| عدد المرات التي وردت فيها : 164 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 4-2: | ثُمَّ عَادَتْ فَوَلَدَتْ أَخَاهُ هَابِيلَ. وَكَانَ هَابِيلُ رَاعِياً لِلْغَنَمِ وَكَانَ قَايِينُ عَامِلاً فِي الأَرْضِ. |
تك - 13-7: | فَحَدَثَتْ مُخَاصَمَةٌ بَيْنَ رُعَاةِ مَوَاشِي أَبْرَامَ وَرُعَاةِ مَوَاشِي لُوطٍ. وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ وَالْفِرِزِّيُّونَ حِينَئِذٍ سَاكِنِينَ فِي الأَرْضِ. |
تك - 13-7: | فَحَدَثَتْ مُخَاصَمَةٌ بَيْنَ رُعَاةِ مَوَاشِي أَبْرَامَ وَرُعَاةِ مَوَاشِي لُوطٍ. وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ وَالْفِرِزِّيُّونَ حِينَئِذٍ سَاكِنِينَ فِي الأَرْضِ. |
تك - 13-8: | فَقَالَ أَبْرَامُ لِلُوطٍ: ((لاَ تَكُنْ مُخَاصَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ رُعَاتِي وَرُعَاتِكَ لأَنَّنَا نَحْنُ أَخَوَانِ. |
تك - 13-8: | فَقَالَ أَبْرَامُ لِلُوطٍ: ((لاَ تَكُنْ مُخَاصَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ رُعَاتِي وَرُعَاتِكَ لأَنَّنَا نَحْنُ أَخَوَانِ. |
تك - 26-20: | فَخَاصَمَ رُعَاةُ جَرَارَ رُعَاةَ إِسْحَاقَ قَائِلِينَ: ((لَنَا الْمَاءُ)). فَدَعَا اسْمَ الْبِئْرِ ((عِسِقَ)) لأَنَّهُمْ نَازَعُوهُ. |
تك - 26-20: | فَخَاصَمَ رُعَاةُ جَرَارَ رُعَاةَ إِسْحَاقَ قَائِلِينَ: ((لَنَا الْمَاءُ)). فَدَعَا اسْمَ الْبِئْرِ ((عِسِقَ)) لأَنَّهُمْ نَازَعُوهُ. |
تك - 29-7: | فَقَالَ: ((هُوَذَا النَّهَارُ بَعْدُ طَوِيلٌ. لَيْسَ وَقْتَ اجْتِمَاعِ الْمَوَاشِي. اسْقُوا الْغَنَمَ وَاذْهَبُوا ارْعُوا)). |
تك - 29-9: | وَإِذْ هُوَ بَعْدُ يَتَكَلَّمُ مَعَهُمْ أَتَتْ رَاحِيلُ مَعَ غَنَمِ أَبِيهَا لأَنَّهَا كَانَتْ تَرْعَى. |
تك - 30-31: | فَقَالَ: ((مَاذَا أُعْطِيكَ؟)) فَقَالَ يَعْقُوبُ: ((لاَ تُعْطِينِي شَيْئاً. إِنْ صَنَعْتَ لِي هَذَا الأَمْرَ أَعُودُ أَرْعَى غَنَمَكَ وَأَحْفَظُهَا: |
تك - 30-36: | وَجَعَلَ مَسِيرَةَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَ يَعْقُوبَ. وَكَانَ يَعْقُوبُ يَرْعَى غَنَمَ لاَبَانَ الْبَاقِيَةَ. |
تك - 36-24: | وَهَذَانِ ابْنَا صِبْعُونَ: أَيَّةُ وَعَنَى. هَذَا هُوَ عَنَى الَّذِي وَجَدَ الْحَمَائِمَ فِي الْبَرِّيَّةِ إِذْ كَانَ يَرْعَى حَمِيرَ صِبْعُونَ أَبِيهِ. |
تك - 37-2: | هَذِهِ مَوَالِيدُ يَعْقُوبَ: يُوسُفُ إِذْ كَانَ ابْنَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً كَانَ يَرْعَى مَعَ إِخْوَتِهِ الْغَنَمَ وَهُوَ غُلاَمٌ عِنْدَ بَنِي بِلْهَةَ وَبَنِي زِلْفَةَ امْرَأَتَيْ أَبِيهِ. وَأَتَى يُوسُفُ بِنَمِيمَتِهِمِ الرَّدِيئَةِ إِلَى أَبِيهِمْ. |
تك - 37-12: | وَمَضَى إِخْوَتُهُ لِيَرْعُوا غَنَمَ أَبِيهِمْ عِنْدَ شَكِيمَ. |
تك - 37-13: | فَقَالَ إِسْرَائِيلُ لِيُوسُفَ: ((أَلَيْسَ إِخْوَتُكَ يَرْعُونَ عِنْدَ شَكِيمَ؟ تَعَالَ فَأُرْسِلَكَ إِلَيْهِمْ)). فَقَالَ لَهُ: ((هَئَنَذَا)). |
تك - 37-16: | فَقَالَ: ((أَنَا طَالِبٌ إِخْوَتِي. أَخْبِرْنِي أَيْنَ يَرْعُونَ)). |
تك - 41-2: | وَهُوَذَا سَبْعُ بَقَرَاتٍ طَالِعَةٍ مِنَ النَّهْرِ حَسَنَةِ الْمَنْظَرِ وَسَمِينَةِ اللَّحْمِ فَارْتَعَتْ فِي رَوْضَةٍ. |
تك - 41-18: | وَهُوَذَا سَبْعُ بَقَرَاتٍ طَالِعَةٍ مِنَ النَّهْرِ سَمِينَةِ اللَّحْمِ وَحَسَنَةِ الصُّورَةِ. فَارْتَعَتْ فِي رَوْضَةٍ. |
تك - 46-32: | وَالرِّجَالُ رُعَاةُ غَنَمٍ فَإِنَّهُمْ كَانُوا أَهْلَ مَوَاشٍ وَقَدْ جَاءُوا بِغَنَمِهِمْ وَبَقَرِهِمْ وَكُلِّ مَا لَهُمْ. |
تك - 46-34: | أَنْ تَقُولُوا: عَبِيدُكَ أَهْلُ مَوَاشٍ مُنْذُ صِبَانَا إِلَى الْآنَ نَحْنُ وَآبَاؤُنَا جَمِيعاً. لِكَيْ تَسْكُنُوا فِي أَرْضِ جَاسَانَ. لأَنَّ كُلَّ رَاعِي غَنَمٍ رِجْسٌ لِلْمِصْرِيِّينَ)).
|
تك - 47-3: | فَقَالَ فِرْعَوْنُ لإِخْوَتِهِ: ((مَا صِنَاعَتُكُمْ؟)) فَقَالُوا لِفِرْعَوْنَ: ((عَبِيدُكَ رُعَاةُ غَنَمٍ نَحْنُ وَآبَاؤُنَا جَمِيعاً)). |
تك - 48-15: | وَبَارَكَ يُوسُفَ وَقَالَ: ((اللهُ الَّذِي سَارَ أَمَامَهُ أَبَوَايَ إِبْرَاهِيمُ وَإِسْحَاقُ اللهُ الَّذِي رَعَانِي مُنْذُ وُجُودِي إِلَى هَذَا الْيَوْمِ |
تك - 49-24: | اوَلَكِنْ ثَبَتَتْ بِمَتَانَةٍ قَوْسُهُ وَتَشَدَّدَتْ سَوَاعِدُ يَدَيْهِ. مِنْ يَدَيْ عَزِيزِ يَعْقُوبَ مِنْ هُنَاكَ مِنَ الرَّاعِي صَخْرِ إِسْرَائِيلَ |
خر - 2-17: | فَأَتَى الرُّعَاةُ وَطَرَدُوهُنَّ. فَنَهَضَ مُوسَى وَأَنْجَدَهُنَّ وَسَقَى غَنَمَهُنَّ. |
خر - 2-19: | فَقُلْنَ: ((رَجُلٌ مِصْرِيٌّ أَنْقَذَنَا مِنْ أَيْدِي الرُّعَاةِ وَإِنَّهُ اسْتَقَى لَنَا أَيْضاً وَسَقَى الْغَنَمَ)). |
خر - 34-3: | وَلاَ يَصْعَدْ أَحَدٌ مَعَكَ وَأَيْضاً لاَ يُرَ أَحَدٌ فِي كُلِّ الْجَبَلِ. الْغَنَمُ أَيْضاً وَالْبَقَرُ لاَ تَرْعَ إِلَى جِهَةِ ذَلِكَ الْجَبَلِ)). |
عد - 27-17: | يَخْرُجُ أَمَامَهُمْ وَيَدْخُلُ أَمَامَهُمْ وَيُخْرِجُهُمْ وَيُدْخِلُهُمْ لِكَيْلا تَكُونَ جَمَاعَةُ الرَّبِّ كَالغَنَمِ التِي لا رَاعِيَ لهَا)). |
قض - 14-20: | فَصَارَتِ امْرَأَةُ شَمْشُونَ لِصَاحِبِهِ الَّذِي كَانَ يُصَاحِبُهُ.
|
1صم - 16-11: | وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِيَسَّى: ((هَلْ كَمُلَ الْغِلْمَانُ؟)) فَقَالَ: ((بَقِيَ بَعْدُ الصَّغِيرُ وَهُوَذَا يَرْعَى الْغَنَمَ)). فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِيَسَّى: ((أَرْسِلْ وَأْتِ بِهِ, لأَنَّنَا لاَ نَجْلِسُ حَتَّى يَأْتِيَ إِلَى هَهُنَا)). |
1صم - 17-15: | وَأَمَّا دَاوُدُ فَكَانَ يَذْهَبُ وَيَرْجِعُ مِنْ عِنْدِ شَاوُلَ لِيَرْعَى غَنَمَ أَبِيهِ فِي بَيْتِ لَحْمٍ. |
1صم - 17-40: | وَأَخَذَ عَصَاهُ بِيَدِهِ, وَانْتَخَبَ لَهُ خَمْسَةَ حِجَارَةٍ مُلْسٍ مِنَ الْوَادِي وَجَعَلَهَا فِي كِنْفِ الرُّعَاةِ الَّذِي لَهُ (أَيْ فِي الْجِرَابِ) وَمِقْلاَعَهُ بِيَدِهِ وَتَقَدَّمَ نَحْوَ الْفِلِسْطِينِيِّ. |
1صم - 21-7: | وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ مِنْ عَبِيدِ شَاوُلَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مَحْصُوراً أَمَامَ الرَّبِّ اسْمُهُ دُوَاغُ الأَدُومِيُّ رَئِيسُ رُعَاةِ شَاوُلَ. |
1صم - 25-7: | وَالآنَ قَدْ سَمِعْتُ أَنَّ عِنْدَكَ جَزَّازِينَ. حِينَ كَانَ رُعَاتُكَ مَعَنَا لَمْ نُؤْذِهِمْ وَلَمْ يُفْقَدْ لَهُمْ شَيْءٌ كُلَّ الأَيَّامِ الَّتِي كَانُوا فِيهَا فِي الْكَرْمَلِ. |
1صم - 25-16: | كَانُوا سُوراً لَنَا لَيْلاً وَنَهَاراً كُلَّ الأَيَّامِ الَّتِي كُنَّا فِيهَا مَعَهُمْ نَرْعَى الْغَنَمَ. |
2صم - 5-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ، حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً عَلَيْنَا، قَدْ كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ. وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً عَلَى إِسْرَائِيلَ)). |
2صم - 7-7: | فِي كُلِّ مَا سِرْتُ مَعَ جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، هَلْ قُلْتُ لأَحَدِ قُضَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ أَمَرْتُهُمْ أَنْ يَرْعُوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ: لِمَاذَا لَمْ تَبْنُوا لِي بَيْتاً مِنَ الأَرْزِ؟ |
1مل - 22-17: | فَقَالَ: ((رَأَيْتُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ مُشَتَّتِينَ عَلَى الْجِبَالِ كَخِرَافٍ لاَ رَاعِيَ لَهَا. فَقَالَ الرَّبُّ: ((لَيْسَ لِهَؤُلاَءِ أَصْحَابٌ، فَلْيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ بِسَلاَمٍ)). |
1اخ - 11-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ, وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ)). |
1اخ - 17-6: | فِي كُلِّ مَا سِرْتُ مَعَ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ, هَلْ تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ مَعَ أَحَدِ قُضَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ أَمَرْتُهُمْ أَنْ يَرْعُوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: لِمَاذَا لَمْ تَبْنُوا لِي بَيْتاً مِنْ أَرْزٍ؟ |
1اخ - 27-29: | وَعَلَى الْبَقَرِ السَّائِمِ فِي شَارُونَ شَطْرَايُ الشَّارُونِيُّ. وَعَلَى الْبَقَرِ الَّذِي فِي الأَوْدِيَةِ شَافَاطُ بْنُ عَدْلاَيَ.
|
2اخ - 18-16: | فَقَالَ: ((رَأَيْتُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ مُشَتَّتِينَ عَلَى الْجِبَالِ كَخِرَافٍ لاَ رَاعِيَ لَهَا. فَقَالَ الرَّبُّ: لَيْسَ لِهَؤُلاَءِ أَصْحَابٌ فَلْيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ بِسَلاَمٍ)). |
اي - 1-14: | أَنَّ رَسُولاً جَاءَ إِلَى أَيُّوبَ وَقَالَ: ((الْبَقَرُ كَانَتْ تَحْرُثُ وَالأُتُنُ تَرْعَى بِجَانِبِهَا |
اي - 24-2: | يَنْقُلُونَ التُّخُومَ. يَغْتَصِبُونَ قَطِيعاً وَيَرْعَوْنَهُ. |
اي - 24-21: | يُسِيءُ إِلَى الْعَاقِرِ الَّتِي لَمْ تَلِدْ وَلاَ يُحْسِنُ إِلَى الأَرْمَلَةِ.
|
مز - 23-1: | اَلرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ. |
مز - 28-9: | خَلِّصْ شَعْبَكَ وَبَارِكْ مِيرَاثَكَ وَارْعَهُم وَاحْمِلْهُم إِلَى الأَبَدِ.
اَلْمَزْمُورُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ
|
مز - 37-3: | اتَّكِلْ عَلَى الرَّبِّ وَافْعَلِ الْخَيْرَ. اسْكُنِ الأَرْضَ وَارْعَ الأَمَانَةَ. |
مز - 49-14: | مِثْلُ الْغَنَمِ لِلْهَاوِيَةِ يُسَاقُونَ. الْمَوْتُ يَرْعَاهُمْ وَيَسُودُهُمُ الْمُسْتَقِيمُونَ. غَدَاةً وَصُورَتُهُمْ تَبْلَى. الْهَاوِيَةُ مَسْكَنٌ لَهُمْ. |
مز - 78-71: | مِنْ خَلْفِ الْمُرْضِعَاتِ أَتَى بِهِ لِيَرْعَى يَعْقُوبَ شَعْبَهُ وَإِسْرَائِيلَ مِيرَاثَهُ. |
مز - 78-72: | فَرَعَاهُمْ حَسَبَ كَمَالِ قَلْبِهِ وَبِمَهَارَةِ يَدَيْهِ هَدَاهُمْ.
اَلْمَزْمُورُ التَّاسِعُ وَالسَّبْعُونَ
|
مز - 80-1: | يَا رَاعِيَ إِسْرَائِيلَ اصْغَ يَا قَائِدَ يُوسُفَ كَالضَّأْنِ يَا جَالِساً عَلَى الْكَرُوبِيمِ أَشْرِقْ. |
مز - 80-13: | يُفْسِدُهَا الْخِنْزِيرُ مِنَ الْوَعْرِ وَيَرْعَاهَا وَحْشُ الْبَرِّيَّةِ! |
ام - 10-21: | شَفَتَا الصِّدِّيقِ تَهْدِيَانِ كَثِيرِينَ أَمَّا الأَغْبِيَاءُ فَيَمُوتُونَ مِنْ نَقْصِ الْفَهْمِ. |
ام - 13-20: | اَلْمُسَايِرُ الْحُكَمَاءَ يَصِيرُ حَكِيماً وَرَفِيقُ الْجُهَّالِ يُضَرُّ. |
ام - 15-14: | قَلْبُ الْفَهِيمِ يَطْلُبُ مَعْرِفَةً وَفَمُ الْجُهَّالِ يَرْعَى حَمَاقَةً. |
ام - 22-24: | لاَ تَسْتَصْحِبْ غَضُوباً وَمَعَ رَجُلٍ سَاخِطٍ لاَ تَجِئْ |
ام - 28-7: | اَلْحَافِظُ الشَّرِيعَةَ هُوَ ابْنٌ فَهِيمٌ وَصَاحِبُ الْمُسْرِفِينَ يُخْجِلُ أَبَاهُ. |
ام - 29-3: | مَنْ يُحِبُّ الْحِكْمَةَ يُفَرِّحُ أَبَاهُ وَرَفِيقُ الزَّوَانِي يُبَدِّدُ مَالاً. |
نش - 1-7: | أَخْبِرْنِي يَا مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي أَيْنَ تَرْعَى أَيْنَ تُرْبِضُ عِنْدَ الظَّهِيرَةِ. لِمَاذَا أَنَا أَكُونُ كَمُقَنَّعَةٍ عِنْدَ قُطْعَانِ أَصْحَابِكَ؟
|
نش - 1-8: | إِنْ لَمْ تَعْرِفِي أَيَّتُهَا الْجَمِيلَةُ بَيْنَ النِّسَاءِ فَاخْرُجِي عَلَى آثَارِ الْغَنَمِ وَارْعَيْ جِدَاءَكِ عِنْدَ مَسَاكِنِ الرُّعَاةِ.
|
نش - 1-8: | إِنْ لَمْ تَعْرِفِي أَيَّتُهَا الْجَمِيلَةُ بَيْنَ النِّسَاءِ فَاخْرُجِي عَلَى آثَارِ الْغَنَمِ وَارْعَيْ جِدَاءَكِ عِنْدَ مَسَاكِنِ الرُّعَاةِ.
|
نش - 2-16: | حَبِيبِي لِي وَأَنَا لَهُ الرَّاعِي بَيْنَ السَّوْسَنِ. |
نش - 4-5: | ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْ ظَبْيَةٍ تَوْأَمَيْنِ يَرْعَيَانِ بَيْنَ السَّوْسَنِ. |
نش - 6-2: | حَبِيبِي نَزَلَ إِلَى جَنَّتِهِ إِلَى خَمَائِلِ الطِّيبِ لِيَرْعَى فِي الْجَنَّاتِ وَيَجْمَعَ السَّوْسَنَ. |
نش - 6-3: | أَنَا لِحَبِيبِي وَحَبِيبِي لِي. الرَّاعِي بَيْنَ السَّوْسَنِ.
|
اش - 5-17: | وَتَرْعَى الْخِرْفَانُ حَيْثُمَا تُسَاقُ وَخِرَبُ السِّمَانِ تَأْكُلُهَا الْغُرَبَاءُ. |
اش - 11-7: | وَالْبَقَرَةُ وَالدُّبَّةُ تَرْعَيَانِ. تَرْبُضُ أَوْلاَدُهُمَا مَعاً وَالأَسَدُ كَالْبَقَرِ يَأْكُلُ تِبْناً. |
اش - 13-20: | لاَ تُعْمَرُ إِلَى الأَبَدِ وَلاَ تُسْكَنُ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ وَلاَ يُخَيِّمُ هُنَاكَ أَعْرَابِيٌّ وَلاَ يُرْبِضُ هُنَاكَ رُعَاةٌ. |
اش - 14-30: | وَتَرْعَى أَبْكَارُ الْمَسَاكِينِ وَيَرْبُضُ الْبَائِسُونَ بِالأَمَانِ وَأُمِيتُ أَصْلَكِ بِالْجُوعِ فَيَقْتُلُ بَقِيَّتَكِ. |
اش - 27-10: | لأَنَّ الْمَدِينَةَ الْحَصِينَةَ مُتَوَحِّدَةٌ. الْمَسْكَنُ مَهْجُورٌ وَمَتْرُوكٌ كَالْقَفْرِ. هُنَاكَ يَرْعَى الْعِجْلُ وَهُنَاكَ يَرْبُضُ وَيُتْلِفُ أَغْصَانَهَا. |
اش - 30-23: | ثُمَّ يُعْطِي مَطَرَ زَرْعِكَ الَّذِي تَزْرَعُ الأَرْضَ بِهِ وَخُبْزَ غَلَّةِ الأَرْضِ فَيَكُونُ دَسَماً وَسَمِيناً. وَتَرْعَى مَاشِيَتُكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ فِي مَرْعًى وَاسِعٍ. |
اش - 31-4: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ لِي الرَّبُّ: ((كَمَا يَهِرُّ فَوْقَ فَرِيسَتِهِ الأَسَدُ وَالشِّبْلُ (الَّذِي يُدْعَى عَلَيْهِ جَمَاعَةٌ مِنَ الرُّعَاةِ وَهُوَ لاَ يَرْتَاعُ مِنْ صَوْتِهِمْ وَلاَ يَتَذَلَّلُ لِجُمْهُورِهِمْ) هَكَذَا يَنْزِلُ رَبُّ الْجُنُودِ لِلْمُحَارَبَةِ عَنْ جَبَلِ صِهْيَوْنَ وَعَنْ أَكَمَتِهَا. |
اش - 40-11: | كَرَاعٍ يَرْعَى قَطِيعَهُ. بِذِرَاعِهِ يَجْمَعُ الْحُمْلاَنَ وَفِي حِضْنِهِ يَحْمِلُهَا وَيَقُودُ الْمُرْضِعَاتِ)).
|
اش - 40-11: | كَرَاعٍ يَرْعَى قَطِيعَهُ. بِذِرَاعِهِ يَجْمَعُ الْحُمْلاَنَ وَفِي حِضْنِهِ يَحْمِلُهَا وَيَقُودُ الْمُرْضِعَاتِ)).
|
اش - 44-20: | يَرْعَى رَمَاداً. قَلْبٌ مَخْدُوعٌ قَدْ أَضَلَّهُ فَلاَ يُنَجِّي نَفْسَهُ وَلاَ يَقُولُ: أَلَيْسَ كَذِبٌ فِي يَمِينِي؟ |
اش - 44-28: | الْقَائِلُ عَنْ كُورَشَ: رَاعِيَّ فَكُلَّ مَسَرَّتِي يُتَمِّمُ. وَيَقُولُ عَنْ أُورُشَلِيمَ: سَتُبْنَى وَلِلْهَيْكَلِ: سَتُؤَسَّسُ)).
|
اش - 49-9: | قَائِلاً لِلأَسْرَى: اخْرُجُوا. لِلَّذِينَ فِي الظَّلاَمِ: اظْهَرُوا. عَلَى الطُّرُقِ يَرْعُونَ وَفِي كُلِّ الْهِضَابِ مَرْعَاهُمْ. |
اش - 56-11: | وَالْكِلاَبُ شَرِهَةٌ لاَ تَعْرِفُ الشَّبَعَ. وَهُمْ رُعَاةٌ لاَ يَعْرِفُونَ الْفَهْمَ. الْتَفَتُوا جَمِيعاً إِلَى طُرُقِهِمْ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى الرِّبْحِ عَنْ أَقْصَى. |
اش - 61-5: | وَيَقِفُ الأَجَانِبُ وَيَرْعُونَ غَنَمَكُمْ وَيَكُونُ بَنُو الْغَرِيبِ حَرَّاثِيكُمْ وَكَرَّامِيكُمْ. |
اش - 63-11: | ثُمَّ ذَكَرَ الأَيَّامَ الْقَدِيمَةَ: مُوسَى وَشَعْبَهُ. ((أَيْنَ الَّذِي أَصْعَدَهُمْ مِنَ الْبَحْرِ مَعَ رَاعِي غَنَمِهِ؟ أَيْنَ الَّذِي جَعَلَ فِي وَسَطِهِمْ رُوحَ قُدْسِهِ |
اش - 65-25: | الذِّئْبُ وَالْحَمَلُ يَرْعَيَانِ مَعاً وَالأَسَدُ يَأْكُلُ التِّبْنَ كَالْبَقَرِ. أَمَّا الْحَيَّةُ فَالتُّرَابُ طَعَامُهَا. لاَ يُؤْذُونَ وَلاَ يُهْلِكُونَ فِي كُلِّ جَبَلِ قُدْسِي)) قَالَ الرَّبُّ.
|
ار - 2-8: | اَلْكَهَنَةُ لَمْ يَقُولُوا: أَيْنَ هُوَ الرَّبُّ؟ وَأَهْلُ الشَّرِيعَةِ لَمْ يَعْرِفُونِي وَالرُّعَاةُ عَصُوا عَلَيَّ وَالأَنْبِيَاءُ تَنَبَّأُوا بِبَعْلٍ وَذَهَبُوا وَرَاءَ مَا لاَ يَنْفَعُ. |
ار - 2-16: | وَبَنُو نُوفَ وَتَحْفَنِيسَ قَدْ شَجُّوا هَامَتَكِ. |
ار - 3-15: | وَأُعْطِيكُمْ رُعَاةً حَسَبَ قَلْبِي فَيَرْعُونَكُمْ بِالْمَعْرِفَةِ وَالْفَهْمِ. |
ار - 3-15: | وَأُعْطِيكُمْ رُعَاةً حَسَبَ قَلْبِي فَيَرْعُونَكُمْ بِالْمَعْرِفَةِ وَالْفَهْمِ. |
ار - 6-3: | إِلَيْهَا تَأْتِي الرُّعَاةُ وَقُطْعَانُهُمْ. يَنْصِبُونَ عِنْدَهَا خِيَاماً حَوَالَيْهَا. يَرْعُونَ كُلُّ وَاحِدٍ فِي مَكَانِهِ. |
ار - 6-3: | إِلَيْهَا تَأْتِي الرُّعَاةُ وَقُطْعَانُهُمْ. يَنْصِبُونَ عِنْدَهَا خِيَاماً حَوَالَيْهَا. يَرْعُونَ كُلُّ وَاحِدٍ فِي مَكَانِهِ. |
ار - 10-21: | لأَنَّ الرُّعَاةَ بَلِدُوا وَالرَّبَّ لَمْ يَطْلُبُوا. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ لَمْ يَنْجَحُوا وَكُلُّ رَعِيَّتِهِمْ تَبَدَّدَتْ. |
ار - 12-10: | رُعَاةٌ كَثِيرُونَ أَفْسَدُوا كَرْمِي دَاسُوا نَصِيبِي. جَعَلُوا نَصِيبِي الْمُشْتَهَى بَرِّيَّةً خَرِبَةً. |
ار - 22-22: | كُلُّ رُعَاتِكِ تَرْعَاهُمُ الرِّيحُ وَمُحِبُّوكِ يَذْهَبُونَ إِلَى السَّبْيِ. فَحِينَئِذٍ تَخْزِينَ وَتَخْجَلِينَ لأَجْلِ كُلِّ شَرِّكِ. |
ار - 22-22: | كُلُّ رُعَاتِكِ تَرْعَاهُمُ الرِّيحُ وَمُحِبُّوكِ يَذْهَبُونَ إِلَى السَّبْيِ. فَحِينَئِذٍ تَخْزِينَ وَتَخْجَلِينَ لأَجْلِ كُلِّ شَرِّكِ. |
ار - 23-1: | وَيْلٌ لِلرُّعَاةِ الَّذِينَ يُهْلِكُونَ وَيُبَدِّدُونَ غَنَمَ رَعِيَّتِي يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 23-2: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الرُّعَاةِ الَّذِينَ يَرْعُونَ شَعْبِي: ((أَنْتُمْ بَدَّدْتُمْ غَنَمِي وَطَرَدْتُمُوهَا وَلَمْ تَتَعَهَّدُوهَا. هَئَنَذَا أُعَاقِبُكُمْ عَلَى شَرِّ أَعْمَالِكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 23-2: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الرُّعَاةِ الَّذِينَ يَرْعُونَ شَعْبِي: ((أَنْتُمْ بَدَّدْتُمْ غَنَمِي وَطَرَدْتُمُوهَا وَلَمْ تَتَعَهَّدُوهَا. هَئَنَذَا أُعَاقِبُكُمْ عَلَى شَرِّ أَعْمَالِكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 23-4: | وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رُعَاةً يَرْعُونَهَا فَلاَ تَخَافُ بَعْدُ وَلاَ تَرْتَعِدُ وَلاَ تُفْقَدُ يَقُولُ الرَّبُّ)). |
ار - 23-4: | وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رُعَاةً يَرْعُونَهَا فَلاَ تَخَافُ بَعْدُ وَلاَ تَرْتَعِدُ وَلاَ تُفْقَدُ يَقُولُ الرَّبُّ)). |
ار - 25-34: | وَلْوِلُوا أَيُّهَا الرُّعَاةُ وَاصْرُخُوا وَتَمَرَّغُوا يَا رُؤَسَاءَ الْغَنَمِ لأَنَّ أَيَّامَكُمْ قَدْ كَمَلَتْ لِلذَّبْحِ. وَأُبَدِّدُكُمْ فَتَسْقُطُونَ كَإِنَاءٍ شَهِيٍّ. |
ار - 25-35: | وَيَبِيدُ الْمَنَاصُ عَنِ الرُّعَاةِ وَالنَّجَاةُ عَنْ رُؤَسَاءِ الْغَنَمِ. |
ار - 25-36: | صَوْتُ صُرَاخِ الرُّعَاةِ وَوَلْوَلَةِ رُؤَسَاءِ الْغَنَمِ. لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَهْلَكَ مَرْعَاهُمْ. |
ار - 31-10: | اِسْمَعُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ أَيُّهَا الأُمَمُ وَأَخْبِرُوا فِي الْجَزَائِرِ الْبَعِيدَةِ وَقُولُوا: ((مُبَدِّدُ إِسْرَائِيلَ يَجْمَعُهُ وَيَحْرُسُهُ كَرَاعٍ قَطِيعَهُ)). |
ار - 33-12: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: سَيَكُونُ بَعْدُ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ الْخَرِبِ بِلاَ إِنْسَانٍ وَلاَ بَهِيمَةٍ وَفِي كُلِّ مُدُنِهِ مَسْكَنُ الرُّعَاةِ الْمُرْبِضِينَ الْغَنَمَ.
|
ار - 43-12: | وَأُوقِدُ نَاراً فِي بُيُوتِ آلِهَةِ مِصْرَ فَيُحْرِقُهَا وَيَسْبِيهَا وَيَلْبَسُ أَرْضَ مِصْرَ كَمَا يَلْبَسُ الرَّاعِي رِدَاءَهُ ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْ هُنَاكَ بِسَلاَمٍ. |
ار - 49-19: | هُوَذَا يَصْعَدُ كَأَسَدٍ مِنْ كِبْرِيَاءِ الأُرْدُنِّ إِلَى مَرْعًى دَائِمٍ. لأَنِّي أَغْمِزُ وَأَجْعَلُهُ يَرْكُضُ عَنْهُ. فَمَنْ هُوَ مُنْتَخَبٌ فَأُقِيمَهُ عَلَيْهِ؟ لأَنَّهُ مَنْ مِثْلِي وَمَنْ يُحَاكِمُنِي وَمَنْ هُوَ الرَّاعِي الَّذِي يَقِفُ أَمَامِي؟ |
ار - 50-6: | كَانَ شَعْبِي خِرَافاً ضَالَّةً قَدْ أَضَلَّتْهُمْ رُعَاتُهُمْ. عَلَى الْجِبَالِ أَتَاهُوهُمْ. سَارُوا مِنْ جَبَلٍ إِلَى أَكَمَةٍ. نَسُوا مَرْبِضَهُمْ. |
ار - 50-19: | وَأَرُدُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى مَسْكَنِهِ فَيَرْعَى كَرْمَلَ وَبَاشَانَ وَفِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ وَجِلْعَادَ تَشْبَعُ نَفْسُهُ. |
ار - 50-44: | هَا هُوَ يَصْعَدُ كَأَسَدٍ مِنْ كِبْرِيَاءِ الأُرْدُنِّ إِلَى مَرْعًى دَائِمٍ. لأَنِّي أَغْمِزُ وَأَجْعَلُهُمْ يَرْكُضُونَ عَنْهُ. فَمَنْ هُوَ مُنْتَخَبٌ فَأُقِيمَهُ عَلَيْهِ؟ لأَنَّهُ مَنْ مِثْلِي وَمَنْ يُحَاكِمُنِي وَمَنْ هُوَ الرَّاعِي الَّذِي يَقِفُ أَمَامِي؟ |
ار - 51-23: | وَأَسْحَقُ بِكَ الرَّاعِيَ وَقَطِيعَهُ وَأَسْحَقُ بِكَ الْفَلاَّحَ وَفَدَّانَهُ وَأَسْحَقُ بِكَ الْوُلاَةَ وَالْحُكَّامَ. |
حز - 34-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ تَنَبَّأْ عَلَى رُعَاةِ إِسْرَائِيلَ, وَقُلْ لَهُمْ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِلرُّعَاةِ: وَيْلٌ لِرُعَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ كَـانُوا يَرْعُونَ أَنْفُسَهُمْ. أَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ الْغَنَمَ؟ |
حز - 34-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ تَنَبَّأْ عَلَى رُعَاةِ إِسْرَائِيلَ, وَقُلْ لَهُمْ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِلرُّعَاةِ: وَيْلٌ لِرُعَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ كَـانُوا يَرْعُونَ أَنْفُسَهُمْ. أَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ الْغَنَمَ؟ |
حز - 34-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ تَنَبَّأْ عَلَى رُعَاةِ إِسْرَائِيلَ, وَقُلْ لَهُمْ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِلرُّعَاةِ: وَيْلٌ لِرُعَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ كَـانُوا يَرْعُونَ أَنْفُسَهُمْ. أَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ الْغَنَمَ؟ |
حز - 34-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ تَنَبَّأْ عَلَى رُعَاةِ إِسْرَائِيلَ, وَقُلْ لَهُمْ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِلرُّعَاةِ: وَيْلٌ لِرُعَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ كَـانُوا يَرْعُونَ أَنْفُسَهُمْ. أَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ الْغَنَمَ؟ |
حز - 34-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ تَنَبَّأْ عَلَى رُعَاةِ إِسْرَائِيلَ, وَقُلْ لَهُمْ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِلرُّعَاةِ: وَيْلٌ لِرُعَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ كَـانُوا يَرْعُونَ أَنْفُسَهُمْ. أَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ الْغَنَمَ؟ |
حز - 34-3: | تَأْكُلُونَ الشَّحْمَ وَتَلْبِسُونَ الصُّوفَ وَتَذْبَحُونَ السَّمِينَ وَلاَ تَرْعُونَ الْغَنَمَ. |
حز - 34-5: | فَتَشَتَّتَتْ بِلاَ رَاعٍ وَصَارَتْ مَأْكَلاً لِجَمِيعِ وُحُوشِ الْحَقْلِ, وَتَشَتَّتَتْ. |
حز - 34-7: | ((فَلِذَلِكَ أَيُّهَا الرُّعَاةُ اسْمَعُوا كَلاَمَ الرَّبِّ: |
حز - 34-8: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, مِنْ حَيْثُ إِنَّ غَنَمِي صَارَتْ غَنِيمَةً وَمَأْكَلاً لِكُلِّ وَحْشِ الْحَقْلِ, إِذْ لَمْ يَكُنْ رَاعٍ وَلاَ سَأَلَ رُعَاتِي عَنْ غَنَمِي, وَرَعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ وَلَمْ يَرْعُوا غَنَمِي, |
حز - 34-8: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, مِنْ حَيْثُ إِنَّ غَنَمِي صَارَتْ غَنِيمَةً وَمَأْكَلاً لِكُلِّ وَحْشِ الْحَقْلِ, إِذْ لَمْ يَكُنْ رَاعٍ وَلاَ سَأَلَ رُعَاتِي عَنْ غَنَمِي, وَرَعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ وَلَمْ يَرْعُوا غَنَمِي, |
حز - 34-8: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, مِنْ حَيْثُ إِنَّ غَنَمِي صَارَتْ غَنِيمَةً وَمَأْكَلاً لِكُلِّ وَحْشِ الْحَقْلِ, إِذْ لَمْ يَكُنْ رَاعٍ وَلاَ سَأَلَ رُعَاتِي عَنْ غَنَمِي, وَرَعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ وَلَمْ يَرْعُوا غَنَمِي, |
حز - 34-8: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, مِنْ حَيْثُ إِنَّ غَنَمِي صَارَتْ غَنِيمَةً وَمَأْكَلاً لِكُلِّ وَحْشِ الْحَقْلِ, إِذْ لَمْ يَكُنْ رَاعٍ وَلاَ سَأَلَ رُعَاتِي عَنْ غَنَمِي, وَرَعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ وَلَمْ يَرْعُوا غَنَمِي, |
حز - 34-8: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, مِنْ حَيْثُ إِنَّ غَنَمِي صَارَتْ غَنِيمَةً وَمَأْكَلاً لِكُلِّ وَحْشِ الْحَقْلِ, إِذْ لَمْ يَكُنْ رَاعٍ وَلاَ سَأَلَ رُعَاتِي عَنْ غَنَمِي, وَرَعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ وَلَمْ يَرْعُوا غَنَمِي, |
حز - 34-9: | فَلِذَلِكَ أَيُّهَا الرُّعَاةُ اسْمَعُوا كَلاَمَ الرَّبِّ. |
حز - 34-10: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَى الرُّعَاةِ وَأَطْلُبُ غَنَمِي مِنْ يَدِهِمْ, وَأَكُفُّهُمْ عَنْ رَعْيِ الْغَنَمِ, وَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ بَعْدُ, فَأُخَلِّصُ غَنَمِي مِنْ أَفْوَاهِهِمْ فَلاَ تَكُونُ لَهُمْ مَأْكَلاً. |
حز - 34-10: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَى الرُّعَاةِ وَأَطْلُبُ غَنَمِي مِنْ يَدِهِمْ, وَأَكُفُّهُمْ عَنْ رَعْيِ الْغَنَمِ, وَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ بَعْدُ, فَأُخَلِّصُ غَنَمِي مِنْ أَفْوَاهِهِمْ فَلاَ تَكُونُ لَهُمْ مَأْكَلاً. |
حز - 34-10: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَى الرُّعَاةِ وَأَطْلُبُ غَنَمِي مِنْ يَدِهِمْ, وَأَكُفُّهُمْ عَنْ رَعْيِ الْغَنَمِ, وَلاَ يَرْعَى الرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ بَعْدُ, فَأُخَلِّصُ غَنَمِي مِنْ أَفْوَاهِهِمْ فَلاَ تَكُونُ لَهُمْ مَأْكَلاً. |
حز - 34-12: | كَمَا يَفْتَقِدُ الرَّاعِي قَطِيعَهُ يَوْمَ يَكُونُ فِي وَسَطِ غَنَمِهِ الْمُشَتَّتَةِ, هَكَذَا أَفْتَقِدُ غَنَمِي وَأُخَلِّصُهَا مِنْ جَمِيعِ الأَمَاكِنِ الَّتِي تَشَتَّتَتْ إِلَيْهَا فِي يَوْمِ الْغَيْمِ وَالضَّبَابِ. |
حز - 34-13: | وَأُخْرِجُهَا مِنَ الشُّعُوبِ وَأَجْمَعُهَا مِنَ الأَرَاضِي, وَآتِي بِهَا إِلَى أَرْضِهَا وَأَرْعَاهَا عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ وَفِي الأَوْدِيَةِ وَفِي جَمِيعِ مَسَاكِنِ الأَرْضِ. |
حز - 34-14: | أَرْعَاهَا فِي مَرْعًى جَيِّدٍ, وَيَكُونُ مَرَاحُهَا عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ الْعَالِيَةِ. هُنَالِكَ تَرْبُضُ فِي مَرَاحٍ حَسَنٍ, وَفِي مَرْعًى دَسِمٍ يَرْعُونَ عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 34-14: | أَرْعَاهَا فِي مَرْعًى جَيِّدٍ, وَيَكُونُ مَرَاحُهَا عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ الْعَالِيَةِ. هُنَالِكَ تَرْبُضُ فِي مَرَاحٍ حَسَنٍ, وَفِي مَرْعًى دَسِمٍ يَرْعُونَ عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 34-15: | أَنَا أَرْعَى غَنَمِي وَأُرْبِضُهَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 34-16: | وَأَطْلُبُ الضَّالَّ, وَأَسْتَرِدُّ الْمَطْرُودَ, وَأَجْبِرُ الْكَسِيرَ, وَأَعْصِبُ الْجَرِيحَ, وَأُبِيدُ السَّمِينَ وَالْقَوِيَّ, وَأَرْعَاهَا بِعَدْلٍ. |
حز - 34-18: | أَهُوَ صَغِيرٌ عِنْدَكُمْ أَنْ تَرْعُوا الْمَرْعَى الْجَيِّدَ وَبَقِيَّةُ مَرَاعِيكُمْ تَدُوسُونَهَا بِأَرْجُلِكُمْ, وَأَنْ تَشْرَبُوا مِنَ الْمِيَاهِ الْعَمِيقَةِ, وَالْبَقِيَّةُ تُكَدِّرُونَهَا بِأَقْدَامِكُمْ؟ |
حز - 34-19: | وَغَنَمِي تَرْعَى مِنْ دَوْسِ أَقْدَامِكُمْ, وَتَشْرَبُ مِنْ كَدَرِ أَرْجُلِكُمْ!)). |
حز - 34-23: | وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رَاعِياً وَاحِداً فَيَرْعَاهَا عَبْدِي دَاوُدُ. هُوَ يَرْعَاهَا وَهُوَ يَكُونُ لَهَا رَاعِياً. |
حز - 34-23: | وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رَاعِياً وَاحِداً فَيَرْعَاهَا عَبْدِي دَاوُدُ. هُوَ يَرْعَاهَا وَهُوَ يَكُونُ لَهَا رَاعِياً. |
حز - 34-23: | وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رَاعِياً وَاحِداً فَيَرْعَاهَا عَبْدِي دَاوُدُ. هُوَ يَرْعَاهَا وَهُوَ يَكُونُ لَهَا رَاعِياً. |
حز - 34-23: | وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رَاعِياً وَاحِداً فَيَرْعَاهَا عَبْدِي دَاوُدُ. هُوَ يَرْعَاهَا وَهُوَ يَكُونُ لَهَا رَاعِياً. |
حز - 37-24: | وَدَاوُدُ عَبْدِي يَكُونُ مَلِكاً عَلَيْهِمْ, وَيَكُونُ لِجَمِيعِهِمْ رَاعٍ وَاحِدٌ, فَيَسْلُكُونَ فِي أَحْكَـامِي وَيَحْفَظُونَ فَرَائِضِي وَيَعْمَلُونَ بِهَا. |
هو - 4-16: | إِنَّهُ قَدْ جَمَحَ إِسْرَائِيلُ كَبَقَرَةٍ جَامِحَةٍ. الآنَ يَرْعَاهُمُ الرَّبُّ كَخَرُوفٍ فِي مَكَانٍ وَاسِعٍ. |
هو - 9-2: | لاَ يُطْعِمُهُمُ الْبَيْدَرُ وَالْمِعْصَرَةُ وَيَكْذِبُ عَلَيْهِمِ الْمِسْطَارُ. |
هو - 12-1: | ((أَفْرَايِمُ رَاعِي الرِّيحِ وَتَابِعُ الرِّيحِ الشَّرْقِيَّةِ. كُلَّ يَوْمٍ يُكَثِّرُ الْكَذِبَ وَالاِغْتِصَابَ وَيَقْطَعُونَ مَعَ أَشُّورَ عَهْداً وَالزَّيْتُ إِلَى مِصْرَ يُجْلَبُ. |
عا - 1-2: | فَقَالَ: ((إِنَّ الرَّبَّ يُزَمْجِرُ مِنْ صِهْيَوْنَ وَيُعْطِي صَوْتَهُ مِنْ أُورُشَلِيمَ فَتَنُوحُ مَرَاعِي الرُّعَاةِ وَيَيْبَسُ رَأْسُ الْكَرْمَلِ)).
|
عا - 3-12: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((كَمَا يَنْزِعُ الرَّاعِي مِنْ فَمِ الأَسَدِ كُرَاعَيْنِ أَوْ قِطْعَةَ أُذُنٍ هَكَذَا يُنْتَزَعُ بَنُو إِسْرَائِيلَ الْجَالِسُونَ في السَّامِرَةِ في زَاوِيَةِ السَّرِيرِ وَعَلَى دِمَقْسِ الْفِرَاشِ! |
يون - 3-7: | وَنُودِيَ فِي نِينَوَى عَنْ أَمْرِ الْمَلِكِ وَعُظَمَائِهِ: ((لاَ تَذُقِ النَّاسُ وَلاَ الْبَهَائِمُ وَلاَ الْبَقَرُ وَلاَ الْغَنَمُ شَيْئاً. لاَ تَرْعَ وَلاَ تَشْرَبْ مَاءً. |
مي - 5-4: | وَيَقِفُ وَيَرْعَى بِقُدْرَةِ الرَّبِّ بِعَظَمَةِ اسْمِ الرَّبِّ إِلَهِهِ وَيَثْبُتُونَ. لأَنَّهُ الآنَ يَتَعَظَّمُ إِلَى أَقَاصِي الأَرْضِ. |
مي - 5-5: | وَيَكُونُ هَذَا سَلاَماً. إِذَا دَخَلَ أَشُّورُ فِي أَرْضِنَا وَإِذَا دَاسَ فِي قُصُورِنَا نُقِيمُ عَلَيْهِ سَبْعَةَ رُعَاةٍ وَثَمَانِيَةً مِنْ أُمَرَاءِ النَّاسِ |
مي - 7-14: | اِرْعَ بِعَصَاكَ شَعْبَكَ غَنَمَ مِيرَاثِكَ سَاكِنَةً وَحْدَهَا فِي وَعْرٍ فِي وَسَطِ الْكَرْمَلِ. لِتَرْعَ فِي بَاشَانَ وَجِلْعَادَ كَأَيَّامِ الْقِدَمِ. |
مي - 7-14: | اِرْعَ بِعَصَاكَ شَعْبَكَ غَنَمَ مِيرَاثِكَ سَاكِنَةً وَحْدَهَا فِي وَعْرٍ فِي وَسَطِ الْكَرْمَلِ. لِتَرْعَ فِي بَاشَانَ وَجِلْعَادَ كَأَيَّامِ الْقِدَمِ. |
نا - 3-18: | نَعِسَتْ رُعَاتُكَ يَا مَلِكَ أَشُّورَ. اضْطَجَعَتْ عُظَمَاؤُكَ. تَشَتَّتَ شَعْبُكَ عَلَى الْجِبَالِ وَلاَ مَنْ يَجْمَعُ. |
صف - 2-6: | وَيَكُونُ سَاحِلُ الْبَحْرِ مَرْعًى بِآبَارٍ لِلرُّعَاةِ وَحَظَائِرَ لِلْغَنَمِ. |
صف - 2-7: | وَيَكُونُ السَّاحِلُ لِبَقِيَّةِ بَيْتِ يَهُوذَا. عَلَيْهِ يَرْعُونَ. فِي بُيُوتِ أَشْقَلُونَ عِنْدَ الْمَسَاءِ يَرْبُضُونَ, لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَهُمْ يَتَعَهَّدُهُمْ وَيَرُدُّ سَبْيَهُمْ.
|
صف - 3-13: | بَقِيَّةُ إِسْرَائِيلَ لاَ يَفْعَلُونَ إِثْماً وَلاَ يَتَكَلَّمُونَ بِـالْكَذِبِ وَلاَ يُوجَدُ فِي أَفْوَاهِهِمْ لِسَانُ غِشٍّ, لأَنَّهُمْ يَرْعُونَ وَيَرْبُضُونَ وَلاَ مُخِيفَ)). |
زك - 10-2: | لأَنَّ التَّرَافِيمَ قَدْ تَكَلَّمُوا بِـالْبَاطِلِ وَالْعَرَّافِيِنَ رَأَوُا الْكَذِبَ وَأَخْبَرُوا بِأَحْلاَمِ كَذِبٍ. يُعَزُّونَ بِـالْبَاطِلِ. لِذَلِكَ رَحَلُوا كَغَنَمٍ. ذَلُّوا إِذْ لَيْسَ رَاعٍ. |
زك - 10-3: | ((عَلَى الرُّعَاةِ اشْتَعَلَ غَضَبِي فَعَاقَبْتُ الأَعْتِدَةَ. لأَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ قَدْ تَعَهَّدَ قَطِيعَهُ بَيْتَ يَهُوذَا وَجَعَلَهُمْ كَفَرَسِ جَلاَلِهِ فِي الْقِتَالِ. |
زك - 11-3: | صَوْتُ وَلْوَلَةِ الرُّعَاةِ لأَنَّ فَخْرَهُمْ خَرِبَ. صَوْتُ زَمْجَرَةِ الأَشْبَالِ لأَنَّ كِبْرِيَاءَ الأُرْدُنِّ خَرِبَتْ.
|
زك - 11-4: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهِي: ((ارْعَ غَنَمَ الذَّبْحِ |
زك - 11-5: | الَّذِينَ يَذْبَحُهُمْ مَالِكُوهُمْ وَلاَ يَأْثَمُونَ وَبَائِعُوهُمْ يَقُولُونَ: مُبَارَكٌ الرَّبُّ! قَدِ اسْتَغْنَيْتُ. وَرُعَاتُهُمْ لاَ يُشْفِقُونَ عَلَيْهِمْ. |
زك - 11-7: | فَرَعَيْتُ غَنَمَ الذَّبْحِ. لَكِنَّهُمْ أَذَلُّ الْغَنَمِ. وَأَخَذْتُ لِنَفْسِي عَصَوَيْنِ فَسَمَّيْتُ الْوَاحِدَةَ ((نِعْمَةَ)) وَسَمَّيْتُ الأُخْرَى ((حِبَالاً)) وَرَعَيْتُ الْغَنَمَ. |
زك - 11-7: | فَرَعَيْتُ غَنَمَ الذَّبْحِ. لَكِنَّهُمْ أَذَلُّ الْغَنَمِ. وَأَخَذْتُ لِنَفْسِي عَصَوَيْنِ فَسَمَّيْتُ الْوَاحِدَةَ ((نِعْمَةَ)) وَسَمَّيْتُ الأُخْرَى ((حِبَالاً)) وَرَعَيْتُ الْغَنَمَ. |
زك - 11-8: | وَأَبَدْتُ الرُّعَاةَ الثَّلاَثَةَ فِي شَهْرٍ وَاحِدٍ وَضَاقَتْ نَفْسِي بِهِمْ وَكَرِهَتْنِي أَيْضاً نَفْسُهُمْ. |
زك - 11-9: | فَقُلْتُ: ((لاَ أَرْعَاكُمْ. مَنْ يَمُتْ فَلْيَمُتْ وَمَنْ يُبَدْ فَلْيُبَدْ. وَالْبَقِيَّةُ فَلْيَأْكُلْ بَعْضُهَا لَحْمَ بَعْضٍ!)). |
زك - 11-15: | فَقَالَ لِي الرَّبُّ: ((خُذْ لِنَفْسِكَ بَعْدُ أَدَوَاتِ رَاعٍ أَحْمَقَ |
زك - 11-16: | لأَنِّي هَئَنَذَا مُقِيمٌ رَاعِياً فِي الأَرْضِ لاَ يَفْتَقِدُ الْمُنْقَطِعِينَ وَلاَ يَطْلُبُ الْمُنْسَاقَ وَلاَ يَجْبُرُ الْمُنْكَسِرَ وَلاَ يُرَبِّي الْقَائِمَ. وَلَكِنْ يَأْكُلُ لَحْمَ السِّمَانِ وَيَنْزِعُ أَظْلاَفَهَا)). |
زك - 13-7: | ((اِسْتَيْقِظْ يَا سَيْفُ عَلَى رَاعِيَّ وَعَلَى رَجُلِ رِفْقَتِي يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. اضْرِبِ الرَّاعِيَ فَتَتَشَتَّتَ الْغَنَمُ وَأَرُدُّ يَدِي عَلَى الصِّغَارِ. |
زك - 13-7: | ((اِسْتَيْقِظْ يَا سَيْفُ عَلَى رَاعِيَّ وَعَلَى رَجُلِ رِفْقَتِي يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. اضْرِبِ الرَّاعِيَ فَتَتَشَتَّتَ الْغَنَمُ وَأَرُدُّ يَدِي عَلَى الصِّغَارِ. |