| عدد المرات التي وردت فيها : 1035 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 3-19: | بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزاً حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ)). |
تك - 3-19: | بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزاً حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ)). |
تك - 8-3: | وَرَجَعَتِ الْمِيَاهُ عَنِ الأَرْضِ رُجُوعاً مُتَوَالِياً. وَبَعْدَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ يَوْماً نَقَصَتِ الْمِيَاهُ |
تك - 8-9: | فَلَمْ تَجِدِ الْحَمَامَةُ مَقَرّاً لِرِجْلِهَا فَرَجَعَتْ إِلَيْهِ إِلَى الْفُلْكِ لأَنَّ مِيَاهاً كَانَتْ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ. فَمَدَّ يَدَهُ وَأَخَذَهَا وَأَدْخَلَهَا عِنْدَهُ إِلَى الْفُلْكِ. |
تك - 8-12: | فَلَبِثَ أَيْضاً سَبْعَةَ أَيَّامٍ أُخَرَ وَأَرْسَلَ الْحَمَامَةَ فَلَمْ تَعُدْ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَيْضاً. |
تك - 14-7: | ثُمَّ رَجَعُوا وَجَاءُوا إِلَى عَيْنِ مِشْفَاطَ (الَّتِي هِيَ قَادِشُ). وَضَرَبُوا كُلَّ بِلاَدِ الْعَمَالِقَةِ وَأَيْضاً الأَمُورِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي حَصُّونَ تَامَارَ. |
تك - 14-16: | وَاسْتَرْجَعَ كُلَّ الأَمْلاَكِ وَاسْتَرْجَعَ لُوطاً أَخَاهُ أَيْضاً وَأَمْلاَكَهُ وَالنِّسَاءَ أَيْضاً وَالشَّعْبَ. |
تك - 14-16: | وَاسْتَرْجَعَ كُلَّ الأَمْلاَكِ وَاسْتَرْجَعَ لُوطاً أَخَاهُ أَيْضاً وَأَمْلاَكَهُ وَالنِّسَاءَ أَيْضاً وَالشَّعْبَ. |
تك - 14-17: | فَخَرَجَ مَلِكُ سَدُومَ لِاسْتِقْبَالِهِ بَعْدَ رُجُوعِهِ مِنْ كَسْرَةِ كَدَرْلَعَوْمَرَ وَالْمُلُوكِ الَّذِينَ مَعَهُ إِلَى عُمْقِ شَوَى (الَّذِي هُوَ عُمْقُ الْمَلِكِ). |
تك - 15-16: | وَفِي الْجِيلِ الرَّابِعِ يَرْجِعُونَ إِلَى هَهُنَا لأَنَّ ذَنْبَ الأَمُورِيِّينَ لَيْسَ إِلَى الْآنَ كَامِلاً)). |
تك - 16-9: | فَقَالَ لَهَا مَلاَكُ الرَّبِّ: ((ارْجِعِي إِلَى مَوْلاَتِكِ وَاخْضَعِي تَحْتَ يَدَيْهَا)). |
تك - 18-10: | فَقَالَ: ((إِنِّي أَرْجِعُ إِلَيْكَ نَحْوَ زَمَانِ الْحَيَاةِ وَيَكُونُ لِسَارَةَ امْرَأَتِكَ ابْنٌ)). وَكَانَتْ سَارَةُ سَامِعَةً فِي بَابِ الْخَيْمَةِ وَهُوَ وَرَاءَهُ |
تك - 18-14: | هَلْ يَسْتَحِيلُ عَلَى الرَّبِّ شَيْءٌ؟ فِي الْمِيعَادِ أَرْجِعُ إِلَيْكَ نَحْوَ زَمَانِ الْحَيَاةِ وَيَكُونُ لِسَارَةَ ابْنٌ)). |
تك - 18-33: | وَذَهَبَ الرَّبُّ عِنْدَمَا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ وَرَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى مَكَانِهِ.
|
تك - 20-7: | فَالْآنَ رُدَّ امْرَأَةَ الرَّجُلِ فَإِنَّهُ نَبِيٌّ فَيُصَلِّيَ لأَجْلِكَ فَتَحْيَا. وَإِنْ كُنْتَ لَسْتَ تَرُدُّهَا فَاعْلَمْ أَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ أَنْتَ وَكُلُّ مَنْ لَكَ)). |
تك - 20-7: | فَالْآنَ رُدَّ امْرَأَةَ الرَّجُلِ فَإِنَّهُ نَبِيٌّ فَيُصَلِّيَ لأَجْلِكَ فَتَحْيَا. وَإِنْ كُنْتَ لَسْتَ تَرُدُّهَا فَاعْلَمْ أَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ أَنْتَ وَكُلُّ مَنْ لَكَ)). |
تك - 20-14: | فَأَخَذَ أَبِيمَالِكُ غَنَماً وَبَقَراً وَعَبِيداً وَإِمَاءً وَأَعْطَاهَا لإِبْرَاهِيمَ وَرَدَّ إِلَيْهِ سَارَةَ امْرَأَتَهُ. |
تك - 21-32: | فَقَطَعَا مِيثَاقاً فِي بِئْرِ سَبْعٍ. ثُمَّ قَامَ أَبِيمَالِكُ وَفِيكُولُ رَئِيسُ جَيْشِهِ وَرَجَعَا إِلَى أَرْضِ الْفَلَسْطِينِيِّينَ. |
تك - 22-5: | فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ لِغُلاَمَيْهِ: ((اجْلِسَا أَنْتُمَا هَهُنَا مَعَ الْحِمَارِ وَأَمَّا أَنَا وَالْغُلاَمُ فَنَذْهَبُ إِلَى هُنَاكَ وَنَسْجُدُ ثُمَّ نَرْجِعُ إِلَيْكُمَا)).
|
تك - 22-19: | ثُمَّ رَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى غُلاَمَيْهِ فَقَامُوا وَذَهَبُوا مَعاً إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ. وَسَكَنَ إِبْرَاهِيمُ فِي بِئْرِ سَبْعٍ.
|
تك - 24-5: | فَقَالَ لَهُ الْعَبْدُ: ((رُبَّمَا لاَ تَشَاءُ الْمَرْأَةُ أَنْ تَتْبَعَنِي إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ. هَلْ أَرْجِعُ بِابْنِكَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي خَرَجْتَ مِنْهَا؟فَقَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ: ((احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تَرْجِعَ بِابْنِي إِلَى هُنَاكَ. |
تك - 24-: | |
تك - 24-8: | وَإِنْ لَمْ تَشَإِ الْمَرْأَةُ أَنْ تَتْبَعَكَ تَبَرَّأْتَ مِنْ حَلْفِي هَذَا. أَمَّا ابْنِي فَلاَ تَرْجِعْ بِهِ إِلَى هُنَاكَ)). |
تك - 26-18: | فَعَادَ إِسْحَاقُ وَنَبَشَ آبَارَ الْمَاءِ الَّتِي حَفَرُوهَا فِي أَيَّامِ إِبْرَاهِيمَ أَبِيهِ وَطَمَّهَا الْفَلَسْطِينِيُّونَ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيهِ وَدَعَاهَا بِأَسْمَاءٍ كَالأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاهَا بِهَا أَبُوهُ. |
تك - 27-44: | اوَأَقِمْ عِنْدَهُ أَيَّاماً قَلِيلَةً حَتَّى يَرْتَدَّ غَضَبُ أَخِيكَ عَنْكَ |
تك - 27-45: | وَيَنْسَى مَا صَنَعْتَ بِهِ. ثُمَّ أُرْسِلُ فَآخُذُكَ مِنْ هُنَاكَ. لِمَاذَا أُعْدَمُ اثْنَيْكُمَا فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ؟)). |
تك - 28-15: | وَهَا أَنَا مَعَكَ وَأَحْفَظُكَ حَيْثُمَا تَذْهَبُ وَأَرُدُّكَ إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ لأَنِّي لاَ أَتْرُكُكَ حَتَّى أَفْعَلَ مَا كَلَّمْتُكَ بِهِ)).
|
تك - 28-21: | وَرَجَعْتُ بِسَلاَمٍ إِلَى بَيْتِ أَبِي يَكُونُ الرَّبُّ لِي إِلَهاً |
تك - 29-3: | فَكَانَ يَجْتَمِعُ إِلَى هُنَاكَ جَمِيعُ الْقُطْعَانِ فَيُدَحْرِجُونَ الْحَجَرَ عَنْ فَمِ الْبِئْرِ وَيَسْقُونَ الْغَنَمَ ثُمَّ يَرُدُّونَ الْحَجَرَ عَلَى فَمِ الْبِئْرِ إِلَى مَكَانِهِ. |
تك - 30-31: | فَقَالَ: ((مَاذَا أُعْطِيكَ؟)) فَقَالَ يَعْقُوبُ: ((لاَ تُعْطِينِي شَيْئاً. إِنْ صَنَعْتَ لِي هَذَا الأَمْرَ أَعُودُ أَرْعَى غَنَمَكَ وَأَحْفَظُهَا: |
تك - 31-3: | وَقَالَ الرَّبُّ لِيَعْقُوبَ: ((ارْجِعْ إِلَى أَرْضِ آبَائِكَ وَإِلَى عَشِيرَتِكَ فَأَكُونَ مَعَكَ)). |
تك - 31-13: | أَنَا إِلَهُ بَيْتِ إِيلَ حَيْثُ مَسَحْتَ عَمُوداً. حَيْثُ نَذَرْتَ لِي نَذْراً. الْآنَ قُمِ اخْرُجْ مِنْ هَذِهِ الأَرْضِ وَارْجِعْ إِلَى أَرْضِ مِيلاَدِكَ)).
|
تك - 31-55: | مَّ بَكَّرَ لاَبَانُ صَبَاحاً وَقَبَّلَ بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ وَبَارَكَهُمْ وَمَضَى. وَرَجَعَ لاَبَانُ إِلَى مَكَانِهِ.
|
تك - 32-6: | َرَجَعَ الرُّسُلُ إِلَى يَعْقُوبَ قَائِلِينَ: ((أَتَيْنَا إِلَى أَخِيكَ إِلَى عِيسُو وَهُوَ أَيْضاً قَادِمٌ لِلِقَائِكَ وَأَرْبَعُ مِئَةِ رَجُلٍ مَعَهُ)). |
تك - 32-9: | قَالَ يَعْقُوبُ: ((يَا إِلَهَ أَبِي إِبْرَاهِيمَ وَإِلَهَ أَبِي إِسْحَاقَ الرَّبَّ الَّذِي قَالَ لِيَ: ارْجِعْ إِلَى أَرْضِكَ وَإِلَى عَشِيرَتِكَ فَأُحْسِنَ إِلَيْكَ. |
تك - 33-16: | فَرَجَعَ عِيسُو ذَلِكَ الْيَوْمَ فِي طَرِيقِهِ إِلَى سَعِيرَ. |
تك - 37-14: | فَقَالَ لَهُ: ((اذْهَبِ انْظُرْ سَلاَمَةَ إِخْوَتِكَ وَسَلاَمَةَ الْغَنَمِ وَرُدَّ لِي خَبَراً)). فَأَرْسَلَهُ مِنْ وَطَاءِ حَبْرُونَ فَأَتَى إِلَى شَكِيمَ. |
تك - 37-22: | وَقَالَ لَهُمْ رَأُوبَيْنُ: ((لاَ تَسْفِكُوا دَماً. اطْرَحُوهُ فِي هَذِهِ الْبِئْرِ الَّتِي فِي الْبَرِّيَّةِ وَلاَ تَمُدُّوا إِلَيْهِ يَداً)) لِكَيْ يُنْقِذَهُ مِنْ أَيْدِيهِمْ لِيَرُدَّهُ إِلَى أَبِيهِ. |
تك - 37-29: | وَرَجَعَ رَأُوبَيْنُ إِلَى الْبِئْرِ وَإِذَا يُوسُفُ لَيْسَ فِي الْبِئْرِ فَمَزَّقَ ثِيَابَهُ. |
تك - 37-30: | ثُمَّ رَجَعَ إِلَى إِخْوَتِهِ وَقَالَ: ((الْوَلَدُ لَيْسَ مَوْجُوداً وَأَنَا إِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ؟)) |
تك - 38-22: | افَرَجَعَ إِلَى يَهُوذَا وَقَالَ: ((لَمْ أَجِدْهَا. وَأَهْلُ الْمَكَانِ أَيْضاً قَالُوا: لَمْ تَكُنْ هَهُنَا زَانِيَةٌ)). |
تك - 38-29: | وَلَكِنْ حِينَ رَدَّ يَدَهُ إِذَا أَخُوهُ قَدْ خَرَجَ. فَقَالَتْ: ((لِمَاذَا اقْتَحَمْتَ؟ عَلَيْكَ اقْتِحَامٌ)). فَدُعِيَ اسْمُهُ ((فَارِصَ)). |
تك - 40-13: | فِي ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ أَيْضاً يَرْفَعُ فِرْعَوْنُ رَأْسَكَ وَيَرُدُّكَ إِلَى مَقَامِكَ فَتُعْطِي كَأْسَ فِرْعَوْنَ فِي يَدِهِ كَالْعَادَةِ الأُولَى حِينَ كُنْتَ سَاقِيَهُ. |
تك - 40-21: | وَرَدَّ رَئِيسَ السُّقَاةِ إِلَى سَقْيِهِ. فَأَعْطَى الْكَأْسَ فِي يَدِ فِرْعَوْنَ. |
تك - 41-13: | وَكَمَا عَبَّرَ لَنَا هَكَذَا حَدَثَ. رَدَّنِي أَنَا إِلَى مَقَامِي وَأَمَّا هُوَ فَعَلَّقَهُ)). |
تك - 42-24: | فَتَحَوَّلَ عَنْهُمْ وَبَكَى. ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهِمْ وَكَلَّمَهُمْ وَأَخَذَ مِنْهُمْ شَمْعُونَ وَقَيَّدَهُ أَمَامَ عُيُونِهِمْ. |
تك - 42-25: | ثُمَّ أَمَرَ يُوسُفُ أَنْ تُمْلَأَ أَوْعِيَتُهُمْ قَمْحاً وَتُرَدَّ فِضَّةُ كُلِّ وَاحِدٍ إِلَى عِدْلِهِ وَأَنْ يُعْطَوْا زَاداً لِلطَّرِيقِ. فَفُعِلَ لَهُمْ هَكَذَا.
|
تك - 42-28: | فَقَالَ لإِخْوَتِهِ: ((رُدَّتْ فِضَّتِي وَهَا هِيَ فِي عِدْلِي)). فَطَارَتْ قُلُوبُهُمْ وَارْتَعَدُوا بَعْضُهُمْ فِي بَعْضٍ قَائِلِينَ: ((مَا هَذَا الَّذِي صَنَعَهُ اللهُ بِنَا؟)).
|
تك - 42-37: | وَقَالَ رَأُوبَيْنُ لأَبِيهِ: ((اقْتُلِ ابْنَيَّ إِنْ لَمْ أَجِئْ بِهِ إِلَيْكَ. سَلِّمْهُ بِيَدِي وَأَنَا أَرُدُّهُ إِلَيْكَ)). |
تك - 43-2: | وَحَدَثَ لَمَّا فَرَغُوا مِنْ أَكْلِ الْقَمْحِ الَّذِي جَاءُوا بِهِ مِنْ مِصْرَ أَنَّ أَبَاهُمْ قَالَ لَهُمُ: ((ارْجِعُوا اشْتَرُوا لَنَا قَلِيلاً مِنَ الطَّعَامِ)). |
تك - 43-10: | لأَنَّنَا لَوْ لَمْ نَتَوَانَ لَكُنَّا قَدْ رَجَعْنَا الْآنَ مَرَّتَيْنِ)). |
تك - 43-12: | وَخُذُوا فِضَّةً أُخْرَى فِي أَيَادِيكُمْ. وَالْفِضَّةَ الْمَرْدُودَةَ فِي أَفْوَاهِ عِدَالِكُمْ رُدُّوهَا فِي أَيَادِيكُمْ. لَعَلَّهُ كَانَ سَهْواً. |
تك - 43-12: | وَخُذُوا فِضَّةً أُخْرَى فِي أَيَادِيكُمْ. وَالْفِضَّةَ الْمَرْدُودَةَ فِي أَفْوَاهِ عِدَالِكُمْ رُدُّوهَا فِي أَيَادِيكُمْ. لَعَلَّهُ كَانَ سَهْواً. |
تك - 43-13: | وَخُذُوا أَخَاكُمْ وَقُومُوا ارْجِعُوا إِلَى الرَّجُلِ. |
تك - 43-18: | فَخَافَ الرِّجَالُ إِذْ أُدْخِلُوا إِلَى بَيْتِ يُوسُفَ وَقَالُوا: ((لِسَبَبِ الْفِضَّةِ الَّتِي رَجَعَتْ أَوَّلاً فِي عِدَالِنَا نَحْنُ قَدْ أُدْخِلْنَا لِيَهْجِمَ عَلَيْنَا وَيَقَعَ بِنَا وَيَأْخُذَنَا عَبِيداً وَحَمِيرَنَا)). |
تك - 43-21: | وَكَانَ لَمَّا أَتَيْنَا إِلَى الْمَنْزِلِ أَنَّنَا فَتَحْنَا عِدَالَنَا وَإِذَا فِضَّةُ كُلِّ وَاحِدٍ فِي فَمِ عِدْلِهِ. فِضَّتُنَا بِوَزْنِهَا. فَقَدْ رَدَدْنَاهَا فِي أَيَادِينَا. |
تك - 44-8: | هُوَذَا الْفِضَّةُ الَّتِي وَجَدْنَا فِي أَفْوَاهِ عِدَالِنَا رَدَدْنَاهَا إِلَيْكَ مِنْ أَرْضِ كَنْعَانَ. فَكَيْفَ نَسْرِقُ مِنْ بَيْتِ سَيِّدِكَ فِضَّةً أَوْ ذَهَباً؟ |
تك - 44-13: | فَمَزَّقُوا ثِيَابَهُمْ وَحَمَّلَ كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى حِمَارِهِ وَرَجَعُوا إِلَى الْمَدِينَةِ. |
تك - 44-25: | ثُمَّ قَالَ أَبُونَا: ارْجِعُوا اشْتَرُوا لَنَا قَلِيلاً مِنَ الطَّعَامِ. |
تك - 48-21: | وَقَالَ إِسْرَائِيلُ لِيُوسُفَ: ((هَا أَنَا أَمُوتُ وَلَكِنَّ اللهَ سَيَكُونُ مَعَكُمْ وَيَرُدُّكُمْ إِلَى أَرْضِ آبَائِكُمْ. |
تك - 50-5: | أَبِي اسْتَحْلَفَنِي قَائِلاً: هَا أَنَا أَمُوتُ. فِي قَبْرِيَ الَّذِي حَفَرْتُ لِنَفْسِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ هُنَاكَ تَدْفِنُنِي. فَالْآنَ أَصْعَدُ لأَدْفِنَ أَبِي وَأَرْجِعُ)).
|
تك - 50-14: | ثُمَّ رَجَعَ يُوسُفُ إِلَى مِصْرَ هُوَ وَإِخْوَتُهُ وَجَمِيعُ الَّذِينَ صَعِدُوا مَعَهُ لِدَفْنِ أَبِيهِ بَعْدَ مَا دَفَنَ أَبَاهُ.
|
تك - 50-15: | وَلَمَّا رَأَى إِخْوَةُ يُوسُفَ أَنَّ أَبَاهُمْ قَدْ مَاتَ قَالُوا: ((لَعَلَّ يُوسُفَ يَضْطَهِدُنَا وَيَرُدُّ عَلَيْنَا جَمِيعَ الشَّرِّ الَّذِي صَنَعْنَا بِهِ)). |
خر - 4-7: | ثُمَّ قَالَ لَهُ: ((رُدَّ يَدَكَ إِلَى عُبِّكَ)) (فَرَدَّ يَدَهُ إِلَى عُبِّهِ ثُمَّ أَخْرَجَهَا مِنْ عُبِّهِ وَإِذَا هِيَ قَدْ عَادَتْ مِثْلَ جَسَدِهِ) |
خر - 4-7: | ثُمَّ قَالَ لَهُ: ((رُدَّ يَدَكَ إِلَى عُبِّكَ)) (فَرَدَّ يَدَهُ إِلَى عُبِّهِ ثُمَّ أَخْرَجَهَا مِنْ عُبِّهِ وَإِذَا هِيَ قَدْ عَادَتْ مِثْلَ جَسَدِهِ) |
خر - 4-7: | ثُمَّ قَالَ لَهُ: ((رُدَّ يَدَكَ إِلَى عُبِّكَ)) (فَرَدَّ يَدَهُ إِلَى عُبِّهِ ثُمَّ أَخْرَجَهَا مِنْ عُبِّهِ وَإِذَا هِيَ قَدْ عَادَتْ مِثْلَ جَسَدِهِ) |
خر - 4-18: | فَمَضَى مُوسَى وَرَجَعَ إِلَى يَثْرُونَ حَمِيهِ وَقَالَ لَهُ: ((أَنَا أَذْهَبُ وَأَرْجِعُ إِلَى إِخْوَتِي الَّذِينَ فِي مِصْرَ لأَرَى هَلْ هُمْ بَعْدُ أَحْيَاءٌ)). فَقَالَ يَثْرُونُ لِمُوسَى: ((اذْهَبْ بِسَلاَمٍ)). |
خر - 4-18: | فَمَضَى مُوسَى وَرَجَعَ إِلَى يَثْرُونَ حَمِيهِ وَقَالَ لَهُ: ((أَنَا أَذْهَبُ وَأَرْجِعُ إِلَى إِخْوَتِي الَّذِينَ فِي مِصْرَ لأَرَى هَلْ هُمْ بَعْدُ أَحْيَاءٌ)). فَقَالَ يَثْرُونُ لِمُوسَى: ((اذْهَبْ بِسَلاَمٍ)). |
خر - 4-19: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى فِي مِدْيَانَ: ((اذْهَبِ ارْجِعْ إِلَى مِصْرَ لأَنَّهُ قَدْ مَاتَ جَمِيعُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَانُوا يَطْلُبُونَ نَفْسَكَ)). |
خر - 4-20: | فَأَخَذَ مُوسَى امْرَأَتَهُ وَبَنِيهِ وَأَرْكَبَهُمْ عَلَى الْحَمِيرِ وَرَجَعَ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ. وَأَخَذَ مُوسَى عَصَا اللهِ فِي يَدِهِ. |
خر - 4-21: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((عِنْدَمَا تَذْهَبُ لِتَرْجِعَ إِلَى مِصْرَ انْظُرْ جَمِيعَ الْعَجَائِبِ الَّتِي جَعَلْتُهَا فِي يَدِكَ وَاصْنَعْهَا قُدَّامَ فِرْعَوْنَ. وَلَكِنِّي أُشَدِّدُ قَلْبَهُ حَتَّى لاَ يُطْلِقَ الشَّعْبَ. |
خر - 5-22: | فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى الرَّبِّ وَقَالَ: ((يَا سَيِّدُ لِمَاذَا أَسَأْتَ إِلَى هَذَا الشَّعْبِ؟ لِمَاذَا أَرْسَلْتَنِي؟ |
خر - 10-8: | فَرُدَّ مُوسَى وَهَارُونُ إِلَى فِرْعَوْنَ. فَقَالَ لَهُمَا: ((اذْهَبُوا اعْبُدُوا الرَّبَّ إِلَهَكُمْ. وَلَكِنْ مَنْ وَمَنْ هُمُ الَّذِينَ يَذْهَبُونَ؟)) |
خر - 13-17: | وَكَانَ لَمَّا أَطْلَقَ فِرْعَوْنُ الشَّعْبَ أَنَّ اللهَ لَمْ يَهْدِهِمْ فِي طَرِيقِ أَرْضِ الْفَلَسْطِينِيِّينَ مَعَ أَنَّهَا قَرِيبَةٌ لأَنَّ اللهَ قَالَ: ((لِئَلاَّ يَنْدَمَ الشَّعْبُ إِذَا رَأُوا حَرْباً وَيَرْجِعُوا إِلَى مِصْرَ)). |
خر - 14-2: | ((كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنْ يَرْجِعُوا وَيَنْزِلُوا أَمَامَ فَمِ الْحِيرُوثِ بَيْنَ مَجْدَلَ وَالْبَحْرِ أَمَامَ بَعْلَ صَفُونَ. مُقَابِلَهُ تَنْزِلُونَ عِنْدَ الْبَحْرِ. |
خر - 14-26: | فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((مُدَّ يَدَكَ عَلَى الْبَحْرِ لِيَرْجِعَ الْمَاءُ عَلَى الْمِصْرِيِّينَ عَلَى مَرْكَبَاتِهِمْ وَفُرْسَانِهِمْ)).
|
خر - 14-27: | فَمَدَّ مُوسَى يَدَهُ عَلَى الْبَحْرِ فَرَجَعَ الْبَحْرُ عِنْدَ إِقْبَالِ الصُّبْحِ إِلَى حَالِهِ الدَّائِمَةِ وَالْمِصْرِيُّونَ هَارِبُونَ إِلَى لِقَائِهِ. فَدَفَعَ الرَّبُّ الْمِصْرِيِّينَ فِي وَسَطِ الْبَحْرِ. |
خر - 14-28: | فَرَجَعَ الْمَاءُ وَغَطَّى مَرْكَبَاتِ وَفُرْسَانَ جَمِيعِ جَيْشِ فِرْعَوْنَ الَّذِي دَخَلَ وَرَاءَهُمْ فِي الْبَحْرِ. لَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ وَلاَ وَاحِدٌ. |
خر - 15-19: | فَإِنَّ خَيْلَ فِرْعَوْنَ دَخَلَتْ بِمَرْكَبَاتِهِ وَفُرْسَانِهِ إِلَى الْبَحْرِ وَرَدَّ الرَّبُّ عَلَيْهِمْ مَاءَ الْبَحْرِ. وَأَمَّا بَنُو إِسْرَائِيلَ فَمَشُوا عَلَى الْيَابِسَةِ فِي وَسَطِ الْبَحْرِ)). |
خر - 19-8: | فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ مَعاً: ((كُلُّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ نَفْعَلُ)). فَرَدَّ مُوسَى كَلاَمَ الشَّعْبِ إِلَى الرَّبِّ. |
خر - 21-34: | فَصَاحِبُ الْبِئْرِ يُعَوِّضُ وَيَرُدُّ فِضَّةً لِصَاحِبِهِ وَالْمَيِّتُ يَكُونُ لَهُ. |
خر - 22-26: | إِنِ ارْتَهَنْتَ ثَوْبَ صَاحِبِكَ فَإِلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ تَرُدُّهُ لَهُ |
خر - 23-4: | إِذَا صَادَفْتَ ثَوْرَ عَدُوِّكَ أَوْ حِمَارَهُ شَارِداً تَرُدُّهُ إِلَيْهِ. |
خر - 24-14: | وَأَمَّا الشُّيُوخُ فَقَالَ لَهُمُ: ((اجْلِسُوا لَنَا هَهُنَا حَتَّى نَرْجِعَ إِلَيْكُمْ. وَهُوَذَا هَارُونُ وَحُورُ مَعَكُمْ. فَمَنْ كَانَ صَاحِبَ دَعْوَى فَلْيَتَقَدَّمْ إِلَيْهِمَا)). |
خر - 32-12: | لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ الْمِصْرِيُّونَ قَائِلِينَ: أَخْرَجَهُمْ بِخُبْثٍ لِيَقْتُلَهُمْ فِي الْجِبَالِ وَيُفْنِيَهُمْ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ؟ ارْجِعْ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِكَ وَانْدَمْ عَلَى الشَّرِّ بِشَعْبِكَ. |
خر - 32-27: | فَقَالَ لَهُمْ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: ضَعُوا كُلُّ وَاحِدٍ سَيْفَهُ عَلَى فَخِْذِهِ وَمُرُّوا وَارْجِعُوا مِنْ بَابٍ إِلَى بَابٍ فِي الْمَحَلَّةِ وَاقْتُلُوا كُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ قَرِيبَهُ)). |
خر - 32-31: | فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى الرَّبِّ وَقَالَ: ((آهِ قَدْ أَخْطَأَ هَذَا الشَّعْبُ خَطِيَّةً عَظِيمَةً وَصَنَعُوا لأَنْفُسِهِمْ آلِهَةً مِنْ ذَهَبٍ.
|
خر - 33-11: | وَيُكَلِّمُ الرَّبُّ مُوسَى وَجْهاً لِوَجْهٍ كَمَا يُكَلِّمُ الرَّجُلُ صَاحِبَهُ. وَإِذَا رَجَعَ مُوسَى إِلَى الْمَحَلَّةِ كَانَ خَادِمُهُ يَشُوعُ بْنُ نُونَ الْغُلاَمُ لاَ يَبْرَحُ مِنْ دَاخِلِ الْخَيْمَةِ.
|
خر - 34-31: | فَدَعَاهُمْ مُوسَى. فَرَجَعَ إِلَيْهِ هَارُونُ وَجَمِيعُ الرُّؤَسَاءِ فِي الْجَمَاعَةِ. فَكَلَّمَهُمْ مُوسَى. |
خر - 34-35: | فَإِذَا رَأَى بَنُو إِسْرَائِيلَ وَجْهَ مُوسَى أَنَّ جِلْدَهُ يَلْمَعُ كَانَ مُوسَى يَرُدُّ الْبُرْقُعَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى يَدْخُلَ لِيَتَكَلَّمَ مَعَهُ.
|
لا - 6-4: | فَإِذَا أَخْطَأَ وَأَذْنَبَ يَرُدُّ الْمَسْلُوبَ الَّذِي سَلَبَهُ أَوِ الْمُغْتَصَبَ الَّذِي اغْتَصَبَهُ أَوِ الْوَدِيعَةَ الَّتِي أُودِعَتْ عِنْدَهُ أَوِ اللُّقَطَةَ الَّتِي وَجَدَهَا |
لا - 13-16: | ثُمَّ إِنْ عَادَ اللَّحْمُ الْحَيُّ وَابْيَضَّ يَأْتِي إِلَى الْكَاهِنِ.
|
لا - 14-39: | فَإِذَا رَجَعَ الْكَاهِنُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ وَرَأَى وَإِذَا الضَّرْبَةُ قَدِ امْتَدَّتْ فِي حِيطَانِ الْبَيْتِ |
لا - 14-43: | فَإِنْ رَجَعَتِ الضَّرْبَةُ وَأَفْرَخَتْ فِي الْبَيْتِ بَعْدَ قَلْعِ الْحِجَارَةِ وَقَشْرِ الْبَيْتِ وَتَطْيِينِهِ |
لا - 22-13: | وَأَمَّا ابْنَةُ كَاهِنٍ قَدْ صَارَتْ أَرْمَلَةً أَوْ مُطَلَّقَةً وَلَمْ يَكُنْ لَهَا نَسْلٌ وَرَجَعَتْ إِلَى بَيْتِ أَبِيهَا كَمَا فِي صِبَاهَا فَتَأْكُلُ مِنْ طَعَامِ أَبِيهَا. لَكِنَّ كُلَّ أَجْنَبِيٍّ لاَ يَأْكُلُ مِنْهُ. |
لا - 25-10: | وَتُقَدِّسُونَ السَّنَةَ الْخَمْسِينَ وَتُنَادُونَ بِالْعِتْقِ فِي الأَرْضِ لِجَمِيعِ سُكَّانِهَا. تَكُونُ لَكُمْ يُوبِيلاً وَتَرْجِعُونَ كُلٌّ إِلَى مُلْكِهِ وَتَعُودُونَ كُلٌّ إِلَى عَشِيرَتِهِ. |
لا - 25-10: | وَتُقَدِّسُونَ السَّنَةَ الْخَمْسِينَ وَتُنَادُونَ بِالْعِتْقِ فِي الأَرْضِ لِجَمِيعِ سُكَّانِهَا. تَكُونُ لَكُمْ يُوبِيلاً وَتَرْجِعُونَ كُلٌّ إِلَى مُلْكِهِ وَتَعُودُونَ كُلٌّ إِلَى عَشِيرَتِهِ. |
لا - 25-13: | فِي سَنَةِ الْيُوبِيلِ هَذِهِ تَرْجِعُونَ كُلٌّ إِلَى مُلْكِهِ. |
لا - 25-27: | يَحْسِبُ سِنِي بَيْعِهِ وَيَرُدُّ الْفَاضِلَ لِلْإِنْسَانِ الَّذِي بَاعَ لَهُ فَيَرْجِعُ إِلَى مُلْكِهِ.
|
لا - 25-27: | يَحْسِبُ سِنِي بَيْعِهِ وَيَرُدُّ الْفَاضِلَ لِلْإِنْسَانِ الَّذِي بَاعَ لَهُ فَيَرْجِعُ إِلَى مُلْكِهِ.
|
لا - 25-28: | وَإِنْ لَمْ تَنَلْ يَدُهُ كِفَايَةً لِيَرُدَّ لَهُ يَكُونُ مَبِيعُهُ فِي يَدِ شَارِيهِ إِلَى سَنَةِ الْيُوبِيلِ ثُمَّ يَخْرُجُ فِي الْيُوبِيلِ فَيَرْجِعُ إِلَى مُلْكِهِ. |
لا - 25-28: | وَإِنْ لَمْ تَنَلْ يَدُهُ كِفَايَةً لِيَرُدَّ لَهُ يَكُونُ مَبِيعُهُ فِي يَدِ شَارِيهِ إِلَى سَنَةِ الْيُوبِيلِ ثُمَّ يَخْرُجُ فِي الْيُوبِيلِ فَيَرْجِعُ إِلَى مُلْكِهِ. |
لا - 25-41: | ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْ عِنْدِكَ هُوَ وَبَنُوهُ مَعَهُ وَيَعُودُ إِلَى عَشِيرَتِهِ وَإِلَى مُلْكِ آبَائِهِ يَرْجِعُ.
|
لا - 25-41: | ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْ عِنْدِكَ هُوَ وَبَنُوهُ مَعَهُ وَيَعُودُ إِلَى عَشِيرَتِهِ وَإِلَى مُلْكِ آبَائِهِ يَرْجِعُ.
|
لا - 25-51: | إِنْ بَقِيَ كَثِيرٌ مِنَ السِّنِينِ فَعَلَى قَدْرِهَا يَرُدُّ فِكَاكَهُ مِنْ ثَمَنِ شِرَائِهِ. |
لا - 25-52: | وَإِنْ بَقِيَ قَلِيلٌ مِنَ السِّنِينَ إِلَى سَنَةِ الْيُوبِيلِ يَحْسِبُ لَهُ وَعَلَى قَدْرِ سِنِيهِ يَرُدُّ فِكَاكَهُ. |
لا - 26-26: | بِكَسْرِي لَكُمْ عَصَا الْخُبْزِ. تَخْبِزُ عَشَرُ نِسَاءٍ خُبْزَكُمْ فِي تَنُّورٍ وَاحِدٍ وَيَرْدُدْنَ خُبْزَكُمْ بِالْوَزْنِ فَتَأْكُلُونَ وَلاَ تَشْبَعُونَ. |
لا - 27-24: | وَفِي سَنَةِ الْيُوبِيلِ يَرْجِعُ الْحَقْلُ إِلَى الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْهُ إِلَى الَّذِي لَهُ مُلْكُ الأَرْضِ. |
عد - 4-11: | وَعَلى مَذْبَحِ الذَّهَبِ يَبْسُطُونَ ثَوْبَ أَسْمَانْجُونٍ وَيُغَطُّونَهُ بِغِطَاءٍ مِنْ جِلدِ تُخَسٍ وَيَضَعُونَ عِصِيَّهُ. |
عد - 5-7: | فَلتُقِرَّ بِخَطِيَّتِهَا التِي عَمِلتْ وَتَرُدَّ مَا أَذْنَبَتْ بِهِ بِعَيْنِهِ وَتَزِدْ عَليْهِ خُمْسَهُ وَتَدْفَعْهُ لِلذِي أَذْنَبَتْ إِليْهِ. |
عد - 5-8: | وَإِنْ كَانَ ليْسَ لِلرَّجُلِ وَلِيٌّ لِيَرُدَّ إِليْهِ المُذْنَبَ بِهِ فَالمُذْنَبُ بِهِ المَرْدُودُ يَكُونُ لِلرَّبِّ لأَجْلِ الكَاهِنِ فَضْلاً عَنْ كَبْشِ الكَفَّارَةِ الذِي يُكَفِّرُ بِهِ عَنْهُ. |
عد - 5-8: | وَإِنْ كَانَ ليْسَ لِلرَّجُلِ وَلِيٌّ لِيَرُدَّ إِليْهِ المُذْنَبَ بِهِ فَالمُذْنَبُ بِهِ المَرْدُودُ يَكُونُ لِلرَّبِّ لأَجْلِ الكَاهِنِ فَضْلاً عَنْ كَبْشِ الكَفَّارَةِ الذِي يُكَفِّرُ بِهِ عَنْهُ. |
عد - 8-25: | وَمِنِ ابْنِ خَمْسِينَ سَنَةً يَرْجِعُونَ مِنْ جُنْدِ الخِدْمَةِ وَلا يَخْدِمُونَ بَعْدُ. |
عد - 10-36: | وَعِنْدَ حُلُولِهِ كَانَ يَقُولُ: ((ارْجِعْ يَا رَبُّ إِلى رَبَوَاتِ أُلُوفِ إِسْرَائِيل)).
|
عد - 11-4: | وَاللفِيفُ الذِي فِي وَسَطِهِمِ اشْتَهَى شَهْوَةً. فَعَادَ بَنُو إِسْرَائِيل أَيْضاً وَبَكُوا وَقَالُوا: ((مَنْ يُطْعِمُنَا لحْماً؟ |
عد - 13-25: | ثُمَّ رَجَعُوا مِنْ تَجَسُّسِ الأَرْضِ بَعْدَ أَرْبَعِينَ يَوْماً. |
عد - 13-26: | فَسَارُوا حَتَّى أَتُوا إِلى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل إِلى بَرِّيَّةِ فَارَانَ إِلى قَادِشَ وَرَدُّوا إِليْهِمَا خَبَراً وَإِلى كُلِّ الجَمَاعَةِ وَأَرُوهُمْ ثَمَرَ الأَرْضِ |
عد - 14-3: | وَلِمَاذَا أَتَى بِنَا الرَّبُّ إِلى هَذِهِ الأَرْضِ لِنَسْقُطَ بِالسَّيْفِ؟ تَصِيرُ نِسَاؤُنَا وَأَطْفَالُنَا غَنِيمَةً. أَليْسَ خَيْراً لنَا أَنْ نَرْجِعَ إِلى مِصْرَ؟)) |
عد - 14-4: | فَقَال بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: ((نُقِيمُ رَئِيساً وَنَرْجِعُ إِلى مِصْرَ)). |
عد - 14-36: | أَمَّا الرِّجَالُ الذِينَ أَرْسَلهُمْ مُوسَى لِيَتَجَسَّسُوا الأَرْضَ وَرَجَعُوا وَسَجَّسُوا عَليْهِ كُل الجَمَاعَةِ لِإِشَاعَةِ المَذَمَّةِ عَلى الأَرْضِ |
عد - 14-43: | لأَنَّ العَمَالِقَةَ وَالكَنْعَانِيِّينَ هُنَاكَ قُدَّامَكُمْ تَسْقُطُونَ بِالسَّيْفِ. إِنَّكُمْ قَدِ ارْتَدَدْتُمْ عَنِ الرَّبِّ فَالرَّبُّ لا يَكُونُ مَعَكُمْ)). |
عد - 16-50: | ثُمَّ رَجَعَ هَارُونُ إِلى مُوسَى إِلى بَابِ خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ وَالوَبَأُ قَدِ امْتَنَعَ.
|
عد - 17-10: | وَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((رُدَّ عَصَا هَارُونَ إِلى أَمَامِ الشَّهَادَةِ لأَجْلِ الحِفْظِ عَلامَةً لِبَنِي التَّمَرُّدِ فَتَكُفَّ تَذَمُّرَاتُهُمْ عَنِّي لِكَيْ لا يَمُوتُوا)). |
عد - 18-9: | هَذَا يَكُونُ لكَ مِنْ قُدْسِ الأَقْدَاسِ مِنَ النَّارِ كُلُّ قَرَابِينِهِمْ مَعَ كُلِّ تَقْدِمَاتِهِمْ وَكُلِّ ذَبَائِحِ خَطَايَاهُمْ وَكُلِّ ذَبَائِحِ آثَامِهِمُِ التِي يَرُدُّونَهَا لِي. قُدْسُ أَقْدَاسٍ هِيَ لكَ وَلِبَنِيكَ. |
عد - 22-8: | فَقَال لهُمْ: ((بِيتُوا هُنَا الليْلةَ فَأَرُدَّ عَليْكُمْ جَوَاباً كَمَا يُكَلِّمُنِي الرَّبُّ)). فَمَكَثَ رُؤَسَاءُ مُوآبَ عِنْدَ بَلعَامَ. |
عد - 22-34: | فَقَال بَلعَامُ لِمَلاكِ الرَّبِّ: ((أَخْطَأْتُ. إِنِّي لمْ أَعْلمْ أَنَّكَ وَاقِفٌ تِلقَائِي فِي الطَّرِيقِ. وَالآنَ إِنْ قَبُحَ فِي عَيْنَيْكَ فَإِنِّي أَرْجِعُ)). |
عد - 23-5: | فَوَضَعَ الرَّبُّ كَلاماً فِي فَمِ بَلعَامَ وَقَال: ((ارْجِعْ إِلى بَالاقَ وَتَكَلمْ هَكَذَا)). |
عد - 23-6: | فَرَجَعَ إِليْهِ وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ مُحْرَقَتِهِ هُوَ وَجَمِيعُ رُؤَسَاءِ مُوآبَ. |
عد - 23-16: | فَوَافَى الرَّبُّ بَلعَامَ وَوَضَعَ كَلاماً فِي فَمِهِ وَقَال: ((ارْجِعْ إِلى بَالاقَ وَتَكَلمْ هَكَذَا)). |
عد - 23-20: | إِنِّي قَدْ أُمِرْتُ أَنْ أُبَارِكَ. فَإِنَّهُ قَدْ بَارَكَ فَلا أَرُدُّهُ. |
عد - 24-25: | ثُمَّ قَامَ بَلعَامُ وَانْطَلقَ وَرَجَعَ إِلى مَكَانِهِ. وَبَالاقُ أَيْضاً ذَهَبَ فِي طَرِيقِهِ.
|
عد - 25-4: | فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((خُذْ جَمِيعَ رُؤُوسِ الشَّعْبِ وَعَلِّقْهُمْ لِلرَّبِّ مُقَابِل الشَّمْسِ فَيَرْتَدَّ حُمُوُّ غَضَبِ الرَّبِّ عَنْ إِسْرَائِيل)). |
عد - 25-11: | ((فِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ الكَاهِنُِ قَدْ رَدَّ سَخَطِي عَنْ بَنِي إِسْرَائِيل بِكَوْنِهِ غَارَ غَيْرَتِي فِي وَسَطِهِمْ حَتَّى لمْ أُفْنِ بَنِي إِسْرَائِيل بِغَيْرَتِي. |
عد - 32-15: | إِذَا ارْتَدَدْتُمْ مِنْ وَرَائِهِ يَعُودُ يَتْرُكُهُ أَيْضاً فِي البَرِّيَّةِ فَتُهْلِكُونَ كُل هَذَا الشَّعْبِ)). |
عد - 32-18: | لا نَرْجِعُ إِلى بُيُوتِنَا حَتَّى يَقْتَسِمَ بَنُو إِسْرَائِيل كُلُّ وَاحِدٍ نَصِيبَهُ. |
عد - 32-22: | وَأُخْضِعَتِ الأَرْضُ أَمَامَ الرَّبِّ وَبَعْدَ ذَلِكَ رَجَعْتُمْ فَتَكُونُونَ أَبْرِيَاءَ مِنْ نَحْوِ الرَّبِّ وَمِنْ نَحْوِ إِسْرَائِيل وَتَكُونُ هَذِهِ الأَرْضُ مُلكاً لكُمْ أَمَامَ الرَّبِّ. |
عد - 33-7: | ثُمَّ ارْتَحَلُوا مِنْ إِيثَامَ وَرَجَعُوا عَلى فَمِ الحِيرُوثِ التِي قُبَالةَ بَعْل صَفُونَ وَنَزَلُوا أَمَامَ مَجْدَلٍ. |
عد - 35-25: | وَتُنْقِذُ الجَمَاعَةُ القَاتِل مِنْ يَدِ وَلِيِّ الدَّمِ وَتَرُدُّهُ الجَمَاعَةُ إِلى مَدِينَةِ مَلجَئِهِ التِي هَرَبَ إِليْهَا فَيُقِيمُ هُنَاكَ إِلى مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ الذِي مُسِحَ بِالدُّهْنِ المُقَدَّسِ. |
عد - 35-28: | لأَنَّهُ فِي مَدِينَةِ مَلجَئِهِ يُقِيمُ إِلى مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ. وَأَمَّا بَعْدَ مَوْتِ الكَاهِنِ العَظِيمِ فَيَرْجِعُ القَاتِلُ إِلى أَرْضِ مُلكِهِ. |
عد - 35-32: | وَلا تَأْخُذُوا فِدْيَةً لِيَهْرُبَ إِلى مَدِينَةِ مَلجَئِهِ فَيَرْجِعَ وَيَسْكُنَ فِي الأَرْضِ بَعْدَ مَوْتِ الكَاهِنِ. |
تث - 1-22: | فَتَقَدَّمْتُمْ إِليَّ جَمِيعُكُمْ وَقُلتُمْ: دَعْنَا نُرْسِل رِجَالاً قُدَّامَنَا لِيَتَجَسَّسُوا لنَا الأَرْضَ وَيَرُدُّوا إِليْنَا خَبَراً عَنِ الطَّرِيقِ التِي نَصْعَدُ فِيهَا وَالمُدُنِ التِي نَأْتِي إِليْهَا. |
تث - 1-25: | وَأَخَذُوا فِي أَيْدِيهِمْ مِنْ أَثْمَارِ الأَرْضِ وَنَزَلُوا بِهِ إِليْنَا وَرَدُّوا لنَا خَبَراً وَقَالُوا: جَيِّدَةٌ هِيَ الأَرْضُ التِي أَعْطَانَا الرَّبُّ إِلهُنَا.
|
تث - 1-45: | فَرَجَعْتُمْ وَبَكَيْتُمْ أَمَامَ الرَّبِّ وَلمْ يَسْمَعِ الرَّبُّ لِصَوْتِكُمْ وَلا أَصْغَى إِليْكُمْ. |
تث - 3-20: | حَتَّى يُرِيحَ الرَّبُّ إِخْوَتَكُمْ مِثْلكُمْ وَيَمْتَلِكُوا هُمْ أَيْضاً الأَرْضَ التِي الرَّبُّ إِلهُكُمْ يُعْطِيهِمْ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ. ثُمَّ تَرْجِعُونَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلى مُلكِهِ الذِي أَعْطَيْتُكُمْ. |
تث - 4-30: | عِنْدَمَا ضُيِّقَ عَليْكَ وَأَصَابَتْكَ كُلُّ هَذِهِ الأُمُورِ فِي آخِرِ الأَيَّامِ تَرْجِعُ إِلى الرَّبِّ إِلهِكَ وَتَسْمَعُ لِقَوْلِهِ |
تث - 4-39: | فَاعْلمِ اليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى الأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ. ليْسَ سِوَاهُ. |
تث - 5-30: | اِذْهَبْ قُل لهُمْ: ارْجِعُوا إِلى خِيَامِكُمْ. |
تث - 13-17: | وَلا يَلتَصِقْ بِيَدِكَ شَيْءٌ مِنَ المُحَرَّمِ لِيَرْجِعَ الرَّبُّ مِنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ وَيُعْطِيَكَ رَحْمَةً. يَرْحَمُكَ وَيُكَثِّرُكَ كَمَا حَلفَ لآِبَائِكَ |
تث - 17-16: | وَلكِنْ لا يُكَثِّرْ لهُ الخَيْل وَلا يَرُدُّ الشَّعْبَ إِلى مِصْرَ لِكَيْ يُكَثِّرَ الخَيْل وَالرَّبُّ قَدْ قَال لكُمْ: لا تَعُودُوا تَرْجِعُونَ فِي هَذِهِ الطَّرِيقِ أَيْضاً. |
تث - 17-16: | وَلكِنْ لا يُكَثِّرْ لهُ الخَيْل وَلا يَرُدُّ الشَّعْبَ إِلى مِصْرَ لِكَيْ يُكَثِّرَ الخَيْل وَالرَّبُّ قَدْ قَال لكُمْ: لا تَعُودُوا تَرْجِعُونَ فِي هَذِهِ الطَّرِيقِ أَيْضاً. |
تث - 20-5: | ثُمَّ يَقُولُ العُرَفَاءُ لِلشَّعْبِ: مَنْ هُوَ الرَّجُلُ الذِي بَنَى بَيْتاً جَدِيداً وَلمْ يُدَشِّنْهُ؟ لِيَذْهَبْ وَيَرْجِعْ إِلى بَيْتِهِ لِئَلا يَمُوتَ فِي الحَرْبِ فَيُدَشِّنَهُ رَجُلٌ آخَرُ. |
تث - 20-6: | وَمَنْ هُوَ الرَّجُلُ الذِي غَرَسَ كَرْماً وَلمْ يَبْتَكِرْهُ؟ لِيَذْهَبْ وَيَرْجِعْ إِلى بَيْتِهِ لِئَلا يَمُوتَ فِي الحَرْبِ فَيَبْتَكِرَهُ رَجُلٌ آخَرُ. |
تث - 20-7: | وَمَنْ هُوَ الرَّجُلُ الذِي خَطَبَ امْرَأَةً وَلمْ يَأْخُذْهَا؟ لِيَذْهَبْ وَيَرْجِعْ إِلى بَيْتِهِ لِئَلا يَمُوتَ فِي الحَرْبِ فَيَأْخُذَهَا رَجُلٌ آخَرُ. |
تث - 20-8: | ثُمَّ يَعُودُ العُرَفَاءُ يُخَاطِبُونَ الشَّعْبَ: مَنْ هُوَ الرَّجُلُ الخَائِفُ وَالضَّعِيفُ القَلبِ؟ لِيَذْهَبْ وَيَرْجِعْ إِلى بَيْتِهِ لِئَلا تَذُوبَ قُلُوبُ إِخْوَتِهِ مِثْل قَلبِهِ. |
تث - 22-1: | ((لا تَنْظُرْ ثَوْرَ أَخِيكَ أَوْ شَاتَهُ شَارِداً وَتَتَغَاضَى عَنْهُ بَل تَرُدُّهُ إِلى أَخِيكَ لا مَحَالةَ. |
تث - 22-2: | وَإِنْ لمْ يَكُنْ أَخُوكَ قَرِيباً مِنْكَ أَوْ لمْ تَعْرِفْهُ فَضُمَّهُ إِلى دَاخِلِ بَيْتِكَ. وَيَكُونُ عِنْدَكَ حَتَّى يَطْلُبَهُ أَخُوكَ حِينَئِذٍ تَرُدُّهُ إِليْهِ. |
تث - 23-13: | وَيَكُونُ لكَ وَتَدٌ مَعَ عُدَّتِكَ لِتَحْفُرَ بِهِ عِنْدَمَا تَجْلِسُ خَارِجاً وَتَرْجِعُ وَتُغَطِّي بُرَازَكَ. |
تث - 23-14: | لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ سَائِرٌ فِي وَسَطِ مَحَلتِكَ لِيُنْقِذَكَ وَيَدْفَعَ أَعْدَاءَكَ أَمَامَكَ. فَلتَكُنْ مَحَلتُكَ مُقَدَّسَةً لِئَلا يَرَى فِيكَ قَذَرَ شَيْءٍ فَيَرْجِعَ عَنْكَ.
|
تث - 24-4: | لا يَقْدِرُ زَوْجُهَا الأَوَّلُ الذِي طَلقَهَا أَنْ يَعُودَ يَأْخُذُهَا لِتَصِيرَ لهُ زَوْجَةً بَعْدَ أَنْ تَنَجَّسَتْ. لأَنَّ ذَلِكَ رِجْسٌ لدَى الرَّبِّ. فَلا تَجْلِبْ خَطِيَّةً عَلى الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً. |
تث - 24-13: | رُدَّ إِليْهِ الرَّهْنَ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ لِيَنَامَ فِي ثَوْبِهِ وَيُبَارِكَكَ فَيَكُونَ لكَ بِرٌّ لدَى الرَّبِّ إِلهِكَ. |
تث - 24-19: | ((إِذَا حَصَدْتَ حَصِيدَكَ فِي حَقْلِكَ وَنَسِيتَ حُزْمَةً فِي الحَقْلِ فَلا تَرْجِعْ لِتَأْخُذَهَا. لِلغَرِيبِ وَاليَتِيمِ وَالأَرْمَلةِ تَكُونُ لِيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ عَمَلِ يَدَيْكَ. |
تث - 28-31: | يُذْبَحُ ثَوْرُكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ وَلا تَأْكُلُ مِنْهُ. يُغْتَصَبُ حِمَارُكَ مِنْ أَمَامِ وَجْهِكَ وَلا يَرْجِعُ إِليْكَ. تُدْفَعُ غَنَمُكَ إِلى أَعْدَائِكَ وَليْسَ لكَ مُخَلِّصٌ. |
تث - 28-60: | وَيَرُدُّ عَليْكَ جَمِيعَ أَدْوَاءِ مِصْرَ التِي فَزِعْتَ مِنْهَا فَتَلتَصِقُ بِكَ. |
تث - 28-68: | وَيَرُدُّكَ الرَّبُّ إِلى مِصْرَ فِي سُفُنٍ فِي الطَّرِيقِ التِي قُلتُ لكَ لا تَعُدْ تَرَاهَا فَتُبَاعُونَ هُنَاكَ لأَعْدَائِكَ عَبِيداً وَإِمَاءً وَليْسَ مَنْ يَشْتَرِي)).
|
تث - 30-1: | ((وَمَتَى أَتَتْ عَليْكَ كُلُّ هَذِهِ الأُمُورِ البَرَكَةُ وَاللعْنَةُ اللتَانِ جَعَلتُهُمَا قُدَّامَكَ فَإِنْ رَدَدْتَ فِي قَلبِكَ بَيْنَ جَمِيعِ الأُمَمِ الذِينَ طَرَدَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِليْهِمْ |
تث - 30-2: | وَرَجَعْتَ إِلى الرَّبِّ إِلهِكَ وَسَمِعْتَ لِصَوْتِهِ حَسَبَ كُلِّ مَا أَنَا أُوصِيكَ بِهِ اليَوْمَ أَنْتَ وَبَنُوكَ بِكُلِّ قَلبِكَ وَبِكُلِّ نَفْسِكَ |
تث - 30-3: | يَرُدُّ الرَّبُّ إِلهُكَ سَبْيَكَ وَيَرْحَمُكَ وَيَعُودُ فَيَجْمَعُكَ مِنْ جَمِيعِ الشُّعُوبِ الذِينَ بَدَّدَكَ إِليْهِمِ الرَّبُّ إِلهُكَ. |
تث - 30-3: | يَرُدُّ الرَّبُّ إِلهُكَ سَبْيَكَ وَيَرْحَمُكَ وَيَعُودُ فَيَجْمَعُكَ مِنْ جَمِيعِ الشُّعُوبِ الذِينَ بَدَّدَكَ إِليْهِمِ الرَّبُّ إِلهُكَ. |
تث - 30-8: | وَأَمَّا أَنْتَ فَتَعُودُ تَسْمَعُ لِصَوْتِ الرَّبِّ وَتَعْمَلُ بِجَمِيعِ وَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ |
تث - 30-9: | فَيَزِيدُكَ الرَّبُّ إِلهُكَ خَيْراً فِي كُلِّ عَمَلِ يَدِكَ فِي ثَمَرَةِ بَطْنِكَ وَثَمَرَةِ بَهَائِمِكَ وَثَمَرَةِ أَرْضِكَ. لأَنَّ الرَّبَّ يَرْجِعُ لِيَفْرَحَ لكَ بِالخَيْرِ كَمَا فَرِحَ لآِبَائِكَ |
تث - 30-10: | إِذَا سَمِعْتَ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلهِكَ لِتَحْفَظَ وَصَايَاهُ وَفَرَائِضَهُ المَكْتُوبَةَ فِي سِفْرِ الشَّرِيعَةِ هَذَا. إِذَا رَجَعْتَ إِلى الرَّبِّ إِلهِكَ بِكُلِّ قَلبِكَ وَبِكُلِّ نَفْسِكَ.
|
تث - 32-41: | إِذَا سَنَنْتُ سَيْفِي البَارِقَ وَأَمْسَكَتْ بِالقَضَاءِ يَدِي أَرُدُّ نَقْمَةً عَلى أَضْدَادِي وَأُجَازِي مُبْغِضِيَّ. |
تث - 32-43: | ((تَهَللُوا أَيُّهَا الأُمَمُ شَعْبُهُ لأَنَّهُ يَنْتَقِمُ بِدَمِ عَبِيدِهِ وَيَرُدُّ نَقْمَةً عَلى أَضْدَادِهِ وَيَصْفَحُ عَنْ أَرْضِهِ عَنْ شَعْبِهِ)). |
يش - 1-15: | حَتَّى يُرِيحَ الرَّبُّ إِخْوَتَكُمْ مِثْلَكُمْ, وَيَمْتَلِكُوا هُمْ أَيْضاً الأَرْضَ الَّتِي يُعْطِيهِمُ الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. ثُمَّ تَرْجِعُونَ إِلَى أَرْضِ مِيرَاثِكُمْ وَتَمْتَلِكُونَهَا, الَّتِي أَعْطَاكُمْ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ نَحْوَ شُرُوقِ الشَّمْسِ)).
|
يش - 2-16: | وَقَالَتْ لَهُمَا: ((اذْهَبَا إِلَى الْجَبَلِ لِئَلاَّ يُصَادِفَكُمَا السُّعَاةُ, وَاخْتَبِئَا هُنَاكَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ حَتَّى يَرْجِعَ السُّعَاةُ, ثُمَّ اذْهَبَا فِي طَرِيقِكُمَا)). |
يش - 2-22: | فَانْطَلَقَا وَجَاءَا إِلَى الْجَبَلِ وَلَبِثَا هُنَاكَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ حَتَّى رَجَعَ السُّعَاةُ. وَفَتَّشَ السُّعَاةُ فِي كُلِّ الطَّرِيقِ فَلَمْ يَجِدُوهُمَا. |
يش - 2-23: | ثُمَّ رَجَعَ الرَّجُلاَنِ وَنَزَلاَ عَنِ الْجَبَلِ وَعَبَرَا وَأَتَيَا إِلَى يَشُوعَ بْنِ نُونٍ وَقَصَّا عَلَيْهِ كُلَّ مَا أَصَابَهُمَا. |
يش - 4-18: | فَكَانَ لَمَّا صَعِدَ الْكَهَنَةُ حَامِلُو تَابُوتِ عَهْدِ الرَّبِّ مِنْ وَسَطِ الأُرْدُنِّ, وَاجْتُذِبَتْ بُطُونُ أَقْدَامِ الْكَهَنَةِ إِلَى الْيَابِسَةِ, أَنَّ مِيَاهَ الأُرْدُنِّ رَجَعَتْ إِلَى مَكَانِهَا وَجَرَتْ كَمَا مِنْ قَبْلُ إِلَى كُلِّ شُطُوطِهِ. |
يش - 5-2: | فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ قَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: ((اصْنَعْ لِنَفْسِكَ سَكَاكِينَ مِنْ صَوَّانٍ, وَعُدْ فَاخْتُنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ثَانِيَةً)). |
يش - 6-14: | وَدَارُوا بِالْمَدِينَةِ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي مَرَّةً وَاحِدَةً ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى الْمَحَلَّةِ. هَكَذَا فَعَلُوا سِتَّةَ أَيَّامٍ. |
يش - 7-3: | ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى يَشُوعَ وَقَالُوا لَهُ: ((لاَ يَصْعَدْ كُلُّ الشَّعْبِ, بَلْ يَصْعَدْ نَحْوُ أَلْفَيْ رَجُلٍ أَوْ ثَلاَثَةُ آلاَفِ رَجُلٍ وَيَضْرِبُوا عَايَ. لاَ تُكَلِّفْ كُلَّ الشَّعْبِ إِلَى هُنَاكَ لأَنَّهُمْ قَلِيلُونَ)).
|
يش - 7-26: | وَأَقَامُوا فَوْقَهُ رُجْمَةَ حِجَارَةٍ عَظِيمَةً إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. فَرَجَعَ الرَّبُّ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ. وَلِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُ ذَلِكَ الْمَكَانِ ((وَادِيَ عَخُورَ)) إِلَى هَذَا الْيَوْمِ.
|
يش - 8-21: | وَلَمَّا رَأَى يَشُوعُ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ أَنَّ الْكَمِينَ قَدْ أَخَذَ الْمَدِينَةَ, وَأَنَّ دُخَانَ الْمَدِينَةِ قَدْ صَعِدَ, انْثَنَوْا وَضَرَبُوا رِجَالَ عَايٍ. |
يش - 8-24: | وَكَانَ لَمَّا انْتَهَى إِسْرَائِيلُ مِنْ قَتْلِ جَمِيعِ سُكَّانِ عَايٍ فِي الْحَقْلِ فِي الْبَرِّيَّةِ حَيْثُ لَحِقُوهُمْ, وَسَقَطُوا جَمِيعاً بِحَدِّ السَّيْفِ حَتَّى فَنُوا أَنَّ جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ رَجَعَ إِلَى عَايٍ وَضَرَبُوهَا بِحَدِّ السَّيْفِ. |
يش - 8-26: | وَيَشُوعُ لَمْ يَرُدَّ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا بِالْحَرْبَةِ حَتَّى حَرَّمَ جَمِيعَ سُكَّانِ عَايٍ. |
يش - 10-15: | ثُمَّ رَجَعَ يَشُوعُ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ مَعَهُ إِلَى الْمَحَلَّةِ فِي الْجِلْجَالِ. |
يش - 10-21: | رَجَعَ جَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَى الْمَحَلَّةِ إِلَى يَشُوعَ فِي مَقِّيدَةَ بِسَلاَمٍ. لَمْ يَسُنَّ أَحَدٌ لِسَانَهُ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ. |
يش - 10-38: | ثُمَّ رَجَعَ يَشُوعُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ مَعَهُ إِلَى دَبِيرَ وَحَارَبَهَا, |
يش - 10-43: | ثُمَّ رَجَعَ يَشُوعُ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ مَعَهُ إِلَى الْمَحَلَّةِ إِلَى الْجِلْجَالِ.
|
يش - 11-10: | ثُمَّ رَجَعَ يَشُوعُ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ وَأَخَذَ حَاصُورَ وَضَرَبَ مَلِكَهَا بِالسَّيْفِ, لأَنَّ حَاصُورَ كَانَتْ قَبْلاً رَأْسَ جَمِيعِ تِلْكَ الْمَمَالِكِ. |
يش - 14-7: | كُنْتُ ابْنَ أَرْبَعِينَ سَنَةً حِينَ أَرْسَلَنِي مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ مِنْ قَادِشِ بَرْنِيعَ لأَتَجَسَّسَ الأَرْضَ. فَرَجَعْتُ إِلَيْهِ بِكَلاَمٍ عَمَّا فِي قَلْبِي. |
يش - 18-8: | فَقَامَ الرِّجَالُ وَذَهَبُوا. وَأَوْصَى يَشُوعُ الذَّاهِبِينَ لِكِتَابَةِ الأَرْضِ: ((اِذْهَبُوا وَسِيرُوا فِي الأَرْضِ وَاكْتُبُوهَا, ثُمَّ ارْجِعُوا إِلَيَّ فَأُلْقِي لَكُمْ هُنَا قُرْعَةً أَمَامَ الرَّبِّ فِي شِيلُوهَ)). |
يش - 19-12: | وَدَارَ مِنْ سَارِيدَ شَرْقاً نَحْوَ شُرُوقِ الشَّمْسِ عَلَى تُخُمِ كِسْلُوتِ تَابُورَ, وَخَرَجَ إِلَى الدَّبْرَةِ وَصَعِدَ إِلَى يَافِيعَ, |
يش - 19-27: | وَرَجَعَ نَحْوَ مَشْرِقِ الشَّمْسِ إِلَى بَيْتِ دَاجُونَ, وَوَصَلَ إِلَى زَبُولُونَ وَإِلَى وَادِي يَفْتَحْئِيلَ شِمَالِيَّ بَيْتِ الْعَامِقِ وَنَعِيئِيلَ وَخَرَجَ إِلَى كَابُولَ عَنِ الْيَسَارِ |
يش - 19-29: | وَرَجَعَ التُّخُمُ إِلَى الرَّامَةِ وَإِلَى الْمَدِينَةِ الْمُحَصَّنَةِ صُورٍ, ثُمَّ رَجَعَ التُّخُمُ إِلَى حُوصَةَ وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ الْبَحْرِ فِي كُورَةِ أَكْزِيبَ. |
يش - 19-29: | وَرَجَعَ التُّخُمُ إِلَى الرَّامَةِ وَإِلَى الْمَدِينَةِ الْمُحَصَّنَةِ صُورٍ, ثُمَّ رَجَعَ التُّخُمُ إِلَى حُوصَةَ وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ الْبَحْرِ فِي كُورَةِ أَكْزِيبَ. |
يش - 19-34: | وَرَجَعَ التُّخُمُ غَرْباً إِلَى أَزْنُوتِ تَابُورَ, وَخَرَجَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى حُقُّوقَ وَوَصَلَ إِلَى زَبُولُونَ جَنُوباً, وَوَصَلَ إِلَى أَشِيرَ غَرْباً, وَإِلَى يَهُوذَا الأُرْدُنِّ نَحْوَ شُرُوقِ الشَّمْسِ. |
يش - 20-6: | وَيَسْكُنُ فِي تِلْكَ الْمَدِينَةِ حَتَّى يَقِفُ أَمَامَ الْجَمَاعَةِ لِلْقَضَاءِ, إِلَى أَنْ يَمُوتَ الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ الَّذِي يَكُونُ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. حِينَئِذٍ يَرْجِعُ الْقَاتِلُ وَيَأْتِي إِلَى مَدِينَتِهِ وَبَيْتِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ الَّتِي هَرَبَ مِنْهَا)). |
يش - 22-8: | وَقَالَ لَهُمْ: ((بِمَالٍ كَثِيرٍ ارْجِعُوا إِلَى خِيَامِكُمْ, وَبِمَوَاشٍ كَثِيرَةٍ جِدّاً بِفِضَّةٍ وَذَهَبٍ وَنُحَاسٍ وَحَدِيدٍ وَمَلاَبِسَ كَثِيرَةٍ جِدّاً. اقْسِمُوا غَنِيمَةَ أَعْدَائِكُمْ مَعَ إِخْوَتِكُمْ)). |
يش - 22-9: | فَرَجَعَ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ وَنِصْفُ سِبْطِ مَنَسَّى, وَذَهَبُوا مِنْ عِنْدِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ شِيلُوهَ الَّتِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ لِيَسِيرُوا إِلَى أَرْضِ جِلْعَادَ, أَرْضِ مُلْكِهِمِ الَّتِي تَمَلَّكُوا بِهَا حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ عَلَى يَدِ مُوسَى. |
يش - 22-16: | ((هَكَذَا قَالَتْ كُلُّ جَمَاعَةِ الرَّبِّ: مَا هَذِهِ الْخِيَانَةُ الَّتِي خُنْتُمْ بِهَا إِلَهَ إِسْرَائِيلَ, بِالرُّجُوعِ الْيَوْمَ عَنِ الرَّبِّ, بِبُنْيَانِكُمْ لأَنْفُسِكُمْ مَذْبَحاً لِتَتَمَرَّدُوا الْيَوْمَ عَلَى الرَّبِّ؟ |
يش - 22-18: | حَتَّى تَرْجِعُوا أَنْتُمُ الْيَوْمَ عَنِ الرَّبِّ؟ فَيَكُونُ أَنَّكُمُ الْيَوْمَ تَتَمَرَّدُونَ عَلَى الرَّبِّ, وَهُوَ غَداً يَسْخَطُ عَلَى كُلِّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ. |
يش - 22-23: | بُنْيَانُنَا لأَنْفُسِنَا مَذْبَحاً لِلرُّجُوعِ عَنِ الرَّبِّ, أَوْ لإِصْعَادِ مُحْرَقَةٍ عَلَيْهِ أَوْ تَقْدِمَةٍ أَوْ لِعَمَلِ ذَبَائِحِ سَلاَمَةٍ عَلَيْهِ, فَالرَّبُّ هُوَ يُطَالِبُ. |
يش - 22-29: | حَاشَا لَنَا مِنْهُ أَنْ نَتَمَرَّدَ عَلَى الرَّبِّ وَنَرْجِعَ الْيَوْمَ عَنِ الرَّبِّ لِبِنَاءِ مَذْبَحٍ لِلْمُحْرَقَةِ أَوِ التَّقْدِمَةِ أَوِ الذَّبِيحَةِ, عَدَا مَذْبَحِ الرَّبِّ إِلَهِنَا الَّذِي هُوَ قُدَّامَ مَسْكَنِهِ)). |
يش - 22-32: | ثُمَّ رَجَعَ فِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ الكَاهِنِ وَالرُّؤَسَاءُ مِنْ عِنْدِ بَنِي رَأُوبَيْنَ وَبَنِي جَادَ مِنْ أَرْضِ جِلْعَادَ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ, وَرَدُّوا عَلَيْهِمْ خَبَراً. |
يش - 22-32: | ثُمَّ رَجَعَ فِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ الكَاهِنِ وَالرُّؤَسَاءُ مِنْ عِنْدِ بَنِي رَأُوبَيْنَ وَبَنِي جَادَ مِنْ أَرْضِ جِلْعَادَ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ, وَرَدُّوا عَلَيْهِمْ خَبَراً. |
يش - 23-12: | ((وَلَكِنْ إِذَا رَجَعْتُمْ وَلَصِقْتُمْ بِبَقِيَّةِ هَؤُلاَءِ الشُّعُوبِ, أُولَئِكَ الْبَاقِينَ مَعَكُمْ, وَصَاهَرْتُمُوهُمْ وَدَخَلْتُمْ إِلَيْهِمْ وَهُمْ إِلَيْكُمْ, |
يش - 24-20: | وَإِذَا تَرَكْتُمُ الرَّبَّ وَعَبَدْتُمْ آلِهَةً غَرِيبَةً يَرْجِعُ فَيُسِيءُ إِلَيْكُمْ وَيُفْنِيكُمْ بَعْدَ أَنْ أَحْسَنَ إِلَيْكُمْ)). |
قض - 2-19: | وَعِنْدَ مَوْتِ الْقَاضِي كَانُوا يَرْجِعُونَ وَيَفْسُدُونَ أَكْثَرَ مِنْ آبَائِهِمْ بِالذَّهَابِ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِيَعْبُدُوهَا وَيَسْجُدُوا لَهَا. لَمْ يَكُفُّوا عَنْ أَفْعَالِهِمْ وَطَرِيقِهِمِ الْقَاسِيَةِ. |
قض - 3-19: | وَأَمَّا هُوَ فَرَجَعَ مِنْ عِنْدِ الْمَنْحُوتَاتِ الَّتِي لَدَى الْجِلْجَالِ وَقَالَ: ((لِي كَلاَمُ سِرٍّ إِلَيْكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ)). فَقَالَ: ((اسْكُتْ)). وَخَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ جَمِيعُ الْوَاقِفِينَ لَدَيْهِ. |
قض - 5-29: | فَأَجَابَتْهَا أَحْكَمُ سَيِّدَاتِهَا, بَلْ هِيَ رَدَّتْ جَوَاباً لِنَفْسِهَا: |
قض - 6-18: | لاَ تَبْرَحْ مِنْ هَهُنَا حَتَّى آتِيَ إِلَيْكَ وَأُخْرِجَ تَقْدِمَتِي وَأَضَعَهَا أَمَامَكَ)). فَقَالَ: ((إِنِّي أَبْقَى حَتَّى تَرْجِعَ)). |
قض - 7-3: | وَالآنَ نَادِ فِي آذَانِ الشَّعْبِ: مَنْ كَانَ خَائِفاً وَمُرْتَعِداً فَلْيَرْجِعْ وَيَنْصَرِفْ مِنْ جَبَلِ جِلْعَادَ)). فَرَجَعَ مِنَ الشَّعْبِ اثْنَانِ وَعِشْرُونَ أَلْفاً. وَبَقِيَ عَشَرَةُ آلاَفٍ. |
قض - 7-3: | وَالآنَ نَادِ فِي آذَانِ الشَّعْبِ: مَنْ كَانَ خَائِفاً وَمُرْتَعِداً فَلْيَرْجِعْ وَيَنْصَرِفْ مِنْ جَبَلِ جِلْعَادَ)). فَرَجَعَ مِنَ الشَّعْبِ اثْنَانِ وَعِشْرُونَ أَلْفاً. وَبَقِيَ عَشَرَةُ آلاَفٍ. |
قض - 7-15: | وَكَانَ لَمَّا سَمِعَ جِدْعُونُ خَبَرَ الْحُلْمِ وَتَفْسِيرَهُ أَنَّهُ سَجَدَ وَرَجَعَ إِلَى مَحَلَّةِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ: ((قُومُوا لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَفَعَ إِلَى يَدِكُمْ جَيْشَ الْمِدْيَانِيِّينَ)). |
قض - 8-9: | فَقَالَ أَيْضاً لأَهْلِ فَنُوئِيلَ: ((عِنْدَ رُجُوعِي بِسَلاَمٍ أَهْدِمُ هَذَا الْبُرْجَ)). |
قض - 8-13: | وَرَجَعَ جِدْعُونُ بْنُ يُوآشَ مِنَ الْحَرْبِ مِنْ عِنْدِ عَقَبَةِ حَارَسَ. |
قض - 8-33: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ جِدْعُونَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجَعُوا وَزَنُوا وَرَاءَ الْبَعْلِيمِ, وَجَعَلُوا لَهُمْ بَعَلَ بَرِيثَ إِلَهاً. |
قض - 9-56: | فَرَدَّ اللَّهُ شَرَّ أَبِيمَالِكَ الَّذِي فَعَلَهُ بِأَبِيهِ لِقَتْلِهِ إِخْوَتَهُ السَّبْعِينَ, |
قض - 9-57: | وَكُلَّ شَرِّ أَهْلِ شَكِيمَ رَدَّهُ اللَّهُ عَلَى رُؤُوسِهِمْ, وَأَتَتْ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ يُوثَامَ بْنِ يَرُبَّعْلَ.
|
قض - 11-8: | فَقَالَ شُيُوخُ جِلْعَادَ لِيَفْتَاحَ: ((لِذَلِكَ قَدْ رَجَعْنَا الآنَ إِلَيْكَ لِتَذْهَبَ مَعَنَا وَتُحَارِبَ بَنِي عَمُّونَ, وَتَكُونَ لَنَا رَأْساً لِكُلِّ سُكَّانِ جِلْعَادَ)). |
قض - 11-9: | فَقَالَ يَفْتَاحُ لِشُيُوخِ جِلْعَادَ: ((إِذَا أَرْجَعْتُمُونِي لِمُحَارَبَةِ بَنِي عَمُّونَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ أَمَامِي فَأَنَا أَكُونُ لَكُمْ رَأْساً)). |
قض - 11-13: | فَقَالَ مَلِكُ بَنِي عَمُّونَ لِرُسُلِ يَفْتَاحَ: ((لأَنَّ إِسْرَائِيلَ قَدْ أَخَذَ أَرْضِي عِنْدَ صُعُودِهِ مِنْ مِصْرَ مِنْ أَرْنُونَ إِلَى الْيَبُّوقِ وَإِلَى الأُرْدُنِّ. فَالآنَ رُدَّهَا بِسَلاَمٍ)).
|
قض - 11-31: | فَالْخَارِجُ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْ أَبْوَابِ بَيْتِي لِلِقَائِي عِنْدَ رُجُوعِي بِالسَّلاَمَةِ مِنْ عِنْدِ بَنِي عَمُّونَ يَكُونُ لِلرَّبِّ, وَأُصْعِدُهُ مُحْرَقَةً)). |
قض - 11-35: | وَكَانَ لَمَّا رَآهَا أَنَّهُ مَّزَقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: ((آهِ يَا ابْنَتِي! قَدْ أَحْزَنْتِنِي حُزْناً وَصِرْتِ بَيْنَ مُكَدِّرِيَّ, لأَنِّي قَدْ فَتَحْتُ فَمِي إِلَى الرَّبِّ وَلاَ يُمْكِنُنِي الرُّجُوعُ)). |
قض - 11-39: | وَكَانَ عِنْدَ نِهَايَةِ الشَّهْرَيْنِ أَنَّهَا رَجَعَتْ إِلَى أَبِيهَا, فَفَعَلَ بِهَا نَذْرَهُ الَّذِي نَذَرَ. وَهِيَ لَمْ تَعْرِفْ رَجُلاً. فَصَارَتْ عَادَةً فِي إِسْرَائِيلَ |
قض - 14-8: | وَلَمَّا رَجَعَ بَعْدَ أَيَّامٍ لِيَأْخُذَهَا مَالَ لِيَرَى رِمَّةَ الأَسَدِ, وَإِذَا جَمَاعَةٌ النَّحْلِ فِي جَوْفِ الأَسَدِ مَعَ عَسَلٍ. |
قض - 15-19: | فَشَقَّ اللَّهُ الجَوْفَ الَّذِي فِي لَحْيٍ, فَخَرَجَ مِنْهَا مَاءٌ, فَشَرِبَ وَرَجَعَتْ رُوحُهُ فَانْتَعَشَ. لِذَلِكَ دَعَا اسْمَهُ ((عَيْنَ هَقُّورِي)) الَّتِي فِي لَحْيٍ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
قض - 17-3: | فَرَدَّ الأَلْفَ والْمِئَةَ شَاقِلِ الْفِضَّةِ لأُمِّهِ. فَقَالَتْ أُمُّهُ:((تَقْدِيسًا قَدَّسْتُ الْفِضَّةَ لِلرَّبِّ مِنْ يَدِي لابْني لِعَمَلِ تِمْثَالٍ مَنْحُوتٍ وَتِمْثَالٍ مَسْبُوكٍ. فَالآنَ أَرُدُّهَا لَكَ)). |
قض - 17-3: | فَرَدَّ الأَلْفَ والْمِئَةَ شَاقِلِ الْفِضَّةِ لأُمِّهِ. فَقَالَتْ أُمُّهُ:((تَقْدِيسًا قَدَّسْتُ الْفِضَّةَ لِلرَّبِّ مِنْ يَدِي لابْني لِعَمَلِ تِمْثَالٍ مَنْحُوتٍ وَتِمْثَالٍ مَسْبُوكٍ. فَالآنَ أَرُدُّهَا لَكَ)). |
قض - 17-4: | فَرَدَّ الْفِضَّةَ لأُمِّهِ، فَأَخَذَتْ أُمُّهُ مِئَتَيْ شَاقِلِ فِضَّةٍ وَأَعْطَتْهَا لِلصَّائِغ فَعَملَهَا تِمْثَالاً مَنْحُوتًا وَتِمْثَالاً مَسْبُوكًا. وَكَانَا فِي بَيْتِ مِيخَا. |
قض - 18-26: | وَسارَ بَنُو دَانٍ فِي طَرِيقِهِمْ. وَلَمَّا رَأَى مِيخَا أَنَّهُمْ أَشَدُّ مِنْهُ انْصَرَفَ وَرَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ.
|
قض - 19-3: | فَقَامَ رَجُلُهَا وَسَارَ وَرَاءَهَا لِيُطَيِّبَ قَلْبَهَا وَيَرُدَّهَا، وَمَعَهُ غُلامُهُ وَحِمَارَانِ. فَأَدْخَلَتْهُ بَيْتَ أَبِيهَا. فَامَّا رَآهُ أَبُو الْفَتَاةِ فَرِحَ بِلِقَائِهِ. |
قض - 19-7: | وَلَمَّا قَامَ الرَّجُلُ لِلذَّهَابِ، أَلحَّ عَلَيْهِ حَمُوهُ فَعَادَ وَبَاتَ هُنَاكَ. |
قض - 20-48: | وَرَجَعَ رِجَالُ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى بَنِي بَنْيَامِينَ وَضَرَبُوهُمْ بِحَدِّ السَّيْفِ مِنَ الْمَدِينَةِ بِأَسْرِهَا، حَتَّى الْبَهَائِمَ، حَتَّى كُلَّ مَا وُجِدَ. وَأَيْضًا جَمِيعُ الْمُدُنِ الَّتِي وُجِدَتْ أَحْرَقُوهَا بِالنَّارِ.
|
قض - 21-14: | فَرَجَعَ بَنْيَامِينُ فِي ذِلكَ الْوَقْتِ، فَأَعْطَوْهُمْ النِّسَاءَ الَّلوَاتِي اسْتَحْيَوْهُنَّ مِنْ نِسَاءِ يَابِيشِ جِلْعَادَ. وَلَمْ يَكْفُوهُمْ هكَذَا. |
قض - 21-23: | فَفَعَلَ هكَذَا بَنُو بَنْيَامِينَ، وَاتَّخَذُوا نِسَاءً حَسَبَ عَدَدِهِمْ مِنَ الرَّاقِصَاتِ اللَّوَاتِي اخْتَطَفُوهُنَّ، وَذَهَبُوا وَرَجَعُوا إِلَى مُلْكِهِمْ وَبَنَوْا الْمُدُنَ وَسَكَنُوا بِهَا. |
را - 1-6: | فَقَامَتْ هِيَ وَكَنَّتَاهَا وَرَجَعَتْ مِنْ بِلاَدِ مُوآبَ, لأَنَّهَا سَمِعَتْ فِي بِلاَدِ مُوآبَ أَنَّ الرَّبَّ قَدِ افْتَقَدَ شَعْبَهُ لِيُعْطِيَهُمْ خُبْزاً. |
را - 1-7: | وَخَرَجَتْ مِنَ الْمَكَانِ الَّذِي كَانَتْ فِيهِ وَكَنَّتَاهَا مَعَهَا, وَسِرْنَ فِي الطَّرِيقِ لِلرُّجُوعِ إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا. |
را - 1-8: | فَقَالَتْ نُعْمِي لِكَنَّتَيْهَا: ((اذْهَبَا ارْجِعَا كُلُّ وَاحِدَةٍ إِلَى بَيْتِ أُمِّهَا. وَلْيَصْنَعِ الرَّبُّ مَعَكُمَا إِحْسَاناً كَمَا صَنَعْتُمَا بِالْمَوْتَى وَبِي. |
را - 1-10: | فَقَالَتَا لَهَا: ((إِنَّنَا نَرْجِعُ مَعَكِ إِلَى شَعْبِكِ)). |
را - 1-11: | فَقَالَتْ نُعْمِي: ((ارْجِعَا يَا بِنْتَيَّ. لِمَاذَا تَذْهَبَانِ مَعِي؟ هَلْ فِي أَحْشَائِي بَنُونَ بَعْدُ حَتَّى يَكُونُوا لَكُمَا رِجَالاً؟ |
را - 1-12: | اِرْجِعَا يَا بِنْتَيَّ وَاذْهَبَا لأَنِّي قَدْ شِخْتُ عَنْ أَنْ أَكُونَ لِرَجُلٍ. وَإِنْ قُلْتُ لِي رَجَاءٌ أَيْضاً بِأَنِّي أَصِيرُ هَذِهِ اللَّيْلَةَ لِرَجُلٍ وَأَلِدُ بَنِينَ أَيْضاً, |
را - 1-15: | فَقَالَتْ: ((هُوَذَا قَدْ رَجَعَتْ سِلْفَتُكِ إِلَى شَعْبِهَا وَآلِهَتِهَا. ارْجِعِي أَنْتِ وَرَاءَ سِلْفَتِكِ. |
را - 1-15: | فَقَالَتْ: ((هُوَذَا قَدْ رَجَعَتْ سِلْفَتُكِ إِلَى شَعْبِهَا وَآلِهَتِهَا. ارْجِعِي أَنْتِ وَرَاءَ سِلْفَتِكِ. |
را - 1-16: | فَقَالَتْ رَاعُوثُ: ((لاَ تُلِحِّي عَلَيَّ أَنْ أَتْرُكَكِ وَأَرْجِعَ عَنْكِ, لأَنَّهُ حَيْثُمَا ذَهَبْتِ أَذْهَبُ وَحَيْثُمَا بِتِّ أَبِيتُ. شَعْبُكِ شَعْبِي وَإِلَهُكِ إِلَهِي. |
را - 1-21: | إِنِّي ذَهَبْتُ مُمْتَلِئَةً وَأَرْجَعَنِيَ الرَّبُّ فَارِغَةً. لِمَاذَا تَدْعُونَنِي ((نُعْمِيَ)) وَالرَّبُّ قَدْ أَذَلَّنِي وَالْقَدِيرُ قَدْ كَسَّرَنِي؟)) |
را - 1-22: | فَرَجَعَتْ نُعْمِي وَرَاعُوثُ الْمُوآبِيَّةُ كَنَّتُهَا مَعَهَا, الَّتِي رَجَعَتْ مِنْ بِلاَدِ مُوآبَ, وَدَخَلَتَا بَيْتَ لَحْمٍ فِي ابْتِدَاءِ حَصَادِ الشَّعِيرِ.
|
را - 1-22: | فَرَجَعَتْ نُعْمِي وَرَاعُوثُ الْمُوآبِيَّةُ كَنَّتُهَا مَعَهَا, الَّتِي رَجَعَتْ مِنْ بِلاَدِ مُوآبَ, وَدَخَلَتَا بَيْتَ لَحْمٍ فِي ابْتِدَاءِ حَصَادِ الشَّعِيرِ.
|
را - 2-6: | فَأَجَابَ: ((هِيَ فَتَاةٌ مُوآبِيَّةٌ قَدْ رَجَعَتْ مَعَ نُعْمِي مِنْ بِلاَدِ مُوآبَ, |
را - 4-3: | ثُمَّ قَالَ لِلْوَلِيِّ: ((إِنَّ نُعْمِيَ الَّتِي رَجَعَتْ مِنْ بِلاَدِ مُوآبَ تَبِيعُ قِطْعَةَ الْحَقْلِ الَّتِي لأَخِينَا أَلِيمَالِكَ. |
را - 4-15: | وَيَكُونُ لَكِ لإِرْجَاعِ نَفْسٍ وَإِعَالَةِ شَيْبَتِكِ. لأَنَّ كَنَّتَكِ الَّتِي أَحَبَّتْكِ قَدْ وَلَدَتْهُ, وَهِيَ خَيْرٌ لَكِ مِنْ سَبْعَةِ بَنِينَ)).
|
1صم - 1-19: | وَبَكَّرُوا فِي الصَّبَاحِ وَسَجَدُوا أَمَامَ الرَّبِّ, وَرَجَعُوا وَجَاءُوا إِلَى بَيْتِهِمْ فِي الرَّامَةِ. وَعَرَفَ أَلْقَانَةُ امْرَأَتَهُ حَنَّةَ, وَالرَّبُّ ذَكَرَهَا. |
1صم - 3-5: | وَرَكَضَ إِلَى عَالِي وَقَالَ: ((هَئَنَذَا لأَنَّكَ دَعَوْتَنِي)). فَقَالَ: ((لَمْ أَدْعُ. ارْجِعِ اضْطَجِعْ)). فَذَهَبَ وَاضْطَجَعَ. |
1صم - 3-6: | ثُمَّ عَادَ الرَّبُّ وَدَعَا أَيْضاً صَمُوئِيلَ. فَقَامَ صَمُوئِيلُ وَذَهَبَ إِلَى عَالِي وَقَالَ: ((هَئَنَذَا لأَنَّكَ دَعَوْتَنِي)). فَقَالَ: ((لَمْ أَدْعُ يَا ابْنِي. ارْجِعِ اضْطَجِعْ)). |
1صم - 5-3: | وَبَكَّرَ الأَشْدُودِيُّونَ فِي الْغَدِ وَإِذَا بِدَاجُونَ سَاقِطٌ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ أَمَامَ تَابُوتِ الرَّبِّ, فَأَخَذُوا دَاجُونَ وَأَقَامُوهُ فِي مَكَانِهِ.
|
1صم - 5-11: | وَأَرْسَلُوا وَجَمَعُوا كُلَّ أَقْطَابِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَقَالُوا: ((أَرْسِلُوا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَكَانِهِ وَلاَ يُمِيتَنَا نَحْنُ وَشَعْبَنَا)). لأَنَّ اضْطِرَابَ الْمَوْتِ كَانَ فِي كُلِّ الْمَدِينَةِ. يَدُ اللَّهِ كَانَتْ ثَقِيلَةً جِدّاً هُنَاكَ.
|
1صم - 6-3: | فَقَالُوا: ((إِذَا أَرْسَلْتُمْ تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَلاَ تُرْسِلُوهُ فَارِغاً, بَلْ رُدُّوا لَهُ قُرْبَانَ إِثْمٍ. حِينَئِذٍ تَشْفُونَ وَيُعْلَمُ عِنْدَكُمْ لِمَاذَا لاَ تَرْتَفِعُ يَدُهُ عَنْكُمْ)). |
1صم - 6-4: | فَقَالُوا: ((وَمَا هُوَ قُرْبَانُ الْإِثْمِ الَّذِي نَرُدُّهُ لَهُ؟)) فَقَالُوا: ((حَسَبَ عَدَدِ أَقْطَابِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ: خَمْسَةَ بَوَاسِيرَ مِنْ ذَهَبٍ وَخَمْسَةَ فِيرَانٍ مِنْ ذَهَبٍ. لأَنَّ الضَّرْبَةَ وَاحِدَةٌ عَلَيْكُمْ جَمِيعاً وَعَلَى أَقْطَابِكُمْ. |
1صم - 6-7: | فَالآنَ خُذُوا وَاعْمَلُوا عَجَلَةً وَاحِدَةً جَدِيدَةً وَبَقَرَتَيْنِ مُرْضِعَتَيْنِ لَمْ يَعْلُهُمَا نِيرٌ, وَارْبِطُوا الْبَقَرَتَيْنِ إِلَى الْعَجَلَةِ, وَأَرْجِعُوا وَلَدَيْهِمَا عَنْهُمَا إِلَى الْبَيْتِ. |
1صم - 6-8: | وَخُذُوا تَابُوتَ الرَّبِّ وَاجْعَلُوهُ عَلَى الْعَجَلَةِ, وَضَعُوا أَمْتِعَةَ الذَّهَبِ الَّتِي تَرُدُّونَهَا لَهُ قُرْبَانَ إِثْمٍ فِي صُنْدُوقٍ بِجَانِبِهِ وَأَطْلِقُوهُ فَيَذْهَبَ. |
1صم - 6-16: | فَرَأَى أَقْطَابُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ الْخَمْسَةُ وَرَجَعُوا إِلَى عَقْرُونَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. |
1صم - 6-17: | وَهَذِهِ هِيَ بَوَاسِيرُ الذَّهَبِ الَّتِي رَدَّهَا الْفِلِسْطِينِيُّونَ قُرْبَانَ إِثْمٍ لِلرَّبِّ: وَاحِدٌ لأَشْدُودَ, وَوَاحِدٌ لِغَزَّةَ, وَوَاحِدٌ لأَشْقَلُونَ, وَوَاحِدٌ لِجَتَّ, وَوَاحِدٌ لِعَقْرُونَ. |
1صم - 6-21: | وَأَرْسَلُوا رُسُلاً إِلَى سُكَّانِ قَرْيَةِ يَعَارِيمَ قَائِلِينَ: ((قَدْ رَدَّ الْفِلِسْطِينِيُّونَ تَابُوتَ الرَّبِّ, فَانْزِلُوا وَأَصْعِدُوهُ إِلَيْكُمْ)).
|
1صم - 7-3: | وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِكُلِّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ: ((إِنْ كُنْتُمْ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ رَاجِعِينَ إِلَى الرَّبِّ فَانْزِعُوا الآلِهَةَ الْغَرِيبَةَ وَالْعَشْتَارُوثَ مِنْ وَسْطِكُمْ, وَأَعِدُّوا قُلُوبَكُمْ لِلرَّبِّ وَاعْبُدُوهُ وَحْدَهُ, فَيُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)). |
1صم - 7-14: | وَالْمُدُنُ الَّتِي أَخَذَهَا الْفِلِسْطِينِيُّونَ مِنْ إِسْرَائِيلَ رَجَعَتْ إِلَى إِسْرَائِيلَ مِنْ عَقْرُونَ إِلَى جَتَّ. وَاسْتَخْلَصَ إِسْرَائِيلُ تُخُومَهَا مِنْ يَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. وَكَانَ صُلْحٌ بَيْنَ إِسْرَائِيلَ وَالأَمُورِيِّينَ. |
1صم - 9-5: | وَلَمَّا دَخَلاَ أَرْضَ صُوفٍ قَالَ شَاوُلُ لِغُلاَمِهِ الَّذِي مَعَهُ: ((تَعَالَ نَرْجِعْ لِئَلَّا يَتْرُكَ أَبِي الأُتُنَ وَيَهْتَمَّ بِنَا)). |
1صم - 12-3: | هَئَنَذَا فَاشْهَدُوا عَلَيَّ قُدَّامَ الرَّبِّ وَقُدَّامَ مَسِيحِهِ: ثَوْرَ مَنْ أَخَذْتُ, وَحِمَارَ مَنْ أَخَذْتُ, وَمَنْ ظَلَمْتُ, وَمَنْ سَحَقْتُ, وَمِنْ يَدِ مَنْ أَخَذْتُ فِدْيَةً لِأُغْضِيَ عَيْنَيَّ عَنْهُ, فَأَرُدَّ لَكُمْ؟)) |
1صم - 14-27: | وَأَمَّا يُونَاثَانُ فَلَمْ يَسْمَعْ عِنْدَمَا اسْتَحْلَفَ أَبُوهُ الشَّعْبَ, فَمَدَّ طَرَفَ النُّشَّابَةِ الَّتِي بِيَدِهِ وَغَمَسَهُ فِي قَطْرِ الْعَسَلِ وَرَدَّ يَدَهُ إِلَى فَمِهِ فَاسْتَنَارَتْ عَيْنَاهُ. |
1صم - 15-11: | ((نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكاً, لأَنَّهُ رَجَعَ مِنْ وَرَائِي وَلَمْ يُقِمْ كَلاَمِي)). فَاغْتَاظَ صَمُوئِيلُ وَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ اللَّيْلَ كُلَّهُ. |
1صم - 15-25: | وَالآنَ فَاغْفِرْ خَطِيَّتِي وَارْجِعْ مَعِي فَأَسْجُدَ لِلرَّبِّ)). |
1صم - 15-26: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِشَاوُلَ: ((لاَ أَرْجِعُ مَعَكَ لأَنَّكَ رَفَضْتَ كَلاَمَ الرَّبِّ, فَرَفَضَكَ الرَّبُّ مِنْ أَنْ تَكُونَ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ)). |
1صم - 15-30: | فَقَالَ: ((قَدْ أَخْطَأْتُ. وَالآنَ فَأَكْرِمْنِي أَمَامَ شُيُوخِ شَعْبِي وَأَمَامَ إِسْرَائِيلَ, وَارْجِعْ مَعِي فَأَسْجُدَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ)). |
1صم - 15-31: | فَرَجَعَ صَمُوئِيلُ وَرَاءَ شَاوُلَ وَسَجَدَ شَاوُلُ لِلرَّبِّ. |
1صم - 17-15: | وَأَمَّا دَاوُدُ فَكَانَ يَذْهَبُ وَيَرْجِعُ مِنْ عِنْدِ شَاوُلَ لِيَرْعَى غَنَمَ أَبِيهِ فِي بَيْتِ لَحْمٍ. |
1صم - 17-30: | وَتَحَوَّلَ مِنْ عِنْدِهِ نَحْوَ آخَرَ وَتَكَلَّمَ بِمِثْلِ هَذَا الْكَلاَمِ, فَرَدَّ لَهُ الشَّعْبُ جَوَاباً كَالْجَوَابِ الأَوَّلِ. |
1صم - 17-53: | ثُمَّ رَجَعَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ الاِحْتِمَاءِ وَرَاءَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَنَهَبُوا مَحَلَّتَهُمْ. |
1صم - 17-57: | وَلَمَّا رَجَعَ دَاوُدُ مِنْ قَتْلِ الْفِلِسْطِينِيِّ أَخَذَهُ أَبْنَيْرُ وَأَحْضَرَهُ أَمَامَ شَاوُلَ وَرَأْسُ الْفِلِسْطِينِيِّ بِيَدِهِ. |
1صم - 18-2: | فَأَخَذَهُ شَاوُلُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَمْ يَدَعْهُ يَرْجِعُ إِلَى بَيْتِ أَبِيهِ. |
1صم - 18-6: | وَكَانَ عِنْدَ مَجِيئِهِمْ حِينَ رَجَعَ دَاوُدُ مِنْ قَتْلِ الْفِلِسْطِينِيِّ أَنَّ النِّسَاءَ خَرَجَتْ مِنْ جَمِيعِ مُدُنِ إِسْرَائِيلَ بِالْغِنَاءِ وَالرَّقْصِ لِلِقَاءِ شَاوُلَ الْمَلِكِ بِدُفُوفٍ وَبِفَرَحٍ وَبِمُثَلَّثَاتٍ. |
1صم - 23-23: | فَانْظُرُوا وَاعْلَمُوا جَمِيعَ الْمُخْتَبَئَاتِ الَّتِي يَخْتَبِئُ فِيهَا ثُمَّ ارْجِعُوا إِلَيَّ عَلَى تَأْكِيدٍ, فَأَسِيرَ مَعَكُمْ. وَيَكُونُ إِذَا وُجِدَ فِي الأَرْضِ أَنِّي أُفَتِّشُ عَلَيْهِ بِجَمِيعِ أُلُوفِ يَهُوذَا)). |
1صم - 23-28: | فَرَجَعَ شَاوُلُ عَنِ اتِّبَاعِ دَاوُدَ, وَذَهَبَ لِلِقَاءِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. لِذَلِكَ دُعِيَ ذَلِكَ الْمَوْضِعُ ((صَخْرَةَ الزَّلَقَاتِ)). |
1صم - 24-1: | وَلَمَّا رَجَعَ شَاوُلُ مِنْ وَرَاءِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ أَخْبَرُوهُ: ((هُوَذَا دَاوُدُ فِي بَرِّيَّةِ عَيْنِ جَدْيٍ)). |
1صم - 25-12: | فَتَحَوَّلَ غِلْمَانُ دَاوُدَ إِلَى طَرِيقِهِمْ وَرَجَعُوا وَجَاءُوا وَأَخْبَرُوهُ حَسَبَ كُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ. |
1صم - 25-21: | وَقَالَ دَاوُدُ: ((إِنَّمَا بَاطِلاً حَفِظْتُ كُلَّ مَا لِهَذَا فِي الْبَرِّيَّةِ فَلَمْ يُفْقَدْ مِنْ كُلِّ مَا لَهُ شَيْءٌ, فَكَافَأَنِي شَرّاً بَدَلَ خَيْرٍ. |
1صم - 25-39: | فَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ أَنَّ نَابَالَ قَدْ مَاتَ قَالَ: ((مُبَارَكٌ الرَّبُّ الَّذِي انْتَقَمَ نَقْمَةَ تَعْيِيرِي مِنْ يَدِ نَابَالَ, وَأَمْسَكَ عَبْدَهُ عَنِ الشَّرِّ, وَرَدَّ الرَّبُّ شَرَّ نَابَالَ عَلَى رَأْسِهِ)). وَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَتَكَلَّمَ مَعَ أَبِيجَايِلَ لِيَتَّخِذَهَا لَهُ امْرَأَةً. |
1صم - 26-21: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((قَدْ أَخْطَأْتُ. ارْجِعْ يَا ابْنِي دَاوُدُ لأَنِّي لاَ أُسِيءُ إِلَيْكَ بَعْدُ مِنْ أَجْلِ أَنَّ نَفْسِي كَانَتْ كَرِيمَةً فِي عَيْنَيْكَ الْيَوْمَ. هُوَذَا قَدْ حَمِقْتُ وَضَلَلْتُ كَثِيراً جِدّاً)). |
1صم - 26-23: | وَالرَّبُّ يَرُدُّ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ بِرَّهُ وَأَمَانَتَهُ, لأَنَّهُ قَدْ دَفَعَكَ الرَّبُّ الْيَوْمَ لِيَدِي وَلَمْ أَشَأْ أَنْ أَمُدَّ يَدِي إِلَى مَسِيحِ الرَّبِّ. |
1صم - 26-25: | فَقَالَ شَاوُلُ لِدَاوُدَ: ((مُبَارَكٌ أَنْتَ يَا ابْنِي دَاوُدُ فَإِنَّكَ تَفْعَلُ وَتَقْدِرُ. ثُمَّ ذَهَبَ دَاوُدُ فِي طَرِيقِهِ وَرَجَعَ شَاوُلُ إِلَى مَكَانِهِ.
|
1صم - 27-9: | وَضَرَبَ دَاوُدُ الأَرْضَ, وَلَمْ يَسْتَبْقِ رَجُلاً وَلاَ امْرَأَةً, وَأَخَذَ غَنَماً وَبَقَراً وَحَمِيراً وَجِمَالاً وَثِيَاباً وَرَجَعَ وَجَاءَ إِلَى أَخِيشَ. |
1صم - 29-4: | وَسَخَطَ عَلَيْهِ رُؤَسَاءُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ, وَقَالُوا لَهُ: ((أَرْجِعِ الرَّجُلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَوْضِعِهِ الَّذِي عَيَّنْتَ لَهُ, وَلاَ يَنْزِلَ مَعَنَا إِلَى الْحَرْبِ وَلاَ يَكُونَ لَنَا عَدُوّاً فِي الْحَرْبِ. فَبِمَاذَا يُرْضِي هَذَا سَيِّدَهُ؟ أَلَيْسَ بِرُؤُوسِ أُولَئِكَ الرِّجَالِ؟ |
1صم - 29-4: | وَسَخَطَ عَلَيْهِ رُؤَسَاءُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ, وَقَالُوا لَهُ: ((أَرْجِعِ الرَّجُلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَوْضِعِهِ الَّذِي عَيَّنْتَ لَهُ, وَلاَ يَنْزِلَ مَعَنَا إِلَى الْحَرْبِ وَلاَ يَكُونَ لَنَا عَدُوّاً فِي الْحَرْبِ. فَبِمَاذَا يُرْضِي هَذَا سَيِّدَهُ؟ أَلَيْسَ بِرُؤُوسِ أُولَئِكَ الرِّجَالِ؟ |
1صم - 29-7: | فَالآنَ ارْجِعْ وَاذْهَبْ بِسَلاَمٍ, وَلاَ تَفْعَلْ سُوءاً فِي أَعْيُنِ أَقْطَابِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)). |
1صم - 29-11: | فَبَكَّرَ دَاوُدُ هُوَ وَرِجَالُهُ لِيَذْهَبُوا صَبَاحاً وَيَرْجِعُوا إِلَى أَرْضِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. وَأَمَّا الْفِلِسْطِينِيُّونَ فَصَعِدُوا إِلَى يَزْرَعِيلَ.
|
1صم - 30-12: | وَأَعْطُوهُ قُرْصاً مِنَ التِّينِ وَعُنْقُودَيْنِ مِنَ الزَّبِيبِ, فَأَكَلَ وَرَجَعَتْ رُوحُهُ إِلَيْهِ, لأَنَّهُ لَمْ يَأْكُلْ خُبْزاً وَلاَ شَرِبَ مَاءً فِي ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَثَلاَثِ لَيَالٍ. |
1صم - 30-19: | وَلَمْ يُفْقَدْ لَهُمْ شَيْءٌ لاَ صَغِيرٌ وَلاَ كَبِيرٌ وَلاَ بَنُونَ وَلاَ بَنَاتٌ وَلاَ غَنِيمَةٌ, وَلاَ شَيْءٌ مِنْ جَمِيعِ مَا أَخَذُوا لَهُمْ, بَلْ رَدَّ دَاوُدُ الْجَمِيعَ.
|
2صم - 1-1: | وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ شَاوُلَ وَرُجُوعِ دَاوُدَ مِنْ مُضَارَبَةِ الْعَمَالِقَةِ أَنَّ دَاوُدَ أَقَامَ فِي صِقْلَغَ يَوْمَيْنِ.
|
2صم - 1-22: | مِنْ دَمِ الْقَتْلَى مِنْ شَحْمِ الْجَبَابِرَةِ لَمْ تَرْجِعْ قَوْسُ يُونَاثَانَ إِلَى الْوَرَاءِ، وَسَيْفُ شَاوُلَ لَمْ يَرْجِعْ خَائِباً. |
2صم - 2-26: | فَنَادَى أَبْنَيْرُ يُوآبَ: ((هَلْ إِلَى الأَبَدِ يَأْكُلُ السَّيْفُ؟ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهَا تَكُونُ مَرَارَةً فِي الأَخِيرِ؟ فَحَتَّى مَتَى لاَ تَقُولُ لِلشَّعْبِ أَنْ يَرْجِعُوا مِنْ وَرَاءِ إِخْوَتِهِمْ؟)) |
2صم - 2-30: | وَرَجَعَ يُوآبُ مِنْ وَرَاءِ أَبْنَيْرَ وَجَمَعَ كُلَّ الشَّعْبِ. وَفُقِدَ مِنْ عَبِيدِ دَاوُدَ تِسْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً وَعَسَائِيلُ. |
2صم - 3-11: | وَلَمْ يَقْدِرْ بَعْدُ أَنْ يُجَاوِبَ أَبْنَيْرَ بِكَلِمَةٍ لأَجْلِ خَوْفِهِ مِنْهُ. |
2صم - 3-16: | وَكَانَ رَجُلُهَا يَسِيرُ مَعَهَا وَيَبْكِي وَرَاءَهَا إِلَى بَحُورِيمَ. فَقَالَ لَهُ أَبْنَيْرُ: ((اذْهَبِ ارْجِعْ)). فَرَجَعَ. |
2صم - 3-16: | وَكَانَ رَجُلُهَا يَسِيرُ مَعَهَا وَيَبْكِي وَرَاءَهَا إِلَى بَحُورِيمَ. فَقَالَ لَهُ أَبْنَيْرُ: ((اذْهَبِ ارْجِعْ)). فَرَجَعَ. |
2صم - 3-26: | ثُمَّ خَرَجَ يُوآبُ مِنْ عِنْدِ دَاوُدَ وَأَرْسَلَ رُسُلاً وَرَاءَ أَبْنَيْرَ، فَرَدُّوهُ مِنْ بِئْرِ السِّيرَةِ وَدَاوُدُ لاَ يَعْلَمُ. |
2صم - 3-27: | وَلَمَّا رَجَعَ أَبْنَيْرُ إِلَى حَبْرُونَ مَالَ بِهِ يُوآبُ إِلَى وَسَطِ الْبَابِ لِيُكَلِّمَهُ سِرّاً، وَضَرَبَهُ هُنَاكَ فِي بَطْنِهِ فَمَاتَ بِدَمِ عَسَائِيلَ أَخِيهِ.
|
2صم - 6-20: | وَرَجَعَ دَاوُدُ لِيُبَارِكَ بَيْتَهُ. فَخَرَجَتْ مِيكَالُ بِنْتُ شَاوُلَ لاِسْتِقْبَالِ دَاوُدَ، وَقَالَتْ: ((مَا كَانَ أَكْرَمَ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ الْيَوْمَ حَيْثُ تَكَشَّفَ الْيَوْمَ فِي أَعْيُنِ إِمَاءِ عَبِيدِهِ كَمَا يَتَكَشَّفُ أَحَدُ السُّفَهَاءِ!)) |
2صم - 8-3: | وَضَرَبَ دَاوُدُ هَدَدَ عَزَرَ بْنَ رَحُوبَ مَلِكَ صُوبَةَ حِينَ ذَهَبَ لِيَرُدَّ سُلْطَتَهُ عِنْدَ نَهْرِ الْفُرَاتِ. |
2صم - 8-13: | وَنَصَبَ دَاوُدُ تِذْكَاراً عِنْدَ رُجُوعِهِ مِنْ ضَرْبِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفاً مِنْ أَرَامَ فِي وَادِي الْمِلْحِ.
|
2صم - 9-7: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((لاَ تَخَفْ. فَإِنِّي لَأَعْمَلَنَّ مَعَكَ مَعْرُوفاً مِنْ أَجْلِ يُونَاثَانَ أَبِيكَ، وَأَرُدُّ لَكَ كُلَّ حُقُولِ شَاوُلَ أَبِيكَ، وَأَنْتَ تَأْكُلُ خُبْزاً عَلَى مَائِدَتِي دَائِماً)). |
2صم - 10-5: | وَلَمَّا أَخْبَرُوا دَاوُدَ أَرْسَلَ لِلِقَائِهِمْ لأَنَّ الرِّجَالَ كَانُوا خَجِلِينَ جِدّاً. وَقَالَ الْمَلِكُ: ((أَقِيمُوا فِي أَرِيحَا حَتَّى تَنْبُتَ لِحَاكُمْ ثُمَّ ارْجِعُوا)). |
2صم - 10-14: | وَلَمَّا رَأَى بَنُو عَمُّونَ أَنَّهُ قَدْ هَرَبَ أَرَامُ هَرَبُوا مِنْ أَمَامِ أَبِيشَايَ وَدَخَلُوا الْمَدِينَةَ. فَرَجَعَ يُوآبُ عَنْ بَنِي عَمُّونَ وَأَتَى إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2صم - 11-4: | فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلاً وَأَخَذَهَا، فَدَخَلَتْ إِلَيْهِ فَاضْطَجَعَ مَعَهَا وَهِيَ مُطَهَّرَةٌ مِنْ طَمْثِهَا. ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا. |
2صم - 11-15: | وَكَتَبَ فِي الْمَكْتُوبِ يَقُولُ: ((اجْعَلُوا أُورِيَّا فِي وَجْهِ الْحَرْبِ الشَّدِيدَةِ، وَارْجِعُوا مِنْ وَرَائِهِ فَيُضْرَبَ وَيَمُوتَ)). |
2صم - 12-23: | وَالآنَ قَدْ مَاتَ، فَلِمَاذَا أَصُومُ؟ هَلْ أَقْدِرُ أَنْ أَرُدَّهُ بَعْدُ؟ أَنَا ذَاهِبٌ إِلَيْهِ وَأَمَّا هُوَ فَلاَ يَرْجِعُ إِلَيَّ)). |
2صم - 12-23: | وَالآنَ قَدْ مَاتَ، فَلِمَاذَا أَصُومُ؟ هَلْ أَقْدِرُ أَنْ أَرُدَّهُ بَعْدُ؟ أَنَا ذَاهِبٌ إِلَيْهِ وَأَمَّا هُوَ فَلاَ يَرْجِعُ إِلَيَّ)). |
2صم - 12-31: | وَأَخْرَجَ الشَّعْبَ الَّذِي فِيهَا وَوَضَعَهُمْ تَحْتَ مَنَاشِيرَ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسِ حَدِيدٍ وَأَمَرَّهُمْ فِي أَتُونِ الآجُرِّ، وَهَكَذَا صَنَعَ بِجَمِيعِ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.
|
2صم - 14-13: | فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((وَلِمَاذَا افْتَكَرْتَ بِمِثْلِ هَذَا الأَمْرِ عَلَى شَعْبِ اللَّهِ؟ وَيَتَكَلَّمُ الْمَلِكُ بِهَذَا الْكَلاَمِ كَمُذْنِبٍ بِمَا أَنَّ الْمَلِكَ لاَ يَرُدُّ مَنْفِيَّهُ. |
2صم - 14-21: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِيُوآبَ: ((هَئَنَذَ قَدْ فَعَلْتُ هَذَا الأَمْرَ، فَاذْهَبْ رُدَّ الْفَتَى أَبْشَالُومَ)). |
2صم - 15-8: | لأَنَّ عَبْدَكَ نَذَرَ نَذْراً عِنْدَ سُكْنَايَ فِي جَشُورَ فِي أَرَامَ قَائِلاً: إِنْ أَرْجَعَنِي الرَّبُّ إِلَى أُورُشَلِيمَ فَإِنِّي أَعْبُدُ الرَّبَّ)). |
2صم - 15-19: | فَقَالَ الْمَلِكُ لإِتَّايَ الْجَتِّيِّ: ((لِمَاذَا تَذْهَبُ أَنْتَ أَيْضاً مَعَنَا؟ ارْجِعْ وَأَقِمْ مَعَ الْمَلِكِ لأَنَّكَ غَرِيبٌ وَمَنْفِيٌّ أَيْضاً مِنْ وَطَنِكَ. |
2صم - 15-20: | أَمْساً جِئْتَ وَالْيَوْمَ أُتِيهُكَ بِالذَّهَابِ مَعَنَا وَأَنَا أَنْطَلِقُ إِلَى حَيْثُ أَنْطَلِقُ؟ ارْجِعْ وَرَجِّعْ إِخْوَتَكَ. الرَّحْمَةُ وَالْحَقُّ مَعَكَ)). |
2صم - 15-20: | أَمْساً جِئْتَ وَالْيَوْمَ أُتِيهُكَ بِالذَّهَابِ مَعَنَا وَأَنَا أَنْطَلِقُ إِلَى حَيْثُ أَنْطَلِقُ؟ ارْجِعْ وَرَجِّعْ إِخْوَتَكَ. الرَّحْمَةُ وَالْحَقُّ مَعَكَ)). |
2صم - 15-25: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِصَادُوقَ: ((أَرْجِعْ تَابُوتَ اللَّهِ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَإِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ فَإِنَّهُ يُرْجِعُنِي وَيُرِينِي إِيَّاهُ وَمَسْكَنَهُ. |
2صم - 15-25: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِصَادُوقَ: ((أَرْجِعْ تَابُوتَ اللَّهِ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَإِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ فَإِنَّهُ يُرْجِعُنِي وَيُرِينِي إِيَّاهُ وَمَسْكَنَهُ. |
2صم - 15-27: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِصَادُوقَ الْكَاهِنِ: ((أَأَنْتَ رَاءٍ؟ فَارْجِعْ إِلَى الْمَدِينَةِ بِسَلاَمٍ أَنْتَ وَأَخِيمَعَصُ ابْنُكَ وَيُونَاثَانُ بْنُ أَبِيَاثَارَ. ابْنَاكُمَا كِلاَهُمَا مَعَكُمَا. |
2صم - 15-29: | فَأَرْجَعَ صَادُوقُ وَأَبِيَاثَارُ تَابُوتَ اللَّهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَأَقَامَا هُنَاكَ. |
2صم - 15-34: | وَلَكِنْ إِذَا رَجَعْتَ إِلَى الْمَدِينَةِ وَقُلْتَ لأَبْشَالُومَ: أَنَا أَكُونُ عَبْدَكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ. أَنَا عَبْدُ أَبِيكَ مُنْذُ زَمَانٍ وَالآنَ أَنَا عَبْدُكَ. فَإِنَّكَ تُبْطِلُ لِي مَشُورَةَ أَخِيتُوفَلَ. |
2صم - 16-3: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟)) فَقَالَ صِيبَا لِلْمَلِكِ: ((هُوَذَا هُوَ مُقِيمٌ فِي أُورُشَلِيمَ، لأَنَّهُ قَالَ: الْيَوْمَ يَرُدُّ لِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ مَمْلَكَةَ أَبِي)). |
2صم - 16-8: | قَدْ رَدَّ الرَّبُّ عَلَيْكَ كُلَّ دِمَاءِ بَيْتِ شَاوُلَ الَّذِي مَلَكْتَ عِوَضاً عَنْهُ، وَقَدْ دَفَعَ الرَّبُّ الْمَمْلَكَةَ لِيَدِ أَبْشَالُومَ ابْنِكَ، وَهَا أَنْتَ وَاقِعٌ بِشَرِّكَ لأَنَّكَ رَجُلُ دِمَاءٍ!)) |
2صم - 16-12: | لَعَلَّ الرَّبَّ يَنْظُرُ إِلَى مَذَلَّتِي وَيُكَافِئَنِي الرَّبُّ خَيْراً عِوَضَ مَسَبَّتِهِ بِهَذَا الْيَوْمِ)). |
2صم - 17-3: | وَأَرُدُّ جَمِيعَ الشَّعْبِ إِلَيْكَ. كَرُجُوعِ الْجَمِيعِ هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي تَطْلُبُهُ، فَيَكُونُ كُلُّ الشَّعْبِ فِي سَلاَمٍ)). |
2صم - 17-3: | وَأَرُدُّ جَمِيعَ الشَّعْبِ إِلَيْكَ. كَرُجُوعِ الْجَمِيعِ هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي تَطْلُبُهُ، فَيَكُونُ كُلُّ الشَّعْبِ فِي سَلاَمٍ)). |
2صم - 17-20: | فَجَاءَ عَبِيدُ أَبْشَالُومَ إِلَى الْمَرْأَةِ إِلَى الْبَيْتِ وَقَالُوا: ((أَيْنَ أَخِيمَعَصُ وَيُونَاثَانُ؟)) فَقَالَتْ لَهُمُ الْمَرْأَةُ: ((قَدْ عَبَرَا قَنَاةَ الْمَاءِ)). وَلَمَّا فَتَّشُوا وَلَمْ يَجِدُوهُمَا رَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2صم - 18-16: | وَضَرَبَ يُوآبُ بِالْبُوقِ فَرَجَعَ الشَّعْبُ عَنِ اتِّبَاعِ إِسْرَائِيلَ، لأَنَّ يُوآبَ مَنَعَ الشَّعْبَ. |
2صم - 19-10: | وَأَبْشَالُومُ الَّذِي مَسَحْنَاهُ عَلَيْنَا قَدْ مَاتَ فِي الْحَرْبِ. فَالآنَ لِمَاذَا أَنْتُمْ سَاكِتُونَ عَنْ إِرْجَاعِ الْمَلِكِ؟)) |
2صم - 19-11: | وَأَرْسَلَ الْمَلِكُ دَاوُدُ إِلَى صَادُوقَ وَأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنَيْنِ قَائِلاً: ((قُولاَ لِشُيُوخِ يَهُوذَا: لِمَاذَا تَكُونُونَ آخِرِينَ فِي إِرْجَاعِ الْمَلِكِ إِلَى بَيْتِهِ، وَقَدْ أَتَى كَلاَمُ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ إِلَى الْمَلِكِ فِي بَيْتِهِ؟ |
2صم - 19-12: | أَنْتُمْ إِخْوَتِي. أَنْتُمْ عَظْمِي وَلَحْمِي. فَلِمَاذَا تَكُونُونَ آخِرِينَ فِي إِرْجَاعِ الْمَلِكِ؟ |
2صم - 19-14: | فَاسْتَمَالَ قُلُوبَ جَمِيعِ رِجَالِ يَهُوذَا كَرَجُلٍ وَاحِدٍ، فَأَرْسَلُوا إِلَى الْمَلِكِ قَائِلِينَ: ((ارْجِعْ أَنْتَ وَجَمِيعُ عَبِيدِكَ)). |
2صم - 19-15: | فَرَجَعَ الْمَلِكُ وَأَتَى إِلَى الأُرْدُنِّ، وَأَتَى يَهُوذَا إِلَى الْجِلْجَالِ سَائِراً لِمُلاَقَاةِ الْمَلِكِ لِيُعَبِّرَ الْمَلِكَ الأُرْدُنَّ. |
2صم - 19-37: | دَعْ عَبْدَكَ يَرْجِعُ فَأَمُوتَ فِي مَدِينَتِي عِنْدَ قَبْرِ أَبِي وَأُمِّي. وَهُوَذَا عَبْدُكَ كِمْهَامُ يَعْبُرُ مَعَ سَيِّدِي الْمَلِكِ فَافْعَلْ لَهُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). |
2صم - 19-39: | فَعَبَرَ جَمِيعُ الشَّعْبِ الأُرْدُنَّ، وَالْمَلِكُ عَبَرَ. وَقَبَّلَ الْمَلِكُ بَرْزِلاَّيَ وَبَارَكَهُ فَرَجَعَ إِلَى مَكَانِهِ. |
2صم - 19-43: | فَأَجَابَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ رِجَالَ يَهُوذَا: ((لِي عَشَرَةُ أَسْهُمٍ فِي الْمَلِكِ، وَأَنَا أَحَقُّ مِنْكَ بِدَاوُدَ. فَلِمَاذَا اسْتَخْفَفْتَ بِي وَلَمْ يَكُنْ كَلاَمِي أَوَّلاً فِي إِرْجَاعِ مَلِكِي؟)) وَكَانَ كَلاَمُ رِجَالِ يَهُوذَا أَقْسَى مِنْ كَلاَمِ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ.
|
2صم - 20-22: | فَأَتَتِ الْمَرْأَةُ إِلَى جَمِيعِ الشَّعْبِ بِحِكْمَتِهَا فَقَطَعُوا رَأْسَ شَبَعَ بْنِ بِكْرِي وَأَلْقُوهُ إِلَى يُوآبَ، فَضَرَبَ بِالْبُوقِ فَانْصَرَفُوا عَنِ الْمَدِينَةِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى خَيْمَتِهِ. وَأَمَّا يُوآبُ فَرَجَعَ إِلَى أُورُشَلِيمَ إِلَى الْمَلِكِ. |
2صم - 22-21: | يُكَافِئُنِي الرَّبُّ حَسَبَ بِرِّي. حَسَبَ طَهَارَةِ يَدَيَّ يَرُدُّ عَلَيَّ. |
2صم - 22-25: | فَيَرُدُّ الرَّبُّ عَلَيَّ كَبِرِّي وَكَطَهَارَتِي أَمَامَ عَيْنَيْهِ. |
2صم - 23-10: | أَمَّا هُوَ فَأَقَامَ وَضَرَبَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ حَتَّى كَلَّتْ يَدُهُ، وَلَصِقَتْ يَدُهُ بِالسَّيْفِ، وَصَنَعَ الرَّبُّ خَلاَصاً عَظِيماً فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ، وَرَجَعَ الشَّعْبُ وَرَاءَهُ لِلنَّهْبِ فَقَطْ. |
2صم - 24-13: | فَأَتَى جَادُ إِلَى دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: ((أَتَأْتِي عَلَيْكَ سَبْعُ سِنِي جُوعٍ فِي أَرْضِكَ، أَمْ تَهْرُبُ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ أَمَامَ أَعْدَائِكَ وَهُمْ يَتْبَعُونَكَ، أَمْ يَكُونُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَبَأٌ فِي أَرْضِكَ؟ فَالآنَ اعْرِفْ وَانْظُرْ مَاذَا أَرُدُّ جَوَاباً عَلَى مُرْسِلِي)). |
1مل - 2-16: | وَالآنَ أَسْأَلُكِ سُؤَالاً وَاحِداً فَلاَ تَرُدِّينِي فِيهِ)). فَقَالَتْ لَهُ: ((تَكَلَّمْ)). |
1مل - 2-17: | فَقَالَ: ((قُولِي لِسُلَيْمَانَ الْمَلِكِ، لأَنَّهُ لاَ يَرُدُّكِ، أَنْ يُعْطِيَنِي أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةَ امْرَأَةً)). |
1مل - 2-20: | وَقَالَتْ: ((إِنَّمَا أَسْأَلُكَ سُؤَالاً وَاحِداً صَغِيراً. لاَ تَرُدَّنِي)). فَقَالَ لَهَا الْمَلِكُ: ((اسْأَلِي يَا أُمِّي لأَنِّي لاَ أَرُدُّكِ)). |
1مل - 2-30: | فَدَخَلَ بَنَايَاهُو إِلَى خَيْمَةِ الرَّبِّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: اخْرُجْ)). فَقَالَ: ((كَلاَّ وَلَكِنَّنِي هُنَا أَمُوتُ)). فَرَدَّ بَنَايَاهُو الْجَوَابَ عَلَى الْمَلِكِ قَائِلاً: ((هَكَذَا تَكَلَّمَ يُوآبُ وَهَكَذَا جَاوَبَنِي)). |
1مل - 2-32: | فَيَرُدُّ الرَّبُّ دَمَهُ عَلَى رَأْسِهِ لأَنَّهُ بَطَشَ بِرَجُلَيْنِ بَرِيئَيْنِ وَخَيْرٍ مِنْهُ وَقَتَلَهُمَا بِالسَّيْفِ وَأَبِي دَاوُدُ لاَ يَعْلَمُ، وَهُمَا أَبْنَيْرُ بْنُ نَيْرٍ رَئِيسُ جَيْشِ إِسْرَائِيلَ وَعَمَاسَا بْنُ يَثَرٍ رَئِيسُ جَيْشِ يَهُوذَا. |
1مل - 2-33: | فَيَرْتَدُّ دَمُهُمَا عَلَى رَأْسِ يُوآبَ وَرَأْسِ نَسْلِهِ إِلَى الأَبَدِ، وَيَكُونُ لِدَاوُدَ وَنَسْلِهِ وَبَيْتِهِ وَكُرْسِيِّهِ سَلاَمٌ إِلَى الأَبَدِ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ)). |
1مل - 2-41: | فَأُخْبِرَ سُلَيْمَانُ بِأَنَّ شَمْعِي قَدِ انْطَلَقَ مِنْ أُورُشَلِيمَ إِلَى جَتَّ وَرَجَعَ.
|
1مل - 2-44: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِشَمْعِي: ((أَنْتَ عَرَفْتَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي عَلِمَهُ قَلْبُكَ الَّذِي فَعَلْتَهُ لِدَاوُدَ أَبِي، فَلْيَرُدَّ الرَّبُّ شَرَّكَ عَلَى رَأْسِكَ. |
1مل - 8-33: | إِذَا انْكَسَرَ شَعْبُكَ إِسْرَائِيلُ أَمَامَ الْعَدُوِّ لأَنَّهُمْ أَخْطَأُوا إِلَيْكَ، ثُمَّ رَجَعُوا إِلَيْكَ وَاعْتَرَفُوا بِاسْمِكَ وَصَلُّوا وَتَضَرَّعُوا إِلَيْكَ نَحْوَ هَذَا الْبَيْتِ، |
1مل - 8-34: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاغْفِرْ خَطِيَّةَ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، وَأَرْجِعْهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لِآبَائِهِمْ. |
1مل - 8-35: | ((إِذَا أُغْلِقَتِ السَّمَاءُ وَلَمْ يَكُنْ مَطَرٌ لأَنَّهُمْ أَخْطَأُوا إِلَيْكَ، ثُمَّ صَلُّوا فِي هَذَا الْمَوْضِعِ وَاعْتَرَفُوا بِاسْمِكَ، وَرَجَعُوا عَنْ خَطِيَّتِهِمْ لأَنَّكَ ضَايَقْتَهُمْ |
1مل - 8-47: | فَإِذَا رَدُّوا إِلَى قُلُوبِهِمْ فِي الأَرْضِ الَّتِي يُسْبَوْنَ إِلَيْهَا وَرَجَعُوا وَتَضَرَّعُوا إِلَيْكَ فِي أَرْضِ سَبْيِهِمْ قَائِلِينَ: قَدْ أَخْطَأْنَا وَعَوَّجْنَا وَأَذْنَبْنَا |
1مل - 8-47: | فَإِذَا رَدُّوا إِلَى قُلُوبِهِمْ فِي الأَرْضِ الَّتِي يُسْبَوْنَ إِلَيْهَا وَرَجَعُوا وَتَضَرَّعُوا إِلَيْكَ فِي أَرْضِ سَبْيِهِمْ قَائِلِينَ: قَدْ أَخْطَأْنَا وَعَوَّجْنَا وَأَذْنَبْنَا |
1مل - 8-48: | وَرَجَعُوا إِلَيْكَ مِنْ كُلِّ قُلُوبِهِمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِهِمْ فِي أَرْضِ أَعْدَائِهِمُِ الَّذِينَ سَبُوهُمْ، وَصَلُّوا إِلَيْكَ نَحْوَ أَرْضِهِمُِ الَّتِي أَعْطَيْتَ لِآبَائِهِمْ، نَحْوَ الْمَدِينَةِ الَّتِي اخْتَرْتَ وَالْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ لاِسْمِكَ، |
1مل - 9-6: | إِنْ كُنْتُمْ تَنْقَلِبُونَ أَنْتُمْ أَوْ أَبْنَاؤُكُمْ مِنْ وَرَائِي، وَلاَ تَحْفَظُونَ وَصَايَايَ فَرَائِضِيَ الَّتِي جَعَلْتُهَا أَمَامَكُمْ، بَلْ تَذْهَبُونَ وَتَعْبُدُونَ آلِهَةً أُخْرَى وَتَسْجُدُونَ لَهَا، |
1مل - 12-5: | فَقَالَ لَهُمُ: ((اذْهَبُوا إِلَى ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ أَيْضاً ثُمَّ ارْجِعُوا إِلَيَّ)). فَذَهَبَ الشَّعْبُ. |
1مل - 12-6: | فَاسْتَشَارَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ الشُّيُوخَ الَّذِينَ كَانُوا يَقِفُونَ أَمَامَ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ قَائِلاً: ((كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أَرُدَّ جَوَاباً إِلَى هَذَا الشَّعْبِ؟)) |
1مل - 12-9: | وَقَالَ لَهُمْ: ((بِمَاذَا تُشِيرُونَ أَنْتُمْ فَنَرُدَّ جَوَاباً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ الَّذِينَ قَالُوا لِي: خَفِّفْ مِنَ النِّيرِ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْنَا أَبُوكَ)). |
1مل - 12-12: | فَجَاءَ يَرُبْعَامُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَى رَحُبْعَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ كَمَا قَالَ الْمَلِكُ: ((ارْجِعُوا إِلَيَّ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ)). |
1مل - 12-16: | فَلَمَّا رَأَى كُلُّ إِسْرَائِيلَ أَنَّ الْمَلِكَ لَمْ يَسْمَعْ لَهُمْ، أَجَابَ الشَّعْبُ الْمَلِكَ: ((أَيُّ قِسْمٍ لَنَا فِي دَاوُدَ، وَلاَ نَصِيبَ لَنَا فِي ابْنِ يَسَّى! إِلَى خِيَامِكَ يَا إِسْرَائِيلُ. الآنَ انْظُرْ إِلَى بَيْتِكَ يَا دَاوُدُ)). وَذَهَبَ إِسْرَائِيلُ إِلَى خِيَامِهِمْ. |
1مل - 12-20: | وَلَمَّا سَمِعَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ بِأَنَّ يَرُبْعَامَ قَدْ رَجَعَ، أَرْسَلُوا فَدَعُوهُ إِلَى الْجَمَاعَةِ وَمَلَّكُوهُ عَلَى جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ. لَمْ يَتْبَعْ بَيْتَ دَاوُدَ إِلاَّ سِبْطُ يَهُوذَا وَحْدَهُ. |
1مل - 12-21: | وَلَمَّا جَاءَ رَحُبْعَامُ إِلَى أُورُشَلِيمَ جَمَعَ كُلَّ بَيْتِ يَهُوذَا وَسِبْطَ بِنْيَامِينَ، مِئَةً وَثَمَانِينَ أَلْفَ مُخْتَارٍ مُحَارِبٍ لِيُحَارِبُوا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ وَيَرُدُّوا الْمَمْلَكَةَ لَرَحُبْعَامَ بْنِ سُلَيْمَانَ. |
1مل - 12-24: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَصْعَدُوا وَلاَ تُحَارِبُوا إِخْوَتَكُمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ. ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ، لأَنَّ مِنْ عِنْدِي هَذَا الأَمْرَ)). فَسَمِعُوا لِكَلاَمِ الرَّبِّ وَرَجَعُوا لِيَنْطَلِقُوا حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ.
|
1مل - 12-24: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَصْعَدُوا وَلاَ تُحَارِبُوا إِخْوَتَكُمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ. ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ، لأَنَّ مِنْ عِنْدِي هَذَا الأَمْرَ)). فَسَمِعُوا لِكَلاَمِ الرَّبِّ وَرَجَعُوا لِيَنْطَلِقُوا حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ.
|
1مل - 12-26: | وَقَالَ يَرُبْعَامُ فِي قَلْبِهِ: ((الآنَ تَرْجِعُ الْمَمْلَكَةُ إِلَى بَيْتِ دَاوُدَ. |
1مل - 12-27: | إِنْ صَعِدَ هَذَا الشَّعْبُ لِيُقَرِّبُوا ذَبَائِحَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ فِي أُورُشَلِيمَ يَرْجِعْ قَلْبُ هَذَا الشَّعْبِ إِلَى سَيِّدِهِمْ إِلَى رَحُبْعَامَ مَلِكِ يَهُوذَا وَيَقْتُلُونِي وَيَرْجِعُوا إِلَى رَحُبْعَامَ مَلِكِ يَهُوذَا)). |
1مل - 12-27: | إِنْ صَعِدَ هَذَا الشَّعْبُ لِيُقَرِّبُوا ذَبَائِحَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ فِي أُورُشَلِيمَ يَرْجِعْ قَلْبُ هَذَا الشَّعْبِ إِلَى سَيِّدِهِمْ إِلَى رَحُبْعَامَ مَلِكِ يَهُوذَا وَيَقْتُلُونِي وَيَرْجِعُوا إِلَى رَحُبْعَامَ مَلِكِ يَهُوذَا)). |
1مل - 13-4: | فَلَمَّا سَمِعَ الْمَلِكُ كَلاَمَ رَجُلِ اللَّهِ الَّذِي نَادَى نَحْوَ الْمَذْبَحِ فِي بَيْتِ إِيلَ، مَدَّ يَرُبْعَامُ يَدَهُ عَنِ الْمَذْبَحِ قَائِلاً: ((أَمْسِكُوهُ)). فَيَبِسَتْ يَدُهُ الَّتِي مَدَّهَا نَحْوَهُ وَلَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَرُدَّهَا إِلَيْهِ! |
1مل - 13-6: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((تَضَرَّعْ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ إِلَهِكَ وَصَلِّ مِنْ أَجْلِي فَتَرْجِعَ يَدِي إِلَيَّ)). فَتَضَرَّعَ رَجُلُ اللَّهِ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ فَرَجَعَتْ يَدُ الْمَلِكِ إِلَيْهِ وَكَانَتْ كَمَا فِي الأَوَّلِ. |
1مل - 13-6: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((تَضَرَّعْ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ إِلَهِكَ وَصَلِّ مِنْ أَجْلِي فَتَرْجِعَ يَدِي إِلَيَّ)). فَتَضَرَّعَ رَجُلُ اللَّهِ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ فَرَجَعَتْ يَدُ الْمَلِكِ إِلَيْهِ وَكَانَتْ كَمَا فِي الأَوَّلِ. |
1مل - 13-9: | لأَنِّي هَكَذَا أُوصِيتُ بِكَلاَمِ الرَّبِّ: لاَ تَأْكُلْ خُبْزاً وَلاَ تَشْرَبْ مَاءً وَلاَ تَرْجِعْ فِي الطَّرِيقِ الَّذِي ذَهَبْتَ فِيهِ)). |
1مل - 13-10: | فَذَهَبَ فِي طَرِيقٍ آخَرَ، وَلَمْ يَرْجِعْ فِي الطَّرِيقِ الَّذِي جَاءَ فِيهِ إِلَى بَيْتِ إِيلَ. |
1مل - 13-16: | فَقَالَ: ((لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَرْجِعَ مَعَكَ وَلاَ أَدْخُلُ مَعَكَ وَلاَ آكُلُ خُبْزاً وَلاَ أَشْرَبُ مَعَكَ مَاءً فِي هَذَا الْمَوْضِعِ.
|
1مل - 13-17: | لأَنَّهُ قِيلَ لِي بِكَلاَمِ الرَّبِّ: لاَ تَأْكُلْ خُبْزاً وَلاَ تَشْرَبْ هُنَاكَ مَاءً وَلاَ تَرْجِعْ سَائِراً فِي الطَّرِيقِ الَّذِي ذَهَبْتَ فِيهِ)). |
1مل - 13-18: | فَقَالَ لَهُ: ((أَنَا أَيْضاً نَبِيٌّ مِثْلُكَ، وَقَدْ كَلَّمَنِي مَلاَكٌ بِكَلاَمِ الرَّبِّ قَائِلاً: ارْجِعْ بِهِ مَعَكَ إِلَى بَيْتِكَ فَيَأْكُلَ خُبْزاً وَيَشْرَبَ مَاءً)) كَذَبَ عَلَيْهِ. |
1مل - 13-19: | فَرَجَعَ مَعَهُ وَأَكَلَ خُبْزاً فِي بَيْتِهِ وَشَرِبَ مَاءً. |
1مل - 13-20: | وَبَيْنَمَا هُمَا جَالِسَانِ عَلَى الْمَائِدَةِ كَانَ كَلاَمُ الرَّبِّ إِلَى النَّبِيِّ الَّذِي أَرْجَعَهُ، |
1مل - 13-22: | فَرَجَعْتَ وَأَكَلْتَ خُبْزاً وَشَرِبْتَ مَاءً فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي قَالَ لَكَ: لاَ تَأْكُلْ فِيهِ خُبْزاً وَلاَ تَشْرَبْ مَاءً، لاَ تَدْخُلُ جُثَّتُكَ قَبْرَ آبَائِكَ)). |
1مل - 13-23: | ثُمَّ بَعْدَمَا أَكَلَ خُبْزاً وَبَعْدَ أَنْ شَرِبَ شَدَّ لَهُ عَلَى الْحِمَارِ (أَيْ لِلنَّبِيِّ الَّذِي أَرْجَعَهُ) |
1مل - 13-26: | وَلَمَّا سَمِعَ النَّبِيُّ الَّذِي أَرْجَعَهُ عَنِ الطَّرِيقِ قَالَ: ((هُوَ رَجُلُ اللَّهِ الَّذِي خَالَفَ قَوْلَ الرَّبِّ، فَدَفَعَهُ الرَّبُّ لِلأَسَدِ فَافْتَرَسَهُ وَقَتَلَهُ حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي كَلَّمَهُ بِهِ)). |
1مل - 13-29: | فَرَفَعَ النَّبِيُّ جُثَّةَ رَجُلِ اللَّهِ وَوَضَعَهَا عَلَى الْحِمَارِ وَرَجَعَ بِهَا، وَدَخَلَ النَّبِيُّ الشَّيْخُ الْمَدِينَةَ لِيَنْدُبَهُ وَيَدْفِنَهُ |
1مل - 13-33: | بَعْدَ هَذَا الأَمْرِ لَمْ يَرْجِعْ يَرُبْعَامُ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيِئَةِ، بَلْ عَادَ فَعَمِلَ مِنْ أَطْرَافِ الشَّعْبِ كَهَنَةَ مُرْتَفَعَاتٍ. مَنْ شَاءَ مَلَأَ يَدَهُ فَصَارَ مِنْ كَهَنَةِ الْمُرْتَفَعَاتِ. |
1مل - 13-33: | بَعْدَ هَذَا الأَمْرِ لَمْ يَرْجِعْ يَرُبْعَامُ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيِئَةِ، بَلْ عَادَ فَعَمِلَ مِنْ أَطْرَافِ الشَّعْبِ كَهَنَةَ مُرْتَفَعَاتٍ. مَنْ شَاءَ مَلَأَ يَدَهُ فَصَارَ مِنْ كَهَنَةِ الْمُرْتَفَعَاتِ. |
1مل - 14-28: | وَكَانَ إِذَا دَخَلَ الْمَلِكُ بَيْتَ الرَّبِّ يَحْمِلُهَا السُّعَاةُ، ثُمَّ يُرْجِعُونَهَا إِلَى غُرْفَةِ السُّعَاةِ. |
1مل - 17-21: | فَتَمَدَّدَ عَلَى الْوَلَدِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، وَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ: ((يَا رَبُّ إِلَهِي، لِتَرْجِعْ نَفْسُ هَذَا الْوَلَدِ إِلَى جَوْفِهِ)). |
1مل - 17-22: | فَسَمِعَ الرَّبُّ لِصَوْتِ إِيلِيَّا، فَرَجَعَتْ نَفْسُ الْوَلَدِ إِلَى جَوْفِهِ فَعَاشَ. |
1مل - 18-43: | وَقَالَ لِغُلاَمِهِ: ((اصْعَدْ تَطَلَّعْ نَحْوَ الْبَحْرِ)). فَصَعِدَ وَتَطَلَّعَ وَقَالَ: ((لَيْسَ شَيْءٌ)). فَقَالَ: ((ارْجِعْ)) سَبْعَ مَرَّاتٍ. |
1مل - 19-6: | فَتَطَلَّعَ وَإِذَا كَعْكَةُ رَضْفٍ وَكُوزُ مَاءٍ عِنْدَ رَأْسِهِ، فَأَكَلَ وَشَرِبَ ثُمَّ رَجَعَ فَاضْطَجَعَ. |
1مل - 19-7: | ثُمَّ عَادَ مَلاَكُ الرَّبِّ ثَانِيَةً فَمَسَّهُ وَقَالَ: ((قُمْ وَكُلْ لأَنَّ الْمَسَافَةَ كَثِيرَةٌ عَلَيْكَ)). |
1مل - 19-15: | فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: ((اذْهَبْ رَاجِعاً فِي طَرِيقِكَ إِلَى بَرِّيَّةِ دِمِشْقَ، وَادْخُلْ وَامْسَحْ حَزَائِيلَ مَلِكاً عَلَى أَرَامَ، |
1مل - 19-20: | فَتَرَكَ الْبَقَرَ وَرَكَضَ وَرَاءَ إِيلِيَّا وَقَالَ: ((دَعْنِي أُقَبِّلْ أَبِي وَأُمِّي وَأَسِيرَ وَرَاءَكَ)). فَقَالَ لَهُ: ((اذْهَبْ رَاجِعاً، لأَنِّي مَاذَا فَعَلْتُ لَكَ؟)) |
1مل - 19-21: | فَرَجَعَ مِنْ وَرَائِهِ وَأَخَذَ زَوْجَ بَقَرٍ وَذَبَحَهُمَا، وَسَلَقَ اللَّحْمَ بِأَدَوَاتِ الْبَقَرِ وَأَعْطَى الشَّعْبَ فَأَكَلُوا. ثُمَّ قَامَ وَمَضَى وَرَاءَ إِيلِيَّا وَكَانَ يَخْدِمُهُ.
|
1مل - 20-5: | فَرَجَعَ الرُّسُلُ وَقَالُوا: ((هَكَذَا تَكَلَّمَ بَنْهَدَدُ: إِنِّي قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكَ أَنَّ فِضَّتَكَ وَذَهَبَكَ وَنِسَاءَكَ وَبَنِيكَ تُعْطِينِي إِيَّاهُمْ. |
1مل - 20-9: | فَقَالَ لِرُسُلِ بَنْهَدَدَ: ((قُولُوا لِسَيِّدِي الْمَلِكِ إِنَّ كُلَّ مَا أَرْسَلْتَ فِيهِ إِلَى عَبْدِكَ أَوَّلاً أَفْعَلُهُ. وَأَمَّا هَذَا الأَمْرُ فَلاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَفْعَلَهُ)). فَرَجَعَ الرُّسُلُ وَرَدُّوا عَلَيْهِ الْجَوَابَ.
|
1مل - 20-34: | وَقَالَ لَهُ: ((إِنِّي أَرُدُّ الْمُدُنَ الَّتِي أَخَذَهَا أَبِي مِنْ أَبِيكَ، وَتَجْعَلُ لِنَفْسِكَ أَسْوَاقاً فِي دِمَشْقَ كَمَا جَعَلَ أَبِي فِي السَّامِرَةِ)). فَقَالَ: ((وَأَنَا أُطْلِقُكَ بِهَذَا الْعَهْدِ)). فَقَطَعَ لَهُ عَهْداً وَأَطْلَقَهُ.
|
1مل - 22-17: | فَقَالَ: ((رَأَيْتُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ مُشَتَّتِينَ عَلَى الْجِبَالِ كَخِرَافٍ لاَ رَاعِيَ لَهَا. فَقَالَ الرَّبُّ: ((لَيْسَ لِهَؤُلاَءِ أَصْحَابٌ، فَلْيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ بِسَلاَمٍ)). |
1مل - 22-26: | فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: ((خُذْ مِيخَا وَرُدَّهُ إِلَى آمُونَ رَئِيسِ الْمَدِينَةِ وَإِلَى يُوآشَ ابْنِ الْمَلِكِ، |
1مل - 22-28: | فَقَالَ مِيخَا: ((إِنْ رَجَعْتَ بِسَلاَمٍ فَلَمْ يَتَكَلَّمِ الرَّبُّ بِي)). وَقَالَ: ((اسْمَعُوا أَيُّهَا الشَّعْبُ أَجْمَعُونَ)).
|
1مل - 22-33: | فَلَمَّا رَأَى رُؤَسَاءُ الْمَرْكَبَاتِ أَنَّهُ لَيْسَ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ رَجَعُوا عَنْهُ. |
2مل - 1-5: | وَرَجَعَ الرُّسُلُ إِلَيْهِ. فَقَالَ لَهُمْ: ((لِمَاذَا رَجَعْتُمْ؟)) |
2مل - 1-5: | وَرَجَعَ الرُّسُلُ إِلَيْهِ. فَقَالَ لَهُمْ: ((لِمَاذَا رَجَعْتُمْ؟)) |
2مل - 1-6: | فَقَالُوا لَهُ: ((صَعِدَ رَجُلٌ لِلِقَائِنَا وَقَالَ لَنَا: اذْهَبُوا رَاجِعِينَ إِلَى الْمَلِكِ الَّذِي أَرْسَلَكُمْ وَقُولُوا لَهُ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَلْ لأَنَّهُ لاَ يُوجَدُ فِي إِسْرَائِيلَ إِلَهٌ أَرْسَلْتَ لِتَسْأَلَ بَعْلَ زَبُوبَ إِلَهَ عَقْرُونَ؟ لِذَلِكَ السَّرِيرُ الَّذِي صَعِدْتَ عَلَيْهِ لاَ تَنْزِلُ عَنْهُ بَلْ مَوْتاً تَمُوتُ)). |
2مل - 1-11: | ثُمَّ عَادَ وَأَرْسَلَ إِلَيْهِ رَئِيسَ خَمْسِينَ آخَرَ وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَهُ. فَقَالَ لَهُ: ((يَا رَجُلَ اللَّهِ، هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: أَسْرِعْ وَانْزِلْ)). |
2مل - 1-13: | ثُمَّ عَادَ فَأَرْسَلَ رَئِيسَ خَمْسِينَ ثَالِثاً وَالْخَمْسِينَ الَّذِينَ لَهُ. فَصَعِدَ رَئِيسُ الْخَمْسِينَ الثَّالِثُ وَجَاءَ وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ أمَامَ إِيلِيَّا، وَتَضَرَّعَ إِلَيْهِ وَقَالَ لَهُ: ((يَا رَجُلَ اللَّهِ، لِتُكْرَمْ نَفْسِي وَأَنْفُسُ عَبِيدِكَ هَؤُلاَءِ الْخَمْسِينَ فِي عَيْنَيْكَ. |
2مل - 2-13: | وَرَفَعَ رِدَاءَ إِيلِيَّا الَّذِي سَقَطَ عَنْهُ، وَرَجَعَ وَوَقَفَ عَلَى شَاطِئِ الأُرْدُنِّ. |
2مل - 2-18: | وَلَمَّا رَجَعُوا إِلَيْهِ وَهُوَ مَاكِثٌ فِي أَرِيحَا قَالَ لَهُمْ: ((أَمَا قُلْتُ لَكُمْ لاَ تَذْهَبُوا؟)).
|
2مل - 2-25: | وَذَهَبَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى جَبَلِ الْكَرْمَلِ، وَمِنْ هُنَاكَ رَجَعَ إِلَى السَّامِرَةِ.
|
2مل - 3-4: | وَكَانَ مِيشَعُ مَلِكُ مُوآبَ صَاحِبَ مَوَاشٍ، فَأَدَّى لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ مِئَةَ أَلْفِ خَرُوفٍ وَمِئَةَ أَلْفِ كَبْشٍ بِصُوفِهَا. |
2مل - 3-27: | فَأَخَذَ ابْنَهُ الْبِكْرَ الَّذِي كَانَ مَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ وَأَصْعَدَهُ مُحْرَقَةً عَلَى السُّورِ. فَكَانَ غَيْظٌ عَظِيمٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ. فَانْصَرَفُوا عَنْهُ وَرَجَعُوا إِلَى أَرْضِهِمْ.
|
2مل - 4-22: | وَنَادَتْ رَجُلَهَا وَقَالَتْ: ((أَرْسِلْ لِي وَاحِداً مِنَ الْغِلْمَانِ وَإِحْدَى الأُتُنِ فَأَجْرِيَ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ وَأَرْجِعَ)). |
2مل - 4-31: | وَجَازَ جِيحَزِي قُدَّامَهُمَا وَوَضَعَ الْعُكَّازَ عَلَى وَجْهِ الصَّبِيِّ فَلَمْ يَكُنْ صَوْتٌ وَلاَ مُصْغٍ. فَرَجَعَ لِلِقَائِهِ وَأَخْبَرَهُ قَائِلاً: ((لَمْ يَنْتَبِهِ الصَّبِيُّ)). |
2مل - 4-35: | ثُمَّ عَادَ وَتَمَشَّى فِي الْبَيْتِ تَارَةً إِلَى هُنَا وَتَارَةً إِلَى هُنَاكَ، وَصَعِدَ وَتَمَدَّدَ عَلَيْهِ فَعَطَسَ الصَّبِيُّ سَبْعَ مَرَّاتٍ ثُمَّ فَتَحَ الصَّبِيُّ عَيْنَيْهِ. |
2مل - 4-38: | وَرَجَعَ أَلِيشَعُ إِلَى الْجِلْجَالِ. وَكَانَ جُوعٌ فِي الأَرْضِ وَكَانَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ جُلُوساً أَمَامَهُ. فَقَالَ لِغُلاَمِهِ: ((هَيِّئِ الْقِدْرَ الْكَبِيرَةَ وَاسْلُقْ سَلِيقَةً لِبَنِي الأَنْبِيَاءِ)). |
2مل - 5-10: | فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ أَلِيشَعُ رَسُولاً يَقُولُ: ((اذْهَبْ وَاغْتَسِلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ فِي الأُرْدُنِّ فَيَرْجِعَ لَحْمُكَ إِلَيْكَ وَتَطْهُرَ)). |
2مل - 5-14: | فَنَزَلَ وَغَطَسَ فِي الأُرْدُنِّ سَبْعَ مَرَّاتٍ حَسَبَ قَوْلِ رَجُلِ اللَّهِ، فَرَجَعَ لَحْمُهُ كَلَحْمِ صَبِيٍّ صَغِيرٍ وَطَهُرَ. |
2مل - 5-15: | فَرَجَعَ إِلَى رَجُلِ اللَّهِ هُوَ وَكُلُّ جَيْشِهِ وَدَخَلَ وَوَقَفَ أَمَامَهُ وَقَالَ: ((هُوَذَا قَدْ عَرَفْتُ أَنَّهُ لَيْسَ إِلَهٌ فِي كُلِّ الأَرْضِ إِلاَّ فِي إِسْرَائِيلَ. وَالآنَ فَخُذْ بَرَكَةً مِنْ عَبْدِكَ)). |
2مل - 7-8: | وَجَاءَ هَؤُلاَءِ الْبُرْصُ إِلَى آخِرِ الْمَحَلَّةِ وَدَخَلُوا خَيْمَةً وَاحِدَةً، فَأَكَلُوا وَشَرِبُوا وَحَمَلُوا مِنْهَا فِضَّةً وَذَهَباً وَثِيَاباً وَمَضُوا وَطَمَرُوهَا. ثُمَّ رَجَعُوا وَدَخَلُوا خَيْمَةً أُخْرَى وَحَمَلُوا مِنْهَا وَمَضُوا وَطَمَرُوا. |
2مل - 7-15: | فَانْطَلَقُوا وَرَاءَهُمْ إِلَى الأُرْدُنِّ، وَإِذَا كُلُّ الطَّرِيقِ مَلآنٌ ثِيَاباً وَآنِيَةً قَدْ طَرَحَهَا الأَرَامِيُّونَ مِنْ عَجَلَتِهِمْ. فَرَجَعَ الرُّسُلُ وَأَخْبَرُوا الْمَلِكَ. |
2مل - 8-3: | وَفِي نِهَايَةِ السِّنِينِ السَّبْعِ رَجَعَتِ الْمَرْأَةُ مِنْ أَرْضِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَخَرَجَتْ لِتَصْرُخَ إِلَى الْمَلِكِ لأَجْلِ بَيْتِهَا وَحَقْلِهَا.
|
2مل - 8-6: | فَسَأَلَ الْمَلِكُ الْمَرْأَةَ فَقَصَّتْ عَلَيْهِ ذَلِكَ، فَأَعْطَاهَا الْمَلِكُ خَصِيّاً قَائِلاً: ((أَرْجِعْ كُلَّ مَا لَهَا وَجَمِيعَ غَلاَّتِ الْحَقْلِ مِنْ حِينَِ تَرَكَتِ الأَرْضَ إِلَى الآنَ)).
|
2مل - 8-29: | فَرَجَعَ يُورَامُ الْمَلِكُ لِيَبْرَأَ فِي يَزْرَعِيلَ مِنَ الْجُرُوحِ الَّتِي جَرَحَهُ بِهَا الأَرَامِيُّونَ فِي رَامُوتَ عِنْدَ مُقَاتَلَتِهِ حَزَائِيلَ مَلِكَ أَرَامَ. وَنَزَلَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكُ يَهُوذَا لِيَرَى يُورَامَ بْنَ أَخْآبَ فِي يَزْرَعِيلَ لأَنَّهُ كَانَ مَرِيضاً.
|
2مل - 9-15: | وَرَجَعَ يُورَامُ الْمَلِكُ لِيَبْرَأَ فِي يَزْرَعِيلَ مِنَ الْجُرُوحِ الَّتِي ضَرَبَهُ بِهَا الأَرَامِيُّونَ حِينَ قَاتَلَ حَزَائِيلَ مَلِكَ أَرَامَ. فَقَالَ يَاهُو: ((إِنْ كَانَ فِي أَنْفُسِكُمْ، لاَ يَخْرُجْ مُنْهَزِمٌ مِنَ الْمَدِينَةِ لِيَنْطَلِقَ فَيُخْبِرَ فِي يَزْرَعِيلَ)). |
2مل - 9-18: | فَذَهَبَ رَاكِبُ الْفَرَسِ لِلِقَائِهِ وَقَالَ: ((هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: أَسَلاَمٌ؟)) فَقَالَ يَاهُو: ((مَا لَكَ وَلِلسَّلاَمِ؟ دُرْ إِلَى وَرَائِي!)) فَقَالَ الرَّقِيبُ: ((قَدْ وَصَلَ الرَّسُولُ إِلَيْهِمْ وَلَمْ يَرْجِعْ)). |
2مل - 9-20: | فَقَالَ الرَّقِيبُ: ((قَدْ وَصَلَ إِلَيْهِمْ وَلَمْ يَرْجِعْ. وَالسَّوْقُ كَسَوْقِ يَاهُوَ بْنِ نِمْشِي، لأَنَّهُ يَسُوقُ بِجُنُونٍ)). |
2مل - 9-36: | فَرَجَعُوا وَأَخْبَرُوهُ. فَقَالَ: ((إِنَّهُ كَلاَمُ الرَّبِّ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبْدِهِ إِيلِيَّا التِّشْبِيِّ قَائِلاً: فِي حَقْلِ يَزْرَعِيلَ تَأْكُلُ الْكِلاَبُ لَحْمَ إِيزَابَلَ. |
2مل - 13-25: | فَعَادَ يُوآشُ بْنُ يَهُوأَحَازَ وَأَخَذَ الْمُدُنَ مِنْ يَدِ بَنْهَدَدَ بْنِ حَزَائِيلَ الَّتِي أَخَذَهَا مِنْ يَدِ يَهُوأَحَازَ أَبِيهِ بِالْحَرْبِ. ضَرَبَهُ يُوآشُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ وَاسْتَرَدَّ مُدُنَ إِسْرَائِيلَ.
|
2مل - 13-25: | فَعَادَ يُوآشُ بْنُ يَهُوأَحَازَ وَأَخَذَ الْمُدُنَ مِنْ يَدِ بَنْهَدَدَ بْنِ حَزَائِيلَ الَّتِي أَخَذَهَا مِنْ يَدِ يَهُوأَحَازَ أَبِيهِ بِالْحَرْبِ. ضَرَبَهُ يُوآشُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ وَاسْتَرَدَّ مُدُنَ إِسْرَائِيلَ.
|
2مل - 14-14: | وَأَخَذَ كُلَّ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَجَمِيعَ الآنِيَةِ الْمَوْجُودَةِ فِي بَيْتِ الرَّبِّ وَفِي خَزَائِنِ بَيْتِ الْمَلِكِ وَالرُّهَنَاءَ وَرَجَعَ إِلَى السَّامِرَةِ. |
2مل - 14-22: | هُوَ بَنَى أَيْلَةَ وَاسْتَرَدَّهَا لِيَهُوذَا بَعْدَ اضْطِجَاعِ الْمَلِكِ مَعَ آبَائِهِ.
|
2مل - 14-25: | هُوَ رَدَّ تُخُمَ إِسْرَائِيلَ مِنْ مَدْخَلِ حَمَاةَ إِلَى بَحْرِ الْعَرَبَةِ حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبْدِهِ يُونَانَ بْنِ أَمِتَّايَ النَّبِيِّ الَّذِي مِنْ جَتَّ حَافَرَ. |
2مل - 14-28: | وَبَقِيَّةُ أُمُورِ يَرُبْعَامَ وَكُلُّ مَا عَمِلَ، وَجَبَرُوتُهُ كَيْفَ حَارَبَ وَكَيْفَ اسْتَرْجَعَ إِلَى إِسْرَائِيلَ دِمَشْقَ وَحَمَاةَ الَّتِي لِيَهُوذَا مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ لِمُلُوكِ إِسْرَائِيلَ. |
2مل - 15-20: | وَوَضَعَ مَنَحِيمُ الْفِضَّةَ عَلَى إِسْرَائِيلَ عَلَى جَمِيعِ جَبَابِرَةِ الْبَأْسِ لِيَدْفَعَ لِمَلِكِ أَشُّورَ خَمْسِينَ شَاقِلَ فِضَّةٍ عَلَى كُلِّ رَجُلٍ. فَرَجَعَ مَلِكُ أَشُّورَ وَلَمْ يُقِمْ هُنَاكَ فِي الأَرْضِ. |
2مل - 16-6: | فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ أَرْجَعَ رَصِينُ مَلِكُ أَرَامَ أَيْلَةَ لِلأَرَامِيِّينَ، وَطَرَدَ الْيَهُودَ مِنْ أَيْلَةَ. وَجَاءَ الأَرَامِيُّونَ إِلَى أَيْلَةَ وَأَقَامُوا هُنَاكَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
2مل - 17-3: | وَصَعِدَ عَلَيْهِ شَلْمَنْأَسَرُ مَلِكُ أَشُّورَ فَصَارَ لَهُ هُوشَعُ عَبْداً وَدَفَعَ لَهُ جِزْيَةً. |
2مل - 17-13: | وَأَشْهَدَ الرَّبُّ عَلَى إِسْرَائِيلَ وَعَلَى يَهُوذَا عَنْ يَدِ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَكُلِّ رَاءٍ قَائِلاً: ((ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ وَاحْفَظُوا وَصَايَايَ فَرَائِضِي حَسَبَ كُلِّ الشَّرِيعَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُ بِهَا آبَاءَكُمْ، وَالَّتِي أَرْسَلْتُهَا إِلَيْكُمْ عَنْ يَدِ عَبِيدِي الأَنْبِيَاءِ)). |
2مل - 18-14: | وَأَرْسَلَ حَزَقِيَّا مَلِكُ يَهُوذَا إِلَى مَلِكِ أَشُّورَ إِلَى لَخِيشَ يَقُولُ: ((قَدْ أَخْطَأْتُ. ارْجِعْ عَنِّي، وَمَهْمَا جَعَلْتَ عَلَيَّ حَمَلْتُهُ)). فَوَضَعَ مَلِكُ أَشُّورَ عَلَى حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا ثَلاَثَ مِئَةِ وَزْنَةٍ مِنَ الْفِضَّةِ وَثَلاَثِينَ وَزْنَةً مِنَ الذَّهَبِ. |
2مل - 18-24: | فَكَيْفَ تَرُدُّ وَجْهَ وَالٍ وَاحِدٍ مِنْ عَبِيدِ سَيِّدِي الصِّغَارِ وَتَتَّكِلُ عَلَى مِصْرَ لأَجْلِ مَرْكَبَاتٍ وَفُرْسَانٍ؟ |
2مل - 19-7: | هَئَنَذَا أَجْعَلُ فِيهِ رُوحاً فَيَسْمَعُ خَبَراً وَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ، وَأُسْقِطُهُ بِالسَّيْفِ فِي أَرْضِهِ)). |
2مل - 19-8: | فَرَجَعَ رَبْشَاقَى وَوَجَدَ مَلِكَ أَشُّورَ يُحَارِبُ لِبْنَةَ، لأَنَّهُ سَمِعَ أَنَّهُ ارْتَحَلَ عَنْ لَخِيشَ. |
2مل - 19-9: | وَسَمِعَ عَنْ تِرْهَاقَةَ مَلِكِ كُوشٍَ قَوْلاً: ((قَدْ خَرَجَ لِيُحَارِبَكَ)). فَعَادَ وَأَرْسَلَ رُسُلاً إِلَى حَزَقِيَّا قَائِلاً: |
2مل - 19-28: | لأَنَّ هَيَجَانَكَ عَلَيَّ وَعَجْرَفَتَكَ قَدْ صَعِدَا إِلَى أُذُنَيَّ أَضَعُ خِزَامَتِي فِي أَنْفِكَ وَلِجَامِي فِي شَفَتَيْكَ، وَأَرُدُّكَ فِي الطَّرِيقِ الَّذِي جِئْتَ فِيهِ. |
2مل - 19-33: | فِي الطَّرِيقِ الَّذِي جَاءَ فِيهِ يَرْجِعُ، وَإِلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ لاَ يَدْخُلُ، يَقُولُ الرَّبُّ. |
2مل - 19-36: | فَانْصَرَفَ سَنْحَارِيبُ مَلِكُ أَشُّورَ وَذَهَبَ رَاجِعاً وَأَقَامَ فِي نِينَوَى. |
2مل - 20-5: | ((ارْجِعْ وَقُلْ لِحَزَقِيَّا رَئِيسِ شَعْبِي: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ دَاوُدَ أَبِيكَ: قَدْ سَمِعْتُ صَلاَتَكَ. قَدْ رَأَيْتُ دُمُوعَكَ. هَئَنَذَا أَشْفِيكَ. فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ تَصْعَدُ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ. |
2مل - 20-9: | فَقَالَ إِشَعْيَاءُ: ((هَذِهِ لَكَ عَلاَمَةٌ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ عَلَى أَنَّ الرَّبَّ يَفْعَلُ الأَمْرَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ: هَلْ يَسِيرُ الظِّلُّ عَشَرَ دَرَجَاتٍ أَوْ يَرْجِعُ عَشَرَ دَرَجَاتٍ؟)). |
2مل - 20-10: | فَقَالَ حَزَقِيَّا: ((إِنَّهُ يَسِيرٌ عَلَى الظِّلِّ أَنْ يَمْتَدَّ عَشَرَ دَرَجَاتٍ. لاَ! بَلْ يَرْجِعُ الظِّلُّ إِلَى الْوَرَاءِ عَشَرَ دَرَجَاتٍ!)) |
2مل - 20-11: | فَدَعَا إِشَعْيَاءُ النَّبِيُّ الرَّبَّ، فَأَرْجَعَ الظِّلَّ بِالدَّرَجَاتِ الَّتِي نَزَلَ بِهَا بِدَرَجَاتِ آحَازَ عَشْرَ دَرَجَاتٍ إِلَى الْوَرَاءِ.
|
2مل - 21-3: | وَعَادَ فَبَنَى الْمُرْتَفَعَاتِ الَّتِي أَبَادَهَا حَزَقِيَّا أَبُوهُ، وَأَقَامَ مَذَابِحَ لِلْبَعْلِ وَعَمِلَ سَارِيَةً كَمَا عَمِلَ أَخْآبُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ، وَسَجَدَ لِكُلِّ جُنْدِ السَّمَاءِ وَعَبَدَهَا. |
2مل - 22-9: | وَجَاءَ شَافَانُ الْكَاتِبُ إِلَى الْمَلِكِ وَقَالَ: ((قَدْ أَفْرَغَ عَبِيدُكَ الْفِضَّةَ الْمَوْجُودَةَ فِي الْبَيْتِ وَدَفَعُوهَا إِلَى يَدِ عَامِلِي الشُّغْلِ وُكَلاَءِ بَيْتِ الرَّبِّ)). |
2مل - 22-20: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَضُمُّكَ إِلَى آبَائِكَ فَتُضَمُّ إِلَى قَبْرِكَ بِسَلاَمٍ، وَلاَ تَرَى عَيْنَاكَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي أَنَا جَالِبُهُ عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ)). فَرَدُّوا عَلَى الْمَلِكِ جَوَاباً.
|
2مل - 23-20: | وَذَبَحَ جَمِيعَ كَهَنَةِ الْمُرْتَفَعَاتِ الَّتِي هُنَاكَ عَلَى الْمَذَابِحِ، وَأَحْرَقَ عِظَامَ النَّاسِ عَلَيْهَا، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2مل - 23-25: | وَلَمْ يَكُنْ قَبْلَهُ مَلِكٌ مِثْلُهُ قَدْ رَجَعَ إِلَى الرَّبِّ بِكُلِّ قَلْبِهِ وَكُلِّ نَفْسِهِ وَكُلِّ قُوَّتِهِ حَسَبَ كُلِّ شَرِيعَةِ مُوسَى، وَبَعْدَهُ لَمْ يَقُمْ مِثْلُهُ. |
2مل - 23-26: | وَلَكِنَّ الرَّبَّ لَمْ يَرْجِعْ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ الْعَظِيمِ، لأَنَّ غَضَبَهُ حَمِيَ عَلَى يَهُوذَا مِنْ أَجْلِ جَمِيعِ الإِغَاظَاتِ الَّتِي أَغَاظَهُ إِيَّاهَا مَنَسَّى. |
2مل - 24-1: | فِي أَيَّامِهِ صَعِدَ نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ، فَكَانَ لَهُ يَهُويَاقِيمُ عَبْداً ثَلاَثَ سِنِينَ. ثُمَّ عَادَ فَتَمَرَّدَ عَلَيْهِ. |
1اخ - 19-5: | فَذَهَبَ أُنَاسٌ وَأَخْبَرُوا دَاوُدَ عَنِ الرِّجَالِ. فَأَرْسَلَ لِلِقَائِهِمْ لأَنَّ الرِّجَالَ كَانُوا خَجِلِينَ جِدّاً. وَقَالَ الْمَلِكُ: ((أَقِيمُوا فِي أَرِيحَا حَتَّى تَنْبُتَ لِحَاكُمْ ثُمَّ ارْجِعُوا)). |
1اخ - 20-3: | وَأَخْرَجَ الشَّعْبَ الَّذِينَ بِهَا وَنَشَرَهُمْ بِمَنَاشِيرَِ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسٍ. وَهَكَذَا صَنَعَ دَاوُدُ لِكُلِّ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.
|
1اخ - 21-12: | إِمَّا ثَلاَثَ سِنِينَ جُوعٌ, أَوْ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ هَلاَكٌ أَمَامَ مُضَايِقِيكَ وَسَيْفُ أَعْدَائِكَ يُدْرِكُكَ, أَوْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ يَكُونُ فِيهَا سَيْفُ الرَّبِّ وَوَبَأٌ فِي الأَرْضِ, وَمَلاَكُ الرَّبِّ يَعْثُو فِي كُلِّ تُخُومِ إِسْرَائِيلَ. فَانْظُرِ الآنَ مَاذَا أَرُدُّ جَوَاباً لِمُرْسِلِي)). |
1اخ - 21-20: | فَالْتَفَتَ أُرْنَانُ فَرَأَى الْمَلاَكَ. وَبَنُوهُ الأَرْبَعَةُ مَعَهُ اخْتَبَأُوا, وَكَانَ أُرْنَانُ يَدْرُسُ حِنْطَةً. |
1اخ - 21-27: | وَأَمَرَ الرَّبُّ الْمَلاَكَ فَرَدَّ سَيْفَهُ إِلَى غِمْدِهِ. |
2اخ - 6-23: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاعْمَلْ وَاقْضِ بَيْنَ عَبِيدِكَ إِذْ تُعَاقِبُ الْمُذْنِبَ فَتَجْعَلُ طَرِيقَهُ عَلَى رَأْسِهِ وَتُبَرِّرُ الْبَارَّ إِذْ تُعْطِيهِ حَسَبَ بِرِّهِ. |
2اخ - 6-24: | وَإِنِ انْكَسَرَ شَعْبُكَ إِسْرَائِيلُ أَمَامَ الْعَدُوِّ لأَنَّهُمْ أَخْطَأُوا إِلَيْكَ ثُمَّ رَجَعُوا وَاعْتَرَفُوا بِاسْمِكَ وَصَلُّوا وَتَضَرَّعُوا أَمَامَكَ نَحْوَ هَذَا الْبَيْتِ |
2اخ - 6-25: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاغْفِرْ خَطِيَّةَ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ وَأَرْجِعْهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لَهُمْ وَلآبَائِهِمْ. |
2اخ - 6-26: | ((إِذَا أُغْلِقَتِ السَّمَاءُ وَلَمْ يَكُنْ مَطَرٌ لأَنَّهُمْ أَخْطَأُوا إِلَيْكَ ثُمَّ صَلُّوا فِي هَذَا الْمَكَانِ وَاعْتَرَفُوا بِاسْمِكَ وَرَجَعُوا عَنْ خَطِيَّتِهِمْ لأَنَّكَ ضَايَقْتَهُمْ
|
2اخ - 6-37: | فَإِذَا رَدُّوا إِلَى قُلُوبِهِمْ فِي الأَرْضِ الَّتِي يُسْبَوْنَ إِلَيْهَا وَرَجَعُوا وَتَضَرَّعُوا إِلَيْكَ فِي أَرْضِ سَبْيِهِمْ قَائِلِينَ: قَدْ أَخْطَأْنَا وَعَوَّجْنَا وَأَذْنَبْنَا |
2اخ - 6-37: | فَإِذَا رَدُّوا إِلَى قُلُوبِهِمْ فِي الأَرْضِ الَّتِي يُسْبَوْنَ إِلَيْهَا وَرَجَعُوا وَتَضَرَّعُوا إِلَيْكَ فِي أَرْضِ سَبْيِهِمْ قَائِلِينَ: قَدْ أَخْطَأْنَا وَعَوَّجْنَا وَأَذْنَبْنَا |
2اخ - 6-38: | وَرَجَعُوا إِلَيْكَ مِنْ كُلِّ قُلُوبِهِمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِهِمْ فِي أَرْضِ سَبْيِهِمِ الَّتِي سَبُوهُمْ إِلَيْهَا وَصَلُّوا نَحْوَ أَرْضِهِمِ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لآبَائِهِمْ وَالْمَدِينَةِ الَّتِي اخْتَرْتَ وَالْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ لاِسْمِكَ |
2اخ - 6-42: | أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلَهُ لاَ تَرُدَّ وَجْهَ مَسِيحِكَ. اذْكُرْ مَرَاحِمَ دَاوُدَ عَبْدِكَ)).
|
2اخ - 7-14: | فَإِذَا تَوَاضَعَ شَعْبِي الَّذِينَ دُعِيَ اسْمِي عَلَيْهِمْ وَصَلُّوا وَطَلَبُوا وَجْهِي وَرَجَعُوا عَنْ طُرُقِهِمِ الرَّدِيئَةِ فَإِنِّي أَسْمَعُ مِنَ السَّمَاءِ وَأَغْفِرُ خَطِيَّتَهُمْ وَأُبْرِئُ أَرْضَهُمْ. |
2اخ - 7-19: | وَلَكِنْ إِنِ انْقَلَبْتُمْ وَتَرَكْتُمْ فَرَائِضِي وَوَصَايَايَ الَّتِي جَعَلْتُهَا أَمَامَكُمْ وَذَهَبْتُمْ وَعَبَدْتُمْ آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدْتُمْ لَهَا |
2اخ - 10-2: | وَلَمَّا سَمِعَ يَرُبْعَامُ بْنُ نَبَاطَ (وَهُوَ فِي مِصْرَ حَيْثُ هَرَبَ مِنْ وَجْهِ سُلَيْمَانَ الْمَلِكِ) رَجَعَ يَرُبْعَامُ مِنْ مِصْرَ. |
2اخ - 10-5: | فَقَالَ لَهُمُ: ((ارْجِعُوا إِلَيَّ بَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ)). فَذَهَبَ الشَّعْبُ. |
2اخ - 10-6: | فَاسْتَشَارَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ الشُّيُوخَ الَّذِينَ كَانُوا يَقِفُونَ أَمَامَ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ قَائِلاً: ((كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أَرُدَّ جَوَاباً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ؟)) |
2اخ - 10-9: | وَسَأَلَهُمْ: ((بِمَاذَا تُشِيرُونَ أَنْتُمْ فَنَرُدَّ جَوَاباً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ الَّذِينَ كَلَّمُونِي قَائِلِينَ: خَفِّفْ مِنَ النِّيرِ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْنَا أَبُوكَ؟)) |
2اخ - 10-12: | فَجَاءَ يَرُبْعَامُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَى رَحُبْعَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ كَمَا أَمَرَ الْمَلِكُ: ((ارْجِعُوا إِلَيَّ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ)). |
2اخ - 10-16: | فَلَمَّا رَأَى كُلُّ إِسْرَائِيلَ أَنَّ الْمَلِكَ لَمْ يَسْمَعْ لَهُمْ قَالَ الشَّعْبُ لِلْمَلِكِ: ((أَيُّ قِسْمٍ لَنَا فِي دَاوُدَ! وَلاَ نَصِيبَ لَنَا فِي ابْنِ يَسَّى. كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى خَيْمَتِهِ يَا إِسْرَائِيلُ. الآنَ انْظُرْ إِلَى بَيْتِكَ يَا دَاوُدُ!)) وَذَهَبَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى خِيَامِهِمْ. |
2اخ - 11-1: | وَلَمَّا جَاءَ رَحُبْعَامُ إِلَى أُورُشَلِيمَ جَمَعَ مِنْ بَيْتِ يَهُوذَا وَبِنْيَامِينَ مِئَةً وَثَمَانِينَ أَلْفَ مُخْتَارٍ مُحَارِبٍ لِيُحَارِبَ إِسْرَائِيلَ لِيَرُدَّ الْمُلْكَ إِلَى رَحُبْعَامَ. |
2اخ - 11-4: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَصْعَدُوا وَلاَ تُحَارِبُوا إِخْوَتَكُمْ. ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ لأَنَّهُ مِنْ قِبَلِي صَارَ هَذَا الأَمْرُ)) فَسَمِعُوا لِكَلاَمِ الرَّبِّ وَرَجَعُوا عَنِ الذَّهَابِ ضِدَّ يَرُبْعَامَ.
|
2اخ - 11-4: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَصْعَدُوا وَلاَ تُحَارِبُوا إِخْوَتَكُمْ. ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ لأَنَّهُ مِنْ قِبَلِي صَارَ هَذَا الأَمْرُ)) فَسَمِعُوا لِكَلاَمِ الرَّبِّ وَرَجَعُوا عَنِ الذَّهَابِ ضِدَّ يَرُبْعَامَ.
|
2اخ - 12-11: | وَكَانَ إِذَا دَخَلَ الْمَلِكُ بَيْتَ الرَّبِّ يَأْتِي السُّعَاةُ وَيَحْمِلُونَهَا ثُمَّ يُرْجِعُونَهَا إِلَى غُرْفَةِ السُّعَاةِ. |
2اخ - 12-12: | وَلَمَّا تَذَلَّلَ ارْتَدَّ عَنْهُ غَضَبُ الرَّبِّ فَلَمْ يُهْلِكْهُ تَمَاماً. وَكَذَلِكَ كَانَ فِي يَهُوذَا أُمُورٌ حَسَنَةٌ. |
2اخ - 14-15: | وَضَرَبُوا أَيْضاً خِيَامَ الْمَاشِيَةِ وَسَاقُوا غَنَماً كَثِيراً وَجِمَالاً ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ.
|
2اخ - 15-4: | وَلَكِنْ لَمَّا رَجَعُوا عِنْدَمَا تَضَايَقُوا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ وَطَلَبُوهُ وُجِدَ لَهُمْ. |
2اخ - 18-16: | فَقَالَ: ((رَأَيْتُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ مُشَتَّتِينَ عَلَى الْجِبَالِ كَخِرَافٍ لاَ رَاعِيَ لَهَا. فَقَالَ الرَّبُّ: لَيْسَ لِهَؤُلاَءِ أَصْحَابٌ فَلْيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ بِسَلاَمٍ)). |
2اخ - 18-25: | فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: ((خُذُوا مِيخَا وَرُدُّوهُ إِلَى أَمُّونَ رَئِيسِ الْمَدِينَةِ وَإِلَى يُوآشَ ابْنِ الْمَلِكِ |
2اخ - 18-26: | وَقُولُوا هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: ضَعُوا هَذَا فِي السِّجْنِ وَأَطْعِمُوهُ خُبْزَ الضِّيقِ وَمَاءَ الضِّيقِ حَتَّى أَرْجِعَ بِسَلاَمٍ)). |
2اخ - 18-27: | فَقَالَ مِيخَا: ((إِنْ رَجَعْتَ رُجُوعاً بِسَلاَمٍ فَلَمْ يَتَكَلَّمِ الرَّبُّ بِي)). وَقَالَ: ((اسْمَعُوا أَيُّهَا الشُّعُوبُ أَجْمَعُونَ)).
|
2اخ - 18-32: | فَلَمَّا رَأَى رُؤَسَاءُ الْمَرْكَبَاتِ أَنَّهُ لَيْسَ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ رَجَعُوا عَنْهُ. |
2اخ - 19-1: | وَرَجَعَ يَهُوشَافَاطُ مَلِكُ يَهُوذَا إِلَى بَيْتِهِ بِسَلاَمٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2اخ - 19-4: | وَأَقَامَ يَهُوشَافَاطُ فِي أُورُشَلِيمَ ثُمَّ رَجَعَ وَخَرَجَ أَيْضاً بَيْنَ الشَّعْبِ مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ إِلَى جَبَلِ أَفْرَايِمَ وَرَدَّهُمْ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِ آبَائِهِمْ. |
2اخ - 19-4: | وَأَقَامَ يَهُوشَافَاطُ فِي أُورُشَلِيمَ ثُمَّ رَجَعَ وَخَرَجَ أَيْضاً بَيْنَ الشَّعْبِ مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ إِلَى جَبَلِ أَفْرَايِمَ وَرَدَّهُمْ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِ آبَائِهِمْ. |
2اخ - 19-8: | وَكَذَا فِي أُورُشَلِيمَ أَقَامَ يَهُوشَافَاطُ مِنَ اللاَّوِيِّينَ وَالْكَهَنَةِ وَمِنْ رُؤُوسِ آبَاءِ إِسْرَائِيلَ لِقَضَاءِ الرَّبِّ وَالدَّعَاوِي. وَرَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2اخ - 20-27: | ثُمَّ ارْتَدَّ كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ وَيَهُوشَافَاطُ بِرَأْسِهِمْ لِيَرْجِعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ بِفَرَحٍ لأَنَّ الرَّبَّ فَرَّحَهُمْ عَلَى أَعْدَائِهِمْ. |
2اخ - 20-27: | ثُمَّ ارْتَدَّ كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ وَيَهُوشَافَاطُ بِرَأْسِهِمْ لِيَرْجِعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ بِفَرَحٍ لأَنَّ الرَّبَّ فَرَّحَهُمْ عَلَى أَعْدَائِهِمْ. |
2اخ - 22-6: | فَرَجَعَ لِيَبْرَأَ فِي يَزْرَعِيلَ بِسَبَبِ الضَّرَبَاتِ الَّتِي ضَرَبُوهُ بِهَا فِي الرَّامَةِ عِنْدَ مُحَارَبَتِهِ حَزَائِيلَ مَلِكَ أَرَامَ. وَنَزَلَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكُ يَهُوذَا لِيَزُورَ يُورَامَ بْنِ أَخْآبَ فِي يَزْرَعِيلَ لأَنَّهُ كَانَ مَرِيضاً. |
2اخ - 24-11: | وَحِينَمَا كَانَ يُؤْتَى بِالصُّنْدُوقِ إِلَى وَكَالَةِ الْمَلِكِ بِيَدِ اللاَّوِيِّينَ عِنْدَمَا يَرُونَ أَنَّ الْفِضَّةَ قَدْ كَثُرَتْ كَانَ يَأْتِي كَاتِبُ الْمَلِكِ وَوَكِيلُ الْكَاهِنِ الرَّئِيسِ وَيُفْرِغَانِ الصُّنْدُوقَ ثُمَّ يَحْمِلاَنِهِ وَيَرُدَّانِهِ إِلَى مَكَانِهِ. هَكَذَا كَانُوا يَفْعَلُونَ يَوْماً فَيَوْماً حَتَّى جَمَعُوا فِضَّةً بِكَثْرَةٍ. |
2اخ - 24-19: | وَأَرْسَلَ إِلَيْهِمْ أَنْبِيَاءَ لإِرْجَاعِهِمْ إِلَى الرَّبِّ وَأَشْهَدُوا عَلَيْهِمْ فَلَمْ يُصْغُوا. |
2اخ - 25-10: | فَأَفْرَزَ أَمَصْيَا الْغُزَاةَ الَّذِينَ جَاءُوا إِلَيْهِ مِنْ أَفْرَايِمَ لِيَنْطَلِقُوا إِلَى مَكَانِهِمْ فَحَمِيَ غَضَبُهُمْ جِدّاً عَلَى يَهُوذَا وَرَجَعُوا إِلَى مَكَانِهِمْ بِحُمُوِّ الْغَضَبِ. |
2اخ - 25-13: | وَأَمَّا الْغُزَاةُ الَّذِينَ أَرْجَعَهُمْ أَمَصْيَا عَنِ الذَّهَابِ مَعَهُ إِلَى الْقِتَالِ فَاقْتَحَمُوا مُدُنَ يَهُوذَا مِنَ السَّامِرَةِ إِلَى بَيْتِ حُورُونَ وَضَرَبُوا مِنْهُمْ ثَلاَثَةَ آلاَفٍ وَنَهَبُوا نَهْباً كَثِيراً. |
2اخ - 25-24: | وَأَخَذَ كُلَّ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَكُلَّ الآنِيَةِ الْمَوْجُودَةِ فِي بَيْتِ اللَّهِ مَعَ عُوبِيدَ أَدُومَ وَخَزَائِنِ بَيْتِ الْمَلِكِ وَالرُّهَنَاءَ وَرَجَعَ إِلَى السَّامِرَةِ. |
2اخ - 26-2: | هُوَ بَنَى أَيْلَةَ وَرَدَّهَا لِيَهُوذَا بَعْدَ اضْطِجَاعِ الْمَلِكِ مَعَ آبَائِهِ. |
2اخ - 27-5: | وَهُوَ حَارَبَ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ وَقَوِيَ عَلَيْهِمْ فَأَعْطَاهُ بَنُو عَمُّونَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ وَزْنَةٍ مِنَ الْفِضَّةِ وَعَشَرَةَ آلاَفِ كُرِّ قَمْحٍ وَعَشَرَةَ آلاَفٍ مِنَ الشَّعِيرِ. هَذَا مَا أَدَّاهُ لَهُ بَنُو عَمُّونَ وَكَذَلِكَ فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةِ وَالثَّالِثَةِ. |
2اخ - 28-11: | وَالآنَ اسْمَعُوا لِي وَرُدُّوا السَّبْيَ الَّذِي سَبَيْتُمُوهُ مِنْ إِخْوَتِكُمْ لأَنَّ حُمُوَّ غَضَبِ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ)). |
2اخ - 28-15: | وَقَامَ الرِّجَالُ الْمُعَيَّنَةُ أَسْمَاؤُهُمْ وَأَخَذُوا الْمَسْبِيِّينَ وَأَلْبَسُوا كُلَّ عُرَاتِهِمْ مِنَ الْغَنِيمَةِ وَكَسُوهُمْ وَحَذُوهُمْ وَأَطْعَمُوهُمْ وَأَسْقُوهُمْ وَدَهَّنُوهُمْ وَحَمَلُوا عَلَى حَمِيرٍ جَمِيعَ الْمُعْيِينَ مِنْهُمْ وَأَتُوا بِهِمْ إِلَى أَرِيحَا مَدِينَةِ النَّخْلِ إِلَى إِخْوَتِهِمْ. ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى السَّامِرَةِ.
|
2اخ - 29-10: | فَالآنَ فِي قَلْبِي أَنْ أَقْطَعَ عَهْداً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَيَرُدُّ عَنَّا حُمُوَّ غَضَبِهِ. |
2اخ - 30-6: | فَذَهَبَ السُّعَاةُ بِالرَّسَائِلِ مِنْ يَدِ الْمَلِكِ وَرُؤَسَائِهِ فِي جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا وَحَسَبَ وَصِيَّةِ الْمَلِكِ كَانُوا يَقُولُونَ: ((يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ارْجِعُوا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ فَيَرْجِعَ إِلَى النَّاجِينَ الْبَاقِينَ لَكُمْ مِنْ يَدِ مُلُوكِ أَشُّورَ. |
2اخ - 30-6: | فَذَهَبَ السُّعَاةُ بِالرَّسَائِلِ مِنْ يَدِ الْمَلِكِ وَرُؤَسَائِهِ فِي جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا وَحَسَبَ وَصِيَّةِ الْمَلِكِ كَانُوا يَقُولُونَ: ((يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ارْجِعُوا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ فَيَرْجِعَ إِلَى النَّاجِينَ الْبَاقِينَ لَكُمْ مِنْ يَدِ مُلُوكِ أَشُّورَ. |
2اخ - 30-8: | الآنَ لاَ تُصَلِّبُوا رِقَابَكُمْ كَآبَائِكُمْ بَلِ اخْضَعُوا لِلرَّبِّ وَادْخُلُوا مَقْدِسَهُ الَّذِي قَدَّسَهُ إِلَى الأَبَدِ وَاعْبُدُوا الرَّبَّ إِلَهَكُمْ فَيَرْتَدَّ عَنْكُمْ حُمُوُّ غَضَبِهِ. |
2اخ - 30-9: | لأَنَّهُ بِرُجُوعِكُمْ إِلَى الرَّبِّ يَجِدُ إِخْوَتُكُمْ وَبَنُوكُمْ رَحْمَةً أَمَامَ الَّذِينَ يَسْبُونَهُمْ فَيَرْجِعُونَ إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ وَلاَ يُحَوِّلُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِ)). |
2اخ - 30-9: | لأَنَّهُ بِرُجُوعِكُمْ إِلَى الرَّبِّ يَجِدُ إِخْوَتُكُمْ وَبَنُوكُمْ رَحْمَةً أَمَامَ الَّذِينَ يَسْبُونَهُمْ فَيَرْجِعُونَ إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ وَلاَ يُحَوِّلُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِ)). |
2اخ - 30-9: | لأَنَّهُ بِرُجُوعِكُمْ إِلَى الرَّبِّ يَجِدُ إِخْوَتُكُمْ وَبَنُوكُمْ رَحْمَةً أَمَامَ الَّذِينَ يَسْبُونَهُمْ فَيَرْجِعُونَ إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ وَلاَ يُحَوِّلُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِ)). |
2اخ - 31-1: | وَلَمَّا كَمِلَ هَذَا خَرَجَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ الْحَاضِرِينَ إِلَى مُدُنِ يَهُوذَا وَكَسَّرُوا الأَنْصَابَ وَقَطَعُوا السَّوَارِيَ وَهَدَمُوا الْمُرْتَفَعَاتِ وَالْمَذَابِحَ مِنْ كُلِّ يَهُوذَا وَبِنْيَامِينَ وَمِنْ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى حَتَّى أَفْنُوهَا ثُمَّ رَجَعَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مُلْكِهِ إِلَى مُدُنِهِمْ. |
2اخ - 32-21: | فَأَرْسَلَ الرَّبُّ مَلاَكاً فَأَبَادَ كُلَّ جَبَّارِ بَأْسٍ وَرَئِيسٍ وَقَائِدٍ فِي مَحَلَّةِ مَلِكِ أَشُّورَ. فَرَجَعَ بِخِزْيِ الْوَجْهِ إِلَى أَرْضِهِ. وَلَمَّا دَخَلَ بَيْتَ إِلَهِهِ قَتَلَهُ هُنَاكَ بِالسَّيْفِ الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ أَحْشَائِهِ. |
2اخ - 32-25: | وَلَكِنْ لَمْ يَرُدَّ حَزَقِيَّا حَسْبَمَا أُنْعِمَ عَلَيْهِ لأَنَّ قَلْبَهُ ارْتَفَعَ فَكَانَ غَضَبٌ عَلَيْهِ وَعَلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ. |
2اخ - 33-3: | وَعَادَ فَبَنَى الْمُرْتَفَعَاتِ الَّتِي هَدَمَهَا حَزَقِيَّا أَبُوهُ وَأَقَامَ مَذَابِحَ لِلْبَعْلِيمِ وَعَمِلَ سَوَارِيَ وَسَجَدَ لِكُلِّ جُنْدِ السَّمَاءِ وَعَبَدَهَا. |
2اخ - 33-13: | وَصَلَّى إِلَيْهِ فَاسْتَجَابَ لَهُ وَسَمِعَ تَضَرُّعَهُ وَرَدَّهُ إِلَى أُورُشَلِيمَ إِلَى مَمْلَكَتِهِ. فَعَلِمَ مَنَسَّى أَنَّ الرَّبَّ هُوَ اللَّهُ. |
2اخ - 34-7: | هَدَمَ الْمَذَابِحَ وَالسَّوَارِيَ وَدَقَّ التَّمَاثِيلَ نَاعِماً وَقَطَعَ جَمِيعَ تَمَاثِيلِ الشَّمْسِ فِي كُلِّ أَرْضِ إِسْرَائِيلَ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2اخ - 34-9: | فَجَاءُوا إِلَى حِلْقِيَّا الْكَاهِنِ الْعَظِيمِ وَأَعْطُوهُ الْفِضَّةَ الْمُدْخَلَةَ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ الَّتِي جَمَعَهَا اللاَّوِيُّونَ حَارِسُو الْبَابِ مِنْ مَنَسَّى وَأَفْرَايِمَ وَمِنْ كُلِّ بَقِيَّةِ إِسْرَائِيلَ وَمِنْ كُلِّ يَهُوذَا وَبِنْيَامِينَ ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ. |
2اخ - 34-16: | فَجَاءَ شَافَانُ بِالسِّفْرِ إِلَى الْمَلِكِ وَقَالَ: ((كُلُّ مَا أُسْلِمَ لِيَدِ عَبِيدِكَ هُمْ يَفْعَلُونَهُ. |
2اخ - 34-28: | هَئَنَذَا أَضُمُّكَ إِلَى آبَائِكَ فَتُضَمُّ إِلَى قَبْرِكَ بِسَلاَمٍ وَكُلَّ الشَّرِّ الَّذِي أَجْلِبُهُ عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ وَعَلَى سُكَّانِهِ لاَ تَرَى عَيْنَاكَ)). فَرَدُّوا عَلَى الْمَلِكِ الْجَوَابَ. |
عز - 2-1: | وَهَؤُلاَءِ هُمْ بَنُو الْكُورَةِ الصَّاعِدُونَ مِنْ سَبْيِ الْمَسْبِيِّينَ الَّذِينَ سَبَاهُمْ نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ إِلَى بَابِلَ وَرَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَهُوذَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مَدِينَتِهِ. |
عز - 6-21: | وَأَكَلَهُ بَنُو إِسْرَائِيلَ الرَّاجِعُونَ مِنَ السَّبْيِ مَعَ جَمِيعِ الَّذِينَ انْفَصَلُوا إِلَيْهِمْ مِنْ رَجَاسَةِ أُمَمِ الأَرْضِ. لِيَطْلُبُوا الرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ |
عز - 9-14: | أَفَنَعُودُ وَنَتَعَدَّى وَصَايَاكَ وَنُصَاهِرُ شُعُوبَ هَذِهِ الرَّجَاسَاتِ؟ أَمَا تَسْخَطُ عَلَيْنَا حَتَّى تُفْنِيَنَا فَلاَ تَكُونُ بَقِيَّةٌ وَلاَ نَجَاةٌ؟ |
عز - 10-14: | فَلْيَقِفْ رُؤَسَاؤُنَا لِكُلِّ الْجَمَاعَةِ. وَكُلُّ الَّذِينَ فِي مُدُنِنَا قَدِ اتَّخَذُوا نِسَاءً غَرِيبَةً فَلْيَأْتُوا فِي أَوْقَاتٍ مُعَيَّنَةٍ وَمَعَهُمْ شُيُوخُ مَدِينَةٍ فَمَدِينَةٍ وَقُضَاتُهَا حَتَّى يَرْتَدَّ عَنَّا حُمُوُّ غَضَبِ إِلَهِنَا مِنْ أَجْلِ هَذَا الأَمْرِ)). |
نح - 1-9: | وَإِنْ رَجَعْتُمْ إِلَيَّ وَحَفِظْتُمْ وَصَايَايَ وَعَمِلْتُمُوهَا إِنْ كَانَ الْمَنْفِيُّونَ مِنْكُمْ فِي أَقْصَاءِ السَّمَاوَاتِ فَمِنْ هُنَاكَ أَجْمَعُهُمْ وَآتِي بِهِمْ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي اخْتَرْتُ لإِسْكَانِ اسْمِي فِيهِ. |
نح - 2-6: | فَقَالَ لِي الْمَلِكُ وَالْمَلِكَةُ جَالِسَةٌ بِجَانِبِهِ: ((إِلَى مَتَى يَكُونُ سَفَرُكَ وَمَتَى تَرْجِعُ؟)) فَحَسُنَ لَدَى الْمَلِكِ وَأَرْسَلَنِي فَعَيَّنْتُ لَهُ زَمَاناً. |
نح - 2-15: | فَصَعِدْتُ فِي الْوَادِي لَيْلاً وَكُنْتُ أَتَفَرَّسُ فِي السُّورِ ثُمَّ عُدْتُ فَدَخَلْتُ مِنْ بَابِ الْوَادِي رَاجِعاً. |
نح - 2-15: | فَصَعِدْتُ فِي الْوَادِي لَيْلاً وَكُنْتُ أَتَفَرَّسُ فِي السُّورِ ثُمَّ عُدْتُ فَدَخَلْتُ مِنْ بَابِ الْوَادِي رَاجِعاً. |
نح - 2-20: | فَأَجَبْتُهُمْ: ((إِنَّ إِلَهَ السَّمَاءِ يُعْطِينَا النَّجَاحَ وَنَحْنُ عَبِيدُهُ نَقُومُ وَنَبْنِي. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَيْسَ لَكُمْ نَصِيبٌ وَلاَ حَقٌّ وَلاَ ذِكْرٌ فِي أُورُشَلِيمَ)).
|
نح - 4-4: | اسْمَعْ يَا إِلَهَنَا لأَنَّنَا قَدْ صِرْنَا احْتِقَاراً وَرُدَّ تَعْيِيرَهُمْ عَلَى رُؤُوسِهِمْ وَاجْعَلْهُمْ نَهْباً فِي أَرْضِ السَّبْيِ |
نح - 4-12: | وَلَمَّا جَاءَ الْيَهُودُ السَّاكِنُونَ بِجَانِبِهِمْ قَالُوا لَنَا عَشَرَ مَرَّاتٍ: ((مِنْ جَمِيعِ الأَمَاكِنِ الَّتِي مِنْهَا رَجَعُوا سَيَأْتُونَ عَلَيْنَا)). |
نح - 4-15: | وَلَمَّا سَمِعَ أَعْدَاؤُنَا أَنَّنَا قَدْ عَرَفْنَا وَأَبْطَلَ اللَّهُ مَشُورَتَهُمْ رَجَعْنَا كُلُّنَا إِلَى السُّورِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى شُغْلِهِ. |
نح - 5-11: | رُدُّوا لَهُمْ هَذَا الْيَوْمَ حُقُولَهُمْ وَكُرُومَهُمْ وَزَيْتُونَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ وَالْجُزْءَ مِنْ مِئَةِ الْفِضَّةِ وَالْقَمْحِ وَالْخَمْرِ وَالزَّيْتِ الَّذِي تَأْخُذُونَهُ مِنْهُمْ رِباً)). |
نح - 5-12: | فَقَالُوا: ((نَرُدُّ وَلاَ نَطْلُبُ مِنْهُمْ. هَكَذَا نَفْعَلُ كَمَا تَقُولُ)). فَدَعَوْتُ الْكَهَنَةَ وَاسْتَحْلَفْتُهُمْ أَنْ يَعْمَلُوا حَسَبَ هَذَا الْكَلاَمِ. |
نح - 6-4: | وَأَرْسَلاَ إِلَيَّ بِمِثْلِ هَذَا الْكَلاَمِ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ وَجَاوَبْتُهُمَا بِمِثْلِ هَذَا الْجَوَابِ. |
نح - 7-6: | هَؤُلاَءِ هُمْ بَنُو الْكُورَةِ الصَّاعِدُونَ مِنْ سَبْيِ الْمَسْبِيِّينَ الَّذِينَ سَبَاهُمْ نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابَِلَ وَرَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَهُوذَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مَدِينَتِهِ. |
نح - 8-17: | وَعَمِلَ كُلُّ الْجَمَاعَةِ الرَّاجِعِينَ مِنَ السَّبْيِ مَظَالَّ وَسَكَنُوا فِي الْمَظَالِّ لأَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ بَنُو إِسْرَائِيلَ هَكَذَا مِنْ أَيَّامِ يَشُوعَ بْنِ نُونٍ إِلَى ذَلِكَ الْيَوْمِ. وَكَانَ فَرَحٌ عَظِيمٌ جِدّاً. |
نح - 9-17: | وَأَبُوا الاِسْتِمَاعَ وَلَمْ يَذْكُرُوا عَجَائِبَكَ الَّتِي صَنَعْتَ مَعَهُمْ وَصَلَّبُوا رِقَابَهُمْ. وَعِنْدَ تَمَرُّدِهِمْ أَقَامُوا رَئِيساً لِيَرْجِعُوا إِلَى عُبُودِيَّتِهِمْ. وَأَنْتَ إِلَهٌ غَفُورٌ وَحَنَّانٌ وَرَحِيمٌ طَوِيلُ الرُّوحِ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ فَلَمْ تَتْرُكْهُمْ. |
نح - 9-26: | وَعَصُوا وَتَمَرَّدُوا عَلَيْكَ وَطَرَحُوا شَرِيعَتَكَ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَقَتَلُوا أَنْبِيَاءَكَ الَّذِينَ أَشْهَدُوا عَلَيْهِمْ لِيَرُدُّوهُمْ إِلَيْكَ وَعَمِلُوا إِهَانَةً عَظِيمَةً. |
نح - 9-28: | وَلَكِنْ لَمَّا اسْتَرَاحُوا رَجَعُوا إِلَى عَمَلِ الشَّرِّ قُدَّامَكَ فَتَرَكْتَهُمْ بِيَدِ أَعْدَائِهِمْ فَتَسَلَّطُوا عَلَيْهِمْ ثُمَّ رَجَعُوا وَصَرَخُوا إِلَيْكَ. وَأَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ سَمِعْتَ وَأَنْقَذْتَهُمْ حَسَبَ مَرَاحِمِكَ الْكَثِيرَةِ أَحْيَاناً كَثِيرَةً. |
نح - 9-28: | وَلَكِنْ لَمَّا اسْتَرَاحُوا رَجَعُوا إِلَى عَمَلِ الشَّرِّ قُدَّامَكَ فَتَرَكْتَهُمْ بِيَدِ أَعْدَائِهِمْ فَتَسَلَّطُوا عَلَيْهِمْ ثُمَّ رَجَعُوا وَصَرَخُوا إِلَيْكَ. وَأَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ سَمِعْتَ وَأَنْقَذْتَهُمْ حَسَبَ مَرَاحِمِكَ الْكَثِيرَةِ أَحْيَاناً كَثِيرَةً. |
نح - 9-29: | وَأَشْهَدْتَ عَلَيْهِمْ لِتَرُدَّهُمْ إِلَى شَرِيعَتِكَ. وَأَمَّا هُمْ فَبَغُوا وَلَمْ يَسْمَعُوا لِوَصَايَاكَ وَأَخْطَأُوا ضِدَّ أَحْكَامِكَ الَّتِي إِذَا عَمِلَهَا إِنْسَانٌ يَحْيَا بِهَا. وَأَعْطُوا كَتِفاً مُعَانِدَةً وَصَلَّبُوا رِقَابَهُمْ وَلَمْ يَسْمَعُوا. |
نح - 9-35: | وَهُمْ لَمْ يَعْبُدُوكَ فِي مَمْلَكَتِهِمْ وَفِي خَيْرِكَ الْكَثِيرِ الَّذِي أَعْطَيْتَهُمْ وَفِي الأَرْضِ الْوَاسِعَةِ السَّمِينَةِ الَّتِي جَعَلْتَهَا أَمَامَهُمْ وَلَمْ يَرْجِعُوا عَنْ أَعْمَالِهِمِ الرَّدِيئَةِ. |
نح - 13-9: | وَأَمَرْتُ فَطَهَّرُوا الْمَخَادِعَ وَرَدَدْتُ إِلَيْهَا آنِيَةَ بَيْتِ اللَّهِ مَعَ التَّقْدِمَةِ وَالْبَخُورِ. |
اس - 2-14: | فِي الْمَسَاءِ دَخَلَتْ وَفِي الصَّبَاحِ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِ النِّسَاءِ الثَّانِي إِلَى يَدِ شَعَشْغَازَ خَصِيِّ الْمَلِكِ حَارِسِ السَّرَارِيِّ. لَمْ تَعُدْ تَدْخُلْ إِلَى الْمَلِكِ إِلاَّ إِذَا سُرَّ بِهَا الْمَلِكُ وَدُعِيَتْ بِاسْمِهَا. |
اس - 4-13: | فَقَالَ مُرْدَخَايُ أَنْ تُجَاوَبَ أَسْتِيرُ: ((لاَ تَفْتَكِرِي فِي نَفْسِكِ أَنَّكِ تَنْجِينَ فِي بَيْتِ الْمَلِكِ دُونَ جَمِيعِ الْيَهُودِ. |
اس - 4-15: | فَقَالَتْ أَسْتِيرُ أَنْ يُجَاوَبَ مُرْدَخَايُ: |
اس - 6-12: | وَرَجَعَ مُرْدَخَايُ إِلَى بَابِ الْمَلِكِ. وَأَمَّا هَامَانُ فَأَسْرَعَ إِلَى بَيْتِهِ نَائِحاً وَمُغَطَّى الرَّأْسِ. |
اس - 7-8: | وَلَمَّا رَجَعَ الْمَلِكُ مِنْ جَنَّةِ الْقَصْرِ إِلَى بَيْتِ شُرْبِ الْخَمْرِ وَهَامَانُ مُتَوَاقِعٌ عَلَى السَّرِيرِ الَّذِي كَانَتْ أَسْتِيرُ عَلَيْهِ قَالَ الْمَلِكُ: ((هَلْ أَيْضاً يَكْبِسُ الْمَلِكَةَ فِي الْبَيْتِ؟)) وَلَمَّا خَرَجَتِ الْكَلِمَةُ مِنْ فَمِ الْمَلِكِ غَطُّوا وَجْهَ هَامَانَ. |
اس - 8-5: | وَقَالَتْ: ((إِذَا حَسُنَ عِنْدَ الْمَلِكِ وَإِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً أَمَامَهُ وَاسْتَقَامَ الأَمْرُ أَمَامَ الْمَلِكِ وَحَسُنْتُ أَنَا لَدَيْهِ فَلْيُكْتَبْ لِتُرَدَّ كِتَابَاتُ تَدْبِيرِ هَامَانَ بْنِ هَمَدَاثَا الأَجَاجِيِّ الَّتِي كَتَبَهَا لإِبَادَةِ الْيَهُودِ الَّذِينَ فِي كُلِّ بِلاَدِ الْمَلِكِ. |
اس - 8-8: | فَاكْتُبَا أَنْتُمَا إِلَى الْيَهُودِ مَا يَحْسُنُ فِي أَعْيُنِكُمَا بِاسْمِ الْمَلِكِ وَاخْتُمَاهُ بِخَاتِمِ الْمَلِكِ لأَنَّ الْكِتَابَةَ الَّتِي تُكْتَبُ بِاسْمِ الْمَلِكِ وَتُخْتَمُ بِخَاتِمِهِ لاَ تُرَدُّ)). |
اس - 9-25: | وَعِنْدَ دُخُولِهَا إِلَى أَمَامِ الْمَلِكِ أَمَرَ بِكِتَابَةٍ أَنْ يُرَدَّ تَدْبِيرُهُ الرَّدِيءُ الَّذِي دَبَّرَهُ ضِدَّ الْيَهُودِ عَلَى رَأْسِهِ وَأَنْ يَصْلِبُوهُ هُوَ وَبَنِيهِ عَلَى الْخَشَبَةِ. |
اي - 1-21: | وَقَالَ: ((عُرْيَاناً خَرَجْتُ مِنْ بَطْنِ أُمِّي وَعُرْيَاناً أَعُودُ إِلَى هُنَاكَ. الرَّبُّ أَعْطَى وَالرَّبُّ أَخَذَ فَلْيَكُنِ اسْمُ الرَّبِّ مُبَارَكاً)). |
اي - 6-29: | اِرْجِعُوا. لاَ يَكُونَنَّ ظُلْمٌ. ارْجِعُوا أَيْضاً. فِيهِ حَقِّي. |
اي - 6-29: | اِرْجِعُوا. لاَ يَكُونَنَّ ظُلْمٌ. ارْجِعُوا أَيْضاً. فِيهِ حَقِّي. |
اي - 7-7: | ((اُذْكُرْ أَنَّ حَيَاتِي إِنَّمَا هِيَ رِيحٌ وَعَيْنِي لاَ تَعُودُ تَرَى خَيْراً. |
اي - 7-10: | لاَ يَرْجِعُ بَعْدُ إِلَى بَيْتِهِ وَلاَ يَعْرِفُهُ مَكَانُهُ بَعْدُ. |
اي - 9-12: | إِذَا خَطَفَ فَمَنْ يَرُدُّهُ وَمَنْ يَقُولُ لَهُ: مَاذَا تَفْعَلُ؟ |
اي - 9-13: | اللهُ لاَ يَرُدُّ غَضَبَهُ. يَنْحَنِي تَحْتَهُ أَعْوَانُ رَهَبَ. |
اي - 9-18: | لاَ يَدَعُنِي آخُذُ نَفَسِي وَلَكِنْ يُشْبِعُنِي مَرَائِرَ. |
اي - 10-9: | اُذْكُرْ أَنَّكَ جَبَلْتَنِي كَالطِّينِ. أَفَتُعِيدُنِي إِلَى التُّرَابِ؟ |
اي - 10-16: | وَإِنِ ارْتَفَعَ رَأْسِي تَصْطَادُنِي كَأَسَدٍ ثُمَّ تَعُودُ وَتَتَجَبَّرُ عَلَيَّ! |
اي - 10-21: | قَبْلَ أَنْ أَذْهَبَ وَلاَ أَعُودَ. إِلَى أَرْضِ ظُلْمَةٍ وَظِلِّ الْمَوْتِ |
اي - 11-10: | إِنْ بَطَشَ أَوْ أَغْلَقَ أَوْ جَمَّعَ فَمَنْ يَرُدُّهُ؟ |
اي - 13-22: | ثُمَّ ادْعُ فَأَنَا أُجِيبُ أَوْ أَتَكَلَّمُ فَتُجَاوِبُنِي. |
اي - 14-13: | لَيْتَكَ تُوارِينِي فِي الْهَاوِيَةِ وَتُخْفِينِي إِلَى أَنْ يَنْصَرِفَ غَضَبُكَ وَتُعَيِّنُ لِي أَجَلاً فَتَذْكُرَنِي. |
اي - 15-13: | حَتَّى تَرُدَّ عَلَى اللهِ وَتُخْرِجَ مِنْ فَمِكَ أَقْوَالاً؟ |
اي - 15-22: | لاَ يَأْمُلُ الرُّجُوعَ مِنَ الظُّلْمَةِ وَهُوَ مُرْتَقَبٌ لِلسَّيْفِ. |
اي - 16-22: | إِذَا مَضَتْ سِنُونَ قَلِيلَةٌ أَسْلُكُ فِي طَرِيقٍ لاَ أَعُودُ مِنْهَا.
|
اي - 17-10: | ((وَلَكِنِ ارْجِعُوا كُلُّكُمْ وَتَعَالُوْا فَلاَ أَجِدُ فِيكُمْ حَكِيماً. |
اي - 20-2: | ((مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ هَوَاجِسِي تُجِيبُنِي وَلِهَذَا هَيَجَانِي فِيَّ. |
اي - 20-10: | بَنُوهُ يَتَرَضُّونَ الْفُقَرَاءَ وَيَدَاهُ تَرُدَّانِ ثَرْوَتَهُ. |
اي - 20-18: | يَرُدُّ تَعَبَهُ وَلاَ يَبْلَعُهُ. وَبِمَكْسَبِ تِجَارَتِهِ لاَ يَفْرَحُ. |
اي - 22-23: | إِنْ رَجَعْتَ إِلَى الْقَدِيرِ تُبْنَى. إِنْ أَبْعَدْتَ ظُلْماً مِنْ خَيْمَتِكَ |
اي - 23-13: | أَمَّا هُوَ فَوَحْدَهُ فَمَنْ يَرُدُّهُ؟ وَنَفْسُهُ تَشْتَهِي فَيَفْعَلُ. |
اي - 30-23: | لأَنِّي أَعْلَمُ أَنَّكَ إِلَى الْمَوْتِ تُعِيدُنِي وَإِلَى بَيْتِ مِيعَادِ كُلِّ حَيٍّ. |
اي - 31-14: | فَمَاذَا كُنْتُ أَصْنَعُ حِينَ يَقُومُ اللهُ؟ وَإِذَا افْتَقَدَ فَبِمَاذَا أُجِيبُهُ؟
|
اي - 32-14: | فَإِنَّهُ لَمْ يُوَجِّهْ إِلَيَّ كَلاَمَهُ وَلاَ أَرُدُّ عَلَيْهِ أَنَا بِكَلاَمِكُمْ. |
اي - 33-5: | إِنِ اسْتَطَعْتَ فَأَجِبْنِي. أَحْسِنِ الدَّعْوَى أَمَامِي. انْتَصِبْ. |
اي - 33-25: | يَصِيرُ لَحْمُهُ أَنْضَرَ مِنْ لَحْمِ الصَّبِيِّ وَيَعُودُ إِلَى أَيَّامِ شَبَابِهِ.
|
اي - 33-26: | يُصَلِّي إِلَى اللهِ فَيَرْضَى عَنْهُ وَيُعَايِنُ وَجْهَهُ بِهُتَافٍ فَيَرُدُّ عَلَى الإِنْسَانِ بِرَّهُ. |
اي - 33-30: | لِيَرُدَّ نَفْسَهُ مِنَ الْحُفْرَةِ لِيَسْتَنِيرَ بِنُورِ الأَحْيَاءِ. |
اي - 33-32: | إِنْ كَانَ عِنْدَكَ كَلاَمٌ فَأَجِبْنِي. تَكَلَّمْ. فَإِنِّي أُرِيدُ تَبْرِيرَكَ. |
اي - 34-15: | يُسَلِّمُ الرُّوحَ كُلُّ بَشَرٍ جَمِيعاً وَيَعُودُ الإِنْسَانُ إِلَى التُّرَابِ. |
اي - 35-4: | أَنَا أَرُدُّ عَلَيْكَ كَلاَماً وَعَلَى أَصْحَابِكَ مَعَكَ. |
اي - 36-10: | وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ لِلإِنْذَارِ وَيَأْمُرُ بِأَنْ يَرْجِعُوا عَنِ الإِثْمِ. |
اي - 39-4: | تَبْلُغُ أَوْلاَدُهُنَّ. تَرْبُو فِي الْبَرِّيَّةِ. تَخْرُجُ وَلاَ تَعُودُ إِلَيْهِنَّ. |
اي - 39-12: | أَتَأْتَمِنُهُ أَنَّهُ يَأْتِي بِزَرْعِكَ وَيُجْمَعُ إِلَى بَيْدَرِكَ؟ |
اي - 39-22: | يَضْحَكُ عَلَى الْخَوْفِ وَلاَ يَرْتَاعُ وَلاَ يَرْجِعُ عَنِ السَّيْفِ. |
اي - 40-4: | ((هَا أَنَا حَقِيرٌ فَمَاذَا أُجَاوِبُكَ؟ وَضَعْتُ يَدِي عَلَى فَمِي. |
اي - 42-10: | وَرَدَّ الرَّبُّ سَبْيَ أَيُّوبَ لَمَّا صَلَّى لأَجْلِ أَصْحَابِهِ وَزَادَ الرَّبُّ عَلَى كُلِّ مَا كَانَ لأَيُّوبَ ضِعْفاً. |
مز - 6-4: | عُدْ يَا رَبُّ. نَجِّ نَفْسِي. خَلِّصْنِي مِنْ أَجْلِ رَحْمَتِكَ. |
مز - 6-10: | جَمِيعُ أَعْدَائِي يُخْزَوْنَ وَيَرْتَاعُونَ جِدّاً. يَعُودُونَ وَيُخْزَوْنَ بَغْتَةً.
اَلْمَزْمُورُ السَّابِعُ
|
مز - 7-7: | وَمَجْمَعُ الْقَبَائِلِ يُحِيطُ بِكَ فَعُدْ فَوْقَهَا إِلَى الْعُلَى. |
مز - 7-12: | إِنْ لَمْ يَرْجِعْ يُحَدِّدْ سَيْفَهُ. مَدَّ قَوْسَهُ وَهَيَّأَهَا |
مز - 7-16: | يَرْجِعُ تَعَبُهُ عَلَى رَأْسِهِ وَعَلَى هَامَتِهِ يَهْبِطُ ظُلْمُهُ. |
مز - 9-3: | عِنْدَ رُجُوعِ أَعْدَائِي إِلَى خَلْفٍ يَسْقُطُونَ وَيَهْلِكُونَ مِنْ قُدَّامِ وَجْهِكَ |
مز - 9-17: | اَلأَشْرَارُ يَرْجِعُونَ إِلَى الْهَاوِيَةِ كُلُّ الأُمَمِ النَّاسِينَ اللهَ. |
مز - 14-7: | لَيْتَ مِنْ صِهْيَوْنَ خَلاَصَ إِسْرَائِيلَ. عِنْدَ رَدِّ الرَّبِّ سَبْيَ شَعْبِهِ يَهْتِفُ يَعْقُوبُ وَيَفْرَحُ إِسْرَائِيلُ.
اَلْمَزْمُورُ الْخَامِسُ عَشَرَ
|
مز - 18-20: | يُكَافِئُنِي الرَّبُّ حَسَبَ بِرِّي. حَسَبَ طَهَارَةِ يَدَيَّ يَرُدُّ لِي. |
مز - 18-24: | فَيَرُدُّ الرَّبُّ لِي كَبِرِّي وَكَطَهَارَةِ يَدَيَّ أَمَامَ عَيْنَيْهِ. |
مز - 18-37: | أَتْبَعُ أَعْدَائِي فَأُدْرِكُهُمْ وَلاَ أَرْجِعُ حَتَّى أُفْنِيَهُمْ. |
مز - 19-7: | نَامُوسُ الرَّبِّ كَامِلٌ يَرُدُّ النَّفْسَ. شَهَادَاتُ الرَّبِّ صَادِقَةٌ تُصَيِّرُ الْجَاهِلَ حَكِيماً. |
مز - 22-27: | تَذْكُرُ وَتَرْجِعُ إِلَى الرَّبِّ كُلُّ أَقَاصِي الأَرْضِ. وَتَسْجُدُ قُدَّامَكَ كُلُّ قَبَائِلِ الأُمَمِ. |
مز - 23-3: | يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ. |
مز - 28-4: | أَعْطِهِمْ حَسَبَ فِعْلِهِمْ وَحَسَبَ شَرِّ أَعْمَالِهِمْ. حَسَبَ صُنْعِ أَيْدِيهِمْ أَعْطِهِمْ. رُدَّ عَلَيْهِمْ مُعَامَلَتَهُمْ. |
مز - 35-13: | أَمَّا أَنَا فَفِي مَرَضِهِمْ كَانَ لِبَاسِي مِسْحاً. أَذْلَلْتُ بِالصَّوْمِ نَفْسِي. وَصَلاَتِي إِلَى حِضْنِي تَرْجِعُ. |
مز - 35-17: | يَا رَبُّ إِلَى مَتَى تَنْظُرُ؟ اسْتَرِدَّ نَفْسِي مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ وَحِيدَتِي مِنَ الأَشْبَالِ. |
مز - 44-10: | تُرْجِعُنَا إِلَى الْوَرَاءِ عَنِ الْعَدُوِّ وَمُبْغِضُونَا نَهَبُوا لأَنْفُسِهِمْ. |
مز - 51-12: | رُدَّ لِي بَهْجَةَ خَلاَصِكَ وَبِرُوحٍ مُنْتَدِبَةٍ اعْضُدْنِي. |
مز - 51-13: | فَأُعَلِّمَ الأَثَمَةَ طُرُقَكَ وَالْخُطَاةُ إِلَيْكَ يَرْجِعُونَ. |
مز - 53-6: | لَيْتَ مِنْ صِهْيَوْنَ خَلاَصَ إِسْرَائِيلَ. عِنْدَ رَدِّ اللهِ سَبْيَ شَعْبِهِ يَهْتِفُ يَعْقُوبُ وَيَفْرَحُ إِسْرَائِيلُ.
اَلْمَزْمُورُ الرَّابِعُ وَالْخَمْسُونَ
|
مز - 54-5: | يَرْجِعُ الشَّرُّ عَلَى أَعْدَائِي. بِحَقِّكَ أَفْنِهِمْ. |
مز - 56-9: | حِينَئِذٍ تَرْتَدُّ أَعْدَائِي إِلَى الْوَرَاءِ فِي يَوْمٍ أَدْعُوكَ فِيهِ. هَذَا قَدْ عَلِمْتُهُ لأَنَّ اللهَ لِي. |
مز - 59-6: | يَعُودُونَ عِنْدَ الْمَسَاءِ يَهِرُّونَ مِثْلَ الْكَلْبِ وَيَدُورُونَ فِي الْمَدِينَةِ. |
مز - 59-14: | وَيَعُودُونَ عِنْدَ الْمَسَاءِ. يَهِرُّونَ مِثْلَ الْكَلْبِ وَيَدُورُونَ فِي الْمَدِينَةِ. |
مز - 60-1: | يَا اللهُ رَفَضْتَنَا. اقْتَحَمْتَنَا. سَخِطْتَ. أَرْجِعْنَا. |
مز - 60-1: | يَا اللهُ رَفَضْتَنَا. اقْتَحَمْتَنَا. سَخِطْتَ. أَرْجِعْنَا. |
مز - 68-22: | قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ بَاشَانَ أُرْجِعُ. أُرْجِعُ مِنْ أَعْمَاقِ الْبَحْرِ |
مز - 68-22: | قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ بَاشَانَ أُرْجِعُ. أُرْجِعُ مِنْ أَعْمَاقِ الْبَحْرِ |
مز - 69-4: | أَكْثَرُ مِنْ شَعْرِ رَأْسِي الَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي بِلاَ سَبَبٍ. اعْتَزَّ مُسْتَهْلِكِيَّ أَعْدَائِي ظُلْماً. حِينَئِذٍ رَدَدْتُ الَّذِي لَمْ أَخْطَفْهُ. |
مز - 70-3: | لِيَرْجِعْ مِنْ أَجْلِ خِزْيِهِمُ الْقَائِلُونَ: ((هَهْ هَهْ!)) |
مز - 71-20: | أَنْتَ الَّذِي أَرَيْتَنَا ضِيقَاتٍ كَثِيرَةً وَرَدِيئَةً تَعُودُ فَتُحْيِينَا وَمِنْ أَعْمَاقِ الأَرْضِ تَعُودُ فَتُصْعِدُنَا. |
مز - 71-20: | أَنْتَ الَّذِي أَرَيْتَنَا ضِيقَاتٍ كَثِيرَةً وَرَدِيئَةً تَعُودُ فَتُحْيِينَا وَمِنْ أَعْمَاقِ الأَرْضِ تَعُودُ فَتُصْعِدُنَا. |
مز - 72-10: | مُلُوكُ تَرْشِيشَ وَالْجَزَائِرِ يُرْسِلُونَ تَقْدِمَةً. مُلُوكُ شَبَا وَسَبَأٍ يُقَدِّمُونَ هَدِيَّةً |
مز - 73-10: | لِذَلِكَ يَرْجِعُ شَعْبُهُ إِلَى هُنَا وَكَمِيَاهٍ مُرْوِيَةٍ يُمْتَصُّونَ مِنْهُمْ. |
مز - 74-11: | لِمَاذَا تَرُدُّ يَدَكَ وَيَمِينَكَ؟ أَخْرِجْهَا مِنْ وَسَطِ حِضْنِكَ. أَفْنِ. |
مز - 74-21: | لاَ يَرْجِعَنَّ الْمُنْسَحِقُ خَازِياً. الْفَقِيرُ وَالْبَائِسُ لِيُسَبِّحَا اسْمَكَ. |
مز - 78-34: | إِذْ قَتَلَهُمْ طَلَبُوهُ وَرَجَعُوا وَبَكَّرُوا إِلَى اللهِ |
مز - 78-41: | رَجَعُوا وَجَرَّبُوا اللهَ وَعَنُّوا قُدُّوسَ إِسْرَائِيلَ. |
مز - 79-12: | وَرُدَّ عَلَى جِيرَانِنَا سَبْعَةَ أَضْعَافٍ فِي أَحْضَانِهِمِ الْعَارَ الَّذِي عَيَّرُوكَ بِهِ يَا رَبُّ. |
مز - 80-3: | يَا اللهُ أَرْجِعْنَا وَأَنِرْ بِوَجْهِكَ فَنَخْلُصَ. |
مز - 80-7: | يَا إِلَهَ الْجُنُودِ أَرْجِعْنَا وَأَنِرْ بِوَجْهِكَ فَنَخْلُصَ. |
مز - 80-14: | يَا إِلَهَ الْجُنُودِ ارْجِعَنَّ. اطَّلِعْ مِنَ السَّمَاءِ وَانْظُرْ وَتَعَهَّدْ هَذِهِ الْكَرْمَةَ |
مز - 80-19: | يَا رَبُّ إِلَهَ الْجُنُودِ أَرْجِعْنَا. أَنِرْ بِوَجْهِكَ فَنَخْلُصَ.
اَلْمَزْمُورُ الْحَادِي وَالثَّمَانُونَ
|
مز - 81-14: | سَرِيعاً كُنْتُ أُخْضِعُ أَعْدَاءَهُمْ وَعَلَى مُضَايِقِيهِمْ كُنْتُ أَرُدُّ يَدِي. |
مز - 85-1: | رَضِيتَ يَا رَبُّ عَلَى أَرْضِكَ. أَرْجَعْتَ سَبْيَ يَعْقُوبَ. |
مز - 85-3: | حَجَزْتَ كُلَّ رِجْزِكَ. رَجَعْتَ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِكَ. |
مز - 85-4: | أَرْجِعْنَا يَا إِلَهَ خَلاَصِنَا وَانْفِ غَضَبَكَ عَنَّا. |
مز - 85-6: | أَلاَ تَعُودُ أَنْتَ فَتُحْيِينَا فَيَفْرَحَ بِكَ شَعْبُكَ؟ |
مز - 85-8: | إِنِّي أَسْمَعُ مَا يَتَكَلَّمُ بِهِ اللهُ الرَّبُّ. لأَنَّهُ يَتَكَلَّمُ بِالسَّلاَمِ لِشَعْبِهِ وَلأَتْقِيَائِهِ فَلاَ يَرْجِعُنَّ إِلَى الْحَمَاقَةِ. |
مز - 89-43: | أَيْضاً رَدَدْتَ حَدَّ سَيْفِهِ وَلَمْ تَنْصُرْهُ فِي الْقِتَالِ. |
مز - 90-3: | تُرْجِعُ الإِنْسَانَ إِلَى الْغُبَارِ وَتَقُولُ: ((ارْجِعُوا يَا بَنِي آدَمَ)). |
مز - 90-3: | تُرْجِعُ الإِنْسَانَ إِلَى الْغُبَارِ وَتَقُولُ: ((ارْجِعُوا يَا بَنِي آدَمَ)). |
مز - 90-13: | اِرْجِعْ يَا رَبُّ. حَتَّى مَتَى؟ وَتَرَأَّفْ عَلَى عَبِيدِكَ. |
مز - 94-2: | ارْتَفِعْ يَا دَيَّانَ الأَرْضِ. جَازِ صَنِيعَ الْمُسْتَكْبِرِينَ. |
مز - 94-15: | لأَنَّهُ إِلَى الْعَدْلِ يَرْجِعُ الْقَضَاءُ وَعَلَى أَثَرِهِ كُلُّ مُسْتَقِيمِي الْقُلُوبِ. |
مز - 94-23: | وَيَرُدُّ عَلَيْهِمْ إِثْمَهُمْ وَبِشَرِّهِمْ يُفْنِيهِمْ. يُفْنِيهِمُ الرَّبُّ إِلَهُنَا.
اَلْمَزْمُورُ الْخَامِسُ وَالتِّسْعُونَ
|
مز - 104-9: | وَضَعْتَ لَهَا تُخُماً لاَ تَتَعَدَّاهُ. لاَ تَرْجِعُ لِتُغَطِّيَ الأَرْضَ. |
مز - 104-29: | تَحْجُبُ وَجْهَكَ فَتَرْتَاعُ. تَنْزِعُ أَرْوَاحَهَا فَتَمُوتُ وَإِلَى تُرَابِهَا تَعُودُ. |
مز - 106-23: | فَقَالَ بِإِهْلاَكِهِمْ. لَوْلاَ مُوسَى مُخْتَارُهُ وَقَفَ فِي الثَّغْرِ قُدَّامَهُ لِيَصْرِفَ غَضَبَهُ عَنْ إِتْلاَفِهِمْ. |
مز - 116-7: | ارْجِعِي يَا نَفْسِي إِلَى رَاحَتِكِ لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَحْسَنَ إِلَيْكِ. |
مز - 116-12: | مَاذَا أَرُدُّ لِلرَّبِّ مِنْ أَجْلِ كُلِّ حَسَنَاتِهِ لِي؟ |
مز - 119-59: | تَفَكَّرْتُ فِي طُرُقِي وَرَدَدْتُ قَدَمَيَّ إِلَى شَهَادَاتِكَ. |
مز - 119-79: | لِيَرْجِعْ إِلَيَّ مُتَّقُوكَ وَعَارِفُو شَهَادَاتِكَ. |
مز - 126-1: | عِنْدَمَا رَدَّ الرَّبُّ سَبْيَ صِهْيَوْنَ صِرْنَا مِثْلَ الْحَالِمِينَ. |
مز - 126-4: | ارْدُدْ يَا رَبُّ سَبْيَنَا مِثْلَ السَّوَاقِي فِي الْجَنُوبِ. |
مز - 132-10: | مِنْ أَجْلِ دَاوُدَ عَبْدِكَ لاَ تَرُدَّ وَجْهَ مَسِيحِكَ. |
مز - 132-11: | أَقْسَمَ الرَّبُّ لِدَاوُدَ بِالْحَقِّ لاَ يَرْجِعُ عَنْهُ: ((مِنْ ثَمَرَةِ بَطْنِكَ أَجْعَلُ عَلَى كُرْسِيِّكَ. |
مز - 146-4: | تَخْرُجُ رُوحُهُ فَيَعُودُ إِلَى تُرَابِهِ. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَفْسِهِ تَهْلِكُ أَفْكَارُهُ. |
ام - 1-23: | اِرْجِعُوا عِنْدَ تَوْبِيخِي. هَئَنَذَا أُفِيضُ لَكُمْ رُوحِي. أُعَلِّمُكُمْ كَلِمَاتِي. |
ام - 2-19: | كُلُّ مَنْ دَخَلَ إِلَيْهَا لاَ يَرْجِعُ وَلاَ يَبْلُغُونَ سُبُلَ الْحَيَاةِ. |
ام - 3-28: | لاَ تَقُلْ لِصَاحِبِكَ: ((اذْهَبْ وَعُدْ فَأُعْطِيَكَ غَداً)) وَمَوْجُودٌ عِنْدَكَ. |
ام - 12-14: | الإِنْسَانُ يَشْبَعُ خَيْراً مِنْ ثَمَرِ فَمِهِ وَمُكَافَأَةُ يَدَيِ الإِنْسَانِ تُرَدُّ لَهُ. |
ام - 15-1: | اَلْجَوَابُ اللَّيِّنُ يَصْرِفُ الْغَضَبَ وَالْكَلاَمُ الْمُوجِعُ يُهَيِّجُ السَّخَطَ. |
ام - 17-13: | مَنْ يُجَازِي عَنْ خَيْرٍ بِشَرٍّ لَنْ يَبْرَحَ الشَّرُّ مِنْ بَيْتِهِ. |
ام - 18-13: | مَنْ يُجِيبُ عَنْ أَمْرٍ قَبْلَ أَنْ يَسْمَعَهُ فَلَهُ حَمَاقَةٌ وَعَارٌ. |
ام - 20-26: | اَلْمَلِكُ الْحَكِيمُ يُشَتِّتُ الأَشْرَارَ وَيَرُدُّ عَلَيْهِمِ النَّوْرَجَ. |
ام - 22-21: | لِأُعَلِّمَكَ قِسْطَ كَلاَمِ الْحَقِّ لِتَرُدَّ جَوَابَ الْحَقِّ لِلَّذِينَ أَرْسَلُوكَ؟ |
ام - 24-12: | إِنْ قُلْتَ: ((هُوَذَا لَمْ نَعْرِفْ هَذَا)) أَفَلاَ يَفْهَمُ وَازِنُ الْقُلُوبِ وَحَافِظُ نَفْسِكَ أَلاَ يَعْلَمُ؟ فَيَرُدُّ عَلَى الإِنْسَانِ مِثْلَ عَمَلِهِ. |
ام - 24-18: | لِئَلاَّ يَرَى الرَّبُّ وَيَسُوءَ ذَلِكَ فِي عَيْنَيْهِ فَيَرُدَّ عَنْهُ غَضَبَهُ. |
ام - 24-26: | تُقَبَّلُ شَفَتَا مَنْ يُجَاوِبُ بِكَلاَمٍ مُسْتَقِيمٍ. |
ام - 24-29: | لاَ تَقُلْ: ((كَمَا فَعَلَ بِي هَكَذَا أَفْعَلُ بِهِ. أَرُدُّ عَلَى الإِنْسَانِ مِثْلَ عَمَلِهِ)). |
ام - 25-13: | كَبَرْدِ الثَّلْجِ فِي يَوْمِ الْحَصَادِ الرَّسُولُ الأَمِينُ لِمُرْسِلِيهِ لأَنَّهُ يَرُدُّ نَفْسَ سَادَتِهِ. |
ام - 26-11: | كَمَا يَعُودُ الْكَلْبُ إِلَى قَيْئِهِ هَكَذَا الْجَاهِلُ يُعِيدُ حَمَاقَتَهُ. |
ام - 26-15: | اَلْكَسْلاَنُ يُخْفِي يَدَهُ فِي الصَّحْفَةِ وَيَشُقُّ عَلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهَا إِلَى فَمِهِ. |
ام - 26-16: | اَلْكَسْلاَنُ أَوْفَرُ حِكْمَةً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ مِنَ السَّبْعَةِ الْمُجِيبِينَ بِعَقْلٍ. |
ام - 26-27: | مَنْ يَحْفُرُ حُفْرَةً يَسْقُطُ فِيهَا وَمَنْ يُدَحْرِجُ حَجَراً يَرْجِعُ عَلَيْهِ. |
ام - 27-11: | يَا ابْنِي كُنْ حَكِيماً وَفَرِّحْ قَلْبِي فَأُجِيبَ مَنْ يُعَيِّرُنِي كَلِمَةً. |
ام - 29-8: | اَلنَّاسُ الْمُسْتَهْزِئُونَ يَفْتِنُونَ الْمَدِينَةَ أَمَّا الْحُكَمَاءُ فَيَصْرِفُونَ الْغَضَبَ.
|
جا - 1-6: | اَلرِّيحُ تَذْهَبُ إِلَى الْجَنُوبِ وَتَدُورُ إِلَى الشِّمَالِ. تَذْهَبُ دَائِرَةً دَوَرَاناً وَإِلَى مَدَارَاتِهَا تَرْجِعُ الرِّيحُ. |
جا - 1-7: | كُلُّ الأَنْهَارِ تَجْرِي إِلَى الْبَحْرِ وَالْبَحْرُ لَيْسَ بِمَلآنَ. إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي جَرَتْ مِنْهُ الأَنْهَارُ إِلَى هُنَاكَ تَذْهَبُ رَاجِعَةً. |
جا - 3-20: | يَذْهَبُ كِلاَهُمَا إِلَى مَكَانٍ وَاحِدٍ. كَانَ كِلاَهُمَا مِنَ التُّرَابِ وَإِلَى التُّرَابِ يَعُودُ كِلاَهُمَا. |
جا - 4-1: | ثُمَّ رَجَعْتُ وَرَأَيْتُ كُلَّ الْمَظَالِمِ الَّتِي تُجْرَى تَحْتَ الشَّمْسِ فَهُوَذَا دُمُوعُ الْمَظْلُومِينَ وَلاَ مُعَزٍّ لَهُمْ وَمِنْ يَدِ ظَالِمِيهِمْ قَهْرٌ. أَمَّا هُمْ فَلاَ مُعَزٍّ لَهُمْ. |
جا - 4-7: | ثُمَّ عُدْتُ وَرَأَيْتُ بَاطِلاً تَحْتَ الشَّمْسِ: |
جا - 5-15: | كَمَا خَرَجَ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ عُرْيَاناً يَرْجِعُ ذَاهِباً كَمَا جَاءَ وَلاَ يَأْخُذُ شَيْئاً مِنْ تَعَبِهِ فَيَذْهَبُ بِهِ فِي يَدِهِ. |
جا - 9-11: | فَعُدْتُ وَرَأَيْتُ تَحْتَ الشَّمْسِ أَنَّ السَّعْيَ لَيْسَ لِلْخَفِيفِ وَلاَ الْحَرْبَ لِلأَقْوِيَاءِ وَلاَ الْخُبْزَ لِلْحُكَمَاءِ وَلاَ الْغِنَى لِلْفُهَمَاءِ وَلاَ النِّعْمَةَ لِذَوِي الْمَعْرِفَةِ لأَنَّهُ الْوَقْتُ وَالْعَرَضُ يُلاَقِيَانِهِمْ كَافَّةً. |
جا - 12-2: | قَبْلَ مَا تَظْلُمُ الشَّمْسُ وَالنُّورُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَتَرْجِعُ السُّحُبُ بَعْدَ الْمَطَرِ. |
جا - 12-7: | فَيَرْجِعُ التُّرَابُ إِلَى الأَرْضِ كَمَا كَانَ وَتَرْجِعُ الرُّوحُ إِلَى اللَّهِ الَّذِي أَعْطَاهَا. |
جا - 12-7: | فَيَرْجِعُ التُّرَابُ إِلَى الأَرْضِ كَمَا كَانَ وَتَرْجِعُ الرُّوحُ إِلَى اللَّهِ الَّذِي أَعْطَاهَا. |
نش - 6-13: | اِرْجِعِي ارْجِعِي يَا شُولَمِّيثُ. ارْجِعِي ارْجِعِي فَنَنْظُرَ إِلَيْكِ.<br> العريس<br> مَاذَا تَرَوْنَ فِي شُولَمِّيثَ مِثْلَ رَقْصِ صَفَّيْنِ؟
|
نش - 6-13: | اِرْجِعِي ارْجِعِي يَا شُولَمِّيثُ. ارْجِعِي ارْجِعِي فَنَنْظُرَ إِلَيْكِ.<br> العريس<br> مَاذَا تَرَوْنَ فِي شُولَمِّيثَ مِثْلَ رَقْصِ صَفَّيْنِ؟
|
نش - 6-13: | اِرْجِعِي ارْجِعِي يَا شُولَمِّيثُ. ارْجِعِي ارْجِعِي فَنَنْظُرَ إِلَيْكِ.<br> العريس<br> مَاذَا تَرَوْنَ فِي شُولَمِّيثَ مِثْلَ رَقْصِ صَفَّيْنِ؟
|
نش - 6-13: | اِرْجِعِي ارْجِعِي يَا شُولَمِّيثُ. ارْجِعِي ارْجِعِي فَنَنْظُرَ إِلَيْكِ.<br> العريس<br> مَاذَا تَرَوْنَ فِي شُولَمِّيثَ مِثْلَ رَقْصِ صَفَّيْنِ؟
|
اش - 1-25: | وَأَرُدُّ يَدِي عَلَيْكِ وَأُنَقِّي زَغَلَكِ كَأَنَّهُ بِالْبَوْرَقِ وَأَنْزِعُ كُلَّ قَصْدِيرِكِ |
اش - 1-26: | وَأُعِيدُ قُضَاتَكِ كَمَا فِي الأَوَّلِ وَمُشِيرِيكِ كَمَا فِي الْبَدَاءَةِ. بَعْدَ ذَلِكَ تُدْعَيْنَ مَدِينَةَ الْعَدْلِ الْقَرْيَةَ الأَمِينَةَ)). |
اش - 1-27: | صِهْيَوْنُ تُفْدَى بِالْحَقِّ وَتَائِبُوهَا بِالْبِرِّ. |
اش - 5-25: | مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ حَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى شَعْبِهِ وَمَدَّ يَدَهُ عَلَيْهِ وَضَرَبَهُ حَتَّى ارْتَعَدَتِ الْجِبَالُ وَصَارَتْ جُثَثُهُمْ كَالزِّبْلِ فِي الأَزِقَّةِ. مَعَ كُلِّ هَذَا لَمْ يَرْتَدَّ غَضَبُهُ بَلْ يَدُهُ مَمْدُودَةٌ بَعْدُ. |
اش - 6-10: | غَلِّظْ قَلْبَ هَذَا الشَّعْبِ وَثَقِّلْ أُذُنَيْهِ وَاطْمُسْ عَيْنَيْهِ لِئَلاَّ يُبْصِرَ بِعَيْنَيْهِ وَيَسْمَعَ بِأُذُنَيْهِ وَيَفْهَمْ بِقَلْبِهِ وَيَرْجِعَ فَيُشْفَى)). |
اش - 6-13: | وَإِنْ بَقِيَ فِيهَا عُشْرٌ بَعْدُ فَيَعُودُ وَيَصِيرُ لِلْخَرَابِ وَلَكِنْ كَالْبُطْمَةِ وَالْبَلُّوطَةِ الَّتِي وَإِنْ قُطِعَتْ فَلَهَا سَاقٌ يَكُونُ سَاقُهُ زَرْعاً مُقَدَّساً)).
|
اش - 9-12: | الأَرَامِيِّينَ مِنْ قُدَّامُ وَالْفِلِسْطِينِيِّينَ مِنْ وَرَاءُ فَيَأْكُلُونَ إِسْرَائِيلَ بِكُلِّ الْفَمِ. مَعَ كُلِّ هَذَا لَمْ يَرْتَدَّ غَضَبُهُ بَلْ يَدُهُ مَمْدُودَةٌ بَعْدُ! |
اش - 9-13: | وَالشَّعْبُ لَمْ يَرْجِعْ إِلَى ضَارِبِهِ وَلَمْ يَطْلُبْ رَبَّ الْجُنُودِ. |
اش - 9-17: | لأَجْلِ ذَلِكَ لاَ يَفْرَحُ السَّيِّدُ بِفِتْيَانِهِ وَلاَ يَرْحَمُ يَتَامَاهُ وَأَرَامِلَهُ لأَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ مُنَافِقٌ وَفَاعِلُ شَرٍّ. وَكُلُّ فَمٍ مُتَكَلِّمٌ بِالْحَمَاقَةِ. مَعَ كُلِّ هَذَا لَمْ يَرْتَدَّ غَضَبُهُ بَلْ يَدُهُ مَمْدُودَةٌ بَعْدُ! |
اش - 9-21: | مَنَسَّى أَفْرَايِمَ وَأَفْرَايِمُ مَنَسَّى وَهُمَا مَعاً عَلَى يَهُوذَا. مَعَ كُلِّ هَذَا لَمْ يَرْتَدَّ غَضَبُهُ بَلْ يَدُهُ مَمْدُودَةٌ بَعْدُ!
|
اش - 10-4: | إِمَّا يَجْثُونَ بَيْنَ الأَسْرَى وَإِمَّا يَسْقُطُونَ تَحْتَ الْقَتْلَى. مَعَ كُلِّ هَذَا لَمْ يَرْتَدَّ غَضَبُهُ بَلْ يَدُهُ مَمْدُودَةٌ بَعْدُ!
|
اش - 10-21: | تَرْجِعُ بَقِيَّةُ يَعْقُوبَ إِلَى اللَّهِ الْقَدِيرِ. |
اش - 10-22: | لأَنَّهُ وَإِنْ كَانَ شَعْبُكَ يَا إِسْرَائِيلُ كَرَمْلِ الْبَحْرِ تَرْجِعُ بَقِيَّةٌ مِنْهُ. قَدْ قُضِيَ بِفَنَاءٍ فَائِضٍ بِالْعَدْلِ. |
اش - 12-1: | وَتَقُولُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: ((أَحْمَدُكَ يَا رَبُّ لأَنَّهُ إِذْ غَضِبْتَ عَلَيَّ ارْتَدَّ غَضَبُكَ فَتُعَزِّينِي. |
اش - 14-27: | فَإِنَّ رَبَّ الْجُنُودِ قَدْ قَضَى فَمَنْ يُبَطِّلُ؟ وَيَدُهُ هِيَ الْمَمْدُودَةُ فَمَنْ يَرُدُّهَا؟ |
اش - 19-22: | وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. |
اش - 21-12: | قَالَ الْحَارِسُ: ((أَتَى صَبَاحٌ وَأَيْضاً لَيْلٌ. إِنْ كُنْتُمْ تَطْلُبُونَ فَاطْلُبُوا. ارْجِعُوا تَعَالُوا)).
|
اش - 23-17: | وَيَكُونُ مِنْ بَعْدِ سَبْعِينَ سَنَةً أَنَّ الرَّبَّ يَتَعَهَّدُ صُورَ فَتَعُودُ إِلَى أُجْرَتِهَا وَتَزْنِي مَعَ كُلِّ مَمَالِكِ الْبِلاَدِ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ. |
اش - 28-6: | وَرُوحَ الْقَضَاءِ لِلْجَالِسِ لِلْقَضَاءِ وَبَأْساً لِلَّذِينَ يَرُدُّونَ الْحَرْبَ إِلَى الْبَابِ. |
اش - 29-17: | أَلَيْسَ فِي مُدَّةٍ يَسِيرَةٍ جِدّاً يَتَحَوَّلُ لُبْنَانُ بُسْتَاناً وَالْبُسْتَانُ يُحْسَبُ وَعْراً؟ |
اش - 31-6: | اِرْجِعُوا إِلَى الَّذِي ارْتَدَّ بَنُو إِسْرَائِيلَ عَنْهُ مُتَعَمِّقِينَ. |
اش - 35-10: | وَمَفْدِيُّو الرَّبِّ يَرْجِعُونَ وَيَأْتُونَ إِلَى صِهْيَوْنَ بِتَرَنُّمٍ وَفَرَحٌ أَبَدِيٌّ عَلَى رُؤُوسِهِمِ. ابْتِهَاجٌ وَفَرَحٌ يُدْرِكَانِهِمْ. وَيَهْرُبُ الْحُزْنُ وَالتَّنَهُّدُ.
|
اش - 36-9: | فَكَيْفَ تَرُدُّ وَجْهَ وَالٍ وَاحِدٍ مِنْ عَبِيدِ سَيِّدِي الصِّغَارِ وَتَتَّكِلُ عَلَى مِصْرَ لأَجْلِ مَرْكَبَاتٍ وَفُرْسَانٍ؟ |
اش - 37-7: | هَئَنَذَا أَجْعَلُ فِيهِ رُوحاً فَيَسْمَعُ خَبَراً وَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ وَأُسْقِطُهُ بِالسَّيْفِ فِي أَرْضِهِ)). |
اش - 37-8: | فَرَجَعَ رَبْشَاقَى وَوَجَدَ مَلِكَ أَشُّورَ يُحَارِبُ لِبْنَةَ لأَنَّهُ سَمِعَ أَنَّهُ ارْتَحَلَ عَنْ لَخِيشَ. |
اش - 37-29: | لأَنَّ هَيَجَانَكَ عَلَيَّ وَعَجْرَفَتَكَ قَدْ صَعِدَا إِلَى أُذُنَيَّ أَضَعُ خِزَامَتِي فِي أَنْفِكَ وَشَكِيمَتِي فِي شَفَتَيْكَ وَأَرُدُّكَ فِي الطَّرِيقِ الَّذِي جِئْتَ فِيهِ. |
اش - 37-34: | فِي الطَّرِيقِ الَّذِي جَاءَ فِيهِ يَرْجِعُ وَإِلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ لاَ يَدْخُلُ يَقُولُ الرَّبُّ. |
اش - 37-37: | فَانْصَرَفَ سَنْحَارِيبُ مَلِكُ أَشُّورَ وَذَهَبَ رَاجِعاً وَأَقَامَ فِي نِينَوَى. |
اش - 38-8: | هَئَنَذَا أُرَجِّعُ ظِلَّ الدَّرَجَاتِ الَّذِي نَزَلَ فِي دَرَجَاتِ آحَازَ بِالشَّمْسِ عَشَرَ دَرَجَاتٍ إِلَى الْوَرَاءِ)). فَرَجَعَتِ الشَّمْسُ عَشَرَ دَرَجَاتٍ فِي الدَّرَجَاتِ الَّتِي نَزَلَتْهَا.
|
اش - 38-8: | هَئَنَذَا أُرَجِّعُ ظِلَّ الدَّرَجَاتِ الَّذِي نَزَلَ فِي دَرَجَاتِ آحَازَ بِالشَّمْسِ عَشَرَ دَرَجَاتٍ إِلَى الْوَرَاءِ)). فَرَجَعَتِ الشَّمْسُ عَشَرَ دَرَجَاتٍ فِي الدَّرَجَاتِ الَّتِي نَزَلَتْهَا.
|
اش - 41-28: | وَنَظَرْتُ فَلَيْسَ إِنْسَانٌ وَمِنْ هَؤُلاَءِ فَلَيْسَ مُشِيرٌ حَتَّى أَسْأَلَهُمْ فَيَرُدُّونَ كَلِمَةً. |
اش - 42-22: | وَلَكِنَّهُ شَعْبٌ مَنْهُوبٌ وَمَسْلُوبٌ. قَدِ اصْطِيدَ فِي الْحُفَرِ كُلُّهُ وَفِي بُيُوتِ الْحُبُوسِ اخْتَبَأُوا. صَارُوا نَهْباً وَلاَ مُنْقِذَ وَسَلْباً وَلَيْسَ مَنْ يَقُولُ: ((رُدَّ!)) |
اش - 43-13: | أَيْضاً مِنَ الْيَوْمِ أَنَا هُوَ وَلاَ مُنْقِذَ مِنْ يَدِي. أَفْعَلُ وَمَنْ يَرُدُّ؟)). |
اش - 44-19: | وَلاَ يُرَدِّدُ فِي قَلْبِهِ وَلَيْسَ لَهُ مَعْرِفَةٌ وَلاَ فَهْمٌ حَتَّى يَقُولَ: نِصْفَهُ قَدْ أَحْرَقْتُ بِالنَّارِ وَخَبَزْتُ أَيْضاً عَلَى جَمْرِهِ خُبْزاً شَوَيْتُ لَحْماً وَأَكَلْتُ. أَفَأَصْنَعُ بَقِيَّتَهُ رِجْساً وَلِسَاقِ شَجَرَةٍ أَخُرُّ؟ |
اش - 44-22: | قَدْ مَحَوْتُ كَغَيْمٍ ذُنُوبَكَ وَكَسَحَابَةٍ خَطَايَاكَ. ارْجِعْ إِلَيَّ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. |
اش - 44-25: | مُبَطِّلٌ آيَاتِ الْمُخَادِعِينَ وَمُحَمِّقٌ الْعَرَّافِينَ. مُرَجِّعٌ الْحُكَمَاءَ إِلَى الْوَرَاءِ وَمُجَهِّلٌ مَعْرِفَتَهُمْ. |
اش - 45-23: | بِذَاتِي أَقْسَمْتُ. خَرَجَ مِنْ فَمِي الصِّدْقُ كَلِمَةٌ لاَ تَرْجِعُ: إِنَّهُ لِي تَجْثُو كُلُّ رُكْبَةٍ. يَحْلِفُ كُلُّ لِسَانٍ. |
اش - 46-8: | ((اُذْكُرُوا هَذَا وَكُونُوا رِجَالاً. رَدِّدُوهُ فِي قُلُوبِكُمْ أَيُّهَا الْعُصَاةُ. |
اش - 47-10: | وَأَنْتِ اطْمَأْنَنْتِ فِي شَرِّكِ. قُلْتِ: لَيْسَ مَنْ يَرَانِي. حِكْمَتُكِ وَمَعْرِفَتُكِ هُمَا أَفْتَنَاكِ فَقُلْتِ فِي قَلْبِكِ: أَنَا وَلَيْسَ غَيْرِي. |
اش - 49-5: | وَالآنَ قَالَ الرَّبُّ جَابِلِي مِنَ الْبَطْنِ عَبْداً لَهُ لإِرْجَاعِ يَعْقُوبَ إِلَيْهِ فَيَنْضَمُّ إِلَيْهِ إِسْرَائِيلُ (فَأَتَمَجَّدُ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ وَإِلَهِي يَصِيرُ قُوَّتِي). |
اش - 49-6: | فَقَالَ: ((قَلِيلٌ أَنْ تَكُونَ لِي عَبْداً لإِقَامَةِ أَسْبَاطِ يَعْقُوبَ وَرَدِّ مَحْفُوظِي إِسْرَائِيلَ. فَقَدْ جَعَلْتُكَ نُوراً لِلأُمَمِ لِتَكُونَ خَلاَصِي إِلَى أَقْصَى الأَرْضِ)). |
اش - 51-11: | وَمَفْدِيُّو الرَّبِّ يَرْجِعُونَ وَيَأْتُونَ إِلَى صِهْيَوْنَ بِالتَّرَنُّمِ وَعَلَى رُؤُوسِهِمْ فَرَحٌ أَبَدِيٌّ. ابْتِهَاجٌ وَفَرَحٌ يُدْرِكَانِهِمْ. يَهْرُبُ الْحُزْنُ وَالتَّنَهُّدُ. |
اش - 52-8: | صَوْتُ مُرَاقِبِيكِ. يَرْفَعُونَ صَوْتَهُمْ. يَتَرَنَّمُونَ مَعاً لأَنَّهُمْ يُبْصِرُونَ عَيْناً لِعَيْنٍ عَُِنْدَ رُجُوعِ الرَّبِّ إِلَى صِهْيَوْنَ. |
اش - 55-7: | لِيَتْرُكِ الشِّرِّيرُ طَرِيقَهُ وَرَجُلُ الإِثْمِ أَفْكَارَهُ وَلْيَتُبْ إِلَى الرَّبِّ فَيَرْحَمَهُ وَإِلَى إِلَهِنَا لأَنَّهُ يُكْثِرُ الْغُفْرَانَ. |
اش - 55-10: | لأَنَّهُ كَمَا يَنْزِلُ الْمَطَرُ وَالثَّلْجُ مِنَ السَّمَاءِ وَلاَ يَرْجِعَانِ إِلَى هُنَاكَ بَلْ يُرْوِيَانِ الأَرْضَ وَيَجْعَلاَنِهَا تَلِدُ وَتُنْبِتُ وَتُعْطِي زَرْعاً لِلزَّارِعِ وَخُبْزاً لِلآكِلِ |
اش - 55-11: | هَكَذَا تَكُونُ كَلِمَتِي الَّتِي تَخْرُجُ مِنْ فَمِي. لاَ تَرْجِعُ إِلَيَّ فَارِغَةً بَلْ تَعْمَلُ مَا سُرِرْتُ بِهِ وَتَنْجَحُ فِي مَا أَرْسَلْتُهَا لَهُ. |
اش - 58-12: | وَمِنْكَ تُبْنَى الْخِرَبُ الْقَدِيمَةُ. تُقِيمُ أَسَاسَاتِ دَوْرٍ فَدَوْرٍ فَيُسَمُّونَكَ ((مُرَمِّمَ الثُّغْرَةِ مُرْجِعَ الْمَسَالِكِ لِلسُّكْنَى)). |
اش - 58-13: | إِنْ رَدَدْتَ عَنِ السَّبْتِ رِجْلَكَ عَنْ عَمَلِ مَسَرَّتِكَ يَوْمَ قُدْسِي وَدَعَوْتَ السَّبْتَ لَذَّةً وَمُقَدَّسَ الرَّبِّ مُكَرَّماً وَأَكْرَمْتَهُ عَنْ عَمَلِ طُرُقِكَ وَعَنْ إِيجَادِ مَسَرَّتِكَ وَالتَّكَلُّمِ بِكَلاَمِكَ |
اش - 59-20: | وَيَأْتِي الْفَادِي إِلَى صِهْيَوْنَ وَإِلَى التَّائِبِينَ عَنِ الْمَعْصِيَةِ فِي يَعْقُوبَ يَقُولُ الرَّبُّ. |
اش - 63-17: | لِمَاذَا أَضْلَلْتَنَا يَا رَبُّ عَنْ طُرُقِكَ قَسَّيْتَ قُلُوبَنَا عَنْ مَخَافَتِكَ؟ ارْجِعْ مِنْ أَجْلِ عَبِيدِكَ أَسْبَاطِ مِيرَاثِكَ. |
اش - 66-15: | لأَنَّهُ هُوَذَا الرَّبُّ بِالنَّارِ يَأْتِي وَمَرْكَبَاتُهُ كَزَوْبَعَةٍ لِيَرُدَّ بِحُمُوٍّ غَضَبَهُ وَزَجْرَهُ بِلَهِيبِ نَارٍ. |
ار - 2-24: | يَا أَتَانَ الْفَرَاءِ قَدْ تَعَوَّدَتِ الْبَرِّيَّةَ! فِي شَهْوَةِ نَفْسِهَا تَسْتَنْشِقُ الرِّيحَ. عِنْدَ ضَبَعِهَا مَنْ يَرُدُّهَا؟ كُلُّ طَالِبِيهَا لاَ يُعْيُونَ. فِي شَهْرِهَا يَجِدُونَهَا. |
ار - 2-35: | وَتَقُولِينَ: لأَنِّي تَبَرَّأْتُ ارْتَدَّ غَضَبُهُ عَنِّي حَقّاً. هَئَنَذَا أُحَاكِمُكِ لأَنَّكِ قُلْتِ: لَمْ أُخْطِئْ. |
ار - 3-1: | ((يَسْأَلُونَ: إِذَا طَلَّقَ رَجُلٌ امْرَأَتَهُ فَانْطَلَقَتْ مِنْ عِنْدِهِ وَصَارَتْ لِرَجُلٍ آخَرَ فَهَلْ يَرْجِعُ إِلَيْهَا بَعْدُ؟ أَلاَ تَتَنَجَّسُ تِلْكَ الأَرْضُ نَجَاسَةً؟ أَمَّا أَنْتِ فَقَدْ زَنَيْتِ بِأَصْحَابٍ كَثِيرِينَ! لَكِنِ ارْجِعِي إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 3-1: | ((يَسْأَلُونَ: إِذَا طَلَّقَ رَجُلٌ امْرَأَتَهُ فَانْطَلَقَتْ مِنْ عِنْدِهِ وَصَارَتْ لِرَجُلٍ آخَرَ فَهَلْ يَرْجِعُ إِلَيْهَا بَعْدُ؟ أَلاَ تَتَنَجَّسُ تِلْكَ الأَرْضُ نَجَاسَةً؟ أَمَّا أَنْتِ فَقَدْ زَنَيْتِ بِأَصْحَابٍ كَثِيرِينَ! لَكِنِ ارْجِعِي إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 3-7: | فَقُلْتُ بَعْدَ مَا فَعَلَتْ كُلَّ هَذِهِ: ارْجِعِي إِلَيَّ. فَلَمْ تَرْجِعْ. فَرَأَتْ أُخْتُهَا الْخَائِنَةُ يَهُوذَا. |
ار - 3-7: | فَقُلْتُ بَعْدَ مَا فَعَلَتْ كُلَّ هَذِهِ: ارْجِعِي إِلَيَّ. فَلَمْ تَرْجِعْ. فَرَأَتْ أُخْتُهَا الْخَائِنَةُ يَهُوذَا. |
ار - 3-10: | وَفِي كُلِّ هَذَا أَيْضاً لَمْ تَرْجِعْ إِلَيَّ أُخْتُهَا الْخَائِنَةُ يَهُوذَا بِكُلِّ قَلْبِهَا بَلْ بِالْكَذِبِ)). يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 3-12: | ((اِذْهَبْ وَنَادِ بِهَذِهِ الْكَلِمَاتِ نَحْوَ الشِّمَالِ وَقُلِ: ارْجِعِي أَيَّتُهَا الْعَاصِيَةُ إِسْرَائِيلُ يَقُولُ الرَّبُّ. لاَ أُوقِعُ غَضَبِي بِكُمْ لأَنِّي رَأُوفٌ يَقُولُ الرَّبُّ. لاَ أَحْقِدُ إِلَى الأَبَدِ. |
ار - 3-14: | ((اِرْجِعُوا أَيُّهَا الْبَنُونَ الْعُصَاةُ يَقُولُ الرَّبُّ لأَنِّي سُدْتُ عَلَيْكُمْ فَآخُذَكُمْ وَاحِداً مِنَ الْمَدِينَةِ وَاثْنَيْنِ مِنَ الْعَشِيرَةِ وَآتِي بِكُمْ إِلَى صِهْيَوْنَ |
ار - 3-19: | وَأَنَا قُلْتُ: كَيْفَ أَضَعُكِ بَيْنَ الْبَنِينَ وَأُعْطِيكِ أَرْضاً شَهِيَّةً مِيرَاثَ مَجْدِ أَمْجَادِ الأُمَمِ؟ وَقُلْتُ: تَدْعِينَنِي يَا أَبِي وَمِنْ وَرَائِي لاَ تَرْجِعِينَ. |
ار - 3-22: | اِرْجِعُوا أَيُّهَا الْبَنُونَ الْعُصَاةُ فَأَشْفِيَ عِصْيَانَكُمْ)). ((هَا قَدْ أَتَيْنَا إِلَيْكَ لأَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ إِلَهُنَا. |
ار - 4-1: | ((إِنْ رَجَعْتَ يَا إِسْرَائِيلُ يَقُولُ الرَّبُّ إِنْ رَجَعْتَ إِلَيَّ وَإِنْ نَزَعْتَ مَكْرُهَاتِكَ مِنْ أَمَامِي فَلاَ تَتِيهُ. |
ار - 4-1: | ((إِنْ رَجَعْتَ يَا إِسْرَائِيلُ يَقُولُ الرَّبُّ إِنْ رَجَعْتَ إِلَيَّ وَإِنْ نَزَعْتَ مَكْرُهَاتِكَ مِنْ أَمَامِي فَلاَ تَتِيهُ. |
ار - 4-8: | مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ تَنَطَّقُوا بِمُسُوحٍ. الْطُمُوا وَوَلْوِلُوا لأَنَّهُ لَمْ يَرْتَدَّ حُمُوُّ غَضَبِ الرَّبِّ عَنَّا. |
ار - 4-28: | مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ تَنُوحُ الأَرْضُ وَتُظْلِمُ السَّمَاوَاتُ مِنْ فَوْقُ مِنْ أَجْلِ أَنِّي قَدْ تَكَلَّمْتُ. قَصَدْتُ وَلاَ أَنْدَمُ وَلاَ أَرْجِعُ عَنْهُ. |
ار - 5-3: | يَا رَبُّ أَلَيْسَتْ عَيْنَاكَ عَلَى الْحَقِّ؟ ضَرَبْتَهُمْ فَلَمْ يَتَوَجَّعُوا. أَفْنَيْتَهُمْ وَأَبُوا قُبُولَ التَّأْدِيبِ. صَلَّبُوا وُجُوهَهُمْ أَكْثَرَ مِنَ الصَّخْرِ. أَبُوا الرُّجُوعَ. |
ار - 6-9: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((تَعْلِيلاً يُعَلِّلُونَ كَجَفْنَةٍ بَقِيَّةَ إِسْرَائِيلَ. رُدَّ يَدَكَ كَقَاطِفٍ إِلَى السِّلاَلِ. |
ار - 8-4: | وَتَقُولُ لَهُمْ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَلْ يَسْقُطُونَ وَلاَ يَقُومُونَ أَوْ يَرْتَدُّ أَحَدٌ وَلاَ يَرْجِعُ؟ |
ار - 8-4: | وَتَقُولُ لَهُمْ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَلْ يَسْقُطُونَ وَلاَ يَقُومُونَ أَوْ يَرْتَدُّ أَحَدٌ وَلاَ يَرْجِعُ؟ |
ار - 8-5: | فَلِمَاذَا ارْتَدَّ هَذَا الشَّعْبُ فِي أُورُشَلِيمَ ارْتِدَاداً دَائِماً؟ تَمَسَّكُوا بِالْمَكْرِ. أَبُوا أَنْ يَرْجِعُوا. |
ار - 8-5: | فَلِمَاذَا ارْتَدَّ هَذَا الشَّعْبُ فِي أُورُشَلِيمَ ارْتِدَاداً دَائِماً؟ تَمَسَّكُوا بِالْمَكْرِ. أَبُوا أَنْ يَرْجِعُوا. |
ار - 8-6: | صَغَيْتُ وَسَمِعْتُ. بِغَيْرِ الْمُسْتَقِيمِ يَتَكَلَّمُونَ. لَيْسَ أَحَدٌ يَتُوبُ عَنْ شَرِّهِ قَائِلاً: مَاذَا عَمِلْتُ؟ كُلُّ وَاحِدٍ رَجَعَ إِلَى مَسْرَاهُ كَفَرَسٍ ثَائِرٍ فِي الْحَرْبِ. |
ار - 11-10: | قَدْ رَجَعُوا إِلَى آثَامِ آبَائِهِمِ الأَوَّلِينَ الَّذِينَ أَبُوا أَنْ يَسْمَعُوا كَلاَمِي وَقَدْ ذَهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِيَعْبُدُوهَا. قَدْ نَقَضَ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ وَبَيْتُ يَهُوذَا عَهْدِي الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ آبَائِهِمْ. |
ار - 12-15: | وَيَكُونُ بَعْدَ اقْتِلاَعِي إِيَّاهُمْ أَنِّي أَرْجِعُ فَأَرْحَمُهُمْ وَأَرُدُّهُمْ كُلَّ وَاحِدٍ إِلَى مِيرَاثِهِ وَكُلَّ وَاحِدٍ إِلَى أَرْضِهِ. |
ار - 12-15: | وَيَكُونُ بَعْدَ اقْتِلاَعِي إِيَّاهُمْ أَنِّي أَرْجِعُ فَأَرْحَمُهُمْ وَأَرُدُّهُمْ كُلَّ وَاحِدٍ إِلَى مِيرَاثِهِ وَكُلَّ وَاحِدٍ إِلَى أَرْضِهِ. |
ار - 14-3: | وَأَشْرَافُهُمْ أَرْسَلُوا أَصَاغِرَهُمْ لِلْمَاءِ. أَتُوا إِلَى الأَجْبَابِ فَلَمْ يَجِدُوا مَاءً. رَجَعُوا بِآنِيَتِهِمْ فَارِغَةً. خَزُوا وَخَجِلُوا وَغَطُّوا رُؤُوسَهُمْ |
ار - 15-7: | وَأُذْرِيهِمْ بِمِذْرَاةٍ فِي أَبْوَابِ الأَرْضِ. أُثْكِلُ وَأُبِيدُ شَعْبِي. لَمْ يَرْجِعُوا عَنْ طُرُقِهِمْ. |
ار - 15-19: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((إِنْ رَجَعْتَ أُرَجِّعْكَ فَتَقِفُ أَمَامِي. وَإِذَا أَخْرَجْتَ الثَّمِينَ مِنَ الْمَرْذُولِ فَمِثْلَ فَمِي تَكُونُ. هُمْ يَرْجِعُونَ إِلَيْكَ وَأَنْتَ لاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ. |
ار - 15-19: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((إِنْ رَجَعْتَ أُرَجِّعْكَ فَتَقِفُ أَمَامِي. وَإِذَا أَخْرَجْتَ الثَّمِينَ مِنَ الْمَرْذُولِ فَمِثْلَ فَمِي تَكُونُ. هُمْ يَرْجِعُونَ إِلَيْكَ وَأَنْتَ لاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ. |
ار - 15-19: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((إِنْ رَجَعْتَ أُرَجِّعْكَ فَتَقِفُ أَمَامِي. وَإِذَا أَخْرَجْتَ الثَّمِينَ مِنَ الْمَرْذُولِ فَمِثْلَ فَمِي تَكُونُ. هُمْ يَرْجِعُونَ إِلَيْكَ وَأَنْتَ لاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ. |
ار - 15-19: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((إِنْ رَجَعْتَ أُرَجِّعْكَ فَتَقِفُ أَمَامِي. وَإِذَا أَخْرَجْتَ الثَّمِينَ مِنَ الْمَرْذُولِ فَمِثْلَ فَمِي تَكُونُ. هُمْ يَرْجِعُونَ إِلَيْكَ وَأَنْتَ لاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ. |
ار - 16-15: | بَل:ْ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ الَّذِي أَصْعَدَ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ الشِّمَالِ وَمِنْ جَمِيعِ الأَرَاضِي الَّتِي طَرَدَهُمْ إِلَيْهَا. فَأُرْجِعُهُمْ إِلَى أَرْضِهِمِ الَّتِي أَعْطَيْتُ آبَاءَهُمْ إِيَّاهَا. |
ار - 18-4: | فَفَسَدَ الْوِعَاءُ الَّذِي كَانَ يَصْنَعُهُ مِنَ الطِّينِ بِيَدِ الْفَخَّارِيِّ فَعَادَ وَعَمِلَهُ وِعَاءً آخَرَ كَمَا حَسُنَ فِي عَيْنَيِ الْفَخَّارِيِّ أَنْ يَصْنَعَهُ. |
ار - 18-8: | فَتَرْجِعُ تِلْكَ الأُمَّةُ الَّتِي تَكَلَّمْتُ عَلَيْهَا عَنْ شَرِّهَا فَأَنْدَمُ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي قَصَدْتُ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهَا. |
ار - 18-11: | ((فَالآنَ قُلْ لِرِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا مُصْدِرٌ عَلَيْكُمْ شَرّاً وَقَاصِدٌ عَلَيْكُمْ قَصْداً. فَارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَأَصْلِحُوا طُرُقَكُمْ وَأَعْمَالَكُمْ)). |
ار - 18-20: | هَلْ يُجَازَى عَنْ خَيْرٍ بِشَرٍّ؟ لأَنَّهُمْ حَفَرُوا حُفْرَةً لِنَفْسِي. اذْكُرْ وُقُوفِي أَمَامَكَ لأَتَكَلَّمَ عَنْهُمْ بِالْخَيْرِ لأَرُدَّ غَضَبَكَ عَنْهُمْ.
|
ار - 22-10: | لاَ تَبْكُوا مَيِّتاً وَلاَ تَنْدُبُوهُ. ابْكُوا ابْكُوا مَنْ يَمْضِي لأَنَّهُ لاَ يَرْجِعُ بَعْدُ فَيَرَى أَرْضَ مِيلاَدِهِ. |
ار - 22-11: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنْ شَلُّومَ بْنِ يُوشِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا الْمَالِكِ عِوَضاً عَنْ يُوشِيَّا أَبِيهِ: ((الَّذِي خَرَجَ مِنْ هَذَا الْمَوْضِعِ لاَ يَرْجِعُ إِلَيْهِ بَعْدُ. |
ار - 22-27: | أَمَّا الأَرْضُ الَّتِي يَشْتَاقَانِ إِلَى الرُّجُوعِ إِلَيْهَا فَلاَ يَرْجِعَانِ إِلَيْهَا. |
ار - 22-27: | أَمَّا الأَرْضُ الَّتِي يَشْتَاقَانِ إِلَى الرُّجُوعِ إِلَيْهَا فَلاَ يَرْجِعَانِ إِلَيْهَا. |
ار - 23-3: | وَأَنَا أَجْمَعُ بَقِيَّةَ غَنَمِي مِنْ جَمِيعِ الأَرَاضِي الَّتِي طَرَدْتُهَا إِلَيْهَا وَأَرُدُّهَا إِلَى مَرَابِضِهَا فَتُثْمِرُ وَتَكْثُرُ. |
ار - 23-14: | وَفِي أَنْبِيَاءِ أُورُشَلِيمَ رَأَيْتُ مَا يُقْشَعَرُّ مِنْهُ. يَفْسِقُونَ وَيَسْلُكُونَ بِالْكَذِبِ وَيُشَدِّدُونَ أَيَادِيَ فَاعِلِي الشَّرِّ حَتَّى لاَ يَرْجِعُوا الْوَاحِدُ عَنْ شَرِّهِ. صَارُوا لِي كُلُّهُمْ كَسَدُومَ وَسُكَّانُهَا كَعَمُورَةَ. |
ار - 23-20: | لاَ يَرْتَدُّ غَضَبُ الرَّبِّ حَتَّى يُجْرِيَ وَيُقِيمَ مَقَاصِدَ قَلْبِهِ. فِي آخِرِ الأَيَّامِ تَفْهَمُونَ فَهْماً. |
ار - 23-22: | وَلَوْ وَقَفُوا فِي مَجْلِسِي لَأَخْبَرُوا شَعْبِي بِكَلاَمِي وَرَدُّوهُمْ عَنْ طَرِيقِهِمِ الرَّدِيءِ وَعَنْ شَرِّ أَعْمَالِهِمْ. |
ار - 24-6: | وَأَجْعَلُ عَيْنَيَّ عَلَيْهِمْ لِلْخَيْرِ وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ وَأَبْنِيهِمْ وَلاَ أَهْدِمُهُمْ وَأَغْرِسُهُمْ وَلاَ أَقْلَعُهُمْ. |
ار - 24-7: | وَأُعْطِيهِمْ قَلْباً لِيَعْرِفُونِي أَنِّي أَنَا الرَّبُّ فَيَكُونُوا لِي شَعْباً وَأَنَا أَكُونُ لَهُمْ إِلَهاً لأَنَّهُمْ يَرْجِعُونَ إِلَيَّ بِكُلِّ قَلْبِهِمْ. |
ار - 25-5: | قَائِلِينَ: ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَعَنْ شَرِّ أَعْمَالِكُمْ وَاسْكُنُوا فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَاكُمُ الرَّبُّ إِيَّاهَا وَآبَاءَكُمْ مِنَ الأَزَلِ وَإِلَى الأَبَدِ. |
ار - 26-3: | لَعَلَّهُمْ يَسْمَعُونَ وَيَرْجِعُونَ كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الشِّرِّيرِ فَأَنْدَمَ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي قَصَدْتُ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهِمْ مِنْ أَجْلِ شَرِّ أَعْمَالِهِمْ. |
ار - 27-16: | وَكَلَّمْتُ الْكَهَنَةَ وَكُلَّ هَذَا الشَّعْبِ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَسْمَعُوا لِكَلاَمِ أَنْبِيَائِكُمُ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ قَائِلِينَ: هَا آنِيَةُ بَيْتِ الرَّبِّ سَتُرَدُّ سَرِيعاً مِنْ بَابِلَ. لأَنَّهُمْ إِنَّمَا يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ بِالْكَذِبِ. |
ار - 27-22: | يُؤْتَى بِهَا إِلَى بَابِلَ وَتَكُونُ هُنَاكَ إِلَى يَوْمِ افْتِقَادِي إِيَّاهَا يَقُولُ الرَّبُّ فَأُصْعِدُهَا وَأَرُدُّهَا إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ)).
|
ار - 28-3: | فِي سَنَتَيْنِ مِنَ الزَّمَانِ أَرُدُّ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ كُلَّ آنِيَةِ بَيْتِ الرَّبِّ الَّتِي أَخَذَهَا نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ مِنْ هَذَا الْمَوْضِعِ وَذَهَبَ بِهَا إِلَى بَابِلَ. |
ار - 28-4: | وَأَرُدُّ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ يَكُنْيَا بْنَ يَهُويَاقِيمَ مَلِكَ يَهُوذَا وَكُلَّ سَبْيِ يَهُوذَا الَّذِينَ ذَهَبُوا إِلَى بَابِلَ يَقُولُ الرَّبُّ لأَنِّي أَكْسِرُ نِيرَ مَلِكِ بَابِلَ)). |
ار - 28-6: | وَقَالَ: ((آمِينَ. هَكَذَا لِيَصْنَعِ الرَّبُّ. لِيُقِمِ الرَّبُّ كَلاَمَكَ الَّذِي تَنَبَّأْتَ بِهِ فَيَرُدَّ آنِيَةَ بَيْتِ الرَّبِّ وَكُلَّ السَّبْيِ مِنْ بَابِلَ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ. |
ار - 29-10: | ((لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ. إِنِّي عِنْدَ تَمَامِ سَبْعِينَ سَنَةً لِبَابِلَ أَتَعَهَّدُكُمْ وَأُقِيمُ لَكُمْ كَلاَمِي الصَّالِحَ بِرَدِّكُمْ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ. |
ار - 29-14: | فَأُوجَدُ لَكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ وَأَرُدُّ سَبْيَكُمْ وَأَجْمَعُكُمْ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ وَمِنْ كُلِّ الْمَوَاضِعِ الَّتِي طَرَدْتُكُمْ إِلَيْهَا يَقُولُ الرَّبُّ وَأَرُدُّكُمْ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي سَبَيْتُكُمْ مِنْهُ. |
ار - 29-14: | فَأُوجَدُ لَكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ وَأَرُدُّ سَبْيَكُمْ وَأَجْمَعُكُمْ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ وَمِنْ كُلِّ الْمَوَاضِعِ الَّتِي طَرَدْتُكُمْ إِلَيْهَا يَقُولُ الرَّبُّ وَأَرُدُّكُمْ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي سَبَيْتُكُمْ مِنْهُ. |
ار - 30-3: | لأَنَّهُ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي وَأَرُدُّ سَبْيَ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُ آبَاءَهُمْ إِيَّاهَا فَيَمْتَلِكُونَهَا)). |
ار - 30-3: | لأَنَّهُ هَا أَيَّامٌ تَأْتِي وَأَرُدُّ سَبْيَ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُ آبَاءَهُمْ إِيَّاهَا فَيَمْتَلِكُونَهَا)). |
ار - 30-10: | ((أَمَّا أَنْتَ يَا عَبْدِي يَعْقُوبَ فَلاَ تَخَفْ يَقُولُ الرَّبُّ وَلاَ تَرْتَعِبْ يَا إِسْرَائِيلُ لأَنِّي هَئَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ سَبْيِهِ فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَطْمَئِنُّ وَيَسْتَرِيحُ وَلاَ مُزْعِجَ. |
ار - 30-18: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((هَئَنَذَا أَرُدُّ سَبْيَ خِيَامِ يَعْقُوبَ وَأَرْحَمُ مَسَاكِنَهُ وَتُبْنَى الْمَدِينَةُ عَلَى تَلِّهَا وَالْقَصْرُ يُسْكَنُ عَلَى عَادَتِهِ. |
ار - 30-24: | لاَ يَرْتَدُّ حُمُوُّ غَضَبِ الرَّبِّ حَتَّى يَفْعَلَ وَحَتَّى يُقِيمَ مَقَاصِدَ قَلْبِهِ. فِي آخِرِ الأَيَّامِ تَفْهَمُونَهَا.
|
ار - 31-8: | هَئَنَذَا آتِي بِهِمْ مِنْ أَرْضِ الشِّمَالِ وَأَجْمَعُهُمْ مِنْ أَطْرَافِ الأَرْضِ. بَيْنَهُمُ الأَعْمَى وَالأَعْرَجُ الْحُبْلَى وَالْمَاخِضُ مَعاً. جَمْعٌ عَظِيمٌ يَرْجِعُ إِلَى هُنَا. |
ار - 31-16: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((امْنَعِي صَوْتَكِ عَنِ الْبُكَاءِ وَعَيْنَيْكِ عَنِ الدُّمُوعِ لأَنَّهُ يُوجَدُ جَزَاءٌ لِعَمَلِكِ يَقُولُ الرَّبُّ. فَيَرْجِعُونَ مِنْ أَرْضِ الْعَدُوِّ. |
ار - 31-17: | وَيُوجَدُ رَجَاءٌ لِآخِرَتِكِ يَقُولُ الرَّبُّ)). فَيَرْجِعُ الأَبْنَاءُ إِلَى تُخُمِهِمْ. |
ار - 31-18: | سَمْعاً سَمِعْتُ أَفْرَايِمَ يَنْتَحِبُ: ((أَدَّبْتَنِي فَتَأَدَّبْتُ كَعِجْلٍ غَيْرِ مَرُوضٍ. تَوِّبْنِي فَأَتُوبَ لأَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ إِلَهِي. |
ار - 31-18: | سَمْعاً سَمِعْتُ أَفْرَايِمَ يَنْتَحِبُ: ((أَدَّبْتَنِي فَتَأَدَّبْتُ كَعِجْلٍ غَيْرِ مَرُوضٍ. تَوِّبْنِي فَأَتُوبَ لأَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ إِلَهِي. |
ار - 31-19: | لأَنِّي بَعْدَ رُجُوعِي نَدِمْتُ وَبَعْدَ تَعَلُّمِي صَفَقْتُ عَلَى فَخْذِي. خَزِيتُ وَخَجِلْتُ لأَنِّي قَدْ حَمَلْتُ عَارَ صِبَايَ)). |
ار - 31-21: | اِنْصِبِي لِنَفْسِكِ صُوًى. اجْعَلِي لِنَفْسِكِ أَنْصَاباً. اجْعَلِي قَلْبَكِ نَحْوَ السِّكَّةِ الطَّرِيقِ الَّتِي ذَهَبْتِ فِيهَا. ارْجِعِي يَا عَذْرَاءَ إِسْرَائِيلَ. ارْجِعِي إِلَى مُدُنِكِ هَذِهِ. |
ار - 31-21: | اِنْصِبِي لِنَفْسِكِ صُوًى. اجْعَلِي لِنَفْسِكِ أَنْصَاباً. اجْعَلِي قَلْبَكِ نَحْوَ السِّكَّةِ الطَّرِيقِ الَّتِي ذَهَبْتِ فِيهَا. ارْجِعِي يَا عَذْرَاءَ إِسْرَائِيلَ. ارْجِعِي إِلَى مُدُنِكِ هَذِهِ. |
ار - 31-23: | هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: ((سَيَقُولُونَ بَعْدُ هَذِهِ الْكَلِمَةَ فِي أَرْضِ يَهُوذَا وَفِي مُدُنِهَا عِنْدَمَا أَرُدُّ سَبْيَهُمْ: يُبَارِكُكَ الرَّبُّ يَا مَسْكَنَ الْبِرِّ يَا أَيُّهَا الْجَبَلُ الْمُقَدَّسُ. |
ار - 32-37: | هَئَنَذَا أَجْمَعُهُمْ مِنْ كُلِّ الأَرَاضِي الَّتِي طَرَدْتُهُمْ إِلَيْهَا بِغَضَبِي وَغَيْظِي وَبَسَخْطٍ عَظِيمٍ وَأَرُدُّهُمْ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ وَأُسَكِّنُهُمْ آمِنِينَ. |
ار - 32-40: | وَأَقْطَعُ لَهُمْ عَهْداً أَبَدِيّاً أَنِّي لاَ أَرْجِعُ عَنْهُمْ لأُحْسِنَ إِلَيْهِمْ وَأَجْعَلُ مَخَافَتِي فِي قُلُوبِهِمْ فَلاَ يَحِيدُونَ عَنِّي. |
ار - 32-44: | يَشْتَرُونَ الْحُقُولَ بِفِضَّةٍ وَيَكْتُبُونَ ذَلِكَ فِي صُكُوكٍ وَيَخْتِمُونَ وَيُشْهِدُونَ شُهُوداً فِي أَرْضِ بِنْيَامِينَ وَحَوَالَيْ أُورُشَلِيمَ وَفِي مُدُنِ يَهُوذَا وَمُدُنِ الْجَبَلِ وَمُدُنِ السَّهْلِ وَمُدُنِ الْجَنُوبِ لأَنِّي أَرُدُّ سَبْيَهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
ار - 33-7: | وَأَرُدُّ سَبْيَ يَهُوذَا وَسَبْيَ إِسْرَائِيلَ وَأَبْنِيهِمْ كَالأَوَّلِ. |
ار - 33-11: | صَوْتُ الطَّرَبِ وَصَوْتُ الْفَرَحِ صَوْتُ الْعَرِيسِ وَصَوْتُ الْعَرُوسِ صَوْتُ الْقَائِلِينَ: احْمَدُوا رَبَّ الْجُنُودِ لأَنَّ الرَّبَّ صَالِحٌ لأَنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ. صَوْتُ الَّذِينَ يَأْتُونَ بِذَبِيحَةِ الشُّكْرِ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ لأَنِّي أَرُدُّ سَبْيَ الأَرْضِ كَالأَوَّلِ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 33-26: | فَإِنِّي أَيْضاً أَرْفُضُ نَسْلَ يَعْقُوبَ وَدَاوُدَ عَبْدِي فَلاَ آخُذُ مِنْ نَسْلِهِ حُكَّاماً لِنَسْلِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ لأَنِّي أَرُدُّ سَبْيَهُمْ وَأَرْحَمُهُمْ)).
|
ار - 34-11: | وَلَكِنَّهُمْ عَادُوا بَعْدَ ذَلِكَ فَأَرْجَعُوا الْعَبِيدَ وَالإِمَاءَ الَّذِينَ أَطْلَقُوهُمْ أَحْرَاراً وَأَخْضَعُوهُمْ عَبِيداً وَإِمَاءً. |
ار - 34-11: | وَلَكِنَّهُمْ عَادُوا بَعْدَ ذَلِكَ فَأَرْجَعُوا الْعَبِيدَ وَالإِمَاءَ الَّذِينَ أَطْلَقُوهُمْ أَحْرَاراً وَأَخْضَعُوهُمْ عَبِيداً وَإِمَاءً. |
ار - 34-15: | وَقَدْ رَجَعْتُمْ أَنْتُمُ الْيَوْمَ وَفَعَلْتُمْ مَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيَّ مُنَادِينَ بِالْعِتْقِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى صَاحِبِهِ وَقَطَعْتُمْ عَهْداً أَمَامِي فِي الْبَيْتِ الَّذِي دُعِيَ بِاسْمِي.
|
ار - 34-16: | ثُمَّ عُدْتُمْ وَدَنَّسْتُمُ اسْمِي وَأَرْجَعْتُمْ كُلُّ وَاحِدٍ عَبْدَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ أَمَتَهُ الَّذِينَ أَطْلَقْتُمُوهُم أَحْرَاراً لأَنْفُسِهِمْ وَأَخْضَعْتُمُوهُمْ لِيَكُونُوا لَكُمْ عَبِيداً وَإِمَاءً. |
ار - 34-16: | ثُمَّ عُدْتُمْ وَدَنَّسْتُمُ اسْمِي وَأَرْجَعْتُمْ كُلُّ وَاحِدٍ عَبْدَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ أَمَتَهُ الَّذِينَ أَطْلَقْتُمُوهُم أَحْرَاراً لأَنْفُسِهِمْ وَأَخْضَعْتُمُوهُمْ لِيَكُونُوا لَكُمْ عَبِيداً وَإِمَاءً. |
ار - 34-22: | هَئَنَذَا آمُرُ يَقُولُ الرَّبُّ وَأَرُدُّهُمْ إِلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ فَيُحَارِبُونَهَا وَيَأْخُذُونَهَا وَيُحْرِقُونَهَا بِالنَّارِ وَأَجْعَلُ مُدُنَ يَهُوذَا خَرِبَةً بِلاَ سَاكِنٍ)).
|
ار - 35-15: | وَقَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ كُلَّ عَبِيدِي الأَنْبِيَاءِ مُبَكِّراً وَمُرْسِلاً قَائِلاً: ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ وَأَصْلِحُوا أَعْمَالَكُمْ وَلاَ تَذْهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِتَعْبُدُوهَا فَتَسْكُنُوا فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُكُمْ وَآبَاءَكُمْ. فَلَمْ تُمِيلُوا أُذُنَكُمْ وَلاَ سَمِعْتُمْ لِي. |
ار - 36-3: | لَعَلَّ بَيْتَ يَهُوذَا يَسْمَعُونَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي أَنَا مُفَكِّرٌ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهِمْ فَيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ فَأَغْفِرَ ذَنْبَهُمْ وَخَطِيَّتَهُمْ)). |
ار - 36-7: | لَعَلَّ تَضَرُّعَهُمْ يَقَعُ أَمَامَ الرَّبِّ فَيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ لأَنَّهُ عَظِيمٌ الْغَضَبُ وَالْغَيْظُ اللَّذَانِ تَكَلَّمَ بِهِمَا الرَّبُّ عَلَى هَذَا الشَّعْبِ)). |
ار - 36-28: | ((عُدْ فَخُذْ لِنَفْسِكَ دَرْجاً آخَرَ وَاكْتُبْ فِيهِ كُلَّ الْكَلاَمِ الأَوَّلِ الَّذِي كَانَ فِي الدَّرْجِ الأَوَّلِ الَّذِي أَحْرَقَهُ يَهُويَاقِيمُ مَلِكُ يَهُوذَا |
ار - 37-7: | ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَكَذَا تَقُولُونَ لِمَلِكِ يَهُوذَا الَّذِي أَرْسَلَكُمْ إِلَيَّ لِتَسْتَشِيرُونِي: هَا إِنَّ جَيْشَ فِرْعَوْنَ الْخَارِجَ إِلَيْكُمْ لِمُسَاعَدَتِكُمْ يَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ إِلَى مِصْرَ. |
ار - 37-8: | وَيَرْجِعُ الْكِلْدَانِيُّونَ وَيُحَارِبُونَ هَذِهِ الْمَدِينَةَ وَيَأْخُذُونَهَا وَيُحْرِقُونَهَا بِالنَّارِ. |
ار - 37-20: | فَالآنَ اسْمَعْ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ. لِيَقَعْ تَضَرُّعِي أَمَامَكَ وَلاَ تَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ فَلاَ أَمُوتَ هُنَاكَ)). |
ار - 38-26: | فَقُلْ لَهُمْ: إِنِّي أَلْقَيْتُ تَضَرُّعِي أَمَامَ الْمَلِكِ حَتَّى لاَ يَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ لأَمُوتَ هُنَاكَ)).
|
ار - 40-5: | وَإِذْ كَانَ لَمْ يَرْجِعْ بَعْدُ قَالَ: ((ارْجِعْ إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ الَّذِي أَقَامَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى مُدُنِ يَهُوذَا وَأَقِمْ عِنْدَهُ فِي وَسَطِ الشَّعْبِ وَانْطَلِقْ إِلَى حَيْثُ كَانَ مُسْتَقِيماً فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ)). وَأَعْطَاهُ رَئِيسُ الشُّرَطِ زَاداً وَهَدِيَّةً وَأَطْلَقَهُ. |
ار - 40-5: | وَإِذْ كَانَ لَمْ يَرْجِعْ بَعْدُ قَالَ: ((ارْجِعْ إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ الَّذِي أَقَامَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى مُدُنِ يَهُوذَا وَأَقِمْ عِنْدَهُ فِي وَسَطِ الشَّعْبِ وَانْطَلِقْ إِلَى حَيْثُ كَانَ مُسْتَقِيماً فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ)). وَأَعْطَاهُ رَئِيسُ الشُّرَطِ زَاداً وَهَدِيَّةً وَأَطْلَقَهُ. |
ار - 40-12: | فَرَجَعَ كُلُّ الْيَهُودِ مِنْ كُلِّ الْمَوَاضِعِ الَّتِي طُوِّحُوا إِلَيْهَا وَأَتُوا إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا إِلَى جَدَلْيَا إِلَى الْمِصْفَاةِ وَجَمَعُوا خَمْراً وَتِيناً كَثِيراً جِدّاً. |
ار - 41-14: | فَدَارَ كُلُّ الشَّعْبِ الَّذِي سَبَاهُ إِسْمَاعِيلُ مِنَ الْمِصْفَاةِ وَرَجَعُوا وَسَارُوا إِلَى يُوحَانَانَ بْنِ قَارِيحَ. |
ار - 41-16: | فَأَخَذَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ وَكُلُّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ مَعَهُ كُلَّ بَقِيَّةِ الشَّعْبِ الَّذِينَ اسْتَرَدَّهُمْ مِنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ نَثَنْيَا مِنَ الْمِصْفَاةِ بَعْدَ قَتْلِ جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ رِجَالَ الْحَرْبِ الْمُقْتَدِرِينَ وَالنِّسَاءَ وَالأَطْفَالَ وَالْخِصْيَانَ الَّذِينَ اسْتَرَدَّهُمْ مِنْ جِبْعُونَ |
ار - 41-16: | فَأَخَذَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ وَكُلُّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ مَعَهُ كُلَّ بَقِيَّةِ الشَّعْبِ الَّذِينَ اسْتَرَدَّهُمْ مِنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ نَثَنْيَا مِنَ الْمِصْفَاةِ بَعْدَ قَتْلِ جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ رِجَالَ الْحَرْبِ الْمُقْتَدِرِينَ وَالنِّسَاءَ وَالأَطْفَالَ وَالْخِصْيَانَ الَّذِينَ اسْتَرَدَّهُمْ مِنْ جِبْعُونَ |
ار - 42-10: | إِنْ كُنْتُمْ تَسْكُنُونَ فِي هَذِهِ الأَرْضِ فَإِنِّي أَبْنِيكُمْ وَلاَ أَنْقُضُكُمْ وَأَغْرِسُكُمْ وَلاَ أَقْتَلِعُكُمْ. لأَنِّي نَدِمْتُ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي صَنَعْتُهُ بِكُمْ. |
ار - 42-12: | وَأُعْطِيَكُمْ نِعْمَةً فَيَرْحَمُكُمْ وَيَرُدُّكُمْ إِلَى أَرْضِكُمْ. |
ار - 43-5: | بَلْ أَخَذَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ وَكُلُّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ كُلَّ بَقِيَّةِ يَهُوذَا الَّذِينَ رَجَعُوا مِنْ كُلِّ الأُمَمِ الَّذِينَ طُوِّحُوا إِلَيْهِمْ لِيَتَغَرَّبُوا فِي أَرْضِ يَهُوذَا |
ار - 44-5: | فَلَمْ يَسْمَعُوا وَلاَ أَمَالُوا أُذْنَهُمْ لِيَرْجِعُوا عَنْ شَرِّهِمْ فَلاَ يُبَخِّرُوا لِآلِهَةٍ أُخْرَى. |
ار - 44-14: | وَلاَ يَكُونُ نَاجٍ وَلاَ بَاقٍ لِبَقِيَّةِ يَهُوذَا الآتِينَ لِيَتَغَرَّبُوا هُنَاكَ فِي أَرْضِ مِصْرَ لِيَرْجِعُوا إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا الَّتِي يَشْتَاقُونَ إِلَى الرُّجُوعِ لأَجْلِ السَّكَنِ فِيهَا لأَنَّهُ لاَ يَرْجِعُ مِنْهُمْ إِلاَّ الْمُنْفَلِتُونَ)). |
ار - 44-14: | وَلاَ يَكُونُ نَاجٍ وَلاَ بَاقٍ لِبَقِيَّةِ يَهُوذَا الآتِينَ لِيَتَغَرَّبُوا هُنَاكَ فِي أَرْضِ مِصْرَ لِيَرْجِعُوا إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا الَّتِي يَشْتَاقُونَ إِلَى الرُّجُوعِ لأَجْلِ السَّكَنِ فِيهَا لأَنَّهُ لاَ يَرْجِعُ مِنْهُمْ إِلاَّ الْمُنْفَلِتُونَ)). |
ار - 44-14: | وَلاَ يَكُونُ نَاجٍ وَلاَ بَاقٍ لِبَقِيَّةِ يَهُوذَا الآتِينَ لِيَتَغَرَّبُوا هُنَاكَ فِي أَرْضِ مِصْرَ لِيَرْجِعُوا إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا الَّتِي يَشْتَاقُونَ إِلَى الرُّجُوعِ لأَجْلِ السَّكَنِ فِيهَا لأَنَّهُ لاَ يَرْجِعُ مِنْهُمْ إِلاَّ الْمُنْفَلِتُونَ)). |
ار - 44-28: | وَالنَّاجُونَ مِنَ السَّيْفِ يَرْجِعُونَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ إِلَى أَرْضِ يَهُوذَا نَفَراً قَلِيلاً فَيَعْلَمُ كُلُّ بَقِيَّةِ يَهُوذَا الَّذِينَ أَتُوا إِلَى أَرْضِ مِصْرَ لِيَتَغَرَّبُوا فِيهَا كَلِمَةَ أَيِّنَا تَقُومُ. |
ار - 46-16: | كَثَّرَ الْعَاثِرِينَ حَتَّى يَسْقُطَ الْوَاحِدُ عَلَى صَاحِبِهِ وَيَقُولُوا: قُومُوا فَنَرْجِعَ إِلَى شَعْبِنَا وَإِلَى أَرْضِ مِيلاَدِنَا مِنْ وَجْهِ السَّيْفِ الصَّارِمِ. |
ار - 46-27: | ((وَأَنْتَ فَلاَ تَخَفْ يَا عَبْدِي يَعْقُوبُ وَلاَ تَرْتَعِبْ يَا إِسْرَائِيلُ لأَنِّي هَئَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ سَبْيِهِمْ فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَطْمَئِنُّ وَيَسْتَرِيحُ وَلاَ مُخِيفٌ. |
ار - 48-47: | وَلَكِنَّنِي أَرُدُّ سَبْيَ مُوآبَ فِي آخِرِ الأَيَّامِ يَقُولُ الرَّبُّ)). إِلَى هُنَا قَضَاءُ مُوآبَ.
|
ار - 49-6: | ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ أَرُدُّ سَبْيَ بَنِي عَمُّونَ يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
ار - 49-39: | ((وَيَكُونُ فِي آخِرِ الأَيَّامِ أَنِّي أَرُدُّ سَبْيَ عِيلاَمَ يَقُولُ الرَّبُّ)).
|
ار - 50-6: | كَانَ شَعْبِي خِرَافاً ضَالَّةً قَدْ أَضَلَّتْهُمْ رُعَاتُهُمْ. عَلَى الْجِبَالِ أَتَاهُوهُمْ. سَارُوا مِنْ جَبَلٍ إِلَى أَكَمَةٍ. نَسُوا مَرْبِضَهُمْ. |
ار - 50-9: | ((لأَنِّي هَئَنَذَا أُوقِظُ وَأُصْعِدُ عَلَى بَابِلَ جُمْهُورَ شُعُوبٍ عَظِيمَةٍ مِنْ أَرْضِ الشِّمَالِ فَيَصْطَفُّونَ عَلَيْهَا. مِنْ هُنَاكَ تُؤْخَذُ. نِبَالُهُمْ كَبَطَلٍ مُهْلِكٍ لاَ يَرْجِعُ فَارِغاً. |
ار - 50-19: | وَأَرُدُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى مَسْكَنِهِ فَيَرْعَى كَرْمَلَ وَبَاشَانَ وَفِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ وَجِلْعَادَ تَشْبَعُ نَفْسُهُ. |
مرا - 1-8: | قَدْ أَخْطَأَتْ أُورُشَلِيمُ خَطِيَّةً مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ صَارَتْ رَجِسَةً. كُلُّ مُكَرِّمِيهَا يَحْتَقِرُونَهَا لأَنَّهُمْ رَأُوا عَوْرَتَهَا وَهِيَ أَيْضاً تَتَنَهَّدُ وَتَرْجِعُ إِلَى الْوَرَاءِ. |
مرا - 1-11: | كُلُّ شَعْبِهَا يَتَنَهَّدُونَ يَطْلُبُونَ خُبْزاً. دَفَعُوا مُشْتَهَيَاتِهِمْ لِلأَكْلِ لأَجْلِ رَدِّ النَّفْسِ. ((انْظُرْ يَا رَبُّ وَتَطَلَّعْ لأَنِّي قَدْ صِرْتُ مُحْتَقَرَةً)). |
مرا - 1-13: | مِنَ الْعَلاَءِ أَرْسَلَ نَاراً إِلَى عِظَامِي فَسَرَتْ فِيهَا. بَسَطَ شَبَكَةً لِرِجْلَيَّ. رَدَّنِي إِلَى الْوَرَاءِ. جَعَلَنِي خَرِبَةً. الْيَوْمَ كُلَّهُ مَغْمُومَةً. |
مرا - 1-16: | عَلَى هَذِهِ أَنَا بَاكِيَةٌ. عَيْنِي عَيْنِي تَسْكُبُ مِيَاهاً لأَنَّهُ قَدِ ابْتَعَدَ عَنِّي الْمُعَزِّي رَادُّ نَفْسِي. صَارَ بَنِيَّ هَالِكِينَ لأَنَّهُ قَدْ تَجَبَّرَ الْعَدُوُّ)). |
مرا - 1-19: | نَادَيْتُ مُحِبِّيَّ. هُمْ خَدَعُونِي. كَهَنَتِي وَشُيُوخِي فِي الْمَدِينَةِ مَاتُوا إِذْ طَلَبُوا لِذَوَاتِهِمْ طَعَاماً لِيَرُدُّوا أَنْفُسَهُمْ. |
مرا - 2-3: | عَضَبَ بِحُمُوِّ غَضَبِهِ كُلَّ قَرْنٍ لإِسْرَائِيلَ. رَدَّ إِلَى الْوَرَاءِ يَمِينَهُ أَمَامَ الْعَدُوِّ وَاشْتَعَلَ فِي يَعْقُوبَ مِثْلَ نَارٍ مُلْتَهِبَةٍ تَأْكُلُ مَا حَوَالَيْهَا. |
مرا - 2-8: | قَصَدَ الرَّبُّ أَنْ يُهْلِكَ سُورَ بِنْتِ صِهْيَوْنَ. مَدَّ الْمِطْمَارَ. لَمْ يَرْدُدْ يَدَهُ عَنِ الإِهْلاَكِ وَجَعَلَ الْمِتْرَسَةَ وَالسُّورَ يَنُوحَانِ. قَدْ حَزِنَا مَعاً. |
مرا - 2-14: | أَنْبِيَاؤُكِ رَأُوا لَكِ كَذِباً وَبَاطِلاً وَلَمْ يُعْلِنُوا إِثْمَكِ لِيَرُدُّوا سَبْيَكِ بَلْ رَأُوا لَكِ وَحْياً كَاذِباً وَطَوَائِحَ. |
مرا - 3-3: | حَقّاً إِنَّهُ يَعُودُ وَيَرُدُّ عَلَيَّ يَدَهُ الْيَوْمَ كُلَّهُ. |
مرا - 3-21: | أُرَدِّدُ هَذَا فِي قَلْبِي مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَرْجُو. |
مرا - 3-40: | لِنَفْحَصْ طُرُقَنَا وَنَمْتَحِنْهَا وَنَرْجِعْ إِلَى الرَّبِّ. |
مرا - 3-64: | رُدَّ لَهُمْ جَزَاءً يَا رَبُّ حَسَبَ عَمَلِ أَيَادِيهِمْ.
|
مرا - 5-21: | اُرْدُدْنَا يَا رَبُّ إِلَيْكَ فَنَرْتَدَّ. جَدِّدْ أَيَّامَنَا كَالْقَدِيمِ. |
مرا - 5-21: | اُرْدُدْنَا يَا رَبُّ إِلَيْكَ فَنَرْتَدَّ. جَدِّدْ أَيَّامَنَا كَالْقَدِيمِ. |
حز - 1-14: | الْحَيَوَانَاتُ رَاكِضَةٌ وَرَاجِعَةٌ كَمَنْظَرِ الْبَرْقِ |
حز - 3-19: | وَإِنْ أَنْذَرْتَ أَنْتَ الشِّرِّيرَ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ شَرِّهِ وَلاَ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ, فَإِنَّهُ يَمُوتُ بِإِثْمِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ نَجَّيْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 3-20: | وَالْبَارُّ إِنْ رَجَعَ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَجَعَلْتُ مَعْثَرَةً أَمَامَهُ فَإِنَّهُ يَمُوتُ. لأَنَّكَ لَمْ تُنْذِرْهُ يَمُوتُ فِي خَطِيَّتِهِ وَلاَ يُذْكَرُ بِرُّهُ الَّذِي عَمِلَهُ. أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ. |
حز - 7-13: | لأَنَّ الْبَائِعَ لَنْ يَعُودَ إِلَى الْمَبِيعِ وَإِنْ كَـانُوا بَعْدُ بَيْنَ الأَحْيَاءِ. لأَنَّ الرُّؤْيَا عَلَى كُلِّ جُمْهُورِهَا فَلاَ يَعُودُ, وَالإِنْسَانُ بِإِثْمِهِ لاَ يُشَدِّدُ حَيَاتَهُ. |
حز - 7-13: | لأَنَّ الْبَائِعَ لَنْ يَعُودَ إِلَى الْمَبِيعِ وَإِنْ كَـانُوا بَعْدُ بَيْنَ الأَحْيَاءِ. لأَنَّ الرُّؤْيَا عَلَى كُلِّ جُمْهُورِهَا فَلاَ يَعُودُ, وَالإِنْسَانُ بِإِثْمِهِ لاَ يُشَدِّدُ حَيَاتَهُ. |
حز - 8-6: | وَقَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, هَلْ رَأَيْتَ مَا هُمْ عَامِلُونَ؟ الرَّجَاسَاتِ الْعَظِيمَةَ الَّتِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ عَامِلُهَا هُنَا لإِبْعَادِي عَنْ مَقْدِسِي. وَبَعْدُ تَعُودُ تَنْظُرُ رَجَاسَاتٍ أَعْظَمَ)). |
حز - 8-13: | وَقَالَ لِي: ((بَعْدُ تَعُودُ تَنْظُرُ رَجَاسَاتٍ أَعْظَمَ هُمْ عَامِلُوهَا)). |
حز - 8-15: | فَقَالَ لِي: ((أَرَأَيْتَ هَذَا يَا ابْنَ آدَمَ؟ بَعْدُ تَعُودُ تَنْظُرُ رَجَاسَاتٍ أَعْظَمَ مِنْ هَذِهِ)). |
حز - 8-17: | وَقَالَ لِي: ((أَرَأَيْتَ يَا ابْنَ آدَمَ؟ أَقَلِيلٌ لِبَيْتِ يَهُوذَا عَمَلُ الرَّجَاسَاتِ الَّتِي عَمِلُوهَا هُنَا؟ لأَنَّهُمْ قَدْ مَلأُوا الأَرْضَ ظُلْماً وَيَعُودُونَ لإِغَاظَتِي, وَهَا هُمْ يُقَرِّبُونَ الْغُصْنَ إِلَى أَنْفِهِمْ. |
حز - 9-11: | وَإِذَا بِـالرَّجُلِ اللاَّبِسِ الْكَتَّانِ الَّذِي الدَّوَاةُ عَلَى جَانِبِهِ رَدَّ قَائِلاً: ((قَدْ فَعَلْتُ كَمَا أَمَرْتَنِي)).
|
حز - 13-22: | لأَنَّكُنَّ أَحْزَنْتُنَّ قَلْبَ الصِّدِّيقِ كَذِباً وَأَنَا لَمْ أُحْزِنْهُ, وَشَدَّدْتُنَّ أَيْدِي الشِّرِّيرِ حَتَّى لاَ يَرْجِعَ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ فَيَحْيَا |
حز - 14-6: | لِذَلِكَ قُلْ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ أَصْنَامِكُمْ, وَعَنْ كُلِّ رَجَاسَاتِكُمُ اصْرِفُوا وُجُوهَكُمْ. |
حز - 14-6: | لِذَلِكَ قُلْ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ أَصْنَامِكُمْ, وَعَنْ كُلِّ رَجَاسَاتِكُمُ اصْرِفُوا وُجُوهَكُمْ. |
حز - 14-6: | لِذَلِكَ قُلْ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ أَصْنَامِكُمْ, وَعَنْ كُلِّ رَجَاسَاتِكُمُ اصْرِفُوا وُجُوهَكُمْ. |
حز - 16-53: | وَأُرَجِّعُ سَبْيَهُنَّ, سَبْيَ سَدُومَ وَبَنَاتِهَا, وَسَبْيَ السَّامِرَةِ وَبَنَاتِهَا, وَسَبْيَ مَسْبِيِّيكِ فِي وَسَطِهَا,
|
حز - 16-55: | وَأَخَوَاتُكِ سَدُومُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَالسَّامِرَةُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَأَنْتِ وَبَنَاتُكِ تَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِكُنَّ الْقَدِيمَةِ. |
حز - 16-55: | وَأَخَوَاتُكِ سَدُومُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَالسَّامِرَةُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَأَنْتِ وَبَنَاتُكِ تَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِكُنَّ الْقَدِيمَةِ. |
حز - 16-55: | وَأَخَوَاتُكِ سَدُومُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَالسَّامِرَةُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَأَنْتِ وَبَنَاتُكِ تَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِكُنَّ الْقَدِيمَةِ. |
حز - 18-7: | وَلَمْ يَظْلِمْ إِنْسَاناً, بَلْ رَدَّ لِلْمَدْيُونِ رَهْنَهُ, وَلَمْ يَغْتَصِبِ اغْتِصَاباً بَلْ بَذَلَ خُبْزَهُ لِلْجَوْعَانِ وَكَسَا الْعُرْيَانَ ثَوْباً, |
حز - 18-8: | وَلَمْ يُعْطِ بِـالرِّبَا, وَلَمْ يَأْخُذْ مُرَابَحَةً, وَكَفَّ يَدَهُ عَنِ الْجَوْرِ, وَأَجْرَى الْعَدْلَ الْحَقَّ بَيْنَ الإِنْسَانِ, وَالإِنْسَانِ |
حز - 18-12: | وَظَلَمَ الْفَقِيرَ وَالْمِسْكِينَ, وَاغْتَصَبَ اغْتِصَاباً, وَلَمْ يَرُدَّ الرَّهْنَ, وَقَدْ رَفَعَ عَيْنَيْهِ إِلَى الأَصْنَامِ وَفَعَلَ الرِّجْسَ, |
حز - 18-17: | وَرَفَعَ يَدَهُ عَنِ الْفَقِيرِ وَلَمْ يَأْخُذْ رِباً وَلاَ مُرَابَحَةً, بَلْ أَجْرَى أَحْكَـامِي وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِي, فَإِنَّهُ لاَ يَمُوتُ بِإِثْمِ أَبِيهِ. حَيَاةً يَحْيَا. |
حز - 18-21: | فَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ جَمِيعِ خَطَايَاهُ الَّتِي فَعَلَهَا وَحَفِظَ كُلَّ فَرَائِضِي وَفَعَلَ حَقّاً وَعَدْلاً فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. |
حز - 18-23: | هَلْ مَسَرَّةً أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ؟ أَلاَ بِرُجُوعِهِ عَنْ طُرُقِهِ فَيَحْيَا؟ |
حز - 18-24: | وَإِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَفَعَلَ مِثْلَ كُلِّ الرَّجَاسَاتِ الَّتِي يَفْعَلُهَا الشِّرِّيرُ, أَفَيَحْيَا؟ كُلُّ بِرِّهِ الَّذِي عَمِلَهُ لاَ يُذْكَرُ. فِي خِيَانَتِهِ الَّتِي خَانَهَا وَفِي خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا يَمُوتُ. |
حز - 18-26: | إِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَمَاتَ فِيهِ, فَبِإِثْمِهِ الَّذِي عَمِلَهُ يَمُوتُ. |
حز - 18-27: | وَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ الَّذِي فَعَلَ, وَعَمِلَ حَقّاً وَعَدْلاً, فَهُوَ يُحْيِي نَفْسَهُ. |
حز - 18-28: | رَأَى فَرَجَعَ عَنْ كُلِّ مَعَاصِيهِ الَّتِي عَمِلَهَا فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. |
حز - 18-30: | مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَقْضِي عَلَيْكُمْ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ كُلِّ وَاحِدٍ كَطُرُقِهِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ كُلِّ مَعَاصِيكُمْ, وَلاَ يَكُونُ لَكُمُ الإِثْمُ مَهْلَكَةً. |
حز - 18-30: | مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَقْضِي عَلَيْكُمْ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ كُلِّ وَاحِدٍ كَطُرُقِهِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ كُلِّ مَعَاصِيكُمْ, وَلاَ يَكُونُ لَكُمُ الإِثْمُ مَهْلَكَةً. |
حز - 18-32: | لأَنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ مَنْ يَمُوتُ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. فَـارْجِعُوا وَاحْيُوا)).
|
حز - 20-22: | ثُمَّ كَفَفْتُ يَدِي وَصَنَعْتُ لأَجْلِ اسْمِي لِكَيْلاَ يَتَنَجَّسَ أَمَامَ عُيُونِ الأُمَمِ الَّذِينَ أَخْرَجْتُهُمْ أَمَامَ عُيُونِهِمْ. |
حز - 21-5: | فَيَعْلَمُ كُلُّ بَشَرٍ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ, سَلَلْتُ سَيْفِي مِنْ غِمْدِهِ. لاَ يَرْجِعُ أَيْضاً. |
حز - 21-30: | فَهَلْ أُعِيدُهُ إِلَى غِمْدِهِ؟ أَلاَ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي خُلِقْتِ فِيهِ فِي مَوْلِدِكِ أُحَاكِمُكِ! |
حز - 27-15: | بَنُو دَدَانَ تُجَّارُكِ. جَزَائِرُ كَثِيرَةٌ تُجَّارُ يَدِكِ. أَدُّوا هَدِيَّتَكِ قُرُوناً مِنَ الْعَاجِ وَالآبْنُوسِ. |
حز - 29-14: | وَأَرُدُّ سَبْيَ مِصْرَ, وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى أَرْضِ فَتْرُوسَ إِلَى أَرْضِ مِيلاَدِهِمْ, وَيَكُونُونَ هُنَاكَ مَمْلَكَةً حَقِيرَةً. |
حز - 29-14: | وَأَرُدُّ سَبْيَ مِصْرَ, وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى أَرْضِ فَتْرُوسَ إِلَى أَرْضِ مِيلاَدِهِمْ, وَيَكُونُونَ هُنَاكَ مَمْلَكَةً حَقِيرَةً. |
حز - 33-9: | وَإِنْ حَذَّرْتَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ لِيَرْجِعَ عَنْهُ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ طَرِيقِهِ, فَهُوَ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ خَلَّصْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 33-9: | وَإِنْ حَذَّرْتَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ لِيَرْجِعَ عَنْهُ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ طَرِيقِهِ, فَهُوَ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ خَلَّصْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 33-11: | قُلْ لَهُمْ: حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ, بَلْ بِأَنْ يَرْجِعَ الشِّرِّيرُ عَنْ طَرِيقِهِ وَيَحْيَا. إِرْجِعُوا ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ. فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ |
حز - 33-11: | قُلْ لَهُمْ: حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ, بَلْ بِأَنْ يَرْجِعَ الشِّرِّيرُ عَنْ طَرِيقِهِ وَيَحْيَا. إِرْجِعُوا ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ. فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ |
حز - 33-11: | قُلْ لَهُمْ: حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ, بَلْ بِأَنْ يَرْجِعَ الشِّرِّيرُ عَنْ طَرِيقِهِ وَيَحْيَا. إِرْجِعُوا ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ. فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ |
حز - 33-12: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَقُلْ لِبَنِي شَعْبِكَ: إِنَّ بِرَّ الْبَارِّ لاَ يُنَجِّيهِ فِي يَوْمِ مَعْصِيَتِهِ, وَالشِّرِّيرُ لاَ يَعْثُرُ بِشَرِّهِ فِي يَوْمِ رُجُوعِهِ عَنْ شَرِّهِ. وَلاَ يَسْتَطِيعُ الْبَارُّ أَنْ يَحْيَا بِبِرِّهِ فِي يَوْمِ خَطِيئَتِهِ. |
حز - 33-14: | وَإِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: مَوْتاً تَمُوتُ! فَإِنْ رَجَعَ عَنْ خَطِيَّتِهِ وَعَمِلَ بِـالْعَدْلِ وَالْحَقِّ, |
حز - 33-15: | إِنْ رَدَّ الشِّرِّيرُ الرَّهْنَ وَعَوَّضَ عَنِ الْمُغْتَصَبِ وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِ الْحَيَاةِ بِلاَ عَمَلِ إِثْمٍ, فَإِنَّهُ حَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. |
حز - 33-18: | عِنْدَ رُجُوعِ الْبَارِّ عَنْ بِرِّهِ وَعِنْدَ عَمَلِهِ إِثْماً فَإِنَّهُ يَمُوتُ بِهِ. |
حز - 33-19: | وَعِنْدَ رُجُوعِ الشِّرِّيرِ عَنْ شَرِّهِ وَعِنْدَ عَمَلِهِ بِـالْعَدْلِ وَالْحَقِّ, فَإِنَّهُ يَحْيَا بِهِمَا. |
حز - 34-4: | الْمَرِيضُ لَمْ تُقَوُّوهُ, وَالْمَجْرُوحُ لَمْ تَعْصِبُوهُ, وَالْمَكْسُورُ لَمْ تَجْبُرُوهُ, وَالْمَطْرُودُ لَمْ تَسْتَرِدُّوهُ, وَالضَّالُّ لَمْ تَطْلُبُوهُ, بَلْ بِشِدَّةٍ وَبِعُنْفٍ تَسَلَّطْتُمْ عَلَيْهِمْ. |
حز - 34-16: | وَأَطْلُبُ الضَّالَّ, وَأَسْتَرِدُّ الْمَطْرُودَ, وَأَجْبِرُ الْكَسِيرَ, وَأَعْصِبُ الْجَرِيحَ, وَأُبِيدُ السَّمِينَ وَالْقَوِيَّ, وَأَرْعَاهَا بِعَدْلٍ. |
حز - 35-7: | فَأَجْعَلُ جَبَلَ سَعِيرَ خَرَاباً وَمُقْفِراً, وَأَسْتَأْصِلُ مِنْهُ الذَّاهِبَ وَالآئِبَ. |
حز - 38-4: | وَأُرْجِعُكَ, وَأَضَعُ شَكَـائِمَ فِي فَكَّيْكَ, وَأُخْرِجُكَ أَنْتَ وَكُلَّ جَيْشِكَ خَيْلاً وَفُرْسَاناً كُلَّهُمْ لاَبِسِينَ أَفْخَرَ لِبَاسٍ, جَمَاعَةً عَظِيمَةً مَعَ أَتْرَاسٍ وَمَجَانَّ, كُلَّهُمْ مُمْسِكِينَ السُّيُوفَ |
حز - 38-8: | بَعْدَ أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ تُفْتَقَدُ. فِي السِّنِينَ الأَخِيرَةِ تَأْتِي إِلَى الأَرْضِ الْمُسْتَرَدَّةِ مِنَ السَّيْفِ الْمَجْمُوعَةِ مِنْ شُعُوبٍ كَثِيرَةٍ عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ الَّتِي كَـانَتْ دَائِمَةً خَرِبَةً, لِلَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنَ الشُّعُوبِ وَسَكَنُوا آمِنِينَ كُلُّهُمْ. |
حز - 38-12: | لِسَلْبِ السَّلْبِ وَلِغُنْمِ الْغَنِيمَةِ, لِرَدِّ يَدِكَ عَلَى خِرَبٍ مَعْمُورَةٍ وَعَلَى شَعْبٍ مَجْمُوعٍ مِنَ الأُمَمِ, الْمُقْتَنِي مَاشِيَةً وَقُنْيَةً, السَّاكِنُ فِي أَعَالِي الأَرْضِ. |
حز - 39-2: | وَأَرُدُّكَ وَأَقُودُكَ وَأُصْعِدُكَ مِنْ أَقَاصِي الشِّمَالِ وَآتِي بِكَ عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 39-25: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((الآنَ أَرُدُّ سَبْيَ يَعْقُوبَ وَأَرْحَمُ كُلَّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَأَغَارُ عَلَى اسْمِي الْقُدُّوسِ. |
حز - 39-27: | عِنْدَ إِرْجَاعِي إِيَّاهُمْ مِنَ الشُّعُوبِ وَجَمْعِي إِيَّاهُمْ مِنْ أَرَاضِي أَعْدَائِهِمْ, وَتَقْدِيسِي فِيهِمْ أَمَامَ عُيُونِ أُمَمٍ كَثِيرِينَ, |
حز - 44-1: | ثُمَّ أَرْجَعَنِي إِلَى طَرِيقِ بَابِ الْمَقْدِسِ الْخَارِجِيِّ الْمُتَّجِهِ لِلْمَشْرِقِ وَهُوَ مُغْلَقٌ. |
حز - 46-9: | وَعِنْدَ دُخُولِ شَعْبِ الأَرْضِ قُدَّامَ الرَّبِّ فِي الْمَوَاسِمِ فَـالدَّاخِلُ مِنْ طَرِيقِ بَابِ الشِّمَالِ لِيَسْجُدَ يَخْرُجُ مِنْ طَرِيقِ بَابِ الْجَنُوبِ. وَالدَّاخِلُ مِنْ طَرِيقِ بَابِ الْجَنُوبِ يَخْرُجُ مِنْ طَرِيقِ بَابِ الشِّمَالِ. لاَ يَرْجِعُ مِنْ طَرِيقِ الْبَابِ الَّذِي دَخَلَ مِنْهُ, بَلْ يَخْرُجُ مُقَابِلَهُ. |
حز - 46-17: | فَإِنْ أَعْطَى أَحَداً مِنْ عَبِيدِهِ عَطِيَّةً مِنْ مِيرَاثِهِ فَتَكُونُ لَهُ إِلَى سَنَةِ الْعِتْقِ, ثُمَّ تَرْجِعُ لِلرَّئِيسِ. وَلَكِنَّ مِيرَاثَهُ يَكُونُ لأَوْلاَدِهِ. |
حز - 47-1: | ثُمَّ أَرْجَعَنِي إِلَى مَدْخَلِ الْبَيْتِ وَإِذَا بِمِيَاهٍ تَخْرُجُ مِنْ تَحْتِ عَتَبَةِ الْبَيْتِ نَحْوَ الْمَشْرِقِ, لأَنَّ وَجْهَ الْبَيْتِ نَحْوَ الْمَشْرِقِ. وَالْمِيَاهُ نَازِلَةٌ مِنْ تَحْتِ جَانِبِ الْبَيْتِ الأَيْمَنِ عَنْ جَنُوبِ الْمَذْبَحِ. |
حز - 47-6: | وَقَالَ لِي: ((أَرَأَيْتَ يَا ابْنَ آدَمَ؟)) ثُمَّ ذَهَبَ بِي وَأَرْجَعَنِي إِلَى شَاطِئِ النَّهْرِ. |
حز - 47-7: | وَعِنْدَ رُجُوعِي إِذَا عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ أَشْجَارٌ كَثِيرَةٌ جِدّاً مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَاكَ. |
دا - 9-13: | كَمَا كُتِبَ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى قَدْ جَاءَ عَلَيْنَا كُلُّ هَذَا الشَّرِّ وَلَمْ نَتَضَرَّعْ إِلَى وَجْهِ الرَّبِّ إِلَهِنَا لِنَرْجِعَ مِنْ آثَامِنَا وَنَفْطِنَ بِحَقِّكَ. |
دا - 9-16: | يَا سَيِّدُ حَسَبَ كُلِّ رَحْمَتِكَ اصْرِفْ سَخَطَكَ وَغَضَبَكَ عَنْ مَدِينَتِكَ أُورُشَلِيمَ جَبَلِ قُدْسِكَ إِذْ لِخَطَايَانَا وَلِآثَامِ آبَائِنَا صَارَتْ أُورُشَلِيمُ وَشَعْبُكَ عَاراً عِنْدَ جَمِيعِ الَّذِينَ حَوْلَنَا. |
دا - 9-25: | فَاعْلَمْ وَافْهَمْ أَنَّهُ مِنْ خُرُوجِ الأَمْرِ لِتَجْدِيدِ أُورُشَلِيمَ وَبَنَائِهَا إِلَى الْمَسِيحِ الرَّئِيسِ سَبْعَةُ أَسَابِيعَ وَاثْنَانِ وَسِتُّونَ أُسْبُوعاً يَعُودُ وَيُبْنَى سُوقٌ وَخَلِيجٌ فِي ضِيقِ الأَزْمِنَةِ. |
دا - 9-25: | فَاعْلَمْ وَافْهَمْ أَنَّهُ مِنْ خُرُوجِ الأَمْرِ لِتَجْدِيدِ أُورُشَلِيمَ وَبَنَائِهَا إِلَى الْمَسِيحِ الرَّئِيسِ سَبْعَةُ أَسَابِيعَ وَاثْنَانِ وَسِتُّونَ أُسْبُوعاً يَعُودُ وَيُبْنَى سُوقٌ وَخَلِيجٌ فِي ضِيقِ الأَزْمِنَةِ. |
دا - 10-20: | فَقَالَ: ((هَلْ عَرَفْتَ لِمَاذَا جِئْتُ إِلَيْكَ؟ فَالآنَ أَرْجِعُ وَأُحَارِبُ رَئِيسَ فَارِسَ. فَإِذَا خَرَجْتُ هُوَذَا رَئِيسُ الْيُونَانِ يَأْتِي. |
دا - 11-9: | فَيَدْخُلُ مَلِكُ الْجَنُوبِ إِلَى مَمْلَكَتِهِ وَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ. |
دا - 11-10: | ((وَبَنُوهُ يَتَهَيَّجُونَ فَيَجْمَعُونَ جُمْهُورَ جُيُوشٍ عَظِيمَةٍ وَيَأْتِي آتٍ وَيَغْمُرُ وَيَطْمُو وَيَرْجِعُ وَيُحَارِبُ حَتَّى إِلَى حِصْنِهِ. |
دا - 11-13: | فَيَرْجِعُ مَلِكُ الشِّمَالِ وَيُقِيمُ جُمْهُوراً أَكْثَرَ مِنَ الأَوَّلِ وَيَأْتِي بَعْدَ حِينٍ بَعْدَ سِنِينَ بِجَيْشٍ عَظِيمٍ وَثَرْوَةٍ جَزِيلَةٍ. |
دا - 11-18: | وَيُحَوِّلُ وَجْهَهُ إِلَى الْجَزَائِرِ وَيَأْخُذُ كَثِيراً مِنْهَا وَيُزِيلُ رَئِيسٌ تَعْيِيرَهُ فَضْلاً عَنْ رَدِّ تَعْيِيرِهِ عَلَيْهِ. |
دا - 11-18: | وَيُحَوِّلُ وَجْهَهُ إِلَى الْجَزَائِرِ وَيَأْخُذُ كَثِيراً مِنْهَا وَيُزِيلُ رَئِيسٌ تَعْيِيرَهُ فَضْلاً عَنْ رَدِّ تَعْيِيرِهِ عَلَيْهِ. |
دا - 11-19: | وَيُحَوِّلُ وَجْهَهُ إِلَى حُصُونِ أَرْضِهِ وَيَعْثُرُ وَيَسْقُطُ وَلاَ يُوجَدُ. |
دا - 11-28: | فَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ بِغِنًى جَزِيلٍ وَقَلْبُهُ عَلَى الْعَهْدِ الْمُقَدَّسِ فَيَعْمَلُ وَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ. |
دا - 11-28: | فَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ بِغِنًى جَزِيلٍ وَقَلْبُهُ عَلَى الْعَهْدِ الْمُقَدَّسِ فَيَعْمَلُ وَيَرْجِعُ إِلَى أَرْضِهِ. |
دا - 11-29: | ((وَفِي الْمِيعَادِ يَعُودُ وَيَدْخُلُ الْجَنُوبَ وَلَكِنْ لاَ يَكُونُ الآخِرُ كَالأَوَّلِ. |
دا - 11-30: | فَتَأْتِي عَلَيْهِ سُفُنٌ مِنْ كِتِّيمَ فَيَيْئَسُ وَيَرْجِعُ وَيَغْتَاظُ عَلَى الْعَهْدِ الْمُقَدَّسِ وَيَعْمَلُ وَيَرْجِعُ وَيَصْغَى إِلَى الَّذِينَ تَرَكُوا الْعَهْدَ الْمُقَدَّسَ. |
دا - 11-30: | فَتَأْتِي عَلَيْهِ سُفُنٌ مِنْ كِتِّيمَ فَيَيْئَسُ وَيَرْجِعُ وَيَغْتَاظُ عَلَى الْعَهْدِ الْمُقَدَّسِ وَيَعْمَلُ وَيَرْجِعُ وَيَصْغَى إِلَى الَّذِينَ تَرَكُوا الْعَهْدَ الْمُقَدَّسَ. |
هو - 2-7: | فَتَتْبَعُ مُحِبِّيهَا وَلاَ تُدْرِكُهُمْ وَتُفَتِّشُ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَجِدُهُمْ. فَتَقُولُ: أَذْهَبُ وَأَرْجِعُ إِلَى رَجُلِي الأَوَّّلِ لأَنَّهُ حِينَئِذٍ كَانَ خَيْرٌ لِي مِنَ الآنَ. |
هو - 2-9: | لِذَلِكَ أَرْجِعُ وَآخُذُ قَمْحِي فِي حِينِهِ وَمِسْطَارِي فِي وَقْتِهِ وَأَنْزِعُ صُوفِي وَكَتَّانِي اللَّذَيْنِ لِسَتْرِ عَوْرَتِهَا.
|
هو - 3-5: | بَعْدَ ذَلِكَ يَعُودُ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَيَطْلُبُونَ الرَّبَّ إِلَهَهُمْ وَدَاوُدَ مَلِكَهُمْ وَيَفْزَعُونَ إِلَى الرَّبِّ وَإِلَى جُودِهِ فِي آخِرِ الأَيَّامِ)).
|
هو - 4-9: | فَيَكُونُ كَمَا الشَّعْبُ هَكَذَا الْكَاهِنُ. وَأُعَاقِبُهُمْ عَلَى طُرُقِهِمْ وَأَرُدُّ أَعْمَالَهُمْ عَلَيْهِمْ. |
هو - 5-4: | أَفْعَالُهُمْ لاَ تَدَعُهُمْ يَرْجِعُونَ إِلَى إِلَهِهِمْ لأَنَّ رُوحَ الزِّنَى فِي بَاطِنِهِمْ وَهُمْ لاَ يَعْرِفُونَ الرَّبَّ. |
هو - 5-15: | أَذْهَبُ وَأَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي حَتَّى يُجَازَوْا وَيَطْلُبُوا وَجْهِي. فِي ضِيقِهِمْ يُبَكِّرُونَ إِلَيَّ)).
|
هو - 6-1: | هَلُمَّ نَرْجِعُ إِلَى الرَّبِّ لأَنَّهُ هُوَ افْتَرَسَ فَيَشْفِينَا ضَرَبَ فَيَجْبِرُنَا. |
هو - 6-11: | وَأَنْتَ أَيْضاً يَا يَهُوذَا قَدْ أُعِدَّ لَكَ حَصَادٌ عِنْدَمَا أَرُدُّ سَبْيَ شَعْبِي.
|
هو - 7-10: | وَقَدْ أُذِلَّتْ عَظَمَةُ إِسْرَائِيلَ فِي وَجْهِهِ وَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِهِمْ وَلاَ يَطْلُبُونَهُ مَعَ كُلِّ هَذَا. |
هو - 7-16: | يَرْجِعُونَ لَيْسَ إِلَى الْعَلِيِّ. قَدْ صَارُوا كَقَوْسٍ مُخْطِئَةٍ. يَسْقُطُ رُؤَسَاؤُهُمْ بِـالسَّيْفِ مِنْ أَجْلِ سَخَطِ أَلْسِنَتِهِمْ. هَذَا هُزْؤُهُمْ فِي أَرْضِ مِصْرَ)).
|
هو - 8-13: | أَمَّا ذَبَائِحُ تَقْدِمَاتِي فَيَذْبَحُونَ لَحْماً وَيَأْكُلُونَ. الرَّبُّ لاَ يَرْتَضِيهَا. الآنَ يَذْكُرُ إِثْمَهُمْ وَيُعَاقِبُ خَطِيَّتَهُمْ. إِنَّهُمْ إِلَى مِصْرَ يَرْجِعُونَ. |
هو - 9-3: | لاَ يَسْكُنُونَ فِي أَرْضِ الرَّبِّ بَلْ يَرْجِعُ أَفْرَايِمُ إِلَى مِصْرَ وَيَأْكُلُونَ النَّجِسَ فِي أَشُّورَ. |
هو - 11-5: | ((لاَ يَرْجِعُ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ بَلْ أَشُّورُ هُوَ مَلِكُهُ. لأَنَّهُمْ أَبُوا أَنْ يَرْجِعُوا |
هو - 11-5: | ((لاَ يَرْجِعُ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ بَلْ أَشُّورُ هُوَ مَلِكُهُ. لأَنَّهُمْ أَبُوا أَنْ يَرْجِعُوا |
هو - 11-9: | ((لاَ أُجْرِي حُمُوَّّ غَضَبِي. لاَ أَعُودُ أَخْرِبُ أَفْرَايِمَ لأَنِّي اللَّهُ لاَ إِنْسَانٌ الْقُدُّوسُ فِي وَسَطِكَ فَلاَ آتِي بِسَخَطٍ. |
هو - 12-2: | فَلِلرَّبِّ خِصَامٌ مَعَ يَهُوذَا وَهُوَ مُزْمِعٌ أَنْ يُعَاقِبَ يَعْقُوبَ بِحَسَبِ طُرُقِهِ. بِحَسَبِ أَفْعَالِهِ يَرُدُّ عَلَيْهِ. |
هو - 12-6: | وَأَنْتَ فَارْجِعْ إِلَى إِلَهِكَ. احْفَظِ الرَّحْمَةَ وَالْحَقَّ وَانْتَظِرْ إِلَهَكَ دَائِماً. |
هو - 12-14: | أَغَاظَهُ إِسْرَائِيلُ بِمَرَارَةٍ فَيَتْرُكُ دِمَاءَهُ عَلَيْهِ وَيَرُدُّ سَيِّدُهُ عَارَهُ عَلَيْهِ.
|
هو - 14-1: | ارْجِعْ يَا إِسْرَائِيلُ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكَ لأَنَّكَ قَدْ تَعَثَّرْتَ بِإِثْمِكَ. |
هو - 14-2: | خُذُوا مَعَكُمْ كَلاَماً وَارْجِعُوا إِلَى الرَّبِّ. قُولُوا لَهُ: ((ارْفَعْ كُلَّ إِثْمٍ وَاقْبَلْ حَسَناً فَنُقَدِّمَ عُجُولَ شِفَاهِنَا. |
هو - 14-4: | ((أَنَا أَشْفِي ارْتِدَادَهُمْ. أُحِبُّهُمْ فَضْلاً لأَنَّ غَضَبِي قَدِ ارْتَدَّ عَنْهُ. |
هو - 14-7: | يَعُودُ السَّاكِنُونَ فِي ظِلِّهِ يُحْيُونَ حِنْطَةً وَيُزْهِرُونَ كَجَفْنَةٍ. يَكُونُ ذِكْرُهُمْ كَخَمْرِ لُبْنَانَ. |
يؤ - 2-12: | وَلَكِنِ الآنَ يَقُولُ الرَّبُّ: ((ارْجِعُوا إِلَيَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَبِالصَّوْمِ وَالْبُكَاءِ وَالنَّوْحِ)). |
يؤ - 2-13: | وَمَزِّقُوا قُلُوبَكُمْ لاَ ثِيَابَكُمْ وَارْجِعُوا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكُمْ لأَنَّهُ رَأُوفٌ رَحِيمٌ بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الرَّأْفَةِ وَيَنْدَمُ عَلَى الشَّرِّ. |
يؤ - 2-14: | لَعَلَّهُ يَرْجِعُ وَيَنْدَمُ فَيُبْقِيَ وَرَاءَهُ بَرَكَةَ تَقْدِمَةٍ وَسَكِيباً لِلرَّبِّ إِلَهِكُمْ. |
يؤ - 3-1: | ((لأَنَّهُ هُوَذَا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَفِي ذَلِكَ الْوَقْتِ عِنْدَمَا أَرُدُّ سَبْيَ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ |
يؤ - 3-4: | ((وَمَاذَا أَنْتُنَّ لِي يَا صُورُ وَصَيْدُونُ وَجَمِيعَ دَائِرَةِ فِلِسْطِينَ؟ هَلْ تُكَافِئُونَنِي عَنِ الْعَمَلِ أَمْ هَلْ تَصْنَعُونَ بِي شَيْئاً؟ سَرِيعاً بِـالْعَجَلِ أَرُدُّ عَمَلَكُمْ عَلَى رُؤُوسِكُمْ. |
يؤ - 3-7: | هَئَنَذَا أُنْهِضُهُمْ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي بِعْتُمُوهُمْ إِلَيْهِ وَأَرُدُّ عَمَلَكُمْ عَلَى رُؤُوسِكُمْ. |
عا - 1-3: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ دِمَشْقَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ دَاسُوا جِلْعَادَ بِنَوَارِجَ مِنْ حَدِيدٍ. |
عا - 1-6: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ غَزَّةَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ سَبُوا سَبْياً كَامِلاً لِيُسَلِّمُوهُ إِلَى أَدُومَ. |
عا - 1-8: | وَأَقْطَعُ السَّاكِنَ مِنْ أَشْدُودَ وَمَاسِكَ الْقَضِيبِ مِنْ أَشْقَلُونَ وَأَرُدُّ يَدِي عَلَى عَقْرُونَ فَتَهْلَِكُ بَقِيَّةُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)) قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
عا - 1-9: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ صُورَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ سَلَّمُوا سَبْياً كَامِلاً إِلَى أَدُومَ وَلَمْ يَذْكُرُوا عَهْدَ الإِخْوَةِ. |
عا - 1-11: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ أَدُومَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ لأَنَّهُ تَبِعَ بِـالسَّيْفِ أَخَاهُ وَأَفْسَدَ مَرَاحِمَهُ وَغضَبُهُ إِلَى الدَّهْرِ يَفْتَرِسُ وَسَخَطُهُ يَحْفَظُهُ إِلَى الأَبَدِ. |
عا - 1-13: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ بَنِي عَمُّونَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ شَقُّوا حَوَامِلَ جِلْعَادَ لِيُوَسِّعُوا تُخُومَهُمْ. |
عا - 2-1: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ مُوآبَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ أَحْرَقُوا عِظَامَ مَلِكِ أَدُومَ كِلْساً. |
عا - 2-4: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ يَهُوذَا الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ رَفَضُوا نَامُوسَ اللَّهِ وَلَمْ يَحْفَظُوا فَرَائِضَهُ وَأَضَلَّتْهُمْ أَكَاذِيبُهُمُ الَّتِي سَارَ آبَاؤُهُمْ وَرَاءَهَا. |
عا - 2-6: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ إِسْرَائِيلَ الثَّلاَثَةِ وَالأَرْبَعَةِ لاَ أَرْجِعُ عَنْهُ لأَنَّهُمْ بَاعُوا الْبَارَّ بِـالْفِضَّةِ وَالْبَائِسَ لأَجْلِ نَعْلَيْنِ. |
عا - 4-6: | ((وَأَنَا أَيْضاً أَعْطَيْتُكُمْ نَظَافَةَ الأَسْنَانِ فِي جَمِيعِ مُدُنِكُمْ وَعَوَزَ الْخُبْزِ فِي جَمِيعِ أَمَاكِنِكُمْ فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
عا - 4-8: | فَجَالَتْ مَدِينَتَانِ أَوْ ثَلاَثٌ إِلَى مَدِينَةٍ وَاحِدَةٍ لِتَشْرَبَ مَاءً وَلَمْ تَشْبَعْ فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
عا - 4-9: | ضَرْبَتُكُمْ بِـاللَّفْحِ وَالْيَرَقَانِ. كَثِيراً مَا أَكَلَ الْقَمَصُ جَنَّاتِكُمْ وَكُرُومَكُمْ وَتِينَكُمْ وَزَيْتُونَكُمْ فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
عا - 4-10: | أَرْسَلْتُ بَيْنَكُمْ وَبَأً عَلَى طَرِيقَةِ مِصْرَ. قَتَلْتُ بِـالسَّيْفِ فِتْيَانَكُمْ مَعَ سَبْيِ خَيْلِكُمْ وَأَصْعَدْتُ نَتَنَ مَحَالِّكُمْ حَتَّى إِلَى أُنُوفِكُمْ فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
عا - 4-11: | قَلَبْتُ بَعْضَكُمْ كَمَا قَلَبَ اللَّهُ سَدُومَ وَعَمُورَةَ فَصِرْتُمْ كَشُعْلَةٍ مُنْتَشَلَةٍ مِنَ الْحَرِيقِ فَلَمْ تَرْجِعُوا إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
عا - 9-14: | وَأَرُدُّ سَبْيَ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ فَيَبْنُونَ مُدُناً خَرِبَةً وَيَسْكُنُونَ وَيَغْرِسُونَ كُرُوماً وَيَشْرَبُونَ خَمْرَهَا وَيَصْنَعُونَ جَنَّاتٍ وَيَأْكُلُونَ أَثْمَارَهَا. |
عو - 1-15: | فَإِنَّهُ قَرِيبٌ يَوْمُ الرَّبِّ عَلَى كُلِّ الأُمَمِ. كَمَا فَعَلْتَ يُفْعَلُ بِكَ. عَمَلُكَ يَرْتَدُّ عَلَى رَأْسِكَ. |
يون - 1-13: | وَلَكِنَّ الرِّجَالَ جَذَّفُوا لِيُرَجِّعُوا السَّفِينَةَ إِلَى الْبَرِّ فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا لأَنَّ الْبَحْرَ كَانَ يَزْدَادُ اضْطِرَاباً عَلَيْهِمْ. |
يون - 3-8: | وَلْيَتَغَطَّ بِمُسُوحٍ النَّاسُ وَالْبَهَائِمُ وَيَصْرُخُوا إِلَى اللَّهِ بِشِدَّةٍ وَيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ وَعَنِ الظُّلْمِ الَّذِي فِي أَيْدِيهِمْ |
يون - 3-9: | لَعَلَّ اللَّهَ يَعُودُ وَيَنْدَمُ وَيَرْجِعُ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ فَلاَ نَهْلِكَ)). |
يون - 3-9: | لَعَلَّ اللَّهَ يَعُودُ وَيَنْدَمُ وَيَرْجِعُ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ فَلاَ نَهْلِكَ)). |
يون - 3-10: | فَلَمَّا رَأَى اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ أَنَّهُمْ رَجَعُوا عَنْ طَرِيقِهِمِ الرَّدِيئَةِ نَدِمَ اللَّهُ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي تَكَلَّمَ أَنْ يَصْنَعَهُ بِهِمْ فَلَمْ يَصْنَعْهُ. الأَصْحَاحُ الرَّابِعُ.
|
مي - 1-7: | وَجَمِيعُ تَمَاثِيلِهَا الْمَنْحُوتَةِ تُحَطَّمُ وَكُلُّ أَعْقَارِهَا تُحْرَقُ بِـالنَّارِ وَجَمِيعُ أَصْنَامِهَا أَجْعَلُهَا خَرَاباً لأَنَّهَا مِنْ عُقْرِ الزَّانِيَةِ جَمَعَتْهَا وَإِلَى عُقْرِ الزَّانِيَةِ تَعُودُ!)).
|
مي - 2-8: | وَلَكِنْ بِـhلأَمْسِ قَامَ شَعْبِي كَعَدُوٍّ. تَنْزِعُونَ الرِّدَاءَ عَنِ الثَّوْبِ مِنَ الْمُجْتَازِينَ بِـالطُّمَأْنِينَةِ وَمِنَ الرَّاجِعِينَ مِنَ الْقِتَالِ. |
مي - 5-3: | لِذَلِكَ يُسَلِّمُهُمْ إِلَى حِينَمَا تَكُونُ قَدْ وَلَدَتْ وَالِدَةٌ ثُمَّ تَرْجِعُ بَقِيَّةُ إِخْوَتِهِ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ. |
مي - 7-19: | يَعُودُ يَرْحَمُنَا يَدُوسُ آثَامَنَا وَتُطْرَحُ فِي أَعْمَاقِ الْبَحْرِ جَمِيعُ خَطَايَاهُمْ. |
نا - 2-2: | فَإِنَّ الرَّبَّ يَرُدُّ عَظَمَةَ يَعْقُوبَ كَعَظَمَةِ إِسْرَائِيلَ لأَنَّ السَّالِبِينَ قَدْ سَلَبُوهُمْ وَأَتْلَفُوا قُضْبَانَ كُرُومِهِمْ. |
حب - 2-1: | عَلَى مَرْصَدِي أَقِفُ وَعَلَى الْحِصْنِ أَنْتَصِبُ وَأُرَاقِبُ لأَرَى مَاذَا يَقُولُ لِي وَمَاذَا أُجِيبُ عَنْ شَكْوَايَ.
=استجابة الرب
|
صف - 2-7: | وَيَكُونُ السَّاحِلُ لِبَقِيَّةِ بَيْتِ يَهُوذَا. عَلَيْهِ يَرْعُونَ. فِي بُيُوتِ أَشْقَلُونَ عِنْدَ الْمَسَاءِ يَرْبُضُونَ, لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَهُمْ يَتَعَهَّدُهُمْ وَيَرُدُّ سَبْيَهُمْ.
|
صف - 3-20: | فِي الْوَقْتِ الَّذِي فِيهِ آتِي بِكُمْ وَفِي وَقْتِ جَمْعِي إِيَّاكُمْ. لأَنِّي أُصَيِّرُكُمُ اسْماً وَتَسْبِيحَةً فِي شُعُوبِ الأَرْضِ كُلِّهَا, حِينَ أَرُدُّ مَسْبِيِّيكُمْ قُدَّامَ أَعْيُنِكُمْ)). قَالَ الرَّبُّ.
|
زك - 1-3: | فَقُلْ لَهُمْ: ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ارْجِعُوا إِلَيَّ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ فَأَرْجِعَ إِلَيْكُمْ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
زك - 1-3: | فَقُلْ لَهُمْ: ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ارْجِعُوا إِلَيَّ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ فَأَرْجِعَ إِلَيْكُمْ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
زك - 1-4: | لاَ تَكُونُوا كَآبَائِكُمُ الَّذِينَ نَادَاهُمُ الأَنْبِيَاءُ الأَوَّلُونَ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الشِّرِّيرَةِ وَعَنْ أَعْمَالِكُمُ الشِّرِّيرَةِ. فَلَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يُصْغُوا إِلَيَّ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
زك - 1-6: | وَلَكِنْ كَلاَمِي وَفَرَائِضِي الَّتِي أَوْصَيْتُ بِهَا عَبِيدِي الأَنْبِيَاءَ أَفَلَمْ تُدْرِكْ آبَاءَكُمْ؟ فَرَجَعُوا وَقَالُوا: كَمَا قَصَدَ رَبُّ الْجُنُودِ أَنْ يَصْنَعَ بِنَا كَطُرُقِنَا وَكَأَعْمَالِنَا كَذَلِكَ فَعَلَ بِنَا)).
|
زك - 1-16: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: قَدْ رَجَعْتُ إِلَى أُورُشَلِيمَ بِـالْمَرَاحِمِ فَبَيْتِي يُبْنَى فِيهَا يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ وَيُمَدُّ الْمِطْمَارُ عَلَى أُورُشَلِيمَ. |
زك - 4-1: | فَرَجَعَ الْمَلاَكُ الَّذِي كَلَّمَنِي وَأَيْقَظَنِي كَرَجُلٍ أُوقِظَ مِنْ نَوْمِهِ. |
زك - 5-1: | فَعُدْتُ وَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا بِدَرْجٍ طَائِرٍ. |
زك - 6-1: | فَعُدْتُ وَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا بِأَرْبَعِ مَرْكَبَاتٍ خَارِجَاتٍ مِنْ بَيْنِ جَبَلَيْنِ وَالْجَبَلاَنِ جَبَلاَ نُحَاسٍ. |
زك - 8-3: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((قَدْ رَجَعْتُ إِلَى صِهْيَوْنَ وَأَسْكُنُ فِي وَسَطِ أُورُشَلِيمَ فَتُدْعَى أُورُشَلِيمُ مَدِينَةَ الْحَقِّ وَجَبَلُ رَبِّ الْجُنُودِ الْجَبَلَ الْمُقَدَّسَ)). |
زك - 8-15: | هَكَذَا عُدْتُ وَفَكَّرْتُ فِي هَذِهِ الأَيَّامِ فِي أَنْ أُحْسِنَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَبَيْتَِ يَهُوذَا. لاَ تَخَافُوا. |
زك - 9-12: | ارْجِعُوا إِلَى الْحِصْنِ يَا أَسْرَى الرَّجَاءِ. الْيَوْمَ أَيْضاً أُصَرِّحُ أَنِّي أَرُدُّ عَلَيْكِ ضِعْفَيْنِ. |
زك - 9-12: | ارْجِعُوا إِلَى الْحِصْنِ يَا أَسْرَى الرَّجَاءِ. الْيَوْمَ أَيْضاً أُصَرِّحُ أَنِّي أَرُدُّ عَلَيْكِ ضِعْفَيْنِ. |
زك - 10-6: | وَأُقَوِّي بَيْتَ يَهُوذَا وَأُخَلِّصُ بَيْتَ يُوسُِفَ وَأُرَجِّعُهُمْ لأَنِّي قَدْ رَحِمْتُهُمْ. وَيَكُونُونَ كَأَنِّي لَمْ أَرْفُضْهُمْ لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ فَأُجِيبُهُمْ. |
زك - 10-9: | وَأَزْرَعُهُمْ بَيْنَ الشُّعُوبِ فَيَذْكُرُونَنِي فِي الأَرَاضِي الْبَعِيدَةِ وَيَحْيُونَ مَعَ بَنِيهِمْ وَيَرْجِعُونَ. |
زك - 10-10: | وَأُرْجِعُهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَأَجْمَعُهُمْ مِنْ أَشُّورَ وَآتِي بِهِمْ إِلَى أَرْضِ جِلْعَادَ وَلُبْنَانَ وَلاَ يُوجَدُ لَهُمْ مَكَانٌ. |
زك - 13-7: | ((اِسْتَيْقِظْ يَا سَيْفُ عَلَى رَاعِيَّ وَعَلَى رَجُلِ رِفْقَتِي يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. اضْرِبِ الرَّاعِيَ فَتَتَشَتَّتَ الْغَنَمُ وَأَرُدُّ يَدِي عَلَى الصِّغَارِ. |
ملا - 1-4: | لأَنَّ أَدُومَ قَالَ قَدْ: ((هُدِمْنَا فَنَعُودُ وَنَبْنِي الْخِرَبَ)). هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ((هُمْ يَبْنُونَ وَأَنَا أَهْدِمُ. وَيَدْعُونَهُمْ تُخُومَ الشَّرِّ وَالشَّعْبَ الَّذِي غَضِبَ عَلَيْهِ الرَّبُّ إِلَى الأَبَدِ. |
ملا - 2-6: | شَرِيعَةُ الْحَقِّ كَانَتْ فِي فَمِهِ وَإِثْمٌ لَمْ يُوجَدْ فِي شَفَتَيْهِ. سَلَكَ مَعِي فِي السَّلاَمِ وَالاِسْتِقَامَةِ وَأَرْجَعَ كَثِيرِينَ عَنِ الإِثْمِ. |
ملا - 3-7: | ((مِنْ أَيَّامِ آبَائِكُمْ حِدْتُمْ عَنْ فَرَائِضِي وَلَمْ تَحْفَظُوهَا. ارْجِعُوا إِلَيَّ أَرْجِعْ إِلَيْكُمْ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَقُلْتُمْ: بِمَاذَا نَرْجِعُ؟ |
ملا - 3-7: | ((مِنْ أَيَّامِ آبَائِكُمْ حِدْتُمْ عَنْ فَرَائِضِي وَلَمْ تَحْفَظُوهَا. ارْجِعُوا إِلَيَّ أَرْجِعْ إِلَيْكُمْ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَقُلْتُمْ: بِمَاذَا نَرْجِعُ؟ |
ملا - 3-7: | ((مِنْ أَيَّامِ آبَائِكُمْ حِدْتُمْ عَنْ فَرَائِضِي وَلَمْ تَحْفَظُوهَا. ارْجِعُوا إِلَيَّ أَرْجِعْ إِلَيْكُمْ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَقُلْتُمْ: بِمَاذَا نَرْجِعُ؟ |
ملا - 3-18: | فَتَعُودُونَ وَتُمَيِّزُونَ بَيْنَ الصِّدِّيقِ وَالشِّرِّيرِ بَيْنَ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ وَمَنْ لاَ يَعْبُدُهُ.
|
ملا - 4-6: | فَيَرُدُّ قَلْبَ الآبَاءِ عَلَى الأَبْنَاءِ وَقَلْبَ الأَبْنَاءِ عَلَى آبَائِهِمْ. لِئَلاَّ آتِيَ وَأَضْرِبَ الأَرْضَ بِلَعْنٍ)).
|