أَنْ تَكُونَ لَنَا نَجْدَةً مِنَ الْمَدِينَةِ)). |
2صم - 18-15: | وَأَحَاطَ بِهَا عَشَرَةُ غِلْمَانٍ حَامِلُو سِلاَحِ يُوآبَ وَضَرَبُوا أَبْشَالُومَ وَأَمَاتُوهُ. |
2صم - 18-20: | فَقَالَ لَهُ يُوآبُ: ((مَا أَنْتَ صَاحِبُ بِشَارَةٍ فِي هَذَا الْيَوْمِ. فِي يَوْمٍ آخَرَ تُبَشِّرُ، وَهَذَا الْيَوْمَ لاَ تُبَشِّرُ مِنْ أَجْلِ أَنَّ ابْنَ الْمَلِكِ قَدْ مَاتَ)). |
2صم - 18-33: | فَانْزَعَجَ الْمَلِكُ وَصَعِدَ إِلَى عِلِّيَّةِ الْبَابِ وَكَانَ يَبْكِي وَيَقُولُ وَهُوَ يَتَمَشَّى: ((يَا ابْنِي أَبْشَالُومُ، يَا ابْنِي يَا ابْنِي! أَبْشَالُومُ، يَا لَيْتَنِي مُتُّ عِوَضاً عَنْكَ! يَا أَبْشَالُومُ ابْنِي يَا ابْنِي)).
|
2صم - 19-6: | بِمَحَبَّتِكَ لِمُبْغِضِيكَ وَبُغْضِكَ لِمُحِبِّيكَ. لأَنَّكَ أَظْهَرْتَ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَيْسَ لَكَ رُؤَسَاءُ وَلاَ عَبِيدٌ، لأَنِّي عَلِمْتُ الْيَوْمَ أَنَّهُ لَوْ كَانَ أَبْشَالُومُ حَيّاً وَكُلُّنَا الْيَوْمَ مَوْتَى لَحَسُنَ حِينَئِذٍ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْكَ. |
2صم - 19-10: | وَأَبْشَالُومُ الَّذِي مَسَحْنَاهُ عَلَيْنَا قَدْ مَاتَ فِي الْحَرْبِ. فَالآنَ لِمَاذَا أَنْتُمْ سَاكِتُونَ عَنْ إِرْجَاعِ الْمَلِكِ؟)) |
2صم - 19-21: | فَقَالَ أَبِيشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ: ((أَلاَ يُقْتَلُ شَمْعِي لأَنَّهُ سَبَّ مَسِيحَ الرَّبِّ؟)) |
2صم - 19-22: | فَقَالَ دَاوُدُ: ((مَا لِي وَلَكُمْ يَا بَنِي صَرُويَةَ حَتَّى تَكُونُوا لِيَ الْيَوْمَ مُقَاوِمِينَ؟ آلْيَوْمَ يُقْتَلُ أَحَدٌ فِي إِسْرَائِيلَ؟ أَفَمَا عَلِمْتُ أَنِّي الْيَوْمَ مَلِكٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ؟)) |
2صم - 19-23: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِشَمْعِي: ((لاَ تَمُوتُ)). وَحَلَفَ لَهُ الْمَلِكُ. |
2صم - 19-37: | دَعْ عَبْدَكَ يَرْجِعُ فَأَمُوتَ فِي مَدِينَتِي عِنْدَ قَبْرِ أَبِي وَأُمِّي. وَهُوَذَا عَبْدُكَ كِمْهَامُ يَعْبُرُ مَعَ سَيِّدِي الْمَلِكِ فَافْعَلْ لَهُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). |
2صم - 20-3: | وَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى بَيْتِهِ فِي أُورُشَلِيمَ. وَأَخَذَ الْمَلِكُ النِّسَاءَ السَّرَارِيَّ الْعَشَرَ اللَّوَاتِي تَرَكَهُنَّ لِحِفْظِ الْبَيْتِ، وَجَعَلَهُنَّ تَحْتَ حَجْزٍ، وَكَانَ يَعُولُهُنَّ وَلَكِنْ لَمْ يَدْخُلْ إِلَيْهِنَّ، بَلْ كُنَّ مَحبُوسَاتٍ إِلَى يَوْمِ مَوْتِهِنَّ فِي عِيشَةِ الْعُزُوبَةِ. |
2صم - 20-10: | وَأَمَّا عَمَاسَا فَلَمْ يَحْتَرِزْ مِنَ السَّيْفِ الَّذِي بِيَدِ يُوآبَ، فَضَرَبَهُ بِهِ فِي بَطْنِهِ فَدَلَقَ أَمْعَاءَهُ إِلَى الأَرْضِ وَلَمْ يُثَنِّ عَلَيْهِ، فَمَاتَ. وَأَمَّا يُوآبُ وَأَبِيشَايُ أَخُوهُ فَتَبِعَا شَبَعَ بْنَ بِكْرِي. |
2صم - 20-19: | أَنَا مُسَالِمَةٌ أَمِينَةٌ فِي إِسْرَائِيلَ. أَنْتَ طَالِبٌ أَنْ تُمِيتَ مَدِينَةً وَأُمّاً فِي إِسْرَائِيلَ. لِمَاذَا تَبْلَعُ نَصِيبَ الرَّبِّ؟)) |
2صم - 21-1: | وَكَانَ جُوعٌ فِي أَيَّامِ دَاوُدَ ثَلاَثَ سِنِينَ، سَنَةً بَعْدَ سَنَةٍ. فَطَلَبَ دَاوُدُ وَجْهَ الرَّبِّ. فَقَالَ الرَّبُّ: ((هُوَ لأَجْلِ شَاوُلَ وَلأَجْلِ بَيْتِ الدِّمَاءِ، لأَنَّهُ قَتَلَ الْجِبْعُونِيِّينَ)). |
2صم - 21-4: | فَقَالَ لَهُ الْجِبْعُونِيُّونَ: ((لَيْسَ لَنَا فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ عِنْدَ شَاوُلَ وَلاَ عِنْدَ بَيْتِهِ، وَلَيْسَ لَنَا أَنْ نُمِيتَ أَحَداً فِي إِسْرَائِيلَ)). فَقَالَ: ((مَهْمَا قُلْتُمْ أَفْعَلُهُ لَكُمْ)). |
2صم - 21-9: | وَسَلَّمَهُمْ إِلَى يَدِ الْجِبْعُونِيِّينَ فَصَلَبُوهُمْ عَلَى الْجَبَلِ أَمَامَ الرَّبِّ. فَسَقَطَ السَّبْعَةُ مَعاً وَقُتِلُوا فِي أَيَّامِ الْحَصَادِ فِي أَوَّلِهَا فِي ابْتِدَاءِ حَصَادِ الشَّعِيرِ. |
2صم - 21-17: | فَأَنْجَدَهُ أَبِيشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ فَضَرَبَ الْفِلِسْطِينِيَّ وَقَتَلَهُ. حِينَئِذٍ حَلَفَ رِجَالُ دَاوُدَ لَهُ قَائِلِينَ: ((لاَ تَخْرُجُ أَيْضاً مَعَنَا إِلَى الْحَرْبِ، وَلاَ تُطْفِئُ سِرَاجَ إِسْرَائِيلَ)). |
2صم - 24-15: | فَجَعَلَ الرَّبُّ وَبَأً فِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الصَّبَاحِ إِلَى الْمِيعَادِ، فَمَاتَ مِنَ الشَّعْبِ مِنْ دَانٍ إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ سَبْعُونَ أَلْفَ رَجُلٍ. |
1مل - 1-51: | فَأُخْبِرَ سُلَيْمَانُ: هُوَذَا أَدُونِيَّا خَائِفٌ مِنَ الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ، وَهُوَذَا قَدْ تَمَسَّكَ بِقُرُونِ الْمَذْبَحِ قَائِلاً: ((لِيَحْلِفْ لِي الْيَوْمَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ إِنَّهُ لاَ يَقْتُلُ عَبْدَهُ بِالسَّيْفِ)). |
1مل - 1-52: | فَقَالَ سُلَيْمَانُ: ((إِنْ كَانَ ذَا فَضِيلَةٍ لاَ يَسْقُطُ مِنْ شَعْرِهِ إِلَى الأَرْضِ. وَلَكِنْ إِنْ وُجِدَ بِهِ شَرٌّ فَإِنَّهُ يَمُوتُ)). |
1مل - 2-1: | لَمَّا قَرُبَتْ أَيَّامُ وَفَاةِ دَاوُدَ أَوْصَى سُلَيْمَانَ ابْنَهُ: |
1مل - 2-8: | وَهُوَذَا مَعَكَ شَمْعِي بْنُ جِيرَا الْبِنْيَامِينِيُّ مِنْ بَحُورِيمَ. وَهُوَ لَعَنَنِي لَعْنَةً شَدِيدَةً يَوْمَ انْطَلَقْتُ إِلَى مَحَنَايِمَ وَقَدْ نَزَلَ لِلِقَائِي إِلَى الأُرْدُنِّ، فَحَلَفْتُ لَهُ بِالرَّبِّ إِنِّي لاَ أُمِيتُكَ بِالسَّيْفِ. |
1مل - 2-24: | وَالآنَ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ الَّذِي ثَبَّتَنِي وَأَجْلَسَنِي عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ أَبِي، وَالَّذِي صَنَعَ لِي بَيْتاً كَمَا تَكَلَّمَ، إِنَّهُ الْيَوْمَ يُقْتَلُ أَدُونِيَّا)). |
1مل - 2-25: | فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ بِيَدِ بَنَايَاهُو بْنِ يَهُويَادَاعَ فَبَطَشَ بِهِ فَمَاتَ. |
1مل - 2-26: | وَقَالَ الْمَلِكُ لأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ: ((اذْهَبْ إِلَى عَنَاثُوثَ إِلَى حُقُولِكَ لأَنَّكَ مُسْتَوْجِبُ الْمَوْتِ، وَلَسْتُ أَقْتُلُكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ لأَنَّكَ حَمَلْتَ تَابُوتَ سَيِّدِي الرَّبِّ أَمَامَ دَاوُدَ أَبِي، وَلأَنَّكَ تَذَلَّلْتَ بِكُلِّ مَا تَذَلَّلَ بِهِ أَبِي)). |
1مل - 2-30: | فَدَخَلَ بَنَايَاهُو إِلَى خَيْمَةِ الرَّبِّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: اخْرُجْ)). فَقَالَ: ((كَلاَّ وَلَكِنَّنِي هُنَا أَمُوتُ)). فَرَدَّ بَنَايَاهُو الْجَوَابَ عَلَى الْمَلِكِ قَائِلاً: ((هَكَذَا تَكَلَّمَ يُوآبُ وَهَكَذَا جَاوَبَنِي)). |
1مل - 2-34: | فَصَعِدَ بَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَبَطَشَ بِهِ وَقَتَلَهُ، فَدُفِنَ فِي بَيْتِهِ فِي الْبَرِّيَّةِ. |
1مل - 2-37: | فَيَوْمَ تَخْرُجُ وَتَعْبُرُ وَادِيَ قَدْرُونَ اعْلَمَنَّ بِأَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ، وَيَكُونُ دَمُكَ عَلَى رَأْسِكَ)). |
1مل - 2-42: | فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ وَدَعَا شَمْعِيَ وَقَالَ لَهُ: ((أَمَا اسْتَحْلَفْتُكَ بِالرَّبِّ وَأَشْهَدْتُ عَلَيْكَ إِنَّكَ يَوْمَ تَخْرُجُ وَتَذْهَبُ إِلَى هُنَا وَهُنَالِكَ اعْلَمَنَّ بِأَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ، فَقُلْتَ لِي: حَسَنٌ الأَمْرُ. قَدْ سَمِعْتُ. |
1مل - 2-46: | وَأَمَرَ الْمَلِكُ بَنَايَاهُوَ بْنَ يَهُويَادَاعَ فَخَرَجَ وَبَطَشَ بِهِ فَمَاتَ. وَتَثَبَّتَ الْمُلْكُ بِيَدِ سُلَيْمَانَ.
|
1مل - 3-19: | فَمَاتَ ابْنُ هَذِهِ فِي اللَّيْلِ لأَنَّهَا اضْطَجَعَتْ عَلَيْهِ. |
1مل - 3-20: | فَقَامَتْ فِي وَسَطِ اللَّيْلِ وَأَخَذَتِ ابْنِي مِنْ جَانِبِي وَأَمَتُكَ نَائِمَةٌ، وَأَضْجَعَتْهُ فِي حِضْنِهَا، وَأَضْجَعَتِ ابْنَهَا الْمَيِّتَ فِي حِضْنِي. |
1مل - 3-21: | فَلَمَّا قُمْتُ صَبَاحاً لِأُرَضِّعَ ابْنِي إِذَا هُوَ مَيِّتٌ. وَلَمَّا تَأَمَّلْتُ فِيهِ فِي الصَّبَاحِ إِذَا هُوَ لَيْسَ ابْنِيَ الَّذِي وَلَدْتُهُ)). |
1مل - 3-22: | وَكَانَتِ الْمَرْأَةُ الأُخْرَى تَقُولُ: ((كَلاَّ بَلِ ابْنِيَ الْحَيُّ وَابْنُكِ الْمَيِّتُ)). وَهَذِهِ تَقُولُ: ((لاَ بَلِ ابْنُكِ الْمَيِّتُ وَابْنِيَ الْحَيُّ)). وَتَكَلَّمَتَا أَمَامَ الْمَلِكِ. |
1مل - 3-22: | وَكَانَتِ الْمَرْأَةُ الأُخْرَى تَقُولُ: ((كَلاَّ بَلِ ابْنِيَ الْحَيُّ وَابْنُكِ الْمَيِّتُ)). وَهَذِهِ تَقُولُ: ((لاَ بَلِ ابْنُكِ الْمَيِّتُ وَابْنِيَ الْحَيُّ)). وَتَكَلَّمَتَا أَمَامَ الْمَلِكِ. |
1مل - 3-23: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((هَذِهِ تَقُولُ: هَذَا ابْنِيَ الْحَيُّ وَابْنُكِ الْمَيِّتُ، وَتِلْكَ تَقُولُ: لاَ بَلِ ابْنُكِ الْمَيِّتُ وَابْنِيَ الْحَيُّ. |
1مل - 3-23: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((هَذِهِ تَقُولُ: هَذَا ابْنِيَ الْحَيُّ وَابْنُكِ الْمَيِّتُ، وَتِلْكَ تَقُولُ: لاَ بَلِ ابْنُكِ الْمَيِّتُ وَابْنِيَ الْحَيُّ. |
1مل - 3-26: | فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ الَّتِي ابْنُهَا الْحَيُّ لِلْمَلِكِ (لأَنَّ أَحْشَاءَهَا اضْطَرَمَتْ عَلَى ابْنِهَا): ((اسْتَمِعْ يَا سَيِّدِي. أَعْطُوهَا الْوَلَدَ الْحَيَّ وَلاَ تُمِيتُوهُ)). وَأَمَّا تِلْكَ فَقَالَتْ: ((لاَ يَكُونُ لِي وَلاَ لَكِ. اشْطُرُوهُ)). |
1مل - 3-27: | فَأَمَرَ الْمَلِكُ: ((أَعْطُوهَا الْوَلَدَ الْحَيَّ وَلاَ تُمِيتُوهُ فَإِنَّهَا أُمُّهُ)). |
1مل - 11-21: | فَسَمِعَ هَدَدُ فِي مِصْرَ بِأَنَّ دَاوُدَ قَدِ اضْطَجَعَ مَعَ آبَائِهِ، وَبِأَنَّ يُوآبَ رَئِيسَ الْجَيْشِ قَدْ مَاتَ. فَقَالَ هَدَدُ لِفِرْعَوْنَ: ((أَطْلِقْنِي إِلَى أَرْضِي)). |
1مل - 11-40: | وَطَلَبَ سُلَيْمَانُ قَتْلَ يَرُبْعَامَ، فَقَامَ يَرُبْعَامُ وَهَرَبَ إِلَى مِصْرَ إِلَى شِيشَقَ مَلِكِ مِصْرَ. وَكَانَ فِي مِصْرَ إِلَى وَفَاةِ سُلَيْمَانَ.
|
1مل - 12-18: | ثُمَّ أَرْسَلَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ أَدُورَامَ الَّذِي عَلَى التَّسْخِيرِ فَرَجَمَهُ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ بِالْحِجَارَةِ فَمَاتَ. فَبَادَرَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ وَصَعِدَ إِلَى الْمَرْكَبَةِ لِيَهْرُبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
1مل - 13-24: | وَانْطَلَقَ. فَصَادَفَهُ أَسَدٌ فِي الطَّرِيقِ وَقَتَلَهُ. وَكَانَتْ جُثَّتُهُ مَطْرُوحَةً فِي الطَّرِيقِ وَالْحِمَارُ وَاقِفٌ بِجَانِبِهَا وَالأَسَدُ وَاقِفٌ بِجَانِبِ الْجُثَّةِ. |
1مل - 13-26: | وَلَمَّا سَمِعَ النَّبِيُّ الَّذِي أَرْجَعَهُ عَنِ الطَّرِيقِ قَالَ: ((هُوَ رَجُلُ اللَّهِ الَّذِي خَالَفَ قَوْلَ الرَّبِّ، فَدَفَعَهُ الرَّبُّ لِلأَسَدِ فَافْتَرَسَهُ وَقَتَلَهُ حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي كَلَّمَهُ بِهِ)). |
1مل - 13-31: | وَبَعْدَ دَفْنِهِ إِيَّاهُ قَالَ لِبَنِيهِ: ((عِنْدَ وَفَاتِي ادْفِنُونِي فِي الْقَبْرِ الَّذِي دُفِنَ فِيهِ رَجُلُ اللَّهِ. بِجَانِبِ عِظَامِهِ ضَعُوا عِظَامِي. |
1مل - 14-11: | مَنْ مَاتَ لِيَرُبْعَامَ فِي الْمَدِينَةِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ، وَمَنْ مَاتَ فِي الْحَقْلِ تَأْكُلُهُ طُيُورُ السَّمَاءِ، لأَنَّ الرَّبَّ تَكَلَّمَ. |
1مل - 14-11: | مَنْ مَاتَ لِيَرُبْعَامَ فِي الْمَدِينَةِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ، وَمَنْ مَاتَ فِي الْحَقْلِ تَأْكُلُهُ طُيُورُ السَّمَاءِ، لأَنَّ الرَّبَّ تَكَلَّمَ. |
1مل - 14-12: | وَأَنْتِ فَقُومِي وَانْطَلِقِي إِلَى بَيْتِكِ، وَعِنْدَ دُخُولِ رِجْلَيْكِ الْمَدِينَةَ يَمُوتُ الْوَلَدُ. |
1مل - 14-17: | فَقَامَتِ امْرَأَةُ يَرُبْعَامَ وَذَهَبَتْ وَجَاءَتْ إِلَى تِرْصَةَ. وَلَمَّا وَصَلَتْ إِلَى عَتَبَةِ الْبَابِ مَاتَ الْغُلاَمُ، |
1مل - 15-28: | وَأَمَاتَهُ بَعْشَا فِي السَّنَةِ الثَّالِثَةِ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ. |
1مل - 16-4: | فَمَنْ مَاتَ لِبَعْشَا فِي الْمَدِينَةِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ، وَمَنْ مَاتَ لَهُ فِي الْحَقْلِ تَأْكُلُهُ طُيُورُ السَّمَاءِ)). |
1مل - 16-4: | فَمَنْ مَاتَ لِبَعْشَا فِي الْمَدِينَةِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ، وَمَنْ مَاتَ لَهُ فِي الْحَقْلِ تَأْكُلُهُ طُيُورُ السَّمَاءِ)). |
1مل - 16-10: | فَدَخَلَ زِمْرِي وَضَرَبَهُ، فَقَتَلَهُ فِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ وَالْعِشْرِينَ لِآسَا مَلِكِ يَهُوذَا، وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ. |
1مل - 16-18: | وَلَمَّا رَأَى زِمْرِي أَنَّ الْمَدِينَةَ قَدْ أُخِذَتْ دَخَلَ إِلَى قَصْرِ بَيْتِ الْمَلِكِ وَأَحْرَقَ عَلَى نَفْسِهِ بَيْتَ الْمَلِكِ بِالنَّارِ، فَمَاتَ |
1مل - 16-22: | وَقَوِيَ الشَّعْبُ الَّذِي وَرَاءَ عُمْرِي عَلَى الشَّعْبِ الَّذِي وَرَاءَ تِبْنِي بْنِ جِينَةَ، فَمَاتَ تِبْنِي وَمَلَكَ عُمْرِي. |
1مل - 17-12: | فَقَالَتْ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِلَهُكَ إِنَّهُ لَيْسَتْ عِنْدِي كَعْكَةٌ، وَلَكِنْ مِلْءُ كَفٍّ مِنَ الدَّقِيقِ فِي الْكُوَّارِ، وَقَلِيلٌ مِنَ الزَّيْتِ فِي الْكُوزِ، وَهَئَنَذَا أَقُشُّ عُودَيْنِ لِآتِيَ وَأَعْمَلَهُ لِي وَلاِبْنِي لِنَأْكُلَهُ ثُمَّ نَمُوتُ)). |
1مل - 17-18: | فَقَالَتْ لإِيلِيَّا: ((مَا لِي وَلَكَ يَا رَجُلَ اللَّهِ! هَلْ جِئْتَ إِلَيَّ لِتَذْكِيرِ إِثْمِي وَإِمَاتَةِ ابْنِي؟)) |
1مل - 17-20: | وَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهِي، أَأَيْضاً إِلَى الأَرْمَلَةِ الَّتِي أَنَا نَازِلٌ عِنْدَهَا قَدْ أَسَأْتَ بِإِمَاتَتِكَ ابْنَهَا؟)) |
1مل - 18-9: | فَقَالَ: ((مَا هِيَ خَطِيَّتِي حَتَّى إِنَّكَ تَدْفَعُ عَبْدَكَ لِيَدِ أَخْآبَ لِيُمِيتَنِي؟ |
1مل - 19-4: | ثُمَّ سَارَ فِي الْبَرِّيَّةِ مَسِيرَةَ يَوْمٍ، حَتَّى أَتَى وَجَلَسَ تَحْتَ رَتَمَةٍ وَطَلَبَ الْمَوْتَ لِنَفْسِهِ، وَقَالَ: ((قَدْ كَفَى الآنَ يَا رَبُّ! خُذْ نَفْسِي لأَنِّي لَسْتُ خَيْراً مِنْ آبَائِي!)) |
1مل - 19-17: | فَالَّذِي يَنْجُو مِنْ سَيْفِ حَزَائِيلَ يَقْتُلُهُ يَاهُو، وَالَّذِي يَنْجُو مِنْ سَيْفِ يَاهُو يَقْتُلُهُ أَلِيشَعُ. |
1مل - 19-17: | فَالَّذِي يَنْجُو مِنْ سَيْفِ حَزَائِيلَ يَقْتُلُهُ يَاهُو، وَالَّذِي يَنْجُو مِنْ سَيْفِ يَاهُو يَقْتُلُهُ أَلِيشَعُ. |
1مل - 21-10: | وَأَجْلِسُوا رَجُلَيْنِ مِنْ بَنِي بَلِيَّعَالَ تُجَاهَهُ لِيَشْهَدَا قَائِلَيْنِ: قَدْ جَدَّفْتَ عَلَى اللَّهِ وَعَلَى الْمَلِكِ. ثُمَّ أَخْرِجُوهُ وَارْجُمُوهُ فَيَمُوتَ)).
|
1مل - 21-13: | وَأَتَى رَجُلاَنِ مِنْ بَنِي بَلِيَّعَالَ وَجَلَسَا تُجَاهَهُ، وَشَهِدَا عَلَى نَابُوتَ أَمَامَ الشَّعْبِ: ((قَدْ جَدَّفَ نَابُوتُ عَلَى اللَّهِ وَعَلَى الْمَلِكِ)). فَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْمَدِينَةِ وَرَجَمُوهُ بِحِجَارَةٍ فَمَاتَ. |
1مل - 21-14: | وَأَرْسَلُوا إِلَى إِيزَابَلَ يَقُولُونَ: ((قَدْ رُجِمَ نَابُوتُ وَمَاتَ)). |
1مل - 21-15: | وَلَمَّا سَمِعَتْ إِيزَابَلُ أَنَّ نَابُوتَ قَدْ رُجِمَ وَمَاتَ، قَالَتْ لأَخْآبَ: ((قُمْ رِثْ كَرْمَ نَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ الَّذِي أَبَى أَنْ يُعْطِيَكَ إِيَّاهُ بِفِضَّةٍ، لأَنَّ نَابُوتَ لَيْسَ حَيّاً بَلْ هُوَ مَيْتٌ)). |
1مل - 21-15: | وَلَمَّا سَمِعَتْ إِيزَابَلُ أَنَّ نَابُوتَ قَدْ رُجِمَ وَمَاتَ، قَالَتْ لأَخْآبَ: ((قُمْ رِثْ كَرْمَ نَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ الَّذِي أَبَى أَنْ يُعْطِيَكَ إِيَّاهُ بِفِضَّةٍ، لأَنَّ نَابُوتَ لَيْسَ حَيّاً بَلْ هُوَ مَيْتٌ)). |
1مل - 21-16: | وَلَمَّا سَمِعَ أَخْآبُ أَنَّ نَابُوتَ قَدْ مَاتَ قَامَ لِيَنْزِلَ إِلَى كَرْمِ نَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ لِيَرِثَهُ.
|
1مل - 21-24: | مَنْ مَاتَ لأَخْآبَ فِي الْمَدِينَةِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ، وَمَنْ مَاتَ فِي الْحَقْلِ تَأْكُلُهُ طُيُورُ السَّمَاءِ)). |
1مل - 21-24: | مَنْ مَاتَ لأَخْآبَ فِي الْمَدِينَةِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ، وَمَنْ مَاتَ فِي الْحَقْلِ تَأْكُلُهُ طُيُورُ السَّمَاءِ)). |
1مل - 22-35: | وَاشْتَدَّ الْقِتَالُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، وَأُوقِفَ الْمَلِكُ فِي مَرْكَبَتِهِ مُقَابِلَ أَرَامَ وَمَاتَ عِنْدَ الْمَسَاءِ، وَجَرَى دَمُ الْجُرْحِ إِلَى حِضْنِ الْمَرْكَبَةِ. |
1مل - 22-37: | فَمَاتَ الْمَلِكُ وَأُدْخِلَ السَّامِرَةَ فَدَفَنُوا الْمَلِكَ فِي السَّامِرَةِ. |
2مل - 1-4: | فَلِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: إِنَّ السَّرِيرَ الَّذِي صَعِدْتَ عَلَيْهِ لاَ تَنْزِلُ عَنْهُ بَلْ مَوْتاً تَمُوتُ)). فَانْطَلَقَ إِيلِيَّا. |
2مل - 1-6: | فَقَالُوا لَهُ: ((صَعِدَ رَجُلٌ لِلِقَائِنَا وَقَالَ لَنَا: اذْهَبُوا رَاجِعِينَ إِلَى الْمَلِكِ الَّذِي أَرْسَلَكُمْ وَقُولُوا لَهُ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَلْ لأَنَّهُ لاَ يُوجَدُ فِي إِسْرَائِيلَ إِلَهٌ أَرْسَلْتَ لِتَسْأَلَ بَعْلَ زَبُوبَ إِلَهَ عَقْرُونَ؟ لِذَلِكَ السَّرِيرُ الَّذِي صَعِدْتَ عَلَيْهِ لاَ تَنْزِلُ عَنْهُ بَلْ مَوْتاً تَمُوتُ)). |
2مل - 1-16: | وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ أَرْسَلْتَ رُسُلاً لِتَسْأَلَ بَعْلَ زَبُوبَ إِلَهَ عَقْرُونَ، فَهَلْ لاَ يُوجَدُ فِي إِسْرَائِيلَ إِلَهٌ لِتَسْأَلَ عَنْ كَلاَمِهِ! لِذَلِكَ السَّرِيرُ الَّذِي صَعِدْتَ عَلَيْهِ لاَ تَنْزِلُ عَنْهُ بَلْ مَوْتاً تَمُوتُ)). |
2مل - 1-17: | فَمَاتَ حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ إِيلِيَّا. وَمَلَكَ يُورَامُ عِوَضاً عَنْهُ فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةِ لِيَهُورَامَ بْنِ يَهُوشَافَاطَ مَلِكِ يَهُوذَا، لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَهُ ابْنٌ. |
2مل - 4-1: | وَصَرَخَتْ إِلَى أَلِيشَعَ امْرَأَةٌ مِنْ نِسَاءِ بَنِي الأَنْبِيَاءِ قَائِلَةً: ((إِنَّ عَبْدَكَ زَوْجِي قَدْ مَاتَ، وَأَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ عَبْدَكَ كَانَ يَخَافُ الرَّبَّ. فَأَتَى الْمُرَابِي لِيَأْخُذَ وَلَدَيَّ لَهُ عَبْدَيْنِ)). |
2مل - 4-20: | فَحَمَلَهُ وَأَتَى بِهِ إِلَى أُمِّهِ، فَجَلَسَ عَلَى رُكْبَتَيْهَا إِلَى الظُّهْرِ وَمَاتَ.
|
2مل - 4-32: | وَدَخَلَ أَلِيشَعُ الْبَيْتَ وَإِذَا بِالصَّبِيِّ مَيِّتٌ وَمُضْطَجِعٌ عَلَى سَرِيرِهِ. |
2مل - 5-7: | فَلَمَّا قَرَأَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: ((هَلْ أَنَا اللَّهُ لِكَيْ أُمِيتَ وَأُحْيِيَ، حَتَّى إِنَّ هَذَا يُرْسِلُ إِلَيَّ أَنْ أَشْفِيَ رَجُلاً مِنْ بَرَصِهِ؟ فَاعْلَمُوا وَانْظُرُوا أَنَّهُ إِنَّمَا يَتَعَرَّضُ لِي!)). |
2مل - 7-3: | وَكَانَ أَرْبَعَةُ رِجَالٍ بُرْصٍ عِنْدَ مَدْخَلِ الْبَابِ. فَقَالَ أَحَدُهُمْ لِصَاحِبِهِ: ((لِمَاذَا نَحْنُ جَالِسُونَ هُنَا حَتَّى نَمُوتَ؟ |
2مل - 7-4: | إِذَا قُلْنَا نَدْخُلُ الْمَدِينَةَ، فَالْجُوعُ فِي الْمَدِينَةِ فَنَمُوتُ فِيهَا. وَإِذَا جَلَسْنَا هُنَا نَمُوتُ. فَالآنَ هَلُمَّ نَسْقُطْ إِلَى مَحَلَّةِ الأَرَامِيِّينَ، فَإِنِ اسْتَحْيُونَا حَيِينَا وَإِنْ قَتَلُونَا مُتْنَا)). |
2مل - 7-4: | إِذَا قُلْنَا نَدْخُلُ الْمَدِينَةَ، فَالْجُوعُ فِي الْمَدِينَةِ فَنَمُوتُ فِيهَا. وَإِذَا جَلَسْنَا هُنَا نَمُوتُ. فَالآنَ هَلُمَّ نَسْقُطْ إِلَى مَحَلَّةِ الأَرَامِيِّينَ، فَإِنِ اسْتَحْيُونَا حَيِينَا وَإِنْ قَتَلُونَا مُتْنَا)). |
2مل - 7-4: | إِذَا قُلْنَا نَدْخُلُ الْمَدِينَةَ، فَالْجُوعُ فِي الْمَدِينَةِ فَنَمُوتُ فِيهَا. وَإِذَا جَلَسْنَا هُنَا نَمُوتُ. فَالآنَ هَلُمَّ نَسْقُطْ إِلَى مَحَلَّةِ الأَرَامِيِّينَ، فَإِنِ اسْتَحْيُونَا حَيِينَا وَإِنْ قَتَلُونَا مُتْنَا)). |
2مل - 7-4: | إِذَا قُلْنَا نَدْخُلُ الْمَدِينَةَ، فَالْجُوعُ فِي الْمَدِينَةِ فَنَمُوتُ فِيهَا. وَإِذَا جَلَسْنَا هُنَا نَمُوتُ. فَالآنَ هَلُمَّ نَسْقُطْ إِلَى مَحَلَّةِ الأَرَامِيِّينَ، فَإِنِ اسْتَحْيُونَا حَيِينَا وَإِنْ قَتَلُونَا مُتْنَا)). |
2مل - 7-17: | وَأَقَامَ الْمَلِكُ عَلَى الْبَابِ الْجُنْدِيَّ الَّذِي كَانَ يَسْتَنِدُ عَلَى يَدِهِ، فَدَاسَهُ الشَّعْبُ فِي الْبَابِ فَمَاتَ كَمَا قَالَ رَجُلُ اللَّهِ الَّذِي تَكَلَّمَ عِنْدَ نُزُولِ الْمَلِكِ إِلَيْهِ. |
2مل - 7-20: | فَكَانَ لَهُ كَذَلِكَ. دَاسَهُ الشَّعْبُ فِي الْبَابِ فَمَاتَ.
|
2مل - 8-10: | فَقَالَ لَهُ أَلِيشَعُ: ((اذْهَبْ وَقُلْ لَهُ شِفَاءً تُشْفَى. وَقَدْ أَرَانِي الرَّبُّ أَنَّهُ يَمُوتُ مَوْتاً)). |
2مل - 8-15: | وَفِي الْغَدِ أَخَذَ اللِّبْدَةَ وَغَمَسَهَا بِالْمَاءِ وَنَشَرَهَا عَلَى وَجْهِهِ وَمَاتَ، وَمَلَكَ حَزَائِيلُ عِوَضاً عَنْهُ.
|
2مل - 9-27: | وَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ أَخَزْيَا مَلِكُ يَهُوذَا هَرَبَ فِي طَرِيقِ بَيْتِ الْبُسْتَانِ، فَطَارَدَهُ يَاهُو وَقَالَ: ((اضْرِبُوهُ)). فَضَرَبُوهُ أَيْضاً فِي الْمَرْكَبَةِ فِي عَقَبَةِ جُورَ الَّتِي عِنْدَ يِبْلَعَامَ. فَهَرَبَ إِلَى مَجِدُّو وَمَاتَ هُنَاكَ. |
2مل - 11-1: | فَلَمَّا رَأَتْ عَثَلْيَا أُمُّ أَخَزْيَا أَنَّ ابْنَهَا قَدْ مَاتَ، قَامَتْ فَأَبَادَتْ جَمِيعَ النَّسْلِ الْمَلِكِيِّ. |
2مل - 11-2: | فَأَخَذَتْ يَهُوشَبَعُ بِنْتُ الْمَلِكِ يَهُورَامَ (أُخْتُ أَخَزْيَا) يَهُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرِقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي الْمَلِكِ الَّذِينَ قُتِلُوا هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ مِنْ مِخْدَعِ السَّرِيرِ، وَخَبَّأُوهُ مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ يُقْتَلْ. |
2مل - 11-2: | فَأَخَذَتْ يَهُوشَبَعُ بِنْتُ الْمَلِكِ يَهُورَامَ (أُخْتُ أَخَزْيَا) يَهُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرِقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي الْمَلِكِ الَّذِينَ قُتِلُوا هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ مِنْ مِخْدَعِ السَّرِيرِ، وَخَبَّأُوهُ مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ يُقْتَلْ. |
2مل - 11-8: | وَتُحِيطُونَ بِالْمَلِكِ حَوَالَيْهِ، كُلُّ وَاحِدٍ سِلاَحُهُ بِيَدِهِ. وَمَنْ دَخَلَ الصُّفُوفَ يُقْتَلُ. وَكُونُوا مَعَ الْمَلِكِ فِي خُرُوجِهِ وَدُخُولِهِ. |
2مل - 11-15: | فَأَمَرَ يَهُويَادَاعُ الْكَاهِنُ رُؤَسَاءَ الْمِئَاتِ قُوَّادَ الْجَيْشِ: ((أَخْرِجُوهَا إِلَى خَارِجِ الصُّفُوفِ، وَالَّذِي يَتْبَعُهَا اقْتُلُوهُ بِالسَّيْفِ)). لأَنَّ الْكَاهِنَ قَالَ: ((لاَ تُقْتَلُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ)). |
2مل - 11-15: | فَأَمَرَ يَهُويَادَاعُ الْكَاهِنُ رُؤَسَاءَ الْمِئَاتِ قُوَّادَ الْجَيْشِ: ((أَخْرِجُوهَا إِلَى خَارِجِ الصُّفُوفِ، وَالَّذِي يَتْبَعُهَا اقْتُلُوهُ بِالسَّيْفِ)). لأَنَّ الْكَاهِنَ قَالَ: ((لاَ تُقْتَلُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ)). |
2مل - 11-16: | فَأَلْقُوا عَلَيْهَا الأَيَادِيَ، وَمَضَتْ فِي طَرِيقِ مَدْخَلِ الْخَيْلِ إِلَى بَيْتِ الْمَلِكِ وَقُتِلَتْ هُنَاكَ. |
2مل - 11-20: | وَفَرِحَ جَمِيعُ شَعْبِ الأَرْضِ. وَاسْتَرَاحَتِ الْمَدِينَةُ. وَقَتَلُوا عَثَلْيَا بِالسَّيْفِ عِنْدَ بَيْتِ الْمَلِكِ. |
2مل - 12-21: | لأَنَّ يُوزَاكَارَ بْنَ شِمْعَةَ وَيَهُوزَابَادَ بْنَ شُومِيرَ عَبْدَيْهِ ضَرَبَاهُ فَمَاتَ، فَدَفَنُوهُ مَعَ آبَائِهِ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ، وَمَلَكَ أَمَصْيَا ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ.
|
2مل - 13-14: | وَمَرِضَ أَلِيشَعُ مَرَضَهُ الَّذِي مَاتَ بِهِ، فَنَزَلَ إِلَيْهِ يُوآشُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَبَكَى عَلَى وَجْهِهِ وَقَالَ: ((يَا أَبِي يَا أَبِي، يَا مَرْكَبَةَ إِسْرَائِيلَ وَفُرْسَانَهَا)). |
2مل - 13-20: | وَمَاتَ أَلِيشَعُ فَدَفَنُوهُ. وَكَانَ غُزَاةُ مُوآبَ تَدْخُلُ عَلَى الأَرْضِ عِنْدَ دُخُولِ السَّنَةِ. |
2مل - 13-24: | ثُمَّ مَاتَ حَزَائِيلُ مَلِكُ أَرَامَ، وَمَلَكَ بَنْهَدَدُ ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ. |
2مل - 14-6: | وَلَكِنَّهُ لَمْ يَقْتُلْ أَبْنَاءَ الْقَاتِلِينَ حَسَبَ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي سِفْرِ شَرِيعَةِ مُوسَى، حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ يُقْتَلُ الآبَاءُ مِنْ أَجْلِ الْبَنِينَ، وَالْبَنُونَ لاَ يُقْتَلُونَ مِنْ أَجْلِ الآبَاءِ. إِنَّمَا كُلُّ إِنْسَانٍ يُقْتَلُ بِخَطِيَّتِهِ)). |
2مل - 14-6: | وَلَكِنَّهُ لَمْ يَقْتُلْ أَبْنَاءَ الْقَاتِلِينَ حَسَبَ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي سِفْرِ شَرِيعَةِ مُوسَى، حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ يُقْتَلُ الآبَاءُ مِنْ أَجْلِ الْبَنِينَ، وَالْبَنُونَ لاَ يُقْتَلُونَ مِنْ أَجْلِ الآبَاءِ. إِنَّمَا كُلُّ إِنْسَانٍ يُقْتَلُ بِخَطِيَّتِهِ)). |
2مل - 14-6: | وَلَكِنَّهُ لَمْ يَقْتُلْ أَبْنَاءَ الْقَاتِلِينَ حَسَبَ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي سِفْرِ شَرِيعَةِ مُوسَى، حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ يُقْتَلُ الآبَاءُ مِنْ أَجْلِ الْبَنِينَ، وَالْبَنُونَ لاَ يُقْتَلُونَ مِنْ أَجْلِ الآبَاءِ. إِنَّمَا كُلُّ إِنْسَانٍ يُقْتَلُ بِخَطِيَّتِهِ)). |
2مل - 14-6: | وَلَكِنَّهُ لَمْ يَقْتُلْ أَبْنَاءَ الْقَاتِلِينَ حَسَبَ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي سِفْرِ شَرِيعَةِ مُوسَى، حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ يُقْتَلُ الآبَاءُ مِنْ أَجْلِ الْبَنِينَ، وَالْبَنُونَ لاَ يُقْتَلُونَ مِنْ أَجْلِ الآبَاءِ. إِنَّمَا كُلُّ إِنْسَانٍ يُقْتَلُ بِخَطِيَّتِهِ)). |
2مل - 14-19: | وَفَتَنُوا عَلَيْهِ فِتْنَةً فِي أُورُشَلِيمَ، فَهَرَبَ إِلَى لَخِيشَ، فَأَرْسَلُوا وَرَاءَهُ إِلَى لَخِيشَ وَقَتَلُوهُ هُنَاكَ. |
2مل - 15-10: | فَفَتَنَ عَلَيْهِ شَلُّومُ بْنُ يَابِيشَ وَضَرَبَهُ أَمَامَ الشَّعْبِ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ. |
2مل - 15-14: | وَصَعِدَ مَنَحِيمُ بْنُ جَادِي مِنْ تِرْصَةَ وَجَاءَ إِلَى السَّامِرَةِ، وَضَرَبَ شَلُّومَ بْنَ يَابِيشَ فِي السَّامِرَةِ فَقَتَلَهُ وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ. |
2مل - 15-25: | فَفَتَنَ عَلَيْهِ فَقْحُ بْنُ رَمَلْيَا ثَالِثُهُ، وَضَرَبَهُ فِي السَّامِرَةِ فِي قَصْرِ بَيْتِ الْمَلِكِ مَعَ أَرْجُوبَ وَمَعَ أَرْيَةَ وَمَعَهُ خَمْسُونَ رَجُلاً مِنْ بَنِي الْجِلْعَادِيِّينَ. قَتَلَهُ وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ. |
2مل - 15-30: | وَفَتَنَ هُوشَعُ بْنُ أَيْلَةَ عَلَى فَقْحَ بْنِ رَمَلْيَا وَضَرَبَهُ فَقَتَلَهُ، وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ فِي السَّنَةِ الْعِشْرِينَ لِيُوثَامَ بْنِ عُزِّيَّا. |
2مل - 16-9: | فَسَمِعَ لَهُ مَلِكُ أَشُّورَ، وَصَعِدَ مَلِكُ أَشُّورَ إِلَى دِمَشْقَ وَأَخَذَهَا وَسَبَاهَا إِلَى قِيرَ، وَقَتَلَ رَصِينَ. |
2مل - 17-26: | فَقَالُوا لِمَلِكِ أَشُّورَ: ((إِنَّ الأُمَمَ الَّذِينَ سَبَيْتَهُمْ وَأَسْكَنْتَهُمْ فِي مُدُنِ السَّامِرَةِ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ، فَأَرْسَلَ عَلَيْهِمِ السِّبَاعَ فَهِيَ تَقْتُلُهُمْ لأَنَّهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ الأَرْضِ)). |
2مل - 18-32: | حَتَّى آتِيَ وَآخُذَكُمْ إِلَى أَرْضٍ كَأَرْضِكُمْ، أَرْضَ حِنْطَةٍ وَخَمْرٍ، أَرْضَ خُبْزٍ وَكُرُومٍ، أَرْضَ زَيْتُونٍ وَعَسَلٍ وَاحْيُوا وَلاَ تَمُوتُوا. وَلاَ تَسْمَعُوا لِحَزَقِيَّا لأَنَّهُ يَغُرُّكُمْ قَائِلاً: الرَّبُّ يُنْقِذُنَا. |
2مل - 19-35: | وَكَانَ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ خَرَجَ وَضَرَبَ مِنْ جَيْشِ أَشُّورَ مِئَةَ أَلْفٍ وَخَمْسَةً وَثَمَانِينَ أَلْفاً. وَلَمَّا بَكَّرُوا صَبَاحاً إِذَا هُمْ جَمِيعاً جُثَثٌ مَيِّتَةٌ. |
2مل - 20-1: | فِي تِلْكَ الأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا لِلْمَوْتِ. فَجَاءَ إِلَيْهِ إِشَعْيَاءُ بْنُ آمُوصَ النَّبِيُّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَوْصِ بَيْتَكَ لأَنَّكَ تَمُوتُ وَلاَ تَعِيشُ)). |
2مل - 20-1: | فِي تِلْكَ الأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا لِلْمَوْتِ. فَجَاءَ إِلَيْهِ إِشَعْيَاءُ بْنُ آمُوصَ النَّبِيُّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَوْصِ بَيْتَكَ لأَنَّكَ تَمُوتُ وَلاَ تَعِيشُ)). |
2مل - 21-23: | وَفَتَنَ عَبِيدُ آمُونَ عَلَيْهِ فَقَتَلُوا الْمَلِكَ فِي بَيْتِهِ. |
2مل - 23-29: | فِي أَيَّامِهِ صَعِدَ فِرْعَوْنُ نَخُو مَلِكُ مِصْرَ عَلَى مَلِكِ أَشُّورَ إِلَى نَهْرِ الْفُرَاتِ. فَصَعِدَ الْمَلِكُ يُوشِيَّا لِلِقَائِهِ، فَقَتَلَهُ فِي مَجِدُّو حِينَ رَآهُ. |
2مل - 23-30: | وَأَرْكَبَهُ عَبِيدُهُ مَيِّتاً مِنْ مَجِدُّو وَجَاءُوا بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَدَفَنُوهُ فِي قَبْرِهِ. فَأَخَذَ شَعْبُ الأَرْضِ يَهُوآحَازَ بْنَ يُوشِيَّا وَمَسَحُوهُ وَمَلَّكُوهُ عِوَضاً عَنْ أَبِيهِ.
|
2مل - 23-34: | وَمَلَّكَ فِرْعَوْنُ نَخُو أَلِيَاقِيمَ بْنَ يُوشِيَّا عِوَضاً عَنْ يُوشِيَّا أَبِيهِ، وَغَيَّرَ اسْمَهُ إِلَى يَهُويَاقِيمَ، وَأَخَذَ يَهُوآحَازَ وَجَاءَ إِلَى مِصْرَ فَمَاتَ هُنَاكَ. |
2مل - 25-21: | فَضَرَبَهُمْ مَلِكُ بَابِلَ وَقَتَلَهُمْ فِي رَبْلَةَ فِي أَرْضِ حَمَاةَ. فَسُبِيَ يَهُوذَا مِنْ أَرْضِهِ. |
2مل - 25-25: | وَفِي الشَّهْرِ السَّابِعِ جَاءَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا بْنِ أَلِيشَمَعَ مِنَ النَّسْلِ الْمَلِكِيِّ وَعَشَرَةُ رِجَالٍ مَعَهُ وَضَرَبُوا جَدَلْيَا فَمَاتَ، وَأَيْضاً الْيَهُودُ وَالْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ مَعَهُ فِي الْمِصْفَاةِ. |
1اخ - 1-44: | وَمَاتَ بَالِعُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ يُوبَابُ بْنُ زَارَحَ مِنْ بُصْرَةَ. |
1اخ - 1-45: | وَمَاتَ يُوبَابُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ حُوشَامُ مِنْ أَرْضِ التَّيْمَانِيِّ. |
1اخ - 1-46: | وَمَاتَ حُوشَامُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَدُ بْنُ بَدَدَ الَّذِي كَسَّرَ مِدْيَانَ فِي بِلاَدِ مُوآبَ, وَاسْمُ مَدِينَتِهِ عَوِيتُ |
1اخ - 1-47: | وَمَاتَ هَدَدُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ سِمْلَةُ مِنْ مَسْرِيقَةَ. |
1اخ - 1-48: | وَمَاتَ سِمْلَةُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ شَاوُلُ مِنْ رَحُوبُوتِ النَّهْرِ. |
1اخ - 1-49: | وَمَاتَ شَاوُلُ فَمَلَكَ مَكَانَهُ بَعْلُ حَانَانَ بْنُ عَكْبُورَ. |
1اخ - 1-50: | وَمَاتَ بَعْلُ حَانَانَ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَدُ, وَاسْمُ مَدِينَتِهِ فَاعِي, وَاسْمُ امْرَأَتِهِ مَهِيطَبْئِيلُ بِنْتُ مَطْرِدَ بِنْتِ مَاءِ ذَهَبٍ. |
1اخ - 1-51: | وَمَاتَ هَدَدُ. فَكَانَتْ أُمَرَاءُ أَدُومَ: أَمِيرُ تِمْنَاعَ, أَمِيرُ عَلْوَةَ, أَمِيرُ يَتِيتَ, |
1اخ - 2-3: | بَنُو يَهُوذَا: عَيْرُ وَأُونَانُ وَشَيْلَةُ. وُلِدَ الثَّلاَثَةُ مِنْ بِنْتِ شُوعَ الْكَنْعَانِيَّةِ. وَكَانَ عَيْرُ بِكْرُ يَهُوذَا شِرِّيراً فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ فَأَمَاتَهُ. |
1اخ - 2-19: | وَمَاتَتْ عَزُوبَةُ فَاتَّخَذَ كَالِبُ لِنَفْسِهِ أَفْرَاتَ فَوَلَدَتْ لَهُ حُورَ. |
1اخ - 2-30: | وَابْنَا نَادَابَ: سَلَدُ وَأَفَّايِمُ. وَمَاتَ سَلَدُ بِلاَ بَنِينَ. |
1اخ - 2-32: | وَابْنَا يَادَاعَ أَخِي شَمَّايَ يَثَرُ وَيُونَاثَانُ. وَمَاتَ يَثَرُ بِلاَ بَنِينَ. |
1اخ - 10-5: | فَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلاَحِهِ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ, سَقَطَ هُوَ أَيْضاً عَلَى السَّيْفِ وَمَاتَ. |
1اخ - 10-5: | فَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلاَحِهِ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ, سَقَطَ هُوَ أَيْضاً عَلَى السَّيْفِ وَمَاتَ. |
1اخ - 10-6: | فَمَاتَ شَاوُلُ وَبَنُوهُ الثَّلاَثَةُ وَكُلُّ بَيْتِهِ, مَاتُوا مَعاً. |
1اخ - 10-6: | فَمَاتَ شَاوُلُ وَبَنُوهُ الثَّلاَثَةُ وَكُلُّ بَيْتِهِ, مَاتُوا مَعاً. |
1اخ - 10-7: | وَلَمَّا رَأَى جَمِيعُ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ فِي الْوَادِي أَنَّهُمْ قَدْ هَرَبُوا, وَأَنَّ شَاوُلَ وَبَنِيهِ قَدْ مَاتُوا, تَرَكُوا مُدُنَهُمْ وَهَرَبُوا, فَأَتَى الْفِلِسْطِينِيُّونَ وَسَكَنُوا بِهَا. |
1اخ - 10-13: | فَمَاتَ شَاوُلُ بِخِيَانَتِهِ الَّتِي بِهَا خَانَ الرَّبَّ مِنْ أَجْلِ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي لَمْ يَحْفَظْهُ. وَأَيْضاً لأَجْلِ طَلَبِهِ إِلَى الْجَانِّ لِلسُّؤَالِ |
1اخ - 10-14: | وَلَمْ يَسْأَلْ مِنَ الرَّبِّ, فَأَمَاتَهُ وَحَوَّلَ الْمَمْلَكَةَ إِلَى دَاوُدَ بْنِ يَسَّى.
|
1اخ - 13-10: | فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى عُزَّةَ وَضَرَبَهُ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ مَدَّ يَدَهُ إِلَى التَّابُوتِ, فَمَاتَ هُنَاكَ أَمَامَ اللَّهِ. |
1اخ - 19-1: | وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ نَاحَاشَ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ مَاتَ, فَمَلَكَ ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ. |
1اخ - 19-18: | وَهَرَبَ أَرَامُ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ, وَقَتَلَ دَاوُدُ مِنْ أَرَامَ سَبْعَةَ آلاَفِ مَرْكَبَةٍ وَأَرْبَعِينَ أَلْفَ رَاجِلٍ, وَقَتَلَ شُوبَكَ رَئِيسَ الْجَيْشِ. |
1اخ - 23-22: | وَمَاتَ أَلِعَازَارُ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ, فَأَخَذَهُنَّ بَنُو قَيْسَ إِخْوَتُهُنَّ. |
1اخ - 24-2: | وَمَاتَ نَادَابُ وَأَبِيهُو قَبْلَ أَبِيهِمَا وَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا بَنُونَ, فَكَهَنَ أَلِعَازَارُ وَإِيثَامَارُ. |
1اخ - 29-28: | وَمَاتَ بِشَيْبَةٍ صَالِحَةٍ وَقَدْ شَبِعَ أَيَّاماً وَغِنىً وَكَرَامَةً. وَمَلَكَ سُلَيْمَانُ ابْنُهُ مَكَانَهُ. |
2اخ - 10-18: | ثُمَّ أَرْسَلَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ هَدُورَامَ الَّذِي عَلَى التَّسْخِيرِ فَرَجَمَهُ بَنُو إِسْرَائِيلَ بِالْحِجَارَةِ فَمَاتَ. فَبَادَرَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ وَصَعِدَ إِلَى الْمَرْكَبَةِ لِيَهْرُبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ |
2اخ - 13-20: | وَلَمْ يَقْوَ يَرُبْعَامُ بَعْدُ فِي أَيَّامِ أَبِيَّا فَضَرَبَهُ الرَّبُّ وَمَاتَ. |
2اخ - 15-13: | حَتَّى إِنَّ كُلَّ مَنْ لاَ يَطْلُبُ الرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ يُقْتَلُ مِنَ الصَّغِيرِ إِلَى الْكَبِيرِ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ. |
2اخ - 16-13: | ثُمَّ اضْطَجَعَ آسَا مَعَ آبَائِهِ وَمَاتَ فِي السَّنَةِ الْحَادِيَةِ وَالأَرْبَعِينَ لِمُلْكِهِ |
2اخ - 18-34: | وَاشْتَدَّ الْقِتَالُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَأُوقِفَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ فِي الْمَرْكَبَةِ مُقَابِلَ أَرَامَ إِلَى الْمَسَاءِ وَمَاتَ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ.
|
2اخ - 21-19: | وَكَانَ مِنْ يَوْمٍ إِلَى يَوْمٍ وَحَسَبَ ذِهَابِ الْمُدَّةِ عِنْدَ نَهَايَةِ سَنَتَيْنِ أَنَّ أَمْعَاءَهُ خَرَجَتْ بِسَبَبِ مَرَضِهِ فَمَاتَ بِأَمْرَاضٍ رَدِيئَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْ لَهُ شَعْبُهُ حَرِيقَةً كَحَرِيقَةِ آبَائِهِ. |
2اخ - 22-9: | وَطَلَبَ أَخَزْيَا فَأَمْسَكُوهُ وَهُوَ مُخْتَبِئٌ فِي السَّامِرَةِ وَأَتُوا بِهِ إِلَى يَاهُو وَقَتَلُوهُ وَدَفَنُوهُ لأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّهُ ابْنُ يَهُوشَافَاطَ الَّذِي طَلَبَ الرَّبَّ بِكُلِّ قَلْبِهِ. فَلَمْ يَكُنْ لِبَيْتِ أَخَزْيَا مَنْ يَقْوَى عَلَى الْمَمْلَكَةِ.
|
2اخ - 22-10: | وَلَمَّا رَأَتْ عَثَلْيَا أُمُّ أَخَزْيَا أَنَّ ابْنَهَا قَدْ مَاتَ قَامَتْ وَأَبَادَتْ جَمِيعَ النَّسْلِ الْمَلِكِيِّ مِنْ بَيْتِ يَهُوذَا. |
2اخ - 22-11: | أَمَّا يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ الْمَلِكِ فَأَخَذَتْ يَهُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرَقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي الْمَلِكِ الَّذِينَ قُتِلُوا وَجَعَلَتْهُ هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ فِي مِخْدَعِ السَّرِيرِ وَخَبَّأَتْهُ يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ الْمَلِكِ يَهُورَامَ امْرَأَةُ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنِ. (لأَنَّهَا كَانَتْ أُخْتَ أَخَزْيَا) مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ تَقْتُلْهُ. |
2اخ - 22-11: | أَمَّا يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ الْمَلِكِ فَأَخَذَتْ يَهُوآشَ بْنَ أَخَزْيَا وَسَرَقَتْهُ مِنْ وَسَطِ بَنِي الْمَلِكِ الَّذِينَ قُتِلُوا وَجَعَلَتْهُ هُوَ وَمُرْضِعَتَهُ فِي مِخْدَعِ السَّرِيرِ وَخَبَّأَتْهُ يَهُوشَبْعَةُ بِنْتُ الْمَلِكِ يَهُورَامَ امْرَأَةُ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنِ. (لأَنَّهَا كَانَتْ أُخْتَ أَخَزْيَا) مِنْ وَجْهِ عَثَلْيَا فَلَمْ تَقْتُلْهُ. |
2اخ - 23-7: | وَيُحِيطُ اللاَّوِيُّونَ بِالْمَلِكِ مُسْتَدِيرِينَ كُلُّ وَاحِدٍ سِلاَحُهُ بِيَدِهِ. وَالَّذِي يَدْخُلُ الْبَيْتَ يُقْتَلُ. وَكُونُوا مَعَ الْمَلِكِ فِي دُخُولِهِ وَفِي خُرُوجِهِ)).
|
2اخ - 23-14: | فَأَخْرَجَ يَهُويَادَاعُ الْكَاهِنُ رُؤَسَاءَ الْمِئَاتِ الْمُوَكَّلِينَ عَلَى الْجَيْشِ وَقَالَ لَهُمْ: ((أَخْرِجُوهَا إِلَى خَارِجِ الصُّفُوفِ وَالَّذِي يَتَّبِعُهَا يُقْتَلُ بِالسَّيْفِ)). لأَنَّ الْكَاهِنَ قَالَ: ((لاَ تَقْتُلُوهَا فِي بَيْتِ الرَّبِّ)). |
2اخ - 23-14: | فَأَخْرَجَ يَهُويَادَاعُ الْكَاهِنُ رُؤَسَاءَ الْمِئَاتِ الْمُوَكَّلِينَ عَلَى الْجَيْشِ وَقَالَ لَهُمْ: ((أَخْرِجُوهَا إِلَى خَارِجِ الصُّفُوفِ وَالَّذِي يَتَّبِعُهَا يُقْتَلُ بِالسَّيْفِ)). لأَنَّ الْكَاهِنَ قَالَ: ((لاَ تَقْتُلُوهَا فِي بَيْتِ الرَّبِّ)). |
2اخ - 23-15: | فَأَلْقُوا عَلَيْهَا الأَيَادِيَ. وَلَمَّا أَتَتْ إِلَى مَدْخَلِ بَابِ الْخَيْلِ إِلَى بَيْتِ الْمَلِكِ قَتَلُوهَا هُنَاكَ. |
2اخ - 23-21: | فَفَرِحَ كُلُّ شَعْبِ الأَرْضِ وَاسْتَرَاحَتِ الْمَدِينَةُ وَقَتَلُوا عَثَلْيَا بِالسَّيْفِ.
|
2اخ - 24-15: | وَشَاخَ يَهُويَادَاعُ وَشَبِعَ مِنَ الأَيَّامِ وَمَاتَ. كَانَ ابْنَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً عِنْدَ وَفَاتِهِ. |
2اخ - 24-22: | وَلَمْ يَذْكُرْ يَهُوآشُ الْمَلِكُ الْمَعْرُوفَ الَّذِي عَمِلَهُ يَهُويَادَاعُ أَبُوهُ مَعَهُ بَلْ قَتَلَ ابْنَهُ. وَعِنْدَ مَوْتِهِ قَالَ: ((الرَّبُّ يَنْظُرُ وَيُطَالِبُ)). |
2اخ - 24-25: | وَعِنْدَ ذَهَابِهِمْ عَنْهُ لأَنَّهُمْ تَرَكُوهُ بِأَمْرَاضٍ كَثِيرَةٍ فَتَنَ عَلَيْهِ عَبِيدُهُ مِنْ أَجْلِ دِمَاءِ بَنِي يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنِ وَقَتَلُوهُ عَلَى سَرِيرِهِ فَمَاتَ. فَدَفَنُوهُ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ وَلَمْ يَدْفِنُوهُ فِي قُبُورِ الْمُلُوكِ. |
2اخ - 25-4: | وَأَمَّا بَنُوهُمْ فَلَمْ يَقْتُلْهُمْ بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الشَّرِيعَةِ فِي سِفْرِ مُوسَى حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ تَمُوتُ الآبَاءُ لأَجْلِ الْبَنِينَ وَلاَ الْبَنُونَ يَمُوتُونَ لأَجْلِ الآبَاءِ بَلْ كُلُّ وَاحِدٍ يَمُوتُ لأَجْلِ خَطِيَّتِهِ)). |
2اخ - 25-4: | وَأَمَّا بَنُوهُمْ فَلَمْ يَقْتُلْهُمْ بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الشَّرِيعَةِ فِي سِفْرِ مُوسَى حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ تَمُوتُ الآبَاءُ لأَجْلِ الْبَنِينَ وَلاَ الْبَنُونَ يَمُوتُونَ لأَجْلِ الآبَاءِ بَلْ كُلُّ وَاحِدٍ يَمُوتُ لأَجْلِ خَطِيَّتِهِ)). |
2اخ - 25-4: | وَأَمَّا بَنُوهُمْ فَلَمْ يَقْتُلْهُمْ بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الشَّرِيعَةِ فِي سِفْرِ مُوسَى حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ تَمُوتُ الآبَاءُ لأَجْلِ الْبَنِينَ وَلاَ الْبَنُونَ يَمُوتُونَ لأَجْلِ الآبَاءِ بَلْ كُلُّ وَاحِدٍ يَمُوتُ لأَجْلِ خَطِيَّتِهِ)). |
2اخ - 25-4: | وَأَمَّا بَنُوهُمْ فَلَمْ يَقْتُلْهُمْ بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الشَّرِيعَةِ فِي سِفْرِ مُوسَى حَيْثُ أَمَرَ الرَّبُّ: ((لاَ تَمُوتُ الآبَاءُ لأَجْلِ الْبَنِينَ وَلاَ الْبَنُونَ يَمُوتُونَ لأَجْلِ الآبَاءِ بَلْ كُلُّ وَاحِدٍ يَمُوتُ لأَجْلِ خَطِيَّتِهِ)). |
2اخ - 25-27: | وَمِنْ حِينَ حَادَ أَمَصْيَا مِنْ وَرَاءِ الرَّبِّ فَتَنُوا عَلَيْهِ فِي أُورُشَلِيمَ فَهَرَبَ إِلَى لَخِيشَ فَأَرْسَلُوا وَرَاءَهُ إِلَى لَخِيشَ وَقَتَلُوهُ هُنَاكَ |
2اخ - 32-11: | أَلَيْسَ حَزَقِيَّا يُغْوِيكُمْ لِيَدْفَعَكُمْ لِلْمَوْتِ بِالْجُوعِ وَالْعَطَشِ قَائِلاً: الرَّبُّ إِلَهُنَا يُنْقِذُنَا مِنْ يَدِ مَلِكِ أَشُّورَ. |
2اخ - 32-24: | فِي تِلْكَ الأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا إِلَى حَدِّ الْمَوْتِ وَصَلَّى إِلَى الرَّبِّ فَكَلَّمَهُ وَأَعْطَاهُ عَلاَمَةً. |
2اخ - 33-24: | وَفَتَنَ عَلَيْهِ عَبِيدُهُ وَقَتَلُوهُ فِي بَيْتِهِ. |
2اخ - 35-24: | فَنَقَلَهُ عَبِيدُهُ مِنَ الْمَرْكَبَةِ وَأَرْكَبُوهُ عَلَى الْمَرْكَبَةِ الثَّانِيَةِ الَّتِي لَهُ وَسَارُوا بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ فَمَاتَ وَدُفِنَ فِي قُبُورِ آبَائِهِ. وَكَانَ كُلُّ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ يَنُوحُونَ عَلَى يُوشِيَّا. |
اس - 4-11: | ((إِنَّ كُلَّ عَبِيدِ الْمَلِكِ وَشُعُوبِ بِلاَدِ الْمَلِكِ يَعْلَمُونَ أَنَّ كُلَّ رَجُلٍ دَخَلَ أَوِ امْرَأَةٍ إِلَى الْمَلِكِ إِلَى الدَّارِ الدَّاخِلِيَّةِ وَلَمْ يُدْعَ فَشَرِيعَتُهُ وَاحِدَةٌ أَنْ يُقْتَلَ إِلاَّ الَّذِي يَمُدُّ لَهُ الْمَلِكُ قَضِيبَ الذَّهَبِ فَإِنَّهُ يَحْيَا. وَأَنَا لَمْ أُدْعَ لأَدْخُلَ إِلَى الْمَلِكِ هَذِهِ الثَّلاَثِينَ يَوْماً)). |
اي - 1-19: | وَإِذَا رِيحٌ شَدِيدَةٌ جَاءَتْ مِنْ عَبْرِ الْقَفْرِ وَصَدَمَتْ زَوَايَا الْبَيْتِ الأَرْبَعَ فَسَقَطَ عَلَى الْغِلْمَانِ فَمَاتُوا وَنَجَوْتُ أَنَا وَحْدِي لأُخْبِرَكَ)). |
اي - 2-9: | فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ: ((أَنْتَ مُتَمَسِّكٌ بَعْدُ بِكَمَالِكَ! جَدِّفْ عَلَى اللهِ وَمُتْ!)) |
اي - 3-11: | لِمَ لَمْ أَمُتْ مِنَ الرَّحِمِ؟ عِنْدَمَا خَرَجْتُ مِنَ الْبَطْنِ لِمَ لَمْ أُسْلِمِ الرُّوحَ؟ |
اي - 4-21: | أَمَا انْتُزِعَتْ حِبَالُ خِيَامِهِمْ؟ يَمُوتُونَ بِلاَ حِكْمَةٍ.
|
اي - 5-2: | لأَنَّ الْغَيْظَ يَقْتُلُ الْغَبِيَّ وَالْغَيْرَةَ تُمِيتُ الأَحْمَقَ. |
اي - 9-23: | إِذَا قَتَلَ السَّوْطُ بَغْتَةً يَسْتَهْزِئُ بِتَجْرِبَةِ الأَبْرِيَاءِ. |
اي - 12-2: | ((صَحِيحٌ إِنَّكُمْ أَنْتُمْ شَعْبٌ وَمَعَكُمْ تَمُوتُ الْحِكْمَةُ! |
اي - 14-8: | وَلَوْ قَدُمَ فِي الأَرْضِ أَصْلُهَا وَمَاتَ فِي التُّرَابِ جِذْعُهَا
|
اي - 14-10: | أَمَّا الرَّجُلُ فَيَمُوتُ وَيَبْلَى. الإِنْسَانُ يُسْلِمُ الرُّوحَ فَأَيْنَ هُوَ! |
اي - 14-14: | إِنْ مَاتَ رَجُلٌ أَفَيَحْيَا؟ كُلَّ أَيَّامِ جِهَادِي أَصْبِرُ إِلَى أَنْ يَأْتِيَ بَدَلِي. |
اي - 21-23: | هَذَا يَمُوتُ فِي عَيْنِ كَمَالِهِ. كُلُّهُ مُطْمَئِنٌّ وَسَاكِنٌ. |
اي - 21-25: | وَذَلِكَ يَمُوتُ بِنَفْسٍ مُرَّةٍ وَلَمْ يَذُقْ خَيْراً. |
اي - 33-22: | وَتَقْرُبُ نَفْسُهُ إِلَى الْقَبْرِ وَحَيَاتُهُ إِلَى الْمُمِيتِينَ. |
اي - 34-20: | بَغْتَةً يَمُوتُونَ وَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ. يَرْتَجُّ الشَّعْبُ وَيَزُولُونَ وَيُنْزَعُ الأَعِزَّاءُ لاَ بِيَدٍ. |
اي - 36-14: | تَمُوتُ نَفْسُهُمْ فِي الصِّبَا وَحَيَاتُهُمْ بَيْنَ الْمَأْبُونِينَ. |
اي - 42-17: | ثُمَّ مَاتَ أَيُّوبُ شَيْخاً وَشَبْعَانَ الأَيَّامِ.
|
مز - 31-12: | نُسِيتُ مِنَ الْقَلْبِ مِثْلَ الْمَيْتِ. صِرْتُ مِثْلَ إِنَاءٍ مُتْلَفٍ. |
مز - 34-21: | الشَّرُّ يُمِيتُ الشِّرِّيرَ وَمُبْغِضُو الصِّدِّيقِ يُعَاقَبُونَ. |
مز - 37-32: | الشِّرِّيرُ يُرَاقِبُ الصِّدِّيقَ مُحَاوِلاً أَنْ يُمِيتَهُ. |
مز - 41-5: | أَعْدَائِي يَتَقَاوَلُونَ عَلَيَّ بِشَرٍّ: ((مَتَى يَمُوتُ وَيَبِيدُ اسْمُهُ؟)) |
مز - 48-14: | لأَنَّ اللهَ هَذَا هُوَ إِلَهُنَا إِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ. هُوَ يَهْدِينَا حَتَّى إِلَى الْمَوْتِ.
اَلْمَزْمُورُ التَّاسِعُ وَالأَرْبَعُونَ
|
مز - 49-10: | بَلْ يَرَاهُ! الْحُكَمَاءُ يَمُوتُونَ. كَذَلِكَ الْجَاهِلُ وَالْبَلِيدُ يَهْلِكَانِ وَيَتْرُكَانِ ثَرْوَتَهُمَا لآخَرِينَ. |
مز - 59-1: | أَنْقِذْنِي مِنْ أَعْدَائِي يَا إِلَهِي. مِنْ مُقَاوِمِيَّ احْمِنِي. |
مز - 82-7: | لَكِنْ مِثْلَ النَّاسِ تَمُوتُونَ وَكَأَحَدِ الرُّؤَسَاءِ تَسْقُطُونَ. |
مز - 88-5: | بَيْنَ الأَمْوَاتِ فِرَاشِي مِثْلُ الْقَتْلَى الْمُضْطَجِعِينَ فِي الْقَبْرِ الَّذِينَ لاَ تَذْكُرُهُمْ بَعْدُ وَهُمْ مِنْ يَدِكَ انْقَطَعُوا. |
مز - 88-10: | أَفَلَعَلَّكَ لِلأَمْوَاتِ تَصْنَعُ عَجَائِبَ أَمِ الأَخِيلَةُ تَقُومُ تُمَجِّدُكَ؟ سِلاَهْ. |
مز - 105-29: | حَوَّلَ مِيَاهَهُمْ إِلَى دَمٍ وَقَتَلَ أَسْمَاكَهُمْ. |
مز - 106-28: | وَتَعَلَّقُوا بِبَعْلِ فَغُورَ وَأَكَلُوا ذَبَائِحَ الْمَوْتَى. |
مز - 109-16: | مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ لَمْ يَذْكُرْ أَنْ يَصْنَعَ رَحْمَةً بَلْ طَرَدَ إِنْسَاناً مَِسْكِيناً وَفَقِيراً وَالْمُنْسَحِقَ الْقَلْبِ لِيُمِيتَهُ. |
مز - 115-17: | لَيْسَ الأَمْوَاتُ يُسَبِّحُونَ الرَّبَّ وَلاَ مَنْ يَنْحَدِرُ إِلَى أَرْضِ السُّكُوتِ. |
مز - 118-17: | لاَ أَمُوتُ بَلْ أَحْيَا وَأُحَدِّثُ بِأَعْمَالِ الرَّبِّ. |
مز - 143-3: | لأَنَّ الْعَدُوَّ قَدِ اضْطَهَدَ نَفْسِي. سَحَقَ إِلَى الأَرْضِ حَيَاتِي. أَجْلَسَنِي فِي الظُّلُمَاتِ مِثْلَ الْمَوْتَى مُنْذُ الدَّهْرِ. |
ام - 5-23: | إِنَّهُ يَمُوتُ مِنْ عَدَمِ الأَدَبِ وَبِفَرْطِ حُمْقِهِ يَتَهَوَّرُ.
|
ام - 10-21: | شَفَتَا الصِّدِّيقِ تَهْدِيَانِ كَثِيرِينَ أَمَّا الأَغْبِيَاءُ فَيَمُوتُونَ مِنْ نَقْصِ الْفَهْمِ. |
ام - 15-10: | تَأْدِيبُ شَرٍّ لِتَارِكِ الطَّرِيقِ. مُبْغِضُ التَّوْبِيخِ يَمُوتُ. |
ام - 19-16: | حَافِظُ الْوَصِيَّةِ حَافِظٌ نَفْسَهُ وَالْمُتَهَاوِنُ بِطُرُقِهِ يَمُوتُ. |
ام - 19-18: | أَدِّبِ ابْنَكَ لأَنَّ فِيهِ رَجَاءً وَلَكِنْ عَلَى إِمَاتَتِهِ لاَ تَحْمِلْ نَفْسَكَ. |
ام - 21-25: | شَهْوَةُ الْكَسْلاَنِ تَقْتُلُهُ لأَنَّ يَدَيْهِ تَأْبَيَانِ الشُّغْلَ. |
ام - 23-13: | لاَ تَمْنَعِ التَّأْدِيبَ عَنِ الْوَلَدِ لأَنَّكَ إِنْ ضَرَبْتَهُ بِعَصاً لاَ يَمُوتُ. |
ام - 30-7: | اِثْنَتَيْنِ سَأَلْتُ مِنْكَ فَلاَ تَمْنَعْهُمَا عَنِّي قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ: |
جا - 2-16: | لأَنَّهُ لَيْسَ ذِكْرٌ لِلْحَكِيمِ وَلاَ لِلْجَاهِلِ إِلَى الأَبَدِ. كَمَا مُنْذُ زَمَانٍ كَذَا الأَيَّامُ الآتِيَةُ: الْكُلُّ يُنْسَى. وَكَيْفَ يَمُوتُ الْحَكِيمُ؟ كَالْجَاهِلِ! |
جا - 3-2: | لِلْوِلاَدَةِ وَقْتٌ وَلِلْمَوْتِ وَقْتٌ. لِلْغَرْسِ وَقْتٌ وَلِقَلْعِ الْمَغْرُوسِ وَقْتٌ. |
جا - 4-2: | فَغَبَطْتُ أَنَا الأَمْوَاتَ الَّذِينَ قَدْ مَاتُوا مُنْذُ زَمَانٍ أَكْثَرَ مِنَ الأَحْيَاءِ الَّذِينَ هُمْ عَائِشُونَ بَعْدُ. |
جا - 4-2: | فَغَبَطْتُ أَنَا الأَمْوَاتَ الَّذِينَ قَدْ مَاتُوا مُنْذُ زَمَانٍ أَكْثَرَ مِنَ الأَحْيَاءِ الَّذِينَ هُمْ عَائِشُونَ بَعْدُ. |
جا - 7-17: | لاَ تَكُنْ شِرِّيراً كَثِيراً وَلاَ تَكُنْ جَاهِلاً. لِمَاذَا تَمُوتُ فِي غَيْرِ وَقْتِكَ؟ |
جا - 9-3: | هَذَا أَشَرُّ كُلِّ مَا عُمِلَ تَحْتَ الشَّمْسِ: أَنَّ حَادِثَةً وَاحِدَةً لِلْجَمِيعِ. وَأَيْضاً قَلْبُ بَنِي الْبَشَرِ مَلآنُ مِنَ الشَّرِّ وَالْحَمَاقَةُ فِي قَلْبِهِمْ وَهُمْ أَحْيَاءٌ وَبَعْدَ ذَلِكَ يَذْهَبُونَ إِلَى الأَمْوَاتِ. |
جا - 9-4: | لأَنَّهُ مَنْ يُسْتَثْنَى؟ لِكُلِّ الأَحْيَاءِ يُوجَدُ رَجَاءٌ فَإِنَّ الْكَلْبَ الْحَيَّ خَيْرٌ مِنَ الأَسَدِ الْمَيِّتِ. |
جا - 9-5: | لأَنَّ الأَحْيَاءَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُمْ سَيَمُوتُونَ أَمَّا الْمَوْتَى فَلاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلَيْسَ لَهُمْ أَجْرٌ بَعْدُ لأَنَّ ذِكْرَهُمْ نُسِيَ. |
اش - 8-19: | وَإِذَا قَالُوا لَكُمُ: ((اطْلُبُوا إِلَى أَصْحَابِ التَّوَابِعِ وَالْعَرَّافِينَ الْمُشَقْشِقِينَ وَالْهَامِسِينَ)). أَلاَ يَسْأَلُ شَعْبٌ إِلَهَهُ؟ أَيُسْأَلُ الْمَوْتَى لأَجْلِ الأَحْيَاءِ؟ |
اش - 11-4: | بَلْ يَقْضِي بِالْعَدْلِ لِلْمَسَاكِينِ وَيَحْكُمُ بِالإِنْصَافِ لِبَائِسِي الأَرْضِ وَيَضْرِبُ الأَرْضَ بِقَضِيبِ فَمِهِ وَيُمِيتُ الْمُنَافِقَ بِنَفْخَةِ شَفَتَيْهِ. |
اش - 14-30: | وَتَرْعَى أَبْكَارُ الْمَسَاكِينِ وَيَرْبُضُ الْبَائِسُونَ بِالأَمَانِ وَأُمِيتُ أَصْلَكِ بِالْجُوعِ فَيَقْتُلُ بَقِيَّتَكِ. |
اش - 22-2: | يَا مَلآنَةُ مِنَ الْجَلَبَةِ الْمَدِينَةُ الْعَجَّاجَةُ الْقَرْيَةُ الْمُفْتَخِرَةُ؟ قَتْلاَكِ لَيْسَ هُمْ قَتْلَى السَّيْفِ وَلاَ مَوْتَى الْحَرْبِ. |
اش - 22-13: | فَهُوَذَا بَهْجَةٌ وَفَرَحٌ ذَبْحُ بَقَرٍ وَنَحْرُ غَنَمٍ أَكْلُ لَحْمٍ وَشُرْبُ خَمْرٍ! ((لِنَأْكُلْ وَنَشْرَبْ لأَنَّنَا غَداً نَمُوتُ)). |
اش - 22-14: | فَأَعْلَنَ فِي أُذُنَيَّ رَبُّ الْجُنُودِ: ((لاَ يُغْفَرَنَّ لَكُمْ هَذَا الإِثْمُ حَتَّى تَمُوتُوا)) يَقُولُ السَّيِّدُ رَبُّ الْجُنُودِ.
|
اش - 22-18: | يَلُفُّكَ لَفَّ لَفِيفَةٍ كَالْكُرَةِ إِلَى أَرْضٍ وَاسِعَةِ الطَّرَفَيْنِ. هُنَاكَ تَمُوتُ وَهُنَاكَ تَكُونُ مَرْكَبَاتُ مَجْدِكَ يَا خِزْيَ بَيْتِ سَيِّدِكَ. |
اش - 26-14: | هُمْ أَمْوَاتٌ لاَ يَحْيُونَ. أَخْيِلَةٌ لاَ تَقُومُ. لِذَلِكَ عَاقَبْتَ وَأَهْلَكْتَهُمْ وَأَبَدْتَ كُلَّ ذِكْرِهِمْ. |
اش - 26-19: | تَحْيَا أَمْوَاتُكَ. تَقُومُ الْجُثَثُ. اسْتَيْقِظُوا. تَرَنَّمُوا يَا سُكَّانَ التُّرَابِ. لأَنَّ طَلَّكَ طَلُّ أَعْشَابٍ وَالأَرْضُ تُسْقِطُ الأَخْيِلَةَ. |
اش - 37-36: | فَخَرَجَ مَلاَكُ الرَّبِّ وَضَرَبَ مِنْ جَيْشِ أَشُّورَ مِئَةً وَخَمْسَةً وَثَمَانِينَ أَلْفاً. فَلَمَّا بَكَّرُوا صَبَاحاً إِذَا هُمْ جَمِيعاً جُثَثٌ مَيِّتَةٌ.
|
اش - 38-1: | فِي تِلْكَ الأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا لِلْمَوْتِ فَجَاءَ إِلَيْهِ إِشَعْيَاءُ بْنُ آمُوصَ النَّبِيُّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ: أَوْصِ بَيْتَكَ لأَنَّكَ تَمُوتُ وَلاَ تَعِيشُ)). |
اش - 38-1: | فِي تِلْكَ الأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا لِلْمَوْتِ فَجَاءَ إِلَيْهِ إِشَعْيَاءُ بْنُ آمُوصَ النَّبِيُّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ: أَوْصِ بَيْتَكَ لأَنَّكَ تَمُوتُ وَلاَ تَعِيشُ)). |
اش - 50-2: | لِمَاذَا جِئْتُ وَلَيْسَ إِنْسَانٌ نَادَيْتُ وَلَيْسَ مُجِيبٌ؟ هَلْ قَصَرَتْ يَدِي عَنِ الْفِدَاءِ وَهَلْ لَيْسَ فِيَّ قُدْرَةٌ لِلإِنْقَاذِ؟ هُوَذَا بِزَجْرَتِي أُنَشِّفُ الْبَحْرَ. أَجْعَلُ الأَنْهَارَ قَفْراً. يُنْتِنُ سَمَكُهَا مِنْ عَدَمِ الْمَاءِ وَيَمُوتُ بِالْعَطَشِ. |
اش - 51-6: | اِرْفَعُوا إِلَى السَّمَاوَاتِ عُيُونَكُمْ وَانْظُرُوا إِلَى الأَرْضِ مِنْ تَحْتٍ. فَإِنَّ السَّمَاوَاتِ كَالدُّخَانِ تَضْمَحِلُّ وَالأَرْضَ كَالثَّوْبِ تَبْلَى وَسُكَّانَهَا كَالْبَعُوضِ يَمُوتُونَ. أَمَّا خَلاَصِي فَإِلَى الأَبَدِ يَكُونُ وَبِرِّي لاَ يُنْقَضُ. |
اش - 51-12: | أَنَا أَنَا هُوَ مُعَزِّيكُمْ. مَنْ أَنْتِ حَتَّى تَخَافِي مِنْ إِنْسَانٍ يَمُوتُ وَمِنِ ابْنِ الإِنْسَانِ الَّذِي يُجْعَلُ كَالْعُشْبِ؟ |
اش - 51-14: | سَرِيعاً يُطْلَقُ الْمُنْحَنِي وَلاَ يَمُوتُ فِي الْجُبِّ وَلاَ يُعْدَمُ خُبْزُهُ. |
اش - 59-5: | فَقَسُوا بَيْضَ أَفْعَى وَنَسَجُوا خُيُوطَ الْعَنْكَبُوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيْضِهِمْ يَمُوتُ وَالَّتِي تُكْسَرُ تُخْرِجُ أَفْعَى. |
اش - 59-10: | نَتَلَمَّسُ الْحَائِطَ كَعُمْيٍ وَكَالَّذِي بِلاَ أَعْيُنٍ نَتَجَسَّسُ. قَدْ عَثَرْنَا فِي الظُّهْرِ كَمَا فِي الْعَتَمَةِ فِي الضَّبَابِ كَمَوْتَى. |
اش - 65-15: | وَتُخْلِفُونَ اسْمَكُمْ لَعْنَةً لِمُخْتَارِيَّ فَيُمِيتُكَ السَّيِّدُ الرَّبُّ وَيُسَمِّي عَبِيدَهُ اسْماً آخَرَ. |
اش - 65-20: | لاَ يَكُونُ بَعْدُ هُنَاكَ طِفْلُ أَيَّامٍ وَلاَ شَيْخٌ لَمْ يُكْمِلْ أَيَّامَهُ. لأَنَّ الصَّبِيَّ يَمُوتُ ابْنَ مِئَةِ سَنَةٍ وَالْخَاطِئَ يُلْعَنُ ابْنَ مِئَةِ سَنَةٍ. |
اش - 66-24: | وَيَخْرُجُونَ وَيَرُونَ جُثَثَ النَّاسِ الَّذِينَ عَصُوا عَلَيَّ لأَنَّ دُودَهُمْ لاَ يَمُوتُ وَنَارَهُمْ لاَ تُطْفَأُ وَيَكُونُونَ رَذَالَةً لِكُلِّ ذِي جَسَدٍ.
|
ار - 11-21: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنْ أَهْلِ عَنَاثُوثَ الَّذِينَ يَطْلُبُونَ نَفْسَكَ قَائِلِينَ: ((لاَ تَتَنَبَّأْ بِاسْمِ الرَّبِّ فَلاَ تَمُوتَ بِيَدِنَا)). |
ار - 11-22: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((هَئَنَذَا أُعَاقِبُهُمْ. يَمُوتُ الشُّبَّانُ بِالسَّيْفِ وَيَمُوتُ بَنُوهُمْ وَبَنَاتُهُمْ بِالْجُوعِ. |
ار - 11-22: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((هَئَنَذَا أُعَاقِبُهُمْ. يَمُوتُ الشُّبَّانُ بِالسَّيْفِ وَيَمُوتُ بَنُوهُمْ وَبَنَاتُهُمْ بِالْجُوعِ. |
ار - 16-4: | مِيتَاتِ أَمْرَاضٍ يَمُوتُونَ. لاَ يُنْدَبُونَ وَلاَ يُدْفَنُونَ بَلْ يَكُونُونَ دِمْنَةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ وَبِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ يَفْنُونَ وَتَكُونُ جُثَثُهُمْ أَكْلاً لِطُيُورِ السَّمَاءِ وَلِوُحُوشِ الأَرْضِ. |
ار - 16-6: | فَيَمُوتُ الْكِبَارُ وَالصِّغَارُ فِي هَذِهِ الأَرْضِ. لاَ يُدْفَنُونَ وَلاَ يَنْدُبُونَهُمْ وَلاَ يَخْمِشُونَ أَنْفُسَهُمْ وَلاَ يَجْعَلُونَ قَرَعَةً مِنْ أَجْلِهِمْ. |
ار - 16-7: | وَلاَ يَكْسِرُونَ خُبْزاً فِي الْمَنَاحَةِ لِيُعَزُّوهُمْ عَنْ مَيِّتٍ وَلاَ يَسْقُونَهُمْ كَأْسَ التَّعْزِيَةِ عَنْ أَبٍ أَوْ أُمٍّ. |
ار - 20-6: | وَأَنْتَ يَا فَشْحُورُ وَكُلُّ سُكَّانِ بَيْتِكَ تَذْهَبُونَ فِي السَّبْيِ وَتَأْتِي إِلَى بَابِلَ وَهُنَاكَ تَمُوتُ وَهُنَاكَ تُدْفَنُ أَنْتَ وَكُلُّ مُحِبِّيكَ الَّذِينَ تَنَبَّأْتَ لَهُمْ بِالْكَذِبِ)).
|
ار - 20-17: | لأَنَّهُ لَمْ يَقْتُلْنِي مِنَ الرَّحِمِ فَكَانَتْ لِي أُمِّي قَبْرِي وَرَحِمُهَا حُبْلَى إِلَى الأَبَدِ. |
ار - 21-6: | وَأَضْرِبُ سُكَّانَ هَذِهِ الْمَدِينَةِ النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ مَعاً. بِوَبَأٍ عَظِيمٍ يَمُوتُونَ. |
ار - 21-9: | الَّذِي يُقِيمُ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ يَمُوتُ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ. وَالَّذِي يَخْرُجُ وَيَسْقُطُ إِلَى الْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يُحَاصِرُونَكُمْ يَحْيَا وَتَصِيرُ نَفْسُهُ لَهُ غَنِيمَةً. |
ار - 22-10: | لاَ تَبْكُوا مَيِّتاً وَلاَ تَنْدُبُوهُ. ابْكُوا ابْكُوا مَنْ يَمْضِي لأَنَّهُ لاَ يَرْجِعُ بَعْدُ فَيَرَى أَرْضَ مِيلاَدِهِ. |
ار - 22-12: | بَلْ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي سَبُوهُ إِلَيْهِ يَمُوتُ. وَهَذِهِ الأَرْضُ لاَ يَرَاهَا بَعْدُ)).
|
ار - 22-26: | وَأَطْرَحُكَ وَأُمَّكَ الَّتِي وَلَدَتْكَ إِلَى أَرْضٍ أُخْرَى لَمْ تُولَدَا فِيهَا وَهُنَاكَ تَمُوتَانِ. |
ار - 26-8: | وَكَانَ لَمَّا فَرَغَ إِرْمِيَا مِنَ التَّكَلُّمِ بِكُلِّ مَا أَوْصَاهُ الرَّبُّ أَنْ يُكَلِّمَ كُلَّ الشَّعْبِ بِهِ أَنَّ الْكَهَنَةَ وَالأَنْبِيَاءَ وَكُلَّ الشَّعْبِ أَمْسَكُوهُ قَائِلِينَ: ((تَمُوتُ مَوْتاً! |
ار - 26-15: | لَكِنِ اعْلَمُوا عِلْماً أَنَّكُمْ إِنْ قَتَلْتُمُونِي تَجْعَلُونَ دَماً زَكِيّاً عَلَى أَنْفُسِكُمْ وَعَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَعَلَى سُكَّانِهَا لأَنَّهُ حَقّاً قَدْ أَرْسَلَنِي الرَّبُّ إِلَيْكُمْ لأَتَكَلَّمَ فِي آذَانِكُمْ بِكُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ)). |
ار - 26-19: | هَلْ قَتْلاً قَتَلَهُ حَزَقِيَّا مَلِكُ يَهُوذَا وَكُلُّ يَهُوذَا؟ أَلَمْ يَخَفِ الرَّبَّ وَطَلَبَ وَجْهَ الرَّبِّ فَنَدِمَ الرَّبُّ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَلَيْهِمْ؟ فَنَحْنُ عَامِلُونَ شَرّاً عَظِيماً ضِدَّ أَنْفُسِنَا)). |
ار - 26-21: | وَلَمَّا سَمِعَ الْمَلِكُ يَهُويَاقِيمُ وَكُلُّ أَبْطَالِهِ وَكُلُّ الرُّؤَسَاءِ كَلاَمَهُ طَلَبَ الْمَلِكُ أَنْ يَقْتُلَهُ. فَلَمَّا سَمِعَ أُورِيَّا خَافَ وَهَرَبَ وَأَتَى إِلَى مِصْرَ. |
ار - 26-24: | وَلَكِنَّ يَدَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ كَانَتْ مَعَ إِرْمِيَا حَتَّى لاَ يُدْفَعَ لِيَدِ الشَّعْبِ لِيَقْتُلُوهُ.
|
ار - 27-13: | لِمَاذَا تَمُوتُونَ أَنْتَ وَشَعْبُكَ بِالسَّيْفِ بِالْجُوعِ وَالْوَبَإِ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ عَنِ الأُمَّةِ الَّتِي لاَ تَخْدِمُ مَلِكَ بَابَِلَ؟ |
ار - 28-16: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا طَارِدُكَ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ. هَذِهِ السَّنَةَ تَمُوتُ لأَنَّكَ تَكَلَّمْتَ بِعِصْيَانٍ عَلَى الرَّبِّ)). |
ار - 28-17: | فَمَاتَ حَنَنِيَّا النَّبِيُّ فِي تِلْكَ السَّنَةِ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ.
|
ار - 31-30: | بَلْ: ((كُلُّ وَاحِدٍ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ)). كُلُّ إِنْسَانٍ يَأْكُلُ الْحِصْرِمَ تَضْرَسُ أَسْنَانُهُ.
|
ار - 34-4: | وَلَكِنِ اسْمَعْ كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا صِدْقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا. هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ مِنْ جِهَتِكَ: لاَ تَمُوتُ بِالسَّيْفِ. |
ار - 34-5: | بِسَلاَمٍ تَمُوتُ وَبِإِحْرَاقِ آبَائِكَ الْمُلُوكِ الأَوَّلِينَ الَّذِينَ كَانُوا قَبْلَكَ هَكَذَا يُحْرِقُونَ لَكَ وَيَنْدُبُونَكَ قَائِلِينَ: آهِ يَا سَيِّدُ. لأَنِّي أَنَا تَكَلَّمْتُ بِالْكَلِمَةِ يَقُولُ الرَّبُّ)). |
ار - 37-20: | فَالآنَ اسْمَعْ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ. لِيَقَعْ تَضَرُّعِي أَمَامَكَ وَلاَ تَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ فَلاَ أَمُوتَ هُنَاكَ)). |
ار - 38-2: | ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: الَّذِي يُقِيمُ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ يَمُوتُ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ. أَمَّا الَّذِي يَخْرُجُ إِلَى الْكِلْدَانِيِّينَ فَإِنَّهُ يَحْيَا وَتَكُونُ لَهُ نَفْسُهُ غَنِيمَةً فَيَحْيَا. |
ار - 38-4: | فَقَالَ الرُّؤَسَاءُ لِلْمَلِكِ: ((لِيُقْتَلْ هَذَا الرَّجُلُ لأَنَّهُ بِذَلِكَ يُضْعِفُ أَيَادِيَ رِجَالِ الْحَرْبِ الْبَاقِينَ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَأَيَادِيَ كُلِّ الشَّعْبِ إِذْ يُكَلِّمُهُمْ بِمِثْلِ هَذَا الْكَلاَمِ. لأَنَّ هَذَا الرَّجُلَ لاَ يَطْلُبُ السَّلاَمَ لِهَذَا الشَّعْبِ بَلِ الشَّرَّ)). |
ار - 38-9: | ((يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ قَدْ أَسَاءَ هَؤُلاَءِ الرِّجَالُ فِي كُلِّ مَا فَعَلُوا بِإِرْمِيَا النَّبِيِّ الَّذِي طَرَحُوهُ فِي الْجُبِّ فَإِنَّهُ يَمُوتُ فِي مَكَانِهِ بِسَبَبِ الْجُوعِ لأَنَّهُ لَيْسَ بَعْدُ خُبْزٌ فِي الْمَدِينَةِ)). |
ار - 38-10: | فَأَمَرَ الْمَلِكُ عَبْدَ مَلِكَ الْكُوشِيَّ: ((خُذْ مَعَكَ مِنْ هُنَا ثَلاَثِينَ رَجُلاً وَأَطْلِعْ إِرْمِيَا مِنَ الْجُبِّ قَبْلَمَا يَمُوتُ)). |
ار - 38-15: | فَقَالَ إِرْمِيَا لِصِدْقِيَّا: ((إِذَا أَخْبَرْتُكَ أَفَمَا تَقْتُلُنِي قَتْلاً؟ وَإِذَا أَشَرْتُ عَلَيْكَ فَلاَ تَسْمَعُ لِي!)) |
ار - 38-16: | فَحَلَفَ الْمَلِكُ صِدْقِيَّا لإِرْمِيَا سِرّاً: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ الَّذِي صَنَعَ لَنَا هَذِهِ النَّفْسَ إِنِّي لاَ أَقْتُلُكَ وَلاَ أَدْفَعُكَ لِيَدِ هَؤُلاَءِ الرِّجَالِ الَّذِينَ يَطْلُبُونَ نَفْسَكَ)). |
ار - 38-24: | فَقَالَ صِدْقِيَّا لإِرْمِيَا: ((لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ بِهَذَا الْكَلاَمِ فَلاَ تَمُوتَ. |
ار - 38-25: | وَإِذَا سَمِعَ الرُّؤَسَاءُ أَنِّي كَلَّمْتُكَ وَأَتُوا إِلَيْكَ وَقَالُوا لَكَ: أَخْبِرْنَا بِمَاذَا كَلَّمْتَ الْمَلِكَ لاَ تُخْفِ عَنَّا فَلاَ نَقْتُلَكَ وَمَاذَا قَالَ لَكَ الْمَلِكُ؟ |
ار - 38-26: | فَقُلْ لَهُمْ: إِنِّي أَلْقَيْتُ تَضَرُّعِي أَمَامَ الْمَلِكِ حَتَّى لاَ يَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ لأَمُوتَ هُنَاكَ)).
|
ار - 41-2: | فَقَامَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا وَالْعَشَرَةُ الرِّجَالِ الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ وَضَرَبُوا جَدَلْيَا بْنَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ بِالسَّيْفِ فَقَتَلُوهُ هَذَا الَّذِي أَقَامَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى الأَرْضِ. |
ار - 41-4: | وَكَانَ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي بَعْدَ قَتْلِهِ جَدَلْيَا وَلَمْ يَعْلَمْ إِنْسَانٌ |
ار - 41-8: | وَلَكِنْ وُجِدَ فِيهِمْ عَشَرَةُ رِجَالٍ قَالُوا لإِسْمَاعِيلَ: ((لاَ تَقْتُلْنَا لأَنَّهُ يُوجَدُ لَنَا خَزَائِنُ فِي الْحَقْلِ قَمْحٌ وَشَعِيرٌ وَزَيْتٌ وَعَسَلٌ)). فَامْتَنَعَ وَلَمْ يَقْتُلْهُمْ بَيْنَ إِخْوَتِهِمْ. |
ار - 41-8: | وَلَكِنْ وُجِدَ فِيهِمْ عَشَرَةُ رِجَالٍ قَالُوا لإِسْمَاعِيلَ: ((لاَ تَقْتُلْنَا لأَنَّهُ يُوجَدُ لَنَا خَزَائِنُ فِي الْحَقْلِ قَمْحٌ وَشَعِيرٌ وَزَيْتٌ وَعَسَلٌ)). فَامْتَنَعَ وَلَمْ يَقْتُلْهُمْ بَيْنَ إِخْوَتِهِمْ. |
ار - 42-16: | يَحْدُثُ أَنَّ السَّيْفَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُونَ مِنْهُ يُدْرِكُكُمْ هُنَاكَ فِي أَرْضِ مِصْرَ وَالْجُوعَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُونَ مِنْهُ يَلْحَقُكُمْ هُنَاكَ فِي مِصْرَ فَتَمُوتُونَ هُنَاكَ. |
ار - 42-17: | وَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ الرِّجَالِ الَّذِينَ جَعَلُوا وُجُوهَهُمْ لِلدُّخُولِ إِلَى مِصْرَ لِيَتَغَرَّبُوا هُنَاكَ يَمُوتُونَ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ وَلاَ يَكُونُ مِنْهُمْ بَاقٍ وَلاَ نَاجٍ مِنَ الشَّرِّ الَّذِي أَجْلِبُهُ أَنَا عَلَيْهِمْ. |
ار - 42-22: | فَالآنَ اعْلَمُوا عِلْماً أَنَّكُمْ تَمُوتُونَ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي ابْتَغَيْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوهُ لِتَتَغَرَّبُوا فِيهِ)).
|
ار - 43-3: | بَلْ بَارُوخُ بْنُ نِيرِيَّا مُهَيِّجُكَ عَلَيْنَا لِتَدْفَعَنَا لِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ لِيَقْتُلُونَا وَيَسْبُونَا إِلَى بَابِلَ)). |
ار - 44-12: | وَآخُذُ بَقِيَّةَ يَهُوذَا الَّذِينَ جَعَلُوا وُجُوهَهُمْ لِلدُّخُولِ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ لِيَتَغَرَّبُوا هُنَاكَ فَيَفْنُونَ كُلُّهُمْ فِي أَرْضِ مِصْرَ. يَسْقُطُونَ بِالسَّيْفِ وَبِالْجُوعِ. يَفْنُونَ مِنَ الصَّغِيرِ إِلَى الْكَبِيرِ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ. يَمُوتُونَ وَيَصِيرُونَ حَلْفاً وَدَهَشاً وَلَعْنَةً وَعَاراً.
|
ار - 52-27: | فَضَرَبَهُمْ مَلِكُ بَابِلَ وَقَتَلَهُمْ فِي رَبْلَةَ فِي أَرْضِ حَمَاةَ. فَسُبِيَ يَهُوذَا مِنْ أَرْضِهِ. |
مرا - 3-6: | أَسْكَنَنِي فِي ظُلُمَاتٍ كَمَوْتَى الْقِدَمِ. |
حز - 3-18: | إِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: مَوْتاً تَمُوتُ وَمَا أَنْذَرْتَهُ أَنْتَ وَلاَ تَكَلَّمْتَ إِنْذَاراً لِلشِّرِّيرِ مِنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ لإِحْيَائِهِ, فَذَلِكَ الشِّرِّيرُ يَمُوتُ بِإِثْمِهِ, أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ. |
حز - 3-18: | إِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: مَوْتاً تَمُوتُ وَمَا أَنْذَرْتَهُ أَنْتَ وَلاَ تَكَلَّمْتَ إِنْذَاراً لِلشِّرِّيرِ مِنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ لإِحْيَائِهِ, فَذَلِكَ الشِّرِّيرُ يَمُوتُ بِإِثْمِهِ, أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ. |
حز - 3-19: | وَإِنْ أَنْذَرْتَ أَنْتَ الشِّرِّيرَ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ شَرِّهِ وَلاَ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ, فَإِنَّهُ يَمُوتُ بِإِثْمِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ نَجَّيْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 3-20: | وَالْبَارُّ إِنْ رَجَعَ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَجَعَلْتُ مَعْثَرَةً أَمَامَهُ فَإِنَّهُ يَمُوتُ. لأَنَّكَ لَمْ تُنْذِرْهُ يَمُوتُ فِي خَطِيَّتِهِ وَلاَ يُذْكَرُ بِرُّهُ الَّذِي عَمِلَهُ. أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ. |
حز - 3-20: | وَالْبَارُّ إِنْ رَجَعَ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَجَعَلْتُ مَعْثَرَةً أَمَامَهُ فَإِنَّهُ يَمُوتُ. لأَنَّكَ لَمْ تُنْذِرْهُ يَمُوتُ فِي خَطِيَّتِهِ وَلاَ يُذْكَرُ بِرُّهُ الَّذِي عَمِلَهُ. أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ. |
حز - 5-12: | ثُلْثُكِ يَمُوتُ بِـالْوَبَإِ, وَبِالْجُوعِ يَفْنُونَ فِي وَسَطِكِ. وَثُلْثٌ يَسْقُطُ بِـالسَّيْفِ مِنْ حَوْلِكِ, وَثُلْثٌ أُذَرِّيهِ فِي كُلِّ رِيحٍ, وَأَسْتَلُّ سَيْفاً وَرَاءَهُمْ. |
حز - 6-12: | اَلْبَعِيدُ يَمُوتُ بِـالْوَبَإِ, وَالْقَرِيبُ يَسْقُطُ بِـالسَّيْفِ, وَالْبَاقِي وَالْمُنْحَصِرُ يَمُوتُ بِـالْجُوعِ, فَأُتَمِّمُ غَضَبِي عَلَيْهِمْ. |
حز - 6-12: | اَلْبَعِيدُ يَمُوتُ بِـالْوَبَإِ, وَالْقَرِيبُ يَسْقُطُ بِـالسَّيْفِ, وَالْبَاقِي وَالْمُنْحَصِرُ يَمُوتُ بِـالْجُوعِ, فَأُتَمِّمُ غَضَبِي عَلَيْهِمْ. |
حز - 7-15: | اَلسَّيْفُ مِنْ خَارِجٍ, وَالْوَبَأُ وَالْجُوعُ مِنْ دَاخِلٍ. الَّذِي هُوَ فِي الْحَقْلِ يَمُوتُ بِـhلسَّيْفِ, وَالَّذِي هُوَ فِي الْمَدِينَةِ يَأْكُلُهُ الْجُوعُ وَالْوَبَأُ. |
حز - 11-13: | وَكَانَ لَمَّا تَنَبَّأْتُ أَنَّ فَلَطْيَا بْنَ بَنَايَا مَاتَ. فَخَرَرْتُ عَلَى وَجْهِي وَصَرَخْتُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: ((آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ! هَلْ تُفْنِي أَنْتَ بَقِيَّةَ إِسْرَائِيلَ؟))
|
حز - 12-13: | وَأَبْسُطُ شَبَكَتِي عَلَيْهِ فَيُؤْخَذُ فِي شَرَكِي وَآتِي بِهِ إِلَى بَابِلَ إِلَى أَرْضِ الْكِلْدَانِيِّينَ, وَلَكِنْ لاَ يَرَاهَا وَهُنَاكَ يَمُوتُ. |
حز - 13-19: | وَتُنَجِّسْنَنِي عِنْدَ شَعْبِي لأَجْلِ حُفْنَةِ شَعِيرٍ وَلأَجْلِ فُتَاتٍ مِنَ الْخُبْزِ, لإِمَاتَةِ نُفُوسٍ لاَ يَنْبَغِي أَنْ تَمُوتَ, وَاسْتِحْيَاءِ نُفُوسٍ لاَ يَنْبَغِي أَنْ تَحْيَا, بِكِذْبِكُنَّ عَلَى شَعْبِي السَّامِعِينَ لِلْكَذِبِ؟ |
حز - 13-19: | وَتُنَجِّسْنَنِي عِنْدَ شَعْبِي لأَجْلِ حُفْنَةِ شَعِيرٍ وَلأَجْلِ فُتَاتٍ مِنَ الْخُبْزِ, لإِمَاتَةِ نُفُوسٍ لاَ يَنْبَغِي أَنْ تَمُوتَ, وَاسْتِحْيَاءِ نُفُوسٍ لاَ يَنْبَغِي أَنْ تَحْيَا, بِكِذْبِكُنَّ عَلَى شَعْبِي السَّامِعِينَ لِلْكَذِبِ؟ |
حز - 17-16: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنَّ فِي مَوْضِعِ الْمَلِكِ الَّذِي مَلَّكَهُ, الَّذِي ازْدَرَى قَسَمَهُ وَنَقَضَ عَهْدَهُ, فَعِنْدَهُ فِي وَسَطِ بَابِلَ يَمُوتُ. |
حز - 18-4: | هَا كُلُّ النُّفُوسِ هِيَ لِي. نَفْسُ الأَبِ كَنَفْسِ الاِبْنِ. كِلاَهُمَا لِي. النَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. |
حز - 18-13: | وَأَعْطَى بِـالرِّبَا وَأَخَذَ الْمُرَابَحَةَ, أَفَيَحْيَا؟ لاَ يَحْيَا! قَدْ عَمِلَ كُلَّ هَذِهِ الرَّجَاسَاتِ فَمَوْتاً يَمُوتُ. دَمُهُ يَكُونُ عَلَى نَفْسِهِ! |
حز - 18-17: | وَرَفَعَ يَدَهُ عَنِ الْفَقِيرِ وَلَمْ يَأْخُذْ رِباً وَلاَ مُرَابَحَةً, بَلْ أَجْرَى أَحْكَـامِي وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِي, فَإِنَّهُ لاَ يَمُوتُ بِإِثْمِ أَبِيهِ. حَيَاةً يَحْيَا. |
حز - 18-18: | أَمَّا أَبُوهُ فَلأَنَّهُ ظَلَمَ ظُلْماً وَاغْتَصَبَ أَخَاهُ اغْتِصَاباً, وَعَمِلَ غَيْرَ الصَّالِحِ بَيْنَ شَعْبِهِ, فَهُوَذَا يَمُوتُ بِإِثْمِهِ. |
حز - 18-20: | اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. الاِبْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الاِبْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ. |
حز - 18-21: | فَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ جَمِيعِ خَطَايَاهُ الَّتِي فَعَلَهَا وَحَفِظَ كُلَّ فَرَائِضِي وَفَعَلَ حَقّاً وَعَدْلاً فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. |
حز - 18-24: | وَإِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَفَعَلَ مِثْلَ كُلِّ الرَّجَاسَاتِ الَّتِي يَفْعَلُهَا الشِّرِّيرُ, أَفَيَحْيَا؟ كُلُّ بِرِّهِ الَّذِي عَمِلَهُ لاَ يُذْكَرُ. فِي خِيَانَتِهِ الَّتِي خَانَهَا وَفِي خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا يَمُوتُ. |
حز - 18-26: | إِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَمَاتَ فِيهِ, فَبِإِثْمِهِ الَّذِي عَمِلَهُ يَمُوتُ. |
حز - 18-26: | إِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَمَاتَ فِيهِ, فَبِإِثْمِهِ الَّذِي عَمِلَهُ يَمُوتُ. |
حز - 18-28: | رَأَى فَرَجَعَ عَنْ كُلِّ مَعَاصِيهِ الَّتِي عَمِلَهَا فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. |
حز - 18-31: | اِطْرَحُوا عَنْكُمْ كُلَّ مَعَاصِيكُمُ الَّتِي عَصِيْتُمْ بِهَا, وَاعْمَلُوا لأَنْفُسِكُمْ قَلْباً جَدِيداً وَرُوحاً جَدِيدَةً. فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ |
حز - 18-32: | لأَنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ مَنْ يَمُوتُ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. فَـارْجِعُوا وَاحْيُوا)).
|
حز - 24-17: | تَنَهَّدْ سَاكِتاً. لاَ تَعْمَلْ مَنَاحَةً عَلَى أَمْوَاتٍ. لُفَّ عِصَابَتَكَ عَلَيْكَ وَاجْعَلْ نَعْلَيْكَ فِي رِجْلَيْكَ وَلاَ تُغَطِّ شَارِبَيْكَ وَلاَ تَأْكُلْ مِنْ خُبْزِ النَّاسِ)). |
حز - 24-18: | فَكَلَّمْتُ الشَّعْبَ صَبَاحاً وَمَاتَتْ زَوْجَتِي مَسَاءً. وَفَعَلْتُ فِي الْغَدِ كَمَا أُمِرْتُ. |
حز - 28-8: | يُنَزِّلُونَكَ إِلَى الْحُفْرَةِ فَتَمُوتُ مَوْتَ الْقَتْلَى فِي قَلْبِ الْبِحَارِ. |
حز - 28-10: | مَوْتَ الْغُلْفِ تَمُوتُ بِيَدِ الْغُرَبَاءِ, لأَنِّي أَنَا تَكَلَّمْتُ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)). |
حز - 33-8: | إِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: يَا شِرِّيرُ مَوْتاً تَمُوتُ! فَإِنْ لَمْ تَتَكَلَّمْ لِتُحَذِّرَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ, فَذَلِكَ الشِّرِّيرُ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ, أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ. |
حز - 33-8: | إِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: يَا شِرِّيرُ مَوْتاً تَمُوتُ! فَإِنْ لَمْ تَتَكَلَّمْ لِتُحَذِّرَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ, فَذَلِكَ الشِّرِّيرُ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ, أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ. |
حز - 33-9: | وَإِنْ حَذَّرْتَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ لِيَرْجِعَ عَنْهُ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ طَرِيقِهِ, فَهُوَ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ خَلَّصْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 33-11: | قُلْ لَهُمْ: حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ, بَلْ بِأَنْ يَرْجِعَ الشِّرِّيرُ عَنْ طَرِيقِهِ وَيَحْيَا. إِرْجِعُوا ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ. فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ |
حز - 33-13: | إِذَا قُلْتُ لِلْبَارِّ حَيَاةً تَحْيَا, فَـاتَّكَلَ هُوَ عَلَى بِرِّهِ وَأَثِمَ, فَبِرُّهُ كُلُّهُ لاَ يُذْكَرُ, بَلْ بِإِثْمِهِ الَّذِي فَعَلَهُ يَمُوتُ. |
حز - 33-14: | وَإِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: مَوْتاً تَمُوتُ! فَإِنْ رَجَعَ عَنْ خَطِيَّتِهِ وَعَمِلَ بِـالْعَدْلِ وَالْحَقِّ, |
حز - 33-15: | إِنْ رَدَّ الشِّرِّيرُ الرَّهْنَ وَعَوَّضَ عَنِ الْمُغْتَصَبِ وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِ الْحَيَاةِ بِلاَ عَمَلِ إِثْمٍ, فَإِنَّهُ حَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. |
حز - 33-18: | عِنْدَ رُجُوعِ الْبَارِّ عَنْ بِرِّهِ وَعِنْدَ عَمَلِهِ إِثْماً فَإِنَّهُ يَمُوتُ بِهِ. |
حز - 33-27: | قُلْ لَهُمْ. هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: حَيٌّ أَنَا, إِنَّ الَّذِينَ فِي الْخِرَبِ يَسْقُطُونَ بِـالسَّيْفِ, وَالَّذِي هُوَ عَلَى وَجْهِ الْحَقْلِ أَبْذِلُهُ لِلْوَحْشِ مَأْكَلاً, وَالَّذِينَ فِي الْحُصُونِ وَفِي الْمَغَايِرِ يَمُوتُونَ بِـالْوَبَإِ. |
حز - 44-25: | وَلاَ يَدْنُوا مِنْ إِنْسَانٍ مَيِّتٍ فَيَتَنَجَّسُوا. أَمَّا لأَبٍ أَوْ أُمٍّ أَوِ ابْنٍ أَوِ ابْنَةٍ أَوْ أَخٍ أَوْ أُخْتٍ لَمْ تَكُنْ لِرَجُلٍ يَتَنَجَّسُونَ. |
هو - 2-3: | لِئَلاَّ أُجَرِّدَهَا عُرْيَانَةً وَأَوْقِفَهَا كَيَوْمِ وِلاَدَتِهَا وَأَجْعَلَهَا كَقَفْرٍ وَأُصَيِّرَهَا كَأَرْضٍ يَابِسَةٍ وَأُمِيتَهَا بِـالْعَطَشِ. |
هو - 9-16: | أَفْرَايِمُ مَضْرُوبٌ. أَصْلُهُمْ قَدْ جَفَّ. لاَ يَصْنَعُونَ ثَمَراً. وَإِنْ وَلَدُوا أُمِيتُ مُشْتَهَيَاتِ بُطُونِهِمْ)). |
هو - 13-1: | لَمَّا تَكَلَّمَ أَفْرَايِمُ بِرَعْدَةٍ تَرَفَّعَ فِي إِسْرَائِيلَ. وَلَمَّا أَثِمَ بِبَعْلٍ مَاتَ. |
عا - 2-2: | فَأُرْسِلُ نَاراً عَلَى مُوآبَ فَتَأْكُلُ قُصُورَ قَرْيُوتَ وَيَمُوتُ مُوآبُ بِضَجِيجٍ بِجَلَبَةٍ بِصَوْتِ الْبُوقِ. |
عا - 6-9: | فَيَكُونُ إِذَا بَقِيَ عَشَرَةُ رِجَالٍ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ أَنَّهُمْ يَمُوتُونَ. |
عا - 7-11: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ عَامُوسُ: يَمُوتُ يَرُبْعَامُ بِـالسَّيْفِ وَيُسْبَى إِسْرَائِيلُ عَنْ أَرْضِهِ)). |
عا - 7-17: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: امْرَأَتُكَ تَزْنِي فِي الْمَدِينَةِ وَبَنُوكَ وَبَنَاتُكَ يَسْقُطُونَ بِـالسَّيْفِ وَأَرْضُكَ تُقْسَمُ بِـالْحَبْلِ وَأَنْتَ تَمُوتُ فِي أَرْضٍ نَجِسَةٍ وَإِسْرَائِيلُ يُسْبَى سَبْياً عَنْ أَرْضِهِ)).
|
عا - 9-10: | بِالسَّيْفِ يَمُوتُ كُلُّ خَاطِئِي شَعْبِي الْقَائِلِينَ: لاَ يَقْتَرِبُ الشَّرُّ وَلاَ يَأْتِي بَيْنَنَا.
|
يون - 4-8: | وَحَدَثَ عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ أَنَّ اللَّهَ أَعَدَّ رِيحاً شَرْقِيَّةً حَارَّةً فَضَرَبَتِ الشَّمْسُ عَلَى رَأْسِ يُونَانَ فَذَبُلَ فَطَلَبَ لِنَفْسِهِ الْمَوْتَ وَقَالَ: ((مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي)). |
حب - 1-12: | أَلَسْتَ أَنْتَ مُنْذُ الأَزَلِ يَا رَبُّ إِلَهِي قُدُّوسِي؟ لاَ نَمُوتُ. يَا رَبُّ لِلْحُكْمِ جَعَلْتَهَا وَيَا صَخْرُ لِلتَّأْدِيبِ أَسَّسْتَهَا. |
زك - 11-9: | فَقُلْتُ: ((لاَ أَرْعَاكُمْ. مَنْ يَمُتْ فَلْيَمُتْ وَمَنْ يُبَدْ فَلْيُبَدْ. وَالْبَقِيَّةُ فَلْيَأْكُلْ بَعْضُهَا لَحْمَ بَعْضٍ!)). |
زك - 11-9: | فَقُلْتُ: ((لاَ أَرْعَاكُمْ. مَنْ يَمُتْ فَلْيَمُتْ وَمَنْ يُبَدْ فَلْيُبَدْ. وَالْبَقِيَّةُ فَلْيَأْكُلْ بَعْضُهَا لَحْمَ بَعْضٍ!)). |