| عدد المرات التي وردت فيها : 61 و وردت هذه الكلمة في اﻵيات التالية : |
مت - 12-10: | وَإِذَا إِنْسَانٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ ، فَسَأَلُوهُ قَائِلينَ : ((هَلْ يَحِلُّ الإِبْرَاءُ فِي السُّبُوتِ؟)) لِكَيْ يَشْتَكُوا عَلَيْهِ. |
مت - 16-1: | وَجَاءَ إِلَيْهِ الْفَرِّيسِيُّونَ وَالصَّدُّوقِيُّونَ لِيُجَرِّبُوهُ ، فَسَأَلُوهُ أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً مِنَ السَّمَاءِ. |
مت - 17-10: | وَسَأَلَهُ تَلاَمِيذُهُ قَائِليِنَ : ((فَلِمَاذَا يَقُولُ الْكَتَبَةُ : إِنَّ إِيلِيَّا يَنْبَغِي أَنْ يَأْتِيَ أَوَّلاً؟)) |
مت - 22-23: | فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ جَاءَ إِلَيْهِ صَدُّوقِيُّونَ ، الَّذِينَ يَقُولُونَ لَيْسَ قِيَامَةٌ ، فَسَأَلُوهُ قَائِليِنَ : |
مت - 22-35: | وَسَأَلَهُ وَاحِدٌ مِنْهُمْ ، وَهُوَ نَامُوسِيٌّ ، لِيُجَرِّبَهُ قَائِلاً : |
مت - 22-41: | وَفِيمَا كَانَ الْفَرِّيسِيُّونَ مُجْتَمِعِينَ سَأَلَهُمْ يَسُوعُ قَائِلاً : |
مت - 22-46: | فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً.
|
مت - 27-11: | فَوَقَفَ يَسُوعُ أَمَامَ الْوَالِي. فَسَأَلَهُ الْوَالِي قَائِلاً : ((أَأَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟)) فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: ((أَنْتَ تَقُولُ)). |
مر - 5-9: | وَسَأَلَهُ: ((مَا اسْمُكَ؟)) فَأَجَابَ قَائِلاً : ((اسْمِي لَجِئُونُ ، لأَنَّنَا كَثِيرُونَ)). |
مر - 7-5: | ثُمَّ سَأَلَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ وَالْكَتَبَةُ: ((لِمَاذَا لاَ يَسْلُكُ تَلاَمِيذُكَ حَسَبَ تَقْلِيدِ الشُّيُوخِ ، بَلْ يَأْكُلُونَ خُبْزاً بِأَيْدٍ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ؟))
|
مر - 7-17: | وَلَمَّا دَخَلَ مِنْ عِنْدِ الْجَمْعِ إِلَى الْبَيْتِ ، سَأَلَهُ تَلاَمِيذُهُ عَنِ الْمَثَلِ. |
مر - 8-5: | فَسَأَلَهُمْ: ((كَمْ عِنْدَكُمْ مِنَ الْخُبْزِ؟)) فَقَالُوا: ((سَبْعَةٌ)). |
مر - 8-23: | فَأَخَذَ بِيَدِ الأَعْمَى وَأَخْرَجَهُ إِلَى خَارِجِ الْقَرْيَةِ، وَتَفَلَ فِي عَيْنَيْهِ ، وَوَضَعَ يَدَيْهِ عَلَيْهِ وَسَأَلَهُ : هَلْ أَبْصَرَ شَيْئاً؟ |
مر - 8-27: | ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ إِلَى قُرَى قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ. وَفِي الطَّرِيقِ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قَائِلاً لَهُمْ: ((مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟)) |
مر - 9-11: | فَسَأَلُوهُ قَائِليِنَ: ((لِمَاذَا يَقُولُ الْكَتَبَةُ إِنَّ إِيلِيَّا يَنْبَغِي أَنْ يَأْتِيَ أَوَّلاً؟)) |
مر - 9-16: | فَسَأَلَ الْكَتَبَةَ: ((بِمَاذَا تُحَاوِرُونَهُمْ؟)) |
مر - 9-21: | فَسَأَلَ أَبَاهُ: ((كَمْ مِنَ الزَّمَانِ مُنْذُ أَصَابَهُ هَذَا؟)) فَقَالَ: ((مُنْذُ صِبَاهُ. |
مر - 9-28: | وَلَمَّا دَخَلَ بَيْتاً سَأَلَهُ تَلاَمِيذُهُ عَلَى انْفِرَادٍ: ((لِمَاذَا لَمْ نَقْدِرْ نَحْنُ أَنْ نُخْرِجَهُ؟)) |
مر - 9-32: | وَأَمَّا هُمْ فَلَمْ يَفْهَمُوا الْقَوْلَ، وَخَافُوا أَنْ يَسْأَلُوهُ.
|
مر - 9-33: | وَجَاءَ إِلَى كَفْرِنَاحُومَ. وَإِذْ كَانَ فِي الْبَيْتِ سَأَلَهُمْ: ((بِمَاذَا كُنْتُمْ تَتَكَالَمُونَ فِيمَا بَيْنَكُمْ فِي الطَّرِيقِ؟)) |
مر - 10-2: | فَتَقَدَّمَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَسَأَلُوهُ: ((هَلْ يَحِلُّ لِلرَّجُلِ أَنْ يُطَلِّقَ امْرَأَتَهُ؟)) لِيُجَرِّبُوهُ.
|
مر - 10-10: | ثُمَّ فِي الْبَيْتِ سَأَلَهُ تَلاَمِيذُهُ أَيْضاً عَنْ ذَلِكَ، |
مر - 10-17: | وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ إِلَى الطَّرِيقِ، رَكَضَ وَاحِدٌ وَجَثَا لَهُ وَسَأَلَهُ: ((أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، مَاذَا أَعْمَلُ لأَرِثَ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ؟)) |
مر - 11-29: | فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: ((وَأَنَا أَيْضاً أَسْأَلُكُمْ كَلِمَةً وَاحِدَةً. أَجِيبُونِي، فَأَقُولَ لَكُمْ بِأَيِّ سُلْطَانٍ أَفْعَلُ هَذَا
|
مر - 12-18: | وَجَاءَ إِلَيْهِ قَوْمٌ مِنَ الصَّدُّوقِيِّينَ، الَّذِينَ يَقُولُونَ لَيْسَ قِيَامَةٌ، وَسَأَلُوهُ قَائليِنَ: |
مر - 12-28: | فَجَاءَ وَاحِدٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَسَمِعَهُمْ يَتَحَاوَرُونَ، فَلَمَّا رَأَى أَنَّهُ أَجَابَهُمْ حَسَناً، سَأَلَهُ: ((أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟)) |
مر - 12-34: | فَلَمَّا رَآهُ يَسُوعُ أَنَّهُ أَجَابَ بِعَقْلٍ، قَالَ لَهُ: ((لَسْتَ بَعِيداً عَنْ مَلَكُوتِ اللَّهِ)). وَلَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ يَسْأَلَهُ!
|
مر - 13-3: | وَفِيمَا هُوَ جَالِسٌ عَلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ، تُجَاهَ الْهَيْكَلِ، سَأَلَهُ بُطْرُسُ وَيَعْقُوبُ وَيُوحَنَّا وَأَنْدَرَاوُسُ عَلَى انْفِرَادٍ: |
مر - 14-60: | فَقَامَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ فِي الْوَسْطِ وَسَأَلَ يَسُوعَ قَائلاً: ((أَمَا تُجِيبُ بِشَيْءٍ؟ مَاذَا يَشْهَدُ بِهِ هَؤُلاَءِ عَلَيْكَ؟)) |
مر - 14-61: | أَمَّا هُوَ فَكَانَ سَاكِتاً وَلَمْ يُجِبْ بِشَيْءٍ. فَسَأَلَهُ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ أَيْضاً وَقَالَ لَهُ: ((أَأَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ الْمُبَارَكِ؟)) |
مر - 15-2: | فَسَألَه بِيلاَطُسُ: ((أَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟)) فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُ: ((أَنْتَ تَقُولُ)). |
مر - 15-4: | فَسَأَلَهُ بِيلاَطُسُ أَيْضاً قائِلاً: ((أَمَا تُجِيبُ بِشَيْءٍ؟ انْظُرْ كَمْ يَشْهَدُونَ عَلَيْكَ!)) |
مر - 15-44: | فَتَعَجَّبَ بِيلاَطُسُ أَنَّهُ مَاتَ كَذَا سَرِيعاً. فَدَعَا قَائِدَ الْمِئَةِ، وَسَأَلَهُ: ((هَلْ لَهُ زَمَانٌ قَدْ مَاتَ؟)) |
لو - 2-46: | وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَجَدَاهُ فِي الْهَيْكَلِ ، جَالِساً فِي وَسْطِ الْمُعَلِّمِينَ ، يَسْمَعُهُمْ وَيَسْأَلُهُمْ. |
لو - 2-46: | وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَجَدَاهُ فِي الْهَيْكَلِ ، جَالِساً فِي وَسْطِ الْمُعَلِّمِينَ ، يَسْمَعُهُمْ وَيَسْأَلُهُمْ. |
لو - 3-10: | وَسَأَلَهُ الْجُمُوعُ قَائِليِنَ : ((فَمَاذَا نَفْعَلُ؟)) |
لو - 3-14: | وَسَأَلَهُ جُنْدِيُّونَ أَيْضاً قَائِليِنَ : ((وَمَاذَا نَفْعَلُ نَحْنُ؟)) فَقَالَ لَهُمْ : ((لاَ تَظْلِمُوا أَحَداً ، وَلاَ تَشُوا بِأَحَدٍ ، وَاكْتَفُوا بِعَلاَئِفِكُمْ)). |
لو - 6-9: | ثُمَّ قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: ((أَسْأَلُكُمْ شَيْئاً: هَلْ يَحِلُّ فِي السَّبْتِ فِعْلُ الْخَيْرِ أَوْ فِعْلُ الشَّرِّ؟ تَخْلِيصُ نَفْسٍ أَوْ إِهْلاَكُهَا؟)). |
لو - 8-9: | فَسَأَلَهُ تَلاَمِيذُهُ قَائِليِنَ : ((مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ هَذَا الْمَثَلُ؟)). |
لو - 8-30: | فَسَأَلَهُ يَسُوعُ قَائِلاً : ((مَا اسْمُكَ؟)) فَقَالَ: ((لَجِئُونُ)). لأَنَّ شَيَاطِينَ كَثِيرَةً دَخَلَتْ فِيهِ.
|
لو - 9-18: | وَفِيمَا هُوَ يُصَلِّي عَلَى انْفِرَادٍ كَانَ التَّلاَمِيذُ مَعَهُ. فَسَأَلَهُمْ قَائِلاً : ((مَنْ تَقُولُ الْجُمُوعُ إِنِّي أَنَا؟)) |
لو - 17-20: | وَلَمَّا سَأَلَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ: ((مَتَى يَأْتِي مَلَكُوتُ اللهِ؟)) أَجَابَهُمْ وَقَالَ : ((لاَ يَأْتِي مَلَكُوتُ اللهِ بِمُرَاقَبَةٍ ، |
لو - 18-18: | وَسَأَلَهُ رَئِيسٌ قَائِلاً : ((أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ ، مَاذَا أَعْمَلُ لأَرِثَ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ؟)) |
لو - 18-40: | فَوَقَفَ يَسُوعُ وَأَمَرَ أَنْ يُقَدَّمَ إِلَيْهِ. وَلَمَّا اقْتَرَبَ سَأَلَهُ |
لو - 20-21: | فَسَأَلُوهُ قَائِليِنَ : ((يَا مُعَلِّمُ ، نَعْلَمُ أَنَّكَ بِالاِسْتِقَامَةِ تَتَكَلَّمُ وَتُعَلِّمُ ، وَلاَ تَقْبَلُ الْوُجُوهَ ، بَلْ بِالْحَقِّ تُعَلِّمُ طَرِيقَ اللهِ. |
لو - 20-27: | وَحَضَرَ قَوْمٌ مِنَ الصَّدُّوقِيِّينَ الَّذِينَ يُقَاوِمُونَ أَمْرَ الْقِيَامَةِ ، وَسَأَلُوهُ قَائِليِنَ : |
لو - 20-40: | وَلَمْ يَتَجَاسَرُوا أَيْضاً أَنْ يَسْأَلُوهُ عَنْ شَيْءٍ.
|
لو - 21-7: | فَسَأَلُوهُ قَائِليِنَ : ((يَا مُعَلِّمُ ، مَتَى يَكُونُ هَذَا ؟ ومَا هِيَ الْعَلاَمَةُ عِنْدَمَا يَصِيرُ هَذَا؟)) |
لو - 22-64: | وَغَطَّوْهُ وَكَانُوا يَضْرِبُونَ وَجْهَهُ وَيَسْأَلُونَهُ قَائِليِنَ : ((تَنَبَّأْ! مَنْ هُوَ الَّذِي ضَرَبَكَ؟)) |
لو - 23-3: | فَسَأَلَهُ بِيلاَطُسُ قَائِلاً : ((أَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟)) فَأَجَابَهُ وَقَالَ : ((أَنْتَ تَقُولُ)). |
لو - 23-6: | فَلَمَّا سَمِعَ بِيلاَطُسُ ذِكْرَ الْجَلِيلِ ، سَأَلَ: ((هَلِ الرَّجُلُ جَلِيلِيٌّ؟)) |
لو - 23-9: | وَسَأَلَهُ بِكَلاَمٍ كَثِيرٍ فَلَمْ يُجِبْهُ بِشَيْءٍ. |
يو - 18-7: | فَسَأَلَهُمْ أَيْضاً: ((مَنْ تَطْلُبُونَ؟)) فَقَالُوا: ((يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ)). |
يو - 18-21: | لِمَاذَا تَسْأَلُنِي أَنَا؟ اِسْأَلِ الَّذِينَ قَدْ سَمِعُوا مَاذَا كَلَّمْتُهُمْ. هُوَذَا هَؤُلاَءِ يَعْرِفُونَ مَاذَا قُلْتُ أَنَا)).
|
يو - 18-21: | لِمَاذَا تَسْأَلُنِي أَنَا؟ اِسْأَلِ الَّذِينَ قَدْ سَمِعُوا مَاذَا كَلَّمْتُهُمْ. هُوَذَا هَؤُلاَءِ يَعْرِفُونَ مَاذَا قُلْتُ أَنَا)).
|
اع - 1-6: | أَمَّا هُمُ الْمُجْتَمِعُونَ فَسَأَلُوهُ: ((يَا رَبُّ هَلْ فِي هَذَا الْوَقْتِ تَرُدُّ الْمُلْكَ إِلَى إِسْرَائِيلَ؟)) |
اع - 5-27: | فَلَمَّا أَحْضَرُوهُمْ أَوْقَفُوهُمْ فِي الْمَجْمَعِ. فَسَأَلَهُمْ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ |
اع - 23-34: | فَلَمَّا قَرَأَ الْوَالِي الرِّسَالَةَ وَسَأَلَ مِنْ أَيَّةِ وِلاَيَةٍ هُوَ وَوَجَدَ أَنَّهُ مِنْ كِيلِيكِيَّةَ |
رو - 10-20: | ثُمَّ إِشَعْيَاءُ يَتَجَاسَرُ وَيَقُولُ: ((وُجِدْتُ مِنَ الَّذِينَ لَمْ يَطْلُبُونِي وَصِرْتُ ظَاهِراً لِلَّذِينَ لَمْ يَسْأَلُوا عَنِّي)). |
رو - 10-20: | ثُمَّ إِشَعْيَاءُ يَتَجَاسَرُ وَيَقُولُ: ((وُجِدْتُ مِنَ الَّذِينَ لَمْ يَطْلُبُونِي وَصِرْتُ ظَاهِراً لِلَّذِينَ لَمْ يَسْأَلُوا عَنِّي)). |
1كور - 14-35: | وَلَكِنْ إِنْ كُنَّ يُرِدْنَ أَنْ يَتَعَلَّمْنَ شَيْئاً فَلْيَسْأَلْنَ رِجَالَهُنَّ فِي الْبَيْتِ لأَنَّهُ قَبِيحٌ بِالنِّسَاءِ أَنْ تَتَكَلَّمَ فِي كَنِيسَةٍ. |