| عدد المرات التي وردت فيها : 327 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 18-27: | فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: ((إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى وَأَنَا تُرَابٌ وَرَمَادٌ. |
تك - 23-5: | فَأَجَابَ بَنُو حِثَّ إِبْرَاهِيمَ: |
تك - 23-10: | وَكَانَ عِفْرُونُ جَالِساً بَيْنَ بَنِي حِثَّ. فَأَجَابَ عِفْرُونُ الْحِثِّيُّ إِبْرَاهِيمَ فِي مَسَامِعِ بَنِي حِثَّ لَدَى جَمِيعِ الدَّاخِلِينَ بَابَ مَدِينَتِهِ: |
تك - 23-14: | فَأَجَابَ عِفْرُونُ إِبْرَاهِيمَ: |
تك - 24-50: | فَأَجَابَ لاَبَانُ وَبَتُوئِيلُ: ((مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ خَرَجَ الأَمْرُ. لاَ نَقْدِرُ أَنْ نُكَلِّمَكَ بِشَرٍّ أَوْ خَيْرٍ. |
تك - 27-37: | فَقَالَ إِسْحَاقُ لِعِيسُو: ((إِنِّي قَدْ جَعَلْتُهُ سَيِّداً لَكَ وَدَفَعْتُ إِلَيْهِ جَمِيعَ إِخْوَتِهِ عَبِيداً وَعَضَدْتُهُ بِحِنْطَةٍ وَخَمْرٍ. فَمَاذَا أَصْنَعُ إِلَيْكَ يَا ابْنِي؟)) |
تك - 27-39: | فَأَجَابَ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: ((هُوَذَا بِلاَ دَسَمِ الأَرْضِ يَكُونُ مَسْكَنُكَ وَبِلاَ نَدَى السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ. |
تك - 30-33: | وَيَشْهَدُ فِيَّ بِرِّي يَوْمَ غَدٍ إِذَا جِئْتَ مِنْ أَجْلِ أُجْرَتِي قُدَّامَكَ. كُلُّ مَا لَيْسَ أَرْقَطَ أَوْ أَبْلَقَ بَيْنَ الْمِعْزَى وَأَسْوَدَ بَيْنَ الْخِرْفَانِ فَهُوَ مَسْرُوقٌ عِنْدِي)). |
تك - 31-14: | فَأَجَابَتْ رَاحِيلُ وَلَيْئَةُ: ((أَلَنَا أَيْضاً نَصِيبٌ وَمِيرَاثٌ فِي بَيْتِ أَبِينَا؟ |
تك - 31-31: | فَأَجَابَ يَعْقُوبُ: ((إِنِّي خِفْتُ لأَنِّي قُلْتُ لَعَلَّكَ تَغْتَصِبُ ابْنَتَيْكَ مِنِّي. |
تك - 31-36: | فَاغْتَاظَ يَعْقُوبُ وَخَاصَمَ لاَبَانَ. وَقَالَ يَعْقُوبُ لِلاَبَانَ: ((مَا جُرْمِي؟ مَا خَطِيَّتِي حَتَّى حَمِيتَ وَرَائِي؟ |
تك - 31-43: | فَأَجَابَ لاَبَانُ: ((الْبَنَاتُ بَنَاتِي وَالْبَنُونَ بَنِيَّ وَالْغَنَمُ غَنَمِي وَكُلُّ مَا أَنْتَ تَرَى فَهُوَ لِي. فَبَنَاتِي مَاذَا أَصْنَعُ بِهِنَّ الْيَوْمَ أَوْ بِأَوْلاَدِهِنَّ الَّذِينَ وَلَدْنَ؟ |
تك - 34-13: | فَأَجَابَ بَنُو يَعْقُوبَ شَكِيمَ وَحَمُورَ أَبَاهُ بِمَكْرٍ لأَنَّهُ كَانَ قَدْ نَجَّسَ دِينَةَ أُخْتَهُمْ: |
تك - 35-3: | وَلْنَقُمْ وَنَصْعَدْ إِلَى بَيْتِ إِيلَ فَأَصْنَعَ هُنَاكَ مَذْبَحاً لِلَّهِ الَّذِي اسْتَجَابَ لِي فِي يَوْمِ ضِيقَتِي وَكَانَ مَعِي فِي الطَّرِيقِ الَّذِي ذَهَبْتُ فِيهِ)). |
تك - 40-18: | فَأَجَابَ يُوسُفُ وَقَالَ: ((هَذَا تَعْبِيرُهُ: الثَّلاَثَةُ السِّلاَلِ هِيَ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ. |
تك - 41-16: | فَأَجَابَ يُوسُفُ فِرْعَوْنَ: ((لَيْسَ لِي. اللهُ يُجِيبُ بِسَلاَمَةِ فِرْعَوْنَ)). |
تك - 41-16: | فَأَجَابَ يُوسُفُ فِرْعَوْنَ: ((لَيْسَ لِي. اللهُ يُجِيبُ بِسَلاَمَةِ فِرْعَوْنَ)). |
تك - 42-22: | فَأَجَابَهُمْ رَأُوبَيْنُ: ((أَلَمْ أُكَلِّمْكُمْ قَائِلاً: لاَ تَأْثَمُوا بِالْوَلَدِ وَأَنْتُمْ لَمْ تَسْمَعُوا؟ فَهُوَذَا دَمُهُ يُطْلَبُ)). |
تك - 45-3: | وَقَالَ يُوسُفُ لإِخْوَتِهِ: ((أَنَا يُوسُفُ. أَحَيٌّ أَبِي بَعْدُ؟)) فَلَمْ يَسْتَطِعْ إِخْوَتُهُ أَنْ يُجِيبُوهُ لأَنَّهُمُ ارْتَاعُوا مِنْهُ. |
خر - 4-1: | فَأَجَابَ مُوسَى: ((وَلَكِنْ هَا هُمْ لاَ يُصَدِّقُونَنِي وَلاَ يَسْمَعُونَ لِقَوْلِي بَلْ يَقُولُونَ لَمْ يَظْهَرْ لَكَ الرَّبُّ)). |
خر - 15-21: | وَأَجَابَتْهُمْ مَرْيَمُ: ((رَنِّمُوا لِلرَّبِّ فَإِنَّهُ قَدْ تَعَظَّمَ! الْفَرَسَ وَرَاكِبَهُ طَرَحَهُمَا فِي الْبَحْرِ!)).
|
خر - 19-8: | فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ مَعاً: ((كُلُّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ نَفْعَلُ)). فَرَدَّ مُوسَى كَلاَمَ الشَّعْبِ إِلَى الرَّبِّ. |
خر - 19-19: | فَكَانَ صَوْتُ الْبُوقِ يَزْدَادُ اشْتِدَاداً جِدّاً وَمُوسَى يَتَكَلَّمُ وَاللهُ يُجِيبُهُ بِصَوْتٍ. |
خر - 20-16: | لاَ تَشْهَدْ عَلَى قَرِيبِكَ شَهَادَةَ زُورٍ. |
خر - 23-2: | لاَ تَتْبَعِ الْكَثِيرِينَ إِلَى فَِعْلِ الشَّرِّ وَلاَ تُجِبْ فِي دَعْوَى مَائِلاً وَرَاءَ الْكَثِيرِينَ لِلتَّحْرِيفِ. |
خر - 24-3: | فَجَاءَ مُوسَى وَحَدَّثَ الشَّعْبَ بِجَمِيعِ أَقْوَالِ الرَّبِّ وَجَمِيعِ الأَحْكَامِ فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ بِصَوْتٍ وَاحِدٍ: ((كُلُّ الأَقْوَالِ الَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا الرَّبُّ نَفْعَلُ)). |
خر - 32-18: | فَقَالَ: ((لَيْسَ صَوْتَ صِيَاحِ النُّصْرَةِ وَلاَ صَوْتَ صِيَاحِ الْكَسْرَةِ. بَلْ صَوْتَ غِنَاءٍ أَنَا سَامِعٌ)). |
خر - 32-18: | فَقَالَ: ((لَيْسَ صَوْتَ صِيَاحِ النُّصْرَةِ وَلاَ صَوْتَ صِيَاحِ الْكَسْرَةِ. بَلْ صَوْتَ غِنَاءٍ أَنَا سَامِعٌ)). |
عد - 11-28: | فَقَال يَشُوعُ بْنُ نُونَ خَادِمُ مُوسَى (مِنْ حَدَاثَتِهِ): ((يَا سَيِّدِي مُوسَى ارْدَعْهُمَا!)) |
عد - 21-17: | حِينَئِذٍ تَرَنَّمَ إِسْرَائِيلُ بِهَذَا النَّشِيدِ: ((اِصْعَدِي أَيَّتُهَا البِئْرُ! أَجِيبُوا لهَا. |
عد - 22-18: | فَأَجَابَ بَلعَامُ عَبِيدَ بَالاقَ: ((وَلوْ أَعْطَانِي بَالاقُ مِلءَ بَيْتِهِ فِضَّةً وَذَهَباً لا أَقْدِرُ أَنْ أَتَجَاوَزَ قَوْل الرَّبِّ إِلهِي لأَعْمَل صَغِيراً أَوْ كَبِيراً. |
عد - 23-12: | فَأَجَابَ: ((أَمَا الذِي يَضَعُهُ الرَّبُّ فِي فَمِي أَحْتَرِصُ أَنْ أَتَكَلمَ بِهِ؟))
|
عد - 23-26: | فَأَجَابَ بَلعَامُ: ((أَلمْ أُكَلِّمْكَ قَائِلاً: كُلُّ مَا يَتَكَلمُ بِهِ الرَّبُّ فَإِيَّاهُ أَفْعَلُ؟))
|
عد - 32-31: | فَأَجَابَ بَنُو جَادٍ وَبَنُو رَأُوبَيْنَ: ((الذِي تَكَلمَ بِهِ الرَّبُّ عَنْ عَبِيدِكَ كَذَلِكَ نَفْعَلُ. |
عد - 35-30: | كُلُّ مَنْ قَتَل نَفْساً فَعَلى فَمِ شُهُودٍ يُقْتَلُ القَاتِلُ. وَشَاهِدٌ وَاحِدٌ لا يَشْهَدْ عَلى نَفْسٍ لِلمَوْتِ. |
تث - 1-14: | فَأَجَبْتُمُونِي: حَسَنٌ الأَمْرُ الذِي تَكَلمْتَ بِهِ أَنْ يُعْمَل.
|
تث - 1-41: | ((فَأَجَبْتُمْ: قَدْ أَخْطَأْنَا إِلى الرَّبِّ. نَحْنُ نَصْعَدُ وَنُحَارِبُ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرَنَا الرَّبُّ إِلهُنَا. وَتَنَطَّقْتُمْ كُلُّ وَاحِدٍ بِعُدَّةِ حَرْبِهِ وَاسْتَخْفَفْتُمُ الصُّعُودَ إِلى الجَبَلِ. |
تث - 5-20: | وَلا تَشْهَدْ عَلى قَرِيبِكَ شَهَادَةَ زُورٍ |
تث - 19-16: | إِذَا قَامَ شَاهِدُ زُورٍ عَلى إِنْسَانٍ لِيَشْهَدَ عَليْهِ بِزَيْغٍ |
تث - 19-18: | فَإِنْ فَحَصَ القُضَاةُ جَيِّداً وَإِذَا الشَّاهِدُ شَاهِدٌ كَاذِبٌ. قَدْ شَهِدَ بِالكَذِبِ عَلى أَخِيهِ |
تث - 20-11: | فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلى الصُّلحِ وَفَتَحَتْ لكَ فَكُلُّ الشَّعْبِ المَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لكَ. |
تث - 21-7: | وَيَقُولُونَ: أَيْدِينَا لمْ تَسْفِكْ هَذَا الدَّمَ وَأَعْيُنُنَا لمْ تُبْصِرْ. |
تث - 25-9: | تَتَقَدَّمُ امْرَأَةُ أَخِيهِ إِليْهِ أَمَامَ أَعْيُنِ الشُّيُوخِ وَتَخْلعُ نَعْلهُ مِنْ رِجْلِهِ وَتَبْصُقُ فِي وَجْهِهِ وَتَقُولُ: هَكَذَا يُفْعَلُ بِالرَّجُلِ الذِي لا يَبْنِي بَيْتَ أَخِيهِ. |
تث - 26-5: | ثُمَّ تَقُولُ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ: أَرَامِيّاً تَائِهاً كَانَ أَبِي فَانْحَدَرَ إِلى مِصْرَ وَتَغَرَّبَ هُنَاكَ فِي نَفَرٍ قَلِيلٍ فَصَارَ هُنَاكَ أُمَّةً كَبِيرَةً وَعَظِيمَةً وَكَثِيرَةً. |
تث - 27-14: | فَيَقُولُ اللاوِيُّونَ لِجَمِيعِ قَوْمِ إِسْرَائِيل بِصَوْتٍ عَالٍ: |
تث - 27-15: | مَلعُونٌ الإِنْسَانُ الذِي يَصْنَعُ تِمْثَالاً مَنْحُوتاً أَوْ مَسْبُوكاً رِجْساً لدَى الرَّبِّ عَمَل يَدَيْ نَحَّاتٍ وَيَضَعُهُ فِي الخَفَاءِ. وَيُجِيبُ جَمِيعُ الشَّعْبِ وَيَقُولُونَ: آمِينَ. |
تث - 31-21: | فَمَتَى أَصَابَتْهُ شُرُورٌ كَثِيرَةٌ وَشَدَائِدُ يُجَاوِبُ هَذَا النَّشِيدُ أَمَامَهُ شَاهِداً لأَنَّهُ لا يُنْسَى مِنْ أَفْوَاهِ نَسْلِهِ. إِنِّي عَرَفْتُ فِكْرَهُ الذِي يُفَكِّرُ بِهِ اليَوْمَ قَبْل أَنْ أُدْخِلهُ إِلى الأَرْضِ كَمَا أَقْسَمْتُ)). |
يش - 1-16: | فَأَجَابُوا يَشُوعَ: ((كُلَّ مَا أَمَرْتَنَا بِهِ نَعْمَلُهُ, وَحَيْثُمَا تُرْسِلْنَا نَذْهَبْ. |
يش - 7-20: | فَأَجَابَ عَاخَانُ يَشُوعَ: ((حَقّاً إِنِّي قَدْ أَخْطَأْتُ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ وَصَنَعْتُ كَذَا وَكَذَا. |
يش - 9-24: | فَأَجَابُوا يَشُوعَ: ((أُخْبِرَ عَبِيدُكَ بِمَا أَمَرَ بِهِ الرَّبُّ إِلَهُكَ مُوسَى عَبْدَهُ أَنْ يُعْطِيَكُمْ كُلَّ الأَرْضِ, وَيُبِيدَ جَمِيعَ سُكَّانِ الأَرْضِ مِنْ أَمَامِكُمْ. فَخِفْنَا جِدّاً عَلَى أَنْفُسِنَا مِنْ قِبَلِكُمْ, فَفَعَلْنَا هَذَا الأَمْرَ. |
يش - 22-21: | فَأَجَابَ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ وَنِصْفُ سِبْطِ مَنَسَّى رُؤَسَاءَ أُلُوفِ إِسْرَائِيلَ: |
يش - 24-16: | فَأَجَابَ الشَّعْبُ: ((حَاشَا لَنَا أَنْ نَتْرُكَ الرَّبَّ لِنَعْبُدَ آلِهَةً أُخْرَى, |
قض - 5-29: | فَأَجَابَتْهَا أَحْكَمُ سَيِّدَاتِهَا, بَلْ هِيَ رَدَّتْ جَوَاباً لِنَفْسِهَا: |
قض - 7-14: | فَأَجَابَ صَاحِبُهُ: ((لَيْسَ ذَلِكَ إِلاَّ سَيْفَ جِدْعُونَ بْنِ يُوآشَ رَجُلِ إِسْرَائِيلَ. قَدْ دَفَعَ اللَّهُ إِلَى يَدِهِ الْمِدْيَانِيِّينَ وَكُلَّ الْجَيْشِ)). |
قض - 8-8: | وَصَعِدَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى فَنُوئِيلَ وَكَلَّمَهُمْ هَكَذَا. فَأَجَابَهُ أَهْلُ فَنُوئِيلَ كَمَا أَجَابَ أَهْلُ سُكُّوتَ, |
قض - 8-8: | وَصَعِدَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى فَنُوئِيلَ وَكَلَّمَهُمْ هَكَذَا. فَأَجَابَهُ أَهْلُ فَنُوئِيلَ كَمَا أَجَابَ أَهْلُ سُكُّوتَ, |
قض - 18-14: | فَأَجَابَ الْخَمْسَةُ الرِّجَالِ الَّذِينَ ذَهَبُوا لِتَجَسُّسِ أَرْضِ لاَيِشَ وَقَالُوا لإِخْوَتِهِمْ:((أَتَعْلَمُونَ أَنَّ فِي هذِهِ الْبُيُوتِ أَفُودًا وَتَرَافْيمَ وَتِمْثَالاً مَنْحُوتًا وَتِمْثَالاً مَسْبُوكًا. فالآنَ اعْمُلَوا مَا تَفْعَلُونَ)). |
قض - 19-28: | فَقَاَل لَهَا:((قُومِي نَذْهَبْ)). فَلَمْ يَكُنْ مُجِيبٌ. فَأَخَذَهَا عَلَى الْحِمَارِ وَقَاَم الرَّجُلُ وَذَهَبَ إِلَى مَكَانِهِ. |
قض - 20-4: | فَأَجَابَ الرَّجُلُ اللاَّوِيُّ بَعْلُ الْمَرْأَةِ الْمَقْتُولَةِ وَقَالَ:((دَخَلْتُ أَنَا وَسُرِّيَّتِي إِلَى جِبْعَةَ الَّتِي لبَنْيَامِينَ لِنَبِيتَ. |
را - 1-21: | إِنِّي ذَهَبْتُ مُمْتَلِئَةً وَأَرْجَعَنِيَ الرَّبُّ فَارِغَةً. لِمَاذَا تَدْعُونَنِي ((نُعْمِيَ)) وَالرَّبُّ قَدْ أَذَلَّنِي وَالْقَدِيرُ قَدْ كَسَّرَنِي؟)) |
را - 2-6: | فَأَجَابَ: ((هِيَ فَتَاةٌ مُوآبِيَّةٌ قَدْ رَجَعَتْ مَعَ نُعْمِي مِنْ بِلاَدِ مُوآبَ, |
را - 2-11: | فَأَجَابَ بُوعَزُ: ((إِنَّنِي قَدْ أُخْبِرْتُ بِكُلِّ مَا فَعَلْتِ بِحَمَاتِكِ بَعْدَ مَوْتِ رَجُلِكِ, حَتَّى تَرَكْتِ أَبَاكِ وَأُمَّكِ وَأَرْضَ مَوْلِدِكِ وَسِرْتِ إِلَى شَعْبٍ لَمْ تَعْرِفِيهِ مِنْ قَبْلُ. |
1صم - 1-15: | فَأَجَابَتْ حَنَّةُ: ((لاَ يَا سَيِّدِي. إِنِّي امْرَأَةٌ حَزِينَةُ الرُّوحِ وَلَمْ أَشْرَبْ خَمْراً وَلاَ مُسْكِراً, بَلْ أَسْكُبُ نَفْسِي أَمَامَ الرَّبِّ. |
1صم - 1-17: | فَقَالَ لَهَا عَالِي: ((اذْهَبِي بِسَلاَمٍ, وَإِلَهُ إِسْرَائِيلَ يُعْطِيكِ سُؤْلَكِ الَّذِي سَأَلْتِهِ مِنْ لَدُنْهُ)). |
1صم - 4-17: | فَأَجَابَ الْمُخَبِّرُ: ((هَرَبَ إِسْرَائِيلُ أَمَامَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَكَانَتْ أَيْضاً كَسْرَةٌ عَظِيمَةٌ فِي الشَّعْبِ, وَمَاتَ أَيْضاً ابْنَاكَ حُفْنِي وَفِينَحَاسُ, وَأُخِذَ تَابُوتُ اللَّهِ)). |
1صم - 4-20: | وَعِنْدَ احْتِضَارِهَا قَالَتْ لَهَا الْوَاقِفَاتُ عِنْدَهَا: ((لاَ تَخَافِي لأَنَّكِ قَدْ وَلَدْتِ ابْناً)). فَلَمْ تُجِبْ وَلَمْ يُبَالِ قَلْبُهَا. |
1صم - 7-9: | فَأَخَذَ صَمُوئِيلُ حَمَلاً رَضِيعاً وَأَصْعَدَهُ مُحْرَقَةً بِتَمَامِهِ لِلرَّبِّ. وَصَرَخَ صَمُوئِيلُ إِلَى الرَّبِّ مِنْ أَجْلِ إِسْرَائِيلَ فَاسْتَجَابَ لَهُ الرَّبُّ. |
1صم - 8-18: | فَتَصْرُخُونَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مِنْ وَجْهِ مَلِكِكُمُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ لأَنْفُسِكُمْ فَلاَ يَسْتَجِيبُ لَكُمُ الرَّبُّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ)). |
1صم - 9-8: | فَعَادَ الْغُلاَمُ وَأَجَابَ شَاوُلَ: ((هُوَذَا يُوجَدُ بِيَدِي رُبْعُ شَاقِلِ فِضَّةٍ فَأُعْطِيهِ لِرَجُلِ اللَّهِ فَيُخْبِرُنَا عَنْ طَرِيقِنَا)). |
1صم - 9-12: | فَأَجَبْنَهُمَا: ((نَعَمْ. هُوَذَا هُوَ أَمَامَكُمَا. أَسْرِعَا الآنَ, لأَنَّهُ جَاءَ الْيَوْمَ إِلَى الْمَدِينَةِ لأَنَّهُ الْيَوْمَ ذَبِيحَةٌ لِلشَّعْبِ عَلَى الْمُرْتَفَعَةِ. |
1صم - 9-17: | فَلَمَّا رَأَى صَمُوئِيلُ شَاوُلَ قَالَ الرَّبُّ: ((هُوَذَا الرَّجُلُ الَّذِي كَلَّمْتُكَ عَنْهُ. هَذَا يَضْبِطُ شَعْبِي)). |
1صم - 9-19: | فَأَجَابَ صَمُوئِيلُ شَاوُلَ: ((أَنَا الرَّائِي. إِصْعَدَا أَمَامِي إِلَى الْمُرْتَفَعَةِ فَتَأْكُلاَ مَعِيَ الْيَوْمَ ثُمَّ أُطْلِقَكَ صَبَاحاً وَأُخْبِرَكَ بِكُلِّ مَا فِي قَلْبِكَ. |
1صم - 9-21: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((أَمَا أَنَا بِنْيَامِينِيٌّ مِنْ أَصْغَرِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ, وَعَشِيرَتِي أَصْغَرُ كُلِّ عَشَائِرِ أَسْبَاطِ بِنْيَامِينَ؟ فَلِمَاذَا تُكَلِّمُنِي بِمِثْلِ هَذَا الْكَلاَمِ؟)) |
1صم - 10-12: | فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ هُنَاكَ: ((وَمَنْ هُوَ أَبُوهُمْ؟)) وَلِذَلِكَ ذَهَبَ مَثَلاً: ((أَشَاوُلُ أَيْضاً بَيْنَ الأَنْبِيَاءِ؟)) |
1صم - 12-3: | هَئَنَذَا فَاشْهَدُوا عَلَيَّ قُدَّامَ الرَّبِّ وَقُدَّامَ مَسِيحِهِ: ثَوْرَ مَنْ أَخَذْتُ, وَحِمَارَ مَنْ أَخَذْتُ, وَمَنْ ظَلَمْتُ, وَمَنْ سَحَقْتُ, وَمِنْ يَدِ مَنْ أَخَذْتُ فِدْيَةً لِأُغْضِيَ عَيْنَيَّ عَنْهُ, فَأَرُدَّ لَكُمْ؟)) |
1صم - 14-12: | فَأَجَابَ رِجَالُ الصَّفِّ يُونَاثَانَ وَحَامِلَ سِلاَحِهِ: ((اِصْعَدَا إِلَيْنَا فَنُعَلِّمَكُمَا شَيْئاً)). فَقَالَ يُونَاثَانُ لِحَامِلِ سِلاَحِهِ: ((اصْعَدْ وَرَائِي لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَفَعَهُمْ لِيَدِ إِسْرَائِيلَ)). |
1صم - 14-28: | فَقَالَ وَاحِدٌ مِنَ الشَّعْبِ: ((قَدْ حَلَّفَ أَبُوكَ الشَّعْبَ قَائِلاً: مَلْعُونٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَأْكُلُ خُبْزاً الْيَوْمَ. فَأَعْيَا الشَّعْبُ)). |
1صم - 14-37: | فَسَأَلَ شَاوُلُ اللَّهَ: ((أَأَنْحَدِرُ وَرَاءَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ؟ أَتَدْفَعُهُمْ لِيَدِ إِسْرَائِيلَ؟)) فَلَمْ يُجِبْهُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. |
1صم - 14-39: | لأَنَّهُ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ مُخَلِّصُ إِسْرَائِيلَ, وَلَوْ كَانَتْ فِي يُونَاثَانَ ابْنِي فَإِنَّهُ يَمُوتُ مَوْتاً)). وَلَمْ يَكُنْ مَنْ يُجِيبُهُ مِنْ كُلِّ الشَّعْبِ. |
1صم - 16-18: | فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنَ الْغِلْمَانِ: ((هُوَذَا قَدْ رَأَيْتُ ابْناً لِيَسَّى الْبَيْتَلَحْمِيِّ يُحْسِنُ الضَّرْبَ, وَهُوَ جَبَّارُ بَأْسٍ وَرَجُلُ حَرْبٍ وَفَصِيحٌ وَرَجُلٌ جَمِيلٌ, وَالرَّبُّ مَعَهُ)). |
1صم - 18-7: | فَغَنَّتِ النِّسَاءُ اللَّاعِبَاتُ وَقُلْنَ: ((ضَرَبَ شَاوُلُ أُلُوفَهُ وَدَاوُدُ رَبَوَاتِهِ. |
1صم - 20-10: | فَقَالَ دَاوُدُ لِيُونَاثَانَ: ((مَنْ يُخْبِرُنِي إِنْ جَاوَبَكَ أَبُوكَ شَيْئاً قَاسِياً؟)) |
1صم - 20-28: | فَأَجَابَ يُونَاثَانُ شَاوُلَ: ((إِنَّ دَاوُدَ طَلَبَ مِنِّي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى بَيْتِ لَحْمٍ |
1صم - 20-32: | فَأَجَابَ يُونَاثَانُ شَاوُلَ أَبَاهُ: ((لِمَاذَا يُقْتَلُ؟ مَاذَا عَمِلَ؟)) |
1صم - 21-4: | فَأَجَابَ الْكَاهِنُ دَاوُدَ: ((لاَ يُوجَدُ خُبْزٌ مُحَلَّلٌ تَحْتَ يَدِي, وَلَكِنْ يُوجَدُ خُبْزٌ مُقَدَّسٌ إِذَا كَانَ الْغِلْمَانُ قَدْ حَفِظُوا أَنْفُسَهُمْ لاَ سِيَّمَا مِنَ النِّسَاءِ)). |
1صم - 21-5: | فَأَجَابَ دَاوُدُ الْكَاهِنَ: ((إِنَّ النِّسَاءَ قَدْ مُنِعَتْ عَنَّا مُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ عِنْدَ خُرُوجِي وَأَمْتِعَةُ الْغِلْمَانِ مُقَدَّسَةٌ. وَهُوَ عَلَى نَوْعٍ مُحَلَّلٌ, وَالْيَوْمَ أَيْضاً يَتَقَدَّسُ بِالآنِيَةِ)). |
1صم - 21-11: | فَقَالَ عَبِيدُ أَخِيشَ لَهُ: ((أَلَيْسَ هَذَا دَاوُدَ مَلِكَ الأَرْضِ؟ أَلَيْسَ لِهَذَا كُنَّ يُغَنِّينَ فِي الرَّقْصِ قَائِلاَتٍ: ضَرَبَ شَاوُلُ أُلُوفَهُ وَدَاوُدُ رَبَوَاتِهِ؟)). |
1صم - 22-9: | فَأَجَابَ دُوَاغُ الأَدُومِيُّ الَّذِي كَانَ مُوَكَّلاً عَلَى عَبِيدِ شَاوُلَ: ((قَدْ رَأَيْتُ ابْنَ يَسَّى آتِياً إِلَى نُوبَ إِلَى أَخِيمَالِكَ بْنِ أَخِيطُوبَ. |
1صم - 22-14: | فَأَجَابَ أَخِيمَالِكُ الْمَلِكَ: ((وَمَنْ مِنْ جَمِيعِ عَبِيدِكَ مِثْلُ دَاوُدَ, أَمِينٌ وَصِهْرُ الْمَلِكِ وَصَاحِبُ سِرِّكَ وَمُكَرَّمٌ فِي بَيْتِكَ؟ |
1صم - 23-4: | فَعَادَ أَيْضاً دَاوُدُ وَسَأَلَ مِنَ الرَّبِّ, فَأَجَابَهُ الرَّبُّ: ((قُمِ انْزِلْ إِلَى قَعِيلَةَ, فَإِنِّي أَدْفَعُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِيَدِكَ)). |
1صم - 25-10: | فَأَجَابَ نَابَالُ عَبِيدَ دَاوُدَ: ((وَقَالَ مَنْ هُوَ دَاوُدُ وَمَنْ هُوَ ابْنُ يَسَّى؟ قَدْ كَثُرَ الْيَوْمَ الْعَبِيدُ الَّذِينَ يَهْرُبُونَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ أَمَامِ سَيِّدِهِ! |
1صم - 26-6: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَخِيمَالِكَ الْحِثِّيَّ وَأَبِيشَايَ ابْنِ صَرُوِيَّةَ أَخِي يُوآبَ: ((مَنْ يَنْزِلُ مَعِي إِلَى شَاوُلَ إِلَى الْمَحَلَّةِ؟)) فَقَالَ أَبِيشَايُ: ((أَنَا أَنْزِلُ مَعَكَ)). |
1صم - 26-14: | وَنَادَى دَاوُدُ الشَّعْبَ وَأَبْنَيْرَ بْنَ نَيْرٍ: ((أَمَا تُجِيبُ يَا أَبْنَيْرُ؟)) فَأَجَابَ أَبْنَيْرُ: ((مَنْ أَنْتَ الَّذِي يُنَادِي الْمَلِكَ؟)) |
1صم - 26-14: | وَنَادَى دَاوُدُ الشَّعْبَ وَأَبْنَيْرَ بْنَ نَيْرٍ: ((أَمَا تُجِيبُ يَا أَبْنَيْرُ؟)) فَأَجَابَ أَبْنَيْرُ: ((مَنْ أَنْتَ الَّذِي يُنَادِي الْمَلِكَ؟)) |
1صم - 26-22: | فَأَجَابَ دَاوُدُ: ((هُوَذَا رُمْحُ الْمَلِكِ, فَلْيَعْبُرْ وَاحِدٌ مِنَ الْغِلْمَانِ وَيَأْخُذْهُ. |
1صم - 28-6: | فَسَأَلَ شَاوُلُ مِنَ الرَّبِّ, فَلَمْ يُجِبْهُ الرَّبُّ لاَ بِالأَحْلاَمِ وَلاَ بِالأُورِيمِ وَلاَ بِالأَنْبِيَاءِ. |
1صم - 28-15: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِشَاوُلَ: ((لِمَاذَا أَقْلَقْتَنِي بِإِصْعَادِكَ إِيَّايَ؟)) فَقَالَ شَاوُلُ: ((قَدْ ضَاقَ بِي الأَمْرُ جِدّاً. الْفِلِسْطِينِيُّونَ يُحَارِبُونَنِي, وَالرَّبُّ فَارَقَنِي وَلَمْ يَعُدْ يُجِيبُنِي لاَ بِالأَنْبِيَاءِ وَلاَ بِالأَحْلاَمِ. فَدَعَوْتُكَ لِتُعْلِمَنِي مَاذَا أَصْنَعُ)). |
1صم - 29-5: | أَلَيْسَ هَذَا هُوَ دَاوُدُ الَّذِي غَنَّيْنَ لَهُ بِالرَّقْصِ قَائِلاَتٍ: ضَرَبَ شَاوُلُ أُلُوفَهُ وَدَاوُدُ رَبَوَاتِهِ؟)). |
1صم - 29-9: | فَأَجَابَ أَخِيشُ: ((عَلِمْتُ أَنَّكَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ كَمَلاَكِ اللَّهِ. إِلَّا إِنَّ رُؤَسَاءَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ قَالُوا: ((لاَ يَصْعَدْ مَعَنَا إِلَى الْحَرْبِ. |
1صم - 30-22: | فَقَالَ كُلُّ رَجُلٍ شِرِّيرٍ وَلَئِيمٍ مِنَ الرِّجَالِ الَّذِينَ سَارُوا مَعَ دَاوُدَ: ((لأَجْلِ أَنَّهُمْ لَمْ يَذْهَبُوا مَعَنَا لاَ نُعْطِيهِمْ مِنَ الْغَنِيمَةِ الَّتِي اسْتَخْلَصْنَاهَا, بَلْ لِكُلِّ رَجُلٍ امْرَأَتَهُ وَبَنِيهِ, فَلْيَقْتَادُوهُمْ وَيَنْطَلِقُوا)). |
2صم - 1-16: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((دَمُكَ عَلَى رَأْسِكَ لأَنَّ فَمَكَ شَهِدَ عَلَيْكَ قَائِلاً: أَنَا قَتَلْتُ مَسِيحَ الرَّبِّ)).
|
2صم - 4-9: | فَأَجَابَ دَاوُدُ رَكَابَ وَبَعْنَةَ أَخَاهُ، ابْنَيْ رِمُّونَ الْبَئِيرُوتِيِّ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ الَّذِي فَدَى نَفْسِي مِنْ كُلِّ ضِيقٍ |
2صم - 13-32: | فَقَالبَ يُونَادَابُ بْنُ شَمْعَى أَخِي دَاوُدَ: ((لاَ يَظُنَّ سَيِّدِي أَنَّهُمْ قَتَلُوا جَمِيعَ الْفِتْيَانِ بَنِي الْمَلِكِ. إِنَّمَا أَمْنُونُ وَحْدَهُ مَاتَ، لأَنَّ ذَلِكَ قَدْ وُضِعَ عِنْدَ أَبْشَالُومَ مُنْذُ يَوْمَ أَذَلَّ ثَامَارَ أُخْتَهُ. |
2صم - 14-18: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِلْمَرْأَةِ: ((لاَ تَكْتُمِي عَنِّي أَمْراً أَسْأَلُكِ عَنْهُ)). فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((لِيَتَكَلَّمْ سَيِّدِي الْمَلِكُ)). |
2صم - 14-19: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((هَلْ يَدُ يُوآبَ مَعَكِ فِي هَذَا كُلِّهِ؟)) فَأَجَابَتِ الْمَرْأَةُ: ((حَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، لاَ يُحَادُ يَمِيناً أَوْ يَسَاراً عَنْ كُلِّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ سَيِّدِي الْمَلِكُ، لأَنَّ عَبْدَكَ يُوآبَ هُوَ أَوْصَانِي وَهُوَ وَضَعَ فِي فَمِ جَارِيَتِكَ كُلَّ هَذَا الْكَلاَمِ. |
2صم - 15-21: | فَأَجَابَ إِتَّايُ الْمَلِكَ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ وَحَيٌّ سَيِّدِي الْمَلِكُ، إِنَّهُ حَيْثُمَا كَانَ سَيِّدِي الْمَلِكُ إِنْ كَانَ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلْحَيَاةِ فَهُنَاكَ يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضاً)). |
2صم - 19-21: | فَقَالَ أَبِيشَايُ ابْنُ صَرُويَةَ: ((أَلاَ يُقْتَلُ شَمْعِي لأَنَّهُ سَبَّ مَسِيحَ الرَّبِّ؟)) |
2صم - 19-42: | فَأَجَابَ كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا رِجَالَ إِسْرَائِيلَ: ((لأَنَّ الْمَلِكَ قَرِيبٌ إِلَيَّ. وَلِمَاذَا تَغْتَاظُ مِنْ هَذَا الأَمْرِ؟ هَلْ أَكَلْنَا شَيْئاً مِنَ الْمَلِكِ أَوْ وَهَبَنَا هِبَةً؟)) |
2صم - 19-43: | فَأَجَابَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ رِجَالَ يَهُوذَا: ((لِي عَشَرَةُ أَسْهُمٍ فِي الْمَلِكِ، وَأَنَا أَحَقُّ مِنْكَ بِدَاوُدَ. فَلِمَاذَا اسْتَخْفَفْتَ بِي وَلَمْ يَكُنْ كَلاَمِي أَوَّلاً فِي إِرْجَاعِ مَلِكِي؟)) وَكَانَ كَلاَمُ رِجَالِ يَهُوذَا أَقْسَى مِنْ كَلاَمِ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ.
|
2صم - 20-20: | فَأَجَابَ يُوآبُ: ((حَاشَايَ! حَاشَايَ أَنْ أَبْلَعَ وَأَنْ أُهْلِكَ.
|
2صم - 22-42: | يَتَطَلَّعُونَ فَلَيْسَ مُخَلِّصٌ، إِلَى الرَّبِّ فَلاَ يَسْتَجِيبُهُمْ. |
1مل - 1-28: | فَأَجَابَ الْمَلِكُ دَاوُدُ: ((ادْعُ لِي بَثْشَبَعَ)). فَدَخَلَتْ إِلَى أَمَامِ الْمَلِكِ وَوَقَفَتْ بَيْنَ يَدَيِ الْمَلِكِ. |
1مل - 1-36: | فَأَجَابَ بَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ الْمَلِكَ: ((آمِينَ. هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلَهُ سَيِّدِي الْمَلِكِ. |
1مل - 1-43: | فَأَجَابَ يُونَاثَانُ: ((بَلْ سَيِّدُنَا الْمَلِكُ دَاوُدُ قَدْ مَلَّكَ سُلَيْمَانَ. |
1مل - 2-22: | فَأَجَابَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ: ((وَلِمَاذَا أَنْتِ تَسْأَلِينَ أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةَ لأَدُونِيَّا؟ فَاسْأَلِي لَهُ الْمُلْكَ لأَنَّهُ أَخِي الأَكْبَرُ مِنِّي! لَهُ وَلأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ وَلِيُوآبَ ابْنِ صَرُويَةَ)).
|
1مل - 2-30: | فَدَخَلَ بَنَايَاهُو إِلَى خَيْمَةِ الرَّبِّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: اخْرُجْ)). فَقَالَ: ((كَلاَّ وَلَكِنَّنِي هُنَا أَمُوتُ)). فَرَدَّ بَنَايَاهُو الْجَوَابَ عَلَى الْمَلِكِ قَائِلاً: ((هَكَذَا تَكَلَّمَ يُوآبُ وَهَكَذَا جَاوَبَنِي)). |
1مل - 3-27: | فَأَمَرَ الْمَلِكُ: ((أَعْطُوهَا الْوَلَدَ الْحَيَّ وَلاَ تُمِيتُوهُ فَإِنَّهَا أُمُّهُ)). |
1مل - 12-7: | فَقَالُوا: ((إِنْ صِرْتَ الْيَوْمَ عَبْداً لِهَذَا الشَّعْبِ وَخَدَمْتَهُمْ وَأَجَبْتَهُمْ وَكَلَّمْتَهُمْ كَلاَماً حَسَناً، يَكُونُونَ لَكَ عَبِيداً كُلَّ الأَيَّامِ)). |
1مل - 12-13: | فَأَجَابَ الْمَلِكُ الشَّعْبَ بِقَسَاوَةٍ، وَتَرَكَ مَشُورَةَ الشُّيُوخِ الَّتِي أَشَارُوا بِهَا عَلَيْهِ، |
1مل - 13-6: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((تَضَرَّعْ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ إِلَهِكَ وَصَلِّ مِنْ أَجْلِي فَتَرْجِعَ يَدِي إِلَيَّ)). فَتَضَرَّعَ رَجُلُ اللَّهِ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ فَرَجَعَتْ يَدُ الْمَلِكِ إِلَيْهِ وَكَانَتْ كَمَا فِي الأَوَّلِ. |
1مل - 18-21: | فَتَقَدَّمَ إِيلِيَّا إِلَى جَمِيعِ الشَّعْبِ وَقَالَ: ((حَتَّى مَتَى تَعْرُجُونَ بَيْنَ الْفِرْقَتَيْنِ؟ إِنْ كَانَ الرَّبُّ هُوَ اللَّهَ فَاتَّبِعُوهُ، وَإِنْ كَانَ الْبَعْلُ فَاتَّبِعُوهُ)). فَلَمْ يُجِبْهُ الشَّعْبُ بِكَلِمَةٍ. |
1مل - 18-24: | ثُمَّ تَدْعُونَ بِاسْمِ آلِهَتِكُمْ وَأَنَا أَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ. وَالإِلَهُ الَّذِي يُجِيبُ بِنَارٍ فَهُوَ اللَّهُ)). فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ: ((الْكَلاَمُ حَسَنٌ)). |
1مل - 18-24: | ثُمَّ تَدْعُونَ بِاسْمِ آلِهَتِكُمْ وَأَنَا أَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ. وَالإِلَهُ الَّذِي يُجِيبُ بِنَارٍ فَهُوَ اللَّهُ)). فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ: ((الْكَلاَمُ حَسَنٌ)). |
1مل - 18-26: | فَأَخَذُوا الثَّوْرَ الَّذِي أُعْطِيَ لَهُمْ وَقَرَّبُوهُ، وَدَعُوا بِاسْمِ الْبَعْلِ مِنَ الصَّبَاحِ إِلَى الظُّهْرِ: ((يَا بَعْلُ أَجِبْنَا)). فَلَمْ يَكُنْ صَوْتٌ وَلاَ مُجِيبٌ. وَكَانُوا يَرْقُصُونَ حَوْلَ الْمَذْبَحِ الَّذِي عُمِلَ. |
1مل - 18-26: | فَأَخَذُوا الثَّوْرَ الَّذِي أُعْطِيَ لَهُمْ وَقَرَّبُوهُ، وَدَعُوا بِاسْمِ الْبَعْلِ مِنَ الصَّبَاحِ إِلَى الظُّهْرِ: ((يَا بَعْلُ أَجِبْنَا)). فَلَمْ يَكُنْ صَوْتٌ وَلاَ مُجِيبٌ. وَكَانُوا يَرْقُصُونَ حَوْلَ الْمَذْبَحِ الَّذِي عُمِلَ. |
1مل - 18-29: | وَلَمَّا جَازَ الظُّهْرُ وَتَنَبَّأُوا إِلَى حِينِ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ، وَلَمْ يَكُنْ صَوْتٌ وَلاَ مُجِيبٌ وَلاَ مُصْغٍ، |
1مل - 18-37: | اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هَذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعاً)). |
1مل - 18-37: | اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هَذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعاً)). |
1مل - 20-4: | فَأَجَابَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: ((حَسَبَ قَوْلِكَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، أَنَا وَجَمِيعُ مَا لِي لَكَ)). |
1مل - 20-11: | فَأَجَابَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: ((قُولُوا: لاَ يَفْتَخِرَنَّ مَنْ يَشُدُّ كَمَنْ يَحِلُّ)). |
2مل - 1-10: | فَأَجَابَ إِيلِيَّا رَئِيسَ الْخَمْسِينَ: ((إِنْ كُنْتُ أَنَا رَجُلَ اللَّهِ فَلْتَنْزِلْ نَارٌ مِنَ السَّمَاءِ وَتَأْكُلْكَ أَنْتَ وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَكَ)). فَنَزَلَتْ نَارٌ مِنَ السَّمَاءِ وَأَكَلَتْهُ هُوَ وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَهُ. |
2مل - 1-11: | ثُمَّ عَادَ وَأَرْسَلَ إِلَيْهِ رَئِيسَ خَمْسِينَ آخَرَ وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَهُ. فَقَالَ لَهُ: ((يَا رَجُلَ اللَّهِ، هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: أَسْرِعْ وَانْزِلْ)). |
2مل - 1-12: | فَأَجَابَ إِيلِيَّا: ((إِنْ كُنْتُ أَنَا رَجُلَ اللَّهِ فَلْتَنْزِلْ نَارٌ مِنَ السَّمَاءِ وَتَأْكُلْكَ أَنْتَ وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَكَ)). فَنَزَلَتْ نَارُ اللَّهِ مِنَ السَّمَاءِ وَأَكَلَتْهُ هُوَ وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَهُ. |
2مل - 3-11: | فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ: ((أَلَيْسَ هُنَا نَبِيٌّ لِلرَّبِّ فَنَسْأَلَ الرَّبَّ بِهِ؟)) فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنْ عَبِيدِ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: ((هُنَا أَلِيشَعُ بْنُ شَافَاطَ الَّذِي كَانَ يَصُبُّ مَاءً عَلَى يَدَيْ إِيلِيَّا)). |
2مل - 4-29: | فَقَالَ لِجِيحَزِي: ((أُشْدُدْ حَقَوَيْكَ وَخُذْ عُكَّازِي بِيَدِكَ وَانْطَلِقْ، وَإِذَا صَادَفْتَ أَحَداً فَلاَ تُبَارِكْهُ، وَإِنْ بَارَكَكَ أَحَدٌ فَلاَ تُجِبْهُ. وَضَعْ عُكَّازِي عَلَى وَجْهِ الصَّبِيِّ)). |
2مل - 7-2: | وَإِنَّ جُنْدِيّاً لِلْمَلِكِ كَانَ يَسْتَنِدُ عَلَى يَدِهِ قَالَ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((هُوَذَا الرَّبُّ يَصْنَعُ كُوًى فِي السَّمَاءِ! هَلْ يَكُونُ هَذَا الأَمْرُ؟)) فَقَالَ: ((إِنَّكَ تَرَى بِعَيْنَيْكَ وَلَكِنْ لاَ تَأْكُلُ مِنْهُ)).
|
2مل - 7-13: | فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنْ عَبِيدِهِ: ((فَلْيَأْخُذُوا خَمْسَةً مِنَ الْخَيْلِ الْبَاقِيَةِ الَّتِي بَقِيَتْ فِيهَا. هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ بَقُوا بِهَا، أَوْ هِيَ نَظِيرُ كُلِّ جُمْهُورِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ فَنُوا. فَنُرْسِلُ وَنَرَى)). |
2مل - 7-19: | أَجَابَ الْجُنْدِيُّ رَجُلَ اللَّهِ: ((هُوَذَا الرَّبُّ يَصْنَعُ كُوًى فِي السَّمَاءِ! هَلْ يَكُونُ مِثْلَ هَذَا الأَمْرِ؟)) قَالَ: ((إِنَّكَ تَرَى بِعَيْنَيْكَ وَلَكِنَّكَ لاَ تَأْكُلُ مِنْهُ)). |
2مل - 18-36: | فَسَكَتَ الشَّعْبُ وَلَمْ يُجِيبُوهُ بِكَلِمَةٍ، لأَنَّ أَمْرَ الْمَلِكِ كَانَ: ((لاَ تُجِيبُوهُ)). |
2مل - 18-36: | فَسَكَتَ الشَّعْبُ وَلَمْ يُجِيبُوهُ بِكَلِمَةٍ، لأَنَّ أَمْرَ الْمَلِكِ كَانَ: ((لاَ تُجِيبُوهُ)). |
1اخ - 12-17: | فَخَرَجَ دَاوُدُ لاِسْتِقْبَالِهِمْ وَقَالَ لَهُمْ: ((إِنْ كُنْتُمْ قَدْ جِئْتُمْ بِسَلاَمٍ إِلَيَّ لِتُسَاعِدُونِي, يَكُونُ لِي مَعَكُمْ قَلْبٌ وَاحِدٌ. وَإِنْ كَانَ لِتَدْفَعُونِي لِعَدُوِّي وَلاَ ظُلْمَ فِي يَدَيَّ, فَلْيَنْظُرْ إِلَهُ آبَائِنَا وَيُنْصِفْ)).
|
1اخ - 21-26: | وَبَنَى دَاوُدُ هُنَاكَ مَذْبَحاً لِلرَّبِّ, وَأَصْعَدَ مُحْرَقَاتٍ وَذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ, وَدَعَا الرَّبَّ فَأَجَابَهُ بِنَارٍ مِنَ السَّمَاءِ عَلَى مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ. |
1اخ - 21-28: | فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ لَمَّا رَأَى دَاوُدُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَجَابَهُ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ ذَبَحَ هُنَاكَ. |
2اخ - 10-13: | فَأَجَابَهُمُ الْمَلِكُ بِقَسَاوَةٍ وَتَرَكَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ مَشُورَةَ الشُّيُوخِ |
2اخ - 29-31: | ثُمَّ قَالَ حَزَقِيَّا: ((الآنَ مَلَأْتُمْ أَيْدِيَكُمْ لِلرَّبِّ. تَقَدَّمُوا وَأْتُوا بِذَبَائِحَ وَقَرَابِينِ شُكْرٍ لِبَيْتِ الرَّبِّ)). فَأَتَتِ الْجَمَاعَةُ بِذَبَائِحَِ وَقَرَابِينِ شُكْرٍ وَكُلُّ سَمُوحِ الْقَلْبِ أَتَى بِمُحْرَقَاتٍ. |
2اخ - 34-15: | فَقَالَ حِلْقِيَّا لِشَافَانَ الْكَاتِبِ: ((قَدْ وَجَدْتُ سِفْرَ الشَّرِيعَةِ فِي بَيْتِ الرَّبِّ)). وَسَلَّمَ حِلْقِيَّا السِّفْرَ إِلَى شَافَانَ. |
عز - 3-11: | وَغَنُّوا بِالتَّسْبِيحِ وَالْحَمْدِ لِلرَّبِّ لأَنَّهُ صَالِحٌ لأَنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ عَلَى إِسْرَائِيلَ. وَكُلُّ الشَّعْبِ هَتَفُوا هُتَافاً عَظِيماً بِالتَّسْبِيحِ لِلرَّبِّ لأَجْلِ تَأْسِيسِ بَيْتِ الرَّبِّ. |
عز - 10-2: | وَقَالَ شَكَنْيَا بْنُ يَحِيئِيلَ مِنْ بَنِي عِيلاَمَ لِعَزْرَا: ((إِنَّنَا قَدْ خُنَّا إِلَهَنَا وَاتَّخَذْنَا نِسَاءً غَرِيبَةً مِنْ شُعُوبِ الأَرْضِ. وَلَكِنِ الآنَ يُوجَدُ رَجَاءٌ لإِسْرَائِيلَ فِي هَذَا. |
عز - 10-12: | فَأَجَابَ كُلُّ الْجَمَاعَةِ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: ((كَمَا كَلَّمْتَنَا كَذَلِكَ نَعْمَلُ. |
نح - 8-6: | وَبَارَكَ عَزْرَا الرَّبَّ الإِلَهَ الْعَظِيمَ. وَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ: ((آمِينَ آمِينَ!)) رَافِعِينَ أَيْدِيَهُمْ وَخَرُّوا وَسَجَدُوا لِلرَّبِّ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى الأَرْضِ. |
اس - 5-7: | فَأَجَابَتْ أَسْتِيرُ: ((إِنَّ سُؤْلِي وَطِلْبَتِي |
اس - 7-3: | فَأَجَابَتْ أَسْتِيرُ الْمَلِكَةُ: ((إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ وَإِذَا حَسُنَ عِنْدَ الْمَلِكِ فَلِْتُعْطَ لِي نَفْسِي بِسُؤْلِي وَشَعْبِي بِطِلْبَتِي. |
اي - 1-7: | فَقَالَ الرَّبُّ لِلشَّيْطَانِ: ((مِنْ أَيْنَ جِئْتَ؟)) فَأَجَابَ الشَّيْطَانُ: ((مِنْ الْجَوَلاَنِ فِي الأَرْضِ وَمِنَ التَّمَشِّي فِيهَا)). |
اي - 1-9: | فَأَجَابَ الشَّيْطَانُ: ((هَلْ مَجَّاناً يَتَّقِي أَيُّوبُ اللهَ؟ |
اي - 2-2: | فَقَالَ الرَّبُّ لِلشَّيْطَانِ: ((مِنْ أَيْنَ جِئْتَ؟)) فَأَجَابَ الشَّيْطَانُ: ((مِنَ الْجَوَلاَنِ فِي الأَرْضِ وَمِنَ التَّمَشِّي فِيهَا)). |
اي - 2-4: | فَأَجَابَ الشَّيْطَانُ: ((جِلْدٌ بِجِلْدٍ وَكُلُّ مَا لِلإِنْسَانِ يُعْطِيهِ لأَجْلِ نَفْسِهِ. |
اي - 3-2: | وَأَخَذَ يَتَكَلَّمُ فَقَالَ: |
اي - 4-1: | فَأَجَابَ أَلِيفَازُ التَّيْمَانِيُّ: |
اي - 5-1: | ((اُدْعُ الآنَ. فَهَلْ لَكَ مِنْ مُجِيبٍ! وَإِلَى أَيِّ الْقِدِّيسِينَ تَلْتَفِتُ؟ |
اي - 6-1: | فَقَالَ أَيُّوبُ: |
اي - 8-1: | فَأَجَابَ بِلْدَدُ الشُّوحِيُّ: |
اي - 9-1: | فَأَجَابَ أَيُّوبُ: |
اي - 9-3: | إِنْ شَاءَ أَنْ يُحَاجَّهُ لاَ يُجِيبُهُ عَنْ وَاحِدٍ مِنْ أَلْفٍ. |
اي - 9-14: | كَمْ بِالأَقَلِّ أَنَا أُجَاوِبُهُ وَأَخْتَارُ كَلاَمِي مَعَهُ. |
اي - 9-15: | لأَنِّي وَإِنْ تَبَرَّرْتُ لاَ أُجَاوِبُ بَلْ أَسْتَرْحِمُ دَيَّانِي. |
اي - 9-16: | لَوْ دَعَوْتُ فَاسْتَجَابَ لِي لَمَا آمَنْتُ بِأَنَّهُ سَمِعَ صَوْتِي. |
اي - 9-32: | لأَنَّهُ لَيْسَ هُوَ إِنْسَاناً مِثْلِي فَأُجَاوِبَهُ فَنَأْتِي جَمِيعاً إِلَى الْمُحَاكَمَةِ. |
اي - 11-1: | فَأَجَابَ صُوفَرُ النَّعْمَاتِيُّ: |
اي - 11-2: | ((أَكَثْرَةُ الْكَلاَمِ لاَ يُجَاوَبُ أَمْ رَجُلٌ مِهْذَارٌ يَتَبَرَّرُ؟ |
اي - 12-1: | فَأَجَابَ أَيُّوبُ: |
اي - 12-4: | رَجُلاً أُضْحُوكَةٌ لِصَاحِبِهِ صِرْتُ. دَعَا اللهَ فَاسْتَجَابَهُ. أُضْحُوكَةٌ هُوَ الصِّدِّيقُ الْكَامِلُ. |
اي - 13-22: | ثُمَّ ادْعُ فَأَنَا أُجِيبُ أَوْ أَتَكَلَّمُ فَتُجَاوِبُنِي. |
اي - 14-15: | تَدْعُو فَأَنَا أُجِيبُكَ. تَشْتَاقُ إِلَى عَمَلِ يَدِكَ. |
اي - 15-1: | فَأَجَابَ أَلِيفَازُ التَّيْمَانِيُّ: |
اي - 15-2: | ((أَلَعَلَّ الْحَكِيمَ يُجِيبُ عَنْ مَعْرِفَةٍ بَاطِلَةٍ وَيَمْلَأُ بَطْنَهُ مِنْ رِيحٍ شَرْقِيَّةٍ |
اي - 15-6: | إِنَّ فَمَكَ يَسْتَذْنِبُكَ لاَ أَنَا وَشَفَتَاكَ تَشْهَدَانِ عَلَيْكَ.
|
اي - 16-1: | فَقَالَ أَيُّوبُ: |
اي - 16-3: | هَلْ مِنْ نِهَايَةٍ لِكَلاَمٍ فَارِغٍ. أَوْ مَاذَا يُهَيِّجُكَ حَتَّى تُجَاوِبَ؟ |
اي - 16-8: | قَبَضْتَ عَلَيَّ. وُجِدَ شَاهِدٌ. قَامَ عَلَيَّ هُزَالِي يُجَاوِبُ فِي وَجْهِي. |
اي - 18-1: | فَأَجَابَ بِلْدَدُ الشُّوحِيُّ: |
اي - 19-1: | فَقَالَ أَيُّوبُ |
اي - 19-7: | هَا إِنِّي أَصْرُخُ ظُلْماً فَلاَ أُسْتَجَابُ. أَدْعُو وَلَيْسَ حُكْمٌ. |
اي - 19-16: | عَبْدِي دَعَوْتُ فَلَمْ يُجِبْ. بِفَمِي تَضَرَّعْتُ إِلَيْهِ. |
اي - 20-1: | فَأَجَابَ صُوفَرُ النَّعْمَاتِيُّ: |
اي - 20-3: | تَعْيِيرَ تَوْبِيخِي أَسْمَعُ. وَرُوحٌ مِنْ فَهْمِي يُجِيبُنِي. |
اي - 21-1: | فَقَالَ أَيُّوبُ: |
اي - 22-1: | فَأَجَابَ أَلِيفَازُ التَّيْمَانِيُّ: |
اي - 23-1: | فَقَالَ أَيُّوبُ: |
اي - 23-5: | فَأَعْرِفُ الأَقْوَالَ الَّتِي بِهَا يُجِيبُنِي وَأَفْهَمُ مَا يَقُولُهُ لِي. |
اي - 25-1: | فَأَجَابَ بِلْدَدُ الشُّوحِيُّ: |
اي - 26-1: | فَقَالَ أَيُّوبُ: |
اي - 30-20: | إِلَيْكَ أَصْرُخُ فَمَا تَسْتَجِيبُ لِي. أَقُومُ فَمَا تَنْتَبِهُ إِلَيَّ. |
اي - 31-35: | مَنْ لِي بِمَنْ يَسْمَعُنِي؟ هُوَذَا إِمْضَائِي. لِيُجِبْنِي الْقَدِيرُ. وَمَنْ لِي بِشَكْوَى كَتَبَهَا خَصْمِي |
اي - 32-6: | فَقَالَ أَلِيهُو بْنُ بَرَخْئِيلَ الْبُوزِيُّ: ((أَنَا صَغِيرٌ فِي الأَيَّامِ وَأَنْتُمْ شُيُوخٌ لأَجْلِ ذَلِكَ خِفْتُ وَخَشِيتُ أَنْ أُبْدِيَ لَكُمْ رَأْيِيِ.
|
اي - 32-12: | فَتَأَمَّلْتُ فِيكُمْ وَإِذْ لَيْسَ مَنْ حَجَّ أَيُّوبَ وَلاَ جَوَابَ مِنْكُمْ لِكَلاَمِهِ. |
اي - 32-15: | تَحَيَّرُوا. لَمْ يُجِيبُوا بَعْدُ. انْتَزَعَ عَنْهُمُ الْكَلاَمُ. |
اي - 32-16: | فَانْتَظَرْتُ لأَنَّهُمْ لَمْ يَتَكَلَّمُوا. لأَنَّهُمْ وَقَفُوا لَمْ يُجِيبُوا بَعْدُ. |
اي - 32-17: | فَأُجِيبُ أَنَا أَيْضاً حِصَّتِي وَأُبْدِي أَنَا أَيْضاً رَأْيِيِ. |
اي - 32-20: | أَتَكَلَّمُ فَأُفْرَجُ. أَفْتَحُ شَفَتَيَّ وَأُجِيبُ. |
اي - 33-12: | ((هَا إِنَّكَ فِي هَذَا لَمْ تُصِبْ. أَنَا أُجِيبُكَ. لأَنَّ اللهَ أَعْظَمُ مِنَ الإِنْسَانِ. |
اي - 33-13: | لِمَاذَا تُخَاصِمُهُ؟ لأَنَّ كُلَّ أُمُورِهِ لاَ يُجَاوِبُ عَنْهَا. |
اي - 34-1: | وَقَالَ أَلِيهُو: |
اي - 35-1: | فَأَجَابَ أَلِيهُو: |
اي - 35-12: | ثَمَّ يَصْرُخُونَ مِنْ كِبْرِيَاءِ الأَشْرَارِ وَلاَ يَسْتَجِيبُ. |
اي - 38-1: | فَقَالَ الرَّبُّ لأَيُّوبَ مِنَ الْعَاصِفَةِ: |
اي - 40-1: | وَقَالَ الرَّبُّ لأَيُّوبَ: |
اي - 40-2: | ((هَلْ يُخَاصِمُ الْقَدِيرَ مُوَبِّخُهُ أَمِ الْمُحَاجُّ اللهَ يُجَاوِبُهُ؟)). |
اي - 40-3: | فَأَجَابَ أَيُّوبُ الرَّبَّ: |
اي - 40-5: | مَرَّةً تَكَلَّمْتُ فَلاَ أُجِيبُ وَمَرَّتَيْنِ فَلاَ أَزِيدُ)). |
اي - 40-6: | فَقَالَ الرَّبُّ لأَيُّوبَ مِنَ الْعَاصِفَةِ: |
اي - 42-1: | فَأَجَابَ أَيُّوبُ الرَّبَّ: |
مز - 3-4: | بِصَوْتِي إِلَى الرَّبِّ أَصْرُخُ فَيُجِيبُنِي مِنْ جَبَلِ قُدْسِهِ. سِلاَهْ. |
مز - 4-1: | عِنْدَ دُعَائِيَ اسْتَجِبْ لِي يَا إِلَهَ بِرِّي. فِي الضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي. تَرَاءَفْ عَلَيَّ وَاسْمَعْ صَلاَتِي. |
مز - 13-3: | انْظُرْ وَاسْتَجِبْ لِي يَا رَبُّ إِلَهِي. أَنِرْ عَيْنَيَّ لِئَلاَّ أَنَامَ نَوْمَ الْمَوْتِ |
مز - 17-6: | أَنَا دَعَوْتُكَ لأَنَّكَ تَسْتَجِيبُ لِي يَا اللهُ. أَمِلْ أُذُنَيْكَ إِلَيَّ. اسْمَعْ كَلاَمِي. |
مز - 18-41: | يَصْرُخُونَ وَلاَ مُخَلِّصَ. إِلَى الرَّبِّ فَلاَ يَسْتَجِيبُ لَهُمْ. |
مز - 20-1: | لِيَسْتَجِبْ لَكَ الرَّبُّ فِي يَوْمِ الضِّيقِ. لِيَرْفَعْكَ اسْمُ إِلَهِ يَعْقُوبَ. |
مز - 20-6: | اَلآنَ عَرَفْتُ أَنَّ الرَّبَّ مُخَلِّصُ مَسِيحِهِ. يَسْتَجِيبُهُ مِنْ سَمَاءِ قُدْسِهِ بِجَبَرُوتِ خَلاَصِ يَمِينِهِ. |
مز - 20-9: | يَا رَبُّ خَلِّصْ. لِيَسْتَجِبْ لَنَا الْمَلِكُ فِي يَوْمِ دُعَائِنَا.
اَلْمَزْمُورُ الْحَادِي وَالْعِشْرُونَ
|
مز - 22-2: | إِلَهِي فِي النَّهَارِ أَدْعُو فَلاَ تَسْتَجِيبُ. فِي اللَّيْلِ أَدْعُو فَلاَ هُدُوءَ لِي. |
مز - 22-21: | خَلِّصْنِي مِنْ فَمِ الأَسَدِ وَمِنْ قُرُونِ بَقَرِ الْوَحْشِ اسْتَجِبْ لِي. |
مز - 27-7: | اِسْتَمِعْ يَا رَبُّ. بِصَوْتِي أَدْعُو فَارْحَمْنِي وَاسْتَجِبْ لِي. |
مز - 34-4: | طَلَبْتُ إِلَى الرَّبِّ فَاسْتَجَابَ لِي وَمِنْ كُلِّ مَخَاوِفِي أَنْقَذَنِي. |
مز - 38-15: | لأَنِّي لَكَ يَا رَبُّ صَبِرْتُ أَنْتَ تَسْتَجِيبُ يَا رَبُّ إِلَهِي. |
مز - 55-2: | اسْتَمِعْ لِي وَاسْتَجِبْ لِي. أَتَحَيَّرُ فِي كُرْبَتِي وَأَضْطَرِبُ |
مز - 60-5: | لِكَيْ يَنْجُوَ أَحِبَّاؤُكَ. خَلِّصْ بِيَمِينِكَ وَاسْتَجِبْ لِي. |
مز - 65-5: | بِمَخَاوِفَ فِي الْعَدْلِ تَسْتَجِيبُنَا يَا إِلَهَ خَلاَصِنَا يَا مُتَّكَلَ جَمِيعِ أَقَاصِي الأَرْضِ وَالْبَحْرِ الْبَعِيدَةِ. |
مز - 69-13: | أَمَّا أَنَا فَلَكَ صَلاَتِي يَا رَبُّ فِي وَقْتِ رِضًى. يَا اللهُ بِكَِثْرَةِ رَحْمَتِكَ اسْتَجِبْ لِي بِحَقِّ خَلاَصِكَ. |
مز - 69-16: | اسْتَجِبْ لِي يَا رَبُّ لأَنَّ رَحْمَتَكَ صَالِحَةٌ. كَكَِثْرَةِ مَرَاحِمِكَ الْتَفِتْ إِلَيَّ. |
مز - 69-17: | وَلاَ تَحْجُبْ وَجْهَكَ عَنْ عَبْدِكَ لأَنَّ لِي ضِيقاً. اسْتَجِبْ لِي سَرِيعاً.
|
مز - 81-7: | فِي الضِّيقِ دَعَوْتَ فَنَجَّيْتُكَ. اسْتَجَبْتُكَ فِي سِتْرِ الرَّعْدِ. جَرَّبْتُكَ عَلَى مَاءِ مَرِيبَةَ)). سِلاَهْ. |
مز - 86-1: | أَمِلْ يَا رَبُّ أُذْنَكَ. اسْتَجِبْ لِي لأَنِّي مَِسْكِينٌ وَبَائِسٌ أَنَا. |
مز - 86-7: | فِي يَوْمِ ضِيقِي أَدْعُوكَ لأَنَّكَ تَسْتَجِيبُ لِي. |
مز - 91-15: | يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ. مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقِ. أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ. |
مز - 99-6: | مُوسَى وَهَارُونُ بَيْنَ كَهَنَتِهِ وَصَمُوئِيلُ بَيْنَ الَّذِينَ يَدْعُونَ بِاسْمِهِ. دَعُوا الرَّبَّ وَهُوَ اسْتَجَابَ لَهُمْ. |
مز - 99-8: | أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا أَنْتَ اسْتَجَبْتَ لَهُمْ. إِلَهاً غَفُوراً كُنْتَ لَهُمْ وَمُنْتَقِماً عَلَى أَفْعَالِهِمْ. |
مز - 102-2: | لاَ تَحْجُبْ وَجْهَكَ عَنِّي فِي يَوْمِ ضِيقِي. أَمِلْ إِلَيَّ أُذُنَكَ فِي يَوْمِ أَدْعُوكَ. اسْتَجِبْ لِي سَرِيعاً. |
مز - 108-6: | لِكَيْ يَنْجُوَ أَحِبَّاؤُكَ. خَلِّصْ بِيَمِينِكَ وَاسْتَجِبْ لِي. |
مز - 118-5: | مِنَ الضِّيقِ دَعَوْتُ الرَّبَّ فَأَجَابَنِي مِنَ الرُّحْبِ. |
مز - 118-21: | أَحْمَدُكَ لأَنَّكَ اسْتَجَبْتَ لِي وَصِرْتَ لِي خَلاَصاً. |
مز - 119-26: | قَدْ صَرَّحْتُ بِطُرُقِي فَاسْتَجَبْتَ لِي. عَلِّمْنِي فَرَائِضَكَ. |
مز - 119-42: | فَأُجَاوِبَ مُعَيِّرِي كَلِمَةً لأَنِّي اتَّكَلْتُ عَلَى كَلاَمِكَ. |
مز - 119-145: | صَرَخْتُ مِنْ كُلِّ قَلْبِي. اسْتَجِبْ لِي يَا رَبُّ. فَرَائِضَكَ أَحْفَظُ. |
مز - 119-172: | يُغَنِّي لِسَانِي بِأَقْوَالِكَ لأَنَّ كُلَّ وَصَايَاكَ عَدْلٌ. |
مز - 120-1: | إِلَى الرَّبِّ فِي ضِيقِي صَرَخْتُ فَاسْتَجَابَ لِي. |
مز - 138-3: | فِي يَوْمَ دَعَوْتُكَ أَجَبْتَنِي. شَجَّعْتَنِي قُوَّةً فِي نَفْسِي. |
مز - 143-1: | يَا رَبُّ اسْمَعْ صَلاَتِي وَأَصْغِ إِلَى تَضَرُّعَاتِي. بِأَمَانَتِكَ اسْتَجِبْ لِي بِعَدْلِكَ. |
مز - 143-7: | أَسْرِعْ أَجِبْنِي يَا رَبُّ. فَنِيَتْ رُوحِي. لاَ تَحْجُبْ وَجْهَكَ عَنِّي فَأُشْبِهَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ. |
مز - 147-7: | أَجِيبُوا الرَّبَّ بِحَمْدٍ. رَنِّمُوا لإِلَهِنَا بِعُودٍ. |
ام - 1-28: | حِينَئِذٍ يَدْعُونَنِي فَلاَ أَسْتَجِيبُ. يُبَكِّرُونَ إِلَيَّ فَلاَ يَجِدُونَنِي. |
ام - 15-28: | قَلْبُ الصِّدِّيقِ يَتَفَكَّرُ بِالْجَوَابِ وَفَمُ الأَشْرَارِ يُنْبِعُ شُرُوراً. |
ام - 18-23: | بِتَضَرُّعَاتٍ يَتَكَلَّمُ الْفَقِيرُ وَالْغَنِيُّ يُجَاوِبُ بِخُشُونَةٍ. |
ام - 21-13: | مَنْ يَسُدُّ أُذُنَيْهِ عَنْ صُرَاخِ الْمِسْكِينِ فَهُوَ أَيْضاً يَصْرُخُ وَلاَ يُسْتَجَابُ. |
ام - 25-18: | مِقْمَعَةٌ وَسَيْفٌ وَسَهْمٌ حَادٌّ الرَّجُلُ الْمُجِيبُ قَرِيبَهُ بِشَهَادَةِ زُورٍ. |
ام - 26-4: | لاَ تُجَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ تَعْدِلَهُ أَنْتَ. |
ام - 26-5: | جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيماً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ. |
جا - 5-20: | لأَنَّهُ لاَ يَذْكُرُ أَيَّامَ حَيَاتِهِ كَثِيراً لأَنَّ اللَّهَ مُلْهِيهِ بِفَرَحِ قَلْبِهِ.
|
جا - 10-19: | لِلضِّحْكِ يَعْمَلُونَ وَلِيمَةً وَالْخَمْرُ تُفَرِّحُ الْعَيْشَ. أَمَّا الْفِضَّةُ فَتُحَصِّلُ الْكُلَّ. |
نش - 2-10: | أَجَابَ حَبِيبِي وَقَالَ لِي: ((قُومِي يَا حَبِيبَتِي يَا جَمِيلَتِي وَتَعَالَي. |
اش - 3-9: | نَظَرُ وُجُوهِهِمْ يَشْهَدُ عَلَيْهِمْ وَهُمْ يُخْبِرُونَ بِخَطِيَّتِهِمْ كَسَدُومَ. لاَ يُخْفُونَهَا. وَيْلٌ لِنُفُوسِهِمْ لأَنَّهُمْ يَصْنَعُونَ لأَنْفُسِهِمْ شَرّاً. |
اش - 13-22: | وَتَصِيحُ بَنَاتُ آوَى فِي قُصُورِهِمْ وَالذِّئَابُ فِي هَيَاكِلِ التَّنَعُّمِ وَوَقْتُهَا قَرِيبُ الْمَجِيءِ وَأَيَّامُهَا لاَ تَطُولُ.
|
اش - 14-10: | كُلُّهُمْ يُجِيبُونَ وَيَقُولُونَ لَكَ: أَأَنْتَ أَيْضاً قَدْ ضَعُفْتَ نَظِيرَنَا وَصِرْتَ مِثْلَنَا؟ |
اش - 14-32: | فَبِمَاذَا يُجَابُ رُسُلُ الأُمَمِ؟ إِنَّ الرَّبَّ أَسَّسَ صِهْيَوْنَ وَبِهَا يَحْتَمِي بَائِسُو شَعْبِهِ)).
|
اش - 21-9: | وَهُوَذَا رُكَّابٌ مِنَ الرِّجَالِ. أَزْوَاجٌ مِنَ الْفُرْسَانِ)). فَأَجَابَ: ((سَقَطَتْ سَقَطَتْ بَابِلُ وَجَمِيعُ تَمَاثِيلِ آلِهَتِهَا الْمَنْحُوتَةِ كَسَّرَهَا إِلَى الأَرْضِ)). |
اش - 25-5: | كَحَرٍّ فِي يَبَسٍ تَخْفِضُ ضَجِيجَ الأَعَاجِمِ. كَحَرٍّ بِظِلِّ غَيْمٍ يُذَلُّ غِنَاءُ الْعُتَاةِ. |
اش - 30-19: | لأَنَّ الشَّعْبَ فِي صِهْيَوْنَ يَسْكُنُ فِي أُورُشَلِيمَ. لاَ تَبْكِي بُكَاءً. يَتَرَأَّفُ عَلَيْكَ عِنْدَ صَوْتِ صُرَاخِكَ. حِينَمَا يَسْمَعُ يَسْتَجِيبُ لَكَ. |
اش - 36-21: | فَسَكَتُوا وَلَمْ يُجِيبُوا بِكَلِمَةٍ لأَنَّ أَمْرَ الْمَلِكِ كَانَ: ((لاَ تُجِيبُوهُ)). |
اش - 36-21: | فَسَكَتُوا وَلَمْ يُجِيبُوا بِكَلِمَةٍ لأَنَّ أَمْرَ الْمَلِكِ كَانَ: ((لاَ تُجِيبُوهُ)). |
اش - 41-17: | اَلْبَائِسُونَ وَالْمَسَاكِينُ طَالِبُونَ مَاءً وَلاَ يُوجَدُ. لِسَانُهُمْ مِنَ الْعَطَشِ قَدْ يَبِسَ. أَنَا الرَّبُّ أَسْتَجِيبُ لَهُمْ. أَنَا إِلَهَ إِسْرَائِيلَ لاَ أَتْرُكُهُمْ. |
اش - 46-7: | يَرْفَعُونَهُ عَلَى الْكَتِفِ. يَحْمِلُونَهُ وَيَضَعُونَهُ فِي مَكَانِهِ لِيَقِفَ. مِنْ مَوْضِعِهِ لاَ يَبْرَحُ. يَزْعَقُ أَحَدٌ إِلَيْهِ فَلاَ يُجِيبُ. مِنْ شِدَّتِهِ لاَ يُخَلِّصُهُ. |
اش - 49-8: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((فِي وَقْتِ الْقُبُولِ اسْتَجَبْتُكَ وَفِي يَوْمِ الْخَلاَصِ أَعَنْتُكَ. فَأَحْفَظُكَ وَأَجْعَلُكَ عَهْداً لِلشَّعْبِ لإِقَامَةِ الأَرْضِ لِتَمْلِيكِ أَمْلاَكِ الْبَرَارِيِّ |
اش - 50-2: | لِمَاذَا جِئْتُ وَلَيْسَ إِنْسَانٌ نَادَيْتُ وَلَيْسَ مُجِيبٌ؟ هَلْ قَصَرَتْ يَدِي عَنِ الْفِدَاءِ وَهَلْ لَيْسَ فِيَّ قُدْرَةٌ لِلإِنْقَاذِ؟ هُوَذَا بِزَجْرَتِي أُنَشِّفُ الْبَحْرَ. أَجْعَلُ الأَنْهَارَ قَفْراً. يُنْتِنُ سَمَكُهَا مِنْ عَدَمِ الْمَاءِ وَيَمُوتُ بِالْعَطَشِ. |
اش - 58-9: | حِينَئِذٍ تَدْعُو فَيُجِيبُ الرَّبُّ. تَسْتَغِيثُ فَيَقُولُ: ((هَئَنَذَا)). إِنْ نَزَعْتَ مِنْ وَسَطِكَ النِّيرَ وَالإِيمَاءَ بِالإِصْبِعِ وَكَلاَمَ الإِثْمِ |
اش - 59-12: | لأَنَّ مَعَاصِيَنَا كَثُرَتْ أَمَامَكَ وَخَطَايَانَا تَشْهَدُ عَلَيْنَا لأَنَّ مَعَاصِيَنَا مَعَنَا وَآثَامَنَا نَعْرِفُهَا. |
اش - 65-12: | فَإِنِّي أُعَيِّنُكُمْ لِلسَّيْفِ وَتَجْثُونَ كُلُّكُمْ لِلذَّبْحِ لأَنِّي دَعَوْتُ فَلَمْ تُجِيبُوا تَكَلَّمْتُ فَلَمْ تَسْمَعُوا بَلْ عَمِلْتُمُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيَّ وَاخْتَرْتُمْ مَا لَمْ أُسَرَّ بِهِ)). |
اش - 65-24: | وَيَكُونُ أَنِّي قَبْلَمَا يَدْعُونَ أَنَا أُجِيبُ وَفِيمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ بَعْدُ أَنَا أَسْمَعُ. |
اش - 66-4: | فَأَنَا أَيْضاً أَخْتَارُ مَصَائِبَهُمْ وَمَخَاوِفَهُمْ أَجْلِبُهَا عَلَيْهِمْ. مِنْ أَجْلِ أَنِّي دَعَوْتُ فَلَمْ يَكُنْ مُجِيبٌ. تَكَلَّمْتُ فَلَمْ يَسْمَعُوا. بَلْ عَمِلُوا الْقَبِيحَ فِي عَيْنَيَّ وَاخْتَارُوا مَا لَمْ أُسَرَّ بِهِ)). |
ار - 7-13: | وَالآنَ مِنْ أَجْلِ عَمَلِكُمْ هَذِهِ الأَعْمَالَ يَقُولُ الرَّبُّ وَقَدْ كَلَّمْتُكُمْ مُبَكِّراً وَمُكَلِّماً فَلَمْ تَسْمَعُوا وَدَعَوْتُكُمْ فَلَمْ تُجِيبُوا |
ار - 7-27: | فَتُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ وَلاَ يَسْمَعُونَ لَكَ وَتَدْعُوهُمْ وَلاَ يُجِيبُونَكَ. |
ار - 11-5: | لأُقِيمَ الْحَلْفَ الَّذِي حَلَفْتُ لِآبَائِكُمْ أَنْ أُعْطِيَهُمْ أَرْضاً تَفِيضُ لَبَناً وَعَسَلاً كَهَذَا الْيَوْمِ)). فَأَجَبْتُ: ((آمِينَ يَا رَبُّ)).
|
ار - 14-7: | وَإِنْ تَكُنْ آثَامُنَا تَشْهَدُ عَلَيْنَا يَا رَبُّ فَاعْمَلْ لأَجْلِ اسْمِكَ. لأَنَّ مَعَاصِيَنَا كَثُرَتْ. إِلَيْكَ أَخْطَأْنَا. |
ار - 23-35: | هَكَذَا تَقُولُونَ الرَّجُلُ لِصَاحِبِهِ وَالرَّجُلُ لأَخِيهِ: بِمَاذَا أَجَابَ الرَّبُّ وَمَاذَا تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ؟ |
ار - 23-37: | هَكَذَا تَقُولُ لِلنَّبِيِّ: بِمَاذَا أَجَابَكَ الرَّبُّ وَمَاذَا تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ؟ |
ار - 25-30: | وَأَنْتَ فَتَنَبَّأْ عَلَيْهِمْ بِكُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ وَقُلْ لَهُمْ: الرَّبُّ مِنَ الْعَلاَءِ يُزَمْجِرُ وَمِنْ مَسْكَنِ قُدْسِهِ يُطْلِقُ صَوْتَهُ يَزْأَرُ زَئِيراً عَلَى مَسْكَنِهِ بِهُتَافٍ كَالدَّائِسِينَ يَصْرُخُ ضِدَّ كُلِّ سُكَّانِ الأَرْضِ. |
ار - 33-3: | اُدْعُنِي فَأُجِيبَكَ وَأُخْبِرَكَ بِعَظَائِمَ وَعَوَائِصَ لَمْ تَعْرِفْهَا. |
ار - 35-17: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أَجْلِبُ عَلَى يَهُوذَا وَعَلَى كُلِّ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ عَلَيْهِمْ لأَنِّي كَلَّمْتُهُمْ فَلَمْ يَسْمَعُوا وَدَعَوْتُهُمْ فَلَمْ يُجِيبُوا)). |
ار - 42-4: | فَقَالَ لَهُمْ إِرْمِيَا النَّبِيُّ: ((قَدْ سَمِعْتُ. هَئَنَذَا أُصَلِّي إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكُمْ كَقَوْلِكُمْ وَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ الْكَلاَمِ الَّذِي يُجِيبُكُمُ الرَّبُّ أُخْبِرُكُمْ بِهِ. لاَ أَمْنَعُ عَنْكُمْ شَيْئاً)).
|
ار - 44-15: | فَأَجَابَ إِرْمِيَا كُلُّ الرِّجَالِ الَّذِينَ عَرَفُوا أَنَّ نِسَاءَهُمْ يُبَخِّرْنَ لِآلِهَةٍ أُخْرَى وَكُلُّ النِّسَاءِ الْوَاقِفَاتِ مَحْفَلٌ كَبِيرٌ وَكُلُّ الشَّعْبِ السَّاكِنِ فِي أَرْضِ مِصْرَ فِي فَتْرُوسَ: |
ار - 44-20: | فَقَالَ إِرْمِيَا لِكُلِّ الشَّعْبِ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ الَّذِينَ جَاوَبُوهُ بِهَذَا الْكَلاَمِ: |
ار - 51-14: | قَدْ حَلَفَ رَبُّ الْجُنُودِ بِنَفْسِهِ: إِنِّي لَأَمْلَأَنَّكِ أُنَاساً كَالْغَوْغَاءِ فَيَرْفَعُونَ عَلَيْكِ جَلَبَةً. |
حز - 14-4: | لأَجْلِ ذَلِكَ كَلِّمْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي يُصْعِدُ أَصْنَامَهُ إِلَى قَلْبِهِ, وَيَضَعُ مَعْثَرَةَ إِثْمِهِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ, ثُمَّ يَأْتِي إِلَى النَّبِيِّ, فَإِنِّي أَنَا الرَّبُّ أُجِيبُهُ حَسَبَ كَثْرَةِ أَصْنَامِهِ |
حز - 14-7: | لأَنَّ كُلَّ إِنْسَانٍ مِنْ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ أَوْ مِنَ الْغُرَبَاءِ الْمُتَغَرِّبِينَ فِي إِسْرَائِيلَ, إِذَا ارْتَدَّ عَنِّي وَأَصْعَدَ أَصْنَامَهُ إِلَى قَلْبِهِ, وَوَضَعَ مَعْثَرَةَ إِثْمِهِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ, ثُمَّ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ لِيَسْأَلَهُ عَنِّي, فَإِنِّي أَنَا الرَّبُّ أُجِيبُهُ بِنَفْسِي. |
هو - 2-15: | وَأُعْطِيهَا كُرُومَهَا مِنْ هُنَاكَ وَوَادِي عَخُورَ بَاباً لِلرَّجَاءِ. وَهِيَ تُغَنِّي هُنَاكَ كَأَيَّامِ صِبَاهَا وَكَيَوْمِ صُعُودِهَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ. |
هو - 2-21: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنِّي أَسْتَجِيبُ يَقُولُ الرَّبُّ أَسْتَجِيبُ السَّمَاوَاتِ وَهِيَ تَسْتَجِيبُ الأَرْضَ |
هو - 2-21: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنِّي أَسْتَجِيبُ يَقُولُ الرَّبُّ أَسْتَجِيبُ السَّمَاوَاتِ وَهِيَ تَسْتَجِيبُ الأَرْضَ |
هو - 2-21: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنِّي أَسْتَجِيبُ يَقُولُ الرَّبُّ أَسْتَجِيبُ السَّمَاوَاتِ وَهِيَ تَسْتَجِيبُ الأَرْضَ |
هو - 2-22: | وَالأَرْضُ تَسْتَجِيبُ الْقَمْحَ وَالْمِسْطَارَ وَالزَّيْتَ وَهِيَ تَسْتَجِيبُ يَزْرَعِيلَ. |
هو - 2-22: | وَالأَرْضُ تَسْتَجِيبُ الْقَمْحَ وَالْمِسْطَارَ وَالزَّيْتَ وَهِيَ تَسْتَجِيبُ يَزْرَعِيلَ. |
هو - 5-5: | وَقَدْ أُذِلَّتْ عَظَمَةُ إِسْرَائِيلَ فِي وَجْهِهِ فَيَتَعَثَّرُ إِسْرَائِيلُ وَأَفْرَايِمُ فِي إِثْمِهِمَا وَيَتَعَثَّرُ يَهُوذَا أَيْضاً مَعَهُمَا. |
هو - 7-10: | وَقَدْ أُذِلَّتْ عَظَمَةُ إِسْرَائِيلَ فِي وَجْهِهِ وَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِهِمْ وَلاَ يَطْلُبُونَهُ مَعَ كُلِّ هَذَا. |
هو - 14-8: | يَقُولُ أَفْرَايِمُ: مَا لِي أَيْضاً وَلِلأَصْنَامِ؟ أَنَا قَدْ أَجَبْتُ فَأُلاَحِظُهُ. أَنَا كَسَرْوَةٍ خَضْرَاءَ. مِنْ قِبَلِي يُوجَدُ ثَمَرُكِ)). |
يؤ - 2-19: | وَيُجِيبُ الرَّبُّ وَيَقُولُ لِشَعْبِهِ: ((هَئَنَذَا مُرْسِلٌ لَكُمْ قَمْحاً وَمِسْطَاراً وَزَيْتاً لِتَشْبَعُوا مِنْهَا وَلاَ أَجْعَلُكُمْ أَيْضاً عَاراً بَيْنَ الأُمَمِ. |
عا - 7-14: | فَأَجَابَ عَامُوسُ: ((لَسْتُ أَنَا نَبِيّاً وَلاَ أَنَا ابْنُ نَبِيٍّ بَلْ أَنَا رَاعٍ وَجَانِي جُمَّيْزٍ. |
يون - 2-2: | وَقَالَ: ((دَعَوْتُ مِنْ ضِيقِي الرَّبَّ فَاسْتَجَابَنِي. صَرَخْتُ مِنْ جَوْفِ الْهَاوِيَةِ فَسَمِعْتَ صَوْتِي. |
مي - 3-4: | حِينَئِذٍ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ فَلاَ يُجِيبُهُمْ بَلْ يَسْتُرُ وَجْهَهُ عَنْهُمْ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ كَمَا أَسَاءُوا أَعْمَالَهُمْ. |
مي - 6-3: | ((يَا شَعْبِي مَاذَا صَنَعْتُ بِكَ وَبِمَاذَا أَضْجَرْتُكَ؟ اشْهَدْ عَلَيَّ! |
مي - 6-5: | يَا شَعْبِي اذْكُرْ بِمَاذَا تَآمَرَ بَالاَقُ مَلِكُ مُوآبَ وَبِمَاذَا أَجَابَهُ بَلْعَامُ بْنُ بَعُورَ مِنْ شِطِّيمَ إِلَى الْجِلْجَالِ لِتَعْرِفَ إِجَادَةَ الرَّبِّ)). |
حب - 2-2: | فَأَجَابَنِي الرَّبُّ: ((اكْتُبِ الرُّؤْيَا وَانْقُشْهَا عَلَى الأَلْوَاحِ لِيَرْكُضَ قَارِئُهَا |
حب - 2-11: | لأَنَّ الْحَجَرَ يَصْرُخُ مِنَ الْحَائِطِ فَيُجِيبُهُ الْجَائِزُ مِنَ الْخَشَبِ. |
حج - 2-12: | إِنْ حَمَلَ إِنْسَانٌ لَحْماً مُقَدَّساً فِي طَرَفِ ثَوْبِهِ وَمَسَّ بِطَرَفِهِ خُبْزاً أَوْ طَبِيخاً أَوْ خَمْراً أَوْ زَيْتاً أَوْ طَعَاماً مَا فَهَلْ يَتَقَدَّسُ؟)) فَأَجَابَ الْكَهَنَةُ: ((لاَ)). |
حج - 2-13: | فَقَالَ حَجَّي: ((إِنْ كَانَ الْمُنَجَّسُ بِمَيِّتٍ يَمَسُّ شَيْئاً مِنْ هَذِهِ فَهَلْ يَتَنَجَّسُ؟)) فَأَجَابَ الْكَهَنَةُ: ((يَتَنَجَّسُ)). |
حج - 2-14: | فَقَالَ حَجَّي: ((هَكَذَا هَذَا الشَّعْبُ وَهَكَذَا هَذِهِ الأُمَّةُ قُدَّامِي يَقُولُ الرَّبُّ وَهَكَذَا كُلُّ عَمَلِ أَيْدِيهِمْ وَمَا يُقَرِّبُونَهُ هُنَاكَ. هُوَ نَجِسٌ. |
زك - 1-10: | فَأَجَابَ الرَّجُلُ الْوَاقِفُ بَيْنَ الآسِ: ((هَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ أَرْسَلَهُمُ الرَّبُّ لِلْجَوَلاَنِ فِي الأَرْضِ)). |
زك - 1-11: | فَأَجَابُوا مَلاَكَ الرَّبِّ الْوَاقِفِ بَيْنَ الآسِ: ((قَدْ جُلْنَا فِي الأَرْضِ وَإِذَا الأَرْضُ كُلُّهَا مُسْتَرِيحَةٌ وَسَاكِنَةٌ)). |
زك - 1-12: | فَقَالَ مَلاَكُ الرَّبِّ: ((يَا رَبَّ الْجُنُودِ إِلَى مَتَى أَنْتَ لاَ تَرْحَمُ أُورُشَلِيمَ وَمُدُنَ يَهُوذَا الَّتِي غَضِبْتَ عَلَيْهَا هَذِهِ السَّبْعِينَ سَنَةً؟)) |
زك - 1-13: | فَأَجَابَ الرَّبُّ الْمَلاَكَ الَّذِي كَلَّمَنِي بِكَلاَمٍ طَيِّبٍ وَكَلاَمِ تَعْزِيَةٍ. |
زك - 3-4: | فَقَالَ لِلْوَاقِفِينَ قُدَّامَهُ: ((انْزِعُوا عَنْهُ الثِّيَابَ الْقَذِرَةَ)). وَقَالَ لَهُ: ((انْظُرْ. قَدْ أَذْهَبْتُ عَنْكَ إِثْمَكَ وَأُلْبِسُكَ ثِيَاباً مُزَخْرَفَةً)).
|
زك - 4-4: | فَسَأَلْتُ الْمَلاَكِ الَّذِي كَلَّمَنِي: ((مَا هَذِهِ يَا سَيِّدِي؟)) |
زك - 4-5: | فَأَجَابَ الْمَلاَكُ الَّذِي كَلَّمَنِي: ((أَمَا تَعْلَمُ مَا هَذِهِ؟)) فَقُلْتُ: ((لاَ يَا سَيِّدِي)). |
زك - 4-6: | فَقَالَ: ((هَذِهِ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَى زَرُبَّابِلَ: لاَ بِـالْقُدْرَةِ وَلاَ بِـالْقُوَّةِ بَلْ بِرُوحِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
زك - 4-11: | فَسَأَلْتُهُ: ((مَا هَاتَانِ الزَّيْتُونَتَانِ عَنْ يَمِينِ الْمَنَارَةِ وَعَنْ يَسَارِهَا؟)) |
زك - 4-12: | وَسَأَلْتُهُ ثَانِيَةً: ((مَا فَرْعَا الزَّيْتُونِ اللَّذَانِ بِجَانِبِ الأَنَابِيبِ مِنْ ذَهَبٍ الْمُفْرِغَانِ مِنْ أَنْفُسِهِمَا الذَّهَبِيَّ؟)) |
زك - 6-4: | فَسَأَلْتُ الْمَلاَكِ الَّذِي كَلَّمَنِي: ((مَا هَذِهِ يَا سَيِّدِي؟))
|
زك - 6-5: | فَأَجَابَ الْمَلاَكُ: ((هَذِهِ هِيَ أَرْوَاحُ السَّمَاءِ الأَرْبَعُ خَارِجَةٌ مِنَ الْوُقُوفِ لَدَى سَيِّدِ الأَرْضِ كُلِّهَا.
|
زك - 10-6: | وَأُقَوِّي بَيْتَ يَهُوذَا وَأُخَلِّصُ بَيْتَ يُوسُِفَ وَأُرَجِّعُهُمْ لأَنِّي قَدْ رَحِمْتُهُمْ. وَيَكُونُونَ كَأَنِّي لَمْ أَرْفُضْهُمْ لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ فَأُجِيبُهُمْ. |
زك - 13-9: | وَأُدْخِلُ الثُّلْثَ فِي النَّارِ وَأَمْحَصُهُمْ كَمَحْصِ الْفِضَّةِ وَأَمْتَحِنُهُمُ امْتِحَانَ الذَّهَبِ. هُوَ يَدْعُو بِـاسْمِي وَأَنَا أُجِيبُهُ. أَقُولُ: هُوَ شَعْبِي وَهُوَ يَقُولُ: الرَّبُّ إِلَهِي)).
|
ملا - 2-12: | يَقْطَعُ الرَّبُّ الرَّجُلَ الَّذِي يَفْعَلُ هَذَا السَّاهِرَ وَالْمُجِيبَ مِنْ خِيَامِ يَعْقُوبَ وَمَنْ يُقَرِّبُ تَقْدِمَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ. |