شّيدتها الجالية الفرنسية عام 1926, وتُعرف بكنيسة "البروتوكول", فقد كان يقصدها سفراء وقناصل السلك الديبلوماسي الكاثوليكي.
(لمزيد من المعلومات راجع الأب د. متري هاجي أثناسيو، أديرة وكنائس دمشق وريفها (بحث ميداني توثيقي تاريخي أثري)، دمشق، 2005، ص 112-113). |