ملخص : | لم يعد أحد يجهل مَن هو القدِّيس شربل. إنّما هل استفدنا جميعنا من أمثاله، ومن رؤية عجائبه بأمّ العين؟
يقول المؤلِّف: "قد حظيت بخدمة قدّيسنا في الإجابة على العديد من الرسائل التي وردت إلى دير عنّايا، بعد سنة 1950، وتعدّ بمئات الآلاف. وسعدت بمرافقة مَن عايشه وتعرَّف عليه عن كثب، ولا سيَّما خادمه القدِّيس الأخ بطرس جواد المشمشانيّ، فاستقيت منهم كلّ ما سطّرته في هذا الكتاب. لذلك هو شهادة صادقة ودقيقة عن روحانيَّة قدِّيسنا الذائع الصيت، بإمكان القارىء أن يرتوي منه حبّاً لربِّه، وغيره على تقديس نفسه.
|