ملخص : | لم يكن نحميا من النسل الملكي كزربابل، ولا من العائلة الكهنونية كعزرا، ولم يزوده الله بموهبة النبوة ويرسله إلى الشعب كما فعل مع حجي وزكريا؛ ولم يكن تحت التزام من أي نوع ليفعل. بل كانت خدمته من منطلق غيرة مقدسة لرجل عادي من شعب الله "جاء يطلب خيراً لبنى إسرائيل". والكاتب يقدم تأملات عملية لتشجيع وإنهاض المؤمنين في هذه الأيام الأخيرة التي تشبه إلى حد كبير الأيام التي عاش فيها نحميا.
كود: 11621
|