| عدد المرات التي وردت فيها : 168 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 24-47: | فَسَأَلْتُهَا: بِنْتُ مَنْ أَنْتِ؟ فَقَالَتْ: بِنْتُ بَتُوئِيلَ بْنِ نَاحُورَ الَّذِي وَلَدَتْهُ لَهُ مِلْكَةُ. فَوَضَعْتُ الْخِزَامَةَ فِي أَنْفِهَا وَالسِّوَارَيْنِ عَلَى يَدَيْهَا. |
تك - 24-57: | فَقَالُوا: ((نَدْعُو الْفَتَاةَ وَنَسْأَلُهَا شِفَاهاً)). |
تك - 26-7: | وَسَأَلَهُ أَهْلُ الْمَكَانِ عَنِ امْرَأَتِهِ فَقَالَ: ((هِيَ أُخْتِي)). لأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَقُولَ ((امْرَأَتِي)) لَعَلَّ أَهْلَ الْمَكَانِ ((يَقْتُلُونَنِي مِنْ أَجْلِ رِفْقَةَ)) لأَنَّهَا كَانَتْ حَسَنَةَ الْمَنْظَرِ. |
تك - 32-17: | وَأَمَرَ الأَوَّلَ: ((إِذَا صَادَفَكَ عِيسُو أَخِي وَسَأَلَك: لِمَنْ أَنْتَ وَإِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ وَلِمَنْ هَذَا الَّذِي قُدَّامَكَ؟ |
تك - 32-29: | وَسَأَلَهُ يَعْقُوبُ: ((أَخْبِرْنِي بِاسْمِكَ)). فَقَالَ: ((لِمَاذَا تَسْأَلُ عَنِ اسْمِي؟)) وَبَارَكَهُ هُنَاكَ. |
تك - 32-29: | وَسَأَلَهُ يَعْقُوبُ: ((أَخْبِرْنِي بِاسْمِكَ)). فَقَالَ: ((لِمَاذَا تَسْأَلُ عَنِ اسْمِي؟)) وَبَارَكَهُ هُنَاكَ. |
تك - 37-15: | فَوَجَدَهُ رَجُلٌ وَإِذَا هُوَ ضَالٌّ فِي الْحَقْلِ. فَسَأَلَهُ الرَّجُلُ: ((مَاذَا تَطْلُبُ؟)) |
تك - 38-21: | فَسَأَلَ أَهْلَ مَكَانِهَا: ((أَيْنَ الزَّانِيَةُ الَّتِي كَانَتْ فِي عَيْنَايِمَ عَلَى الطَّرِيقِ؟)) فَقَالُوا: ((لَمْ تَكُنْ هَهُنَا زَانِيَةٌ)). |
تك - 40-7: | فَسَأَلَ خَصِيَّيْ فِرْعَوْنَ اللَّذَيْنِ مَعَهُ فِي حَبْسِ بَيْتِ سَيِّدِهِ: ((لِمَاذَا وَجْهَاكُمَا مُكْمَدَّانِ الْيَوْمَ؟)) |
تك - 43-7: | فَقَالُوا: ((إِنَّ الرَّجُلَ قَدْ سَأَلَ عَنَّا وَعَنْ عَشِيرَتِنَا قَائِلاً: هَلْ أَبُوكُمْ حَيٌّ بَعْدُ؟ هَلْ لَكُمْ أَخٌ؟ فَأَخْبَرْنَاهُ بِحَسَبِ هَذَا الْكَلاَمِ. هَلْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّهُ يَقُولُ انْزِلُوا بِأَخِيكُمْ؟)). |
تك - 43-27: | فَسَأَلَ عَنْ سَلاَمَتِهِمْ وَقَالَ: ((أَسَالِمٌ أَبُوكُمُ الشَّيْخُ الَّذِي قُلْتُمْ عَنْهُ؟ أَحَيٌّ هُوَ بَعْدُ؟)) |
تك - 44-19: | سَيِّدِي سَأَلَ عَبِيدَهُ: هَلْ لَكُمْ أَبٌ أَوْ أَخٌ؟ |
خر - 3-22: | بَلْ تَطْلُبُ كُلُّ امْرَأَةٍ مِنْ جَارَتِهَا وَمِنْ نَزِيلَةِ بَيْتِهَا أَمْتِعَةَ فِضَّةٍ وَأَمْتِعَةَ ذَهَبٍ وَثِيَاباً وَتَضَعُونَهَا عَلَى بَنِيكُمْ وَبَنَاتِكُمْ. فَتَسْلِبُونَ الْمِصْرِيِّينَ)).
|
خر - 11-2: | تَكَلَّمْ فِي مَسَامِعِ الشَّعْبِ أَنْ يَطْلُبَ كُلُّ رَجُلٍ مِنْ صَاحِبِهِ وَكُلُّ امْرَأَةٍ مِنْ صَاحِبَتِهَا أَمْتِعَةَ فِضَّةٍ وَأَمْتِعَةَ ذَهَبٍ)). |
خر - 12-35: | وَفَعَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ بِحَسَبِ قَوْلِ مُوسَى. طَلَبُوا مِنَ الْمِصْرِيِّينَ أَمْتِعَةَ فِضَّةٍ وَأَمْتِعَةَ ذَهَبٍ وَثِيَاباً. |
خر - 12-36: | وَأَعْطَى الرَّبُّ نِعْمَةً لِلشَّعْبِ فِي عُِيُونِ الْمِصْرِيِّينَ حَتَّى أَعَارُوهُمْ. فَسَلَبُوا الْمِصْرِيِّينَ.
|
خر - 13-14: | ((وَيَكُونُ مَتَى سَأَلَكَ ابْنُكَ غَداً: مَا هَذَا؟ تَقُولُ لَهُ: بِيَدٍ قَوِيَّةٍ أَخْرَجَنَا الرَّبُّ مِنْ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ. |
خر - 18-7: | فَخَرَجَ مُوسَى لاِسْتِقْبَالِ حَمِيهِ وَسَجَدَ وَقَبَّلَهُ. وَسَأَلَ كُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ عَنْ سَلاَمَتِهِ. ثُمَّ دَخَلاَ إِلَى الْخَيْمَةِ. |
خر - 22-14: | وَإِذَا اسْتَعَارَ إِنْسَانٌ مِنْ صَاحِبِهِ شَيْئاً فَانْكَسَرَ أَوْ مَاتَ وَصَاحِبُهُ لَيْسَ مَعَهُ يُعَوِّضُ. |
عد - 27-21: | فَيَقِفَ أَمَامَ أَلِعَازَارَ الكَاهِنِ فَيَسْأَلُ لهُ بِقَضَاءِ الأُورِيمِ أَمَامَ الرَّبِّ. حَسَبَ قَوْلِهِ يَخْرُجُونَ وَحَسَبَ قَوْلِهِ يَدْخُلُونَ هُوَ وَكُلُّ بَنِي إِسْرَائِيل مَعَهُ كُلُّ الجَمَاعَةِ |
تث - 4-32: | ((فَاسْأَل عَنِ الأَيَّامِ الأُولى التِي كَانَتْ قَبْلكَ مِنَ اليَوْمِ الذِي خَلقَ اللهُ فِيهِ الإِنْسَانَ عَلى الأَرْضِ وَمِنْ أَقْصَاءِ السَّمَاءِ إِلى أَقْصَائِهَا. هَل جَرَى مِثْلُ هَذَا الأَمْرِ العَظِيمِ أَوْ هَل سُمِعَ نَظِيرُهُ؟ |
تث - 6-20: | ((إِذَا سَأَلكَ ابْنُكَ غَداً: مَا هِيَ الشَّهَادَاتُ وَالفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي أَوْصَاكُمْ بِهَا الرَّبُّ إِلهُنَا؟ |
تث - 10-12: | ((فَالآنَ يَا إِسْرَائِيلُ مَاذَا يَطْلُبُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلا أَنْ تَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلهَكَ لِتَسْلُكَ فِي كُلِّ طُرُقِهِ وَتُحِبَّهُ وَتَعْبُدَ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ |
تث - 13-14: | وَفَحَصْتَ وَفَتَّشْتَ وَسَأَلتَ جَيِّداً وَإِذَا الأَمْرُ صَحِيحٌ وَأَكِيدٌ قَدْ عُمِل ذَلِكَ الرِّجْسُ فِي وَسَطِكَ
|
تث - 14-26: | وَأَنْفِقِ الفِضَّةَ فِي كُلِّ مَا تَشْتَهِي نَفْسُكَ فِي البَقَرِ وَالغَنَمِ وَالخَمْرِ وَالمُسْكِرِ وَكُلِّ مَا تَطْلُبُ مِنْكَ نَفْسُكَ وَكُل هُنَاكَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ وَافْرَحْ أَنْتَ وَبَيْتُكَ. |
تث - 18-11: | وَلا مَنْ يَرْقِي رُقْيَةً وَلا مَنْ يَسْأَلُ جَانّاً أَوْ تَابِعَةً وَلا مَنْ يَسْتَشِيرُ المَوْتَى. |
تث - 18-16: | حَسَبَ كُلِّ مَا طَلبْتَ مِنَ الرَّبِّ إِلهِكَ فِي حُورِيبَ يَوْمَ الاِجْتِمَاعِ قَائِلاً: لا أَعُودُ أَسْمَعُ صَوْتَ الرَّبِّ إِلهِي وَلا أَرَى هَذِهِ النَّارَ العَظِيمَةَ أَيْضاً لِئَلا أَمُوتَ |
تث - 32-7: | اُذْكُرْ أَيَّامَ القِدَمِ وَتَأَمَّلُوا سِنِي دَوْرٍ فَدَوْرٍ. اسْأَل أَبَاكَ فَيُخْبِرَكَ وَشُيُوخَكَ فَيَقُولُوا لكَ. |
يش - 4-6: | لِكَيْ تَكُونَ هَذِهِ عَلاَمَةً فِي وَسَطِكُمْ. إِذَا سَأَلَ غَداً بَنُوكُمْ: مَا لَكُمْ وَهَذِهِ الْحِجَارَةَ؟ |
يش - 4-21: | وَقَالَ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: ((إِذَا سَأَلَ بَنُوكُمْ غَداً آبَاءَهُمْ قَائِلِينَ: مَا هَذِهِ الْحِجَارَةُ؟ |
يش - 9-14: | فَأَكَلَ الرِّجَالُ مِنْ زَادِهِمْ, وَمِنْ فَمِ الرَّبِّ لَمْ يَسْأَلُوا.
|
يش - 15-18: | وَكَانَ عِنْدَ دُخُولِهَا أَنَّهَا غَرَّتْهُ بِطَلَبِ حَقْلٍ مِنْ أَبِيهَا. فَنَزَلَتْ عَنِ الْحِمَارِ فَقَالَ لَهَا كَالِبُ: ((مَا لَكِ؟)) |
يش - 19-50: | حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ أَعْطَوْهُ الْمَدِينَةَ الَّتِي طَلَبَ: تِمْنَةَ سَارَحَ فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ, فَبَنَى الْمَدِينَةَ وَسَكَنَ بِهَا. |
قض - 1-1: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ يَشُوعَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَأَلُوا الرَّبَّ: ((مَنْ مِنَّا يَصْعَدُ إِلَى الْكَنْعَانِيِّينَ أَّوَلاً لِمُحَارَبَتِهِمْ؟ا |
قض - 1-14: | وَكَانَ عِنْدَ دُخُولِهَا أَنَّهَا غَرَّتْهُ بِطَلَبِ حَقْلٍ مِنْ أَبِيهَا. فَنَزَلَتْ عَنِ الْحِمَارِ, فَقَالَ لَهَا كَالِبُ: ((مَا لَكِ؟)) |
قض - 4-20: | فَقَالَ لَهَا: ((قِفِي بِبَابِ الْخَيْمَةِ, وَيَكُونُ إِذَا جَاءَ أَحَدٌ وَسَأَلَكِ: أَهُنَا رَجُلٌ؟ أَنَّكِ تَقُولِينَ لاَ. |
قض - 5-25: | طَلَبَ مَاءً فَأَعْطَتْهُ لَبَناً. فِي قَصْعَةِ الْعُظَمَاءِ قَدَّمَتْ زُبْدَةً. |
قض - 8-14: | وَأَمْسَكَ غُلاَماً مِنْ أَهْلِ سُكُّوتَ وَسَأَلَهُ, فَكَتَبَ لَهُ رُؤَسَاءَ سُكُّوتَ وَشُيُوخَهَا, سَبْعَةً وَسَبْعِينَ رَجُلاً. |
قض - 8-24: | ثُمَّ قَالَ لَهُمْ جِدْعُونُ: ((أَطْلُبُ مِنْكُمْ طِلْبَةً: أَنْ تُعْطُونِي كُلُّ وَاحِدٍ أَقْرَاطَ غَنِيمَتِهِ)). لأَنَّهُ كَانَ لَهُمْ أَقْرَاطُ ذَهَبٍ لأَنَّهُمْ إِسْمَاعِيلِيُّونَ. |
قض - 8-26: | وَكَانَ وَزْنُ أَقْرَاطِ الذَّهَبِ الَّتِي طَلَبَ أَلْفاً وَسَبْعَ مِئَةِ شَاقِلٍ ذَهَباً, مَا عَدَا الأَهِلَّةَ وَالْحَلَقَ وَأَثْوَابَ الأُرْجُوانِ الَّتِي عَلَى مُلُوكِ مِدْيَانَ, وَمَا عَدَا الْقَلاَئِدَ الَّتِي فِي أَعْنَاقِ جِمَالِهِمْ.
|
قض - 13-6: | فَدَخَلَتِ الْمَرْأَةُ وَقَالَتْ لِرَجُلِهَا: ((جَاءَ إِلَيَّ رَجُلُ اللَّهِ, وَمَنْظَرُهُ كَمَنْظَرِ مَلاَكِ اللَّهِ, مُرْهِبٌ جِدّاً. وَلَمْ أَسْأَلْهُ مِنْ أَيْنَ هُوَ, وَلاَ هُوَ أَخْبَرَنِي عَنِ اسْمِهِ. |
قض - 13-18: | فَقَالَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ: ((لِمَاذَا تَسْأَلُ عَنِ اسْمِي وَهُوَ عَجِيبٌ؟)) |
قض - 18-5: | فَقَالُوا لَهُ:((اسْأَلْ إِذَنْ مِنَ الله لِنَعْلَمَ: هَلْ يَنْجَحُ طَرِيقُنَا الَّذِي نَحْنُ سَائِرُونَ فِيهِ؟)) |
قض - 18-15: | فَمَالُوا إِلَى هُنَاكَ وجَاءُوا إِلَى بَيْتِ الْغُلاَمِ اللاَّوِيِّ، بَيْتِ مِيخَا، وَسَلَّمُوا عَلَيْهِ. |
قض - 20-18: | فَقَامُوا وَصَعِدُوا إِلَى بَيْتِ إِيلَ وَسَأَلُوا الله وَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ:((مَنْ يَصْعَدُ مِنَّا أَوَّلاً لِمُحَارَبَةِ بَنِي بَنْيَامِينَ؟)) فَقَالَ الرَّبُّ:((يَهُوذَا أَوَّلاً)). |
قض - 20-23: | ثُمَّ صَعِدَ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَبَكَوْا أَمَامَ الرَّبِّ إِلَى الْمَساَءِ، وَسَأَلُوا الرَّبَّ قَائِلِينَ:((هَلْ أَعُودُ أَتَقَدَّمُ لِمُحَارَبَةِ بَنِي بَنْيَامِينَ أَخِي؟)) فَقَالَ الرَّبُّ:((اصْعَدُوا إِلَيْهِ)). |
قض - 20-27: | وَسَأَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ الرَّبَّ وَهُنَاكَ تَابُوتُ عَهْدِ اللهِ فِي تِلْكَ الأَيَّاِم، |
1صم - 1-17: | فَقَالَ لَهَا عَالِي: ((اذْهَبِي بِسَلاَمٍ, وَإِلَهُ إِسْرَائِيلَ يُعْطِيكِ سُؤْلَكِ الَّذِي سَأَلْتِهِ مِنْ لَدُنْهُ)). |
1صم - 1-20: | وَكَانَ فِي مَدَارِ السَّنَةِ أَنَّ حَنَّةَ حَبِلَتْ وَوَلَدَتِ ابْناً وَدَعَتِ اسْمَهُ صَمُوئِيلَ قَائِلَةً: ((لأَنِّي مِنَ الرَّبِّ سَأَلْتُهُ)).
|
1صم - 1-27: | لأَجْلِ هَذَا الصَّبِيِّ صَلَّيْتُ فَأَعْطَانِيَ الرَّبُّ سُؤْلِيَ الَّذِي سَأَلْتُهُ مِنْ لَدُنْهُ. |
1صم - 1-28: | وَأَنَا أَيْضاً قَدْ أَعَرْتُهُ لِلرَّبِّ. جَمِيعَ أَيَّامِ حَيَاتِهِ هُوَ مُعَارٌ لِلرَّبِّ)). وَسَجَدُوا هُنَاكَ لِلرَّبِّ.
|
1صم - 1-28: | وَأَنَا أَيْضاً قَدْ أَعَرْتُهُ لِلرَّبِّ. جَمِيعَ أَيَّامِ حَيَاتِهِ هُوَ مُعَارٌ لِلرَّبِّ)). وَسَجَدُوا هُنَاكَ لِلرَّبِّ.
|
1صم - 2-20: | وَبَارَكَ عَالِي أَلْقَانَةَ وَامْرَأَتَهُ وَقَالَ: ((يَجْعَلْ لَكَ الرَّبُّ نَسْلاً مِنْ هَذِهِ الْمَرْأَةِ بَدَلَ الْعَارِيَّةِ الَّتِي أَعَارَتْ لِلرَّبِّ)). وَذَهَبَا إِلَى مَكَانِهِمَا. |
1صم - 8-10: | فَكَلَّمَ صَمُوئِيلُ الشَّعْبَ الَّذِينَ طَلَبُوا مِنْهُ مَلِكاً بِجَمِيعِ كَلاَمِ الرَّبِّ |
1صم - 10-4: | فَيُسَلِّمُونَ عَلَيْكَ وَيُعْطُونَكَ رَغِيفَيْ خُبْزٍ, فَتَأْخُذُ مِنْ يَدِهِمْ. |
1صم - 10-22: | فَسَأَلُوا أَيْضاً مِنَ الرَّبِّ: ((هَلْ يَأْتِي الرَّجُلُ إِلَى هُنَا؟)) فَقَالَ الرَّبُّ: ((هُوَذَا قَدِ اخْتَبَأَ بَيْنَ الأَمْتِعَةِ)). |
1صم - 12-13: | فَالآنَ هُوَذَا الْمَلِكُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ, الَّذِي طَلَبْتُمُوهُ, وَهُوَذَا قَدْ جَعَلَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ مَلِكاً. |
1صم - 12-17: | أَمَا هُوَ حَصَادُ الْحِنْطَةِ الْيَوْمَ؟ فَإِنِّي أَدْعُو الرَّبَّ فَيُعْطِي رُعُوداً وَمَطَراً فَتَعْلَمُونَ وَتَرُونَ أَنَّهُ عَظِيمٌ شَرُّكُمُ الَّذِي عَمِلْتُمُوهُ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ بِطَلَبِكُمْ لأَنْفُسِكُمْ مَلِكاً)). |
1صم - 12-19: | وَقَالَ جَمِيعُ الشَّعْبِ لِصَمُوئِيلَ: ((صَلِّ عَنْ عَبِيدِكَ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكَ حَتَّى لاَ نَمُوتَ, لأَنَّنَا قَدْ أَضَفْنَا إِلَى جَمِيعِ خَطَايَانَا شَرّاً بِطَلَبِنَا لأَنْفُسِنَا مَلِكاً)). |
1صم - 14-37: | فَسَأَلَ شَاوُلُ اللَّهَ: ((أَأَنْحَدِرُ وَرَاءَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ؟ أَتَدْفَعُهُمْ لِيَدِ إِسْرَائِيلَ؟)) فَلَمْ يُجِبْهُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. |
1صم - 17-22: | فَتَرَكَ دَاوُدُ الأَمْتِعَةَ الَّتِي مَعَهُ بِيَدِ حَافِظِ الأَمْتِعَةِ وَرَكَضَ إِلَى الصَّفِّ وَأَتَى وَسَأَلَ عَنْ سَلاَمَةِ إِخْوَتِهِ. |
1صم - 17-56: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((اسْأَلِ ابْنُ مَنْ هَذَا الْغُلاَمُ)). |
1صم - 19-22: | فَذَهَبَ هُوَ أَيْضاً إِلَى الرَّامَةِ وَجَاءَ إِلَى الْبِئْرِ الْعَظِيمَةِ الَّتِي عِنْدَ سِيخُو وَسَأَلَ: ((أَيْنَ صَمُوئِيلُ وَدَاوُدُ؟)) فَقِيلَ: ((هَا هُمَا فِي نَايُوتَ فِي الرَّامَةِ)). |
1صم - 20-6: | وَإِذَا افْتَقَدَنِي أَبُوكَ, فَقُلْ: قَدْ طَلَبَ دَاوُدُ مِنِّي طِلْبَةً أَنْ يَرْكُضَ إِلَى بَيْتِ لَحْمٍ مَدِينَتِهِ, لأَنَّ هُنَاكَ ذَبِيحَةً سَنَوِيَّةً لِكُلِّ الْعَشِيرَةِ. |
1صم - 20-28: | فَأَجَابَ يُونَاثَانُ شَاوُلَ: ((إِنَّ دَاوُدَ طَلَبَ مِنِّي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى بَيْتِ لَحْمٍ |
1صم - 22-10: | فَسَأَلَ لَهُ مِنَ الرَّبِّ وَأَعْطَاهُ زَاداً. وَسَيْفَ جُلْيَاتَ الْفِلِسْطِينِيِّ أَعْطَاهُ إِيَّاهُ)). |
1صم - 22-13: | فَقَالَ لَهُ شَاوُلُ: ((لِمَاذَا فَتَنْتُمْ عَلَيَّ أَنْتَ وَابْنُ يَسَّى بِإِعْطَائِكَ إِيَّاهُ خُبْزاً وَسَيْفاً, وَسَأَلْتَ لَهُ مِنَ اللَّهِ لِيَقُومَ عَلَيَّ كَامِناً كَهَذَا الْيَوْمِ؟)) |
1صم - 22-15: | فَهَلِ الْيَوْمَ ابْتَدَأْتُ أَسْأَلُ لَهُ مِنَ اللَّهِ؟ حَاشَا لِي! لاَ يَنْسِبِ الْمَلِكُ شَيْئاً لِعَبْدِهِ وَلاَ لِجَمِيعِ بَيْتِ أَبِي, لأَنَّ عَبْدَكَ لَمْ يَعْلَمْ شَيْئاً مِنْ كُلِّ هَذَا صَغِيراً أَوْ كَبِيراً)). |
1صم - 23-2: | فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ الرَّبِّ: ((أَأَذْهَبُ وَأَضْرِبُ هَؤُلاَءِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ؟)) فَقَالَ الرَّبُّ لِدَاوُدَ: ((اذْهَبْ وَاضْرِبِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَخَلِّصْ قَعِيلَةَ)). |
1صم - 23-4: | فَعَادَ أَيْضاً دَاوُدُ وَسَأَلَ مِنَ الرَّبِّ, فَأَجَابَهُ الرَّبُّ: ((قُمِ انْزِلْ إِلَى قَعِيلَةَ, فَإِنِّي أَدْفَعُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِيَدِكَ)). |
1صم - 25-5: | فَأَرْسَلَ دَاوُدُ عَشَرَةَ غِلْمَانٍ وَقَالَ دَاوُدُ لِلْغِلْمَانِ: ((اصْعَدُوا إِلَى الْكَرْمَلِ وَادْخُلُوا إِلَى نَابَالَ وَاسْأَلُوا بِاسْمِي عَنْ سَلاَمَتِهِ |
1صم - 25-8: | اِسْأَلْ غِلْمَانَكَ فَيُخْبِرُوكَ. فَلْيَجِدِ الْغِلْمَانُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ لأَنَّنَا قَدْ جِئْنَا فِي يَوْمٍ طَيِّبٍ. فَأَعْطِ مَا وَجَدَتْهُ يَدُكَ لِعَبِيدِكَ وَلاِبْنِكَ دَاوُدَ)). |
1صم - 28-6: | فَسَأَلَ شَاوُلُ مِنَ الرَّبِّ, فَلَمْ يُجِبْهُ الرَّبُّ لاَ بِالأَحْلاَمِ وَلاَ بِالأُورِيمِ وَلاَ بِالأَنْبِيَاءِ. |
1صم - 28-16: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ: ((وَلِمَاذَا تَسْأَلُنِي وَالرَّبُّ قَدْ فَارَقَكَ وَصَارَ عَدُوَّكَ؟ |
1صم - 30-8: | فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ الرَّبِّ: ((إِذَا لَحِقْتُ هَؤُلاَءِ الْغُزَاةَ فَهَلْ أُدْرِكُهُمْ؟)) فَقَالَ لَهُ: ((الْحَقْهُمْ فَإِنَّكَ تُدْرِكُ وَتُنْقِذُ)). |
1صم - 30-21: | وَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى مِئَتَيِ الرَّجُلِ الَّذِينَ أَعْيُوا عَنِ الذَّهَابِ وَرَاءَ دَاوُدَ, فَأَرْجَعُوهُمْ فِي وَادِي الْبَسُورِ, فَخَرَجُوا لِلِقَاءِ دَاوُدَ وَلِقَاءِ الشَّعْبِ الَّذِينَ مَعَهُ. فَتَقَدَّمَ دَاوُدُ إِلَى الْقَوْمِ وَسَأَلَ عَنْ سَلاَمَتِهِمْ. |
2صم - 2-1: | وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ دَاوُدَ سَأَلَ الرَّبَّ: ((أَأَصْعَدُ إِلَى إِحْدَى مَدَائِنِ يَهُوذَا؟)) فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: ((اصْعَدْ)). فَقَالَ دَاوُدُ: ((إِلَى أَيْنَ أَصْعَدُ؟)) فَقَالَ: ((إِلَى حَبْرُونَ)). |
2صم - 3-13: | فَقَالَ: ((حَسَناً. أَنَا أَقْطَعُ مَعَكَ عَهْداً، إِلاَّ إِنِّي أَطْلُبُ مِنْكَ أَمْراً وَاحِداً، وَهُوَ أَنْ لاَ تَرَى وَجْهِي مَا لَمْ تَأْتِ أَوَّلاً بِمِيكَالَ بِنْتِ شَاوُلَ حِينَ تَأْتِي لِتَرَى وَجْهِي)). |
2صم - 5-19: | وَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ الرَّبِّ: ((أَأَصْعَدُ إِلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ؟ أَتَدْفَعُهُمْ لِيَدِي؟)) فَقَالَ الرَّبُّ لِدَاوُدَ: ((اصْعَدْ لأَنِّي دَفْعاً أَدْفَعُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِيَدِكَ)). |
2صم - 5-23: | فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ الرَّبِّ فَقَالَ: ((لاَ تَصْعَدْ، بَلْ دُرْ مِنْ وَرَائِهِمْ وَهَلُمَّ عَلَيْهِمْ مُقَابِلَ أَشْجَارِ الْبُكَا |
2صم - 8-10: | فَأَرْسَلَ تُوعِي يُورَامَ ابْنَهُ إِلَى الْمَلِكِ دَاوُدَ لِيَسْأَلَ عَنْ سَلاَمَتِهِ وَيُبَارِكَهُ لأَنَّهُ حَارَبَ هَدَدَ عَزَرَ وَضَرَبَهُ، لأَنَّ هَدَدَ عَزَرَ كَانَتْ لَهُ حُرُوبٌ مَعَ تُوعِي. وَكَانَ بِيَدِهِ آنِيَةُ فِضَّةٍ وَآنِيَةُ ذَهَبٍ وَآنِيَةُ نُحَاسٍ. |
2صم - 11-7: | فَأَتَى أُورِيَّا إِلَيْهِ، فَسَأَلَ دَاوُدُ عَنْ سَلاَمَةِ يُوآبَ وَسَلاَمَةِ الشَّعْبِ وَنَجَاحِ الْحَرْبِ. |
2صم - 12-20: | فَقَامَ دَاوُدُ عَنِ الأَرْضِ وَاغْتَسَلَ وَادَّهَنَ وَبَدَّلَ ثِيَابَهُ وَدَخَلَ بَيْتَ الرَّبِّ وَسَجَدَ، ثُمَّ جَاءَ إِلَى بَيْتِهِ وَطَلَبَ فَوَضَعُوا لَهُ خُبْزاً فَأَكَلَ. |
2صم - 14-18: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِلْمَرْأَةِ: ((لاَ تَكْتُمِي عَنِّي أَمْراً أَسْأَلُكِ عَنْهُ)). فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((لِيَتَكَلَّمْ سَيِّدِي الْمَلِكُ)). |
2صم - 16-23: | وَكَانَتْ مَشُورَةُ أَخِيتُوفَلَ الَّتِي كَانَ يُشِيرُ بِهَا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ كَمَنْ يَسْأَلُ بِكَلاَمِ اللَّهِ. هَكَذَا كُلُّ مَشُورَةِ أَخِيتُوفَلَ عَلَى دَاوُدَ وَعَلَى أَبْشَالُومَ جَمِيعاً.
|
2صم - 20-18: | فَقَالَتْ: ((كَانُوا يَتَكَلَّمُونَ أَوَّلاً قَائِلِينَ: سُؤَالاً يَسْأَلُونَ فِي آبَلَ. وَهَكَذَا كَانُوا انْتَهَوْا. |
1مل - 2-16: | وَالآنَ أَسْأَلُكِ سُؤَالاً وَاحِداً فَلاَ تَرُدِّينِي فِيهِ)). فَقَالَتْ لَهُ: ((تَكَلَّمْ)). |
1مل - 2-20: | وَقَالَتْ: ((إِنَّمَا أَسْأَلُكَ سُؤَالاً وَاحِداً صَغِيراً. لاَ تَرُدَّنِي)). فَقَالَ لَهَا الْمَلِكُ: ((اسْأَلِي يَا أُمِّي لأَنِّي لاَ أَرُدُّكِ)). |
1مل - 2-20: | وَقَالَتْ: ((إِنَّمَا أَسْأَلُكَ سُؤَالاً وَاحِداً صَغِيراً. لاَ تَرُدَّنِي)). فَقَالَ لَهَا الْمَلِكُ: ((اسْأَلِي يَا أُمِّي لأَنِّي لاَ أَرُدُّكِ)). |
1مل - 2-22: | فَأَجَابَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ: ((وَلِمَاذَا أَنْتِ تَسْأَلِينَ أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةَ لأَدُونِيَّا؟ فَاسْأَلِي لَهُ الْمُلْكَ لأَنَّهُ أَخِي الأَكْبَرُ مِنِّي! لَهُ وَلأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ وَلِيُوآبَ ابْنِ صَرُويَةَ)).
|
1مل - 2-22: | فَأَجَابَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ: ((وَلِمَاذَا أَنْتِ تَسْأَلِينَ أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةَ لأَدُونِيَّا؟ فَاسْأَلِي لَهُ الْمُلْكَ لأَنَّهُ أَخِي الأَكْبَرُ مِنِّي! لَهُ وَلأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ وَلِيُوآبَ ابْنِ صَرُويَةَ)).
|
1مل - 3-5: | فِي جِبْعُونَ تَرَاءَى الرَّبُّ لِسُلَيْمَانَ فِي حُلْمٍ لَيْلاً. وَقَالَ اللَّهُ: ((اسْأَلْ مَاذَا أُعْطِيكَ)). |
1مل - 3-10: | فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، لأَنَّ سُلَيْمَانَ سَأَلَ هَذَا الأَمْرَ. |
1مل - 3-11: | فَقَالَ لَهُ اللَّهُ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ سَأَلْتَ هَذَا الأَمْرَ وَلَمْ تَسْأَلْ لِنَفْسِكَ أَيَّاماً كَثِيرَةً وَلاَ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ غِنًى وَلاَ سَأَلْتَ أَنْفُسَ أَعْدَائِكَ، بَلْ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ تَمْيِيزاً لِتَفْهَمَ الْحُكْمَ، |
1مل - 3-11: | فَقَالَ لَهُ اللَّهُ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ سَأَلْتَ هَذَا الأَمْرَ وَلَمْ تَسْأَلْ لِنَفْسِكَ أَيَّاماً كَثِيرَةً وَلاَ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ غِنًى وَلاَ سَأَلْتَ أَنْفُسَ أَعْدَائِكَ، بَلْ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ تَمْيِيزاً لِتَفْهَمَ الْحُكْمَ، |
1مل - 3-11: | فَقَالَ لَهُ اللَّهُ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ سَأَلْتَ هَذَا الأَمْرَ وَلَمْ تَسْأَلْ لِنَفْسِكَ أَيَّاماً كَثِيرَةً وَلاَ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ غِنًى وَلاَ سَأَلْتَ أَنْفُسَ أَعْدَائِكَ، بَلْ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ تَمْيِيزاً لِتَفْهَمَ الْحُكْمَ، |
1مل - 3-11: | فَقَالَ لَهُ اللَّهُ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ سَأَلْتَ هَذَا الأَمْرَ وَلَمْ تَسْأَلْ لِنَفْسِكَ أَيَّاماً كَثِيرَةً وَلاَ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ غِنًى وَلاَ سَأَلْتَ أَنْفُسَ أَعْدَائِكَ، بَلْ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ تَمْيِيزاً لِتَفْهَمَ الْحُكْمَ، |
1مل - 3-11: | فَقَالَ لَهُ اللَّهُ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ سَأَلْتَ هَذَا الأَمْرَ وَلَمْ تَسْأَلْ لِنَفْسِكَ أَيَّاماً كَثِيرَةً وَلاَ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ غِنًى وَلاَ سَأَلْتَ أَنْفُسَ أَعْدَائِكَ، بَلْ سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ تَمْيِيزاً لِتَفْهَمَ الْحُكْمَ، |
1مل - 3-13: | وَقَدْ أَعْطَيْتُكَ أَيْضاً مَا لَمْ تَسْأَلْهُ، غِنًى وَكَرَامَةً حَتَّى إِنَّهُ لاَ يَكُونُ رَجُلٌ مِثْلَكَ فِي الْمُلُوكِ كُلَّ أَيَّامِكَ. |
1مل - 10-13: | وَأَعْطَى الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِمَلِكَةِ سَبَا كُلَّ مُشْتَهَاهَا الَّذِي طَلَبَتْ، عَدَا مَا أَعْطَاهَا إِيَّاهُ حَسَبَ كَرَمِ الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ. فَانْصَرَفَتْ وَذَهَبَتْ إِلَى أَرْضِهَا هِيَ وَعَبِيدُهَا.
|
1مل - 19-4: | ثُمَّ سَارَ فِي الْبَرِّيَّةِ مَسِيرَةَ يَوْمٍ، حَتَّى أَتَى وَجَلَسَ تَحْتَ رَتَمَةٍ وَطَلَبَ الْمَوْتَ لِنَفْسِهِ، وَقَالَ: ((قَدْ كَفَى الآنَ يَا رَبُّ! خُذْ نَفْسِي لأَنِّي لَسْتُ خَيْراً مِنْ آبَائِي!)) |
2مل - 2-9: | وَلَمَّا عَبَرَا قَالَ إِيلِيَّا لأَلِيشَعَ: ((اطْلُبْ مَاذَا أَفْعَلُ لَكَ قَبْلَ أَنْ أُوخَذَ مِنْكَ)). فَقَالَ أَلِيشَعُ: ((لِيَكُنْ نَصِيبُ اثْنَيْنِ مِنْ رُوحِكَ عَلَيَّ)). |
2مل - 2-10: | فَقَالَ: ((صَعَّبْتَ السُّؤَالَ. فَإِنْ رَأَيْتَنِي أُوخَذُ مِنْكَ يَكُونُ لَكَ كَذَلِكَ، وَإِلاَّ فَلاَ يَكُونُ)). |
2مل - 4-3: | فَقَالَ: ((اذْهَبِي اسْتَعِيرِي لِنَفْسِكِ أَوْعِيَةً مِنْ خَارِجٍ مِنْ عِنْدِ جَمِيعِ جِيرَانِكِ، أَوْعِيَةً فَارِغَةً. لاَ تُقَلِّلِي. |
2مل - 4-28: | فَقَالَتْ: ((هَلْ طَلَبْتُ ابْناً مِنْ سَيِّدِي؟ أَلَمْ أَقُلْ لاَ تَخْدَعْنِي؟)) |
2مل - 6-5: | وَإِذْ كَانَ وَاحِدٌ يَقْطَعُ خَشَبَةً وَقَعَ الْحَدِيدُ فِي الْمَاءِ. فَصَرَخَ: ((آهِ يَا سَيِّدِي لأَنَّهُ عَارِيَةٌ!)) |
2مل - 8-6: | فَسَأَلَ الْمَلِكُ الْمَرْأَةَ فَقَصَّتْ عَلَيْهِ ذَلِكَ، فَأَعْطَاهَا الْمَلِكُ خَصِيّاً قَائِلاً: ((أَرْجِعْ كُلَّ مَا لَهَا وَجَمِيعَ غَلاَّتِ الْحَقْلِ مِنْ حِينَِ تَرَكَتِ الأَرْضَ إِلَى الآنَ)).
|
1اخ - 4-10: | وَدَعَا يَعْبِيصُ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ: ((لَيْتَكَ تُبَارِكُنِي, وَتُوَسِّعُ تُخُومِي, وَتَكُونُ يَدُكَ مَعِي, وَتَحْفَظُنِي مِنَ الشَّرِّ حَتَّى لاَ يُتْعِبُنِي)). فَآتَاهُ اللَّهُ بِمَا سَأَلَ. |
1اخ - 10-13: | فَمَاتَ شَاوُلُ بِخِيَانَتِهِ الَّتِي بِهَا خَانَ الرَّبَّ مِنْ أَجْلِ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي لَمْ يَحْفَظْهُ. وَأَيْضاً لأَجْلِ طَلَبِهِ إِلَى الْجَانِّ لِلسُّؤَالِ |
1اخ - 14-10: | فَسَأَلَ دَاوُدُ مِنَ اللَّهِ: ((أَأَصْعَدُ عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ فَتَدْفَعُهُمْ لِيَدِي؟)) فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: ((اصْعَدْ فَأَدْفَعَهُمْ لِيَدِكَ)). |
1اخ - 14-14: | فَسَأَلَ أَيْضاً دَاوُدُ مِنَ اللَّهِ, فَقَالَ لَهُ اللَّهُ: ((لاَ تَصْعَدْ وَرَاءَهُمْ, تَحَوَّلْ عَنْهُمْ وَهَلُمَّ عَلَيْهِمْ مُقَابِلَ أَشْجَارِ الْبُكَا. |
1اخ - 18-10: | فَأَرْسَلَ هَدُورَامَ ابْنَهُ إِلَى الْمَلِكِ دَاوُدَ لِيَسْأَلَ عَنْ سَلاَمَتِهِ وَيُبَارِكَهُ, لأَنَّهُ حَارَبَ هَدَدَ عَزَرَ وَضَرَبَهُ. (لأَنَّ هَدَدَ عَزَرَ كَانَتْ لَهُ حُرُوبٌ مَعَ تُوعُوَ). وَبِيَدِهِ جَمِيعُ آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالنُّحَاسِ. |
2اخ - 1-7: | فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ تَرَاءَى اللَّهُ لِسُلَيْمَانَ وَقَالَ لَهُ: ((اسْأَلْ مَاذَا أُعْطِيكَ)). |
2اخ - 1-11: | فَقَالَ اللَّهُ لِسُلَيْمَانَ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّ هَذَا كَانَ فِي قَلْبِكَ وَلَمْ تَسْأَلْ غِنىً وَلاَ أَمْوَالاً وَلاَ كَرَامَةً وَلاَ أَنْفُسَ مُبْغِضِيكَ وَلاَ سَأَلْتَ أَيَّاماً كَثِيرَةً بَلْ إِنَّمَا سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً تَحْكُمُ بِهِمَا عَلَى شَعْبِي الَّذِي مَلَّكْتُكَ عَلَيْهِ |
2اخ - 1-11: | فَقَالَ اللَّهُ لِسُلَيْمَانَ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّ هَذَا كَانَ فِي قَلْبِكَ وَلَمْ تَسْأَلْ غِنىً وَلاَ أَمْوَالاً وَلاَ كَرَامَةً وَلاَ أَنْفُسَ مُبْغِضِيكَ وَلاَ سَأَلْتَ أَيَّاماً كَثِيرَةً بَلْ إِنَّمَا سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً تَحْكُمُ بِهِمَا عَلَى شَعْبِي الَّذِي مَلَّكْتُكَ عَلَيْهِ |
2اخ - 1-11: | فَقَالَ اللَّهُ لِسُلَيْمَانَ: ((مِنْ أَجْلِ أَنَّ هَذَا كَانَ فِي قَلْبِكَ وَلَمْ تَسْأَلْ غِنىً وَلاَ أَمْوَالاً وَلاَ كَرَامَةً وَلاَ أَنْفُسَ مُبْغِضِيكَ وَلاَ سَأَلْتَ أَيَّاماً كَثِيرَةً بَلْ إِنَّمَا سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً تَحْكُمُ بِهِمَا عَلَى شَعْبِي الَّذِي مَلَّكْتُكَ عَلَيْهِ |
2اخ - 9-12: | وَأَعْطَى الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ مَلِكَةَ سَبَا كُلَّ مُشْتَهَاهَا الَّذِي طَلَبَتْ فَضْلاً عَمَّا أَتَتْ بِهِ إِلَى الْمَلِكِ. فَانْصَرَفَتْ وَذَهَبَتْ إِلَى أَرْضِهَا هِيَ وَعَبِيدُهَا.
|
2اخ - 11-23: | وَكَانَ فَهِيماً وَفَرَّقَ مِنْ كُلِّ بَنِيهِ فِي جَمِيعِ أَرَاضِي يَهُوذَا وَبِنْيَامِينَ فِي كُلِّ الْمُدُنِ الْحَصِينَةِ وَأَعْطَاهُمْ زَاداً بِكَثْرَةٍ. وَطَلَبَ نِسَاءً كَثِيرَةً.
|
عز - 8-22: | لأَنِّي خَجِلْتُ مِنْ أَنْ أَطْلُبَ مِنَ الْمَلِكِ جَيْشاً وَفُرْسَاناً لِيُنْجِدُونَا عَلَى الْعَدُوِّ فِي الطَّرِيقِ لأَنَّنَا قُلْنَا لِلْمَلِكَ: ((إِنَّ يَدَ إِلَهِنَا عَلَى كُلِّ طَالِبِيهِ لِلْخَيْرِ وَصَوْلَتَهُ وَغَضَبَهُ عَلَى كُلِّ مَنْ يَتْرُكُهُ)). |
نح - 1-2: | أَنَّهُ جَاءَ حَنَانِي وَاحِدٌ مِنْ إِخْوَتِي هُوَ وَرِجَالٌ مِنْ يَهُوذَا فَسَأَلْتُهُمْ عَنِ الْيَهُودِ الَّذِينَ نَجُوا الَّذِينَ بَقُوا مِنَ السَّبْيِ وَعَنْ أُورُشَلِيمَ. |
نح - 13-6: | وَفِي كُلِّ هَذَا لَمْ أَكُنْ فِي أُورُشَلِيمَ لأَنِّي فِي السَّنَةِ الاِثْنَتَيْنِ وَالثَّلاَثِينَ لأَرْتَحْشَسْتَا مَلِكِ بَابَِلَ دَخَلْتُ إِلَى الْمَلِكِ وَبَعْدَ أَيَّامٍ اسْتَأْذَنْتُ مِنَ الْمَلِكِ
|
اي - 8-8: | ((اِسْأَلِ الْقُرُونَ الأُولَى وَتَأَكَّدْ مَبَاحِثَ آبَائِهِمْ. |
اي - 12-7: | ((فَاسْأَلِ الْبَهَائِمَ فَتُعَلِّمَكَ وَطُيُورَ السَّمَاءِ فَتُخْبِرَكَ. |
اي - 21-29: | أَفَلَمْ تَسْأَلُوا عَابِرِي السَّبِيلِ وَلَمْ تَفْطَنُوا لِدَلاَئِلِهِمْ. |
اي - 31-30: | بَلْ لَمْ أَدَعْ حَنَكِي يُخْطِئُ فِي طَلَبِ نَفْسِهِ بِلَعْنَةٍ. |
اي - 38-3: | اُشْدُدِ الآنَ حَقْوَيْكَ كَرَجُلٍ فَإِنِّي أَسْأَلُكَ فَتُعَلِّمُنِي. |
اي - 40-7: | ((الآنَ شُدَّ حَقْوَيْكَ كَرَجُلٍ. أَسْأَلُكَ فَتُعْلِمُنِي. |
اي - 42-4: | اِسْمَعِ الآنَ وَأَنَا أَتَكَلَّمُ. أَسْأَلُكَ فَتُعَلِّمُنِي. |
مز - 2-8: | اِسْأَلْنِي فَأُعْطِيَكَ الأُمَمَ مِيرَاثاً لَكَ وَأَقَاصِيَ الأَرْضِ مُلْكاً لَكَ. |
مز - 21-4: | حَيَاةً سَأَلَكَ فَأَعْطَيْتَهُ. طُولَ الأَيَّامِ إِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ. |
مز - 27-4: | وَاحِدَةً سَأَلْتُ مِنَ الرَّبِّ وَإِيَّاهَا أَلْتَمِسُ: أَنْ أَسْكُنَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي لِكَيْ أَنْظُرَ إِلَى جَمَالِ الرَّبِّ وَأَتَفَرَّسَ فِي هَيْكَلِهِ. |
مز - 35-11: | شُهُودُ زُورٍ يَقُومُونَ وَعَمَّا لَمْ أَعْلَمْ يَسْأَلُونَنِي. |
مز - 40-6: | بِذَبِيحَةٍ وَتَقْدِمَةٍ لَمْ تُسَرَّ. أُذُنَيَّ فَتَحْتَ. مُحْرَقَةً وَذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ لَمْ تَطْلُبْ. |
مز - 78-18: | وَجَرَّبُوا اللهَ فِي قُلُوبِهِمْ بِسُؤَالِهِمْ طَعَاماً لِشَهْوَتِهِمْ. |
مز - 105-40: | سَأَلُوا فَأَتَاهُمْ بِالسَّلْوَى وَخُبْزَ السَّمَاءِ أَشْبَعَهُمْ. |
مز - 109-10: | لِيَتِهْ بَنُوهُ تَيَهَاناً وَيَسْتَعْطُوا وَيَلْتَمِسُوا خَيْراً مِنْ خِرَبِهِمْ.
|
مز - 122-6: | اسْأَلُوا سَلاَمَةَ أُورُشَلِيمَ. لِيَسْتَرِحْ مُحِبُّوكِ. |
مز - 137-3: | لأَنَّهُ هُنَاكَ سَأَلَنَا الَّذِينَ سَبُونَا كَلاَمَ تَرْنِيمَةٍ وَمُعَذِّبُونَا سَأَلُونَا فَرَحاً: ((رَنِّمُوا لَنَا مِنْ تَرْنِيمَاتِ صِهْيَوْنَ)). |
ام - 20-4: | اَلْكَسْلاَنُ لاَ يَحْرُثُ بِسَبَبِ الشِّتَاءِ فَيَسْتَعْطِي فِي الْحَصَادِ وَلاَ يُعْطَى. |
ام - 30-7: | اِثْنَتَيْنِ سَأَلْتُ مِنْكَ فَلاَ تَمْنَعْهُمَا عَنِّي قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ: |
جا - 2-10: | وَمَهْمَا اشْتَهَتْهُ عَيْنَايَ لَمْ أُمْسِكْهُ عَنْهُمَا. لَمْ أَمْنَعْ قَلْبِي مِنْ كُلِّ فَرَحٍ لأَنَّ قَلْبِي فَرِحَ بِكُلِّ تَعَبِي. وَهَذَا كَانَ نَصِيبِي مِنْ كُلِّ تَعَبِي.
|
جا - 7-10: | لاَ تَقُلْ: ((لِمَاذَا كَانَتِ الأَيَّامُ الأُولَى خَيْراً مِنْ هَذِهِ؟)) لأَنَّهُ لَيْسَ عَنْ حِكْمَةٍ تَسْأَلُ عَنْ هَذَا. |
اش - 7-11: | ((اُطْلُبْ لِنَفْسِكَ آيَةً مِنَ الرَّبِّ إِلَهِكَ. عَمِّقْ طَلَبَكَ أَوْ رَفِّعْهُ إِلَى فَوْقٍ)). |
اش - 7-11: | ((اُطْلُبْ لِنَفْسِكَ آيَةً مِنَ الرَّبِّ إِلَهِكَ. عَمِّقْ طَلَبَكَ أَوْ رَفِّعْهُ إِلَى فَوْقٍ)). |
اش - 7-12: | فَقَالَ آحَازُ: ((لاَ أَطْلُبُ وَلاَ أُجَرِّبُ الرَّبَّ)).
|
اش - 30-2: | الَّذِينَ يَذْهَبُونَ لِيَنْزِلُوا إِلَى مِصْرَ وَلَمْ يَسْأَلُوا فَمِي لِيَلْتَجِئُوا إِلَى حِصْنِ فِرْعَوْنَ وَيَحْتَمُوا بِظِلِّ مِصْرَ. |
اش - 41-28: | وَنَظَرْتُ فَلَيْسَ إِنْسَانٌ وَمِنْ هَؤُلاَءِ فَلَيْسَ مُشِيرٌ حَتَّى أَسْأَلَهُمْ فَيَرُدُّونَ كَلِمَةً. |
اش - 45-11: | هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ وَجَابِلُهُ: ((اسْأَلُونِي عَنِ الآتِيَاتِ. مِنْ جِهَةِ بَنِيَّ وَمِنْ جِهَةِ عَمَلِ يَدِي أَوْصُونِي. |
اش - 58-2: | وَإِيَّايَ يَطْلُبُونَ يَوْماً فَيَوْماً وَيُسَرُّونَ بِمَعْرِفَةِ طُرُقِي كَأُمَّةٍ عَمِلَتْ بِرّاً وَلَمْ تَتْرُكْ قَضَاءَ إِلَهِهَا. يَسْأَلُونَنِي عَنْ أَحْكَامِ الْبِرِّ. يُسَرُّونَ بِالتَّقَرُّبِ إِلَى اللَّهِ. |
اش - 65-1: | أَصْغَيْتُ إِلَى الَّذِينَ لَمْ يَسْأَلُوا. وُجِدْتُ مِنَ الَّذِينَ لَمْ يَطْلُبُونِي. قُلْتُ: ((هَئَنَذَا هَئَنَذَا)) لأُمَّةٍ لَمْ تُسَمَّ بِاسْمِي. |
ار - 6-16: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((قِفُوا عَلَى الطُّرُقِ وَانْظُرُوا وَاسْأَلُوا عَنِ السُّبُلِ الْقَدِيمَةِ: أَيْنَ هُوَ الطَّرِيقُ الصَّالِحُ؟ وَسِيرُوا فِيهِ فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ. وَلَكِنَّهُمْ قَالُوا: لاَ نَسِيرُ فِيهِ!
|
ار - 15-5: | فَمَنْ يُشْفِقُ عَلَيْكِ يَا أُورُشَلِيمُ وَمَنْ يُعَزِّيكِ وَمَنْ يَمِيلُ لِيَسْأَلَ عَنْ سَلاَمَتِكِ؟ |
ار - 18-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((اسْأَلُوا بَيْنَ الأُمَمِ. مَنْ سَمِعَ كَهَذِهِ؟ مَا يُقْشَعَرُّ مِنْهُ جِدّاً عَمِلَتْ عَذْرَاءُ إِسْرَائِيلَ. |
ار - 23-33: | وَإِذَا سَأَلَكَ هَذَا الشَّعْبُ أَوْ نَبِيٌّ أَوْ كَاهِنٌ: ((مَا وَحْيُ الرَّبِّ؟)) فَقُلْ لَهُمْ: ((أَيُّ وَحْيٍ؟ إِنِّي أَرْفُضُكُمْ هُوَ قَوْلُ الرَّبِّ. |
ار - 30-6: | اِسْأَلُوا وَانْظُرُوا إِنْ كَانَ ذَكَرٌ يَضَعُ! لِمَاذَا أَرَى كُلَّ رَجُلٍ يَدَاهُ عَلَى حَقَوَيْهِ كَمَاخِضٍ وَتَحَوَّلَ كُلُّ وَجْهٍ إِلَى صُفْرَةٍ؟ |
ار - 36-17: | ثُمَّ سَأَلُوا بَارُوخَ: ((أَخْبِرْنَا كَيْفَ كَتَبْتَ كُلَّ هَذَا الْكَلاَمِ عَنْ فَمِهِ؟)) |
ار - 37-17: | ثُمَّ أَرْسَلَ الْمَلِكُ صِدْقِيَّا وَأَخَذَهُ وَسَأَلَهُ الْمَلِكُ فِي بَيْتِهِ سِرّاً: ((هَلْ تُوجَدُ كَلِمَةٌ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ؟)) فَقَالَ إِرْمِيَا: ((تُوجَدُ. إِنَّكَ تُدْفَعُ لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ)). |
ار - 38-14: | فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ صِدْقِيَّا وَأَخَذَ إِرْمِيَا النَّبِيَّ إِلَيْهِ إِلَى الْمَدْخَلِ الثَّالِثِ الَّذِي فِي بَيْتِ الرَّبِّ وَقَالَ الْمَلِكُ لإِرْمِيَا: ((أَنَا أَسْأَلُكَ عَنْ أَمْرٍ. لاَ تُخْفِ عَنِّي شَيْئاً)). |
ار - 38-27: | فَأَتَى كُلُّ الرُّؤَسَاءِ إِلَى إِرْمِيَا وَسَأَلُوهُ فَأَخْبَرَهُمْ حَسَبَ كُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ الَّذِي أَوْصَاهُ بِهِ الْمَلِكُ فَسَكَتُوا عَنْهُ لأَنَّ الأَمْرَ لَمْ يُسْمَعْ. |
ار - 48-19: | قِفِي عَلَى الطَّرِيقِ وَتَطَلَّعِي يَا سَاكِنَةَ عَرُوعِيرَ. اسْأَلِي الْهَارِبَ وَالنَّاجِيَةَ. قُولِي: مَاذَا حَدَثَ؟ |
ار - 50-5: | يَسْأَلُونَ عَنْ طَرِيقِ صِهْيَوْنَ وَوُجُوهُهُمْ إِلَى هُنَاكَ قَائِلِينَ: هَلُمَّ فَنَلْصَقُ بِالرَّبِّ بِعَهْدٍ أَبَدِيٍّ لاَ يُنْسَى. |
مرا - 4-4: | لَصِقَ لِسَانُ الرَّاضِعِ بِحَنَكِهِ مِنَ الْعَطَشِ. الأَطْفَالُ يَسْأَلُونَ خُبْزاً وَلَيْسَ مَنْ يَكْسِرُهُ لَهُمْ. |
حز - 21-21: | لأَنَّ مَلِكَ بَابِلَ قَدْ وَقَفَ عَلَى أُمِّ الطَّرِيقِ, عَلَى رَأْسِ الطَّرِيقَيْنِ لِيَعْرِفَ عِرَافَةً. صَقَلَ السِّهَامَ. سَأَلَ بِـ/لتَّرَافِيمِ. نَظَرَ إِلَى الْكَبِدِ. |
هو - 4-12: | شَعْبِي يَسْأَلُ خَشَبَهُ وَعَصَاهُ تُخْبِرُهُ لأَنَّ رُوحَ الزِّنَى قَدْ أَضَلَّهُمْ فَزَنُوا مِنْ تَحْتِ إِلَهِهِمْ. |
يون - 4-8: | وَحَدَثَ عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ أَنَّ اللَّهَ أَعَدَّ رِيحاً شَرْقِيَّةً حَارَّةً فَضَرَبَتِ الشَّمْسُ عَلَى رَأْسِ يُونَانَ فَذَبُلَ فَطَلَبَ لِنَفْسِهِ الْمَوْتَ وَقَالَ: ((مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي)). |
مي - 7-3: | اَلْيَدَانِ إِلَى الشَّرِّ مُجْتَهِدَتَانِ. الرَّئِيسُ وَالْقَاضِي طَالِبٌ بِـالْهَدِيَّةِ وَالْكَبِيرُ مُتَكَلِّمٌ بِهَوَى نَفْسِهِ فَيُعَكِّشُونَهَا. |
حج - 2-11: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: اسْأَلِ الْكَهَنَةَ عَنِ الشَّرِيعَةِ: |
زك - 10-1: | اُطْلُبُوا مِنَ الرَّبِّ الْمَطَرَ فِي أَوَانِ الْمَطَرِ الْمُتَأَخِّرِ فَيَصْنَعَ الرَّبُّ بُرُوقاً وَيُعْطِيَهُمْ مَطَرَ الْوَبْلِ. لِكُلِّ إِنْسَانٍ عُشْباً فِي الْحَقْلِ. |