| عدد المرات التي وردت فيها : 178 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
خر - 10-7: | فَقَالَ عَبِيدُ فِرْعَوْنَ لَهُ: ((إِلَى مَتَى يَكُونُ هَذَا لَنَا فَخّاً؟ أَطْلِقِ الرِّجَالَ لِيَعْبُدُوا الرَّبَّ إِلَهَهُمْ. أَلَمْ تَعْلَمْ بَعْدُ أَنَّ مِصْرَ قَدْ خَرِبَتْ؟)) |
لا - 23-30: | وَكُلَّ نَفْسٍ تَعْمَلُ عَمَلاً مَا فِي هَذَا الْيَوْمِ عَيْنِهِ أُبِيدُ تِلْكَ النَّفْسَ مِنْ شَعْبِهَا. |
لا - 26-38: | فَتَهْلِكُونَ بَيْنَ الشُّعُوبِ وَتَأْكُلُكُمْ أَرْضُ أَعْدَائِكُمْ. |
عد - 16-33: | فَنَزَلُوا هُمْ وَكُلُّ مَا كَانَ لهُمْ أَحْيَاءً إِلى الهَاوِيَةِ وَانْطَبَقَتْ عَليْهِمِ الأَرْضُ فَبَادُوا مِنْ بَيْنِ الجَمَاعَةِ. |
عد - 17-12: | فَقَال بَنُو إِسْرَائِيل لِمُوسَى: ((إِنَّنَا فَنِينَا وَهَلكْنَا. قَدْ هَلكْنَا جَمِيعاً. |
عد - 17-12: | فَقَال بَنُو إِسْرَائِيل لِمُوسَى: ((إِنَّنَا فَنِينَا وَهَلكْنَا. قَدْ هَلكْنَا جَمِيعاً. |
عد - 21-29: | وَيْلٌ لكَ يَا مُوآبُ. هَلكْتِ يَا أُمَّةَ كَمُوشَ. قَدْ صَيَّرَ بَنِيهِ هَارِبِينَ وَبَنَاتِهِ فِي السَّبْيِ لِمَلِكِ الأَمُورِيِّينَ سِيحُونَ. |
عد - 21-30: | لكِنْ قَدْ رَمَيْنَاهُمْ. هَلكَتْ حَشْبُونُ إِلى دِيبُونَ. وَأَخْرَبْنَا إِلى نُوفَحَ التِي إِلى مَيْدَبَا)).
|
عد - 24-19: | وَيَتَسَلطُ الذِي مِنْ يَعْقُوبَ وَيَهْلِكُ الشَّارِدُ مِنْ مَدِينَةٍ)).
|
عد - 33-52: | فَتَطْرُدُونَ كُل سُكَّانِ الأَرْضِ مِنْ أَمَامِكُمْ وَتَمْحُونَ جَمِيعَ تَصَاوِيرِهِمْ وَتُبِيدُونَ كُل أَصْنَامِهِمِ المَسْبُوكَةِ وَتُخْرِبُونَ جَمِيعَ مُرْتَفَعَاتِهِمْ. |
عد - 33-52: | فَتَطْرُدُونَ كُل سُكَّانِ الأَرْضِ مِنْ أَمَامِكُمْ وَتَمْحُونَ جَمِيعَ تَصَاوِيرِهِمْ وَتُبِيدُونَ كُل أَصْنَامِهِمِ المَسْبُوكَةِ وَتُخْرِبُونَ جَمِيعَ مُرْتَفَعَاتِهِمْ. |
تث - 4-26: | أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ أَنَّكُمْ تَبِيدُونَ سَرِيعاً عَنِ الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا. لا تُطِيلُونَ الأَيَّامَ عَليْهَا بَل تَهْلِكُونَ لا مَحَالةَ. |
تث - 7-10: | وَالمُجَازِي الذِينَ يُبْغِضُونَهُ بِوُجُوهِهِمْ لِيُهْلِكَهُمْ. لا يُمْهِلُ مَنْ يُبْغِضُهُ. بِوَجْهِهِ يُجَازِيهِ.
|
تث - 7-20: | ((وَالزَّنَابِيرُ أَيْضاً يُرْسِلُهَا الرَّبُّ إِلهُكَ عَليْهِمْ حَتَّى يَفْنَى البَاقُونَ وَالمُخْتَفُونَ مِنْ أَمَامِكَ. |
تث - 7-24: | وَيَدْفَعُ مُلُوكَهُمْ إِلى يَدِكَ فَتَمْحُو اسْمَهُمْ مِنْ تَحْتِ السَّمَاءِ. لا يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ حَتَّى تُفْنِيَهُمْ. |
تث - 8-19: | وَإِنْ نَسِيتَ الرَّبَّ إِلهَكَ وَذَهَبْتَ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى وَعَبَدْتَهَا وَسَجَدْتَ لهَا أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ أَنَّكُمْ تَبِيدُونَ لا مَحَالةَ.
|
تث - 8-20: | كَالشُّعُوبِ الذِينَ يُبِيدُهُمُ الرَّبُّ مِنْ أَمَامِكُمْ كَذَلِكَ تَبِيدُونَ لأَجْلِ أَنَّكُمْ لمْ تَسْمَعُوا لِقَوْلِ الرَّبِّ إِلهِكُمْ)).
|
تث - 8-20: | كَالشُّعُوبِ الذِينَ يُبِيدُهُمُ الرَّبُّ مِنْ أَمَامِكُمْ كَذَلِكَ تَبِيدُونَ لأَجْلِ أَنَّكُمْ لمْ تَسْمَعُوا لِقَوْلِ الرَّبِّ إِلهِكُمْ)).
|
تث - 9-3: | فَاعْلمِ اليَوْمَ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ العَابِرُ أَمَامَكَ نَاراً آكِلةً. هُوَ يُبِيدُهُمْ وَيُذِلُّهُمْ أَمَامَكَ فَتَطْرُدُهُمْ وَتُهْلِكُهُمْ سَرِيعاً كَمَا كَلمَكَ الرَّبُّ. |
تث - 11-4: | وَالتِي عَمِلهَا بِجَيْشِ مِصْرَ بِخَيْلِهِمْ وَمَرَاكِبِهِمْ حَيْثُ أَطَافَ مِيَاهَ بَحْرِ سُوفٍ عَلى وُجُوهِهِمْ حِينَ سَعُوا وَرَاءَكُمْ فَأَبَادَهُمُ الرَّبُّ إِلى هَذَا اليَوْمِ |
تث - 11-17: | فَيَحْمَى غَضَبُ الرَّبِّ عَليْكُمْ وَيُغْلِقُ السَّمَاءَ فَلا يَكُونُ مَطَرٌ وَلا تُعْطِي الأَرْضُ غَلتَهَا فَتَبِيدُونَ سَرِيعاً عَنِ الأَرْضِ الجَيِّدَةِ التِي يُعْطِيكُمُ الرَّبُّ. |
تث - 12-2: | تُخْرِبُونَ جَمِيعَ الأَمَاكِنِ حَيْثُ عَبَدَتِ الأُمَمُ التِي تَرِثُونَهَا آلِهَتَهَا عَلى الجِبَالِ الشَّامِخَةِ وَعَلى التِّلالِ وَتَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ. |
تث - 12-3: | وَتَهْدِمُونَ مَذَابِحَهُمْ وَتُكَسِّرُونَ أَنْصَابَهُمْ وَتُحْرِقُونَ سَوَارِيَهُمْ بِالنَّارِ وَتُقَطِّعُونَ تَمَاثِيل آلِهَتِهِمْ وَتَمْحُونَ اسْمَهُمْ مِنْ ذَلِكَ المَكَانِ. |
تث - 22-3: | وَهَكَذَا تَفْعَلُ بِحِمَارِهِ وَهَكَذَا تَفْعَلُ بِثِيَابِهِ. وَهَكَذَا تَفْعَلُ بِكُلِّ مَفْقُودٍ لأَخِيكَ يُفْقَدُ مِنْهُ وَتَجِدُهُ. لا يَحِلُّ لكَ أَنْ تَتَغَاضَى. |
تث - 26-5: | ثُمَّ تَقُولُ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ: أَرَامِيّاً تَائِهاً كَانَ أَبِي فَانْحَدَرَ إِلى مِصْرَ وَتَغَرَّبَ هُنَاكَ فِي نَفَرٍ قَلِيلٍ فَصَارَ هُنَاكَ أُمَّةً كَبِيرَةً وَعَظِيمَةً وَكَثِيرَةً. |
تث - 28-20: | يُرْسِلُ الرَّبُّ عَليْكَ اللعْنَ وَالاِضْطِرَابَ وَالزَّجْرَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ لِتَعْمَلهُ حَتَّى تَهْلِكَ وَتَفْنَى سَرِيعاً مِنْ أَجْلِ سُوءِ أَفْعَالِكَ إِذْ تَرَكْتَنِي. |
تث - 28-22: | يَضْرِبُكَ الرَّبُّ بِالسِّلِّ وَالحُمَّى وَالبُرَدَاءِ وَالاِلتِهَابِ وَالجَفَافِ وَاللفْحِ وَالذُّبُولِ فَتَتَّبِعُكَ حَتَّى تُفْنِيَكَ. |
تث - 28-51: | فَتَأْكُلُ ثَمَرَةَ بَهَائِمِكَ وَثَمَرَةَ أَرْضِكَ حَتَّى تَهْلِكَ وَلا تُبْقِي لكَ قَمْحاً وَلا خَمْراً وَلا زَيْتاً وَلا نِتَاجَ بَقَرِكَ وَلا إِنَاثَ غَنَمِكَ حَتَّى تُفْنِيَكَ. |
تث - 28-63: | وَكَمَا فَرِحَ الرَّبُّ لكُمْ لِيُحْسِنَ إِليْكُمْ وَيُكَثِّرَكُمْ كَذَلِكَ يَفْرَحُ الرَّبُّ لكُمْ لِيُفْنِيَكُمْ وَيُهْلِكَكُمْ فَتُسْتَأْصَلُونَ مِنَ الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 30-18: | فَإِنِّي أُنْبِئُكُمُ اليَوْمَ أَنَّكُمْ لا مَحَالةَ تَهْلِكُونَ. لا تُطِيلُ الأَيَّامَ عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتَ عَابِرٌ الأُرْدُنَّ لِتَدْخُلهَا وَتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 32-28: | ((إِنَّهُمْ أُمَّةٌ عَدِيمَةُ الرَّأْيِ وَلا بَصِيرَةَ فِيهِمْ. |
يش - 7-7: | وَقَالَ يَشُوعُ: ((آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ! لِمَاذَا عَبَّرْتَ هَذَا الشَّعْبَ الأُرْدُنَّ تَعْبِيراً لِكَيْ تَدْفَعَنَا إِلَى يَدِ الأَمُورِيِّينَ لِيُبِيدُونَا؟ لَيْتَنَا ارْتَضَيْنَا وَسَكَنَّا فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ. |
يش - 23-13: | فَاعْلَمُوا يَقِيناً أَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ لاَ يَعُودُ يَطْرُدُ أُولَئِكَ الشُّعُوبَ مِنْ أَمَامِكُمْ, فَيَكُونُوا لَكُمْ فَخّاً وَشَرَكاً وَسَوْطاً عَلَى جَوَانِبِكُمْ وَشَوْكاً فِي أَعْيُنِكُمْ, حَتَّى تَبِيدُوا عَنْ تِلْكَ الأَرْضِ الصَّالِحَةِ الَّتِي أَعْطَاكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. |
يش - 23-16: | حِينَمَا تَتَعَدُّونَ عَهْدَ الرَّبِّ إِلَهِكُمُ الَّذِي أَمَرَكُمْ بِهِ وَتَسِيرُونَ وَتَعْبُدُونَ آلِهَةً أُخْرَى وَتَسْجُدُونَ لَهَا, يَحْمَى غَضَبُ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ فَتَبِيدُونَ سَرِيعاً عَنِ الأَرْضِ الصَّالِحَةِ الَّتِي أَعْطَاكُمْ)).
|
قض - 5-31: | هَكَذَا يَبِيدُ جَمِيعُ أَعْدَائِكَ يَا رَبُّ. وَأَحِبَّاؤُهُ كَخُرُوجِ الشَّمْسِ فِي جَبَرُوتِهَا)). وَاسْتَرَاحَتِ الأَرْضُ أَرْبَعِينَ سَنَةً.
|
1صم - 9-3: | فَضَلَّتْ أُتُنُ قَيْسَ أَبِي شَاوُلَ. فَقَالَ قَِيْسُ لِشَاوُلَ ابْنِهِ: ((خُذْ مَعَكَ وَاحِداً مِنَ الْغِلْمَانِ وَقُمِ اذْهَبْ فَتِّشْ عَلَى الأُتُنِ)). |
1صم - 9-20: | وَأَمَّا الأُتُنُ الضَّالَّةُ لَكَ مُنْذُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فَلاَ تَضَعْ قَلْبَكَ عَلَيْهَا لأَنَّهَا قَدْ وُجِدَتْ. وَلِمَنْ كُلُّ شَهِيِّ إِسْرَائِيلَ؟ أَلَيْسَ لَكَ وَلِكُلِّ بَيْتِ أَبِيكَ؟)) |
2صم - 1-27: | كَيْفَ سَقَطَ الْجَبَابِرَةُ وَبَادَتْ آلاَتُ الْحَرْبِ)).
|
2مل - 9-8: | فَيَبِيدُ كُلُّ بَيْتِ أَخْآبَ، وَأَسْتَأْصِلُ لأَخْآبَ كُلَّ ذَكَرٍ وَمَحْجُوزٍ وَمُطْلَقٍ فِي إِسْرَائِيلَ. |
2مل - 10-19: | وَالآنَ فَادْعُوا إِلَيَّ جَمِيعَ أَنْبِيَاءِ الْبَعْلِ وَكُلَّ عَابِدِيهِ وَكُلَّ كَهَنَتِهِ. لاَ يُفْقَدْ أَحَدٌ، لأَنَّ لِي ذَبِيحَةً عَظِيمَةً لِلْبَعْلِ. كُلُّ مَنْ فُقِدَ لاَ يَعِيشُ)). وَقَدْ فَعَلَ يَاهُو بِمَكْرٍ لِيُفْنِيَ عَبَدَةَ الْبَعْلِ. |
2مل - 11-1: | فَلَمَّا رَأَتْ عَثَلْيَا أُمُّ أَخَزْيَا أَنَّ ابْنَهَا قَدْ مَاتَ، قَامَتْ فَأَبَادَتْ جَمِيعَ النَّسْلِ الْمَلِكِيِّ. |
2مل - 13-7: | لأَنَّهُ لَمْ يُبْقِ لِيَهُوأَحَازَ شَعْباً إِلاَّ خَمْسِينَ فَارِساً وَعَشَرَ مَرْكَبَاتٍ وَعَشَرَةَ آلاَفِ رَاجِلٍ لأَنَّ مَلِكَ أَرَامَ أَفْنَاهُمْ وَوَضَعَهُمْ كَالتُّرَابِ لِلدَّوْسِ. |
2مل - 19-18: | وَدَفَعُوا آلِهَتَهُمْ إِلَى النَّارِ. وَلأَنَّهُمْ لَيْسُوا آلِهَةً، بَلْ صَنْعَةُ أَيْدِي النَّاسِ: خَشَبٌ وَحَجَرٌ، فَأَبَادُوهُمْ. |
2مل - 21-3: | وَعَادَ فَبَنَى الْمُرْتَفَعَاتِ الَّتِي أَبَادَهَا حَزَقِيَّا أَبُوهُ، وَأَقَامَ مَذَابِحَ لِلْبَعْلِ وَعَمِلَ سَارِيَةً كَمَا عَمِلَ أَخْآبُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ، وَسَجَدَ لِكُلِّ جُنْدِ السَّمَاءِ وَعَبَدَهَا. |
2مل - 24-2: | فَأَرْسَلَ الرَّبُّ عَلَيْهِ غُزَاةَ الْكَلْدَانِيِّينَ وَغُزَاةَ الأَرَامِيِّينَ وَغُزَاةَ الْمُوآبِيِّينَ وَغُزَاةَ بَنِي عَمُّونَ وَأَرْسَلَهُمْ عَلَى يَهُوذَا لِيُبِيدَهَا حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبِيدِهِ الأَنْبِيَاءِ. |
اس - 3-9: | فَإِذَا حَسُنَ عِنْدَ الْمَلِكِ فَلْيُكْتَبْ أَنْ يُبَادُوا وَأَنَا أَزِنُ عَشَرَةَ آلاَفِ وَزْنَةٍ مِنَ الْفِضَّةِ فِي أَيْدِي الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الْعَمَلَ لِيُؤْتَى بِهَا إِلَى خَزَائِنِ الْمَلِكِ. |
اس - 3-13: | وَأُرْسِلَتِ الْكِتَابَاتُ بِيَدِ السُّعَاةِ إِلَى كُلِّ بُلْدَانِ الْمَلِكِ لإِهْلاَكِ وَقَتْلِ وَإِبَادَةِ جَمِيعِ الْيَهُودِ مِنَ الْغُلاَمِ إِلَى الشَّيْخِ وَالأَطْفَالِ وَالنِّسَاءِ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ فِي الثَّالِثَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ الثَّانِي عَشَرَ أَيْ شَهْرِ أَذَارَ وَأَنْ يَسْلِبُوا غَنِيمَتَهُمْ. |
اس - 4-7: | فَأَخْبَرَهُ مُرْدَخَايُ بِكُلِّ مَا أَصَابَهُ وَعَنْ مَبْلَغِ الْفِضَّةِ الَّذِي وَعَدَ هَامَانُ بِوَزْنِهِ لِخَزَائِنِ الْمَلِكِ عَنِ الْيَهُودِ لإِبَادَتِهِمْ |
اس - 4-14: | لأَنَّكِ إِنْ سَكَتِّ سُكُوتاً فِي هَذَا الْوَقْتِ يَكُونُ الْفَرَجُ وَالنَّجَاةُ لِلْيَهُودِ مِنْ مَكَانٍ آخَرَ وَأَمَّا أَنْتِ وَبَيْتُ أَبِيكِ فَتَبِيدُونَ. وَمَنْ يَعْلَمُ إِنْ كُنْتِ لِوَقْتٍ مِثْلِ هَذَا وَصَلْتِ إِلَى الْمُلْكِ!)) |
اس - 4-16: | ((اذْهَبِ اجْمَعْ جَمِيعَ الْيَهُودِ الْمَوْجُودِينَ فِي شُوشَنَ وَصُومُوا مِنْ جِهَتِي وَلاَ تَأْكُلُوا وَلاَ تَشْرَبُوا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ لَيْلاً وَنَهَاراً. وَأَنَا أَيْضاً وَجَوَارِيَّ نَصُومُ كَذَلِكَ. وَهَكَذَا أَدْخُلُ إِلَى الْمَلِكِ خِلاَفَ السُّنَّةِ. فَإِذَا هَلَكْتُ هَلَكْتُ)). |
اس - 4-16: | ((اذْهَبِ اجْمَعْ جَمِيعَ الْيَهُودِ الْمَوْجُودِينَ فِي شُوشَنَ وَصُومُوا مِنْ جِهَتِي وَلاَ تَأْكُلُوا وَلاَ تَشْرَبُوا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ لَيْلاً وَنَهَاراً. وَأَنَا أَيْضاً وَجَوَارِيَّ نَصُومُ كَذَلِكَ. وَهَكَذَا أَدْخُلُ إِلَى الْمَلِكِ خِلاَفَ السُّنَّةِ. فَإِذَا هَلَكْتُ هَلَكْتُ)). |
اس - 7-4: | لأَنَّنَا قَدْ بِعْنَا أَنَا وَشَعْبِي لِلْهَلاَكِ وَالْقَتْلِ وَالإِبَادَةِ. وَلَوْ بِعْنَا عَبِيداً وَإِمَاءً لَكُنْتُ سَكَتُّ مَعَ أَنَّ الْعَدُوَّ لاَ يُعَوِّضُ عَنْ خَسَارَةِ الْمَلِكِ)). |
اس - 8-5: | وَقَالَتْ: ((إِذَا حَسُنَ عِنْدَ الْمَلِكِ وَإِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً أَمَامَهُ وَاسْتَقَامَ الأَمْرُ أَمَامَ الْمَلِكِ وَحَسُنْتُ أَنَا لَدَيْهِ فَلْيُكْتَبْ لِتُرَدَّ كِتَابَاتُ تَدْبِيرِ هَامَانَ بْنِ هَمَدَاثَا الأَجَاجِيِّ الَّتِي كَتَبَهَا لإِبَادَةِ الْيَهُودِ الَّذِينَ فِي كُلِّ بِلاَدِ الْمَلِكِ. |
اس - 8-11: | الَّتِي بِهَا أَعْطَى الْمَلِكُ الْيَهُودَ فِي مَدِينَةٍ فَمَدِينَةٍ أَنْ يَجْتَمِعُوا وَيَقِفُوا لأَجْلِ أَنْفُسِهِم؛ْ وَيُهْلِكُوا وَيَقْتُلُوا وَيُبِيدُوا قُوَّةَ كُلِّ شَعْبٍ وَكُورَةٍ تُضَادُّهُمْ حَتَّى الأَطْفَالَ وَالنِّسَاءَ؛ وَأَنْ يَسْلُبُوا غَنِيمَتَهُمْ |
اس - 9-6: | وَقَتَلَ الْيَهُودُ فِي شُوشَنَ الْقَصْرِ وَأَهْلَكُوا خَمْسَ مِئَةِ رَجُلٍ. |
اس - 9-12: | فَقَالَ الْمَلِكُ لأَسْتِيرَ الْمَلِكَةِ فِي شُوشَنَ الْقَصْرِ: ((قَدْ قَتَلَ الْيَهُودُ وَأَهْلَكُوا خَمْسَ مِئَةِ رَجُلٍ وَبَنِي هَامَانَ الْعَشَرَةَ فَمَاذَا عَمِلُوا فِي بَاقِي بُلْدَانِ الْمَلِكِ! فَمَا هُوَ سُؤْلُكِ فَيُعْطَى لَكِ وَمَا هِيَ طِلْبَتُكِ بَعْدُ فَتُقْضَى؟)). |
اس - 9-24: | وَلأَنَّ هَامَانَ بْنَ هَمَدَاثَا الأَجَاجِيَّ عَدُوَّ الْيَهُودِ جَمِيعاً تَفَكَّرَ عَلَى الْيَهُودِ لِيُبِيدَهُمْ وَأَلْقَى فُوراً (أَيْ قُرْعَةً) لإِفْنَائِهِمْ وَإِبَادَتِهِمْ. |
اس - 9-24: | وَلأَنَّ هَامَانَ بْنَ هَمَدَاثَا الأَجَاجِيَّ عَدُوَّ الْيَهُودِ جَمِيعاً تَفَكَّرَ عَلَى الْيَهُودِ لِيُبِيدَهُمْ وَأَلْقَى فُوراً (أَيْ قُرْعَةً) لإِفْنَائِهِمْ وَإِبَادَتِهِمْ. |
اي - 3-3: | ((لَيْتَهُ هَلَكَ الْيَوْمُ الَّذِي وُلِدْتُ فِيهِ وَاللَّيْلُ الَّذِي قَالَ قَدْ حُبِلَ بِرَجُلٍ! |
اي - 4-7: | اُذْكُرْ مَنْ هَلَكَ وَهُوَ بَرِيءٌ وَأَيْنَ أُبِيدَ الْمُسْتَقِيمُونَ؟ |
اي - 4-9: | بِنَسَمَةِ اللهِ يَبِيدُونَ وَبِرِيحِ أَنْفِهِ يَفْنُونَ. |
اي - 4-11: | اَللَّيْثُ هَالِكٌ لِعَدَمِ الْفَرِيسَةِ وَأَشْبَالُ اللَّبْوَةِ تَبَدَّدَتْ. |
اي - 4-20: | بَيْنَ الصَّبَاحِ وَالْمَسَاءِ يُحَطَّمُونَ. بِدُونِ مُنْتَبِهٍ إِلَيْهِمْ إِلَى الأَبَدِ يَبِيدُونَ. |
اي - 6-18: | تَحِيدُ الْقَوَافِلُ عَنْ طَرِيقِهَا تَدْخُلُ التِّيهَ فَتَهْلِكُ. |
اي - 8-13: | هَكَذَا سُبُلُ كُلِّ النَّاسِينَ اللهَ وَرَجَاءُ الْفَاجِرِ يَخِيبُ |
اي - 12-23: | يُكَثِّرُ الأُمَمَ ثُمَّ يُبِيدُهَا. يُوَسِّعُ لِلأُمَمِ ثُمَّ يُشَتِّتُها. |
اي - 14-19: | الْحِجَارَةُ تَبْلِيهَا الْمِيَاهُ وَتَجْرُفُ سُيُولُهَا تُرَابَ الأَرْضِ. وَكَذَلِكَ أَنْتَ تُبِيدُ رَجَاءَ الإِنْسَانِ. |
اي - 18-17: | ذِكْرُهُ يَبِيدُ مِنَ الأَرْضِ وَلاَ اسْمَ لَهُ عَلَى وَجْهِ الْبَرِّ. |
اي - 20-7: | كَجُلَّتِهِ إِلَى الأَبَدِ يَبِيدُ. الَّذِينَ رَأُوهُ يَقُولُونَ: أَيْنَ هُوَ؟ |
اي - 29-13: | بَرَكَةُ الْهَالِكِ حَلَّتْ عَلَيَّ وَجَعَلْتُ قَلْبَ الأَرْمَلَةِ يُسَرُّ. |
اي - 30-2: | قُوَّةُ أَيْدِيهِمْ أَيْضاً مَا هِيَ لِي. فِيهِمْ عَجِزَتِ الشَّيْخُوخَةُ. |
اي - 31-19: | إِنْ كُنْتُ رَأَيْتُ هَالِكاً لِعَدَمِ اللِّبْسِ أَوْ فَقِيراً بِلاَ كِسْوَةٍ |
مز - 1-6: | لأَنَّ الرَّبَّ يَعْلَمُ طَرِيقَ الأَبْرَارِ أَمَّا طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَتَهْلِكُ.
|
مز - 2-12: | قَبِّلُوا الاِبْنَ لِئَلاَّ يَغْضَبَ فَتَبِيدُوا مِنَ الطَّرِيقِ. لأَنَّهُ عَنْ قَلِيلٍ يَتَّقِدُ غَضَبُهُ. طُوبَى لِجَمِيعِ الْمُتَّكِلِينَ عَلَيْهِ.
اَلْمَزْمُورُ الثَّالِثُ
|
مز - 5-6: | تُهْلِكُ الْمُتَكَلِّمِينَ بِالْكَذِبِ. رَجُلُ الدِّمَاءِ وَالْغِشِّ يَكْرَهُهُ الرَّبُّ. |
مز - 9-3: | عِنْدَ رُجُوعِ أَعْدَائِي إِلَى خَلْفٍ يَسْقُطُونَ وَيَهْلِكُونَ مِنْ قُدَّامِ وَجْهِكَ |
مز - 9-5: | انْتَهَرْتَ الأُمَمَ. أَهْلَكْتَ الشِّرِّيرَ. مَحَوْتَ اسْمَهُمْ إِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ. |
مز - 9-6: | اَلْعَدُوُّ تَمَّ خَرَابُهُ إِلَى الأَبَدِ. وَهَدَمْتَ مُدُناً. بَادَ ذِكْرُهُ نَفْسُهُ. |
مز - 9-18: | لأَنَّهُ لاَ يُنْسَى الْمِسْكِينُ إِلَى الأَبَدِ. رَجَاءُ الْبَائِسِينَ لاَ يَخِيبُ إِلَى الدَّهْرِ. |
مز - 10-16: | الرَّبُّ مَلِكٌ إِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ. بَادَتِ الأُمَمُ مِنْ أَرْضِهِ. |
مز - 21-10: | تُبِيدُ ثَمَرَهُمْ مِنَ الأَرْضِ وَذُرِّيَّتَهُمْ مِنْ بَيْنِ بَنِي آدَمَ. |
مز - 31-12: | نُسِيتُ مِنَ الْقَلْبِ مِثْلَ الْمَيْتِ. صِرْتُ مِثْلَ إِنَاءٍ مُتْلَفٍ. |
مز - 37-20: | لأَنَّ الأَشْرَارَ يَهْلِكُونَ وَأَعْدَاءُ الرَّبِّ كَبَهَاءِ الْمَرَاعِي. فَنُوا. كَالدُّخَانِ فَنُوا. |
مز - 41-5: | أَعْدَائِي يَتَقَاوَلُونَ عَلَيَّ بِشَرٍّ: ((مَتَى يَمُوتُ وَيَبِيدُ اسْمُهُ؟)) |
مز - 49-10: | بَلْ يَرَاهُ! الْحُكَمَاءُ يَمُوتُونَ. كَذَلِكَ الْجَاهِلُ وَالْبَلِيدُ يَهْلِكَانِ وَيَتْرُكَانِ ثَرْوَتَهُمَا لآخَرِينَ. |
مز - 68-2: | كَمَا يُذْرَى الدُّخَانُ تُذْرِيهِمْ. كَمَا يَذُوبُ الشَّمْعُ قُدَّامَ النَّارِ يَبِيدُ الأَشْرَارُ قُدَّامَ اللهِ. |
مز - 73-27: | لأَنَّهُ هُوَذَا الْبُعَدَاءُ عَنْكَ يَبِيدُونَ. تُهْلِكُ كُلَّ مَنْ يَزْنِي عَنْكَ. |
مز - 80-16: | هِيَ مَحْرُوقَةٌ بِنَارٍ مَقْطُوعَةٌ. مِنِ انْتِهَارِ وَجْهِكَ يَبِيدُونَ. |
مز - 83-17: | لِيَخْزُوا وَيَرْتَاعُوا إِلَى الأَبَدِ وَلْيَخْجَلُوا وَيَبِيدُوا |
مز - 92-9: | لأَنَّهُ هُوَذَا أَعْدَاؤُكَ يَا رَبُّ لأَنَّهُ هُوَذَا أَعْدَاؤُكَ يَبِيدُونَ. يَتَبَدَّدُ كُلُّ فَاعِلِي الإِثْمِ. |
مز - 102-26: | هِيَ تَبِيدُ وَأَنْتَ تَبْقَى وَكُلُّهَا كَثَوْبٍ تَبْلَى كَرِدَاءٍ تُغَيِّرُهُنَّ فَتَتَغَيَّرُ. |
مز - 112-10: | الشِّرِّيرُ يَرَى فَيَغْضَبُ. يُحَرِّقُ أَسْنَانَهُ وَيَذُوبُ. شَهْوَةُ الشِّرِّيرِ تَبِيدُ.
اَلْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالثَّالِثُ عَشَرَ
|
مز - 119-92: | لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ لَذَّتِي لَهَلَكْتُ حِينَئِذٍ فِي مَذَلَّتِي. |
مز - 119-95: | إِيَّايَ انْتَظَرَ الأَشْرَارُ لِيُهْلِكُونِي. بِشَهَادَاتِكَ أَفْطَنُ. |
مز - 119-176: | ضَلَلْتُ كَشَاةٍ ضَالَّةٍ. اطْلُبْ عَبْدَكَ لأَنِّي لَمْ أَنْسَ وَصَايَاكَ.
اَلْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالْعِشْرُونَ
|
مز - 142-4: | اُنْظُرْ إِلَى الْيَمِينِ وَأَبْصِرْ فَلَيْسَ لِي عَارِفٌ. بَادَ عَنِّي الْمَنَاصُ. لَيْسَ مَنْ يَسْأَلُ عَنْ نَفْسِي. |
مز - 143-12: | وَبِرَحْمَتِكَ تَسْتَأْصِلُ أَعْدَائِي وَتُبِيدُ كُلَّ مُضَايِقِي نَفْسِي لأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ.
اَلْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالرَّابِعُ وَالأَرْبَعُونَ
|
مز - 146-4: | تَخْرُجُ رُوحُهُ فَيَعُودُ إِلَى تُرَابِهِ. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَفْسِهِ تَهْلِكُ أَفْكَارُهُ. |
ام - 1-32: | لأَنَّ ارْتِدَادَ الْحَمْقَى يَقْتُلُهُمْ وَرَاحَةَ الْجُهَّالِ تُبِيدُهُمْ. |
ام - 10-28: | مُنْتَظَرُ الصِّدِّيقِينَ مُفَرِّحٌ أَمَّا رَجَاءُ الأَشْرَارِ فَيَبِيدُ. |
ام - 11-7: | عِنْدَ مَوْتِ إِنْسَانٍ شِرِّيرٍ يَهْلِكُ رَجَاؤُهُ وَمُنْتَظَرُ الأَثَمَةِ يَبِيدُ. |
ام - 11-7: | عِنْدَ مَوْتِ إِنْسَانٍ شِرِّيرٍ يَهْلِكُ رَجَاؤُهُ وَمُنْتَظَرُ الأَثَمَةِ يَبِيدُ. |
ام - 11-10: | بِخَيْرِ الصِّدِّيقِينَ تَفْرَحُ الْمَدِينَةُ وَعِنْدَ هَلاَكِ الأَشْرَارِ هُتَافٌ. |
ام - 19-9: | شَاهِدُ الزُّورِ لاَ يَتَبَرَّأُ وَالْمُتَكَلِّمُ بِالأَكَاذِيبِ يَهْلِكُ. |
ام - 21-28: | شَاهِدُ الزُّورِ يَهْلِكُ وَالرَّجُلُ السَّامِعُ لِلْحَقِّ يَتَكَلَّمُ. |
ام - 28-28: | عِنْدَ قِيَامِ الأَشْرَارِ تَخْتَبِئُ النَّاسُ وَبِهَلاَكِهِمْ يَكْثُرُ الصِّدِّيقُونَ.
|
ام - 29-3: | مَنْ يُحِبُّ الْحِكْمَةَ يُفَرِّحُ أَبَاهُ وَرَفِيقُ الزَّوَانِي يُبَدِّدُ مَالاً. |
ام - 31-6: | أَعْطُوا مُسْكِراً لِهَالِكٍ وَخَمْراً لِمُرِّي النَّفْسِ. |
جا - 3-6: | لِلْكَسْبِ وَقْتٌ وَلِلْخَسَارَةِ وَقْتٌ. لِلصِّيَانَةِ وَقْتٌ وَلِلطَّرْحِ وَقْتٌ. |
جا - 5-14: | فَهَلَكَتْ تِلْكَ الثَّرْوَةُ بِأَمْرٍ سَيِّئٍ ثُمَّ وَلَدَ ابْناً وَمَا بِيَدِهِ شَيْءٌ. |
جا - 7-7: | لأَنَّ الظُّلْمَ يُحَمِّقُ الْحَكِيمَ وَالْعَطِيَّةَ تُفْسِدُ الْقَلْبَ. |
جا - 7-15: | قَدْ رَأَيْتُ الْكُلَّ فِي أَيَّامِ بُطْلِي. قَدْ يَكُونُ بَارٌّ يَبِيدُ فِي بِرِّهِ وَقَدْ يَكُونُ شِرِّيرٌ يَطُولُ فِي شَرِّهِ. |
جا - 9-6: | وَمَحَبَّتُهُمْ وَبُغْضَتُهُمْ وَحَسَدُهُمْ هَلَكَتْ مُنْذُ زَمَانٍ وَلاَ نَصِيبَ لَهُمْ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ فِي كُلِّ مَا عُمِلَ تَحْتَ الشَّمْسِ. |
جا - 9-18: | اَلْحِكْمَةُ خَيْرٌ مِنْ أَدَوَاتِ الْحَرْبِ. أَمَّا خَاطِئٌ وَاحِدٌ فَيُفْسِدُ خَيْراً جَزِيلاً.
|
اش - 26-14: | هُمْ أَمْوَاتٌ لاَ يَحْيُونَ. أَخْيِلَةٌ لاَ تَقُومُ. لِذَلِكَ عَاقَبْتَ وَأَهْلَكْتَهُمْ وَأَبَدْتَ كُلَّ ذِكْرِهِمْ. |
اش - 27-13: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنَّهُ يُضْرَبُ بِبُوقٍ عَظِيمٍ فَيَأْتِي التَّائِهُونَ فِي أَرْضِ أَشُّورَ وَالْمَنْفِيُّونَ فِي أَرْضِ مِصْرَ وَيَسْجُدُونَ لِلرَّبِّ فِي الْجَبَلِ الْمُقَدَّسِ فِي أُورُشَلِيمَ.
|
اش - 29-14: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَعُودُ أَصْنَعُ بِهَذَا الشَّعْبِ عَجَباً وَعَجِيباً فَتَبِيدُ حِكْمَةُ حُكَمَائِهِ وَيَخْتَفِي فَهْمُ فُهَمَائِهِ)). |
اش - 37-19: | وَدَفَعُوا آلِهَتَهُمْ إِلَى النَّارِ لأَنَّهُمْ لَيْسُوا آلِهَةً بَلْ صَنْعَةُ أَيْدِي النَّاسِ خَشَبٌ وَحَجَرٌ. فَأَبَادُوهُمْ. |
اش - 41-11: | إِنَّهُ سَيَخْزَى وَيَخْجَلُ جَمِيعُ الْمُغْتَاظِينَ عَلَيْكَ. يَكُونُ كَلاَ شَيْءٍ مُخَاصِمُوكَ وَيَبِيدُونَ. |
اش - 57-1: | بَادَ الصِّدِّيقُ وَلَيْسَ أَحَدٌ يَضَعُ ذَلِكَ فِي قَلْبِهِ. وَرِجَالُ الإِحْسَانِ يُضَمُّونَ وَلَيْسَ مَنْ يَفْطِنُ بِأَنَّهُ مِنْ وَجْهِ الشَّرِّ يُضَمُّ الصِّدِّيقُ. |
اش - 60-12: | لأَنَّ الأُمَّةَ وَالْمَمْلَكَةَ الَّتِي لاَ تَخْدِمُكِ تَبِيدُ وَخَرَاباً تُخْرَبُ الأُمَمُ. |
ار - 1-10: | اُنْظُرْ! قَدْ وَكَّلْتُكَ هَذَا الْيَوْمَ عَلَى الشُّعُوبِ وَعَلَى الْمَمَالِكِ لِتَقْلَعَ وَتَهْدِمَ وَتُهْلِكَ وَتَنْقُضَ وَتَبْنِيَ وَتَغْرِسَ)). |
ار - 4-9: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَقُولُ الرَّبُّ أَنَّ قَلْبَ الْمَلِكِ يُعْدَمُ وَقُلُوبَ الرُّؤَسَاءِ. وَتَتَحَيَّرُ الْكَهَنَةُ وَتَتَعَجَّبُ الأَنْبِيَاءُ)). |
ار - 6-21: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا جَاعِلٌ لِهَذَا الشَّعْبِ مَعْثَرَاتٍ فَيَعْثُرُ بِهَا الآبَاءُ وَالأَبْنَاءُ مَعاً. الْجَارُ وَصَاحِبُهُ يَبِيدَانِ. |
ار - 7-28: | فَتَقُولُ لَهُمْ: هَذِهِ هِيَ الأُمَّةُ الَّتِي لَمْ تَسْمَعْ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِهَا وَلَمْ تَقْبَلْ تَأْدِيباً. بَادَ الْحَقُّ وَقُطِعَ عَنْ أَفْوَاهِهِمْ.
|
ار - 9-12: | مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ الْحَكِيمُ الَّذِي يَفْهَمُ هَذِهِ وَالَّذِي كَلَّمَهُ فَمُ الرَّبِّ فَيُخْبِرُ بِهَا؟ لِمَاذَا بَادَتِ الأَرْضُ وَاحْتَرَقَتْ كَبَرِّيَّةٍ بِلاَ عَابِرٍ؟ |
ار - 10-15: | هِيَ بَاطِلَةٌ صَنْعَةُ الأَضَالِيلِ. فِي وَقْتِ عِقَابِهَا تَبِيدُ. |
ار - 12-17: | وَإِنْ لَمْ يَسْمَعُوا فَإِنِّي أَقْتَلِعُ تِلْكَ الأُمَّةَ اقْتِلاَعاً وَأُبِيدُهَا يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
ار - 15-7: | وَأُذْرِيهِمْ بِمِذْرَاةٍ فِي أَبْوَابِ الأَرْضِ. أُثْكِلُ وَأُبِيدُ شَعْبِي. لَمْ يَرْجِعُوا عَنْ طُرُقِهِمْ. |
ار - 18-7: | تَارَةً أَتَكَلَّمُ عَلَى أُمَّةٍ وَعَلَى مَمْلَكَةٍ بِالْقَلْعِ وَالْهَدْمِ وَالإِهْلاَكِ |
ار - 18-18: | فَقَالُوا: ((هَلُمَّ فَنُفَكِّرُ عَلَى إِرْمِيَا أَفْكَاراً لأَنَّ الشَّرِيعَةَ لاَ تَبِيدُ عَنِ الْكَاهِنِ وَلاَ الْمَشُورَةَ عَنِ الْحَكِيمِ وَلاَ الْكَلِمَةَ عَنِ النَّبِيِّ. هَلُمَّ فَنَضْرِبُهُ بِاللِّسَانِ وَلِكُلِّ كَلاَمِهِ لاَ نُصْغِ)). |
ار - 23-1: | وَيْلٌ لِلرُّعَاةِ الَّذِينَ يُهْلِكُونَ وَيُبَدِّدُونَ غَنَمَ رَعِيَّتِي يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 25-10: | وَأُبِيدُ مِنْهُمْ صَوْتَ الطَّرَبِ وَصَوْتَ الْفَرَحِ صَوْتَ الْعَرِيسِ وَصَوْتَ الْعَرُوسِ صَوْتَ الأَرْحِيَةِ وَنُورَ السِّرَاجِ. |
ار - 27-10: | لأَنَّهُمْ إِنَّمَا يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ بِالْكَذِبِ لِيُبْعِدُوكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ وَلأَطْرُدَكُمْ فَتَهْلِكُوا. |
ار - 27-15: | لأَنِّي لَمْ أُرْسِلْهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ بَلْ هُمْ يَتَنَبَّأُونَ بِاسْمِي بِالْكَذِبِ لأَطْرُدَكُمْ فَتَهْلِكُوا أَنْتُمْ وَالأَنْبِيَاءُ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ)). |
ار - 31-28: | وَيَكُونُ كَمَا سَهِرْتُ عَلَيْهِمْ لِلاِقْتِلاَعِ وَالْهَدْمِ وَالْقَرْضِ وَالإِهْلاَكِ وَالأَذَى كَذَلِكَ أَسْهَرُ عَلَيْهِمْ لِلْبِنَاءِ وَالْغَرْسِ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 40-15: | فَكَلَّمَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ جَدَلْيَا سِرّاً فِي الْمِصْفَاةِ قَائِلاً: (( دَعْنِي أَنْطَلِقْ وَأَضْرِبْ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا وَلاَ يَعْلَمُ إِنْسَانٌ. لِمَاذَا يَقْتُلُكَ فَيَتَبَدَّدَ كُلُّ يَهُوذَا الْمُجْتَمِعُ إِلَيْكَ وَتَهْلِكَ بَقِيَّةُ يَهُوذَا؟)) |
ار - 46-8: | تَصْعَدُ مِصْرُ كَالنِّيلِ وَكَأَنْهَارٍ تَتَلاَطَمُ الْمِيَاهُ. فَيَقُولُ: أَصْعَدُ وَأُغَطِّي الأَرْضَ. أُهْلِكُ الْمَدِينَةَ وَالسَّاكِنِينَ فِيهَا. |
ار - 48-8: | وَيَأْتِي الْمُهْلِكُ إِلَى كُلِّ مَدِينَةٍ فَلاَ تُفْلِتُ مَدِينَةٌ فَيَبِيدُ الْوَطَاءُ وَيَهْلِكُ السَّهْلُ كَمَا قَالَ الرَّبُّ. |
ار - 48-36: | مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ يُصَوِّتُ قَلْبِي لِمُوآبَ كَنَايٍ وَيُصَوِّتُ قَلْبِي لِرِجَالِ قِيرَ حَارِسَ كَنَايٍ لأَنَّ الثَّرْوَةَ الَّتِي اكْتَسَبُوهَا قَدْ بَادَتْ. |
ار - 48-46: | وَيْلٌ لَكَ يَا مُوآبُ. بَادَ شَعْبُ كَمُوشَ لأَنَّ بَنِيكَ قَدْ أُخِذُوا إِلَى السَّبْيِ وَبَنَاتِكَ إِلَى الْجَلاَءِ. |
ار - 49-7: | عَنْ أَدُومَ: ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. أَلاَ حِكْمَةَ بَعْدُ فِي تَيْمَانَ؟ هَلْ بَادَتِ الْمَشُورَةُ مِنَ الْفُهَمَاءِ؟ هَلْ فَرَغَتْ حِكْمَتُهُمْ؟ |
ار - 49-38: | وَأَضَعُ كُرْسِيِّي فِي عِيلاَمَ وَأُبِيدُ مِنْ هُنَاكَ الْمَلِكَ وَالرُّؤَسَاءَ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 50-6: | كَانَ شَعْبِي خِرَافاً ضَالَّةً قَدْ أَضَلَّتْهُمْ رُعَاتُهُمْ. عَلَى الْجِبَالِ أَتَاهُوهُمْ. سَارُوا مِنْ جَبَلٍ إِلَى أَكَمَةٍ. نَسُوا مَرْبِضَهُمْ. |
ار - 51-18: | هِيَ بَاطِلَةٌ صَنْعَةُ الأَضَالِيلِ. فِي وَقْتِ عِقَابِهَا تَبِيدُ. |
ار - 51-55: | لأَنَّ الرَّبَّ مُخْرِبٌ بَابِلَ وَقَدْ أَبَادَ مِنْهَا الصَّوْتَ الْعَظِيمَ وَقَدْ عَجَّتْ أَمْوَاجُهُمْ كَمِيَاهٍ كَثِيرَةٍ وَأُطْلِقَ ضَجِيجُ صَوْتِهِمْ. |
مرا - 2-9: | تَاخَتْ فِي الأَرْضِ أَبْوَابُهَا. أَهْلَكَ وَحَطَّمَ عَوَارِضَهَا. مَلِكُهَا وَرُؤَسَاؤُهَا بَيْنَ الأُمَمِ. لاَ شَرِيعَةَ. أَنْبِيَاؤُهَا أَيْضاً لاَ يَجِدُونَ رُؤْيَا مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ. |
مرا - 3-18: | وَقُلْتُ: بَادَتْ ثِقَتِي وَرَجَائِي مِنَ الرَّبِّ. |
حز - 6-3: | وَقُلْ: يَا جِبَالَ إِسْرَائِيلَ, اسْمَعِي كَلِمَةَ السَّيِّدِ الرَّبِّ. هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِلْجِبَالِ وَلِلآكَـامِ, لِلأَوْدِيَةِ وَلِلأَوْطِئَةِ, هَئَنَذَا جَالِبٌ عَلَيْكُمْ سَيْفاً وَأُبِيدُ مُرْتَفَعَاتِكُمْ. |
حز - 7-26: | سَتَأْتِي مُصِيبَةٌ عَلَى مُصِيبَةٍ. وَيَكُونُ خَبَرٌ عَلَى خَبَرٍ. فَيَطْلُبُونَ رُؤْيَا مِنَ النَّبِيِّ. وَالشَّرِيعَةُ تُبَادُ عَنِ الْكَـاهِنِ وَالْمَشُورَةُ عَنِ الشُّيُوخِ.
|
حز - 12-22: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, مَا هَذَا الْمَثَلُ الَّذِي لَكُمْ عَلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ, الْقَائِلُ: قَدْ طَالَتِ الأَيَّامُ وَخَابَتْ كُلُّ رُؤْيَا. |
حز - 19-5: | فَلَمَّا رَأَتْ أَنَّهَا قَدِ انْتَظَرَتْ وَهَلَكَ رَجَاؤُهَا, أَخَذَتْ آخَرَ مِنْ جِرَائِهَا وَصَيَّرَتْهُ شِبْلاً. |
حز - 22-27: | رُؤَسَاؤُهَا فِي وَسَطِهَا كَذِئَابٍ خَاطِفَةٍ خَطْفاً لِسَفْكِ الدَّمِ, لإِهْلاَكِ النُّفُوسِ لاِكْتِسَابِ كَسْبٍ. |
حز - 25-7: | فَلِذَلِكَ هَئَنَذَا أَمُدُّ يَدِي عَلَيْكَ وَأُسَلِّمُكَ غَنِيمَةً لِلأُمَمِ وَأَسْتَأْصِلُكَ مِنَ الشُّعُوبِ وَأُبِيدُكَ مِنَ الأَرَاضِي. أَخْرِبُكَ فَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ)).
|
حز - 25-16: | فَلِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَمُدُّ يَدِي عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَأَسْتَأْصِلُ الْكَرِيتِيِّينَ وَأُهْلِكُ بَقِيَّةَ سَاحِلِ الْبَحْرِ. |
حز - 26-17: | وَيَرْفَعُونَ عَلَيْكِ مَرْثَاةً وَيَقُولُونَ لَكِ: كَيْفَ بِدْتِ يَا مَعْمُورَةُ مِنَ الْبِحَارِ, الْمَدِينَةُ الشَّهِيرَةُ الَّتِي كَـانَتْ قَوِيَّةً فِي الْبَحْرِ هِيَ وَسُكَّانُهَا الَّذِينَ أَوْقَعُوا رُعْبَهُمْ عَلَى جَمِيعِ جِيرَانِهَا؟ |
حز - 28-16: | بِكَثْرَةِ تِجَارَتِكَ مَلأُوا جَوْفَكَ ظُلْماً فَأَخْطَأْتَ. فَأَطْرَحُكَ مِنْ جَبَلِ اللَّهِ وَأُبِيدُكَ أَيُّهَا الْكَرُوبُ الْمُظَلِّلُ مِنْ بَيْنِ حِجَارَةِ النَّارِ. |
حز - 30-13: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ. وَأُبِيدُ الأَصْنَامَ وَأُبَطِّلُ الأَوْثَانَ مِنْ نُوفَ. وَلاَ يَكُونُ بَعْدُ رَئِيسٌ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ, وَأُلْقِي الرُّعْبَ فِي أَرْضِ مِصْرَ. |
حز - 32-13: | وَأُبِيدُ جَمِيعَ بَهَائِمِهَا عَنِ الْمِيَاهِ الْكَثِيرَةِ, فَلاَ تُكَدِّرُهَا مِنْ بَعْدُ رِجْلُ إِنْسَانٍ, وَلاَ تُعَكِّرُهَا أَظْلاَفُ بَهِيمَةٍ. |
حز - 34-4: | الْمَرِيضُ لَمْ تُقَوُّوهُ, وَالْمَجْرُوحُ لَمْ تَعْصِبُوهُ, وَالْمَكْسُورُ لَمْ تَجْبُرُوهُ, وَالْمَطْرُودُ لَمْ تَسْتَرِدُّوهُ, وَالضَّالُّ لَمْ تَطْلُبُوهُ, بَلْ بِشِدَّةٍ وَبِعُنْفٍ تَسَلَّطْتُمْ عَلَيْهِمْ. |
حز - 34-16: | وَأَطْلُبُ الضَّالَّ, وَأَسْتَرِدُّ الْمَطْرُودَ, وَأَجْبِرُ الْكَسِيرَ, وَأَعْصِبُ الْجَرِيحَ, وَأُبِيدُ السَّمِينَ وَالْقَوِيَّ, وَأَرْعَاهَا بِعَدْلٍ. |
حز - 37-11: | ثُمَّ قَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, هَذِهِ العِظَامُ هِيَ كُلُّ بَيتِ إِسْرَائِيلَ. هَا هُمْ يَقُولُونَ: يَبِسَتْ عِظَامُنَا وَهَلَكَ رَجَاؤُنَا. قَدِ انْقَطَعْنَا. |
يؤ - 1-11: | خَجِلَ الْفَلاَّحُونَ. وَلْوَلَ الْكَرَّامُونَ عَلَى الْحِنْطَةِ وَعَلَى الشَّعِيرِ لأَنَّهُ قَدْ تَلِفَ حَصِيدُ الْحَقْلِ. |
عا - 1-8: | وَأَقْطَعُ السَّاكِنَ مِنْ أَشْدُودَ وَمَاسِكَ الْقَضِيبِ مِنْ أَشْقَلُونَ وَأَرُدُّ يَدِي عَلَى عَقْرُونَ فَتَهْلَِكُ بَقِيَّةُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)) قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
عا - 2-14: | وَيَبِيدُ الْمَنَاصُ عَنِ السَّرِيعِ وَالْقَوِيُّ لاَ يُشَدِّدُ قُوَّتَهُ وَالْبَطَلُ لاَ يُنَجِّي نَفْسَهُ. |
عا - 3-15: | وَأَضْرِبُ بَيْتَ الشِّتَاءِ مَعَ بَيْتِ الصَّيْفِ فَتَبِيدُ بُيُوتُ الْعَاجِ وَتَضْمَحِلُّ الْبُيُوتُ الْعَظِيمَةُ يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
عو - 1-8: | أَلاَ أُبِيدُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَقُولُ الرَّبُّ الْحُكَمَاءَ مِنْ أَدُومَ وَالْفَهْمَ مِنْ جَبَلِ عِيسُو؟ |
عو - 1-12: | وَيَجِبُ أَنْ لاَ تَنْظُرَ إِلَى يَوْمِ أَخِيكَ يَوْمَ مُصِيبَتِهِ وَلاَ تَشْمَتَ بِبَنِي يَهُوذَا يَوْمَ هَلاَكِهِمْ وَلاَ تَفْغَرَ فَمَكَ يَوْمَ الضِّيقِ |
يون - 1-6: | فَجَاءَ إِلَيْهِ رَئِيسُ النُّوتِيَّةِ وَقَالَ لَهُ: ((مَا لَكَ نَائِماً؟ قُمِ اصْرُخْ إِلَى إِلَهِكَ عَسَى أَنْ يَفْتَكِرَ الإِلَهُ فِينَا فَلاَ نَهْلِكَ)). |
يون - 1-14: | فَصَرَخُوا إِلَى الرَّبِّ: ((آهِ يَا رَبُّ لاَ نَهْلِكْ مِنْ أَجْلِ نَفْسِ هَذَا الرَّجُلِ وَلاَ تَجْعَلْ عَلَيْنَا دَماً بَرِيئاً لأَنَّكَ يَا رَبُّ فَعَلْتَ كَمَا شِئْتَ)). |
يون - 3-9: | لَعَلَّ اللَّهَ يَعُودُ وَيَنْدَمُ وَيَرْجِعُ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ فَلاَ نَهْلِكَ)). |
يون - 4-10: | فَقَالَ الرَّبُّ: ((أَنْتَ شَفِقْتَ عَلَى الْيَقْطِينَةِ الَّتِي لَمْ تَتْعَبْ فِيهَا وَلاَ رَبَّيْتَهَا الَّتِي بِنْتَ لَيْلَةٍ كَانَتْ وَبِنْتَ لَيْلَةٍ هَلَكَتْ. |
مي - 4-9: | اَلآنَ لِمَاذَا تَصْرُخِينَ صُرَاخاً؟ أَلَيْسَ فِيكِ مَلِكٌ أَمْ هَلَكَ مُشِيرُكِ حَتَّى أَخَذَكِ وَجَعٌ كَالْوَالِدَةِ؟ |
مي - 5-10: | ((وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَقُولُ الرَّبُّ أَنِّي أَقْطَعُ خَيْلَكَ مِنْ وَسَطِكَ وَأُبِيدُ مَرْكَبَاتِكَ. |
مي - 7-2: | قَدْ بَادَ التَّقِيُّ مِنَ الأَرْضِ وَلَيْسَ مُسْتَقِيمٌ بَيْنَ النَّاسِ. جَمِيعُهُمْ يَكْمُنُونَ لِلدِّمَاءِ يَصْطَادُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً بِشَبَكَةٍ. |
صف - 2-5: | وَيْلٌ لِسُكَّانِ سَاحِلِ الْبَحْرِ أُمَّةِ الْكَرِيتِيِّينَ. كَلِمَةُ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ: ((يَا كَنْعَانُ أَرْضَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ, إِنِّي أَخْرِبُكِ بِلاَ سَاكِنٍ)). |
صف - 2-13: | وَيَمُدُّ يَدَهُ عَلَى الشِّمَالِ وَيُبِيدُ أَشُّورَ, وَيَجْعَلُ نِينَوَى خَرَاباً يَابِسَةً كَالْقَفْرِ. |
زك - 9-5: | تَرَى أَشْقَلُونُ فَتَخَافُ وَغَزَّةُ فَتَتَوَجَّعُ جِدّاً وَعَقْرُونُ. لأَنَّهُ يُخْزِيهَا انْتِظَارُهَا وَالْمَلِكُ يَبِيدُ مِنْ غَزَّةَ وَأَشْقَلُونُ لاَ تُسْكَنُ. |