| عدد المرات التي وردت فيها : 25 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 26-22: | ثُمَّ نَقَلَ مِنْ هُنَاكَ وَحَفَرَ بِئْراً أُخْرَى وَلَمْ يَتَخَاصَمُوا عَلَيْهَا فَدَعَا اسْمَهَا ((رَحُوبُوتَ)) وَقَالَ: ((إِنَّهُ الْآنَ قَدْ أَرْحَبَ لَنَا الرَّبُّ وَأَثْمَرْنَا فِي الأَرْضِ)). |
خر - 34-24: | فَإِنِّي أَطْرُدُ الأُمَمَ مِنْ قُدَّامِكَ وَأُوَسِّعُ تُخُومَكَ وَلاَ يَشْتَهِي أَحَدٌ أَرْضَكَ حِينَ تَصْعَدُ لِتَظْهَرَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلَهِكَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ فِي السَّنَةِ. |
تث - 12-20: | ((إِذَا وَسَّعَ الرَّبُّ إِلهُكَ تُخُومَكَ كَمَا كَلمَكَ وَقُلتَ: آكُلُ لحْماً لأَنَّ نَفْسَكَ تَشْتَهِي أَنْ تَأْكُل لحْماً. فَمِنْ كُلِّ مَا تَشْتَهِي نَفْسُكَ تَأْكُلُ لحْماً. |
تث - 19-8: | وَإِنْ وَسَّعَ الرَّبُّ إِلهُكَ تُخُومَكَ كَمَا حَلفَ لآِبَائِكَ وَأَعْطَاكَ جَمِيعَ الأَرْضِ التِي قَال إِنَّهُ يُعْطِي لآِبَائِكَ |
تث - 33-20: | وَلِجَادَ قَال: ((مُبَارَكٌ الذِي وَسَّعَ جَادَ. كَلبْوَةٍ سَكَنَ وَافْتَرَسَ الذِّرَاعَ مَعَ قِمَّةِ الرَّأْسِ. |
1صم - 2-1: | فَصَلَّتْ حَنَّةُ: ((فَرِحَ قَلْبِي بِالرَّبِّ. ارْتَفَعَ قَرْنِي بِالرَّبِّ. اتَّسَعَ فَمِي عَلَى أَعْدَائِي, لأَنِّي قَدِ ابْتَهَجْتُ بِخَلاَصِكَ. |
2صم - 22-37: | تُوَسِّعُ خَطَوَاتِي تَحْتِي فَلَمْ تَتَقَلْقَلْ كَعْبَايَ. |
مز - 4-1: | عِنْدَ دُعَائِيَ اسْتَجِبْ لِي يَا إِلَهَ بِرِّي. فِي الضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي. تَرَاءَفْ عَلَيَّ وَاسْمَعْ صَلاَتِي. |
مز - 18-36: | تُوَسِّعُ خُطُوَاتِي تَحْتِي فَلَمْ تَتَقَلْقَلْ عَقِبَايَ. |
مز - 25-17: | اُفْرُجْ ضِيقَاتِ قَلْبِي. مِنْ شَدَائِدِي أَخْرِجْنِي. |
مز - 35-21: | فَغَرُوا عَلَيَّ أَفْوَاهَهُمْ. قَالُوا: ((هَهْ هَهْ! قَدْ رَأَتْ أَعْيُنُنَا)). |
مز - 81-10: | أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ الَّذِي أَصْعَدَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ. أَفْغِرْ فَاكَ فَأَمْلَأَهُ. |
مز - 119-32: | فِي طَرِيقِ وَصَايَاكَ أَجْرِي لأَنَّكَ تُرَحِّبُ قَلْبِي.
|
ام - 18-16: | هَدِيَّةُ الإِنْسَانِ تُرَحِّبُ لَهُ وَتَهْدِيهِ إِلَى أَمَامِ الْعُظَمَاءِ. |
اش - 5-14: | لِذَلِكَ وَسَّعَتِ الْهَاوِيَةُ نَفْسَهَا وَفَغَرَتْ فَمَهَا بِلاَ حَدٍّ فَيَنْزِلُ بَهَاؤُهَا وَجُمْهُورُهَا وَضَجِيجُهَا وَالْمُبْتَهِجُ فِيهَا! |
اش - 30-23: | ثُمَّ يُعْطِي مَطَرَ زَرْعِكَ الَّذِي تَزْرَعُ الأَرْضَ بِهِ وَخُبْزَ غَلَّةِ الأَرْضِ فَيَكُونُ دَسَماً وَسَمِيناً. وَتَرْعَى مَاشِيَتُكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ فِي مَرْعًى وَاسِعٍ. |
اش - 30-33: | لأَنَّ ((تُفْتَةَ)) مُرَتَّبَةٌ مُنْذُ الأَمْسِ مُهَيَّأَةٌ هِيَ أَيْضاً لِلْمَلِكِ عَمِيقَةٌ وَاسِعَةٌ كُومَتُهَا نَارٌ وَحَطَبٌ بِكَثْرَةٍ. نَفْخَةُ الرَّبِّ كَنَهْرِ كِبْرِيتٍ تُوقِدُهَا.
|
اش - 54-2: | أَوْسِعِي مَكَانَ خَيْمَتِكِ وَلْتُبْسَطْ شُقَقُ مَسَاكِنِكِ. لاَ تُمْسِكِي. أَطِيلِي أَطْنَابَكِ وَشَدِّدِي أَوْتَادَكِ |
اش - 57-4: | بِمَنْ تَسْخَرُونَ وَعَلَى مَنْ تَفْغَرُونَ الْفَمَ وَتَدْلَعُونَ اللِّسَانَ؟ أَمَا أَنْتُمْ أَوْلاَدُ الْمَعْصِيَةِ نَسْلُ الْكَذِبِ؟ |
اش - 57-8: | وَرَاءَ الْبَابِ وَالْقَائِمَةِ وَضَعْتِ تِذْكَارَكِ لأَنَّكِ لِغَيْرِي كَشَفْتِ وَصَعِدْتِ. أَوْسَعْتِ مَضْجَعَكِ وَقَطَعْتِ لِنَفْسِكِ عَهْداً مَعَهُمْ. أَحْبَبْتِ مَضْجَعَهُمْ. نَظَرْتِ فُرْصَةً. |
اش - 60-5: | حِينَئِذٍ تَنْظُرِينَ وَتُنِيرِينَ وَيَخْفُقُ قَلْبُكِ وَيَتَّسِعُ لأَنَّهُ تَتَحَوَّلُ إِلَيْكِ ثَرْوَةُ الْبَحْرِ وَيَأْتِي إِلَيْكِ غِنَى الأُمَمِ. |
حز - 41-7: | وَاتَّسَعَتِ الْغُرُفَاتُ وَأَحَاطَتْ صَاعِداً فَصَاعِداً, لأَنَّ مُحِيطَ الْبَيْتِ كَـانَ صَاعِداً فَصَاعِداً حَوْلَ الْبَيْتِ. لِذَلِكَ عَرْضُ الْبَيْتِ إِلَى فَوْقُ وَهَكَذَا مِنَ الأَسْفَلِ يُصْعَدُ إِلَى الأَعْلَى فِي الْوَسَطِ. |
عا - 1-13: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ بَنِي عَمُّونَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ شَقُّوا حَوَامِلَ جِلْعَادَ لِيُوَسِّعُوا تُخُومَهُمْ. |
مي - 1-16: | كُونِي قَرْعَاءَ وَجُزِّي مِنْ أَجْلِ بَنِي تَنَعُّمِكِ. وَسِّعِي قَرْعَتَكِ كَالنَّسْرِ لأَنَّهُمْ قَدِ انْتَفُوا عَنْكِ.
|
حب - 2-5: | وَحَقّاً إِنَّ الْخَمْرَ غَادِرَةٌ. الرَّجُلَ مُتَكَبِّرٌ وَلاَ يَهْدَأُ. الَّذِي قَدْ وَسَّعَ نَفْسَهُ كَـالْهَاوِيَةِ وَهُوَ كَـالْمَوْتِ فَلاَ يَشْبَعُ بَلْ يَجْمَعُ إِلَى نَفْسِهِ كُلَّ الأُمَمِ وَيَضُمُّ إِلَى نَفْسِهِ جَمِيعَ الشُّعُوبِ. |