| عدد المرات التي وردت فيها : 79 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
مت - 2-6: | وَأَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمٍ ،أَرْضَ يَهُوذَا لَسْتِ الصُّغْرَى بَيْنَ رُؤَسَاءِ يَهُوذَا ، لأَنْ مِنْكِ يَخْرُجُ مُدَبِّرٌ يَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ)). |
مت - 5-25: | كُنْ مُرَاضِياً لِخَصْمِكَ سَرِيعاً مَا دُمْتَ مَعَهُ فِي الطَّرِيقِ ،لِئَلا يُسَلِّمَكَ الْخَصْمُ إِلَى الْقَاضِي ، وَيُسَلِّمَكَ الْقَاضِي إِلَى الشُّرَطِيِّ ، فَتُلْقَى فِي السِّجْنِ. |
مت - 11-3: | وَقَالَ لَهُ: ((أَنْتَ هُوَ الآتِي أَمْ نَنْتَظِرُ آخَرَ؟)) |
مت - 16-16: | فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ : ((أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ)). |
مت - 16-17: | فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ : ((طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا ، إِنَّ لَحْماً وَدَماً لَمْ يُعْلِنْ لَكَ ، لَكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. |
مت - 16-18: | وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضاً: أَنْتَ بُطْرُسُ ، وَعَلَى هَذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْنِي كَنِيسَتِي ، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. |
مت - 16-23: | فَالْتَفَتَ وَقَالَ لِبُطْرُسَ: ((اذْهَبْ عَنِّي يَا شَيْطَانُ! أَنْتَ مَعْثَرَةٌ لِي ، لأَنَّكَ لاَ تَهْتَمُّ بِمَا لِلَّهِ لَكِنْ بِمَا لِلنَّاسِ)). |
مت - 22-16: | فَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ تَلاَمِيذَهُمْ مَعَ الْهِيرُودُسِيِّينَ قَائِلِينَ: ((يَا مُعَلِّمُ ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَتُعَلِّمُ طَرِيقَ اللَّهِ بِالْحَقِّ ، وَلاَ تُبَالِي بِأَحَدٍ ، لأَنَّكَ لاَ تَنْظُرُ إِلَى وُجُوهِ النَّاسِ. |
مت - 25-24: | ثُمَّ جَاءَ أَيْضاً الَّذِي أَخَذَ الْوَزْنَةَ الْوَاحِدَةَ وَقَالَ: يَا سَيِّدُ ،عَرَفْتُ أَنَّكَ إِنْسَانٌ قَاسٍ ،تَحْصُدُ حَيْثُ لَمْ تَزْرَعْ ،وَتَجْمَعُ مِنْ حَيْثُ لَمْ تَبْذُرْ. |
مت - 26-73: | وَبَعْدَ قَلِيلٍ جَاءَ الْقِيَامُ وَقَالُوا لِبُطْرُسَ: ((حَقّاً أَنْتَ أَيْضاً مِنْهُمْ ،فَإِنَّ لُغَتَكَ تُظْهِرُكَ!)) |
مت - 27-11: | فَوَقَفَ يَسُوعُ أَمَامَ الْوَالِي. فَسَأَلَهُ الْوَالِي قَائِلاً : ((أَأَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟)) فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: ((أَنْتَ تَقُولُ)). |
مر - 1-11: | وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ: ((أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ)). |
مر - 1-24: | قَائِلاً: ((آهِ! مَا لَنَا وَلَكَ يَا يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ؟ أَتَيْتَ لِتُهْلِكَنَا! أَنَا أَعْرِفُكَ مَنْ أَنْتَ قُدُّوسُ اللَّهِ!)) |
مر - 3-11: | وَالأَرْوَاحُ النَّجِسَةُ حِينَمَا نَظَرَتْهُ خَرَّتْ لَهُ وَصَرَخَتْ قَائِلَةً: ((إِنَّكَ أَنْتَ ابْنُ اللَّهِ!)) |
مر - 8-29: | فَقَالَ لَهُمْ: ((وَأَنْتُمْ ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟)) فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُمْ : ((أَنْتَ الْمَسِيحُ!)) |
مر - 12-14: | فَلَمَّا جَاءُوا قَالُوا لَهُ: ((يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَلاَ تُبَالِي بِأَحَدٍ، لأَنَّكَ لاَ تَنْظُرُ إِلَى وُجُوهِ النَّاسِ، بَلْ بِالْحَقِّ تُعَلِّمُ طَرِيقَ اللَّهِ. أَيَجُوزُ أَنْ تُعْطَى جِزْيَةٌ لِقَيْصَرَ أَمْ لاَ؟ نُعْطِي أَمْ لاَ نُعْطِي؟)) |
مر - 12-34: | فَلَمَّا رَآهُ يَسُوعُ أَنَّهُ أَجَابَ بِعَقْلٍ، قَالَ لَهُ: ((لَسْتَ بَعِيداً عَنْ مَلَكُوتِ اللَّهِ)). وَلَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ يَسْأَلَهُ!
|
مر - 14-61: | أَمَّا هُوَ فَكَانَ سَاكِتاً وَلَمْ يُجِبْ بِشَيْءٍ. فَسَأَلَهُ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ أَيْضاً وَقَالَ لَهُ: ((أَأَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ الْمُبَارَكِ؟)) |
مر - 14-70: | فَأَنْكَرَ أَيْضاً. وَبَعْدَ قَلِيلٍ أَيْضاً قَالَ الْحَاضِرُونَ لِبُطْرُسَ: ((حَقّاً أَنْتَ مِنْهُمْ لأَنَّكَ جَلِيلِيٌّ أَيْضاً وَلُغَتُكَ تُشْبِهُ لُغَتَهُمْ!)). |
مر - 15-2: | فَسَألَه بِيلاَطُسُ: ((أَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟)) فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُ: ((أَنْتَ تَقُولُ)). |
لو - 3-22: | وَنَزَلَ عَلَيْهِ الرُّوحُ الْقُدُسُ بِهَيْئَةٍ جِسْمِيَّةٍ مِثْلِ حَمَامَةٍ. وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً: ((أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ ، بِكَ سُرِرْتُ)).
|
لو - 4-34: | ((آهِ ! مَا لَنَا وَلَكَ يَا يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ ؟أَتَيْتَ لِتُهْلِكَنَا! أَنَا أَعْرِفُكَ مَنْ أَنْتَ: قُدُّوسُ اللهِ !)). |
لو - 4-41: | وَكَانَتْ شَيَاطِينُ أَيْضاً تَخْرُجُ مِنْ كَثِيرِينَ وَهِيَ تَصْرُخُ وَتَقُولُ: ((أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ!)) فَانْتَهَرَهُمْ وَلَمْ يَدَعْهُمْ يَتَكَلَّمُونَ ، لأَنَّهُمْ عَرَفُوهُ أَنَّهُ الْمَسِيحُ. |
لو - 7-19: | فَدَعَا يُوحَنَّا اثْنَيْنِ مِنْ تَلاَمِيذِهِ وَأَرْسَلَ إِلَى يَسُوعَ قَائِلاً: ((أَنْتَ هُوَ الآتِي أَمْ نَنْتَظِرُ آخَرَ؟)) |
لو - 7-20: | فَلَمَّا جَاءَ إِلَيْهِ الرَّجُلاَنِ قَالاَ: ((يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ قَدْ أَرْسَلَنَا إِلَيْكَ قَائِلاً: أَنْتَ هُوَ الآتِي أَمْ نَنْتَظِرُ آخَرَ؟)) |
لو - 15-31: | فَقَالَ لَهُ: يَا بُنَيَّ أَنْتَ مَعِي فِي كُلِّ حِينٍ ، وَكُلُّ مَا لِي فَهُوَ لَكَ. |
لو - 22-58: | وَبَعْدَ قَلِيلٍ رَآهُ آخَرُ وَقَالَ: ((وَأَنْتَ مِنْهُمْ!)) فَقَالَ بُطْرُسُ: ((يَا إِنْسَانُ ، لَسْتُ أَنَا!)) |
لو - 22-67: | قَائِلِينَ: ((إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمسِيحَ ، فَقُلْ لَنَا! )). فَقَالَ لَهُمْ: ((إِنْ قُلْتُ لَكُمْ لاَ تُصَدِّقُونَ ، |
لو - 22-70: | فَقَالَ الْجَمِيعُ: ((أَفَأَنْتَ ابْنُ اللهِ؟)) فَقَالَ لَهُمْ: ((أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا هُوَ)). |
لو - 23-3: | فَسَأَلَهُ بِيلاَطُسُ قَائِلاً : ((أَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟)) فَأَجَابَهُ وَقَالَ : ((أَنْتَ تَقُولُ)). |
لو - 23-40: | فَأَجَابَ الآخَرُ وَانْتَهَزَهُ قَائِلاً: ((أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ ، إِذْ أَنْتَ تَحْتَ هَذَا الْحُكْمِ بِعَيْنِهِ؟ |
يو - 1-19: | وَهَذِهِ هِيَ شَهَادَةُ يُوحَنَّا، حِينَ أَرْسَلَ الْيَهُودُ مِنْ أُورُشَلِيمَ كَهَنَةً وَلاَوِيِّينَ لِيَسْأَلُوهُ: ((مَنْ أَنْتَ؟)) |
يو - 1-21: | فَسَأَلُوهُ: ((إِذاً مَاذَا؟ إِيلِيَّا أَنْتَ؟)) فَقَالَ: ((لَسْتُ أَنَا)). ((أَلنَّبِيُّ أَنْتَ؟)) فَأَجَابَ: ((لاَ)). |
يو - 1-21: | فَسَأَلُوهُ: ((إِذاً مَاذَا؟ إِيلِيَّا أَنْتَ؟)) فَقَالَ: ((لَسْتُ أَنَا)). ((أَلنَّبِيُّ أَنْتَ؟)) فَأَجَابَ: ((لاَ)). |
يو - 1-22: | فَقَالُوا لَهُ: (( مَنْ أَنْتَ، لِنُعْطِيَ جَوَاباً لِلَّذِينَ أَرْسَلُونَا؟ مَاذَا تَقُولُ عَنْ نَفْسِكَ؟)) |
يو - 1-42: | فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ. فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَقَالَ: ((أَنْتَ سِمْعَانُ بْنُ يُونَا. أَنْتَ تُدْعَى صَفَا)) الَّذِي تَفْسِيرُهُ: بُطْرُسُ .
|
يو - 1-49: | أَجَابَ نَثَنَائِيلُ وَقَالَ لَهُ: (( يَا مُعَلِّمُ، أَنْتَ ابْنُ اللَّهِ! أَنْتَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ!)) |
يو - 1-49: | أَجَابَ نَثَنَائِيلُ وَقَالَ لَهُ: (( يَا مُعَلِّمُ، أَنْتَ ابْنُ اللَّهِ! أَنْتَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ!)) |
يو - 3-10: | أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ : ((أَنْتَ مُعَلِّمُ إِسْرَائِيلَ وَلَسْتَ تَعْلَمُ هَذَا! |
يو - 4-12: | أَلَعَلَّكَ أَعْظَمُ مِنْ أَبِينَا يَعْقُوبَ، الَّذِي أَعْطَانَا الْبِئْرَ، وَشَرِبَ مِنْهَا هُوَ وَبَنُوهُ وَمَوَاشِيهِ؟)) |
يو - 4-19: | قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: (( يَا سَيِّدُ، أَرَى أَنَّكَ نَبِيٌّ! |
يو - 6-69: | وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ)). |
يو - 7-52: | أَجَابُوا وَقَالوُا لَهُ: ((أَلَعَلَّكَ أَنْتَ أَيْضاً مِنَ الْجَلِيلِ؟ فَتِّشْ وَانْظُرْ! إِنَّهُ لَمْ يَقُمْ نَبِيٌّ مِنَ الْجَلِيلِ)). |
يو - 8-25: | فَقَالُوا لَهُ: ((مَنْ أَنْتَ؟)) فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: ((أَنَا مِنَ الْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضاً بِهِ. |
يو - 8-48: | فَأَجَابَ الْيَهُودُ وَقَالُوا لَهُ : ((أَلَسْنَا نَقُولُ حَسَناً : إِنَّكَ سَامِرِيٌّ وَبِكَ شَيْطَانٌ؟)) |
يو - 8-53: | أَلَعَلَّكَ أَعْظَمُ مِنْ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ الَّذِي مَاتَ؟ وَالأَنْبِيَاءُ مَاتُوا. مَنْ تَجْعَلُ نَفْسَكَ؟)) |
يو - 9-28: | فَشَتَمُوهُ وَقَالُوا: ((أَنْتَ تِلْمِيذُ ذَاكَ، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِنَّنَا تلاَمِيذُ مُوسَى. |
يو - 11-27: | قَالَتْ لَهُ: ((نَعَمْ يَا سَيِّدُ. أَنَا قَدْ آمَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ، الآتِي إِلَى الْعَالَمِ)).
|
يو - 18-17: | فَقَالَتِ الْجَارِيَةُ الْبَوَّابَةُ لِبُطْرُسَ: ((أَلَسْتَ أَنْتَ أَيْضاً مِنْ تلاَمِيذِ هَذَا الإِنْسَانِ؟)) قَالَ ذَاكَ: ((لَسْتُ أَنَا!)). |
يو - 18-25: | وَسِمْعَانُ بُطْرُسُ كَانَ وَاقِفاً يَصْطَلِي. فَقَالُوا لَهُ: ((أَلَسْتَ أَنْتَ أَيْضاً مِنْ تَلاَمِيذِهِ؟)) فَأَنْكَرَ ذَاكَ وَقَالَ: ((لَسْتُ أَنَا)). |
يو - 18-33: | ثُمَّ دَخَلَ بِيلاَطُسُ أَيْضاً إِلَى دَارِ الْوِلاَيَةِ وَدَعَا يَسُوعَ، وَقَالَ لَهُ: ((أَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟)) |
يو - 18-37: | فَقَالَ لَهُ بِيلاَطُسُ: ((أَفَأَنْتَ إِذاً مَلِكٌ؟)) أَجَابَ يَسُوعُ: ((أَنْتَ تَقُولُ: إِنِّي مَلِكٌ. لِهَذَا قَدْ وُلِدْتُ أَنَا، وَلِهَذَا قَدْ أَتَيْتُ إِلَى الْعَالَمِ لأَشْهَدَ لِلْحَقِّ. كُلُّ مَنْ هُوَ مِنَ الْحَقِّ يَسْمَعُ صَوْتِي)). |
يو - 19-9: | فَدَخَلَ أَيْضاً إِلَى دَارِ الْوِلاَيَةِ وَقَالَ لِيَسُوعَ: ((مِنْ أَيْنَ أَنْتَ؟)) وَأَمَّا يَسُوعُ فَلَمْ يُعْطِهِ جَوَاباً. |
يو - 19-12: | مِنْ هَذَا الْوَقْتِ كَانَ بِيلاَطُسُ يَطْلُبُ أَنْ يُطْلِقَهُ ، وَلَكِنَّ الْيَهُودَ كَانُوا يَصْرُخُونَ قَائِليِنَ : ((إِنْ أَطْلَقْتَ هَذَا فَلَسْتَ مُحِبّاً لِقَيْصَرَ. كُلُّ مَنْ يَجْعَلُ نَفْسَهُ مَلِكاً يُقَاوِمُ قَيْصَرَ!)). |
يو - 21-12: | قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: ((هَلُمُّوا تَغَدَّوْا!)). وَلَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ مِنَ التَّلاَمِيذِ أَنْ يَسْأَلَهُ: مَنْ أَنْتَ؟ إِذْ كَانُوا يَعْلَمُونَ أَنَّهُ الرَّبُّ. |
اع - 9-5: | فَقَالَ : ((مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟)) فَقَالَ الرَّبُّ: ((أَنَا يَسُوعُ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ. صَعْبٌ عَلَيْكَ أَنْ تَرْفُسَ مَنَاخِسَ)). |
اع - 13-33: | إِنَّ اللهَ قَدْ أَكْمَلَ هَذَا لَنَا نَحْنُ أَوْلاَدَهُمْ إِذْ أَقَامَ يَسُوعَ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ أَيْضاً فِي الْمَزْمُورِ الثَّانِي: أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ. |
اع - 21-38: | أَفَلَسْتَ أَنْتَ الْمِصْرِيَّ الَّذِي صَنَعَ قَبْلَ هَذِهِ الأَيَّامِ فِتْنَةً وَأَخْرَجَ إِلَى الْبَرِّيَّةِ أَرْبَعَةَ الآلاَفِ الرَّجُلِ مِنَ الْقَتَلَةِ؟)). |
اع - 22-8: | فَأَجَبْتُ: مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟ فَقَالَ لِي: أَنَا يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ. |
اع - 22-27: | فَجَاءَ الأَمِيرُ وَقَالَ لَهُ: ((قُلْ لِي. أَأَنْتَ رُومَانِيٌّ؟)) فَقَالَ: ((نَعَمْ)). |
اع - 26-15: | فَقُلْتُ أَنَا: مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟ فَقَالَ: أَنَا يَسُوعُ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ. |
رو - 2-1: | لِذَلِكَ أَنْتَ بِلاَ عُذْرٍ أَيُّهَا الإِنْسَانُ كُلُّ مَنْ يَدِينُ. لأَنَّكَ فِي مَا تَدِينُ غَيْرَكَ تَحْكُمُ عَلَى نَفْسِكَ. لأَنَّكَ أَنْتَ الَّذِي تَدِينُ تَفْعَلُ تِلْكَ الأُمُورَ بِعَيْنِهَا! |
رو - 2-1: | لِذَلِكَ أَنْتَ بِلاَ عُذْرٍ أَيُّهَا الإِنْسَانُ كُلُّ مَنْ يَدِينُ. لأَنَّكَ فِي مَا تَدِينُ غَيْرَكَ تَحْكُمُ عَلَى نَفْسِكَ. لأَنَّكَ أَنْتَ الَّذِي تَدِينُ تَفْعَلُ تِلْكَ الأُمُورَ بِعَيْنِهَا! |
رو - 9-20: | بَلْ مَنْ أَنْتَ أَيُّهَا الإِنْسَانُ الَّذِي تُجَاوِبُ اللهَ؟ أَلَعَلَّ الْجِبْلَةَ تَقُولُ لِجَابِلِهَا: ((لِمَاذَا صَنَعْتَنِي هَكَذَا؟)) |
رو - 14-4: | مَنْ أَنْتَ الَّذِي تَدِينُ عَبْدَ غَيْرِكَ؟ هُوَ لِمَوْلاَهُ يَثْبُتُ أَوْ يَسْقُطُ. وَلَكِنَّهُ سَيُثَبَّتُ لأَنَّ اللهَ قَادِرٌ أَنْ يُثَبِّتَهُ. |
غل - 4-7: | إِذاً لَسْتَ بَعْدُ عَبْداً بَلِ ابْناً، وَإِنْ كُنْتَ ابْناً فَوَارِثٌ لِلَّهِ بِالْمَسِيحِ.
|
عب - 1-5: | لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: ((أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ))؟ وَأَيْضاً: ((أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً))؟ |
عب - 1-12: | وَكَرِدَاءٍ تَطْوِيهَا فَتَتَغَيَّرُ. وَلَكِنْ أَنْتَ أَنْتَ، وَسِنُوكَ لَنْ تَفْنَى)). |
عب - 5-5: | كَذَلِكَ الْمَسِيحُ أَيْضاً لَمْ يُمَجِّدْ نَفْسَهُ لِيَصِيرَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ، بَلِ الَّذِي قَالَ لَهُ: ((أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ)). |
يع - 4-11: | لاَ يَذُمَّ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُّهَا الإِخْوَةُ. الَّذِي يَذُمُّ أَخَاهُ وَيَدِينُ أَخَاهُ يَذُمُّ النَّامُوسَ وَيَدِينُ النَّامُوسَ. وَإِنْ كُنْتَ تَدِينُ النَّامُوسَ فَلَسْتَ عَامِلاً بِالنَّامُوسِ، بَلْ دَيَّاناً لَهُ. |
يع - 4-12: | وَاحِدٌ هُوَ وَاضِعُ النَّامُوسِ، الْقَادِرُ أَنْ يُخَلِّصَ وَيُهْلِكَ. فَمَنْ أَنْتَ يَا مَنْ تَدِينُ غَيْرَكَ؟
|
رؤ - 2-9: | أَنَا أَعْرِفُ أَعْمَالَكَ وَضَِيْقَتَكَ، وَفَقْرَكَ مَعَ أَنَّكَ غَنِيٌّ وَتَجْدِيفَ الْقَائِلِينَ إِنَّهُمْ يَهُودٌ وَلَيْسُوا يَهُوداً، بَلْ هُمْ مَجْمَعُ الشَّيْطَانِ. |
رؤ - 3-1: | وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي سَارْدِسَ: ((هَذَا يَقُولُهُ الَّذِي لَهُ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ اللهِ وَالسَّبْعَةُ الْكَوَاكِبُ. أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّ لَكَ اسْماً أَنَّكَ حَيٌّ وَأَنْتَ مَيِّتٌ. |
رؤ - 3-15: | أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّكَ لَسْتَ بَارِداً وَلاَ حَارّاً. لَيْتَكَ كُنْتَ بَارِداً أَوْ حَارّاً. |
رؤ - 3-16: | هَكَذَا لأَنَّكَ فَاتِرٌ، وَلَسْتَ بَارِداً وَلاَ حَارّاً، أَنَا مُزْمِعٌ أَنْ أَتَقَيَّأَكَ مِنْ فَمِي. |
رؤ - 3-17: | لأَنَّكَ تَقُولُ: إِنِّي أَنَا غَنِيٌّ وَقَدِ اسْتَغْنَيْتُ، وَلاَ حَاجَةَ لِي إِلَى شَيْءٍ، وَلَسْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ وَالْبَئِسُ وَفَقِيرٌ وَأَعْمَى وَعُرْيَانٌ. |
رؤ - 4-11: | ((أَنْتَ مُسْتَحِقٌّ أَيُّهَا الرَّبُّ أَنْ تَأْخُذَ الْمَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْقُدْرَةَ، لأَنَّكَ أَنْتَ خَلَقْتَ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَهِيَ بِإِرَادَتِكَ كَائِنَةٌ وَخُلِقَتْ)).
|
رؤ - 5-9: | وَهُمْ يَتَرَنَّمُونَ تَرْنِيمَةً جَدِيدَةً قَائِلِينَ: ((مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ، لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا لِلَّهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ، |
رؤ - 16-5: | وَسَمِعْتُ مَلاَكَ الْمِيَاهِ يَقُولُ: ((عَادِلٌ أَنْتَ أَيُّهَا الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي يَكُونُ، لأَنَّكَ حَكَمْتَ هَكَذَا. |