ملخص : | هذا الكتاب صفحة مشرقة من التاريخ الكنسيّ الآبائيّ لحياة الرهبان... النسّاك وصوامعهم... المتوحِّدين ومناسكهم...يتضمَّن سيرة أحد هؤلاء الجهابذة، القدِّيس الناسك مار آسيا الحكيم الذي بعناية ربانيَّة صار طبيباً للأنفس والأجساد لذلك منحه المؤمنون لقب شفيع المرضى فجاء الكتاب مقدّمة عن هؤلاء الآباء عامّة... ثمّ سيرة حياته الخصوصيَّة، وختم ببعض الاستغفارات وكلّ ما يدور حول مناقب وفضائل القدِّيس في الطقس السريانيّ الأنطاكيّ. |