| عدد المرات التي وردت فيها : 816 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 4-1: | وَعَرَفَ آدَمُ حَوَّاءَ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ قَايِينَ. وَقَالَتِ: ((اقْتَنَيْتُ رَجُلاً مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ)). |
تك - 5-22: | وَسَارَ أَخْنُوخُ مَعَ اللهِ بَعْدَ مَا وَلَدَ مَتُوشَالَحَ ثَلاَثَ مِئَةِ سَنَةٍ وَوَلَدَ بَنِينَ وَبَنَاتٍ. |
تك - 5-24: | وَسَارَ أَخْنُوخُ مَعَ اللهِ وَلَمْ يُوجَدْ لأَنَّ اللهَ أَخَذَهُ. |
تك - 6-9: | هَذِهِ مَوَالِيدُ نُوحٍ: كَانَ نُوحٌ رَجُلاً بَارّاً كَامِلاً فِي أَجْيَالِهِ. وَسَارَ نُوحٌ مَعَ اللهِ. |
تك - 6-13: | فَقَالَ اللهُ لِنُوحٍ: ((نِهَايَةُ كُلِّ بَشَرٍ قَدْ أَتَتْ أَمَامِي لأَنَّ الأَرْضَ امْتَلَأَتْ ظُلْماً مِنْهُمْ. فَهَا أَنَا مُهْلِكُهُمْ مَعَ الأَرْضِ.
|
تك - 6-18: | وَلَكِنْ أُقِيمُ عَهْدِي مَعَكَ فَتَدْخُلُ الْفُلْكَ أَنْتَ وَبَنُوكَ وَامْرَأَتُكَ وَنِسَاءُ بَنِيكَ مَعَكَ. |
تك - 6-18: | وَلَكِنْ أُقِيمُ عَهْدِي مَعَكَ فَتَدْخُلُ الْفُلْكَ أَنْتَ وَبَنُوكَ وَامْرَأَتُكَ وَنِسَاءُ بَنِيكَ مَعَكَ. |
تك - 6-19: | وَمِنْ كُلِّ حَيٍّ مِنْ كُلِّ ذِي جَسَدٍ اثْنَيْنِ مِنْ كُلٍّ تُدْخِلُ إِلَى الْفُلْكِ لِاسْتِبْقَائِهَا مَعَكَ. تَكُونُ ذَكَراً وَأُنْثَى. |
تك - 7-7: | فَدَخَلَ نُوحٌ وَبَنُوهُ وَامْرَأَتُهُ وَنِسَاءُ بَنِيهِ مَعَهُ إِلَى الْفُلْكِ مِنْ وَجْهِ مِيَاهِ الطُّوفَانِ. |
تك - 7-13: | فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَيْنِهِ دَخَلَ نُوحٌ وَسَامٌ وَحَامٌ وَيَافَثُ بَنُو نُوحٍ وَامْرَأَةُ نُوحٍ وَثَلاَثُ نِسَاءِ بَنِيهِ مَعَهُمْ إِلَى الْفُلْكِ. |
تك - 7-23: | فَمَحَا اللهُ كُلَّ قَائِمٍ كَانَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ: النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ وَالدَّبَّابَاتَ وَطُيُورَ السَّمَاءِ فَانْمَحَتْ مِنَ الأَرْضِ. وَتَبَقَّى نُوحٌ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ فَقَطْ. |
تك - 8-1: | ثُمَّ ذَكَرَ اللهُ نُوحاً وَكُلَّ الْوُحُوشِ وَكُلَّ الْبَهَائِمِ الَّتِي مَعَهُ فِي الْفُلْكِ. وَأَجَازَ اللهُ رِيحاً عَلَى الأَرْضِ فَهَدَأَتِ الْمِيَاهُ. |
تك - 8-16: | ((اخْرُجْ مِنَ الْفُلْكِ أَنْتَ وَامْرَأَتُكَ وَبَنُوكَ وَنِسَاءُ بَنِيكَ مَعَكَ. |
تك - 8-17: | وَكُلَّ الْحَيَوَانَاتِ الَّتِي مَعَكَ مِنْ كُلِّ ذِي جَسَدٍ: الطُّيُورِ وَالْبَهَائِمِ وَكُلَّ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدُبُّ عَلَى الأَرْضِ أَخْرِجْهَا مَعَكَ. وَلْتَتَوَالَدْ فِي الأَرْضِ وَتُثْمِرْ وَتَكْثُرْ عَلَى الأَرْضِ)). |
تك - 8-17: | وَكُلَّ الْحَيَوَانَاتِ الَّتِي مَعَكَ مِنْ كُلِّ ذِي جَسَدٍ: الطُّيُورِ وَالْبَهَائِمِ وَكُلَّ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدُبُّ عَلَى الأَرْضِ أَخْرِجْهَا مَعَكَ. وَلْتَتَوَالَدْ فِي الأَرْضِ وَتُثْمِرْ وَتَكْثُرْ عَلَى الأَرْضِ)). |
تك - 8-18: | فَخَرَجَ نُوحٌ وَبَنُوهُ وَامْرَأَتُهُ وَنِسَاءُ بَنِيهِ مَعَهُ. |
تك - 9-8: | وَقَالَ اللهُ لِنُوحٍ وَبَنِيهِ: |
تك - 9-9: | ((وَهَا أَنَا مُقِيمٌ مِيثَاقِي مَعَكُمْ وَمَعَ نَسْلِكُمْ مِنْ بَعْدِكُمْ |
تك - 9-9: | ((وَهَا أَنَا مُقِيمٌ مِيثَاقِي مَعَكُمْ وَمَعَ نَسْلِكُمْ مِنْ بَعْدِكُمْ |
تك - 9-10: | وَمَعَ كُلِّ ذَوَاتِ الأَنْفُسِ الْحَيَّةِ الَّتِي مَعَكُمِْ: الطُّيُورِ وَالْبَهَائِمِ وَكُلِّ وُحُوشِ الأَرْضِ الَّتِي مَعَكُمْ مِنْ جَمِيعِ الْخَارِجِينَ مِنَ الْفُلْكِ حَتَّى كُلُّ حَيَوَانِ الأَرْضِ. |
تك - 9-10: | وَمَعَ كُلِّ ذَوَاتِ الأَنْفُسِ الْحَيَّةِ الَّتِي مَعَكُمِْ: الطُّيُورِ وَالْبَهَائِمِ وَكُلِّ وُحُوشِ الأَرْضِ الَّتِي مَعَكُمْ مِنْ جَمِيعِ الْخَارِجِينَ مِنَ الْفُلْكِ حَتَّى كُلُّ حَيَوَانِ الأَرْضِ. |
تك - 9-10: | وَمَعَ كُلِّ ذَوَاتِ الأَنْفُسِ الْحَيَّةِ الَّتِي مَعَكُمِْ: الطُّيُورِ وَالْبَهَائِمِ وَكُلِّ وُحُوشِ الأَرْضِ الَّتِي مَعَكُمْ مِنْ جَمِيعِ الْخَارِجِينَ مِنَ الْفُلْكِ حَتَّى كُلُّ حَيَوَانِ الأَرْضِ. |
تك - 9-11: | أُقِيمُ مِيثَاقِي مَعَكُمْ فَلاَ يَنْقَرِضُ كُلُّ ذِي جَسَدٍ أَيْضاً بِمِيَاهِ الطُّوفَانِ. وَلاَ يَكُونُ أَيْضاً طُوفَانٌ لِيُخْرِبَ الأَرْضَ)). |
تك - 9-12: | وَقَالَ اللهُ: ((هَذِهِ عَلاَمَةُ الْمِيثَاقِ الَّذِي أَنَا وَاضِعُهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَبَيْنَ كُلِّ ذَوَاتِ الأَنْفُسِ الْحَيَّةِ الَّتِي مَعَكُمْ إِلَى أَجْيَالِ الدَّهْرِ: |
تك - 11-31: | وَأَخَذَ تَارَحُ أَبْرَامَ ابْنَهُ وَلُوطاً بْنَ هَارَانَ ابْنَ ابْنِهِ وَسَارَايَ كَنَّتَهُ امْرَأَةَ أَبْرَامَ ابْنِهِ فَخَرَجُوا مَعاً مِنْ أُورِ الْكِلْدَانِيِّينَ لِيَذْهَبُوا إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ. فَأَتُوا إِلَى حَارَانَ وَأَقَامُوا هُنَاكَ. |
تك - 12-4: | فَذَهَبَ أَبْرَامُ كَمَا قَالَ لَهُ الرَّبُّ وَذَهَبَ مَعَهُ لُوطٌ. وَكَانَ أَبْرَامُ ابْنَ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ سَنَةً لَمَّا خَرَجَ مِنْ حَارَانَ. |
تك - 13-5: | وَلُوطٌ السَّائِرُ مَعَ أَبْرَامَ كَانَ لَهُ أَيْضاً غَنَمٌ وَبَقَرٌ وَخِيَامٌ. |
تك - 14-2: | أَنَّ هَؤُلاَءِ صَنَعُوا حَرْباً مَعَ بَارَعَ مَلِكِ سَدُومَ وَبِرْشَاعَ مَلِكِ عَمُورَةَ وَشِنْآبَ مَلِكِ أَدْمَةَ وَشِمْئِيبَرَ مَلِكِ صَبُويِيمَ وَمَلِكِ بَالَعَ (الَّتِي هِيَ صُوغَرُ). |
تك - 14-2: | أَنَّ هَؤُلاَءِ صَنَعُوا حَرْباً مَعَ بَارَعَ مَلِكِ سَدُومَ وَبِرْشَاعَ مَلِكِ عَمُورَةَ وَشِنْآبَ مَلِكِ أَدْمَةَ وَشِمْئِيبَرَ مَلِكِ صَبُويِيمَ وَمَلِكِ بَالَعَ (الَّتِي هِيَ صُوغَرُ). |
تك - 14-5: | وَفِي السَّنَةِ الرَّابِعَةَ عَشَرَةَ أَتَى كَدَرْلَعَوْمَرُ وَالْمُلُوكُ الَّذِينَ مَعَهُ وَضَرَبُوا الرَّفَائِيِّينَ فِي عَشْتَارُوثَ قَرْنَايِمَ وَالزُّوزِيِّينَ فِي هَامَ وَالإِيمِيِّينَ فِي شَوَى قَرْيَتَايِمَ |
تك - 14-8: | فَخَرَجَ مَلِكُ سَدُومَ وَمَلِكُ عَمُورَةَ وَمَلِكُ أَدْمَةَ وَمَلِكُ صَبُويِيمَ وَمَلِكُ بَالَعَ (الَّتِي هِيَ صُوغَرُ) وَنَظَمُوا حَرْباً مَعَهُمْ فِي عُمْقِ السِّدِّيمِ. |
تك - 14-9: | مَعَ كَدَرْلَعَوْمَرَ مَلِكِ عِيلاَمَ وَتِدْعَالَ مَلِكِ جُويِيمَ وَأَمْرَافَلَ مَلِكِ شِنْعَارَ وَأَرْيُوكَ مَلِكِ أَلَّاسَارَ. أَرْبَعَةُ مُلُوكٍ عَلَى خَمْسَةٍ. |
تك - 14-9: | مَعَ كَدَرْلَعَوْمَرَ مَلِكِ عِيلاَمَ وَتِدْعَالَ مَلِكِ جُويِيمَ وَأَمْرَافَلَ مَلِكِ شِنْعَارَ وَأَرْيُوكَ مَلِكِ أَلَّاسَارَ. أَرْبَعَةُ مُلُوكٍ عَلَى خَمْسَةٍ. |
تك - 14-17: | فَخَرَجَ مَلِكُ سَدُومَ لِاسْتِقْبَالِهِ بَعْدَ رُجُوعِهِ مِنْ كَسْرَةِ كَدَرْلَعَوْمَرَ وَالْمُلُوكِ الَّذِينَ مَعَهُ إِلَى عُمْقِ شَوَى (الَّذِي هُوَ عُمْقُ الْمَلِكِ). |
تك - 14-24: | لَيْسَ لِي غَيْرَ الَّذِي أَكَلَهُ الْغِلْمَانُ. وَأَمَّا نَصِيبُ الرِّجَالِ الَّذِينَ ذَهَبُوا مَعِي: عَانِرَ وَأَشْكُولَ وَمَمْرَا فَهُمْ يَأْخُذُونَ نَصِيبَهُمْ)).
|
تك - 15-18: | فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ قَطَعَ الرَّبُّ مَعَ أَبْرَامَ مِيثَاقاً قَائِلاً: ((لِنَسْلِكَ أُعْطِي هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ نَهْرِ الْفُرَاتِ.
|
تك - 17-3: | فَسَقَطَ أَبْرَامُ عَلَى وَجْهِهِ. وَقَالَ اللهُ لَهُ: |
تك - 17-4: | ((أَمَّا أَنَا فَهُوَذَا عَهْدِي مَعَكَ وَتَكُونُ أَباً لِجُمْهُورٍ مِنَ الأُمَمِ |
تك - 17-19: | فَقَالَ اللهُ بَلْ سَارَةُ امْرَأَتُكَ تَلِدُ لَكَ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ إِسْحَاقَ. وَأُقِيمُ عَهْدِي مَعَهُ عَهْداً أَبَدِيّاً لِنَسْلِهِ مِنْ بَعْدِهِ. |
تك - 17-21: | وَلَكِنْ عَهْدِي أُقِيمُهُ مَعَ إِسْحَاقَ الَّذِي تَلِدُهُ لَكَ سَارَةُ فِي هَذَا الْوَقْتِ فِي السَّنَةِ الْآتِيَةِ)). |
تك - 17-22: | فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُ صَعِدَ اللهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ. |
تك - 17-23: | فَأَخَذَ إِبْرَاهِيمُ إِسْمَاعِيلَ ابْنَهُ وَجَمِيعَ وِلْدَانِ بَيْتِهِ وَجَمِيعَ الْمُبْتَاعِينَ بِفِضَّتِهِ كُلَّ ذَكَرٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ إِبْرَاهِيمَ وَخَتَنَ لَحْمَ غُرْلَتِهِمْ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَيْنِهِ كَمَا كَلَّمَهُ اللهُ. |
تك - 17-27: | وَكُلُّ رِجَالِ بَيْتِهِ وِلْدَانِ الْبَيْتِ وَالْمُبْتَاعِينَ بِالْفِضَّةِ مِنِ ابْنِ الْغَرِيبِ خُتِنُوا مَعَهُ.
|
تك - 19-33: | فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْراً فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ وَدَخَلَتِ الْبِكْرُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَ أَبِيهَا وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا. |
تك - 19-34: | وَحَدَثَ فِي الْغَدِ أَنَّ الْبِكْرَ قَالَتْ لِلصَّغِيرَةِ: ((إِنِّي قَدِ اضْطَجَعْتُ الْبَارِحَةَ مَعَ أَبِي. نَسْقِيهِ خَمْراً اللَّيْلَةَ أَيْضاً فَادْخُلِي اضْطَجِعِي مَعَهُ فَنُحْيِيَ مِنْ أَبِينَا نَسْلاً)). |
تك - 20-16: | وَقَالَ لِسَارَةَ: ((إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُ أَخَاكِ أَلْفاً مِنَ الْفِضَّةِ. هَا هُوَ لَكِ غِطَاءُ عَيْنٍ مِنْ جِهَةِ كُلِّ مَا عِنْدَكِ وَعِنْدَ كُلِّ وَاحِدٍ فَأُنْصِفْتِ)). |
تك - 20-16: | وَقَالَ لِسَارَةَ: ((إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُ أَخَاكِ أَلْفاً مِنَ الْفِضَّةِ. هَا هُوَ لَكِ غِطَاءُ عَيْنٍ مِنْ جِهَةِ كُلِّ مَا عِنْدَكِ وَعِنْدَ كُلِّ وَاحِدٍ فَأُنْصِفْتِ)). |
تك - 21-18: | قُومِي احْمِلِي الْغُلاَمَ وَشُدِّي يَدَكِ بِهِ لأَنِّي سَأَجْعَلُهُ أُمَّةً عَظِيمَةً)).
|
تك - 21-20: | وَكَانَ اللهُ مَعَ الْغُلاَمِ فَكَبِرَ وَسَكَنَ فِي الْبَرِّيَّةِ وَكَانَ يَنْمُو رَامِيَ قَوْسٍ. |
تك - 22-3: | فَبَكَّرَ إِبْرَاهِيمُ صَبَاحاً وَشَدَّ عَلَى حِمَارِهِ وَأَخَذَ اثْنَيْنِ مِنْ غِلْمَانِهِ مَعَهُ وَإِسْحَاقَ ابْنَهُ وَشَقَّقَ حَطَباً لِمُحْرَقَةٍ وَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي قَالَ لَهُ اللهُ. |
تك - 23-8: | وَقَالَ: ((إِنْ كَانَ فِي نُفُوسِكُمْ أَنْ أَدْفِنَ مَيِّتِي مِنْ أَمَامِي فَاسْمَعُونِي وَالْتَمِسُوا لِي مِنْ عِفْرُونَ بْنِ صُوحَرَ |
تك - 24-32: | فَدَخَلَ الرَّجُلُ إِلَى الْبَيْتِ وَحَلَّ عَنِ الْجِمَالِ. فَأَعْطَى تِبْناً وَعَلَفاً لِلْجِمَالِ وَمَاءً لِغَسْلِ رِجْلَيْهِ وَأَرْجُلِ الرِّجَالِ الَّذِينَ مَعَهُ. |
تك - 24-40: | فَقَالَ لِي: إِنَّ الرَّبَّ الَّذِي سِرْتُ أَمَامَهُ يُرْسِلُ مَلاَكَهُ مَعَكَ وَيُنْجِحُ طَرِيقَكَ فَتَأْخُذُ زَوْجَةً لِابْنِي مِنْ عَشِيرَتِي وَمِنْ بَيْتِ أَبِي. |
تك - 24-49: | وَالْآنَ إِنْ كُنْتُمْ تَصْنَعُونَ مَعْرُوفاً وَأَمَانَةً إِلَى سَيِّدِي فَأَخْبِرُونِي وَإِلَّا فَأَخْبِرُونِي لأَنْصَرِفَ يَمِيناً أَوْ شِمَالاً)). |
تك - 24-55: | فَقَالَ أَخُوهَا وَأُمُّهَا: ((لِتَمْكُثِ الْفَتَاةُ عِنْدَنَا أَيَّاماً أَوْ عَشَرَةً بَعْدَ ذَلِكَ تَمْضِي)). |
تك - 26-10: | فَقَالَ أَبِيمَالِكُ: ((مَا هَذَا الَّذِي صَنَعْتَ بِنَا؟ لَوْلاَ قَلِيلٌ لاَضْطَجَعَ أَحَدُ الشَّعْبِ مَعَ امْرَأَتِكَ فَجَلَبْتَ عَلَيْنَا ذَنْباً)). |
تك - 26-24: | فَظَهَرَ لَهُ الرَّبُّ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ وَقَالَ: ((أَنَا إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ أَبِيكَ. لاَ تَخَفْ لأَنِّي مَعَكَ وَأُبَارِكُكَ وَأُكَثِّرُ نَسْلَكَ مِنْ أَجْلِ إِبْرَاهِيمَ عَبْدِي)). |
تك - 27-15: | وَأَخَذَتْ رِفْقَةُ ثِيَابَ عِيسُو ابْنِهَا الأَكْبَرِ الْفَاخِرَةَ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَهَا فِي الْبَيْتِ وَأَلْبَسَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا الأَصْغَرَ |
تك - 28-4: | وَيُعْطِيكَ بَرَكَةَ إِبْرَاهِيمَ لَكَ وَلِنَسْلِكَ مَعَكَ لِتَرِثَ أَرْضَ غُرْبَتِكَ الَّتِي أَعْطَاهَا اللهُ لإِبْرَاهِيمَ)). |
تك - 30-29: | فَقَالَ لَهُ: ((أَنْتَ تَعْلَمُ مَاذَا خَدَمْتُكَ وَمَاذَا صَارَتْ مَوَاشِيكَ مَعِي |
تك - 30-33: | وَيَشْهَدُ فِيَّ بِرِّي يَوْمَ غَدٍ إِذَا جِئْتَ مِنْ أَجْلِ أُجْرَتِي قُدَّامَكَ. كُلُّ مَا لَيْسَ أَرْقَطَ أَوْ أَبْلَقَ بَيْنَ الْمِعْزَى وَأَسْوَدَ بَيْنَ الْخِرْفَانِ فَهُوَ مَسْرُوقٌ عِنْدِي)). |
تك - 31-25: | فَلَحِقَ لاَبَانُ يَعْقُوبَ وَيَعْقُوبُ قَدْ ضَرَبَ خَيْمَتَهُ فِي الْجَبَلِ. فَضَرَبَ لاَبَانُ مَعَ إِخْوَتِهِ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ. |
تك - 32-7: | فَخَافَ يَعْقُوبُ جِدّاً وَضَاقَ بِهِ الأَمْرُ. فَقَسَمَ الْقَوْمَ الَّذِينَ مَعَهُ وَالْغَنَمَ وَالْبَقَرَ وَالْجِمَالَ إِلَى جَيْشَيْنِ. |
تك - 33-15: | فَقَالَ عِيسُو: ((أَتْرُكُ عِنْدَكَ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ مَعِي)). فَقَالَ: ((لِمَاذَا؟ دَعْنِي أَجِدْ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْ سَيِّدِي)). |
تك - 34-5: | وَسَمِعَ يَعْقُوبُ أَنَّهُ نَجَّسَ دِينَةَ ابْنَتَهُ. وَأَمَّا بَنُوهُ فَكَانُوا مَعَ مَوَاشِيهِ فِي الْحَقْلِ فَسَكَتَ يَعْقُوبُ حَتَّى جَاءُوا. |
تك - 34-6: | فَخَرَجَ حَمُورُ أَبُو شَكِيمَ إِلَى يَعْقُوبَ لِيَتَكَلَّمَ مَعَهُ. |
تك - 34-8: | وَقَالَ لَهُمْ حَمُورُ: ((شَكِيمُ ابْنِي قَدْ تَعَلَّقَتْ نَفْسُهُ بِابْنَتِكُمْ. أَعْطُوهُ إِيَّاهَا زَوْجَةً |
تك - 34-9: | وَصَاهِرُونَا. تُعْطُونَنَا بَنَاتِكُمْ وَتَأْخُذُونَ لَكُمْ بَنَاتِنَا |
تك - 34-10: | وَتَسْكُنُونَ مَعَنَا وَتَكُونُ الأَرْضُ قُدَّامَكُمُ. اسْكُنُوا وَاتَّجِرُوا فِيهَا وَتَمَلَّكُوا بِهَا)). |
تك - 34-16: | نُعْطِيكُمْ بَنَاتِنَا وَنَأْخُذُ لَنَا بَنَاتِكُمْ وَنَسْكُنُ مَعَكُمْ وَنَصِيرُ شَعْباً وَاحِداً. |
تك - 34-21: | ((هَؤُلاَءِ الْقَوْمُ مُسَالِمُونَ لَنَا. فَلْيَسْكُنُوا فِي الأَرْضِ وَيَتَّجِرُوا فِيهَا. وَهُوَذَا الأَرْضُ وَاسِعَةُ الطَّرَفَيْنِ أَمَامَهُمْ. نَأْخُذُ لَنَا بَنَاتِهِمْ زَوْجَاتٍ وَنُعْطِيهِمْ بَنَاتِنَا. |
تك - 34-22: | غَيْرَ أَنَّهُ بِهَذَا فَقَطْ يُواتِينَا الْقَوْمُ عَلَى السَّكَنِ مَعَنَا لِنَصِيرَ شَعْباً وَاحِداً: بِخَتْنِنَا كُلَّ ذَكَرٍ كَمَا هُمْ مَخْتُونُونَ. |
تك - 34-23: | أَلاَ تَكُونُ مَوَاشِيهِمْ وَمُقْتَنَاهُمْ وَكُلُّ بَهَائِمِهِمْ لَنَا؟ نُواتِيهِمْ فَقَطْ فَيَسْكُنُونَ مَعَنَا)). |
تك - 35-13: | ثُمَّ صَعِدَ اللهُ عَنْهُ فِي الْمَكَانِ الَّذِي فِيهِ تَكَلَّمَ مَعَهُ |
تك - 35-14: | فَنَصَبَ يَعْقُوبُ عَمُوداً فِي الْمَكَانِ الَّذِي فِيهِ تَكَلَّمَ مَعَهُ عَمُوداً مِنْ حَجَرٍ وَسَكَبَ عَلَيْهِ سَكِيباً وَصَبَّ عَلَيْهِ زَيْتاً |
تك - 35-15: | وَدَعَا يَعْقُوبُ اسْمَ الْمَكَانِ الَّذِي فِيهِ تَكَلَّمَ اللهُ مَعَهُ ((بَيْتَ إِيلَ)).
|
تك - 37-2: | هَذِهِ مَوَالِيدُ يَعْقُوبَ: يُوسُفُ إِذْ كَانَ ابْنَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً كَانَ يَرْعَى مَعَ إِخْوَتِهِ الْغَنَمَ وَهُوَ غُلاَمٌ عِنْدَ بَنِي بِلْهَةَ وَبَنِي زِلْفَةَ امْرَأَتَيْ أَبِيهِ. وَأَتَى يُوسُفُ بِنَمِيمَتِهِمِ الرَّدِيئَةِ إِلَى أَبِيهِمْ. |
تك - 37-2: | هَذِهِ مَوَالِيدُ يَعْقُوبَ: يُوسُفُ إِذْ كَانَ ابْنَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً كَانَ يَرْعَى مَعَ إِخْوَتِهِ الْغَنَمَ وَهُوَ غُلاَمٌ عِنْدَ بَنِي بِلْهَةَ وَبَنِي زِلْفَةَ امْرَأَتَيْ أَبِيهِ. وَأَتَى يُوسُفُ بِنَمِيمَتِهِمِ الرَّدِيئَةِ إِلَى أَبِيهِمْ. |
تك - 37-2: | هَذِهِ مَوَالِيدُ يَعْقُوبَ: يُوسُفُ إِذْ كَانَ ابْنَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً كَانَ يَرْعَى مَعَ إِخْوَتِهِ الْغَنَمَ وَهُوَ غُلاَمٌ عِنْدَ بَنِي بِلْهَةَ وَبَنِي زِلْفَةَ امْرَأَتَيْ أَبِيهِ. وَأَتَى يُوسُفُ بِنَمِيمَتِهِمِ الرَّدِيئَةِ إِلَى أَبِيهِمْ. |
تك - 39-2: | وَكَانَ الرَّبُّ مَعَ يُوسُفَ فَكَانَ رَجُلاً نَاجِحاً. وَكَانَ فِي بَيْتِ سَيِّدِهِ الْمِصْرِيِّ. |
تك - 39-3: | وَرَأَى سَيِّدُهُ أَنَّ الرَّبَّ مَعَهُ وَأَنَّ كُلَّ مَا يَصْنَعُ كَانَ الرَّبُّ يُنْجِحُهُ بِيَدِهِ. |
تك - 39-6: | فَتَرَكَ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ فِي يَدِ يُوسُفَ. وَلَمْ يَكُنْ مَعَهُ يَعْرِفُ شَيْئاً إِلَّا الْخُبْزَ الَّذِي يَأْكُلُ. وَكَانَ يُوسُفُ حَسَنَ الصُّورَةِ وَحَسَنَ الْمَنْظَرِ. |
تك - 39-8: | فَأَبَى وَقَالَ لِامْرَأَةِ سَيِّدِهِ: ((هُوَذَا سَيِّدِي لاَ يَعْرِفُ مَعِي مَا فِي الْبَيْتِ وَكُلُّ مَا لَهُ قَدْ دَفَعَهُ إِلَى يَدِي. |
تك - 39-21: | وَلَكِنَّ الرَّبَّ كَانَ مَعَ يُوسُفَ وَبَسَطَ إِلَيْهِ لُطْفاً وَجَعَلَ نِعْمَةً لَهُ فِي عَيْنَيْ رَئِيسِ بَيْتِ السِّجْنِ. |
تك - 39-23: | وَلَمْ يَكُنْ رَئِيسُ بَيْتِ السِّجْنِ يَنْظُرُ شَيْئاً الْبَتَّةَ مِمَّا فِي يَدِهِ لأَنَّ الرَّبَّ كَانَ مَعَهُ وَمَهْمَا صَنَعَ كَانَ الرَّبُّ يُنْجِحُهُ.
|
تك - 40-4: | فَأَقَامَ رَئِيسُ الشُّرَطِ يُوسُفَ عِنْدَهُمَا فَخَدَمَهُمَا. وَكَانَا أَيَّاماً فِي الْحَبْسِ. |
تك - 40-7: | فَسَأَلَ خَصِيَّيْ فِرْعَوْنَ اللَّذَيْنِ مَعَهُ فِي حَبْسِ بَيْتِ سَيِّدِهِ: ((لِمَاذَا وَجْهَاكُمَا مُكْمَدَّانِ الْيَوْمَ؟)) |
تك - 41-12: | وَكَانَ هُنَاكَ مَعَنَا غُلاَمٌ عِبْرَانِيٌّ عَبْدٌ لِرَئِيسِ الشُّرَطِ فَقَصَصْنَا عَلَيْهِ فَعَبَّرَ لَنَا حُلْمَيْنَا. عَبَّرَ لِكُلِّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ حُلْمِهِ. |
تك - 42-4: | وَأَمَّا بِنْيَامِينُ أَخُو يُوسُفَ فَلَمْ يُرْسِلْهُ يَعْقُوبُ مَعَ إِخْوَتِهِ لأَنَّهُ قَالَ: ((لَعَلَّهُ تُصِيبُهُ أَذِيَّةٌ)). |
تك - 42-7: | وَلَمَّا نَظَرَ يُوسُفُ إِخْوَتَهُ عَرَفَهُمْ فَتَنَكَّرَ لَهُمْ وَتَكَلَّمَ مَعَهُمْ بِجَفَاءٍ وَقَالَ لَهُمْ: ((مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟)) فَقَالُوا: ((مِنْ أَرْضِ كَنْعَانَ لِنَشْتَرِيَ طَعَاماً)). |
تك - 42-13: | فَقَالُوا: ((عَبِيدُكَ اثْنَا عَشَرَ أَخاً. نَحْنُ بَنُو رَجُلٍ وَاحِدٍ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ. وَهُوَذَا الصَّغِيرُ عِنْدَ أَبِينَا الْيَوْمَ وَالْوَاحِدُ مَفْقُودٌ)).
|
تك - 42-16: | أَرْسِلُوا مِنْكُمْ وَاحِداً لِيَجِيءَ بِأَخِيكُمْ وَأَنْتُمْ تُحْبَسُونَ فَيُمْتَحَنَ كَلاَمُكُمْ هَلْ عِنْدَكُمْ صِدْقٌ. وَإِلَّا فَوَحَيَاةِ فِرْعَوْنَ إِنَّكُمْ لَجَوَاسِيسُ!)) |
تك - 42-30: | ((تَكَلَّمَ مَعَنَا الرَّجُلُ سَيِّدُ الأَرْضِ بِجَفَاءٍ وَحَسِبَنَا جَوَاسِيسَ الأَرْضِ. |
تك - 42-32: | نَحْنُ اثْنَا عَشَرَ أَخاً بَنُو أَبِينَا. الْوَاحِدُ مَفْقُودٌ وَالصَّغِيرُ الْيَوْمَ عِنْدَ أَبِينَا فِي أَرْضِ كَنْعَانَ. |
تك - 42-33: | فَقَالَ لَنَا الرَّجُلُ سَيِّدُ الأَرْضِ: بِهَذَا أَعْرِفُ أَنَّكُمْ أُمَنَاءُ. دَعُوا أَخاً وَاحِداً مِنْكُمْ عِنْدِي وَخُذُوا لِمَجَاعَةِ بُيُوتِكُمْ وَانْطَلِقُوا. |
تك - 43-3: | فَقَالَ لَهُ يَهُوذَا: ((إِنَّ الرَّجُلَ قَدْ أَشْهَدَ عَلَيْنَا قَائِلاً: لاَ تَرُونَ وَجْهِي بِدُونِ أَنْ يَكُونَ أَخُوكُمْ مَعَكُمْ. |
تك - 43-4: | إِنْ كُنْتَ تُرْسِلُ أَخَانَا مَعَنَا نَنْزِلُ وَنَشْتَرِي لَكَ طَعَاماً. |
تك - 43-5: | وَلَكِنْ إِنْ كُنْتَ لاَ تُرْسِلُهُ لاَ نَنْزِلُ. لأَنَّ الرَّجُلَ قَالَ لَنَا: لاَ تَرُونَ وَجْهِي بِدُونِ أَنْ يَكُونَ أَخُوكُمْ مَعَكُمْ)). |
تك - 43-8: | وَقَالَ يَهُوذَا لإِسْرَائِيلَ أَبِيهِ: ((أَرْسِلِ الْغُلاَمَ مَعِي لِنَقُومَ وَنَذْهَبَ وَنَحْيَا وَلاَ نَمُوتَ نَحْنُ وَأَنْتَ وَأَوْلاَدُنَا جَمِيعاً.
|
تك - 43-16: | فَلَمَّا رَأَى يُوسُفُ بِنْيَامِينَ مَعَهُمْ قَالَ لِلَّذِي عَلَى بَيْتِهِ: ((أَدْخِلِ الرِّجَالَ إِلَى الْبَيْتِ وَاذْبَحْ ذَبِيحَةً وَهَيِّئْ لأَنَّ الرِّجَالَ يَأْكُلُونَ مَعِي عَِنْدَ الظُّهْرِ)). |
تك - 43-16: | فَلَمَّا رَأَى يُوسُفُ بِنْيَامِينَ مَعَهُمْ قَالَ لِلَّذِي عَلَى بَيْتِهِ: ((أَدْخِلِ الرِّجَالَ إِلَى الْبَيْتِ وَاذْبَحْ ذَبِيحَةً وَهَيِّئْ لأَنَّ الرِّجَالَ يَأْكُلُونَ مَعِي عَِنْدَ الظُّهْرِ)). |
تك - 43-32: | فَقَدَّمُوا لَهُ وَحْدَهُ وَلَهُمْ وَحْدَهُمْ وَلِلْمِصْرِيِّينَ الْآكِلِينَ عِنْدَهُ وَحْدَهُمْ لأَنَّ الْمِصْرِيِّينَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَأْكُلُوا طَعَاماً مَعَ الْعِبْرَانِيِّينَ لأَنَّهُ رِجْسٌ عِنْدَ الْمِصْرِيِّينَ. |
تك - 43-32: | فَقَدَّمُوا لَهُ وَحْدَهُ وَلَهُمْ وَحْدَهُمْ وَلِلْمِصْرِيِّينَ الْآكِلِينَ عِنْدَهُ وَحْدَهُمْ لأَنَّ الْمِصْرِيِّينَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَأْكُلُوا طَعَاماً مَعَ الْعِبْرَانِيِّينَ لأَنَّهُ رِجْسٌ عِنْدَ الْمِصْرِيِّينَ. |
تك - 44-9: | الَّذِي يُوجَدُ مَعَهُ مِنْ عَبِيدِكَ يَمُوتُ وَنَحْنُ أَيْضاً نَكُونُ عَبِيداً لِسَيِّدِي)). |
تك - 44-10: | فَقَالَ: ((نَعَمِ الْآنَ بِحَسَبِ كَلاَمِكُمْ هَكَذَا يَكُونُ. الَّذِي يُوجَدُ مَعَهُ يَكُونُ لِي عَبْداً وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَكُونُونَ أَبْرِيَاءَ)). |
تك - 44-23: | فَقُلْتَ لِعَبِيدِكَ: إِنْ لَمْ يَنْزِلْ أَخُوكُمُ الصَّغِيرُ مَعَكُمْ لاَ تَعُودُوا تَنْظُرُونَ وَجْهِي. |
تك - 44-26: | فَقُلْنَا: لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْزِلَ. وَإِنَّمَا إِذَا كَانَ أَخُونَا الصَّغِيرُ مَعَنَا نَنْزِلُ لأَنَّنَا لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْظُرَ وَجْهَ الرَّجُلِ وَأَخُونَا الصَّغِيرُ لَيْسَ مَعَنَا. |
تك - 44-26: | فَقُلْنَا: لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْزِلَ. وَإِنَّمَا إِذَا كَانَ أَخُونَا الصَّغِيرُ مَعَنَا نَنْزِلُ لأَنَّنَا لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْظُرَ وَجْهَ الرَّجُلِ وَأَخُونَا الصَّغِيرُ لَيْسَ مَعَنَا. |
تك - 44-30: | فَالْآنَ مَتَى جِئْتُ إِلَى عَبْدِكَ أَبِي وَالْغُلاَمُ لَيْسَ مَعَنَا وَنَفْسُهُ مُرْتَبِطَةٌ بِنَفْسِهِ |
تك - 44-34: | لأَنِّي كَيْفَ أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَالْغُلاَمُ لَيْسَ مَعِي؟ لِئَلَّا أَنْظُرَ الشَّرَّ الَّذِي يُصِيبُ أَبِي!)).
|
تك - 45-1: | فَلَمْ يَسْتَطِعْ يُوسُفُ أَنْ يَضْبِطَ نَفْسَهُ لَدَى جَمِيعِ الْوَاقِفِينَ عِنْدَهُ فَصَرَخَ: ((أَخْرِجُوا كُلَّ إِنْسَانٍ عَنِّي!)) فَلَمْ يَقِفْ أَحَدٌ عِنْدَهُ حِينَ عَرَّفَ يُوسُفُ إِخْوَتَهُ بِنَفْسِهِ. |
تك - 45-15: | وَقَبَّلَ جَمِيعَ إِخْوَتِهِ وَبَكَى عَلَيْهِمْ. وَبَعْدَ ذَلِكَ تَكَلَّمَ إِخْوَتُهُ مَعَهُ. |
تك - 46-6: | وَأَخَذُوا مَوَاشِيَهُمْ وَمُقْتَنَاهُمُ الَّذِي اقْتَنُوا فِي أَرْضِ كَنْعَانَ وَجَاءُوا إِلَى مِصْرَ. يَعْقُوبُ وَكُلُّ نَسْلِهِ مَعَهُ. |
تك - 46-7: | بَنُوهُ وَبَنُو بَنِيهِ مَعَهُ وَبَنَاتُهُ وَبَنَاتُ بَنِيهِ وَكُلُّ نَسْلِهِ جَاءَ بِهِمْ مَعَهُ إِلَى مِصْرَ. |
تك - 46-7: | بَنُوهُ وَبَنُو بَنِيهِ مَعَهُ وَبَنَاتُهُ وَبَنَاتُ بَنِيهِ وَكُلُّ نَسْلِهِ جَاءَ بِهِمْ مَعَهُ إِلَى مِصْرَ. |
تك - 46-15: | هَؤُلاَءِ بَنُو لَيْئَةَ الَّذِينَ وَلَدَتْهُمْ لِيَعْقُوبَ فِي فَدَّانَ أَرَامَ مَعَ دِينَةَ ابْنَتِهِ. جَمِيعُ نُفُوسِ بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ ثَلاَثٌ وَثَلاَثُونَ. |
تك - 49-30: | فِي الْمَغَارَةِ الَّتِي فِي حَقْلِ الْمَكْفِيلَةِ الَّتِي أَمَامَ مَمْرَا فِي أَرْضِ كَنْعَانَ الَّتِي اشْتَرَاهَا إِبْرَاهِيمُ مَعَ الْحَقْلِ مِنْ عِفْرُونَ الْحِثِّيِّ مُلْكَ قَبْرٍ. |
تك - 50-7: | فَصَعِدَ يُوسُفُ لِيَدْفِنَ أَبَاهُ وَصَعِدَ مَعَهُ جَمِيعُ عَبِيدِ فِرْعَوْنَ شُيُوخُ بَيْتِهِ وَجَمِيعُ شُيُوخِ أَرْضِ مِصْرَ |
تك - 50-13: | حَمَلَهُ بَنُوهُ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ وَدَفَنُوهُ فِي مَغَارَةِ حَقْلِ الْمَكْفِيلَةِ الَّتِي اشْتَرَاهَا إِبْرَاهِيمُ مَعَ الْحَقْلِ مُلْكَ قَبْرٍ مِنْ عِفْرُونَ الْحِثِّيِّ أَمَامَ مَمْرَا. |
تك - 50-14: | ثُمَّ رَجَعَ يُوسُفُ إِلَى مِصْرَ هُوَ وَإِخْوَتُهُ وَجَمِيعُ الَّذِينَ صَعِدُوا مَعَهُ لِدَفْنِ أَبِيهِ بَعْدَ مَا دَفَنَ أَبَاهُ.
|
خر - 1-1: | وَهَذِهِ أَسْمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ جَاءُوا إِلَى مِصْرَ. مَعَ يَعْقُوبَ جَاءَ كُلُّ إِنْسَانٍ وَبَيْتُهُ. |
خر - 1-7: | وَأَمَّا بَنُو إِسْرَائِيلَ فَأَثْمَرُوا وَتَوَالَدُوا وَنَمُوا وَكَثُرُوا كَثِيراً جِدّاً وَامْتَلأَتِ الأَرْضُ مِنْهُمْ. |
خر - 2-21: | فَارْتَضَى مُوسَى أَنْ يَسْكُنَ مَعَ الرَّجُلِ فَأَعْطَى مُوسَى صَفُّورَةَ ابْنَتَهُ. |
خر - 2-24: | فَسَمِعَ اللهُ أَنِينَهُمْ فَتَذَكَّرَ اللهُ مِيثَاقَهُ مَعَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ. |
خر - 2-24: | فَسَمِعَ اللهُ أَنِينَهُمْ فَتَذَكَّرَ اللهُ مِيثَاقَهُ مَعَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ. |
خر - 2-24: | فَسَمِعَ اللهُ أَنِينَهُمْ فَتَذَكَّرَ اللهُ مِيثَاقَهُ مَعَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ. |
خر - 6-4: | وَأَيْضاً أَقَمْتُ مَعَهُمْ عَهْدِي: أَنْ أُعْطِيَهُمْ أَرْضَ كَنْعَانَ أَرْضَ غُرْبَتِهِمِ الَّتِي تَغَرَّبُوا فِيهَا. |
خر - 12-38: | وَصَعِدَ مَعَهُمْ لَفِيفٌ كَثِيرٌ أَيْضاً مَعَ غَنَمٍ وَبَقَرٍ مَوَاشٍ وَافِرَةٍ جِدّاً. |
خر - 12-48: | وَإِذَا نَزَلَ عِنْدَكَ نَزِيلٌ وَصَنَعَ فِصْحاً لِلرَّبِّ فَلْيُخْتَنْ مِنْهُ كُلُّ ذَكَرٍ ثُمَّ يَتَقَدَّمُ لِيَصْنَعَهُ فَيَكُونُ كَمَوْلُودِ الأَرْضِ. وَأَمَّا كُلُّ أَغْلَفَ فَلاَ يَأْكُلُ مِنْهُ. |
خر - 13-19: | وَأَخَذَ مُوسَى عِظَامَ يُوسُفَ مَعَهُ لأَنَّهُ كَانَ قَدِ اسْتَحْلَفَ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِحَلْفٍ قَائِلاً: ((إِنَّ اللهَ سَيَفْتَقِدُكُمْ فَتُصْعِدُونَ عِظَامِي مِنْ هُنَا مَعَكُمْ)) |
خر - 17-5: | فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((مُرَّ قُدَّامَ الشَّعْبِ وَخُذْ مَعَكَ مِنْ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ. وَعَصَاكَ الَّتِي ضَرَبْتَ بِهَا النَّهْرَ خُذْهَا فِي يَدِكَ وَاذْهَبْ. |
خر - 18-22: | فَيَقْضُونَ لِلشَّعْبِ كُلَّ حِينٍ. وَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ الدَّعَاوِي الْكَبِيرَةِ يَجِيئُونَ بِهَا إِلَيْكَ. وَكُلَّ الدَّعَاوِي الصَّغِيرَةِ يَقْضُونَ هُمْ فِيهَا. وَخَفِّفْ عَنْ نَفْسِكَ فَهُمْ يَحْمِلُونَ مَعَكَ. |
خر - 20-23: | لاَ تَصْنَعُوا مَعِي آلِهَةَ فِضَّةٍ وَلاَ تَصْنَعُوا لَكُمْ آلِهَةَ ذَهَبٍ. |
خر - 25-22: | وَأَنَا أَجْتَمِعُ بِكَ هُنَاكَ وَأَتَكَلَّمُ مَعَكَ مِنْ عَلَى الْغِطَاءِ مِنْ بَيْنِ الْكَرُوبَيْنِ اللَّذَيْنِ عَلَى تَابُوتِ الشَّهَادَةِ بِكُلِّ مَا أُوصِيكَ بِهِ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ.
|
خر - 25-39: | مِنْ وَزْنَةِ ذَهَبٍ نَقِيٍّ تُصْنَعُ مَعَ جَمِيعِ هَذِهِ الأَوَانِي. |
خر - 28-1: | ((وَقَرِّبْ إِلَيْكَ هَارُونَ أَخَاكَ وَبَنِيهِ مَعَهُ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِيَكْهَنَ لِي. هَارُونَ نَادَابَ وَأَبِيهُوَ أَلِعَازَارَ وَإِيثَامَارَ بَنِي هَارُونَ. |
خر - 28-41: | وَتُلْبِسُ هَارُونَ أَخَاكَ إِيَّاهَا وَبَنِيهِ مَعَهُ وَتَمْسَحُهُمْ وَتَمْلَأُ أَيَادِيهِمْ وَتُقَدِّسُهُمْ لِيَكْهَنُوا لِي. |
خر - 29-21: | وَتَأْخُذُ مِنَ الدَّمِ الَّذِي عَلَى الْمَذْبَحِ وَمِنْ دُهْنِ الْمَسْحَةِ وَتَنْضِحُ عَلَى هَارُونَ وَثِيَابِهِ وَعَلَى بَنِيهِ وَثِيَابِ بَنِيهِ مَعَهُ فَيَتَقَدَّسُ هُوَ وَثِيَابُهُ وَبَنُوهُ وَثِيَابُ بَنِيهِ مَعَهُ. |
خر - 29-21: | وَتَأْخُذُ مِنَ الدَّمِ الَّذِي عَلَى الْمَذْبَحِ وَمِنْ دُهْنِ الْمَسْحَةِ وَتَنْضِحُ عَلَى هَارُونَ وَثِيَابِهِ وَعَلَى بَنِيهِ وَثِيَابِ بَنِيهِ مَعَهُ فَيَتَقَدَّسُ هُوَ وَثِيَابُهُ وَبَنُوهُ وَثِيَابُ بَنِيهِ مَعَهُ. |
خر - 31-6: | وَهَا أَنَا قَدْ جَعَلْتُ مَعَهُ أُهُولِيآبَ بْنَ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ. وَفِي قَلْبِ كُلِّ حَكِيمِ الْقَلْبِ جَعَلْتُ حِكْمَةً لِيَصْنَعُوا كُلَّ مَا أَمَرْتُكَ. |
خر - 31-18: | ثُمَّ أَعْطَى مُوسَى عِنْدَ فَرَاغِهِ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُ فِي جَبَلِ سِينَاءَ لَوْحَيِ الشَّهَادَةِ: لَوْحَيْ حَجَرٍ مَكْتُوبَيْنِ بِإِصْبِعِ اللهِ.
|
خر - 33-21: | وَقَالَ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عِنْدِي مَكَانٌ فَتَقِفُ عَلَى الصَّخْرَةِ. |
خر - 34-27: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((اكْتُبْ لِنَفْسِكَ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ لأَنَّنِي بِحَسَبِ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ قَطَعْتُ عَهْداً مَعَكَ وَمَعَ إِسْرَائِيلَ)). |
خر - 34-27: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((اكْتُبْ لِنَفْسِكَ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ لأَنَّنِي بِحَسَبِ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ قَطَعْتُ عَهْداً مَعَكَ وَمَعَ إِسْرَائِيلَ)). |
خر - 34-29: | وَلَمَّا نَزَلَ مُوسَى مِنْ جَبَلِ سِينَاءَ وَلَوْحَا الشَّهَادَةِ فِي يَدِهِ عِنْدَ نُزُولِهِ مِنَ الْجَبَلِ لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ أَنَّ جِلْدَ وَجْهِهِ صَارَ يَلْمَعُ مِنْ كَلاَمِ الرَّبِّ مَعَهُ. |
خر - 34-32: | وَبَعْدَ ذَلِكَ اقْتَرَبَ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَأَوْصَاهُمْ بِكُلِّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ مَعَهُ فِي جَبَلِ سِينَاءَ. |
خر - 34-33: | وَلَمَّا فَرَغَ مُوسَى مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُمْ جَعَلَ عَلَى وَجْهِهِ بُرْقُعاً. |
خر - 34-34: | وَكَانَ مُوسَى عِنْدَ دُخُولِهِ أَمَامَ الرَّبِّ لِيَتَكَلَّمَ مَعَهُ يَنْزِعُ الْبُرْقُعَ حَتَّى يَخْرُجَ. ثُمَّ يَخْرُجُ وَيُكَلِّمُ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا يُوصَى. |
خر - 34-35: | فَإِذَا رَأَى بَنُو إِسْرَائِيلَ وَجْهَ مُوسَى أَنَّ جِلْدَهُ يَلْمَعُ كَانَ مُوسَى يَرُدُّ الْبُرْقُعَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى يَدْخُلَ لِيَتَكَلَّمَ مَعَهُ.
|
خر - 35-23: | وَكُلُّ مَنْ وُجِدَ عِنْدَهُ أَسْمَانْجُونِيٌّ وَأُرْجُوانٌ وَقِرْمِزٌ وَبُوصٌ وَشَعْرُ مِعْزىً وَجُلُودُ كِبَاشٍ مُحَمَّرَةٌ وَجُلُودُ تُخَسٍ جَاءَ بِهَا. |
خر - 35-24: | كُلُّ مَنْ قَدَّمَ تَقْدِمَةَ فِضَّةٍ وَنُحَاسٍ جَاءَ بِتَقْدِمَةِ الرَّبِّ. وَكُلُّ مَنْ وُجِدَ عِنْدَهُ خَشَبُ سَنْطٍ لِصَنْعَةٍ مَا مِنَ الْعَمَلِ جَاءَ بِهِ. |
خر - 38-23: | وَمَعَهُ أُهُولِيآبُ بْنُ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانَ نَقَّاشٌ وَمُوَشٍّ وَطَرَّازٌ بِالأَسْمَانْجُونِيِّ وَالأُرْجُوَانِ وَالْقِرْمِزِ وَالْبُوصِ. |
خر - 40-3: | وَتَضَعُ فِيهِ تَابُوتَ الشَّهَادَةِ. وَتَسْتُرُ التَّابُوتَ بِالْحِجَابِ. |
لا - 1-12: | وَيُقَطِّعُهُ إِلَى قِطَعِهِ مَعَ رَأْسِهِ وَشَحْمِهِ. وَيُرَتِّبُهُنَّ الْكَاهِنُ فَوْقَ الْحَطَبِ الَّذِي عَلَى النَّارِ الَّتِي عَلَى الْمَذْبَحِ. |
لا - 6-10: | ثُمَّ يَلْبِسُ الْكَاهِنُ ثَوْبَهُ مِنْ كَتَّانٍ وَيَلْبِسُ سَرَاوِيلَ مِنْ كَتَّانٍ عَلَى جَسَدِهِ وَيَرْفَعُ الرَّمَادَ الَّذِي صَيَّرَتِ النَّارُ الْمُحْرَقَةَ إِيَّاهُ عَلَى الْمَذْبَحِ وَيَضَعُهُ بِجَانِبِ الْمَذْبَحِ. |
لا - 8-2: | ((خُذْ هَارُونَ وَبَنِيهِ مَعَهُ وَالثِّيَابَ وَدُهْنَ الْمَسْحَةِ وَثَوْرَ الْخَطِيَّةِ وَالْكَبْشَيْنِ وَسَلَّ الْفَطِيرِ |
لا - 8-7: | وَجَعَلَ عَلَيْهِ الْقَمِيصَ وَنَطَّقَهُ بِالْمِنْطَقَةِ وَأَلْبَسَهُ الْجُبَّةَ وَجَعَلَ عَلَيْهِ الرِّدَاءَ وَنَطَّقَهُ بِزُنَّارِ الرِّدَاءِ وَشَدَّهُ بِهِ. |
لا - 8-30: | ثُمَّ أَخَذَ مُوسَى مِنْ دُهْنِ الْمَسْحَةِ وَمِنَ الدَّمِ الَّذِي عَلَى الْمَذْبَحِ وَنَضَحَ عَلَى هَارُونَ وَعَلَى ثِيَابِهِ وَعَلَى بَنِيهِ وَعَلَى ثِيَابِ بَنِيهِ مَعَهُ. وَقَدَّسَ هَارُونَ وَثِيَابَهُ وَبَنِيهِ وَثِيَابَ بَنِيهِ مَعَهُ. |
لا - 8-30: | ثُمَّ أَخَذَ مُوسَى مِنْ دُهْنِ الْمَسْحَةِ وَمِنَ الدَّمِ الَّذِي عَلَى الْمَذْبَحِ وَنَضَحَ عَلَى هَارُونَ وَعَلَى ثِيَابِهِ وَعَلَى بَنِيهِ وَعَلَى ثِيَابِ بَنِيهِ مَعَهُ. وَقَدَّسَ هَارُونَ وَثِيَابَهُ وَبَنِيهِ وَثِيَابَ بَنِيهِ مَعَهُ. |
لا - 10-9: | ((خَمْراً وَمُسْكِراً لاَ تَشْرَبْ أَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ عِنْدَ دُخُولِكُمْ إِلَى خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ لِكَيْ لاَ تَمُوتُوا. فَرْضاً دَهْرِيّاً فِي أَجْيَالِكُمْ |
لا - 10-14: | وَأَمَّا صَدْرُ التَّرْدِيدِ وَسَاقُ الرَّفِيعَةِ فَتَأْكُلُونَهُمَا فِي مَكَانٍ طَاهِرٍ أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَنَاتُكَ مَعَكَ لأَنَّهُمَا جُعِلاَ فَرِيضَتَكَ وَفَرِيضَةَ بَنِيكَ مِنْ ذَبَائِحِ سَلاَمَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. |
لا - 10-15: | سَاقُ الرَّفِيعَةِ وَصَدْرُ التَّرْدِيدِ يَأْتُونَ بِهِمَا مَعَ وَقَائِدِ الشَّحْمِ لِيُرَدَّدَا تَرْدِيداً أَمَامَ الرَّبِّ فَيَكُونَانِ لَكَ وَلِبَنِيكَ مَعَكَ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ)). |
لا - 15-3: | وَهَذِهِ تَكُونُ نَجَاسَتُهُ بِسَيْلِهِ: إِنْ كَانَ لَحْمُهُ يَبْصُقُ سَيْلَهُ أَوْ يَحْتَبِسُ لَحْمُهُ عَنْ سَيْلِهِ فَذَلِكَ نَجَاسَتُهُ. |
لا - 16-15: | ((ثُمَّ يَذْبَحُ تَيْسَ الْخَطِيَّةِ الَّذِي لِلشَّعْبِ وَيَدْخُلُ بِدَمِهِ إِلَى دَاخِلِ الْحِجَابِ. وَيَفْعَلُ بِدَمِهِ كَمَا فَعَلَ بِدَمِ الثَّوْرِ: يَنْضِحُهُ عَلَى الْغِطَاءِ وَقُدَّامَ الْغِطَاءِ |
لا - 16-16: | فَيُكَفِّرُ عَنِ الْقُدْسِ مِنْ نَجَاسَاتِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَمِنْ سَيِّئَاتِهِمْ مَعَ كُلِّ خَطَايَاهُمْ. وَهَكَذَا يَفْعَلُ لِخَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ الْقَائِمَةِ بَيْنَهُمْ فِي وَسَطِ نَجَاسَاتِهِمْ. |
لا - 18-22: | وَلاَ تُضَاجِعْ ذَكَراً مُضَاجَعَةَ امْرَأَةٍ. إِنَّهُ رِجْسٌ. |
لا - 19-20: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ اضْطِجَاعَ زَرْعٍ وَهِيَ أَمَةٌ مَخْطُوبَةٌ لِرَجُلٍ وَلَمْ تُفْدَ فِدَاءً وَلاَ أُعْطِيَتْ حُرِّيَّتَهَا فَلْيَكُنْ تَأْدِيبٌ. لاَ يُقْتَلاَ لأَنَّهَا لَمْ تُعْتَقْ. |
لا - 19-33: | ((وَإِذَا نَزَلَ عِنْدَكَ غَرِيبٌ فِي أَرْضِكُمْ فَلاَ تَظْلِمُوهُ. |
لا - 19-34: | كَالْوَطَنِيِّ مِنْكُمْ يَكُونُ لَكُمُ الْغَرِيبُ النَّازِلُ عِنْدَكُمْ وَتُحِبُّهُ كَنَفْسِكَ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ. أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. |
لا - 20-10: | وَإِذَا زَنَى رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ فَإِذَا زَنَى مَعَ امْرَأَةِ قَرِيبِهِ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الزَّانِي وَالزَّانِيَةُ. |
لا - 20-10: | وَإِذَا زَنَى رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ فَإِذَا زَنَى مَعَ امْرَأَةِ قَرِيبِهِ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الزَّانِي وَالزَّانِيَةُ. |
لا - 20-11: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةِ أَبِيهِ فَقَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أَبِيهِ. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ كِلاَهُمَا. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. |
لا - 20-12: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ كَنَّتِهِ فَإِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ كِلاَهُمَا. قَدْ فَعَلاَ فَاحِشَةً. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. |
لا - 20-13: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ذَكَرٍ اضْطِجَاعَ امْرَأَةٍ فَقَدْ فَعَلاَ كِلاَهُمَا رِجْساً. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. |
لا - 20-18: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ طَامِثٍ وَكَشَفَ عَوْرَتَهَا عَرَّى يَنْبُوعَهَا وَكَشَفَتْ هِيَ يَنْبُوعَ دَمِهَا يُقْطَعَانِ كِلاَهُمَا مِنْ شَعِبْهِمَا. |
لا - 20-20: | وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةِ عَمِّهِ فَقَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ عَمِّهِ. يَحْمِلاَنِ ذَنْبَهُمَا. يَمُوتَانِ عَقِيمَيْنِ. |
لا - 26-9: | وَأَلْتَفِتُ إِلَيْكُمْ وَأُثْمِرُكُمْ وَأُكَثِّرُكُمْ وَأَفِي مِيثَاقِي مَعَكُمْ |
لا - 26-39: | وَالْبَاقُونَ مِنْكُمْ يَفْنُونَ بِذُنُوبِهِمْ فِي أَرَاضِي أَعْدَائِكُمْ. وَأَيْضاً بِذُنُوبِ آبَائِهِمْ مَعَهُمْ يَفْنُونَ. |
لا - 26-44: | وَلَكِنْ مَعَ ذَلِكَ أَيْضاً مَتَى كَانُوا فِي أَرْضِ أَعْدَائِهِمْ مَا أَبَيْتُهُمْ وَلاَ كَرِهْتُهُمْ حَتَّى أُبِيدَهُمْ وَأَنْكُثَ مِيثَاقِي مَعَهُمْ لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ. |
عد - 1-4: | وَيَكُونُ مَعَكُمَا رَجُلٌ لِكُلِّ سِبْطٍ هُوَ رَأْسٌ لِبَيْتِ آبَائِهِ. |
عد - 1-5: | وَهَذِهِ أَسْمَاءُ الرِّجَالِ الذِينَ يَقِفُونَ مَعَكُمَا. لِرَأُوبَيْنَ أَلِيصُورُ بْنُ شَدَيْئُورَ. |
عد - 3-1: | وَهَذِهِ تَوَالِيدُ هَارُونَ وَمُوسَى يَوْمَ كَلمَ الرَّبُّ مُوسَى فِي جَبَلِ سِينَاءَ. |
عد - 5-13: | وَاضْطَجَعَ مَعَهَا رَجُلٌ اضْطِجَاعَ زَرْعٍ وَأُخْفِيَ ذَلِكَ عَنْ عَيْنَيْ رَجُلِهَا وَاسْتَتَرَتْ وَهِيَ نَجِسَةٌ وَليْسَ شَاهِدٌ عَليْهَا وَهِيَ لمْ تُؤْخَذْ |
عد - 5-19: | وَيَسْتَحْلِفُ الكَاهِنُ المَرْأَةَ وَيَقُولُ لهَا: إِنْ كَانَ لمْ يَضْطَجِعْ مَعَكِ رَجُلٌ وَإِنْ كُنْتِ لمْ تَزِيغِي إِلى نَجَاسَةٍ مِنْ تَحْتِ رَجُلِكِ فَكُونِي بَرِيئَةً مِنْ مَاءِ اللعْنَةِ هَذَا المُرِّ. |
عد - 7-89: | فَلمَّا دَخَل مُوسَى إِلى خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ لِيَتَكَلمَ مَعَهُ كَانَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ يُكَلِّمُهُ مِنْ عَلى الغِطَاءِ الذِي عَلى تَابُوتِ الشَّهَادَةِ مِنْ بَيْنِ الكَرُوبَيْنِ فَكَلمَهُ.
|
عد - 8-26: | يُوازِرُونَ إِخْوَتَهُمْ فِي خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ لِحَرَسِ حِرَاسَةٍ. لكِنْ خِدْمَةً لا يَخْدِمُونَ. هَكَذَا تَعْمَلُ لِلاوِيِّينَ فِي حِرَاسَاتِهِمْ)).
|
عد - 9-14: | وَإِذَا نَزَل عِنْدَكُمْ غَرِيبٌ فَليَعْمَل فِصْحاً لِلرَّبِّ. حَسَبَ فَرِيضَةِ الفِصْحِ وَحُكْمِهِ كَذَلِكَ يَعْمَلُ. فَرِيضَةٌ وَاحِدَةٌ تَكُونُ لكُمْ لِلغَرِيبِ وَلِوَطَنِيِّ الأَرْضِ)).
|
عد - 10-29: | وَقَال مُوسَى لِحُوبَابَ بْنِ رَعُوئِيل المِدْيَانِيِّ حَمِي مُوسَى: ((إِنَّنَا رَاحِلُونَ إِلى المَكَانِ الذِي قَال الرَّبُّ أُعْطِيكُمْ إِيَّاهُ. اذْهَبْ مَعَنَا فَنُحْسِنَ إِليْكَ لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ تَكَلمَ عَنْ إِسْرَائِيل بِالإِحْسَانِ)). |
عد - 11-17: | فَأَنْزِل أَنَا وَأَتَكَلمَ مَعَكَ هُنَاكَ وَآخُذَ مِنَ الرُّوحِ الذِي عَليْكَ وَأَضَعَ عَليْهِمْ فَيَحْمِلُونَ مَعَكَ ثِقْل الشَّعْبِ فَلا تَحْمِلُ أَنْتَ وَحْدَكَ. |
عد - 13-17: | فَأَرْسَلهُمْ مُوسَى لِيَتَجَسَّسُوا أَرْضَ كَنْعَانَ وَقَال لهُمُ: ((اصْعَدُوا مِنْ هُنَا إِلى الجَنُوبِ وَاطْلعُوا إِلى الجَبَلِ |
عد - 14-9: | إِنَّمَا لا تَتَمَرَّدُوا عَلى الرَّبِّ وَلا تَخَافُوا مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ لأَنَّهُمْ خُبْزُنَا. قَدْ زَال عَنْهُمْ ظِلُّهُمْ وَالرَّبُّ مَعَنَا. لا تَخَافُوهُمْ)). |
عد - 15-14: | وَإِذَا نَزَل عِنْدَكُمْ غَرِيبٌ أَوْ كَانَ أَحَدٌ فِي وَسَطِكُمْ فِي أَجْيَالِكُمْ وَعَمِل وَقُودَ رَائِحَةِ سُرُورٍ لِلرَّبِّ فَكَمَا تَفْعَلُونَ كَذَلِكَ يَفْعَلُ. |
عد - 15-16: | شَرِيعَةٌ وَاحِدَةٌ وَحُكْمٌ وَاحِدٌ يَكُونُ لكُمْ وَلِلغَرِيبِ النَّازِلِ عِنْدَكُمْ. |
عد - 16-10: | فَقَرَّبَكَ وَجَمِيعَ إِخْوَتِكَ بَنِي لاوِي مَعَكَ وَتَطْلُبُونَ أَيْضاً كَهَنُوتاً! |
عد - 18-1: | وَقَال الرَّبُّ لِهَارُونَ: ((أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَيْتُ أَبِيكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ المَقْدِسِ. وَأَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ كَهَنُوتِكُمْ. |
عد - 18-1: | وَقَال الرَّبُّ لِهَارُونَ: ((أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَيْتُ أَبِيكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ المَقْدِسِ. وَأَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ كَهَنُوتِكُمْ. |
عد - 18-2: | وَأَيْضاً إِخْوَتَكَ سِبْطَ لاوِي سِبْطُ أَبِيكَ قَرِّبْهُمْ مَعَكَ فَيَقْتَرِنُوا بِكَ وَيُوازِرُوكَ وَأَنْتَ وَبَنُوكَ قُدَّامَ خَيْمَةِ الشَّهَادَةِ |
عد - 18-2: | وَأَيْضاً إِخْوَتَكَ سِبْطَ لاوِي سِبْطُ أَبِيكَ قَرِّبْهُمْ مَعَكَ فَيَقْتَرِنُوا بِكَ وَيُوازِرُوكَ وَأَنْتَ وَبَنُوكَ قُدَّامَ خَيْمَةِ الشَّهَادَةِ |
عد - 18-7: | وَأَمَّا أَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ فَتَحْفَظُونَ كَهَنُوتَكُمْ مَعَ مَا لِلمَذْبَحِ وَمَا هُوَ دَاخِل الحِجَابِ وَتَخْدِمُونَ خِدْمَةً. عَطِيَّةً أَعْطَيْتُ كَهَنُوتَكُمْ. وَالأَجْنَبِيُّ الذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ)).
|
عد - 18-11: | وَهَذِهِ لكَ: الرَّفِيعَةُ مِنْ عَطَايَاهُمْ مَعَ كُلِّ تَرْدِيدَاتِ بَنِي إِسْرَائِيل. لكَ أَعْطَيْتُهَا وَلِبَنِيكَ وَبَنَاتِكَ مَعَكَ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً. كُلُّ طَاهِرٍ فِي بَيْتِكَ يَأْكُلُ مِنْهَا. |
عد - 18-19: | جَمِيعُ رَفَائِعِ الأَقْدَاسِ التِي يَرْفَعُهَا بَنُو إِسْرَائِيل لِلرَّبِّ أَعْطَيْتُهَا لكَ وَلِبَنِيكَ وَبَنَاتِكَ مَعَكَ حَقّاً دَهْرِيّاً. مِيثَاقَ مِلحٍ دَهْرِيّاً أَمَامَ الرَّبِّ لكَ وَلِزَرْعِكَ مَعَكَ)). |
عد - 18-19: | جَمِيعُ رَفَائِعِ الأَقْدَاسِ التِي يَرْفَعُهَا بَنُو إِسْرَائِيل لِلرَّبِّ أَعْطَيْتُهَا لكَ وَلِبَنِيكَ وَبَنَاتِكَ مَعَكَ حَقّاً دَهْرِيّاً. مِيثَاقَ مِلحٍ دَهْرِيّاً أَمَامَ الرَّبِّ لكَ وَلِزَرْعِكَ مَعَكَ)). |
عد - 20-13: | هَذَا مَاءُ مَرِيبَةَ حَيْثُ خَاصَمَ بَنُو إِسْرَائِيل الرَّبَّ فَتَقَدَّسَ فِيهِمْ.
|
عد - 22-20: | فَأَتَى اللهُ إِلى بَلعَامَ ليْلاً وَقَال لهُ: ((إِنْ أَتَى الرِّجَالُ لِيَدْعُوكَ فَقُمِ اذْهَبْ مَعَهُمْ. إِنَّمَا تَعْمَلُ الأَمْرَ الذِي أُكَلِّمُكَ بِهِ فَقَطْ)).
|
عد - 22-40: | فَذَبَحَ بَالاقُ بَقَراً وَغَنَماً وَأَرْسَل إِلى بَلعَامَ وَإِلى الرُّؤَسَاءِ الذِينَ مَعَهُ. |
عد - 23-13: | فَقَال لهُ بَالاقُ: ((هَلُمَّ مَعِي إِلى مَكَانٍ آخَرَ تَرَاهُ مِنْهُ. إِنَّمَا تَرَى أَقْصَاءَهُ فَقَطْ وَكُلهُ لا تَرَى. فَالعَنْهُ لِي مِنْ هُنَاكَ)). |
عد - 23-17: | فَأَتَى إِليْهِ وَإِذَا هُوَ وَاقِفٌ عِنْدَ مُحْرَقَتِهِ وَرُؤَسَاءُ مُوآبَ مَعَهُ. فَسَأَلهُ بَالاقُ: ((مَاذَا تَكَلمَ بِهِ الرَّبُّ؟)) |
عد - 25-11: | ((فِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ الكَاهِنُِ قَدْ رَدَّ سَخَطِي عَنْ بَنِي إِسْرَائِيل بِكَوْنِهِ غَارَ غَيْرَتِي فِي وَسَطِهِمْ حَتَّى لمْ أُفْنِ بَنِي إِسْرَائِيل بِغَيْرَتِي. |
عد - 25-14: | وَكَانَ اسْمُ الرَّجُلِ الإِسْرَائِيلِيِّ الذِي قُتِل مَعَ المِدْيَانِيَّةِ زِمْرِيَ بْنَ سَالُو رَئِيسَ بَيْتِ أَبٍ مِنَ الشَّمْعُونِيِّينَ.
|
عد - 26-3: | فَقَال مُوسَى وَأَلِعَازَارُ الكَاهِنُ فِي عَرَبَاتِ مُوآبَ عَلى أُرْدُنِّ أَرِيحَا: |
عد - 26-10: | فَفَتَحَتِ الأَرْضُ فَاهَا وَابْتَلعَتْهُمَا مَعَ قُورَحَ حِينَ مَاتَ القَوْمُ بِإِحْرَاقِ النَّارِ مِئَتَيْنِ وَخَمْسِينَ رَجُلاً. فَصَارُوا عِبْرَةً. |
عد - 27-21: | فَيَقِفَ أَمَامَ أَلِعَازَارَ الكَاهِنِ فَيَسْأَلُ لهُ بِقَضَاءِ الأُورِيمِ أَمَامَ الرَّبِّ. حَسَبَ قَوْلِهِ يَخْرُجُونَ وَحَسَبَ قَوْلِهِ يَدْخُلُونَ هُوَ وَكُلُّ بَنِي إِسْرَائِيل مَعَهُ كُلُّ الجَمَاعَةِ |
عد - 32-19: | إِنَّنَا لا نَمْلِكُ مَعَهُمْ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ وَمَا وَرَاءَهُ لأَنَّ نَصِيبَنَا قَدْ حَصَل لنَا فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ إِلى الشَّرْقِ)). |
عد - 32-30: | وَلكِنْ إِنْ لمْ يَعْبُرُوا مُتَجَرِّدِينَ مَعَكُمْ يَتَمَلكُوا فِي وَسَطِكُمْ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ)). |
عد - 35-6: | وَالمُدُنُ التِي تُعْطُونَ اللاوِيِّينَ تَكُونُ سِتٌّ مِنْهَا مُدُناً لِلمَلجَإِ. تُعْطُونَهَا لِكَيْ يَهْرُبَ إِليْهَا القَاتِلُ. وَفَوْقَهَا تُعْطُونَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ مَدِينَةً. |
عد - 35-7: | جَمِيعُ المُدُنِ التِي تُعْطُونَ اللاوِيِّينَ ثَمَانِي وَأَرْبَعُونَ مَدِينَةً مَعَ مَرَاعِيَهَا. |
تث - 1-30: | الرَّبُّ إِلهُكُمُ السَّائِرُ أَمَامَكُمْ هُوَ يُحَارِبُ عَنْكُمْ حَسَبَ كُلِّ مَا فَعَل مَعَكُمْ فِي مِصْرَ أَمَامَ أَعْيُنِكُمْ |
تث - 5-3: | ليْسَ مَعَ آبَائِنَا قَطَعَ الرَّبُّ هَذَا العَهْدَ بَل مَعَنَا نَحْنُ الذِينَ هُنَا اليَوْمَ جَمِيعُنَا أَحْيَاءٌ. |
تث - 5-3: | ليْسَ مَعَ آبَائِنَا قَطَعَ الرَّبُّ هَذَا العَهْدَ بَل مَعَنَا نَحْنُ الذِينَ هُنَا اليَوْمَ جَمِيعُنَا أَحْيَاءٌ. |
تث - 5-24: | وَقُلتُمْ: هُوَذَا الرَّبُّ إِلهُنَا قَدْ أَرَانَا مَجْدَهُ وَعَظَمَتَهُ وَسَمِعْنَا صَوْتَهُ مِنْ وَسَطِ النَّارِ. هَذَا اليَوْمَ قَدْ رَأَيْنَا أَنَّ اللهَ يُكَلِّمُ الإِنْسَانَ وَيَحْيَا. |
تث - 8-3: | فَأَذَلكَ وَأَجَاعَكَ وَأَطْعَمَكَ المَنَّ الذِي لمْ تَكُنْ تَعْرِفُهُ وَلا عَرَفَهُ آبَاؤُكَ لِيُعَلِّمَكَ أَنَّهُ ليْسَ بِالخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ بَل بِكُلِّ مَا يَخْرُجُ مِنْ فَمِ الرَّبِّ يَحْيَا الإِنْسَانُ. |
تث - 10-21: | هُوَ فَخْرُكَ وَهُوَ إِلهُكَ الذِي صَنَعَ مَعَكَ تِلكَ العَظَائِمَ وَالمَخَاوِفَ التِي أَبْصَرَتْهَا عَيْنَاكَ. |
تث - 11-2: | وَاعْلمُوا اليَوْمَ أَنِّي لسْتُ أُرِيدُ بَنِيكُمُ الذِينَ لمْ يَعْرِفُوا وَلا رَأُوا تَأْدِيبَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ عَظَمَتَهُ وَيَدَهُ الشَّدِيدَةَ وَذِرَاعَهُ الرَّفِيعَةَ |
تث - 12-12: | وَتَفْرَحُونَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ أَنْتُمْ وَبَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَعَبِيدُكُمْ وَإِمَاؤُكُمْ وَاللاوِيُّ الذِي فِي أَبْوَابِكُمْ لأَنَّهُ ليْسَ لهُ قِسْمٌ وَلا نَصِيبٌ مَعَكُمْ. |
تث - 15-3: | الأَجْنَبِيَّ تُطَالِبُ وَأَمَّا مَا كَانَ لكَ عِنْدَ أَخِيكَ فَتُبْرِئُهُ يَدُكَ مِنْهُ. |
تث - 17-12: | وَالرَّجُلُ الذِي يَعْمَلُ بِطُغْيَانٍ فَلا يَسْمَعُ لِلكَاهِنِ الوَاقِفِ هُنَاكَ لِيَخْدِمَ الرَّبَّ إِلهَكَ أَوْ لِلقَاضِي يُقْتَلُ ذَلِكَ الرَّجُلُ فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيل. |
تث - 19-5: | وَمَنْ ذَهَبَ مَعَ صَاحِبِهِ فِي الوَعْرِ لِيَحْتَطِبَ حَطَباً فَانْدَفَعَتْ يَدُهُ بِالفَأْسِ لِيَقْطَعَ الحَطَبَ وَأَفْلتَ الحَدِيدُ مِنَ الخَشَبِ وَأَصَابَ صَاحِبَهُ فَمَاتَ فَهُوَ يَهْرُبُ إِلى إِحْدَى تِلكَ المُدُنِ فَيَحْيَا. |
تث - 28-8: | يَأْمُرُ لكَ الرَّبُّ بِالبَرَكَةِ فِي خَزَائِنِكَ وَفِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ وَيُبَارِكُكَ فِي الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. |
تث - 29-1: | هَذِهِ كَلِمَاتُ العَهْدِ الذِي أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى أَنْ يَقْطَعَهُ مَعَ بَنِي إِسْرَائِيل فِي أَرْضِ مُوآبَ فَضْلاً عَنِ العَهْدِ الذِي قَطَعَهُ مَعَهُمْ فِي حُورِيبَ.
=تجديد العهد
|
تث - 29-1: | هَذِهِ كَلِمَاتُ العَهْدِ الذِي أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى أَنْ يَقْطَعَهُ مَعَ بَنِي إِسْرَائِيل فِي أَرْضِ مُوآبَ فَضْلاً عَنِ العَهْدِ الذِي قَطَعَهُ مَعَهُمْ فِي حُورِيبَ.
=تجديد العهد
|
تث - 29-14: | وَليْسَ مَعَكُمْ وَحْدَكُمْ أَقْطَعُ أَنَا هَذَا العَهْدَ وَهَذَا القَسَمَ |
تث - 29-15: | بَل مَعَ الذِي هُوَ هُنَا مَعَنَا وَاقِفاً اليَوْمَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِنَا وَمَعَ الذِي ليْسَ هُنَا مَعَنَا اليَوْمَ. |
تث - 29-15: | بَل مَعَ الذِي هُوَ هُنَا مَعَنَا وَاقِفاً اليَوْمَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِنَا وَمَعَ الذِي ليْسَ هُنَا مَعَنَا اليَوْمَ. |
تث - 29-19: | فَيَكُونُ مَتَى سَمِعَ كَلامَ هَذِهِ اللعْنَةِ يُبَارِكُ نَفْسَهُ فِي قَلبِهِ وَيَقُولُ: يَكُونُ لِي سَلامٌ وَإِنْ سِرْتُ بِتَصَلُّبِ قَلبِي فَيَفْنَى الرَّيَّانُ مَعَ العَطْشَانِ. |
تث - 31-7: | فَدَعَا مُوسَى يَشُوعَ وَقَال لهُ أَمَامَ أَعْيُنِ جَمِيعِ إِسْرَائِيل: ((تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ لأَنَّكَ أَنْتَ تَدْخُلُ مَعَ هَذَا الشَّعْبِ الأَرْضَ التِي أَقْسَمَ الرَّبُّ لآِبَائِهِمْ أَنْ يُعْطِيَهُمْ إِيَّاهَا. وَأَنْتَ تَقْسِمُهَا لهُمْ. |
تث - 31-16: | وَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: ((هَا أَنْتَ تَرْقُدُ مَعَ آبَائِكَ فَيَقُومُ هَذَا الشَّعْبُ وَيَفْجُرُ وَرَاءَ آلِهَةِ الأَجْنَبِيِّينَ فِي الأَرْضِ التِي هُوَ دَاخِلٌ إِليْهَا فِي مَا بَيْنَهُمْ وَيَتْرُكُنِي وَيَنْكُثُ عَهْدِي الذِي قَطَعْتُهُ مَعَهُ. |
يش - 2-19: | فَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ مَنْ يَخْرُجُ مِنْ أَبْوَابِ بَيْتِكِ إِلَى خَارِجٍ, فَدَمُهُ عَلَى رَأْسِهِ, وَنَحْنُ نَكُونُ بَرِيئَيْنِ. وَأَمَّا كُلُّ مَنْ يَكُونُ مَعَكِ فِي الْبَيْتِ فَدَمُهُ عَلَى رَأْسِنَا إِذَا وَقَعَتْ عَلَيْهِ يَدٌ. |
يش - 6-10: | وَأَمَرَ يَشُوعُ الشَّعْبَ: لاَ تَهْتِفُوا وَلاَ تُسَمِّعُوا صَوْتَكُمْ, وَلاَ تَخْرُجْ مِنْ أَفْوَاهِكُمْ كَلِمَةٌ حَتَّى يَوْمَ أَقُولُ لَكُمُ: اهْتِفُوا. فَتَهْتِفُونَ)). |
يش - 6-17: | فَتَكُونُ الْمَدِينَةُ وَكُلُّ مَا فِيهَا مُحَرَّماً لِلرَّبِّ. رَاحَابُ الزَّانِيَةُ فَقَطْ تَحْيَا هِيَ وَكُلُّ مَنْ مَعَهَا فِي الْبَيْتِ, لأَنَّهَا قَدْ خَبَّأَتِ الْمُرْسَلَيْنِ اللَّذَيْنِ أَرْسَلْنَاهُمَا. |
يش - 6-27: | وَكَانَ الرَّبُّ مَعَ يَشُوعَ, وَكَانَ خَبَرُهُ فِي جَمِيعِ الأَرْضِ.
|
يش - 8-5: | وَأَمَّا أَنَا وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي مَعِي فَنَقْتَرِبُ إِلَى الْمَدِينَةِ. وَيَكُونُ حِينَمَا يَخْرُجُونَ لِلِقَائِنَا كَمَا فِي الأَوَّلِ أَنَّنَا نَهْرُبُ قُدَّامَهُمْ, |
يش - 8-11: | وَجَمِيعُ رِجَالِ الْحَرْبِ الَّذِينَ مَعَهُ صَعِدُوا وَتَقَدَّمُوا وَأَتُوا إِلَى مُقَابِلِ الْمَدِينَةِ. وَنَزَلُوا شِمَالِيَّ عَايٍ, وَالْوَادِي بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ عَايٍ. |
يش - 10-1: | فَلَمَّا سَمِعَ أَدُونِي صَادَقَ مَلِكُ أُورُشَلِيمَ أَنَّ يَشُوعَ قَدْ أَخَذَ عَايَ وَحَرَّمَهَا. كَمَا فَعَلَ بِأَرِيحَا وَمَلِكِهَا فَعَلَ بِعَايٍ وَمَلِكِهَا, وَأَنَّ سُكَّانَ جِبْعُونَ قَدْ صَالَحُوا إِسْرَائِيلَ وَكَانُوا فِي وَسَطِهِمْ, |
يش - 10-4: | ((اصْعَدُوا إِلَيَّ وَأَعِينُونِي, فَنَضْرِبَ جِبْعُونَ لأَنَّهَا صَالَحَتْ يَشُوعَ وَبَنِي إِسْرَائِيلَ)). |
يش - 10-4: | ((اصْعَدُوا إِلَيَّ وَأَعِينُونِي, فَنَضْرِبَ جِبْعُونَ لأَنَّهَا صَالَحَتْ يَشُوعَ وَبَنِي إِسْرَائِيلَ)). |
يش - 10-24: | وَكَانَ لَمَّا أَخْرَجُوا أُولَئِكَ الْمُلُوكَ إِلَى يَشُوعَ أَنَّ يَشُوعَ دَعَا كُلَّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ لِقُوَّادِ رِجَالِ الْحَرْبِ الَّذِينَ سَارُوا مَعَهُ: ((تَقَدَّمُوا وَضَعُوا أَرْجُلَكُمْ عَلَى أَعْنَاقِ هَؤُلاَءِ الْمُلُوكِ)). فَتَقَدَّمُوا وَوَضَعُوا أَرْجُلَهُمْ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ. |
يش - 11-18: | فَعَمِلَ يَشُوعُ حَرْباً مَعَ أُولَئِكَ الْمُلُوكِ أَيَّاماً كَثِيرَةً. |
يش - 13-21: | وَكُلَّ مُدُنِ السَّهْلِ وَكُلَّ مَمْلَكَةِ سِيحُونَ مَلِكِ الأَمُورِيِّينَ الَّذِي مَلَكَ فِي حَشْبُونَ, الَّذِي ضَرَبَهُ مُوسَى مَعَ رُؤَسَاءِ مِدْيَانَ: أَوِي وَرَاقَمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابَعَ, أُمَرَاءِ سِيحُونَ سَاكِنِي الأَرْضِ. |
يش - 14-12: | فَالآنَ أَعْطِنِي هَذَا الْجَبَلَ الَّذِي تَكَلَّمَ عَنْهُ الرَّبُّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. لأَنَّكَ أَنْتَ سَمِعْتَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ الْعَنَاقِيِّينَ هُنَاكَ, وَالْمُدُنُ عَظِيمَةٌ مُحَصَّنَةٌ. لَعَلَّ الرَّبَّ مَعِي فَأَطْرُدَهُمْ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ)). |
يش - 17-14: | وَقَالَ بَنُو يُوسُفَ لِيَشُوعَ: ((لِمَاذَا أَعْطَيْتَنِي قُرْعَةً وَاحِدَةً وَحِصَّةً وَاحِدَةً نَصِيباً وَأَنَا شَعْبٌ عَظِيمٌ, لأَنَّهُ إِلَى الآنَ قَدْ بَارَكَنِيَ الرَّبُّ؟)) |
يش - 21-8: | فَأَعْطَى بَنُو إِسْرَائِيلَ اللاَّوِيِّينَ هَذِهِ الْمُدُنَ وَمَرَاعِيَهَا بِالْقُرْعَةِ, كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ عَلَى يَدِ مُوسَى. |
يش - 21-11: | وَأَعْطُوهُمْ قَرْيَةَ أَرْبَعَ (أَبِي عَنَاقٍ) هِيَ حَبْرُونَ. فِي جَبَلِ يَهُوذَا مَعَ مَسْرَحِهَا حَوَالَيْهَا. |
يش - 21-13: | وَأَعْطُوا لِبَنِي هَارُونَ الْكَاهِنِ (مَدِينَةَ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) حَبْرُونَ مَعَ مَرَاعِيَهَا, وَلِبْنَةَ وَمَرَاعِيَهَا, |
يش - 21-13: | وَأَعْطُوا لِبَنِي هَارُونَ الْكَاهِنِ (مَدِينَةَ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) حَبْرُونَ مَعَ مَرَاعِيَهَا, وَلِبْنَةَ وَمَرَاعِيَهَا, |
يش - 21-14: | وَيَتِّيرَ وَمَرَاعِيَهَا, وَأَشْتَمُوعَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-14: | وَيَتِّيرَ وَمَرَاعِيَهَا, وَأَشْتَمُوعَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-15: | وَحُولُونَ وَمَرَاعِيَهَا, وَدَبِيرَ وَمَرَاعِيَهَا, |
يش - 21-15: | وَحُولُونَ وَمَرَاعِيَهَا, وَدَبِيرَ وَمَرَاعِيَهَا, |
يش - 21-16: | وَعَيْنَ وَمَرَاعِيَهَا, وَيُطَّةَ وَمَرَاعِيَهَا, وَبَيْتَ شَمْسٍ وَمَرَاعِيَهَا. تِسْعَ مُدُنٍ مِنْ هَذَيْنِ السِّبْطَيْنِ |
يش - 21-16: | وَعَيْنَ وَمَرَاعِيَهَا, وَيُطَّةَ وَمَرَاعِيَهَا, وَبَيْتَ شَمْسٍ وَمَرَاعِيَهَا. تِسْعَ مُدُنٍ مِنْ هَذَيْنِ السِّبْطَيْنِ |
يش - 21-16: | وَعَيْنَ وَمَرَاعِيَهَا, وَيُطَّةَ وَمَرَاعِيَهَا, وَبَيْتَ شَمْسٍ وَمَرَاعِيَهَا. تِسْعَ مُدُنٍ مِنْ هَذَيْنِ السِّبْطَيْنِ |
يش - 21-17: | وَمِنْ سِبْطِ بِنْيَامِينَ جِبْعُونَ وَمَرَاعِيَهَا وَجِبْعَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-17: | وَمِنْ سِبْطِ بِنْيَامِينَ جِبْعُونَ وَمَرَاعِيَهَا وَجِبْعَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-18: | عَنَاثُوثَ وَمَرَاعِيَهَا وَعَلْمُونَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعَ مُدُنٍ. |
يش - 21-18: | عَنَاثُوثَ وَمَرَاعِيَهَا وَعَلْمُونَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعَ مُدُنٍ. |
يش - 21-21: | وَأَعْطُوهُمْ شَكِيمَ وَمَرَاعِيَهَا فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ (مَدِينَةَ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) وَجَازَرَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-21: | وَأَعْطُوهُمْ شَكِيمَ وَمَرَاعِيَهَا فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ (مَدِينَةَ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) وَجَازَرَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-22: | وَقِبْصَايِمَ وَمَرَاعِيَهَا وَبَيْتَ حُورُونَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعَ مُدُنٍ. |
يش - 21-22: | وَقِبْصَايِمَ وَمَرَاعِيَهَا وَبَيْتَ حُورُونَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعَ مُدُنٍ. |
يش - 21-23: | وَمِنْ سِبْطِ دَانَ إِلْتَقَى وَمَرَاعِيَهَا وَجِبَّثُونَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-23: | وَمِنْ سِبْطِ دَانَ إِلْتَقَى وَمَرَاعِيَهَا وَجِبَّثُونَ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-24: | وَأَيَّلُونَ وَمَرَاعِيَهَا وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعَ مُدُنٍ. |
يش - 21-24: | وَأَيَّلُونَ وَمَرَاعِيَهَا وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعَ مُدُنٍ. |
يش - 21-25: | وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى تَعْنَكَ وَمَرَاعِيَهَا وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَرَاعِيَهَا. مَدِينَتَيْنِ اثْنَتَيْنِ. |
يش - 21-25: | وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى تَعْنَكَ وَمَرَاعِيَهَا وَجَتَّ رِمُّونَ وَمَرَاعِيَهَا. مَدِينَتَيْنِ اثْنَتَيْنِ. |
يش - 21-27: | وَلِبَنِي جَرْشُونَ مِنْ عَشَائِرِ اللاَّوِيِّينَ (مَدِينَةُ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) مِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى جُولاَنُ فِي بَاشَانَ وَمَرَاعِيَهَا وَبَعَشْتَرَةُ وَمَرَاعِيَهَا مَدِينَتَانِ اثْنَتَانِ. |
يش - 21-27: | وَلِبَنِي جَرْشُونَ مِنْ عَشَائِرِ اللاَّوِيِّينَ (مَدِينَةُ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) مِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى جُولاَنُ فِي بَاشَانَ وَمَرَاعِيَهَا وَبَعَشْتَرَةُ وَمَرَاعِيَهَا مَدِينَتَانِ اثْنَتَانِ. |
يش - 21-28: | وَمِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ قِشْيُونُ وَمَرَاعِيَهَا وَدَبْرَةُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-28: | وَمِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ قِشْيُونُ وَمَرَاعِيَهَا وَدَبْرَةُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-29: | وَيَرْمُوتُ وَمَرَاعِيَهَا وَعَيْنُ جَنِّيمَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.
|
يش - 21-29: | وَيَرْمُوتُ وَمَرَاعِيَهَا وَعَيْنُ جَنِّيمَ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ.
|
يش - 21-30: | وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ مِشْآلُ وَمَرَاعِيَهَا وَعَبْدُونُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-30: | وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ مِشْآلُ وَمَرَاعِيَهَا وَعَبْدُونُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-31: | وَحَلْقَةُ وَمَرَاعِيَهَا وَرَحُوبُ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ. |
يش - 21-31: | وَحَلْقَةُ وَمَرَاعِيَهَا وَرَحُوبُ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ. |
يش - 21-32: | وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي (مَدِينَةُ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) قَادِشُ فِي الْجَلِيلِ وَمَرَاعِيَهَا وَحَمُّوتُ دُورٍ وَمَرَاعِيَهَا وَقَرْتَانُ وَمَرَاعِيَهَا. ثَلاَثُ مُدُنٍ. |
يش - 21-32: | وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي (مَدِينَةُ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) قَادِشُ فِي الْجَلِيلِ وَمَرَاعِيَهَا وَحَمُّوتُ دُورٍ وَمَرَاعِيَهَا وَقَرْتَانُ وَمَرَاعِيَهَا. ثَلاَثُ مُدُنٍ. |
يش - 21-34: | وَلِعَشَائِرِ بَنِي مَرَارِي اللاَّوِيِّينَ الْبَاقِينَ مِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ يَقْنَعَامُ وَمَرَاعِيَهَا وَقَرْتَةُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-34: | وَلِعَشَائِرِ بَنِي مَرَارِي اللاَّوِيِّينَ الْبَاقِينَ مِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ يَقْنَعَامُ وَمَرَاعِيَهَا وَقَرْتَةُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-35: | وَدِمْنَةُ وَمَرَاعِيَهَا وَنَحْلاَلُ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ. |
يش - 21-35: | وَدِمْنَةُ وَمَرَاعِيَهَا وَنَحْلاَلُ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ. |
يش - 21-36: | وَمِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ بَاصَرُ وَمَرَاعِيَهَا وَيَهْصَةُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-36: | وَمِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ بَاصَرُ وَمَرَاعِيَهَا وَيَهْصَةُ وَمَرَاعِيَهَا |
يش - 21-37: | وَقَدِيمُوتُ وَمَرَاعِيَهَا وَمَيْفَعَةُ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ. |
يش - 21-37: | وَقَدِيمُوتُ وَمَرَاعِيَهَا وَمَيْفَعَةُ وَمَرَاعِيَهَا. أَرْبَعُ مُدُنٍ. |
يش - 21-38: | وَمِنْ سِبْطِ جَادَ (مَدِينَةُ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) رَامُوتُ فِي جِلْعَادَ وَمَرَاعِيَهَا وَمَحَنَايِمُ وَمَرَاعِيَهَا
|
يش - 21-38: | وَمِنْ سِبْطِ جَادَ (مَدِينَةُ مَلْجَإِ الْقَاتِلِ) رَامُوتُ فِي جِلْعَادَ وَمَرَاعِيَهَا وَمَحَنَايِمُ وَمَرَاعِيَهَا
|
يش - 21-39: | حَشْبُونُ وَمَرَاعِيَهَا وَيَعْزِيرُ وَمَرَاعِيَهَا. كُلُّ الْمُدُنِ أَرْبَعٌ. |
يش - 21-39: | حَشْبُونُ وَمَرَاعِيَهَا وَيَعْزِيرُ وَمَرَاعِيَهَا. كُلُّ الْمُدُنِ أَرْبَعٌ. |
يش - 22-15: | فَجَاءُوا إِلَى بَنِي رَأُوبَيْنَ وَبَنِي جَادَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى إِلَى أَرْضِ جِلْعَادَ, وَقَالَ لَهُمْ: |
يش - 22-30: | فَسَمِعَ فِينَحَاسُ الْكَاهِنُ وَرُؤَسَاءُ الْجَمَاعَةِ وَرُؤُوسُ أُلُوفِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ مَعَهُ الْكَلاَمَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ وَبَنُو مَنَسَّى, فَحَسُنَ فِي أَعْيُنِهِمْ. |
يش - 23-12: | ((وَلَكِنْ إِذَا رَجَعْتُمْ وَلَصِقْتُمْ بِبَقِيَّةِ هَؤُلاَءِ الشُّعُوبِ, أُولَئِكَ الْبَاقِينَ مَعَكُمْ, وَصَاهَرْتُمُوهُمْ وَدَخَلْتُمْ إِلَيْهِمْ وَهُمْ إِلَيْكُمْ, |
يش - 24-8: | ثُمَّ أَتَيْتُ بِكُمْ إِلَى أَرْضِ الأَمُورِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ فَحَارَبُوكُمْ, وَدَفَعْتُهُمْ بِيَدِكُمْ فَمَلَكْتُمْ أَرْضَهُمْ وَأَهْلَكْتُهُمْ مِنْ أَمَامِكُمْ. |
قض - 1-3: | فَقَالَ يَهُوذَا لِشَمْعُونَ أَخِيهِ: ((اِصْعَدْ مَعِي فِي قُرْعَتِي لِنُحَارِبَ الْكَنْعَانِيِّينَ, فَأَصْعَدَ أَنَا أَيْضاً مَعَكَ فِي قُرْعَتِكَ)). فَذَهَبَ شَمْعُونُ مَعَهُ. |
قض - 1-3: | فَقَالَ يَهُوذَا لِشَمْعُونَ أَخِيهِ: ((اِصْعَدْ مَعِي فِي قُرْعَتِي لِنُحَارِبَ الْكَنْعَانِيِّينَ, فَأَصْعَدَ أَنَا أَيْضاً مَعَكَ فِي قُرْعَتِكَ)). فَذَهَبَ شَمْعُونُ مَعَهُ. |
قض - 1-3: | فَقَالَ يَهُوذَا لِشَمْعُونَ أَخِيهِ: ((اِصْعَدْ مَعِي فِي قُرْعَتِي لِنُحَارِبَ الْكَنْعَانِيِّينَ, فَأَصْعَدَ أَنَا أَيْضاً مَعَكَ فِي قُرْعَتِكَ)). فَذَهَبَ شَمْعُونُ مَعَهُ. |
قض - 1-16: | وَبَنُو الْقِينِيِّ حَمِي مُوسَى صَعِدُوا مِنْ مَدِينَةِ النَّخْلِ مَعَ بَنِي يَهُوذَا إِلَى بَرِّيَّةِ يَهُوذَا الَّتِي فِي جَنُوبِ عَرَادَ, وَذَهَبُوا وَسَكَنُوا مَعَ الشَّعْبِ. |
قض - 1-16: | وَبَنُو الْقِينِيِّ حَمِي مُوسَى صَعِدُوا مِنْ مَدِينَةِ النَّخْلِ مَعَ بَنِي يَهُوذَا إِلَى بَرِّيَّةِ يَهُوذَا الَّتِي فِي جَنُوبِ عَرَادَ, وَذَهَبُوا وَسَكَنُوا مَعَ الشَّعْبِ. |
قض - 1-17: | وَذَهَبَ يَهُوذَا مَعَ شَمْعُونَ أَخِيهِ وَضَرَبُوا الْكَنْعَانِيِّينَ سُكَّانَ صَفَاةَ وَحَرَّمُوهَا, وَدَعَوُا اسْمَ الْمَدِينَةِ ((حُرْمَةَ)). |
قض - 1-19: | وَكَانَ الرَّبُّ مَعَ يَهُوذَا فَمَلَكَ الْجَبَلَ, وَلَكِنْ لَمْ يُطْرَدْ سُكَّانُ الْوَادِي لأَنَّ لَهُمْ مَرْكَبَاتِ حَدِيدٍ. |
قض - 1-21: | وَبَنُو بِنْيَامِينَ لَمْ يَطْرُدُوا الْيَبُوسِيِّينَ سُكَّانَ أُورُشَلِيمَ, فَسَكَنَ الْيَبُوسِيُّونَ مَعَ بَنِي بِنْيَامِينَ فِي أُورُشَلِيمَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
قض - 2-1: | وَصَعِدَ مَلاَكُ الرَّبِّ مِنَ الْجِلْجَالِ إِلَى بُوكِيمَ وَقَالَ: ((قَدْ أَصْعَدْتُكُمْ مِنْ مِصْرَ وَأَتَيْتُ بِكُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَقْسَمْتُ لآِبَائِكُمْ, وَقُلْتُ: لاَ أَنْكُثُ عَهْدِي مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ. |
قض - 3-19: | وَأَمَّا هُوَ فَرَجَعَ مِنْ عِنْدِ الْمَنْحُوتَاتِ الَّتِي لَدَى الْجِلْجَالِ وَقَالَ: ((لِي كَلاَمُ سِرٍّ إِلَيْكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ)). فَقَالَ: ((اسْكُتْ)). وَخَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ جَمِيعُ الْوَاقِفِينَ لَدَيْهِ. |
قض - 4-11: | وَحَابِرُ الْقِينِيُّ انْفَرَدَ مِنْ قَايِنَ مِنْ بَنِي حُوبَابَ حَمِي مُوسَى وَخَيَّمَ حَتَّى إِلَى بَلُّوطَةٍ فِي صَعْنَايِمَ الَّتِي عِنْدَ قَادِشَ. |
قض - 4-13: | فَدَعَا سِيسَرَا جَمِيعَ مَرْكَبَاتِهِ, تِسْعَ مِئَةِ مَرْكَبَةٍ مِنْ حَدِيدٍ, وَجَمِيعَ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ مِنْ حَرُوشَةِ الأُمَمِ إِلَى نَهْرِ قِيشُونَ. |
قض - 7-1: | فَبَكَّرَ يَرُبَّعْلُ (أَيْ جِدْعُونُ) وَكُلُّ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ وَنَزَلُوا عَلَى عَيْنِ حَرُودَ. وَكَانَ جَيْشُ الْمِدْيَانِيِّينَ شِمَالِيَّهُمْ عِنْدَ تَلِّ مُورَةَ فِي الْوَادِي. |
قض - 7-2: | وَقَالَ الرَّبُّ لِجِدْعُونَ: ((إِنَّ الشَّعْبَ الَّذِي مَعَكَ كَثِيرٌ عَلَيَّ لأَدْفَعَ الْمِدْيَانِيِّينَ بِيَدِهِمْ, لِئَلاَّ يَفْتَخِرَ عَلَيَّ إِسْرَائِيلُ قَائِلاً: يَدِي خَلَّصَتْنِي. |
قض - 7-4: | وَقَالَ الرَّبُّ لِجِدْعُونَ: ((لَمْ يَزَلِ الشَّعْبُ كَثِيراً. انْزِلْ بِهِمْ إِلَى الْمَاءِ فَأُنَقِّيَهُمْ لَكَ هُنَاكَ. وَيَكُونُ أَنَّ الَّذِي أَقُولُ لَكَ عَنْهُ: هَذَا يَذْهَبُ مَعَكَ فَهُوَ يَذْهَبُ مَعَكَ. وَكُلُّ مَنْ أَقُولُ لَكَ عَنْهُ: هَذَا لاَ يَذْهَبُ مَعَكَ فَهُوَ لاَ يَذْهَبُ)). |
قض - 7-4: | وَقَالَ الرَّبُّ لِجِدْعُونَ: ((لَمْ يَزَلِ الشَّعْبُ كَثِيراً. انْزِلْ بِهِمْ إِلَى الْمَاءِ فَأُنَقِّيَهُمْ لَكَ هُنَاكَ. وَيَكُونُ أَنَّ الَّذِي أَقُولُ لَكَ عَنْهُ: هَذَا يَذْهَبُ مَعَكَ فَهُوَ يَذْهَبُ مَعَكَ. وَكُلُّ مَنْ أَقُولُ لَكَ عَنْهُ: هَذَا لاَ يَذْهَبُ مَعَكَ فَهُوَ لاَ يَذْهَبُ)). |
قض - 7-18: | وَمَتَى ضَرَبْتُ بِالْبُوقِ أَنَا وَكُلُّ الَّذِينَ مَعِي فَاضْرِبُوا أَنْتُمْ أَيْضاً بِالأَبْوَاقِ حَوْلَ كُلِّ الْمَحَلَّةِ, وَقُولُوا: لِلرَّبِّ وَلِجِدْعُونَ)). |
قض - 7-19: | فَجَاءَ جِدْعُونُ وَالْمِئَةُ الرَّجُلِ الَّذِينَ مَعَهُ إِلَى طَرَفِ الْمَحَلَّةِ فِي أَّوَلِ الْهَزِيعِ الأَوْسَطِ, وَكَانُوا إِذْ ذَاكَ قَدْ أَقَامُوا الْحُرَّاسَ, فَضَرَبُوا بِالأَبْوَاقِ وَكَسَّرُوا الْجِرَارَ الَّتِي بِأَيْدِيهِمْ. |
قض - 8-1: | وَقَالَ لَهُ رِجَالُ أَفْرَايِمَ: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الَّذِي فَعَلْتَ بِنَا, إِذْ لَمْ تَدْعُنَا عِنْدَ ذِهَابِكَ لِمُحَارَبَةِ الْمِدْيَانِيِّينَ؟)) وَخَاصَمُوهُ بِشِدَّةٍ. |
قض - 8-4: | وَجَاءَ جِدْعُونُ إِلَى الأُرْدُنِّ وَعَبَرَ هُوَ وَالثَّلاَثُ مِئَةِ الرَّجُلِ الَّذِينَ مَعَهُ مُعْيِينَ وَمُطَارِدِينَ. |
قض - 8-7: | فَقَالَ جِدْعُونُ: ((لِذَلِكَ عِنْدَمَا يَدْفَعُ الرَّبُّ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ بِيَدِي أَدْرُسُ لَحْمَكُمْ مَعَ أَشْوَاكِ الْبَرِّيَّةِ بِالنَّوَارِجِ)). |
قض - 8-7: | فَقَالَ جِدْعُونُ: ((لِذَلِكَ عِنْدَمَا يَدْفَعُ الرَّبُّ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ بِيَدِي أَدْرُسُ لَحْمَكُمْ مَعَ أَشْوَاكِ الْبَرِّيَّةِ بِالنَّوَارِجِ)). |
قض - 9-32: | فَالآنَ قُمْ لَيْلاً أَنْتَ وَالشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ وَاكْمِنْ فِي الْحَقْلِ.
|
قض - 9-33: | وَيَكُونُ فِي الصَّبَاحِ عِنْدَ شُرُوقِ الشَّمْسِ أَنَّكَ تُبَكِّرُ وَتَقْتَحِمُ الْمَدِينَةَ. وَهَا هُوَ وَالشَّعْبُ الَّذِي مَعَهُ يَخْرُجُونَ إِلَيْكَ فَتَفْعَلُ بِهِ حَسَبَمَا تَجِدُهُ يَدُكَ)). |
قض - 9-35: | فَخَرَجَ جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ وَوَقَفَ فِي مَدْخَلِ بَابِ الْمَدِينَةِ. فَقَامَ أَبِيمَالِكُ وَالشَّعْبُ الَّذِي مَعَهُ مِنَ الْمَكْمَنِ. |
قض - 9-48: | فَصَعِدَ أَبِيمَالِكُ إِلَى جَبَلِ صَلْمُونَ هُوَ وَكُلُّ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ. وَأَخَذَ أَبِيمَالِكُ الْفُؤُوسَ بِيَدِهِ, وَقَطَعَ غُصْنَ شَجَرٍ وَرَفَعَهُ وَوَضَعَهُ عَلَى كَتِفِهِ, وَقَالَ لِلشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ: ((مَا رَأَيْتُمُونِي أَفْعَلُهُ فَأَسْرِعُوا افْعَلُوا مِثْلِي)). |
قض - 12-4: | وَجَمَعَ يَفْتَاحُ كُلَّ رِجَالِ جِلْعَادَ وَحَارَبَ أَفْرَايِمَ, فَضَرَبَ رِجَالُ جِلْعَادَ أَفْرَايِمَ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((أَنْتُمْ مُنْفَلِتُو أَفْرَايِمَ. جِلْعَادُ بَيْنَ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى)). |
قض - 13-19: | فَأَخَذَ مَنُوحُ جَدْيَ الْمِعْزَى وَالتَّقْدِمَةَ وَأَصْعَدَهُمَا عَلَى الصَّخْرَةِ لِلرَّبِّ. فَعَمِلَ عَمَلاً عَجِيباً وَمَنُوحُ وَامْرَأَتُهُ يَنْظُرَانِ. |
قض - 14-11: | فَلَمَّا رَأُوهُ أَحْضَرُوا ثَلاَثِينَ مِنَ الأَصْحَابِ فَكَانُوا مَعَهُ. |
قض - 16-15: | فَقَالَتْ لَهُ: ((كَيْفَ تَقُولُ أُحِبُّكِ, وَقَلْبُكَ لَيْسَ مَعِي؟ هُوَذَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ قَدْ خَتَلْتَنِي وَلَمْ تُخْبِرْنِي بِمَاذَا قُّوَتُكَ الْعَظِيمَةُ)). |
قض - 17-2: | فَقَالَ لأُمِّهِ)): إِنَّ الأَلْفَ وَالْمِئَةَ شَاقِلِ الْفِضَّةِ الَّتي أُخِذَتْ مِنْكِ، وَأَنْتِ لَعَنْتِ وَقُلْتِ أَيْضًا في أُذُنَيَّ. هُوَذَا الْفِضَّةُ مَعِي. أَنَا أَخَذْتُها)). فَقَالَتْ أُمُّهُ:((مُبَارَكٌ أَنْتَ مِنَ الرَّبِّ يَا ابْني)). |
قض - 17-11: | فَرَضِيَ اللاَّوِيُّ بِالإِقَامَةِ مَعَ الرَّجُلِ، وَكَانَ الْغُلاَمُ لَهُ كَأَحَدِ بَنِيهِ. |
قض - 19-4: | وَأَمْسَكَهُ حَمُوهُ أَبُو الْفَتَاةِ، فَمَكَثَ مَعَهُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ، فَأَكَلُوا وَشَرِبُوا وَبَاتُوا هُنَاكَ. |
قض - 20-20: | وَخَرَجَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ لِمُحَارَبَةِ بَنْيَامِينَ، وَصَفَّ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ أَنْفُسَهُمْ لِلْحَرْبِ عِنْدَ جِبْعَةَ. |
را - 1-10: | فَقَالَتَا لَهَا: ((إِنَّنَا نَرْجِعُ مَعَكِ إِلَى شَعْبِكِ)). |
را - 1-18: | فَلَمَّا رَأَتْ أَنَّهَا مُشَدِّدَةٌ عَلَى الذَّهَابِ مَعَهَا كَفَّتْ عَنِ الْكَلاَمِ إِلَيْهَا. |
را - 2-20: | فَقَالَتْ نُعْمِي لِكَنَّتِهَا: ((مُبَارَكٌ هُوَ مِنَ الرَّبِّ لأَنَّهُ لَمْ يَتْرُكِ الْمَعْرُوفَ مَعَ الأَحْيَاءِ وَالْمَوْتَى)). ثُمَّ قَالَتْ لَهَا نُعْمِي: ((الرَّجُلُ ذُو قَرَابَةٍ لَنَا. هُوَ ثَانِي وَلِيِّنَا)). |
را - 2-20: | فَقَالَتْ نُعْمِي لِكَنَّتِهَا: ((مُبَارَكٌ هُوَ مِنَ الرَّبِّ لأَنَّهُ لَمْ يَتْرُكِ الْمَعْرُوفَ مَعَ الأَحْيَاءِ وَالْمَوْتَى)). ثُمَّ قَالَتْ لَهَا نُعْمِي: ((الرَّجُلُ ذُو قَرَابَةٍ لَنَا. هُوَ ثَانِي وَلِيِّنَا)). |
را - 2-23: | فَلاَزَمَتْ فَتَيَاتِ بُوعَزَ فِي الاِلْتِقَاطِ حَتَّى انْتَهَى حَصَادُ الشَّعِيرِ وَحَصَادُ الْحِنْطَةِ. وَسَكَنَتْ مَعَ حَمَاتِهَا.
|
را - 3-2: | فَالآنَ أَلَيْسَ بُوعَزُ ذَا قَرَابَةٍ لَنَا, الَّذِي كُنْتِ مَعَ فَتَيَاتِهِ؟ هَا هُوَ يُذَرِّي بَيْدَرَ الشَّعِيرِ اللَّيْلَةَ. |
1صم - 2-13: | وَلاَ حَقَّ الْكَهَنَةِ مِنَ الشَّعْبِ. كُلَّمَا ذَبَحَ رَجُلٌ ذَبِيحَةً يَجِيءُ غُلاَمُ الْكَاهِنِ عِنْدَ طَبْخِ اللَّحْمِ, وَمِنْشَالٌ ذُو ثَلاَثَةِ أَسْنَانٍ بِيَدِهِ,
|
1صم - 2-19: | وَعَمِلَتْ لَهُ أُمُّهُ جُبَّةً صَغِيرَةً وَأَصْعَدَتْهَا لَهُ مِنْ سَنَةٍ إِلَى سَنَةٍ عِنْدَ صُعُودِهَا مَعَ رَجُلِهَا لِذَبْحِ الذَّبِيحَةِ السَّنَوِيَّةِ. |
1صم - 2-22: | وَشَاخَ عَالِي جِدّاً, وَسَمِعَ بِكُلِّ مَا عَمِلَهُ بَنُوهُ بِجَمِيعِ إِسْرَائِيلَ وَبِأَنَّهُمْ كَانُوا يُضَاجِعُونَ النِّسَاءَ الْمُجْتَمِعَاتِ فِي بَابِ خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ. |
1صم - 6-11: | وَوَضَعُوا تَابُوتَ الرَّبِّ عَلَى الْعَجَلَةِ مَعَ الصُّنْدُوقِ وَفِيرَانِ الذَّهَبِ وَتَمَاثِيلِ بَوَاسِيرِهِمْ. |
1صم - 6-15: | فَأَنْزَلَ اللَّاوِيُّونَ تَابُوتَ الرَّبِّ وَالصُّنْدُوقَ الَّذِي مَعَهُ الَّذِي فِيهِ أَمْتِعَةُ الذَّهَبِ وَوَضَعُوهُمَا عَلَى الْحَجَرِ الْكَبِيرِ. وَأَصْعَدَ أَهْلُ بَيْتَشَمْسَ مُحْرَقَاتٍ وَذَبَحُوا ذَبَائِحَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ لِلرَّبِّ. |
1صم - 7-16: | وَكَانَ يَذْهَبُ مِنْ سَنَةٍ إِلَى سَنَةٍ وَيَدُورُ فِي بَيْتِ إِيلَ وَالْجِلْجَالِ وَالْمِصْفَاةِ وَيَقْضِي لإِسْرَائِيلَ فِي جَمِيعِ هَذِهِ الْمَوَاضِعِ. |
1صم - 9-3: | فَضَلَّتْ أُتُنُ قَيْسَ أَبِي شَاوُلَ. فَقَالَ قَِيْسُ لِشَاوُلَ ابْنِهِ: ((خُذْ مَعَكَ وَاحِداً مِنَ الْغِلْمَانِ وَقُمِ اذْهَبْ فَتِّشْ عَلَى الأُتُنِ)). |
1صم - 9-15: | وَالرَّبُّ كَشَفَ أُذُنَ صَمُوئِيلَ قَبْلَ مَجِيءِ شَاوُلَ بِيَوْمٍ قَائِلاً: |
1صم - 12-2: | وَالآنَ هُوَذَا الْمَلِكُ يَمْشِي أَمَامَكُمْ. وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ شِخْتُ وَشِبْتُ, وَهُوَذَا أَبْنَائِي مَعَكُمْ. وَأَنَا قَدْ سِرْتُ أَمَامَكُمْ مُنْذُ صِبَايَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
1صم - 12-7: | فَالآنَ امْثُلُوا فَأُحَاكِمَكُمْ أَمَامَ الرَّبِّ بِجَمِيعِ حُقُوقِ الرَّبِّ الَّتِي صَنَعَهَا مَعَكُمْ وَمَعَ آبَائِكُمْ. |
1صم - 12-7: | فَالآنَ امْثُلُوا فَأُحَاكِمَكُمْ أَمَامَ الرَّبِّ بِجَمِيعِ حُقُوقِ الرَّبِّ الَّتِي صَنَعَهَا مَعَكُمْ وَمَعَ آبَائِكُمْ. |
1صم - 12-7: | فَالآنَ امْثُلُوا فَأُحَاكِمَكُمْ أَمَامَ الرَّبِّ بِجَمِيعِ حُقُوقِ الرَّبِّ الَّتِي صَنَعَهَا مَعَكُمْ وَمَعَ آبَائِكُمْ. |
1صم - 13-22: | وَكَانَ فِي يَوْمِ الْحَرْبِ أَنَّهُ لَمْ يُوجَدْ سَيْفٌ وَلاَ رُمْحٌ بِيَدِ جَمِيعِ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَ شَاوُلَ وَمَعَ يُونَاثَانَ. عَلَى أَنَّهُ وُجِدَ مَعَ شَاوُلَ وَيُونَاثَانَ ابْنِهِ. |
1صم - 14-17: | فَقَالَ شَاوُلُ لِلشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ: ((عُدُّوا الآنَ وَانْظُرُوا مَنْ ذَهَبَ مِنْ عِنْدِنَا)). فَعَدُّوا, وَهُوَذَا يُونَاثَانُ وَحَامِلُ سِلاَحِهِ لَيْسَا مَوْجُودَيْنِ. |
1صم - 14-20: | وَصَاحَ شَاوُلُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ وَجَاءُوا إِلَى الْحَرْبِ, وَإِذَا بِسَيْفِ كُلِّ وَاحِدٍ عَلَى صَاحِبِهِ. اضْطِرَابٌ عَظِيمٌ جِدّاً.
|
1صم - 16-5: | فَقَالَ: ((سَلاَمٌ. قَدْ جِئْتُ لأَذْبَحَ لِلرَّبِّ. تَقَدَّسُوا وَتَعَالُوا مَعِي إِلَى الذَّبِيحَةِ)). وَقَدَّسَ يَسَّى وَبَنِيهِ وَدَعَاهُمْ إِلَى الذَّبِيحَةِ. |
1صم - 17-9: | فَإِنْ قَدِرَ أَنْ يُحَارِبَنِي وَيَقْتُلَنِي نَصِيرُ لَكُمْ عَبِيداً. وَإِنْ قَدِرْتُ أَنَا عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ تَصِيرُونَ أَنْتُمْ لَنَا عَبِيداً وَتَخْدِمُونَنَا)). |
1صم - 20-41: | اَلْغُلاَمُ ذَهَبَ وَدَاوُدُ قَامَ مِنْ جَانِبِ الْجَنُوبِ وَسَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ وَسَجَدَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ. وَقَبَّلَ كُلٌّ مِنْهُمَا صَاحِبَهُ, وَبَكَى كُلٌّ مِنْهُمَا مَعَ صَاحِبِهِ حَتَّى زَادَ دَاوُدُ. |
1صم - 21-1: | فَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى نُوبٍ إِلَى أَخِيمَالِكَ الْكَاهِنِ. فَاضْطَرَبَ أَخِيمَالِكُ عِنْدَ لِقَاءِ دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: ((لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَكَ وَلَيْسَ مَعَكَ أَحَدٌ؟)) |
1صم - 22-3: | وَذَهَبَ دَاوُدُ مِنْ هُنَاكَ إِلَى مِصْفَاةِ مُوآبَ وَقَالَ لِمَلِكِ مُوآبَ: ((لِيَخْرُجْ أَبِي وَأُمِّي إِلَيْكُمْ حَتَّى أَعْلَمَ مَاذَا يَصْنَعُ لِيَ اللَّهُ)). |
1صم - 22-6: | وَسَمِعَ شَاوُلُ أَنَّهُ قَدِ اشْتَهَرَ دَاوُدُ وَالرِّجَالُ الَّذِينَ مَعَهُ. وَكَانَ شَاوُلُ مُقِيماً فِي جِبْعَةَ تَحْتَ الأَثْلَةِ فِي الرَّامَةِ وَرُمْحُهُ بِيَدِهِ, وَجَمِيعُ عَبِيدِهِ وُقُوفاً لَدَيْهِ. |
1صم - 22-23: | أَقِمْ مَعِي. لاَ تَخَفْ, لأَنَّ الَّذِي يَطْلُبُ نَفْسِي يَطْلُبُ نَفْسَكَ, وَلَكِنَّكَ عِنْدِي مَحْفُوظٌ)).
|
1صم - 23-23: | فَانْظُرُوا وَاعْلَمُوا جَمِيعَ الْمُخْتَبَئَاتِ الَّتِي يَخْتَبِئُ فِيهَا ثُمَّ ارْجِعُوا إِلَيَّ عَلَى تَأْكِيدٍ, فَأَسِيرَ مَعَكُمْ. وَيَكُونُ إِذَا وُجِدَ فِي الأَرْضِ أَنِّي أُفَتِّشُ عَلَيْهِ بِجَمِيعِ أُلُوفِ يَهُوذَا)). |
1صم - 24-18: | وَقَدْ أَظْهَرْتَ الْيَوْمَ أَنَّكَ عَمِلْتَ بِي خَيْراً لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَفَعَنِي بِيَدِكَ وَلَمْ تَقْتُلْنِي. |
1صم - 25-15: | وَالرِّجَالُ مُحْسِنُونَ إِلَيْنَا جِدّاً, فَلَمْ نُؤْذَ وَلاَ فُقِدَ مِنَّا شَيْءٌ كُلَّ أَيَّامِ تَرَدُّدِنَا مَعَهُمْ وَنَحْنُ فِي الْحَقْلِ. |
1صم - 25-29: | وَقَدْ قَامَ رَجُلٌ لِيُطَارِدَكَ وَيَطْلُبَ نَفْسَكَ, وَلَكِنْ نَفْسُ سَيِّدِي لِتَكُنْ مَحْزُومَةً فِي حُزْمَةِ الْحَيَاةِ مَعَ الرَّبِّ إِلَهِكَ. وَأَمَّا نَفْسُ أَعْدَائِكَ فَلْيَرْمِ بِهَا كَمَا مِنْ وَسَطِ كَفَّةِ الْمِقْلاَعِ.
|
1صم - 26-2: | فَقَامَ شَاوُلُ وَنَزَلَ إِلَى بَرِّيَّةِ زِيفٍ وَمَعَهُ ثَلاَثَةُ آلاَفِ رَجُلٍ مُنْتَخَبِي إِسْرَائِيلَ لِيُفَتِّشَ عَلَى دَاوُدَ فِي بَرِّيَّةِ زِيفٍ. |
1صم - 26-6: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَخِيمَالِكَ الْحِثِّيَّ وَأَبِيشَايَ ابْنِ صَرُوِيَّةَ أَخِي يُوآبَ: ((مَنْ يَنْزِلُ مَعِي إِلَى شَاوُلَ إِلَى الْمَحَلَّةِ؟)) فَقَالَ أَبِيشَايُ: ((أَنَا أَنْزِلُ مَعَكَ)). |
1صم - 28-1: | وَكَانَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ أَنَّ الْفِلِسْطِينِيِّينَ جَمَعُوا جُيُوشَهُمْ لِيُحَارِبُوا إِسْرَائِيلَ. فَقَالَ أَخِيشُ لِدَاوُدَ: ((اعْلَمْ يَقِيناً أَنَّكَ سَتَخْرُجُ مَعِي فِي الْجَيْشِ أَنْتَ وَرِجَالُكَ)). |
1صم - 29-3: | فَقَالَ رُؤَسَاءُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ: ((مَا هَؤُلاَءِ الْعِبْرَانِيُّونَ؟)) فَقَالَ أَخِيشُ لِرُؤَسَاءِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ: ((أَلَيْسَ هَذَا دَاوُدَ عَبْدَ شَاوُلَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي كَانَ مَعِي هَذِهِ الأَيَّامَ أَوْ هَذِهِ السِّنِينَ, وَلَمْ أَجِدْ فِيهِ شَيْئاً مِنْ يَوْمِ نُزُولِهِ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ)). |
1صم - 29-6: | فَدَعَا أَخِيشُ دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِنَّكَ أَنْتَ مُسْتَقِيمٌ, وَخُرُوجُكَ وَدُخُولُكَ مَعِي فِي الْجَيْشِ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ لأَنِّي لَمْ أَجِدْ فِيكَ شَرّاً مِنْ يَوْمِ جِئْتَ إِلَيَّ إِلَى الْيَوْمِ. وَأَمَّا فِي أَعْيُنِ الأَقْطَابِ فَلَسْتَ بِصَالِحٍ. |
1صم - 29-10: | وَالآنَ فَبَكِّرْ صَبَاحاً مَعَ عَبِيدِ سَيِّدِكَ الَّذِينَ جَاءُوا مَعَكَ. وَإِذَا بَكَّرْتُمْ صَبَاحاً وَأَضَاءَ لَكُمْ فَاذْهَبُوا)). |
1صم - 30-4: | فَرَفَعَ دَاوُدُ وَالشَّعْبُ الَّذِينَ مَعَهُ أَصْوَاتَهُمْ وَبَكُوا حَتَّى لَمْ تَبْقَ لَهُمْ قُوَّةٌ لِلْبُكَاءِ. |
1صم - 30-9: | فَذَهَبَ دَاوُدُ هُوَ وَالسِّتُّ مِئَةِ الرَّجُلِ الَّذِينَ مَعَهُ وَجَاءُوا إِلَى وَادِي الْبَسُورِ, وَالْمُتَخَلِّفُونَ وَقَفُوا. |
1صم - 30-21: | وَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى مِئَتَيِ الرَّجُلِ الَّذِينَ أَعْيُوا عَنِ الذَّهَابِ وَرَاءَ دَاوُدَ, فَأَرْجَعُوهُمْ فِي وَادِي الْبَسُورِ, فَخَرَجُوا لِلِقَاءِ دَاوُدَ وَلِقَاءِ الشَّعْبِ الَّذِينَ مَعَهُ. فَتَقَدَّمَ دَاوُدُ إِلَى الْقَوْمِ وَسَأَلَ عَنْ سَلاَمَتِهِمْ. |
1صم - 30-23: | فَقَالَ دَاوُدُ: ((لاَ تَفْعَلُوا هَكَذَا يَا إِخْوَتِي, لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَعْطَانَا وَحَفِظَنَا وَدَفَعَ لِيَدِنَا الْغُزَاةَ الَّذِينَ جَاءُوا عَلَيْنَا. |
1صم - 31-9: | فَقَطَعُوا رَأْسَهُ وَنَزَعُوا سِلاَحَهُ وَأَرْسَلُوا إِلَى أَرْضِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ فِي كُلِّ جِهَةٍ لأَجْلِ التَّبْشِيرِ فِي بَيْتِ أَصْنَامِهِمْ وَفِي الشَّعْبِ. |
2صم - 1-11: | فَأَمْسَكَ دَاوُدُ ثِيَابَهُ وَمَزَّقَهَا وَكَذَا جَمِيعُ الرِّجَالِ الَّذِينَ مَعَهُ. |
2صم - 1-17: | وَرَثَا دَاوُدُ بِهَذِهِ الْمَرْثَاةِ شَاوُلَ وَيُونَاثَانَ ابْنَهُ، |
2صم - 3-12: | فَأَرْسَلَ أَبْنَيْرُ مِنْ فَوْرِهِ رُسُلاً إِلَى دَاوُدَ قَائِلاً: ((لِمَنْ هِيَ الأَرْضُ؟ يَقُولُونَ: اقْطَعْ عَهْدَكَ مَعِي، وَهُوَذَا يَدِي مَعَكَ لِرَدِّ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ إِلَيْكَ)). |
2صم - 3-13: | فَقَالَ: ((حَسَناً. أَنَا أَقْطَعُ مَعَكَ عَهْداً، إِلاَّ إِنِّي أَطْلُبُ مِنْكَ أَمْراً وَاحِداً، وَهُوَ أَنْ لاَ تَرَى وَجْهِي مَا لَمْ تَأْتِ أَوَّلاً بِمِيكَالَ بِنْتِ شَاوُلَ حِينَ تَأْتِي لِتَرَى وَجْهِي)). |
2صم - 3-16: | وَكَانَ رَجُلُهَا يَسِيرُ مَعَهَا وَيَبْكِي وَرَاءَهَا إِلَى بَحُورِيمَ. فَقَالَ لَهُ أَبْنَيْرُ: ((اذْهَبِ ارْجِعْ)). فَرَجَعَ. |
2صم - 3-20: | فَجَاءَ أَبْنَيْرُ إِلَى دَاوُدَ إِلَى حَبْرُونَ وَمَعَهُ عِشْرُونَ رَجُلاً. فَصَنَعَ دَاوُدُ لأَبْنَيْرَ وَلِلرِّجَالِ الَّذِينَ مَعَهُ وَلِيمَةً. |
2صم - 3-20: | فَجَاءَ أَبْنَيْرُ إِلَى دَاوُدَ إِلَى حَبْرُونَ وَمَعَهُ عِشْرُونَ رَجُلاً. فَصَنَعَ دَاوُدُ لأَبْنَيْرَ وَلِلرِّجَالِ الَّذِينَ مَعَهُ وَلِيمَةً. |
2صم - 3-21: | وَقَالَ أَبْنَيْرُ لِدَاوُدَ: ((أَقُومُ وَأَذْهَبُ وَأَجْمَعُ إِلَى سَيِّدِي الْمَلِكِ جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ، فَيَقْطَعُونَ مَعَكَ عَهْداً، وَتَمْلِكُ حَسَبَ كُلِّ مَا تَشْتَهِي نَفْسُكَ)). فَأَرْسَلَ دَاوُدُ أَبْنَيْرَ فَذَهَبَ بِسَلاَمٍ.
|
2صم - 3-23: | وَجَاءَ يُوآبُ وَكُلُّ الْجَيْشِ الَّذِي مَعَهُ. فَأَخْبَرُوا يُوآبَ: ((قَدْ جَاءَ أَبْنَيْرُ بْنُ نَيْرٍ إِلَى الْمَلِكِ فَأَرْسَلَهُ فَذَهَبَ بِسَلاَمٍ)). |
2صم - 3-27: | وَلَمَّا رَجَعَ أَبْنَيْرُ إِلَى حَبْرُونَ مَالَ بِهِ يُوآبُ إِلَى وَسَطِ الْبَابِ لِيُكَلِّمَهُ سِرّاً، وَضَرَبَهُ هُنَاكَ فِي بَطْنِهِ فَمَاتَ بِدَمِ عَسَائِيلَ أَخِيهِ.
|
2صم - 3-31: | فَقَالَ دَاوُدُ لِيُوآبَ وَلِجَمِيعِ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ: ((مَزِّقُوا ثِيَابَكُمْ وَتَنَطَّقُوا بِالْمُسُوحِ وَالْطِمُوا أَمَامَ أَبْنَيْرَ)). وَكَانَ دَاوُدُ الْمَلِكُ يَمْشِي وَرَاءَ النَّعْشِ.
|
2صم - 6-2: | وَقَامَ دَاوُدُ وَذَهَبَ هُوَ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ مِنْ بَعَلَةِ يَهُوذَا لِيُصْعِدُوا مِنْ هُنَاكَ تَابُوتَ اللَّهِ الَّذِي يُدْعَى عَلَيْهِ بِاسْمِ رَبِّ الْجُنُودِ الْجَالِسِ عَلَى الْكَرُوبِيمِ. |
2صم - 7-7: | فِي كُلِّ مَا سِرْتُ مَعَ جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، هَلْ قُلْتُ لأَحَدِ قُضَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ أَمَرْتُهُمْ أَنْ يَرْعُوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ: لِمَاذَا لَمْ تَبْنُوا لِي بَيْتاً مِنَ الأَرْزِ؟ |
2صم - 7-12: | مَتَى كَمِلَتْ أَيَّامُكَ وَاضْطَجَعْتَ مَعَ آبَائِكَ أُقِيمُ بَعْدَكَ نَسْلَكَ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْ أَحْشَائِكَ وَأُثَبِّتُ مَمْلَكَتَهُ. |
2صم - 10-19: | وَلَمَّا رَأَى جَمِيعُ الْمُلُوكِ، عَبِيدُ هَدَدَ عَزَرَ أَنَّهُمُ انْكَسَرُوا أَمَامَ إِسْرَائِيلَ صَالَحُوا إِسْرَائِيلَ وَاسْتُعْبِدُوا لَهُمْ، وَخَافَ أَرَامُ أَنْ يُنْجِدُوا بَنِي عَمُّونَ بَعْدُ.
|
2صم - 11-9: | وَنَامَ أُورِيَّا عَلَى بَابِ بَيْتِ الْمَلِكِ مَعَ جَمِيعِ عَبِيدِ سَيِّدِهِ وَلَمْ يَنْزِلْ إِلَى بَيْتِهِ. |
2صم - 11-17: | فَخَرَجَ رِجَالُ الْمَدِينَةِ وَحَارَبُوا يُوآبَ، فَسَقَطَ بَعْضُ الشَّعْبِ مِنْ عَبِيدِ دَاوُدَ، وَمَاتَ أُورِيَّا الْحِثِّيُّ أَيْضاً.
|
2صم - 12-17: | فَقَامَ شُيُوخُ بَيْتِهِ عَلَيْهِ لِيُقِيمُوهُ عَنِ الأَرْضِ فَلَمْ يَشَأْ، وَلَمْ يَأْكُلْ مَعَهُمْ خُبْزاً. |
2صم - 13-26: | فَقَالَ أَبْشَالُومُ: ((إِذاً دَعْ أَخِي أَمْنُونَ يَذْهَبْ مَعَنَا)). فَقَالَ الْمَلِكُ: ((لِمَاذَا يَذْهَبُ مَعَكَ؟)) |
2صم - 13-27: | فَأَلَحَّ عَلَيْهِ أَبْشَالُومُ، فَأَرْسَلَ مَعَهُ أَمْنُونَ وَجَمِيعَ بَنِي الْمَلِكِ. |
2صم - 14-19: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((هَلْ يَدُ يُوآبَ مَعَكِ فِي هَذَا كُلِّهِ؟)) فَأَجَابَتِ الْمَرْأَةُ: ((حَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، لاَ يُحَادُ يَمِيناً أَوْ يَسَاراً عَنْ كُلِّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ سَيِّدِي الْمَلِكُ، لأَنَّ عَبْدَكَ يُوآبَ هُوَ أَوْصَانِي وَهُوَ وَضَعَ فِي فَمِ جَارِيَتِكَ كُلَّ هَذَا الْكَلاَمِ. |
2صم - 15-11: | وَانْطَلَقَ مَعَ أَبْشَالُومَ مِئَتَا رَجُلٍ مِنْ أُورُشَلِيمَ قَدْ دُعُوا وَذَهَبُوا بِبَسَاطَةٍ، وَلَمْ يَكُونُوا يَعْلَمُونَ شَيْئاً. |
2صم - 15-12: | وَأَرْسَلَ أَبْشَالُومُ إِلَى أَخِيتُوفَلَ الْجِيلُونِيِّ مُشِيرِ دَاوُدَ مِنْ مَدِينَتِهِ جِيلُوهَ إِذْ كَانَ يَذْبَحُ ذَبَائِحَ. وَكَانَتِ الْفِتْنَةُ شَدِيدَةً وَكَانَ الشَّعْبُ لاَ يَزَالُ يَتَزَايَدُ مَعَ أَبْشَالُومَ.
|
2صم - 15-14: | فَقَالَ دَاوُدُ لِجَمِيعِ عَبِيدِهِ الَّذِينَ مَعَهُ فِي أُورُشَلِيمَ: ((قُومُوا بِنَا نَهْرُبُ، لأَنَّهُ لَيْسَ لَنَا نَجَاةٌ مِنْ وَجْهِ أَبْشَالُومَ. أَسْرِعُوا لِلذَّهَابِ لِئَلاَّ يُبَادِرَ وَيُدْرِكَنَا وَيُنْزِلَ بِنَا الشَّرَّ وَيَضْرِبَ الْمَدِينَةَ بِحَدِّ السَّيْفِ)). |
2صم - 15-19: | فَقَالَ الْمَلِكُ لإِتَّايَ الْجَتِّيِّ: ((لِمَاذَا تَذْهَبُ أَنْتَ أَيْضاً مَعَنَا؟ ارْجِعْ وَأَقِمْ مَعَ الْمَلِكِ لأَنَّكَ غَرِيبٌ وَمَنْفِيٌّ أَيْضاً مِنْ وَطَنِكَ. |
2صم - 15-22: | فَقَالَ دَاوُدُ لإِتَّايَ: ((اذْهَبْ وَاعْبُرْ)). فَعَبَرَ إِتَّايُ الْجَتِّيُّ وَجَمِيعُ رِجَالِهِ وَجَمِيعُ الأَطْفَالِ الَّذِينَ مَعَهُ. |
2صم - 15-24: | وَإِذَا بِصَادُوقَ أَيْضاً وَجَمِيعُ اللاَّوِيِّينَ مَعَهُ يَحْمِلُونَ تَابُوتَ عَهْدِ اللَّهِ. فَوَضَعُوا تَابُوتَ اللَّهِ، وَصَعِدَ أَبِيَاثَارُ حَتَّى انْتَهَى جَمِيعُ الشَّعْبِ مِنَ الْعُبُورِ مِنَ الْمَدِينَةِ. |
2صم - 15-27: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِصَادُوقَ الْكَاهِنِ: ((أَأَنْتَ رَاءٍ؟ فَارْجِعْ إِلَى الْمَدِينَةِ بِسَلاَمٍ أَنْتَ وَأَخِيمَعَصُ ابْنُكَ وَيُونَاثَانُ بْنُ أَبِيَاثَارَ. ابْنَاكُمَا كِلاَهُمَا مَعَكُمَا. |
2صم - 15-30: | وَأَمَّا دَاوُدُ فَصَعِدَ فِي مَصْعَدِ جَبَلِ الزَّيْتُونِ. كَانَ يَصْعَدُ بَاكِياً وَرَأْسُهُ مُغَطَّى وَيَمْشِي حَافِياً، وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِينَ مَعَهُ غَطُّوا كُلُّ وَاحِدٍ رَأْسَهُ، وَكَانُوا يَصْعَدُونَ وَهُمْ يَبْكُونَ. |
2صم - 15-33: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((إِذَا عَبَرْتَ مَعِي تَكُونُ عَلَيَّ حِمْلاً. |
2صم - 16-14: | وَجَاءَ الْمَلِكُ وَكُلُّ الشَّعْبِ الَّذِينَ مَعَهُ وَقَدْ أَعْيُوا فَاسْتَرَاحُوا هُنَاكَ.
|
2صم - 16-15: | وَأَمَّا أَبْشَالُومُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ فَأَتُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ وَأَخِيتُوفَلُ مَعَهُمْ. |
2صم - 16-17: | فَقَالَ أَبْشَالُومُ لِحُوشَايَ: ((أَهَذَا مَعْرُوفُكَ مَعَ صَاحِبِكَ؟ لِمَاذَا لَمْ تَذْهَبْ مَعَ صَاحِبِكَ؟)) |
2صم - 16-18: | فَقَالَ حُوشَايُ لأَبْشَالُومَ: ((كَلاَّ، وَلَكِنِ الَّذِي اخْتَارَهُ الرَّبُّ وَهَذَا الشَّعْبُ وَكُلُّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ فَلَهُ أَكُونُ وَمَعَهُ أُقِيمُ. |
2صم - 16-21: | فَقَالَ أَخِيتُوفَلُ لأَبْشَالُومَ: ((ادْخُلْ إِلَى سَرَارِيِّ أَبِيكَ اللَّوَاتِي تَرَكَهُنَّ لِحِفْظِ الْبَيْتِ، فَيَسْمَعَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ أَنَّكَ قَدْ صِرْتَ مَكْرُوهاً مِنْ أَبِيكَ، فَتَتَشَدَّدَ أَيْدِي جَمِيعِ الَّذِينَ مَعَكَ)). |
2صم - 16-21: | فَقَالَ أَخِيتُوفَلُ لأَبْشَالُومَ: ((ادْخُلْ إِلَى سَرَارِيِّ أَبِيكَ اللَّوَاتِي تَرَكَهُنَّ لِحِفْظِ الْبَيْتِ، فَيَسْمَعَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ أَنَّكَ قَدْ صِرْتَ مَكْرُوهاً مِنْ أَبِيكَ، فَتَتَشَدَّدَ أَيْدِي جَمِيعِ الَّذِينَ مَعَكَ)). |
2صم - 17-2: | فَآتِيَ عَلَيْهِ وَهُوَ مُتْعَبٌ وَمُرْتَخِي الْيَدَيْنِ فَأُزْعِجُهُ، فَيَهْرُبَ كُلُّ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ، وَأَضْرِبُ الْمَلِكَ وَحْدَهُ |
2صم - 17-8: | أَنْتَ تَعْلَمُ أَبَاكَ وَرِجَالَهُ أَنَّهُمْ جَبَابِرَةٌ، وَأَنَّ أَنْفُسَهُمْ مُرَّةٌ كَدُبَّةٍ مُثْكِلٍ فِي الْحَقْلِ. وَأَبُوكَ رَجُلُ قِتَالٍ وَلاَ يَبِيتُ مَعَ الشَّعْبِ. |
2صم - 17-10: | أَيْضاً ذُو الْبَأْسِ الَّذِي قَلْبُهُ كَقَلْبِ الأَسَدِ يَذُوبُ ذَوَبَاناً، لأَنَّ جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ يَعْلَمُونَ أَنَّ أَبَاكَ جَبَّارٌ، وَالَّذِينَ مَعَهُ ذَوُو بَأْسٍ. |
2صم - 17-12: | وَنَأْتِيَ إِلَيْهِ إِلَى أَحَدِ الأَمَاكِنِ حَيْثُ هُوَ، وَنَنْزِلَ عَلَيْهِ نُزُولَ الطَّلِّ عَلَى الأَرْضِ، وَلاَ يَبْقَى مِنْهُ وَلاَ مِنْ جَمِيعِ الرِّجَالِ الَّذِينَ مَعَهُ وَاحِدٌ.
|
2صم - 17-16: | فَالآنَ أَرْسِلُوا عَاجِلاً وَأَخْبِرُوا دَاوُدَ: لاَ تَبِتْ هَذِهِ اللَّيْلَةَ فِي سُهُولِ الْبَرِّيَّةِ، بَلِ اعْبُرْ لِئَلاَّ يُبْتَلَعَ الْمَلِكُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ)). |
2صم - 17-22: | فَقَامَ دَاوُدُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ وَعَبَرُوا الأُرْدُنَّ. وَعِنْدَ ضُوءِ الصَّبَاحِ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ لَمْ يَعْبُرِ الأُرْدُنَّ. |
2صم - 17-29: | وَعَسَلاً وَزُبْدَةً وَضَأْناً وَجُبْنَ بَقَرٍ لِدَاوُدَ وَلِلشَّعْبِ الَّذِي مَعَهُ لِيَأْكُلُوا. لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((الشَّعْبُ جَوْعَانُ وَمُتْعَبٌ وَعَطْشَانُ فِي الْبَرِّيَّةِ)).
|
2صم - 18-1: | وَأَحْصَى دَاوُدُ الشَّعْبَ الَّذِي مَعَهُ، وَجَعَلَ عَلَيْهِمْ رُؤَسَاءَ أُلُوفٍ وَرُؤَسَاءَ مِئَاتٍ. |
2صم - 19-7: | فَالآنَ قُمْ وَاخْرُجْ وَطَيِّبْ قُلُوبَ عَبِيدِكَ. لأَنِّي قَدْ أَقْسَمْتُ بِالرَّبِّ إِنَّهُ إِنْ لَمْ تَخْرُجْ لاَ يَبِيتُ أَحَدٌ مَعَكَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ، وَيَكُونُ ذَلِكَ أَشَرَّ عَلَيْكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ أَصَابَكَ مُنْذُ صِبَاكَ إِلَى الآنَ!)) |
2صم - 19-17: | وَمَعَهُ أَلْفُ رَجُلٍ مِنْ بِنْيَامِينَ، وَصِيبَا غُلاَمُ بَيْتِ شَاوُلَ وَبَنُوهُ الْخَمْسَةَ عَشَرَ وَعَبِيدُهُ الْعِشْرُونَ مَعَهُ، فَخَاضُوا الأُرْدُنَّ أَمَامَ الْمَلِكِ. |
2صم - 19-26: | فَقَالَ: ((يَا سَيِّدِي الْمَلِكُ إِنَّ عَبْدِي قَدْ خَدَعَنِي، لأَنَّ عَبْدَكَ قَالَ: أَشُدُّ لِنَفْسِيَ الْحِمَارَ فَأَرْكَبُ عَلَيْهِ وَأَذْهَبُ مَعَ الْمَلِكِ، لأَنَّ عَبْدَكَ أَعْرَجُ. |
2صم - 19-31: | وَنَزَلَ بَرْزِلاَّيُ الْجِلْعَادِيُّ مِنْ رُوجَلِيمَ وَعَبَرَ الأُرْدُنَّ مَعَ الْمَلِكِ لِيُشَيِّعَهُ عِنْدَ الأُرْدُنِّ. |
2صم - 19-33: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِبَرْزِلاَّيَ: ((اعْبُرْ أَنْتَ مَعِي وَأَنَا أَعُولُكَ مَعِي فِي أُورُشَلِيمَ)). |
2صم - 19-34: | فَقَالَ بَرْزِلاَّيُ لِلْمَلِكِ: ((كَمْ أَيَّامُ سِنِي حَيَاتِي حَتَّى أَصْعَدَ مَعَ الْمَلِكِ إِلَى أُورُشَلِيمَ؟ |
2صم - 19-36: | يَعْبُرُ عَبْدُكَ قَلِيلاً الأُرْدُنَّ مَعَ الْمَلِكِ. وَلِمَاذَا يُكَافِئُنِي الْمَلِكُ بِهَذِهِ الْمُكَافَأَةِ؟ |
2صم - 19-38: | فَأَجَابَ الْمَلِكُ: ((إِنَّ كِمْهَامَ يَعْبُرُ مَعِي فَأَفْعَلُ لَهُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ، وَكُلُّ مَا تَتَمَنَّاهُ مِنِّي أَفْعَلُهُ لَكَ)). |
2صم - 20-15: | وَجَاءُوا وَحَاصَرُوهُ فِي آبَلِ بَيْتِ مَعْكَةَ وَأَقَامُوا مِتْرَسَةً حَوْلَ الْمَدِينَةِ فَأَقَامَتْ فِي الْحِصَارِ، وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِينَ مَعَ يُوآبَ كَانُوا يُخْرِبُونَ لأَجْلِ إِسْقَاطِ السُّورِ. |
2صم - 21-15: | وَكَانَتْ أَيْضاً حَرْبٌ بَيْنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَإِسْرَائِيلَ، فَانْحَدَرَ دَاوُدُ وَعَبِيدُهُ مَعَهُ وَحَارَبُوا الْفِلِسْطِينِيِّينَ، فَأَعْيَا دَاوُدُ. |
2صم - 24-2: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِيُوآبَ رَئِيسِ الْجَيْشِ الَّذِي عِنْدَهُ: ((طُفْ فِي جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ مِنْ دَانَ إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ وَعُدُّوا الشَّعْبَ، فَأَعْلَمَ عَدَدَ الشَّعْبِ)). |
1مل - 1-41: | فَسَمِعَ أَدُونِيَّا وَجَمِيعُ الْمَدْعُوِّينَ الّذِينَ عِنْدهُ بَعْدَمَا انْتَهُوا مِنَ الأَكْلِ. وَسَمِعَ يُوآبُ صَوْتَ الْبُوقِ فَقَالَ: ((لِمَاذَا صَوْتُ الْقَرْيَةِ مُضْطَرِبٌ؟)) |
1مل - 1-44: | وَأَرْسَلَ الْمَلِكُ مَعَهُ صَادُوقَ الْكَاهِنَ وَنَاثَانَ النَّبِيَّ وَبَنَايَاهُوَ بْنَ يَهُويَادَاعَ وَالْجَلاَّدِينَ وَالسُّعَاةَ، وَقَدْ أَرْكَبُوهُ عَلَى بَغْلَةِ الْمَلِكِ، |
1مل - 3-1: | وصَاهَرَ سُلَيْمَانُ فِرْعَوْنَ مَلِكَ مِصْرَ وَأَخَذَ بِنْتَ فِرْعَوْنَ وَأَتَى بِهَا إِلَى مَدِينَةِ دَاوُدَ إِلَى أَنْ أَكْمَلَ بِنَاءَ بَيْتِهِ وَبَيْتِ الرَّبِّ وَسُورِ أُورُشَلِيمَ حَوَالَيْهَا. |
1مل - 3-18: | وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ بَعْدَ وِلاَدَتِي وَلَدَتْ هَذِهِ الْمَرْأَةُ أَيْضاً، وَكُنَّا مَعاً وَلَمْ يَكُنْ مَعَنَا غَرِيبٌ فِي الْبَيْتِ. |
1مل - 6-12: | ((هَذَا الْبَيْتُ الَّذِي أَنْتَ بَانِيهِ، إِنْ سَلَكْتَ فِي فَرَائِضِي وَعَمِلْتَ أَحْكَامِي وَحَفِظْتَ كُلَّ وَصَايَايَ لِلسُّلُوكِ بِهَا، فَإِنِّي أُقِيمُ مَعَكَ كَلاَمِي الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ إِلَى دَاوُدَ أَبِيكَ،
|
1مل - 7-14: | وَهُوَ ابْنُ أَرْمَلَةٍ مِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي، وَأَبُوهُ صُورِيٌّ نَحَّاسٌ، وَكَانَ مُمْتَلِئاً حِكْمَةً وَفَهْماً وَمَعْرِفَةً لِعَمَلِ كُلِّ عَمَلٍ فِي النُّحَاسِ. فَأَتَى إِلَى الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ وَعَمِلَ كُلَّ عَمَلِهِ. |
1مل - 8-5: | وَالْمَلِكُ سُلَيْمَانُ وَكُلُّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ الْمُجْتَمِعِينَ إِلَيْهِ مَعَهُ أَمَامَ التَّابُوتِ كَانُوا يَذْبَحُونَ مِنَ الْغَنَمِ وَالْبَقَرِ مَا لاَ يُحْصَى وَلاَ يُعَدُّ مِنَ الْكَثْرَةِ. |
1مل - 8-15: | وَقَالَ: ((مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِفَمِهِ إِلَى دَاوُدَ أَبِي وَأَكْمَلَ بِيَدِهِ قَائِلاً: |
1مل - 9-25: | وَكَانَ سُلَيْمَانُ يُصْعِدُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ فِي السَّنَةِ مُحْرَقَاتٍ وَذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ عَلَى الْمَذْبَحِ الَّذِي بَنَاهُ لِلرَّبِّ، وَكَانَ يُوقِدُ عَلَى الَّذِي أَمَامَ الرَّبِّ. وَأَكْمَلَ الْبَيْتَ. |
1مل - 9-26: | وَعَمِلَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ سُفُناً فِي عِصْيُونَ جَابِرَ الَّتِي بِجَانِبِ أَيْلَةَ عَلَى شَاطِئِ بَحْرِ سُوفٍ فِي أَرْضِ أَدُومَ. |
1مل - 11-1: | وَأَحَبَّ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ نِسَاءً غَرِيبَةً كَثِيرَةً مَعَ بِنْتِ فِرْعَوْنَ: مُوآبِيَّاتٍ وَعَمُّونِيَّاتٍ وَأَدُومِيَّاتٍ وَصَيْدُونِيَّاتٍ وَحِثِّيَّاتٍ |
1مل - 11-17: | أَنَّ هَدَدَ هَرَبَ هُوَ وَرِجَالٌ أَدُومِيُّونَ مِنْ عَبِيدِ أَبِيهِ مَعَهُ لِيَأْتُوا مِصْرَ. وَكَانَ هَدَدُ غُلاَماً صَغِيراً. |
1مل - 11-25: | وَكَانَ خَصْماً لإِسْرَائِيلَ كُلَّ أَيَّامِ سُلَيْمَانَ (مَعَ شَرِّ هَدَدَ). فَكَرِهَ إِسْرَائِيلَ، وَمَلَكَ عَلَى أَرَامَ.
|
1مل - 12-6: | فَاسْتَشَارَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ الشُّيُوخَ الَّذِينَ كَانُوا يَقِفُونَ أَمَامَ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ قَائِلاً: ((كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أَرُدَّ جَوَاباً إِلَى هَذَا الشَّعْبِ؟)) |
1مل - 12-8: | فَتَرَكَ مَشُورَةَ الشُّيُوخِ الَّتِي أَشَارُوا بِهَا عَلَيْهِ وَاسْتَشَارَ الأَحْدَاثَ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ وَوَقَفُوا أَمَامَهُ، |
1مل - 12-8: | فَتَرَكَ مَشُورَةَ الشُّيُوخِ الَّتِي أَشَارُوا بِهَا عَلَيْهِ وَاسْتَشَارَ الأَحْدَاثَ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ وَوَقَفُوا أَمَامَهُ، |
1مل - 12-10: | فَقَالَ الأَحْدَاثُ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ: ((هَكَذَا تَقُولُ لِهَذَا الشَّعْبِ الَّذِينَ قَالُوا لَكَ إِنَّ أَبَاكَ ثَقَّلَ نِيرَنَا وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفْ مِنْ نِيرِنَا: إِنَّ خِنْصَرِي أَغْلَظُ مِنْ وَسْطِ أَبِي. |
1مل - 12-21: | وَلَمَّا جَاءَ رَحُبْعَامُ إِلَى أُورُشَلِيمَ جَمَعَ كُلَّ بَيْتِ يَهُوذَا وَسِبْطَ بِنْيَامِينَ، مِئَةً وَثَمَانِينَ أَلْفَ مُخْتَارٍ مُحَارِبٍ لِيُحَارِبُوا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ وَيَرُدُّوا الْمَمْلَكَةَ لَرَحُبْعَامَ بْنِ سُلَيْمَانَ. |
1مل - 13-7: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِرَجُلِ اللَّهِ: ((ادْخُلْ مَعِي إِلَى الْبَيْتِ وَتَقَوَّتْ فَأُعْطِيَكَ أُجْرَةً)). |
1مل - 13-15: | فَقَالَ لَهُ: ((سِرْ مَعِي إِلَى الْبَيْتِ وَكُلْ خُبْزاً)). |
1مل - 13-16: | فَقَالَ: ((لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَرْجِعَ مَعَكَ وَلاَ أَدْخُلُ مَعَكَ وَلاَ آكُلُ خُبْزاً وَلاَ أَشْرَبُ مَعَكَ مَاءً فِي هَذَا الْمَوْضِعِ.
|
1مل - 13-16: | فَقَالَ: ((لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَرْجِعَ مَعَكَ وَلاَ أَدْخُلُ مَعَكَ وَلاَ آكُلُ خُبْزاً وَلاَ أَشْرَبُ مَعَكَ مَاءً فِي هَذَا الْمَوْضِعِ.
|
1مل - 13-16: | فَقَالَ: ((لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَرْجِعَ مَعَكَ وَلاَ أَدْخُلُ مَعَكَ وَلاَ آكُلُ خُبْزاً وَلاَ أَشْرَبُ مَعَكَ مَاءً فِي هَذَا الْمَوْضِعِ.
|
1مل - 13-18: | فَقَالَ لَهُ: ((أَنَا أَيْضاً نَبِيٌّ مِثْلُكَ، وَقَدْ كَلَّمَنِي مَلاَكٌ بِكَلاَمِ الرَّبِّ قَائِلاً: ارْجِعْ بِهِ مَعَكَ إِلَى بَيْتِكَ فَيَأْكُلَ خُبْزاً وَيَشْرَبَ مَاءً)) كَذَبَ عَلَيْهِ. |
1مل - 13-19: | فَرَجَعَ مَعَهُ وَأَكَلَ خُبْزاً فِي بَيْتِهِ وَشَرِبَ مَاءً. |
1مل - 15-19: | ((إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ أَبِي وَأَبِيكَ عَهْداً. هُوَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ لَكَ هَدِيَّةً مِنْ فِضَّةٍ وَذَهَبٍ، فَتَعَالَ انْقُضْ عَهْدَكَ مَعَ بَعْشَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ فَيَصْعَدَ عَنِّي)).
|
1مل - 18-32: | وَبَنَى الْحِجَارَةَ مَذْبَحاً بِاسْمِ الرَّبِّ، وَعَمِلَ قَنَاةً حَوْلَ الْمَذْبَحِ تَسَعُ كَيْلَتَيْنِ مِنَ الْبِزْرِ. |
1مل - 20-1: | وَجَمَعَ بَنْهَدَدُ مَلِكُ أَرَامَ كُلَّ جَيْشِهِ، وَاثْنَيْنِ وَثَلاَثِينَ مَلِكاً مَعَهُ، وَخَيْلاً وَمَرْكَبَاتٍ وَصَعِدَ وَحَاصَرَ السَّامِرَةَ وَحَارَبَهَا. |
1مل - 20-23: | وَأَمَّا عَبِيدُ مَلِكِ أَرَامَ فَقَالُوا لَهُ: ((إِنَّ آلِهَتَهُمْ آلِهَةُ جِبَالٍ، لِذَلِكَ قَوُوا عَلَيْنَا. وَلَكِنْ إِذَا حَارَبْنَاهُمْ فِي السَّهْلِ فَإِنَّنَا نَقْوَى عَلَيْهِمْ. |
1مل - 21-8: | ثُمَّ كَتَبَتْ رَسَائِلَ بِاسْمِ أَخْآبَ وَخَتَمَتْهَا بِخَاتِمِهِ، وَأَرْسَلَتِ الرَّسَائِلَ إِلَى الشُّيُوخِ وَالأَشْرَافِ الَّذِينَ فِي مَدِينَتِهِ السَّاكِنِينَ مَعَ نَابُوتَ. |
1مل - 22-4: | وَقَالَ لِيَهُوشَافَاطَ: ((أَتَذْهَبُ مَعِي لِلْحَرْبِ إِلَى رَامُوتَ جِلْعَادَ؟)) فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ: ((مَثَلِي مَثَلُكَ. شَعْبِي كَشَعْبِكَ وَخَيْلِي كَخَيْلِكَ)). |
1مل - 22-24: | فَتَقَدَّمَ صِدْقِيَّا بْنُ كَنْعَنَةَ وَضَرَبَ مِيخَا عَلَى الْفَكِّ وَقَالَ: ((مِنْ أَيْنَ عَبَرَ رُوحُ الرَّبِّ مِنِّي لِيُكَلِّمَكَ؟)) |
1مل - 22-31: | وَأَمَرَ مَلِكُ أَرَامَ رُؤَسَاءَ الْمَرْكَبَاتِ الَّتِي لَهُ، الاِثْنَيْنِ وَالثَّلاَثِينَ، وَقَالَ: ((لاَ تُحَارِبُوا صَغِيراً وَلاَ كَبِيراً إِلاَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ وَحْدَهُ)). |
1مل - 22-31: | وَأَمَرَ مَلِكُ أَرَامَ رُؤَسَاءَ الْمَرْكَبَاتِ الَّتِي لَهُ، الاِثْنَيْنِ وَالثَّلاَثِينَ، وَقَالَ: ((لاَ تُحَارِبُوا صَغِيراً وَلاَ كَبِيراً إِلاَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ وَحْدَهُ)). |
2مل - 1-15: | فَقَالَ مَلاَكُ الرَّبِّ لإِيلِيَّا: ((انْزِلْ مَعَهُ. لاَ تَخَفْ مِنْهُ)). فَقَامَ وَنَزَلَ مَعَهُ إِلَى الْمَلِكِ. |
2مل - 1-15: | فَقَالَ مَلاَكُ الرَّبِّ لإِيلِيَّا: ((انْزِلْ مَعَهُ. لاَ تَخَفْ مِنْهُ)). فَقَامَ وَنَزَلَ مَعَهُ إِلَى الْمَلِكِ. |
2مل - 2-16: | وَقَالُوا لَهُ: ((هُوَذَا مَعَ عَبِيدِكَ خَمْسُونَ رَجُلاً ذَوُو بَأْسٍ، فَدَعْهُمْ يَذْهَبُونَ وَيُفَتِّشُونَ عَلَى سَيِّدِكَ، لِئَلاَّ يَكُونَ قَدْ حَمَلَهُ رُوحُ الرَّبِّ وَطَرَحَهُ عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ أَوْ فِي أَحَدِ الأَوْدِيَةِ)). فَقَالَ: ((لاَ تُرْسِلُوا)). |
2مل - 3-7: | وَذَهَبَ وَأَرْسَلَ إِلَى يَهُوشَافَاطَ مَلِكِ يَهُوذَا يَقُولُ: ((قَدْ عَصَى عَلَيَّ مَلِكُ مُوآبَ. فَهَلْ تَذْهَبُ مَعِي إِلَى مُوآبَ لِلْحَرْبِ؟)) فَقَالَ: ((أَصْعَدُ. مَثَلِي مَثَلُكَ. شَعْبِي كَشَعْبِكَ وَخَيْلِي كَخَيْلِكَ)). |
2مل - 3-12: | فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ: ((عِنْدَهُ كَلاَمُ الرَّبِّ)). فَنَزَلَ إِلَيْهِ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوشَافَاطُ وَمَلِكُ أَدُومَ. |
2مل - 3-20: | وَفِي الصَّبَاحِ عِنْدَ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ إِذَا مِيَاهٌ آتِيَةٌ عَنْ طَرِيقِ أَدُومَ، فَامْتَلَأَتِ الأَرْضُ مَاءً. |
2مل - 3-26: | فَلَمَّا رَأَى مَلِكُ مُوآبَ أَنَّ الْحَرْبَ قَدِ اشْتَدَّتْ عَلَيْهِ أَخَذَ مَعَهُ سَبْعَ مِئَةِ رَجُلٍ مُسْتَلِّي السُّيُوفِ لِيَشُقُّوا إِلَى مَلِكِ أَدُومَ، فَلَمْ يَقْدِرُوا. |
2مل - 4-13: | فَقَالَ لَهُ: ((قُلْ لَهَا: هُوَذَا قَدِ انْزَعَجْتِ بِسَبَبِنَا كُلَّ هَذَا الاِنْزِعَاجِ، فَمَاذَا يُصْنَعُ لَكِ؟ هَلْ لَكِ مَا يُتَكَلَّمُ بِهِ إِلَى الْمَلِكِ أَوْ إِلَى رَئِيسِ الْجَيْشِ؟)) فَقَالَتْ: ((إِنَّمَا أَنَا سَاكِنَةٌ فِي وَسَطِ شَعْبِي)). |
2مل - 6-3: | فَقَالَ وَاحِدٌ: ((اقْبَلْ وَاذْهَبْ مَعَ عَبِيدِكَ)). فَقَالَ: ((إِنِّي أَذْهَبُ)). |
2مل - 6-4: | فَانْطَلَقَ مَعَهُمْ. وَلَمَّا وَصَلُوا إِلَى الأُرْدُنِّ قَطَعُوا خَشَباً. |
2مل - 6-16: | فَقَالَ: ((لاَ تَخَفْ، لأَنَّ الَّذِينَ مَعَنَا أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ مَعَهُمْ)). |
2مل - 6-16: | فَقَالَ: ((لاَ تَخَفْ، لأَنَّ الَّذِينَ مَعَنَا أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ مَعَهُمْ)). |
2مل - 6-32: | وَكَانَ أَلِيشَعُ جَالِساً فِي بَيْتِهِ وَالشُّيُوخُ جُلُوساً عِنْدَهُ. فَأَرْسَلَ رَجُلاً مِنْ أَمَامِهِ. وَقَبْلَمَا أَتَى الرَّسُولُ إِلَيْهِ قَالَ لِلشُّيُوخِ: ((هَلْ رَأَيْتُمْ أَنَّ ابْنَ الْقَاتِلِ هَذَا قَدْ أَرْسَلَ لِيَقْطَعَ رَأْسِي؟ انْظُرُوا إِذَا جَاءَ الرَّسُولُ فَأَغْلِقُوا الْبَابَ وَاحْصُرُوهُ عِنْدَ الْبَابِ. أَلَيْسَ صَوْتُ قَدَمَيْ سَيِّدِهِ وَرَاءَهُ؟)). |
2مل - 8-28: | وَانْطَلَقَ مَعَ يُورَامَ بْنِ أَخْآبَ لِمُقَاتَلَةِ حَزَائِيلَ مَلِكِ أَرَامَ فِي رَامُوتِ جِلْعَادَ، فَضَرَبَ الأَرَامِيُّونَ يُورَامَ. |
2مل - 8-29: | فَرَجَعَ يُورَامُ الْمَلِكُ لِيَبْرَأَ فِي يَزْرَعِيلَ مِنَ الْجُرُوحِ الَّتِي جَرَحَهُ بِهَا الأَرَامِيُّونَ فِي رَامُوتَ عِنْدَ مُقَاتَلَتِهِ حَزَائِيلَ مَلِكَ أَرَامَ. وَنَزَلَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكُ يَهُوذَا لِيَرَى يُورَامَ بْنَ أَخْآبَ فِي يَزْرَعِيلَ لأَنَّهُ كَانَ مَرِيضاً.
|
2مل - 9-15: | وَرَجَعَ يُورَامُ الْمَلِكُ لِيَبْرَأَ فِي يَزْرَعِيلَ مِنَ الْجُرُوحِ الَّتِي ضَرَبَهُ بِهَا الأَرَامِيُّونَ حِينَ قَاتَلَ حَزَائِيلَ مَلِكَ أَرَامَ. فَقَالَ يَاهُو: ((إِنْ كَانَ فِي أَنْفُسِكُمْ، لاَ يَخْرُجْ مُنْهَزِمٌ مِنَ الْمَدِينَةِ لِيَنْطَلِقَ فَيُخْبِرَ فِي يَزْرَعِيلَ)). |
2مل - 9-27: | وَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ أَخَزْيَا مَلِكُ يَهُوذَا هَرَبَ فِي طَرِيقِ بَيْتِ الْبُسْتَانِ، فَطَارَدَهُ يَاهُو وَقَالَ: ((اضْرِبُوهُ)). فَضَرَبُوهُ أَيْضاً فِي الْمَرْكَبَةِ فِي عَقَبَةِ جُورَ الَّتِي عِنْدَ يِبْلَعَامَ. فَهَرَبَ إِلَى مَجِدُّو وَمَاتَ هُنَاكَ. |
2مل - 9-32: | فَرَفَعَ وَجْهَهُ نَحْوَ الْكُوَّةِ وَقَالَ: ((مَنْ مَعِي؟ مَنْ؟)) فَأَشْرَفَ عَلَيْهِ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ مِنَ الْخِصْيَانِ. |
2مل - 10-2: | ((فَالآنَ عِنْدَ وُصُولِ هَذِهِ الرِّسَالَةِ إِلَيْكُمْ، إِذْ عِنْدَكُمْ بَنُو سَيِّدِكُمْ وَعِنْدَكُمْ مَرْكَبَاتٌ وَخَيْلٌ وَمَدِينَةٌ مُحَصَّنَةٌ وَسِلاَحٌ، |
2مل - 10-2: | ((فَالآنَ عِنْدَ وُصُولِ هَذِهِ الرِّسَالَةِ إِلَيْكُمْ، إِذْ عِنْدَكُمْ بَنُو سَيِّدِكُمْ وَعِنْدَكُمْ مَرْكَبَاتٌ وَخَيْلٌ وَمَدِينَةٌ مُحَصَّنَةٌ وَسِلاَحٌ، |
2مل - 10-6: | فَكَتَبَ إِلَيْهِمْ رِسَالَةً ثَانِيَةً قَائِلاً: ((إِنْ كُنْتُمْ لِي وَسَمِعْتُمْ لِقَوْلِي، فَخُذُوا رُؤُوسَ الرِّجَالِ بَنِي سَيِّدِكُمْ وَتَعَالُوا إِلَيَّ فِي نَحْوِ هَذَا الْوَقْتِ غَداً إِلَى يَزْرَعِيلَ)). وَبَنُو الْمَلِكِ سَبْعُونَ رَجُلاً كَانُوا مَعَ عُظَمَاءِ الْمَدِينَةِ الَّذِينَ رَبُّوهُمْ. |
2مل - 10-16: | وَقَالَ: ((هَلُمَّ مَعِي وَانْظُرْ غَيْرَتِي لِلرَّبِّ)). وَأَرْكَبَهُ مَعَهُ فِي مَرْكَبَتِهِ. |
2مل - 11-3: | وَكَانَ مَعَهَا فِي بَيْتِ الرَّبِّ مُخْتَبِئاً سِتَّ سِنِينَ وَعَثَلْيَا مَالِكَةٌ عَلَى الأَرْضِ. |
2مل - 11-8: | وَتُحِيطُونَ بِالْمَلِكِ حَوَالَيْهِ، كُلُّ وَاحِدٍ سِلاَحُهُ بِيَدِهِ. وَمَنْ دَخَلَ الصُّفُوفَ يُقْتَلُ. وَكُونُوا مَعَ الْمَلِكِ فِي خُرُوجِهِ وَدُخُولِهِ. |
2مل - 12-15: | وَلَمْ يُحَاسِبُوا الرِّجَالَ الَّذِينَ سَلَّمُوهُمُ الْفِضَّةَ بِأَيْدِيهِمْ لِيُعْطُوهَا لِعَامِلِي الشُّغْلِ لأَنَّهُمْ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِأَمَانَةٍ. |
2مل - 13-14: | وَمَرِضَ أَلِيشَعُ مَرَضَهُ الَّذِي مَاتَ بِهِ، فَنَزَلَ إِلَيْهِ يُوآشُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَبَكَى عَلَى وَجْهِهِ وَقَالَ: ((يَا أَبِي يَا أَبِي، يَا مَرْكَبَةَ إِسْرَائِيلَ وَفُرْسَانَهَا)). |
2مل - 13-23: | فَحَنَّ الرَّبُّ عَلَيْهِمْ وَرَحِمَهُمْ وَالْتَفَتَ إِلَيْهِمْ لأَجْلِ عَهْدِهِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يَسْتَأْصِلَهُمْ، وَلَمْ يَطْرَحْهُمْ عَنْ وَجْهِهِ حَتَّى الآنَ. |
2مل - 15-19: | فَجَاءَ فُولُ مَلِكُ أَشُّورَ عَلَى الأَرْضِ، فَأَعْطَى مَنَحِيمُ لِفُولَ أَلْفَ وَزْنَةٍ مِنَ الْفِضَّةِ لِتَكُونَ يَدَاهُ مَعَهُ لِيُثَبِّتَ الْمَمْلَكَةَ فِي يَدِهِ. |
2مل - 15-25: | فَفَتَنَ عَلَيْهِ فَقْحُ بْنُ رَمَلْيَا ثَالِثُهُ، وَضَرَبَهُ فِي السَّامِرَةِ فِي قَصْرِ بَيْتِ الْمَلِكِ مَعَ أَرْجُوبَ وَمَعَ أَرْيَةَ وَمَعَهُ خَمْسُونَ رَجُلاً مِنْ بَنِي الْجِلْعَادِيِّينَ. قَتَلَهُ وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ. |
2مل - 15-25: | فَفَتَنَ عَلَيْهِ فَقْحُ بْنُ رَمَلْيَا ثَالِثُهُ، وَضَرَبَهُ فِي السَّامِرَةِ فِي قَصْرِ بَيْتِ الْمَلِكِ مَعَ أَرْجُوبَ وَمَعَ أَرْيَةَ وَمَعَهُ خَمْسُونَ رَجُلاً مِنْ بَنِي الْجِلْعَادِيِّينَ. قَتَلَهُ وَمَلَكَ عِوَضاً عَنْهُ. |
2مل - 17-15: | وَرَفَضُوا فَرَائِضَهُ وَعَهْدَهُ الَّذِي قَطَعَهُ مَعَ آبَائِهِمْ وَشَهَادَاتِهِ الَّتِي شَهِدَ بِهَا عَلَيْهِمْ، وَسَارُوا وَرَاءَ الْبَاطِلِ، وَصَارُوا بَاطِلاً وَرَاءَ الأُمَمِ الَّذِينَ حَوْلَهُمُ، الَّذِينَ أَمَرَهُمُ الرَّبُّ أَنْ لاَ يَعْمَلُوا مِثْلَهُمْ. |
2مل - 17-35: | وَقَطَعَ الرَّبُّ مَعَهُمْ عَهْداً وَأَمَرَهُمْ: ((لاَ تَتَّقُوا آلِهَةً أُخْرَى وَلاَ تَسْجُدُوا لَهَا وَلاَ تَعْبُدُوهَا وَلاَ تَذْبَحُوا لَهَا. |
2مل - 17-38: | وَلاَ تَنْسُوا الْعَهْدَ الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَكُمْ وَلاَ تَتَّقُوا آلِهَةً أُخْرَى. |
2مل - 18-23: | وَالآنَ رَاهِنْ سَيِّدِي مَلِكَ أَشُّورَ فَأُعْطِيَكَ أَلْفَيْ فَرَسٍ إِنْ كُنْتَ تَقْدِرُ أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْهَا رَاكِبِينَ. |
2مل - 18-31: | لاَ تَسْمَعُوا لِحَزَقِيَّا. لأَنَّهُ هَكَذَا يَقُولُ مَلِكُ أَشُّورَ: اعْقِدُوا مَعِي صُلْحاً وَاخْرُجُوا إِلَيَّ، وَكُلُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ جَفْنَتِهِ وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْ تِينَتِهِ وَاشْرَبُوا كُلُّ وَاحِدٍ مَاءَ بِئْرِهِ |
2مل - 19-9: | وَسَمِعَ عَنْ تِرْهَاقَةَ مَلِكِ كُوشٍَ قَوْلاً: ((قَدْ خَرَجَ لِيُحَارِبَكَ)). فَعَادَ وَأَرْسَلَ رُسُلاً إِلَى حَزَقِيَّا قَائِلاً: |
2مل - 22-7: | إِلاَّ أَنَّهُمْ لَمْ يُحَاسَبُوا بِالْفِضَّةِ الْمَدْفُوعَةِ لأَيْدِيهِمْ لأَنَّهُمْ إِنَّمَا عَمِلُوا بِأَمَانَةٍ. |
2مل - 23-2: | وَصَعِدَ الْمَلِكُ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ وَجَمِيعُ رِجَالِ يَهُوذَا وَكُلُّ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ مَعَهُ، وَالْكَهَنَةُ وَالأَنْبِيَاءُ وَكُلُّ الشَّعْبِ مِنَ الصَّغِيرِ إِلَى الْكَبِيرِ، وَقَرَأَ فِي آذَانِهِمْ كُلَّ كَلاَمِ سِفْرِ الشَّرِيعَةِ الَّذِي وُجِدَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ. |
2مل - 23-18: | فَقَالَ: ((دَعُوهُ. لاَ يُحَرِّكَنَّ أَحَدٌ عِظَامَهُ)). فَتَرَكُوا عِظَامَهُ وَعِظَامَ النَّبِيِّ الَّذِي جَاءَ مِنَ السَّامِرَةِ. |
2مل - 25-6: | فَأَخَذُوا الْمَلِكَ وَأَصْعَدُوهُ إِلَى مَلِكِ بَابِلَ إِلَى رَبْلَةَ وَكَلَّمُوهُ بِالْقَضَاءِ عَلَيْهِ. |
2مل - 25-25: | وَفِي الشَّهْرِ السَّابِعِ جَاءَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا بْنِ أَلِيشَمَعَ مِنَ النَّسْلِ الْمَلِكِيِّ وَعَشَرَةُ رِجَالٍ مَعَهُ وَضَرَبُوا جَدَلْيَا فَمَاتَ، وَأَيْضاً الْيَهُودُ وَالْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ مَعَهُ فِي الْمِصْفَاةِ. |
2مل - 25-25: | وَفِي الشَّهْرِ السَّابِعِ جَاءَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا بْنِ أَلِيشَمَعَ مِنَ النَّسْلِ الْمَلِكِيِّ وَعَشَرَةُ رِجَالٍ مَعَهُ وَضَرَبُوا جَدَلْيَا فَمَاتَ، وَأَيْضاً الْيَهُودُ وَالْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ مَعَهُ فِي الْمِصْفَاةِ. |
2مل - 25-28: | وَكَلَّمَهُ بِخَيْرٍ، وَجَعَلَ كُرْسِيَّهُ فَوْقَ كَرَاسِيِّ الْمُلُوكِ الَّذِينَ مَعَهُ فِي بَابِلَ. |
2مل - 25-28: | وَكَلَّمَهُ بِخَيْرٍ، وَجَعَلَ كُرْسِيَّهُ فَوْقَ كَرَاسِيِّ الْمُلُوكِ الَّذِينَ مَعَهُ فِي بَابِلَ. |
1اخ - 2-18: | وَكَالِبُ بْنُ حَصْرُونَ وَلَدَ مِنْ عَزُوبَةَ امْرَأَتِهِ وَمِنْ يَرِيعُوثَ. وَهَؤُلاَءِ بَنُوهَا: يَاشَرُ وَشُوبَابُ وَأَرْدُونُ. |
1اخ - 2-18: | وَكَالِبُ بْنُ حَصْرُونَ وَلَدَ مِنْ عَزُوبَةَ امْرَأَتِهِ وَمِنْ يَرِيعُوثَ. وَهَؤُلاَءِ بَنُوهَا: يَاشَرُ وَشُوبَابُ وَأَرْدُونُ. |
1اخ - 2-23: | وَأَخَذَ جَشُورَ وَأَرَامَ حَوُّوثَ يَائِيرَ مِنْهُمْ مَعَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا, سِتِّينَ مَدِينَةً. كُلُّ هَؤُلاَءِ بَنُو مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ. |
1اخ - 2-23: | وَأَخَذَ جَشُورَ وَأَرَامَ حَوُّوثَ يَائِيرَ مِنْهُمْ مَعَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا, سِتِّينَ مَدِينَةً. كُلُّ هَؤُلاَءِ بَنُو مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ. |
1اخ - 16-16: | الَّذِي قَطَعَهُ مَعَ إِبْرَاهِيمَ. وَقَسَمَهُ لإِسْحَاقَ. |
1اخ - 17-6: | فِي كُلِّ مَا سِرْتُ مَعَ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ, هَلْ تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ مَعَ أَحَدِ قُضَاةِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ أَمَرْتُهُمْ أَنْ يَرْعُوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: لِمَاذَا لَمْ تَبْنُوا لِي بَيْتاً مِنْ أَرْزٍ؟ |
1اخ - 20-5: | وَكَانَتْ أَيْضاً حَرْبٌ مَعَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ, فَقَتَلَ أَلْحَانَانُ بْنُ يَاعُورَ لَحْمِيَ أَخَا جُلْيَاتَ الْجَتِّيِّ. وَكَانَتْ قَنَاةُ رُمْحِهِ كَنَوْلِ النَّسَّاجِينَ. |
1اخ - 29-8: | وَمَنْ وُجِدَ عِنْدَهُ حِجَارَةٌ أَعْطَاهَا لِخَزِينَةِ بَيْتِ الرَّبِّ عَنْ يَدِ يَحِيئِيلَ الْجَرْشُونِيِّ. |
2اخ - 6-4: | وَقَالَ: ((مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي كَلَّمَ بِفَمِهِ دَاوُدَ أَبِي وَأَكْمَلَ بِيَدَيْهِ قَائِلاً: |
2اخ - 6-18: | لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ اللَّهُ حَقّاً مَعَ الإِنْسَانِ عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ فَكَمْ بِالأَقَلِّ هَذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ! |
2اخ - 10-6: | فَاسْتَشَارَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ الشُّيُوخَ الَّذِينَ كَانُوا يَقِفُونَ أَمَامَ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ قَائِلاً: ((كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أَرُدَّ جَوَاباً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ؟)) |
2اخ - 10-8: | فَتَرَكَ مَشُورَةَ الشُّيُوخِ الَّتِي أَشَارُوا بِهَا عَلَيْهِ وَاسْتَشَارَ الأَحْدَاثَ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ وَوَقَفُوا أَمَامَهُ |
2اخ - 10-8: | فَتَرَكَ مَشُورَةَ الشُّيُوخِ الَّتِي أَشَارُوا بِهَا عَلَيْهِ وَاسْتَشَارَ الأَحْدَاثَ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ وَوَقَفُوا أَمَامَهُ |
2اخ - 10-10: | فَأَجَابَ الأَحْدَاثُ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ: ((هَكَذَا تَقُولُ لِلشَّعْبِ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ أَبَاكَ ثَقَّلَ نِيرَنَا وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفْ عَنَّا: إِنَّ خِنْصَرِي أَغْلَظُ مِنْ وَسْطِ أَبِي. |
2اخ - 10-10: | فَأَجَابَ الأَحْدَاثُ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ: ((هَكَذَا تَقُولُ لِلشَّعْبِ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ أَبَاكَ ثَقَّلَ نِيرَنَا وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفْ عَنَّا: إِنَّ خِنْصَرِي أَغْلَظُ مِنْ وَسْطِ أَبِي. |
2اخ - 13-19: | وَطَارَدَ أَبِيَّا يَرُبْعَامَ وَأَخَذَ مِنْهُ مُدُناً: بَيْتَ إِيلَ وَقُرَاهَا وَيَشَانَةَ وَقُرَاهَا وَعَفْرُونَ وَقُرَاهَا. |
2اخ - 13-19: | وَطَارَدَ أَبِيَّا يَرُبْعَامَ وَأَخَذَ مِنْهُ مُدُناً: بَيْتَ إِيلَ وَقُرَاهَا وَيَشَانَةَ وَقُرَاهَا وَعَفْرُونَ وَقُرَاهَا. |
2اخ - 16-3: | ((إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ أَبِي وَأَبِيكَ عَهْداً. هُوَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ لَكَ فِضَّةً وَذَهَباً فَتَعَالَ انْقُضْ عَهْدَكَ مَعَ بَعْشَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ فَيَصْعَدَ عَنِّي)). |
2اخ - 18-23: | فَتَقَدَّمَ صِدْقِيَّا بْنُ كَنْعَنَةَ وَضَرَبَ مِيخَا عَلَى الْفَكِّ وَقَالَ: ((مِنْ أَيِّ طَرِيقٍ عَبَرَ رُوحُ الرَّبِّ مِنِّي لِيُكَلِّمَك؟)). |
2اخ - 18-30: | وَأَمَرَ مَلِكُ أَرَامَ رُؤَسَاءَ الْمَرْكَبَاتِ الَّتِي لَهُ: ((لاَ تُحَارِبُوا صَغِيراً وَلاَ كَبِيراً إِلاَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ وَحْدَهُ)). |
2اخ - 18-30: | وَأَمَرَ مَلِكُ أَرَامَ رُؤَسَاءَ الْمَرْكَبَاتِ الَّتِي لَهُ: ((لاَ تُحَارِبُوا صَغِيراً وَلاَ كَبِيراً إِلاَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ وَحْدَهُ)). |
2اخ - 18-30: | وَأَمَرَ مَلِكُ أَرَامَ رُؤَسَاءَ الْمَرْكَبَاتِ الَّتِي لَهُ: ((لاَ تُحَارِبُوا صَغِيراً وَلاَ كَبِيراً إِلاَّ مَلِكَ إِسْرَائِيلَ وَحْدَهُ)). |
2اخ - 22-5: | فَسَلَكَ بِمَشُورَتِهِمْ وَذَهَبَ مَعَ يُورَامَ بْنِ أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ لِمُحَارَبَةِ حَزَائِيلَ مَلِكِ أَرَامَ فِي رَامُوتَ جِلْعَادَ. وَضَرَبَ الأَرَامِيُّونَ يُورَامَ |
2اخ - 22-12: | وَكَانَ مَعَهُمْ فِي بَيْتِ اللَّهِ مُخْتَبِئاً سِتَّ سِنِينٍ وَعَثَلْيَا مَالِكَةٌ عَلَى الأَرْضِ.
|
2اخ - 23-7: | وَيُحِيطُ اللاَّوِيُّونَ بِالْمَلِكِ مُسْتَدِيرِينَ كُلُّ وَاحِدٍ سِلاَحُهُ بِيَدِهِ. وَالَّذِي يَدْخُلُ الْبَيْتَ يُقْتَلُ. وَكُونُوا مَعَ الْمَلِكِ فِي دُخُولِهِ وَفِي خُرُوجِهِ)).
|
2اخ - 24-24: | لأَنَّ جَيْشَ أَرَامَ جَاءَ بِشِرْذِمَةٍ قَلِيلَةٍ وَدَفَعَ الرَّبُّ لِيَدِهِمْ جَيْشاً كَثِيراً جِدّاً لأَنَّهُمْ تَرَكُوا الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِمْ. فَأَجْرُوا قَضَاءً عَلَى يَهُوآشَ. |
2اخ - 29-24: | وَذَبَحَهَا الْكَهَنَةُ وَكَفَّرُوا بِدَمِهَا عَلَى الْمَذْبَحِ تَكْفِيراً عَنْ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ لأَنَّ الْمَلِكَ قَالَ إِنَّ الْمُحْرَقَةَ وَذَبِيحَةَ الْخَطِيَّةِ هُمَا عَنْ كُلِّ إِسْرَائِيلَ. |
2اخ - 29-29: | وَعِنْدَ انْتِهَاءِ الْمُحْرَقَةِ خَرَّ الْمَلِكُ وَكُلُّ الْمَوْجُودِينَ مَعَهُ وَسَجَدُوا. |
2اخ - 30-22: | وَطَيَّبَ حَزَقِيَّا قُلُوبَ جَمِيعِ اللاَّوِيِّينَ الْفَطِنِينَ فِطْنَةً صَالِحَةً لِلرَّبِّ وَأَكَلُوا الْمَوْسِمَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ يَذْبَحُونَ ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ وَيَحْمَدُونَ الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِمْ. |
2اخ - 31-17: | وَانْتِسَابِ الْكَهَنَةِ حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ وَاللاَّوِيِّينَ مِنِ ابْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ حَسَبَ حَرَاسَاتِهِمْ وَأَقْسَامِهِمْ |
عز - 8-19: | وَحَشَبْيَا وَمَعَْهُ يَشَعْيَا مِنْ بَنِي مَرَارِي وَإِخْوَتُهُ وَبَنُوهُمْ عِشْرُونَ. |
نح - 13-9: | وَأَمَرْتُ فَطَهَّرُوا الْمَخَادِعَ وَرَدَدْتُ إِلَيْهَا آنِيَةَ بَيْتِ اللَّهِ مَعَ التَّقْدِمَةِ وَالْبَخُورِ. |
نح - 13-11: | فَخَاصَمْتُ الْوُلاَةَ وَقُلْتُ: ((لِمَاذَا تُرِكَ بَيْتُ اللَّهِ؟)) فَجَمَعْتُهُمْ وَأَوْقَفْتُهُمْ فِي أَمَاكِنِهِمْ. |
نح - 13-17: | فَخَاصَمْتُ عُظَمَاءَ يَهُوذَا وَقُلْتُ لَهُمْ: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الْقَبِيحُ الَّذِي تَعْمَلُونَهُ وَتُدَنِّسُونَ يَوْمَ السَّبْتِ؟ |
اس - 2-9: | وَحَسُنَتِ الْفَتَاةُ فِي عَيْنَيْهِ وَنَالَتْ نِعْمَةً بَيْنَ يَدَيْهِ فَبَادَرَ بِأَدْهَانِ عِطْرِهَا وَأَنْصِبَتِهَا لِيَعْطِيَهَا إِيَّاهَا مَعَ السَّبْعِ الْفَتَيَاتِ الْمُخْتَارَاتِ لِتُعْطَى لَهَا مِنْ بَيْتِ الْمَلِكِ وَنَقَلَهَا مَعَ فَتَيَاتِهَا إِلَى أَحْسَنِ مَكَانٍ فِي بَيْتِ النِّسَاءِ. |
اس - 2-20: | وَلَمْ تَكُنْ أَسْتِيرُ أَخْبَرَتْ عَنْ جِنْسِهَا وَشَعْبِهَا كَمَا أَوْصَاهَا مُرْدَخَايُ. وَكَانَتْ أَسْتِيرُ تَعْمَلُ حَسَبَ قَوْلِ مُرْدَخَايَ كَمَا كَانَتْ فِي تَرْبِيَتِهَا عِنْدَهُ.
|
اس - 3-1: | بَعْدَ هَذِهِ الأُمُورِ عَظَّمَ الْمَلِكُ أَحْشَوِيرُوشُ هَامَانَ بْنَ هَمَدَاثَا الأَجَاجِيَّ وَرَقَّاهُ وَجَعَلَ كُرْسِيَّهُ فَوْقَ جَمِيعِ الرُّؤَسَاءِ الَّذِينَ مَعَهُ. |
اس - 9-29: | وَكَتَبَتْ أَسْتِيرُ الْمَلِكَةُ بِنْتُ أَبِيحَائِلَ وَمُرْدَخَايُ الْيَهُودِيُّ بِكُلِّ سُلْطَانٍ بِإِيجَابِ رِسَالَةِ الْفُورِيمِ هَذِهِ ثَانِيَةً.
|
اي - 2-13: | وَقَعَدُوا مَعَهُ عَلَى الأَرْضِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَسَبْعَ لَيَالٍ وَلَمْ يُكَلِّمْهُ أَحَدٌ بِكَلِمَةٍ لأَنَّهُمْ رَأُوا أَنَّ كَآبَتَهُ كَانَتْ عَظِيمَةً جِدّاً.
|
اي - 12-3: | غَيْرَ أَنَّهُ لِي فَهْمٌ مِثْلَكُمْ. لَسْتُ أَنَا دُونَكُمْ. وَمَنْ لَيْسَ عِنْدَهُ مِثْلُ هَذِهِ؟ |
اي - 14-5: | إِنْ كَانَتْ أَيَّامُهُ مَحْدُودَةً وَعَدَدُ أَشْهُرِهِ عِنْدَكَ وَقَدْ عَيَّنْتَ أَجَلَهُ فَلاَ يَتَجَاوَزُهُ |
اي - 19-4: | وَهَبْنِي ضَلَلْتُ حَقّاً. عَلَيَّ تَسْتَقِرُّ ضَلاَلَتِي! |
اي - 26-4: | لِمَنْ أَعْلَنْتَ أَقْوَالاً وَنَسَمَةُ مَنْ خَرَجَتْ مِنْكَ؟ |
اي - 36-7: | لاَ يُحَوِّلُ عَيْنَيْهِ عَنِ الْبَارِّ بَلْ مَعَ الْمُلُوكِ يُجْلِسُهُمْ عَلَى الْكُرْسِيِّ أَبَداً فَيَرْتَفِعُونَ. |
مز - 12-2: | يَتَكَلَّمُونَ بِالْكَذِبِ كُلُّ وَاحِدٍ مَعَ صَاحِبِهِ بِشِفَاهٍ مَلِقَةٍ بِقَلْبٍ فَقَلْبٍ يَتَكَلَّمُونَ. |
مز - 16-11: | تُعَرِّفُنِي سَبِيلَ الْحَيَاةِ. أَمَامَكَ شِبَعُ سُرُورٍ. فِي يَمِينِكَ نِعَمٌ إِلَى الأَبَدِ.
اَلْمَزْمُورُ السَّابِعُ عَشَرَ
|
مز - 21-6: | لأَنَّكَ جَعَلْتَهُ بَرَكَاتٍ إِلَى الأَبَدِ. تُفَرِّحُهُ ابْتِهَاجاً أَمَامَكَ. |
مز - 34-3: | عَظِّمُوا الرَّبَّ مَعِي وَلْنُعَلِّ اسْمَهُ مَعاً. |
مز - 35-1: | خَاصِمْ يَا رَبُّ مُخَاصِمِيَّ. قَاتِلْ مُقَاتِلِيَّ. |
مز - 38-10: | قَلْبِي خَافِقٌ. قُوَّتِي فَارَقَتْنِي وَنُورُ عَيْنِي أَيْضاً لَيْسَ مَعِي. |
مز - 67-1: | لِيَتَحَنَّنِ اللهُ عَلَيْنَا وَلْيُبَارِكْنَا. لِيُنِرْ بِوَجْهِهِ عَلَيْنَا. سِلاَهْ. |
مز - 74-9: | آيَاتِنَا لاَ نَرَى. لاَ نَبِيَّ بَعْدُ. وَلاَ بَيْنَنَا مَنْ يَعْرِفُ حَتَّى مَتَى. |
مز - 78-8: | وَلاَ يَكُونُونَ مِثْلَ آبَائِهِمْ جِيلاً زَائِغاً وَمَارِداً جِيلاً لَمْ يُثَبِّتْ قَلْبَهُ وَلَمْ تَكُنْ رُوحُهُ أَمِينَةً لِلَّهِ. |
مز - 105-9: | الَّذِي عَاهَدَ بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَقَسَمَهُ لإِسْحَاقَ |
مز - 109-2: | لأَنَّهُ قَدِ انْفَتَحَ عَلَيَّ فَمُ الشِّرِّيرِ وَفَمُ الْغِشِّ. تَكَلَّمُوا مَعِي بِلِسَانِ كَذِبٍ |
مز - 109-21: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ السَّيِّدُ فَاصْنَعْ مَعِي مِنْ أَجْلِ اسْمِكَ. لأَنَّ رَحْمَتَكَ طَيِّبَةٌ نَجِّنِي. |
مز - 125-5: | أَمَّا الْعَادِلُونَ إِلَى طُرُقٍ مُعَوَّجَةٍ فَيُذْهِبُهُمُِ الرَّبُّ مَعَ فَعَلَةِ الإِثْمِ. سَلاَمٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ.
اَلْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالسَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ
|
مز - 127-5: | طُوبَى لِلَّذِي مَلَأَ جُعْبَتَهُ مِنْهُمْ. لاَ يَخْزُونَ بَلْ يُكَلِّمُونَ الأَعْدَاءَ فِي الْبَابِ.
اَلْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ
|
مز - 137-8: | يَا بِنْتَ بَابِلَ الْمُخْرَبَةَ طُوبَى لِمَنْ يُجَازِيكِ جَزَاءَكِ الَّذِي جَازَيْتِنَا! |
مز - 141-4: | لاَ تُمِلْ قَلْبِي إِلَى أَمْرٍ رَدِيءٍ لأَتَعَلَّلَ بِعِلَلِ الشَّرِّ مَعَ أُنَاسٍ فَاعِلِي إِثْمٍ وَلاَ آكُلْ مِنْ نَفَائِسِهِمْ. |
مز - 143-2: | وَلاَ تَدْخُلْ فِي الْمُحَاكَمَةِ مَعَ عَبْدِكَ فَإِنَّهُ لَنْ يَتَبَرَّرَ قُدَّامَكَ حَيٌّ. |
ام - 1-11: | إِنْ قَالُوا: ((هَلُمَّ مَعَنَا لِنَكْمُنْ لِلدَّمِ. لِنَخْتَفِ لِلْبَرِيءِ بَاطِلاً. |
ام - 1-15: | يَا ابْنِي لاَ تَسْلُكْ فِي الطَّرِيقِ مَعَهُمْ. امْنَعْ رِجْلَكَ عَنْ مَسَالِكِهِمْ. |
ام - 2-1: | يَا ابْنِي إِنْ قَبِلْتَ كَلاَمِي وَخَبَّأْتَ وَصَايَايَ عِنْدَكَ |
ام - 3-28: | لاَ تَقُلْ لِصَاحِبِكَ: ((اذْهَبْ وَعُدْ فَأُعْطِيَكَ غَداً)) وَمَوْجُودٌ عِنْدَكَ. |
ام - 3-29: | لاَ تَخْتَرِعْ شَرّاً عَلَى صَاحِبِكَ وَهُوَ سَاكِنٌ لَدَيْكَ آمِناً. |
ام - 3-32: | لأَنَّ الْمُلْتَوِيَ رِجْسٌ عِنْدَ الرَّبِّ. أَمَّا سِرُّهُ فَعِنْدَ الْمُسْتَقِيمِينَ. |
ام - 5-17: | لِتَكُنْ لَكَ وَحْدَكَ وَلَيْسَ لأَجَانِبَ مَعَكَ. |
ام - 7-1: | يَا ابْنِي احْفَظْ كَلاَمِي وَاذْخَرْ وَصَايَايَ عِنْدَكَ. |
ام - 8-18: | عِنْدِي الْغِنَى وَالْكَرَامَةُ. قِنْيَةٌ فَاخِرَةٌ وَحَظٌّ. |
ام - 8-31: | فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمٍَ. |
ام - 11-2: | تَأْتِي الْكِبْرِيَاءُ فَيَأْتِي الْهَوَانُ وَمَعَ الْمُتَوَاضِعِينَ حِكْمَةٌ. |
ام - 13-10: | اَلْخِصَامُ إِنَّمَا يَصِيرُ بِالْكِبْرِيَاءِ وَمَعَ الْمُتَشَاوِرِينَ حِكْمَةٌ. |
ام - 13-20: | اَلْمُسَايِرُ الْحُكَمَاءَ يَصِيرُ حَكِيماً وَرَفِيقُ الْجُهَّالِ يُضَرُّ. |
ام - 16-7: | إِذَا أَرْضَتِ الرَّبَّ طُرُقُ إِنْسَانٍ جَعَلَ أَعْدَاءَهُ أَيْضاً يُسَالِمُونَهُ. |
ام - 16-19: | تَوَاضُعُ الرُّوحِ مَعَ الْوُدَعَاءِ خَيْرٌ مِنْ قَسْمِ الْغَنِيمَةِ مَعَ الْمُتَكَبِّرِينَ. |
ام - 16-19: | تَوَاضُعُ الرُّوحِ مَعَ الْوُدَعَاءِ خَيْرٌ مِنْ قَسْمِ الْغَنِيمَةِ مَعَ الْمُتَكَبِّرِينَ. |
ام - 17-24: | الْحِكْمَةُ عِنْدَ الْفَهِيمِ وَعَيْنَا الْجَاهِلِ فِي أَقْصَى الأَرْضِ. |
ام - 22-24: | لاَ تَسْتَصْحِبْ غَضُوباً وَمَعَ رَجُلٍ سَاخِطٍ لاَ تَجِئْ |
ام - 22-24: | لاَ تَسْتَصْحِبْ غَضُوباً وَمَعَ رَجُلٍ سَاخِطٍ لاَ تَجِئْ |
ام - 23-1: | إِذَا جَلَسْتَ تَأْكُلُ مَعَ مُتَسَلِّطٍ فَتَأَمَّلْ مَا هُوَ أَمَامَكَ تَأَمُّلاً |
ام - 23-11: | لأَنَّ وَلِيَّهُمْ قَوِيٌّ. هُوَ يُقِيمُ دَعْوَاهُمْ عَلَيْكَ. |
ام - 24-1: | لاَ تَحْسِدْ أَهْلَ الشَّرِّ وَلاَ تَشْتَهِ أَنْ تَكُونَ مَعَهُمْ |
ام - 25-9: | أَقِمْ دَعْوَاكَ مَعَ قَرِيبِكَ وَلاَ تُبِحْ بِسِرِّ غَيْرِكَ |
ام - 29-9: | رَجُلٌ حَكِيمٌ إِنْ حَاكَمَ رَجُلاً أَحْمَقَ فَإِنْ غَضِبَ وَإِنْ ضَحِكَ فَلاَ رَاحَةَ. |
جا - 2-14: | اَلْحَكِيمُ عَيْنَاهُ فِي رَأْسِهِ. أَمَّا الْجَاهِلُ فَيَسْلُكُ فِي الظَّلاَمِ. وَعَرَفْتُ أَنَا أَيْضاً أَنَّ حَادِثَةً وَاحِدَةً تَحْدُثُ لِكِلَيْهِمَا. |
نش - 4-8: | هَلُمِّي مَعِي مِنْ لُبْنَانَ يَا عَرُوسُ مَعِي مِنْ لُبْنَانَ! انْظُرِي مِنْ رَأْسِ أَمَانَةَ مِنْ رَأْسِ شَنِيرَ وَحَرْمُونَ مِنْ خُدُورِ الأُسُودِ مِنْ جِبَالِ النُّمُورِ. |
نش - 4-8: | هَلُمِّي مَعِي مِنْ لُبْنَانَ يَا عَرُوسُ مَعِي مِنْ لُبْنَانَ! انْظُرِي مِنْ رَأْسِ أَمَانَةَ مِنْ رَأْسِ شَنِيرَ وَحَرْمُونَ مِنْ خُدُورِ الأُسُودِ مِنْ جِبَالِ النُّمُورِ. |
اش - 14-20: | لاَ تَتَّحِدُ بِهِمْ فِي الْقَبْرِ لأَنَّكَ أَخْرَبْتَ أَرْضَكَ قَتَلْتَ شَعْبَكَ. لاَ يُسَمَّى إِلَى الأَبَدِ نَسْلُ فَاعِلِي الشَّرِّ. |
اش - 19-23: | ((فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الأَشُّورِيُّونَ إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الأَشُّورِيِّينَ. |
اش - 23-17: | وَيَكُونُ مِنْ بَعْدِ سَبْعِينَ سَنَةً أَنَّ الرَّبَّ يَتَعَهَّدُ صُورَ فَتَعُودُ إِلَى أُجْرَتِهَا وَتَزْنِي مَعَ كُلِّ مَمَالِكِ الْبِلاَدِ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ. |
اش - 28-15: | لأَنَّكُمْ قُلْتُمْ: ((قَدْ عَقَدْنَا عَهْداً مَعَ الْمَوْتِ وَصَنَعْنَا مِيثَاقاً مَعَ الْهَاوِيَةِ. السَّوْطُ الْجَارِفُ إِذَا عَبَرَ لاَ يَأْتِينَا لأَنَّنَا جَعَلْنَا الْكَذِبَ مَلْجَأَنَا وَبِالْغِشِّ اسْتَتَرْنَا)). |
اش - 28-18: | وَيُمْحَى عَهْدُكُمْ مَعَ الْمَوْتِ وَلاَ يَثْبُتُ مِيثَاقُكُمْ مَعَ الْهَاوِيَةِ. السَّوْطُ الْجَارِفُ إِذَا عَبَرَ تَكُونُونَ لَهُ لِلدَّوْسِ. |
اش - 28-18: | وَيُمْحَى عَهْدُكُمْ مَعَ الْمَوْتِ وَلاَ يَثْبُتُ مِيثَاقُكُمْ مَعَ الْهَاوِيَةِ. السَّوْطُ الْجَارِفُ إِذَا عَبَرَ تَكُونُونَ لَهُ لِلدَّوْسِ. |
اش - 29-13: | فَقَالَ السَّيِّدُ: ((لأَنَّ هَذَا الشَّعْبَ قَدِ اقْتَرَبَ إِلَيَّ بِفَمِهِ وَأَكْرَمَنِي بِشَفَتَيْهِ وَأَمَّا قَلْبُهُ فَأَبْعَدَهُ عَنِّي وَصَارَتْ مَخَافَتُهُمْ مِنِّي وَصِيَّةَ النَّاسِ مُعَلَّمَةً |
اش - 29-14: | لِذَلِكَ هَئَنَذَا أَعُودُ أَصْنَعُ بِهَذَا الشَّعْبِ عَجَباً وَعَجِيباً فَتَبِيدُ حِكْمَةُ حُكَمَائِهِ وَيَخْتَفِي فَهْمُ فُهَمَائِهِ)). |
اش - 30-8: | تَعَالَ الآنَ اكْتُبْ هَذَا عَُِنْدَهُمْ عَلَى لَوْحٍ وَارْسِمْهُ فِي سِفْرٍ لِيَكُونَ لِزَمَنٍ آتٍ لِلأَبَدِ إِلَى الدُّهُورِ. |
اش - 34-14: | وَتُلاَقِي وُحُوشُ الْقَفْرِ بَنَاتِ آوَى وَمَعْزُ الْوَحْشِ يَدْعُو صَاحِبَهُ. هُنَاكَ يَسْتَقِرُّ اللَّيْلُ وَيَجِدُ لِنَفْسِهِ مَحَلاًّ.
|
اش - 36-8: | فَالآنَ رَاهِنْ سَيِّدِي مَلِكَ أَشُّورَ فَأُعْطِيكَ أَلْفَيْ فَرَسٍ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْهَا رَاكِبِينَ! |
اش - 36-16: | لاَ تَسْمَعُوا لِحَزَقِيَّا. لأَنَّهُ هَكَذَا يَقُولُ مَلِكُ أَشُّورَ: اعْقِدُوا مَعِي صُلْحاً وَاخْرُجُوا إِلَيَّ وَكُلُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ جَفْنَتِهِ وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْ تِينَتِهِ وَاشْرَبُوا كُلُّ وَاحِدٍ مَاءَ بِئْرِهِ |
اش - 37-9: | وَسَمِعَ عَنْ تِرْهَاقَةَ مَلِكِ كُوشَ قَوْلاً: ((قَدْ خَرَجَ لِيُحَارِبَكَ)). فَلَمَّا سَمِعَ أَرْسَلَ رُسُلاً إِلَى حَزَقِيَّا قَائِلاً: |
اش - 40-10: | هُوَذَا السَّيِّدُ الرَّبُّ بِقُوَّةٍ يَأْتِي وَذِرَاعُهُ تَحْكُمُ لَهُ. هُوَذَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَعُمْلَتُهُ قُدَّامَهُ. |
اش - 41-4: | مَنْ فَعَلَ وَصَنَعَ دَاعِياً الأَجْيَالَ مِنَ الْبَدْءِ؟ أَنَا الرَّبُّ الأَوَّلُ وَمَعَ الآخِرِينَ أَنَا هُوَ. |
اش - 43-2: | إِذَا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ وَفِي الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ تُلْذَعُ وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ. |
اش - 43-5: | لاَ تَخَفْ فَإِنِّي مَعَكَ. مِنَ الْمَشْرِقِ آتِي بِنَسْلِكَ وَمِنَ الْمَغْرِبِ أَجْمَعُكَ. |
اش - 44-24: | هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ فَادِيكَ وَجَابِلُكَ مِنَ الْبَطْنِ: ((أَنَا الرَّبُّ صَانِعٌ كُلَّ شَيْءٍ نَاشِرٌ السَّمَاوَاتِ وَحْدِي. بَاسِطٌ الأَرْضَ. مَنْ مَعِي؟ |
اش - 45-9: | ((وَيْلٌ لِمَنْ يُخَاصِمُ جَابِلَهُ. خَزَفٌ بَيْنَ أَخْزَافِ الأَرْضِ. هَلْ يَقُولُ الطِّينُ لِجَابِلِهِ: مَاذَا تَصْنَعُ؟ أَوْ يَقُولُ: عَمَلُكَ لَيْسَ لَهُ يَدَانِ؟ |
اش - 45-9: | ((وَيْلٌ لِمَنْ يُخَاصِمُ جَابِلَهُ. خَزَفٌ بَيْنَ أَخْزَافِ الأَرْضِ. هَلْ يَقُولُ الطِّينُ لِجَابِلِهِ: مَاذَا تَصْنَعُ؟ أَوْ يَقُولُ: عَمَلُكَ لَيْسَ لَهُ يَدَانِ؟ |
اش - 49-4: | أَمَّا أَنَا فَقُلْتُ عَبَثاً تَعِبْتُ. بَاطِلاً وَفَارِغاً أَفْنَيْتُ قُدْرَتِي. لَكِنَّ حَقِّي عِنْدَ الرَّبِّ وَعَمَلِي عِنْدَ إِلَهِي. |
اش - 49-4: | أَمَّا أَنَا فَقُلْتُ عَبَثاً تَعِبْتُ. بَاطِلاً وَفَارِغاً أَفْنَيْتُ قُدْرَتِي. لَكِنَّ حَقِّي عِنْدَ الرَّبِّ وَعَمَلِي عِنْدَ إِلَهِي. |
اش - 50-8: | قَرِيبٌ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُنِي. مَنْ يُخَاصِمُنِي؟ لِنَتَوَاقَفْ! مَنْ هُوَ صَاحِبُ دَعْوَى مَعِي؟ لِيَتَقَدَّمْ إِلَيّ! |
اش - 53-9: | وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْماً وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ. |
اش - 53-9: | وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْماً وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ. |
اش - 53-12: | لِذَلِكَ أَقْسِمُ لَهُ بَيْنَ الأَعِزَّاءِ وَمَعَ الْعُظَمَاءِ يَقْسِمُ غَنِيمَةً مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ وَهُوَ حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ.
|
اش - 53-12: | لِذَلِكَ أَقْسِمُ لَهُ بَيْنَ الأَعِزَّاءِ وَمَعَ الْعُظَمَاءِ يَقْسِمُ غَنِيمَةً مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ وَهُوَ حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ.
|
اش - 54-15: | هَا إِنَّهُمْ يَجْتَمِعُونَ اجْتِمَاعاً لَيْسَ مِنْ عِنْدِي. مَنِ اجْتَمَعَ عَلَيْكِ فَإِلَيْكِ يَسْقُطُ. |
اش - 54-17: | كُلُّ آلَةٍ صُوِّرَتْ ضِدَّكِ لاَ تَنْجَحُ وَكُلُّ لِسَانٍ يَقُومُ عَلَيْكِ فِي الْقَضَاءِ تَحْكُمِينَ عَلَيْهِ. هَذَا هُوَ مِيرَاثُ عَبِيدِ الرَّبِّ وَبِرُّهُمْ مِنْ عِنْدِي يَقُولُ الرَّبُّ.
|
اش - 57-15: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الْعَلِيُّ الْمُرْتَفِعُ سَاكِنُ الأَبَدِ الْقُدُّوسُ اسْمُهُ: ((فِي الْمَوْضِعِ الْمُرْتَفِعِ الْمُقَدَّسِ أَسْكُنُ وَمَعَ الْمُنْسَحِقِ وَالْمُتَوَاضِعِ الرُّوحِ لأُحْيِيَ رُوحَ الْمُتَوَاضِعِينَ وَلأُحْيِيَ قَلْبَ الْمُنْسَحِقِينَ. |
اش - 59-12: | لأَنَّ مَعَاصِيَنَا كَثُرَتْ أَمَامَكَ وَخَطَايَانَا تَشْهَدُ عَلَيْنَا لأَنَّ مَعَاصِيَنَا مَعَنَا وَآثَامَنَا نَعْرِفُهَا. |
اش - 59-21: | أَمَّا أَنَا فَهَذَا عَهْدِي مَعَهُمْ قَالَ الرَّبُّ: ((رُوحِي الَّذِي عَلَيْكَ وَكَلاَمِي الَّذِي وَضَعْتُهُ فِي فَمِكَ لاَ يَزُولُ مِنْ فَمِكَ وَلاَ مِنْ فَمِ نَسْلِكَ وَلاَ مِنْ فَمِ نَسْلِ نَسْلِكَ)) قَالَ الرَّبُّ ((مِنَ الآنَ وَإِلَى الأَبَدِ)).
|
اش - 60-9: | إِنَّ الْجَزَائِرَ تَنْتَظِرُنِي وَسُفُنَ تَرْشِيشَ فِي الأَوَّلِ لِتَأْتِيَ بِبَنِيكِ مِنْ بَعِيدٍ وَفِضَّتُهُمْ وَذَهَبُهُمْ مَعَهُمْ لاِسْمِ الرَّبِّ إِلَهِكِ وَقُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ لأَنَّهُ قَدْ مَجَّدَكِ. |
اش - 62-11: | هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَخْبَرَ إِلَى أَقْصَى الأَرْضِ قُولُوا لاِبْنَةِ صِهْيَوْنَ: ((هُوَذَا مُخَلِّصُكِ آتٍ. هَا أُجْرَتُهُ مَعَهُ وَجِزَاؤُهُ أَمَامَهُ)). |
اش - 63-3: | ((قَدْ دُسْتُ الْمِعْصَرَةَ وَحْدِي وَمِنَ الشُّعُوبِ لَمْ يَكُنْ مَعِي أَحَدٌ. فَدُسْتُهُمْ بِغَضَبِي وَوَطِئْتُهُمْ بِغَيْظِي. فَرُشَّ عَصِيرُهُمْ عَلَى ثِيَابِي فَلَطَخْتُ كُلَّ مَلاَبِسِي. |
اش - 63-11: | ثُمَّ ذَكَرَ الأَيَّامَ الْقَدِيمَةَ: مُوسَى وَشَعْبَهُ. ((أَيْنَ الَّذِي أَصْعَدَهُمْ مِنَ الْبَحْرِ مَعَ رَاعِي غَنَمِهِ؟ أَيْنَ الَّذِي جَعَلَ فِي وَسَطِهِمْ رُوحَ قُدْسِهِ |
اش - 65-23: | لاَ يَتْعَبُونَ بَاطِلاً وَلاَ يَلِدُونَ لِلرُّعْبِ لأَنَّهُمْ نَسْلُ مُبَارَكِي الرَّبِّ وَذُرِّيَّتُهُمْ مَعَهُمْ.
|
اش - 66-10: | افْرَحُوا مَعَ أُورُشَلِيمَ وَابْتَهِجُوا مَعَهَا يَا جَمِيعَ مُحِبِّيهَا. افْرَحُوا مَعَهَا فَرَحاً يَا جَمِيعَ النَّائِحِينَ عَلَيْهَا |
اش - 66-10: | افْرَحُوا مَعَ أُورُشَلِيمَ وَابْتَهِجُوا مَعَهَا يَا جَمِيعَ مُحِبِّيهَا. افْرَحُوا مَعَهَا فَرَحاً يَا جَمِيعَ النَّائِحِينَ عَلَيْهَا |
اش - 66-14: | فَتَرُونَ وَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ وَتَزْهُو عِظَامُكُمْ كَالْعُشْبِ وَتُعْرَفُ يَدُ الرَّبِّ عِنْدَ عَبِيدِهِ وَيَحْنَقُ عَلَى أَعْدَائِهِ. |
اش - 66-14: | فَتَرُونَ وَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ وَتَزْهُو عِظَامُكُمْ كَالْعُشْبِ وَتُعْرَفُ يَدُ الرَّبِّ عِنْدَ عَبِيدِهِ وَيَحْنَقُ عَلَى أَعْدَائِهِ. |
اش - 66-16: | لأَنَّ الرَّبَّ بِالنَّارِ يُعَاقِبُ وَبِسَيْفِهِ عَلَى كُلِّ بَشَرٍ وَيَكْثُرُ قَتْلَى الرَّبِّ. |
ار - 1-8: | لاَ تَخَفْ مِنْ وُجُوهِهِمْ لأَنِّي أَنَا مَعَكَ لأُنْقِذَكَ يَقُولُ الرَّبُّ)). |
ار - 1-19: | فَيُحَارِبُونَكَ وَلاَ يَقْدِرُونَ عَلَيْكَ لأَنِّي أَنَا مَعَكَ يَقُولُ الرَّبُّ لأُنْقِذَكَ)).
|
ار - 2-9: | ((لِذَلِكَ أُخَاصِمُكُمْ بَعْدُ يَقُولُ الرَّبُّ وَبَنِي بَنِيكُمْ أُخَاصِمُ. |
ار - 2-9: | ((لِذَلِكَ أُخَاصِمُكُمْ بَعْدُ يَقُولُ الرَّبُّ وَبَنِي بَنِيكُمْ أُخَاصِمُ. |
ار - 3-9: | وَكَانَ مِنْ هَوَانِ زِنَاهَا أَنَّهَا نَجَّسَتِ الأَرْضَ وَزَنَتْ مَعَ الْحَجَرِ وَمَعَ الشَّجَرِ. |
ار - 3-9: | وَكَانَ مِنْ هَوَانِ زِنَاهَا أَنَّهَا نَجَّسَتِ الأَرْضَ وَزَنَتْ مَعَ الْحَجَرِ وَمَعَ الشَّجَرِ. |
ار - 5-18: | وَأَيْضاً فِي تِلْكَ الأَيَّامِ يَقُولُ الرَّبُّ لاَ أُفْنِيكُمْ)). |
ار - 6-3: | إِلَيْهَا تَأْتِي الرُّعَاةُ وَقُطْعَانُهُمْ. يَنْصِبُونَ عِنْدَهَا خِيَاماً حَوَالَيْهَا. يَرْعُونَ كُلُّ وَاحِدٍ فِي مَكَانِهِ. |
ار - 6-11: | فَامْتَلَأْتُ مِنْ غَيْظِ الرَّبِّ. مَلِلْتُ الطَّاقَةَ. أَسْكُبُهُ عَلَى الأَطْفَالِ فِي الْخَارِجِ وَعَلَى مَجْلِسِ الشُّبَّانِ مَعاً لأَنَّ الرَّجُلَ وَالْمَرْأَةَ يُؤْخَذَانِ كِلاَهُمَا وَالشَّيْخَ مَعَ الْمُمْتَلِئِ أَيَّاماً. |
ار - 8-8: | كَيْفَ تَقُولُونَ: نَحْنُ حُكَمَاءُ وَشَرِيعَةُ الرَّبِّ مَعَنَا؟ حَقّاً إِنَّهُ إِلَى الْكَذِبِ حَوَّلَهَا قَلَمُ الْكَتَبَةِ الْكَاذِبُ. |
ار - 9-8: | لِسَانُهُمْ سَهْمٌ قَتَّالٌ يَتَكَلَّمُ بِالْغِشِّ. بِفَمِهِ يُكَلِّمُ صَاحِبَهُ بِسَلاَمٍ وَفِي قَلْبِهِ يَضَعُ لَهُ كَمِيناً. |
ار - 10-5: | هِيَ كَاللَّعِينِ فِي مَقْثَأَةٍ فَلاَ تَتَكَلَّمُ! تُحْمَلُ حَمْلاً لأَنَّهَا لاَ تَمْشِي! لاَ تَخَافُوهَا لأَنَّهَا لاَ تَضُرُّ وَلاَ فِيهَا أَنْ تَصْنَعَ خَيْراً)). |
ار - 11-10: | قَدْ رَجَعُوا إِلَى آثَامِ آبَائِهِمِ الأَوَّلِينَ الَّذِينَ أَبُوا أَنْ يَسْمَعُوا كَلاَمِي وَقَدْ ذَهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لِيَعْبُدُوهَا. قَدْ نَقَضَ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ وَبَيْتُ يَهُوذَا عَهْدِي الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ آبَائِهِمْ. |
ار - 12-1: | أَبَرُّ أَنْتَ يَا رَبُّ مِنْ أَنْ أُخَاصِمَكَ. لَكِنْ أُكَلِّمُكَ مِنْ جِهَةِ أَحْكَامِكَ. لِمَاذَا تَنْجَحُ طَرِيقُ الأَشْرَارِ؟ اطْمَأَنَّ كُلُّ الْغَادِرِينَ غَدْراً. |
ار - 12-3: | وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَنِي. رَأَيْتَنِي وَاخْتَبَرْتَ قَلْبِي مِنْ جِهَتِكَ. افْرِزْهُمْ كَغَنَمٍ لِلذَّبْحِ وَخَصِّصْهُمْ لِيَوْمِ الْقَتْلِ. |
ار - 12-5: | إِنْ جَرَيْتَ مَعَ الْمُشَاةِ فَأَتْعَبُوكَ فَكَيْفَ تُبَارِي الْخَيْلَ؟ وَإِنْ كُنْتَ مُنْبَطِحاً فِي أَرْضِ السَّلاَمِ فَكَيْفَ تَعْمَلُ فِي كِبْرِيَاءِ الأُرْدُنِّ؟ |
ار - 12-5: | إِنْ جَرَيْتَ مَعَ الْمُشَاةِ فَأَتْعَبُوكَ فَكَيْفَ تُبَارِي الْخَيْلَ؟ وَإِنْ كُنْتَ مُنْبَطِحاً فِي أَرْضِ السَّلاَمِ فَكَيْفَ تَعْمَلُ فِي كِبْرِيَاءِ الأُرْدُنِّ؟ |
ار - 14-21: | لاَ تَرْفُضْ لأَجْلِ اسْمِكَ. لاَ تَهِنْ كُرْسِيَّ مَجْدِكَ. اذْكُرْ. لاَ تَنْقُضْ عَهْدَكَ مَعَنَا. |
ار - 15-14: | وَأُعَبِّرُكَ مَعَ أَعْدَائِكَ فِي أَرْضٍ لَمْ تَعْرِفْهَا لأَنَّ نَاراً قَدْ أُشْعِلَتْ بِغَضَبِي تُوقَدُ عَلَيْكُمْ)). |
ار - 15-20: | وَأَجْعَلُكَ لِهَذَا الشَّعْبِ سُورَ نُحَاسٍ حَصِيناً فَيُحَارِبُونَكَ وَلاَ يَقْدِرُونَ عَلَيْكَ لأَنِّي مَعَكَ لأُخَلِّصَكَ وَأُنْقِذَكَ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 16-8: | وَلاَ تَدْخُلْ بَيْتَ الْوَلِيمَةِ لِتَجْلِسَ مَعَهُمْ لِلأَكْلِ وَالشُِّرْبِ. |
ار - 19-10: | ثُمَّ تَكْسِرُ الإِبْرِيقَ أَمَامَ أَعْيُنِ الْقَوْمِ الَّذِينَ يَسِيرُونَ مَعَكَ |
ار - 20-11: | وَلَكِنَّ الرَّبَّ مَعِي كَجَبَّارٍ قَدِيرٍ. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ يَعْثُرُ مُضْطَهِدِيَّ وَلاَ يَقْدِرُونَ. خَزُوا جِدّاً لأَنَّهُمْ لَمْ يَنْجَحُوا خِزْياً أَبَدِيّاً لاَ يُنْسَى. |
ار - 21-2: | ((اسْأَلِ الرَّبَّ مِنْ أَجْلِنَا لأَنَّ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكَ بَابِلَ يُحَارِبُنَا. لَعَلَّ الرَّبَّ يَصْنَعُ مَعَنَا حَسَبَ كُلِّ عَجَائِبِهِ فَيَصْعَدَ عَنَّا)). |
ار - 21-5: | وَأَنَا أُحَارِبُكُمْ بِيَدٍ مَمْدُودَةٍ وَبِذِرَاعٍ شَدِيدَةٍ وَبِغَضَبٍ وَحُمُوٍّ وَغَيْظٍ عَظِيمٍ. |
ار - 23-28: | اَلنَّبِيُّ الَّذِي مَعَهُ حُلْمٌ فَلْيَقُصَّ حُلْماً وَالَّذِي مَعَهُ كَلِمَتِي فَلْيَتَكَلَّمْ بِكَلِمَتِي بِالْحَقِّ. مَا لِلتِّبْنِ مَعَ الْحِنْطَةِ يَقُولُ الرَّبُّ؟
|
ار - 24-1: | أَرَانِي الرَّبُّ وَإِذَا سَلَّتَا تِينٍ مَوْضُوعَتَانِ أَمَامَ هَيْكَلِ الرَّبِّ بَعْدَ مَا سَبَى نَبُوخَذْنَصَّرُ مَلِكُ بَابِلَ يَكُنْيَا بْنَ يَهُويَاقِيمَ مَلِكَ يَهُوذَا وَرُؤَسَاءَ يَهُوذَا وَالنَّجَّارِينَ وَالْحَدَّادِينَ مِنْ أُورُشَلِيمَ وَأَتَى بِهِمْ إِلَى بَابِلَ. |
ار - 25-12: | ((وَيَكُونُ عِنْدَ تَمَامِ السَّبْعِينَ سَنَةً أَنِّي أُعَاقِبُ مَلِكَ بَابِلَ وَتِلْكَ الأُمَّةَ يَقُولُ الرَّبُّ عَلَى إِثْمِهِمْ وَأَرْضَ الْكِلْدَانِيِّينَ وَأَجْعَلُهَا خِرَباً أَبَدِيَّةً. |
ار - 26-22: | فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ يَهُويَاقِيمُ أُنَاساً إِلَى مِصْرَ أَلْنَاثَانَ بْنَ عَكْبُورَ وَرِجَالاً مَعَهُ إِلَى مِصْرَ |
ار - 26-24: | وَلَكِنَّ يَدَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ كَانَتْ مَعَ إِرْمِيَا حَتَّى لاَ يُدْفَعَ لِيَدِ الشَّعْبِ لِيَقْتُلُوهُ.
|
ار - 27-18: | فَإِنْ كَانُوا أَنْبِيَاءَ وَإِنْ كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ مَعَهُمْ فَلْيَتَوَسَّلُوا إِلَى رَبِّ الْجُنُودِ لِكَيْ لاَ تَذْهَبَ إِلَى بَابِلَ الآنِيَةُ الْبَاقِيَةُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ وَبَيْتِ مَلِكِ يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ. |
ار - 29-16: | فَهَكَذَا قَالَ الرَّبُّ لِلْمَلِكِ الْجَالِسِ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَلِكُلِّ الشَّعْبِ الْجَالِسِ فِي هَذِهِ الْمَدِينَةِ إِخْوَتِكُمُ الَّذِينَ لَمْ يَخْرُجُوا مَعَكُمْ فِي السَّبْيِ: |
ار - 29-23: | مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمَا عَمِلاَ قَبِيحاً فِي إِسْرَائِيلَ وَزَنَيَا بِنِسَاءِ أَصْحَابِهِمَا وَتَكَلَّمَا بِاسْمِي كَلاَماً كَاذِباً لَمْ أُوصِهِمَا بِهِ وَأَنَا الْعَارِفُ وَالشَّاهِدُ يَقُولُ الرَّبُّ.
|
ار - 30-11: | لأَنِّي أَنَا مَعَكَ يَقُولُ الرَّبُّ لأُخَلِّصَكَ. وَإِنْ أَفْنَيْتُ جَمِيعَ الأُمَمِ الَّذِينَ بَدَّدْتُكَ إِلَيْهِمْ فَأَنْتَ لاَ أُفْنِيكَ بَلْ أُؤَدِّبُكَ بِالْحَقِّ وَلاَ أُبَرِّئُكَ تَبْرِئَةً. |
ار - 31-31: | ((فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ يَقُولُ الرَّبُّ أَكُونُ إِلَهاً لِكُلِّ عَشَائِرِ إِسْرَائِيلَ وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْباً)). |
ار - 31-31: | ((فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ يَقُولُ الرَّبُّ أَكُونُ إِلَهاً لِكُلِّ عَشَائِرِ إِسْرَائِيلَ وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْباً)). |
ار - 31-32: | لَيْسَ كَالْعَهْدِ الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ آبَائِهِمْ يَوْمَ أَمْسَكْتُهُمْ بِيَدِهِمْ لأُخْرِجَهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ حِينَ نَقَضُوا عَهْدِي فَرَفَضْتُهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 31-33: | بَلْ هَذَا هُوَ الْعَهْدُ الَّذِي أَقْطَعُهُ مَعَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ بَعْدَ تِلْكَ الأَيَّامِ يَقُولُ الرَّبُّ: أَجْعَلُ شَرِيعَتِي فِي دَاخِلِهِمْ وَأَكْتُبُهَا عَلَى قُلُوبِهِمْ وَأَكُونُ لَهُمْ إِلَهاً وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْباً.
|
ار - 32-5: | وَيَسِيرُ بِصِدْقِيَّا إِلَى بَابِلَ فَيَكُونُ هُنَاكَ حَتَّى أَفْتَقِدَهُ يَقُولُ الرَّبُّ. إِنْ حَارَبْتُمُ الْكِلْدَانِيِّينَ لاَ تَنْجَحُونَ)). |
ار - 33-5: | يَأْتُونَ لِيُحَارِبُوا الْكِلْدَانِيِّينَ وَيَمْلَأُوهَا مِنْ جِيَفِ النَّاسِ الَّذِينَ ضَرَبْتُهُمْ بِغَضَبِي وَغَيْظِي وَالَّذِينَ سَتَرْتُ وَجْهِي عَنْ هَذِهِ الْمَدِينَةِ لأَجْلِ كُلِّ شَرِّهِمْ. |
ار - 33-5: | يَأْتُونَ لِيُحَارِبُوا الْكِلْدَانِيِّينَ وَيَمْلَأُوهَا مِنْ جِيَفِ النَّاسِ الَّذِينَ ضَرَبْتُهُمْ بِغَضَبِي وَغَيْظِي وَالَّذِينَ سَتَرْتُ وَجْهِي عَنْ هَذِهِ الْمَدِينَةِ لأَجْلِ كُلِّ شَرِّهِمْ. |
ار - 33-21: | فَإِنَّ عَهْدِي أَيْضاً مَعَ دَاوُدَ عَبْدِي يُنْقَضُ فَلاَ يَكُونُ لَهُ ابْنٌ مَالِكاً عَلَى كُرْسِيِّهِ وَمَعَ اللاَّوِيِّينَ الْكَهَنَةِ خَادِمِيَّ. |
ار - 33-21: | فَإِنَّ عَهْدِي أَيْضاً مَعَ دَاوُدَ عَبْدِي يُنْقَضُ فَلاَ يَكُونُ لَهُ ابْنٌ مَالِكاً عَلَى كُرْسِيِّهِ وَمَعَ اللاَّوِيِّينَ الْكَهَنَةِ خَادِمِيَّ. |
ار - 34-3: | وَأَنْتَ لاَ تُفْلِتُ مِنْ يَدِهِ بَلْ تُمْسَكُ إِمْسَاكاً وَتُدْفَعُ لِيَدِهِ وَتَرَى عَيْنَاكَ عَيْنَيْ مَلِكِ بَابِلَ وَتُكَلِّمُهُ فَماً لِفَمٍ وَتَذْهَبُ إِلَى بَابِلَ. |
ار - 34-8: | الْكَلِمَةُ الَّتِي صَارَتْ إِلَى إِرْمِيَا مِنْ الرَّبِّ بَعْدَ قَطْعِ الْمَلِكِ صِدْقِيَّا عَهْداً مَعَ كُلِّ الشَّعْبِ الَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ لِيُنَادُوا بِالْعِتْقِ |
ار - 34-13: | ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: أَنَا قَطَعْتُ عَهْداً مَعَ آبَائِكُمْ يَوْمَ أَخْرَجْتُهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعَبِيدِ قَائِلاً: |
ار - 37-10: | لأَنَّكُمْ وَإِنْ ضَرَبْتُمْ كُلَّ جَيْشِ الْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يُحَارِبُونَكُمْ وَبَقِيَ مِنْهُمْ رِجَالٌ قَدْ طُعِنُوا فَإِنَّهُمْ يَقُومُونَ كُلُّ وَاحِدٍ فِي خَيْمَتِهِ وَيُحْرِقُونَ هَذِهِ الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ)). |
ار - 38-25: | وَإِذَا سَمِعَ الرُّؤَسَاءُ أَنِّي كَلَّمْتُكَ وَأَتُوا إِلَيْكَ وَقَالُوا لَكَ: أَخْبِرْنَا بِمَاذَا كَلَّمْتَ الْمَلِكَ لاَ تُخْفِ عَنَّا فَلاَ نَقْتُلَكَ وَمَاذَا قَالَ لَكَ الْمَلِكُ؟ |
ار - 39-5: | فَسَعَى جَيْشُ الْكِلْدَانِيِّينَ وَرَاءَهُمْ فَأَدْرَكُوا صِدْقِيَّا فِي عَرَبَاتِ أَرِيحَا فَأَخَذُوهُ وَأَصْعَدُوهُ إِلَى نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ إِلَى رَبْلَةَ فِي أَرْضِ حَمَاةَ فَكَلَّمَهُ بِالْقَضَاءِ عَلَيْهِ. |
ار - 40-4: | فَالآنَ هَئَنَذَا أَحُلُّكَ الْيَوْمَ مِنَ الْقُيُودِ الَّتِي عَلَى يَدِكَ. فَإِنْ حَسُنَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَتَعَالَ فَأَجْعَلُ عَيْنَيَّ عَلَيْكَ. وَإِنْ قَبُحَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَامْتَنِعْ. انْظُرْ. كُلُّ الأَرْضِ هِيَ أَمَامَكَ فَحَيْثُمَا حَسُنَ وَكَانَ مُسْتَقِيماً فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ فَانْطَلِقْ إِلَى هُنَاكَ)). |
ار - 40-4: | فَالآنَ هَئَنَذَا أَحُلُّكَ الْيَوْمَ مِنَ الْقُيُودِ الَّتِي عَلَى يَدِكَ. فَإِنْ حَسُنَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَتَعَالَ فَأَجْعَلُ عَيْنَيَّ عَلَيْكَ. وَإِنْ قَبُحَ فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَأْتِيَ مَعِي إِلَى بَابِلَ فَامْتَنِعْ. انْظُرْ. كُلُّ الأَرْضِ هِيَ أَمَامَكَ فَحَيْثُمَا حَسُنَ وَكَانَ مُسْتَقِيماً فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ فَانْطَلِقْ إِلَى هُنَاكَ)). |
ار - 40-5: | وَإِذْ كَانَ لَمْ يَرْجِعْ بَعْدُ قَالَ: ((ارْجِعْ إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ الَّذِي أَقَامَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى مُدُنِ يَهُوذَا وَأَقِمْ عِنْدَهُ فِي وَسَطِ الشَّعْبِ وَانْطَلِقْ إِلَى حَيْثُ كَانَ مُسْتَقِيماً فِي عَيْنَيْكَ أَنْ تَنْطَلِقَ)). وَأَعْطَاهُ رَئِيسُ الشُّرَطِ زَاداً وَهَدِيَّةً وَأَطْلَقَهُ. |
ار - 40-6: | فَجَاءَ إِرْمِيَا إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ إِلَى الْمِصْفَاةِ وَأَقَامَ عِنْدَهُ فِي وَسَطِ الشَّعْبِ الْبَاقِينَ فِي الأَرْضِ.
|
ار - 40-7: | فَلَمَّا سَمِعَ كُلُّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ فِي الْحَقْلِ هُمْ وَرِجَالُهُمْ أَنَّ مَلِكَ بَابِلَ قَدْ أَقَامَ جَدَلْيَا بْنَ أَخِيقَامَ عَلَى الأَرْضِ وَأَنَّهُ وَكَّلَهُ عَلَى الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالأَطْفَالِ وَعَلَى فُقَرَاءِ الأَرْضِ الَّذِينَ لَمْ يُسْبُوا إِلَى بَابِلَ |
ار - 41-1: | وَكَانَ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ أَنَّ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا بْنِ أَلِيشَامَاعَ مِنَ النَّسْلِ الْمُلُوكِيِّ جَاءَ هُوَ وَعُظَمَاءُ الْمَلِكِ وَعَشَرَةُ رِجَالٍ مَعَهُ إِلَى جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ إِلَى الْمِصْفَاةِ وَأَكَلُوا هُنَاكَ خُبْزاً مَعاً فِي الْمِصْفَاةِ. |
ار - 41-2: | فَقَامَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا وَالْعَشَرَةُ الرِّجَالِ الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ وَضَرَبُوا جَدَلْيَا بْنَ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ بِالسَّيْفِ فَقَتَلُوهُ هَذَا الَّذِي أَقَامَهُ مَلِكُ بَابِلَ عَلَى الأَرْضِ. |
ار - 41-3: | وَكُلُّ الْيَهُودِ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ جَدَلْيَا فِي الْمِصْفَاةِ وَالْكِلْدَانِيُّونَ الَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ وَرِجَالُ الْحَرْبِ ضَرَبَهُمْ إِسْمَاعِيلُ. |
ار - 41-3: | وَكُلُّ الْيَهُودِ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ جَدَلْيَا فِي الْمِصْفَاةِ وَالْكِلْدَانِيُّونَ الَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ وَرِجَالُ الْحَرْبِ ضَرَبَهُمْ إِسْمَاعِيلُ. |
ار - 41-7: | فَكَانَ لَمَّا أَتُوا إِلَى وَسَطِ الْمَدِينَةِ أَنَّ إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا قَتَلَهُمْ وَأَلْقَاهُمْ إِلَى وَسَطِ الْجُبِّ هُوَ وَالرِّجَالُ الَّذِينَ مَعَهُ. |
ار - 41-11: | فَلَمَّا سَمِعَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ وَكُلُّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ مَعَهُ بِكُلِّ الشَّرِّ الَّذِي فَعَلَهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَثَنْيَا |
ار - 41-13: | وَلَمَّا رَأَى كُلُّ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَ إِسْمَاعِيلَ يُوحَانَانَ بْنَ قَارِيحَ وَكُلَّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ مَعَهُمْ فَرِحُوا. |
ار - 41-13: | وَلَمَّا رَأَى كُلُّ الشَّعْبِ الَّذِي مَعَ إِسْمَاعِيلَ يُوحَانَانَ بْنَ قَارِيحَ وَكُلَّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ مَعَهُمْ فَرِحُوا. |
ار - 41-16: | فَأَخَذَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ وَكُلُّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ مَعَهُ كُلَّ بَقِيَّةِ الشَّعْبِ الَّذِينَ اسْتَرَدَّهُمْ مِنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ نَثَنْيَا مِنَ الْمِصْفَاةِ بَعْدَ قَتْلِ جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ رِجَالَ الْحَرْبِ الْمُقْتَدِرِينَ وَالنِّسَاءَ وَالأَطْفَالَ وَالْخِصْيَانَ الَّذِينَ اسْتَرَدَّهُمْ مِنْ جِبْعُونَ |
ار - 42-8: | فَدَعَا يُوحَانَانَ بْنَ قَارِيحَ وَكُلَّ رُؤَسَاءِ الْجُيُوشِ الَّذِينَ مَعَهُ وَكُلَّ الشَّعْبِ مِنَ الصَّغِيرِ إِلَى الْكَبِيرِ
|
ار - 42-11: | لاَ تَخَافُوا مَلِكَ بَابِلَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُوهُ. لاَ تَخَافُوهُ يَقُولُ الرَّبُّ لأَنِّي أَنَا مَعَكُمْ لأُخَلِّصَكُمْ وَأُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِهِ. |
ار - 43-6: | الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ وَالأَطْفَالَ وَبَنَاتِ الْمَلِكِ وَكُلَّ الأَنْفُسِ الَّذِينَ تَرَكَهُمْ نَبُوزَرَادَانُ رَئِيسُ الشُّرَطِ مَعَ جَدَلْيَا بْنِ أَخِيقَامَ بْنِ شَافَانَ وَإِرْمِيَا النَّبِيِّ وَبَارُوخَ بْنِ نِيرِيَّا |
ار - 43-12: | وَأُوقِدُ نَاراً فِي بُيُوتِ آلِهَةِ مِصْرَ فَيُحْرِقُهَا وَيَسْبِيهَا وَيَلْبَسُ أَرْضَ مِصْرَ كَمَا يَلْبَسُ الرَّاعِي رِدَاءَهُ ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْ هُنَاكَ بِسَلاَمٍ. |
ار - 46-28: | أَمَّا أَنْتَ يَا عَبْدِي يَعْقُوبُ فَلاَ تَخَفْ لأَنِّي أَنَا مَعَكَ لأَنِّي أُفْنِي كُلَّ الأُمَمِ الَّذِينَ بَدَّدْتُكَ إِلَيْهِمْ. أَمَّا أَنْتَ فَلاَ أُفْنِيكَ بَلْ أُؤَدِّبُكَ بِالْحَقِّ وَلاَ أُبَرِّئُكَ تَبْرِئَةً)).
|
ار - 50-39: | لِذَلِكَ تَسْكُنُ وُحُوشُ الْقَفْرِ مَعَ بَنَاتِ آوَى وَتَسْكُنُ فِيهَا رِعَالُ النَّعَامِ وَلاَ تُسْكَنُ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ وَلاَ تُعْمَرُ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ. |
ار - 51-59: | اَلأَمْرُ الَّذِي أَوْصَى بِهِ إِرْمِيَا النَّبِيُّ سَرَايَا بْنَ نِيرِيَّا بْنِ مَحْسِيَّا عِنْدَ ذَهَابِهِ مَعَ صِدْقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا إِلَى بَابِلَ فِي السَّنَةِ الرَّابِعَةِ لِمُلْكِهِ. (وَكَانَ سَرَايَا رَئِيسَ الْمَحَلَّةِ) |
ار - 52-9: | فَأَخَذُوا الْمَلِكَ وَأَصْعَدُوهُ إِلَى مَلِكِ بَابِلَ إِلَى رَبْلَةَ فِي أَرْضِ حَمَاةَ فَكَلَّمَهُ بِالْقَضَاءِ عَلَيْهِ. |
ار - 52-14: | وَكُلَّ أَسْوَارِ أُورُشَلِيمَ مُسْتَدِيراً هَدَمَهَا كُلُّ جَيْشِ الْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِي مَعَ رَئِيسِ الشُّرَطِ.
|
ار - 52-32: | وَكَلَّمَهُ بِخَيْرٍ وَجَعَلَ كُرْسِيَّهُ فَوْقَ كَرَاسِيِّ الْمُلُوكِ الَّذِينَ مَعَهُ فِي بَابِلَ. |
ار - 52-32: | وَكَلَّمَهُ بِخَيْرٍ وَجَعَلَ كُرْسِيَّهُ فَوْقَ كَرَاسِيِّ الْمُلُوكِ الَّذِينَ مَعَهُ فِي بَابِلَ. |
حز - 2-6: | أَمَّا أَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَلاَ تَخَفْ مِنْهُمْ, وَمِنْ كَلاَمِهِمْ لاَ تَخَفْ, لأَنَّهُمْ قَرِيسٌ وَسُلاَّءٌ لَدَيْكَ, وَأَنْتَ سَاكِنٌ بَيْنَ الْعَقَارِبِ. مِنْ كَلاَمِهِمْ لاَ تَخَفْ وَمِنْ وُجُوهِهِمْ لاَ تَرْتَعِبْ, لأَنَّهُمْ بَيْتٌ مُتَمَرِّدٌ. |
حز - 3-3: | وَقَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, أَطْعِمْ بَطْنَكَ وَامْلَأْ جَوْفَكَ مِنْ هَذَا الدَّرْجِ الَّذِي أَنَا مُعْطِيكَهُ)). فَأَكَلْتُهُ فَصَارَ فِي فَمِي كَـالْعَسَلِ حَلاَوَةً. |
حز - 3-22: | وَكَـانَتْ يَدُ الرَّبِّ عَلَيَّ هُنَاكَ. وَقَالَ لِي: ((قُمُ اخْرُجْ إِلَى الْبُقْعَةِ وَهُنَاكَ أُكَلِّمُكَ)). |
حز - 3-24: | فَدَخَلَ فِيَّ رُوحٌ وَأَقَامَنِي عَلَى قَدَمَيَّ. ثُمَّ قَالَ لِي: ((اِذْهَبْ أَغْلِقْ عَلَى نَفْسِكَ فِي وَسَطِ بَيْتِكَ. |
حز - 3-27: | فَإِذَا كَلَّمْتُكَ أَفْتَحُ فَمَكَ فَتَقُولُ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ. مَنْ يَسْمَعْ فَلْيَسْمَعْ, وَمَنْ يَمْتَنِعْ فَلْيَمْتَنِعْ. لأَنَّهُمْ بَيْتٌ مُتَمَرِّدٌ.
|
حز - 6-9: | وَالنَّاجُونَ مِنْكُمْ يَذْكُرُونَنِي بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ يُسْبَوْنَ إِلَيْهِمْ, إِذَا كَسَرْتُ قَلْبَهُمُ الزَّانِيَ الَّذِي حَادَ عَنِّي وَعُيُونَهُمُ الزَّانِيَةَ وَرَاءَ أَصْنَامِهِمْ, وَمَقَتُوا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ الشُّرُورِ الَّتِي فَعَلُوهَا فِي كُلِّ رَجَاسَاتِهِمْ. |
حز - 6-9: | وَالنَّاجُونَ مِنْكُمْ يَذْكُرُونَنِي بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ يُسْبَوْنَ إِلَيْهِمْ, إِذَا كَسَرْتُ قَلْبَهُمُ الزَّانِيَ الَّذِي حَادَ عَنِّي وَعُيُونَهُمُ الزَّانِيَةَ وَرَاءَ أَصْنَامِهِمْ, وَمَقَتُوا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ الشُّرُورِ الَّتِي فَعَلُوهَا فِي كُلِّ رَجَاسَاتِهِمْ. |
حز - 8-14: | فَجَاءَ بِي إِلَى مَدْخَلِ بَابِ بَيْتِ الرَّبِّ الَّذِي مِنْ جِهَةِ الشِّمَالِ, وَإِذَا هُنَاكَ نِسْوَةٌ جَالِسَاتٌ يَبْكِينَ عَلَى تَمُّوزَ. |
حز - 10-4: | فَـارْتَفَعَ مَجْدُ الرَّبِّ عَنِ الْكَرُوبِ إِلَى عَتَبَةِ الْبَيْتِ. فَـامْتَلأَ الْبَيْتُ مِنَ السَّحَابَةِ, وَامْتَلأَتِ الدَّارُ مِنْ لَمَعَانِ مَجْدِ الرَّبِّ.
|
حز - 10-4: | فَـارْتَفَعَ مَجْدُ الرَّبِّ عَنِ الْكَرُوبِ إِلَى عَتَبَةِ الْبَيْتِ. فَـامْتَلأَ الْبَيْتُ مِنَ السَّحَابَةِ, وَامْتَلأَتِ الدَّارُ مِنْ لَمَعَانِ مَجْدِ الرَّبِّ.
|
حز - 14-22: | فَهُوَذَا بَقِيَّةٌ فِيهَا نَاجِيَةٌ تُخْرَجُ بَنُونَ وَبَنَاتٌ. هُوَذَا يَخْرُجُونَ إِلَيْكُمْ فَتَنْظُرُونَ طَرِيقَهُمْ وَأَعْمَالَهُمْ, وَتَتَعَزُّونَ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي جَلَبْتُهُ عَلَى أُورُشَلِيمَ عَنْ كُلِّ مَا جَلَبْتُهُ عَلَيْهَا. |
حز - 16-8: | فَمَرَرْتُ بِكِ وَرَأَيْتُكِ, وَإِذَا زَمَنُكِ زَمَنُ الْحُبِّ. فَبَسَطْتُ ذَيْلِي عَلَيْكِ وَسَتَرْتُ عَوْرَتَكِ, وَحَلَفْتُ لَكِ وَدَخَلْتُ مَعَكِ فِي عَهْدٍ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, فَصِرْتِ لِي. |
حز - 16-59: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((إِنِّي أَفْعَلُ بِكِ كَمَا فَعَلْتِ, إِذِ ازْدَرَيْتِ بِـالْقَسَمِ لِنَكْثِ الْعَهْدِ. |
حز - 16-60: | وَلَكِنِّي أَذْكُرُ عَهْدِي مَعَكِ فِي أَيَّامِ صِبَاكِ, وَأُقِيمُ لَكِ عَهْداً أَبَدِيّاً. |
حز - 16-62: | وَأَنَا أُقِيمُ عَهْدِي مَعَكِ فَتَعْلَمِينَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 17-13: | وَأَخَذَ مِنَ الزَّرْعِ الْمَلِكِيِّ وَقَطَعَ مَعَهُ عَهْداً وَأَدْخَلَهُ فِي قَسَمٍ, وَأَخَذَ أَقْوِيَاءَ الأَرْضِ |
حز - 17-16: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنَّ فِي مَوْضِعِ الْمَلِكِ الَّذِي مَلَّكَهُ, الَّذِي ازْدَرَى قَسَمَهُ وَنَقَضَ عَهْدَهُ, فَعِنْدَهُ فِي وَسَطِ بَابِلَ يَمُوتُ. |
حز - 17-20: | وَأَبْسُطُ شَبَكَتِي عَلَيْهِ فَيُؤْخَذُ فِي شَرَكِي, وَآتِي بِهِ إِلَى بَابِلَ وَأُحَاكِمُهُ هُنَاكَ عَلَى خِيَانَتِهِ الَّتِي خَانَنِي بِهَا. |
حز - 20-35: | وَآتِي بِكُمْ إِلَى بَرِّيَّةِ الشُّعُوبِ وَأُحَاكِمُكُمْ هُنَاكَ وَجْهاً لِوَجْهٍ. |
حز - 20-36: | كَمَا حَاكَمْتُ آبَاءَكُمْ فِي بَرِّيَّةِ أَرْضِ مِصْرَ كَذَلِكَ أُحَاكِمُكُمْ, يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 20-36: | كَمَا حَاكَمْتُ آبَاءَكُمْ فِي بَرِّيَّةِ أَرْضِ مِصْرَ كَذَلِكَ أُحَاكِمُكُمْ, يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 20-44: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِذَا فَعَلْتُ بِكُمْ مِنْ أَجْلِ اسْمِي. لاَ كَطُرُقِكُمُ الشِّرِّيرَةِ, وَلاَ كَأَعْمَالِكُمُ الْفَاسِدَةِ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ, يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)). |
حز - 21-12: | اصْرُخْ وَوَلْوِلْ يَا ابْنَ آدَمَ, لأَنَّهُ يَكُونُ عَلَى شَعْبِي وَعَلَى كُلِّ رُؤَسَاءِ إِسْرَائِيلَ. أَهْوَالٌ بِسَبَبِ السَّيْفِ تَكُونُ عَلَى شَعْبِي. لِذَلِكَ اصْفِقْ عَلَى فَخْذِكَ. |
حز - 21-20: | عَيِّنْ طَرِيقاً لِيَأْتِيَ السَّيْفُ عَلَى رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ وَعَلَى يَهُوذَا فِي أُورُشَلِيمَ الْمَنِيعَةِ. |
حز - 21-20: | عَيِّنْ طَرِيقاً لِيَأْتِيَ السَّيْفُ عَلَى رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ وَعَلَى يَهُوذَا فِي أُورُشَلِيمَ الْمَنِيعَةِ. |
حز - 22-11: | إِنْسَانٌ فَعَلَ الرِّجْسَ بِـامْرَأَةِ قَرِيبِهِ. إِنْسَانٌ نَجَّسَ كَنَّتَهُ بِرَذِيلَةٍ. إِنْسَانٌ أَذَلَّ فِيكِ أُخْتَهُ بِنْتَ أَبِيهِ. |
حز - 23-8: | وَلَمْ تَتْرُكْ زِنَاهَا مِنْ مِصْرَ أَيْضاً, لأَنَّهُمْ ضَاجَعُوهَا فِي صِبَاهَا وَزَغْزَغُوا تَرَائِبَ عُذْرَتِهَا وَسَكَبُوا عَلَيْهَا زِنَاهُمْ. |
حز - 23-23: | بَنِي بَابِلَ وَكُلَّ الْكِلْدَانِيِّينَ, فَقُودَ وَشُوعَ وَقُوعَ, وَمَعَهُمْ كُلُّ بَنِي أَشُّورَ, شُبَّانُ شَهْوَةٍ, وُلاَةٌ وَشِحَنٌ كُلُّهُمْ رُؤَسَاءُ مَرْكَبَاتٍ وَشُهَرَاءُ. كُلُّهُمْ رَاكِبُونَ الْخَيْلَ. |
حز - 23-25: | وَأَجْعَلُ غَيْرَتِي عَلَيْكِ فَيُعَامِلُونَكِ بِـالسَّخَطِ. يَقْطَعُونَ أَنْفَكِ وَأُذُنَيْكِ, وَبَقِيَّتُكِ تَسْقُطُ بِـالسَّيْفِ. يَأْخُذُونَ بَنِيكِ وَبَنَاتِكِ, وَتُؤْكَلُ بَقِيَّتُكِ بِـالنَّارِ. |
حز - 23-26: | وَيَنْزِعُونَ عَنْكِ ثِيَابَكِ وَيَأْخُذُونَ أَدَوَاتِ زِينَتِكِ. |
حز - 23-29: | فَيُعَامِلُونَكِ بِـالْبَغْضَاءِ وَيَأْخُذُونَ كُلَّ تَعَبِكِ, وَيَتْرُكُونَكِ عُرْيَانَةً وَعَارِيَةً فَتَنْكَشِفُ عَوْرَةُ زِنَاكِ وَرَذِيلَتُكِ وَزِنَاكِ. |
حز - 23-37: | لأَنَّهُمَا قَدْ زَنَتَا وَفِي أَيْدِيهِمَا دَمٌ, وَزَنَتَا بِأَصْنَامِهِمَا وَأَيْضاً أَجَازَتَا بَنِيهِمَا الَّذِينَ وَلَدَتَاهُمْ لِي النَّارَ أَكْلاً لَهَا. |
حز - 26-20: | أُهْبِطُكِ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ, إِلَى شَعْبِ الْقِدَمِ, وَأُجْلِسُكِ فِي أَسَافِلِ الأَرْضِ فِي الْخِرَبِ الأَبَدِيَّةِ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ, لِتَكُونِي غَيْرَ مَسْكُونَةٍ وَأَجْعَلُ فَخْراً فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ. |
حز - 26-20: | أُهْبِطُكِ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ, إِلَى شَعْبِ الْقِدَمِ, وَأُجْلِسُكِ فِي أَسَافِلِ الأَرْضِ فِي الْخِرَبِ الأَبَدِيَّةِ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ, لِتَكُونِي غَيْرَ مَسْكُونَةٍ وَأَجْعَلُ فَخْراً فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ. |
حز - 30-5: | يَسْقُطُ مَعَهُمْ بِـالسَّيْفِ كُوشُ وَفُوطُ وَلُودُ وَكُلُّ اللَّفِيفِ, وَكُوبُ وَبَنُو أَرْضِ الْعَهْدِ. |
حز - 30-11: | هُوَ وَشَعْبُهُ مَعَهُ عُتَاةُ الأُمَمِ يُؤْتَى بِهِمْ لِخَرَابِ الأَرْضِ, فَيُجَرِّدُونَ سُيُوفَهُمْ عَلَى مِصْرَ وَيَمْلأُونَ الأَرْضَ مِنَ الْقَتْلَى. |
حز - 31-4: | قَدْ عَظَّمَتْهُ الْمِيَاهُ وَرَفَعَهُ الْغَمْرُ. أَنْهَارُهُ جَرَتْ مِنْ حَوْلِ مَغْرِسِهِ وَأَرْسَلَتْ جَدَاوِلَهَا إِلَى كُلِّ أَشْجَارِ الْحَقْلِ. |
حز - 31-16: | مِنْ صَوْتِ سُقُوطِهِ أَرْجَفْتُ الأُمَمَ عِنْدَ إِنْزَالِي إِيَّاهُ إِلَى الْهَاوِيَةِ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ, فَتَتَعَزَّى فِي الأَرْضِ السُّفْلَى كُلُّ أَشْجَارِ عَدْنٍ مُخْتَارُ لُبْنَانَ وَخِيَارُهُ كُلُّ شَارِبَةٍ مَاءً. |
حز - 31-17: | هُمْ أَيْضاً نَزَلُوا إِلَى الْهَاوِيَةِ مَعَهُ, إِلَى الْقَتْلَى بِـالسَّيْفِ, وَزَرْعُهُ السَّاكِنُونَ تَحْتَ ظِلِّهِ فِي وَسَطِ الأُمَمِ. |
حز - 31-18: | مَنْ أَشْبَهْتَ فِي الْمَجْدِ وَالْعَظَمَةِ هَكَذَا بَيْنَ أَشْجَارِ عَدْنٍ؟ سَتُحْدَرُ مَعَ أَشْجَارِ عَدْنٍ إِلَى الأَرْضِ السُّفْلَى, وَتَضْطَجِعُ بَيْنَ الْغُلْفِ مَعَ الْمَقْتُولِينَ بِـالسَّيْفِ. هَذَا فِرْعَوْنُ وَكُلُّ جُمْهُورِهِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)).
|
حز - 31-18: | مَنْ أَشْبَهْتَ فِي الْمَجْدِ وَالْعَظَمَةِ هَكَذَا بَيْنَ أَشْجَارِ عَدْنٍ؟ سَتُحْدَرُ مَعَ أَشْجَارِ عَدْنٍ إِلَى الأَرْضِ السُّفْلَى, وَتَضْطَجِعُ بَيْنَ الْغُلْفِ مَعَ الْمَقْتُولِينَ بِـالسَّيْفِ. هَذَا فِرْعَوْنُ وَكُلُّ جُمْهُورِهِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)).
|
حز - 32-18: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, وَلْوِلْ عَلَى جُمْهُورِ مِصْرَ وَأَحْدِرْهُ هُوَ وَبَنَاتِ الأُمَمِ الْعَظِيمَةِ إِلَى الأَرْضِ السُّفْلَى مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ.
|
حز - 32-19: | مِمَّنْ نَعِمْتَ أَكْثَرَ؟ انْزِلْ وَاضْطَجِعْ مَعَ الْغُلْفِ. |
حز - 32-21: | يُكَلِّمُهُ أَقْوِيَاءُ الْجَبَابِرَةِ مِنْ وَسَطِ الْهَاوِيَةِ مَعَ أَعْوَانِهِ. قَدْ نَزَلُوا. اضْطَجَعُوا غُلْفاً قَتْلَى بِـالسَّيْفِ. |
حز - 32-24: | هُنَاكَ عِيلاَمُ وَكُلُّ جُمْهُورِهَا حَوْلَ قَبْرِهَا, كُلُّهُمْ قَتْلَى سَاقِطُونَ بِـالسَّيْفِ الَّذِينَ هَبَطُوا غُلْفاً إِلَى الأَرْضِ السُّفْلَى, الَّذِينَ جَعَلُوا رُعْبَهُمْ فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ. فَحَمَلُوا خِزْيَهُمْ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ. |
حز - 32-25: | قَدْ جَعَلُوا لَهَا مَضْجَعاً بَيْنَ الْقَتْلَى مَعَ كُلِّ جُمْهُورِهَا. حَوْلَهُ قُبُورُهُمْ كُلُّهُمْ غُلْفٌ قَتْلَى بِـالسَّيْفِ, مَعَ أَنَّهُ قَدْ جُعِلَ رُعْبُهُمْ فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ. قَدْ حَمَلُوا خِزْيَهُمْ مَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ. قَدْ جُعِلَ فِي وَسَطِ الْقَتْلَى. |
حز - 32-27: | وَلاَ يَضْطَجِعُونَ مَعَ الْجَبَابِرَةِ السَّاقِطِينَ مِنَ الْغُلْفِ النَّازِلِينَ إِلَى الْهَاوِيَةِ بِأَدَوَاتِ حَرْبِهِمْ, وَقَدْ وُضِعَتْ سُيُوفُهُمْ تَحْتَ رُؤُوسِهِمْ, فَتَكُونُ آثَامُهُمْ عَلَى عِظَامِهِمْ مَعَ أَنَّهُمْ رُعْبُ الْجَبَابِرَةِ فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ. |
حز - 32-28: | أَمَّا أَنْتَ فَفِي وَسَطِ الْغُلْفِ تَنْكَسِرُ وَتَضْطَجِعُ مَعَ الْقَتْلَى بِـالسَّيْفِ. |
حز - 32-29: | هُنَاكَ أَدُومُ وَمُلُوكُهَا وَكُلُّ رُؤَسَائِهَا الَّذِينَ مَعَ جَبَرُوتِهِمْ قَدْ أُلْقُوا مَعَ الْقَتْلَى بِـالسَّيْفِ, فَيَضْطَجِعُونَ مَعَ الْغُلْفِ وَمَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ. |
حز - 32-29: | هُنَاكَ أَدُومُ وَمُلُوكُهَا وَكُلُّ رُؤَسَائِهَا الَّذِينَ مَعَ جَبَرُوتِهِمْ قَدْ أُلْقُوا مَعَ الْقَتْلَى بِـالسَّيْفِ, فَيَضْطَجِعُونَ مَعَ الْغُلْفِ وَمَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ. |
حز - 32-29: | هُنَاكَ أَدُومُ وَمُلُوكُهَا وَكُلُّ رُؤَسَائِهَا الَّذِينَ مَعَ جَبَرُوتِهِمْ قَدْ أُلْقُوا مَعَ الْقَتْلَى بِـالسَّيْفِ, فَيَضْطَجِعُونَ مَعَ الْغُلْفِ وَمَعَ الْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ. |
حز - 32-30: | هُنَاكَ أُمَرَاءُ الشِّمَالِ كُلُّهُمْ وَجَمِيعُ الصَّيْدُونِيِّينَ الْهَابِطِينَ مَعَ الْقَتْلَى بِرُعْبِهِمْ, خَزُوا مِنْ جَبَرُوتِهِمْ وَاضْطَجَعُوا غُلْفاً مَعَ قَتْلَى السَّيْفِ, وَحَمَلُوا خِزْيَهُمْ مَعَ الْهَابِطِينَ إِلَى الْجُبِّ. |
حز - 32-30: | هُنَاكَ أُمَرَاءُ الشِّمَالِ كُلُّهُمْ وَجَمِيعُ الصَّيْدُونِيِّينَ الْهَابِطِينَ مَعَ الْقَتْلَى بِرُعْبِهِمْ, خَزُوا مِنْ جَبَرُوتِهِمْ وَاضْطَجَعُوا غُلْفاً مَعَ قَتْلَى السَّيْفِ, وَحَمَلُوا خِزْيَهُمْ مَعَ الْهَابِطِينَ إِلَى الْجُبِّ. |
حز - 32-30: | هُنَاكَ أُمَرَاءُ الشِّمَالِ كُلُّهُمْ وَجَمِيعُ الصَّيْدُونِيِّينَ الْهَابِطِينَ مَعَ الْقَتْلَى بِرُعْبِهِمْ, خَزُوا مِنْ جَبَرُوتِهِمْ وَاضْطَجَعُوا غُلْفاً مَعَ قَتْلَى السَّيْفِ, وَحَمَلُوا خِزْيَهُمْ مَعَ الْهَابِطِينَ إِلَى الْجُبِّ. |
حز - 32-32: | لأَنِّي جَعَلْتُ رُعْبَهُ فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ, فَيُضْجَعُ بَيْنَ الْغُلْفِ مَعَ قَتْلَى السَّيْفِ, فِرْعَوْنُ وَكُلُّ جُمْهُورِهِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)).
|
حز - 33-30: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, فَإِنَّ بَنِي شَعْبِكَ يَتَكَلَّمُونَ عَلَيْكَ بِجَانِبِ الْجُدْرَانِ وَفِي أَبْوَابِ الْبُيُوتِ وَيَتَكَلَّمُ الْوَاحِدُ مَعَ الآخَرِ, الرَّجُلُ مَعَ أَخِيهِ قَائِلِينَ: هَلُمَّ اسْمَعُوا مَا هُوَ الْكَلاَمُ الْخَارِجُ مِنْ عَُِنْدِ الرَّبِّ!
|
حز - 33-30: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, فَإِنَّ بَنِي شَعْبِكَ يَتَكَلَّمُونَ عَلَيْكَ بِجَانِبِ الْجُدْرَانِ وَفِي أَبْوَابِ الْبُيُوتِ وَيَتَكَلَّمُ الْوَاحِدُ مَعَ الآخَرِ, الرَّجُلُ مَعَ أَخِيهِ قَائِلِينَ: هَلُمَّ اسْمَعُوا مَا هُوَ الْكَلاَمُ الْخَارِجُ مِنْ عَُِنْدِ الرَّبِّ!
|
حز - 34-3: | تَأْكُلُونَ الشَّحْمَ وَتَلْبِسُونَ الصُّوفَ وَتَذْبَحُونَ السَّمِينَ وَلاَ تَرْعُونَ الْغَنَمَ. |
حز - 34-30: | فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُهُمْ مَعَهُمْ, وَهُمْ شَعْبِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 36-27: | وَأَجْعَلُ رُوحِي فِي دَاخِلِكُمْ, وَأَجْعَلُكُمْ تَسْلُكُونَ فِي فَرَائِضِي وَتَحْفَظُونَ أَحْكَـامِي وَتَعْمَلُونَ بِهَا. |
حز - 37-19: | فَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا آخُذُ عَصَا يُوسُفَ الَّتِي فِي يَدِ أَفْرَايِمَ, وَأَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ رُفَقَاءَهُ, وَأَضُمُّ إِلَيْهَا عَصَا يَهُوذَا, وَأَجْعَلُهُمْ عَصاً وَاحِدَةً فَيَصِيرُونَ وَاحِدَةً فِي يَدِي. |
حز - 37-26: | وَأَقْطَعُ مَعَهُمْ عَهْدَ سَلاَمٍ, فَيَكُونُ مَعَهُمْ عَهْداً مُؤَبَّداً, وَأُقِرُّهُمْ وَأُكَثِّرُهُمْ وَأَجْعَلُ مَقْدِسِي فِي وَسَطِهِمْ إِلَى الأَبَدِ. |
حز - 38-5: | فَارِسَ وَكُوشَ وَفُوطَ مَعَهُمْ, كُلَّهُمْ بِمِجَنٍّ وَخُوذَةٍ, |
حز - 38-6: | وَجُومَرَ وَكُلَّ جُيُوشِهِ, وَبَيْتَ تُوجَرْمَةَ مِنْ أَقَاصِي الشِّمَالِ مَعَ كُلِّ جَيْشِهِ, شُعُوباً كَثِيرِينَ مَعَكَ. |
حز - 38-9: | وَتَصْعَدُ وَتَأْتِي كَزَوْبَعَةٍ, وَتَكُونُ كَسَحَابَةٍ تُغَشِّي الأَرْضَ أَنْتَ وَكُلُّ جُيُوشِكَ وَشُعُوبٌ كَثِيرُونَ مَعَكَ. |
حز - 38-15: | وَتَأْتِي مِنْ مَوْضِعِكَ مِنْ أَقَاصِي الشِّمَالِ أَنْتَ وَشُعُوبٌ كَثِيرُونَ مَعَكَ, كُلُّهُمْ رَاكِبُونَ خَيْلاً جَمَاعَةٌ عَظِيمَةٌ وَجَيْشٌ كَثِيرٌ. |
حز - 38-22: | وَأُعَاقِبُهُ بِـالْوَبَإِ وَبِالدَّمِ, وَأُمْطِرُ عَلَيْهِ وَعَلَى جَيْشِهِ وَعَلَى الشُّعُوبِ الْكَثِيرَةِ الَّذِينَ مَعَهُ مَطَراً جَارِفاً وَحِجَارَةَ بَرَدٍ عَظِيمَةً وَنَاراً وَكِبْرِيتاً. |
حز - 38-22: | وَأُعَاقِبُهُ بِـالْوَبَإِ وَبِالدَّمِ, وَأُمْطِرُ عَلَيْهِ وَعَلَى جَيْشِهِ وَعَلَى الشُّعُوبِ الْكَثِيرَةِ الَّذِينَ مَعَهُ مَطَراً جَارِفاً وَحِجَارَةَ بَرَدٍ عَظِيمَةً وَنَاراً وَكِبْرِيتاً. |
حز - 39-4: | فَتَسْقُطُ عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ أَنْتَ وَكُلُّ جَيْشِكَ وَالشُّعُوبُ الَّذِينَ مَعَكَ. أَبْذِلُكَ مَأْكَلاً لِلطُّيُورِ الْكَـاسِرَةِ مِنْ كُلِّ نَوْعٍ وَلِوُحُوشِ الْحَقْلِ. |
حز - 43-8: | بِجَعْلِهِمْ عَتَبَتَهُمْ لَدَى عَتَبَتِي وَقَوَائِمَهُمْ لَدَى قَوَائِمِي وَبَيْنِي وَبَيْنَهُمْ حَائِطٌ, فَنَجَّسُوا اسْمِي الْقُدُّوسَ بِرَجَاسَاتِهِمِ الَّتِي فَعَلُوهَا, فَأَفْنَيْتُهُمْ بِغَضَبِي. |
حز - 47-22: | وَيَكُونُ أَنَّكُمْ تَقْسِمُونَهَا بِـالْقُرْعَةِ لَكُمْ وَلِلْغُرَبَاءِ الْمُتَغَرِّبِينَ فِي وَسَطِكُمُ الَّذِينَ يَلِدُونَ بَنِينَ فِي وَسَطِكُمْ, فَيَكُونُونَ لَكُمْ كَـالْوَطَنِيِّينَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ. يُقَاسِمُونَكُمُ الْمِيرَاثَ فِي وَسَطِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 47-23: | وَيَكُونُ أَنَّهُ فِي السِّبْطِ الَّذِي فِيهِ يَتَغَرَّبُ غَرِيبٌ هُنَاكَ تُعْطُونَهُ مِيرَاثَهُ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ.
|
دا - 1-19: | وَكَلَّمَهُمُ الْمَلِكُ فَلَمْ يُوجَدْ بَيْنَهُمْ كُلِّهِمْ مِثْلُ دَانِيآلَ وَحَنَنْيَا وَمِيشَائِيلَ وَعَزَرْيَا. فَوَقَفُوا أَمَامَ الْمَلِكِ. |
دا - 11-2: | وَالآنَ أُخْبِرُكَ بِـالْحَقِّ. هُوَذَا ثَلاَثَةُ مُلُوكٍ أَيْضاً يَقُومُونَ فِي فَارِسَ وَالرَّابِعُ يَسْتَغْنِي بِغِنًى أَوْفَرَ مِنْ جَمِيعِهِمْ وَحَسَبَ قُوَّتِهِ بِغِنَاهُ يُهَيِّجُ الْجَمِيعَ عَلَى مَمْلَكَةِ الْيُونَانِ. |
هو - 5-7: | قَدْ غَدَرُوا بِـالرَّبِّ. لأَنَّهُمْ وَلَدُوا أَوْلاَداً أَجْنَبِيِّينَ الآنَ يَأْكُلُهُمْ شَهْرٌ مَعَ أَنْصِبَتِهِمْ. |
هو - 7-5: | يَوْمُ مَلِكِنَا يَمْرَضُ الرُّؤَسَاءُ مِنْ سَوْرَةِ الْخَمْرِ. يَبْسُطُ يَدَهُ مَعَ الْمُسْتَهْزِئِينَ. |
هو - 12-3: | ((فِي الْبَطْنِ قَبَضَ بِعَقِبِ أَخِيهِ وَبِقُوَّّتِهِ جَاهَدَ مَعَ اللَّهِ.
|
يؤ - 2-19: | وَيُجِيبُ الرَّبُّ وَيَقُولُ لِشَعْبِهِ: ((هَئَنَذَا مُرْسِلٌ لَكُمْ قَمْحاً وَمِسْطَاراً وَزَيْتاً لِتَشْبَعُوا مِنْهَا وَلاَ أَجْعَلُكُمْ أَيْضاً عَاراً بَيْنَ الأُمَمِ. |
يؤ - 2-20: | وَالشِّمَالِيُّ أُبْعِدُهُ عَنْكُمْ وَأَطْرُدُهُ إِلَى أَرْضٍ نَاشِفَةٍ وَمُقْفِرَةٍ. مُقَدَّمَتُهُ إِلَى الْبَحْرِ الشَّرْقِيِّ وَسَاقَتُهُ إِلَى الْبَحْرِ الْغَرْبِيِّ فَيَصْعَدُ نَتَنُهُ وَتَطْلُعُ زُهْمَتُهُ لأَنَّهُ قَدْ تَصَلَّفَ فِي عَمَلِهِ)). |
عا - 5-14: | اُطْلُبُوا الْخَيْرَ لاَ الشَّرَّ لِتَحْيُوا فَعَلَى هَذَا يَكُونُ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ مَعَكُمْ كَمَا قُلْتُمْ. |
يون - 4-8: | وَحَدَثَ عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ أَنَّ اللَّهَ أَعَدَّ رِيحاً شَرْقِيَّةً حَارَّةً فَضَرَبَتِ الشَّمْسُ عَلَى رَأْسِ يُونَانَ فَذَبُلَ فَطَلَبَ لِنَفْسِهِ الْمَوْتَ وَقَالَ: ((مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي)). |
مي - 3-8: | لَكِنَّنِي أَنَا مَلآنٌ قُوَّةَ رُوحِ الرَّبِّ وَحَقّاً وَبَأْساً لِأُخَبِّرَ يَعْقُوبَ بِذَنْبِهِ وَإِسْرَائِيلَ بِخَطِيَّتِهِ. |
مي - 6-1: | اِسْمَعُوا مَا قَالَهُ الرَّبُّ: ((قُمْ خَاصِمْ لَدَى الْجِبَالِ وَلْتَسْمَعِ التِّلاَلُ صَوْتَكَ. |
حب - 3-13: | خَرَجْتَ لِخَلاَصِ شَعْبِكَ لِخَلاَصِ مَسِيحِكَ. سَحَقْتَ رَأْسَ بَيْتِ الشِّرِّيرِ مُعَرِّياً الأَسَاسَ حَتَّى الْعُنُقِ. سِلاَهْ. |
صف - 1-3: | أَنْزِعُ الإِنْسَانَ وَالْحَيَوَانَ. أَنْزِعُ طُيُورَ السَّمَاءِ وَسَمَكَ الْبَحْرِ, وَالْمَعَاثِرَ مَعَ الأَشْرَارِ, وَأَقْطَعُ الإِنْسَانَ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ, يَقُولُ الرَّبُّ.
|
صف - 1-18: | لاَ فِضَّتُهُمْ وَلاَ ذَهَبُهُمْ يَسْتَطِيعُ إِنْقَاذَهُمْ في يَوْمِ غَضَبِ الرَّبِّ, بَلْ بِنَارِ غَيْرَتِهِ تُؤْكَلُ الأَرْضُ كُلُّهَا, لأَنَّهُ يَصْنَعُ فَنَاءً بَاغِتاً لِكُلِّ سُكَّانِ الأَرْضِ.
|
حج - 1-13: | فَقَالَ حَجَّي رَسُولُ الرَّبِّ بِرِسَالَةِ الرَّبِّ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: ((أَنَا مَعَكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ)). |
حج - 2-4: | فَالآنَ تَشَدَّدْ يَا زَرُبَّابِلُ يَقُولُ الرَّبُّ وَتَشَدَّدْ يَا يَهُوشَعُ بْنُ يَهُوصَادَاقَ الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ وَتَشَدَّدُوا يَا جَمِيعَ شَعْبِ الأَرْضِ يَقُولُ الرَّبُّ وَاعْمَلُوا فَإِنِّي مَعَكُمْ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
حج - 2-5: | حَسَبَ الْكَلاَمِ الَّذِي عَاهَدْتُكُمْ بِهِ عِنْدَ خُرُوجِكُمْ مِنْ مِصْرَ وَرُوحِي قَائِمٌ فِي وَسَطِكُمْ. لاَ تَخَافُوا. |
حج - 2-17: | قَدْ ضَرَبْتُكُمْ بِاللَّفْحِ وَبِالْيَرَقَانِ وَبِالْبَرَدِ فِي كُلِّ عَمَلِ أَيْدِيكُمْ وَمَا رَجَعْتُمْ إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ! |
زك - 1-6: | وَلَكِنْ كَلاَمِي وَفَرَائِضِي الَّتِي أَوْصَيْتُ بِهَا عَبِيدِي الأَنْبِيَاءَ أَفَلَمْ تُدْرِكْ آبَاءَكُمْ؟ فَرَجَعُوا وَقَالُوا: كَمَا قَصَدَ رَبُّ الْجُنُودِ أَنْ يَصْنَعَ بِنَا كَطُرُقِنَا وَكَأَعْمَالِنَا كَذَلِكَ فَعَلَ بِنَا)).
|
زك - 7-9: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: اقْضُوا قَضَاءَ الْحَقِّ وَاعْمَلُوا إِحْسَاناً وَرَحْمَةً كُلُّ إِنْسَانٍ مَعَ أَخِيهِ. |
زك - 8-16: | هَذِهِ هِيَ الأُمُورُ الَّتِي تَفْعَلُونَهَا. لِيُكَلِّمْ كُلُّ إِنْسَانٍ قَرِيبَهُ بِـالْحَقِّ. اقْضُوا بِـالْحَقِّ وَقَضَاءِ السَّلاَمِ فِي أَبْوَابِكُمْ. |
زك - 10-9: | وَأَزْرَعُهُمْ بَيْنَ الشُّعُوبِ فَيَذْكُرُونَنِي فِي الأَرَاضِي الْبَعِيدَةِ وَيَحْيُونَ مَعَ بَنِيهِمْ وَيَرْجِعُونَ. |
زك - 11-10: | فَأَخَذْتُ عَصَايَ ((نِعْمَةَ)) وَقَصَفْتُهَا لأَنْقُضَ عَهْدِي الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ كُلِّ الأَسْبَاطِ. |
ملا - 2-4: | فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ هَذِهِ الْوَصِيَّةَ لِكَوْنِ عَهْدِي مَعَ لاَوِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 2-5: | كَانَ عَهْدِي مَعَهُ لِلْحَيَاةِ وَالسَّلاَمِ وَأَعْطَيْتُهُ إِيَّاهُمَا لِلتَّقْوَى. فَاتَّقَانِي وَمِنِ اسْمِي ارْتَاعَ هُوَ. |
ملا - 2-6: | شَرِيعَةُ الْحَقِّ كَانَتْ فِي فَمِهِ وَإِثْمٌ لَمْ يُوجَدْ فِي شَفَتَيْهِ. سَلَكَ مَعِي فِي السَّلاَمِ وَالاِسْتِقَامَةِ وَأَرْجَعَ كَثِيرِينَ عَنِ الإِثْمِ. |
ملا - 3-16: | حِينَئِذٍ كَلَّمَ مُتَّقُو الرَّبِّ كُلُّ وَاحِدٍ قَرِيبَهُ وَالرَّبُّ أَصْغَى وَسَمِعَ وَكُتِبَ أَمَامَهُ سِفْرُ تَذْكَرَةٍ لِلَّذِينَ اتَّقُوا الرَّبَّ وَلِلْمُفَكِّرِينَ فِي اسْمِهِ.
|