| عدد المرات التي وردت فيها : 1076 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
تك - 3-11: | فَقَالَ: ((مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ أَنْ لاَ تَأْكُلَ مِنْهَا؟)) |
تك - 3-14: | فَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ لِلْحَيَّةِ: ((لأَنَّكِ فَعَلْتِ هَذَا مَلْعُونَةٌ أَنْتِ مِنْ جَمِيعِ الْبَهَائِمِ وَمِنْ جَمِيعِ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ. عَلَى بَطْنِكِ تَسْعِينَ وَتُرَاباً تَأْكُلِينَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكِ. |
تك - 3-15: | وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ)). |
تك - 3-19: | بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزاً حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ)). |
تك - 4-7: | إِنْ أَحْسَنْتَ أَفَلاَ رَفْعٌ. وَإِنْ لَمْ تُحْسِنْ فَعِنْدَ الْبَابِ خَطِيَّةٌ رَابِضَةٌ وَإِلَيْكَ اشْتِيَاقُهَا وَأَنْتَ تَسُودُ عَلَيْهَا)). |
تك - 4-11: | فَالْآنَ مَلْعُونٌ أَنْتَ مِنَ الأَرْضِ الَّتِي فَتَحَتْ فَاهَا لِتَقْبَلَ دَمَ أَخِيكَ مِنْ يَدِكَ! |
تك - 6-18: | وَلَكِنْ أُقِيمُ عَهْدِي مَعَكَ فَتَدْخُلُ الْفُلْكَ أَنْتَ وَبَنُوكَ وَامْرَأَتُكَ وَنِسَاءُ بَنِيكَ مَعَكَ. |
تك - 6-21: | وَأَنْتَ فَخُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ كُلِّ طَعَامٍ يُؤْكَلُ وَاجْمَعْهُ عِنْدَكَ فَيَكُونَ لَكَ وَلَهَا طَعَاماً)). |
تك - 7-1: | وَقَالَ الرَّبُّ لِنُوحٍ: ((ادْخُلْ أَنْتَ وَجَمِيعُ بَيْتِكَ إِلَى الْفُلْكِ لأَنِّي إِيَّاكَ رَأَيْتُ بَارّاً لَدَيَّ فِي هَذَا الْجِيلِ. |
تك - 8-16: | ((اخْرُجْ مِنَ الْفُلْكِ أَنْتَ وَامْرَأَتُكَ وَبَنُوكَ وَنِسَاءُ بَنِيكَ مَعَكَ. |
تك - 9-7: | فَأَثْمِرُوا أَنْتُمْ وَاكْثُرُوا وَتَوَالَدُوا فِي الأَرْضِ وَتَكَاثَرُوا فِيهَا)). |
تك - 12-11: | وَحَدَثَ لَمَّا قَرُبَ أَنْ يَدْخُلَ مِصْرَ أَنَّهُ قَالَ لِسَارَايَ امْرَأَتِهِ: ((إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ حَسَنَةُ الْمَنْظَرِ. |
تك - 12-13: | قُولِي إِنَّكِ أُخْتِي لِيَكُونَ لِي خَيْرٌ بِسَبَبِكِ وَتَحْيَا نَفْسِي مِنْ أَجْلِكِ)). |
تك - 13-14: | وَقَالَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ بَعْدَ اعْتِزَالِ لُوطٍ عَنْهُ: ((ارْفَعْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي أَنْتَ فِيهِ شِمَالاً وَجَنُوباً وَشَرْقاً وَغَرْباً |
تك - 13-15: | لأَنَّ جَمِيعَ الأَرْضِ الَّتِي أَنْتَ تَرَى لَكَ أُعْطِيهَا وَلِنَسْلِكَ إِلَى الأَبَدِ. |
تك - 15-15: | وَأَمَّا أَنْتَ فَتَمْضِي إِلَى آبَائِكَ بِسَلاَمٍ وَتُدْفَنُ بِشَيْبَةٍ صَالِحَةٍ. |
تك - 16-13: | فَدَعَتِ اسْمَ الرَّبِّ الَّذِي تَكَلَّمَ مَعَهَا: ((أَنْتَ إِيلُ رُئِي)). لأَنَّهَا قَالَتْ: ((أَهَهُنَا أَيْضاً رَأَيْتُ بَعْدَ رُؤْيَةٍ؟)) |
تك - 17-9: | وَقَالَ اللهُ لإِبْرَاهِيمَ: ((وَأَمَّا أَنْتَ فَتَحْفَظُ عَهْدِي أَنْتَ وَنَسْلُكَ مِنْ بَعْدِكَ فِي أَجْيَالِهِمْ. |
تك - 17-9: | وَقَالَ اللهُ لإِبْرَاهِيمَ: ((وَأَمَّا أَنْتَ فَتَحْفَظُ عَهْدِي أَنْتَ وَنَسْلُكَ مِنْ بَعْدِكَ فِي أَجْيَالِهِمْ. |
تك - 20-7: | فَالْآنَ رُدَّ امْرَأَةَ الرَّجُلِ فَإِنَّهُ نَبِيٌّ فَيُصَلِّيَ لأَجْلِكَ فَتَحْيَا. وَإِنْ كُنْتَ لَسْتَ تَرُدُّهَا فَاعْلَمْ أَنَّكَ مَوْتاً تَمُوتُ أَنْتَ وَكُلُّ مَنْ لَكَ)). |
تك - 21-22: | وَحَدَثَ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ أَنَّ أَبِيمَالِكَ وَفِيكُولَ رَئِيسَ جَيْشِهِ قَالاَ لإِبْرَاهِيمَ: ((اللهُ مَعَكَ فِي كُلِّ مَا أَنْتَ صَانِعٌ. |
تك - 21-26: | فَقَالَ أَبِيمَالِكُ: ((لَمْ أَعْلَمْ مَنْ فَعَلَ هَذَا الأَمْرَ. أَنْتَ لَمْ تُخْبِرْنِي وَلاَ أَنَا سَمِعْتُ سِوَى الْيَوْمِ)). |
تك - 22-12: | فَقَالَ: ((لاَ تَمُدَّ يَدَكَ إِلَى الْغُلاَمِ وَلاَ تَفْعَلْ بِهِ شَيْئاً لأَنِّي الْآنَ عَلِمْتُ أَنَّكَ خَائِفٌ اللهَ فَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ عَنِّي)). |
تك - 23-6: | ((اِسْمَعْنَا يَا سَيِّدِي أَنْتَ رَئِيسٌ مِنَ اللهِ بَيْنَنَا. فِي أَفْضَلِ قُبُورِنَا ادْفِنْ مَيِّتَكَ. لاَ يَمْنَعُ أَحَدٌ مِنَّا قَبْرَهُ عَنْكَ حَتَّى لاَ تَدْفِنَ مَيِّتَكَ)). |
تك - 23-13: | وَقَالَ لِعِفْرُونَ فِي مَسَامِعِ شَعْبِ الأَرْضِ: ((بَلْ إِنْ كُنْتَ أَنْتَ إِيَّاهُ فَلَيْتَكَ تَسْمَعُنِي. أُعْطِيكَ ثَمَنَ الْحَقْلِ. خُذْ مِنِّي فَأَدْفِنَ مَيِّتِي هُنَاكَ)). |
تك - 24-23: | وَقَالَ: ((بِنْتُ مَنْ أَنْتِ؟ أَخْبِرِينِي. هَلْ فِي بَيْتِ أَبِيكِ مَكَانٌ لَنَا لِنَبِيتَ؟)) |
تك - 24-44: | فَتَقُولَ لِيَ: اشْرَبْ أَنْتَ وَأَنَا أَسْتَقِي لِجِمَالِكَ أَيْضاً هِيَ الْمَرْأَةُ الَّتِي عَيَّنَهَا الرَّبُّ لِابْنِ سَيِّدِي. |
تك - 24-47: | فَسَأَلْتُهَا: بِنْتُ مَنْ أَنْتِ؟ فَقَالَتْ: بِنْتُ بَتُوئِيلَ بْنِ نَاحُورَ الَّذِي وَلَدَتْهُ لَهُ مِلْكَةُ. فَوَضَعْتُ الْخِزَامَةَ فِي أَنْفِهَا وَالسِّوَارَيْنِ عَلَى يَدَيْهَا. |
تك - 24-60: | وَبَارَكُوا رِفْقَةَ وَقَالُوا لَهَا: ((أَنْتِ أُخْتُنَا. صِيرِي أُلُوفَ رَبَوَاتٍ وَلْيَرِثْ نَسْلُكِ بَابَ مُبْغِضِيهِ)). |
تك - 26-27: | فَقَالَ لَهُمْ إِسْحَاقُ: ((مَا بَالُكُمْ أَتَيْتُمْ إِلَيَّ وَأَنْتُمْ قَدْ أَبْغَضْتُمُونِي وَصَرَفْتُمُونِي مِنْ عِنْدِكُمْ؟)) |
تك - 26-29: | أَنْ لاَ تَصْنَعَ بِنَا شَرّاً كَمَا لَمْ نَمَسَّكَ وَكَمَا لَمْ نَصْنَعْ بِكَ إِلَّا خَيْراً وَصَرَفْنَاكَ بِسَلاَمٍ. أَنْتَ الْآنَ مُبَارَكُ الرَّبِّ!)) |
تك - 27-18: | فَدَخَلَ إِلَى أَبِيهِ وَقَالَ: ((يَا أَبِي)). فَقَالَ: ((هَئَنَذَا. مَنْ أَنْتَ يَا ابْنِي؟)) |
تك - 27-21: | فَقَالَ إِسْحَاقُ لِيَعْقُوبَ: ((تَقَدَّمْ لأَجُسَّكَ يَا ابْنِي. أَأَنْتَ هُوَ ابْنِي عِيسُو أَمْ لاَ؟)) |
تك - 27-24: | وَقَالَ: ((هَلْ أَنْتَ هُوَ ابْنِي عِيسُو؟)) فَقَالَ: ((أَنَا هُوَ)). |
تك - 27-32: | فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: ((مَنْ أَنْتَ؟)) فَقَالَ: ((أَنَا ابْنُكَ بِكْرُكَ عِيسُو)). |
تك - 28-13: | وَهُوَذَا الرَّبُّ وَاقِفٌ عَلَيْهَا فَقَالَ: ((أَنَا الرَّبُّ إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ أَبِيكَ وَإِلَهُ إِسْحَاقَ. الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ مُضْطَجِعٌ عَلَيْهَا أُعْطِيهَا لَكَ وَلِنَسْلِكَ. |
تك - 29-4: | فَقَالَ لَهُمْ يَعْقُوبُ: ((يَا إِخْوَتِي مِنْ أَيْنَ أَنْتُمْ؟)) فَقَالُوا: ((نَحْنُ مِنْ حَارَانَ)). |
تك - 29-14: | فَقَالَ لَهُ لاَبَانُ: ((إِنَّمَا أَنْتَ عَظْمِي وَلَحْمِي)). فَأَقَامَ عِنْدَهُ شَهْراً مِنَ الزَّمَانِ.
|
تك - 29-15: | ثُمَّ قَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: ((أَلأَنَّكَ أَخِي تَخْدِمُنِي مَجَّاناً؟ أَخْبِرْنِي مَا أُجْرَتُكَ)). |
تك - 30-26: | أَعْطِنِي نِسَائِي وَأَوْلاَدِي الَّذِينَ خَدَمْتُكَ بِهِمْ فَأَذْهَبَ لأَنَّكَ أَنْتَ تَعْلَمُ خِدْمَتِي الَّتِي خَدَمْتُكَ)). |
تك - 30-29: | فَقَالَ لَهُ: ((أَنْتَ تَعْلَمُ مَاذَا خَدَمْتُكَ وَمَاذَا صَارَتْ مَوَاشِيكَ مَعِي |
تك - 31-6: | وَأَنْتُمَا تَعْلَمَانِ أَنِّي بِكُلِّ قُوَّتِي خَدَمْتُ أَبَاكُمَا |
تك - 31-43: | فَأَجَابَ لاَبَانُ: ((الْبَنَاتُ بَنَاتِي وَالْبَنُونَ بَنِيَّ وَالْغَنَمُ غَنَمِي وَكُلُّ مَا أَنْتَ تَرَى فَهُوَ لِي. فَبَنَاتِي مَاذَا أَصْنَعُ بِهِنَّ الْيَوْمَ أَوْ بِأَوْلاَدِهِنَّ الَّذِينَ وَلَدْنَ؟ |
تك - 31-44: | فَالْآنَ هَلُمَّ نَقْطَعْ عَهْداً أَنَا وَأَنْتَ فَيَكُونُ شَاهِداً بَيْنِي وَبَيْنَكَ)). |
تك - 31-52: | شَاهِدَةٌ هَذِهِ الرُّجْمَةُ وَشَاهِدٌ الْعَمُودُ أَنِّي لاَ أَتَجَاوَزُ هَذِهِ الرُّجْمَةَ إِلَيْكَ وَأَنَّكَ لاَ تَتَجَاوَزُ هَذِهِ الرُّجْمَةَ وَهَذَا الْعَمُودَ إِلَيَّ لِلشَّرِّ. |
تك - 32-12: | وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: إِنِّي أُحْسِنُ إِلَيْكَ وَأَجْعَلُ نَسْلَكَ كَرَمْلِ الْبَحْرِ الَّذِي لاَ يُعَدُّ لِلْكَثْرَةِ)). |
تك - 32-17: | وَأَمَرَ الأَوَّلَ: ((إِذَا صَادَفَكَ عِيسُو أَخِي وَسَأَلَك: لِمَنْ أَنْتَ وَإِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ وَلِمَنْ هَذَا الَّذِي قُدَّامَكَ؟ |
تك - 38-23: | فَقَالَ يَهُوذَا: ((لِتَأْخُذْ لِنَفْسِهَا لِئَلَّا نَصِيرَ إِهَانَةً. إِنِّي قَدْ أَرْسَلْتُ هَذَا الْجَدْيَ وَأَنْتَ لَمْ تَجِدْهَا)). |
تك - 39-9: | لَيْسَ هُوَ فِي هَذَا الْبَيْتِ أَعْظَمَ مِنِّي. وَلَمْ يُمْسِكْ عَنِّي شَيْئاً غَيْرَكِ لأَنَّكِ امْرَأَتُهُ. فَكَيْفَ أَصْنَعُ هَذَا الشَّرَّ الْعَظِيمَ وَأُخْطِئُ إِلَى اللهِ؟)) |
تك - 41-40: | أَنْتَ تَكُونُ عَلَى بَيْتِي وَعَلَى فَمِكَ يُقَبِّلُ جَمِيعُ شَعْبِي. إِلَّا إِنَّ الْكُرْسِيَّ أَكُونُ فِيهِ أَعْظَمَ مِنْكَ)).
|
تك - 42-9: | فَتَذَكَّرَ يُوسُفُ الأَحْلاَمَ الَّتِي حَلُمَ عَنْهُمْ وَقَالَ لَهُمْ: ((جَوَاسِيسُ أَنْتُمْ! لِتَرُوا عَوْرَةَ الأَرْضِ جِئْتُمْ!)) |
تك - 42-14: | فَقَالَ لَهُمْ يُوسُفُ: ((ذَلِكَ مَا كَلَّمْتُكُمْ بِهِ قَائِلاً: جَوَاسِيسُ أَنْتُمْ. |
تك - 42-16: | أَرْسِلُوا مِنْكُمْ وَاحِداً لِيَجِيءَ بِأَخِيكُمْ وَأَنْتُمْ تُحْبَسُونَ فَيُمْتَحَنَ كَلاَمُكُمْ هَلْ عِنْدَكُمْ صِدْقٌ. وَإِلَّا فَوَحَيَاةِ فِرْعَوْنَ إِنَّكُمْ لَجَوَاسِيسُ!)) |
تك - 42-16: | أَرْسِلُوا مِنْكُمْ وَاحِداً لِيَجِيءَ بِأَخِيكُمْ وَأَنْتُمْ تُحْبَسُونَ فَيُمْتَحَنَ كَلاَمُكُمْ هَلْ عِنْدَكُمْ صِدْقٌ. وَإِلَّا فَوَحَيَاةِ فِرْعَوْنَ إِنَّكُمْ لَجَوَاسِيسُ!)) |
تك - 42-19: | إِنْ كُنْتُمْ أُمَنَاءَ فَلْيُحْبَسْ أَخٌ وَاحِدٌ مِنْكُمْ فِي بَيْتِ حَبْسِكُمْ وَانْطَلِقُوا أَنْتُمْ وَخُذُوا قَمْحاً لِمَجَاعَةِ بُيُوتِكُمْ.
|
تك - 42-19: | إِنْ كُنْتُمْ أُمَنَاءَ فَلْيُحْبَسْ أَخٌ وَاحِدٌ مِنْكُمْ فِي بَيْتِ حَبْسِكُمْ وَانْطَلِقُوا أَنْتُمْ وَخُذُوا قَمْحاً لِمَجَاعَةِ بُيُوتِكُمْ.
|
تك - 42-33: | فَقَالَ لَنَا الرَّجُلُ سَيِّدُ الأَرْضِ: بِهَذَا أَعْرِفُ أَنَّكُمْ أُمَنَاءُ. دَعُوا أَخاً وَاحِداً مِنْكُمْ عِنْدِي وَخُذُوا لِمَجَاعَةِ بُيُوتِكُمْ وَانْطَلِقُوا. |
تك - 42-34: | وَأَحْضِرُوا أَخَاكُمُ الصَّغِيرَ إِلَيَّ فَأَعْرِفَ أَنَّكُمْ لَسْتُمْ جَوَاسِيسَ بَلْ أَنَّكُمْ أُمَنَاءُ فَأُعْطِيَكُمْ أَخَاكُمْ وَتَتَّجِرُونَ فِي الأَرْضِ)). |
تك - 42-34: | وَأَحْضِرُوا أَخَاكُمُ الصَّغِيرَ إِلَيَّ فَأَعْرِفَ أَنَّكُمْ لَسْتُمْ جَوَاسِيسَ بَلْ أَنَّكُمْ أُمَنَاءُ فَأُعْطِيَكُمْ أَخَاكُمْ وَتَتَّجِرُونَ فِي الأَرْضِ)). |
تك - 43-8: | وَقَالَ يَهُوذَا لإِسْرَائِيلَ أَبِيهِ: ((أَرْسِلِ الْغُلاَمَ مَعِي لِنَقُومَ وَنَذْهَبَ وَنَحْيَا وَلاَ نَمُوتَ نَحْنُ وَأَنْتَ وَأَوْلاَدُنَا جَمِيعاً.
|
تك - 44-10: | فَقَالَ: ((نَعَمِ الْآنَ بِحَسَبِ كَلاَمِكُمْ هَكَذَا يَكُونُ. الَّذِي يُوجَدُ مَعَهُ يَكُونُ لِي عَبْداً وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَكُونُونَ أَبْرِيَاءَ)). |
تك - 44-17: | فَقَالَ: ((حَاشَا لِي أَنْ أَفْعَلَ هَذَا! الرَّجُلُ الَّذِي وُجِدَ الطَّاسُ فِي يَدِهِ هُوَ يَكُونُ لِي عَبْداً وَأَمَّا أَنْتُمْ فَاصْعَدُوا بِسَلاَمٍ إِلَى أَبِيكُمْ)). |
تك - 44-27: | فَقَالَ لَنَا عَبْدُكَ أَبِي: أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ لِي اثْنَيْنِ |
تك - 45-8: | فَالْآنَ لَيْسَ أَنْتُمْ أَرْسَلْتُمُونِي إِلَى هُنَا بَلِ اللهُ. وَهُوَ قَدْ جَعَلَنِي أَباً لِفِرْعَوْنَ وَسَيِّداً لِكُلِّ بَيْتِهِ وَمُتَسَلِّطاً عَلَى كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ. |
تك - 45-10: | فَتَسْكُنَ فِي أَرْضِ جَاسَانَ وَتَكُونَ قَرِيباً مِنِّي أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَنُو بَنِيكَ وَغَنَمُكَ وَبَقَرُكَ وَكُلُّ مَا لَكَ. |
تك - 45-11: | وَأَعُولُكَ هُنَاكَ لأَنَّهُ يَكُونُ أَيْضاً خَمْسُ سِنِينَ جُوعاً. لِئَلَّا تَفْتَقِرَ أَنْتَ وَبَيْتُكَ وَكُلُّ مَا لَكَ. |
تك - 45-19: | فَأَنْتَ قَدْ أُمِرْتَ. افْعَلُوا هَذَا. خُذُوا لَكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ عَجَلاَتٍ لأَوْلاَدِكُمْ وَنِسَائِكُمْ وَاحْمِلُوا أَبَاكُمْ وَتَعَالُوا. |
تك - 49-3: | رَأُوبَيْنُ أَنْتَ بِكْرِي قُوَّتِي وَأَوَّلُ قُدْرَتِي فَضْلُ الرِّفْعَةِ وَفَضْلُ الْعِزِّ. |
تك - 49-8: | يَهُوذَا إِيَّاكَ يَحْمَدُ إِخْوَتُكَ. يَدُكَ عَلَى قَفَا أَعْدَائِكَ. يَسْجُدُ لَكَ بَنُو أَبِيكَ. |
تك - 50-20: | أَنْتُمْ قَصَدْتُمْ لِي شَرّاً أَمَّا اللهُ فَقَصَدَ بِهِ خَيْراً لِكَيْ يَفْعَلَ كَمَا الْيَوْمَ لِيُحْيِيَ شَعْباً كَثِيراً. |
خر - 2-14: | فَقَالَ: ((مَنْ جَعَلَكَ رَئِيساً وَقَاضِياً عَلَيْنَا؟ أَمُفْتَكِرٌ أَنْتَ بِقَتْلِي كَمَا قَتَلْتَ الْمِصْرِيَّ؟)) فَخَافَ مُوسَى وَقَالَ: ((حَقّاً قَدْ عُرِفَ الأَمْرُ!)) |
خر - 3-5: | فَقَالَ: ((لاَ تَقْتَرِبْ إِلَى هَهُنَا. اخْلَعْ حِذَاءَكَ مِنْ رِجْلَيْكَ لأَنَّ الْمَوْضِعَ الَّذِي أَنْتَ وَاقِفٌ عَلَيْهِ أَرْضٌ مُقَدَّسَةٌ)). |
خر - 3-18: | ((فَإِذَا سَمِعُوا لِقَوْلِكَ تَدْخُلُ أَنْتَ وَشُيُوخُ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى مَلِكِ مِصْرَ وَتَقُولُونَ لَهُ: الرَّبُّ إِلَهُ الْعِبْرَانِيِّينَ الْتَقَانَا فَالآنَ نَمْضِي سَفَرَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي الْبَرِّيَّةِ وَنَذْبَحُ لِلرَّبِّ إِلَهِنَا. |
خر - 4-16: | وَهُوَ يُكَلِّمُ الشَّعْبَ عَنْكَ. وَهُوَ يَكُونُ لَكَ فَماً وَأَنْتَ تَكُونُ لَهُ إِلَهاً. |
خر - 4-25: | فَأَخَذَتْ صَفُّورَةُ صَوَّانَةً وَقَطَعَتْ غُرْلَةَ ابْنِهَا وَمَسَّتْ رِجْلَيْهِ. فَقَالَتْ: ((إِنَّكَ عَرِيسُ دَمٍ لِي)). |
خر - 5-11: | اذْهَبُوا أَنْتُمْ وَخُذُوا لأَنْفُسِكُمْ تِبْناً مِنْ حَيْثُ تَجِدُونَ. إِنَّهُ لاَ يُنْقَصُ مِنْ عَمَلِكُمْ شَيْءٌ)). |
خر - 5-17: | فَقَالَ: ((مُتَكَاسِلُونَ أَنْتُمْ مُتَكَاسِلُونَ. لِذَلِكَ تَقُولُونَ: نَذْهَبُ وَنَذْبَحُ لِلرَّبِّ. |
خر - 5-17: | فَقَالَ: ((مُتَكَاسِلُونَ أَنْتُمْ مُتَكَاسِلُونَ. لِذَلِكَ تَقُولُونَ: نَذْهَبُ وَنَذْبَحُ لِلرَّبِّ. |
خر - 7-2: | أَنْتَ تَتَكَلَّمُ بِكُلِّ مَا آمُرُكَ وَهَارُونُ أَخُوكَ يُكَلِّمُ فِرْعَوْنَ لِيُطْلِقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِهِ. |
خر - 8-2: | وَإِنْ كُنْتَ تَأْبَى أَنْ تُطْلِقَهُمْ فَهَا أَنَا أَضْرِبُ جَمِيعَ تُخُومِكَ بِالضَّفَادِعِ. |
خر - 9-2: | فَإِنَّهُ إِنْ كُنْتَ تَأْبَى أَنْ تُطْلِقَهُمْ وَكُنْتَ تُمْسِكُهُمْ بَعْدُ |
خر - 9-30: | وَأَمَّا أَنْتَ وَعَبِيدُكَ فَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّكُمْ لَمْ تَخْشُوا بَعْدُ مِنَ الرَّبِّ الْإِلَهِ)). |
خر - 10-4: | فَإِنَّهُ إِنْ كُنْتَ تَأْبَى أَنْ تُطْلِقَ شَعْبِي هَا أَنَا أَجِيءُ غَداً بِجَرَادٍ عَلَى تُخُومِكَ |
خر - 10-11: | لَيْسَ هَكَذَا. اذْهَبُوا أَنْتُمُ الرِّجَالَ وَاعْبُدُوا الرَّبَّ. لأَنَّكُمْ لِهَذَا طَالِبُونَ)). فَطُرِدَا مِنْ لَدُنْ فِرْعَوْنَ. |
خر - 10-25: | فَقَالَ مُوسَى: ((أَنْتَ تُعْطِي أَيْضاً فِي أَيْدِينَا ذَبَائِحَ وَمُحْرَقَاتٍ لِنُقَرِّبُهَا لِلرَّبِّ إِلَهِنَا |
خر - 12-13: | وَيَكُونُ لَكُمُ الدَّمُ عَلاَمَةً عَلَى الْبُيُوتِ الَّتِي أَنْتُمْ فِيهَا فَأَرَى الدَّمَ وَأَعْبُرُ عَنْكُمْ فَلاَ يَكُونُ عَلَيْكُمْ ضَرْبَةٌ لِلْهَلاَكِ حِينَ أَضْرِبُ أَرْضَ مِصْرَ. |
خر - 12-22: | وَخُذُوا بَاقَةَ زُوفَا وَاغْمِسُوهَا فِي الدَّمِ الَّذِي فِي الطَّسْتِ وَمُسُّوا الْعَتَبَةَ الْعُلْيَا وَالْقَائِمَتَيْنِ بِالدَّمِ الَّذِي فِي الطَّسْتِ. وَأَنْتُمْ لاَ يَخْرُجْ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ بَابِ بَيْتِهِ حَتَّى الصَّبَاحِ |
خر - 12-31: | فَدَعَا مُوسَى وَهَارُونَ لَيْلاً وَقَالَ: ((قُومُوا اخْرُجُوا مِنْ بَيْنِ شَعْبِي أَنْتُمَا وَبَنُو إِسْرَائِيلَ جَمِيعاً وَاذْهَبُوا اعْبُدُوا الرَّبَّ كَمَا تَكَلَّمْتُمْ. |
خر - 14-14: | الرَّبُّ يُقَاتِلُ عَنْكُمْ وَأَنْتُمْ تَصْمُتُونَ)).
|
خر - 16-8: | وَقَالَ مُوسَى: ((ذَلِكَ بِأَنَّ الرَّبَّ يُعْطِيكُمْ فِي الْمَسَاءِ لَحْماً لِتَأْكُلُوا وَفِي الصَّبَاحِ خُبْزاً لِتَشْبَعُوا لاِسْتِمَاعِ الرَّبِّ تَذَمُّرَكُمُ الَّذِي تَتَذَمَّرُونَ عَلَيْهِ. وَأَمَّا نَحْنُ فَمَاذَا؟ لَيْسَ عَلَيْنَا تَذَمُّرُكُمْ بَلْ عَلَى الرَّبِّ)). |
خر - 18-14: | فَلَمَّا رَأَى حَمُو مُوسَى كُلَّ مَا هُوَ صَانِعٌ لِلشَّعْبِ قَالَ: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ لِلشَّعْبِ؟ مَا بَالُكَ جَالِساً وَحْدَكَ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ وَاقِفٌ عِنْدَكَ مِنَ الصَّبَاحِ إِلَى الْمَسَاءِ؟)) |
خر - 18-14: | فَلَمَّا رَأَى حَمُو مُوسَى كُلَّ مَا هُوَ صَانِعٌ لِلشَّعْبِ قَالَ: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ لِلشَّعْبِ؟ مَا بَالُكَ جَالِساً وَحْدَكَ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ وَاقِفٌ عِنْدَكَ مِنَ الصَّبَاحِ إِلَى الْمَسَاءِ؟)) |
خر - 18-17: | فَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: ((لَيْسَ جَيِّداً الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ. |
خر - 18-18: | إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهَذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعاً لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْدَكَ. |
خر - 18-19: | اَلآنَ اسْمَعْ لِصَوْتِي فَأَنْصَحَكَ. فَلْيَكُنِ اللهُ مَعَكَ. كُنْ أَنْتَ لِلشَّعْبِ أَمَامَ اللهِ وَقَدِّمْ أَنْتَ الدَّعَاوِيَ إِلَى اللهِ |
خر - 18-19: | اَلآنَ اسْمَعْ لِصَوْتِي فَأَنْصَحَكَ. فَلْيَكُنِ اللهُ مَعَكَ. كُنْ أَنْتَ لِلشَّعْبِ أَمَامَ اللهِ وَقَدِّمْ أَنْتَ الدَّعَاوِيَ إِلَى اللهِ |
خر - 18-21: | وَأَنْتَ تَنْظُرُ مِنْ جَمِيعِ الشَّعْبِ ذَوِي قُدْرَةٍ خَائِفِينَ اللهَ أُمَنَاءَ مُبْغِضِينَ الرَّشْوَةَ وَتُقِيمُهُمْ عَلَيْهِمْ رُؤَسَاءَ أُلُوفٍ وَرُؤَسَاءَ مِئَاتٍ وَرُؤَسَاءَ خَمَاسِينَ وَرُؤَسَاءَ عَشَرَاتٍ |
خر - 19-4: | أَنْتُمْ رَأَيْتُمْ مَا صَنَعْتُ بِالْمِصْرِيِّينَ. وَأَنَا حَمَلْتُكُمْ عَلَى أَجْنِحَةِ النُّسُورِ وَجِئْتُ بِكُمْ إِلَيَّ. |
خر - 19-6: | وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي مَمْلَكَةَ كَهَنَةٍ وَأُمَّةً مُقَدَّسَةً. هَذِهِ هِيَ الْكَلِمَاتُ الَّتِي تُكَلِّمُ بِهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ)). |
خر - 19-23: | فَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: ((لاَ يَقْدِرُ الشَّعْبُ أَنْ يَصْعَدَ إِلَى جَبَلِ سِينَاءَ لأَنَّكَ أَنْتَ حَذَّرْتَنَا قَائِلاً: أَقِمْ حُدُوداً لِلْجَبَلِ وَقَدِّسْهُ)). |
خر - 19-24: | فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: ((اذْهَبِ انْحَدِرْ ثُمَّ اصْعَدْ أَنْتَ وَهَارُونُ مَعَكَ. وَأَمَّا الْكَهَنَةُ وَالشَّعْبُ فَلاَ يَقْتَحِمُوا لِيَصْعَدُوا إِلَى الرَّبِّ لِئَلاَّ يَبْطِشَ بِهِمْ)). |
خر - 20-10: | وَأَمَّا الْيَوْمُ السَّابِعُ فَفِيهِ سَبْتٌ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ. لاَ تَصْنَعْ عَمَلاً مَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَبَهِيمَتُكَ وَنَزِيلُكَ الَّذِي دَاخِلَ أَبْوَابِكَ |
خر - 20-19: | وَقَالُوا لِمُوسَى: ((تَكَلَّمْ أَنْتَ مَعَنَا فَنَسْمَعَ. وَلاَ يَتَكَلَّمْ مَعَنَا اللهُ لِئَلاَّ نَمُوتَ)). |
خر - 20-22: | فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((هَكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَنْتُمْ رَأَيْتُمْ أَنَّنِي مِنَ السَّمَاءِ تَكَلَّمْتُ مَعَكُمْ. |
خر - 23-9: | وَلاَ تُضَايِقِ الْغَرِيبَ فَإِنَّكُمْ عَارِفُونَ نَفْسَ الْغَرِيبِ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ.
|
خر - 24-1: | وَقَالَ لِمُوسَى: ((اصْعَدْ إِلَى الرَّبِّ أَنْتَ وَهَارُونُ وَنَادَابُ وَأَبِيهُو وَسَبْعُونَ مِنْ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ وَاسْجُدُوا مِنْ بَعِيدٍ. |
خر - 25-40: | وَانْظُرْ فَاصْنَعْهَا عَلَى مِثَالِهَا الَّذِي أُظْهِرَ لَكَ فِي الْجَبَلِ.
|
خر - 27-20: | ((وَأَنْتَ تَأْمُرُ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنْ يُقَدِّمُوا إِلَيْكَ زَيْتَ زَيْتُونٍ مَرْضُوضٍ نَقِيّاً لِلضُّوءِ لإِصْعَادِ السُّرُجِ دَائِماً. |
خر - 28-1: | ((وَقَرِّبْ إِلَيْكَ هَارُونَ أَخَاكَ وَبَنِيهِ مَعَهُ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِيَكْهَنَ لِي. هَارُونَ نَادَابَ وَأَبِيهُوَ أَلِعَازَارَ وَإِيثَامَارَ بَنِي هَارُونَ. |
خر - 28-3: | وَتُكَلِّمُ جَمِيعَ حُكَمَاءِ الْقُلُوبِ الَّذِينَ مَلَأْتُهُمْ رُوحَ حِكْمَةٍ أَنْ يَصْنَعُوا ثِيَابَ هَارُونَ لِتَقْدِيسِهِ لِيَكْهَنَ لِي. |
خر - 30-23: | ((وَأَنْتَ تَأْخُذُ لَكَ أَفْخَرَ الأَطْيَابِ. مُرّاً قَاطِراً خَمْسَ مِئَةِ شَاقِلٍ وَقِرْفَةً عَطِرَةً نِصْفَ ذَلِكَ: مِئَتَيْنِ وَخَمْسِينَ وَقَصَبَ الذَّرِيرَةِ مِئَتَيْنِ وَخَمْسِينَ |
خر - 31-13: | ((وَأَنْتَ تُكَلِّمُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: سُبُوتِي تَحْفَظُونَهَا لأَنَّهُ عَلاَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ فِي أَجْيَالِكُمْ لِتَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الَّذِي يُقَدِّسُكُمْ |
خر - 32-22: | فَقَالَ هَارُونُ: ((لاَ يَحْمَ غَضَبُ سَيِّدِي! أَنْتَ تَعْرِفُ الشَّعْبَ أَنَّهُ شِرِّيرٌ. |
خر - 32-30: | وَكَانَ فِي الْغَدِ أَنَّ مُوسَى قَالَ لِلشَّعْبِ: ((أَنْتُمْ قَدْ أَخْطَأْتُمْ خَطِيَّةً عَظِيمَةً. فَأَصْعَدُ الآنَ إِلَى الرَّبِّ لَعَلِّي أُكَفِّرُ خَطِيَّتَكُمْ)). |
خر - 33-1: | وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ((اذْهَبِ اصْعَدْ مِنْ هُنَا أَنْتَ وَالشَّعْبُ الَّذِي أَصْعَدْتَهُ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي حَلَفْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ قَائِلاً: لِنَسْلِكَ أُعْطِيهَا. |
خر - 33-3: | إِلَى أَرْضٍ تَفِيضُ لَبَناً وَعَسَلاً. فَإِنِّي لاَ أَصْعَدُ فِي وَسَطِكَ لأَنَّكَ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةُِ لِئَلاَّ أُفْنِيَكَ فِي الطَّرِيقِ)). |
خر - 33-5: | وَكَانَ الرَّبُّ قَدْ قَالَ لِمُوسَى: ((قُلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَنْتُمْ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةُِ. إِنْ صَعِدْتُ لَحْظَةً وَاحِدَةً فِي وَسَطِكُمْ أَفْنَيْتُكُمْ. وَلَكِنِ الآنَ اخْلَعْ زِينَتَكَ عَنْكَ فَأَعْلَمَ مَاذَا أَصْنَعُ بِكَ)). |
خر - 33-12: | وَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: ((انْظُرْ! أَنْتَ قَائِلٌ لِي أَصْعِدْ هَذَا الشَّعْبَ وَأَنْتَ لَمْ تُعَرِّفْنِي مَنْ تُرْسِلُ مَعِي. وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ وَوَجَدْتَ أَيْضاً نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ. |
خر - 33-12: | وَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: ((انْظُرْ! أَنْتَ قَائِلٌ لِي أَصْعِدْ هَذَا الشَّعْبَ وَأَنْتَ لَمْ تُعَرِّفْنِي مَنْ تُرْسِلُ مَعِي. وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ وَوَجَدْتَ أَيْضاً نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ. |
خر - 33-12: | وَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: ((انْظُرْ! أَنْتَ قَائِلٌ لِي أَصْعِدْ هَذَا الشَّعْبَ وَأَنْتَ لَمْ تُعَرِّفْنِي مَنْ تُرْسِلُ مَعِي. وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ وَوَجَدْتَ أَيْضاً نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ. |
خر - 34-10: | فَقَالَ: ((هَا أَنَا قَاطِعٌ عَهْداً. قُدَّامَ جَمِيعِ شَعْبِكَ أَفْعَلُ عَجَائِبَ لَمْ تُخْلَقْ فِي كُلِّ الأَرْضِ وَفِي جَمِيعِ الأُمَمِ فَيَرَى جَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي أَنْتَ فِي وَسَطِهِ فِعْلَ الرَّبِّ. إِنَّ الَّذِي أَنَا فَاعِلُهُ مَعَكَ رَهِيبٌ. |
خر - 34-12: | اِحْتَرِزْ مِنْ أَنْ تَقْطَعَ عَهْداً مَعَ سُكَّانِ الأَرْضِ الَّتِي أَنْتَ آتٍ إِلَيْهَا لِئَلاَّ يَصِيرُوا فَخّاً فِي وَسَطِكَ |
لا - 10-9: | ((خَمْراً وَمُسْكِراً لاَ تَشْرَبْ أَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ عِنْدَ دُخُولِكُمْ إِلَى خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ لِكَيْ لاَ تَمُوتُوا. فَرْضاً دَهْرِيّاً فِي أَجْيَالِكُمْ |
لا - 10-14: | وَأَمَّا صَدْرُ التَّرْدِيدِ وَسَاقُ الرَّفِيعَةِ فَتَأْكُلُونَهُمَا فِي مَكَانٍ طَاهِرٍ أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَنَاتُكَ مَعَكَ لأَنَّهُمَا جُعِلاَ فَرِيضَتَكَ وَفَرِيضَةَ بَنِيكَ مِنْ ذَبَائِحِ سَلاَمَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. |
لا - 18-26: | لَكِنْ تَحْفَظُونَ أَنْتُمْ فَرَائِضِي وَأَحْكَامِي وَلاَ تَعْمَلُونَ شَيْئاً مِنْ جَمِيعِ هَذِهِ الرَّجَاسَاتِ لاَ الْوَطَنِيُّ وَلاَ الْغَرِيبُ النَّازِلُ فِي وَسَطِكُمْ |
لا - 20-24: | وَقُلْتُ لَكُمْ: تَرِثُونَ أَنْتُمْ أَرْضَهُمْ وَأَنَا أُعْطِيكُمْ إِيَّاهَا لِتَرِثُوهَا أَرْضاً تَفِيضُ لَبَناً وَعَسَلاً. أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمُ الَّذِي مَيَّزَكُمْ مِنَ الشُّعُوبِ. |
لا - 25-23: | ((وَالأَرْضُ لاَ تُبَاعُ بَتَّةً لأَنَّ لِيَ الأَرْضَ وَأَنْتُمْ غُرَبَاءُ وَنُزَلاَءُ عِنْدِي. |
لا - 26-12: | وَأَسِيرُ بَيْنَكُمْ وَأَكُونُ لَكُمْ إِلَهاً وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي شَعْباً. |
لا - 26-34: | حِينَئِذٍ تَسْتَوْفِي الأَرْضُ سُبُوتَهَا كُلَّ أَيَّامِ وَحْشَتِهَا وَأَنْتُمْ فِي أَرْضِ أَعْدَائِكُمْ. حِينَئِذٍ تَسْبِتُ الأَرْضُ وَتَسْتَوْفِي سُبُوتَهَا. |
عد - 1-3: | مِنِ ابْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِداً كُل خَارِجٍ لِلحَرْبِ فِي إِسْرَائِيل. تَحْسِبُهُمْ أَنْتَ وَهَارُونُ حَسَبَ أَجْنَادِهِمْ. |
عد - 1-50: | بَل وَكِّلِ اللاوِيِّينَ عَلى مَسْكَنِ الشَّهَادَةِ وَعَلى جَمِيعِ أَمْتِعَتِهِ وَعَلى كُلِّ مَالهُ. هُمْ يَحْمِلُونَ المَسْكَنَ وَكُل أَمْتِعَتِهِ وَهُمْ يَخْدِمُونَهُ وَحَوْل المَسْكَنِ يَنْزِلُونَ. |
عد - 5-20: | وَلكِنْ إِنْ كُنْتِ قَدْ زُغْتِ مِنْ تَحْتِ رَجُلِكِ وَتَنَجَّسْتِ وَجَعَل مَعَكِ رَجُلٌ غَيْرُ رَجُلِكِ مَضْجَعَهُ. |
عد - 11-15: | فَإِنْ كُنْتَ تَفْعَلُ بِي هَكَذَا فَاقْتُلنِي قَتْلاً إِنْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَلا أَرَى بَلِيَّتِي)). |
عد - 11-17: | فَأَنْزِل أَنَا وَأَتَكَلمَ مَعَكَ هُنَاكَ وَآخُذَ مِنَ الرُّوحِ الذِي عَليْكَ وَأَضَعَ عَليْهِمْ فَيَحْمِلُونَ مَعَكَ ثِقْل الشَّعْبِ فَلا تَحْمِلُ أَنْتَ وَحْدَكَ. |
عد - 11-21: | فَقَال مُوسَى: ((سِتُّ مِئَةِ أَلفِ مَاشٍ هُوَ الشَّعْبُ الذِي أَنَا فِي وَسَطِهِ وَأَنْتَ قَدْ قُلتَ: أُعْطِيهِمْ لحْماً لِيَأْكُلُوا شَهْراً مِنَ الزَّمَانِ. |
عد - 11-29: | فَقَال لهُ مُوسَى: ((هَل تَغَارُ أَنْتَ لِي؟ يَا ليْتَ كُل شَعْبِ الرَّبِّ كَانُوا أَنْبِيَاءَ إِذَا جَعَل الرَّبُّ رُوحَهُ عَليْهِمْ!)). |
عد - 14-9: | إِنَّمَا لا تَتَمَرَّدُوا عَلى الرَّبِّ وَلا تَخَافُوا مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ لأَنَّهُمْ خُبْزُنَا. قَدْ زَال عَنْهُمْ ظِلُّهُمْ وَالرَّبُّ مَعَنَا. لا تَخَافُوهُمْ)). |
عد - 14-14: | وَيَقُولُونَ لِسُكَّانِ هَذِهِ الأَرْضِ الذِينَ قَدْ سَمِعُوا أَنَّكَ يَا رَبُّ فِي وَسَطِ هَذَا الشَّعْبِ الذِينَ أَنْتَ يَا رَبُّ قَدْ ظَهَرْتَ لهُمْ عَيْناً لِعَيْنٍ وَسَحَابَتُكَ وَاقِفَةٌ عَليْهِمْ وَأَنْتَ سَائِرٌ أَمَامَهُمْ بِعَمُودِ سَحَابٍ نَهَاراً وَبِعَمُودِ نَارٍ ليْلاً. |
عد - 14-14: | وَيَقُولُونَ لِسُكَّانِ هَذِهِ الأَرْضِ الذِينَ قَدْ سَمِعُوا أَنَّكَ يَا رَبُّ فِي وَسَطِ هَذَا الشَّعْبِ الذِينَ أَنْتَ يَا رَبُّ قَدْ ظَهَرْتَ لهُمْ عَيْناً لِعَيْنٍ وَسَحَابَتُكَ وَاقِفَةٌ عَليْهِمْ وَأَنْتَ سَائِرٌ أَمَامَهُمْ بِعَمُودِ سَحَابٍ نَهَاراً وَبِعَمُودِ نَارٍ ليْلاً. |
عد - 14-14: | وَيَقُولُونَ لِسُكَّانِ هَذِهِ الأَرْضِ الذِينَ قَدْ سَمِعُوا أَنَّكَ يَا رَبُّ فِي وَسَطِ هَذَا الشَّعْبِ الذِينَ أَنْتَ يَا رَبُّ قَدْ ظَهَرْتَ لهُمْ عَيْناً لِعَيْنٍ وَسَحَابَتُكَ وَاقِفَةٌ عَليْهِمْ وَأَنْتَ سَائِرٌ أَمَامَهُمْ بِعَمُودِ سَحَابٍ نَهَاراً وَبِعَمُودِ نَارٍ ليْلاً. |
عد - 14-30: | لنْ تَدْخُلُوا الأَرْضَ التِي رَفَعْتُ يَدِي لِأُسْكِنَنَّكُمْ فِيهَا مَا عَدَا كَالِبَ بْنَ يَفُنَّةَ وَيَشُوعَ بْنَ نُونٍ. |
عد - 14-32: | فَجُثَثُكُمْ أَنْتُمْ تَسْقُطُ فِي هَذَا القَفْرِ |
عد - 14-41: | فَقَال مُوسَى: ((لِمَاذَا تَتَجَاوَزُونَ قَوْل الرَّبِّ؟ فَهَذَا لا يَنْجَحُ. |
عد - 15-39: | فَتَكُونُ لكُمْ هُدْباً فَتَرُونَهَا وَتَذْكُرُونَ كُل وَصَايَا الرَّبِّ وَتَعْمَلُونَهَا وَلا تَطُوفُونَ وَرَاءَ قُلُوبِكُمْ وَأَعْيُنِكُمُ التِي أَنْتُمْ فَاسِقُونَ وَرَاءَهَا |
عد - 16-11: | إِذَنْ أَنْتَ وَكُلُّ جَمَاعَتِكَ مُتَّفِقُونَ عَلى الرَّبِّ. وَأَمَّا هَارُونُ فَمَا هُوَ حَتَّى تَتَذَمَّرُوا عَليْهِ؟)) |
عد - 16-16: | وَقَال مُوسَى لِقُورَحَ: ((كُنْ أَنْتَ وَكُلُّ جَمَاعَتِكَ أَمَامَ الرَّبِّ أَنْتَ وَهُمْ وَهَارُونُ غَداً
|
عد - 16-16: | وَقَال مُوسَى لِقُورَحَ: ((كُنْ أَنْتَ وَكُلُّ جَمَاعَتِكَ أَمَامَ الرَّبِّ أَنْتَ وَهُمْ وَهَارُونُ غَداً
|
عد - 16-17: | وَخُذُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِجْمَرَتَهُ وَاجْعَلُوا فِيهَا بَخُوراً وَقَدِّمُوا أَمَامَ الرَّبِّ كُلُّ وَاحِدٍ مِجْمَرَتَهُ.مِئَتَيْنِ وَخَمْسِينَ مَجْمَرَةً. وَأَنْتَ وَهَارُونُ كُلُّ وَاحِدٍ مَجْمَرَتَهُ)). |
عد - 16-41: | فَتَذَمَّرَ كُلُّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل فِي الغَدِ عَلى مُوسَى وَهَارُونَ قَائِلِينَ: ((أَنْتُمَا قَدْ قَتَلتُمَا شَعْبَ الرَّبِّ)). |
عد - 18-1: | وَقَال الرَّبُّ لِهَارُونَ: ((أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَيْتُ أَبِيكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ المَقْدِسِ. وَأَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ كَهَنُوتِكُمْ. |
عد - 18-1: | وَقَال الرَّبُّ لِهَارُونَ: ((أَنْتَ وَبَنُوكَ وَبَيْتُ أَبِيكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ المَقْدِسِ. وَأَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ تَحْمِلُونَ ذَنْبَ كَهَنُوتِكُمْ. |
عد - 18-2: | وَأَيْضاً إِخْوَتَكَ سِبْطَ لاوِي سِبْطُ أَبِيكَ قَرِّبْهُمْ مَعَكَ فَيَقْتَرِنُوا بِكَ وَيُوازِرُوكَ وَأَنْتَ وَبَنُوكَ قُدَّامَ خَيْمَةِ الشَّهَادَةِ |
عد - 18-3: | فَيَحْفَظُونَ حِرَاسَتَكَ وَحِرَاسَةَ الخَيْمَةِ كُلِّهَا. وَلكِنْ إِلى أَمْتِعَةِ القُدْسِ وَإِلى المَذْبَحِ لا يَقْتَرِبُونَ لِئَلا يَمُوتُوا هُمْ وَأَنْتُمْ جَمِيعاً. |
عد - 18-7: | وَأَمَّا أَنْتَ وَبَنُوكَ مَعَكَ فَتَحْفَظُونَ كَهَنُوتَكُمْ مَعَ مَا لِلمَذْبَحِ وَمَا هُوَ دَاخِل الحِجَابِ وَتَخْدِمُونَ خِدْمَةً. عَطِيَّةً أَعْطَيْتُ كَهَنُوتَكُمْ. وَالأَجْنَبِيُّ الذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ)).
|
عد - 18-28: | فَهَكَذَا تَرْفَعُونَ أَنْتُمْ أَيْضاً رَفِيعَةَ الرَّبِّ مِنْ جَمِيعِ عُشُورِكُمُ التِي تَأْخُذُونَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل. تُعْطُونَ مِنْهَا رَفِيعَةَ الرَّبِّ لِهَارُونَ الكَاهِنِ. |
عد - 18-31: | وَتَأْكُلُونَهُ فِي كُلِّ مَكَانٍ أَنْتُمْ وَبُيُوتُكُمْ لأَنَّهُ أُجْرَةٌ لكُمْ عِوَضَ خِدْمَتِكُمْ فِي خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ. |
عد - 20-8: | ((خُذِ العَصَا وَاجْمَعِ الجَمَاعَةَ أَنْتَ وَهَارُونُ أَخُوكَ وَكَلِّمَا الصَّخْرَةَ أَمَامَ أَعْيُنِهِمْ أَنْ تُعْطِيَ مَاءَهَا فَتُخْرِجُ لهُمْ مَاءً مِنَ الصَّخْرَةِ وَتَسْقِي الجَمَاعَةَ وَمَوَاشِيَهُمْ)). |
عد - 20-14: | وَأَرْسَل مُوسَى رُسُلاً مِنْ قَادِشَ إِلى مَلِكِ أَدُومَ: ((هَكَذَا يَقُولُ أَخُوكَ إِسْرَائِيلُ قَدْ عَرَفْتَ كُل المَشَقَّةِ التِي أَصَابَتْنَا. |
عد - 22-19: | فَالآنَ امْكُثُوا هُنَا أَنْتُمْ أَيْضاً هَذِهِ الليْلةَ لأَعْلمَ مَاذَا يَعُودُ الرَّبُّ يُكَلِّمُنِي بِهِ)). |
عد - 22-34: | فَقَال بَلعَامُ لِمَلاكِ الرَّبِّ: ((أَخْطَأْتُ. إِنِّي لمْ أَعْلمْ أَنَّكَ وَاقِفٌ تِلقَائِي فِي الطَّرِيقِ. وَالآنَ إِنْ قَبُحَ فِي عَيْنَيْكَ فَإِنِّي أَرْجِعُ)). |
عد - 27-13: | وَمَتَى نَظَرْتَهَا تُضَمُّ إِلى قَوْمِكَ أَنْتَ أَيْضاً كَمَا ضُمَّ هَارُونُ أَخُوكَ. |
عد - 31-19: | وَأَمَّا أَنْتُمْ فَانْزِلُوا خَارِجَ المَحَلةِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَتَطَهَّرُوا كُلُّ مَنْ قَتَل نَفْساً وَكُلُّ مَنْ مَسَّ قَتِيلاً فِي اليَوْمِ الثَّالِثِ وَفِي السَّابِعِ أَنْتُمْ وَسَبْيُكُمْ. |
عد - 31-19: | وَأَمَّا أَنْتُمْ فَانْزِلُوا خَارِجَ المَحَلةِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَتَطَهَّرُوا كُلُّ مَنْ قَتَل نَفْساً وَكُلُّ مَنْ مَسَّ قَتِيلاً فِي اليَوْمِ الثَّالِثِ وَفِي السَّابِعِ أَنْتُمْ وَسَبْيُكُمْ. |
عد - 31-26: | ((أَحْصِ النَّهْبَ المَسْبِيَّ مِنَ النَّاسِ وَالبَهَائِمِ أَنْتَ وَأَلِعَازَارُ الكَاهِنُ وَرُؤُوسُ آبَاءِ الجَمَاعَةِ. |
عد - 32-6: | فَقَال مُوسَى لِبَنِي جَادٍ وَبَنِي رَأُوبَيْنَ: ((هَل يَنْطَلِقُ إِخْوَتُكُمْ إِلى الحَرْبِ وَأَنْتُمْ تَقْعُدُونَ هَهُنَا؟ |
عد - 33-51: | ((قُل لِبَنِي إِسْرَائِيل: إِنَّكُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِلى أَرْضِ كَنْعَانَ |
عد - 33-55: | وَإِنْ لمْ تَطْرُدُوا سُكَّانَ الأَرْضِ مِنْ أَمَامِكُمْ يَكُونُ الذِينَ تَسْتَبْقُونَ مِنْهُمْ أَشْوَاكاً فِي أَعْيُنِكُمْ وَمَنَاخِسَ فِي جَوَانِبِكُمْ وَيُضَايِقُونَكُمْ عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ سَاكِنُونَ فِيهَا. |
عد - 34-2: | ((قُل لِبَنِي إِسْرَائِيل: إِنَّكُمْ دَاخِلُونَ إِلى أَرْضِ كَنْعَانَ. هَذِهِ هِيَ الأَرْضُ التِي تَقَعُ لكُمْ نَصِيباً. أَرْضُ كَنْعَانَ بِتُخُومِهَا. |
عد - 35-10: | ((قُل لِبَنِي إِسْرَائِيل: إِنَّكُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِلى أَرْضِ كَنْعَانَ. |
عد - 35-33: | لا تُدَنِّسُوا الأَرْضَ التِي أَنْتُمْ فِيهَا لأَنَّ الدَّمَ يُدَنِّسُ الأَرْضَ. وَعَنِ الأَرْضِ لا يُكَفَّرُ لأَجْلِ الدَّمِ الذِي سُفِكَ فِيهَا إِلا بِدَمِ سَافِكِهِ. |
عد - 35-34: | وَلا تُنَجِّسُوا الأَرْضَ التِي أَنْتُمْ مُقِيمُونَ فِيهَا التِي أَنَا سَاكِنٌ فِي وَسَطِهَا. إِنِّي أَنَا الرَّبُّ سَاكِنٌ فِي وَسَطِ بَنِي إِسْرَائِيل)).
|
تث - 1-37: | وَعَليَّ أَيْضاً غَضِبَ الرَّبُّ بِسَبَبِكُمْ قَائِلاً: وَأَنْتَ أَيْضاً لا تَدْخُلُ إِلى هُنَاكَ. |
تث - 1-40: | وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَحَوَّلُوا وَارْتَحِلُوا إِلى البَرِّيَّةِ عَلى طَرِيقِ بَحْرِ سُوفٍَ. |
تث - 2-4: | وَأَوْصِ الشَّعْبَ قَائِلاً: أَنْتُمْ مَارُّونَ بِتُخُمِ إِخْوَتِكُمْ بَنِي عِيسُو السَّاكِنِينَ فِي سَعِيرَ فَيَخَافُونَ مِنْكُمْ. فَاحْتَرِزُوا جِدّاً. |
تث - 2-18: | أَنْتَ مَارٌّ اليَوْمَ بِتُخُمِ مُوآبَ بِعَارَ. |
تث - 3-21: | وَأَمَرْتُ يَشُوعَ فِي ذَلِكَ الوَقْتِ قَائِلاً: عَيْنَاكَ قَدْ أَبْصَرَتَا كُل مَا فَعَل الرَّبُّ إِلهُكُمْ بِهَذَيْنِ المَلِكَيْنِ. هَكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ بِجَمِيعِ المَمَالِكِ التِي أَنْتَ عَابِرٌ إِليْهَا. |
تث - 3-24: | يَا سَيِّدُ الرَّبُّ أَنْتَ قَدِ ابْتَدَأْتَ تُرِي عَبْدَكَ عَظَمَتَكَ وَيَدَكَ الشَّدِيدَةَ. فَإِنَّهُ أَيُّ إِلهٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلى الأَرْضِ يَعْمَلُ كَأَعْمَالِكَ وَكَجَبَرُوتِكَ؟
|
تث - 4-4: | وَأَمَّا أَنْتُمُ المُلتَصِقُونَ بِالرَّبِّ إِلهِكُمْ فَجَمِيعُكُمْ أَحْيَاءٌ اليَوْمَ. |
تث - 4-5: | اُنْظُرْ. قَدْ عَلمْتُكُمْ فَرَائِضَ وَأَحْكَاماً كَمَا أَمَرَنِي الرَّبُّ إِلهِي لِتَعْمَلُوا هَكَذَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ دَاخِلُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا. |
تث - 4-12: | فَكَلمَكُمُ الرَّبُّ مِنْ وَسَطِ النَّارِ وَأَنْتُمْ سَامِعُونَ صَوْتَ كَلامٍ وَلكِنْ لمْ تَرُوا صُورَةً بَل صَوْتاً. |
تث - 4-14: | وَإِيَّايَ أَمَرَ الرَّبُّ فِي ذَلِكَ الوَقْتِ أَنْ أُعَلِّمَكُمْ فَرَائِضَ وَأَحْكَاماً لِتَعْمَلُوهَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا.
|
تث - 4-22: | فَأَمُوتُ أَنَا فِي هَذِهِ الأَرْضِ. لا أَعْبُرُ الأُرْدُنَّ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْبُرُونَ وَتَمْتَلِكُونَ تِلكَ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ. |
تث - 4-26: | أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ أَنَّكُمْ تَبِيدُونَ سَرِيعاً عَنِ الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا. لا تُطِيلُونَ الأَيَّامَ عَليْهَا بَل تَهْلِكُونَ لا مَحَالةَ. |
تث - 4-33: | هَل سَمِعَ شَعْبٌ صَوْتَ اللهِ يَتَكَلمُ مِنْ وَسَطِ النَّارِ كَمَا سَمِعْتَ أَنْتَ وَعَاشَ؟ |
تث - 4-35: | إِنَّكَ قَدْ أُرِيتَ لِتَعْلمَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ. ليْسَ آخَرَ سِوَاهُ. |
تث - 5-14: | وَأَمَّا اليَوْمُ السَّابِعُ فَسَبْتٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ لا تَعْمَل فِيهِ عَمَلاً مَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَثَوْرُكَ وَحِمَارُكَ وَكُلُّ بَهَائِمِكَ وَنَزِيلُكَ الذِي فِي أَبْوَابِكَ لِيَسْتَرِيحَ عَبْدُكَ وَأَمَتُكَ مِثْلكَ. |
تث - 5-27: | تَقَدَّمْ أَنْتَ وَاسْمَعْ كُل مَا يَقُولُ لكَ الرَّبُّ إِلهُنَا وَكَلِّمْنَا بِكُلِّ مَا يُكَلِّمُكَ بِهِ الرَّبُّ إِلهُنَا فَنَسْمَعَ وَنَعْمَل. |
تث - 5-31: | وَأَمَّا أَنْتَ فَقِفْ هُنَا مَعِي فَأُكَلِّمَكَ بِجَمِيعِ الوَصَايَا وَالفَرَائِضِ وَالأَحْكَامِ التِي تُعَلِّمُهُمْ فَيَعْمَلُونَهَا فِي الأَرْضِ التِي أَنَا أُعْطِيهِمْ لِيَمْتَلِكُوهَا. |
تث - 6-1: | ((وَهَذِهِ هِيَ الوَصَايَا وَالفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي أَمَرَ الرَّبُّ إِلهُكُمْ أَنْ أُعَلِّمَكُمْ لِتَعْمَلُوهَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا |
تث - 6-2: | لِتَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَحْفَظَ جَمِيعَ فَرَائِضِهِ وَوَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنُ ابْنِكَ كُل أَيَّامِ حَيَاتِكَ وَلِتَطُول أَيَّامُكَ. |
تث - 7-1: | ((مَتَى أَتَى بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا وَطَرَدَ شُعُوباً كَثِيرَةً مِنْ أَمَامِكَ: الحِثِّيِّينَ وَالجِرْجَاشِيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالكَنْعَانِيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ سَبْعَ شُعُوبٍ أَكْثَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ |
تث - 7-6: | لأَنَّكَ أَنْتَ شَعْبٌ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. إِيَّاكَ قَدِ اخْتَارَ الرَّبُّ إِلهُكَ لِتَكُونَ لهُ شَعْباً أَخَصَّ مِنْ جَمِيعِ الشُّعُوبِ الذِينَ عَلى وَجْهِ الأَرْضِ |
تث - 7-7: | ليْسَ مِنْ كَوْنِكُمْ أَكْثَرَ مِنْ سَائِرِ الشُّعُوبِ التَصَقَ الرَّبُّ بِكُمْ وَاخْتَارَكُمْ لأَنَّكُمْ أَقَلُّ مِنْ سَائِرِ الشُّعُوبِ. |
تث - 7-19: | التَّجَارِبَ العَظِيمَةَ التِي أَبْصَرَتْهَا عَيْنَاكَ وَالآيَاتِ وَالعَجَائِبَ وَاليَدَ الشَّدِيدَةَ وَالذِّرَاعَ الرَّفِيعَةَ التِي بِهَا أَخْرَجَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. هَكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ إِلهُكَ بِجَمِيعِ الشُّعُوبِ التِي أَنْتَ خَائِفٌ مِنْ وَجْهِهَا. |
تث - 9-1: | ((إِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ أَنْتَ اليَوْمَ عَابِرٌ الأُرْدُنَّ لِتَدْخُل وَتَمْتَلِكَ شُعُوباً أَكْبَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ وَمُدُناً عَظِيمَةً وَمُحَصَّنَةً إِلى السَّمَاءِ. |
تث - 9-2: | قَوْماً عِظَاماً وَطِوَالاً بَنِي عَنَاقٍَ الذِينَ عَرَفْتَهُمْ وَسَمِعْتَ: مَنْ يَقِفُ فِي وَجْهِ بَنِي عَنَاقٍَ؟ |
تث - 9-2: | قَوْماً عِظَاماً وَطِوَالاً بَنِي عَنَاقٍَ الذِينَ عَرَفْتَهُمْ وَسَمِعْتَ: مَنْ يَقِفُ فِي وَجْهِ بَنِي عَنَاقٍَ؟ |
تث - 9-5: | ليْسَ لأَجْلِ بِرِّكَ وَعَدَالةِ قَلبِكَ تَدْخُلُ لِتَمْتَلِكَ أَرْضَهُمْ بَل لأَجْلِ إِثْمِ أُولئِكَ الشُّعُوبِ يَطْرُدُهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ مِنْ أَمَامِكَ وَلِيَفِيَ بِالكَلامِ الذِي أَقْسَمَ الرَّبُّ عَليْهِ لآِبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ. |
تث - 9-6: | فَاعْلمْ أَنَّهُ ليْسَ لأَجْلِ بِرِّكَ يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ هَذِهِ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ لِتَمْتَلِكَهَا لأَنَّكَ شَعْبٌ صُلبُ الرَّقَبَةِ.
|
تث - 11-8: | ((فَاحْفَظُوا كُل الوَصَايَا التِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا اليَوْمَ لِتَتَشَدَّدُوا وَتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا الأَرْضَ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا |
تث - 11-10: | لأَنَّ الأَرْضَ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا ليْسَتْ مِثْل أَرْضِ مِصْرَ التِي خَرَجْتَ مِنْهَا حَيْثُ كُنْتَ تَزْرَعُ زَرْعَكَ وَتَسْقِيهِ بِرِجْلِكَ كَبُسْتَانِ بُقُولٍ. |
تث - 11-11: | بَل هِيَ أَرْضُ جِبَالٍ وَبِقَاعٍ. مِنْ مَطَرِ السَّمَاءِ تَشْرَبُ مَاءً. |
تث - 11-29: | وَإِذَا جَاءَ بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا فَاجْعَلِ البَرَكَةَ عَلى جَبَلِ جِرِزِّيمَ وَاللعْنَةَ عَلى جَبَلِ عِيبَال. |
تث - 11-31: | لأَنَّكُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ لِتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا الأَرْضَ التِي الرَّبُّ إِلهُكُمْ يُعْطِيكُمْ. تَمْتَلِكُونَهَا وَتَسْكُنُونَهَا. |
تث - 12-1: | ((هَذِهِ هِيَ الفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي تَحْفَظُونَ لِتَعْمَلُوهَا فِي الأَرْضِ التِي أَعْطَاكَ الرَّبُّ إِلهُ آبَائِكَ لِتَمْتَلِكَهَا؛ كُل الأَيَّامِ التِي تَحْيُونَ عَلى الأَرْضِ: |
تث - 12-2: | تُخْرِبُونَ جَمِيعَ الأَمَاكِنِ حَيْثُ عَبَدَتِ الأُمَمُ التِي تَرِثُونَهَا آلِهَتَهَا عَلى الجِبَالِ الشَّامِخَةِ وَعَلى التِّلالِ وَتَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ. |
تث - 12-7: | وَتَأْكُلُونَ هُنَاكَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ وَتَفْرَحُونَ بِكُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ أَيْدِيكُمْ أَنْتُمْ وَبُيُوتُكُمْ كَمَا بَارَكَكُمُ الرَّبُّ إِلهُكُمْ. |
تث - 12-12: | وَتَفْرَحُونَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ أَنْتُمْ وَبَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَعَبِيدُكُمْ وَإِمَاؤُكُمْ وَاللاوِيُّ الذِي فِي أَبْوَابِكُمْ لأَنَّهُ ليْسَ لهُ قِسْمٌ وَلا نَصِيبٌ مَعَكُمْ. |
تث - 12-18: | بَل أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ تَأْكُلُهَا فِي المَكَانِ الذِي يَخْتَارُهُ الرَّبُّ إِلهُكَ أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَاللاوِيُّ الذِي فِي أَبْوَابِكَ وَتَفْرَحُ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ بِكُلِّ مَا امْتَدَّتْ إِليْهِ يَدُكَ. |
تث - 12-29: | ((مَتَى قَرَضَ الرَّبُّ إِلهُكَ مِنْ أَمَامِكَ الأُمَمَ الذِينَ أَنْتَ ذَاهِبٌ إِليْهِمْ لِتَرِثَهُمْ وَوَرِثْتَهُمْ وَسَكَنْتَ أَرْضَهُمْ |
تث - 13-6: | ((وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ أَوْ صَاحِبُكَ الذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُكَ |
تث - 14-1: | ((أَنْتُمْ أَوْلادٌ لِلرَّبِّ إِلهِكُمْ. لا تَخْمِشُوا أَجْسَامَكُمْ وَلا تَجْعَلُوا قَرْعَةً بَيْنَ أَعْيُنِكُمْ لأَجْلِ مَيِّتٍ.
|
تث - 14-2: | لأَنَّكَ شَعْبٌ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ وَقَدِ اخْتَارَكَ الرَّبُّ لِتَكُونَ لهُ شَعْباً خَاصّاً فَوْقَ جَمِيعِ الشُّعُوبِ الذِينَ عَلى وَجْهِ الأَرْضِ. |
تث - 14-21: | ((لا تَأْكُلُوا جُثَّةً مَا. تُعْطِيهَا لِلغَرِيبِ الذِي فِي أَبْوَابِكَ فَيَأْكُلُهَا أَوْ يَبِيعُهَا لأَجْنَبِيٍّ لأَنَّكَ شَعْبٌ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لا تَطْبُخْ جَدْياً بِلبَنِ أُمِّهِ.
|
تث - 14-26: | وَأَنْفِقِ الفِضَّةَ فِي كُلِّ مَا تَشْتَهِي نَفْسُكَ فِي البَقَرِ وَالغَنَمِ وَالخَمْرِ وَالمُسْكِرِ وَكُلِّ مَا تَطْلُبُ مِنْكَ نَفْسُكَ وَكُل هُنَاكَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ وَافْرَحْ أَنْتَ وَبَيْتُكَ. |
تث - 15-6: | يُبَارِكُكَ الرَّبُّ إِلهُكَ كَمَا قَال لكَ. فَتُقْرِضُ أُمَماً كَثِيرَةً وَأَنْتَ لا تَقْتَرِضُ وَتَتَسَلطُ عَلى أُمَمٍ كَثِيرَةٍ وَهُمْ عَليْكَ لا يَتَسَلطُونَ. |
تث - 15-20: | أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ تَأْكُلُهُ سَنَةً بِسَنَةٍ فِي المَكَانِ الذِي يَخْتَارُهُ الرَّبُّ أَنْتَ وَبَيْتُكَ. |
تث - 16-11: | وَتَفْرَحُ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَاللاوِيُّ الذِي فِي أَبْوَابِكَ وَالغَرِيبُ وَاليَتِيمُ وَالأَرْمَلةُ الذِينَ فِي وَسْطِكَ فِي المَكَانِ الذِي يَخْتَارُهُ الرَّبُّ إِلهُكَ لِيُحِل اسْمَهُ فِيهِ. |
تث - 16-14: | وَتَفْرَحُ فِي عِيدِكَ أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَاللاوِيُّ وَالغَرِيبُ وَاليَتِيمُ وَالأَرْمَلةُ الذِينَ فِي أَبْوَابِكَ.
|
تث - 18-9: | ((مَتَى دَخَلتَ الأَرْضَ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ لا تَتَعَلمْ أَنْ تَفْعَل مِثْل رِجْسِ أُولئِكَ الأُمَمِ. |
تث - 18-14: | إِنَّ هَؤُلاءِ الأُمَمَ الذِينَ تَخْلُفُهُمْ يَسْمَعُونَ لِلعَائِفِينَ وَالعَرَّافِينَ. وَأَمَّا أَنْتَ فَلمْ يَسْمَحْ لكَ الرَّبُّ إِلهُكَ هَكَذَا.
|
تث - 18-14: | إِنَّ هَؤُلاءِ الأُمَمَ الذِينَ تَخْلُفُهُمْ يَسْمَعُونَ لِلعَائِفِينَ وَالعَرَّافِينَ. وَأَمَّا أَنْتَ فَلمْ يَسْمَحْ لكَ الرَّبُّ إِلهُكَ هَكَذَا.
|
تث - 20-3: | اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: أَنْتُمْ قَرُبْتُمُ اليَوْمَ مِنَ الحَرْبِ عَلى أَعْدَائِكُمْ. لا تَضْعُفْ قُلُوبُكُمْ. لا تَخَافُوا وَلا تَرْتَعِدُوا وَلا تَرْهَبُوا وُجُوهَهُمْ |
تث - 21-9: | فَتَنْزِعُ الدَّمَ البَرِيءَ مِنْ وَسَطِكَ إِذَا عَمِلتَ الصَّالِحَ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ.
|
تث - 23-20: | لِلأَجْنَبِيِّ تُقْرِضُ بِرِباً وَلكِنْ لأَخِيكَ لا تُقْرِضْ بِرِباً لِيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ فِي الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 24-11: | فِي الخَارِجِ تَقِفُ وَالرَّجُلُ الذِي تُقْرِضُهُ يُخْرِجُ إِليْكَ الرَّهْنَ إِلى الخَارِجِ. |
تث - 25-18: | كَيْفَ لاقَاكَ فِي الطَّرِيقِ وَقَطَعَ مِنْ مُؤَخَّرِكَ كُل المُسْتَضْعِفِينَ وَرَاءَكَ وَأَنْتَ كَلِيلٌ وَمُتْعَبٌ وَلمْ يَخَفِ اللهَ.
|
تث - 26-11: | وَتَفْرَحُ بِجَمِيعِ الخَيْرِ الذِي أَعْطَاهُ الرَّبُّ إِلهُكَ لكَ وَلِبَيْتِكَ أَنْتَ وَاللاوِيُّ وَالغَرِيبُ الذِي فِي وَسْطِكَ. |
تث - 28-3: | مُبَارَكاً تَكُونُ فِي المَدِينَةِ وَمُبَارَكاً تَكُونُ فِي الحَقْلِ.
|
تث - 28-3: | مُبَارَكاً تَكُونُ فِي المَدِينَةِ وَمُبَارَكاً تَكُونُ فِي الحَقْلِ.
|
تث - 28-6: | مُبَارَكاً تَكُونُ فِي دُخُولِكَ وَمُبَارَكاً تَكُونُ فِي خُرُوجِكَ. |
تث - 28-6: | مُبَارَكاً تَكُونُ فِي دُخُولِكَ وَمُبَارَكاً تَكُونُ فِي خُرُوجِكَ. |
تث - 28-12: | يَفْتَحُ لكَ الرَّبُّ كَنْزَهُ الصَّالِحَ السَّمَاءَ لِيُعْطِيَ مَطَرَ أَرْضِكَ فِي حِينِهِ وَليُبَارِكَ كُل عَمَلِ يَدِكَ فَتُقْرِضُ أُمَماً كَثِيرَةً وَأَنْتَ لا تَقْتَرِضُ. |
تث - 28-16: | مَلعُوناً تَكُونُ فِي المَدِينَةِ وَمَلعُوناً تَكُونُ فِي الحَقْلِ. |
تث - 28-16: | مَلعُوناً تَكُونُ فِي المَدِينَةِ وَمَلعُوناً تَكُونُ فِي الحَقْلِ. |
تث - 28-19: | مَلعُوناً تَكُونُ فِي دُخُولِكَ وَمَلعُوناً تَكُونُ فِي خُرُوجِكَ. |
تث - 28-19: | مَلعُوناً تَكُونُ فِي دُخُولِكَ وَمَلعُوناً تَكُونُ فِي خُرُوجِكَ. |
تث - 28-21: | يُلصِقُ بِكَ الرَّبُّ الوَبَأَ حَتَّى يُبِيدَكَ عَنِ الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 28-36: | يَذْهَبُ بِكَ الرَّبُّ وَبِمَلِكِكَ الذِي تُقِيمُهُ عَليْكَ إِلى أُمَّةٍ لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُكَ وَتَعْبُدُ هُنَاكَ آلِهَةً أُخْرَى مِنْ خَشَبٍ وَحَجَرٍ |
تث - 28-43: | اَلغَرِيبُ الذِي فِي وَسَطِكَ يَسْتَعْلِي عَليْكَ مُتَصَاعِداً وَأَنْتَ تَنْحَطُّ مُتَنَازِلاً. |
تث - 28-44: | هُوَ يُقْرِضُكَ وَأَنْتَ لا تُقْرِضُهُ. هُوَ يَكُونُ رَأْساً وَأَنْتَ تَكُونُ ذَنَباً. |
تث - 28-44: | هُوَ يُقْرِضُكَ وَأَنْتَ لا تُقْرِضُهُ. هُوَ يَكُونُ رَأْساً وَأَنْتَ تَكُونُ ذَنَباً. |
تث - 28-52: | وَتُحَاصِرُكَ فِي جَمِيعِ أَبْوَابِكَ حَتَّى تَهْبِطَ أَسْوَارُكَ الشَّامِخَةُ الحَصِينَةُ التِي أَنْتَ تَثِقُ بِهَا فِي كُلِّ أَرْضِكَ. تُحَاصِرُكَ فِي جَمِيعِ أَبْوَابِكَ فِي كُلِّ أَرْضِكَ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. |
تث - 28-63: | وَكَمَا فَرِحَ الرَّبُّ لكُمْ لِيُحْسِنَ إِليْكُمْ وَيُكَثِّرَكُمْ كَذَلِكَ يَفْرَحُ الرَّبُّ لكُمْ لِيُفْنِيَكُمْ وَيُهْلِكَكُمْ فَتُسْتَأْصَلُونَ مِنَ الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 28-64: | وَيُبَدِّدُكَ الرَّبُّ فِي جَمِيعِ الشُّعُوبِ مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلى أَقْصَائِهَا وَتَعْبُدُ هُنَاكَ آلِهَةً أُخْرَى لمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلا آبَاؤُكَ مِنْ خَشَبٍ وَحَجَرٍ. |
تث - 29-2: | وَدَعَا مُوسَى جَمِيعَ إِسْرَائِيل وَقَال لهُمْ: ((أَنْتُمْ شَاهَدْتُمْ مَا فَعَل الرَّبُّ أَمَامَ أَعْيُنِكُمْ فِي أَرْضِ مِصْرَ بِفِرْعَوْنَ وَبِجَمِيعِ عَبِيدِهِ وَبِكُلِّ أَرْضِهِ |
تث - 29-10: | ((أَنْتُمْ وَاقِفُونَ اليَوْمَ جَمِيعُكُمْ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ رُؤَسَاؤُكُمْ أَسْبَاطُكُمْ شُيُوخُكُمْ وَعُرَفَاؤُكُمْ وَكُلُّ رِجَالِ إِسْرَائِيل |
تث - 29-16: | (لأَنَّكُمْ قَدْ عَرَفْتُمْ كَيْفَ أَقَمْنَا فِي أَرْضِ مِصْرَ؛ وَكَيْفَ اجْتَزْنَا فِي وَسَطِ الأُمَمِ الذِينَ مَرَرْتُمْ بِهِمْ؛ |
تث - 30-2: | وَرَجَعْتَ إِلى الرَّبِّ إِلهِكَ وَسَمِعْتَ لِصَوْتِهِ حَسَبَ كُلِّ مَا أَنَا أُوصِيكَ بِهِ اليَوْمَ أَنْتَ وَبَنُوكَ بِكُلِّ قَلبِكَ وَبِكُلِّ نَفْسِكَ |
تث - 30-8: | وَأَمَّا أَنْتَ فَتَعُودُ تَسْمَعُ لِصَوْتِ الرَّبِّ وَتَعْمَلُ بِجَمِيعِ وَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ |
تث - 30-16: | بِمَا أَنِّي أَوْصَيْتُكَ اليَوْمَ أَنْ تُحِبَّ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَسْلُكَ فِي طُرُقِهِ وَتَحْفَظَ وَصَايَاهُ وَفَرَائِضَهُ وَأَحْكَامَهُ لِتَحْيَا وَتَنْمُوَ وَيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 30-18: | فَإِنِّي أُنْبِئُكُمُ اليَوْمَ أَنَّكُمْ لا مَحَالةَ تَهْلِكُونَ. لا تُطِيلُ الأَيَّامَ عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتَ عَابِرٌ الأُرْدُنَّ لِتَدْخُلهَا وَتَمْتَلِكَهَا. |
تث - 30-19: | أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلتُ قُدَّامَكَ الحَيَاةَ وَالمَوْتَ. البَرَكَةَ وَاللعْنَةَ. فَاخْتَرِ الحَيَاةَ لِتَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ |
تث - 31-7: | فَدَعَا مُوسَى يَشُوعَ وَقَال لهُ أَمَامَ أَعْيُنِ جَمِيعِ إِسْرَائِيل: ((تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ لأَنَّكَ أَنْتَ تَدْخُلُ مَعَ هَذَا الشَّعْبِ الأَرْضَ التِي أَقْسَمَ الرَّبُّ لآِبَائِهِمْ أَنْ يُعْطِيَهُمْ إِيَّاهَا. وَأَنْتَ تَقْسِمُهَا لهُمْ. |
تث - 31-7: | فَدَعَا مُوسَى يَشُوعَ وَقَال لهُ أَمَامَ أَعْيُنِ جَمِيعِ إِسْرَائِيل: ((تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ لأَنَّكَ أَنْتَ تَدْخُلُ مَعَ هَذَا الشَّعْبِ الأَرْضَ التِي أَقْسَمَ الرَّبُّ لآِبَائِهِمْ أَنْ يُعْطِيَهُمْ إِيَّاهَا. وَأَنْتَ تَقْسِمُهَا لهُمْ. |
تث - 31-13: | وَأَوْلادُهُمُ الذِينَ لمْ يَعْرِفُوا يَسْمَعُونَ وَيَتَعَلمُونَ أَنْ يَتَّقُوا الرَّبَّ إِلهَكُمْ كُل الأَيَّامِ التِي تَحْيُونَ فِيهَا عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا)).
|
تث - 31-13: | وَأَوْلادُهُمُ الذِينَ لمْ يَعْرِفُوا يَسْمَعُونَ وَيَتَعَلمُونَ أَنْ يَتَّقُوا الرَّبَّ إِلهَكُمْ كُل الأَيَّامِ التِي تَحْيُونَ فِيهَا عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا)).
|
تث - 31-23: | وَأَوْصَى يَشُوعَ بْنَ نُونَ وَقَال: ((تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ لأَنَّكَ أَنْتَ تَدْخُلُ بِبَنِي إِسْرَائِيل الأَرْضَ التِي أَقْسَمْتُ لهُمْ عَنْهَا وَأَنَا أَكُونُ مَعَكَ)). |
تث - 32-47: | لأَنَّهَا ليْسَتْ أَمْراً بَاطِلاً عَليْكُمْ بَل هِيَ حَيَاتُكُمْ. وَبِهَذَا الأَمْرِ تُطِيلُونَ الأَيَّامَ عَلى الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا)).
|
تث - 32-50: | وَمُتْ فِي الجَبَلِ الذِي تَصْعَدُ إِليْهِ وَانْضَمَّ إِلى قَوْمِكَ كَمَا مَاتَ هَارُونُ أَخُوكَ فِي جَبَلِ هُورٍ وَضُمَّ إِلى قَوْمِهِ. |
تث - 33-29: | طُوبَاكَ يَا إِسْرَائِيلُ! مَنْ مِثْلُكَ يَا شَعْباً مَنْصُوراً بِالرَّبِّ تُرْسِ عَوْنِكَ وَسَيْفِ عَظَمَتِكَ! فَيَتَذَللُ لكَ أَعْدَاؤُكَ وَأَنْتَ تَطَأُ مُرْتَفَعَاتِهِمْ)).
|
يش - 1-2: | ((مُوسَى عَبْدِي قَدْ مَاتَ. فَالآنَ قُمُِ اعْبُرْ هَذَا الأُرْدُنَّ أَنْتَ وَكُلُّ هَذَا الشَّعْبِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَنَا مُعْطِيهَا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ. |
يش - 1-6: | تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ, لأَنَّكَ أَنْتَ تَقْسِمُ لِهَذَا الشَّعْبِ الأَرْضَ الَّتِي حَلَفْتُ لِآبَائِهِمْ أَنْ أُعْطِيَهُمْ. |
يش - 1-11: | ((جُوزُوا فِي وَسَطِ الْمَحَلَّةِ وَأْمُرُوا الشَّعْبَ قَائِلِينَ: هَيِّئُوا لأَنْفُسِكُمْ زَاداً, لأَنَّكُمْ بَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ تَعْبُرُونَ الأُرْدُنَّ هَذَا لِتَدْخُلُوا فَتَمْتَلِكُوا الأَرْضَ الَّتِي يُعْطِيكُمُ الرَّبُّ إِلَهُكُمْ لِتَمْتَلِكُوهَا)). |
يش - 1-14: | نِسَاؤُكُمْ وَأَطْفَالُكُمْ وَمَوَاشِيكُمْ تَلْبَثُ فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَاكُمْ مُوسَى فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ, وَأَنْتُمْ تَعْبُرُونَ مُتَجَهِّزِينَ أَمَامَ إِخْوَتِكُمْ, كُلُّ الأَبْطَالِ ذَوِي الْبَأْسِ, وَتُعِينُونَهُمْ |
يش - 2-12: | فَالآنَ احْلِفَا لِي بِالرَّبِّ وَأَعْطِيَانِي عَلاَمَةَ أَمَانَةٍ. لأَنِّي قَدْ عَمِلْتُ مَعَكُمَا مَعْرُوفاً. بِأَنْ تَعْمَلاَ أَنْتُمَا أَيْضاً مَعَ بَيْتِ أَبِي مَعْرُوفاً. |
يش - 3-3: | وَأَمَرُوا الشَّعْبَ: ((عِنْدَمَا تَرُونَ تَابُوتَ عَهْدِ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ وَالْكَهَنَةَ اللاَّوِيِّينَ حَامِلِينَ إِيَّاهُ, فَارْتَحِلُوا مِنْ أَمَاكِنِكُمْ وَسِيرُوا وَرَاءَهُ. |
يش - 3-8: | وَأَمَّا أَنْتَ فَأْمُرِ الْكَهَنَةَ حَامِلِي تَابُوتِ الْعَهْدِ قَائِلاً: عِنْدَمَا تَأْتُونَ إِلَى ضَفَّةِ مِيَاهِ الأُرْدُنِّ تَقِفُونَ فِي الأُرْدُنِّ)).
|
يش - 5-13: | وَحَدَثَ لَمَّا كَانَ يَشُوعُ عِنْدَ أَرِيحَا أَنَّهُ رَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ, وَإِذَا بِرَجُلٍ وَاقِفٍ قُبَالَتَهُ, وَسَيْفُهُ مَسْلُولٌ بِيَدِهِ. فَسَارَ يَشُوعُ إِلَيْهِ وَسَأَلَهُ: ((هَلْ لَنَا أَنْتَ أَوْ لأَعْدَائِنَا؟)) |
يش - 5-15: | فَقَالَ رَئِيسُ جُنْدِ الرَّبِّ لِيَشُوعَ: ((اخْلَعْ نَعْلَكَ مِنْ رِجْلِكَ, لأَنَّ الْمَكَانَ الَّذِي أَنْتَ وَاقِفٌ عَلَيْهِ هُوَ مُقَدَّسٌ)). فَفَعَلَ يَشُوعُ كَذَلِكَ.
|
يش - 6-18: | وَأَمَّا أَنْتُمْ فَاحْتَرِزُوا مِنَ الْحَرَامِ لِئَلاَّ تُحَرَّمُوا وَتَأْخُذُوا مِنَ الْحَرَامِ وَتَجْعَلُوا مَحَلَّةَ إِسْرَائِيلَ مُحَرَّمَةً وَتُكَدِّرُوهَا. |
يش - 7-10: | فَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: ((قُمْ! لِمَاذَا أَنْتَ سَاقِطٌ عَلَى وَجْهِكَ؟ |
يش - 8-4: | وَأَوْصَاهُمْ: ((انْظُرُوا! أَنْتُمْ تَكْمُنُونَ لِلْمَدِينَةِ مِنْ وَرَاءِ الْمَدِينَةِ. لاَ تَبْتَعِدُوا مِنَ الْمَدِينَةِ كَثِيراً, وَكُونُوا كُلُّكُمْ مُسْتَعِدِّينَ. |
يش - 8-7: | وَأَنْتُمْ تَقُومُونَ مِنَ الْمَكْمَنِ وَتَمْلِكُونَ الْمَدِينَةَ, وَيَدْفَعُهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ بِيَدِكُمْ. |
يش - 9-7: | فَقَالَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ لِلْحِوِّيِّينَ: ((لَعَلَّكَ سَاكِنٌ فِي وَسَطِي, فَكَيْفَ أَقْطَعُ لَكَ عَهْداً؟)) |
يش - 9-8: | فَقَالُوا لِيَشُوعَ: ((عَبِيدُكَ نَحْنُ)). فَقَالَ لَهُمْ يَشُوعُ: ((مَنْ أَنْتُمْ, وَمِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟)) |
يش - 9-22: | فَدَعَاهُمْ يَشُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: ((لِمَاذَا خَدَعْتُمُونَا قَائِلِينَ: نَحْنُ بَعِيدُونَ عَنْكُمْ جِدّاً, وَأَنْتُمْ سَاكِنُونَ فِي وَسَطِنَا؟ |
يش - 9-23: | فَالآنَ مَلْعُونُونَ أَنْتُمْ. فَلاَ يَنْقَطِعُ مِنْكُمُ الْعَبِيدُ وَمُحْتَطِبُو الْحَطَبِ وَمُسْتَقُو الْمَاءِ لِبَيْتِ إِلَهِي)). |
يش - 10-19: | وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلاَ تَقِفُوا, بَلِ اسْعُوا وَرَاءَ أَعْدَائِكُمْ وَاضْرِبُوا مُؤَخَّرَهُمْ. لاَ تَدَعُوهُمْ يَدْخُلُونَ مُدُنَهُمْ, لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ قَدْ أَسْلَمَهُمْ بِيَدِكُمْ)). |
يش - 10-25: | فَقَالَ لَهُمْ يَشُوعُ: ((لاَ تَخَافُوا وَلاَ تَرْتَعِبُوا. تَشَدَّدُوا وَتَشَجَّعُوا. لأَنَّهُ هَكَذَا يَفْعَلُ الرَّبُّ بِجَمِيعِ أَعْدَائِكُمُ الَّذِينَ تُحَارِبُونَهُمْ)). |
يش - 13-1: | وَشَاخَ يَشُوعُ. تَقَدَّمَ فِي الأَيَّامِ. فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: ((أَنْتَ قَدْ شِخْتَ. تَقَدَّمْتَ فِي الأَيَّامِ. وَقَدْ بَقِيَتْ أَرْضٌ كَثِيرَةٌ جِدّاً لِلاِمْتِلاَكِ. |
يش - 14-6: | فَتَقَدَّمَ بَنُو يَهُوذَا إِلَى يَشُوعَ فِي الْجِلْجَالِ. وَقَالَ لَهُ كَالِبُ بْنُ يَفُنَّةَ الْقَنِزِّيُّ: ((أَنْتَ تَعْلَمُ الْكَلاَمَ الَّذِي كَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ مُوسَى رَجُلَ اللَّهِ مِنْ جِهَتِي وَمِنْ جِهَتِكَ فِي قَادِشِ بَرْنِيعَ. |
يش - 14-12: | فَالآنَ أَعْطِنِي هَذَا الْجَبَلَ الَّذِي تَكَلَّمَ عَنْهُ الرَّبُّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ. لأَنَّكَ أَنْتَ سَمِعْتَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ الْعَنَاقِيِّينَ هُنَاكَ, وَالْمُدُنُ عَظِيمَةٌ مُحَصَّنَةٌ. لَعَلَّ الرَّبَّ مَعِي فَأَطْرُدَهُمْ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ)). |
يش - 17-15: | فَقَالَ لَهُمْ يَشُوعُ: ((إِنْ كُنْتَ شَعْباً عَظِيماً, فَاصْعَدْ إِلَى الْوَعْرِ وَاقْطَعْ لِنَفْسِكَ هُنَاكَ فِي أَرْضِ الْفِرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ, إِذَا ضَاقَ عَلَيْكَ جَبَلُ أَفْرَايِمَ)). |
يش - 17-17: | فَقَالمَ يَشُوعُ لِبَيْتِ يُوسُفَ, أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى: ((أَنْتَ شَعْبٌ عَظِيمٌ وَلَكَ قُوَّةٌ عَظِيمَةٌ. لاَ تَكُونُ لَكَ قُرْعَةٌ وَاحِدَةٌ. |
يش - 18-3: | فَقَالَ يَشُوعُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: ((حَتَّى مَتَى أَنْتُمْ مُتَرَاخُونَ عَنِ الدُّخُولِ لاِمْتِلاَكِ الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَاكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلَهُ آبَائِكُمْ؟ |
يش - 18-6: | وَأَنْتُمْ تَكْتُبُونَ الأَرْضَ سَبْعَةَ أَقْسَامٍ, ثُمَّ تَأْتُونَ إِلَيَّ هُنَا فَأُلْقِي لَكُمْ قُرْعَةً هَهُنَا أَمَامَ الرَّبِّ إِلَهِنَا. |
يش - 22-2: | وَقَالَ لَهُمْ: ((إِنَّكُمْ قَدْ حَفِظْتُمْ كُلَّ مَا أَمَرَكُمْ بِهِ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ, وَسَمِعْتُمْ صَوْتِي فِي كُلِّ مَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ, |
يش - 22-18: | حَتَّى تَرْجِعُوا أَنْتُمُ الْيَوْمَ عَنِ الرَّبِّ؟ فَيَكُونُ أَنَّكُمُ الْيَوْمَ تَتَمَرَّدُونَ عَلَى الرَّبِّ, وَهُوَ غَداً يَسْخَطُ عَلَى كُلِّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ. |
يش - 22-18: | حَتَّى تَرْجِعُوا أَنْتُمُ الْيَوْمَ عَنِ الرَّبِّ؟ فَيَكُونُ أَنَّكُمُ الْيَوْمَ تَتَمَرَّدُونَ عَلَى الرَّبِّ, وَهُوَ غَداً يَسْخَطُ عَلَى كُلِّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ. |
يش - 23-3: | وَأَنْتُمْ قَدْ رَأَيْتُمْ كُلَّ مَا عَمِلَ الرَّبُّ إِلَهُكُمْ بِجَمِيعِ أُولَئِكَ الشُّعُوبِ مِنْ أَجْلِكُمْ, لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ هُوَ الْمُحَارِبُ عَنْكُمْ. |
يش - 23-9: | قَدْ طَرَدَ الرَّبُّ مِنْ أَمَامِكُمْ شُعُوباً عَظِيمَةً وَقَوِيَّةً. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَمْ يَقِفْ أَحَدٌ قُدَّامَكُمْ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. |
يش - 24-13: | وَأَعْطَيْتُكُمْ أَرْضاً لَمْ تَتْعَبُوا عَلَيْهَا وَمُدُناً لَمْ تَبْنُوهَا وَتَسْكُنُونَ بِهَا, وَمِنْ كُرُومٍ وَزَيْتُونٍ لَمْ تَغْرِسُوهَا تَأْكُلُونَ. |
يش - 24-15: | وَإِنْ سَاءَ فِي أَعْيُنِكُمْ أَنْ تَعْبُدُوا الرَّبَّ, فَاخْتَارُوا لأَنْفُسِكُمُ الْيَوْمَ مَنْ تَعْبُدُونَ: إِنْ كَانَ الآلِهَةَ الَّذِينَ عَبَدَهُمْ آبَاؤُكُمُ الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ, وَإِنْ كَانَ آلِهَةَ الأَمُورِيِّينَ الَّذِينَ أَنْتُمْ سَاكِنُونَ فِي أَرْضِهِمْ. وَأَمَّا أَنَا وَبَيْتِي فَنَعْبُدُ الرَّبَّ)). |
يش - 24-22: | فَقَالَ يَشُوعُ لِلشَّعْبِ: ((أَنْتُمْ شُهُودٌ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنَّكُمْ قَدِ اخْتَرْتُمْ لأَنْفُسِكُمُ الرَّبَّ لِتَعْبُدُوهُ)). فَقَالُوا: ((نَحْنُ شُهُودٌ)). |
يش - 24-22: | فَقَالَ يَشُوعُ لِلشَّعْبِ: ((أَنْتُمْ شُهُودٌ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنَّكُمْ قَدِ اخْتَرْتُمْ لأَنْفُسِكُمُ الرَّبَّ لِتَعْبُدُوهُ)). فَقَالُوا: ((نَحْنُ شُهُودٌ)). |
قض - 2-2: | وَأَنْتُمْ فَلاَ تَقْطَعُوا عَهْداً مَعَ سُكَّانِ هَذِهِ الأَرْضِ. اهْدِمُوا مَذَابِحَهُمْ. وَلَمْ تَسْمَعُوا لِصَوْتِي. فَمَاذَا عَمِلْتُمْ؟ |
قض - 4-9: | فَقَالَتْ: ((إِنِّي أَذْهَبُ مَعَكَ, غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يَكُونُ لَكَ فَخْرٌ فِي الطَّرِيقِ الَّتِي أَنْتَ سَائِرٌ فِيهَا. لأَنَّ الرَّبَّ يَبِيعُ سِيسَرَا بِيَدِ امْرَأَةٍ)). فَقَامَتْ دَبُورَةُ وَذَهَبَتْ مَعَ بَارَاقَ إِلَى قَادِشَ. |
قض - 4-22: | وَإِذَا بِبَارَاقَ يُطَارِدُ سِيسَرَا, فَخَرَجَتْ يَاعِيلُ لاِسْتِقْبَالِهِ وَقَالَتْ لَهُ: ((تَعَالَ فَأُرِيَكَ الرَّجُلَ الَّذِي أَنْتَ طَالِبُهُ)). فَجَاءَ إِلَيْهَا وَإِذَا سِيسَرَا سَاقِطٌ مَيِّتاً وَالْوَتَدُ فِي صُدْغِهِ. |
قض - 6-10: | وَقُلْتُ لَكُمْ: أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. لاَ تَخَافُوا آلِهَةَ الأَمُورِيِّينَ الَّذِينَ أَنْتُمْ سَاكِنُونَ أَرْضَهُمْ. وَلَمْ تَسْمَعُوا لِصَوْتِي)). |
قض - 6-31: | فَقَالَ يُوآشُ لِجَمِيعِ الْقَائِمِينَ عَلَيْهِ: ((أَنْتُمْ تُقَاتِلُونَ لِلْبَعْلِ, أَمْ أَنْتُمْ تُخَلِّصُونَهُ؟ مَنْ يُقَاتِلْ لَهُ يُقْتَلْ فِي هَذَا الصَّبَاحِ. إِنْ كَانَ إِلَهاً فَلْيُقَاتِلْ لِنَفْسِهِ لأَنَّ مَذْبَحَهُ قَدْ هُدِمَ)). |
قض - 6-31: | فَقَالَ يُوآشُ لِجَمِيعِ الْقَائِمِينَ عَلَيْهِ: ((أَنْتُمْ تُقَاتِلُونَ لِلْبَعْلِ, أَمْ أَنْتُمْ تُخَلِّصُونَهُ؟ مَنْ يُقَاتِلْ لَهُ يُقْتَلْ فِي هَذَا الصَّبَاحِ. إِنْ كَانَ إِلَهاً فَلْيُقَاتِلْ لِنَفْسِهِ لأَنَّ مَذْبَحَهُ قَدْ هُدِمَ)). |
قض - 7-10: | وَإِنْ كُنْتَ خَائِفاً مِنَ النُّزُولِ, فَانْزِلْ أَنْتَ وَفُورَةُ غُلاَمُكَ إِلَى الْمَحَلَّةِ, |
قض - 7-10: | وَإِنْ كُنْتَ خَائِفاً مِنَ النُّزُولِ, فَانْزِلْ أَنْتَ وَفُورَةُ غُلاَمُكَ إِلَى الْمَحَلَّةِ, |
قض - 7-18: | وَمَتَى ضَرَبْتُ بِالْبُوقِ أَنَا وَكُلُّ الَّذِينَ مَعِي فَاضْرِبُوا أَنْتُمْ أَيْضاً بِالأَبْوَاقِ حَوْلَ كُلِّ الْمَحَلَّةِ, وَقُولُوا: لِلرَّبِّ وَلِجِدْعُونَ)). |
قض - 8-21: | فَقَالَ زَبَحُ وَصَلْمُنَّاعُ: ((قُمْ أَنْتَ وَقَعْ عَلَيْنَا, لأَنَّهُ مِثْلُ الرَّجُلِ بَطْشُهُ)). فَقَامَ جِدْعُونُ وَقَتَلَ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ, وَأَخَذَ الأَهِلَّةَ الَّتِي فِي أَعْنَاقِ جِمَالِهِمَا.
|
قض - 8-22: | وَقَالَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ لِجِدْعُونَ: ((تَسَلَّطْ عَلَيْنَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنُ ابْنِكَ, لأَنَّكَ قَدْ خَلَّصْتَنَا مِنْ يَدِ مِدْيَانَ)). |
قض - 9-10: | ثُمَّ قَالَتِ الأَشْجَارُ لِلتِّينَةِ: تَعَالَيْ أَنْتِ وَامْلِكِي عَلَيْنَا. |
قض - 9-12: | فَقَالَتِ الأَشْجَارُ لِلْكَرْمَةِ: تَعَالَيْ أَنْتِ وَامْلِكِي عَلَيْنَا. |
قض - 9-14: | ثُمَّ قَالَتْ جَمِيعُ الأَشْجَارِ لِلْعَوْسَجِ: تَعَالَ أَنْتَ وَامْلِكْ عَلَيْنَا. |
قض - 9-15: | فَقَالَ الْعَوْسَجُ لِلأَشْجَارِ: إِنْ كُنْتُمْ بِالْحَقِّ تَمْسَحُونَنِي عَلَيْكُمْ مَلِكاً فَتَعَالُوا وَاحْتَمُوا تَحْتَ ظِلِّي. وَإِلاَّ فَتَخْرُجَ نَارٌ مِنَ الْعَوْسَجِ وَتَأْكُلَ أَرْزَ لُبْنَانَ! |
قض - 9-18: | وَأَنْتُمْ قَدْ قُمْتُمُ الْيَوْمَ عَلَى بَيْتِ أَبِي وَقَتَلْتُمْ بَنِيهِ, سَبْعِينَ رَجُلاً عَلَى حَجَرٍ وَاحِدٍ وَمَلَّكْتُمْ أَبِيمَالِكَ ابْنَ أَمَتِهِ عَلَى أَهْلِ شَكِيمَ لأَنَّهُ أَخُوكُمْ! |
قض - 9-32: | فَالآنَ قُمْ لَيْلاً أَنْتَ وَالشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ وَاكْمِنْ فِي الْحَقْلِ.
|
قض - 9-36: | وَرَأَى جَعَلُ الشَّعْبَ فَقَالَ لِزَبُولَ: ((هُوَذَا شَعْبٌ نَازِلٌ عَنْ رُؤُوسِ الْجِبَالِ)). فَقَالَ لَهُ زَبُولُ: ((إِنَّكَ تَرَى ظِلَّ الْجِبَالِ كَأَنَّهُ أُنَاسٌ)). |
قض - 10-13: | وَأَنْتُمْ قَدْ تَرَكْتُمُونِي وَعَبَدْتُمْ آلِهَةً أُخْرَى. لِذَلِكَ لاَ أَعُودُ أُخَلِّصُكُمْ.
|
قض - 10-15: | فَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لِلرَّبِّ: ((أَخْطَأْنَا فَافْعَلْ بِنَا كُلَّ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ. إِنَّمَا أَنْقِذْنَا هَذَا الْيَوْمَ)). |
قض - 11-2: | ثُمَّ وَلَدَتِ امْرَأَةُ جِلْعَادَ لَهُ بَنِينَ. فَلَمَّا كَبِرَ بَنُو الْمَرْأَةِ طَرَدُوا يَفْتَاحَ, وَقَالُوا لَهُ: ((لاَ تَرِثْ فِي بَيْتِ أَبِينَا لأَنَّكَ أَنْتَ ابْنُ امْرَأَةٍ أُخْرَى)). |
قض - 11-7: | فَقَالَ يَفْتَاحُ لِشُيُوخِ جِلْعَادَ: ((أَمَا أَبْغَضْتُمُونِي أَنْتُمْ وَطَرَدْتُمُونِي مِنْ بَيْتِ أَبِي؟ فَلِمَاذَا أَتَيْتُمْ إِلَيَّ الآنَ إِذْ تَضَايَقْتُمْ؟)) |
قض - 11-9: | فَقَالَ يَفْتَاحُ لِشُيُوخِ جِلْعَادَ: ((إِذَا أَرْجَعْتُمُونِي لِمُحَارَبَةِ بَنِي عَمُّونَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ أَمَامِي فَأَنَا أَكُونُ لَكُمْ رَأْساً)). |
قض - 11-23: | وَالآنَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ قَدْ طَرَدَ الأَمُورِيِّينَ مِنْ أَمَامِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. أَفَأَنْتَ تَمْتَلِكُهُ؟ |
قض - 11-25: | وَالآنَ فَهَلْ أَنْتَ خَيْرٌ مِنْ بَالاَقَ بْنِ صِفُّورَ مَلِكِ مُوآبَ, فَهَلْ خَاصَمَ إِسْرَائِيلَ أَوْ حَارَبَهُمْ مُحَارَبَةً؟ |
قض - 11-27: | فَأَنَا لَمْ أُخْطِئْ إِلَيْكَ. وَأَمَّا أَنْتَ فَإِنَّكَ تَفْعَلُ بِي شَرّاً بِمُحَارَبَتِي. لِيَقْضِ الرَّبُّ الْقَاضِي الْيَوْمَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَنِي عَمُّونَ)). |
قض - 11-35: | وَكَانَ لَمَّا رَآهَا أَنَّهُ مَّزَقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: ((آهِ يَا ابْنَتِي! قَدْ أَحْزَنْتِنِي حُزْناً وَصِرْتِ بَيْنَ مُكَدِّرِيَّ, لأَنِّي قَدْ فَتَحْتُ فَمِي إِلَى الرَّبِّ وَلاَ يُمْكِنُنِي الرُّجُوعُ)). |
قض - 12-4: | وَجَمَعَ يَفْتَاحُ كُلَّ رِجَالِ جِلْعَادَ وَحَارَبَ أَفْرَايِمَ, فَضَرَبَ رِجَالُ جِلْعَادَ أَفْرَايِمَ لأَنَّهُمْ قَالُوا: ((أَنْتُمْ مُنْفَلِتُو أَفْرَايِمَ. جِلْعَادُ بَيْنَ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى)). |
قض - 12-5: | فَأَخَذَ الْجِلْعَادِيُّونَ مَخَاوِضَ الأُرْدُنِّ لأَفْرَايِمَ. وَكَانَ إِذْ قَالَ مُنْفَلِتُو أَفْرَايِمَ: ((دَعُونِي أَعْبُرْ)). كَانَ رِجَالُ جِلْعَادَ يَسْأَلُونَهُ: ((أَأَنْتَ أَفْرَايِمِيٌّ؟)) فَإِنْ قَالَ: ((لاَ)) |
قض - 13-3: | فَتَرَاءَى مَلاَكُ الرَّبِّ لِلْمَرْأَةِ وَقَالَ لَهَا: ((هَا أَنْتِ عَاقِرٌ لَمْ تَلِدِي, وَلَكِنَّكِ تَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً |
قض - 13-11: | فَقَامَ مَنُوحُ وَسَارَ وَرَاءَ امْرَأَتِهِ وَجَاءَ إِلَى الرَّجُلِ, وَقَالَ لَهُ: ((أَأَنْتَ الرَّجُلُ الَّذِي تَكَلَّمَ مَعَ الْمَرْأَةِ؟)) فَقَالَ: ((أَنَا هُوَ)). |
قض - 14-3: | فَقَالَ لَهُ أَبُوهُ وَأُمُّهُ: ((أَلَيْسَ فِي بَنَاتِ إِخْوَتِكَ وَفِي كُلِّ شَعْبِي امْرَأَةٌ حَتَّى أَنَّكَ ذَاهِبٌ لِتَأْخُذَ امْرَأَةً مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ الْغُلْفِ؟)) فَقَالَ شَمْشُونُ لأَبِيهِ: ((إِيَّاهَا خُذْ لِي لأَنَّهَا حَسُنَتْ فِي عَيْنَيَّ)). |
قض - 14-13: | وَإِنْ لَمْ تَقْدِرُوا أَنْ تَحُلُّوهُ لِي تُعْطُونِي أَنْتُمْ ثَلاَثِينَ قَمِيصاً وَثَلاَثِينَ حُلَّةَ ثِيَابٍ)). فَقَالُوا لَهُ: ((حَاجِ لُغْزَكَ فَنَسْمَعْهُ)). |
قض - 15-12: | فَقَالُوا لَهُ: ((نَزَلْنَا لِنُوثِقَكَ وَنُسَلِّمَكَ إِلَى يَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)). فَقَالَ لَهُمْ شَمْشُونُ: ((احْلِفُوا لِي أَنَّكُمْ أَنْتُمْ لاَ تَقَعُونَ عَلَيَّ)). |
قض - 15-18: | ثُمَّ عَطِشَ جِدّاً فَدَعَا الرَّبَّ: ((إِنَّكَ قَدْ جَعَلْتَ بِيَدِ عَبْدِكَ هَذَا الْخَلاَصَ الْعَظِيمَ, وَالآنَ أَمُوتُ مِنَ الْعَطَشِ وَأَسْقُطُ بِيَدِ الْغُلْفِ)). |
قض - 17-2: | فَقَالَ لأُمِّهِ)): إِنَّ الأَلْفَ وَالْمِئَةَ شَاقِلِ الْفِضَّةِ الَّتي أُخِذَتْ مِنْكِ، وَأَنْتِ لَعَنْتِ وَقُلْتِ أَيْضًا في أُذُنَيَّ. هُوَذَا الْفِضَّةُ مَعِي. أَنَا أَخَذْتُها)). فَقَالَتْ أُمُّهُ:((مُبَارَكٌ أَنْتَ مِنَ الرَّبِّ يَا ابْني)). |
قض - 18-3: | وَبَيْنَمَا هُمْ عِنْد بَيْتِ مِيخَا عَرَفُوا صَوْتَ الْغُلاَمِ اللاَّوِيِّ، فَمَالُوا إِلَى هُنَاكَ وَقَالُوا لَهُ:((مَنْ جَاءَ بِكَ إِلَى هُنَا؟ومَاذَا أَنْتَ عَامِلٌ فِي هذَا الْمَكَانِ؟ وَمَا لَكَ هُنَا؟)) |
قض - 18-8: | وَجَاءُوا إِلَى إِخْوَتِهِمْ إِلَى صُرْعَةَ وَأَشْتَأُولَ. فَقَالَ لَهُمْ إِخْوَتُهُمْ:((مَا أَنْتُمْ؟)) |
قض - 18-9: | فَقَالُوا:((قُومُوا نَصْعَدْ إِلَيْهِمْ، لأَنَّنَا رَأَيْنَا الأَرْضَ وَهُوَذَا هِيَ جَيِّدَةٌ جِدًّا وَأَنْتُمْ سَاكِتُونَ. لا تَتَكَاسَلُوا عَنِ الذَّهَابِ لِتَدْخُلُوا وَتَمْلِكُوا الأَرْضَ. |
قض - 18-18: | وَهؤُلاَءِ دَخَلُوا بَيْتَ مِيخَا وَأَخَذُوا التِّمْثَالَ الْمَنْحُوتَ وَالأَفُودَ وَالتَّرَافِيمَ وَالتِّمْثَالَ الْمَسْبُوكَ. فَقَالَ لَهُمُ الْكَاهِنُ:((مَاذَا تَفْعَلُونَ؟)) |
قض - 21-22: | فَإِذَا جَاءَ آبَاؤُهُنَّ أَوْ إِخْوَتُهُنَّ لِكَيْ يَشْكُوا إِلَيْنَا، نَقُولُ لَهُمْ: تَرَاءَفُوا عَلَيْهِمْ لأَجْلِنَا، لأَنَّنَا، لَمْ نَأْخُذْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ فِي الْحَرْبِ، لأَنَّكُمْ أَنْتُمْ لَمْ تُعْطُوهُمْ فِي الْوَقْتِ حَتَّى تَكُونُوا قَدْ أَثِمْتُمْ)). |
را - 3-9: | فَقَالَ: ((مَنْ أَنْتِ؟)) فَقَالَتْ: ((أَنَا رَاعُوثُ أَمَتُكَ. فَابْسُطْ ذَيْلَ ثَوْبِكَ عَلَى أَمَتِكَ لأَنَّكَ وَلِيٌّ)). |
را - 3-9: | فَقَالَ: ((مَنْ أَنْتِ؟)) فَقَالَتْ: ((أَنَا رَاعُوثُ أَمَتُكَ. فَابْسُطْ ذَيْلَ ثَوْبِكَ عَلَى أَمَتِكَ لأَنَّكَ وَلِيٌّ)). |
را - 3-10: | فَقَالَ: ((إِنَّكِ مُبَارَكَةٌ مِنَ الرَّبِّ يَا ابْنَتِي لأَنَّكِ قَدْ أَحْسَنْتِ مَعْرُوفَكِ فِي الأَخِيرِ أَكْثَرَ مِنَ الأَوَّلِ, إِذْ لَمْ تَسْعِي وَرَاءَ الشُّبَّانِ, فُقَرَاءَ كَانُوا أَوْ أَغْنِيَاءَ. |
را - 3-16: | فَجَاءَتْ إِلَى حَمَاتِهَا فَقَالَتْ: ((مَنْ أَنْتِ يَا ابْنَتِي؟)) فَأَخْبَرَتْهَا بِكُلِّ مَا فَعَلَ لَهَا الرَّجُلُ. |
را - 4-6: | فَقَالَ الْوَلِيُّ: ((لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفُكَّ لِنَفْسِي لِئَلَّا أُفْسِدَ مِيرَاثِي. فَفُكَّ أَنْتَ لِنَفْسِكَ فِكَاكِي لأَنِّي لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفُكَّ)). |
را - 4-9: | فَقَالَ بُوعَزُ لِلشُّيُوخِ وَلِجَمِيعِ الشَّعْبِ: ((أَنْتُمْ شُهُودٌ الْيَوْمَ أَنِّي قَدِ اشْتَرَيْتُ كُلَّ مَا لأَلِيمَالِكَ وَكُلَّ مَا لِكِلْيُونَ وَمَحْلُونَ مِنْ يَدِ نُعْمِي. |
را - 4-10: | وَكَذَا رَاعُوثُ الْمُوآبِيَّةُ امْرَأَةُ مَحْلُونَ قَدِ اشْتَرَيْتُهَا لِيَ امْرَأَةً, لِأُقِيمَ اسْمَ الْمَيِّتِ عَلَى مِيرَاثِهِ وَلاَ يَنْقَرِضُ اسْمُ الْمَيِّتِ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِهِ وَمِنْ بَابِ مَكَانِهِ. أَنْتُمْ شُهُودٌ الْيَوْمَ)). |
1صم - 7-3: | وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِكُلِّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ: ((إِنْ كُنْتُمْ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ رَاجِعِينَ إِلَى الرَّبِّ فَانْزِعُوا الآلِهَةَ الْغَرِيبَةَ وَالْعَشْتَارُوثَ مِنْ وَسْطِكُمْ, وَأَعِدُّوا قُلُوبَكُمْ لِلرَّبِّ وَاعْبُدُوهُ وَحْدَهُ, فَيُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)). |
1صم - 8-5: | وَقَالُوا لَهُ: ((هُوَذَا أَنْتَ قَدْ شِخْتَ, وَابْنَاكَ لَمْ يَسِيرَا فِي طَرِيقِكَ. فَالآنَ اجْعَلْ لَنَا مَلِكاً يَقْضِي لَنَا كَسَائِرِ الشُّعُوبِ)). |
1صم - 8-17: | وَيُعَشِّرُ غَنَمَكُمْ وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لَهُ عَبِيداً. |
1صم - 10-19: | وَأَنْتُمْ قَدْ رَفَضْتُمُ الْيَوْمَ إِلَهَكُمُ الَّذِي هُوَ مُخَلِّصُكُمْ مِنْ جَمِيعِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيُضَايِقُونَكُمْ, وَقُلْتُمْ لَهُ: بَلْ تَجْعَلُ عَلَيْنَا مَلِكاً. فَالآنَ امْثُلُوا أَمَامَ الرَّبِّ حَسَبَ أَسْبَاطِكُمْ وَأُلُوفِكُمْ)). |
1صم - 12-14: | إِنِ اتَّقَيْتُمُ الرَّبَّ وَعَبَدْتُمُوهُ وَسَمِعْتُمْ صَوْتَهُ وَلَمْ تَعْصُوا قَوْلَ الرَّبِّ, وَكُنْتُمْ أَنْتُمْ وَالْمَلِكُ أَيْضاً الَّذِي يَمْلِكُ عَلَيْكُمْ وَرَاءَ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ. |
1صم - 12-20: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِلشَّعْبِ: ((لاَ تَخَافُوا. إِنَّكُمْ قَدْ فَعَلْتُمْ كُلَّ هَذَا الشَّرِّ, وَلَكِنْ لاَ تَحِيدُوا عَنِ الرَّبِّ, بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ |
1صم - 12-25: | وَإِنْ فَعَلْتُمْ شَرّاً فَإِنَّكُمْ تَهْلِكُونَ أَنْتُمْ وَمَلِكُكُمْ جَمِيعاً)).
|
1صم - 13-11: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ: ((مَاذَا فَعَلْتَ؟)) فَقَالَ شَاوُلُ: ((لأَنِّي رَأَيْتُ أَنَّ الشَّعْبَ قَدْ تَفَرَّقَ عَنِّي, وَأَنْتَ لَمْ تَأْتِ فِي أَيَّامِ الْمِيعَادِ, وَالْفِلِسْطِينِيُّونَ مُتَجَمِّعُونَ فِي مِخْمَاسَ |
1صم - 14-40: | فَقَالَ لِجَمِيعِ إِسْرَائِيلَ: ((أَنْتُمْ تَكُونُونَ فِي جَانِبٍ وَأَنَا وَيُونَاثَانُ ابْنِي فِي جَانِبٍ)). فَقَالَ الشَّعْبُ لِشَاوُلَ: ((اصْنَعْ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْكَ)). |
1صم - 15-6: | وَقَالَ شَاوُلُ لِلْقِيْنِيِّينَ: ((اذْهَبُوا حِيدُوا انْزِلُوا مِنْ وَسَطِ الْعَمَالِقَةِ لِئَلَّا أُهْلِكَكُمْ مَعَهُمْ, وَأَنْتُمْ قَدْ فَعَلْتُمْ مَعْرُوفاً مَعَ جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ صُعُودِهِمْ مِنْ مِصْرَ)). فَحَادَ الْقِيْنِيُّ مِنْ وَسَطِ عَمَالِيقَ. |
1صم - 15-13: | وَلَمَّا جَاءَ صَمُوئِيلُ إِلَى شَاوُلَ قَالَ لَهُ شَاوُلُ: ((مُبَارَكٌ أَنْتَ لِلرَّبِّ. قَدْ أَقَمْتُ كَلاَمَ الرَّبِّ)). |
1صم - 15-17: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ: ((أَلَيْسَ إِذْ كُنْتَ صَغِيراً فِي عَيْنَيْكَ صِرْتَ رَأْسَ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ وَمَسَحَكَ الرَّبُّ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ, |
1صم - 15-17: | فَقَالَ صَمُوئِيلُ: ((أَلَيْسَ إِذْ كُنْتَ صَغِيراً فِي عَيْنَيْكَ صِرْتَ رَأْسَ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ وَمَسَحَكَ الرَّبُّ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ, |
1صم - 16-1: | فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: ((حَتَّى مَتَى تَنُوحُ عَلَى شَاوُلَ, وَأَنَا قَدْ رَفَضْتُهُ عَنْ أَنْ يَمْلِكَ عَلَى إِسْرَائِيلَ؟ امْلَأْ قَرْنَكَ دُهْناً وَتَعَالَ أُرْسِلْكَ إِلَى يَسَّى الْبَيْتَلَحْمِيِّ, لأَنِّي قَدْ رَأَيْتُ لِي فِي بَنِيهِ مَلِكاً)).
|
1صم - 17-8: | فَوَقَفَ وَنَادَى صُفُوفَ إِسْرَائِيلَ: ((لِمَاذَا تَخْرُجُونَ لِتَصْطَفُّوا لِلْحَرْبِ؟ أَمَا أَنَا الْفِلِسْطِينِيُّ, وَأَنْتُمْ عَبِيدٌ لِشَاوُلَ؟ اخْتَارُوا لأَنْفُسِكُمْ رَجُلاً وَلْيَنْزِلْ إِلَيَّ. |
1صم - 17-33: | فَقَالَ شَاوُلُ لِدَاوُدَ: ((لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَذْهَبَ إِلَى هَذَا الْفِلِسْطِينِيِّ لِتُحَارِبَهُ لأَنَّكَ غُلاَمٌ وَهُوَ رَجُلُ حَرْبٍ مُنْذُ صِبَاهُ)). |
1صم - 17-43: | فَقَالَ لِدَاوُدَ: ((أَلَعَلِّي أَنَا كَلْبٌ حَتَّى تَأْتِي إِلَيَّ بِعِصِيٍّ)). وَلَعَنَ دَاوُدَ بِآلِهَتِهِ. |
1صم - 17-45: | فَقَالَ دَاوُدُ: ((أَنْتَ تَأْتِي إِلَيَّ بِسَيْفٍ وَبِرُمْحٍ وَبِتُرْسٍ. وَأَنَا آتِي إِلَيْكَ بِاسْمِ رَبِّ الْجُنُودِ إِلَهِ صُفُوفِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ عَيَّرْتَهُمْ. |
1صم - 17-56: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((اسْأَلِ ابْنُ مَنْ هَذَا الْغُلاَمُ)). |
1صم - 17-58: | فَقَالَ لَهُ شَاوُلُ: ((ابْنُ مَنْ أَنْتَ يَا غُل اَمُ؟)) فَقَالَ دَاوُدُ: ((ابْنُ عَبْدِكَ يَسَّى الْبَيْتَلَحْمِيِّ)).
|
1صم - 19-3: | وَأَنَا أَخْرُجُ وَأَقِفُ بِجَانِبِ أَبِي فِي الْحَقْلِ الَّذِي أَنْتَ فِيهِ, وَأُكَلِّمُ أَبِي عَنْكَ, وَأَرَى مَاذَا يَصِيرُ وَأُخْبِرُكَ)). |
1صم - 19-11: | فَأَرْسَلَ شَاوُلُ رُسُلاً إِلَى بَيْتِ دَاوُدَ لِيُرَاقِبُوهُ وَيَقْتُلُوهُ فِي الصَّبَاحِ. فَأَخْبَرَتْ دَاوُدَ مِيكَالُ امْرَأَتُهُ: ((إِنْ كُنْتَ لاَ تَنْجُو بِنَفْسِكَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ فَإِنَّكَ تُقْتَلُ غَداً)). |
1صم - 20-8: | فَتَعْمَلُ مَعْرُوفاً مَعَ عَبْدِكَ, لأَنَّكَ بِعَهْدِ الرَّبِّ أَدْخَلْتَ عَبْدَكَ مَعَكَ. وَإِنْ كَانَ فِيَّ إِثْمٌ فَاقْتُلْنِي أَنْتَ, وَلِمَاذَا تَأْتِي بِي إِلَى أَبِيكَ؟)) |
1صم - 20-23: | وَأَمَّا الْكَلاَمُ الَّذِي تَكَلَّمْنَا بِهِ أَنَا وَأَنْتَ فَهُوَذَا الرَّبُّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ إِلَى الأَبَدِ)). |
1صم - 20-30: | فَحَمِيَ غَضَبُ شَاوُلَ عَلَى يُونَاثَانَ وَقَالَ لَهُ: ((يَا ابْنَ الْمُتَعَوِّجَةِ الْمُتَمَرِّدَةِ, أَمَا عَلِمْتُ أَنَّكَ قَدِ اخْتَرْتَ ابْنَ يَسَّى لِخِزْيِكَ وَخِزْيِ عَوْرَةِ أُمِّكَ؟ |
1صم - 20-31: | لأَنَّهُ مَا دَامَ ابْنُ يَسَّى حَيّاً عَلَى الأَرْضِ لاَ تُثْبَتُ أَنْتَ وَلاَ مَمْلَكَتُكَ. وَالآنَ أَرْسِلْ وَأْتِ بِهِ إِلَيَّ لأَنَّهُ ابْنُ الْمَوْتِ هُوَ)). |
1صم - 21-1: | فَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى نُوبٍ إِلَى أَخِيمَالِكَ الْكَاهِنِ. فَاضْطَرَبَ أَخِيمَالِكُ عِنْدَ لِقَاءِ دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: ((لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَكَ وَلَيْسَ مَعَكَ أَحَدٌ؟)) |
1صم - 22-13: | فَقَالَ لَهُ شَاوُلُ: ((لِمَاذَا فَتَنْتُمْ عَلَيَّ أَنْتَ وَابْنُ يَسَّى بِإِعْطَائِكَ إِيَّاهُ خُبْزاً وَسَيْفاً, وَسَأَلْتَ لَهُ مِنَ اللَّهِ لِيَقُومَ عَلَيَّ كَامِناً كَهَذَا الْيَوْمِ؟)) |
1صم - 22-16: | فَقَالَ الْمَلِكُ: ((مَوْتاً تَمُوتُ يَا أَخِيمَالِكُ أَنْتَ وَكُلُّ بَيْتِ أَبِيكَ)). |
1صم - 22-18: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِدُوَاغَ: ((دُرْ أَنْتَ وَقَعْ بِالْكَهَنَةِ)). فَدَارَ دُوَاغُ الأَدُومِيُّ وَوَقَعَ هُوَ بِالْكَهَنَةِ, وَقَتَلَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ خَمْسَةً وَثَمَانِينَ رَجُلاً لاَبِسِي أَفُودِ كَتَّانٍ, |
1صم - 22-23: | أَقِمْ مَعِي. لاَ تَخَفْ, لأَنَّ الَّذِي يَطْلُبُ نَفْسِي يَطْلُبُ نَفْسَكَ, وَلَكِنَّكَ عِنْدِي مَحْفُوظٌ)).
|
1صم - 23-17: | وَقَالَ لَهُ: ((لاَ تَخَفْ لأَنَّ يَدَ شَاوُلَ أَبِي لاَ تَجِدُكَ, وَأَنْتَ تَمْلِكُ عَلَى إِسْرَائِيلَ, وَأَنَا أَكُونُ لَكَ ثَانِياً. وَشَاوُلُ أَبِي أَيْضاً يَعْلَمُ ذَلِكَ)). |
1صم - 23-21: | فَقَالَ شَاوُلُ: ((مُبَارَكُونَ أَنْتُمْ مِنَ الرَّبِّ لأَنَّكُمْ قَدْ أَشْفَقْتُمْ عَلَيَّ. |
1صم - 24-11: | فَانْظُرْ يَا أَبِي, انْظُرْ أَيْضاً طَرَفَ جُبَّتِكَ بِيَدِي. فَمِنْ قَطْعِي طَرَفَ جُبَّتِكَ وَعَدَمِ قَتْلِي إِيَّاكَ اعْلَمْ وَانْظُرْ أَنَّهُ لَيْسَ فِي يَدِي شَرٌّ وَلاَ جُرْمٌ, وَلَمْ أُخْطِئْ إِلَيْكَ, وَأَنْتَ تَصِيدُ نَفْسِي لِتَأْخُذَهَا. |
1صم - 24-14: | وَرَاءَ مَنْ خَرَجَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ؟ وَرَاءَ مَنْ أَنْتَ مُطَارِدٌ؟ وَرَاءَ كَلْبٍ مَيِّتٍ! وَرَاءَ بُرْغُوثٍ وَاحِدٍ! |
1صم - 24-17: | ثُمَّ قَالَ لِدَاوُدَ: ((أَنْتَ أَبَرُّ مِنِّي لأَنَّكَ جَازَيْتَنِي خَيْراً وَأَنَا جَازَيْتُكَ شَرّاً. |
1صم - 24-17: | ثُمَّ قَالَ لِدَاوُدَ: ((أَنْتَ أَبَرُّ مِنِّي لأَنَّكَ جَازَيْتَنِي خَيْراً وَأَنَا جَازَيْتُكَ شَرّاً. |
1صم - 24-18: | وَقَدْ أَظْهَرْتَ الْيَوْمَ أَنَّكَ عَمِلْتَ بِي خَيْراً لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَفَعَنِي بِيَدِكَ وَلَمْ تَقْتُلْنِي. |
1صم - 25-6: | وَقُولُوا هَكَذَا: حَيِيتَ وَأَنْتَ سَالِمٌ وَبَيْتُكَ سَالِمٌ وَكُلُّ مَالِكَ سَالِمٌ. |
1صم - 25-33: | وَمُبَارَكٌ عَقْلُكِ وَمُبَارَكَةٌ أَنْتِ لأَنَّكِ مَنَعْتِنِي الْيَوْمَ مِنْ إِتْيَانِ الدِّمَاءِ وَانْتِقَامِ يَدِي لِنَفْسِي. |
1صم - 26-14: | وَنَادَى دَاوُدُ الشَّعْبَ وَأَبْنَيْرَ بْنَ نَيْرٍ: ((أَمَا تُجِيبُ يَا أَبْنَيْرُ؟)) فَأَجَابَ أَبْنَيْرُ: ((مَنْ أَنْتَ الَّذِي يُنَادِي الْمَلِكَ؟)) |
1صم - 26-15: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَبْنَيْرَ: ((أَمَا أَنْتَ رَجُلٌ, وَمَنْ مِثْلُكَ فِي إِسْرَائِيلَ؟ فَلِمَاذَا لَمْ تَحْرُسْ سَيِّدَكَ الْمَلِكَ؟ لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ وَاحِدٌ مِنَ الشَّعْبِ لِيُهْلِكَ الْمَلِكَ سَيِّدَكَ! |
1صم - 26-16: | لَيْسَ حَسَناً هَذَا الأَمْرُ الَّذِي عَمِلْتَ! حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِنَّكُمْ أَبْنَاءُ الْمَوْتِ أَنْتُمْ لأَنَّكُمْ لَمْ تُحَافِظُوا عَلَى سَيِّدِكُمْ, عَلَى مَسِيحِ الرَّبِّ. فَانْظُرِ الآنَ أَيْنَ هُوَ رُمْحُ الْمَلِكِ وَكُوزُ الْمَاءِ الَّذِي كَانَ عِنْدَ رَأْسِهِ)). |
1صم - 26-25: | فَقَالَ شَاوُلُ لِدَاوُدَ: ((مُبَارَكٌ أَنْتَ يَا ابْنِي دَاوُدُ فَإِنَّكَ تَفْعَلُ وَتَقْدِرُ. ثُمَّ ذَهَبَ دَاوُدُ فِي طَرِيقِهِ وَرَجَعَ شَاوُلُ إِلَى مَكَانِهِ.
|
1صم - 28-1: | وَكَانَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ أَنَّ الْفِلِسْطِينِيِّينَ جَمَعُوا جُيُوشَهُمْ لِيُحَارِبُوا إِسْرَائِيلَ. فَقَالَ أَخِيشُ لِدَاوُدَ: ((اعْلَمْ يَقِيناً أَنَّكَ سَتَخْرُجُ مَعِي فِي الْجَيْشِ أَنْتَ وَرِجَالُكَ)). |
1صم - 28-2: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَخِيشَ: ((لِذَلِكَ أَنْتَ سَتَعْلَمُ مَا يَفْعَلُ عَبْدُكَ)). فَقَالَ أَخِيشُ لِدَاوُدَ: ((لِذَلِكَ أَجْعَلُكَ حَارِساً لِرَأْسِي كُلَّ الأَيَّامِ)). |
1صم - 28-9: | فَقَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: ((هُوَذَا أَنْتَ تَعْلَمُ مَا فَعَلَ شَاوُلُ, كَيْفَ قَطَعَ أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ. فَلِمَاذَا تَضَعُ شَرَكاً لِنَفْسِي لِتُمِيتَهَا؟))
|
1صم - 28-9: | فَقَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: ((هُوَذَا أَنْتَ تَعْلَمُ مَا فَعَلَ شَاوُلُ, كَيْفَ قَطَعَ أَصْحَابَ الْجَانِّ وَالتَّوَابِعِ مِنَ الأَرْضِ. فَلِمَاذَا تَضَعُ شَرَكاً لِنَفْسِي لِتُمِيتَهَا؟))
|
1صم - 28-12: | فَلَمَّا رَأَتِ الْمَرْأَةُ صَمُوئِيلَ صَرَخَتْ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ, وَقَالَتِ لِشَاوُلَ: ((لِمَاذَا خَدَعْتَنِي وَأَنْتَ شَاوُلُ؟)) |
1صم - 28-19: | وَيَدْفَعُ الرَّبُّ إِسْرَائِيلَ أَيْضاً مَعَكَ لِيَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. وَغَداً أَنْتَ وَبَنُوكَ تَكُونُونَ مَعِي, وَيَدْفَعُ الرَّبُّ جَيْشَ إِسْرَائِيلَ أَيْضاً لِيَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ)). |
1صم - 28-22: | وَالآنَ اسْمَعْ أَنْتَ أَيْضاً لِصَوْتِ جَارِيَتِكَ فَأَضَعَ قُدَّامَكَ كِسْرَةَ خُبْزٍ وَكُلْ, فَتَكُونَ فِيكَ قُوَّةٌ إِذْ تَسِيرُ فِي الطَّرِيقِ)). |
1صم - 29-6: | فَدَعَا أَخِيشُ دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِنَّكَ أَنْتَ مُسْتَقِيمٌ, وَخُرُوجُكَ وَدُخُولُكَ مَعِي فِي الْجَيْشِ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ لأَنِّي لَمْ أَجِدْ فِيكَ شَرّاً مِنْ يَوْمِ جِئْتَ إِلَيَّ إِلَى الْيَوْمِ. وَأَمَّا فِي أَعْيُنِ الأَقْطَابِ فَلَسْتَ بِصَالِحٍ. |
1صم - 29-6: | فَدَعَا أَخِيشُ دَاوُدَ وَقَالَ لَهُ: ((حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِنَّكَ أَنْتَ مُسْتَقِيمٌ, وَخُرُوجُكَ وَدُخُولُكَ مَعِي فِي الْجَيْشِ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ لأَنِّي لَمْ أَجِدْ فِيكَ شَرّاً مِنْ يَوْمِ جِئْتَ إِلَيَّ إِلَى الْيَوْمِ. وَأَمَّا فِي أَعْيُنِ الأَقْطَابِ فَلَسْتَ بِصَالِحٍ. |
1صم - 29-9: | فَأَجَابَ أَخِيشُ: ((عَلِمْتُ أَنَّكَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيَّ كَمَلاَكِ اللَّهِ. إِلَّا إِنَّ رُؤَسَاءَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ قَالُوا: ((لاَ يَصْعَدْ مَعَنَا إِلَى الْحَرْبِ. |
1صم - 30-13: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((لِمَنْ أَنْتَ وَمِنْ أَيْنَ أَنْتَ؟)) فَقَالَ: ((أَنَا غُلاَمٌ مِصْرِيٌّ عَبْدٌ لِرَجُلٍ عَمَالِيقِيٍّ, وَقَدْ تَرَكَنِي سَيِّدِي لأَنِّي مَرِضْتُ مُنْذُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ. |
1صم - 30-13: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((لِمَنْ أَنْتَ وَمِنْ أَيْنَ أَنْتَ؟)) فَقَالَ: ((أَنَا غُلاَمٌ مِصْرِيٌّ عَبْدٌ لِرَجُلٍ عَمَالِيقِيٍّ, وَقَدْ تَرَكَنِي سَيِّدِي لأَنِّي مَرِضْتُ مُنْذُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ. |
2صم - 1-8: | فَقَالَ لِي: مَنْ أَنْتَ؟ فَقُلْتُ لَهُ: عَمَالِيقِيٌّ أَنَا. |
2صم - 1-13: | ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ لِلْغُلاَمِ الَّذِي أَخْبَرَهُ: ((مِنْ أَيْنَ أَنْتَ؟)) فَقَالَ: ((أَنَا ابْنُ رَجُلٍ غَرِيبٍ عَمَالِيقِيٌٍّ)). |
2صم - 2-5: | فَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلاً إِلَى أَهْلِ يَابِيشَ جِلْعَادَ يَقُولُ لَهُمْ: ((مُبَارَكُونَ أَنْتُمْ مِنَ الرَّبِّ إِذْ قَدْ فَعَلْتُمْ هَذَا الْمَعْرُوفَ بِسَيِّدِكُمْ شَاوُلَ فَدَفَنْتُمُوهُ. |
2صم - 2-20: | فَالْتَفَتَ أَبْنَيْرُ إِلَى وَرَائِهِ وَقَالَ: ((أَأَنْتَ عَسَائِيلُ؟)) فَقَالَ: ((أَنَا هُوَ)). |
2صم - 3-25: | أَنْتَ تَعْلَمُ أَبْنَيْرَ بْنَ نَيْرٍ أَنَّهُ إِنَّمَا جَاءَ لِيُمَلِّقَكَ وَلِيَعْلَمَ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ وَلِيَعْلَمَ كُلَّ مَا تَصْنَعُ)). |
2صم - 5-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ، حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً عَلَيْنَا، قَدْ كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ. وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً عَلَى إِسْرَائِيلَ)). |
2صم - 5-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ، حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً عَلَيْنَا، قَدْ كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ. وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً عَلَى إِسْرَائِيلَ)). |
2صم - 5-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ، حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً عَلَيْنَا، قَدْ كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ. وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً عَلَى إِسْرَائِيلَ)). |
2صم - 7-5: | ((اِذْهَبْ وَقُلْ لِعَبْدِي دَاوُدَ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَأَنْتَ تَبْنِي لِي بَيْتاً لِسُكْنَايَ؟ |
2صم - 7-20: | وَبِمَاذَا يَعُودُ دَاوُدُ يُكَلِّمُكَ وَأَنْتَ قَدْ عَرَفْتَ عَبْدَكَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ؟ |
2صم - 7-24: | وَثَبَّتَّ شَعْبَكَ إِسْرَائِيلَ شَعْباً لِنَفْسِكَ إِلَى الأَبَدِ، وَأَنْتَ يَا رَبُّ صِرْتَ لَهُمْ إِلَهاً. |
2صم - 7-27: | لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبَّ الْجُنُودِ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ قَدْ أَعْلَنْتَ لِعَبْدِكَ قَائِلاً إِنِّي أَبْنِي لَكَ بَيْتاً. لِذَلِكَ وَجَدَ عَبْدُكَ فِي قَلْبِهِ أَنْ يُصَلِّيَ لَكَ هَذِهِ الصَّلاَةَ. |
2صم - 7-28: | وَالآنَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ أَنْتَ هُوَ اللَّهُ وَكَلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ، وَقَدْ كَلَّمْتَ عَبْدَكَ بِهَذَا الْخَيْرِ. |
2صم - 7-29: | فَالآنَ ارْتَضِ وَبَارِكْ بَيْتَ عَبْدِكَ لِيَكُونَ إِلَى الأَبَدِ أَمَامَكَ، لأَنَّكَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ قَدْ تَكَلَّمْتَ. فَلْيُبَارَكْ بَيْتُ عَبْدِكَ بِبَرَكَتِكَ إِلَى الأَبَدِ)).
|
2صم - 9-2: | وَكَانَ لِبَيْتِ شَاوُلَ عَبْدٌ اسْمُهُ صِيبَا، فَاسْتَدْعُوهُ إِلَى دَاوُدَ، وَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ: ((أَأَنْتَ صِيبَا؟)) فَقَالَ: ((عَبْدُكَ)). |
2صم - 9-7: | فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: ((لاَ تَخَفْ. فَإِنِّي لَأَعْمَلَنَّ مَعَكَ مَعْرُوفاً مِنْ أَجْلِ يُونَاثَانَ أَبِيكَ، وَأَرُدُّ لَكَ كُلَّ حُقُولِ شَاوُلَ أَبِيكَ، وَأَنْتَ تَأْكُلُ خُبْزاً عَلَى مَائِدَتِي دَائِماً)). |
2صم - 9-10: | فَتَشْتَغِلُ لَهُ فِي الأَرْضِ أَنْتَ وَبَنُوكَ وَعَبِيدُكَ، وَتَسْتَغِلُّ لِيَكُونَ لاِبْنِ سَيِّدِكَ خُبْزٌ لِيَأْكُلَ. وَمَفِيبُوشَثُ ابْنُ سَيِّدِكَ يَأْكُلُ دَائِماً خُبْزاً عَلَى مَائِدَتِي)). وَكَانَ لِصِيبَا خَمْسَةَ عَشَرَ ابْناً وَعِشْرُونَ عَبْداً. |
2صم - 11-10: | فَقَالُوا لِدَاوُدَ: ((لَمْ يَنْزِلْ أُورِيَّا إِلَى بَيْتِهِ)). فَقَالَ دَاوُدُ لِأُورِيَّا: ((أَمَا جِئْتَ مِنَ السَّفَرِ؟ فَلِمَاذَا لَمْ تَنْزِلْ إِلَى بَيْتِكَ؟)) |
2صم - 12-7: | فَقَالَ نَاثَانُ لِدَاوُدَ: ((أَنْتَ هُوَ الرَّجُلُ! هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: أَنَا مَسَحْتُكَ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ وَأَنْقَذْتُكَ مِنْ يَدِ شَاوُلَ
|
2صم - 12-12: | لأَنَّكَ أَنْتَ فَعَلْتَ بِالسِّرِّ وَأَنَا أَفْعَلُ هَذَا الأَمْرَ قُدَّامَ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ وَقُدَّامَ الشَّمْسِ)). |
2صم - 13-4: | فَقَالَ لَهُ: ((لِمَاذَا يَا ابْنَ الْمَلِكِ أَنْتَ ضَعِيفٌ هَكَذَا مِنْ صَبَاحٍ إِلَى صَبَاحٍ؟ أَمَا تُخْبِرُنِي؟)) فَقَالَ لَهُ أَمْنُونُ: ((إِنِّي أُحِبُّ ثَامَارَ أُخْتَ أَبْشَالُومَ أَخِي)). |
2صم - 13-13: | أَمَّا أَنَا فَأَيْنَ أَذْهَبُ بِعَارِي، وَأَمَّا أَنْتَ فَتَكُونُ كَوَاحِدٍ مِنَ السُّفَهَاءِ فِي إِسْرَائِيلَ! وَالآنَ كَلِّمِ الْمَلِكَ لأَنَّهُ لاَ يَمْنَعُنِي مِنْكَ)). |
2صم - 15-2: | وَكَانَ أَبْشَالُومُ يُبَكِّرُ وَيَقِفُ بِجَانِبِ طَرِيقِ الْبَابِ، وَكُلُّ صَاحِبِ دَعْوَى آتٍ إِلَى الْمَلِكِ لأَجْلِ الْحُكْمِ كَانَ أَبْشَالُومُ يَدْعُوهُ إِلَيْهِ وَيَقُولُ: ((مِنْ أَيَّةِ مَدِينَةٍ أَنْتَ؟)) فَيَقُولُ: ((مِنْ أَحَدِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ عَبْدُكَ)).
|
2صم - 15-19: | فَقَالَ الْمَلِكُ لإِتَّايَ الْجَتِّيِّ: ((لِمَاذَا تَذْهَبُ أَنْتَ أَيْضاً مَعَنَا؟ ارْجِعْ وَأَقِمْ مَعَ الْمَلِكِ لأَنَّكَ غَرِيبٌ وَمَنْفِيٌّ أَيْضاً مِنْ وَطَنِكَ. |
2صم - 15-19: | فَقَالَ الْمَلِكُ لإِتَّايَ الْجَتِّيِّ: ((لِمَاذَا تَذْهَبُ أَنْتَ أَيْضاً مَعَنَا؟ ارْجِعْ وَأَقِمْ مَعَ الْمَلِكِ لأَنَّكَ غَرِيبٌ وَمَنْفِيٌّ أَيْضاً مِنْ وَطَنِكَ. |
2صم - 15-27: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِصَادُوقَ الْكَاهِنِ: ((أَأَنْتَ رَاءٍ؟ فَارْجِعْ إِلَى الْمَدِينَةِ بِسَلاَمٍ أَنْتَ وَأَخِيمَعَصُ ابْنُكَ وَيُونَاثَانُ بْنُ أَبِيَاثَارَ. ابْنَاكُمَا كِلاَهُمَا مَعَكُمَا. |
2صم - 16-8: | قَدْ رَدَّ الرَّبُّ عَلَيْكَ كُلَّ دِمَاءِ بَيْتِ شَاوُلَ الَّذِي مَلَكْتَ عِوَضاً عَنْهُ، وَقَدْ دَفَعَ الرَّبُّ الْمَمْلَكَةَ لِيَدِ أَبْشَالُومَ ابْنِكَ، وَهَا أَنْتَ وَاقِعٌ بِشَرِّكَ لأَنَّكَ رَجُلُ دِمَاءٍ!)) |
2صم - 17-3: | وَأَرُدُّ جَمِيعَ الشَّعْبِ إِلَيْكَ. كَرُجُوعِ الْجَمِيعِ هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي تَطْلُبُهُ، فَيَكُونُ كُلُّ الشَّعْبِ فِي سَلاَمٍ)). |
2صم - 17-6: | فَلَمَّا جَاءَ حُوشَايُ إِلَى أَبْشَالُومَ قَالَ أَبْشَالُومُ: ((بِمِثْلِ هَذَا الْكَلاَمِ تَكَلَّمَ أَخِيتُوفَلُ. أَنَعْمَلُ حَسَبَ كَلاَمِهِ أَمْ لاَ؟ تَكَلَّمْ أَنْتَ)).
|
2صم - 17-8: | أَنْتَ تَعْلَمُ أَبَاكَ وَرِجَالَهُ أَنَّهُمْ جَبَابِرَةٌ، وَأَنَّ أَنْفُسَهُمْ مُرَّةٌ كَدُبَّةٍ مُثْكِلٍ فِي الْحَقْلِ. وَأَبُوكَ رَجُلُ قِتَالٍ وَلاَ يَبِيتُ مَعَ الشَّعْبِ. |
2صم - 18-13: | وَإَِّلا فَكُنْتُ فَعَلْتُ بِنَفْسِي زُوراً، إِذْ لاَ يَخْفَى عَنِ الْمَلِكِ شَيْءٌ، وأَنْتَ كُنْتَ وَقَفْتَ ضِدِّي)). |
2صم - 18-20: | فَقَالَ لَهُ يُوآبُ: ((مَا أَنْتَ صَاحِبُ بِشَارَةٍ فِي هَذَا الْيَوْمِ. فِي يَوْمٍ آخَرَ تُبَشِّرُ، وَهَذَا الْيَوْمَ لاَ تُبَشِّرُ مِنْ أَجْلِ أَنَّ ابْنَ الْمَلِكِ قَدْ مَاتَ)). |
2صم - 18-22: | وَعَادَ أَيْضاً أَخِيمَعَصُ بْنُ صَادُوقَ فَقَالَ لِيُوآبَ: ((مَهْمَا كَانَ فَدَعْنِي أَجْرِ أَنَا أَيْضاً وَرَاءَ كُوشِي)). فَقَالَ يُوآبُ: ((لِمَاذَا تَجْرِي أَنْتَ يَا ابْنِي وَلَيْسَ لَكَ بِشَارَةٌ تُجَازَى؟)) |
2صم - 19-10: | وَأَبْشَالُومُ الَّذِي مَسَحْنَاهُ عَلَيْنَا قَدْ مَاتَ فِي الْحَرْبِ. فَالآنَ لِمَاذَا أَنْتُمْ سَاكِتُونَ عَنْ إِرْجَاعِ الْمَلِكِ؟)) |
2صم - 19-12: | أَنْتُمْ إِخْوَتِي. أَنْتُمْ عَظْمِي وَلَحْمِي. فَلِمَاذَا تَكُونُونَ آخِرِينَ فِي إِرْجَاعِ الْمَلِكِ؟ |
2صم - 19-12: | أَنْتُمْ إِخْوَتِي. أَنْتُمْ عَظْمِي وَلَحْمِي. فَلِمَاذَا تَكُونُونَ آخِرِينَ فِي إِرْجَاعِ الْمَلِكِ؟ |
2صم - 19-13: | وَقُولاَ لِعَمَاسَا: أَمَا أَنْتَ عَظْمِي وَلَحْمِي؟ هَكَذَا يَفْعَلُ بِيَ اللَّهُ وَهَكَذَا يَزِيدُ إِنْ كُنْتَ لاَ تَصِيرُ رَئِيسَ جَيْشٍ عِنْدِي كُلَّ الأَيَّامِ بَدَلَ يُوآبَ)). |
2صم - 19-14: | فَاسْتَمَالَ قُلُوبَ جَمِيعِ رِجَالِ يَهُوذَا كَرَجُلٍ وَاحِدٍ، فَأَرْسَلُوا إِلَى الْمَلِكِ قَائِلِينَ: ((ارْجِعْ أَنْتَ وَجَمِيعُ عَبِيدِكَ)). |
2صم - 19-29: | فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ: ((لِمَاذَا تَتَكَلَّمُ بَعْدُ بِأُمُورِكَ؟ قَدْ قُلْتُ إِنَّكَ أَنْتَ وَصِيبَا تَقْسِمَانِ الْحَقْلَ)). |
2صم - 19-33: | فَقَالَ الْمَلِكُ لِبَرْزِلاَّيَ: ((اعْبُرْ أَنْتَ مَعِي وَأَنَا أَعُولُكَ مَعِي فِي أُورُشَلِيمَ)). |
2صم - 20-4: | وَقَالَ الْمَلِكُ لِعَمَاسَا: ((اجْمَعْ لِي رِجَالَ يَهُوذَا فِي ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ، وَاحْضُرْ أَنْتَ هُنَا)). |
2صم - 20-6: | فَقَالَ دَاوُدُ لأَبِيشَايَ: ((الآنَ يُسِيءُ إِلَيْنَا شَبَعُ بْنُ بِكْرِي أَكْثَرَ مِنْ أَبْشَالُومَ. فَخُذْ أَنْتَ عَبِيدَ سَيِّدِكَ وَاتْبَعْهُ لِئَلاَّ يَجِدَ لِنَفْسِهِ مُدُناً حَصِينَةً وَيَنْفَلِتَ مِنْ أَمَامِ أَعْيُنِنَا)). |
2صم - 20-9: | فَقَالَ يُوآبُ لِعَمَاسَا: ((أَسَالِمٌ أَنْتَ يَا أَخِي؟ وَأَمْسَكَتْ يَدُ يُوآبَ الْيُمْنَى بِلِحْيَةِ عَمَاسَا لِيُقَبِّلَهُ)). |
2صم - 20-17: | فَتَقَدَّمَ إِلَيْهَا، فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: ((أَأَنْتَ يُوآبُ؟)) فَقَالَ: ((أَنَا هُوَ)). فَقَالَتْ لَهُ: ((اسْمَعْ كَلاَمَ أَمَتِكَ)). فَقَالَ: ((أَنَا سَامِعٌ)). |
2صم - 20-19: | أَنَا مُسَالِمَةٌ أَمِينَةٌ فِي إِسْرَائِيلَ. أَنْتَ طَالِبٌ أَنْ تُمِيتَ مَدِينَةً وَأُمّاً فِي إِسْرَائِيلَ. لِمَاذَا تَبْلَعُ نَصِيبَ الرَّبِّ؟)) |
2صم - 21-4: | فَقَالَ لَهُ الْجِبْعُونِيُّونَ: ((لَيْسَ لَنَا فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ عِنْدَ شَاوُلَ وَلاَ عِنْدَ بَيْتِهِ، وَلَيْسَ لَنَا أَنْ نُمِيتَ أَحَداً فِي إِسْرَائِيلَ)). فَقَالَ: ((مَهْمَا قُلْتُمْ أَفْعَلُهُ لَكُمْ)). |
2صم - 22-29: | لأَنَّكَ أَنْتَ سِرَاجِي يَا رَبُّ، وَالرَّبُّ يُضِيءُ ظُلْمَتِي. |
1مل - 1-13: | اِذْهَبِي وَادْخُلِي إِلَى الْمَلِكِ دَاوُدَ وَقُولِي لَهُ: أَمَا حَلَفْتَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكُ لأَمَتِكَ أَنَّ سُلَيْمَانَ ابْنَكِ يَمْلِكُ بَعْدِي، وَهُوَ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّي. فَلِمَاذَا مَلَكَ أَدُونِيَّا؟ |
1مل - 1-17: | فَقَالَتْ لَهُ: ((أَنْتَ يَا سَيِّدِي حَلَفْتَ بِالرَّبِّ إِلَهِكَ لأَمَتِكَ أَنَّ سُلَيْمَانَ ابْنَكِ يَمْلِكُ بَعْدِي وَهُوَ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّي. |
1مل - 1-20: | وَأَنْتَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكُ أَعْيُنُ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ نَحْوَكَ لِتُخْبِرَهُمْ مَنْ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ سَيِّدِي الْمَلِكِ بَعْدَهُ. |
1مل - 1-24: | وَقَالَ نَاثَانُ: ((يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، أَأَنْتَ قُلْتَ إِنَّ أَدُونِيَّا يَمْلِكُ بَعْدِي وَهُوَ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّي؟ |
1مل - 1-42: | وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا بِيُونَاثَانَ بْنِ أَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ قَدْ جَاءَ فَقَالَ أَدُونِيَّا: ((تَعَالَ لأَنَّكَ ذُو بَأْسٍ وَتُبَشِّرُ بِالْخَيْرِ)). |
1مل - 2-5: | وَأَنْتَ أَيْضاً تَعْلَمُ مَا فَعَلَ بِي يُوآبُ ابْنُ صَرُويَةَ، مَا فَعَلَ لِرَئِيسَيْ جُيُوشِ إِسْرَائِيلَ: ابْنَيْرَ بْنِ نَيْرَ وَعَمَاسَا بْنِ يَثْرٍ إِذْ قَتَلَهُمَا وَسَفَكَ دَمَ الْحَرْبِ فِي الصُّلْحِ، وَجَعَلَ دَمَ الْحَرْبِ فِي مِنْطَقَتِهِ الَّتِي عَلَى حَقَوَيْهِ وَفِي نَعْلَيْهِ اللَّتَيْنِ بِرِجْلَيْهِ.
|
1مل - 2-9: | وَالآنَ فَلاَ تُبَرِّرْهُ لأَنَّكَ أَنْتَ رَجُلٌ حَكِيمٌ، فَاعْلَمْ مَا تَفْعَلُ بِهِ وَأَحْدِرْ شَيْبَتَهُ بِالدَّمِ إِلَى الْهَاوِيَةِ)). |
1مل - 2-15: | فَقَالَ: ((أَنْتِ تَعْلَمِينَ أَنَّ الْمُلْكَ كَانَ لِي، وَقَدْ جَعَلَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وُجُوهَهُمْ نَحْوِي لأَمْلِكَ، فَدَارَ الْمُلْكُ وَصَارَ لأَخِي لأَنَّهُ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ صَارَ لَهُ. |
1مل - 2-22: | فَأَجَابَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ: ((وَلِمَاذَا أَنْتِ تَسْأَلِينَ أَبِيشَجَ الشُّونَمِيَّةَ لأَدُونِيَّا؟ فَاسْأَلِي لَهُ الْمُلْكَ لأَنَّهُ أَخِي الأَكْبَرُ مِنِّي! لَهُ وَلأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ وَلِيُوآبَ ابْنِ صَرُويَةَ)).
|
1مل - 2-26: | وَقَالَ الْمَلِكُ لأَبِيَاثَارَ الْكَاهِنِ: ((اذْهَبْ إِلَى عَنَاثُوثَ إِلَى حُقُولِكَ لأَنَّكَ مُسْتَوْجِبُ الْمَوْتِ، وَلَسْتُ أَقْتُلُكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ لأَنَّكَ حَمَلْتَ تَابُوتَ سَيِّدِي الرَّبِّ أَمَامَ دَاوُدَ أَبِي، وَلأَنَّكَ تَذَلَّلْتَ بِكُلِّ مَا تَذَلَّلَ بِهِ أَبِي)). |
1مل - 2-44: | ثُمَّ قَالَ الْمَلِكُ لِشَمْعِي: ((أَنْتَ عَرَفْتَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي عَلِمَهُ قَلْبُكَ الَّذِي فَعَلْتَهُ لِدَاوُدَ أَبِي، فَلْيَرُدَّ الرَّبُّ شَرَّكَ عَلَى رَأْسِكَ. |
1مل - 3-6: | فَقَالَ سُلَيْمَانُ: ((إِنَّكَ قَدْ فَعَلْتَ مَعَ عَبْدِكَ دَاوُدَ أَبِي رَحْمَةً عَظِيمَةً حَسْبَمَا سَارَ أَمَامَكَ بِأَمَانَةٍ وَبِرٍّ وَاسْتِقَامَةِ قَلْبٍ مَعَكَ، فَحَفِظْتَ لَهُ هَذِهِ الرَّحْمَةَ الْعَظِيمَةَ وَأَعْطَيْتَهُ ابْناً يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّهِ كَهَذَا الْيَوْمِ. |
1مل - 3-7: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهِي، أَنْتَ مَلَّكْتَ عَبْدَكَ مَكَانَ دَاوُدَ أَبِي، وَأَنَا فَتىً صَغِيرٌ لاَ أَعْلَمُ الْخُرُوجَ وَالدُّخُولَ. |
1مل - 5-3: | ((أَنْتَ تَعْلَمُ دَاوُدَ أَبِي أَنَّهُ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَبْنِيَ بَيْتاً لاِسْمِ الرَّبِّ إِلَهِهِ بِسَبَبِ الْحُرُوبِ الَّتِي أَحَاطَتْ بِهِ، حَتَّى جَعَلَهُمُ الرَّبُّ تَحْتَ بَطْنِ قَدَمَيْهِ. |
1مل - 5-6: | وَالآنَ فَأْمُرْ أَنْ يَقْطَعُوا لِي أَرْزاً مِنْ لُبْنَانَ وَيَكُونُ عَبِيدِي مَعَ عَبِيدِكَ، وَأُجْرَةُ عَبِيدِكَ أُعْطِيكَ إِيَّاهَا حَسَبَ كُلِّ مَا تَقُولُ، لأَنَّكَ تَعْلَمُ أَنَّهُ لَيْسَ بَيْنَنَا أَحَدٌ يَعْرِفُ قَطْعَ الْخَشَبِ مِثْلَ الصَّيْدُونِيِّينَ)). |
1مل - 5-9: | عَبِيدِي يُنْزِلُونَ ذَلِكَ مِنْ لُبْنَانَ إِلَى الْبَحْرِ، وَأَنَا أَجْعَلُهُ أَرْمَاثاً فِي الْبَحْرِ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي تُعَرِّفُنِي عَنْهُ وَأَفُكُّهُ هُنَاكَ، وَأَنْتَ تَحْمِلُهُ وَتَعْمَلُ مَرْضَاتِي بِإِعْطَائِكَ طَعَاماً لِبَيْتِي)). |
1مل - 5-9: | عَبِيدِي يُنْزِلُونَ ذَلِكَ مِنْ لُبْنَانَ إِلَى الْبَحْرِ، وَأَنَا أَجْعَلُهُ أَرْمَاثاً فِي الْبَحْرِ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي تُعَرِّفُنِي عَنْهُ وَأَفُكُّهُ هُنَاكَ، وَأَنْتَ تَحْمِلُهُ وَتَعْمَلُ مَرْضَاتِي بِإِعْطَائِكَ طَعَاماً لِبَيْتِي)). |
1مل - 6-12: | ((هَذَا الْبَيْتُ الَّذِي أَنْتَ بَانِيهِ، إِنْ سَلَكْتَ فِي فَرَائِضِي وَعَمِلْتَ أَحْكَامِي وَحَفِظْتَ كُلَّ وَصَايَايَ لِلسُّلُوكِ بِهَا، فَإِنِّي أُقِيمُ مَعَكَ كَلاَمِي الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ إِلَى دَاوُدَ أَبِيكَ،
|
1مل - 8-19: | إِلاَّ إِنَّكَ أَنْتَ لاَ تَبْنِي الْبَيْتَ، بَلِ ابْنُكَ الْخَارِجُ مِنْ صُلْبِكَ هُوَ يَبْنِي الْبَيْتَ لاِسْمِي. |
1مل - 8-30: | وَاسْمَعْ تَضَرُّعَ عَبْدِكَ وَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ يُصَلُّونَ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ، وَاسْمَعْ أَنْتَ فِي مَوْضِعِ سُكْنَاكَ فِي السَّمَاءِ، وَإِذَا سَمِعْتَ فَاغْفِرْ. |
1مل - 8-32: | فَاسْمَعْ أَنْتَ فِي السَّمَاءِ وَاعْمَلْ وَاقْضِ بَيْنَ عَبِيدِكَ، إِذْ تَحْكُمُ عَلَى الْمُذْنِبِ فَتَجْعَلُ طَرِيقَهُ عَلَى رَأْسِهِ، وَتُبَرِّرُ الْبَارَّ إِذْ تُعْطِيهِ حَسَبَ بِرِّهِ. |
1مل - 8-34: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاغْفِرْ خَطِيَّةَ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، وَأَرْجِعْهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لِآبَائِهِمْ. |
1مل - 8-36: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاغْفِرْ خَطِيَّةَ عَبِيدِكَ وَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، فَتُعَلِّمَهُمُ الطَّرِيقَ الصَّالِحَ الَّذِي يَسْلُكُونَ فِيهِ، وَأَعْطِ مَطَراً عَلَى أَرْضِكَ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لِشَعْبِكَ مِيرَاثاً. |
1مل - 8-39: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ، وَاعْمَلْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ قَدْ عَرَفْتَ قُلُوبَ كُلِّ بَنِي الْبَشَرِ.
|
1مل - 8-39: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ، وَاعْمَلْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ قَدْ عَرَفْتَ قُلُوبَ كُلِّ بَنِي الْبَشَرِ.
|
1مل - 8-43: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ، وَافْعَلْ حَسَبَ كُلِّ مَا يَدْعُو بِهِ إِلَيْكَ الأَجْنَبِيُّ، لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ اسْمَكَ فَيَخَافُوكَ كَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، وَلِيَعْلَمُوا أَنَّهُ قَدْ دُعِيَ اسْمُكَ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ. |
1مل - 8-53: | لأَنَّكَ أَنْتَ أَفْرَزْتَهُمْ لَكَ مِيرَاثاً مِنْ جَمِيعِ شُعُوبِ الأَرْضِ، كَمَا تَكَلَّمْتَ عَنْ يَدِ مُوسَى عَبْدِكَ عِنْدَ إِخْرَاجِكَ آبَاءَنَا مِنْ مِصْرَ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ)). |
1مل - 9-4: | وَأَنْتَ إِنْ سَلَكْتَ أَمَامِي كَمَا سَلَكَ دَاوُدُ أَبُوكَ بِسَلاَمَةِ قَلْبٍ وَاسْتِقَامَةٍ، وَعَمِلْتَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَوْصَيْتُكَ وَحَفِظْتَ فَرَائِضِي وَأَحْكَامِي، |
1مل - 9-6: | إِنْ كُنْتُمْ تَنْقَلِبُونَ أَنْتُمْ أَوْ أَبْنَاؤُكُمْ مِنْ وَرَائِي، وَلاَ تَحْفَظُونَ وَصَايَايَ فَرَائِضِيَ الَّتِي جَعَلْتُهَا أَمَامَكُمْ، بَلْ تَذْهَبُونَ وَتَعْبُدُونَ آلِهَةً أُخْرَى وَتَسْجُدُونَ لَهَا، |
1مل - 11-22: | فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ: ((مَاذَا أَعْوَزَكَ عِنْدِي حَتَّى إِنَّكَ تَطْلُبُ الذَّهَابَ إِلَى أَرْضِكَ؟)) فَقَالَ: ((لاَ شَيْءَ، وَإِنَّمَا أَطْلِقْنِي)). |
1مل - 12-4: | ((إِنَّ أَبَاكَ قَسَّى نِيرَنَا وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفِ الآنَ مِنْ عُبُودِيَّةِ أَبِيكَ الْقَاسِيَةِ وَمِنْ نِيرِهِ الثَّقِيلِ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْنَا فَنَخْدِمَكَ)). |
1مل - 12-6: | فَاسْتَشَارَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ الشُّيُوخَ الَّذِينَ كَانُوا يَقِفُونَ أَمَامَ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ قَائِلاً: ((كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أَرُدَّ جَوَاباً إِلَى هَذَا الشَّعْبِ؟)) |
1مل - 12-9: | وَقَالَ لَهُمْ: ((بِمَاذَا تُشِيرُونَ أَنْتُمْ فَنَرُدَّ جَوَاباً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ الَّذِينَ قَالُوا لِي: خَفِّفْ مِنَ النِّيرِ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْنَا أَبُوكَ)). |
1مل - 12-10: | فَقَالَ الأَحْدَاثُ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ: ((هَكَذَا تَقُولُ لِهَذَا الشَّعْبِ الَّذِينَ قَالُوا لَكَ إِنَّ أَبَاكَ ثَقَّلَ نِيرَنَا وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفْ مِنْ نِيرِنَا: إِنَّ خِنْصَرِي أَغْلَظُ مِنْ وَسْطِ أَبِي. |
1مل - 13-14: | وَسَارَ وَرَاءَ رَجُلِ اللَّهِ، فَوَجَدَهُ جَالِساً تَحْتَ الْبَلُّوطَةِ، فَقَالَ لَهُ: ((أَأَنْتَ رَجُلُ اللَّهِ الَّذِي جَاءَ مِنْ يَهُوذَا؟)) فَقَالَ: ((أَنَا هُوَ)). |
1مل - 14-2: | فَقَالَ يَرُبْعَامُ لاِمْرَأَتِهِ: ((قُومِي غَيِّرِي شَكْلَكِ حَتَّى لاَ يَعْلَمُوا أَنَّكِ امْرَأَةُ يَرُبْعَامَ وَاذْهَبِي إِلَى شِيلُوهَ. هُوَذَا هُنَاكَ أَخِيَّا النَّبِيُّ الَّذِي قَالَ عَنِّي إِنِّي أَمْلِكُ عَلَى هَذَا الشَّعْبِ. |
1مل - 14-12: | وَأَنْتِ فَقُومِي وَانْطَلِقِي إِلَى بَيْتِكِ، وَعِنْدَ دُخُولِ رِجْلَيْكِ الْمَدِينَةَ يَمُوتُ الْوَلَدُ. |
1مل - 17-24: | فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ لإِيلِيَّا: ((هَذَا الْوَقْتَ عَلِمْتُ أَنَّكَ رَجُلُ اللَّهِ، وَأَنَّ كَلاَمَ الرَّبِّ فِي فَمِكَ حَقٌّ)).
|
1مل - 18-7: | وَفِيمَا كَانَ عُوبَدْيَا فِي الطَّرِيقِ إِذَا بِإِيلِيَّا قَدْ لَقِيَهُ. فَعَرَفَهُ وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَقَالَ: ((أَأَنْتَ هُوَ سَيِّدِي إِيلِيَّا؟)) |
1مل - 18-9: | فَقَالَ: ((مَا هِيَ خَطِيَّتِي حَتَّى إِنَّكَ تَدْفَعُ عَبْدَكَ لِيَدِ أَخْآبَ لِيُمِيتَنِي؟ |
1مل - 18-11: | وَالآنَ أَنْتَ تَقُولُ: اذْهَبْ قُلْ لِسَيِّدِكَ هُوَذَا إِيلِيَّا. |
1مل - 18-14: | وَأَنْتَ الآنَ تَقُولُ: اذْهَبْ قُلْ لِسَيِّدِكَ: هُوَذَا إِيلِيَّا. فَيَقْتُلُنِي)). |
1مل - 18-17: | وَلَمَّا رَأَى أَخْآبُ إِيلِيَّا قَالَ لَهُ أَخْآبُ: ((أَأَنْتَ هُوَ مُكَدِّرُ إِسْرَائِيلَ؟)) |
1مل - 18-18: | فَقَالَ: ((لَمْ أُكَدِّرْ إِسْرَائِيلَ، بَلْ أَنْتَ وَبَيْتُ أَبِيكَ بِتَرْكِكُمْ وَصَايَا الرَّبِّ وَبِسَيْرِكَ وَرَاءَ الْبَعْلِيمِ. |
1مل - 18-21: | فَتَقَدَّمَ إِيلِيَّا إِلَى جَمِيعِ الشَّعْبِ وَقَالَ: ((حَتَّى مَتَى تَعْرُجُونَ بَيْنَ الْفِرْقَتَيْنِ؟ إِنْ كَانَ الرَّبُّ هُوَ اللَّهَ فَاتَّبِعُوهُ، وَإِنْ كَانَ الْبَعْلُ فَاتَّبِعُوهُ)). فَلَمْ يُجِبْهُ الشَّعْبُ بِكَلِمَةٍ. |
1مل - 18-25: | فَقَالَ إِيلِيَّا لأَنْبِيَاءِ الْبَعْلِ: ((اخْتَارُوا لأَنْفُسِكُمْ ثَوْراً وَاحِداً وَقَرِّبُوا أَوَّلاً، لأَنَّكُمْ أَنْتُمُ الأَكْثَرُ، وَادْعُوا بِاسْمِ آلِهَتِكُمْ، وَلَكِنْ لاَ تَضَعُوا نَاراً)). |
1مل - 18-36: | وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ أَنَّ إِيلِيَّا النَّبِيَّ تَقَدَّمَ وَقَالَ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ، لِيُعْلَمِ الْيَوْمَ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ فِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ، وَبِأَمْرِكَ قَدْ فَعَلْتُ كُلَّ هَذِهِ الأُمُورِ. |
1مل - 18-37: | اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هَذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعاً)). |
1مل - 18-37: | اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هَذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعاً)). |
1مل - 20-14: | فَقَالَ أَخْآبُ: ((بِمَنْ؟)) فَقَالَ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: بِغِلْمَانِ رُؤَسَاءِ الْمُقَاطَعَاتِ)). فَقَالَ: ((مَنْ يَبْتَدِئُ بِالْحَرْبِ؟)) فَقَالَ: ((أَنْتَ)). |
1مل - 20-25: | وَأَحْصِ لِنَفْسِكَ جَيْشاً كَالْجَيْشِ الَّذِي سَقَطَ مِنْكَ فَرَساً بِفَرَسٍ وَمَرْكَبَةً بِمَرْكَبَةٍ، فَنُحَارِبَهُمْ فِي السَّهْلِ وَنَقْوَى عَلَيْهِمْ)). فَسَمِعَ لِقَوْلِهِمْ وَفَعَلَ كَذَلِكَ. |
1مل - 20-40: | وَفِيمَا عَبْدُكَ مُشْتَغِلٌ هُنَا وَهُنَاكَ إِذَا هُوَ مَفْقُودٌ)). فَقَالَ لَهُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ: ((هَكَذَا حُكْمُكَ. أَنْتَ قَضَيْتَ)). |
1مل - 21-6: | فَقَالَ لَهَا: ((لأَنِّي قُلْتُ لِنَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ: أَعْطِنِي كَرْمَكَ بِفِضَّةٍ وَإِذَا شِئْتَ أَعْطَيْتُكَ كَرْماً عِوَضَهُ فَقَالَ: لاَ أُعْطِيكَ كَرْمِي)). |
1مل - 21-7: | فَقَالَتْ لَهُ إِيزَابَلُ: ((أَأَنْتَ الآنَ تَحْكُمُ عَلَى إِسْرَائِيلَ! قُمْ كُلْ خُبْزاً وَلْيَطِبْ قَلْبُكَ. أَنَا أُعْطِيكَ كَرْمَ نَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ)). |
1مل - 21-19: | وَقُلْ لَهُ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَلْ قَتَلْتَ وَوَرِثْتَ أَيْضاً؟ فِي الْمَكَانِ الَّذِي لَحَسَتْ فِيهِ الْكِلاَبُ دَمَ نَابُوتَ تَلْحَسُ الْكِلاَبُ دَمَكَ أَنْتَ أَيْضاً)). |
1مل - 22-30: | فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ لِيَهُوشَافَاطَ: ((إِنِّي أَتَنَكَّرُ وَأَدْخُلُ الْحَرْبَ، وَأَمَّا أَنْتَ فَالْبَسْ ثِيَابَكَ)). فَتَنَكَّرَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَدَخَلَ الْحَرْبَ. |
2مل - 1-3: | فَقَالَ مَلاَكُ الرَّبِّ لإِيلِيَّا التِّشْبِيِّ قُمِ: ((اصْعَدْ لِلِقَاءِ رُسُلِ مَلِكِ السَّامِرَةِ وَقُلْ لَهُمْ: هَلْ لأَنَّهُ لاَ يُوجَدُ فِي إِسْرَائِيلَ إِلَهٌ، تَذْهَبُونَ لِتَسْأَلُوا بَعْلَ زَبُوبَ إِلَهَ عَقْرُونَ؟ |
2مل - 1-6: | فَقَالُوا لَهُ: ((صَعِدَ رَجُلٌ لِلِقَائِنَا وَقَالَ لَنَا: اذْهَبُوا رَاجِعِينَ إِلَى الْمَلِكِ الَّذِي أَرْسَلَكُمْ وَقُولُوا لَهُ: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَلْ لأَنَّهُ لاَ يُوجَدُ فِي إِسْرَائِيلَ إِلَهٌ أَرْسَلْتَ لِتَسْأَلَ بَعْلَ زَبُوبَ إِلَهَ عَقْرُونَ؟ لِذَلِكَ السَّرِيرُ الَّذِي صَعِدْتَ عَلَيْهِ لاَ تَنْزِلُ عَنْهُ بَلْ مَوْتاً تَمُوتُ)). |
2مل - 3-17: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَرُونَ رِيحاً وَلاَ تَرُونَ مَطَراً وَهَذَا الْوَادِي يَمْتَلِئُ مَاءً، فَتَشْرَبُونَ أَنْتُمْ وَمَاشِيَتُكُمْ وَبَهَائِمُكُمْ. |
2مل - 4-1: | وَصَرَخَتْ إِلَى أَلِيشَعَ امْرَأَةٌ مِنْ نِسَاءِ بَنِي الأَنْبِيَاءِ قَائِلَةً: ((إِنَّ عَبْدَكَ زَوْجِي قَدْ مَاتَ، وَأَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ عَبْدَكَ كَانَ يَخَافُ الرَّبَّ. فَأَتَى الْمُرَابِي لِيَأْخُذَ وَلَدَيَّ لَهُ عَبْدَيْنِ)). |
2مل - 4-7: | فَأَتَتْ وَأَخْبَرَتْ رَجُلَ اللَّهِ فَقَالَ: ((اذْهَبِي بِيعِي الزَّيْتَ وَأَوْفِي دَيْنَكِ وَعِيشِي أَنْتِ وَبَنُوكِ بِمَا بَقِيَ)).
|
2مل - 4-16: | فَقَالَ: ((فِي هَذَا الْمِيعَادِ نَحْوَ زَمَانِ الْحَيَاةِ تَحْتَضِنِينَ ابْناً)). فَقَالَتْ: ((لاَ يَا سَيِّدِي رَجُلَ اللَّهِ! لاَ تَكْذِبْ عَلَى جَارِيَتِكَ!)). |
2مل - 4-23: | فَقَالَ: ((لِمَاذَا تَذْهَبِينَ إِلَيْهِ الْيَوْمَ؟ لاَ رَأْسُ شَهْرٍ وَلاَ سَبْتٌ)). فَقَالَتْ: ((سَلاَمٌ)). |
2مل - 6-22: | فَقَالَ: ((لاَ تَضْرِبْ! تَضْرِبُ الَّذِينَ سَبَيْتَهُمْ بِسَيْفِكَ وَبِقَوْسِكَ. ضَعْ خُبْزاً وَمَاءً أَمَامَهُمْ فَيَأْكُلُوا وَيَشْرَبُوا ثُمَّ يَنْطَلِقُوا إِلَى سَيِّدِهِمْ)). |
2مل - 8-1: | وكَلَّمَ أَلِيشَعُ لِلْمَرْأَةَ الَّتِي أَحْيَا ابْنَهَا: ((قُومِي وَانْطَلِقِي أَنْتِ وَبَيْتُكِ وَتَغَرَّبِي حَيْثُمَا تَتَغَرَّبِي. لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَعَا بِجُوعٍ فَيَأْتِي أَيْضاً عَلَى الأَرْضِ سَبْعَ سِنِينٍ)). |
2مل - 9-11: | وَأَمَّا يَاهُو فَخَرَجَ إِلَى عَبِيدِ سَيِّدِهِ فَقِيلَ لَهُ: ((أَسَلاَمٌ؟ لِمَاذَا جَاءَ هَذَا الْمَجْنُونُ إِلَيْكَ؟)) فَقَالَ لَهُمْ: ((أَنْتُمْ تَعْرِفُونَ الرَّجُلَ وَكَلاَمَهُ)). |
2مل - 9-25: | وَقَالَ لِبِدْقَرَ ثَالِثِهِ: ((ارْفَعْهُ وَأَلْقِهِ فِي حِصَّةِ حَقْلِ نَابُوتَ الْيَزْرَعِيلِيِّ. وَاذْكُرْ كَيْفَ إِذْ رَكِبْتُ أَنَا وَإِيَّاكَ مَعاً وَرَاءَ أَخْآبَ أَبِيهِ جَعَلَ الرَّبُّ عَلَيْهِ هَذَا الْحُكْمَ. |
2مل - 10-6: | فَكَتَبَ إِلَيْهِمْ رِسَالَةً ثَانِيَةً قَائِلاً: ((إِنْ كُنْتُمْ لِي وَسَمِعْتُمْ لِقَوْلِي، فَخُذُوا رُؤُوسَ الرِّجَالِ بَنِي سَيِّدِكُمْ وَتَعَالُوا إِلَيَّ فِي نَحْوِ هَذَا الْوَقْتِ غَداً إِلَى يَزْرَعِيلَ)). وَبَنُو الْمَلِكِ سَبْعُونَ رَجُلاً كَانُوا مَعَ عُظَمَاءِ الْمَدِينَةِ الَّذِينَ رَبُّوهُمْ. |
2مل - 10-6: | فَكَتَبَ إِلَيْهِمْ رِسَالَةً ثَانِيَةً قَائِلاً: ((إِنْ كُنْتُمْ لِي وَسَمِعْتُمْ لِقَوْلِي، فَخُذُوا رُؤُوسَ الرِّجَالِ بَنِي سَيِّدِكُمْ وَتَعَالُوا إِلَيَّ فِي نَحْوِ هَذَا الْوَقْتِ غَداً إِلَى يَزْرَعِيلَ)). وَبَنُو الْمَلِكِ سَبْعُونَ رَجُلاً كَانُوا مَعَ عُظَمَاءِ الْمَدِينَةِ الَّذِينَ رَبُّوهُمْ. |
2مل - 10-9: | وَفِي الصَّبَاحِ خَرَجَ وَوَقَفَ وَقَالَ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: ((أَنْتُمْ أَبْرِيَاءُ. هَئَنَذَا قَدْ عَصَيْتُ عَلَى سَيِّدِي وَقَتَلْتُهُ، وَلَكِنْ مَنْ قَتَلَ كُلَّ هَؤُلاَءِ؟ |
2مل - 10-13: | صَادَفَ يَاهُو إِخْوَةَ أَخَزْيَا مَلِكِ يَهُوذَا. فَقَالَ: ((مَنْ أَنْتُمْ؟)) فَقَالُوا: ((نَحْنُ إِخْوَةُ أَخَزْيَا، وَنَحْنُ نَازِلُونَ لِنُسَلِّمَ عَلَى بَنِي الْمَلِكِ وَبَنِي الْمَلِكَةِ)). |
2مل - 14-10: | إِنَّكَ قَدْ ضَرَبْتَ أَدُومَ فَرَفَعَكَ قَلْبُكَ. تَمَجَّدْ وَأَقِمْ فِي بَيْتِكَ. وَلِمَاذَا تَهْجِمُ عَلَى الشَّرِّ فَتَسْقُطَ أَنْتَ وَيَهُوذَا مَعَكَ؟)) |
2مل - 19-10: | ((هَكَذَا تُكَلِّمُونَ حَزَقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا قَائِلِينَ: لاَ يَخْدَعْكَ إِلَهُكَ الَّذِي أَنْتَ مُتَّكِلٌ عَلَيْهِ قَائِلاً: لاَ تُدْفَعُ أُورُشَلِيمُ إِلَى يَدِ مَلِكِ أَشُّورَ. |
2مل - 19-11: | إِنَّكَ قَدْ سَمِعْتَ مَا فَعَلَ مُلُوكُ أَشُّورَ بِجَمِيعِ الأَرَاضِي لإِهْلاَكِهَا، وَهَلْ تَنْجُو أَنْتَ؟ |
2مل - 19-11: | إِنَّكَ قَدْ سَمِعْتَ مَا فَعَلَ مُلُوكُ أَشُّورَ بِجَمِيعِ الأَرَاضِي لإِهْلاَكِهَا، وَهَلْ تَنْجُو أَنْتَ؟ |
2مل - 19-15: | وَصَلَّى حَزَقِيَّا أَمَامَ الرَّبِّ وَقَالَ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ، الْجَالِسُ فَوْقَ الْكَرُوبِيمَ، أَنْتَ هُوَ الإِلَهُ وَحْدَكَ لِكُلِّ مَمَالِكِ الأَرْضِ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. |
2مل - 19-15: | وَصَلَّى حَزَقِيَّا أَمَامَ الرَّبِّ وَقَالَ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ، الْجَالِسُ فَوْقَ الْكَرُوبِيمَ، أَنْتَ هُوَ الإِلَهُ وَحْدَكَ لِكُلِّ مَمَالِكِ الأَرْضِ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. |
2مل - 19-19: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ، فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ الأَرْضِ كُلُّهَا أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ وَحْدَكَ)).
|
2مل - 20-1: | فِي تِلْكَ الأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا لِلْمَوْتِ. فَجَاءَ إِلَيْهِ إِشَعْيَاءُ بْنُ آمُوصَ النَّبِيُّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَوْصِ بَيْتَكَ لأَنَّكَ تَمُوتُ وَلاَ تَعِيشُ)). |
1اخ - 11-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ, وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ)). |
1اخ - 11-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ, وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ)). |
1اخ - 11-2: | وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكاً كُنْتَ أَنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ إِسْرَائِيلَ, وَقَدْ قَالَ لَكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ: أَنْتَ تَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَأَنْتَ تَكُونُ رَئِيساً لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ)). |
1اخ - 15-12: | وَقَالَ لَهُمْ: ((أَنْتُمْ رُؤُوسُ آبَاءِ اللاَّوِيِّينَ, فَتَقَدَّسُوا أَنْتُمْ وَإِخْوَتُكُمْ وَأَصْعِدُوا تَابُوتَ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ إِلَى حَيْثُ أَعْدَدْتُ لَهُ. |
1اخ - 15-12: | وَقَالَ لَهُمْ: ((أَنْتُمْ رُؤُوسُ آبَاءِ اللاَّوِيِّينَ, فَتَقَدَّسُوا أَنْتُمْ وَإِخْوَتُكُمْ وَأَصْعِدُوا تَابُوتَ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ إِلَى حَيْثُ أَعْدَدْتُ لَهُ. |
1اخ - 15-13: | لأَنَّهُ إِذْ لَمْ تَكُونُوا فِي الْمَرَّةِ الأُولَى, اقْتَحَمَنَا الرَّبُّ إِلَهُنَا, لأَنَّنَا لَمْ نَسْأَلْهُ حَسَبَ الْمَرْسُومِ)). |
1اخ - 17-4: | ((اذْهَبْ وَقُلْ لِدَاوُدَ عَبْدِي: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَنْتَ لاَ تَبْنِي لِي بَيْتاً لِلسُّكْنَى, |
1اخ - 17-18: | فَمَاذَا يَزِيدُ دَاوُدُ بَعْدُ لَكَ لأَجْلِ إِكْرَامِ عَبْدِكَ وَأَنْتَ قَدْ عَرَفْتَ عَبْدَكَ؟ |
1اخ - 17-22: | وَقَدْ جَعَلْتَ شَعْبَكَ إِسْرَائِيلَ لِنَفْسِكَ شَعْباً إِلَى الأَبَدِ, وَأَنْتَ أَيُّهَا الرَّبُّ صِرْتَ لَهُمْ إِلَهاً. |
1اخ - 17-25: | لأَنَّكَ يَا إِلَهِي قَدْ أَعْلَنْتَ لِعَبْدِكَ أَنَّكَ تَبْنِي لَهُ بَيْتاً, لِذَلِكَ وَجَدَ عَبْدُكَ أَنْ يُصَلِّيَ أَمَامَكَ. |
1اخ - 17-26: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ, أَنْتَ هُوَ اللَّهُ, وَقَدْ وَعَدْتَ عَبْدَكَ بِهَذَا الْخَيْرِ. |
1اخ - 17-27: | وَالآنَ قَدِ ارْتَضَيْتَ بِأَنْ تُبَارِكَ بَيْتَ عَبْدِكَ لِيَكُونَ إِلَى الأَبَدِ أَمَامَكَ, لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ قَدْ بَارَكْتَ وَهُوَ مُبَارَكٌ إِلَى الأَبَدِ)).
|
1اخ - 28-3: | وَلَكِنَّ اللَّهَ قَالَ لِي: لاَ تَبْنِي بَيْتاً لاِسْمِي لأَنَّكَ أَنْتَ رَجُلُ حُرُوبٍ وَقَدْ سَفَكْتَ دَماً.
|
1اخ - 28-9: | وَأَنْتَ يَا سُلَيْمَانُ ابْنِي اعْرِفْ إِلَهَ أَبِيكَ وَاعْبُدْهُ بِقَلْبٍ كَامِلٍ وَنَفْسٍ رَاغِبَةٍ, لأَنَّ الرَّبَّ يَفْحَصُ جَمِيعَ الْقُلُوبِ وَيَفْهَمُ كُلَّ تَصَوُّرَاتِ الأَفْكَارِ. فَإِذَا طَلَبْتَهُ يُوجَدُ مِنْكَ, وَإِذَا تَرَكْتَهُ يَرْفُضُكَ إِلَى الأَبَدِ. |
1اخ - 29-10: | وَبَارَكَ دَاوُدُ الرَّبَّ أَمَامَ كُلِّ الْجَمَاعَةِ, وَقَالَ: ((مُبَارَكٌ أَنْتَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ أَبِينَا مِنَ الأَزَلِ وَإِلَى الأَبَدِ. |
1اخ - 29-12: | وَالْغِنَى وَالْكَرَامَةُ مِنْ لَدُنْكَ, وَأَنْتَ تَتَسَلَّطُ عَلَى الْجَمِيعِ, وَبِيَدِكَ الْقُوَّةُ وَالْجَبَرُوتُ, وَبِيَدِكَ تَعْظِيمُ وَتَشْدِيدُ الْجَمِيعِ. |
1اخ - 29-17: | وَقَدْ عَلِمْتُ يَا إِلَهِي أَنَّكَ أَنْتَ تَمْتَحِنُ الْقُلُوبَ وَتُسَرُّ بِالاِسْتِقَامَةِ. أَنَا بِاسْتِقَامَةِ قَلْبِي تَبَرَّعْتُ بِكُلِّ هَذِهِ, وَالآنَ شَعْبُكَ الْمَوْجُودُ هُنَا رَأَيْتُهُ بِفَرَحٍ يَتَبَرَّعُ لَكَ. |
2اخ - 1-8: | فَقَالَ سُلَيْمَانُ لِلَّهِ: ((إِنَّكَ قَدْ فَعَلْتَ مَعَ دَاوُدَ أَبِي رَحْمَةً عَظِيمَةً وَمَلَّكْتَنِي مَكَانَهُ. |
2اخ - 1-9: | فَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلَهُ لِيَثْبُتْ كَلاَمُكَ مَعَ دَاوُدَ أَبِي لأَنَّكَ قَدْ مَلَّكْتَنِي عَلَى شَعْبٍ كَثِيرٍ كَتُرَابِ الأَرْضِ. |
2اخ - 2-16: | وَنَحْنُ نَقْطَعُ خَشَباً مِنْ لُبْنَانَ حَسَبَ كُلِّ احْتِيَاجِكَ وَنَأْتِي بِهِ إِلَيْكَ أَرْمَاثاً عَلَى الْبَحْرِ إِلَى يَافَا. وَأَنْتَ تُصْعِدُهُ إِلَى أُورُشَلِيمَ)). |
2اخ - 6-9: | إِلاَّ أَنَّكَ أَنْتَ لاَ تَبْنِي الْبَيْتَ بَلِ ابْنُكَ الْخَارِجُ مِنْ صُلْبِكَ هُوَ يَبْنِي الْبَيْتَ لاِسْمِي. |
2اخ - 6-21: | وَاسْمَعْ تَضَرُّعَاتِ عَبْدِكَ وَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ يُصَلُّونَ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ وَاسْمَعْ أَنْتَ مِنْ مَوْضِعِ سُكْنَاكَ مِنَ السَّمَاءِ وَإِذَا سَمِعْتَ فَاغْفِرْ. |
2اخ - 6-23: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاعْمَلْ وَاقْضِ بَيْنَ عَبِيدِكَ إِذْ تُعَاقِبُ الْمُذْنِبَ فَتَجْعَلُ طَرِيقَهُ عَلَى رَأْسِهِ وَتُبَرِّرُ الْبَارَّ إِذْ تُعْطِيهِ حَسَبَ بِرِّهِ. |
2اخ - 6-25: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاغْفِرْ خَطِيَّةَ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ وَأَرْجِعْهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لَهُمْ وَلآبَائِهِمْ. |
2اخ - 6-27: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاغْفِرْ خَطِيَّةَ عَبِيدِكَ وَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ فَتُعَلِّمَهُمُ الطَّرِيقَ الصَّالِحَ الَّذِي يَسْلُكُونَ فِيهِ وَأَعْطِ مَطَراً عَلَى أَرْضِكَ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لِشَعْبِكَ مِيرَاثاً. |
2اخ - 6-30: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ تَعْرِفُ قُلُوبَ بَنِي الْبَشَرِ. |
2اخ - 6-30: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَاغْفِرْ وَأَعْطِ كُلَّ إِنْسَانٍ حَسَبَ كُلِّ طُرُقِهِ كَمَا تَعْرِفُ قَلْبَهُ. لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ تَعْرِفُ قُلُوبَ بَنِي الْبَشَرِ. |
2اخ - 6-33: | فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ مَكَانِ سُكْنَاكَ وَافْعَلْ حَسَبَ كُلِّ مَا يَدْعُوكَ بِهِ الأَجْنَبِيُّ لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ اسْمَكَ فَيَخَافُوكَ كَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّ اسْمَكَ قَدْ دُعِيَ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي بَنَيْتُ. |
2اخ - 6-41: | وَالآنَ قُمْ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلَهُ إِلَى رَاحَتِكَ أَنْتَ وَتَابُوتُ عِزِّكَ. كَهَنَتُكَ أَيُّهَا الرَّبُّ الإِلَهُ يَلْبِسُونَ الْخَلاَصَ وَأَتْقِيَاؤُكَ يَبْتَهِجُونَ بِالْخَيْرِ. |
2اخ - 7-17: | وَأَنْتَ إِنْ سَلَكْتَ أَمَامِي كَمَا سَلَكَ دَاوُدُ أَبُوكَ وَعَمِلْتَ حَسَبَ كُلِّ مَا أَمَرْتُكَ بِهِ وَحَفِظْتَ فَرَائِضِي وَأَحْكَامِي |
2اخ - 7-19: | وَلَكِنْ إِنِ انْقَلَبْتُمْ وَتَرَكْتُمْ فَرَائِضِي وَوَصَايَايَ الَّتِي جَعَلْتُهَا أَمَامَكُمْ وَذَهَبْتُمْ وَعَبَدْتُمْ آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدْتُمْ لَهَا |
2اخ - 10-6: | فَاسْتَشَارَ الْمَلِكُ رَحُبْعَامُ الشُّيُوخَ الَّذِينَ كَانُوا يَقِفُونَ أَمَامَ سُلَيْمَانَ أَبِيهِ وَهُوَ حَيٌّ قَائِلاً: ((كَيْفَ تُشِيرُونَ أَنْ أَرُدَّ جَوَاباً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ؟)) |
2اخ - 10-9: | وَسَأَلَهُمْ: ((بِمَاذَا تُشِيرُونَ أَنْتُمْ فَنَرُدَّ جَوَاباً عَلَى هَذَا الشَّعْبِ الَّذِينَ كَلَّمُونِي قَائِلِينَ: خَفِّفْ مِنَ النِّيرِ الَّذِي جَعَلَهُ عَلَيْنَا أَبُوكَ؟)) |
2اخ - 10-10: | فَأَجَابَ الأَحْدَاثُ الَّذِينَ نَشَأُوا مَعَهُ: ((هَكَذَا تَقُولُ لِلشَّعْبِ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ أَبَاكَ ثَقَّلَ نِيرَنَا وَأَمَّا أَنْتَ فَخَفِّفْ عَنَّا: إِنَّ خِنْصَرِي أَغْلَظُ مِنْ وَسْطِ أَبِي. |
2اخ - 12-5: | فَجَاءَ شَمَعْيَا النَّبِيُّ إِلَى رَحُبْعَامَ وَرُؤَسَاءِ يَهُوذَا الَّذِينَ اجْتَمَعُوا فِي أُورُشَلِيمَ مِنْ وَجْهِ شِيشَقَ وَقَالَ لَهُمْ: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَنْتُمْ تَرَكْتُمُونِي وَأَنَا أَيْضاً تَرَكْتُكُمْ لِيَدِ شِيشَقَ)). |
2اخ - 13-8: | وَالآنَ أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنَّكُمْ تَثْبُتُونَ أَمَامَ مَمْلَكَةِ الرَّبِّ بِيَدِ بَنِي دَاوُدَ وَأَنْتُمْ جُمْهُورٌ كَثِيرٌ وَمَعَكُمْ عُجُولُ ذَهَبٍ قَدْ عَمِلَهَا يَرُبْعَامُ لَكُمْ آلِهَةً. |
2اخ - 13-8: | وَالآنَ أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنَّكُمْ تَثْبُتُونَ أَمَامَ مَمْلَكَةِ الرَّبِّ بِيَدِ بَنِي دَاوُدَ وَأَنْتُمْ جُمْهُورٌ كَثِيرٌ وَمَعَكُمْ عُجُولُ ذَهَبٍ قَدْ عَمِلَهَا يَرُبْعَامُ لَكُمْ آلِهَةً. |
2اخ - 13-11: | وَيُوقِدُونَ لِلرَّبِّ مُحْرَقَاتٍ كُلَّ صَبَاحٍ وَمَسَاءٍ وَبَخُورُ أَطْيَابٍ وَخُبْزُ الْوُجُوهِ عَلَى الْمَائِدَةِ الطَّاهِرَةِ وَمَنَارَةُ الذَّهَبِ وَسُرُجُهَا لِلإِيقَادِ كُلَّ مَسَاءٍ لأَنَّنَا نَحْنُ حَارِسُونَ حِرَاسَةَ الرَّبِّ إِلَهِنَا. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَقَدْ تَرَكْتُمُوهُ. |
2اخ - 14-11: | وَدَعَا آسَا الرَّبَّ إِلَهَهُ: ((أَيُّهَا الرَّبُّ لَيْسَ فَرْقاً عِنْدَكَ أَنْ تُسَاعِدَ الْكَثِيرِينَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُمْ قُوَّةٌ. فَسَاعِدْنَا أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا لأَنَّنَا عَلَيْكَ اتَّكَلْنَا وَبِاسْمِكَ قَدُمْنَا عَلَى هَذَا الْجَيْشِ. أَيُّهَا الرَّبُّ أَنْتَ إِلَهُنَا. لاَ يَقْوَ عَلَيْكَ إِنْسَانٌ)).
|
2اخ - 15-7: | فَتَشَدَّدُوا أَنْتُمْ وَلاَ تَرْتَخِ أَيْدِيكُمْ لأَنَّ لِعَمَلِكُمْ أَجْراً)). |
2اخ - 18-29: | وَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ لِيَهُوشَافَاطَ: ((إِنِّي أَتَنَكَّرُ وَأَدْخُلُ الْحَرْبَ وَأَمَّا أَنْتَ فَالْبَسْ ثِيَابَكَ)). فَتَنَكَّرَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَدَخَلاَ الْحَرْبَ. |
2اخ - 19-6: | وَقَالَ لِلْقُضَاةِ: ((انْظُرُوا مَا أَنْتُمْ فَاعِلُونَ لأَنَّكُمْ لاَ تَقْضُونَ لِلإِنْسَانِ بَلْ لِلرَّبِّ وَهُوَ مَعَكُمْ فِي أَمْرِ الْقَضَاءِ. |
2اخ - 20-6: | وَقَالَ: ((يَا رَبُّ إِلَهَ آبَائِنَا أَمَا أَنْتَ هُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاءِ وَأَنْتَ الْمُتَسَلِّطُ عَلَى جَمِيعِ مَمَالِكِ الأُمَمِ وَبِيَدِكَ قُوَّةٌ وَجَبَرُوتٌ وَلَيْسَ مَنْ يَقِفُ مَعَكَ؟ |
2اخ - 20-6: | وَقَالَ: ((يَا رَبُّ إِلَهَ آبَائِنَا أَمَا أَنْتَ هُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاءِ وَأَنْتَ الْمُتَسَلِّطُ عَلَى جَمِيعِ مَمَالِكِ الأُمَمِ وَبِيَدِكَ قُوَّةٌ وَجَبَرُوتٌ وَلَيْسَ مَنْ يَقِفُ مَعَكَ؟ |
2اخ - 20-7: | أَلَسْتَ أَنْتَ إِلَهَنَا الَّذِي طَرَدْتَ سُكَّانَ هَذِهِ الأَرْضِ مِنْ أَمَامِ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ وَأَعْطَيْتَهَا لِنَسْلِ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِكَ إِلَى الأَبَدِ |
2اخ - 21-15: | وَإِيَّاكَ بِأَمْرَاضٍ كَثِيرَةٍ بِدَاءِ أَمْعَائِكَ حَتَّى تَخْرُجَ أَمْعَاؤُكَ بِسَبَبِ الْمَرَضِ يَوْماً فَيَوْماً)). |
2اخ - 24-5: | فَجَمَعَ الْكَهَنَةَ وَاللاَّوِيِّينَ وَقَالَ لَهُمُ: ((اخْرُجُوا إِلَى مُدُنِ يَهُوذَا وَاجْمَعُوا مِنْ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ فِضَّةً لأَجْلِ تَرْمِيمِ بَيْتِ إِلَهِكُمْ مِنْ سَنَةٍ إِلَى سَنَةٍ وَبَادِرُوا أَنْتُمْ إِلَى هَذَا الأَمْرِ)). فَلَمْ يُبَادِرِ اللاَّوِيُّونَ. |
2اخ - 24-20: | وَلَبِسَ رُوحُ اللَّهِ زَكَرِيَّا بْنَ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنَ فَوَقَفَ فَوْقَ الشَّعْبِ وَقَالَ لَهُمْ: ((هَكَذَا يَقُولُ اللَّهُ: لِمَاذَا تَتَعَدَّوْنَ وَصَايَا الرَّبِّ فَلاَ تُفْلِحُونَ؟ لأَنَّكُمْ تَرَكْتُمُ الرَّبَّ قَدْ تَرَكَكُمْ)). |
2اخ - 25-8: | وَإِنْ ذَهَبْتَ أَنْتَ فَاعْمَلْ وَتَشَدَّدْ لِلْقِتَالِ لأَنَّ اللَّهَ يُسْقِطُكَ أَمَامَ الْعَدُوِّ لأَنَّ عِنْدَ اللَّهِ قُوَّةً لِلْمُسَاعَدَةِ وَلِلإِسْقَاطِ)). |
2اخ - 25-19: | تَقُولُ: هَئَنَذَا قَدْ ضَرَبْتُ أَدُومَ. فَرَفَّعَكَ قَلْبُكَ لِلتَّمَجُّدِ! فَالآنَ أَقِمْ فِي بَيْتِكَ. لِمَاذَا تَهْجُمُ عَلَى الشَّرِّ فَتَسْقُطَ أَنْتَ وَيَهُوذَا مَعَكَ؟)). |
2اخ - 28-10: | وَالآنَ أَنْتُمْ عَازِمُونَ عَلَى إِخْضَاعِ بَنِي يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ عَبِيداً وَإِمَاءً لَكُمْ. أَمَا عِنْدَكُمْ أَنْتُمْ آثَامٌ لِلرَّبِّ إِلَهِكُمْ؟ |
2اخ - 28-10: | وَالآنَ أَنْتُمْ عَازِمُونَ عَلَى إِخْضَاعِ بَنِي يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ عَبِيداً وَإِمَاءً لَكُمْ. أَمَا عِنْدَكُمْ أَنْتُمْ آثَامٌ لِلرَّبِّ إِلَهِكُمْ؟ |
2اخ - 28-13: | وَقَالُوا لَهُمْ: ((لاَ تَدْخُلُونَ بِالسَّبْيِ إِلَى هُنَا لأَنَّ عَلَيْنَا إِثْماً لِلرَّبِّ وَأَنْتُمْ عَازِمُونَ أَنْ تَزِيدُوا عَلَى خَطَايَانَا وَعَلَى إِثْمِنَا لأَنَّ لَنَا إِثْماً كَثِيراً وَعَلَى إِسْرَائِيلَ حُمُوُّ غَضَبٍ)). |
2اخ - 29-8: | فَكَانَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ وَأَسْلَمَهُمْ لِلْقَلَقِ وَالدَّهْشِ وَالصَّفِيرِ كَمَا أَنْتُمْ رَاؤُونَ بِأَعْيُنِكُمْ. |
2اخ - 30-7: | وَلاَ تَكُونُوا كَآبَائِكُمْ وَكَإِخْوَتِكُمُ الَّذِينَ خَانُوا الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِهِمْ فَجَعَلَهُمْ دَهْشَةً كَمَا أَنْتُمْ تَرُونَ. |
2اخ - 32-10: | ((هَكَذَا يَقُولُ سَنْحَارِيبُ مَلِكُ أَشُّورَ: عَلَى مَاذَا تَتَّكِلُونَ وَتُقِيمُونَ فِي الْحِصَارِ فِي أُورُشَلِيمَ؟ |
2اخ - 35-21: | فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ رُسُلاً يَقُولُ: ((مَا لِي وَلَكَ يَا مَلِكَ يَهُوذَا! لَسْتُ عَلَيْكَ أَنْتَ الْيَوْمَ وَلَكِنْ عَلَى بَيْتٍ آخَرَ أُحَارِبُهُ وَاللَّهُ أَمَرَ بِإِسْرَاعِي. فَكُفَّ عَنِ اللَّهِ الَّذِي مَعِي فَلاَ يُهْلِكَكَ)). |
عز - 8-28: | وَقُلْتُ لَهُمْ: ((أَنْتُمْ مُقَدَّسُونَ لِلرَّبِّ وَالآنِيَةُ مُقَدَّسَةٌ وَالْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ تَبَرُّعٌ لِلرَّبِّ إِلَهِ آبَائِكُمْ. |
عز - 9-11: | الَّتِي أَوْصَيْتَ بِهَا عَنْ يَدِ عَبِيدِكَ الأَنْبِيَاءِ قَائِلاً: إِنَّ الأَرْضَ الَّتِي تَدْخُلُونَ لِتَمْتَلِكُوهَا هِيَ أَرْضٌ مُتَنَجِّسَةٌ بِنَجَاسَةِ شُعُوبِ الأَرَاضِي بِرَجَاسَاتِهِمِ الَّتِي مَلَأُوهَا بِهَا مِنْ جِهَةٍ إِلَى جِهَةٍ بِنَجَاسَتِهِمْ. |
عز - 9-13: | وَبَعْدَ كُلِّ مَا جَاءَ عَلَيْنَا لأَجْلِ أَعْمَالِنَا الرَّدِيئَةِ وَآثَامِنَا الْعَظِيمَةِ لأَنَّكَ قَدْ جَازَيْتَنَا يَا إِلَهَنَا أَقَلَّ مِنْ آثَامِنَا وَأَعْطَيْتَنَا نَجَاةً كَهَذِهِ |
عز - 9-15: | أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ أَنْتَ بَارٌّ لأَنَّنَا بَقِينَا نَاجِينَ كَهَذَا الْيَوْمِ. هَا نَحْنُ أَمَامَكَ فِي آثَامِنَا لأَنَّهُ لَيْسَ لَنَا أَنْ نَقِفَ أَمَامَكَ مِنْ أَجْلِ هَذَا)).
|
عز - 10-10: | فَقَامَ عَزْرَا الْكَاهِنُ وَقَالَ لَهُمْ: ((إِنَّكُمْ قَدْ خُنْتُمْ وَاتَّخَذْتُمْ نِسَاءً غَرِيبَةً لِتَزِيدُوا عَلَى إِثْمِ إِسْرَائِيلَ. |
نح - 1-8: | اذْكُرِ الْكَلاَمَ الَّذِي أَمَرْتَ بِهِ مُوسَى عَبْدَكَ قَائِلاً: إِنْ خُنْتُمْ فَإِنِّي أُفَرِّقُكُمْ فِي الشُّعُوبِ |
نح - 2-2: | فَقَالَ لِي الْمَلِكُ: ((لِمَاذَا وَجْهُكَ مُكَمَّدٌ وَأَنْتَ غَيْرُ مَرِيضٍ؟ مَا هَذَا إِلاَّ كآبَةَ قَلْبٍ!)) فَخِفْتُ كَثِيراً جِدّاً |
نح - 2-4: | فَقَالَ لِي الْمَلِكُ: ((مَاذَا طَالِبٌ أَنْتَ؟)) فَصَلَّيْتُ إِلَى إِلَهِ السَّمَاءِ |
نح - 2-17: | ثُمَّ قُلْتُ لَهُمْ: ((أَنْتُمْ تَرُونَ الشَّرَّ الَّذِي نَحْنُ فِيهِ كَيْفَ أَنَّ أُورُشَلِيمَ خَرِبَةٌ وَأَبْوَابَهَا قَدْ أُحْرِقَتْ بِالنَّارِ. هَلُمَّ فَنَبْنِيَ سُورَ أُورُشَلِيمَ وَلاَ نَكُونُ بَعْدُ عَاراً)). |
نح - 2-19: | وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ هَزَأُوا بِنَا وَاحْتَقَرُونَا وَقَالُوا: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتُمْ عَامِلُونَ؟ أَعَلَى الْمَلِكِ تَتَمَرَّدُونَ؟)). |
نح - 2-19: | وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ هَزَأُوا بِنَا وَاحْتَقَرُونَا وَقَالُوا: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتُمْ عَامِلُونَ؟ أَعَلَى الْمَلِكِ تَتَمَرَّدُونَ؟)). |
نح - 5-7: | فَشَاوَرْتُ قَلْبِي فِيَّ وَبَكَّتُّ الْعُظَمَاءَ وَالْوُلاَةَ وَقُلْتُ لَهُمْ: ((إِنَّكُمْ تَأْخُذُونَ الرِّبَا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ أَخِيهِ)). وَأَقَمْتُ عَلَيْهِمْ جَمَاعَةً عَظِيمَةً. |
نح - 5-8: | وَقُلْتُ لَهُمْ: ((نَحْنُ اشْتَرَيْنَا إِخْوَتَنَا الْيَهُودَ الَّذِينَ بِيعُوا لِلأُمَمِ حَسَبَ طَاقَتِنَا. وَأَنْتُمْ أَيْضاً تَبِيعُونَ إِخْوَتَكُمْ فَيُبَاعُونَ لَنَا)). فَسَكَتُوا وَلَمْ يَجِدُوا جَوَاباً. |
نح - 5-9: | وَقُلْتُ: ((لَيْسَ حَسَناً الأَمْرُ الَّذِي تَعْمَلُونَهُ. أَمَا تَسِيرُونَ بِخَوْفِ إِلَهِنَا بِسَبَبِ تَعْيِيرِ الأُمَمِ أَعْدَائِنَا! |
نح - 5-11: | رُدُّوا لَهُمْ هَذَا الْيَوْمَ حُقُولَهُمْ وَكُرُومَهُمْ وَزَيْتُونَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ وَالْجُزْءَ مِنْ مِئَةِ الْفِضَّةِ وَالْقَمْحِ وَالْخَمْرِ وَالزَّيْتِ الَّذِي تَأْخُذُونَهُ مِنْهُمْ رِباً)). |
نح - 5-12: | فَقَالُوا: ((نَرُدُّ وَلاَ نَطْلُبُ مِنْهُمْ. هَكَذَا نَفْعَلُ كَمَا تَقُولُ)). فَدَعَوْتُ الْكَهَنَةَ وَاسْتَحْلَفْتُهُمْ أَنْ يَعْمَلُوا حَسَبَ هَذَا الْكَلاَمِ. |
نح - 6-6: | ((قَدْ سُمِعَ بَيْنَ الأُمَمِ وَجَشَمٌ يَقُولُ إِنَّكَ أَنْتَ وَالْيَهُودُ تُفَكِّرُونَ أَنْ تَتَمَرَّدُوا لِذَلِكَ أَنْتَ تَبْنِي السُّورَ لِتَكُونَ لَهُمْ مَلِكاً حَسَبَ هَذِهِ الأُمُورِ. |
نح - 6-6: | ((قَدْ سُمِعَ بَيْنَ الأُمَمِ وَجَشَمٌ يَقُولُ إِنَّكَ أَنْتَ وَالْيَهُودُ تُفَكِّرُونَ أَنْ تَتَمَرَّدُوا لِذَلِكَ أَنْتَ تَبْنِي السُّورَ لِتَكُونَ لَهُمْ مَلِكاً حَسَبَ هَذِهِ الأُمُورِ. |
نح - 6-6: | ((قَدْ سُمِعَ بَيْنَ الأُمَمِ وَجَشَمٌ يَقُولُ إِنَّكَ أَنْتَ وَالْيَهُودُ تُفَكِّرُونَ أَنْ تَتَمَرَّدُوا لِذَلِكَ أَنْتَ تَبْنِي السُّورَ لِتَكُونَ لَهُمْ مَلِكاً حَسَبَ هَذِهِ الأُمُورِ. |
نح - 6-8: | فَأَرْسَلْتُ إِلَيْهِ قَائِلاً: ((لاَ يَكُونُ مِثْلُ هَذَا الْكَلاَمِ الَّذِي تَقُولُهُ بَلْ إِنَّمَا أَنْتَ مُخْتَلِقُهُ مِنْ قَلْبِكَ)). |
نح - 6-8: | فَأَرْسَلْتُ إِلَيْهِ قَائِلاً: ((لاَ يَكُونُ مِثْلُ هَذَا الْكَلاَمِ الَّذِي تَقُولُهُ بَلْ إِنَّمَا أَنْتَ مُخْتَلِقُهُ مِنْ قَلْبِكَ)). |
نح - 9-6: | أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ وَحْدَكَ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَسَمَاءَ السَّمَاوَاتِ وَكُلَّ جُنْدِهَا وَالأَرْضَ وَكُلَّ مَا عَلَيْهَا وَالْبِحَارَ وَكُلَّ مَا فِيهَا وَأَنْتَ تُحْيِيهَا كُلَّهَا. وَجُنْدُ السَّمَاءِ لَكَ يَسْجُدُ. |
نح - 9-6: | أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ وَحْدَكَ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَسَمَاءَ السَّمَاوَاتِ وَكُلَّ جُنْدِهَا وَالأَرْضَ وَكُلَّ مَا عَلَيْهَا وَالْبِحَارَ وَكُلَّ مَا فِيهَا وَأَنْتَ تُحْيِيهَا كُلَّهَا. وَجُنْدُ السَّمَاءِ لَكَ يَسْجُدُ. |
نح - 9-6: | أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ وَحْدَكَ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَسَمَاءَ السَّمَاوَاتِ وَكُلَّ جُنْدِهَا وَالأَرْضَ وَكُلَّ مَا عَلَيْهَا وَالْبِحَارَ وَكُلَّ مَا فِيهَا وَأَنْتَ تُحْيِيهَا كُلَّهَا. وَجُنْدُ السَّمَاءِ لَكَ يَسْجُدُ. |
نح - 9-7: | أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ الإِلَهُ الَّذِي اخْتَرْتَ أَبْرَامَ وَأَخْرَجْتَهُ مِنْ أُورِ الْكِلْدَانِيِّينَ وَجَعَلْتَ اسْمَهُ إِبْرَاهِيمَ. |
نح - 9-8: | وَوَجَدْتَ قَلْبَهُ أَمِيناً أَمَامَكَ وَقَطَعْتَ مَعَهُ الْعَهْدَ أَنْ تُعْطِيَهُ أَرْضَ الْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَتُعْطِيَهَا لِنَسْلِهِ. وَقَدْ أَنْجَزْتَ وَعْدَكَ لأَنَّكَ صَادِقٌ. |
نح - 9-17: | وَأَبُوا الاِسْتِمَاعَ وَلَمْ يَذْكُرُوا عَجَائِبَكَ الَّتِي صَنَعْتَ مَعَهُمْ وَصَلَّبُوا رِقَابَهُمْ. وَعِنْدَ تَمَرُّدِهِمْ أَقَامُوا رَئِيساً لِيَرْجِعُوا إِلَى عُبُودِيَّتِهِمْ. وَأَنْتَ إِلَهٌ غَفُورٌ وَحَنَّانٌ وَرَحِيمٌ طَوِيلُ الرُّوحِ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ فَلَمْ تَتْرُكْهُمْ. |
نح - 9-19: | أَنْتَ بِرَحْمَتِكَ الْكَثِيرَةِ لَمْ تَتْرُكْهُمْ فِي الْبَرِّيَّةِ وَلَمْ يَزُلْ عَنْهُمْ عَمُودُ السَّحَابِ نَهَاراً لِهِدَايَتِهِمْ فِي الطَّرِيقِ وَلاَ عَمُودُ النَّارِ لَيْلاً لِيُضِيءَ لَهُمْ فِي الطَّرِيقِ الَّتِي يَسِيرُونَ فِيهَا. |
نح - 9-27: | فَدَفَعْتَهُمْ لِيَدِ مُضَايِقِيهِمْ فَضَايَقُوهُمْ. وَفِي وَقْتِ ضِيقِهِمْ صَرَخُوا إِلَيْكَ وَأَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ سَمِعْتَ وَحَسَبَ مَرَاحِمِكَ الْكَثِيرَةِ أَعْطَيْتَهُمْ مُخَلِّصِينَ خَلَّصُوهُمْ مِنْ يَدِ مُضَايِقِيهِمْ. |
نح - 9-28: | وَلَكِنْ لَمَّا اسْتَرَاحُوا رَجَعُوا إِلَى عَمَلِ الشَّرِّ قُدَّامَكَ فَتَرَكْتَهُمْ بِيَدِ أَعْدَائِهِمْ فَتَسَلَّطُوا عَلَيْهِمْ ثُمَّ رَجَعُوا وَصَرَخُوا إِلَيْكَ. وَأَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ سَمِعْتَ وَأَنْقَذْتَهُمْ حَسَبَ مَرَاحِمِكَ الْكَثِيرَةِ أَحْيَاناً كَثِيرَةً. |
نح - 9-31: | وَلَكِنْ لأَجْلِ مَرَاحِمِكَ الْكَثِيرَةِ لَمْ تُفْنِهِمْ وَلَمْ تَتْرُكْهُمْ لأَنَّكَ إِلَهٌ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ. |
نح - 9-33: | وَأَنْتَ بَارٌّ فِي كُلِّ مَا أَتَى عَلَيْنَا لأَنَّكَ عَمِلْتَ بِالْحَقِّ وَنَحْنُ أَذْنَبْنَا. |
نح - 13-17: | فَخَاصَمْتُ عُظَمَاءَ يَهُوذَا وَقُلْتُ لَهُمْ: ((مَا هَذَا الأَمْرُ الْقَبِيحُ الَّذِي تَعْمَلُونَهُ وَتُدَنِّسُونَ يَوْمَ السَّبْتِ؟ |
نح - 13-18: | أَلَمْ يَفْعَلْ آبَاؤُكُمْ هَكَذَا فَجَلَبَ إِلَهُنَا عَلَيْنَا كُلَّ هَذَا الشَّرِّ وَعَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَأَنْتُمْ تَزِيدُونَ غَضَباً عَلَى إِسْرَائِيلَ إِذْ تُدَنِّسُونَ السَّبْتَ)).
|
نح - 13-21: | فَأَشْهَدْتُ عَلَيْهِمْ وَقُلْتُ لَهُمْ: ((لِمَاذَا أَنْتُمْ بَائِتُونَ بِجَانِبِ السُّورِ؟ إِنْ عُدْتُمْ فَإِنِّي أُلْقِي يَداً عَلَيْكُمْ)). وَمِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ لَمْ يَأْتُوا فِي السَّبْتِ. |
اس - 3-3: | فَقَالَ عَبِيدُ الْمَلِكِ الَّذِينَ بِبَابِ الْمَلِكِ لِمُرْدَخَايَ: ((لِمَاذَا تَتَعَدَّى أَمْرَ الْمَلِكِ؟)) |
اس - 4-14: | لأَنَّكِ إِنْ سَكَتِّ سُكُوتاً فِي هَذَا الْوَقْتِ يَكُونُ الْفَرَجُ وَالنَّجَاةُ لِلْيَهُودِ مِنْ مَكَانٍ آخَرَ وَأَمَّا أَنْتِ وَبَيْتُ أَبِيكِ فَتَبِيدُونَ. وَمَنْ يَعْلَمُ إِنْ كُنْتِ لِوَقْتٍ مِثْلِ هَذَا وَصَلْتِ إِلَى الْمُلْكِ!)) |
اس - 8-8: | فَاكْتُبَا أَنْتُمَا إِلَى الْيَهُودِ مَا يَحْسُنُ فِي أَعْيُنِكُمَا بِاسْمِ الْمَلِكِ وَاخْتُمَاهُ بِخَاتِمِ الْمَلِكِ لأَنَّ الْكِتَابَةَ الَّتِي تُكْتَبُ بِاسْمِ الْمَلِكِ وَتُخْتَمُ بِخَاتِمِهِ لاَ تُرَدُّ)). |
اي - 1-10: | أَلَيْسَ أَنَّكَ سَيَّجْتَ حَوْلَهُ وَحَوْلَ بَيْتِهِ وَحَوْلَ كُلِّ مَا لَهُ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ؟ بَارَكْتَ أَعْمَالَ يَدَيْهِ فَانْتَشَرَتْ مَوَاشِيهِ فِي الأَرْضِ! |
اي - 5-27: | هَا إِنَّ ذَا قَدْ بَحَثْنَا عَنْهُ. كَذَا هُوَ. فَاسْمَعْهُ وَاعْلَمْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ)).
|
اي - 8-5: | فَإِنْ بَكَّرْتَ أَنْتَ إِلَى اللهِ وَتَضَرَّعْتَ إِلَى الْقَدِيرِ |
اي - 8-6: | إِنْ كُنْتَ أَنْتَ زَكِيّاً مُسْتَقِيماً فَإِنَّهُ الآنَ يَتَنَبَّهُ لَكَ وَيُسْلِمُ مَسْكَنَ بِرِّكَ. |
اي - 11-13: | ((إِنْ أَعْدَدْتَ أَنْتَ قَلْبَكَ وَبَسَطْتَ إِلَيْهِ يَدَيْكَ. |
اي - 11-16: | لأَنَّكَ تَنْسَى الْمَشَقَّةَ. كَمِيَاهٍ عَبَرَتْ تَذْكُرُهَا. |
اي - 12-2: | ((صَحِيحٌ إِنَّكُمْ أَنْتُمْ شَعْبٌ وَمَعَكُمْ تَمُوتُ الْحِكْمَةُ! |
اي - 13-4: | أَمَّا أَنْتُمْ فَمُلَفِّقُو كَذِبٍ. أَطِبَّاءُ بَطَّالُونَ كُلُّكُمْ.
|
اي - 15-4: | أَمَّا أَنْتَ فَتُنَافِي الْمَخَافَةَ وَتُنَاقِضُ التَّقْوَى لَدَى اللهِ. |
اي - 17-14: | وَقُلْتُ لِلْقَبْرِ: أَنْتَ أَبِي وَلِلدُّودِ: أَنْتَ أُمِّي وَأُخْتِي |
اي - 19-21: | تَرَاءَفُوا! تَرَاءَفُوا أَنْتُمْ عَلَيَّ يَا أَصْحَابِي لأَنَّ يَدَ اللهِ قَدْ مَسَّتْنِي. |
اي - 27-12: | هَا أَنْتُمْ كُلُّكُمْ قَدْ رَأَيْتُمْ فَلِمَاذَا تَتَبَطَّلُونَ تَبَطُّلاً قَائِلِينَ: |
اي - 32-6: | فَقَالَ أَلِيهُو بْنُ بَرَخْئِيلَ الْبُوزِيُّ: ((أَنَا صَغِيرٌ فِي الأَيَّامِ وَأَنْتُمْ شُيُوخٌ لأَجْلِ ذَلِكَ خِفْتُ وَخَشِيتُ أَنْ أُبْدِيَ لَكُمْ رَأْيِيِ.
|
اي - 34-32: | مَا لَمْ أُبْصِرْهُ فَأَرِنِيهِ أَنْتَ. إِنْ كُنْتُ قَدْ فَعَلْتُ إِثْماً فَلاَ أَعُودُ أَفْعَلُهُ؟ |
اي - 34-33: | هَلْ كَرَأْيِكَ يُجَازِيهِ قَائِلاً: لأَنَّكَ رَفَضْتَ فَأَنْتَ تَخْتَارُ لاَ أَنَا. وَبِمَا تَعْرِفُهُ تَكَلَّمْ؟ |
مز - 2-7: | إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ. قَالَ لِي: ((أَنْتَ ابْنِي. أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ. |
مز - 3-3: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَتُرْسٌ لِي. مَجْدِي وَرَافِعُ رَأْسِي. |
مز - 4-8: | بِسَلاَمَةٍ أَضْطَجِعُ بَلْ أَيْضاً أَنَامُ لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ مُنْفَرِداً فِي طُمَأْنِينَةٍ تُسَكِّنُنِي.
اَلْمَزْمُورُ الْخَامِسُ
|
مز - 5-4: | لأَنَّكَ أَنْتَ لَسْتَ إِلَهاً يُسَرُّ بِالشَّرِّ لاَ يُسَاكِنُكَ الشِّرِّيرُ. |
مز - 5-12: | لأَنَّكَ أَنْتَ تُبَارِكُ الصِّدِّيقَ يَا رَبُّ. كَأَنَّهُ بِتُرْسٍ تُحِيطُهُ بِالرِّضَا.
اَلْمَزْمُورُ السَّادِسُ
|
مز - 6-3: | وَنَفْسِي قَدِ ارْتَاعَتْ جِدّاً. وَأَنْتَ يَا رَبُّ فَحَتَّى مَتَى! |
مز - 10-14: | قَدْ رَأَيْتَ. لأَنَّكَ تُبْصِرُ الْمَشَقَّةَ وَالْغَمَّ لِتُجَازِيَ بِيَدِكَ. إِلَيْكَ يُسَلِّمُ الْمِسْكِينُ أَمْرَهُ. أَنْتَ صِرْتَ مُعِينَ الْيَتِيمِ. |
مز - 10-14: | قَدْ رَأَيْتَ. لأَنَّكَ تُبْصِرُ الْمَشَقَّةَ وَالْغَمَّ لِتُجَازِيَ بِيَدِكَ. إِلَيْكَ يُسَلِّمُ الْمِسْكِينُ أَمْرَهُ. أَنْتَ صِرْتَ مُعِينَ الْيَتِيمِ. |
مز - 12-7: | أَنْتَ يَا رَبُّ تَحْفَظُهُمْ. تَحْرُسُهُمْ مِنْ هَذَا الْجِيلِ إِلَى الدَّهْرِ. |
مز - 16-2: | قُلْتُ لِلرَّبِّ: ((أَنْتَ سَيِّدِي. خَيْرِي لاَ شَيْءَ غَيْرُكَ.
|
مز - 16-5: | الرَّبُّ نَصِيبُ قِسْمَتِي وَكَأْسِي. أَنْتَ قَابِضُ قُرْعَتِي. |
مز - 18-27: | لأَنَّكَ أَنْتَ تُخَلِّصُ الشَّعْبَ الْبَائِسَ وَالأَعْيُنُ الْمُرْتَفِعَةُ تَضَعُهَا. |
مز - 18-28: | لأَنَّكَ أَنْتَ تُضِيءُ سِرَاجِي. الرَّبُّ إِلَهِي يُنِيرُ ظُلْمَتِي. |
مز - 22-3: | وَأَنْتَ الْقُدُّوسُ الْجَالِسُ بَيْنَ تَسْبِيحَاتِ إِسْرَائِيلَ. |
مز - 22-9: | لأَنَّكَ أَنْتَ جَذَبْتَنِي مِنَ الْبَطْنِ. جَعَلْتَنِي مُطْمَئِنّاً عَلَى ثَدْيَيْ أُمِّي. |
مز - 22-10: | عَلَيْكَ أُلْقِيتُ مِنَ الرَّحِمِ. مِنْ بَطْنِ أُمِّي أَنْتَ إِلَهِي. |
مز - 22-19: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَلاَ تَبْعُدْ. يَا قُوَّتِي أَسْرِعْ إِلَى نُصْرَتِي. |
مز - 23-4: | أَيْضاً إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرّاً لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي. |
مز - 25-5: | دَرِّبْنِي فِي حَقِّكَ وَعَلِّمْنِي. لأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهُ خَلاَصِي. إِيَّاكَ انْتَظَرْتُ الْيَوْمَ كُلَّهُ. |
مز - 25-7: | لاَ تَذْكُرْ خَطَايَا صِبَايَ وَلاَ مَعَاصِيَّ. كَرَحْمَتِكَ اذْكُرْنِي أَنْتَ مِنْ أَجْلِ جُودِكَ يَا رَبُّ. |
مز - 31-3: | لأَنَّ صَخْرَتِي وَمَعْقِلِي أَنْتَ. مِنْ أَجْلِ اسْمِكَ تَهْدِينِي وَتَقُودُنِي. |
مز - 31-4: | أَخْرِجْنِي مِنَ الشَّبَكَةِ الَّتِي خَبَّأُوهَا لِي لأَنَّكَ أَنْتَ حِصْنِي. |
مز - 31-14: | أَمَّا أَنَا فَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ يَا رَبُّ. قُلْتُ: ((إِلَهِي أَنْتَ)). |
مز - 32-5: | أَعْتَرِفُ لَكَ بِخَطِيَّتِي وَلاَ أَكْتُمُ إِثْمِي. قُلْتُ: ((أَعْتَرِفُ لِلرَّبِّ بِذَنْبِي)) وَأَنْتَ رَفَعْتَ أَثَامَ خَطِيَّتِي. سِلاَهْ. |
مز - 32-7: | أَنْتَ سِتْرٌ لِي. مِنَ الضِّيقِ تَحْفَظُنِي. بِتَرَنُّمِ النَّجَاةِ تَكْتَنِفُنِي. سِلاَهْ. |
مز - 38-15: | لأَنِّي لَكَ يَا رَبُّ صَبِرْتُ أَنْتَ تَسْتَجِيبُ يَا رَبُّ إِلَهِي. |
مز - 39-9: | صَمَتُّ. لاَ أَفْتَحُ فَمِي لأَنَّكَ أَنْتَ فَعَلْتَ. |
مز - 40-5: | كَثِيراً مَا جَعَلْتَ أَنْتَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهِي عَجَائِبَكَ وَأَفْكَارَكَ مِنْ جِهَتِنَا. لاَ تُقَوَّمُ لَدَيْكَ. لَأُخْبِرَنَّ وَأَتَكَلَّمَنَّ بِهَا. زَادَتْ عَنْ أَنْ تُعَدَّ. |
مز - 40-9: | بَشَّرْتُ بِبِرٍّ فِي جَمَاعَةٍ عَظِيمَةٍ. هُوَذَا شَفَتَايَ لَمْ أَمْنَعْهُمَا. أَنْتَ يَا رَبُّ عَلِمْتَ. |
مز - 40-11: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَلاَ تَمْنَعْ رَأْفَتَكَ عَنِّي. تَنْصُرُنِي رَحْمَتُكَ وَحَقُّكَ دَائِماً. |
مز - 40-17: | أَمَّا أَنَا فَمِسْكِينٌ وَبَائِسٌ. الرَّبُّ يَهْتَمُّ بِي. عَوْنِي وَمُنْقِذِي أَنْتَ. يَا إِلَهِي لاَ تُبْطِئ.
اَلْمَزْمُورُ الْحَادِي وَالأَرْبَعُونَ
|
مز - 41-10: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَارْحَمْنِي وَأَقِمْنِي فَأُجَازِيَهُمْ. |
مز - 43-2: | لأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهُ حِصْنِي. لِمَاذَا رَفَضْتَنِي؟ لِمَاذَا أَتَمَشَّى حَزِيناً مِنْ مُضَايَقَةِ الْعَدُوِّ؟ |
مز - 44-2: | أَنْتَ بِيَدِكَ اسْتَأْصَلْتَ الأُمَمَ وَغَرَسْتَهُمْ. حَطَّمْتَ شُعُوباً وَمَدَدْتَهُمْ. |
مز - 44-4: | أَنْتَ هُوَ مَلِكِي يَا اللهُ. فَأْمُرْ بِخَلاَصِ يَعْقُوبَ. |
مز - 50-17: | وَأَنْتَ قَدْ أَبْغَضْتَ التَّأْدِيبَ وَأَلْقَيْتَ كَلاَمِي خَلْفَكَ. |
مز - 55-13: | بَلْ أَنْتَ إِنْسَانٌ عَدِيلِي إِلْفِي وَصَدِيقِي |
مز - 55-23: | وَأَنْتَ يَا اللهُ تُحَدِّرُهُمْ إِلَى جُبِّ الْهَلاَكِ. رِجَالُ الدِّمَاءِ وَالْغِشِّ لاَ يَنْصُفُونَ أَيَّامَهُمْ. أَمَّا أَنَا فَأَتَّكِلُ عَلَيْكَ.
اَلْمَزْمُورُ السَّادِسُ وَالْخَمْسُونَ
|
مز - 56-8: | تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟ |
مز - 59-5: | وَأَنْتَ يَا رَبُّ إِلَهَ الْجُنُودِ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ انْتَبِهْ لِتُطَالِبَ كُلَّ الأُمَمِ. كُلَّ غَادِرٍ أَثِيمٍ لاَ تَرْحَمْ. سِلاَهْ. |
مز - 59-8: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَتَضْحَكُ بِهِمْ. تَسْتَهْزِئُ بِجَمِيعِ الأُمَمِ. |
مز - 60-10: | أَلَيْسَ أَنْتَ يَا اللهُ الَّذِي رَفَضْتَنَا وَلاَ تَخْرُجُ يَا اللهُ مَعَ جُيُوشِنَا؟ |
مز - 61-5: | لأَنَّكَ أَنْتَ يَا اللهُ اسْتَمَعْتَ نُذُورِي. أَعْطَيْتَ مِيرَاثَ خَائِفِي اسْمِكَ. |
مز - 62-12: | وَلَكَ يَا رَبُّ الرَّحْمَةُ لأَنَّكَ أَنْتَ تُجَازِي الإِنْسَانَ كَعَمَلِهِ.
اَلْمَزْمُورُ الثَّالِثُ وَالسِّتُّونَ
|
مز - 63-1: | يَا اللهُ إِلَهِي أَنْتَ. إِلَيْكَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إِلَيْكَ نَفْسِي يَشْتَاقُ إِلَيْكَ جَسَدِي فِي أَرْضٍ نَاشِفَةٍ وَيَابِسَةٍ بِلاَ مَاءٍ |
مز - 65-3: | آثَامٌ قَدْ قَوِيَتْ عَلَيَّ. مَعَاصِينَا أَنْتَ تُكَفِّرُ عَنْهَا. |
مز - 68-9: | مَطَراً غَزِيراً نَضَحْتَ يَا اللهُ. مِيرَاثُكَ وَهُوَ مُعْيٍ أَنْتَ أَصْلَحْتَهُ. |
مز - 69-5: | يَا اللهُ أَنْتَ عَرَفْتَ حَمَاقَتِي وَذُنُوبِي عَنْكَ لَمْ تَخْفَ. |
مز - 69-19: | أَنْتَ عَرَفْتَ عَارِي وَخِزْيِي وَخَجَلِي. قُدَّامَكَ جَمِيعُ مُضَايِقِيَّ. |
مز - 69-26: | لأَنَّ الَّذِي ضَرَبْتَهُ أَنْتَ هُمْ طَرَدُوهُ وَبِوَجَعِ الَّذِينَ جَرَحْتَهُمْ يَتَحَدَّثُونَ. |
مز - 70-5: | أَمَّا أَنَا فَمِسْكِينٌ وَفَقِيرٌ. اللهُمَّ أَسْرِعْ إِلَيَّ. مُعِينِي وَمُنْقِذِي أَنْتَ. يَا رَبُّ لاَ تَبْطُؤْ.
اَلْمَزْمُورُ الْحَادِي وَالسَّبْعُونَ
|
مز - 71-3: | كُنْ لِي صَخْرَةَ مَلْجَأٍ أَدْخُلُهُ دَائِماً. أَمَرْتَ بِخَلاَصِي لأَنَّكَ صَخْرَتِي وَحِصْنِي. |
مز - 71-5: | لأَنَّكَ أَنْتَ رَجَائِي يَا سَيِّدِي. الرَّبَّ مُتَّكَلِي مُنْذُ صِبَايَ. |
مز - 71-6: | عَلَيْكَ اسْتَنَدْتُ مِنَ الْبَطْنِ وَأَنْتَ مُخْرِجِي مِنْ أَحْشَاءِ أُمِّي. بِكَ تَسْبِيحِي دَائِماً. |
مز - 71-7: | صِرْتُ كَآيَةٍ لِكَثِيرِينَ. أَمَّا أَنْتَ فَمَلْجَإِي الْقَوِيُّ. |
مز - 74-13: | أَنْتَ شَقَقْتَ الْبَحْرَ بِقُوَّتِكَ. كَسَرْتَ رُؤُوسَ التَّنَانِينِ عَلَى الْمِيَاهِ. |
مز - 74-14: | أَنْتَ رَضَضْتَ رُؤُوسَ لَوِيَاثَانَ. جَعَلْتَهُ طَعَاماً لِلشَّعْبِ لأَهْلِ الْبَرِّيَّةِ. |
مز - 74-15: | أَنْتَ فَجَّرْتَ عَيْناً وَسَيْلاً. أَنْتَ يَبَّسْتَ أَنْهَاراً دَائِمَةَ الْجَرَيَانِ. |
مز - 74-15: | أَنْتَ فَجَّرْتَ عَيْناً وَسَيْلاً. أَنْتَ يَبَّسْتَ أَنْهَاراً دَائِمَةَ الْجَرَيَانِ. |
مز - 74-16: | لَكَ النَّهَارُ وَلَكَ أَيْضاً اللَّيْلُ. أَنْتَ هَيَّأْتَ النُّورَ وَالشَّمْسَ. |
مز - 74-17: | أَنْتَ نَصَبْتَ كُلَّ تُخُومِ الأَرْضِ. الصَّيْفَ وَالشِّتَاءَ أَنْتَ خَلَقْتَهُمَا. |
مز - 74-17: | أَنْتَ نَصَبْتَ كُلَّ تُخُومِ الأَرْضِ. الصَّيْفَ وَالشِّتَاءَ أَنْتَ خَلَقْتَهُمَا. |
مز - 76-4: | أَبْهَى أَنْتَ أَمْجَدُ مِنْ جِبَالِ السَّلَبِ. |
مز - 76-7: | أَنْتَ مَهُوبٌ أَنْتَ. فَمَنْ يَقِفُ قُدَّامَكَ حَالَ غَضَبِكَ؟ |
مز - 76-7: | أَنْتَ مَهُوبٌ أَنْتَ. فَمَنْ يَقِفُ قُدَّامَكَ حَالَ غَضَبِكَ؟ |
مز - 77-14: | أَنْتَ الإِلَهُ الصَّانِعُ الْعَجَائِبَ. عَرَّفْتَ بَيْنَ الشُّعُوبِ قُوَّتَكَ. |
مز - 82-6: | أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ. |
مز - 82-8: | قُمْ يَا اللهُ. دِنِ الأَرْضَ لأَنَّكَ أَنْتَ تَمْتَلِكُ كُلَّ الأُمَمِ.
اَلْمَزْمُورُ الثَّالِثُ وَالثَّمَانُونَ
|
مز - 83-18: | وَيَعْلَمُوا أَنَّكَ اسْمُكَ يَهْوَهُ وَحْدَكَ الْعَلِيُّ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ.
اَلْمَزْمُورُ الرَّابِعُ وَالثَّمَانُونَ
|
مز - 85-6: | أَلاَ تَعُودُ أَنْتَ فَتُحْيِينَا فَيَفْرَحَ بِكَ شَعْبُكَ؟ |
مز - 86-2: | احْفَظْ نَفْسِي لأَنِّي تَقِيٌّ. يَا إِلَهِي خَلِّصْ أَنْتَ عَبْدَكَ الْمُتَّكِلَ عَلَيْكَ. |
مز - 86-5: | لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ صَالِحٌ وَغَفُورٌ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ لِكُلِّ الدَّاعِينَ إِلَيْكَ. |
مز - 86-10: | لأَنَّكَ عَظِيمٌ أَنْتَ وَصَانِعٌ عَجَائِبَ. أَنْتَ اللهُ وَحْدَكَ. |
مز - 86-10: | لأَنَّكَ عَظِيمٌ أَنْتَ وَصَانِعٌ عَجَائِبَ. أَنْتَ اللهُ وَحْدَكَ. |
مز - 86-15: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَإِلَهٌ رَحِيمٌ وَرَأُوفٌ طَوِيلُ الرُّوحِ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ وَالْحَقِّ. |
مز - 86-17: | اصْنَعْ مَعِي آيَةً لِلْخَيْرِ فَيَرَى ذَلِكَ مُبْغِضِيَّ فَيَخْزُوا لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ أَعَنْتَنِي وَعَزَّيْتَنِي.
اَلْمَزْمُورُ السَّابِعُ وَالثَّمَانُونَ
|
مز - 89-9: | أَنْتَ مُتَسَلِّطٌ عَلَى كِبْرِيَاءِ الْبَحْرِ. عِنْدَ ارْتِفَاعِ لُجَجِهِ أَنْتَ تُسَكِّنُهَا. |
مز - 89-9: | أَنْتَ مُتَسَلِّطٌ عَلَى كِبْرِيَاءِ الْبَحْرِ. عِنْدَ ارْتِفَاعِ لُجَجِهِ أَنْتَ تُسَكِّنُهَا. |
مز - 89-10: | أَنْتَ سَحَقْتَ رَهَبَ مِثْلَ الْقَتِيلِ. بِذِرَاعِ قُوَّتِكَ بَدَّدْتَ أَعْدَاءَكَ. |
مز - 89-11: | لَكَ السَّمَاوَاتُ. لَكَ أَيْضاً الأَرْضُ. الْمَسْكُونَةُ وَمِلْؤُهَا أَنْتَ أَسَّسْتَهُمَا. |
مز - 89-12: | الشِّمَالُ وَالْجَنُوبُ أَنْتَ خَلَقْتَهُمَا. تَابُورُ وَحَرْمُونُ بِاسْمِكَ يَهْتِفَانِ. |
مز - 89-17: | لأَنَّكَ أَنْتَ فَخْرُ قُوَّتِهِمْ وَبِرِضَاكَ يَنْتَصِبُ قَرْنُنَا. |
مز - 89-26: | هُوَ يَدْعُونِي: أَبِي أَنْتَ. إِلَهِي وَصَخْرَةُ خَلاَصِي. |
مز - 89-38: | لَكِنَّكَ رَفَضْتَ وَرَذَلْتَ. غَضِبْتَ عَلَى مَسِيحِكَ. |
مز - 90-1: | يَا رَبُّ مَلْجَأً كُنْتَ لَنَا فِي دَوْرٍ فَدَوْرٍ. |
مز - 90-2: | مِنْ قَبْلِ أَنْ تُولَدَ الْجِبَالُ أَوْ أَبْدَأْتَ الأَرْضَ وَالْمَسْكُونَةَ مُنْذُ الأَزَلِ إِلَى الأَبَدِ أَنْتَ اللهُ. |
مز - 91-9: | لأَنَّكَ قُلْتَ: ((أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَإِي)). جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ |
مز - 92-8: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَمُتَعَالٍ إِلَى الأَبَدِ. |
مز - 93-2: | كُرْسِيُّكَ مُثْبَتَةٌ مُنْذُ الْقِدَمِ. مُنْذُ الأَزَلِ أَنْتَ. |
مز - 97-9: | لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ عَلِيٌّ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ. عَلَوْتَ جِدّاً عَلَى كُلِّ الآلِهَةِ. |
مز - 99-4: | وَعِزُّ الْمَلِكِ أَنْ يُحِبَّ الْحَقَّ. أَنْتَ ثَبَّتَّ الاِسْتِقَامَةَ. أَنْتَ أَجْرَيْتَ حَقّاً وَعَدْلاً فِي يَعْقُوبَ. |
مز - 99-4: | وَعِزُّ الْمَلِكِ أَنْ يُحِبَّ الْحَقَّ. أَنْتَ ثَبَّتَّ الاِسْتِقَامَةَ. أَنْتَ أَجْرَيْتَ حَقّاً وَعَدْلاً فِي يَعْقُوبَ. |
مز - 99-8: | أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا أَنْتَ اسْتَجَبْتَ لَهُمْ. إِلَهاً غَفُوراً كُنْتَ لَهُمْ وَمُنْتَقِماً عَلَى أَفْعَالِهِمْ. |
مز - 102-12: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَإِلَى الدَّهْرِ جَالِسٌ وَذِكْرُكَ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ. |
مز - 102-13: | أَنْتَ تَقُومُ وَتَرْحَمُ صِهْيَوْنَ لأَنَّهُ وَقْتُ الرَّأْفَةِ لأَنَّهُ جَاءَ الْمِيعَادُ. |
مز - 102-26: | هِيَ تَبِيدُ وَأَنْتَ تَبْقَى وَكُلُّهَا كَثَوْبٍ تَبْلَى كَرِدَاءٍ تُغَيِّرُهُنَّ فَتَتَغَيَّرُ. |
مز - 102-27: | وَأَنْتَ هُوَ وَسِنُوكَ لَنْ تَنْتَهِيَ. |
مز - 109-21: | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ السَّيِّدُ فَاصْنَعْ مَعِي مِنْ أَجْلِ اسْمِكَ. لأَنَّ رَحْمَتَكَ طَيِّبَةٌ نَجِّنِي. |
مز - 109-27: | وَلْيَعْلَمُوا أَنَّ هَذِهِ هِيَ يَدُكَ. أَنْتَ يَا رَبُّ فَعَلْتَ هَذَا. |
مز - 109-28: | أَمَّا هُمْ فَيَلْعَنُونَ وَأَمَّا أَنْتَ فَتُبَارِكُ. قَامُوا وَخَزُوا أَمَّا عَبْدُكَ فَيَفْرَحُ. |
مز - 110-4: | أَقْسَمَ الرَّبُّ وَلَنْ يَنْدَمَ: ((أَنْتَ كَاهِنٌ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِي صَادِقَ)). |
مز - 115-15: | أَنْتُمْ مُبَارَكُونَ لِلرَّبِّ الصَّانِعِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ. |
مز - 118-28: | إِلَهِي أَنْتَ فَأَحْمَدُكَ. إِلَهِي فَأَرْفَعُكَ. |
مز - 119-4: | أَنْتَ أَوْصَيْتَ بِوَصَايَاكَ أَنْ تُحْفَظَ تَمَاماً. |
مز - 119-12: | مُبَارَكٌ أَنْتَ يَا رَبُّ. عَلِّمْنِي فَرَائِضَكَ. |
مز - 119-68: | صَالِحٌ أَنْتَ وَمُحْسِنٌ. عَلِّمْنِي فَرَائِضَكَ. |
مز - 119-102: | عَنْ أَحْكَامِكَ لَمْ أَمِلْ لأَنَّكَ أَنْتَ عَلَّمْتَنِي. |
مز - 119-114: | سِتْرِي وَمِجَنِّي أَنْتَ. كَلاَمَكَ انْتَظَرْتُ. |
مز - 119-137: | بَارٌّ أَنْتَ يَا رَبُّ وَأَحْكَامُكَ مُسْتَقِيمَةٌ. |
مز - 119-151: | قَرِيبٌ أَنْتَ يَا رَبُّ وَكُلُّ وَصَايَاكَ حَقٌّ. |
مز - 132-8: | قُمْ يَا رَبُّ إِلَى رَاحَتِكَ أَنْتَ وَتَابُوتُ عِزِّكَ. |
مز - 139-2: | أَنْتَ عَرَفْتَ جُلُوسِي وَقِيَامِي. فَهِمْتَ فِكْرِي مِنْ بَعِيدٍ.
|
مز - 139-8: | إِنْ صَعِدْتُ إِلَى السَّمَاوَاتِ فَأَنْتَ هُنَاكَ وَإِنْ فَرَشْتُ فِي الْهَاوِيَةِ فَهَا أَنْتَ. |
مز - 139-13: | لأَنَّكَ أَنْتَ اقْتَنَيْتَ كُلْيَتَيَّ. نَسَجْتَنِي فِي بَطْنِ أُمِّي. |
مز - 140-6: | قُلْتُ لِلرَّبِّ: ((أَنْتَ إِلَهِي. أَصْغِ يَا رَبُّ إِلَى صَوْتِ تَضَرُّعَاتِي. |
مز - 142-3: | عِنْدَ مَا أَعْيَتْ رُوحِي فِيَّ وَأَنْتَ عَرَفْتَ مَسْلَكِي فِي الطَّرِيقِ الَّتِي أَسْلُكُ أَخْفُوا لِي فَخّاً. |
مز - 142-5: | صَرَخْتُ إِلَيْكَ يَا رَبُّ. قُلْتُ: ((أَنْتَ مَلْجَإِي نَصِيبِي فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ. |
مز - 143-10: | عَلِّمْنِي أَنْ أَعْمَلَ رِضَاكَ لأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهِي. رُوحُكَ الصَّالِحُ يَهْدِينِي فِي أَرْضٍ مُسْتَوِيَةٍ. |
مز - 145-15: | أَعْيُنُ الْكُلِّ إِيَّاكَ تَتَرَجَّى وَأَنْتَ تُعْطِيهِمْ طَعَامَهُمْ فِي حِينِهِ. |
ام - 7-4: | قُلْ لِلْحِكْمَةِ: ((أَنْتِ أُخْتِي)) وَادْعُ الْفَهْمَ ذَا قَرَابَةٍ. |
ام - 22-19: | لِيَكُونَ اتِّكَالُكَ عَلَى الرَّبِّ عَرَّفْتُكَ أَنْتَ الْيَوْمَ. |
ام - 23-2: | وَضَعْ سِكِّيناً لِحَنْجَرَتِكَ إِنْ كُنْتَ شَرِهاً! |
ام - 23-14: | تَضْرِبُهُ أَنْتَ بِعَصاً فَتُنْقِذُ نَفْسَهُ مِنَ الْهَاوِيَةِ. |
ام - 23-19: | اِسْمَعْ أَنْتَ يَا ابْنِي وَكُنْ حَكِيماً وَأَرْشِدْ قَلْبَكَ فِي الطَّرِيقِ. |
ام - 24-24: | مَنْ يَقُولُ لِلشِّرِّيرِ: ((أَنْتَ صِدِّيقٌ)) تَسُبُّهُ الْعَامَّةُ. تَلْعَنُهُ الشُّعُوبُ. |
ام - 25-22: | فَإِنَّكَ تَجْمَعُ جَمْراً عَلَى رَأْسِهِ وَالرَّبُّ يُجَازِيكَ. |
ام - 26-4: | لاَ تُجَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ تَعْدِلَهُ أَنْتَ. |
ام - 31-29: | بَنَاتٌ كَثِيرَاتٌ عَمِلْنَ فَضْلاً أَمَّا أَنْتِ فَفُقْتِ عَلَيْهِنَّ جَمِيعاً. |
جا - 5-2: | لاَ تَسْتَعْجِلْ فَمَكَ وَلاَ يُسْرِعْ قَلْبُكَ إِلَى نُطْقِ كَلاَمٍ قُدَّامَ اللَّهِ. لأَنَّ اللَّهَ فِي السَّمَاوَاتِ وَأَنْتَ عَلَى الأَرْضِ فَلِذَلِكَ لِتَكُنْ كَلِمَاتُكَ قَلِيلَةً. |
جا - 7-22: | لأَنَّ قَلْبَكَ أَيْضاً يَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ كَذَلِكَ مِرَاراً كَثِيرَةً سَبَبْتَ آخَرِينَ. |
جا - 9-9: | اِلْتَذَّ عَيْشاً مَعَ الْمَرْأَةِ الَّتِي أَحْبَبْتَهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِكَ الَّتِي أَعْطَاكَ إِيَّاهَا تَحْتَ الشَّمْسِ كُلَّ أَيَّامِ بَاطِلِكَ لأَنَّ ذَلِكَ نَصِيبُكَ فِي الْحَيَاةِ وَفِي تَعَبِكَ الَّذِي تَتْعَبُهُ تَحْتَ الشَّمْسِ. |
جا - 9-10: | كُلُّ مَا تَجِدُهُ يَدُكَ لِتَفْعَلَهُ فَافْعَلْهُ بِقُوَّتِكَ لأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ عَمَلٍ وَلاَ اخْتِرَاعٍ وَلاَ مَعْرِفَةٍ وَلاَ حِكْمَةٍ فِي الْهَاوِيَةِ الَّتِي أَنْتَ ذَاهِبٌ إِلَيْهَا. |
نش - 6-4: | أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي كَتِرْصَةَ حَسَنَةٌ كَأُورُشَلِيمَ مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ. |
اش - 3-14: | اَلرَّبُّ يَدْخُلُ فِي الْمُحَاكَمَةِ مَعَ شُيُوخِ شَعْبِهِ وَرُؤَسَائِهِمْ: ((وَأَنْتُمْ قَدْ أَكَلْتُمُ الْكَرْمَ. سَلْبُ الْبَائِسِ فِي بُيُوتِكُمْ. |
اش - 7-3: | فَقَالَ الرَّبُّ لإِشَعْيَاءَ: ((اخْرُجْ لِمُلاَقَاةِ آحَازَ أَنْتَ وَشَآرَ يَاشُوبَ ابْنُكَ إِلَى طَرَفِ قَنَاةِ الْبِرْكَةِ الْعُلْيَا إِلَى سِكَّةِ حَقْلِ الْقَصَّارِ |
اش - 7-16: | لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ أَنْ يَرْفُضَ الشَّرَّ وَيَخْتَارَ الْخَيْرَ تُخْلَى الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ خَاشٍ مِنْ مَلِكَيْهَا)). |
اش - 14-10: | كُلُّهُمْ يُجِيبُونَ وَيَقُولُونَ لَكَ: أَأَنْتَ أَيْضاً قَدْ ضَعُفْتَ نَظِيرَنَا وَصِرْتَ مِثْلَنَا؟ |
اش - 14-13: | وَأَنْتَ قُلْتَ فِي قَلْبِكَ: أَصْعَدُ إِلَى السَّمَاوَاتِ. أَرْفَعُ كُرْسِيِّي فَوْقَ كَوَاكِبِ اللَّهِ وَأَجْلِسُ عَلَى جَبَلِ الاِجْتِمَاعِ فِي أَقَاصِي الشِّمَالِ. |
اش - 14-19: | وَأَمَّا أَنْتَ فَقَدْ طُرِحْتَ مِنْ قَبْرِكَ كَغُصْنٍ أَشْنَعَ. كَلِبَاسِ الْقَتْلَى الْمَضْرُوبِينَ بِالسَّيْفِ الْهَابِطِينَ إِلَى حِجَارَةِ الْجُبِّ. كَجُثَّةٍ مَدُوسَةٍ. |
اش - 25-1: | يَا رَبُّ أَنْتَ إِلَهِي أُعَظِّمُكَ. أَحْمَدُ اسْمَكَ لأَنَّكَ صَنَعْتَ عَجَباً. مَقَاصِدُكَ مُنْذُ الْقَدِيمِ أَمَانَةٌ وَصِدْقٌ. |
اش - 27-12: | وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ الرَّبَّ يَجْنِي مِنْ مَجْرَى النَّهْرِ إِلَى وَادِي مِصْرَ. وَأَنْتُمْ تُلْقَطُونَ وَاحِداً وَاحِداً يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ. |
اش - 33-1: | وَيْلٌ لَكَ أَيُّهَا الْمُخْرِبُ وَأَنْتَ لَمْ تُخْرَبْ وَأَيُّهَا النَّاهِبُ وَلَمْ يَنْهَبُوكَ. حِينَ تَنْتَهِي مِنَ التَّخْرِيبِ تُخْرَبُ وَحِينَ تَفْرَغُ مِنَ النَّهْبِ يَنْهَبُونَكَ. |
اش - 37-10: | ((هَكَذَا تُكَلِّمُونَ حَزَقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا: لاَ يَخْدَعْكَ إِلَهُكَ الَّذِي أَنْتَ مُتَوَكِّلٌ عَلَيْهِ قَائِلاً: لاَ تُدْفَعُ أُورُشَلِيمُ إِلَى يَدِ مَلِكِ أَشُّورَ. |
اش - 37-11: | إِنَّكَ قَدْ سَمِعْتَ مَا فَعَلَ مُلُوكُ أَشُّورَ بِجَمِيعِ الأَرَاضِي لِتَحْرِيمِهَا. وَهَلْ تَنْجُو أَنْتَ؟ |
اش - 37-11: | إِنَّكَ قَدْ سَمِعْتَ مَا فَعَلَ مُلُوكُ أَشُّورَ بِجَمِيعِ الأَرَاضِي لِتَحْرِيمِهَا. وَهَلْ تَنْجُو أَنْتَ؟ |
اش - 37-16: | ((يَا رَبَّ الْجُنُودِ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ الْجَالِسَ فَوْقَ الْكَرُوبِيمِ أَنْتَ هُوَ الإِلَهُ وَحْدَكَ لِكُلِّ مَمَالِكِ الأَرْضِ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. |
اش - 37-16: | ((يَا رَبَّ الْجُنُودِ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ الْجَالِسَ فَوْقَ الْكَرُوبِيمِ أَنْتَ هُوَ الإِلَهُ وَحْدَكَ لِكُلِّ مَمَالِكِ الأَرْضِ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. |
اش - 37-20: | وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ الأَرْضِ كُلِّهَا أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ وَحْدَكَ)).
|
اش - 38-1: | فِي تِلْكَ الأَيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا لِلْمَوْتِ فَجَاءَ إِلَيْهِ إِشَعْيَاءُ بْنُ آمُوصَ النَّبِيُّ وَقَالَ لَهُ: ((هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ: أَوْصِ بَيْتَكَ لأَنَّكَ تَمُوتُ وَلاَ تَعِيشُ)). |
اش - 38-17: | هُوَذَا لِلسَّلاَمَةِ قَدْ تَحَوَّلَتْ لِيَ الْمَرَارَةُ وَأَنْتَ تَعَلَّقْتَ بِنَفْسِي مِنْ وَهْدَةِ الْهَلاَكِ فَإِنَّكَ طَرَحْتَ وَرَاءَ ظَهْرِكَ كُلَّ خَطَايَايَ. |
اش - 41-8: | وَأَمَّا أَنْتَ يَا إِسْرَائِيلُ عَبْدِي يَا يَعْقُوبُ الَّذِي اخْتَرْتُهُ نَسْلَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِي |
اش - 41-9: | الَّذِي أَمْسَكْتُهُ مِنْ أَطْرَافِ الأَرْضِ وَمِنْ أَقْطَارِهَا دَعَوْتُهُ وَقُلْتُ لَكَ: ((أَنْتَ عَبْدِي. اخْتَرْتُكَ وَلَمْ أَرْفُضْكَ |
اش - 41-16: | تُذَرِّيهَا فَالرِّيحُ تَحْمِلُهَا وَالْعَاصِفُ تُبَدِّدُهَا وَأَنْتَ تَبْتَهِجُ بِالرَّبِّ. بِقُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ تَفْتَخِرُ. |
اش - 41-23: | أَخْبِرُوا بِالآتِيَاتِ فِيمَا بَعْدُ فَنَعْرِفَ أَنَّكُمْ آلِهَةٌ وَافْعَلُوا خَيْراً أَوْ شَرّاً فَنَلْتَفِتَ وَنَنْظُرَ مَعاً. |
اش - 41-24: | هَا أَنْتُمْ مِنْ لاَ شَيْءٍ وَعَمَلُكُمْ مِنَ الْعَدَمِ. رِجْسٌ هُوَ الَّذِي يَخْتَارُكُمْ. |
اش - 42-17: | قَدِ ارْتَدُّوا إِلَى الْوَرَاءِ. يَخْزَى خِزْياً الْمُتَّكِلُونَ عَلَى الْمَنْحُوتَاتِ الْقَائِلُونَ لِلْمَسْبُوكَاتِ: ((أَنْتُنَّ آلِهَتُنَا!))
|
اش - 43-1: | وَالآنَ هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ يَا إِسْرَائِيلُ: ((لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي. |
اش - 43-10: | أَنْتُمْ شُهُودِي يَقُولُ الرَّبُّ وَعَبْدِي الَّذِي اخْتَرْتُهُ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا بِي وَتَفْهَمُوا أَنِّي أَنَا هُوَ. قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْ إِلَهٌ وَبَعْدِي لاَ يَكُونُ. |
اش - 43-12: | أَنَا أَخْبَرْتُ وَخَلَّصْتُ وَأَعْلَمْتُ وَلَيْسَ بَيْنَكُمْ غَرِيبٌ. وَأَنْتُمْ شُهُودِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأَنَا اللَّهُ. |
اش - 43-26: | ((ذَكِّرْنِي فَنَتَحَاكَمَ مَعاً. حَدِّثْ لِكَيْ تَتَبَرَّرَ. |
اش - 44-8: | لاَ تَرْتَعِبُوا وَلاَ تَرْتَاعُوا. أَمَا أَعْلَمْتُكَ مُنْذُ الْقَدِيمِ وَأَخْبَرْتُكَ؟ فَأَنْتُمْ شُهُودِي. هَلْ يُوجَدُ إِلَهٌ غَيْرِي؟ وَلاَ صَخْرَةَ لاَ أَعْلَمُ بِهَا. |
اش - 44-17: | وَبَقِيَّتُهُ قَدْ صَنَعَهَا إِلَهاً صَنَماً لِنَفْسِهِ! يَخُرُّ لَهُ وَيَسْجُدُ وَيُصَلِّي إِلَيْهِ وَيَقُولُ: نَجِّنِي لأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهِي. |
اش - 44-21: | ((اُذْكُرْ هَذِهِ يَا يَعْقُوبُ يَا إِسْرَائِيلُ فَإِنَّكَ أَنْتَ عَبْدِي. قَدْ جَبَلْتُكَ. عَبْدٌ لِي أَنْتَ. يَا إِسْرَائِيلُ لاَ تُنْسَى مِنِّي. |
اش - 44-21: | ((اُذْكُرْ هَذِهِ يَا يَعْقُوبُ يَا إِسْرَائِيلُ فَإِنَّكَ أَنْتَ عَبْدِي. قَدْ جَبَلْتُكَ. عَبْدٌ لِي أَنْتَ. يَا إِسْرَائِيلُ لاَ تُنْسَى مِنِّي. |
اش - 45-15: | حَقّاً أَنْتَ إِلَهٌ مُحْتَجِبٌ يَا إِلَهَ إِسْرَائِيلَ الْمُخَلِّصَ. |
اش - 48-4: | لِمَعْرِفَتِي أَنَّكَ قَاسٍ وَعَضَلٌ مِنْ حَدِيدٍ عُنُقُكَ وَجِبْهَتُكَ نُحَاسٌ |
اش - 48-6: | قَدْ سَمِعْتَ فَانْظُرْ كُلَّهَا. وَأَنْتُمْ أَلاَ تُخْبِرُونَ؟ قَدْ أَنْبَأْتُكَ بِحَدِيثَاتٍ مُنْذُ الآنَ وَبِمَخْفِيَّاتٍ لَمْ تَعْرِفْهَا. |
اش - 49-3: | وَقَالَ لِي: ((أَنْتَ عَبْدِي إِسْرَائِيلُ الَّذِي بِهِ أَتَمَجَّدُ)). |
اش - 51-9: | اِسْتَيْقِظِي اسْتَيْقِظِي! الْبِسِي قُوَّةً يَا ذِرَاعَ الرَّبِّ! اسْتَيْقِظِي كَمَا فِي أَيَّامِ الْقِدَمِ كَمَا فِي الأَدْوَارِ الْقَدِيمَةِ. أَلَسْتِ أَنْتِ الْقَاطِعَةَ رَهَبَ الطَّاعِنَةَ التِّنِّينَ؟ |
اش - 51-10: | أَلَسْتِ أَنْتِ هِيَ الْمُنَشِّفَةَ الْبَحْرَ مِيَاهَ الْغَمْرِ الْعَظِيمِ الْجَاعِلَةَ أَعْمَاقَ الْبَحْرِ طَرِيقاً لِعُبُورِ الْمَفْدِيِّينَ؟ |
اش - 51-12: | أَنَا أَنَا هُوَ مُعَزِّيكُمْ. مَنْ أَنْتِ حَتَّى تَخَافِي مِنْ إِنْسَانٍ يَمُوتُ وَمِنِ ابْنِ الإِنْسَانِ الَّذِي يُجْعَلُ كَالْعُشْبِ؟ |
اش - 51-16: | وَقَدْ جَعَلْتُ أَقْوَالِي فِي فَمِكَ وَبِظِلِّ يَدِي سَتَرْتُكَ لِغَرْسِ السَّمَاوَاتِ وَتَأْسِيسِ الأَرْضِ وَلِتَقُولَ لِصِهْيَوْنَ: ((أَنْتِ شَعْبِي)).
|
اش - 57-3: | أَمَّا أَنْتُمْ فَتَقَدَّمُوا إِلَى هُنَا يَا بَنِي السَّاحِرَةِ نَسْلَ الْفَاسِقِ وَالزَّانِيَةِ. |
اش - 57-4: | بِمَنْ تَسْخَرُونَ وَعَلَى مَنْ تَفْغَرُونَ الْفَمَ وَتَدْلَعُونَ اللِّسَانَ؟ أَمَا أَنْتُمْ أَوْلاَدُ الْمَعْصِيَةِ نَسْلُ الْكَذِبِ؟ |
اش - 61-6: | أَمَّا أَنْتُمْ فَتُدْعَوْنَ كَهَنَةَ الرَّبِّ تُسَمُّونَ خُدَّامَ إِلَهِنَا. تَأْكُلُونَ ثَرْوَةَ الأُمَمِ وَعَلَى مَجْدِهِمْ تَتَأَمَّرُونَ. |
اش - 63-16: | فَإِنَّكَ أَنْتَ أَبُونَا وَإِنْ لَمْ يَعْرِفْنَا إِبْرَاهِيمُ وَإِنْ لَمْ يَدْرِنَا إِسْرَائِيلُ. أَنْتَ يَا رَبُّ أَبُونَا وَلِيُّنَا مُنْذُ الأَبَدِ اسْمُكَ. |
اش - 63-16: | فَإِنَّكَ أَنْتَ أَبُونَا وَإِنْ لَمْ يَعْرِفْنَا إِبْرَاهِيمُ وَإِنْ لَمْ يَدْرِنَا إِسْرَائِيلُ. أَنْتَ يَا رَبُّ أَبُونَا وَلِيُّنَا مُنْذُ الأَبَدِ اسْمُكَ. |
اش - 64-5: | تُلاَقِي الْفَرِحَ الصَّانِعَ الْبِرَّ. الَّذِينَ يَذْكُرُونَكَ فِي طُرُقِكَ. هَا أَنْتَ سَخَطْتَ إِذْ أَخْطَأْنَا. هِيَ إِلَى الأَبَدِ فَنَخْلُصُ. |
اش - 64-8: | وَالآنَ يَا رَبُّ أَنْتَ أَبُونَا. نَحْنُ الطِّينُ وَأَنْتَ جَابِلُنَا وَكُلُّنَا عَمَلُ يَدَيْكَ. |
اش - 64-8: | وَالآنَ يَا رَبُّ أَنْتَ أَبُونَا. نَحْنُ الطِّينُ وَأَنْتَ جَابِلُنَا وَكُلُّنَا عَمَلُ يَدَيْكَ. |
اش - 65-11: | ((أَمَّا أَنْتُمُ الَّذِينَ تَرَكُوا الرَّبَّ وَنَسُوا جَبَلَ قُدْسِي وَرَتَّبُوا لِلسَّعْدِ الأَكْبَرِ مَائِدَةً وَمَلَأُوا لِلسَّعْدِ الأَصْغَرِ خَمْراً مَمْزُوجَةً |
اش - 65-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عَبِيدِي يَأْكُلُونَ وَأَنْتُمْ تَجُوعُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَشْرَبُونَ وَأَنْتُمْ تَعْطَشُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَفْرَحُونَ وَأَنْتُمْ تَخْزُونَ. |
اش - 65-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عَبِيدِي يَأْكُلُونَ وَأَنْتُمْ تَجُوعُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَشْرَبُونَ وَأَنْتُمْ تَعْطَشُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَفْرَحُونَ وَأَنْتُمْ تَخْزُونَ. |
اش - 65-13: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هُوَذَا عَبِيدِي يَأْكُلُونَ وَأَنْتُمْ تَجُوعُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَشْرَبُونَ وَأَنْتُمْ تَعْطَشُونَ. هُوَذَا عَبِيدِي يَفْرَحُونَ وَأَنْتُمْ تَخْزُونَ. |
اش - 65-14: | هُوَذَا عَبِيدِي يَتَرَنَّمُونَ مِنْ طِيبَةِ الْقَلْبِ وَأَنْتُمْ تَصْرُخُونَ مِنْ كآبَةِ الْقَلْبِ وَمِنِ انْكِسَارِ الرُّوحِ تُوَلْوِلُونَ. |
ار - 1-11: | ثُمَّ صَارَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَيَّ: ((مَاذَا أَنْتَ رَاءٍ يَا إِرْمِيَا؟)) فَقُلْتُ: ((أَنَا رَاءٍ قَضِيبَ لَوْزٍ)). |
ار - 1-13: | ثُمَّ صَارَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَيَّ ثَانِيَةً: ((مَاذَا أَنْتَ رَاءٍ؟)) فَقُلْتُ: ((إِنِّي رَاءٍ قِدْراً مَنْفُوخَةً وَوَجْهُهَا مِنْ جِهَةِ الشِّمَالِ)). |
ار - 1-17: | ((أَمَّا أَنْتَ فَنَطِّقْ حَقَوَيْكَ وَقُمْ وَكَلِّمْهُمْ بِكُلِّ مَا آمُرُكَ بِهِ. لاَ تَرْتَعْ مِنْ وُجُوهِهِمْ لِئَلاَّ أُرِيعَكَ أَمَامَهُمْ. |
ار - 2-20: | ((لأَنَّهُ مُنْذُ الْقَدِيمِ كَسَرْتُ نِيرَكِ وَقَطَعْتُ قُيُودَكِ وَقُلْتِ: لاَ أَتَعَبَّدُ. لأَنَّكِ عَلَى كُلِّ أَكَمَةٍ عَالِيَةٍ وَتَحْتَ كُلِّ شَجَرَةٍ خَضْرَاءَ أَنْتِ اضْطَجَعْتِ زَانِيَةً!
|
ار - 2-27: | قَائِلِينَ لِلْعُودِ: أَنْتَ أَبِي وَلِلْحَجَرِ: أَنْتَ وَلَدْتَنِي. لأَنَّهُمْ حَوَّلُوا نَحْوِي الْقَفَا لاَ الْوَجْهَ وَفِي وَقْتِ بَلِيَّتِهِمْ يَقُولُونَ: قُمْ وَخَلِّصْنَا. |
ار - 2-27: | قَائِلِينَ لِلْعُودِ: أَنْتَ أَبِي وَلِلْحَجَرِ: أَنْتَ وَلَدْتَنِي. لأَنَّهُمْ حَوَّلُوا نَحْوِي الْقَفَا لاَ الْوَجْهَ وَفِي وَقْتِ بَلِيَّتِهِمْ يَقُولُونَ: قُمْ وَخَلِّصْنَا. |
ار - 2-31: | ((أَنْتُمْ أَيُّهَا الْجِيلُ انْظُرُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ. هَلْ صِرْتُ بَرِّيَّةً لإِسْرَائِيلَ أَوْ أَرْضَ ظَلاَمٍ دَامِسٍ؟ لِمَاذَا قَالَ شَعْبِي: قَدْ شَرَدْنَا. لاَ نَجِيءُ إِلَيْكَ بَعْدُ؟ |
ار - 3-1: | ((يَسْأَلُونَ: إِذَا طَلَّقَ رَجُلٌ امْرَأَتَهُ فَانْطَلَقَتْ مِنْ عِنْدِهِ وَصَارَتْ لِرَجُلٍ آخَرَ فَهَلْ يَرْجِعُ إِلَيْهَا بَعْدُ؟ أَلاَ تَتَنَجَّسُ تِلْكَ الأَرْضُ نَجَاسَةً؟ أَمَّا أَنْتِ فَقَدْ زَنَيْتِ بِأَصْحَابٍ كَثِيرِينَ! لَكِنِ ارْجِعِي إِلَيَّ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 3-4: | أَلَسْتِ مِنَ الآنَ تَدْعِينَنِي: يَا أَبِي أَلِيفُ صِبَايَ أَنْتَ. |
ار - 3-22: | اِرْجِعُوا أَيُّهَا الْبَنُونَ الْعُصَاةُ فَأَشْفِيَ عِصْيَانَكُمْ)). ((هَا قَدْ أَتَيْنَا إِلَيْكَ لأَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ إِلَهُنَا. |
ار - 4-30: | وَأَنْتِ أَيَّتُهَا الْخَرِبَةُ مَاذَا تَعْمَلِينَ؟ إِذَا لَبِسْتِ قِرْمِزاً إِذَا تَزَيَّنْتِ بِزِينَةٍ مِنْ ذَهَبٍ إِذَا كَحَّلْتِ بِالأُثْمُدِ عَيْنَيْكِ فَبَاطِلاً تُحَسِّنِينَ ذَاتَكِ فَقَدْ رَذَلَكِ الْعَاشِقُونَ. يَطْلُبُونَ نَفْسَكِ. |
ار - 5-17: | فَيَأْكُلُونَ حَصَادَكَ وَخُبْزَكَ الَّذِي يَأْكُلُهُ بَنُوكَ وَبَنَاتُكَ. يَأْكُلُونَ غَنَمَكَ وَبَقَرَكَ. يَأْكُلُونَ جَفْنَتَكَ وَتِينَكَ. يُهْلِكُونَ بِالسَّيْفِ مُدُنَكَ الْحَصِينَةَ الَّتِي أَنْتَ مُتَّكِلٌ عَلَيْهَا. |
ار - 7-8: | ((هَا إِنَّكُمْ مُتَّكِلُونَ عَلَى كَلاَمِ الْكَذِبِ الَّذِي لاَ يَنْفَعُ. |
ار - 7-14: | أَصْنَعُ بِالْبَيْتِ الَّذِي دُعِيَ بِاسْمِي عَلَيْهِ الَّذِي أَنْتُمْ مُتَّكِلُونَ عَلَيْهِ وَبِالْمَوْضِعِ الَّذِي أَعْطَيْتُكُمْ وَآبَاءَكُمْ إِيَّاهُ كَمَا صَنَعْتُ بِشِيلُوهَ. |
ار - 7-16: | وَأَنْتَ فَلاَ تُصَلِّ لأَجْلِ هَذَا الشَّعْبِ وَلاَ تَرْفَعْ لأَجْلِهِمْ دُعَاءً وَلاَ صَلاَةً وَلاَ تُلِحَّ عَلَيَّ لأَنِّي لاَ أَسْمَعُك. |
ار - 7-23: | بَلْ إِنَّمَا أَوْصَيْتُهُمْ بِهَذَا الأَمْرِ: اسْمَعُوا صَوْتِي فَأَكُونَ لَكُمْ إِلَهاً وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي شَعْباً وَسِيرُوا فِي كُلِّ الطَّرِيقِ الَّذِي أُوصِيكُمْ بِهِ لِيُحْسَنَ إِلَيْكُمْ. |
ار - 10-6: | لاَ مِثْلَ لَكَ يَا رَبُّ! عَظِيمٌ أَنْتَ وَعَظِيمٌ اسْمُكَ فِي الْجَبَرُوتِ. |
ار - 11-14: | وَأَنْتَ فَلاَ تُصَلِّ لأَجْلِ هَذَا الشَّعْبِ وَلاَ تَرْفَعْ لأَجْلِهِمْ دُعَاءً وَلاَ صَلاَةً لأَنِّي لاَ أَسْمَعُ فِي وَقْتِ صُرَاخِهِمْ إِلَيَّ مِنْ قِبَلِ بَلِيَّتِهِمْ. |
ار - 12-1: | أَبَرُّ أَنْتَ يَا رَبُّ مِنْ أَنْ أُخَاصِمَكَ. لَكِنْ أُكَلِّمُكَ مِنْ جِهَةِ أَحْكَامِكَ. لِمَاذَا تَنْجَحُ طَرِيقُ الأَشْرَارِ؟ اطْمَأَنَّ كُلُّ الْغَادِرِينَ غَدْراً. |
ار - 12-2: | غَرَسْتَهُمْ فَأَصَّلُوا. نَمُوا وَأَثْمَرُوا ثَمَراً. أَنْتَ قَرِيبٌ فِي فَمِهِمْ وَبَعِيدٌ مِنْ كُلاَهُمْ. |
ار - 12-3: | وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَنِي. رَأَيْتَنِي وَاخْتَبَرْتَ قَلْبِي مِنْ جِهَتِكَ. افْرِزْهُمْ كَغَنَمٍ لِلذَّبْحِ وَخَصِّصْهُمْ لِيَوْمِ الْقَتْلِ. |
ار - 12-5: | إِنْ جَرَيْتَ مَعَ الْمُشَاةِ فَأَتْعَبُوكَ فَكَيْفَ تُبَارِي الْخَيْلَ؟ وَإِنْ كُنْتَ مُنْبَطِحاً فِي أَرْضِ السَّلاَمِ فَكَيْفَ تَعْمَلُ فِي كِبْرِيَاءِ الأُرْدُنِّ؟ |
ار - 13-21: | مَاذَا تَقُولِينَ حِينَ يُعَاقِبُكِ وَقَدْ عَلَّمْتِهِمْ عَلَى نَفْسِكِ قُوَّاداً لِلرِّيَاسَةِ؟ أَمَا تَأْخُذُكِ الأَوْجَاعُ كَامْرَأَةٍ مَاخِضٍ؟ |
ار - 13-23: | هَلْ يُغَيِّرُ الْكُوشِيُّ جِلْدَهُ أَوِ النَّمِرُ رُقَطَهُ؟ فَأَنْتُمْ أَيْضاً تَقْدِرُونَ أَنْ تَصْنَعُوا خَيْراً أَيُّهَا الْمُتَعَلِّمُونَ الشَّرَّ! |
ار - 14-9: | لِمَاذَا تَكُونُ كَإِنْسَانٍ قَدْ تَحَيَّرَ كَجَبَّارٍ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخَلِّصَ؟ وَأَنْتَ فِي وَسَطِنَا يَا رَبُّ وَقَدْ دُعِينَا بِاسْمِكَ. لاَ تَتْرُكْنَا! |
ار - 14-22: | هَلْ يُوجَدُ فِي أَبَاطِيلِ الأُمَمِ مَنْ يُمْطِرُ أَوْ هَلْ تُعْطِي السَّمَاوَاتُ وَابِلاً؟ أَمَا أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ إِلَهُنَا؟ فَنَرْجُوكَ لأَنَّكَ أَنْتَ صَنَعْتَ كُلَّ هَذِهِ.
|
ار - 14-22: | هَلْ يُوجَدُ فِي أَبَاطِيلِ الأُمَمِ مَنْ يُمْطِرُ أَوْ هَلْ تُعْطِي السَّمَاوَاتُ وَابِلاً؟ أَمَا أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ إِلَهُنَا؟ فَنَرْجُوكَ لأَنَّكَ أَنْتَ صَنَعْتَ كُلَّ هَذِهِ.
|
ار - 15-6: | أَنْتِ تَرَكْتِنِي يَقُولُ الرَّبُّ. إِلَى الْوَرَاءِ سِرْتِ. فَأَمُدُّ يَدِي عَلَيْكِ وَأُهْلِكُكِ. مَلِلْتُ مِنَ النَّدَامَةِ. |
ار - 15-15: | أَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَ. اذْكُرْنِي وَتَعَهَّدْنِي وَانْتَقِمْ لِي مِنْ مُضْطَهِدِيَّ. بِطُولِ أَنَاتِكَ لاَ تَأْخُذْنِي. اعْرِفِ احْتِمَالِي الْعَارَ لأَجْلِكَ. |
ار - 15-19: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: ((إِنْ رَجَعْتَ أُرَجِّعْكَ فَتَقِفُ أَمَامِي. وَإِذَا أَخْرَجْتَ الثَّمِينَ مِنَ الْمَرْذُولِ فَمِثْلَ فَمِي تَكُونُ. هُمْ يَرْجِعُونَ إِلَيْكَ وَأَنْتَ لاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ. |
ار - 16-12: | وَأَنْتُمْ أَسَأْتُمْ فِي عَمَلِكُمْ أَكْثَرَ مِنْ آبَائِكُمْ. وَهَا أَنْتُمْ ذَاهِبُونَ كُلُّ وَاحِدٍ وَرَاءَ عِنَادِ قَلْبِهِ الشِّرِّيرِ حَتَّى لاَ تَسْمَعُوا لِي.
|
ار - 16-13: | فَأَطْرُدُكُمْ مِنْ هَذِهِ الأَرْضِ إِلَى أَرْضٍ لَمْ تَعْرِفُوهَا أَنْتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ فَتَعْبُدُونَ هُنَاكَ آلِهَةً أُخْرَى نَهَاراً وَلَيْلاً حَيْثُ لاَ أُعْطِيكُمْ نِعْمَةً. |
ار - 17-14: | اِشْفِنِي يَا رَبُّ فَأُشْفَى. خَلِّصْنِي فَأُخَلَّصَ لأَنَّكَ أَنْتَ تَسْبِيحَتِي. |
ار - 17-16: | أَمَّا أَنَا فَلَمْ أَعْتَزِلْ عَنْ أَنْ أَكُونَ رَاعِياً وَرَاءَكَ وَلاَ اشْتَهَيْتُ يَوْمَ الْبَلِيَّةِ. أَنْتَ عَرَفْتَ. مَا خَرَجَ مِنْ شَفَتَيَّ كَانَ مُقَابِلَ وَجْهِكَ. |
ار - 17-17: | لاَ تَكُنْ لِي رُعْباً. أَنْتَ مَلْجَإِي فِي يَوْمِ الشَّرِّ. |
ار - 18-6: | ((أَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ كَهَذَا الْفَخَّارِيِّ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ؟ هُوَذَا كَالطِّينِ بِيَدِ الْفَخَّارِيِّ أَنْتُمْ هَكَذَا بِيَدِي يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ. |
ار - 18-23: | وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَ كُلَّ مَشُورَتِهِمْ عَلَيَّ لِلْمَوْتِ. لاَ تَصْفَحْ عَنْ إِثْمِهِمْ وَلاَ تَمْحُ خَطِيَّتَهُمْ مِنْ أَمَامِكَ بَلْ لِيَكُونُوا مُتَعَثِّرِينَ أَمَامَكَ. فِي وَقْتِ غَضَبِكَ عَامِلْهُمْ.
|
ار - 20-6: | وَأَنْتَ يَا فَشْحُورُ وَكُلُّ سُكَّانِ بَيْتِكَ تَذْهَبُونَ فِي السَّبْيِ وَتَأْتِي إِلَى بَابِلَ وَهُنَاكَ تَمُوتُ وَهُنَاكَ تُدْفَنُ أَنْتَ وَكُلُّ مُحِبِّيكَ الَّذِينَ تَنَبَّأْتَ لَهُمْ بِالْكَذِبِ)).
|
ار - 20-6: | وَأَنْتَ يَا فَشْحُورُ وَكُلُّ سُكَّانِ بَيْتِكَ تَذْهَبُونَ فِي السَّبْيِ وَتَأْتِي إِلَى بَابِلَ وَهُنَاكَ تَمُوتُ وَهُنَاكَ تُدْفَنُ أَنْتَ وَكُلُّ مُحِبِّيكَ الَّذِينَ تَنَبَّأْتَ لَهُمْ بِالْكَذِبِ)).
|
ار - 21-4: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: هَئَنَذَا أَرُدُّ أَدَوَاتِ الْحَرْبِ الَّتِي بِيَدِكُمُ الَّتِي أَنْتُمْ مُحَارِبُونَ بِهَا مَلِكَ بَابِلَ وَالْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يُحَاصِرُونَكُمْ خَارِجَ السُّورِ وَأَجْمَعُهُمْ فِي وَسَطِ هَذِهِ الْمَدِينَةِ. |
ار - 22-2: | وَقُلِ: اسْمَعْ كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا مَلِكَ يَهُوذَا الْجَالِسَ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ أَنْتَ وَعَبِيدُكَ وَشَعْبُكَ الدَّاخِلِينَ فِي هَذِهِ الأَبْوَابِ.
|
ار - 22-6: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنْ بَيْتِ مَلِكِ يَهُوذَا: جِلْعَادٌ أَنْتَ لِي. رَأْسٌ مِنْ لُبْنَانَ. إِنِّي أَجْعَلُكَ بَرِّيَّةً مُدُناً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ. |
ار - 22-15: | هَلْ تَمْلِكُ لأَنَّكَ أَنْتَ تُحَاذِي الأَرْزَ؟ أَمَا أَكَلَ أَبُوكَ وَشَرِبَ وَأَجْرَى حَقّاً وَعَدْلاً؟ حِينَئِذٍ كَانَ لَهُ خَيْرٌ. |
ار - 22-25: | وَأُسَلِّمُكَ لِيَدِ طَالِبِي نَفْسِكَ وَلِيَدِ الَّذِينَ تَخَافُ مِنْهُمْ وَلِيَدِ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ وَلِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ. |
ار - 23-2: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الرُّعَاةِ الَّذِينَ يَرْعُونَ شَعْبِي: ((أَنْتُمْ بَدَّدْتُمْ غَنَمِي وَطَرَدْتُمُوهَا وَلَمْ تَتَعَهَّدُوهَا. هَئَنَذَا أُعَاقِبُكُمْ عَلَى شَرِّ أَعْمَالِكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ. |
ار - 24-3: | فَقَالَ لِي الرَّبُّ: ((مَاذَا أَنْتَ رَاءٍ يَا إِرْمِيَا؟)) فَقُلْتُ: ((تِيناً. التِّينُ الْجَيِّدُ جَيِّدٌ جِدّاً وَالتِّينُ الرَّدِيءُ رَدِيءٌ جِدّاً لاَ يُؤْكَلُ مِنْ رَدَاءَتِهِ)). |
ار - 25-29: | لأَنِّي هَئَنَذَا أَبْتَدِئُ أُسِيءُ إِلَى الْمَدِينَةِ الَّتِي دُعِيَ اسْمِي عَلَيْهَا فَهَلْ تَتَبَرَّأُونَ أَنْتُمْ؟ لاَ تَتَبَرَّأُونَ لأَنِّي أَنَا أَدْعُو السَّيْفَ عَلَى كُلِّ سُكَّانِ الأَرْضِ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ار - 25-30: | وَأَنْتَ فَتَنَبَّأْ عَلَيْهِمْ بِكُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ وَقُلْ لَهُمْ: الرَّبُّ مِنَ الْعَلاَءِ يُزَمْجِرُ وَمِنْ مَسْكَنِ قُدْسِهِ يُطْلِقُ صَوْتَهُ يَزْأَرُ زَئِيراً عَلَى مَسْكَنِهِ بِهُتَافٍ كَالدَّائِسِينَ يَصْرُخُ ضِدَّ كُلِّ سُكَّانِ الأَرْضِ. |
ار - 26-15: | لَكِنِ اعْلَمُوا عِلْماً أَنَّكُمْ إِنْ قَتَلْتُمُونِي تَجْعَلُونَ دَماً زَكِيّاً عَلَى أَنْفُسِكُمْ وَعَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَعَلَى سُكَّانِهَا لأَنَّهُ حَقّاً قَدْ أَرْسَلَنِي الرَّبُّ إِلَيْكُمْ لأَتَكَلَّمَ فِي آذَانِكُمْ بِكُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ)). |
ار - 26-15: | لَكِنِ اعْلَمُوا عِلْماً أَنَّكُمْ إِنْ قَتَلْتُمُونِي تَجْعَلُونَ دَماً زَكِيّاً عَلَى أَنْفُسِكُمْ وَعَلَى هَذِهِ الْمَدِينَةِ وَعَلَى سُكَّانِهَا لأَنَّهُ حَقّاً قَدْ أَرْسَلَنِي الرَّبُّ إِلَيْكُمْ لأَتَكَلَّمَ فِي آذَانِكُمْ بِكُلِّ هَذَا الْكَلاَمِ)). |
ار - 27-9: | فَلاَ تَسْمَعُوا أَنْتُمْ لأَنْبِيَائِكُمْ وَعَرَّافِيكُمْ وَحَالِمِيكُمْ وَعَائِفِيكُمْ وَسَحَرَتِكُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَكُمْ: ((لاَ تَخْدِمُوا مَلِكَ بَابَِلَ. |
ار - 27-13: | لِمَاذَا تَمُوتُونَ أَنْتَ وَشَعْبُكَ بِالسَّيْفِ بِالْجُوعِ وَالْوَبَإِ كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ عَنِ الأُمَّةِ الَّتِي لاَ تَخْدِمُ مَلِكَ بَابَِلَ؟ |
ار - 27-15: | لأَنِّي لَمْ أُرْسِلْهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ بَلْ هُمْ يَتَنَبَّأُونَ بِاسْمِي بِالْكَذِبِ لأَطْرُدَكُمْ فَتَهْلِكُوا أَنْتُمْ وَالأَنْبِيَاءُ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ)). |
ار - 28-15: | فَقَالَ إِرْمِيَا النَّبِيُّ لِحَنَنِيَّا النَّبِيِّ: ((اسْمَعْ يَا حَنَنِيَّا. إِنَّ الرَّبَّ لَمْ يُرْسِلْكَ وَأَنْتَ قَدْ جَعَلْتَ هَذَا الشَّعْبَ يَتَّكِلُ عَلَى الْكَذِبِ. |
ار - 28-16: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا طَارِدُكَ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ. هَذِهِ السَّنَةَ تَمُوتُ لأَنَّكَ تَكَلَّمْتَ بِعِصْيَانٍ عَلَى الرَّبِّ)). |
ار - 29-8: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: لاَ تَغِشَّكُمْ أَنْبِيَاؤُكُمُ الَّذِينَ فِي وَسَطِكُمْ وَعَرَّافُوكُمْ وَلاَ تَسْمَعُوا لأَحْلاَمِكُمُ الَّتِي تَتَحَلَّمُونَهَا. |
ار - 29-20: | ((وَأَنْتُمْ فَاسْمَعُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا جَمِيعَ السَّبْيِ الَّذِينَ أَرْسَلْتُهُمْ مِنْ أُورُشَلِيمَ إِلَى بَابِلَ. |
ار - 29-25: | هَكَذَا تَكَلَّمَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ أَرْسَلْتَ رَسَائِلَ بِاسْمِكَ إِلَى كُلِّ الشَّعْبِ الَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ وَإِلَى صَفَنْيَا بْنِ مَعْسِيَّا الْكَاهِنِ وَإِلَى كُلِّ الْكَهَنَةِ قَائِلاً: |
ار - 30-10: | ((أَمَّا أَنْتَ يَا عَبْدِي يَعْقُوبَ فَلاَ تَخَفْ يَقُولُ الرَّبُّ وَلاَ تَرْتَعِبْ يَا إِسْرَائِيلُ لأَنِّي هَئَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ سَبْيِهِ فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَطْمَئِنُّ وَيَسْتَرِيحُ وَلاَ مُزْعِجَ. |
ار - 31-18: | سَمْعاً سَمِعْتُ أَفْرَايِمَ يَنْتَحِبُ: ((أَدَّبْتَنِي فَتَأَدَّبْتُ كَعِجْلٍ غَيْرِ مَرُوضٍ. تَوِّبْنِي فَأَتُوبَ لأَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ إِلَهِي. |
ار - 32-3: | لأَنَّ صِدْقِيَّا مَلِكَ يَهُوذَا حَبَسَهُ قَائِلاً: ((لِمَاذَا تَنَبَّأْتَ قَائِلاً هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَدْفَعُ هَذِهِ الْمَدِينَةَ لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ فَيَأْخُذُهَا؟ |
ار - 32-17: | ((آهِ أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ هَا إِنَّكَ قَدْ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِقُوَّتِكَ الْعَظِيمَةِ وَبِذِرَاعِكَ الْمَمْدُودَةِ. لاَ يَعْسُرُ عَلَيْكَ شَيْءٌ.
|
ار - 32-25: | وَقَدْ قُلْتَ أَنْتَ لِي أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ: اشْتَرِ لِنَفْسِكَ الْحَقْلَ بِفِضَّةٍ وَأَشْهِدْ شُهُوداً وَقَدْ دُفِعَتِ الْمَدِينَةُ لِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ)).
|
ار - 32-36: | ((وَالآنَ لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ عَنْ هَذِهِ الْمَدِينَةِ الَّتِي تَقُولُونَ إِنَّهَا قَدْ دُفِعَتْ لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ وَالْوَبَإِ. |
ار - 32-43: | فَتُشْتَرَى الْحُقُولُ فِي هَذِهِ الأَرْضِ الَّتِي تَقُولُونَ إِنَّهَا خَرِبَةٌ بِلاَ إِنْسَانٍ وَبِلاَ حَيَوَانٍ وَقَدْ دُفِعَتْ لِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ. |
ار - 33-10: | هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: سَيُسْمَعُ بَعْدُ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ الَّذِي تَقُولُونَ إِنَّهُ خَرِبٌ بِلاَ إِنْسَانٍ وَبِلاَ حَيَوَانٍ فِي مُدُنِ يَهُوذَا وَفِي شَوَارِعِ أُورُشَلِيمَ الْخَرِبَةِ بِلاَ إِنْسَانٍ وَلاَ سَاكِنٍ وَلاَ بَهِيمَةٍ |
ار - 34-3: | وَأَنْتَ لاَ تُفْلِتُ مِنْ يَدِهِ بَلْ تُمْسَكُ إِمْسَاكاً وَتُدْفَعُ لِيَدِهِ وَتَرَى عَيْنَاكَ عَيْنَيْ مَلِكِ بَابِلَ وَتُكَلِّمُهُ فَماً لِفَمٍ وَتَذْهَبُ إِلَى بَابِلَ. |
ار - 34-15: | وَقَدْ رَجَعْتُمْ أَنْتُمُ الْيَوْمَ وَفَعَلْتُمْ مَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيَّ مُنَادِينَ بِالْعِتْقِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى صَاحِبِهِ وَقَطَعْتُمْ عَهْداً أَمَامِي فِي الْبَيْتِ الَّذِي دُعِيَ بِاسْمِي.
|
ار - 34-17: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَنْتُمْ لَمْ تَسْمَعُوا لِي لِتُنَادُوا بِالْعِتْقِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى أَخِيهِ وَكُلُّ وَاحِدٍ إِلَى صَاحِبِهِ. هَئَنَذَا أُنَادِي لَكُمْ بِالْعِتْقِ يَقُولُ الرَّبُّ لِلسَّيْفِ وَالْوَبَإِ وَالْجُوعِ وَأَجْعَلُكُمْ قَلَقاً لِكُلِّ مَمَالِكِ الأَرْضِ. |
ار - 35-6: | فَقَالُوا: ((لاَ نَشْرَبُ خَمْراً لأَنَّ يُونَادَابَ بْنَ رَكَابَ أَبَانَا أَوْصَانَا قَائِلاً: لاَ تَشْرَبُوا خَمْراً أَنْتُمْ وَلاَ بَنُوكُمْ إِلَى الأَبَدِ. |
ار - 35-7: | وَلاَ تَبْنُوا بَيْتاً وَلاَ تَزْرَعُوا زَرْعاً وَلاَ تَغْرِسُوا كَرْماً وَلاَ تَكُنْ لَكُمْ بَلِ اسْكُنُوا فِي الْخِيَامِ كُلَّ أَيَّامِكُمْ لِتَحْيُوا أَيَّاماً كَثِيرَةً عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ الَّتِي أَنْتُمْ مُتَغَرِّبُونَ فِيهَا. |
ار - 36-6: | فَادْخُلْ أَنْتَ وَاقْرَأْ فِي الدَّرْجِ الَّذِي كَتَبْتَ عَنْ فَمِي كُلَّ كَلاَمِ الرَّبِّ فِي آذَانِ الشَّعْبِ فِي بَيْتِ الرَّبِّ فِي يَوْمِ الصَّوْمِ وَاقْرَأْهُ أَيْضاً فِي آذَانِ كُلِّ يَهُوذَا الْقَادِمِينَ مِنْ مُدُنِهِمْ. |
ار - 36-19: | فَقَالَ الرُّؤَسَاءُ لِبَارُوخَ: ((اذْهَبْ وَاخْتَبِئْ أَنْتَ وَإِرْمِيَا وَلاَ يَعْلَمُ إِنْسَانٌ أَيْنَ أَنْتُمَا)). |
ار - 36-29: | وَقُلْ لِيَهُويَاقِيمَ مَلِكِ يَهُوذَا: هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: أَنْتَ قَدْ أَحْرَقْتَ ذَلِكَ الدَّرْجَ قَائِلاً: لِمَاذَا كَتَبْتَ فِيهِ: مَجِيئاً يَجِيءُ مَلِكُ بَابِلَ وَيُهْلِكُ هَذِهِ الأَرْضَ وَيُلاَشِي مِنْهَا الإِنْسَانَ وَالْحَيَوَانَ؟ |
ار - 37-13: | وَفِيمَا هُوَ فِي بَابِ بِنْيَامِينَ إِذَا هُنَاكَ نَاظِرُ الْحُرَّاسِ اسْمُهُ يَرْئِيَّا بْنُ شَلَمْيَا بْنُ حَنَنِيَّا فَقَبَضَ عَلَى إِرْمِيَا النَّبِيِّ قَائِلاً: ((إِنَّكَ تَقَعُ لِلْكِلْدَانِيِّينَ)). |
ار - 38-17: | فَقَالَ إِرْمِيَا لِصِدْقِيَّا: ((هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: إِنْ كُنْتَ تَخْرُجُ خُرُوجاً إِلَى رُؤَسَاءِ مَلِكِ بَابِلَ تَحْيَا نَفْسُكَ وَلاَ تُحْرَقُ هَذِهِ الْمَدِينَةُ بِالنَّارِ بَلْ تَحْيَا أَنْتَ وَبَيْتُكَ. |
ار - 38-18: | وَلَكِنْ إِنْ كُنْتَ لاَ تَخْرُجُ إِلَى رُؤَسَاءِ مَلِكِ بَابِلَ تُدْفَعُ هَذِهِ الْمَدِينَةُ لِيَدِ الْكِلْدَانِيِّينَ فَيُحْرِقُونَهَا بِالنَّارِ وَأَنْتَ لاَ تُفْلِتُ مِنْ يَدِهِمْ)). |
ار - 38-21: | وَإِنْ كُنْتَ تَأْبَى الْخُرُوجَ فَهَذِهِ هِيَ الْكَلِمَةُ الَّتِي أَرَانِي الرَّبُّ إِيَّاهَا. |
ار - 38-23: | وَيُخْرِجُونَ كُلَّ نِسَائِكَ وَبَنِيكَ إِلَى الْكِلْدَانِيِّينَ وَأَنْتَ لاَ تُفْلِتُ مِنْ يَدِهِمْ لأَنَّكَ أَنْتَ تُمْسَكُ بِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ وَهَذِهِ الْمَدِينَةُ تُحْرَقُ بِالنَّارِ)). |
ار - 39-17: | وَلَكِنَّنِي أُنْقِذُكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَقُولُ الرَّبُّ فَلاَ تُسْلَمُ لِيَدِ النَّاسِ الَّذِينَ أَنْتَ خَائِفٌ مِنْهُمْ. |
ار - 40-10: | أَمَّا أَنَا فَهَئَنَذَا سَاكِنٌ فِي الْمِصْفَاةِ لأَقِفَ أَمَامَ الْكِلْدَانِيِّينَ الَّذِينَ يَأْتُونَ إِلَيْنَا. أَمَّا أَنْتُمْ فَاجْمَعُوا خَمْراً وَتِيناً وَزَيْتاً وَضَعُوا فِي أَوْعِيَتِكُمْ وَاسْكُنُوا فِي مُدُنِكُمُ الَّتِي أَخَذْتُمُوهَا)). |
ار - 40-16: | فَقَالَ جَدَلْيَا بْنُ أَخِيقَامَ لِيُوحَانَانَ بْنِ قَارِيحَ: ((لاَ تَفْعَلْ هَذَا الأَمْرَ لأَنَّكَ إِنَّمَا تَتَكَلَّمُ بِالْكَذِبِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ)).
|
ار - 42-11: | لاَ تَخَافُوا مَلِكَ بَابِلَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُوهُ. لاَ تَخَافُوهُ يَقُولُ الرَّبُّ لأَنِّي أَنَا مَعَكُمْ لأُخَلِّصَكُمْ وَأُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِهِ. |
ار - 42-13: | ((وَإِنْ قُلْتُمْ لاَ نَسْكُنُ فِي هَذِهِ الأَرْضِ وَلَمْ تَسْمَعُوا لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ |
ار - 42-15: | فَالآنَ لِذَلِكَ اسْمَعُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ يَا بَقِيَّةَ يَهُوذَا: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: إِنْ كُنْتُمْ تَجْعَلُونَ وُجُوهَكُمْ لِلدُّخُولِ إِلَى مِصْرَ وَتَذْهَبُونَ لِتَتَغَرَّبُوا هُنَاكَ |
ار - 42-16: | يَحْدُثُ أَنَّ السَّيْفَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُونَ مِنْهُ يُدْرِكُكُمْ هُنَاكَ فِي أَرْضِ مِصْرَ وَالْجُوعَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُونَ مِنْهُ يَلْحَقُكُمْ هُنَاكَ فِي مِصْرَ فَتَمُوتُونَ هُنَاكَ. |
ار - 42-16: | يَحْدُثُ أَنَّ السَّيْفَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُونَ مِنْهُ يُدْرِكُكُمْ هُنَاكَ فِي أَرْضِ مِصْرَ وَالْجُوعَ الَّذِي أَنْتُمْ خَائِفُونَ مِنْهُ يَلْحَقُكُمْ هُنَاكَ فِي مِصْرَ فَتَمُوتُونَ هُنَاكَ. |
ار - 42-20: | لأَنَّكُمْ قَدْ خَدَعْتُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ أَرْسَلْتُمُونِي إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكُمْ قَائِلِينَ: صَلِّ لأَجْلِنَا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِنَا وَحَسَبَ كُلِّ مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ إِلَهُنَا هَكَذَا أَخْبِرْنَا فَنَفْعَلَ. |
ار - 43-2: | أَنَّ عَزَرْيَا بْنَ هُوشَعْيَا وَيُوحَانَانَ بْنَ قَارِيحَ وَكُلَّ الرِّجَالِ الْمُتَكَبِّرِينَ قَالُوا لإِرْمِيَا: ((أَنْتَ مُتَكَلِّمٌ بِالْكَذِبِ! لَمْ يُرْسِلْكَ الرَّبُّ إِلَهُنَا لِتَقُولَ لاَ تَذْهَبُوا إِلَى مِصْرَ لِتَتَغَرَّبُوا هُنَاكَ |
ار - 44-2: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: أَنْتُمْ رَأَيْتُمْ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي جَلَبْتُهُ عَلَى أُورُشَلِيمَ وَعَلَى كُلِّ مُدُنِ يَهُوذَا فَهَا هِيَ خَرِبَةٌ هَذَا الْيَوْمَ وَلَيْسَ فِيهَا سَاكِنٌ |
ار - 44-3: | مِنْ أَجْلِ شَرِّهِمِ الَّذِي فَعَلُوهُ لِيُغِيظُونِي إِذْ ذَهَبُوا لِيُبَخِّرُوا وَيَعْبُدُوا آلِهَةً أُخْرَى لَمْ يَعْرِفُوهَا هُمْ وَلاَ أَنْتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ. |
ار - 44-7: | فَالآنَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: لِمَاذَا أَنْتُمْ فَاعِلُونَ شَرّاً عَظِيماً ضِدَّ أَنْفُسِكُمْ لاِنْقِرَاضِكُمْ رِجَالاً وَنِسَاءً أَطْفَالاً وَرُضَّعاً مِنْ وَسَطِ يَهُوذَا وَلاَ تَبْقَى لَكُمْ بَقِيَّةٌ. |
ار - 44-8: | لإِغَاظَتِي بِأَعْمَالِ أَيَادِيكُمْ إِذْ تُبَخِّرُونَ لِآلِهَةٍ أُخْرَى فِي أَرْضِ مِصْرَ الَّتِي أَتَيْتُمْ إِلَيْهَا لِتَتَغَرَّبُوا فِيهَا لِكَيْ تَنْقَرِضُوا وَتَصِيرُوا لَعْنَةً وَعَاراً بَيْنَ كُلِّ أُمَمِ الأَرْضِ. |
ار - 44-21: | ((أَلَيْسَ الْبَخُورُ الَّذِي بَخَّرْتُمُوهُ فِي مُدُنِ يَهُوذَا وَفِي شَوَارِعِ أُورُشَلِيمَ أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ وَمُلُوكُكُمْ وَرُؤَسَاؤُكُمْ وَشَعْبُ الأَرْضِ هُوَ الَّذِي ذَكَرَهُ الرَّبُّ وَصَعِدَ عَلَى قَلْبِهِ. |
ار - 44-25: | هَكَذَا تَكَلَّمَ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: أَنْتُمْ وَنِسَاؤُكُمْ تَكَلَّمْتُمْ بِفَمِكُمْ وَأَكْمَلْتُمْ بِأَيَادِيكُمْ قَائِلِينَ: إِنَّنَا إِنَّمَا نُتَمِّمُ نُذُورَنَا الَّتِي نَذَرْنَاهَا أَنْ نُبَخِّرَ لِمَلِكَةِ السَّمَاوَاتِ وَنَسْكُبُ لَهَا سَكَائِبَ فَإِنَّهُنَّ يُقِمْنَ نُذُورَكُمْ وَيُتَمِّمْنَ نُذُورَكُمْ. |
ار - 45-5: | وَأَنْتَ فَهَلْ تَطْلُبُ لِنَفْسِكَ أُمُوراً عَظِيمَةً؟ لاَ تَطْلُبُ! لأَنِّي هَئَنَذَا جَالِبٌ شَرّاً عَلَى كُلِّ ذِي جَسَدٍ يَقُولُ الرَّبُّ وَأُعْطِيكَ نَفْسَكَ غَنِيمَةً فِي كُلِّ الْمَوَاضِعِ الَّتِي تَسِيرُ إِلَيْهَا)).
|
ار - 46-27: | ((وَأَنْتَ فَلاَ تَخَفْ يَا عَبْدِي يَعْقُوبُ وَلاَ تَرْتَعِبْ يَا إِسْرَائِيلُ لأَنِّي هَئَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ سَبْيِهِمْ فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَطْمَئِنُّ وَيَسْتَرِيحُ وَلاَ مُخِيفٌ. |
ار - 46-28: | أَمَّا أَنْتَ يَا عَبْدِي يَعْقُوبُ فَلاَ تَخَفْ لأَنِّي أَنَا مَعَكَ لأَنِّي أُفْنِي كُلَّ الأُمَمِ الَّذِينَ بَدَّدْتُكَ إِلَيْهِمْ. أَمَّا أَنْتَ فَلاَ أُفْنِيكَ بَلْ أُؤَدِّبُكَ بِالْحَقِّ وَلاَ أُبَرِّئُكَ تَبْرِئَةً)).
|
ار - 48-7: | ((فَمِنْ أَجْلِ اتِّكَالِكِ عَلَى أَعْمَالِكِ وَعَلَى خَزَائِنِكِ سَتُؤْخَذِينَ أَنْتِ أَيْضاً وَيَخْرُجُ كَمُوشُ إِلَى السَّبْيِ كَهَنَتُهُ ورُؤَسَاؤُهُ مَعاً. |
ار - 49-12: | لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هَا إِنَّ الَّذِينَ لاَ حَقَّ لَهُمْ أَنْ يَشْرَبُوا الْكَأْسَ قَدْ شَرِبُوا فَهَلْ أَنْتَ تَتَبَرَّأُ تَبَرُّؤاً؟ لاَ تَتَبَرَّأ! بَلْ إِنَّمَا تَشْرَبُ شُرْباً. |
ار - 50-24: | قَدْ نَصَبْتُ لَكِ شَرَكاً فَعَلِقْتِ يَا بَابِلُ وَأَنْتِ لَمْ تَعْرِفِي! قَدْ وُجِدْتِ وَأُمْسِكْتِ لأَنَّكِ قَدْ خَاصَمْتِ الرَّبَّ. |
ار - 51-20: | أَنْتَ لِي فَأْسٌ وَأَدَوَاتُ حَرْبٍ فَأَسْحَقُ بِكَ الأُمَمَ وَأُهْلِكُ بِكَ الْمَمَالِكَ |
ار - 51-62: | فَقُلْ: أَنْتَ يَا رَبُّ قَدْ تَكَلَّمْتَ عَلَى هَذَا الْمَوْضِعِ لِتَقْرِضَهُ حَتَّى لاَ يَكُونَ فِيهِ سَاكِنٌ مِنَ النَّاسِ إِلَى الْبَهَائِمِ بَلْ يَكُونُ خِرَباً أَبَدِيَّةً. |
مرا - 1-21: | سَمِعُوا أَنِّي تَنَهَّدْتُ. لاَ مُعَزِّيَ لِي. كُلُّ أَعْدَائِي سَمِعُوا بِبَلِيَّتِي. فَرِحُوا لأَنَّكَ فَعَلْتَ. تَأْتِي بِالْيَوْمِ الَّذِي نَادَيْتَ بِهِ فَيَصِيرُونَ مِثْلِي. |
مرا - 3-42: | نَحْنُ أَذْنَبْنَا وَعَصِينَا. أَنْتَ لَمْ تَغْفِرْ. |
مرا - 5-19: | أَنْتَ يَا رَبُّ إِلَى الأَبَدِ تَجْلِسُ. كُرْسِيُّكَ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ. |
حز - 2-6: | أَمَّا أَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَلاَ تَخَفْ مِنْهُمْ, وَمِنْ كَلاَمِهِمْ لاَ تَخَفْ, لأَنَّهُمْ قَرِيسٌ وَسُلاَّءٌ لَدَيْكَ, وَأَنْتَ سَاكِنٌ بَيْنَ الْعَقَارِبِ. مِنْ كَلاَمِهِمْ لاَ تَخَفْ وَمِنْ وُجُوهِهِمْ لاَ تَرْتَعِبْ, لأَنَّهُمْ بَيْتٌ مُتَمَرِّدٌ. |
حز - 2-6: | أَمَّا أَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَلاَ تَخَفْ مِنْهُمْ, وَمِنْ كَلاَمِهِمْ لاَ تَخَفْ, لأَنَّهُمْ قَرِيسٌ وَسُلاَّءٌ لَدَيْكَ, وَأَنْتَ سَاكِنٌ بَيْنَ الْعَقَارِبِ. مِنْ كَلاَمِهِمْ لاَ تَخَفْ وَمِنْ وُجُوهِهِمْ لاَ تَرْتَعِبْ, لأَنَّهُمْ بَيْتٌ مُتَمَرِّدٌ. |
حز - 2-8: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَـاسْمَعْ مَا أَنَا مُكَلِّمُكَ بِهِ. لاَ تَكُنْ مُتَمَرِّداً كَـالْبَيْتِ الْمُتَمَرِّدِ. افْتَحْ فَمَكَ وَكُلْ مَا أَنَا مُعْطِيكَهُ)). |
حز - 3-5: | لأَنَّكَ غَيْرُ مُرْسَلٍ إِلَى شَعْبٍ غَامِضِ اللُّغَةِ وَثَقِيلِ اللِّسَانِ, بَلْ إِلَى بَيْتِ إِسْرَائِيلَ. |
حز - 3-19: | وَإِنْ أَنْذَرْتَ أَنْتَ الشِّرِّيرَ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ شَرِّهِ وَلاَ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ, فَإِنَّهُ يَمُوتُ بِإِثْمِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ نَجَّيْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 3-19: | وَإِنْ أَنْذَرْتَ أَنْتَ الشِّرِّيرَ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ شَرِّهِ وَلاَ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيئَةِ, فَإِنَّهُ يَمُوتُ بِإِثْمِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ نَجَّيْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 3-21: | وَإِنْ أَنْذَرْتَ أَنْتَ الْبَارَّ مِنْ أَنْ يُخْطِئَ الْبَارُّ, وَهُوَ لَمْ يُخْطِئْ, فَإِنَّهُ حَيَاةً يَحْيَا لأَنَّهُ أُنْذِرَ, وَأَنْتَ تَكُونُ قَدْ نَجَّيْتَ نَفْسَكَ |
حز - 3-21: | وَإِنْ أَنْذَرْتَ أَنْتَ الْبَارَّ مِنْ أَنْ يُخْطِئَ الْبَارُّ, وَهُوَ لَمْ يُخْطِئْ, فَإِنَّهُ حَيَاةً يَحْيَا لأَنَّهُ أُنْذِرَ, وَأَنْتَ تَكُونُ قَدْ نَجَّيْتَ نَفْسَكَ |
حز - 3-25: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَهَا هُمْ يَضَعُونَ عَلَيْكَ رُبُطاً وَيُقَيِّدُونَكَ بِهَا, فَلاَ تَخْرُجُ فِي وَسَطِهِمْ. |
حز - 4-1: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَخُذْ لِنَفْسِكَ لِبْنَةً وَضَعْهَا أَمَامَكَ, وَارْسِمْ عَلَيْهَا مَدِينَةَ أُورُشَلِيمَ. |
حز - 4-3: | وَخُذْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ صَاجاً مِنْ حَدِيدٍ وَانْصِبْهُ سُوراً مِنْ حَدِيدٍ بَيْنَكَ وَبَيْنَ الْمَدِينَةِ, وَثَبِّتْ وَجْهَكَ عَلَيْهَا فَتَكُونَ فِي حِصَارٍ وَتُحَاصِرَهَا. تِلْكَ آيَةٌ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ |
حز - 4-4: | وَاتَّكِئْ أَنْتَ عَلَى جَنْبِكَ الْيَسَارِ وَضَعْ عَلَيْهِ إِثْمَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ. عَلَى عَدَدِ الأَيَّامِ الَّتِي فِيهَا تَتَّكِئُ عَلَيْهِ تَحْمِلُ إِثْمَهُمْ. |
حز - 4-9: | وَخُذْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ قَمْحاً وَشَعِيراً وَفُولاً وَعَدَساً وَدُخْناً وَكَرْسَنَّةَ وَضَعْهَا فِي وِعَاءٍ وَاحِدٍ, وَاصْنَعْهَا لِنَفْسِكَ خُبْزاً كَعَدَدِ الأَيَّامِ الَّتِي تَتَّكِئُ فِيهَا عَلَى جَنْبِكَ. ثَلاَثَ مِئَةِ يَوْمٍ وَتِسْعِينَ يَوْماً تَأْكُلُهُ. |
حز - 4-9: | وَخُذْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ قَمْحاً وَشَعِيراً وَفُولاً وَعَدَساً وَدُخْناً وَكَرْسَنَّةَ وَضَعْهَا فِي وِعَاءٍ وَاحِدٍ, وَاصْنَعْهَا لِنَفْسِكَ خُبْزاً كَعَدَدِ الأَيَّامِ الَّتِي تَتَّكِئُ فِيهَا عَلَى جَنْبِكَ. ثَلاَثَ مِئَةِ يَوْمٍ وَتِسْعِينَ يَوْماً تَأْكُلُهُ. |
حز - 5-1: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَخُذْ لِنَفْسِكَ سِكِّيناً حَادّاً, مُوسَى الْحَلاَّقِ تَأْخُذُ لِنَفْسِكَ. وَأَمْرِرْهَا عَلَى رَأْسِكَ وَعَلَى لِحْيَتِكَ. وَخُذْ لِنَفْسِكَ مِيزَاناً لِلْوَزْنِ وَاقْسِمْهُ |
حز - 7-2: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَهَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لأَرْضِ إِسْرَائِيلَ: نِهَايَةٌ. قَدْ جَاءَتِ النِّهَايَةُ عَلَى زَوَايَا الأَرْضِ الأَرْبَعِ. |
حز - 8-6: | وَقَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, هَلْ رَأَيْتَ مَا هُمْ عَامِلُونَ؟ الرَّجَاسَاتِ الْعَظِيمَةَ الَّتِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ عَامِلُهَا هُنَا لإِبْعَادِي عَنْ مَقْدِسِي. وَبَعْدُ تَعُودُ تَنْظُرُ رَجَاسَاتٍ أَعْظَمَ)). |
حز - 9-8: | وَكَانَ بَيْنَمَا هُمْ يَقْتُلُونَ وَأُبْقِيتُ أَنَا, أَنِّي خَرَرْتُ عَلَى وَجْهِي وَصَرَخْتُ: ((آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ! هَلْ أَنْتَ مُهْلِكٌ بَقِيَّةَ إِسْرَائِيلَ كُلَّهَا بِصَبِّ رِجْزِكَ عَلَى أُورُشَلِيمَ؟)) |
حز - 11-11: | هَذِهِ لاَ تَكُونُ لَكُمْ قِدْراً وَلاَ أَنْتُمْ تَكُونُونَ اللَّحْمَ فِي وَسَطِهَا. فِي تُخُمِ إِسْرَائِيلَ أَقْضِي عَلَيْكُمْ |
حز - 11-13: | وَكَانَ لَمَّا تَنَبَّأْتُ أَنَّ فَلَطْيَا بْنَ بَنَايَا مَاتَ. فَخَرَرْتُ عَلَى وَجْهِي وَصَرَخْتُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: ((آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ! هَلْ تُفْنِي أَنْتَ بَقِيَّةَ إِسْرَائِيلَ؟))
|
حز - 12-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, أَنْتَ سَاكِنٌ فِي وَسَطِ بَيْتٍ مُتَمَرِّدٍ, الَّذِينَ لَهُمْ أَعْيُنٌ لِيَنْظُرُوا وَلاَ يَنْظُرُونَ. لَهُمْ آذَانٌ لِيَسْمَعُوا وَلاَ يَسْمَعُونَ لأَنَّهُمْ بَيْتٌ مُتَمَرِّدٌ. |
حز - 12-3: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَهَيِّئْ لِنَفْسِكَ أُهْبَةَ جَلاَءٍ, وَارْتَحِلْ قُدَّامَ عُيُونِهِمْ نَهَاراً, وَارْتَحِلْ مِنْ مَكَـانِكَ إِلَى مَكَـانٍ آخَرَ قُدَّامَ عُيُونِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَنْظُرُونَ أَنَّهُمْ بَيْتٌ مُتَمَرِّدٌ. |
حز - 12-4: | فَتُخْرِجُ أُهْبَتَكَ كَأُهْبَةِ الْجَلاَءِ قُدَّامَ عُيُونِهِمْ نَهَاراً, وَأَنْتَ تَخْرُجُ مَسَاءً قُدَّامَ عُيُونِهِمْ كَـالْخَارِجِينَ إِلَى الْجَلاَءِ. |
حز - 12-9: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, أَلَمْ يَقُلْ لَكَ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ, الْبَيْتُ الْمُتَمَرِّدُ: مَاذَا تَصْنَعُ؟ |
حز - 13-11: | فَقُلْ لِلَّذِينَ يُمَلِّطُونَهُ بِـالطُّفَالِ إِنَّهُ يَسْقُطُ. يَكُونُ مَطَرٌ جَارِفٌ, وَأَنْتُنَّ يَا حِجَارَةَ الْبَرَدِ تَسْقُطْنَ, وَرِيحٌ عَاصِفَةٌ تُشَقِّقُهُ. |
حز - 13-17: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, فَـاجْعَلْ وَجْهَكَ ضِدَّ بَنَاتِ شَعْبِكَ اللَّوَاتِي يَتَنَبَّأْنَ مِنْ تِلْقَاءِ ذَوَاتِهِنَّ وَتَنَبَّأْ عَلَيْهِنَّ, |
حز - 13-20: | ((لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَا أَنَا ضِدُّ وَسَائِدِكُنَّ الَّتِي تَصْطَدْنَ بِهَا النُّفُوسَ كَـالْفِرَاخِ, وَأُمَزِّقُهَا عَنْ أَذْرُعِكُنَّ وَأُطْلِقُ النُّفُوسَ الَّتِي تَصْطَدْنَهَا كَـالْفِرَاخِ. |
حز - 13-20: | ((لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَا أَنَا ضِدُّ وَسَائِدِكُنَّ الَّتِي تَصْطَدْنَ بِهَا النُّفُوسَ كَـالْفِرَاخِ, وَأُمَزِّقُهَا عَنْ أَذْرُعِكُنَّ وَأُطْلِقُ النُّفُوسَ الَّتِي تَصْطَدْنَهَا كَـالْفِرَاخِ. |
حز - 16-7: | جَعَلْتُكِ رَبْوَةً كَنَبَاتِ الْحَقْلِ, فَرَبَوْتِ وَكَبِرْتِ وَبَلَغْتِ زِينَةَ الأَزْيَانِ. نَهَدَ ثَدْيَاكِ وَنَبَتَ شَعْرُكِ وَقَدْ كُنْتِ عُرْيَانَةً وَعَارِيَةً. |
حز - 16-33: | لِكُلِّ الزَّوَانِي يُعْطُونَ هَدِيَّةً, أَمَّا أَنْتِ فَقَدْ أَعْطَيْتِ كُلَّ مُحِبِّيكِ هَدَايَاكِ, وَرَشَيْتِهِمْ لِيَأْتُوكِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ لِلزِّنَا بِكِ. |
حز - 16-45: | اِبْنَةُ أُمِّكِ أَنْتِ الْكَـارِهَةُ زَوْجَهَا وَبَنِيهَا. وَأَنْتِ أُخْتُ أَخَوَاتِكِ اللَّوَاتِي كَرِهْنَ أَزْوَاجَهُنَّ وَأَبْنَاءَهُنَّ. أُمُّكُنَّ حِثِّيَّةٌ وَأَبُوكُنَّ أَمُورِيٌّ, |
حز - 16-45: | اِبْنَةُ أُمِّكِ أَنْتِ الْكَـارِهَةُ زَوْجَهَا وَبَنِيهَا. وَأَنْتِ أُخْتُ أَخَوَاتِكِ اللَّوَاتِي كَرِهْنَ أَزْوَاجَهُنَّ وَأَبْنَاءَهُنَّ. أُمُّكُنَّ حِثِّيَّةٌ وَأَبُوكُنَّ أَمُورِيٌّ, |
حز - 16-48: | حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, إِنَّ سَدُومَ أُخْتَكِ لَمْ تَفْعَلْ هِيَ وَلاَ بَنَاتُهَا كَمَا فَعَلْتِ أَنْتِ وَبَنَاتُكِ! |
حز - 16-52: | فَـاحْمِلِي أَيْضاً خِزْيَكِ, أَنْتِ الْقَاضِيَةُ عَلَى أَخَوَاتِكِ بِخَطَايَاكِ الَّتِي بِهَا رَجَسْتِ أَكْثَرَ مِنْهُنَّ. هُنَّ أَبَرُّ مِنْكِ. فَـاخْجَلِي أَنْتِ أَيْضاً وَاحْمِلِي عَارَكِ بِتَبْرِيرِكِ أَخَوَاتِكِ. |
حز - 16-55: | وَأَخَوَاتُكِ سَدُومُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَالسَّامِرَةُ وَبَنَاتُهَا يَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِهِنَّ الْقَدِيمَةِ, وَأَنْتِ وَبَنَاتُكِ تَرْجِعْنَ إِلَى حَالَتِكُنَّ الْقَدِيمَةِ. |
حز - 16-58: | رَذِيلَتُكِ وَرَجَاسَاتُكِ أَنْتِ تَحْمِلِينَهَا يَقُولُ الرَّبُّ)). |
حز - 18-2: | ((مَا لَكُمْ أَنْتُمْ تَضْرِبُونَ هَذَا الْمَثَلَ عَلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ, قَائِلِينَ: الآبَاءُ أَكَلُوا الْحِصْرِمَ وَأَسْنَانُ الأَبْنَاءِ ضَرِسَتْ؟ |
حز - 19-1: | ((أَمَّا أَنْتَ فَـارْفَعْ مَرْثَاةً عَلَى رُؤَسَاءِ إِسْرَائِيلَ |
حز - 20-3: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, كَلِّمْ شُيُوخَ إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَلْ أَنْتُمْ آتُونَ لِتَسْأَلُونِي؟ حَيٌّ أَنَا لاَ أُسْأَلُ مِنْكُمْ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. |
حز - 20-29: | فَقُلْتُ لَهُمْ: مَا هَذِهِ الْمُرْتَفَعَةُ الَّتِي تَأْتُونَ إِلَيْهَا؟ فَدُعِيَ اسْمُهَا ((مُرْتَفَعَةً)) إِلَى هَذَا الْيَوْمِ.
|
حز - 20-30: | لِذَلِكَ قُلْ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَلْ تَنَجَّسْتُمْ بِطَرِيقِ آبَائِكُمْ وَزَنَيْتُمْ وَرَاءَ أَرْجَاسِهِمْ؟ |
حز - 20-31: | وَبِتَقْدِيمِ عَطَايَاكُمْ وَإِجَازَةِ أَبْنَائِكُمْ فِي النَّارِ تَتَنَجَّسُونَ بِكُلِّ أَصْنَامِكُمْ إِلَى الْيَوْمِ. فَهَلْ أُسْأَلُ مِنْكُمْ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ لاَ أُسْأَلُ مِنْكُمْ. |
حز - 20-32: | وَالَّذِي يَخْطُرُ بِبَالِكُمْ لَنْ يَكُونَ, إِذْ تَقُولُونَ: نَكُونُ كَـالأُمَمِ, كَقَبَائِلِ الأَرَاضِي فَنَعْبُدُ الْخَشَبَ وَالْحَجَرَ. |
حز - 20-39: | ((أَمَّا أَنْتُمْ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ فَهَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: اذْهَبُوا اعْبُدُوا كُلُّ إِنْسَانٍ أَصْنَامَهُ. وَبَعْدُ إِنْ لَمْ تَسْمَعُوا لِي فَلاَ تُنَجِّسُوا اسْمِي الْقُدُّوسَ بَعْدُ بِعَطَايَاكُمْ وَبِأَصْنَامِكُمْ. |
حز - 21-6: | أَمَّا أَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَتَنَهَّدْ بِـانْكِسَارِ الْحَقَوَيْنِ, وَبِمَرَارَةٍ تَنَهَّدْ أَمَامَ عُيُونِهِمْ. |
حز - 21-7: | وَيَكُونُ إِذَا سَأَلُوكَ: عَلَى مَ تَتَنَهَّدُ؟ أَنَّكَ تَقُولُ: عَلَى الْخَبَرِ, لأَنَّهُ جَاءٍ فَيَذُوبُ كُلُّ قَلْبٍ, وَتَرْتَخِي كُلُّ الأَيْدِي وَتَيْأَسُ كُلُّ رُوحٍ, وَكُلُّ الرُّكَبِ تَصِيرُ كَـالْمَاءِ, هَا هِيَ آتِيَةٌ وَتَكُونُ, يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)). |
حز - 21-14: | فَتَنَبَّأْ أَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ وَاصْفِقْ كَفّاً عَلَى كَفٍّ, وَلْيُعَدِ السَّيْفُ ثَالِثَةً. هُوَ سَيْفُ الْقَتْلَى, سَيْفُ الْقَتْلِ الْعَظِيمِ الْمُحِيقُ بِهِمْ. |
حز - 21-19: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ عَيِّنْ لِنَفْسِكَ طَرِيقَيْنِ لِمَجِيءِ سَيْفِ مَلِكِ بَابِلَ. مِنْ أَرْضٍ وَاحِدَةٍ تَخْرُجُ الاِثْنَتَانِ. وَاصْنَعْ صُوَّةً عَلَى رَأْسِ طَرِيقِ الْمَدِينَةِ. |
حز - 21-25: | ((وَأَنْتَ أَيُّهَا النَّجِسُ الشِّرِّيرُ, رَئِيسُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي قَدْ جَاءَ يَوْمُهُ فِي زَمَانِ إِثْمِ النِّهَايَةِ, |
حز - 21-28: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَتَنَبَّأْ وَقُلْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ فِي بَنِي عَمُّونَ وَفِي تَعْيِيرِهِمْ: سَيْفٌ! سَيْفٌ مَسْلُولٌ لِلذَّبْحِ. مَصْقُولٌ لِلْغَايَةِ لِلْبَرِيقِ. |
حز - 22-2: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, هَلْ تَدِينُ, هَلْ تَدِينُ مَدِينَةَ الدِّمَاءِ؟ فَعَرِّفْهَا كُلَّ رَجَاسَاتِهَا |
حز - 22-24: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, قُلْ لَهَا: أَنْتِ الأَرْضُ الَّتِي لَمْ تَطْهُرْ. لَمْ يُمْطَرْ عَلَيْهَا فِي يَوْمِ الْغَضَبِ. |
حز - 23-35: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: مِنْ أَجْلِ أَنَّكِ نَسِيتِنِي وَطَرَحْتِنِي وَرَاءَ ظَهْرِكِ فَتَحْمِلِي أَيْضاً رَذِيلَتَكِ وَزِنَاك)). |
حز - 24-19: | فَسَأَلَنِي الشَّعْبُ: ((أَلاَ تُخْبِرُنَا مَا لَنَا وَهَذِهِ الَّتِي أَنْتَ صَانِعُهَا؟)) |
حز - 24-25: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, أَفَلاَ يَكُونُ فِي يَوْمٍ آخُذُ عَنْهُمْ عِزَّهُمْ, سُرُورَ فَخْرِهِمْ, شَهْوَةَ عُيُونِهِمْ وَرَفْعَةَ نَفْسِهِمْ: أَبْنَاءَهُمْ وَبَنَاتِهِمْ, |
حز - 27-2: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَـارْفَعْ مَرْثَاةً عَلَى صُورَ, |
حز - 27-3: | وَقُلْ لِصُورَ: أَيَّتُهَا السَّاكِنَةُ عِنْدَ مَدَاخِلِ الْبَحْرِ, تَاجِرَةُ الشُّعُوبِ إِلَى جَزَائِرَ كَثِيرَةٍ, هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: يَا صُورُ, أَنْتِ قُلْتِ: أَنَا كَـامِلَةُ الْجَمَالِ. |
حز - 28-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, قُلْ لِرَئِيسِ صُورَ. هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ قَدِ ارْتَفَعَ قَلْبُكَ وَقُلْتَ: أَنَا إِلَهٌ. فِي مَجْلِسِ الآلِهَةِ أَجْلِسُ فِي قَلْبِ الْبِحَارِ. وَأَنْتَ إِنْسَانٌ لاَ إِلَهٌ, وَإِنْ جَعَلْتَ قَلْبَكَ كَقَلْبِ الآلِهَةِ. |
حز - 28-3: | هَا أَنْتَ أَحْكَمُ مِنْ دَانِيآلَ! سِرٌّ مَا لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ! |
حز - 28-9: | هَلْ تَقُولُ قَوْلاً أَمَامَ قَاتِلِكَ: أَنَا إِلَهٌ. وَأَنْتَ إِنْسَانٌ لاَ إِلَهٌ فِي يَدِ طَاعِنِكَ؟ |
حز - 28-12: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, ارْفَعْ مَرْثَاةً عَلَى مَلِكِ صُورَ وَقُلْ لَهُ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: أَنْتَ خَاتِمُ الْكَمَالِ, مَلآنٌ حِكْمَةً وَكَـامِلُ الْجَمَالِ. |
حز - 28-14: | أَنْتَ الْكَرُوبُ الْمُنْبَسِطُ الْمُظَلِّلُ. وَأَقَمْتُكَ. عَلَى جَبَلِ اللَّهِ الْمُقَدَّسِ كُنْتَ. بَيْنَ حِجَارَةِ النَّارِ تَمَشَّيْتَ. |
حز - 28-15: | أَنْتَ كَـامِلٌ فِي طُرُقِكَ مِنْ يَوْمَ خُلِقْتَ حَتَّى وُجِدَ فِيكَ إِثْمٌ. |
حز - 32-2: | ((يَا ابْنَ آدَمَ, ارْفَعْ مَرْثَاةً عَلَى فِرْعَوْنَ مَلِكِ مِصْرَ وَقُلْ لَهُ: أَشْبَهْتَ شِبْلَ الأُمَمِ وَأَنْتَ نَظِيرُ تِمْسَاحٍ فِي الْبِحَارِ. انْدَفَقْتَ بِأَنْهَارِكَ وَكَدَّرْتَ الْمَاءَ بِرِجْلَيْكَ وَعَكَّرْتَ أَنْهَارَهُمْ. |
حز - 32-28: | أَمَّا أَنْتَ فَفِي وَسَطِ الْغُلْفِ تَنْكَسِرُ وَتَضْطَجِعُ مَعَ الْقَتْلَى بِـالسَّيْفِ. |
حز - 33-7: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَقَدْ جَعَلْتُكَ رَقِيباً لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ, فَتَسْمَعُ الْكَلاَمَ مِنْ فَمِي وَتُحَذِّرُهُمْ مِنْ قِبَلِي. |
حز - 33-9: | وَإِنْ حَذَّرْتَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ لِيَرْجِعَ عَنْهُ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ طَرِيقِهِ, فَهُوَ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ خَلَّصْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 33-9: | وَإِنْ حَذَّرْتَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ لِيَرْجِعَ عَنْهُ وَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ طَرِيقِهِ, فَهُوَ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ خَلَّصْتَ نَفْسَكَ. |
حز - 33-10: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ قُلْ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ: أَنْتُمْ تَقُولُونَ: إِنَّ مَعَاصِيَنَا وَخَطَايَانَا عَلَيْنَا, وَبِهَا نَحْنُ فَانُونَ, فَكَيْفَ نَحْيَا؟ |
حز - 33-12: | وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَقُلْ لِبَنِي شَعْبِكَ: إِنَّ بِرَّ الْبَارِّ لاَ يُنَجِّيهِ فِي يَوْمِ مَعْصِيَتِهِ, وَالشِّرِّيرُ لاَ يَعْثُرُ بِشَرِّهِ فِي يَوْمِ رُجُوعِهِ عَنْ شَرِّهِ. وَلاَ يَسْتَطِيعُ الْبَارُّ أَنْ يَحْيَا بِبِرِّهِ فِي يَوْمِ خَطِيئَتِهِ. |
حز - 33-30: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, فَإِنَّ بَنِي شَعْبِكَ يَتَكَلَّمُونَ عَلَيْكَ بِجَانِبِ الْجُدْرَانِ وَفِي أَبْوَابِ الْبُيُوتِ وَيَتَكَلَّمُ الْوَاحِدُ مَعَ الآخَرِ, الرَّجُلُ مَعَ أَخِيهِ قَائِلِينَ: هَلُمَّ اسْمَعُوا مَا هُوَ الْكَلاَمُ الْخَارِجُ مِنْ عَُِنْدِ الرَّبِّ!
|
حز - 34-17: | وَأَنْتُمْ يَا غَنَمِي فَهَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَحْكُمُ بَيْنَ شَاةٍ وَشَاةٍ. بَيْنَ كِبَاشٍ وَتُيُوسٍ. |
حز - 34-31: | وَأَنْتُمْ يَا غَنَمِي, غَنَمُ مَرْعَايَ, أُنَاسٌ أَنْتُمْ. أَنَا إِلَهُكُمْ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ)).
|
حز - 35-4: | أَجْعَلُ مُدُنَكَ خَرِبَةً, وَتَكُونُ أَنْتَ مُقْفِراً وَتَعْلَمُ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
حز - 36-1: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَتَنَبَّأْ لِجِبَالِ إِسْرَائِيلَ وَقُلْ: يَا جِبَالَ إِسْرَائِيلَ اسْمَعِي كَلِمَةَ الرَّبِّ. |
حز - 36-8: | أَمَّا أَنْتُمْ يَا جِبَالَ إِسْرَائِيلَ فَإِنَّكُمْ تُنْبِتُونَ فُرُوعَكُمْ وَتُثْمِرُونَ ثَمَرَكُمْ لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ, لأَنَّهُ قَرِيبُ الإِتْيَانِ. |
حز - 36-13: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمْ قَالُوا لَكُمْ: أَنْتِ أَكَّالَةُ النَّاسِ وَمُثْكِلَةُ شُعُوبِكِ.
|
حز - 37-3: | فَقَالَ لِي: ((يَا ابْنَ آدَمَ, أَتَحْيَا هَذِهِ الْعِظَامُ؟)) فَقُلْتُ: ((يَا سَيِّدُ الرَّبُّ أَنْتَ تَعْلَمُ)). |
حز - 37-16: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, خُذْ لِنَفْسِكَ عَصاً وَاحِدَةً وَاكْتُبْ عَلَيْهَا: لِيَهُوذَا وَلِبَنِي إِسْرَائِيلَ رُفَقَائِهِ. وَخُذْ عَصاً أُخْرَى وَاكْتُبْ عَلَيْهَا: لِيُوسُفَ عَصَا أَفْرَايِمَ وَكُلِّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ رُفَقَائِهِ. |
حز - 38-7: | اسْتَعِدَّ وَهَيِّئْ لِنَفْسِكَ أَنْتَ وَكُلُّ جَمَاعَاتِكَ الْمُجْتَمِعَةِ إِلَيْكَ فَصِرْتَ لَهُمْ مُوَقَّراً. |
حز - 38-9: | وَتَصْعَدُ وَتَأْتِي كَزَوْبَعَةٍ, وَتَكُونُ كَسَحَابَةٍ تُغَشِّي الأَرْضَ أَنْتَ وَكُلُّ جُيُوشِكَ وَشُعُوبٌ كَثِيرُونَ مَعَكَ. |
حز - 38-13: | شَبَا وَدَدَانُ وَتُجَّارُ تَرْشِيشَ وَكُلُّ أَشْبَالِهَا يَسْأَلُونَكَ: هَلْ لِسَلْبِ سَلْبٍ أَنْتَ جَاءٍ؟ هَلْ لِغُنْمِ غَنِيمَةٍ جَمَعْتَ جَمَاعَتَكَ, لِحَمْلِ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ, لأَخْذِ الْمَاشِيَةِ وَالْقُنْيَةِ, لِنَهْبِ نَهْبٍ عَظِيمٍ؟ |
حز - 38-15: | وَتَأْتِي مِنْ مَوْضِعِكَ مِنْ أَقَاصِي الشِّمَالِ أَنْتَ وَشُعُوبٌ كَثِيرُونَ مَعَكَ, كُلُّهُمْ رَاكِبُونَ خَيْلاً جَمَاعَةٌ عَظِيمَةٌ وَجَيْشٌ كَثِيرٌ. |
حز - 38-17: | هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: ((هَلْ أَنْتَ هُوَ الَّذِي تَكَلَّمْتُ عَنْهُ فِي الأَيَّامِ الْقَدِيمَةِ عَنْ يَدِ عَبِيدِي أَنْبِيَاءِ إِسْرَائِيلَ, الَّذِينَ تَنَبَّأُوا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ سِنِيناً أَنْ آتِيَ بِكَ عَلَيْهِمْ؟ |
حز - 39-1: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ تَنَبَّأْ عَلَى جُوجٍ وَقُلْ: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا عَلَيْكَ يَا جُوجُ رَئِيسُ رُوشٍ مَاشِكَ وَتُوبَالَ. |
حز - 39-4: | فَتَسْقُطُ عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ أَنْتَ وَكُلُّ جَيْشِكَ وَالشُّعُوبُ الَّذِينَ مَعَكَ. أَبْذِلُكَ مَأْكَلاً لِلطُّيُورِ الْكَـاسِرَةِ مِنْ كُلِّ نَوْعٍ وَلِوُحُوشِ الْحَقْلِ. |
حز - 39-17: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ, فَهَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: قُلْ لِطَائِرِ كُلِّ جَنَاحٍ, وَلِكُلِّ وُحُوشِ الْبَرِّ: اجْتَمِعُوا, وَتَعَالُوا احْتَشِدُوا مِنْ كُلِّ جِهَةٍ, إِلَى ذَبِيحَتِي الَّتِي أَنَا ذَابِحُهَا لَكُمْ, ذَبِيحَةً عَظِيمَةً عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ لِتَأْكُلُوا لَحْماً وَتَشْرَبُوا دَماً. |
حز - 40-4: | فَقَالَ لِي الرَّجُلُ: ((يَا ابْنَ آدَمَ, انْظُرْ بِعَيْنَيْكَ وَاسْمَعْ بِأُذُنَيْكَ وَاجْعَلْ قَلْبَكَ إِلَى كُلِّ مَا أُرِيكَهُ, لأَنَّهُ لأَجْلِ إِرَاءَتِكَ أُتِيَ بِكَ إِلَى هُنَا. أَخْبِرْ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ بِكُلِّ مَا تَرَى)).
|
حز - 43-10: | ((وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَأَخْبِرْ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ عَنِ الْبَيْتِ لِيَخْزُوا مِنْ آثَامِهِمْ. وَلْيَقِيسُوا الرَّسْمَ. |
دا - 8-26: | فَرُؤْيَا الْمَسَاءِ وَالصَّبَاحِ الَّتِي قِيلَتْ هِيَ حَقٌّ. أَمَّا أَنْتَ فَاكْتُمِ الرُّؤْيَا لأَنَّهَا إِلَى أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ)). |
دا - 9-23: | فِي ابْتِدَاءِ تَضَرُّعَاتِكَ خَرَجَ الأَمْرُ وَأَنَا جِئْتُ لِأُخْبِرَكَ لأَنَّكَ أَنْتَ مَحْبُوبٌ. فَتَأَمَّلِ الْكَلاَمَ وَافْهَمِ الرُّؤْيَا. |
دا - 12-4: | ((أَمَّا أَنْتَ يَا دَانِيآلُ فَأَخْفِ الْكَلاَمَ وَاخْتِمِ السِّفْرَ إِلَى وَقْتِ النِّهَايَةِ. كَثِيرُونَ يَتَصَفَّحُونَهُ وَالْمَعْرِفَةُ تَزْدَادُ)). |
دا - 12-13: | أَمَّا أَنْتَ فَاذْهَبْ إِلَى النِّهَايةِ فتَسْتَريحَ وتَقُومَ لِقُرعَتِكَ فِي نِهَايَةِ الأَيَّامِ)).
|
هو - 1-9: | فَقَالَ: ((ادْعُ اسْمَهُ لُوعَمِّي لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ شَعْبِي وَأَنَا لاَ أَكُونُ لَكُمْ. |
هو - 1-10: | لَكِنْ يَكُونُ عَدَدُ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَرَمْلِ الْبَحْرِ الَّذِي لاَ يُكَالُ وَلاَ يُعَدُّ وَيَكُونُ عِوَضاً عَنْ أَنْ يُقَالَ لَهُمْ: لَسْتُمْ شَعْبِي يُقَالُ لَهُمْ: أَبْنَاءُ اللَّهِ الْحَيِّ. |
هو - 2-23: | وَأَزْرَعُهَا لِنَفْسِي فِي الأَرْضِ وَأَرْحَمُ لُورُحَامَةَ وَأَقُولُ لِلُوعَمِّي: أَنْتَ شَعْبِي وَهُوَ يَقُولُ: أَنْتَ إِلَهِي)).
|
هو - 4-6: | قَدْ هَلَكَ شَعْبِي مِنْ عَدَمِ الْمَعْرِفَةِ. لأَنَّكَ أَنْتَ رَفَضْتَ الْمَعْرِفَةَ أَرْفُضُكَ أَنَا حَتَّى لاَ تَكْهَنَ لِي. وَلأَنَّكَ نَسِيتَ شَرِيعَةَ إِلَهِكَ أَنْسَى أَنَا أَيْضاً بَنِيكَ. |
هو - 4-15: | ((إِنْ كُنْتَ أَنْتَ زَانِياً يَا إِسْرَائِيلُ فَلاَ يَأْثَمُ يَهُوذَا. وَلاَ تَأْتُوا إِلَى الْجِلْجَالِ وَلاَ تَصْعَدُوا إِلَى بَيْتِ آوَنَ وَلاَ تَحْلِفُوا: حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ. |
هو - 12-6: | وَأَنْتَ فَارْجِعْ إِلَى إِلَهِكَ. احْفَظِ الرَّحْمَةَ وَالْحَقَّ وَانْتَظِرْ إِلَهَكَ دَائِماً. |
يؤ - 3-4: | ((وَمَاذَا أَنْتُنَّ لِي يَا صُورُ وَصَيْدُونُ وَجَمِيعَ دَائِرَةِ فِلِسْطِينَ؟ هَلْ تُكَافِئُونَنِي عَنِ الْعَمَلِ أَمْ هَلْ تَصْنَعُونَ بِي شَيْئاً؟ سَرِيعاً بِـالْعَجَلِ أَرُدُّ عَمَلَكُمْ عَلَى رُؤُوسِكُمْ. |
يؤ - 3-4: | ((وَمَاذَا أَنْتُنَّ لِي يَا صُورُ وَصَيْدُونُ وَجَمِيعَ دَائِرَةِ فِلِسْطِينَ؟ هَلْ تُكَافِئُونَنِي عَنِ الْعَمَلِ أَمْ هَلْ تَصْنَعُونَ بِي شَيْئاً؟ سَرِيعاً بِـالْعَجَلِ أَرُدُّ عَمَلَكُمْ عَلَى رُؤُوسِكُمْ. |
يؤ - 3-4: | ((وَمَاذَا أَنْتُنَّ لِي يَا صُورُ وَصَيْدُونُ وَجَمِيعَ دَائِرَةِ فِلِسْطِينَ؟ هَلْ تُكَافِئُونَنِي عَنِ الْعَمَلِ أَمْ هَلْ تَصْنَعُونَ بِي شَيْئاً؟ سَرِيعاً بِـالْعَجَلِ أَرُدُّ عَمَلَكُمْ عَلَى رُؤُوسِكُمْ. |
عا - 7-8: | فَسَأَلَنِي الرَّبُّ: ((مَا أَنْتَ رَاءٍ يَا عَامُوسُ؟)) فَقُلْتُ: ((زِيجاً)). فَقَالَ السَّيِّدُ: ((هَئَنَذَا وَاضِعٌ زِيجاً فِي وَسَطِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. لاَ أَعُودُ أَصْفَحُ لَهُ بَعْدُ. |
عا - 7-16: | ((فَالْآنَ اسْمَعْ قَوْلَ الرَّبِّ: أَنْتَ تَقُولُ: لاَ تَتَنَبَّأْ عَلَى إِسْرَائِيلَ وَلاَ تَتَكَلَّمْ عَلَى بَيْتِ إِسْحَاقَ. |
عا - 7-17: | لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: امْرَأَتُكَ تَزْنِي فِي الْمَدِينَةِ وَبَنُوكَ وَبَنَاتُكَ يَسْقُطُونَ بِـالسَّيْفِ وَأَرْضُكَ تُقْسَمُ بِـالْحَبْلِ وَأَنْتَ تَمُوتُ فِي أَرْضٍ نَجِسَةٍ وَإِسْرَائِيلُ يُسْبَى سَبْياً عَنْ أَرْضِهِ)).
|
عا - 8-2: | فَسَأَلَ: ((مَاذَا أَنْتَ رَاءٍ يَا عَامُوسُ؟)) فَقُلْتُ: ((سَلَّةً لِلْقِطَافِ)). فَقَالَ لِي الرَّبُّ: ((قَدْ أَتَتِ النِّهَايَةُ عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. لاَ أَعُودُ أَصْفَحُ لَهُ بَعْدُ. |
عا - 9-7: | ((أَلَسْتُمْ لِي كَبَنِي الْكُوشِيِّينَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ؟ أَلَمْ أُصْعِدْ إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَالْفِلِسْطِينِيِّينَ مِنْ كَفْتُورَ وَالأَرَامِيِّينَ مِنْ قِيرٍ؟ |
عو - 1-2: | ((إِنِّي قَدْ جَعَلْتُكَ صَغِيراً بَيْنَ الأُمَمِ. أَنْتَ مُحْتَقَرٌ جِدّاً.
|
عو - 1-11: | يَوْمَ وَقَفْتَ مُقَابِلَهُ يَوْمَ سَبَتِ الأَعَاجِمُ قُدْرَتَهُ وَدَخَلَتِ الْغُرَبَاءُ أَبْوَابَهُ وَأَلْقُوا قُرْعَةً عَلَى أُورُشَلِيمَ كُنْتَ أَنْتَ أَيْضاً كَوَاحِدٍ مِنْهُمْ. |
عو - 1-13: | وَلاَ تَدْخُلَ بَابَ شَعْبِي يَوْمَ بَلِيَّتِهِمْ وَلاَ تَنْظُرَ أَنْتَ أَيْضاً إِلَى مُصِيبَتِهِ يَوْمَ بَلِيَّتِهِ وَلاَ تَمُدَّ يَداً إِلَى قُدْرَتِهِ يَوْمَ بَلِيَّتِهِ |
يون - 1-8: | فَقَالُوا لَهُ: ((أَخْبِرْنَا بِسَبَبِ مَنْ هَذِهِ الْمُصِيبَةُ عَلَيْنَا؟ مَا هُوَ عَمَلُكَ؟ وَمِنْ أَيْنَ أَتَيْتَ؟ مَا هِيَ أَرْضُكَ وَمِنْ أَيِّ شَعْبٍ أَنْتَ؟)) |
يون - 1-14: | فَصَرَخُوا إِلَى الرَّبِّ: ((آهِ يَا رَبُّ لاَ نَهْلِكْ مِنْ أَجْلِ نَفْسِ هَذَا الرَّجُلِ وَلاَ تَجْعَلْ عَلَيْنَا دَماً بَرِيئاً لأَنَّكَ يَا رَبُّ فَعَلْتَ كَمَا شِئْتَ)). |
يون - 4-2: | وَصَلَّى إِلَى الرَّبِّ: ((آهِ يَا رَبُّ أَلَيْسَ هَذَا كَلاَمِي إِذْ كُنْتُ بَعْدُ فِي أَرْضِي؟ لِذَلِكَ بَادَرْتُ إِلَى الْهَرَبِ إِلَى تَرْشِيشَ لأَنِّي عَلِمْتُ أَنَّكَ إِلَهٌ رَأُوفٌ وَرَحِيمٌ بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ وَنَادِمٌ عَلَى الشَّرِّ. |
يون - 4-10: | فَقَالَ الرَّبُّ: ((أَنْتَ شَفِقْتَ عَلَى الْيَقْطِينَةِ الَّتِي لَمْ تَتْعَبْ فِيهَا وَلاَ رَبَّيْتَهَا الَّتِي بِنْتَ لَيْلَةٍ كَانَتْ وَبِنْتَ لَيْلَةٍ هَلَكَتْ. |
مي - 4-8: | وَأَنْتَ يَا بُرْجَ الْقَطِيعِ أَكَمَةَ بِنْتِ صِهْيَوْنَ إِلَيْكِ يَأْتِي. وَيَجِيءُ الْحُكْمُ الأَوَّلُ مُلْكُ بِنْتِ أُورُشَلِيمَ)). |
مي - 5-2: | ((أَمَّا أَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمَِ أَفْرَاتَةَ وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا فَمِنْكِ يَخْرُجُ لِي الَّذِي يَكُونُ مُتَسَلِّطاً عَلَى إِسْرَائِيلَ وَمَخَارِجُهُ مُنْذُ الْقَدِيمِ مُنْذُ أَيَّامِ الأَزَلِ)). |
مي - 6-14: | أَنْتَ تَأْكُلُ وَلاَ تَشْبَعُ وَجُوعُكَ فِي جَوْفِكَ. وَتُعَزِّلُ وَلاَ تُنَجِّي وَالَّذِي تُنَجِّيهِ أَدْفَعُهُ إِلَى السَّيْفِ.
|
مي - 6-15: | أَنْتَ تَزْرَعُ وَلاَ تَحْصُدُ. أَنْتَ تَدُوسُ زَيْتُوناً وَلاَ تَدَّهِنُ بِزَيْتٍ وَسُلاَفَةً وَلاَ تَشْرَبُ خَمْراً.
|
مي - 6-15: | أَنْتَ تَزْرَعُ وَلاَ تَحْصُدُ. أَنْتَ تَدُوسُ زَيْتُوناً وَلاَ تَدَّهِنُ بِزَيْتٍ وَسُلاَفَةً وَلاَ تَشْرَبُ خَمْراً.
|
نا - 3-11: | أَنْتِ أَيْضاً تَسْكَرِينَ. تَكُونِينَ خَافِيَةً. أَنْتِ أَيْضاً تَطْلُبِينَ حِصْناً بِسَبَبِ الْعَدُوِّ. |
نا - 3-11: | أَنْتِ أَيْضاً تَسْكَرِينَ. تَكُونِينَ خَافِيَةً. أَنْتِ أَيْضاً تَطْلُبِينَ حِصْناً بِسَبَبِ الْعَدُوِّ. |
حب - 1-12: | أَلَسْتَ أَنْتَ مُنْذُ الأَزَلِ يَا رَبُّ إِلَهِي قُدُّوسِي؟ لاَ نَمُوتُ. يَا رَبُّ لِلْحُكْمِ جَعَلْتَهَا وَيَا صَخْرُ لِلتَّأْدِيبِ أَسَّسْتَهَا. |
حب - 2-8: | لأَنَّكَ سَلَبْتَ أُمَماً كَثِيرَةً فَبَقِيَّةُ الشُّعُوبِ كُلِّهَا تَسْلِبُكَ لِدِمَاءِ النَّاسِ وَظُلْمِ الأَرْضِ وَالْمَدِينَةِ وَجَمِيعِ السَّاكِنِينَ فِيهَا. |
حب - 2-16: | قَدْ شَبِعْتَ خِزْياً عِوَضاً عَنِ الْمَجْدِ. فَاشْرَبْ أَنْتَ أَيْضاً وَاكْشِفْ غُرْلَتَكَ! تَدُورُ إِلَيْكَ كَأْسُ يَمِينِ الرَّبِّ وَقُيَاءُ الْخِزْيِ عَلَى مَجْدِكَ. |
صف - 2-12: | ((وَأَنْتُمْ يَا أَيُّهَا الْكُوشِيُّونَ. قَتْلَى سَيْفِي هُمْ)).
|
حج - 1-4: | ((هَلِ الْوَقْتُ لَكُمْ أَنْتُمْ أَنْ تَسْكُنُوا فِي بُيُوتِكُمُ الْمُغَشَّاةِ وَهَذَا الْبَيْتُ خَرَابٌ؟ |
حج - 1-9: | انْتَظَرْتُمْ كَثِيراً وَإِذَا هُوَ قَلِيلٌ. وَلَمَّا أَدْخَلْتُمُوهُ الْبَيْتَ نَفَخْتُ عَلَيْهِ. لِمَاذَا؟ يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ. لأَجْلِ بَيْتِي الَّذِي هُوَ خَرَابٌ وَأَنْتُمْ رَاكِضُونَ كُلُّ إِنْسَانٍ إِلَى بَيْتِهِ.
|
حج - 2-3: | مَنِ الْبَاقِي فِيكُمُ الَّذِي رَأَى هَذَا الْبَيْتَ فِي مَجْدِهِ الأَوَّلِ؟ وَكَيْفَ تَنْظُرُونَهُ الآنَ؟ أَمَا هُوَ فِي أَعْيُنِكُمْ كَلاَ شَيْءٍ! |
زك - 1-12: | فَقَالَ مَلاَكُ الرَّبِّ: ((يَا رَبَّ الْجُنُودِ إِلَى مَتَى أَنْتَ لاَ تَرْحَمُ أُورُشَلِيمَ وَمُدُنَ يَهُوذَا الَّتِي غَضِبْتَ عَلَيْهَا هَذِهِ السَّبْعِينَ سَنَةً؟)) |
زك - 2-2: | فَقُلْتُ: ((إِلَى أَيْنَ أَنْتَ ذَاهِبٌ؟)) فَقَالَ لِي: ((لأَقِيسَ أُورُشَلِيمَ لأَرَى كَمْ عَرْضُهَا وَكَمْ طُولُهَا)). |
زك - 3-7: | ((هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنْ سَلَكْتَ فِي طُرُقِي وَإِنْ حَفِظْتَ شَعَائِرِي فَأَنْتَ أَيْضاً تَدِينُ بَيْتِي وَتُحَافِظُ أَيْضاً عَلَى دِيَارِي وَأُعْطِيكَ مَسَالِكَ بَيْنَ هَؤُلاَءِ الْوَاقِفِينَ. |
زك - 3-8: | فَاسْمَعْ يَا يَهُوشَعُ الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ أَنْتَ وَرُفَقَاؤُكَ الْجَالِسُونَ أَمَامَكَ (لأَنَّهُمْ رِجَالُ آيَةٍ) لأَنِّي هَئَنَذَا آتِي بِعَبْدِي ((الْغُصْنِ)). |
زك - 4-2: | وَقَالَ لِي: ((مَاذَا تَرَى؟)) فَقُلْتُ: ((قَدْ نَظَرْتُ وَإِذَا بِمَنَارَةٍ كُلُّهَا ذَهَبٌ وَكُوزُهَا عَلَى رَأْسِهَا وَسَبْعَةُ سُرُجٍ عَلَيْهَا وَسَبْعُ أَنَابِيبَ لِلسُّرْجِ الَّتِي عَلَى رَأْسِهَا. |
زك - 4-7: | مَنْ أَنْتَ أَيُّهَا الْجَبَلُ الْعَظِيمُ؟ أَمَامَ زَرُبَّابِلَ تَصِيرُ سَهْلاً! فَيُخْرِجُ حَجَرَ الزَّاوِيَةِ بَيْنَ الْهَاتِفِينَ: كَرَامَةً كَرَامَةً لَهُ)). |
زك - 5-2: | فَقَالَ لِي: ((مَاذَا تَرَى؟)) فَقُلْتُ: ((إِنِّي أَرَى دَرْجاً طَائِراً طُولُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعاً وَعَرْضُهُ عَشَرُ أَذْرُعٍ)). |
زك - 6-10: | ((خُذْ مِنْ أَهْلِ السَّبْيِ مِنْ حَلْدَايَ وَمِنْ طُوبِيَّا وَمِنْ يَدَعْيَا الَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَابِلَ وَتَعَالَ أَنْتَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَادْخُلْ إِلَى بَيْتِ يُوشِيَّا بْنِ صَفَنْيَا. |
زك - 7-6: | وَلَمَّا أَكَلْتُمْ وَلَمَّا شَرِبْتُمْ أَفَمَا كُنْتُمْ أَنْتُمُ الآكِلِينَ وَأَنْتُمُ الشَّارِبِينَ؟ |
زك - 9-11: | وَأَنْتِ أَيْضاً فَإِنِّي بِدَمِ عَهْدِكِ قَدْ أَطْلَقْتُ أَسْرَاكِ مِنَ الْجُبِّ الَّذِي لَيْسَ فِيهِ مَاءٌ. |
ملا - 1-5: | فَتَرَى أَعْيُنُكُمْ وَتَقُولُونَ لِيَتَعَظَّمِ الرَّبُّ مِنْ عَُِنْدِ تُخُمِ إِسْرَائِيلَ.
|
ملا - 1-12: | أَمَّا أَنْتُمْ فَمُنَجِّسُوهُ بِقَوْلِكُمْ: إِنَّ مَائِدَةَ الرَّبِّ تَنَجَّسَتْ وَثَمَرَتَهَا مُحْتَقَرٌ طَعَامُهَا. |
ملا - 2-8: | أَمَّا أَنْتُمْ فَحِدْتُمْ عَنِ الطَّرِيقِ وَأَعْثَرْتُمْ كَثِيرِينَ بِالشَّرِيعَةِ. أَفْسَدْتُمْ عَهْدَ لاَوِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 2-14: | فَقُلْتُمْ: ((لِمَاذَا؟)) مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ امْرَأَةِ شَبَابِكَ الَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَامْرَأَةُ عَهْدِكَ. |
ملا - 3-1: | هَئَنَذَا أُرْسِلُ مَلاَكِي فَيُهَيِّئُ الطَّرِيقَ أَمَامِي. وَيَأْتِي بَغْتَةً إِلَى هَيْكَلِهِ السَّيِّدُ الَّذِي تَطْلُبُونَهُ وَمَلاَكُ الْعَهْدِ الَّذِي تُسَرُّونَ بِهِ. هُوَذَا يَأْتِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 3-1: | هَئَنَذَا أُرْسِلُ مَلاَكِي فَيُهَيِّئُ الطَّرِيقَ أَمَامِي. وَيَأْتِي بَغْتَةً إِلَى هَيْكَلِهِ السَّيِّدُ الَّذِي تَطْلُبُونَهُ وَمَلاَكُ الْعَهْدِ الَّذِي تُسَرُّونَ بِهِ. هُوَذَا يَأْتِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |
ملا - 3-6: | لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ لاَ أَتَغَيَّرُ فَأَنْتُمْ يَا بَنِي يَعْقُوبَ لَمْ تَفْنُوا.
|
ملا - 3-8: | أَيَسْلُبُ الإِنْسَانُ اللَّهَ؟ فَإِنَّكُمْ سَلَبْتُمُونِي. فَقُلْتُمْ: بِمَ سَلَبْنَاكَ؟ فِي الْعُشُورِ وَالتَّقْدِمَةِ. |
ملا - 3-9: | قَدْ لُعِنْتُمْ لَعْناً وَإِيَّايَ أَنْتُمْ سَالِبُونَ هَذِهِ الأُمَّةُ كُلُّهَا. |
ملا - 3-9: | قَدْ لُعِنْتُمْ لَعْناً وَإِيَّايَ أَنْتُمْ سَالِبُونَ هَذِهِ الأُمَّةُ كُلُّهَا. |
ملا - 3-12: | وَيُطَوِّبُكُمْ كُلُّ الأُمَمِ لأَنَّكُمْ تَكُونُونَ أَرْضَ مَسَرَّةٍ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. |