| عدد المرات التي وردت فيها : 402 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 12-11: | وَحَدَثَ لَمَّا قَرُبَ أَنْ يَدْخُلَ مِصْرَ أَنَّهُ قَالَ لِسَارَايَ امْرَأَتِهِ: ((إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ حَسَنَةُ الْمَنْظَرِ. |
تك - 12-13: | قُولِي إِنَّكِ أُخْتِي لِيَكُونَ لِي خَيْرٌ بِسَبَبِكِ وَتَحْيَا نَفْسِي مِنْ أَجْلِكِ)). |
تك - 13-8: | فَقَالَ أَبْرَامُ لِلُوطٍ: ((لاَ تَكُنْ مُخَاصَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ رُعَاتِي وَرُعَاتِكَ لأَنَّنَا نَحْنُ أَخَوَانِ. |
تك - 13-9: | أَلَيْسَتْ كُلُّ الأَرْضِ أَمَامَكَ؟ اعْتَزِلْ عَنِّي. إِنْ ذَهَبْتَ شِمَالاً فَأَنَا يَمِيناً وَإِنْ يَمِيناً فَأَنَا شِمَالاً)). |
تك - 13-14: | وَقَالَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ بَعْدَ اعْتِزَالِ لُوطٍ عَنْهُ: ((ارْفَعْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي أَنْتَ فِيهِ شِمَالاً وَجَنُوباً وَشَرْقاً وَغَرْباً |
تك - 15-5: | ثُمَّ أَخْرَجَهُ إِلَى خَارِجٍ وَقَالَ: ((انْظُرْ إِلَى السَّمَاءِ وَعُدَّ النُّجُومَ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَعُدَّهَا)). وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَكُونُ نَسْلُكَ)).
|
تك - 16-2: | فَقَالَتْ سَارَايُ لأَبْرَامَ: ((هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَمْسَكَنِي عَنِ الْوِلاَدَةِ. ادْخُلْ عَلَى جَارِيَتِي لَعَلِّي أُرْزَقُ مِنْهَا بَنِينَ)). فَسَمِعَ أَبْرَامُ لِقَوْلِ سَارَايَ. |
تك - 16-2: | فَقَالَتْ سَارَايُ لأَبْرَامَ: ((هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَمْسَكَنِي عَنِ الْوِلاَدَةِ. ادْخُلْ عَلَى جَارِيَتِي لَعَلِّي أُرْزَقُ مِنْهَا بَنِينَ)). فَسَمِعَ أَبْرَامُ لِقَوْلِ سَارَايَ. |
تك - 18-3: | وَقَالَ: ((يَا سَيِّدُ إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَلاَ تَتَجَاوَزْ عَبْدَكَ. |
تك - 18-3: | وَقَالَ: ((يَا سَيِّدُ إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَلاَ تَتَجَاوَزْ عَبْدَكَ. |
تك - 18-4: | لِيُؤْخَذْ قَلِيلُ مَاءٍ وَاغْسِلُوا أَرْجُلَكُمْ وَاتَّكِئُوا تَحْتَ الشَّجَرَةِ |
تك - 18-21: | أَنْزِلُ وَأَرَى هَلْ فَعَلُوا بِالتَّمَامِ حَسَبَ صُرَاخِهَا الْآتِي إِلَيَّ وَإِلَّا فَأَعْلَمُ)). |
تك - 18-27: | فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: ((إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى وَأَنَا تُرَابٌ وَرَمَادٌ. |
تك - 18-30: | فَقَالَ: ((لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ ثَلاَثُونَ)). فَقَالَ: ((لاَ أَفْعَلُ إِنْ وَجَدْتُ هُنَاكَ ثَلاَثِينَ)). |
تك - 18-31: | فَقَالَ: ((إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عِشْرُونَ)). فَقَالَ: ((لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعِشْرِينَ)). |
تك - 18-32: | فَقَالَ: ((لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عَشَرَةٌ)). فَقَالَ: ((لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعَشَرَةِ)). |
تك - 19-2: | وَقَالَ: ((يَا سَيِّدَيَّ مِيلاَ إِلَى بَيْتِ عَبْدِكُمَا وَبِيتَا وَاغْسِلاَ أَرْجُلَكُمَا ثُمَّ تُبَكِّرَانِ وَتَذْهَبَانِ فِي طَرِيقِكُمَا)). فَقَالاَ: ((لاَ بَلْ فِي السَّاحَةِ نَبِيتُ)). |
تك - 19-2: | وَقَالَ: ((يَا سَيِّدَيَّ مِيلاَ إِلَى بَيْتِ عَبْدِكُمَا وَبِيتَا وَاغْسِلاَ أَرْجُلَكُمَا ثُمَّ تُبَكِّرَانِ وَتَذْهَبَانِ فِي طَرِيقِكُمَا)). فَقَالاَ: ((لاَ بَلْ فِي السَّاحَةِ نَبِيتُ)). |
تك - 19-7: | وَقَالَ: ((لاَ تَفْعَلُوا شَرّاً يَا إِخْوَتِي. |
تك - 19-8: | هُوَذَا لِي ابْنَتَانِ لَمْ تَعْرِفَا رَجُلاً. أُخْرِجُهُمَا إِلَيْكُمْ فَافْعَلُوا بِهِمَا كَمَا يَحْسُنُ فِي عُيُونِكُمْ. وَأَمَّا هَذَانِ الرَّجُلاَنِ فَلاَ تَفْعَلُوا بِهِمَا شَيْئاً لأَنَّهُمَا قَدْ دَخَلاَ تَحْتَ ظِلِّ سَقْفِي)). |
تك - 19-8: | هُوَذَا لِي ابْنَتَانِ لَمْ تَعْرِفَا رَجُلاً. أُخْرِجُهُمَا إِلَيْكُمْ فَافْعَلُوا بِهِمَا كَمَا يَحْسُنُ فِي عُيُونِكُمْ. وَأَمَّا هَذَانِ الرَّجُلاَنِ فَلاَ تَفْعَلُوا بِهِمَا شَيْئاً لأَنَّهُمَا قَدْ دَخَلاَ تَحْتَ ظِلِّ سَقْفِي)). |
تك - 19-18: | فَقَالَ لَهُمَا لُوطٌ: ((لاَ يَا سَيِّدُ. |
تك - 19-19: | هُوَذَا عَبْدُكَ قَدْ وَجَدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ وَعَظَّمْتَ لُطْفَكَ الَّذِي صَنَعْتَ إِلَيَّ بِاسْتِبْقَاءِ نَفْسِي وَأَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَهْرُبَ إِلَى الْجَبَلِ لَعَلَّ الشَّرَّ يُدْرِكُنِي فَأَمُوتَ. |
تك - 19-20: | هُوَذَا الْمَدِينَةُ هَذِهِ قَرِيبَةٌ لِلْهَرَبِ إِلَيْهَا وَهِيَ صَغِيرَةٌ. أَهْرُبُ إِلَى هُنَاكَ. (أَلَيْسَتْ هِيَ صَغِيرَةً؟) فَتَحْيَا نَفْسِي)). |
تك - 19-20: | هُوَذَا الْمَدِينَةُ هَذِهِ قَرِيبَةٌ لِلْهَرَبِ إِلَيْهَا وَهِيَ صَغِيرَةٌ. أَهْرُبُ إِلَى هُنَاكَ. (أَلَيْسَتْ هِيَ صَغِيرَةً؟) فَتَحْيَا نَفْسِي)). |
تك - 22-2: | فَقَالَ: ((خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ الَّذِي تُحِبُّهُ إِسْحَاقَ وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ الْمُرِيَّا وَأَصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ الَّذِي أَقُولُ لَكَ)). |
تك - 24-2: | وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ لِعَبْدِهِ كَبِيرِ بَيْتِهِ الْمُسْتَوْلِي عَلَى كُلِّ مَا كَانَ لَهُ: ((ضَعْ يَدَكَ تَحْتَ فَخْذِي |
تك - 24-12: | وَقَالَ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهَ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ يَسِّرْ لِي الْيَوْمَ وَاصْنَعْ لُطْفاً إِلَى سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ. |
تك - 24-14: | فَلْيَكُنْ أَنَّ الْفَتَاةَ الَّتِي أَقُولُ لَهَا: أَمِيلِي جَرَّتَكِ لأَشْرَبَ فَتَقُولَ: اشْرَبْ وَأَنَا أَسْقِي جِمَالَكَ أَيْضاً هِيَ الَّتِي عَيَّنْتَهَا لِعَبْدِكَ إِسْحَاقَ. وَبِهَا أَعْلَمُ أَنَّكَ صَنَعْتَ لُطْفاً إِلَى سَيِّدِي)). |
تك - 24-17: | فَرَكَضَ الْعَبْدُ لِلِقَائِهَا وَقَالَ: ((اسْقِينِي قَلِيلَ مَاءٍ مِنْ جَرَّتِكِ)). |
تك - 24-23: | وَقَالَ: ((بِنْتُ مَنْ أَنْتِ؟ أَخْبِرِينِي. هَلْ فِي بَيْتِ أَبِيكِ مَكَانٌ لَنَا لِنَبِيتَ؟)) |
تك - 24-42: | فَجِئْتُ الْيَوْمَ إِلَى الْعَيْنِ وَقُلْتُ: أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ إِنْ كُنْتَ تُنْجِحُ طَرِيقِي الَّذِي أَنَا سَالِكٌ فِيهِ |
تك - 24-43: | فَهَا أَنَا وَاقِفٌ عَلَى عَيْنِ الْمَاءِ وَلْيَكُنْ أَنَّ الْفَتَاةَ الَّتِي تَخْرُجُ لِتَسْتَقِيَ وَأَقُولُ لَهَا: اسْقِينِي قَلِيلَ مَاءٍ مِنْ جَرَّتِكِ |
تك - 24-45: | وَإِذْ كُنْتُ أَنَا لَمْ أَفْرَغْ بَعْدُ مِنَ الْكَلاَمِ فِي قَلْبِي إِذَا رِفْقَةُ خَارِجَةٌ وَجَرَّتُهَا عَلَى كَتِفِهَا فَنَزَلَتْ إِلَى الْعَيْنِ وَاسْتَقَتْ. فَقُلْتُ لَهَا: اسْقِينِي.
|
تك - 25-30: | فَقَالَ عِيسُو لِيَعْقُوبَ: ((أَطْعِمْنِي مِنْ هَذَا الأَحْمَرِ لأَنِّي قَدْ أَعْيَيْتُ. (لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهُ أَدُومَ). |
تك - 26-28: | فَقَالُوا: ((إِنَّنَا قَدْ رَأَيْنَا أَنَّ الرَّبَّ كَانَ مَعَكَ فَقُلْنَا: لِيَكُنْ بَيْنَنَا حَلْفٌ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ وَنَقْطَعُ مَعَكَ عَهْداً: |
تك - 27-2: | فَقَالَ: ((إِنَّنِي قَدْ شِخْتُ وَلَسْتُ أَعْرِفُ يَوْمَ وَفَاتِي. |
تك - 27-3: | فَالْآنَ خُذْ عُدَّتَكَ: جُعْبَتَكَ وَقَوْسَكَ وَاخْرُجْ إِلَى الْبَرِّيَّةِ وَتَصَيَّدْ لِي صَيْداً |
تك - 27-9: | اِذْهَبْ إِلَى الْغَنَمِ وَخُذْ لِي مِنْ هُنَاكَ جَدْيَيْنِ جَيِّدَيْنِ مِنَ الْمِعْزَى فَأَصْنَعَهُمَا أَطْعِمَةً لأَبِيكَ كَمَا يُحِبُّ |
تك - 27-19: | فَقَالَ يَعْقُوبُ لأَبِيهِ: ((أَنَا عِيسُو بِكْرُكَ. قَدْ فَعَلْتُ كَمَا كَلَّمْتَنِي. قُمِ اجْلِسْ وَكُلْ مِنْ صَيْدِي لِتُبَارِكَنِي نَفْسُكَ)). |
تك - 27-21: | فَقَالَ إِسْحَاقُ لِيَعْقُوبَ: ((تَقَدَّمْ لأَجُسَّكَ يَا ابْنِي. أَأَنْتَ هُوَ ابْنِي عِيسُو أَمْ لاَ؟)) |
تك - 27-26: | فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: ((تَقَدَّمْ وَقَبِّلْنِي يَا ابْنِي)). |
تك - 30-14: | وَمَضَى رَأُوبَيْنُ فِي أَيَّامِ حَصَادِ الْحِنْطَةِ فَوَجَدَ لُفَّاحاً فِي الْحَقْلِ وَجَاءَ بِهِ إِلَى لَيْئَةَ أُمِّهِ. فَقَالَتْ رَاحِيلُ لِلَيْئَةَ: ((أَعْطِينِي مِنْ لُفَّاحِ ابْنِكِ)).
|
تك - 30-27: | فَقَالَ لَهُ لاَبَانُ: ((لَيْتَنِي أَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ. قَدْ تَفَاءَلْتُ فَبَارَكَنِي الرَّبُّ بِسَبَبِكَ)).
|
تك - 31-12: | فَقَالَ: ارْفَعْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ! جَمِيعُ الْفُحُولِ الصَّاعِدَةِ عَلَى الْغَنَمِ مُخَطَّطَةٌ وَرَقْطَاءُ وَمُنَمَّرَةٌ لأَنِّي قَدْ رَأَيْتُ كُلَّ مَا يَصْنَعُ بِكَ لاَبَانُ. |
تك - 32-11: | نَجِّنِي مِنْ يَدِ أَخِي مِنْ يَدِ عِيسُوَ لأَنِّي خَائِفٌ مِنْهُ أَنْ يَأْتِيَ وَيَضْرِبَنِي الأُمَّ مَعَ الْبَنِينَ. |
تك - 32-29: | وَسَأَلَهُ يَعْقُوبُ: ((أَخْبِرْنِي بِاسْمِكَ)). فَقَالَ: ((لِمَاذَا تَسْأَلُ عَنِ اسْمِي؟)) وَبَارَكَهُ هُنَاكَ. |
تك - 33-10: | فَقَالَ يَعْقُوبُ: ((لاَ. إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ تَأْخُذْ هَدِيَّتِي مِنْ يَدِي لأَنِّي رَأَيْتُ وَجْهَكَ كَمَا يُرَى وَجْهُ اللهِ فَرَضِيتَ عَلَيَّ. |
تك - 33-10: | فَقَالَ يَعْقُوبُ: ((لاَ. إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ تَأْخُذْ هَدِيَّتِي مِنْ يَدِي لأَنِّي رَأَيْتُ وَجْهَكَ كَمَا يُرَى وَجْهُ اللهِ فَرَضِيتَ عَلَيَّ. |
تك - 33-11: | خُذْ بَرَكَتِي الَّتِي أُتِيَ بِهَا إِلَيْكَ لأَنَّ اللهَ قَدْ أَنْعَمَ عَلَيَّ وَلِي كُلُّ شَيْءٍ)). وَأَلَحَّ عَلَيْهِ فَأَخَذَ. |
تك - 33-14: | لِيَجْتَزْ سَيِّدِي قُدَّامَ عَبْدِهِ وَأَنَا أَسْتَاقُ عَلَى مَهَلِي فِي أَثَرِ الأَمْلاَكِ الَّتِي قُدَّامِي وَفِي أَثَرِ الأَوْلاَدِ حَتَّى أَجِيءَ إِلَى سَيِّدِي إِلَى سَعِيرَ)). |
تك - 33-15: | فَقَالَ عِيسُو: ((أَتْرُكُ عِنْدَكَ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ مَعِي)). فَقَالَ: ((لِمَاذَا؟ دَعْنِي أَجِدْ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْ سَيِّدِي)). |
تك - 34-8: | وَقَالَ لَهُمْ حَمُورُ: ((شَكِيمُ ابْنِي قَدْ تَعَلَّقَتْ نَفْسُهُ بِابْنَتِكُمْ. أَعْطُوهُ إِيَّاهَا زَوْجَةً |
تك - 37-6: | فَقَالَ لَهُمُ: ((اسْمَعُوا هَذَا الْحُلْمَ الَّذِي حَلُمْتُ. |
تك - 37-14: | فَقَالَ لَهُ: ((اذْهَبِ انْظُرْ سَلاَمَةَ إِخْوَتِكَ وَسَلاَمَةَ الْغَنَمِ وَرُدَّ لِي خَبَراً)). فَأَرْسَلَهُ مِنْ وَطَاءِ حَبْرُونَ فَأَتَى إِلَى شَكِيمَ. |
تك - 37-16: | فَقَالَ: ((أَنَا طَالِبٌ إِخْوَتِي. أَخْبِرْنِي أَيْنَ يَرْعُونَ)). |
تك - 37-32: | وَأَرْسَلُوا الْقَمِيصَ الْمُلَوَّنَ وَأَحْضَرُوهُ إِلَى أَبِيهِمْ وَقَالُوا: ((وَجَدْنَا هَذَا. حَقِّقْ أَقَمِيصُ ابْنِكَ هُوَ أَمْ لاَ؟)) |
تك - 38-16: | فَمَالَ إِلَيْهَا عَلَى الطَّرِيقِ وَقَالَ: ((هَاتِي أَدْخُلْ عَلَيْكِ)). لأَنَّهُ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّهَا كَنَّتُهُ. فَقَالَتْ: ((مَاذَا تُعْطِينِي لِكَيْ تَدْخُلَ عَلَيَّ؟)) |
تك - 38-25: | أَمَّا هِيَ فَلَمَّا أُخْرِجَتْ أَرْسَلَتْ إِلَى حَمِيهَا قَائِلَةً: ((مِنَ الرَّجُلِ الَّذِي هَذِهِ لَهُ أَنَا حُبْلَى!)) وَقَالَتْ: ((حَقِّقْ لِمَنِ الْخَاتِمُ وَالْعِصَابَةُ وَالْعَصَا هَذِهِ)). |
تك - 40-8: | فَقَالاَ لَهُ: ((حَلُمْنَا حُلْماً وَلَيْسَ مَنْ يُعَبِّرُهُ)). فَقَالَ لَهُمَا يُوسُفُ: ((أَلَيْسَتْ لِلَّهِ التَّعَابِيرُ؟ قُصَّا عَلَيَّ)). |
تك - 40-14: | وَإِنَّمَا إِذَا ذَكَرْتَنِي عِنْدَكَ حِينَمَا يَصِيرُ لَكَ خَيْرٌ تَصْنَعُ إِلَيَّ إِحْسَاناً وَتَذْكُرُنِي لِفِرْعَوْنَ وَتُخْرِجُنِي مِنْ هَذَا الْبَيْتِ. |
تك - 44-18: | ثُمَّ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ يَهُوذَا وَقَالَ: ((اسْتَمِعْ يَا سَيِّدِي. لِيَتَكَلَّمْ عَبْدُكَ كَلِمَةً فِي أُذُنَيْ سَيِّدِي وَلاَ يَحْمَ غَضَبُكَ عَلَى عَبْدِكَ لأَنَّكَ مِثْلُ فِرْعَوْنَ. |
تك - 44-33: | فَالْآنَ لِيَمْكُثْ عَبْدُكَ عِوَضاً عَنِ الْغُلاَمِ عَبْداً لِسَيِّدِي وَيَصْعَدِ الْغُلاَمُ مَعَ إِخْوَتِهِ. |
تك - 45-4: | فَقَالَ يُوسُفُ لإِخْوَتِهِ: ((تَقَدَّمُوا إِلَيَّ)). فَتَقَدَّمُوا. فَقَالَ: ((أَنَا يُوسُفُ أَخُوكُمُ الَّذِي بِعْتُمُوهُ إِلَى مِصْرَ. |
تك - 47-4: | وَقَالُوا لِفِرْعَوْنَ: ((جِئْنَا لِنَتَغَرَّبَ فِي الأَرْضِ إِذْ لَيْسَ لِغَنَمِ عَبِيدِكَ مَرْعًى لأَنَّ الْجُوعَ شَدِيدٌ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ. فَالْآنَ لِيَسْكُنْ عَبِيدُكَ فِي أَرْضِ جَاسَانَ)). |
تك - 47-29: | وَلَمَّا قَرُبَتْ أَيَّامُ إِسْرَائِيلَ أَنْ يَمُوتَ دَعَا ابْنَهُ يُوسُفَ وَقَالَ لَهُ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَضَعْ يَدَكَ تَحْتَ فَخْذِي وَاصْنَعْ مَعِي مَعْرُوفاً وَأَمَانَةً. لاَ تَدْفِنِّي فِي مِصْرَ. |
تك - 47-29: | وَلَمَّا قَرُبَتْ أَيَّامُ إِسْرَائِيلَ أَنْ يَمُوتَ دَعَا ابْنَهُ يُوسُفَ وَقَالَ لَهُ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَضَعْ يَدَكَ تَحْتَ فَخْذِي وَاصْنَعْ مَعِي مَعْرُوفاً وَأَمَانَةً. لاَ تَدْفِنِّي فِي مِصْرَ. |
تك - 47-29: | وَلَمَّا قَرُبَتْ أَيَّامُ إِسْرَائِيلَ أَنْ يَمُوتَ دَعَا ابْنَهُ يُوسُفَ وَقَالَ لَهُ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَضَعْ يَدَكَ تَحْتَ فَخْذِي وَاصْنَعْ مَعِي مَعْرُوفاً وَأَمَانَةً. لاَ تَدْفِنِّي فِي مِصْرَ. |
تك - 48-9: | فَقَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ: ((هُمَا ابْنَايَ اللَّذَانِ أَعْطَانِيَ اللهُ هَهُنَا)). فَقَالَ: ((قَدِّمْهُمَا إِلَيَّ لِأُبَارِكَهُمَا)). |
تك - 50-4: | وَبَعْدَ مَا مَضَتْ أَيَّامُ بُكَائِهِ قَالَ يُوسُفُ لِبَيْتَ فِرْعَوْنَ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عُيُونِكُمْ فَتَكَلَّمُوا فِي مَسَامِعِ فِرْعَوْنَ قَائِلِينَ: |
تك - 50-4: | وَبَعْدَ مَا مَضَتْ أَيَّامُ بُكَائِهِ قَالَ يُوسُفُ لِبَيْتَ فِرْعَوْنَ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عُيُونِكُمْ فَتَكَلَّمُوا فِي مَسَامِعِ فِرْعَوْنَ قَائِلِينَ: |
تك - 50-5: | أَبِي اسْتَحْلَفَنِي قَائِلاً: هَا أَنَا أَمُوتُ. فِي قَبْرِيَ الَّذِي حَفَرْتُ لِنَفْسِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ هُنَاكَ تَدْفِنُنِي. فَالْآنَ أَصْعَدُ لأَدْفِنَ أَبِي وَأَرْجِعُ)).
|
تك - 50-17: | هَكَذَا تَقُولُونَ لِيُوسُفَ: آهِ! اصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ إِخْوَتِكَ وَخَطِيَّتِهِمْ فَإِنَّهُمْ صَنَعُوا بِكَ شَرّاً. فَالْآنَ اصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ عَبِيدِ إِلَهِ أَبِيكَ)). فَبَكَى يُوسُفُ حِينَ كَلَّمُوهُ. |
تك - 50-17: | هَكَذَا تَقُولُونَ لِيُوسُفَ: آهِ! اصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ إِخْوَتِكَ وَخَطِيَّتِهِمْ فَإِنَّهُمْ صَنَعُوا بِكَ شَرّاً. فَالْآنَ اصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ عَبِيدِ إِلَهِ أَبِيكَ)). فَبَكَى يُوسُفُ حِينَ كَلَّمُوهُ. |
خر - 3-3: | فَقَالَ مُوسَى: ((أَمِيلُ الآنَ لأَنْظُرَ هَذَا الْمَنْظَرَ الْعَظِيمَ. لِمَاذَا لاَ تَحْتَرِقُ الْعُلَّيْقَةُ؟)) |
خر - 3-18: | ((فَإِذَا سَمِعُوا لِقَوْلِكَ تَدْخُلُ أَنْتَ وَشُيُوخُ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى مَلِكِ مِصْرَ وَتَقُولُونَ لَهُ: الرَّبُّ إِلَهُ الْعِبْرَانِيِّينَ الْتَقَانَا فَالآنَ نَمْضِي سَفَرَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي الْبَرِّيَّةِ وَنَذْبَحُ لِلرَّبِّ إِلَهِنَا. |
خر - 4-6: | ثُمَّ قَالَ لَهُ الرَّبُّ أَيْضاً: ((أَدْخِلْ يَدَكَ فِي عُبِّكَ)) فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِي عُبِّهِ ثُمَّ أَخْرَجَهَا وَإِذَا يَدُهُ بَرْصَاءُ مِثْلَ الثَّلْجِ. |
خر - 4-13: | فَقَالَ: ((اسْتَمِعْ أَيُّهَا السَّيِّدُ أَرْسِلْ بِيَدِ مَنْ تُرْسِلْ)). |
خر - 4-18: | فَمَضَى مُوسَى وَرَجَعَ إِلَى يَثْرُونَ حَمِيهِ وَقَالَ لَهُ: ((أَنَا أَذْهَبُ وَأَرْجِعُ إِلَى إِخْوَتِي الَّذِينَ فِي مِصْرَ لأَرَى هَلْ هُمْ بَعْدُ أَحْيَاءٌ)). فَقَالَ يَثْرُونُ لِمُوسَى: ((اذْهَبْ بِسَلاَمٍ)). |
خر - 5-3: | فَقَالاَ: ((إِلَهُ الْعِبْرَانِيِّينَ قَدِ الْتَقَانَا فَنَذْهَبُ سَفَرَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي الْبَرِّيَّةِ وَنَذْبَحُ لِلرَّبِّ إِلَهِنَا لِئَلاَّ يُصِيبَنَا بِالْوَبَإِ أَوْ بِالسَّيْفِ)). |
خر - 10-11: | لَيْسَ هَكَذَا. اذْهَبُوا أَنْتُمُ الرِّجَالَ وَاعْبُدُوا الرَّبَّ. لأَنَّكُمْ لِهَذَا طَالِبُونَ)). فَطُرِدَا مِنْ لَدُنْ فِرْعَوْنَ. |
خر - 10-17: | وَالآنَ اصْفَحَا عَنْ خَطِيَّتِي هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ وَصَلِّيَا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكُمَا لِيَرْفَعَ عَنِّي هَذَا الْمَوْتَ فَقَطْ)). |
خر - 11-2: | تَكَلَّمْ فِي مَسَامِعِ الشَّعْبِ أَنْ يَطْلُبَ كُلُّ رَجُلٍ مِنْ صَاحِبِهِ وَكُلُّ امْرَأَةٍ مِنْ صَاحِبَتِهَا أَمْتِعَةَ فِضَّةٍ وَأَمْتِعَةَ ذَهَبٍ)). |
خر - 32-32: | وَالآنَ إِنْ غَفَرْتَ خَطِيَّتَهُمْ وَإِلاَّ فَامْحُنِي مِنْ كِتَابِكَ الَّذِي كَتَبْتَ)). |
خر - 33-13: | فَالآنَ إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَعَلِّمْنِي طَرِيقَكَ حَتَّى أَعْرِفَكَ لِكَيْ أَجِدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ. وَانْظُرْ أَنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ شَعْبُكَ)). |
خر - 33-13: | فَالآنَ إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَعَلِّمْنِي طَرِيقَكَ حَتَّى أَعْرِفَكَ لِكَيْ أَجِدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ. وَانْظُرْ أَنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ شَعْبُكَ)). |
خر - 33-18: | فَقَالَ: ((أَرِنِي مَجْدَكَ)). |
خر - 34-9: | وَقَالَ: ((إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ أَيُّهَا السَّيِّدُ فَلْيَسِرِ السَّيِّدُ فِي وَسَطِنَا فَإِنَّهُ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةُِ. وَاغْفِرْ إِثْمَنَا وَخَطِيَّتَنَا وَاتَّخِذْنَا مُلْكاً)). |
خر - 34-9: | وَقَالَ: ((إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ أَيُّهَا السَّيِّدُ فَلْيَسِرِ السَّيِّدُ فِي وَسَطِنَا فَإِنَّهُ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةُِ. وَاغْفِرْ إِثْمَنَا وَخَطِيَّتَنَا وَاتَّخِذْنَا مُلْكاً)). |
عد - 10-31: | فَقَال: ((لا تَتْرُكْنَا لأَنَّهُ بِمَا أَنَّكَ تَعْرِفُ مَنَازِلنَا فِي البَرِّيَّةِ تَكُونُ لنَا كَعُيُونٍ. |
عد - 11-15: | فَإِنْ كُنْتَ تَفْعَلُ بِي هَكَذَا فَاقْتُلنِي قَتْلاً إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَلا أَرَى بَلِيَّتِي)). |
عد - 12-6: | فَقَال: ((اسْمَعَا كَلامِي. إِنْ كَانَ مِنْكُمْ نَبِيٌّ لِلرَّبِّ فَبِالرُّؤْيَا أَسْتَعْلِنُ لهُ. فِي الحُلمِ أُكَلِّمُهُ. |
عد - 12-11: | فَقَال هَارُونُ لِمُوسَى: ((أَسْأَلُكَ يَا سَيِّدِي لا تَجْعَل عَليْنَا الخَطِيَّةَ التِي حَمِقْنَا وَأَخْطَأْنَا بِهَا. |
عد - 12-12: | فَلا تَكُنْ كَالمَيِّتِ الذِي يَكُونُ عِنْدَ خُرُوجِهِ مِنْ رَحِمِ أُمِّهِ قَدْ أُكِل نِصْفُ لحْمِهِ)). |
عد - 12-13: | فَصَرَخَ مُوسَى إِلى الرَّبِّ: ((اللهُمَّ اشْفِهَا)). |
عد - 12-13: | فَصَرَخَ مُوسَى إِلى الرَّبِّ: ((اللهُمَّ اشْفِهَا)). |
عد - 14-17: | فَالآنَ لِتَعْظُمْ قُدْرَةُ سَيِّدِي كَمَا قُلتَ: |
عد - 14-19: | اِصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ هَذَا الشَّعْبِ كَعَظَمَةِ نِعْمَتِكَ وَكَمَا غَفَرْتَ لِهَذَا الشَّعْبِ مِنْ مِصْرَ إِلى هَهُنَا)). |
عد - 16-8: | وَقَال مُوسَى لِقُورَحَ: ((اسْمَعُوا يَا بَنِي لاوِي. |
عد - 16-26: | فَقَال لِلجَمَاعَةِ: ((اعْتَزِلُوا عَنْ خِيَامِ هَؤُلاءِ القَوْمِ البُغَاةِ وَلا تَمَسُّوا شَيْئاً مِمَّا لهُمْ لِئَلا تَهْلكُوا بِجَمِيعِ خَطَايَاهُمْ)). |
عد - 20-10: | وَجَمَعَ مُوسَى وَهَارُونُ الجُمْهُورَ أَمَامَ الصَّخْرَةِ فَقَال لهُمُ: ((اسْمَعُوا أَيُّهَا المَرَدَةُ! أَمِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ نُخْرِجُ لكُمْ مَاءً؟)) |
عد - 20-17: | دَعْنَا نَمُرَّ فِي أَرْضِكَ. لا نَمُرُّ فِي حَقْلٍ وَلا فِي كَرْمٍ وَلا نَشْرَبُ مَاءَ بِئْرٍ. فِي طَرِيقِ المَلِكِ نَمْشِي لا نَمِيلُ يَمِيناً وَلا يَسَاراً حَتَّى نَتَجَاوَزَ تُخُومَكَ)). |
عد - 22-6: | فَالآنَ تَعَال وَالعَنْ لِي هَذَا الشَّعْبَ لأَنَّهُ أَعْظَمُ مِنِّي. لعَلهُ يُمْكِنُنَا أَنْ نَكْسِرَهُ فَأَطْرُدَهُ مِنَ الأَرْضِ. لأَنِّي عَرَفْتُ أَنَّ الذِي تُبَارِكُهُ مُبَارَكٌ وَالذِي تَلعَنُهُ مَلعُونٌ)). |
عد - 22-16: | فَأَتُوا إِلى بَلعَامَ وَقَالُوا لهُ: ((هَكَذَا قَال بَالاقُ بْنُ صِفُّورَ: لا تَمْتَنِعْ مِنَ الإِتْيَانِ إِليَّ |
عد - 22-17: | لأَنِّي أُكْرِمُكَ إِكْرَاماً عَظِيماً وَكُل مَا تَقُولُ لِي أَفْعَلُهُ. فَتَعَال الآنَ العَنْ لِي هَذَا الشَّعْبَ)). |
عد - 22-19: | فَالآنَ امْكُثُوا هُنَا أَنْتُمْ أَيْضاً هَذِهِ الليْلةَ لأَعْلمَ مَاذَا يَعُودُ الرَّبُّ يُكَلِّمُنِي بِهِ)). |
عد - 23-13: | فَقَال لهُ بَالاقُ: ((هَلُمَّ مَعِي إِلى مَكَانٍ آخَرَ تَرَاهُ مِنْهُ. إِنَّمَا تَرَى أَقْصَاءَهُ فَقَطْ وَكُلهُ لا تَرَى. فَالعَنْهُ لِي مِنْ هُنَاكَ)). |
عد - 23-27: | فَقَال بَالاقُ لِبَلعَامَ: ((هَلُمَّ آخُذْكَ إِلى مَكَانٍ آخَرَ؟ عَسَى أَنْ يَصْلُحَ فِي عَيْنَيِ اللهِ أَنْ تَلعَنَهُ لِي مِنْ هُنَاكَ)). |
تث - 3-25: | دَعْنِي أَعْبُرْ وَأَرَى الأَرْضَ الجَيِّدَةَ التِي فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ هَذَا الجَبَل الجَيِّدَ وَلُبْنَانَ. |
تث - 4-32: | ((فَاسْأَل عَنِ الأَيَّامِ الأُولى التِي كَانَتْ قَبْلكَ مِنَ اليَوْمِ الذِي خَلقَ اللهُ فِيهِ الإِنْسَانَ عَلى الأَرْضِ وَمِنْ أَقْصَاءِ السَّمَاءِ إِلى أَقْصَائِهَا. هَل جَرَى مِثْلُ هَذَا الأَمْرِ العَظِيمِ أَوْ هَل سُمِعَ نَظِيرُهُ؟ |
يش - 2-12: | فَالآنَ احْلِفَا لِي بِالرَّبِّ وَأَعْطِيَانِي عَلاَمَةَ أَمَانَةٍ. لأَنِّي قَدْ عَمِلْتُ مَعَكُمَا مَعْرُوفاً. بِأَنْ تَعْمَلاَ أَنْتُمَا أَيْضاً مَعَ بَيْتِ أَبِي مَعْرُوفاً. |
يش - 7-19: | فَقَالَ يَشُوعُ لِعَخَانَ: ((يَا ابْنِي, أَعْطِ الآنَ مَجْداً لِلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ, وَاعْتَرِفْ لَهُ وَأَخْبِرْنِي الآنَ مَاذَا عَمِلْتَ. لاَ تُخْفِ عَنِّي)). |
يش - 7-19: | فَقَالَ يَشُوعُ لِعَخَانَ: ((يَا ابْنِي, أَعْطِ الآنَ مَجْداً لِلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ, وَاعْتَرِفْ لَهُ وَأَخْبِرْنِي الآنَ مَاذَا عَمِلْتَ. لاَ تُخْفِ عَنِّي)). |
يش - 22-26: | فَقُلْنَا نَصْنَعُ نَحْنُ لأَنْفُسِنَا. نَبْنِي مَذْبَحاً, لاَ لِلْمُحْرَقَةِ وَلاَ لِلذَّبِيحَةِ, |
قض - 1-24: | فَرَأَى الْمُرَاقِبُونَ رَجُلاً خَارِجاً مِنَ الْمَدِينَةِ, فَقَالُوا لَهُ: ((أَرِنَا مَدْخَلَ الْمَدِينَةِ فَنَعْمَلَ مَعَكَ مَعْرُوفاً)).
|
قض - 4-19: | فَقَالَ لَهَا: ((اسْقِينِي قَلِيلَ مَاءٍ لأَنِّي قَدْ عَطِشْتُ)). فَفَتَحَتْ قِرْبَةَ اللَّبَنِ وَأَسْقَتْهُ ثُمَّ غَطَّتْهُ. |
قض - 6-17: | فَقَالَ لَهُ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَاصْنَعْ لِي عَلاَمَةً أَنَّكَ أَنْتَ تُكَلِّمُنِي. |
قض - 6-18: | لاَ تَبْرَحْ مِنْ هَهُنَا حَتَّى آتِيَ إِلَيْكَ وَأُخْرِجَ تَقْدِمَتِي وَأَضَعَهَا أَمَامَكَ)). فَقَالَ: ((إِنِّي أَبْقَى حَتَّى تَرْجِعَ)). |
قض - 6-39: | فَقَالَ جِدْعُونُ لِلَّهِ: ((لاَ يَحْمَ غَضَبُكَ عَلَيَّ فَأَتَكَلَّمَ هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ. أَمْتَحِنُ هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ بِالْجَّزَةِ. فَلْيَكُنْ جَفَافٌ فِي الْجَّزَةِ وَحْدَهَا وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ لِيَكُنْ طَلٌّ)). |
قض - 6-39: | فَقَالَ جِدْعُونُ لِلَّهِ: ((لاَ يَحْمَ غَضَبُكَ عَلَيَّ فَأَتَكَلَّمَ هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ. أَمْتَحِنُ هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ بِالْجَّزَةِ. فَلْيَكُنْ جَفَافٌ فِي الْجَّزَةِ وَحْدَهَا وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ لِيَكُنْ طَلٌّ)). |
قض - 7-3: | وَالآنَ نَادِ فِي آذَانِ الشَّعْبِ: مَنْ كَانَ خَائِفاً وَمُرْتَعِداً فَلْيَرْجِعْ وَيَنْصَرِفْ مِنْ جَبَلِ جِلْعَادَ)). فَرَجَعَ مِنَ الشَّعْبِ اثْنَانِ وَعِشْرُونَ أَلْفاً. وَبَقِيَ عَشَرَةُ آلاَفٍ. |
قض - 8-5: | فَقَالَ لأَهْلِ سُكُّوتَ: ((أَعْطُوا أَرْغِفَةَ خُبْزٍ لِلْقَوْمِ الَّذِينَ مَعِي لأَنَّهُمْ مُعْيُونَ, وَأَنَا سَاعٍ وَرَاءَ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ مَلِكَيْ مِدْيَانَ)). |
قض - 9-2: | ((تَكَلَّمُوا الآنَ فِي آذَانِ جَمِيعِ أَهْلِ شَكِيمَ. أَيُّمَا هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ: أَأَنْ يَتَسَلَّطَ عَلَيْكُمْ سَبْعُونَ رَجُلاً, جَمِيعُ بَنِي يَرُبَّعْلَ, أَمْ أَنْ يَتَسَلَّطَ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ وَاحِدٌ؟ وَاذْكُرُوا أَنِّي أَنَا عَظْمُكُمْ وَلَحْمُكُمْ)). |
قض - 9-38: | فَقَالَ لَهُ زَبُولُ: ((أَيْنَ الآنَ فَمُكَ الَّذِي قُلْتَ بِهِ: مَنْ هُوَ أَبِيمَالِكُ حَتَّى نَخْدِمَهُ؟ أَلَيْسَ هَذَا هُوَ الشَّعْبُ الَّذِي رَذَلْتَهُ. فَاخْرُجِ الآنَ وَحَارِبْهُ)). |
قض - 10-15: | فَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لِلرَّبِّ: ((أَخْطَأْنَا فَافْعَلْ بِنَا كُلَّ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ. إِنَّمَا أَنْقِذْنَا هَذَا الْيَوْمَ)). |
قض - 11-17: | وَأَرْسَلَ إِسْرَائِيلُ رُسُلاً إِلَى مَلِكِ أَدُومَ قَائِلاً: دَعْنِي أَعْبُرْ فِي أَرْضِكَ. فَلَمْ يَسْمَعْ مَلِكُ أَدُومَ. فَأَرْسَلَ أَيْضاً إِلَى مَلِكِ مُوآبَ فَلَمْ يَرْضَ. فَأَقَامَ إِسْرَائِيلُ فِي قَادِشَ. |
قض - 11-19: | ثُمَّ أَرْسَلَ إِسْرَائِيلُ رُسُلاً إِلَى سِيحُونَ مَلِكِ الأَمُورِيِّينَ مَلِكِ حَشْبُونَ, وَقَالَ لَهُ إِسْرَائِيلُ: دَعْنِي أَعْبُرْ فِي أَرْضِكَ إِلَى مَكَانِي. |
قض - 12-6: | كَانُوا يَقُولُونَ لَهُ: ((قُلْ إِذاً: شِبُّولَتْ)) فَيَقُولُ: ((سِبُّولَتْ)) وَلَمْ يَتَحَفَّظْ لِلَّفْظِ بِحَقٍّ. فَكَانُوا يَأْخُذُونَهُ وَيَذْبَحُونَهُ عَلَى مَخَاوِضِ الأُرْدُنِّ. فَسَقَطَ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ مِنْ أَفْرَايِمَ اثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ أَلْفاً. |
قض - 13-3: | فَتَرَاءَى مَلاَكُ الرَّبِّ لِلْمَرْأَةِ وَقَالَ لَهَا: ((هَا أَنْتِ عَاقِرٌ لَمْ تَلِدِي, وَلَكِنَّكِ تَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً |
قض - 13-4: | وَالآنَ فَاحْذَرِي وَلاَ تَشْرَبِي خَمْراً وَلاَ مُسْكِراً وَلاَ تَأْكُلِي شَيْئاً نَجِساً. |
قض - 13-15: | فَقَالَ مَنُوحُ لِمَلاَكِ الرَّبِّ: ((دَعْنَا نُعَّوِقْكَ وَنَعْمَلْ لَكَ جَدْيَ مِعْزىً)). |
قض - 14-12: | فَقَالَ لَهُمْ شَمْشُونُ: ((لَأُحَاجِيَنَّكُمْ لُغَزاً, فَإِذَا حَلَلْتُمُوهُ لِي فِي سَبْعَةِ أَيَّامِ الْوَلِيمَةِ وَأَصَبْتُمُوهُ أُعْطِيكُمْ ثَلاَثِينَ قَمِيصاً وَثَلاَثِينَ حُلَّةَ ثِيَابٍ.
|
قض - 15-2: | وَقَالَ: ((أَدْخُلُ إِلَى امْرَأَتِي إِلَى حُجْرَتِهَا)). وَلَكِنَّ أَبَاهَا لَمْ يَدَعْهُ أَنْ يَدْخُلَ. وَقَالَ أَبُوهَا: ((إِنِّي قُلْتُ إِنَّكَ قَدْ كَرِهْتَهَا فَأَعْطَيْتُهَا لِصَاحِبِكَ. أَلَيْسَتْ أُخْتُهَا الصَّغِيرَةُ أَحْسَنَ مِنْهَا؟ فَلِْتَكُنْ لَكَ عِوَضاً عَنْهَا)). |
قض - 16-6: | فَقَالَتْ دَلِيلَةُ لِشَمْشُونَ: ((أَخْبِرْنِي بِمَاذَا قُّوَتُكَ الْعَظِيمَةُ وَبِمَاذَا تُوثَقُ لإِذْلاَلِكَ؟)) |
قض - 16-10: | فَقَالَتْ دَلِيلَةُ لِشَمْشُونَ: ((هَا قَدْ خَتَلْتَنِي وَكَلَّمْتَنِي بِالْكَذِبِ! فَأَخْبِرْنِيَ الآنَ بِمَاذَا تُوثَقُ)). |
قض - 16-28: | فَدَعَا شَمْشُونُ الرَّبَّ وَقَالَ:((يَا سَيِّدي الرَّبَّ، اذْكُرْني وَشَدِّدْنِي يا الله هذِهِ الْمَرَّة فَقَطْ، فَأَنْتَقشم نَقْمَةً وَاحِدةً عَنْ عَيْنَيَّ مِنَ الْفِلِسْطِيِنِّينَ)). |
قض - 16-28: | فَدَعَا شَمْشُونُ الرَّبَّ وَقَالَ:((يَا سَيِّدي الرَّبَّ، اذْكُرْني وَشَدِّدْنِي يا الله هذِهِ الْمَرَّة فَقَطْ، فَأَنْتَقشم نَقْمَةً وَاحِدةً عَنْ عَيْنَيَّ مِنَ الْفِلِسْطِيِنِّينَ)). |
قض - 18-5: | فَقَالُوا لَهُ:((اسْأَلْ إِذَنْ مِنَ الله لِنَعْلَمَ: هَلْ يَنْجَحُ طَرِيقُنَا الَّذِي نَحْنُ سَائِرُونَ فِيهِ؟)) |
قض - 19-6: | فَجَلَسَا وَأَكَلاَ كِلاَهُمَا مَعًا وَشَرِبَا. وَقَالَ أَبُو الْفَتَاةِ لِلرَّجُلِ:((ارْتَضِ وَبِتْ، وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ)). |
قض - 19-8: | ثُمَّ بَكَّرَ فِي الْغَدِ فِي الْيَوْمِ االْخَامِسِ لِلذَّهَابِ. فَقَالَ أَبُو الْفَتَاةِ:((أَسْنِدْ قَلْبَكَ، وَتَوَانَوْا حَتَّى يَمِيلَ النَّهَارُ)). وَأَكَلاَ كِلاَهُمَا. |
قض - 19-9: | ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ لِلذَّهَابِ هُوَ وَسُرِّيَّتُهُ وَغُلاَمُهُ، فَقَالَ لَهُ حَمُوهُ أَبُو الْفَتَاةِ:((إِنَّ النَّهَارَ قَدْ مَالَ إِلَى الْغُرُوبِ. بِيتُوا الآنَ. هُوَذَا آخِرُ النَّهَارِ. بِتْ هُنَا وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ، وَغَدًا تُبَكِّرُونَ فِي طَرِيقِكُمْ وَتَذْهَبُ إِلَى خَيْمَتِكَ)). |
قض - 19-9: | ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ لِلذَّهَابِ هُوَ وَسُرِّيَّتُهُ وَغُلاَمُهُ، فَقَالَ لَهُ حَمُوهُ أَبُو الْفَتَاةِ:((إِنَّ النَّهَارَ قَدْ مَالَ إِلَى الْغُرُوبِ. بِيتُوا الآنَ. هُوَذَا آخِرُ النَّهَارِ. بِتْ هُنَا وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ، وَغَدًا تُبَكِّرُونَ فِي طَرِيقِكُمْ وَتَذْهَبُ إِلَى خَيْمَتِكَ)). |
قض - 19-11: | وَفِيمَا هُمْ عِنْدَ يَبُوسَ وَالنَّهَارُ قَدِ انْحَدَرَ جِدًّا، قَالَ الْغُلاَمُ لِسَيِّدِهِ:((تَعَالَ نَمِيلُ إِلَى مَدِينَةِ الْيَبُوسيِِّينَ هذِهِ وَنَبِيتُ فِيهَا)). |
قض - 19-23: | فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ الْرَّجُلُ صَاحِبُ الْبَيْتِ وَقَالَ لَهُمْ:((لاَ يَا إِخْوَتي. لاَ تَفْعَلُوا شَرَّا. بَعْدَمَا دَخَلَ هذَا الرَّجُلُ بَيْتي لاَ تَفْعَلُوا هِذِه الْقَبَاحَةَ. |
قض - 19-24: | هُوَذَا ابْنَتِي العَذْرَاءُ وَسُرِّيَّتُهُ. دَعُونِي أُخْرِجْهُمَا، فَأَذِلُّوهُمَا وافْعَلُوا بِهِمَا مَا يَحْسُنُ فِي أَعْيُنِكُمْ. وَأَمَّا هذَا الرَّجُلُ فَلاَ تَعْمَلُوا بِه هذَا الأَمْرَ الْقَبِيحَ)). |
را - 2-2: | فَقَالَتْ رَاعُوثُ الْمُوآبِيَّةُ لِنُعْمِي: ((دَعِينِي أَذْهَبْ إِلَى الْحَقْلِ وَأَلْتَقِطْ سَنَابِلَ وَرَاءَ مَنْ أَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ)). فَقَالَتْ لَهَا: ((اذْهَبِي يَا ابْنَتِي)). |
را - 2-7: | وَقَالَتْ: دَعُونِي أَلْتَقِطْ وَأَجْمَعْ بَيْنَ الْحُزَمِ وَرَاءَ الْحَصَّادِينَ. فَجَاءَتْ وَمَكَثَتْ مِنَ الصَّبَاحِ إِلَى الآنَ. قَلِيلاً مَّا لَبِثَتْ فِي الْبَيْتِ)). |
1صم - 2-36: | وَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ مَنْ يَبْقَى فِي بَيْتِكَ يَأْتِي لِيَسْجُدَ لَهُ لأَجْلِ قِطْعَةِ فِضَّةٍ وَرَغِيفِ خُبْزٍ, وَيَقُولُ: ضُمَّنِي إِلَى إِحْدَى وَظَائِفِ الْكَهَنُوتِ لِآكُلَ كِسْرَةَ خُبْزٍ)).
|
1صم - 3-17: | فَقَالَ: ((مَا الْكَلاَمُ الَّذِي كَلَّمَكَ بِهِ؟ لاَ تُخْفِ عَنِّي. هَكَذَا يَعْمَلُ لَكَ اللَّهُ وَهَكَذَا يَزِيدُ إِنْ أَخْفَيْتَ عَنِّي كَلِمَةً مِنْ كُلِّ الْكَلاَمِ الَّذِي كَلَّمَكَ بِهِ)). |
1صم - 9-3: | فَضَلَّتْ أُتُنُ قَيْسَ أَبِي شَاوُلَ. فَقَالَ قَِيْسُ لِشَاوُلَ ابْنِهِ: ((خُذْ مَعَكَ وَاحِداً مِنَ الْغِلْمَانِ وَقُمِ اذْهَبْ فَتِّشْ عَلَى الأُتُنِ)). |
1صم - 9-6: | فَقَالَ لَهُ: ((هُوَذَا رَجُلُ اللَّهِ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَالرَّجُلُ مُكَرَّمٌ, كُلُّ مَا يَقُولُهُ يَصِيرُ. لِنَذْهَبِ الآنَ إِلَى هُنَاكَ لَعَلَّهُ يُخْبِرُنَا عَنْ طَرِيقِنَا الَّتِي نَسْلُكُ فِيهَا)). |
1صم - 9-6: | فَقَالَ لَهُ: ((هُوَذَا رَجُلُ اللَّهِ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَالرَّجُلُ مُكَرَّمٌ, كُلُّ مَا يَقُولُهُ يَصِيرُ. لِنَذْهَبِ الآنَ إِلَى هُنَاكَ لَعَلَّهُ يُخْبِرُنَا عَنْ طَرِيقِنَا الَّتِي نَسْلُكُ فِيهَا)). |
1صم - 9-18: | فَتَقَدَّمَ شَاوُلُ إِلَى صَمُوئِيلَ فِي وَسَطِ الْبَابِ وَقَالَ: ((أَطْلُبُ إِلَيْكَ: أَخْبِرْنِي أَيْنَ بَيْتُ الرَّائِي؟)) |
1صم - 10-15: | فَقَالَ عَمُّ شَاوُلَ: ((أَخْبِرْنِي مَاذَا قَالَ لَكُمَا صَمُوئِيلُ)). |
1صم - 14-17: | فَقَالَ شَاوُلُ لِلشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ: ((عُدُّوا الآنَ وَانْظُرُوا مَنْ ذَهَبَ مِنْ عِنْدِنَا)). فَعَدُّوا, وَهُوَذَا يُونَاثَانُ وَحَامِلُ سِلاَحِهِ لَيْسَا مَوْجُودَيْنِ. |
1صم - 14-29: | فَقَالَ يُونَاثَانُ: ((قَدْ كَدَّرَ أَبِي الأَرْضَ. انْظُرُوا كَيْفَ اسْتَنَارَتْ عَيْنَايَ لأَنِّي ذُقْتُ قَلِيلاً مِنْ هَذَا الْعَسَلِ. |
1صم - 15-25: | وَالآنَ فَاغْفِرْ خَطِيَّتِي وَارْجِعْ مَعِي فَأَسْجُدَ لِلرَّبِّ)). |
1صم - 15-30: | فَقَالَ: ((قَدْ أَخْطَأْتُ. وَالآنَ فَأَكْرِمْنِي أَمَامَ شُيُوخِ شَعْبِي وَأَمَامَ إِسْرَائِيلَ, وَارْجِعْ مَعِي فَأَسْجُدَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ)). |
1صم - 16-15: | فَقَالَ عَبِيدُ شَاوُلَ لَهُ: ((هُوَذَا رُوحٌ رَدِيءٌ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ يَبْغَتُكَ. |
1صم - 16-16: | فَلْيَأْمُرْ سَيِّدُنَا عَبِيدَهُ قُدَّامَهُ أَنْ يُفَتِّشُوا عَلَى رَجُلٍ يُحْسِنُ الضَّرْبَ بِالْعُودِ. وَيَكُونُ إِذَا كَانَ عَلَيْكَ الرُّوحُ الرَّدِيءُ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ أَنَّهُ يَضْرِبُ بِيَدِهِ فَتَطِيبُ)).
|
1صم - 16-17: | فَقَالَ شَاوُلُ لِعَبِيدِهِ: ((انْظُرُوا لِي رَجُلاً يُحْسِنُ الضَّرْبَ وَأْتُوا بِهِ إِلَيَّ)). |
1صم - 16-22: | فَأَرْسَلَ شَاوُلُ إِلَى يَسَّى يَقُولُ: ((لِيَقِفْ دَاوُدُ أَمَامِي لأَنَّهُ وَجَدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ)). |
1صم - 17-17: | فَقَالَ يَسَّى لِدَاوُدَ ابْنِهِ: ((خُذْ لإِخْوَتِكَ إِيفَةً مِنْ هَذَا الْفَرِيكِ, وَهَذِهِ الْعَشَرَ الْخُبْزَاتِ وَارْكُضْ إِلَى الْمَحَلَّةِ إِلَى إِخْوَتِكَ.
|
1صم - 19-2: | وَأَمَّا يُونَاثَانُ بْنُ شَاوُلَ فَسُرَّ بِدَاوُدَ جِدّاً. فَأَخْبَرَ يُونَاثَانُ دَاوُدَ: ((شَاوُلُ أَبِي مُلْتَمِسٌ قَتْلَكَ, وَالآنَ فَاحْتَفِظْ عَلَى نَفْسِكَ إِلَى الصَّبَاحِ وَأَقِمْ فِي خُفْيَةٍ وَاخْتَبِئْ. |
1صم - 20-29: | وَقَالَ: أَطْلِقْنِي لأَنَّ عِنْدَنَا ذَبِيحَةَ عَشِيرَةٍ فِي الْمَدِينَةِ, وَقَدْ أَوْصَانِي أَخِي بِذَلِكَ. وَالآنَ إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَدَعْنِي أُفْلِتُ وَأَرَى إِخْوَتِي. لِذَلِكَ لَمْ يَأْتِ إِلَى مَائِدَةِ الْمَلِكِ)). |
1صم - 20-29: | وَقَالَ: أَطْلِقْنِي لأَنَّ عِنْدَنَا ذَبِيحَةَ عَشِيرَةٍ فِي الْمَدِينَةِ, وَقَدْ أَوْصَانِي أَخِي بِذَلِكَ. وَالآنَ إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَدَعْنِي أُفْلِتُ وَأَرَى إِخْوَتِي. لِذَلِكَ لَمْ يَأْتِ إِلَى مَائِدَةِ الْمَلِكِ)). |
1صم - 20-36: | وَقَالَ لِغُلاَمِهِ: ((ارْكُضِ الْتَقِطِ السِّهَامَ الَّتِي أَنَا رَامِيهَا)). وَبَيْنَمَا الْغُلاَمُ رَاكِضٌ رَمَى السَّهْمَ حَتَّى جَاوَزَهُ. |
1صم - 22-3: | وَذَهَبَ دَاوُدُ مِنْ هُنَاكَ إِلَى مِصْفَاةِ مُوآبَ وَقَالَ لِمَلِكِ مُوآبَ: ((لِيَخْرُجْ أَبِي وَأُمِّي إِلَيْكُمْ حَتَّى أَعْلَمَ مَاذَا يَصْنَعُ لِيَ اللَّهُ)). |
1صم - 22-7: | فَقَالَ شَاوُلُ لِعَبِيدِهِ الْوَاقِفِينَ لَدَيْهِ: ((اسْمَعُوا يَا بِنْيَامِينِيُّونَ. هَلْ يُعْطِيكُمْ جَمِيعَكُمُ ابْنُ يَسَّى حُقُولاً وَكُرُوماً, وَهَلْ يَجْعَلُكُمْ جَمِيعَكُمْ رُؤَسَاءَ أُلُوفٍ وَرُؤَسَاءَ مِئَاتٍ, |
1صم - 22-12: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((اسْمَعْ يَا ابْنَ أَخِيطُوبَ)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا يَا سَيِّدِي)). |
1صم - 23-11: | فَهَلْ يُسَلِّمُنِي أَهْلُ قَعِيلَةَ لِيَدِهِ؟ هَلْ يَنْزِلُ شَاوُلُ كَمَا سَمِعَ عَبْدُكَ؟ يَا رَبُّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ, أَخْبِرْ عَبْدَكَ)). فَقَالَ الرَّبُّ: ((يَنْزِلُ)). |
1صم - 23-22: | فَاذْهَبُوا أَكِّدُوا أَيْضاً وَاعْلَمُوا وَانْظُرُوا مَكَانَهُ حَيْثُ تَكُونُ رِجْلُهُ وَمَنْ رَآهُ هُنَاكَ. لأَنَّهُ قِيلَ لِي إِنَّهُ مَكْراً يَمْكُرُ. |
1صم - 25-8: | اِسْأَلْ غِلْمَانَكَ فَيُخْبِرُوكَ. فَلْيَجِدِ الْغِلْمَانُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ لأَنَّنَا قَدْ جِئْنَا فِي يَوْمٍ طَيِّبٍ. فَأَعْطِ مَا وَجَدَتْهُ يَدُكَ لِعَبِيدِكَ وَلاِبْنِكَ دَاوُدَ)). |
1صم - 25-24: | وَسَقَطَتْ عَلَى رِجْلَيْهِ وَقَالَتْ: ((عَلَيَّ أَنَا يَا سَيِّدِي هَذَا الذَّنْبُ, وَدَعْ أَمَتَكَ تَتَكَلَّمُ فِي أُذُنَيْكَ وَاسْمَعْ كَلاَمَ أَمَتِكَ. |
1صم - 25-25: | لاَ يَضَعَنَّ سَيِّدِي قَلْبَهُ عَلَى الرَّجُلِ اللَّئِيمِ هَذَا, عَلَى نَابَالَ, لأَنَّ كَاسْمِهِ هَكَذَا هُوَ. نَابَالُ اسْمُهُ وَالْحَمَاقَةُ عِنْدَهُ. وَأَنَا أَمَتَكَ لَمْ أَرَ غِلْمَانَ سَيِّدِي الَّذِينَ أَرْسَلْتَهُمْ. |
1صم - 25-28: | وَاصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ أَمَتِكَ لأَنَّ الرَّبَّ يَصْنَعُ لِسَيِّدِي بَيْتاً أَمِيناً, لأَنَّ سَيِّدِي يُحَارِبُ حُرُوبَ الرَّبِّ, وَلَمْ يُوجَدْ فِيكَ شَرٌّ كُلَّ أَيَّامِكَ. |
1صم - 26-8: | فَقَالَ أَبِيشَايُ لِدَاوُدَ: ((قَدْ حَبَسَ اللَّهُ الْيَوْمَ عَدُوَّكَ فِي يَدِكَ. فَدَعْنِيَ الآنَ أَضْرِبْهُ بِالرُّمْحِ إِلَى الأَرْضِ دُفْعَةً وَاحِدَةً وَلاَ أُثَنِّي عَلَيْهِ)). |
1صم - 26-11: | حَاشَا لِي مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ أَنْ أَمُدَّ يَدِي إِلَى مَسِيحِ الرَّبِّ! وَالآنَ فَخُذِ الرُّمْحَ الَّذِي عِنْدَ رَأْسِهِ وَكُوزَ الْمَاءِ وَهَلُمَّ)). |
1صم - 26-19: | وَالآنَ فَلْيَسْمَعْ سَيِّدِي الْمَلِكُ كَلاَمَ عَبْدِهِ. فَإِنْ كَانَ الرَّبُّ قَدْ أَهَاجَكَ ضِدِّي فَلْيَشْتَمَّ تَقْدِمَةً. وَإِنْ كَانَ بَنُو النَّاسِ فَلْيَكُونُوا مَلْعُونِينَ أَمَامَ الرَّبِّ لأَنَّهُمْ قَدْ طَرَدُونِي الْيَوْمَ مِنَ الاِنْضِمَامِ إِلَى نَصِيبِ الرَّبِّ قَائِلِينَ: اذْهَبِ اعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى. |
1صم - 27-5: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَخِيشَ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَلْيُعْطُونِي مَكَاناً فِي إِحْدَى قُرَى الْحَقْلِ فَأَسْكُنَ هُنَاكَ. وَلِمَاذَا يَسْكُنُ عَبْدُكَ فِي مَدِينَةِ الْمَمْلَكَةِ مَعَكَ؟)) |
1صم - 28-8: | فَتَنَكَّرَ شَاوُلُ وَلَبِسَ ثِيَاباً أُخْرَى, وَذَهَبَ هُوَ وَرَجُلاَنِ مَعَهُ وَجَاءُوا إِلَى الْمَرْأَةِ لَيْلاً. وَقَالَ: ((اعْرِفِي لِي بِالْجَانِّ وَأَصْعِدِي لِي مَنْ أَقُولُ لَكِ)). |
1صم - 28-22: | وَالآنَ اسْمَعْ أَنْتَ أَيْضاً لِصَوْتِ جَارِيَتِكَ فَأَضَعَ قُدَّامَكَ كِسْرَةَ خُبْزٍ وَكُلْ, فَتَكُونَ فِيكَ قُوَّةٌ إِذْ تَسِيرُ فِي الطَّرِيقِ)). |
1صم - 30-7: | ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ لأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ ابْنِ أَخِيمَالِكَ: ((قَدِّمْ إِلَيَّ الأَفُودَ)). فَقَدَّمَ أَبِيَاثَارُ الأَفُودَ إِلَى دَاوُدَ. |
2صم - 1-4: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((كَيْفَ كَانَ الأَمْرُ؟ أَخْبِرْنِي)). فَقَالَ: ((إِنَّ الشَّعْبَ قَدْ هَرَبَ مِنَ الْقِتَالِ، وَسَقَطَ أَيْضاً كَثِيرُونَ مِنَ الشَّعْبِ وَمَاتُوا، وَمَاتَ شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ ابْنُهُ أَيْضاً)). |
2صم - 1-9: | فَقَالَ لِي: قِفْ عَلَيَّ وَاقْتُلْنِي لأَنَّهُ قَدِ اعْتَرَانِيَ الدُّوَارُ لأَنَّ كُلَّ نَفْسِي بَعْدُ فِيَّ. |
2صم - 2-14: | فَقَالَ أَبْنَيْرُ لِيُوآبَ: ((لِيَقُمِ الْغِلْمَانُ وَيَتَكَافَحُوا أَمَامَنَا)). فَقَالَ يُوآبُ: ((لِيَقُومُوا)). |
2صم - 7-2: | أَنَّ الْمَلِكَ قَالَ لِنَاثَانَ النَّبِيِّ: ((انْظُرْ. إِنِّي سَاكِنٌ فِي بَيْتٍ مِنْ أَرْزٍ، وَتَابُوتُ اللَّهِ سَاكِنٌ دَاخِلَ الشُّقَقِ)). |
2صم - 13-5: | فَقَالَ يُونَادَابُ: ((اضْطَجِعْ عَلَى سَرِيرِكَ وَتَمَارَضْ. وَإِذَا جَاءَ أَبُوكَ لِيَرَاكَ فَقُلْ لَهُ: دَعْ ثَامَارَ أُخْتِي فَتَأْتِيَ وَتُطْعِمَنِي خُبْزاً وَتَعْمَلَ أَمَامِي الطَّعَامَ لأَرَى فَآكُلَ مِنْ يَدِهَا)). |
2صم - 13-6: | فَاضْطَجَعَ أَمْنُونُ وَتَمَارَضَ، فَجَاءَ الْمَلِكُ لِيَرَاهُ. فَقَالَ أَمْنُونُ لِلْمَلِكِ: ((دَعْ ثَامَارَ أُخْتِي فَتَأْتِيَ وَتَصْنَعَ أَمَامِي كَعْكَتَيْنِ فَآكُلَ مِنْ يَدِهَا)). |
2صم - 13-7: | فَأَرْسَلَ دَاوُدُ إِلَى ثَامَارَ إِلَى الْبَيْتِ قَائِلاً: ((اذْهَبِي إِلَى بَيْتِ أَمْنُونَ أَخِيكِ وَاعْمَلِي لَهُ طَعَاماً)). |
2صم - 13-13: | أَمَّا أَنَا فَأَيْنَ أَذْهَبُ بِعَارِي، وَأَمَّا أَنْتَ فَتَكُونُ كَوَاحِدٍ مِنَ السُّفَهَاءِ فِي إِسْرَائِيلَ! وَالآنَ كَلِّمِ الْمَلِكَ لأَنَّهُ لاَ يَمْنَعُنِي مِنْكَ)). |
2صم - 13-17: | بَلْ دَعَا غُلاَمَهُ الَّذِي كَانَ يَخْدِمُهُ وَقَالَ: ((اطْرُدْ هَذِهِ عَنِّي خَارِجاً وَأَقْفِلِ الْبَابَ وَرَاءَهَا)). |
2صم - 13-24: | وَجَاءَ أَبْشَالُومُ إِلَى الْمَلِكِ وَقَالَ: ((هُوَذَا لِعَبْدِكَ جَزَّازُونَ. فَلْيَذْهَبِ الْمَلِكُ وَعَبِيدُهُ مَعَ عَبْدِكَ)). |
2صم - 13-24: | وَجَاءَ أَبْشَالُومُ إِلَى الْمَلِكِ وَقَالَ: ((هُوَذَا لِعَبْدِكَ جَزَّازُونَ. فَلْيَذْهَبِ الْمَلِكُ وَعَبِيدُهُ مَعَ عَبْدِكَ)). |
2صم - 13-25: | فَقَالَ الْمَلِكُ لأَبْشَالُومَ: ((لاَ يَا ابْنِي. لاَ نَذْهَبْ كُلُّنَا لِئَلاَّ نُثَقِّلَ عَلَيْكَ)). فَأَلَحَّ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَشَأْ أَنْ يَذْهَبَ بَلْ بَارَكَهُ. |
2صم - 13-26: | فَقَالَ أَبْشَالُومُ: ((إِذاً دَعْ أَخِي أَمْنُونَ يَذْهَبْ مَعَنَا)). فَقَالَ الْمَلِكُ: ((لِمَاذَا يَذْهَبُ مَعَكَ؟)) |
2صم - 13-28: | فَأَوْصَى أَبْشَالُومُ غِلْمَانَهُ: ((انْظُرُوا. مَتَى طَابَ قَلْبُ أَمْنُونَ بِالْخَمْرِ وَقُلْتُ لَكُمُ اضْرِبُوا أَمْنُونَ فَاقْتُلُوهُ. لاَ تَخَافُوا. أَلَيْسَ أَنِّي أَنَا أَمَرْتُكُمْ؟ فَتَشَدَّدُوا وَكُونُوا ذَوِي بَأْسٍ)). |
2صم - 14-2: | فَأَرْسَلَ يُوآبُ إِلَى تَقُوعَ وَأَخَذَ مِنْ هُنَاكَ امْرَأَةً حَكِيمَةً وَقَالَ لَهَا: ((تَظَاهَرِي بِالْحُزْنِ وَالْبَسِي ثِيَابَ الْحُزْنِ، وَلاَ تَدَّهِنِي بِزَيْتٍ بَلْ كُونِي كَامْرَأَةٍ لَهَا أَيَّامٌ كَثِيرَةٌ وَهِيَ تَنُوحُ عَلَى مَيِّتٍ. |
2صم - 14-2: | فَأَرْسَلَ يُوآبُ إِلَى تَقُوعَ وَأَخَذَ مِنْ هُنَاكَ امْرَأَةً حَكِيمَةً وَقَالَ لَهَا: ((تَظَاهَرِي بِالْحُزْنِ وَالْبَسِي ثِيَابَ الْحُزْنِ، وَلاَ تَدَّهِنِي بِزَيْتٍ بَلْ كُونِي كَامْرَأَةٍ لَهَا أَيَّامٌ كَثِيرَةٌ وَهِيَ تَنُوحُ عَلَى مَيِّتٍ. |
2صم - 14-11: | فَقَالَتِ: ((اذْكُرْ أَيُّهَا الْمَلِكُ الرَّبَّ إِلَهَكَ حَتَّى لاَ يُكَثِّرَ وَلِيُّ الدَّمِ الْقَتْلَ لِئَلاَّ يُهْلِكُوا ابْنِي)). فَقَالَ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِنَّهُ لاَ تَسْقُطُ شَعْرَةٌ مِنْ شَعْرِ ابْنِكِ إِلَى الأَرْضِ)). |
2صم - 14-12: | فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((لِتَتَكَلَّمْ جَارِيَتُكَ كَلِمَةً إِلَى سَيِّدِي الْمَلِكِ)). فَقَالَ: ((تَكَلَّمِي)) |
2صم - 14-15: | وَالآنَ حَيْثُ إِنِّي جِئْتُ لِأُكَلِّمَ الْمَلِكَ سَيِّدِي بِهَذَا الأَمْرِ، لأَنَّ الشَّعْبَ أَخَافَنِي، فَقَالَتْ جَارِيَتُكَ أُكَلِّمُ الْمَلِكَ لَعَلَّ الْمَلِكَ يَفْعَلُ كَقَوْلِ أَمَتِهِ. |
2صم - 14-17: | فَقَالَتْ جَارِيَتُكَ لِيَكُنْ كَلاَمُ سَيِّدِي الْمَلِكِ عَزَاءً، لأَنَّهُ سَيِّدِي الْمَلِكُ إِنَّمَا هُوَ كَمَلاَكِ اللَّهِ لِفَهْمِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ، وَالرَّبُّ إِلَهُكَ يَكُونُ مَعَكَ)). |
2صم - 14-18: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِلْمَرْأَةِ: ((لاَ تَكْتُمِي عَنِّي أَمْراً أَسْأَلُكِ عَنْهُ)). فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((لِيَتَكَلَّمْ سَيِّدِي الْمَلِكُ)). |
2صم - 14-18: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِلْمَرْأَةِ: ((لاَ تَكْتُمِي عَنِّي أَمْراً أَسْأَلُكِ عَنْهُ)). فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((لِيَتَكَلَّمْ سَيِّدِي الْمَلِكُ)). |
2صم - 14-21: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِيُوآبَ: ((هَئَنَذَ قَدْ فَعَلْتُ هَذَا الأَمْرَ، فَاذْهَبْ رُدَّ الْفَتَى أَبْشَالُومَ)). |
2صم - 15-7: | وَفِي نِهَايَةِ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ أَبْشَالُومُ لِلْمَلِكِ: ((دَعْنِي فَأَذْهَبَ وَأُوفِيَ نَذْرِي الَّذِي نَذَرْتُهُ لِلرَّبِّ فِي حَبْرُونَ، |
2صم - 15-31: | وَأُخْبِرَ دَاوُدُ إِنَّ أَخِيتُوفَلَ بَيْنَ الْفَاتِنِينَ مَعَ أَبْشَالُومَ، فَقَالَ دَاوُدُ: ((حَمِّقْ يَا رَبُّ مَشُورَةَ أَخِيتُوفَلَ)). |
2صم - 16-9: | فَقَالَ أَبِيشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ لِلْمَلِكِ: ((لِمَاذَا يَسُبُّ هَذَا الْكَلْبُ الْمَيِّتُ سَيِّدِي الْمَلِكَ؟ دَعْنِي أَعْبُرْ فَأَقْطَعَ رَأْسَهُ)). |
2صم - 17-1: | وَقَالَ أَخِيتُوفَلُ لأَبْشَالُومَ: ((دَعْنِي أَنْتَخِبُ اثْنَيْ عَشَرَ أَلْفَ رَجُلٍ وَأَقُومُ وَأَسْعَى وَرَاءَ دَاوُدَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ |
2صم - 17-5: | فَقَالَ أَبْشَالُومُ: ((ادْعُ أَيْضاً حُوشَايَ الأَرْكِيَّ فَنَسْمَعَ مَا يَقُولُ هُوَ أَيْضاً)). |
2صم - 18-19: | وَقَالَ أَخِيمَعَصُ بْنُ صَادُوقَ: ((دَعْنِي أَجْرِ فَأُبَشِّرَ الْمَلِكَ، لأَنَّ اللَّهَ قَدِ انْتَقَمَ لَهُ مِنْ أَعْدَائِهِ)).
|
2صم - 18-22: | وَعَادَ أَيْضاً أَخِيمَعَصُ بْنُ صَادُوقَ فَقَالَ لِيُوآبَ: ((مَهْمَا كَانَ فَدَعْنِي أَجْرِ أَنَا أَيْضاً وَرَاءَ كُوشِي)). فَقَالَ يُوآبُ: ((لِمَاذَا تَجْرِي أَنْتَ يَا ابْنِي وَلَيْسَ لَكَ بِشَارَةٌ تُجَازَى؟)) |
2صم - 19-37: | دَعْ عَبْدَكَ يَرْجِعُ فَأَمُوتَ فِي مَدِينَتِي عِنْدَ قَبْرِ أَبِي وَأُمِّي. وَهُوَذَا عَبْدُكَ كِمْهَامُ يَعْبُرُ مَعَ سَيِّدِي الْمَلِكِ فَافْعَلْ لَهُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). |
2صم - 20-16: | فَنَادَتِ امْرَأَةٌ حَكِيمَةٌ مِنَ الْمَدِينَةِ: ((اِسْمَعُوا. اسْمَعُوا. قُولُوا لِيُوآبَ تَقَدَّمْ إِلَى هَهُنَا فَأُكَلِّمَكَ)). |
2صم - 24-2: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِيُوآبَ رَئِيسِ الْجَيْشِ الَّذِي عِنْدَهُ: ((طُفْ فِي جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ مِنْ دَانَ إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ وَعُدُّوا الشَّعْبَ، فَأَعْلَمَ عَدَدَ الشَّعْبِ)). |
2صم - 24-10: | وَضَرَبَ دَاوُدَ قَلْبُهُ بَعْدَمَا عَدَّ الشَّعْبَ. فَقَالَ دَاوُدُ لِلرَّبِّ: ((لَقَدْ أَخْطَأْتُ جِدّاً فِي مَا فَعَلْتُ، وَالآنَ يَا رَبُّ أَزِلْ إِثْمَ عَبْدِكَ لأَنِّي انْحَمَقْتُ جِدّاً)). |
2صم - 24-14: | فَقَالَ دَاوُدُ لِجَادٍ: ((قَدْ ضَاقَ بِيَ الأَمْرُ جِدّاً. فَلْنَسْقُطْ فِي يَدِ الرَّبِّ لأَنَّ مَرَاحِمَهُ كَثِيرَةٌ وَلاَ أَسْقُطْ فِي يَدِ إِنْسَانٍ)). |
2صم - 24-17: | فَقَالَ دَاوُدُ لِلرَّبَّ عِنْدَمَا رَأَى الْمَلاَكَ الضَّارِبَ الشَّعْبَ: ((هَا أَنَا أَخْطَأْتُ وَأَنَا أَذْنَبْتُ، وَأَمَّا هَؤُلاَءِ الْخِرَافُ فَمَاذَا فَعَلُوا؟ فَلْتَكُنْ يَدُكَ عَلَيَّ وَعَلَى بَيْتِ أَبِي)).
|
1مل - 1-12: | فَالآنَ تَعَالَيْ أُشِيرُ عَلَيْكِ مَشُورَةً فَتُنَجِّي نَفْسَكِ وَنَفْسَ ابْنِكِ سُلَيْمَانَ. |
1مل - 2-17: | فَقَالَ: ((قُولِي لِسُلَيْمَانَ الْمَلِكِ، لأَنَّهُ لاَ يَرُدُّكِ، أَنْ يُعْطِيَنِي أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةَ امْرَأَةً)). |
1مل - 8-26: | وَالآنَ يَا إِلَهَ إِسْرَائِيلَ فَلْيَتَحَقَّقْ كَلاَمُكَ الَّذِي كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ دَاوُدَ أَبِي. |
1مل - 13-6: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((تَضَرَّعْ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ إِلَهِكَ وَصَلِّ مِنْ أَجْلِي فَتَرْجِعَ يَدِي إِلَيَّ)). فَتَضَرَّعَ رَجُلُ اللَّهِ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ فَرَجَعَتْ يَدُ الْمَلِكِ إِلَيْهِ وَكَانَتْ كَمَا فِي الأَوَّلِ. |
1مل - 14-2: | فَقَالَ يَرُبْعَامُ لاِمْرَأَتِهِ: ((قُومِي غَيِّرِي شَكْلَكِ حَتَّى لاَ يَعْلَمُوا أَنَّكِ امْرَأَةُ يَرُبْعَامَ وَاذْهَبِي إِلَى شِيلُوهَ. هُوَذَا هُنَاكَ أَخِيَّا النَّبِيُّ الَّذِي قَالَ عَنِّي إِنِّي أَمْلِكُ عَلَى هَذَا الشَّعْبِ. |
1مل - 17-10: | فَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى صِرْفَةَ. وَجَاءَ إِلَى بَابِ الْمَدِينَةِ، وَإِذَا بِامْرَأَةٍ أَرْمَلَةٍ هُنَاكَ تَقُشُّ عِيدَاناً، فَنَادَاهَا وَقَالَ: ((هَاتِي لِي قَلِيلَ مَاءٍ فِي إِنَاءٍ فَأَشْرَبَ)). |
1مل - 17-11: | وَفِيمَا هِيَ ذَاهِبَةٌ لِتَأْتِيَ بِهِ نَادَاهَا وَقَالَ: ((هَاتِي لِي كِسْرَةَ خُبْزٍ فِي يَدِكِ)). |
1مل - 17-21: | فَتَمَدَّدَ عَلَى الْوَلَدِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، وَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ: ((يَا رَبُّ إِلَهِي، لِتَرْجِعْ نَفْسُ هَذَا الْوَلَدِ إِلَى جَوْفِهِ)). |
1مل - 18-43: | وَقَالَ لِغُلاَمِهِ: ((اصْعَدْ تَطَلَّعْ نَحْوَ الْبَحْرِ)). فَصَعِدَ وَتَطَلَّعَ وَقَالَ: ((لَيْسَ شَيْءٌ)). فَقَالَ: ((ارْجِعْ)) سَبْعَ مَرَّاتٍ. |
1مل - 19-20: | فَتَرَكَ الْبَقَرَ وَرَكَضَ وَرَاءَ إِيلِيَّا وَقَالَ: ((دَعْنِي أُقَبِّلْ أَبِي وَأُمِّي وَأَسِيرَ وَرَاءَكَ)). فَقَالَ لَهُ: ((اذْهَبْ رَاجِعاً، لأَنِّي مَاذَا فَعَلْتُ لَكَ؟)) |
1مل - 20-7: | فَدَعَا مَلِكُ إِسْرَائِيلَ جَمِيعَ شُيُوخِ الأَرْضِ وَقَالَ: ((اعْلَمُوا وَانْظُرُوا أَنَّ هَذَا يَطْلُبُ الشَّرَّ، لأَنَّهُ أَرْسَلَ إِلَيَّ بِطَلَبِ نِسَائِي وَبَنِيَّ وَفِضَّتِي وَذَهَبِي وَلَمْ أَمْنَعْهَا عَنْهُ)). |
1مل - 20-31: | فَقَالَ لَهُ عَبِيدُهُ: ((إِنَّنَا قَدْ سَمِعْنَا أَنَّ مُلُوكَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ هُمْ مُلُوكٌ حَلِيمُونَ، فَلْنَضَعْ مُسُوحاً عَلَى أَحْقَائِنَا وَحِبَالاً عَلَى رُؤُوسِنَا وَنَخْرُجُ إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ لَعَلَّهُ يُحْيِي نَفْسَكَ)). |
1مل - 20-31: | فَقَالَ لَهُ عَبِيدُهُ: ((إِنَّنَا قَدْ سَمِعْنَا أَنَّ مُلُوكَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ هُمْ مُلُوكٌ حَلِيمُونَ، فَلْنَضَعْ مُسُوحاً عَلَى أَحْقَائِنَا وَحِبَالاً عَلَى رُؤُوسِنَا وَنَخْرُجُ إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ لَعَلَّهُ يُحْيِي نَفْسَكَ)). |
1مل - 20-32: | فَشَدُّوا مُسُوحاً عَلَى أَحْقَائِهِمْ وَحِبَالاً عَلَى رُؤُوسِهِمْ وَأَتُوا إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالُوا: ((يَقُولُ عَبْدُكَ بَنْهَدَدُ: لِتَحْيَ نَفْسِي)). فَقَالَ: ((أَهُوَ حَيٌّ بَعْدُ؟ هُوَ أَخِي)). |
1مل - 20-35: | وَإِنَّ رَجُلاً مِنْ بَنِي الأَنْبِيَاءِ قَالَ لِصَاحِبِهِ: ((عَنْ أَمْرِ الرَّبِّ اضْرِبْنِي)). فَأَبَى الرَّجُلُ أَنْ يَضْرِبَهُ. |
1مل - 20-37: | ثُمَّ صَادَفَ رَجُلاً آخَرَ فَقَالَ: ((اضْرِبْنِي)). فَضَرَبَهُ الرَّجُلُ ضَرْبَةً فَجَرَحَهُ. |
1مل - 22-5: | ثُمَّ قَالَ يَهُوشَافَاطُ لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ: ((اسْأَلِ الْيَوْمَ عَنْ كَلاَمِ الرَّبِّ)). |
1مل - 22-13: | وَأَمَّا الرَّسُولُ الَّذِي ذَهَبَ لِيَدْعُوَ مِيخَا فَقَالَ لَهُ: ((هُوَذَا كَلاَمُ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ بِفَمٍ وَاحِدٍ خَيْرٌ لِلْمَلِكِ، فَلْيَكُنْ كَلاَمُكَ مِثْلَ كَلاَمِ وَاحِدٍ مِنْهُمْ، وَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ)). |
1مل - 22-13: | وَأَمَّا الرَّسُولُ الَّذِي ذَهَبَ لِيَدْعُوَ مِيخَا فَقَالَ لَهُ: ((هُوَذَا كَلاَمُ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ بِفَمٍ وَاحِدٍ خَيْرٌ لِلْمَلِكِ، فَلْيَكُنْ كَلاَمُكَ مِثْلَ كَلاَمِ وَاحِدٍ مِنْهُمْ، وَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ)). |
2مل - 1-13: | ثُمَّ عَادَ فَأَرْسَلَ رَئِيسَ خَمْسِينَ ثَالِثاً وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَهُ. فَصَعِدَ رَئِيسُ الْخَمْسِينَ الثَّالِثُ وَجَاءَ وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ أمَامَ إِيلِيَّا، وَتَضَرَّعَ إِلَيْهِ وَقَالَ لَهُ: ((يَا رَجُلَ اللَّهِ، لِتُكْرَمْ نَفْسِي وَأَنْفُسُ عَبِيدِكَ هَؤُلاَءِ الْخَمْسِينَ فِي عَيْنَيْكَ. |
2مل - 2-2: | فَقَالَ إِيلِيَّا لأَلِيشَعَ: ((امْكُثْ هُنَا لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَى بَيْتِ إِيلَ)). فَقَالَ أَلِيشَعُ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ إِنِّي لاَ أَتْرُكُكَ)). وَنَزَلاَ إِلَى بَيْتِ إِيلَ. |
2مل - 2-4: | ثُمَّ قَالَ لَهُ إِيلِيَّا: ((يَا أَلِيشَعُ، امْكُثْ هُنَا لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَى أَرِيحَا)). فَقَالَ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ إِنِّي لاَ أَتْرُكُكَ)). وَأَتَيَا إِلَى أَرِيحَا. |
2مل - 2-6: | ثُمَّ قَالَ لَهُ إِيلِيَّا: ((أُمْكُثْ هُنَا لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَى الأُرْدُنِّ)). فَقَالَ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ إِنِّي لاَ أَتْرُكُكَ)). وَانْطَلَقَا كِلاَهُمَا. |
2مل - 2-9: | وَلَمَّا عَبَرَا قَالَ إِيلِيَّا لأَلِيشَعَ: ((اطْلُبْ مَاذَا أَفْعَلُ لَكَ قَبْلَ أَنْ أُوخَذَ مِنْكَ)). فَقَالَ أَلِيشَعُ: ((لِيَكُنْ نَصِيبُ اثْنَيْنِ مِنْ رُوحِكَ عَلَيَّ)). |
2مل - 2-16: | وَقَالُوا لَهُ: ((هُوَذَا مَعَ عَبِيدِكَ خَمْسُونَ رَجُلاً ذَوُو بَأْسٍ، فَدَعْهُمْ يَذْهَبُونَ وَيُفَتِّشُونَ عَلَى سَيِّدِكَ، لِئَلاَّ يَكُونَ قَدْ حَمَلَهُ رُوحُ الرَّبِّ وَطَرَحَهُ عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ أَوْ فِي أَحَدِ الأَوْدِيَةِ)). فَقَالَ: ((لاَ تُرْسِلُوا)). |
2مل - 2-16: | وَقَالُوا لَهُ: ((هُوَذَا مَعَ عَبِيدِكَ خَمْسُونَ رَجُلاً ذَوُو بَأْسٍ، فَدَعْهُمْ يَذْهَبُونَ وَيُفَتِّشُونَ عَلَى سَيِّدِكَ، لِئَلاَّ يَكُونَ قَدْ حَمَلَهُ رُوحُ الرَّبِّ وَطَرَحَهُ عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ أَوْ فِي أَحَدِ الأَوْدِيَةِ)). فَقَالَ: ((لاَ تُرْسِلُوا)). |
2مل - 2-19: | وَقَالَ رِجَالُ الْمَدِينَةِ لأَلِيشَعَ: ((هُوَذَا مَوْقِعُ الْمَدِينَةِ حَسَنٌ كَمَا يَرَى سَيِّدِي، وَأَمَّا الْمِيَاهُ فَرَدِيئَةٌ وَالأَرْضُ مُجْدِبَةٌ)). |
2مل - 4-9: | فَقَالَتْ لِرَجُلِهَا: ((قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلَ اللَّهِ مُقَدَّسٌ الَّذِي يَمُرُّ عَلَيْنَا دَائِماً. |
2مل - 4-10: | فَلْنَعْمَلْ عُلِّيَّةً عَلَى الْحَائِطِ صَغِيرَةً وَنَضَعْ لَهُ هُنَاكَ سَرِيراً وَخِوَاناً وَكُرْسِيّاً وَمَنَارَةً، حَتَّى إِذَا جَاءَ إِلَيْنَا يَمِيلُ إِلَيْهَا)). |
2مل - 4-13: | فَقَالَ لَهُ: ((قُلْ لَهَا: هُوَذَا قَدِ انْزَعَجْتِ بِسَبَبِنَا كُلَّ هَذَا الاِنْزِعَاجِ، فَمَاذَا يُصْنَعُ لَكِ؟ هَلْ لَكِ مَا يُتَكَلَّمُ بِهِ إِلَى الْمَلِكِ أَوْ إِلَى رَئِيسِ الْجَيْشِ؟)) فَقَالَتْ: ((إِنَّمَا أَنَا سَاكِنَةٌ فِي وَسَطِ شَعْبِي)). |
2مل - 4-22: | وَنَادَتْ رَجُلَهَا وَقَالَتْ: ((أَرْسِلْ لِي وَاحِداً مِنَ الْغِلْمَانِ وَإِحْدَى الأُتُنِ فَأَجْرِيَ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ وَأَرْجِعَ)). |
2مل - 4-26: | اُرْكُضِ الآنَ لِلِقَائِهَا وَقُلْ لَهَا: أَسَلاَمٌ لَكِ؟ أَسَلاَمٌ لِزَوْجِكِ؟ أَسَلاَمٌ لِلْوَلَدِ؟)) فَقَالَتْ: ((سَلاَمٌ)). |
2مل - 5-7: | فَلَمَّا قَرَأَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: ((هَلْ أَنَا اللَّهُ لِكَيْ أُمِيتَ وَأُحْيِيَ، حَتَّى إِنَّ هَذَا يُرْسِلُ إِلَيَّ أَنْ أَشْفِيَ رَجُلاً مِنْ بَرَصِهِ؟ فَاعْلَمُوا وَانْظُرُوا أَنَّهُ إِنَّمَا يَتَعَرَّضُ لِي!)). |
2مل - 5-8: | وَلَمَّا سَمِعَ أَلِيشَعُ رَجُلُ اللَّهِ أَنَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ قَدْ مَزَّقَ ثِيَابَهُ، أَرْسَلَ إِلَى الْمَلِكِ يَقُولُ: ((لِمَاذَا مَزَّقْتَ ثِيَابَكَ؟ لِيَأْتِ إِلَيَّ فَيَعْلَمَ أَنَّهُ يُوجَدُ نَبِيٌّ فِي إِسْرَائِيلَ)).
|
2مل - 5-15: | فَرَجَعَ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ هُوَ وَكُلُّ جَيْشِهِ وَدَخَلَ وَوَقَفَ أَمَامَهُ وَقَالَ: ((هُوَذَا قَدْ عَرَفْتُ أَنَّهُ لَيْسَ إِلَهٌ فِي كُلِّ الأَرْضِ إِلاَّ فِي إِسْرَائِيلَ. وَالآنَ فَخُذْ بَرَكَةً مِنْ عَبْدِكَ)). |
2مل - 5-15: | فَرَجَعَ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ هُوَ وَكُلُّ جَيْشِهِ وَدَخَلَ وَوَقَفَ أَمَامَهُ وَقَالَ: ((هُوَذَا قَدْ عَرَفْتُ أَنَّهُ لَيْسَ إِلَهٌ فِي كُلِّ الأَرْضِ إِلاَّ فِي إِسْرَائِيلَ. وَالآنَ فَخُذْ بَرَكَةً مِنْ عَبْدِكَ)). |
2مل - 5-17: | فَقَالَ نُعْمَانُ: ((أَمَا يُعْطَى لِعَبْدِكَ حِمْلُ بَغْلَيْنِ مِنَ التُّرَابِ، لأَنَّهُ لاَ يُقَرِّبُ بَعْدُ عَبْدُكَ مُحْرَقَةً وَلاَ ذَبِيحَةً لِآلِهَةٍ أُخْرَى بَلْ لِلرَّبِّ. |
2مل - 5-22: | فَقَالَ: ((سَلاَمٌ. إِنَّ سَيِّدِي قَدْ أَرْسَلَنِي قَائِلاً: هُوَذَا فِي هَذَا الْوَقْتِ قَدْ جَاءَ إِلَيَّ غُلاَمَانِ مِنْ جَبَلِ أَفْرَايِمَ مِنْ بَنِي الأَنْبِيَاءِ، فَأَعْطِهِمَا وَزْنَةَ فِضَّةٍ وَحُلَّتَيْ ثِيَابٍ)). |
2مل - 6-1: | وَقَالَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ لأَلِيشَعَ: ((هُوَذَا الْمَوْضِعُ الَّذِي نَحْنُ مُقِيمُونَ فِيهِ أَمَامَكَ ضَيِّقٌ عَلَيْنَا. |
2مل - 6-2: | فَلْنَذْهَبْ إِلَى الأُرْدُنِّ وَنَأْخُذْ مِنْ هُنَاكَ كُلُّ وَاحِدٍ خَشَبَةً، وَنَعْمَلْ لأَنْفُسِنَا هُنَاكَ مَوْضِعاً لِنُقِيمَ فِيهِ)). فَقَالَ: ((اذْهَبُوا)). |
2مل - 6-3: | فَقَالَ وَاحِدٌ: ((اقْبَلْ وَاذْهَبْ مَعَ عَبِيدِكَ)). فَقَالَ: ((إِنِّي أَذْهَبُ)). |
2مل - 6-17: | وَصَلَّى أَلِيشَعُ وَقَالَ: ((يَا رَبُّ، افْتَحْ عَيْنَيْهِ فَيُبْصِرَ)). فَفَتَحَ الرَّبُّ عَيْنَيِ الْغُلاَمِ فَأَبْصَرَ، وَإِذَا الْجَبَلُ مَمْلُوءٌ خَيْلاً وَمَرْكَبَاتِ نَارٍ حَوْلَ أَلِيشَعَ. |
2مل - 6-18: | وَلَمَّا نَزَلُوا إِلَيْهِ صَلَّى أَلِيشَعُ إِلَى الرَّبِّ: ((اضْرِبْ هَؤُلاَءِ الأُمَمَ بِالْعَمَى)). فَضَرَبَهُمْ بِالْعَمَى كَقَوْلِ أَلِيشَعَ. |
2مل - 7-12: | فَقَامَ الْمَلِكُ لَيْلاً وَقَالَ لِعَبِيدِهِ: ((لَأُخْبِرَنَّكُمْ مَا فَعَلَ لَنَا الأَرَامِيُّونَ. عَلِمُوا أَنَّنَا جِيَاعٌ فَخَرَجُوا مِنَ الْمَحَلَّةِ لِيَخْتَبِئُوا فِي حَقْلٍ قَائِلِينَ: إِذَا خَرَجُوا مِنَ الْمَدِينَةِ قَبَضْنَا عَلَيْهِمْ أَحْيَاءً وَدَخَلْنَا الْمَدِينَةَ)). |
2مل - 7-13: | فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنْ عَبِيدِهِ: ((فَلْيَأْخُذُوا خَمْسَةً مِنَ الْخَيْلِ الْبَاقِيَةِ الَّتِي بَقِيَتْ فِيهَا. هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ بَقُوا بِهَا، أَوْ هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ فَنُوا. فَنُرْسِلُ وَنَرَى)). |
2مل - 8-4: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِجِيحَزِي غُلاَمِ رَجُلِ اللَّهِ: ((قُصَّ عَلَيَّ جَمِيعَ الْعَظَائِمِ الَّتِي فَعَلَهَا أَلِيشَعُ)). |
2مل - 9-12: | فَقَالُوا: ((كَذِبٌ. فَأَخْبِرْنَا)). فَقَالَ: ((بِكَذَا وَكَذَا قَالَ لِي: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: قَدْ مَسَحْتُكَ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ)). |
2مل - 9-34: | وَدَخَلَ وَأَكَلَ وَشَرِبَ ثُمَّ قَالَ: ((افْتَقِدُوا هَذِهِ الْمَلْعُونَةَ وَادْفِنُوهَا لأَنَّهَا بِنْتُ مَلِكٍ)). |
2مل - 18-19: | فَقَالَ لَهُمْ رَبْشَاقَى: ((قُولُوا لِحَزَقِيَّا: هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ الْعَظِيمُ مَلِكُ أَشُّورَ. مَا الاِتِّكَالُ الَّذِي اتَّكَلْتَ؟ |
2مل - 18-23: | وَالآنَ رَاهِنْ سَيِّدِي مَلِكَ أَشُّورَ فَأُعْطِيَكَ أَلْفَيْ فَرَسٍ إِنْ كُنْتَ تَقْدِرُ أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْهَا رَاكِبِينَ. |
2مل - 18-26: | فَقَالَ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا وَشِبْنَةُ وَيُواخُ لِرَبْشَاقَى: ((كَلِّمْ عَبِيدَكَ بِالأَرَامِيِّ لأَنَّنَا نَفْهَمُهُ وَلاَ تُكَلِّمْنَا بِالْيَهُودِيِّ فِي مَسَامِعِ الشَّعْبِ الَّذِينَ عَلَى السُّورِ)). |
2مل - 19-19: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ، فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ الأَرْضِ كُلُّهَا أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ وَحْدَكَ)).
|
2مل - 20-3: | ((آهِ يَا رَبُّ، اذْكُرْ كَيْفَ سِرْتُ أَمَامَكَ بِالأَمَانَةِ وَبِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَفَعَلْتُ الْحَسَنَ فِي عَيْنَيْكَ)). وَبَكَى حَزَقِيَّا بُكَاءً عَظِيماً. |
1اخ - 21-8: | فَقَالَ دَاوُدُ لِلَّهِ: ((لَقَدْ أَخْطَأْتُ جِدّاً حَيْثُ عَمِلْتُ هَذَا الأَمْرَ. وَالآنَ أَزِلْ إِثْمَ عَبْدِكَ لأَنِّي سَفِهْتُ جِدّاً)). |
1اخ - 21-13: | فَقَالَ دَاوُدُ لِجَادٍ: ((قَدْ ضَاقَ بِيَ الأَمْرُ جِدّاً. دَعْنِي أَسْقُطْ فِي يَدِ الرَّبِّ لأَنَّ مَرَاحِمَهُ كَثِيرَةٌ, وَلاَ أَسْقُطُ فِي يَدِ إِنْسَانٍ)). |
1اخ - 21-17: | وَقَالَ دَاوُدُ لِلَّهِ: ((أَلَسْتُ أَنَا هُوَ الَّذِي أَمَرَ بِإِحْصَاءِ الشَّعْبِ؟ وَأَنَا هُوَ الَّذِي أَخْطَأَ وَأَسَاءَ, وَأَمَّا هَؤُلاَءِ الْخِرَافُ فَمَاذَا عَمِلُوا؟ فَأَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهِي لِتَكُنْ يَدُكَ عَلَيَّ وَعَلَى بَيْتِ أَبِي لاَ عَلَى شَعْبِكَ لِضَرْبِهِمْ)). |
1اخ - 22-5: | وَقَالَ دَاوُدُ: ((إِنَّ سُلَيْمَانَ ابْنِي صَغِيرٌ وَغَضٌّ, وَالْبَيْتُ الَّذِي يُبْنَى لِلرَّبِّ يَكُونُ عَظِيماً جِدّاً فِي الاِسْمِ وَالْمَجْدِ فِي جَمِيعِ الأَرَاضِي, فَأَنَا أُهَيِّئُ لَهُ)). فَهَيَّأَ دَاوُدُ كَثِيراً قَبْلَ وَفَاتِهِ. |
1اخ - 29-20: | ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ لِكُلِّ الْجَمَاعَةِ: ((بَارِكُوا الرَّبَّ إِلَهَكُمْ)). فَبَارَكَ كُلُّ الْجَمَاعَةِ الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِمْ, وَخَرُّوا وَسَجَدُوا لِلرَّبِّ وَلِلْمَلِكِ. |
2اخ - 6-40: | الآنَ يَا إِلَهِي لِتَكُنْ عَيْنَاكَ مَفْتُوحَتَيْنِ وَأُذُنَاكَ مُصْغِيَتَيْنِ لِصَلاَةِ هَذَا الْمَكَانِ. |
2اخ - 18-4: | ثُمَّ قَالَ يَهُوشَافَاطُ لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ: ((اسْأَلِ الْيَوْمَ عَنْ كَلاَمِ الرَّبِّ)). |
2اخ - 18-12: | وَقَالَ الرَّسُولُ الَّذِي ذَهَبَ لِيَدْعُوَ مِيخَا: ((هُوَذَا كَلاَمُ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ بِفَمٍ وَاحِدٍ خَيْرٌ لِلْمَلِكِ. فَلِْيَكُنْ كَلاَمُكَ كَوَاحِدٍ مِنْهُمْ وَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ)). |
عز - 10-14: | فَلْيَقِفْ رُؤَسَاؤُنَا لِكُلِّ الْجَمَاعَةِ. وَكُلُّ الَّذِينَ فِي مُدُنِنَا قَدِ اتَّخَذُوا نِسَاءً غَرِيبَةً فَلْيَأْتُوا فِي أَوْقَاتٍ مُعَيَّنَةٍ وَمَعَهُمْ شُيُوخُ مَدِينَةٍ فَمَدِينَةٍ وَقُضَاتُهَا حَتَّى يَرْتَدَّ عَنَّا حُمُوُّ غَضَبِ إِلَهِنَا مِنْ أَجْلِ هَذَا الأَمْرِ)). |
نح - 1-6: | لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً وَعَيْنَاكَ مَفْتُوحَتَيْنِ لِتَسْمَعَ صَلاَةَ عَبْدِكَ الَّذِي يُصَلِّي إِلَيْكَ الآنَ نَهَاراً وَلَيْلاً لأَجْلِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَبِيدِكَ وَيَعْتَرِفُ بِخَطَايَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الَّتِي أَخْطَأْنَا بِهَا إِلَيْكَ. فَإِنِّي أَنَا وَبَيْتُ أَبِي قَدْ أَخْطَأْنَا. |
نح - 1-8: | اذْكُرِ الْكَلاَمَ الَّذِي أَمَرْتَ بِهِ مُوسَى عَبْدَكَ قَائِلاً: إِنْ خُنْتُمْ فَإِنِّي أُفَرِّقُكُمْ فِي الشُّعُوبِ |
نح - 1-11: | يَا سَيِّدُ لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً إِلَى صَلاَةِ عَبْدِكَ وَصَلاَةِ عَبِيدِكَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ مَخَافَةَ اسْمِكَ. وَأَعْطِ النَّجَاحَ الْيَوْمَ لِعَبْدِكَ وَامْنَحْهُ رَحْمَةً أَمَامَ هَذَا الرَّجُلِ)). لأَنِّي كُنْتُ سَاقِياً لِلْمَلِكِ.
|
نح - 1-11: | يَا سَيِّدُ لِتَكُنْ أُذْنُكَ مُصْغِيَةً إِلَى صَلاَةِ عَبْدِكَ وَصَلاَةِ عَبِيدِكَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ مَخَافَةَ اسْمِكَ. وَأَعْطِ النَّجَاحَ الْيَوْمَ لِعَبْدِكَ وَامْنَحْهُ رَحْمَةً أَمَامَ هَذَا الرَّجُلِ)). لأَنِّي كُنْتُ سَاقِياً لِلْمَلِكِ.
|
نح - 5-10: | وَأَنَا أَيْضاً وَإِخْوَتِي وَغِلْمَانِي أَقْرَضْنَاهُمْ فِضَّةً وَقَمْحاً. فَلْنَتْرُكْ هَذَا الرِّبَا. |
نح - 5-11: | رُدُّوا لَهُمْ هَذَا الْيَوْمَ حُقُولَهُمْ وَكُرُومَهُمْ وَزَيْتُونَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ وَالْجُزْءَ مِنْ مِئَةِ الْفِضَّةِ وَالْقَمْحِ وَالْخَمْرِ وَالزَّيْتِ الَّذِي تَأْخُذُونَهُ مِنْهُمْ رِباً)). |
اي - 1-11: | وَلَكِنِ ابْسِطْ يَدَكَ الآنَ وَمَسَّ كُلَّ مَا لَهُ فَإِنَّهُ فِي وَجْهِكَ يُجَدِّفُ عَلَيْكَ)).
|
اي - 2-5: | وَلَكِنِ ابْسِطِ الآنَ يَدَكَ وَمَسَّ عَظْمَهُ وَلَحْمَهُ فَإِنَّهُ فِي وَجْهِكَ يُجَدِّفُ عَلَيْكَ)). |
اي - 4-7: | اُذْكُرْ مَنْ هَلَكَ وَهُوَ بَرِيءٌ وَأَيْنَ أُبِيدَ الْمُسْتَقِيمُونَ؟ |
اي - 5-1: | ((اُدْعُ الآنَ. فَهَلْ لَكَ مِنْ مُجِيبٍ! وَإِلَى أَيِّ الْقِدِّيسِينَ تَلْتَفِتُ؟ |
اي - 6-29: | اِرْجِعُوا. لاَ يَكُونَنَّ ظُلْمٌ. ارْجِعُوا أَيْضاً. فِيهِ حَقِّي. |
اي - 8-8: | ((اِسْأَلِ الْقُرُونَ الأُولَى وَتَأَكَّدْ مَبَاحِثَ آبَائِهِمْ. |
اي - 10-9: | اُذْكُرْ أَنَّكَ جَبَلْتَنِي كَالطِّينِ. أَفَتُعِيدُنِي إِلَى التُّرَابِ؟ |
اي - 12-7: | ((فَاسْأَلِ الْبَهَائِمَ فَتُعَلِّمَكَ وَطُيُورَ السَّمَاءِ فَتُخْبِرَكَ. |
اي - 13-6: | اِسْمَعُوا الآنَ حُجَّتِي وَاصْغُوا إِلَى دَعَاوِي شَفَتَيَّ. |
اي - 13-18: | هَئَنَذَا قَدْ أَحْسَنْتُ الدَّعْوَى. أَعْلَمُ أَنِّي أَتَبَرَّرُ. |
اي - 17-3: | كُنْ ضَامِنِي عِنْدَ نَفْسِكَ. مَنْ هُوَ الَّذِي يُصَفِّقُ يَدِي؟ |
اي - 17-10: | ((وَلَكِنِ ارْجِعُوا كُلُّكُمْ وَتَعَالُوْا فَلاَ أَجِدُ فِيكُمْ حَكِيماً. |
اي - 22-21: | ((تَعَرَّفْ بِهِ وَاسْلَمْ. بِذَلِكَ يَأْتِيكَ خَيْرٌ. |
اي - 22-22: | اقْبَلِ الشَّرِيعَةَ مِنْ فَمِهِ وَضَعْ كَلاَمَهُ فِي قَلْبِكَ. |
اي - 32-21: | لاَ أُحَابِيَنَّ وَجْهَ رَجُلٍ وَلاَ أَتَمَلَّقُ إِنْسَاناً. |
اي - 33-1: | ((وَلَكِنِ اسْمَعِ الآنَ يَا أَيُّوبُ أَقْوَالِي وَاصْغَ إِلَى كُلِّ كَلاَمِي. |
اي - 33-2: | هَئَنَذَا قَدْ فَتَحْتُ فَمِي. لِسَانِي نَطَقَ فِي حَنَكِي. |
اي - 38-3: | اُشْدُدِ الآنَ حَقْوَيْكَ كَرَجُلٍ فَإِنِّي أَسْأَلُكَ فَتُعَلِّمُنِي. |
اي - 40-7: | ((الآنَ شُدَّ حَقْوَيْكَ كَرَجُلٍ. أَسْأَلُكَ فَتُعْلِمُنِي. |
اي - 40-10: | تَزَيَّنِ الآنَ بِالْجَلاَلِ وَالْعِزِّ وَالْبِسِ الْمَجْدَ وَالْبَهَاءَ. |
اي - 40-15: | ((هُوَذَا فَرَسُ الْبَحْرِ الَّذِي صَنَعْتُهُ مَعَكَ. يَأْكُلُ الْعُشْبَ مِثْلَ الْبَقَرِ. |
اي - 40-16: | هَا هِيَ قُوَّتُهُ فِي مَتْنَيْهِ وَشِدَّتُهُ فِي عَضَلِ بَطْنِهِ. |
اي - 42-4: | اِسْمَعِ الآنَ وَأَنَا أَتَكَلَّمُ. أَسْأَلُكَ فَتُعَلِّمُنِي. |
مز - 7-9: | لِيَنْتَهِ شَرُّ الأَشْرَارِ وَثَبِّتِ الصِّدِّيقَ. فَإِنَّ فَاحِصَ الْقُلُوبِ وَالْكُلَى اللهُ الْبَارُّ. |
مز - 50-22: | افْهَمُوا هَذَا يَا أَيُّهَا النَّاسُونَ اللهَ لِئَلاَّ أَفْتَرِسَكُمْ وَلاَ مُنْقِذَ. |
مز - 80-14: | يَا إِلَهَ الْجُنُودِ ارْجِعَنَّ. اطَّلِعْ مِنَ السَّمَاءِ وَانْظُرْ وَتَعَهَّدْ هَذِهِ الْكَرْمَةَ |
مز - 115-2: | لِمَاذَا يَقُولُ الأُمَمُ: ((أَيْنَ هُوَ إِلَهُهُمْ؟)) |
مز - 116-14: | أُوفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ مُقَابِلَ كُلِّ شَعْبِهِ.
|
مز - 116-18: | أُوفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ مُقَابِلَ شَعْبِهِ |
مز - 118-2: | لِيَقُلْ إِسْرَائِيلُ: ((إِنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ)). |
مز - 118-3: | لِيَقُلْ بَيْتُ هَارُونَ: ((إِنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ)). |
مز - 118-4: | لِيَقُلْ مُتَّقُو الرَّبِّ: ((إِنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ)). |
مز - 118-25: | آهِ يَا رَبُّ خَلِّصْ! آهِ يَا رَبُّ أَنْقِذْ! |
مز - 118-25: | آهِ يَا رَبُّ خَلِّصْ! آهِ يَا رَبُّ أَنْقِذْ! |
مز - 119-76: | فَلْتَصِرْ رَحْمَتُكَ لِتَعْزِيَتِي حَسَبَ قَوْلِكَ لِعَبْدِكَ. |
مز - 119-108: | ارْتَضِ بِمَنْدُوبَاتِ فَمِي يَا رَبُّ وَأَحْكَامَكَ عَلِّمْنِي.
|
مز - 122-8: | مِنْ أَجْلِ إِخْوَتِي وَأَصْحَابِي لَأَقُولَنَّ: ((سَلاَمٌ بِكِ)). |
مز - 124-1: | ((لَوْلاَ الرَّبُّ الَّذِي كَانَ لَنَا)). لِيَقُلْ إِسْرَائِيلُ: |
مز - 129-1: | ((كَثِيراً مَا ضَايَقُونِي مُنْذُ شَبَابِي)). لِيَقُلْ إِسْرَائِيلُ: |
جا - 2-1: | قُلْتُ أَنَا فِي قَلْبِي: ((هَلُمَّ أَمْتَحِنُكَ بِالْفَرَحِ فَتَرَى خَيْراً)). وَإِذَا هَذَا أَيْضاً بَاطِلٌ. |
نش - 3-2: | إِنِّي أَقُومُ وَأَطُوفُ فِي الْمَدِينَةِ فِي الأَسْوَاقِ وَفِي الشَّوَارِعِ أَطْلُبُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ. |
نش - 7-8: | قُلْتُ: ((إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا)). وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ |
اش - 1-18: | هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ يَقُولُ الرَّبُّ. إِنْ كَانَتْ خَطَايَاكُمْ كَالْقِرْمِزِ تَبْيَضُّ كَالثَّلْجِ. إِنْ كَانَتْ حَمْرَاءَ كَالدُّودِيِّ تَصِيرُ كَالصُّوفِ. |
اش - 5-1: | لأُنْشِدَنَّ عَنْ حَبِيبِي نَشِيدَ مُحِبِّي لِكَرْمِهِ. كَانَ لِحَبِيبِي كَرْمٌ عَلَى أَكَمَةٍ خَصِبَةٍ |
اش - 5-3: | ((وَالآنَ يَا سُكَّانَ أُورُشَلِيمَ وَرِجَالَ يَهُوذَا احْكُمُوا بَيْنِي وَبَيْنَ كَرْمِي. |
اش - 7-3: | فَقَالَ الرَّبُّ لإِشَعْيَاءَ: ((اخْرُجْ لِمُلاَقَاةِ آحَازَ أَنْتَ وَشَآرَ يَاشُوبَ ابْنُكَ إِلَى طَرَفِ قَنَاةِ الْبِرْكَةِ الْعُلْيَا إِلَى سِكَّةِ حَقْلِ الْقَصَّارِ |
اش - 7-13: | فَقَالَ: ((اسْمَعُوا يَا بَيْتَ دَاوُدَ. هَلْ هُوَ قَلِيلٌ عَلَيْكُمْ أَنْ تُضْجِرُوا النَّاسَ حَتَّى تُضْجِرُوا إِلَهِي أَيْضاً؟ |
اش - 19-12: | فَأَيْنَ هُمْ حُكَمَاؤُكَ؟ فَلْيُخْبِرُوكَ. لِيَعْرِفُوا مَاذَا قَضَى بِهِ رَبُّ الْجُنُودِ عَلَى مِصْرَ. |
اش - 29-11: | وَصَارَتْ لَكُمْ رُؤْيَا الْكُلِّ مِثْلَ كَلاَمِ السِّفْرِ الْمَخْتُومِ الَّذِي يَدْفَعُونَهُ لِعَارِفِ الْكِتَابَةِ قَائِلِينَ: ((اقْرَأْ هَذَا)) فَيَقُولُ: ((لاَ أَسْتَطِيعُ لأَنَّهُ مَخْتُومٌ)). |
اش - 29-12: | أَوْ يُدْفَعُ الْكِتَابُ لِمَنْ لاَ يَعْرِفُ الْكِتَابَةَ وَيُقَالُ لَهُ: ((اقْرَأْ هَذَا)) فَيَقُولُ: (( لاَ أَعْرِفُ الْكِتَابَةَ)). |
اش - 36-4: | فَقَالَ لَهُمْ رَبْشَاقَى: ((قُولُوا لِحَزَقِيَّا: هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ الْعَظِيمُ مَلِكُ أَشُّورَ: مَا هُوَ هَذَا الاِتِّكَالُ الَّذِي اتَّكَلْتَهُ؟ |
اش - 36-8: | فَالآنَ رَاهِنْ سَيِّدِي مَلِكَ أَشُّورَ فَأُعْطِيكَ أَلْفَيْ فَرَسٍ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْهَا رَاكِبِينَ! |
اش - 36-11: | فَقَالَ أَلِيَاقِيمُ وَشِبْنَةُ وَيُوآخُ لِرَبْشَاقَى: ((كَلِّمْ عَبِيدَكَ بِالأَرَامِيِّ لأَنَّنَا نَفْهَمُهُ وَلاَ تُكَلِّمْنَا بِالْيَهُودِيِّ فِي مَسَامِعِ الشَّعْبِ الَّذِينَ عَلَى السُّورِ)). |
اش - 38-3: | ((آهِ يَا رَبُّ اذْكُرْ كَيْفَ سِرْتُ أَمَامَكَ بِالأَمَانَةِ وَبِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَفَعَلْتُ الْحَسَنَ فِي عَيْنَيْكَ)). وَبَكَى حَزَقِيَّا بُكَاءً عَظِيماً. |
اش - 47-12: | ((قِفِي فِي رُقَاكِ وَفِي كَثْرَةِ سُحُورِكِ الَّتِي فِيهَا تَعِبْتِ مُنْذُ صِبَاكِ. رُبَّمَا يُمْكِنُكِ أَنْ تَنْفَعِي. رُبَّمَا تُرْعِبِينَ. |
اش - 47-13: | قَدْ ضَعُفْتِ مِنْ كَثْرَةِ مَشُورَاتِكِ. لِيَقِفْ قَاسِمُو السَّمَاءِ الرَّاصِدُونَ النُّجُومَ الْمُعَرِّفُونَ عِنْدَ رُؤُوسِ الشُّهُورِ وَيُخَلِّصُوكِ مِمَّا يَأْتِي عَلَيْكِ. |
اش - 51-21: | لِذَلِكَ اسْمَعِي هَذَا أَيَّتُهَا الْبَائِسَةُ وَالسَّكْرَى وَلَيْسَ بِالْخَمْرِ. |
اش - 64-9: | لاَ تَسْخَطْ كُلَّ السَّخَطِ يَا رَبُّ وَلاَ تَذْكُرِ الإِثْمَ إِلَى الأَبَدِ. هَا انْظُرْ. شَعْبُكَ كُلُّنَا. |
ار - 4-31: | لأَنِّي سَمِعْتُ صَوْتاً كَمَاخِضَةٍ ضِيقاً مِثْلَ ضِيقِ بِكْرِيَّةٍ. صَوْتَ ابْنَةِ صِهْيَوْنَ تَزْفِرُ. تَبْسُطُ يَدَيْهَا قَائِلَةً: وَيْلٌ لِي لأَنَّ نَفْسِي قَدْ أُغْمِيَ عَلَيْهَا بِسَبَبِ الْقَاتِلِينَ)).
|
ار - 5-1: | طُوفُوا فِي شَوَارِعِ أُورُشَلِيمَ وَانْظُرُوا وَاعْرِفُوا وَفَتِّشُوا فِي سَاحَاتِهَا. هَلْ تَجِدُونَ إِنْسَاناً أَوْ يُوجَدُ عَامِلٌ بِالْعَدْلِ طَالِبُ الْحَقِّ فَأَصْفَحَ عَنْهَا؟ |
ار - 5-21: | اِسْمَعْ هَذَا أَيُّهَا الشَّعْبُ الْجَاهِلُ وَالْعَدِيمُ الْفَهْمِ الَّذِينَ لَهُمْ أَعْيُنٌ وَلاَ يُبْصِرُونَ. لَهُمْ آذَانٌ وَلاَ يَسْمَعُونَ. |
ار - 5-24: | وَلَمْ يَقُولُوا بِقُلُوبِهِمْ: لِنَخَفِ الرَّبَّ إِلَهَنَا الَّذِي يُعْطِي الْمَطَرَ الْمُبَكِّرَ وَالْمُتَأَخِّرَ فِي وَقْتِهِ. يَحْفَظُ لَنَا أَسَابِيعَ الْحَصَادِ الْمَفْرُوضَةَ. |
ار - 7-12: | لَكِنِ اذْهَبُوا إِلَى مَوْضِعِي الَّذِي فِي شِيلُوهَ الَّذِي أَسْكَنْتُ فِيهِ اسْمِي أَوَّلاً وَانْظُرُوا مَا صَنَعْتُ بِهِ مِنْ أَجْلِ شَرِّ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. |
ار - 17-15: | هَا هُمْ يَقُولُونَ لِي: ((أَيْنَ هِيَ كَلِمَةُ الرَّبِّ؟ لِتَأْتِ!)) |
ار - 18-11: | ((فَالآنَ قُلْ لِرِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا مُصْدِرٌ عَلَيْكُمْ شَرّاً وَقَاصِدٌ عَلَيْكُمْ قَصْداً. فَارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَأَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ)). |
ار - 18-11: | ((فَالآنَ قُلْ لِرِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا مُصْدِرٌ عَلَيْكُمْ شَرّاً وَقَاصِدٌ عَلَيْكُمْ قَصْداً. فَارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَأَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ)). |
ار - 18-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((اسْأَلُوا بَيْنَ الأُمَمِ. مَنْ سَمِعَ كَهَذِهِ؟ مَا يُقْشَعَرُّ مِنْهُ جِدّاً عَمِلَتْ عَذْرَاءُ إِسْرَائِيلَ. |
ار - 21-2: | ((اسْأَلِ الرَّبَّ مِنْ أَجْلِنَا لأَنَّ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكَ بَابِلَ يُحَارِبُنَا. لَعَلَّ الرَّبَّ يَصْنَعُ مَعَنَا حَسَبَ كُلِّ عَجَائِبِهِ فَيَصْعَدَ عَنَّا)). |
ار - 25-5: | قَائِلِينَ: ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَعَنْ شَرِّ أَعْمَالِكُمْ وَاسْكُنُوا فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَاكُمُ الرَّبُّ إِيَّاهَا وَآبَاءَكُمْ مِنَ الأَزَلِ وَإِلَى الأَبَدِ. |
ار - 27-18: | فَإِنْ كَانُوا أَنْبِيَاءَ وَإِنْ كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ مَعَهُمْ فَلْيَتَوَسَّلُوا إِلَى رَبِّ الْجُنُودِ لِكَيْ لاَ تَذْهَبَ إِلَى بَابِلَ الآنِيَةُ الْبَاقِيَةُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ وَبَيْتِ مَلِكِ يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ. |
ار - 28-7: | وَلَكِنِ اسْمَعْ هَذِهِ الْكَلِمَةَ الَّتِي أَتَكَلَّمُ أَنَا بِهَا فِي أُذُنَيْكَ وَفِي آذَانِ كُلِّ الشَّعْبِ. |
ار - 28-15: | فَقَالَ إِرْمِيَا النَّبِيُّ لِحَنَنِيَّا النَّبِيِّ: ((اسْمَعْ يَا حَنَنِيَّا. إِنَّ الرَّبَّ لَمْ يُرْسِلْكَ وَأَنْتَ قَدْ جَعَلْتَ هَذَا الشَّعْبَ يَتَّكِلُ عَلَى الْكَذِبِ. |
ار - 30-6: | اِسْأَلُوا وَانْظُرُوا إِنْ كَانَ ذَكَرٌ يَضَعُ! لِمَاذَا أَرَى كُلَّ رَجُلٍ يَدَاهُ عَلَى حَقَوَيْهِ كَمَاخِضٍ وَتَحَوَّلَ كُلُّ وَجْهٍ إِلَى صُفْرَةٍ؟ |
ار - 32-8: | فَجَاءَ إِلَيَّ حَنَمْئِيلُ ابْنُ عَمِّي حَسَبَ كَلِمَةِ الرَّبِّ إِلَى دَارِ السِّجْنِ وَقَالَ لِي: ((اشْتَرِ حَقْلِي الَّذِي فِي عَنَاثُوثَ الَّذِي فِي أَرْضِ بِنْيَامِينَ لأَنَّ لَكَ حَقَّ الإِرْثِ وَلَكَ الْفِكَاكُ. اشْتَرِهِ لِنَفْسِكَ)). فَعَرَفْتُ أَنَّهَا كَلِمَةُ الرَّبِّ. |
ار - 35-15: | وَقَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ كُلَّ عَبِيدِي الأَنْبِيَاءِ مُبَكِّراً وَمُرْسِلاً قَائِلاً: ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ وَأَصْلِحُوا أَعْمَالَكُمْ وَلاَ تَذْهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِتَعْبُدُوهَا فَتَسْكُنُوا فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُكُمْ وَآبَاءَكُمْ. فَلَمْ تُمِيلُوا أُذُنَكُمْ وَلاَ سَمِعْتُمْ لِي. |
ار - 36-15: | فَقَالُوا لَهُ: ((اجْلِسْ وَاقْرَأْهُ فِي آذَانِنَا)). فَقَرَأَ بَارُوخُ فِي آذَانِهِمْ. |
ار - 36-17: | ثُمَّ سَأَلُوا بَارُوخَ: ((أَخْبِرْنَا كَيْفَ كَتَبْتَ كُلَّ هَذَا الْكَلاَمِ عَنْ فَمِهِ؟)) |
ار - 37-3: | وَأَرْسَلَ الْمَلِكُ صِدْقِيَّا يَهُوخَلَ بْنَ شَلَمْيَا وَصَفَنْيَا بْنَ مَعْسِيَّا الْكَاهِنَ إِلَى إِرْمِيَا النَّبِيِّ قَائِلاً: ((صَلِّ لأَجْلِنَا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِنَا)). |
ار - 37-20: | فَالآنَ اسْمَعْ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ. لِيَقَعْ تَضَرُّعِي أَمَامَكَ وَلاَ تَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ فَلاَ أَمُوتَ هُنَاكَ)). |
ار - 37-20: | فَالآنَ اسْمَعْ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ. لِيَقَعْ تَضَرُّعِي أَمَامَكَ وَلاَ تَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ فَلاَ أَمُوتَ هُنَاكَ)). |
ار - 38-4: | فَقَالَ الرُّؤَسَاءُ لِلْمَلِكِ: ((لِيُقْتَلْ هَذَا الرَّجُلُ لأَنَّهُ بِذَلِكَ يُضْعِفُ أَيَادِيَ رِجَالِ الْحَرْبِ الْبَاقِينَ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَأَيَادِيَ كُلِّ الشَّعْبِ إِذْ يُكَلِّمُهُمْ بِمِثْلِ هَذَا الْكَلاَمِ. لأَنَّ هَذَا الرَّجُلَ لاَ يَطْلُبُ السَّلاَمَ لِهَذَا الشَّعْبِ بَلِ الشَّرَّ)). |
ار - 38-12: | وَقَالَ عَبْدَ مَلِكُ الْكُوشِيُّ لإِرْمِيَا: ((ضَعِ الثِّيَابَ الرَّثَّةَ وَالْمَلاَبِسَ الْبَالِيَةَ تَحْتَ إِبْطَيْكَ تَحْتَ الْحِبَالِ. فَفَعَلَ إِرْمِيَا كَذَلِكَ. |
ار - 38-20: | فَقَالَ إِرْمِيَا: ((لاَ يَدْفَعُونَكَ. اسْمَعْ لِصَوْتِ الرَّبِّ فِي مَا أُكَلِّمُكَ أَنَا بِهِ فَيُحْسَنَ إِلَيْكَ وَتَحْيَا نَفْسُكَ. |
ار - 38-25: | وَإِذَا سَمِعَ الرُّؤَسَاءُ أَنِّي كَلَّمْتُكَ وَأَتُوا إِلَيْكَ وَقَالُوا لَكَ: أَخْبِرْنَا بِمَاذَا كَلَّمْتَ الْمَلِكَ لاَ تُخْفِ عَنَّا فَلاَ نَقْتُلَكَ وَمَاذَا قَالَ لَكَ الْمَلِكُ؟ |
ار - 40-15: | فَكَلَّمَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ جَدَلْيَا سِرّاً فِي الْمِصْفَاةِ قَائِلاً: (( دَعْنِي أَنْطَلِقْ وَأَضْرِبْ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا وَلاَ يَعْلَمُ إِنْسَانٌ. لِمَاذَا يَقْتُلُكَ فَيَتَبَدَّدَ كُلُّ يَهُوذَا الْمُجْتَمِعُ إِلَيْكَ وَتَهْلِكَ بَقِيَّةُ يَهُوذَا؟)) |
ار - 42-2: | وَقَالُوا لإِرْمِيَا النَّبِيِّ: ((لَيْتَ تَضَرُّعَنَا يَقَعُ أَمَامَكَ فَتُصَلِّيَ لأَجْلِنَا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكَ لأَجْلِ كُلِّ هَذِهِ الْبَقِيَّةِ. لأَنَّنَا قَدْ بَقِينَا قَلِيلِينَ مِنْ كَثِيرِينَ كَمَا تَرَانَا عَيْنَاكَ. |
ار - 44-4: | فَأَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ كُلَّ عَبِيدِي الأَنْبِيَاءِ مُبَكِّراً وَمُرْسِلاً قَائِلاً: لاَ تَفْعَلُوا أَمْرَ هَذَا الرِّجْسِ الَّذِي أَبْغَضْتُهُ. |
ار - 45-3: | قَدْ قُلْتَ: وَيْلٌ لِي لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ زَادَ حُزْناً عَلَى أَلَمِي. قَدْ غُشِيَ عَلَيَّ في تَنَهُّدِي وَلَمْ أَجِدْ رَاحَةً. |
مرا - 1-18: | بَارٌّ هُوَ الرَّبُّ لأَنِّي قَدْ عَصِيتُ أَمْرَهُ. اسْمَعُوا يَا جَمِيعَ الشُّعُوبِ وَانْظُرُوا إِلَى حُزْنِي. عَذَارَايَ وَشُبَّانِي ذَهَبُوا إِلَى السَّبْيِ. |
حز - 8-5: | ثُمَّ قَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, ارْفَعْ عَيْنَيْكَ نَحْوَ طَرِيقِ الشِّمَالِ)). فَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ نَحْوَ طَرِيقِ الشِّمَالِ وَإِذَا مِنْ شِمَالِيِّ بَابِ الْمَذْبَحِ تِمْثَالُ الْغَيْرَةِ هَذَا فِي الْمَدْخَلِ. |
حز - 8-8: | ثُمَّ قَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, انْقُبْ فِي الْحَائِطِ)). فَنَقَبْتُ فِي الْحَائِطِ, فَإِذَا بَابٌ. |
حز - 17-12: | ((قُلْ لِلْبَيْتِ الْمُتَمَرِّدِ: أَمَا عَلِمْتُمْ مَا هَذِهِ؟ قُلْ: هُوَذَا مَلِكُ بَابِلَ قَدْ جَاءَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَأَخَذَ مَلِكَهَا وَرُؤَسَاءَهَا وَجَاءَ بِهِمْ إِلَيْهِ إِلَى بَابِلَ. |
حز - 18-25: | ((وَأَنْتُمْ تَقُولُونَ: لَيْسَتْ طَرِيقُ الرَّبِّ مُسْتَوِيَةً. فَـاسْمَعُوا الآنَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ. أَطَرِيقِي هِيَ غَيْرُ مُسْتَوِيَةٍ؟ أَلَيْسَتْ طُرُقُكُمْ غَيْرَ مُسْتَوِيَةٍ؟ |
حز - 33-30: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, فَإِنَّ بَنِي شَعْبِكَ يَتَكَلَّمُونَ عَلَيْكَ بِجَانِبِ الْجُدْرَانِ وَفِي أَبْوَابِ الْبُيُوتِ وَيَتَكَلَّمُ الْوَاحِدُ مَعَ الآخَرِ, الرَّجُلُ مَعَ أَخِيهِ قَائِلِينَ: هَلُمَّ اسْمَعُوا مَا هُوَ الْكَلاَمُ الْخَارِجُ مِنْ عَُِنْدِ الرَّبِّ!
|
دا - 1-12: | ((جَرِّبْ عَبِيدَكَ عَشَرَةَ أَيَّامٍ. فَلْيُعْطُونَا الْقَطَانِيَّ لِنَأْكُلَ وَمَاءً لِنَشْرَبَ. |
دا - 9-16: | يَا سَيِّدُ حَسَبَ كُلِّ رَحْمَتِكَ اصْرِفْ سَخَطَكَ وَغَضَبَكَ عَنْ مَدِينَتِكَ أُورُشَلِيمَ جَبَلِ قُدْسِكَ إِذْ لِخَطَايَانَا وَلِآثَامِ آبَائِنَا صَارَتْ أُورُشَلِيمُ وَشَعْبُكَ عَاراً عِنْدَ جَمِيعِ الَّذِينَ حَوْلَنَا. |
عا - 7-2: | وَحَدَثَ لَمَّا فَرَغَ مِنْ أَكْلِ عُشْبِ الأَرْضِ أَنِّي قُلْتُ: ((أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ اصْفَحْ. كَيْفَ يَقُومُ يَعْقُوبُ فَإِنَّهُ صَغِيرٌ؟)) |
عا - 7-5: | فَقُلْتُ: ((أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ كُفَّ. كَيْفَ يَقُومُ يَعْقُوبُ فَإِنَّهُ صَغِيرٌ؟)) |
يون - 1-8: | فَقَالُوا لَهُ: ((أَخْبِرْنَا بِسَبَبِ مَنْ هَذِهِ الْمُصِيبَةُ عَلَيْنَا؟ مَا هُوَ عَمَلُكَ؟ وَمِنْ أَيْنَ أَتَيْتَ؟ مَا هِيَ أَرْضُكَ وَمِنْ أَيِّ شَعْبٍ أَنْتَ؟)) |
يون - 1-14: | فَصَرَخُوا إِلَى الرَّبِّ: ((آهِ يَا رَبُّ لاَ نَهْلِكْ مِنْ أَجْلِ نَفْسِ هَذَا الرَّجُلِ وَلاَ تَجْعَلْ عَلَيْنَا دَماً بَرِيئاً لأَنَّكَ يَا رَبُّ فَعَلْتَ كَمَا شِئْتَ)). |
يون - 4-3: | فَالآنَ يَا رَبُّ خُذْ نَفْسِي مِنِّي لأَنَّ مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي)). |
مي - 3-1: | وَقُلْتُ: ((اسْمَعُوا يَا رُؤَسَاءَ يَعْقُوبَ وَقُضَاةَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ. أَلَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الْحَقَّ؟ |
مي - 3-9: | اِسْمَعُوا هَذَا يَا رُؤَسَاءَ بَيْتِ يَعْقُوبَ وَقُضَاةَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ يَكْرَهُونَ الْحَقَّ وَيُعَوِّجُونَ كُلَّ مُسْتَقِيمٍ. |
مي - 6-1: | اِسْمَعُوا مَا قَالَهُ الرَّبُّ: ((قُمْ خَاصِمْ لَدَى الْجِبَالِ وَلْتَسْمَعِ التِّلاَلُ صَوْتَكَ. |
مي - 6-5: | يَا شَعْبِي اذْكُرْ بِمَاذَا تَآمَرَ بَالاَقُ مَلِكُ مُوآبَ وَبِمَاذَا أَجَابَهُ بَلْعَامُ بْنُ بَعُورَ مِنْ شِطِّيمَ إِلَى الْجِلْجَالِ لِتَعْرِفَ إِجَادَةَ الرَّبِّ)). |
حج - 2-2: | ((قُلْ لِزَرُبَّابِلَ بْنَ شَأَلْتِئِيلَ وَالِي يَهُوذَا وَيَهُوشَعَ بْنِ يَهُوصَادَاقَ الْكَاهِنِ الْعَظِيمِ وَبَقِيَّةِ الشَّعْبِ: |
حج - 2-11: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: اسْأَلِ الْكَهَنَةَ عَنِ الشَّرِيعَةِ: |
حج - 2-15: | وَالآنَ فَاجْعَلُوا قَلْبَكُمْ مِنْ هَذَا الْيَوْمِ فَرَاجِعاً قَبْلَ وَضْعِ حَجَرٍ عَلَى حَجَرٍ فِي هَيْكَلِ الرَّبِّ. |
حج - 2-18: | فَاجْعَلُوا قَلْبَكُمْ مِنْ هَذَا الْيَوْمِ فَصَاعِداً مِنَ الْيَوْمِ الرَّابِعِ وَالْعِشْرِينَ مِنَ الشَّهْرِ التَّاسِعِ مِنَ الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ تَأَسَّسَ هَيْكَلُ الرَّبِّ اجْعَلُوا قَلْبَكُمْ. |
زك - 1-4: | لاَ تَكُونُوا كَآبَائِكُمُ الَّذِينَ نَادَاهُمُ الأَنْبِيَاءُ الأَوَّلُونَ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الشِّرِّيرَةِ وَعَنْ أَعْمَالِكُمُ الشِّرِّيرَةِ. فَلَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يُصْغُوا إِلَيَّ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
زك - 3-8: | فَاسْمَعْ يَا يَهُوشَعُ الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ أَنْتَ وَرُفَقَاؤُكَ الْجَالِسُونَ أَمَامَكَ (لأَنَّهُمْ رِجَالُ آيَةٍ) لأَنِّي هَئَنَذَا آتِي بِعَبْدِي ((الْغُصْنِ)). |
زك - 5-5: | ثُمَّ خَرَجَ الْمَلاَكُ الَّذِي كَلَّمَنِي وَقَالَ لِي: ((ارْفَعْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ مَا هَذَا الْخَارِجُ)). |
ملا - 1-8: | وَإِنْ قَرَّبْتُمُ الأَعْمَى ذَبِيحَةً أَفَلَيْسَ ذَلِكَ شَرّاً؟ وَإِنْ قَرَّبْتُمُ الأَعْرَجَ وَالسَّقِيمَ أَفَلَيْسَ ذَلِكَ شَرّاً؟ قَرِّبْهُ لِوَالِيكَ أَفَيَرْضَى عَلَيْكَ أَوْ يَرْفَعُ وَجْهَكَ؟ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 1-9: | وَالآنَ تَرَضُّوا وَجْهَ اللَّهِ فَيَتَرَأَّفَ عَلَيْنَا. هَذِهِ كَانَتْ مِنْ يَدِكُمْ. هَلْ يَرْفَعُ وَجْهَكُمْ؟ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 3-10: | هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ وَجَرِّبُونِي بِهَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ كُوى السَّمَاوَاتِ وَأُفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لاَ تُوسَعَ. |