| عدد المرات التي وردت فيها : 143 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 21-16: | وَمَضَتْ وَجَلَسَتْ مُقَابِلَهُ بَعِيداً نَحْوَ رَمْيَةِ قَوْسٍ لأَنَّهَا قَالَتْ: ((لاَ أَنْظُرُ مَوْتَ الْوَلَدِ)). فَجَلَسَتْ مُقَابِلَهُ وَرَفَعَتْ صَوْتَهَا وَبَكَتْ. |
تك - 25-11: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ إِبْرَاهِيمَ أَنَّ اللهَ بَارَكَ إِسْحَاقَ ابْنَهُ. وَسَكَنَ إِسْحَاقُ عِنْدَ بِئْرِ لَحَيْ رُئِي.
|
تك - 26-18: | فَعَادَ إِسْحَاقُ وَنَبَشَ آبَارَ الْمَاءِ الَّتِي حَفَرُوهَا فِي أَيَّامِ إِبْرَاهِيمَ أَبِيهِ وَطَمَّهَا الْفَلَسْطِينِيُّونَ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيهِ وَدَعَاهَا بِأَسْمَاءٍ كَالأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاهَا بِهَا أَبُوهُ. |
تك - 27-2: | فَقَالَ: ((إِنَّنِي قَدْ شِخْتُ وَلَسْتُ أَعْرِفُ يَوْمَ وَفَاتِي. |
تك - 27-7: | اِئْتِنِي بِصَيْدٍ وَاصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً لِآكُلَ وَأُبَارِكَكَ أَمَامَ الرَّبِّ قَبْلَ وَفَاتِي. |
تك - 27-10: | فَتُحْضِرَهَا إِلَى أَبِيكَ لِيَأْكُلَ حَتَّى يُبَارِكَكَ قَبْلَ وَفَاتِهِ)). |
تك - 50-16: | فَأَوْصُوا إِلَى يُوسُفَ قَائِلِينَ: ((أَبُوكَ أَوْصَى قَبْلَ مَوْتِهِ قَائِلاً: |
خر - 10-17: | وَالآنَ اصْفَحَا عَنْ خَطِيَّتِي هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ وَصَلِّيَا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكُمَا لِيَرْفَعَ عَنِّي هَذَا الْمَوْتَ فَقَطْ)). |
لا - 11-31: | هَذِهِ هِيَ النَّجِسَةُ لَكُمْ مِنْ كُلِّ الدَّبِيبِ. كُلُّ مَنْ مَسَّهَا بَعْدَ مَوْتِهَا يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ |
لا - 11-32: | وَكُلُّ مَا وَقَعَ عَلَيْهِ وَاحِدٌ مِنْهَا بَعْدَ مَوْتِهَا يَكُونُ نَجِساً. مِنْ كُلِّ مَتَاعِ خَشَبٍ أَوْ ثَوْبٍ أَوْ جِلْدٍ أَوْ بَلاَسٍ. كُلُّ مَتَاعٍ يُعْمَلُ بِهِ عَمَلٌ يُلْقَى فِي الْمَاءِ وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ ثُمَّ يَطْهُرُ. |
لا - 16-1: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى بَعْدَ مَوْتِ ابْنَيْ هَارُونَ عِنْدَمَا اقْتَرَبَا أَمَامَ الرَّبِّ وَمَاتَا: |
عد - 16-29: | إِنْ مَاتَ هَؤُلاءِ كَمَوْتِ كُلِّ إِنْسَانٍ وَأَصَابَتْهُمْ مَصِيبَةُ كُلِّ إِنْسَانٍ فَليْسَ الرَّبُّ قَدْ أَرْسَلنِي. |
عد - 23-10: | مَنْ أَحْصَى تُرَابَ يَعْقُوبَ وَرُبْعَ إِسْرَائِيل بِعَدَدٍ؟ لِتَمُتْ نَفْسِي مَوْتَ الأَبْرَارِ وَلتَكُنْ آخِرَتِي كَآخِرَتِهِمْ)). |
عد - 33-39: | وَكَانَ هَارُونُ ابْنَ مِئَةٍ وثَلاثٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ فِي جَبَلِ هُورٍ. |
عد - 35-25: | وَتُنْقِذُ الجَمَاعَةُ القَاتِل مِنْ يَدِ وَلِيِّ الدَّمِ وَتَرُدُّهُ الجَمَاعَةُ إِلى مَدِينَةِ مَلجَئِهِ التِي هَرَبَ إِليْهَا فَيُقِيمُ هُنَاكَ إِلى مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ الذِي مُسِحَ بِالدُّهْنِ المُقَدَّسِ. |
عد - 35-28: | لأَنَّهُ فِي مَدِينَةِ مَلجَئِهِ يُقِيمُ إِلى مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ. وَأَمَّا بَعْدَ مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ فَيَرْجِعُ القَاتِلُ إِلى أَرْضِ مُلكِهِ. |
عد - 35-28: | لأَنَّهُ فِي مَدِينَةِ مَلجَئِهِ يُقِيمُ إِلى مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ. وَأَمَّا بَعْدَ مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ فَيَرْجِعُ القَاتِلُ إِلى أَرْضِ مُلكِهِ. |
عد - 35-32: | وَلا تَأْخُذُوا فِدْيَةً لِيَهْرُبَ إِلى مَدِينَةِ مَلجَئِهِ فَيَرْجِعَ وَيَسْكُنَ فِي الأَرْضِ بَعْدَ مَوْتِ الكَاهِنِ. |
تث - 21-22: | ((وَإِذَا كَانَ عَلى إِنْسَانٍ خَطِيَّةٌ حَقُّهَا المَوْتُ فَقُتِل وَعَلقْتَهُ عَلى خَشَبَةٍ |
تث - 22-26: | وَأَمَّا الفَتَاةُ فَلا تَفْعَل بِهَا شَيْئاً. ليْسَ عَلى الفَتَاةِ خَطِيَّةٌ لِلمَوْتِ بَل كَمَا يَقُومُ رَجُلٌ عَلى صَاحِبِهِ وَيَقْتُلُهُ قَتْلاً. هَكَذَا هَذَا الأَمْرُ. |
تث - 30-15: | ((اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلتُ اليَوْمَ قُدَّامَكَ الحَيَاةَ وَالخَيْرَ وَالمَوْتَ وَالشَّرَّ |
تث - 30-19: | أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلتُ قُدَّامَكَ الحَيَاةَ وَالمَوْتَ. البَرَكَةَ وَاللعْنَةَ. فَاخْتَرِ الحَيَاةَ لِتَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ |
تث - 31-27: | لأَنِّي أَنَا عَارِفٌ تَمَرُّدَكُمْ وَرِقَابَكُمُ الصُّلبَةَ. هُوَذَا وَأَنَا بَعْدُ حَيٌّ مَعَكُمُ اليَوْمَ قَدْ صِرْتُمْ تُقَاوِمُونَ الرَّبَّ فَكَمْ بِالحَرِيِّ بَعْدَ مَوْتِي! |
تث - 31-29: | لأَنِّي عَارِفٌ أَنَّكُمْ بَعْدَ مَوْتِي تَفْسِدُونَ وَتَزِيغُونَ عَنِ الطَّرِيقِ الذِي أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ وَيُصِيبُكُمُ الشَّرُّ فِي آخِرِ الأَيَّامِ لأَنَّكُمْ تَعْمَلُونَ الشَّرَّ أَمَامَ الرَّبِّ حَتَّى تُغِيظُوهُ بِأَعْمَالِ أَيْدِيكُمْ)).
|
تث - 33-1: | وَهَذِهِ هِيَ البَرَكَةُ التِي بَارَكَ بِهَا مُوسَى رَجُلُ اللهِ بَنِي إِسْرَائِيل قَبْل مَوْتِهِ |
تث - 34-7: | وَكَانَ مُوسَى ابْنَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَاتَ وَلمْ تَكِل عَيْنُهُ وَلا ذَهَبَتْ نَضَارَتُه.
|
يش - 1-1: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ مُوسَى عَبْدِ الرَّبِّ أَنَّ الرَّبَّ قَالَ لِيَشُوعَ بْنِ نُونٍ خَادِمِ مُوسَى: |
يش - 20-6: | وَيَسْكُنُ فِي تِلْكَ الْمَدِينَةِ حَتَّى يَقِفُ أَمَامَ الْجَمَاعَةِ لِلْقَضَاءِ, إِلَى أَنْ يَمُوتَ الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ الَّذِي يَكُونُ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. حِينَئِذٍ يَرْجِعُ الْقَاتِلُ وَيَأْتِي إِلَى مَدِينَتِهِ وَبَيْتِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ الَّتِي هَرَبَ مِنْهَا)). |
قض - 1-1: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ يَشُوعَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَأَلُوا الرَّبَّ: ((مَنْ مِنَّا يَصْعَدُ إِلَى الْكَنْعَانِيِّينَ أَّوَلاً لِمُحَارَبَتِهِمْ؟ا |
قض - 13-7: | وَقَالَ لِي: ((هَا أَنْتِ تَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً. وَالآنَ فَلاَ تَشْرَبِي خَمْراً وَلاَ مُسْكِراً وَلاَ تَأْكُلِي شَيْئاً نَجِساً, لأَنَّ الصَّبِيَّ يَكُونُ نَذِيراً لِلَّهِ مِنَ الْبَطْنِ إِلَى يَوْمِ مَوْتِهِ)). |
قض - 16-30: | وَقَالَ شَمْشُونُ)):لِتَمُتْ نَفْسِي مَعَ الْفِلِسْطِينَيِّنَ)). وَانْحَنَى بِقُوَةٍ فَسَقَطَ الْبَيْتُ عَلَى الأَقْطَابِ وَعَلَى كُلِّ الشَّعْبِ الَّذِي فِيهِ، فَكَانَ الْمَوْتَى الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ في مَوْتِه، أَكْثَرَ مِنَ الَّذِينَ أَمَاتَهُمْ فِي حَيَاتِهِ. |
را - 1-17: | حَيْثُمَا مُتِّ أَمُوتُ وَهُنَاكَ أَنْدَفِنُ. هَكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ بِي وَهَكَذَا يَزِيدُ. إِنَّمَا الْمَوْتُ يَفْصِلُ بَيْنِي وَبَيْنَكِ)). |
را - 2-11: | فَأَجَابَ بُوعَزُ: ((إِنَّنِي قَدْ أُخْبِرْتُ بِكُلِّ مَا فَعَلْتِ بِحَمَاتِكِ بَعْدَ مَوْتِ رَجُلِكِ, حَتَّى تَرَكْتِ أَبَاكِ وَأُمَّكِ وَأَرْضَ مَوْلِدِكِ وَسِرْتِ إِلَى شَعْبٍ لَمْ تَعْرِفِيهِ مِنْ قَبْلُ. |
1صم - 5-11: | وَأَرْسَلُوا وَجَمَعُوا كُلَّ أَقْطَابِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَقَالُوا: ((أَرْسِلُوا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَكَانِهِ وَلاَ يُمِيتَنَا نَحْنُ وَشَعْبَنَا)). لأَنَّ اضْطِرَابَ الْمَوْتِ كَانَ فِي كُلِّ الْمَدِينَةِ. يَدُ اللَّهِ كَانَتْ ثَقِيلَةً جِدّاً هُنَاكَ.
|
1صم - 15-32: | وَقَالَ صَمُوئِيلُ: ((قَدِّمُوا إِلَيَّ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ)). فَذَهَبَ إِلَيْهِ أَجَاجُ فَرِحاً. وَقَالَ أَجَاجُ: ((حَقّاً قَدْ زَالَتْ مَرَارَةُ الْمَوْتِ)). |
1صم - 15-35: | وَلَمْ يَعُدْ صَمُوئِيلُ لِرُؤْيَةِ شَاوُلَ إِلَى يَوْمِ مَوْتِهِ, لأَنَّ صَمُوئِيلَ نَاحَ عَلَى شَاوُلَ, وَالرَّبُّ نَدِمَ لأَنَّهُ مَلَّكَ شَاوُلَ عَلَى إِسْرَائِيلَ.
|
1صم - 20-3: | فَحَلَفَ أَيْضاً دَاوُدُ وَقَالَ: ((إِنَّ أَبَاكَ قَدْ عَلِمَ أَنِّي قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ, فَقَالَ: لاَ يَعْلَمْ يُونَاثَانُ هَذَا لِئَلَّا يَغْتَمَّ. وَلَكِنْ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ إِنَّهُ كَخَطْوَةٍ بَيْنِي وَبَيْنَ الْمَوْتِ)). |
1صم - 26-16: | لَيْسَ حَسَناً هَذَا الأَمْرُ الَّذِي عَمِلْتَ! حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِنَّكُمْ أَبْنَاءُ الْمَوْتِ أَنْتُمْ لأَنَّكُمْ لَمْ تُحَافِظُوا عَلَى سَيِّدِكُمْ, عَلَى مَسِيحِ الرَّبِّ. فَانْظُرِ الآنَ أَيْنَ هُوَ رُمْحُ الْمَلِكِ وَكُوزُ الْمَاءِ الَّذِي كَانَ عِنْدَ رَأْسِهِ)). |
2صم - 1-1: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ شَاوُلَ وَرُجُوعِ دَاوُدَ مِنْ مُضَارَبَةِ الْعَمَالِقَةِ أَنَّ دَاوُدَ أَقَامَ فِي صِقْلَغَ يَوْمَيْنِ.
|
2صم - 1-23: | شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ الْمَحْبُوبَانِ وَالْحُلْوَانِ فِي حَيَاتِهِمَا لَمْ يَفْتَرِقَا فِي مَوْتِهِمَا. أَخَفُّ مِنَ النُّسُورِ وَأَشَدُّ مِنَ الأُسُودِ. |
2صم - 3-33: | وَرَثَا الْمَلِكُ أَبْنَيْرَ وَقَالَ: ((هَلْ كَمَوْتِ أَحْمَقَ يَمُوتُ أَبْنَيْرُ؟ |
2صم - 6-23: | وَلَمْ يَكُنْ لِمِيكَالَ بِنْتِ شَاوُلَ وَلَدٌ إِلَى يَوْمِ مَوْتِهَا.
|
2صم - 15-21: | فَأَجَابَ إِتَّايُ الْمَلِكَ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيٌّ سَيِّدِي الْمَلِكُ، إِنَّهُ حَيْثُمَا كَانَ سَيِّدِي الْمَلِكُ إِنْ كَانَ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلْحَيَاةِ فَهُنَاكَ يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضاً)). |
2صم - 19-28: | لأَنَّ كُلَّ بَيْتِ أَبِي لَمْ يَكُنْ إِلاَّ أُنَاساً مَوْتَى لِسَيِّدِي الْمَلِكِ، وَقَدْ جَعَلْتَ عَبْدَكَ بَيْنَ الآكِلِينَ عَلَى مَائِدَتِكَ. فَأَيُّ حَقٍّ لِي بَعْدُ حَتَّى أَصْرُخَ أَيْضاً إِلَى الْمَلِكِ؟)) |
2صم - 22-5: | لأَنَّ أَمْوَاجَ الْمَوْتِ اكْتَنَفَتْنِي. سُيُولُ الْهَلاَكِ أَفْزَعَتْنِي. |
2صم - 22-6: | حِبَالُ الْهَاوِيَةِ أَحَاطَتْ بِي. شُرُكُ الْمَوْتِ أَصَابَتْنِي. |
1مل - 2-26: | وَقَالَ الْمَلِكُ لأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ: ((اذْهَبْ إِلَى عَنَاثُوثَ إِلَى حُقُولِكَ لأَنَّكَ مُسْتَوْجِبُ الْمَوْتِ، وَلَسْتُ أَقْتُلُكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ لأَنَّكَ حَمَلْتَ تَابُوتَ سَيِّدِي الرَّبِّ أَمَامَ دَاوُدَ أَبِي، وَلأَنَّكَ تَذَلَّلْتَ بِكُلِّ مَا تَذَلَّلَ بِهِ أَبِي)). |
1مل - 11-40: | وَطَلَبَ سُلَيْمَانُ قَتْلَ يَرُبْعَامَ، فَقَامَ يَرُبْعَامُ وَهَرَبَ إِلَى مِصْرَ إِلَى شِيشَقَ مَلِكِ مِصْرَ. وَكَانَ فِي مِصْرَ إِلَى وَفَاةِ سُلَيْمَانَ.
|
2مل - 1-1: | وَعَصَى مُوآبُ عَلَى إِسْرَائِيلَ بَعْدَ وَفَاةِ أَخْآبَ.
|
2مل - 2-21: | فَخَرَجَ إِلَى نَبْعِ الْمَاءِ وَطَرَحَ فِيهِ الْمِلْحَ وَقَالَ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: قَدْ أَبْرَأْتُ هَذِهِ الْمِيَاهَ. لاَ يَكُونُ فِيهَا أَيْضاً مَوْتٌ وَلاَ جَدْبٌ)). |
2مل - 3-5: | وَعِنْدَ مَوْتِ أَخْآبَ عَصَى مَلِكُ مُوآبَ عَلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ. |
2مل - 4-40: | وَصَبُّوا لِلْقَوْمِ لِيَأْكُلُوا. وَفِيمَا هُمْ يَأْكُلُونَ مِنَ السَّلِيقَةِ صَرَخُوا: ((فِي الْقِدْرِ مَوْتٌ يَا رَجُلَ اللَّهِ!)) وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يَأْكُلُوا. |
2مل - 14-17: | وَعَاشَ أَمَصْيَا بْنُ يَهُوآشَ مَلِكُ يَهُوذَا بَعْدَ وَفَاةِ يُوآشَ بْنِ يَهُوأَحَازَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ خَمْسَ عَشَرَةَ سَنَةً. |
2مل - 15-5: | وَضَرَبَ الرَّبُّ الْمَلِكَ فَكَانَ أَبْرَصَ إِلَى يَوْمِ وَفَاتِهِ، وَأَقَامَ فِي بَيْتِ الْمَرَضِ. وَكَانَ يُوثَامُ ابْنُ الْمَلِكِ عَلَى الْبَيْتِ يَحْكُمُ عَلَى شَعْبِ الأَرْضِ. |
1اخ - 2-24: | وَبَعْدَ وَفَاةِ حَصْرُونَ فِي كَالِبِ أَفْرَاتَةَ وَلَدَتْ لَهُ أَبِيَّاهُ امْرَأَةُ حَصْرُونَ أَشْحُورَ أَبَا تَقُوعَ.
|
1اخ - 22-5: | وَقَالَ دَاوُدُ: ((إِنَّ سُلَيْمَانَ ابْنِي صَغِيرٌ وَغَضٌّ, وَالْبَيْتُ الَّذِي يُبْنَى لِلرَّبِّ يَكُونُ عَظِيماً جِدّاً فِي الاِسْمِ وَالْمَجْدِ فِي جَمِيعِ الأَرَاضِي, فَأَنَا أُهَيِّئُ لَهُ)). فَهَيَّأَ دَاوُدُ كَثِيراً قَبْلَ وَفَاتِهِ. |
2اخ - 22-4: | فَعَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مِثْلَ بَيْتِ أَخْآبَ لأَنَّهُمْ كَانُوا لَهُ مُشِيرِينَ بَعْدَ وَفَاةِ أَبِيهِ لإِبَادَتِهِ. |
2اخ - 24-15: | وَشَاخَ يَهُويَادَاعُ وَشَبِعَ مِنَ الأَيَّامِ وَمَاتَ. كَانَ ابْنَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً عِنْدَ وَفَاتِهِ. |
2اخ - 24-17: | وَبَعْدَ مَوْتِ يَهُويَادَاعَ جَاءَ رُؤَسَاءُ يَهُوذَا وَسَجَدُوا لِلْمَلِكِ. حِينَئِذٍ سَمِعَ الْمَلِكُ لَهُمْ. |
2اخ - 25-25: | وَعَاشَ أَمَصْيَا بْنُ يَهُوآشَ مَلِكُ يَهُوذَا بَعْدَ مَوْتِ يُوآشَ بْنِ يَهُوآحَازَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ خَمْسَ عَشَرَةَ سَنَةً. |
2اخ - 26-21: | وَكَانَ عُزِّيَّا الْمَلِكُ أَبْرَصَ إِلَى يَوْمِ وَفَاتِهِ وَأَقَامَ فِي بَيْتِ الْمَرَضِ أَبْرَصَ لأَنَّهُ قُطِعَ مِنْ بَيْتِ الرَّبِّ وَكَانَ يُوثَامُ ابْنُهُ عَلَى بَيْتِ الْمَلِكِ يَحْكُمُ عَلَى شَعْبِ الأَرْضِ.
|
2اخ - 32-33: | ثُمَّ اضْطَجَعَ حَزَقِيَّا مَعَ آبَائِهِ فَدَفَنُوهُ فِي عَقَبَةِ قُبُورِ بَنِي دَاوُدَ وَعَمِلَ لَهُ إِكْرَاماً عِنْدَ مَوْتِهِ كُلُّ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ. وَمَلَكَ مَنَسَّى ابْنُهُ عِوَضاً عَنْهُ.
|
اس - 2-7: | وَكَانَ مُرَبِّياً لِهَدَسَّةَ (أَيْ أَسْتِيرَ) بِنْتِ عَمِّهِ لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَهَا أَبٌ وَلاَ أُمٌّ. وَكَانَتِ الْفَتَاةُ جَمِيلَةَ الصُّورَةِ وَحَسَنَةَ الْمَنْظَرِ وَعِنْدَ مَوْتِ أَبِيهَا وَأُمِّهَا اتَّخَذَهَا مُرْدَخَايُ لِنَفْسِهِ ابْنَةً. |
اي - 3-21: | الَّذِينَ يَنْتَظِرُونَ الْمَوْتَ وَلَيْسَ هُوَ وَيَحْفُرُونَ عَلَيْهِ أَكْثَرَ مِنَ الْكُنُوزِ |
اي - 7-15: | فَاخْتَارَتْ نَفْسِي الْخَنْقَ وَالْمَوْتَ عَلَى عِظَامِي هَذِهِ. |
اي - 18-13: | يَأْكُلُ أَعْضَاءَ جَسَدِهِ. يَأْكُلُ أَعْضَاءَهُ بِكْرُ الْمَوْتِ. |
اي - 27-15: | بَقِيَّتُهُ تُدْفَنُ بِالْوَبَاءِ وَأَرَامِلُهُ لاَ تَبْكِي. |
اي - 28-22: | اَلْهَلاَكُ وَالْمَوْتُ يَقُولاَنِ: بِآذَانِنَا قَدْ سَمِعْنَا خَبَرَهَا. |
اي - 30-23: | لأَنِّي أَعْلَمُ أَنَّكَ إِلَى الْمَوْتِ تُعِيدُنِي وَإِلَى بَيْتِ مِيعَادِ كُلِّ حَيٍّ. |
اي - 38-17: | هَلِ انْكَشَفَتْ لَكَ أَبْوَابُ الْمَوْتِ أَوْ عَايَنْتَ أَبْوَابَ ظِلِّ الْمَوْتِ؟ |
مز - 6-5: | لأَنَّهُ لَيْسَ فِي الْمَوْتِ ذِكْرُكَ. فِي الْهَاوِيَةِ مَنْ يَحْمَدُكَ؟ |
مز - 7-13: | وَسَدَّدَ نَحْوَهُ آلَةَ الْمَوْتِ. يَجْعَلُ سِهَامَهُ مُلْتَهِبَةً. |
مز - 9-13: | اِرْحَمْنِي يَا رَبُّ. انْظُرْ مَذَلَّتِي مِنْ مُبْغِضِيَّ يَا رَافِعِي مِنْ أَبْوَابِ الْمَوْتِ. |
مز - 13-3: | انْظُرْ وَاسْتَجِبْ لِي يَا رَبُّ إِلَهِي. أَنِرْ عَيْنَيَّ لِئَلاَّ أَنَامَ نَوْمَ الْمَوْتِ |
مز - 18-4: | اِكْتَنَفَتْنِي حِبَالُ الْمَوْتِ وَسُيُولُ الْهَلاَكِ أَفْزَعَتْنِي. |
مز - 18-5: | حِبَالُ الْهَاوِيَةِ حَاقَتْ بِي. أَشْرَاكُ الْمَوْتِ انْتَشَبَتْ بِي. |
مز - 22-15: | يَبِسَتْ مِثْلَ شَقْفَةٍ قُوَّتِي وَلَصِقَ لِسَانِي بِحَنَكِي وَإِلَى تُرَابِ الْمَوْتِ تَضَعُنِي. |
مز - 49-14: | مِثْلُ الْغَنَمِ لِلْهَاوِيَةِ يُسَاقُونَ. الْمَوْتُ يَرْعَاهُمْ وَيَسُودُهُمُ الْمُسْتَقِيمُونَ. غَدَاةً وَصُورَتُهُمْ تَبْلَى. الْهَاوِيَةُ مَسْكَنٌ لَهُمْ. |
مز - 49-17: | لأَنَّهُ عِنْدَ مَوْتِهِ كُلُّهُ لاَ يَأْخُذُ. لاَ يَنْزِلُ وَرَاءَهُ مَجْدُهُ. |
مز - 55-4: | يَمْخَضُ قَلْبِي فِي دَاخِلِي وَأَهْوَالُ الْمَوْتِ سَقَطَتْ عَلَيَّ |
مز - 55-15: | لِيَبْغَتْهُمُ الْمَوْتُ. لِيَنْحَدِرُوا إِلَى الْهَاوِيَةِ أَحْيَاءً لأَنَّ فِي مَسَاكِنِهِمْ فِي وَسَطِهِمْ شُرُوراً. |
مز - 68-20: | اَللهُ لَنَا إِلَهُ خَلاَصٍ وَعِنْدَ الرَّبِّ السَّيِّدِ لِلْمَوْتِ مَخَارِجُ. |
مز - 73-4: | لأَنَّهُ لَيْسَتْ فِي مَوْتِهِمْ شَدَائِدُ وَجِسْمُهُمْ سَمِينٌ. |
مز - 89-48: | أَيُّ إِنْسَانٍ يَحْيَا وَلاَ يَرَى الْمَوْتَ؟ أَيٌّ يُنَجِّي نَفْسَهُ مِنْ يَدِ الْهَاوِيَةِ؟ سِلاَهْ. |
مز - 107-18: | كَرِهَتْ أَنْفُسُهُمْ كُلَّ طَعَامٍ وَاقْتَرَبُوا إِلَى أَبْوَابِ الْمَوْتِ. |
مز - 116-3: | اكْتَنَفَتْنِي حِبَالُ الْمَوْتِ. أَصَابَتْنِي شَدَائِدُ الْهَاوِيَةِ. كَابَدْتُ ضِيقاً وَحُزْناً. |
مز - 116-15: | عَزِيزٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مَوْتُ أَتْقِيَائِهِ. |
مز - 118-18: | تَأْدِيباً أَدَّبَنِي الرَّبُّ وَإِلَى الْمَوْتِ لَمْ يُسْلِمْنِي. |
ام - 2-18: | لأَنَّ بَيْتَهَا يَسُوخُ إِلَى الْمَوْتِ وَسُبُلُهَا إِلَى الأَخِيلَةِ. |
ام - 5-5: | قَدَمَاهَا تَنْحَدِرَانِ إِلَى الْمَوْتِ. خَطَوَاتُهَا تَتَمَسَّكُ بِالْهَاوِيَةِ. |
ام - 7-27: | طُرُقُ الْهَاوِيَةِ بَيْتُهَا هَابِطَةٌ إِلَى خُدُورِ الْمَوْتِ.
|
ام - 8-36: | وَمَنْ يُخْطِئُ عَنِّي يَضُرُّ نَفْسَهُ. كُلُّ مُبْغِضِيَّ يُحِبُّونَ الْمَوْتَ)).
|
ام - 11-7: | عِنْدَ مَوْتِ إِنْسَانٍ شِرِّيرٍ يَهْلِكُ رَجَاؤُهُ وَمُنْتَظَرُ الأَثَمَةِ يَبِيدُ. |
ام - 11-19: | كَمَا أَنَّ الْبِرَّ يَؤُولُ إِلَى الْحَيَاةِ كَذَلِكَ مَنْ يَتْبَعُ الشَّرَّ فَإِلَى مَوْتِهِ. |
ام - 12-28: | فِي سَبِيلِ الْبِرِّ حَيَاةٌ وَفِي طَرِيقِ مَسْلِكِهِ لاَ مَوْتَ.
|
ام - 13-14: | شَرِيعَةُ الْحَكِيمِ يَنْبُوعُ حَيَاةٍ لِلْحَيَدَانِ عَنْ أَشْرَاكِ الْمَوْتِ. |
ام - 14-12: | تُوجَدُ طَرِيقٌ تَظْهَرُ لِلإِنْسَانِ مُسْتَقِيمَةً وَعَاقِبَتُهَا طُرُقُ الْمَوْتِ. |
ام - 14-27: | مَخَافَةُ الرَّبِّ يَنْبُوعُ حَيَاةٍ لِلْحَيَدَانِ عَنْ أَشْرَاكِ الْمَوْتِ. |
ام - 14-32: | اَلشِّرِّيرُ يُطْرَدُ بِشَرِّهِ أَمَّا الصِّدِّيقُ فَوَاثِقٌ عِنْدَ مَوْتِهِ. |
ام - 16-14: | غَضَبُ الْمَلِكِ رُسُلُ الْمَوْتِ وَالإِنْسَانُ الْحَكِيمُ يَسْتَعْطِفُهُ. |
ام - 16-25: | تُوجَدُ طَرِيقٌ تَظْهَرُ لِلإِنْسَانِ مُسْتَقِيمَةً وَعَاقِبَتُهَا طُرُقُ الْمَوْتِ. |
ام - 18-21: | اَلْمَوْتُ وَالْحَيَاةُ فِي يَدِ اللِّسَانِ وَأَحِبَّاؤُهُ يَأْكُلُونَ ثَمَرَهُ. |
ام - 21-6: | جَمْعُ الْكُنُوزِ بِلِسَانٍ كَاذِبٍ هُوَ بُخَارٌ مَطْرُودٌ لِطَالِبِي الْمَوْتِ. |
ام - 24-11: | أَنْقِذِ الْمُنْقَادِينَ إِلَى الْمَوْتِ وَالْمَمْدُودِينَ لِلْقَتْلِ. لاَ تَمْتَنِعْ. |
ام - 26-18: | مِثْلُ الْمَجْنُونِ الَّذِي يَرْمِي نَاراً وَسِهَاماً وَمَوْتاً |
جا - 3-19: | لأَنَّ مَا يَحْدُثُ لِبَنِي الْبَشَرِ يَحْدُثُ لِلْبَهِيمَةِ وَحَادِثَةٌ وَاحِدَةٌ لَهُمْ. مَوْتُ هَذَا كَمَوْتِ ذَاكَ وَنَسَمَةٌ وَاحِدَةٌ لِلْكُلِّ. فَلَيْسَ لِلإِنْسَانِ مَزِيَّةٌ عَلَى الْبَهِيمَةِ لأَنَّ كِلَيْهِمَا بَاطِلٌ. |
جا - 3-19: | لأَنَّ مَا يَحْدُثُ لِبَنِي الْبَشَرِ يَحْدُثُ لِلْبَهِيمَةِ وَحَادِثَةٌ وَاحِدَةٌ لَهُمْ. مَوْتُ هَذَا كَمَوْتِ ذَاكَ وَنَسَمَةٌ وَاحِدَةٌ لِلْكُلِّ. فَلَيْسَ لِلإِنْسَانِ مَزِيَّةٌ عَلَى الْبَهِيمَةِ لأَنَّ كِلَيْهِمَا بَاطِلٌ. |
جا - 7-1: | اَلصِّيتُ خَيْرٌ مِنَ الدُّهْنِ الطَّيِّبِ وَيَوْمُ الْمَمَاتِ خَيْرٌ مِنْ يَوْمِ الْوِلاَدَةِ. |
جا - 8-8: | لَيْسَ لإِنْسَانٍ سُلْطَانٌ عَلَى الرُّوحِ لِيُمْسِكَ الرُّوحَ وَلاَ سُلْطَانٌ عَلَى يَوْمِ الْمَوْتِ وَلاَ تَخْلِيَةٌ فِي الْحَرْبِ وَلاَ يُنَجِّي الشَّرُّ أَصْحَابَهُ. |
جا - 10-1: | اَلذُّبَابُ الْمَيِّتُ يُنَتِّنُ وَيُخَمِّرُ طِيبَ الْعَطَّارِ. جَهَالَةٌ قَلِيلَةٌ أَثْقَلُ مِنَ الْحِكْمَةِ وَمِنَ الْكَرَامَةِ. |
نش - 8-6: | اِجْعَلْنِي كَخَاتِمٍ عَلَى قَلْبِكَ كَخَاتِمٍ عَلَى سَاعِدِكَ. لأَنَّ الْمَحَبَّةَ قَوِيَّةٌ كَالْمَوْتِ. الْغَيْرَةُ قَاسِيَةٌ كَالْهَاوِيَةِ. لَهِيبُهَا لَهِيبُ نَارِ لَظَى الرَّبِّ. |
اش - 6-1: | فِي سَنَةِ وَفَاةِ عُزِّيَّا الْمَلِكِ رَأَيْتُ السَّيِّدَ جَالِساً عَلَى كُرْسِيٍّ عَالٍ وَمُرْتَفِعٍ وَأَذْيَالُهُ تَمْلَأُ الْهَيْكَلَ.
|
اش - 14-28: | فِي سَنَةِ وَفَاةِ الْمَلِكِ آحَازَ كَانَ هَذَا الْوَحْيُ: |
اش - 25-8: | يَبْلَعُ الْمَوْتَ إِلَى الأَبَدِ وَيَمْسَحُ السَّيِّدُ الرَّبُّ الدُّمُوعَ عَنْ كُلِّ الْوُجُوهِ وَيَنْزِعُ عَارَ شَعْبِهِ عَنْ كُلِّ الأَرْضِ لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ تَكَلَّمَ. |
اش - 28-15: | لأَنَّكُمْ قُلْتُمْ: ((قَدْ عَقَدْنَا عَهْداً مَعَ الْمَوْتِ وَصَنَعْنَا مِيثَاقاً مَعَ الْهَاوِيَةِ. السَّوْطُ الْجَارِفُ إِذَا عَبَرَ لاَ يَأْتِينَا لأَنَّنَا جَعَلْنَا الْكَذِبَ مَلْجَأَنَا وَبِالْغِشِّ اسْتَتَرْنَا)). |
اش - 28-18: | وَيُمْحَى عَهْدُكُمْ مَعَ الْمَوْتِ وَلاَ يَثْبُتُ مِيثَاقُكُمْ مَعَ الْهَاوِيَةِ. السَّوْطُ الْجَارِفُ إِذَا عَبَرَ تَكُونُونَ لَهُ لِلدَّوْسِ. |
اش - 38-18: | لأَنَّ الْهَاوِيَةَ لاَ تَحْمَدُكَ. الْمَوْتُ لاَ يُسَبِّحُكَ. لاَ يَرْجُو الْهَابِطُونَ إِلَى الْجُبِّ أَمَانَتَكَ. |
اش - 53-9: | وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْماً وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ. |
اش - 53-12: | لِذَلِكَ أَقْسِمُ لَهُ بَيْنَ الأَعِزَّاءِ وَمَعَ الْعُظَمَاءِ يَقْسِمُ غَنِيمَةً مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ وَهُوَ حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ.
|
ار - 8-3: | وَيُخْتَارُ الْمَوْتُ عَلَى الْحَيَاةِ عِنْدَ كُلِّ الْبَقِيَّةِ الْبَاقِيَةِ مِنْ هَذِهِ الْعَشِيرَةِ الشِّرِّيرَةِ الْبَاقِيَةِ فِي كُلِّ الأَمَاكِنِ الَّتِي طَرَدْتُهُمْ إِلَيْهَا يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ)).
|
ار - 9-21: | لأَنَّ الْمَوْتَ طَلَعَ إِلَى كُوانَا دَخَلَ قُصُورَنَا لِيَقْطَعَ الأَطْفَالَ مِنْ خَارِجٍ وَالشُّبَّانَ مِنَ السَّاحَاتِ. |
ار - 15-2: | وَيَكُونُ إِذَا قَالُوا لَكَ: إِلَى أَيْنَ نَخْرُجُ؟ أَنَّكَ تَقُولُ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: الَّذِينَ لِلْمَوْتِ فَإِلَى الْمَوْتِ وَالَّذِينَ لِلسَّيْفِ فَإِلَى السَّيْفِ وَالَّذِينَ لِلْجُوعِ فَإِلَى الْجُوعِ وَالَّذِينَ لِلسَّبْيِ فَإِلَى السَّبْيِ. |
ار - 15-2: | وَيَكُونُ إِذَا قَالُوا لَكَ: إِلَى أَيْنَ نَخْرُجُ؟ أَنَّكَ تَقُولُ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: الَّذِينَ لِلْمَوْتِ فَإِلَى الْمَوْتِ وَالَّذِينَ لِلسَّيْفِ فَإِلَى السَّيْفِ وَالَّذِينَ لِلْجُوعِ فَإِلَى الْجُوعِ وَالَّذِينَ لِلسَّبْيِ فَإِلَى السَّبْيِ. |
ار - 18-21: | لِذَلِكَ سَلِّمْ بَنِيهِمْ لِلْجُوعِ وَادْفَعْهُمْ لِيَدِ السَّيْفِ فَتَصِيرَ نِسَاؤُهُمْ ثَكَالَى وَأَرَامِلَ وَتَصِيرَ رِجَالُهُمْ قَتْلَى الْمَوْتِ وَشُبَّانُهُمْ مَضْرُوبِي السَّيْفِ فِي الْحَرْبِ. |
ار - 18-23: | وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَ كُلَّ مَشُورَتِهِمْ عَلَيَّ لِلْمَوْتِ. لاَ تَصْفَحْ عَنْ إِثْمِهِمْ وَلاَ تَمْحُ خَطِيَّتَهُمْ مِنْ أَمَامِكَ بَلْ لِيَكُونُوا مُتَعَثِّرِينَ أَمَامَكَ. فِي وَقْتِ غَضَبِكَ عَامِلْهُمْ.
|
ار - 21-8: | ((وَتَقُولُ لِهَذَا الشَّعْبِ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ. هَئَنَذَا أَجْعَلُ أَمَامَكُمْ طَرِيقَ الْحَيَاةِ وَطَرِيقَ الْمَوْتِ. |
ار - 26-11: | فَتَكَلَّمَ الْكَهَنَةُ وَالأَنْبِيَاءُ مَعَ الرُّؤَسَاءِ وَكُلِّ الشَّعْبِ قَائِلِينَ: ((حَقُّ الْمَوْتِ عَلَى هَذَا الرَّجُلِ لأَنَّهُ قَدْ تَنَبَّأَ عَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ كَمَا سَمِعْتُمْ بِآذَانِكُمْ)). |
ار - 26-16: | فَقَالَتِ الرُّؤَسَاءُ وَكُلُّ الشَّعْبِ لِلْكَهَنَةِ وَالأَنْبِيَاءِ: ((لَيْسَ عَلَى هَذَا الرَّجُلِ حَقُّ الْمَوْتِ لأَنَّهُ إِنَّمَا كَلَّمَنَا بِاسْمِ الرَّبِّ إِلَهِنَا)). |
ار - 43-11: | وَيَأْتِي وَيَضْرِبُ أَرْضَ مِصْرَ الَّذِي لِلْمَوْتِ فَلِلْمَوْتِ وَالَّذِي لِلسَّبْيِ فَلِلسَّبْيِ وَالَّذِي لِلسَّيْفِ فَلِلسَّيْفِ. |
ار - 43-11: | وَيَأْتِي وَيَضْرِبُ أَرْضَ مِصْرَ الَّذِي لِلْمَوْتِ فَلِلْمَوْتِ وَالَّذِي لِلسَّبْيِ فَلِلسَّبْيِ وَالَّذِي لِلسَّيْفِ فَلِلسَّيْفِ. |
ار - 52-11: | وَأَعْمَى عَيْنَيْ صِدْقِيَّا وَقَيَّدَهُ بِسِلْسِلَتَيْنِ مِنْ نُحَاسٍ وَجَاءَ بِهِ مَلِكُ بَابِلَ إِلَى بَابِلَ وَجَعَلَهُ فِي السِّجْنِ إِلَى يَوْمِ وَفَاتِهِ.
|
ار - 52-34: | وَوَظِيفَتُهُ وَظِيفَةٌ دَائِمَةٌ تُعْطَى لَهُ مِنْ عِنْدِ مَلِكِ بَابِلَ أَمْرَ كُلِّ يَوْمٍ بِيَوْمِهِ إِلَى يَوْمِ وَفَاتِهِ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهِ.
|
مرا - 1-20: | انْظُرْ يَا رَبُّ فَإِنِّي فِي ضِيقٍ. أَحْشَائِي غَلَتْ. ارْتَدَّ قَلْبِي فِي بَاطِنِي لأَنِّي قَدْ عَصِيتُ مُتَمَرِّدَةً. فِي الْخَارِجِ يَثْكُلُ السَّيْفُ وَفِي الْبَيْتِ مِثْلُ الْمَوْتِ. |
حز - 18-23: | هَلْ مَسَرَّةً أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ؟ أَلاَ بِرُجُوعِهِ عَنْ طُرُقِهِ فَيَحْيَا؟ |
حز - 18-32: | لأَنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ مَنْ يَمُوتُ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. فَـارْجِعُوا وَاحْيُوا)).
|
حز - 28-10: | مَوْتَ الْغُلْفِ تَمُوتُ بِيَدِ الْغُرَبَاءِ, لأَنِّي أَنَا تَكَلَّمْتُ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)). |
حز - 31-14: | لِكَيْلاَ تَرْتَفِعَ شَجَرَةٌ مَا وَهِيَ عَلَى الْمِيَاهِ لِقَامَتِهَا, وَلاَ تَجْعَلُ فَرْعَهَا بَيْنَ الْغُيُومِ, وَلاَ تَقُومُ بَلُّوطَاتُهَا فِي ارْتِفَاعِهَا كُلُّ شَارِبَةٍ مَاءً, لأَنَّهَا قَدْ أُسْلِمَتْ جَمِيعاً إِلَى الْمَوْتِ إِلَى الأَرْضِ السُّفْلَى فِي وَسَطِ بَنِي آدَمَ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ. |
حز - 33-11: | قُلْ لَهُمْ: حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ, بَلْ بِأَنْ يَرْجِعَ الشِّرِّيرُ عَنْ طَرِيقِهِ وَيَحْيَا. إِرْجِعُوا ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ. فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ |
هو - 13-14: | ((مِنْ يَدِ الْهَاوِيَةِ أَفْدِيهِمْ. مِنَ الْمَوْتِ أُخَلِّصُهُمْ. أَيْنَ أَوْبَاؤُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ شَوْكَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟ تَخْتَفِي النَّدَامَةُ عَنْ عَيْنَيَّ)). |
يون - 4-3: | فَالآنَ يَا رَبُّ خُذْ نَفْسِي مِنِّي لأَنَّ مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي)). |
يون - 4-8: | وَحَدَثَ عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ أَنَّ اللَّهَ أَعَدَّ رِيحاً شَرْقِيَّةً حَارَّةً فَضَرَبَتِ الشَّمْسُ عَلَى رَأْسِ يُونَانَ فَذَبُلَ فَطَلَبَ لِنَفْسِهِ الْمَوْتَ وَقَالَ: ((مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي)). |
يون - 4-9: | فَقَالَ اللَّهُ لِيُونَانَ: ((هَلِ اغْتَظْتَ بِالصَّوَابِ مِنْ أَجْلِ الْيَقْطِينَةِ؟)) فَقَالَ: ((اغْتَظْتُ بِالصَّوَابِ حَتَّى الْمَوْتِ)). |
حب - 2-5: | وَحَقّاً إِنَّ الْخَمْرَ غَادِرَةٌ. الرَّجُلَ مُتَكَبِّرٌ وَلاَ يَهْدَأُ. الَّذِي قَدْ وَسَّعَ نَفْسَهُ كَـالْهَاوِيَةِ وَهُوَ كَـالْمَوْتِ فَلاَ يَشْبَعُ بَلْ يَجْمَعُ إِلَى نَفْسِهِ كُلَّ الأُمَمِ وَيَضُمُّ إِلَى نَفْسِهِ جَمِيعَ الشُّعُوبِ. |